اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

محاولات للاصلاح


ELSHAMY

Recommended Posts

:blink: د. الشامي :

"إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون"

ترى أخى أو أختى العزيزة من تنتظر أ و تنتظرين أن يقوم بهذا الأمر غيرك... من هو أجدر منا بتثقيف أولادنا و ملأ رؤوسهم الصغيرة الناشئة بالجاد من القضايا بأسلوب لطيف و كلما سنحت الفرصة لذلك مع الأخذ فى الاعتبار ألا يطغى ذلك على أوقات لعبهم و لهوهم البرىء... هم أطفال فلا ننسى...استخدم ذكائك فى توصيل المعلومة المبسطة ....

:blink: د. هشام :

الصحة الجسدية ... أوصيكم جميعا (و أوصي نفسي لاحقا إن شاء الله smile.gif) بالرياضة و الغذاء الصحي لاطفالنا

( تعليق من أم بلال )دعوة للجميع للإنضمام للنادي الصحي " نادي الصحة و الرشاقة "

رابطه في أسفل توقيعي

:roseop: نيو كمر :

و هى ادب الحوار و تقبل الرأى الاخر

:roseop: بنت مصر : (شكرا لك )

ذكرت من السلبيات

الرشوة

شهادة الزور :

الحل :

" من يتقي الله يجعل له مخرجاً " و "من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه"

:lol: زناتي :

قصيدة رائعة الهدف منه : أن حب الدنيا و كراهية الموت هو السبب في ذلنا

و أن الله لن يغير ما ففينا حتى نغير أنفسنا

:roseop: مروة الشامي :

لو نبطل فهلوة شوية

لو ننظم نفسنا اكتر

ثقافة الطوابير

:lol: محمد عبد العزيز :

غابت عنا قيم جميلة مثل الكفاح والمثابرة والصبر, وجدنا من يسخر من هذه القيم ويسخر ممن يتحلى بها, وسادت بدلاً منها قيم أخرى تدعو للفهلوة وتفتيح المخ والدردحة والطقطقة وغيرها من القيم التى أفسدت علينا كل شئ.

:lol: زناتي :

اياك ان تكون عدوا للشيطان في العلن وصديقا له في السر

ولما دي تبقي القاعده في حياتك على طول الخط

خلاص علشان ايه بقي ربنا يثبتك يوم البلاء ؟

:lol: د. الشامي :

يقول الدكتور جلال مشخصا الحالة التى وصلنا إليها بالشيخوخة النفسية و علاماتها الأتى:

تراخ فى الادارة

بطء فى الحركة

لامبالاة

الانهماك فى اجترار الماضى بدلا من التطلع إلى المستقبل

سرعة التعب و الملل واستعجال الراحة

المبالغة فى تصور العقبات و المخاطر

تغيير المسار لدى مقابلة أول عقبة

كيف يقاس الرجال..؟!

وفى حديث للرسول عليه الصلاة و السلام : " لصوت أبو طلحة الأنصارى فى الجيش بألف"..

و كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم فى الحديث المشهور:" توشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها....

قالوا: أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله ؟

قال : بل أنتم يومئذ كثير و لكنكم غثاء كغثاء السيل "

:roseop: نيو كمر :

عندى قناعة ان لازم الأمة لازم تكون هى اللى اتغيرت

علشان تقبل ان تتوحد خلف قائد

تتحرك ب...."....ان لم تكن ترى الله ...فانه يراك"

بارك الله فيك يا أم بلال..

كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة )

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 93
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

عذرا فانا اجلس منذ ساعه ونصف اقرأ الى ان وصلت هنا

وجدت رصدا جيدا للاخطاء و لكن ......................................

اين محاولات الاصلاح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ناس تكلمت على الرشوة ..... فهل نتعاهد مع بعض على عدم دفعها

ناس تكلمت عن كذا وكذا وكذا ..........فهل تكون هذه نقطة بداية لنا ( او على الاقل لمن لم يبدأ بعد )

رابط هذا التعليق
شارك

انا احببت ان انقل الى هنا مشاركة كتبتها في موضوع اخر ولكني اجد ان مكانها هنا

وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ

و يبينه الحديث أن الله عز و جل أمر الملائكة بعقاب لأهل قرية فقالوا فيهم فلان الصالح -أو العابد , قال سبحانه : به فابدأون

لماذا؟ لأنه رأي المنكرات و هو علي علم و لم يحاول تغييرها

اذن فليس الصلاح هو المطلوب منا ولكنه الاصلاح

رابط هذا التعليق
شارك

د . الشامي :

و بارك الله فيك أخي الفاضل .

مساهمة مني في محاولات قد ينفع بها الأمة للإصلاح :

- لابد أولا من تصحيح العقيدة التي هي أساس كل شيء ، و العقيدة تعني فهم معنى لا إله إلا الله ، معنى أسماء و صفات الله التي نتعبده بها ، ماهو الشرك الأكبر و الشرك الأصغر ، ما هي نواقض الإيمان ، و هي التي ظل الرسول يزرعها في نفوس أصحابه 13 سنة قبل فرض أي شيء .

