اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الاسلام و الرق


الطفشان

Recommended Posts

  • الردود 108
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

عزيزي : الباشمهندس ياسر

أنا معلوماتي المتواضعة قلتها ولكن باين إن حجتك أوضح ومعلوم إن حفظ الفرج بالزواج لا شيء فيه ولكن حفظ الفرج بملك اليمين مش عارف له طريقة تفسير

بارك الله فيك لقد كنت رائعا في المناقشة جزاك الله خيرا

ولو أن السؤال كان موجها من الفاضل tarek hassan إلى الباشمهندس ياسر .. فإننى أستأذنهما فى أن أجيب مبينا كيفية حفظ الفروج بما ملكت اليمين .. ليس هذا فقط بل كيف كان ذلك من ضمن سبل تجفيف منابع نهر الرق السارى وتوسيع مصباته لضمان تجفيف النهر كاملا مع تجنب هزة عنيفة لمجتمع استقر ونما على أعمدة من أهمها نظام الرق الذى كان هو النظام الاجتماعى والاقتصادى الراسخ قبل ظهور الإسلام

كان هذا النظام معروفا وراسخا وتقوم عليه معظم النواحى الاقتصادية والانتاجية ليس فى مجتمع الجزيرة العربية فقط بل فى العالم بأسره .. فاقتضت الحكمة الإلهية ألا تقوم الدعوة إلى الدين الجديد على أساس هدم هذا النظام الراسخ دفعة واحدة .. ولنا أن نتصور كيف كان المجتمع الإنسانى سيتقبل دينا يدعو إلى تقويض وهدم أهم أعمدته بتحريم الرق تحريما قاطعا باترا بشكل لا يقبل التأجيل

نعم أقر الإسلام النظام القائم .. ولكنه تعامل معه بحكمة العمل على تجفيف منابع نهر الرق السارى وإكثار مصباته وتوسيعها ليتيح للمجتمع الإنسانى انتقالا سلسا من نظام يقوم على الرق والعبودية إلى نظام يقوم على الحرية وحقوق الإنسان .. فجاءت آيات القرآن الكريم لتجعل تحرير العبيد (فك الرقبة) كفارة لكثير من الذنوب كما أوضح الزملاء الأفاضل .. واستحدثت السنة النبوية نظام (أم الولد) وتوسعت فيه التشريعات الإسلامية التى قامت على الفهم الصحيح لمقاصد القرآن الكريم ...

لقد كان من أهم منابع الرق وأوسعها فى العالم أجمع هو اعتبار الولد تبعا لأمه .. فلو كانت الأم جارية مملوكة صار ولدها عبدا مملوكا حتى وإن كان أبوه سيدا حرا ..و لو كان هذا النظام قد استمر لكان ذلك كفيلا بتخليد نظام الرق إلى الأبد .. لقد كانت الأمة تلد عبيدا وجوارى فتنمو الثروة منهم كما تنمو الثروة الحيوانية .. وهذا ما اتبعته الشرائع التى سبقت الإسلام .. ولكن الإسلام جاء ليخالفها بجعل من تلده الأمة التى يعاشرها سيدها (دون أن تكون زوجته) يولد حرا ويتمتع بكافة الحقوق التى كانت للأبناء من الزواج المعروف .. وتسمى الجارية عند ذلك (أم ولد) بمجرد اعتراف سيدها بولده منها .. كما أوجب على كل من يعاشر ما ملكت يمينه معاشرة الأزواج الاعتراف بولده منها نتيجة لهذه المعاشرة.. ويصبح كل من تلده بعد ذلك نتيجة لتلك المعاشرة حرا دون الحاجة إلى اعتراف سيدها وهو ما عبرت عنه القاعدة الفقهية بعبارة "الولد للفراش" .. وتضعف ملكية السيد لأم الولد فلا يحق له بيعها أو إهداؤها .. وتصبح "أم الولد" حرة بمجرد وفاة سيدها

لقد كانت التشريعات الخاصة بالنساء مما ملكت اليمين - بالإضافة إلى الكفارات التى نزل بها القرآن الكريم - سبيلا إلى التخلص التدريجى من نظام الرق والعبودية ولم تكن تشريعات لمجرد تفريغ شحنات الغرائز الحيوانية كما يتراءى للبعض قصير النظر الذي يحمل أسفارا لا يقرأ ما فيها .. وإن قرأ فإنه يستعين بالتفسير الذى يوافق هواه

تم تعديل بواسطة أبو محمد
إضافة اقتباس فى أول المداخلة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

ولو أن السؤال كان موجها من الفاضل tarek hassan إلى الباشمهندس ياسر .. فإننى أستأذنهما فى أن أجيب مبينا كيفية حفظ الفروج بما ملكت اليمين .. ليس هذا فقط بل كيف كان ذلك من ضمن سبل تجفيف منابع نهر الرق السارى وتوسيع مصباته لضمان تجفيف النهر كاملا مع تجنب هزة عنيفة لمجتمع استقر ونما على أعمدة من أهمها نظام الرق الذى كان هو النظام الاجتماعى والاقتصادى الراسخ قبل ظهور الإسلام

كان هذا النظام معروفا وراسخا وتقوم عليه معظم النواحى الاقتصادية والانتاجية ليس فى مجتمع الجزيرة العربية فقط بل فى العالم بأسره .. فاقتضت الحكمة الإلهية ألا تقوم الدعوة إلى الدين الجديد على أساس هدم هذا النظام الراسخ دفعة واحدة .. ولنا أن نتصور كيف كان المجتمع الإنسانى سيتقبل دينا يدعو إلى تقويض وهدم أهم أعمدته بتحريم الرق تحريما قاطعا باترا بشكل لا يقبل التأجيل

نعم أقر الإسلام النظام القائم .. ولكنه تعامل معه بحكمة العمل على تجفيف منابع نهر الرق السارى وإكثار مصباته وتوسيعها ليتيح للمجتمع الإنسانى انتقالا سلسا من نظام يقوم على الرق والعبودية إلى نظام يقوم على الحرية وحقوق الإنسان .. فجاءت آيات القرآن الكريم لتجعل تحرير العبيد (فك الرقبة) كفارة لكثير من الذنوب كما أوضح الزملاء الأفاضل .. واستحدثت السنة النبوية نظام (أم الولد) وتوسعت فيه التشريعات الإسلامية التى قامت على الفهم الصحيح لمقاصد القرآن الكريم ...

