اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

محاولات للاصلاح


ELSHAMY

Recommended Posts

  • الردود 93
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

رابط هذا التعليق
شارك

المحاوله شجاعه .. دوماً الأمل يستحق يا شامى دوماً يستحق ,

واذا ما حدث وفشلت مره فلا تنشغل بالفشل..

ولو حدث وانشغلت لبعض الوقت فأستيقظ ذات صباح

أنظر لنفسك وخاطبها :

شامى الذى تحمل ملامحى

شامى الذى تحمل جزء من روحى

ان كنت قد انشغلت عنك بخسارتى

فسامحنى ..سامحنى ان انشغلت

بخسارتى عنك .

الأمل دائما موجود .

مازلت اردد المحاوله شجاعه ..

دوما الأمل يستحق ...

وبأيدينا قد نصنع شيئا ... شيئ يكون افضل من اللامبالاه .. السلبيه .. الإستسلام .

تطرح الموضوع بعقل ، وعاطفه ، ودين ، وتاريخ .......... وتفتح ساحه هادئة جدا للتفكير الذى يؤدى للعمل .

كلنا نريد الإصلاح يا استاذى الفاضل ... كلنا نريده .. ولا اريد القول نحلم به وكأنه معجزه !!

الأحداث الأخيره التى مرت على غزة من المؤكد انها تسببت فى هزة داخليه عميقه لدى الكثيرون .. لدى كل من مايزال يعبأ بالآخر..

لدى كل من لم يغرق فى نرجسيه نفسه فيجد نفسه وقد أتخذ موقع الجلاد للغير وهو لم يقم باى شيئ واخص بهذه الصفات كل الشباب الذين

انضموا لموقع "عفوا غزة فلسنا متعاطفين معك !!" ومن على شاكلتهم وفكرهم .

وكم كان مؤسف جدا وجود من هم بهذا الفكر بيننا .. ولكن لما التعجب .. السنا نعترف بوجود خطأ وحاجه لإصلاح ..اذن حتما هناك الكثير جدا

لنفكر كيف الطريق لإصلاحه .

اتذكر مره د.شامى قرأت موضوع يناقش الإصلاح هنا فى المحاورات يتحدث عن الإصلاح كمستوى هرمى واختلف فيه الأعضاء ..هل المطلوب

هو اصلاح من اعلى لأسفل ام من اسفل الهرم لإعلاه ؟!!!!!!!!!!!!!

اتعرف كان السؤال بحق عميق ... لم يكن من السهل القاء اجابه سريعه جدا غير مدروسه والقول انها الحل ... كان الموضوع اعمق بكثير .

اقول اعمق لأن الإصلاح الذى تتحدث عنه يا دكتور ليس فى قطاع واحد .. وليس على مستوى جماعه بعينها .. انت تتحدث عن اصلاح شامل

يمس كل جوانب الحياه .. يمس كل افراد المجتمع المصرى .. يمس كل مستويات الهرم .

الإصلاح وكما ترى سيدى الفاضل بعد طرحك لنقاش الموضوع تفرعت الأفكار وتشعبت لتنطلق فى كل الإتجاهات فى ذات الوقت .. هناك من يتحدث

عن اصلاح سياسي ، وهناك من يتحدث عن اصلاح تعليمى ، واصلاح تربيه ، واصلاح عقول واصلاح افراد ... وبدأت القائمه ولن تنتهى حتما

لأن من الغريب جدا جدا ان القائمه تشمل كل كل شيئ ... لا شيئ سليم لنستثيه من القائمه ونوفر وقت لنقاشه للبحث عن حلول لشيئ آخر.

المشوار طويل كما قلت .... متعب جدا .... ابدا ليس سهل .... سيأخذ الكثير من الوقت ... سيحتاج لعزيمه قويه ... سيحتاج لإيمان .. ايمان

وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم فى حديث يقول فيه ان غرس فسيله الزرع واجب ولو كانت القيامه قائمه وهى آخر عمل لك فى الدنيا .

كم ربانا رسولنا بعمق نغفل عن تأمله احيانا وينام آخرون عن رؤيته اصلا .

حسنا سأقولها .. عندما حدث ما حدث فى غزة الغاليه .. شعرت حقا بالضعف .. قله حيله لاتوصف تكبل يديك من اى فعل وروح تنتفض لألم غزة

وصورة مشوشه جدا اراها مليئه بدماء اخوه لى عرب ..بشر يموتون ارى جثثهم كل يوم فى اخبار متواصله لا تنقطع ابكيهم دما وانا اعرف ان بكائى

لن ينتشلهم مما هم فيه .. ورغم ذلك ابكى لأتأكد اننى مازلت انسانه وان قلبى لن يموت ابدا فيتعود مناظر القتل ويغير القناه ليشاهد فيلم السهره.