- ثانيا إذا صحت العقيدة لدينا صح توجهنا لله عز وجل و أسلمنا له نفوسنا و أرواحنا و عقولنا ، بأنه المصرف المدبر لهذا الكون و أنه أرسل رسولا ليطاع فيما أمر و ليصدق فيما أخبر ،و هو الشق الثاني من الشهادة ، و الإتباع و الطاعة لا تعني الإحتفال بعيد ميلاد الرسول و تعليق كلنا فداك يارسول الله ، ثم تجد الشخص مظهرا ، قلبا ، قالبا ، تعاملا ، لفظا كله لا يمت بصلة لكلامه الذي يدافع به عن الرسول ،

- ثالثا تتحقق بعدأن يقر في قلوبنا معنى" لا إله إلا الله محمد رسول الله " ، الرقابة الذاتية على النفس و الجوارح و منها :

اللسان : كفه عن الكذب و الغيبة و النميمة و نشر الإشاعات و الأباطيل و الإستهزاء بالله و بالرسول و بالمؤمنين و الناس عموما ، بمعنى : " من كان يؤمن بالله فليقل خيرا أو ليصمت "

العين : كفها عن التجسس ، النظر الحرام ، تحقير الناس ، كفها عن مشاهدة سفاهات و تفاهات الفضائيات ، فحرام التلفزيون حتى و لو اعتاده الناس ( و دي مصيبة تانية اعتياد المنكر لأنه عاااااادي ) حرام الشارع، يعني حرامه حرام و حلاله حلال .

اليد : منعها من السرقة و كسب المال الحرام من رشوة ، و أخذ مال الناس بالغصب أو بالحياء دون رضاهم ، منع اليد من البطش بالغير بدون وجه حق ، و طبعا القتل ، أو حتى قيادة السيارة لمكان محرم أو فيه معصية .

الرجل : كفها عن السير فيما يغضب الله ،

البطن : شهوتها قد تدفع الإنسان لأكل الحرام أو أكل أموال الناس بالتحايل ، و المال الحرام سبب في عدم استجابة الدعاء " أطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة "

الجسد : عموما يحفظ مما يضره و ليس أسوأ مما يضره من نار جهنم ، فالمرأة تحفظ جسدها من النار بالحجاب ، و إذا أيضا نبت الجسد من حرام فالنار أولى به .

القلب : يحفظه الطاعات ،و ينقيه الذكر و العودة إلى الله ، و يسوده و يجعل عليه ران بل و يختم بكثرة المعاصي و الإنغماس في الملذات و المحرمات و البعد عن الله .

" ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا و هي القلب "

ألا تظنوا أن تحقق ما ذكرت قد ينجي المجتمع من : الكذب - الغش - الزور - القذف - السرقة - الأنانية - الإهمال - بالبلدي وجود الضمير الحي .

لي عودة لاحقا و شكرا

تم تعديل بواسطة ام بلال
رابط هذا التعليق
شارك

أنا موافقه تماما على أن الاصلاح يجب أن يبدأ

من داخل الاسره الصغيره

أولا الافراد ( الاب + الام ) + ( الابناء ) = أسره مسلمه

بكل ما تحمله كلمة مسلمه من معاني وقيم و مبادئ

_يجب أن نلتزم في تعاملاتنا مع الاخرين و أن نكون فعلا

قدوه صالحه لابنائنا لانهم يراقبوننا في كل أفعالنا و تصرفاتنا

ونحن لا نشعر .

_أن نغرس في أبنائنا القيم الاسلاميه منذ الصغر لان

( من شب على شئ شاب عليه )

_أن نحاول بقدر الامكان تصحيح الخطأ أينما وجد و بأسلوب

حكيم و راقي و يتسم بأخلاق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

وليس بالفظاظه التي نجدها هذه الايام والتي تأتي دائما

بنتائج عكسيه وتنفر من الاسلام و المسلمين.

( لن يغيير الله ما بقوم حتى يغييروا ما بأنفسهم )

"اللهم اياك نعبد واياك نستعين"

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

لقيت جروب فى الفيس بوك....عاملينه شباب صغير

اسمه حملة ابدأ بنفسك.....مصر هترجع دولة متحضرة

عجبنى كلامهم و هدفهم من الجروب

قلت انقله ليكم

http://www.facebook.com/album.php?id=11928...3670&ref=mf

ليييييييه دايما نعد نشتكى من اوضااع البلد والناس

ليييييييه مانسيبش الحكاام يحكموا و ملناش دعوة بيهم و كل واحد يخليه ف نفس و يتعب و يكافح و كل ده ربنا هيعوضه

ليييييييه كل واحد بيعمل فيها خبير و انه يعرف يصلح بلد و هوة مش عارف يصلح نفسه

ليييييييه بيقول شركاات النضافة مش بتشيل الزبالة واحنا بنرمى فى الشارع

ليييييييه بنقوول مسيحيين و مسلمين و مش بنعامل الناس كلها زى بعض

ليييييييه بنقول فيه بطالة ومش بنرضى نشتغل اى شغل بيسط حتى .. انا نفسى شايف الشغل على افا ميين يشيل و لو مش متعلم هتعلم صنعة مش عييب