لقد كان من أهم منابع الرق وأوسعها فى العالم أجمع هو اعتبار الولد تبعا لأمه .. فلو كانت الأم جارية مملوكة صار ولدها عبدا مملوكا حتى وإن كان أبوه سيدا حرا ..و لو كان هذا النظام قد استمر لكان ذلك كفيلا بتخليد نظام الرق إلى الأبد .. لقد كانت الأمة تلد عبيدا وجوارى فتنمو الثروة منهم كما تنمو الثروة الحيوانية .. وهذا ما اتبعته الشرائع التى سبقت الإسلام .. ولكن الإسلام جاء ليخالفها بجعل من تلده الأمة التى يعاشرها سيدها (دون أن تكون زوجته) يولد حرا ويتمتع بكافة الحقوق التى كانت للأبناء من الزواج المعروف .. وتسمى الجارية عند ذلك (أم ولد) بمجرد اعتراف سيدها بولده منها .. كما أوجب على كل من يعاشر ما ملكت يمينه معاشرة الأزواج الاعتراف بولده منها نتيجة لهذه المعاشرة.. ويصبح كل من تلده بعد ذلك نتيجة لتلك المعاشرة حرا دون الحاجة إلى اعتراف سيدها وهو ما عبرت عنه القاعدة الفقهية بعبارة "الولد للفراش" .. وتضعف ملكية السيد لأم الولد فلا يحق له بيعها أو إهداؤها .. وتصبح "أم الولد" حرة بمجرد وفاة سيدها

لقد كانت التشريعات الخاصة بالنساء مما ملكت اليمين - بالإضافة إلى الكفارات التى نزل بها القرآن الكريم - سبيلا إلى التخلص التدريجى من نظام الرق والعبودية ولم تكن تشريعات لمجرد تفريغ شحنات الغرائز الحيوانية كما يتراءى للبعض قصير النظر الذي يحمل أسفارا لا يقرأ ما فيها .. وإن قرأ فإنه يستعين بالتفسير الذى يوافق هواه

ما شاء الله

ما أروع الإرشاد بأبسط الأساليب

ربنا يبارك فيك .. ويجعل هذا في ميزان حسناتك

توضيح بسيط جداً .. وكان يمكن أن يوثق ببعض الآيات الكريمة ليقضي تماماً على أي تضارب أو اعتراض

تحياتي يا محترم

آخر الكلام

دع الأمور تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خالي البال

ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله حال بحال

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا أخانا الفاضل : أبو محمد وبارك الله فيك

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ طارق، استاذ ياسر

اسلوب حوار ونقاش راقى يسعد المرء لمجرد المرور عليه.

بارك الله فيكم جميعا.

وجعل هذه الروح الطيبه هى الروح التى تتم بها جميع النقاشات بيننا.

و فيك بارك

و ده مش غريب على ابناء مطروح

ناس محترمه و اخلاقهم فوق مستوى الوصف

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي : الباشمهندس ياسر

أنا معلوماتي المتواضعة قلتها ولكن باين إن حجتك أوضح ومعلوم إن حفظ الفرج بالزواج لا شيء فيه ولكن حفظ الفرج بملك اليمين مش عارف له طريقة تفسير

بارك الله فيك لقد كنت رائعا في المناقشة جزاك الله خيرا

ولو أن السؤال كان موجها من الفاضل tarek hassan إلى الباشمهندس ياسر .. فإننى أستأذنهما فى أن أجيب مبينا كيفية حفظ الفروج بما ملكت اليمين .. ليس هذا فقط بل كيف كان ذلك من ضمن سبل تجفيف منابع نهر الرق السارى وتوسيع مصباته لضمان تجفيف النهر كاملا مع تجنب هزة عنيفة لمجتمع استقر ونما على أعمدة من أهمها نظام الرق الذى كان هو النظام الاجتماعى والاقتصادى الراسخ قبل ظهور الإسلام

كان هذا النظام معروفا وراسخا وتقوم عليه معظم النواحى الاقتصادية والانتاجية ليس فى مجتمع الجزيرة العربية فقط بل فى العالم بأسره .. فاقتضت الحكمة الإلهية ألا تقوم الدعوة إلى الدين الجديد على أساس هدم هذا النظام الراسخ دفعة واحدة .. ولنا أن نتصور كيف كان المجتمع الإنسانى سيتقبل دينا يدعو إلى تقويض وهدم أهم أعمدته بتحريم الرق تحريما قاطعا باترا بشكل لا يقبل التأجيل

نعم أقر الإسلام النظام القائم .. ولكنه تعامل معه بحكمة العمل على تجفيف منابع نهر الرق السارى وإكثار مصباته وتوسيعها ليتيح للمجتمع الإنسانى انتقالا سلسا من نظام يقوم على الرق والعبودية إلى نظام يقوم على الحرية وحقوق الإنسان .. فجاءت آيات القرآن الكريم لتجعل تحرير العبيد (فك الرقبة) كفارة لكثير من الذنوب كما أوضح الزملاء الأفاضل .. واستحدثت السنة النبوية نظام (أم الولد) وتوسعت فيه التشريعات الإسلامية التى قامت على الفهم الصحيح لمقاصد القرآن الكريم ...