كان تعاطفى الإنسانى معهم هو الرقم واحد .. الرقم واحد قبل البحث عن اى اسباب او شماعات او كيل التهم او شماته الإعداء التى رأيتها بنفسي

فى حورارتى مع الكثير .. فى العمل .. فى محيط الأصدقاء .. وفى محيط آخر فى بلد عربى آخر لاتقل حاجته للإصلاح عما نحتاجه فى مصرنا الحبيبه لأن الوباء عربى

بالدرجه الأولى !!

كنت اشعر ان هناك الكثير من الظلم .. الكثير من التفكك .. الكثير من كل الأشياء السلبيه التى تطفو على السطح بحيث تنشر دخان اسود خانق

يمنع ان تكون هناك مساحه صافيه ذات لون اخضر تبشر بالأمل .

القضايا الصغيره يحتاج حلها للتفكير والتخطيط والدراسه فما بالك بقضايا مجتمعات وامه عربيه وحقوق مسلوبه وقدس ضاعت منذ زمن من سيطرتنا

ووجود لزرع شياطنى ينمو وينمو فى المنطقه . وكل عام نظل نحن فيه فى الغفوه والتفكك ونسبح فى الجهل والتأخر ينمو له جذر جديد يثبت وجوده اكثر فى المنطقه..

قبل الإصلاح لنتوقف للتأمل ..

وبعد التأمل الطويييييييل جدا لنعترف بحقيقه الوضع . كيف ترى الوضع حولك هو السؤال رقم واحد ...

بعدها لنفكر كيف نخرج مما نحن فيه ...

واظننا سنعود لذات السؤال............. من اين يجب ان يبدأ الإصلاح ليكون اسرع وذا فعاليه .. من اسفل الهرم ام من اعلاه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تحياتى لك د. شامى وباذن الله لى عوده.

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

من الحديث الشريف فى الخاطرة الأولى للفاضل "الشامى"

إذن .. هو العمل (الصالح)

نحن مأمورون به .. به نحيا ، وعليه نموت

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل الشامي : حياك الله

الإصلاح هو الحل لكل ما نحن فيه هو الطريق الوحيد لإحراز النصر والعزة والكرامة

ولكن أي إصلاح ؟؟؟؟؟ هل الإصلاح السياسي والديمقراطيقة وغيرها من المصطلحات العبثية التي ماهي إلا ملهاة للشعوب

أم هو الإصلاح الذي نعود به مسلمين قلبا وقالبا ؟؟؟؟؟؟؟؟

والذي نتصالح فيه مع الله

إذ لا يصلح الخلف إلا بما صلح به السلف

والسلف لم يصلحه إلا التزامه قلبا وقالبا بقال الله وقال الرسول

لا مجال لكلمة هذا قشور وهذا لب ولا فسلسفات عبثية

المشوار طويييييييييييييييييل نعم

ولكن إن كنت تسير ولو بخطى بطيئة فسوف تصل

إما إن كنت تقف أو تسير في الاتجاه العكسي فمن المؤكد أنك لن تصل

سيكون الإصلاح بطييييييييييء نعم

لأنك تصلح وأنت فرد وستجد جيش خلفك يهدم أو يحاول الهدم بكل قوته

وكما يقولون أن كنت تبني وغيرك يهدم فمتى يكتمل البناء

وكيف يكتمل وغيرك هذا ليس فرد مثلك ولكنه جيش جرار

أعداء ، وأعوان للأعداء منا أبناء ديننا أبناء عروبتنا أبناء وطننا

***الحل في رأي يكمن في اتجاهين

الأول : السير في طريق العودة إلى الله العودة إلى الإسلام قولا وعملا

الثاني: تحجيم مفعول قوى الهدم

حياك الله أخي الشامي فهذا العنوان كنت أفكر فيه وإن كانت كل مشاركاتي هنا أو في منتديات أخرى تتناول ذلك

بشكل أو بآخر وهذا الدعاء الذي أفضله

اللهم ردنا إلى دينك ردا جميلا واجعل لنا يدا في ذلك

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

***ملخص النقاط السابقة ***

:closedeyes: دكتور شامي: " .... فان العرب أمة لا تقرا التاريخ و لا تتعلم منه – كما قالت عنا جولدا مائير – رئيسة وزراء اسرائيل...."