ليييييييه دايما نتكلم نتكلم و مش بننفذ

ليييييييه مش بنسامح وننسى على طوول ،، ولا لازم نعد نعيط ونجكى مآسينا للناس

بجد انا زهقت من كتر مالناس بتشتكى

ليييييييه مش بنرجع لربنا سواء مسلمين او مسيحيين او يهود حتى

ليييييييه دايما لو قدامنا الصح والغلط بنفكر

ليييييييه مش بينعامل الناس احسن مابيعاملونا

ليييييييه دايما مكتئبيين و ارفانيين

ليييييييه اهم حاجة عندنا اى حاجة الا ديننا

ليييييييه بنفضل اعديين عالنت لييل نهار و نقول مافيش وقت

ليييييييه لما بنلاقى الفرصة نكسر الاشارة بنكسرها

ليييييييه سايبيين كل المواضيع فى الدنيا وبسال لو اتجوزت اسرائيلية او نتكلم فى ان البلد خربانة،، ماظنش الكلام هيصلح

لو كل واحد بدا بنفسه .. من بيته .. من مكتبه .. مع اهله واخواته واصحابه و قرايبه

لو كل واحد بقى كويس من جوااه و مش منفسن عاللى اغنى منه و مش محتقر الاقل منه

لو كل واحد اشتغل اللى يلاقييه و اتقن فيه و رضى بقليله

لو كل واحد رضى ربه مهما كان دينه

لو كل واحد خلاه ف نفسه و صلح فى اللى يقدر عليه بس

لو كل واحد مقعدش يعد للناس غلاطاتهم

لو كل واحد مفكرش اللى قدامه ده لابس ايه وبص بس اللى قدامه ده بيفكر ازاى

لو كل واحد استحمل المواصلة اللى راكبها المهم انه يروح سليم معافى

او كل واحد رضى

اكيد .. اكيــــــــــــــــد .. مصر دى هتبقى احسن

هدف الجروب ::

الوصوووووول لكل الناس وان الناس تهتم بقضيتنا وتبطل تشتم فى البلد و تبطل تنقض و يبقى رايهم بناء وسيـبنا من الناس و خلينا ف نفسنا عايزين احنا نفسنا نبقى ناس متحضرين عشان بعد كدة نقدر نساعد الناس كلها تبقى زينا. تعالو على الوال و قولو ارائكوا واقتراحاتكوا واحنا هناقش كل حاجة عشان بجد ده حلمنا كلنا ان مصر تبقى احسن

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال بيفرض نفسه:

هو ليه الموضوعات اللى زى دى اللى بتدعوا للأصلاح

عدد المشاركات فيها لا تقارن بعدد المشاركات و القراءات

فى موضوعات تانية مستفزة

او موضوعات قتلت بحثا

مش ده برضه بيعكس حالنا؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال بيفرض نفسه:

هو ليه الموضوعات اللى زى دى اللى بتدعوا للأصلاح

عدد المشاركات فيها لا تقارن بعدد المشاركات و القراءات

فى موضوعات تانية مستفزة

او موضوعات قتلت بحثا

مش ده برضه بيعكس حالنا؟؟

عندك حق .. كنت ايضا افكر فى ذات الموضوع .. من السهل ان نجادل ..من الصعب ان نفكر .. تماما كما من السهل ان يضيع الشباب عمره

على الأرصفه وامام التلفزيونات ومن الصعب ان تصبح امتنا امه عمل وقرأه.

كنت حتى اشاهد دراسه عن مستوى القراءه التى لا يخفى على احد اننا نحتل فيها ذيل القائمه تقول ان الفرد فى اوروبا وامريكا يقرأ متوسط 24

كتاب فى السنه وان الفرد الإسرائيلى فى حدود الأربعين !!

عموما لا داعى لليأس ان شاء الله بإستقرار د . شامى فى الإسكندريه سيكون لديه الكثير مما ينقله لنا ومما نتحدث عنه هنا وكيف يمكن ان نصلح

شيئا فى نفوسنا فى اسرتنا فى محيطنا الصغير حتى .

المهم اننا نفكر ,, سنعود لنكتب هنا .. دائما هناك امل .. ودائما نحن نحاول .

تحياتى البالغه لك.

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

كل الشكر للدكتور الشامي على الموضوع الهام .