لقد كان من أهم منابع الرق وأوسعها فى العالم أجمع هو اعتبار الولد تبعا لأمه .. فلو كانت الأم جارية مملوكة صار ولدها عبدا مملوكا حتى وإن كان أبوه سيدا حرا ..و لو كان هذا النظام قد استمر لكان ذلك كفيلا بتخليد نظام الرق إلى الأبد .. لقد كانت الأمة تلد عبيدا وجوارى فتنمو الثروة منهم كما تنمو الثروة الحيوانية .. وهذا ما اتبعته الشرائع التى سبقت الإسلام .. ولكن الإسلام جاء ليخالفها بجعل من تلده الأمة التى يعاشرها سيدها (دون أن تكون زوجته) يولد حرا ويتمتع بكافة الحقوق التى كانت للأبناء من الزواج المعروف .. وتسمى الجارية عند ذلك (أم ولد) بمجرد اعتراف سيدها بولده منها .. كما أوجب على كل من يعاشر ما ملكت يمينه معاشرة الأزواج الاعتراف بولده منها نتيجة لهذه المعاشرة.. ويصبح كل من تلده بعد ذلك نتيجة لتلك المعاشرة حرا دون الحاجة إلى اعتراف سيدها وهو ما عبرت عنه القاعدة الفقهية بعبارة "الولد للفراش" .. وتضعف ملكية السيد لأم الولد فلا يحق له بيعها أو إهداؤها .. وتصبح "أم الولد" حرة بمجرد وفاة سيدها

لقد كانت التشريعات الخاصة بالنساء مما ملكت اليمين - بالإضافة إلى الكفارات التى نزل بها القرآن الكريم - سبيلا إلى التخلص التدريجى من نظام الرق والعبودية ولم تكن تشريعات لمجرد تفريغ شحنات الغرائز الحيوانية كما يتراءى للبعض قصير النظر الذي يحمل أسفارا لا يقرأ ما فيها .. وإن قرأ فإنه يستعين بالتفسير الذى يوافق هواه

بارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

ولو أن السؤال كان موجها من الفاضل tarek hassan إلى الباشمهندس ياسر .. فإننى أستأذنهما فى أن أجيب مبينا كيفية حفظ الفروج بما ملكت اليمين .. ليس هذا فقط بل كيف كان ذلك من ضمن سبل تجفيف منابع نهر الرق السارى وتوسيع مصباته لضمان تجفيف النهر كاملا مع تجنب هزة عنيفة لمجتمع استقر ونما على أعمدة من أهمها نظام الرق الذى كان هو النظام الاجتماعى والاقتصادى الراسخ قبل ظهور الإسلام

كان هذا النظام معروفا وراسخا وتقوم عليه معظم النواحى الاقتصادية والانتاجية ليس فى مجتمع الجزيرة العربية فقط بل فى العالم بأسره .. فاقتضت الحكمة الإلهية ألا تقوم الدعوة إلى الدين الجديد على أساس هدم هذا النظام الراسخ دفعة واحدة .. ولنا أن نتصور كيف كان المجتمع الإنسانى سيتقبل دينا يدعو إلى تقويض وهدم أهم أعمدته بتحريم الرق تحريما قاطعا باترا بشكل لا يقبل التأجيل

نعم أقر الإسلام النظام القائم .. ولكنه تعامل معه بحكمة العمل على تجفيف منابع نهر الرق السارى وإكثار مصباته وتوسيعها ليتيح للمجتمع الإنسانى انتقالا سلسا من نظام يقوم على الرق والعبودية إلى نظام يقوم على الحرية وحقوق الإنسان .. فجاءت آيات القرآن الكريم لتجعل تحرير العبيد (فك الرقبة) كفارة لكثير من الذنوب كما أوضح الزملاء الأفاضل .. واستحدثت السنة النبوية نظام (أم الولد) وتوسعت فيه التشريعات الإسلامية التى قامت على الفهم الصحيح لمقاصد القرآن الكريم ...

لقد كان من أهم منابع الرق وأوسعها فى العالم أجمع هو اعتبار الولد تبعا لأمه .. فلو كانت الأم جارية مملوكة صار ولدها عبدا مملوكا حتى وإن كان أبوه سيدا حرا ..و لو كان هذا النظام قد استمر لكان ذلك كفيلا بتخليد نظام الرق إلى الأبد .. لقد كانت الأمة تلد عبيدا وجوارى فتنمو الثروة منهم كما تنمو الثروة الحيوانية .. وهذا ما اتبعته الشرائع التى سبقت الإسلام .. ولكن الإسلام جاء ليخالفها بجعل من تلده الأمة التى يعاشرها سيدها (دون أن تكون زوجته) يولد حرا ويتمتع بكافة الحقوق التى كانت للأبناء من الزواج المعروف .. وتسمى الجارية عند ذلك (أم ولد) بمجرد اعتراف سيدها بولده منها .. كما أوجب على كل من يعاشر ما ملكت يمينه معاشرة الأزواج الاعتراف بولده منها نتيجة لهذه المعاشرة.. ويصبح كل من تلده بعد ذلك نتيجة لتلك المعاشرة حرا دون الحاجة إلى اعتراف سيدها وهو ما عبرت عنه القاعدة الفقهية بعبارة "الولد للفراش" .. وتضعف ملكية السيد لأم الولد فلا يحق له بيعها أو إهداؤها .. وتصبح "أم الولد" حرة بمجرد وفاة سيدها