لا ادري لماذا نشعر أحيانا بأننا فقدنا البوصلة و لا ندري الى أين نحن سائرون ......... يا ريت الأول قبل ما نبحث كيفية و طرق الأصلاح حد يفهمنا ..... ما الذي حدث للشخصية المصرية و أوصلنا ألى ما نحن فيه ؟؟؟ هل أصبحت الأمة للأسف تُجمع على الباطل و الأستثناء هو أجماعها على حق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أسوأ الأفلام و أكثرها هبوطا هي الأعلى أيرادات ......... أسوأ المطربين و أردأهم هو المفضل لدى الأغلبية .... النجوم على السطح في أغلب المجالات هم الأسوأ و يتوارى في الظل من يستحقون ..... لماذا أختفت من قواميسنا فكرة الأتقان و التجويد على كل المستويات و تقريبا في كل المهن لدرجة أن الوصول لطبيب جيد أو مدرس جيد أو ميكانيكي جيد او أي صنايعي أو حرفي جيد مسألة في منتهى الصعوبة ...... لماذا أصبح تقييم المجتمع لأي فرد وفقا لما يمتلكه و نوع سيارته و مكان أقامته ليبدأ فورا في أعطائه قدر الأحترام الذي يستحقه وفقا لما يملكه .... و أن كان ما يملكه من حرام ... و بصرف النظر عن قدر التعليم أو المكانة العلمية .... لم يعد النجاح و التميز و الثراء المادي يقتــــرن ( كما تعلمنا ) بالأجتهاد و المثابرة و الدراسة ........ و لكن الثراء أصبح ممكنا بأغنية رقيعة ...بفيلم هابط .... بهزة وسط ... بشوطة في مرمى المنافس .... بأتصال تليفوني لأحد المسابقات التافهة ... بيانصيب و لعبة حظ .... و للأسف يعمق أعلامنا هذه الكارثة في أغلب فقراته ..... فلماذا يجتهد الأبناء أذا كان النجاح لا يحتاج الاّ ألى ضربة حظ ؟

يمكن نلحق الجيل القادم لو ركزنا على قيم التجويد و الأتقان و الأجتهاد ......لو أصبح أمام أبناءنا و في مقدمة صفحات و برامج أعلامنا قدوة حقيقية في كل المجالات ...... عندما يتراجع كل ما هو أسوأ الى الصفوف الخلفية في الدين و السياسة و الأدب و الفن و الرياضة .... عندما تسقط فكرة النجاح بالصدفة و ندعم قيم الكفاح و المثابرة لتحقيق الأحلام .... عندها يمكن القادم يكون أفضل .

تم تعديل بواسطة سهران

من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه

كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما

و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي

رابط هذا التعليق
شارك

عندك حق .. كنت ايضا افكر فى ذات الموضوع .. من السهل ان نجادل ..من الصعب ان نفكر ..

تحياتى البالغه لك.

لولا

و تحياتى و احترامى الكبير لكى :)

عارفة النهارده شفت برنامج دينى ( طبعا لو قلت لمين ...هايجى اللى يدخلنا فى جدل و نسيب الموضوع!!)

المهم الشيخ المحترم ده اوجز مشكلتنا فى ...... الشماعة

كل واحد فينا بيتهم حد تانى انه السبب فى مشاكله

بس نادر اوى لو تلاقى حد بيحاسب نفسه و يعترف بالتقصير

...... لقيت فعلا ...كلامه صح ......سهل جدا ان احنا نجادل و نرمى الاتهامات على الاخرين

لكن الصعب بجد ان احنا نشوف احنا غلطانين فى ايه و نحاول نصلحه!!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 10 شهور...

هل بامكاننا أن ننشىء "صلاحا للدين" يناسب هذا العصر فينتشلنا مما نحن فيه...و نكون فى مقدمة صفوف جيشه..؟

فقط - فضلا - أريد أن أعرف من كل منكم ما هى الصفات التى يظنها لازمة لمن يقود هذه الأمة الى سابق عزها و مجدها..؟

.....فى انتظار الاجابات.....

أولا... أشكر الدكتور الشامى مرتين... مرة على فتح الموضوع, و مرة على الدعوة اليه مرة أخرى.

فى الحقيقة... السؤالين اللى حضرتك سألتهم.. ربما يكونوا هم المغزى و المفتاح الحقيقى لبداية الاصلاح!

السؤال الاول: هو انشاء صلاح الدين يناسب هذا العصر... نحن فى حاجة الى التوازن, و الى أمور اخرى اكثر عمقا... الجميع يعلم اننا لسنا فى حاجة الى قدرات عسكرية بقدر الحاجة الى قدرات تؤدى الى النهضة بهذه الامة. (تعليم, صحة, ثقافة, ايمان)

السؤال الثانى... الصفات اللتى يجب ان تلازم من يقود هذه الامة, و هذا يعنى اننا فى حاجة الى قائد حتى يحدث التغيير! (و هذا ما أؤمن به)

أسمح لى أن اسهب قليلا فى قضية كيف نبدأ التغيير.... لان بداية التغيير هى أخطر نقطة..

هناك دائما جدال دائر... هل نبدأ التغيير من الاسفل ام من الاعلى؟ هل نبدأ التغيير من نواة المجتمع - الا و هى الاسرة؟ ام اننا فى حاجة الى حاكم او قائد يأتى فيقوم بالتغيير؟

فى رأيى الشخصى... اننا فى حاجة الى نهضة... الى عمل جماعى يقوده قائد ذو رؤية واضحة, و هذا القائد لا يجب ان يكون سوبر مان و فاهم فى كل حاجة, و لكن مفهوم العمل الجماعى و ال"team work" يمكنه ان يعمل على مساعدة هذا القائد فى اختيار قراراته..

و هناك نقطة أخرى.. هل هذا القائد نقصد به رئيس او حاكم؟ ام نقصد به شخص يقوم بالاصلاح بطريقة مدنية.. مثل عمرو خالد؟

انا شخصيا... أرى فى عمرو خالد شخصية قامت ببداية قوية فى عملية الاصلاح.. و لكن سيظل الصدام قائم مع النظام فى كل مرة يخرج لنا عمرو خالد جديد!

اسمح لى ان اعود للسؤال الثانى مرة أخرى.. حتى لا اخرج عن السياق.

ما أريد قوله.. ان الاصلاح يحتاج الى طرفين لا غناء عنهما.. القائد - ايا كان موقعه - اللذى يقوم بالاصلاح, و الاسرة - نواة المجتمع - و اللتى تقوم بتنفيذ خطوات الاصلاح... و لكن علينا دائما ان ندرك بأن كل جماعة تحتاج الى قائد يرشدها للطريق القويم.. اذا فوجود القائد هام جدا فى احداث التغيير, لان هناك بعض من يقولوا بأن التغيير يمكن ان يحدث اذا بدأ كل شخص بنفسه. سيحدث تغيير بهذه الطريقة, و لكن لن يحدث بشكل ملحوظ!!

سأقوم بتلخيص ما اقوله فى نقاط, حتى لا نتوه جميعا:

1- نحن فى حاجة الى قائد, و لن يحدث التغيير من الاسرة فقط.. او ان كل واحد يبدأ بنفسه.

2- القائد لا يشترط ان يكون الحاكم, و لكن يمكن ان نبدأ بشخصيات مثل عمرو خالد... شخصية قامت بفتح باب التغيير من جديد!

3- القائد لا يشترط ان يكون سوبر مان... و لكن يجب ان تتوفر لديه شروط القيادة, بالاضافة الى الرؤية.. و ليس مجرد الرغبة فى التغيير و السلام! و القائد يستطيع ان يستعين بفريق عمل - حاجة كده زى ما بيحصل فى الادارة الامريكية.

انا عندى كلام كتير قوى عايز أقوله... ازاى نبدأ خطوات التغيير... بس لازم أرتب افكارى الاول.

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

إخوانى....أخواتى.... الأفاضل و الفضليات...

استكمالا للخواطر

من الواضح أن ما قد يطرح فى هذا الموضوع لن يكون مناسبا لأصحاب طريقة "مافيش فايدة" و "بلاش وجع دماغ"....و "كان غيرك أشطر"....

من سيستمر هم أصحاب النفس الطويل....من الممكن أن يتساقط أناس فى الطريق كلما ثقل الحمل على الأكتاف....كل حسب طاقته و إمكانياته.... فلنوقن أن هذا أيضا تدبير إلهى محكم ....و لا نملك الا أن نشكرهم و نشد على أيديهم و ندعوا لهم.....و ندعوا لأنفسنا بالثبات وصولا الى أبعد ما نستطيع فى هذا الطريق..... طريق المصلحين...

هناك حديث عجيب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نعرفه جميعا حيث قال : "إذا قامت الساعة و فى يد أحدكم فسيلة فإن أستطاع ألا تقوم حتى يغرسها فليغرسها فله بذلك أجر"....

كلما تذكرت هذا الحديث أحسست أنى مخاطب به بشكل شخصى و مباشر.....

و لنطلق لخيالنا العنان فى تصوير المشهد...."الساعة تقوم....يوم القيامة بعلاماته بدأ...و الناس فى هرج و مرج....لا أحد يعرف أحد... كل يقول نفسى نفسى.... ينسى الأبن أباه و أمه...و تذهل كل مرضعة عما أرضعت..... و أحدنا بيده زرعة أو نبتة صغيرة ينوى غرسها لتخرج فى المستقبل بعد شهور و لربما سنين شجرة قوية تنبت الثمر و يستفيد من ظلها أجيال مستقبلية.....هل تراه منطقيا أن يستمر فى غرسها و هو يعلم أن ذلك كله الى زوال....و أن الأرض بمن و ما فيها و عليها سوف تبدل غير الأرض.....نعم يقول لك الرسول إغرسها فلك بذلك أجر....

ثم يأتى أقوام محبَطين و محبِطين يقولون لك "مافيش فايدة"....

و نقول لهم ما بالكم لا تتركونا فى تُرهاتنا نعمل و لو القليل....نحن لسنا مثلكم...نحن لا ننتظر أن نرى نتائج ما عملنا....نحن نعرف أن غيرنا قد يقطف الثمر....نحن نعرف أن أولادنا قد يستظلون فى ظل الشجر.....فنرجوكم الا تسقطوا الغرسة من أيدينا....

نحن نريد أن نكون من أبناء الأخرة....لسنا من أبناء الدنيا ....

نحن نعرف الطريق و بان لنا من معالمه الكثير....و ما زادنا ذلك الا اصرارا على المضى فهلا تركتمونا و شأننا.....

إن العمر جد قصير....و مابقى منه –فى أغلب الظن – أقل بكثير مما مضى....فهلا شمرنا عن ساعد الجد وعرفنا كيف نستغل اوقاتنا....

يقول الناس أن الوقت من ذهب....بل هو أكثر...وقتك هو حياتك...كل ساعة تمضى هى ساعة من عمرك....تقربك الى موعد مماتك.... و نحن ما زلنا نجادل "مافيش فايدة"....