لقد كانت التشريعات الخاصة بالنساء مما ملكت اليمين - بالإضافة إلى الكفارات التى نزل بها القرآن الكريم - سبيلا إلى التخلص التدريجى من نظام الرق والعبودية ولم تكن تشريعات لمجرد تفريغ شحنات الغرائز الحيوانية كما يتراءى للبعض قصير النظر الذي يحمل أسفارا لا يقرأ ما فيها .. وإن قرأ فإنه يستعين بالتفسير الذى يوافق هواه

من أجمل الأشياء التى أعشقها فى المحاورات هى متعة التعلم ... تحية عطرة اليك أستاذى أبا محمد ... يشهد الله أنى أحبك فى الله.

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

أشكر الأخوة الأفاضل على استحسانهم ودعواتهم

موضوع الرق وطريقة معالجة الإسلام له من المواضيع التى كانت تؤرقنا .. وكنا نعتقد أن الرق نظام إسلامى نزل به الوحى على رسول الله صلى الله عليه وسلم بدليل أن ألغائه فى الدولة التى تشرف بوجود الحرمين فيها تأخر إلى ستينيات القرن الماضى .. وكنا نعرف عن وجوده قاب قوسين أو أدنى من بلادنا فى نفس الوقت الذى تفتحت فيه مداركنا لنقرأ عن الإعلان العالمى لحقوق الإنسان والجهود العالمية لإلغاء الرق .. وعندما اتسعت تلك المدارك عرفنا أن الإسلام قد انتهج أحكم السبل لإلغاء ذلك النظام الجائر الذى كان يلطخ جبين الإنسانية

توضيح بسيط جداً .. وكان يمكن أن يوثق ببعض الآيات الكريمة ليقضي تماماً على أي تضارب أو اعتراض

فيما يلى أربع مواضع من القرآن الكريم تبين مصبات عديدة للتخلص من نظام الرق تدريجيا بتحرير الرقاب وفكها .. وتحرير الرقبة هو أن يتحمل الفرد بمفرده عتق العبد أوالأمة .. أما فك الرقبة فهو المساهمة مع الغير فى ذلك العتق

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلاَّ خَطَئًا وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَئًا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللّهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (النساء : 92)

لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (المائدة :89 )

وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (المجادلة : 3)

وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ * فَكُّ رَقَبَةٍ (البلد 12 & 13)

وهناك عشرات الأحاديث الصحيحة التى تتفق مع المقاصد الصحيحة للمنهج الإلهى فى التخلص السلس من نظام الرق .. حتى أن أحدها يجعلنى أقف فخورا وبكل قوة لأناقش أى ذى فكر معوَّج يوحى بما كنا نعتقده فى أيام جهلنا من أن الرق نظام إسلامى نزل به الوحى على رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وهو هذا الحديث :

أتيت ابن عمر ، وقد أعتق مملوكا . قال : فأخذ من الأرض عودا أو شيئا . فقال : ما فيه من الإجر ما يسوى هذا . إلا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( من لطم مملوكه أو ضربه فكفارته أن يعتقه ) .

الراوي: زاذان - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1657

هل يتصور من يعتقد أن الإسلام يأمرنا باستعباد الناس أن كفارة لطم أو ضرب الغلام أو العبد المملوك تحريره ؟

هل نعرف عقلية مثل تلك أن التاريخ الإسلامى يحدثنا عن أبناء جوارى وصلوا إلى أعلى المراتب فى الدولة الإسلامية حتى منصب أمير المؤمنين .. ومن أشهرهم الخليفة المأمون .. الإبن الأكبر لهارون الرشيد من جاريته مراجل (أم ولد) ؟

لم أكن أريد الاشتراك فى هذا الموضوع إلى أن رأيت سؤال الفاضل tarek hassan .. فشكرا له على تواضعه وأدبه الجم .. الذى خفف كثيرا مما كنت أشعر به من استفزاز .. وأطفأ رغبة قوية عندى لإغلاق الموضوع

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ * فَكُّ رَقَبَةٍ (البلد 12 & 13

فلتسمح لي أخي العزيز أبو محمد أن اضيف حول تلك الآية تحديدآ حديثآ له صلة مباشرة

جاء اعرابي للنبي ، فقال : يا رسول الله ! علمني عملا يدخلني الجنة ، فقــال : " ان كنت أقصرت الخطبة لقد أعرضت المسألة . اعتق النسمة و فك الرقبة " فقال : أوليسا واحدا ، قال : " لا . عتق الرقبة ان تنفرد بعتقها ، و فك الرقبة ان تعين في ثمنها ، و الفيء على ذي الرحم الظالم ، فان لم يكن ذلك فأطعم الجائع ، واسق الضمآن ، و أمر بالمعروف ، و انه عن المنكر ، فان لم تطق ذلك فكف لسانك الا من خير "

و الواضح تمامآ ان فك رقبته في تلك الحالة أشمل و أنبل من عتق العبد نفسه ... لان العتق هو تحرير الرق بصورة كاملة ... بينما فك رقبة يكون ذلك بالمشاركة مع الآخرين في عتقه ... فعلي حسب فهمي و ما قرأته انه حث الجميع ...حتي و لو كانوا لا يملكون عبيد ... أو حتي لم يكونوا من ذوي الجاه و الأموال ... ان يشاركوا و لو بنسبة صغيرة مع آخرين في تحرير عبد ... بل و جعلها من أوائل الأعمال التي تمهد الطريق الي الجنة ...