وهل يجادل أحد فى أن تطبيق مبادىء الخير و العدل و السلام التى علمتنا أياها الأديان...و محاولة العيش فى ظلها أفضل أم العيش فى ظل غيرها من مبادىء الغش و الخداع و الأنانية ؟....و ينطوى تحت ذلك اللواء الأخذ على يد الظالمين ...كارهى السلام و المتعطشين للدماء....المفسدون فى الأرض....

إن الله أمرنا بعمارة الأرض و أستخلفنا على ذلك...و هى حمل ثقيل فلا يتحجج أحد بطول الطريق و وعورته...

أتمنى ان نستخدم هذه المشاركة كمرجعية لنا... كلما اصابنا الملل و الكلل.. و كلما اصبحنا لا طاقة لنا بالتغيير!

بالمناسبة... هذه المشاركة تذكرنى بكتاب عن أهمية الوقت للدكتور يوسف القرضاوى. :roseop:

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

في البداية في مسالة مهمة جدا و هي هل الدين وحده قادر على الاصلاح؟

يعنى مثلا هل الفاسدين و الظالمين بكافة اطيافهم مش بيكونو عارفين ان ده حرام؟

المقصود ان التوعية الدينية اكيد مش كافى

لابد للاصلاح من قوانين عادلة ترعاها قوة

لكن ما الذي يضمن ان هذه القوة ستكون عادلة ؟

الاجابة ببساطة هي الديمقراطية

فتكون العدالة هي مصدر شرعية تلك القوانين

و الرضا الشعبي هو مصدر شرعية الحكومة القائمة على تنفيذ تلك القوانين

ينبغى بالطبع لمعرفة العدالة (و هى ان نعطى كل ذي حق حقه) ان نعرف ما هى حقوق الانسان

و هى للاسف ثقافة غائبة عنا بشكل كبير

فينبغى تعلمها و محاولة نشرها بالوسائل المتاحة

يظل هناك سؤال بديهى

و هو كيف ستأتى الينا الديمقراطية ؟

هل ننتظر الصدفة مثلا ؟

قد يبدو الامر مخيب للآمال و لكننا بالفعل لا نملك الا الاحتجاج السلمى بكافة صوره

لكن ايضا لا ينبغى التهوين منه

فقد ياتى بالمعجزات

او على الاقل هنقول عملنا اللى علينا

" إن قيمة الإنسان ليست في توصله إلى الحقيقة ، بل في كفاحه المخلص من أجل الوصول إليها " جاليليو

رابط هذا التعليق
شارك

في البداية في مسالة مهمة جدا و هي هل الدين وحده قادر على الاصلاح؟

يعنى مثلا هل الفاسدين و الظالمين بكافة اطيافهم مش بيكونو عارفين ان ده حرام؟

المقصود ان التوعية الدينية اكيد مش كافى

لابد للاصلاح من قوانين عادلة ترعاها قوة

لكن ما الذي يضمن ان هذه القوة ستكون عادلة ؟

الاجابة ببساطة هي الديمقراطية

فتكون العدالة هي مصدر شرعية تلك القوانين

و الرضا الشعبي هو مصدر شرعية الحكومة القائمة على تنفيذ تلك القوانين

ينبغى بالطبع لمعرفة العدالة (و هى ان نعطى كل ذي حق حقه) ان نعرف ما هى حقوق الانسان

و هى للاسف ثقافة غائبة عنا بشكل كبير

فينبغى تعلمها و محاولة نشرها بالوسائل المتاحة

يظل هناك سؤال بديهى

و هو كيف ستأتى الينا الديمقراطية ؟

هل ننتظر الصدفة مثلا ؟

قد يبدو الامر مخيب للآمال و لكننا بالفعل لا نملك الا الاحتجاج السلمى بكافة صوره

لكن ايضا لا ينبغى التهوين منه

فقد ياتى بالمعجزات

او على الاقل هنقول عملنا اللى علينا

اعتقد ان الهدف من الموضوع... هو اصلاح المجتمع, و اصلاح العادات و التقاليد الخاطئة فيه... و ليس اصلاح النظام تحديدا.

و لكن اصلاح المجتمع لا يزال بحاجة الى قائد ينظم مسيرة الاصلاح حتى لا تحيد عن هدفها الاساسى, و لإجماع الجهود حتى لا تكون فردية متناثرة... لان الجهود الجماعية هى أكثر تأثيرا بكل تأكيد من الجهود الفردية المتبعثرة.

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

التراخى و التكاسل... آفات قاتلة لمحاولات الاصلاح

السلام عليكم,

فى البداية... أحب ان اوضح بأنى سأقوم بكتابة خاطرة صغيرة أو خاطرتين كل يوم أو يومين... و سأسير على نهج "قليل دائم خير من كثير منقطع"... استهلالا لا بد منه!

فرحت كثيرا عندما جدد كبيرنا الدكتور الشامى الدعوة الى هذا الموضوع, عندما كثر الحديث عن المآسى و تدنى الحياة و الاخلاق فى مصر, فى مناقشة بين الدكتور تهامى, دكتور هشام, و المهندس زناتى... و آخرون.

و لكن فى نفس الوقت... لم أشعر بصدمة عندما لم أجد من لبى الدعوة و النداء... الى تجديد الدم فى هذه المناقشة -محاولات للاصلاح- اللتى لم تر النور بعد.

ربما يكون هذا نتيجة و خلاصة ما يقوم عليه المجتمع من عادات و سياسات لا تبتعد كثيرا عن التراخى و التكاسل.. و عدم الرغبة فى التغيير, و ان تواجدت الرغبة... ضاعت القدرة!

اذا أردنا الصلاح لهذا المجتمع, فعلينا أولا ان نضع استراتيجيات للعملية الاصلاحية فى المجتمع, و اللتى يجب ان تقوم على الرغبة و القدرة مجتمعتين... و سيتم استخدام تلك الطرق و الاستراتيجيات فى التعامل مع أى مشكلة, و ستكون هى حجر الاساس للتقدم بعملية الاصلاح.

إن العزيمة و الارادة يجب أن يلازموا عملية الاصلاح - و بعيدا عن أى كلام انشا... هذه هى الحقيقة.

علينا ان نعيد تربية أنفسنا و أبنائنا على الاعتماد على أنفسنا... و تملك الارادة و العزيمة اللتى تقودنا لاهدافنا بخطوات أكثر ثباتا و سرعة.

انظروا الى حال مصر... و ستجدوا ان التراخى و التكاسل و "الكروتة" يطول كل شىء.... ابتداءا من ادارة مدرسة صغيرة و انتهاءا بالقرارات المصيرية اللتى تتعلق بمصير و اتجاه الوطن.

ستجدوننا دائما فى رغبة فى حالة "الاستقرار" و الثبات و الامان... و لا توجد لدينا أى رغبة بتغيير الوضع.

أنا اتحدث من منطلق أعيشه.. حيث اتدرب حاليا فى مدرسة حكومية... و أرى من المهازل ما أرى.

علينا أن نبدأ فى تغيير "ريتم" حياتنا من التعود على التراخى و التكاسل... الى العزيمة و الارادة و الرغبة الحقيقية فى التغيير... و ليس مجرد شعارات.. او حتى ان نندب حظنا العاثر ان هذا هو قدرنا.

البعض يتحدث عن نظرية المؤامرة.... و أن هناك مؤامرة دائما ما تنصب لنا من أعدائنا, و فى الواقع... ان اعدائنا ليسوا فى حاجة الى مؤامرة ليزيدوا من تكاسلنا و تقاعسنا عن اصلاح مجتمعاتنا!

علينا أن ندب روح المثابرة و الصبر و التفانى فى خدمة المجتمع... من أجل اصلاحه و اصلاح شئونه.

مهما رسمنا من استراتيجيات و خطط لاصلاح هذا المجتمع... فلن ينصلح الا بإيقاف حالة "اللامبالاة" و التكاسل و التراخى اللتى أصابتنا... و على رأى الدكتور الشامى, مقولة المتربصين: مافيش فايدة cl:

بالتدريب المستمر.. و تجديد روح المثابرة و الرغبة فى اصلاح المجتمع... سنستطيع تغيير عادات و سلوكيات المجتمع, و اخراجه من حالة المشاهدة الى حالة الاسهام و المشاركة.

تحدثت الى صديقة أمريكية فاضلة, و سألتها من أين يمكننا اصلاح مجتمعنا... فنصحتنى بقرائة كتابات باتريك هنرى و توماس جيفرسون. الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها.

اليكم تلخيص بعض النقاط:

1- علينا ايقاف سياسة التراخى و التكاسل...

2- علينا الالتزام بالارادة و العزيمة و المثابرة... فمن هنا نبدأ اصلاح المجتمع.

3- لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم... طالما اننا نسير فى نفس الطريق, فلا تتوقع ان نصل الى شىء.. و لن يحدث التغيير الا اذا غيرنا الطريق.

4- التدريب المستمر و لو بالتزامات صغيرة ستساعدنا على ايقاف التراخى و التكاسل.

5- الرغبة وحدها ليست كافية لاحداث التغيير.

6- علينا وضع استراتيجيات تكون حجر الاساس فى التعامل مع مشكلات المجتمع.

7- علينا البحث عن نقطة.. نطلق منها عملية الاصلاح و التغيير.

يتبع...

تم تعديل بواسطة myusername

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

إخوانى الأفاضل zika - myusername

سعدت جدا بتواصلكم على طريق الأصلاح و محاولة بعث هذا الموضوع من جديد بعد مرور حوالى العام على أخر مداخلاته....

و ارى أن هذا الأمر جيد جدا....و مما سيزيد سعادتى أن أرى كل الأقلام المخلصة صاحبة الحماسة تدلى بدلوها فى هذا الموضوع....

حتى و لو لم نشارك بالكتابة....فمجرد القراءة ترفع من رصيد المعرفة التى قد نحتاجها فى الوقت المطلوب

شكرا للجميع و على بركة الله...

كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة )

رابط هذا التعليق
شارك

إخوانى الأفاضل zika - myusername

سعدت جدا بتواصلكم على طريق الأصلاح و محاولة بعث هذا الموضوع من جديد بعد مرور حوالى العام على أخر مداخلاته....