أو ليست تلك رسالة واضحة جدآ حول موقف الأسلام من العبودية ......

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل : الباشمهندس ياسر

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

ولكن لي ملحوظة صغيرة

أقول إن من أوجد حكم التمتع بالجارية من غير زواج هو فقط من يطلب منه الدليل على إيجاد علاقة بين رجل وامرأة من غير زواج مع أن الله قال ( وخلق منها زوجها )

لن تجد دليلا واحدا صريحا غير الأقوال الاحتمالية التي لا يقوى بها الاستدلال سوى أننا نقل ألينا أقوال من سبقونا ولم يروى أن الرسول اتخذ جارية أو جواري له بديلا عن الزواج

ولكن سأعطي لك بعض الأدلة في الرابط التالي

http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_art...hp?main_id=1771

وأقول إنه من لم يستطع ان يتزوج الحرائر فليتزوج بالإماء

أما قولك (( و ليس الذكر كالانثى ))..كدليل فليس بدليل صويح في هذه المسألة

ألا ترى أن الصورة للإنسانسية أكرم بهذا ............ والله أعلم

لك جزيل الشكر لسعة صدرك

اخى الفاضل السلام عليكم

سورة المؤمنون (( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ

إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ

فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ))

هل لى ان اسألك عن تفسيرها اذا سمحت ؟؟

ثم هل لى ان اسالك عن مصطلح ام ولد؟؟

و اخيرا اسمح لى ان اطلب منك يا اخى العزيز دليلك على عدم صلاحية استنادى الى الايه ( و ليس الذكر كالانثى ) فى هذه المسألة

بارك الله فيك

و تقبل تحياتى

سلام عليكم ..

لفت نظرى هذا الاستدلال بالآيات ..

إذ حتى هذه اللحظه اعتقادى أنّها تتحدّث عن المؤمنين رجالا و نساء و ليست قاصره على الرجال فقط !! فالمفترض إذن أن كل ما جاءت به الآيات التى تبتدئ بها سورة "المؤمنون" هى صفات المؤمنين رجالا و نساء بينما أظن السؤال كان حول جواز استمتاع الرجال بملك اليمين من النساء ؟؟؟!!!

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

يا سكوربيون .. يعنى الواحد يقولك ايه يا أخى ؟؟ هه ؟؟

اعذروا مداخلاتى التى لا تضيف شيئا .. هناك أشياء يعجز اللسان الا أن ينطلق تعبيرا عن الامتنان بها .. أنا سعيد بما أقرأ هنا .. وسعيد أننى أعرف أبا محمد و سكوربيون ولو حتى على صفحات النت ... و سعيد أنه يجمعنى بمثل هؤلاء .. وطن واحد.

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

أشكر الأخوة الأفاضل على استحسانهم ودعواتهم

موضوع الرق وطريقة معالجة الإسلام له من المواضيع التى كانت تؤرقنا .. وكنا نعتقد أن الرق نظام إسلامى نزل به الوحى على رسول الله صلى الله عليه وسلم بدليل أن ألغائه فى الدولة التى تشرف بوجود الحرمين فيها تأخر إلى ستينيات القرن الماضى .. وكنا نعرف عن وجوده قاب قوسين أو أدنى من بلادنا فى نفس الوقت الذى تفتحت فيه مداركنا لنقرأ عن الإعلان العالمى لحقوق الإنسان والجهود العالمية لإلغاء الرق .. وعندما اتسعت تلك المدارك عرفنا أن الإسلام قد انتهج أحكم السبل لإلغاء ذلك النظام الجائر الذى كان يلطخ جبين الإنسانية

هل يتصور من يعتقد أن الإسلام يأمرنا باستعباد الناس أن كفارة لطم أو ضرب الغلام أو العبد المملوك تحريره ؟

هل نعرف عقلية مثل تلك أن التاريخ الإسلامى يحدثنا عن أبناء جوارى وصلوا إلى أعلى المراتب فى الدولة الإسلامية حتى منصب أمير المؤمنين .. ومن أشهرهم الخليفة المأمون .. الإبن الأكبر لهارون الرشيد من جاريته مراجل (أم ولد) ؟

لم أكن أريد الاشتراك فى هذا الموضوع إلى أن رأيت سؤال الفاضل tarek hassan .. فشكرا له على تواضعه وأدبه الجم .. الذى خفف كثيرا مما كنت أشعر به من استفزاز .. وأطفأ رغبة قوية عندى لإغلاق الموضوع

الأخ الفاضل أبو محمد

لم أكن اعلم ان لديك رغبة قوية لإغلاق الموضوع .. وإلا لما طرحته مطلقاً

وأرجو أن يتفهم الأعضاء الكرام الذين تابعوا أو شاركوا في الموضوع وقد يكون أثارهم أو استفزهم .. أنني لم أكن اعني من طرح هذا الموضوع إلا أن تتضح بعض المفاهيم المغلوطة عندي .. وعند البعض ..

فقد تعددت قراءاتي في موضوع الرق والعبودية على صفحات النت والكتب ... ولكني لم أصل إلى يقين لنهاية محددة لهذه الممارسة العجيبة والغريبة والشاذة والتي تناقض كل التعاليم الإنسانية ... وتعاليم الدين الإسلامي ... إذ كيف أقبل أن تتحكم النفس بالنفس إلى هذا الحد .. وأسلم بأنها من أوامر ديني وفي نفس الوقت أجد أن كفارة ضرب العبد هي عتقه .

وكان من كل ما قرأت السرد والاستشهاد بالآيات والتنكر لأفعال والاستدلال بالأحاديث النبوية عن أحداث وأسباب نزول .

ولكن عندما طرحت الموضوع - ولا أعتقد أنني أول من تحدث في هذا الموضوع على المنتديات - كنت أود أن اصل من خلال المناقشات والاستفزازات إلى مقولة تقضي على التضارب والشتت الذي كان يداعب أفكاري في هذا الموضوع .

والحمد لله قد وصلت إلى مايرضي عقلي وعقيدتي .. وذلك من خلال المناقشات .. والتصاعد في حدة هذه المناقشات

وإذا كنت قد نقلت أحاديث - لم أكن أعلم بعدم صحتها - فهذا كان متعمداً حتى أصل ايضاً إلى الحقيقة المؤكدة

وإن كنت قد أثرت البعض واستفززت آخرين من خلال أسئلتي أو آرائي ... فهذا والله لأجل أن أصل إلى صلب الحقيقة التي تقضي على لغط الأفكار لدى الكثيرين ... والتي كانت لن تتضح إلا بهذه الطريقة .

فعذراً إخواني وأساتذتي المحاورين والمشرفين

تقبل تحياتي

Muhammad Zidan

آخر الكلام

دع الأمور تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خالي البال

ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله حال بحال

رابط هذا التعليق
شارك

وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ * فَكُّ رَقَبَةٍ (البلد 12 & 13

فلتسمح لي أخي العزيز أبو محمد أن اضيف حول تلك الآية تحديدآ حديثآ له صلة مباشرة

جاء اعرابي للنبي ، فقال : يا رسول الله ! علمني عملا يدخلني الجنة ، فقــال : " ان كنت أقصرت الخطبة لقد أعرضت المسألة . اعتق النسمة و فك الرقبة " فقال : أوليسا واحدا ، قال : " لا . عتق الرقبة ان تنفرد بعتقها ، و فك الرقبة ان تعين في ثمنها ، و الفيء على ذي الرحم الظالم ، فان لم يكن ذلك فأطعم الجائع ، واسق الضمآن ، و أمر بالمعروف ، و انه عن المنكر ، فان لم تطق ذلك فكف لسانك الا من خير "

و الواضح تمامآ ان فك رقبته في تلك الحالة أشمل و أنبل من عتق العبد نفسه ... لان العتق هو تحرير الرق بصورة كاملة ... بينما فك رقبة يكون ذلك بالمشاركة مع الآخرين في عتقه ... فعلي حسب فهمي و ما قرأته انه حث الجميع ...حتي و لو كانوا لا يملكون عبيد ... أو حتي لم يكونوا من ذوي الجاه و الأموال ... ان يشاركوا و لو بنسبة صغيرة مع آخرين في تحرير عبد ... بل و جعلها من أوائل الأعمال التي تمهد الطريق الي الجنة ...

أو ليست تلك رسالة واضحة جدآ حول موقف الأسلام من العبودية ......

شكراً جزيلاً

Thank you very much

Grazie mille

Vielen Dank

Mockrát děkuji

حبة بلدي

والله انت 100 فل و 14

خير الكلام ما قل ودل

ربنا يديلك على قد نيتك

أكتر من رائع

تقبل تحياتي واحترامي

آخر الكلام

دع الأمور تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خالي البال

ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله حال بحال

رابط هذا التعليق
شارك

والله انت 100 فل و 14

لطيفة من اللطائف اردت ان اهديها لك

هذا المثل المصرى من دلائل تعلق المصريين بالقرءان الكريم

لان عدد سور القرءان الكريم 114 سورة

و أى خدمة

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

والله انت 100 فل و 14

لطيفة من اللطائف اردت ان اهديها لك

هذا المثل المصرى من دلائل تعلق المصريين بالقرءان الكريم

لان عدد سور القرءان الكريم 114 سورة

و أى خدمة

إحنا دايما نقولوها

بس دي أول مرة آخد بالي إنها 114 بعدد سور القرآن الكريم

بس ملاحظة حلوة

الله ينور يا باشمهندس

آخر الكلام

دع الأمور تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خالي البال

ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله حال بحال

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل / محمد زيدان

أحييك وأحيى مبادرتك بتوضيح رغبتك فى المعرفة وهى فضيلة تحسب لك أخى الفاضل

القلق الناتج عن عدم كفاية المعرفة أمر عادى .. علاجه المزيد من السعى إلى المعرفة عبر السؤال والقراءة .. وأظنك قرأت اعترافى أن موضوع نظام الرق كان من ضمن الموضوعات التى أرقت بعضا من جيلى ، تماما كما تؤرق البعض من جيلك .. وإن كنت أغبطك وأغبط جيلك على شئ ، فعلى توافر سبل المعرفة بسب ثورة الاتصالات التى اختصرت الوقت بشكل لم نكن نتصوره

صدقنى لم تكن الرغبة فى إغلاق الموضوع بسبب طرح الموضوع .. ولكن بسبب مبادرتك الطيبة بطلب إغلاق الموضوع .. وليس بيننا من يحبذ تكميم الأفواه أو إرهاب الأفكار .. برغم أن بعض الاستفزازت كادت أن تحيل الموضوع إلى شئ مؤذ للذوق السليم والفطرة السليمة

والحمد لله أن الرغبة لم تتجاوز كونها رغبة وإلا ما سنحت الفرصة لتمس القلوب بكل رقة مشاركة كهذه فتطفئ نار الاستفزاز :

وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ * فَكُّ رَقَبَةٍ (البلد 12 & 13