و ارى أن هذا الأمر جيد جدا....و مما سيزيد سعادتى أن أرى كل الأقلام المخلصة صاحبة الحماسة تدلى بدلوها فى هذا الموضوع....

حتى و لو لم نشارك بالكتابة....فمجرد القراءة ترفع من رصيد المعرفة التى قد نحتاجها فى الوقت المطلوب

شكرا للجميع و على بركة الله...

كلمات حضرتك وسام على صدرنا... و نتمنى ان حضرتك تضع نقاط الحوار بين وقت و حين... حتى يتبين لنا الطريق, فما لنا قائد غيرك.

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

تسجيل أول متابع للموضوع جزاك الله خير ياد/ الشامى إنك فاتح موضوع زى دة إحنا فعلا محتاجين النوعية دى من الموضوعات و لو يتسع صدر حضرتك أنا لى ملاحظة و إقتراح وأتمنى أعرف رأى سيادتك

الملاحظة هى كثرة تعديد و ذكر السلبيات اللى هى الداء اللى لازم نحط أيدنا عليه و نعرفه لا خلاف فى ذلك ومن جهه أخرى تعدد طرق علاج السلبيات اللى هو الدواء و هو شيئ صحى لا خلاف عليه

ولكن هناك حاجة لإثبات فاعلية العلاج و هى التجارب ودة موضوع محتاج صبر ووقت وأعتقد إن دة كمان لاخلاف علية

إقتراحى

ياريت لو فى أحد جرب أى من طرق علاج السلبييات ونجح فى إحداث تغيير يشاركنا نجاحه ودة حيكون له أثر كبير و دافع إن حد تانى يحاول لأن النجاح ممكن والأمل موجود وأتحقق

حتى لو فى حد حاول يغير و فشل برضه يشارك تجربته معانا حيلاقى النصيحة و التشجيع اللى ممكن يساعده على على الأستمرار لإن من أهم أسباب تفشى السلبيات هى المحاولات الفردية للإصلاح وكثرة الإحباطات التى تؤدى فى النهاية ليأس الفرد و جملة مافيش فايدة الشهيرة

و أتمنى من كل قلبى يا د/ الشامى تكون قائد للمغتربين اللى عندك لإصلاح سلبياتهم وتفادى ضياع الإنتماء فى الأجيال القادمة أناعارفة إنه صعب دلوقت لكن خليه فى بالك ومن خططك المستقبلية و لو شاء الله سأكون عضوة فى الكتيبة معك

شكرا ووفقك الله

((رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا)) [الكهف:10].

رابط هذا التعليق
شارك

تسجيل أول متابع للموضوع جزاك الله خير ياد/ الشامى إنك فاتح موضوع زى دة إحنا فعلا محتاجين النوعية دى من الموضوعات و لو يتسع صدر حضرتك أنا لى ملاحظة و إقتراح وأتمنى أعرف رأى سيادتك

الملاحظة هى كثرة تعديد و ذكر السلبيات اللى هى الداء اللى لازم نحط أيدنا عليه و نعرفه لا خلاف فى ذلك ومن جهه أخرى تعدد طرق علاج السلبيات اللى هو الدواء و هو شيئ صحى لا خلاف عليه

ولكن هناك حاجة لإثبات فاعلية العلاج و هى التجارب ودة موضوع محتاج صبر ووقت وأعتقد إن دة كمان لاخلاف علية

إقتراحى

ياريت لو فى أحد جرب أى من طرق علاج السلبييات ونجح فى إحداث تغيير يشاركنا نجاحه ودة حيكون له أثر كبير و دافع إن حد تانى يحاول لأن النجاح ممكن والأمل موجود وأتحقق

حتى لو فى حد حاول يغير و فشل برضه يشارك تجربته معانا حيلاقى النصيحة و التشجيع اللى ممكن يساعده على على الأستمرار لإن من أهم أسباب تفشى السلبيات هى المحاولات الفردية للإصلاح وكثرة الإحباطات التى تؤدى فى النهاية ليأس الفرد و جملة مافيش فايدة الشهيرة

و أتمنى من كل قلبى يا د/ الشامى تكون قائد للمغتربين اللى عندك لإصلاح سلبياتهم وتفادى ضياع الإنتماء فى الأجيال القادمة أناعارفة إنه صعب دلوقت لكن خليه فى بالك ومن خططك المستقبلية و لو شاء الله سأكون عضوة فى الكتيبة معك

شكرا ووفقك الله

اقتراح حضرتك جميل جدا... و فى الحقيقة هو ده اللى احنا محتاجينه.

لاننا لما بنشوف الجهود الجماعية... بنبدأ نعمل عملية تقييم و نشوف مدى صلاحية الاسلوب اللى احنا متبعينه...

و يا ريت لو حضرتك تقوليلنا على فكرة او اى طريقة ممكن نبدأ بيها طريق الاصلاح الطويل.

انا شخصيا... متهيقلى ان المشاركة فى حاجة زى جمعية رسالة مثلا... بيعملوا حملات خيرية و بيتطلبوا متطوعين عشان يساعدوا الناس.. و بيعملوا قافلات خيرية..

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...