فلتسمح لي أخي العزيز أبو محمد أن اضيف حول تلك الآية تحديدآ حديثآ له صلة مباشرة

جاء اعرابي للنبي ، فقال : يا رسول الله ! علمني عملا يدخلني الجنة ، فقــال : " ان كنت أقصرت الخطبة لقد أعرضت المسألة . اعتق النسمة و فك الرقبة " فقال : أوليسا واحدا ، قال : " لا . عتق الرقبة ان تنفرد بعتقها ، و فك الرقبة ان تعين في ثمنها ، و الفيء على ذي الرحم الظالم ، فان لم يكن ذلك فأطعم الجائع ، واسق الضمآن ، و أمر بالمعروف ، و انه عن المنكر ، فان لم تطق ذلك فكف لسانك الا من خير "

و الواضح تمامآ ان فك رقبته في تلك الحالة أشمل و أنبل من عتق العبد نفسه ... لان العتق هو تحرير الرق بصورة كاملة ... بينما فك رقبة يكون ذلك بالمشاركة مع الآخرين في عتقه ... فعلي حسب فهمي و ما قرأته انه حث الجميع ...حتي و لو كانوا لا يملكون عبيد ... أو حتي لم يكونوا من ذوي الجاه و الأموال ... ان يشاركوا و لو بنسبة صغيرة مع آخرين في تحرير عبد ... بل و جعلها من أوائل الأعمال التي تمهد الطريق الي الجنة ...

أو ليست تلك رسالة واضحة جدآ حول موقف الأسلام من العبودية ......

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...
والحمد لله أن الرغبة لم تتجاوز كونها رغبة وإلا ما سنحت الفرصة لتمس القلوب بكل رقة مشاركة كهذه فتطفئ نار الاستفزاز :
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ * فَكُّ رَقَبَةٍ (البلد 12 & 13

فلتسمح لي أخي العزيز أبو محمد أن اضيف حول تلك الآية تحديدآ حديثآ له صلة مباشرة

جاء اعرابي للنبي ، فقال : يا رسول الله ! علمني عملا يدخلني الجنة ، فقــال : " ان كنت أقصرت الخطبة لقد أعرضت المسألة . اعتق النسمة و فك الرقبة " فقال : أوليسا واحدا ، قال : " لا . عتق الرقبة ان تنفرد بعتقها ، و فك الرقبة ان تعين في ثمنها ، و الفيء على ذي الرحم الظالم ، فان لم يكن ذلك فأطعم الجائع ، واسق الضمآن ، و أمر بالمعروف ، و انه عن المنكر ، فان لم تطق ذلك فكف لسانك الا من خير "

و الواضح تمامآ ان فك رقبته في تلك الحالة أشمل و أنبل من عتق العبد نفسه ... لان العتق هو تحرير الرق بصورة كاملة ... بينما فك رقبة يكون ذلك بالمشاركة مع الآخرين في عتقه ... فعلي حسب فهمي و ما قرأته انه حث الجميع ...حتي و لو كانوا لا يملكون عبيد ... أو حتي لم يكونوا من ذوي الجاه و الأموال ... ان يشاركوا و لو بنسبة صغيرة مع آخرين في تحرير عبد ... بل و جعلها من أوائل الأعمال التي تمهد الطريق الي الجنة ...

أو ليست تلك رسالة واضحة جدآ حول موقف الأسلام من العبودية ......

الأخ العزيز أبو محمد

تحياتي ... وسامحني لتأخري في الرد

والله يا أخي أن أكتر شئ أثارني في هذا الموضوع هو قناعة بعض الناس بمشروعية ووجوب ممارسة الرق على أنواعه بل ووجوب شراء الإماء والجواري

وعلى هذا فقد أثرت الموضوع متعمداً أن أنقل أفكار دارت حولي ووجدت عليها تصديقاً كثيراً .... ولكن لعدم قبول عقلي لهذه الأفكار والمسلمات المفروضة عليه أردت فقط أن أزيل وأزيح كل الغبار وأنقي القناعة تماماً

أما ما أعجبني كما أعجبك أيضاً هي المشاركة الأخيرة لـ Scorpion فهي تعني أن الاهتمام بالموضوعات الإنسانية والشائكة لا يتوقف عند حد أبناء الدين والملة الواحدة ... وأن يأتي بمثل هذا الحديث ( ذو الصلة ) والتفسير القيم .. فهذا من أروع ما في الموضوع

فجزاه الله كل خير ... ولنتقابل في موضوعات أخرى إن شاء الله

آخر الكلام

دع الأمور تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خالي البال

ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله حال بحال

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...
الإخوة اللي بيدافعوا عن مشروعية الرق طبعا متصورين نفسهم في موضع السيد، ولكن عاوز كل واحد منهم يفكر ولو خمس دقائق كيف كان سيكون رأيه لو كان في موضع العبد، يعني إتولد لقى نفسه عبد لشخص آخر، وبعدين يقول لنا رأيه في الموضوع

أيوة انا لازم اتصور نفسي في موضع السيد ، عشان عيلتي عيلة كبيرة و جدي كان راجل غني و معروف

لكن واحد أبوه كان عبد و جده كان عبد يبقي يزعل ليه من الكلام ده

و بعدين يا جماعة في مثل بيقول ( أشتري العبد و أشتري العصاية معاه )

العبيد اللي اتحرروا دول و اتعلموا و بقوا زي الأحرار لسة في جيناتهم موضوع العبودية ده ، ما تعرفش تتعامل معاهم باحترام أبدا ، كل ما تحترمه اكتر كل ما تشوف منه من تكبر و صلف و عدم أحترام للغير

في قصة خيالية حكتهالي جدتي عن الموضوع ده

دكتور كان عنده مريض بيخيط بطنه و بعدين الأولاني كان حر فبقي الدكتور يقولوه أنت قوي أنت شجاع ، فبقت أمعاء الحر تدخل لبطنه و بعدين قدر يخيط الجرح بسهولة

المهم بعد كدة الدكتور عنده مريض تاني بس عبد و بيخيط بطنه فبقي يقولوه زي المريض الأول أنت قوي و انت شجاع المهم ان العبد أتنفخ و أنتفش من الكلام ده و أنتفخت امعائه و بقي الدكتور مش عارف يخيط الجرح ، راح جالله واحد قالله أضرب العبد ، راح ضرب العبد بالعصاية راحت امعائه دخلت بطنه و قدر يخيط الجرح

لا حول ولا قوة الا بالله

لم اقرأ في حياتي عنصرية صريحة مثلما قرأت في هذه السطور

كلنا كأسنان المشط .. بشر .. لم نخلق من طين و انتى من طين اخر ..

اتريدين استباحة الرق لاجل قصة خرافية قصتها عليك جدتك ؟؟

اشعر فعلا بالعثيان من هذا الظلم العرقي ..

Egyptian forever

رابط هذا التعليق
شارك

الاخت جويرية انا هاطلب منك طلب كأخ مسلم يغار علي دينه الاسلامي و علي رسوله محمد الحبيب صلي الله عليه و سلم و استحلفك بالله العظيم ان تكتبي في اي موضوع كما تشائين و لكن استحلفك بالله مرة اخري الا تذكري الاسلام كشاهد علي موضوعك او حتي تذكري اسم الاسلام في اي مداخلة

يمكنك ان تتكلمي من ناحية عقلانيه او غيرها

انت لست مؤهلة و كذلك معظمنا للكلام باسم الدين فلا تقحمي الدين في مواضيعك

رابط هذا التعليق
شارك

الى الاخ عمر

يا اخى نصيحة لك لاتضيع وقتك فى قراءة موضوعات جويريه لانك سوف تصاب بالاتى:

1- اكتئاب شديد يستمر لعدة ايام.

2- نوع من الوسواس القهرى الشديد.

3- نوع من الاحباط وهتكره الكمبيوتر والنت واليوم الاسود اللى خلاك تقرأ موضوعات جويريه

4- ممكن يجيلك غمامن وممكن قئ شديد وممكن يجيلك جفاف.

5- تليف فى الكبد وتضخم فى الطحال والدوالى والعياذبالله

6- وممكن فى الاخر تنتحر

ولذلك انصحك بشعار (طول ما ندى طهرنا لجويريه مش هنكره نفسنا)

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 10
      حينما حكم مرسي و رفضنا حكمه ...كانت كل أمالنا لكي نتخلص من هذا الكابوس هو ان يقوم (جيشنا) الجيش المصري بدعم المعارضين ايجابيا و الانقلاب على الحاكم الفاشل الظالم الخائن (كما نراه)....او حتى سلبيا بعدم التدخل لصالح الحاكم الظالم لكن لم يرد بأذهاننا ابدا (كما يفكر انصار الإخوان حاليا) ان نستنجد بقوات خارجيه او جيوش اجنبيه لتحطيم جيشنا الوطني من اجل ان نستولي على الحكم هذا هو الفرق بين الوطني و الخائن بين المصري و العميل بين الشريف و الداعر بين الرجل و المخنث فإذا كان ثمن الحصول على كرسي الحك
    • 7
      الأزهر وفتاوى جدلية  السبت 29/فبراير/2020 - 10:45 م   كان الأزهر هو المعهد العلمى الوحيد بالدولة المصرية، فكان من يتخرج منه يسمى (عالما)؛ لأن باقى الشعب كان أمّيًا. ومع ازدياد تعداد الشعب لم يضع المشايخ خطة للتوسع في إنشاء المعاهد الأزهرية فصارت مصر نهبا للأمية بفضل الريادة الأزهرية للتعليم بمصر حتى جاء قسيس اسمه (دنلوب) بعهد اللورد كرومر وأنشأ (التعليم الخاص) وهو ما يسمى حاليا بالتعليم العام الذى التحقت به الفتيات
    • 1
      كتير بنسمع الاسطوانة المشروخة اللى بيتدور وبتقول ان الاسلام انتشر بالسيف المسلمين حكموا اكثر من 100 دولة الدول دى فيها عدد كبير من غير المسلمين زى مصر فيها حوالى 18 مليون زى الهند اللى حكمها المسلمين 800 سنة الديانة الرسمية والغالبية فى الهند الهندوسية فلو كان الاسلام ينتشر بالسيف لما حدثت هذه الحقائق
    • 0
      موقع الاسلام سؤال وجواب الاف الاسئلة اكثر من 10 لغات ويمكنك ارسال سؤال www.islamqa.com
    • 242
      السؤال واضح و مطروح للنقاش كيف يكون الرد عمليا و حقيقيا و منطقيا و مقنعا ؟ فوجهة النظر الأخرى و منهم البابا الكاثوليكي و كل الأقباط ان الاسلام انتشر بالسيف و الفتح الاسلامي لأسبانيا على سبيل المثال مثل الفتح الأمريكي للعراق فالأول بهدف نشر الاسلام و الثاني بهدف نشر الديموقراطيه بصرف النظر عن النوايا والله وحده العالم بها فلنراعي و نفترض عند النقاش و الاجابه اننا نتكلم مع من لا يدينون بعقيدتنا و لا يقتنعون بمعتقداتنا الدينيه كيف نناقشهم ونقنعهم بهدوء؟
×
×
  • أضف...