"....إن اسرائيل هزمتنا لأننا لم نأخذ بأساليب العلم لا فى الحرب و لا فى تنظيم حياتنا السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية...."

".. إن

الحل فى مواجهة ضراوة العدو قد يكمن فى اصلاح المجتمع أولا...بشرط ألا يستغرقنا هذا الأمر عن مراقبة العدو و محاولة التصدى له كلما أمكن ذلك حسب الامكانيات المتاحة"

********************************************

:rolleyes: د.هشام : " .......لما الناس تقف في الأشارة من غير عسكري ...."

********************************************

:) "نيو كمر " : " ..... لما نصلح نفسنا ....وولادنا ....الحكاية هاتبقى غير...."

********************************************

:lol:شاب مصري : " ..........اصلاح العالم الاسلامي لابد له من اصلاح سياسي

لازم ديقراطية لكي نضمن ان يلتزم الوطن والأمة بالنهوض."

*****************************************

. :Pأبو محمد :"...... الإنسان .. إنه بعرف ما أصاب أسلافه بالأمس ، ومنذ مائة سنة ، ومنذ آلاف السنين .. فهو قادر على أن يتجنب زلاتهم ، ويستفيد من تجاربهم . ويضيف إلى اكتشافاتهم .. وكل جيل لا يبدأ من جديد ولكن يضيف إلى ماسبق .. وهذا هو التقدم ."

".............ولكنه يتعلم .. فهو لا يستطيع أن يعرف التاريخ إلا إذا قرأ"

"ومن حيث انتهوا يستطيع أن يبدأ"

".....أسلوب نعانى منه ونخسر كثيرا بسببه .. نرفض الحق كثيرا - بل ونحاربه - لأنه صدر عن من لا ينتمى فكريا إلى ما ننتمى إليه .. ونقبل الباطل كثيرا ، بل ونبشر به ، لأنه صدر عن من نحبه وينتمى فكريا إلى ما ننتمى إليه"

********************************************

:wub: tantrum ".... أن منذ فترة توصلت لقناعة أن أى إصلاح لحالنا لابد أن يبدأ على أساسين:

1- الإعتراف بالخلل فينا و التوصل لمواضع الخلل.

2-إصلاح النفس. (كل فرد يصلح نفسه فى البداية على حده) "

"و إصلاح النفس يشمل فيما يشمل الجدية فى العمل"

".....قضية التعليم ....

البحث العلمى..لماذا لا نحاسب جامعاتنتا على إنتاجها العلمى..لماذا تمنح رسائل الماجستير و الدكتوراة بالواسطة."

************************************************

:wub:د.شامي" ....نحن لسنا مثلكم...نحن لا ننتظر أن نرى نتائج ما عملنا....نحن نعرف أن غيرنا قد يقطف الثمر....نحن نعرف أن أولادنا قد يستظلون فى ظل الشجر.....فنرجوكم الا تسقطوا الغرسة من أيدينا....

إن الله أمرنا بعمارة الأرض و أستخلفنا على ذلك...و هى حمل ثقيل فلا يتحجج أحد بطول الطريق و وعورته..."

******************************************

:sad: "نيوكمر" : ".. التربية......و التعليم ....."

الفاضلة أم بلال

جزاك الله كل خير...

فضلا لا أمرا استمرى فى هذا الملخص اليومى لربما جمعناه فى النهاية و كان ملخصا جيدا للرجوع إليه

كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة )

رابط هذا التعليق
شارك

إخوانى.....أخواتى...

السلام عليكم ورحمة الله.....

سعيد جدا بهذا التواصل....ماشاء الله طوفان الأفكار بدأ بالفيضان.....أعلم يقينا أن ما لم يظهر من أفكاركم أكثر بكثير مما ظهر....

معا بإذن الله....يدا بيد....فكرا بفكر نرسى لبنات للاصلاح....فقط كل ما أرجوه هو الاستمرار....محفزات الأفكار كثيرة....نريد أيضا مشاركات المتابعين الصامتين....لعل فى ما خفى منارة هداية فلا تبخلوا...

نأتى لخاطرة اليوم...

ما جدوى أن يقول قائل الأن أن أسباب انكسار الأمة ليس هو ضراوة الأعداء بل ضعف المعتدى عليه ؟ ! و ان يقول أخر بعكس ذلك, طالما أن من البديهى أن أية معركة تحسمها فى النهاية القوة النسبية لكلا الطرفين بكل أبعادها العسكرية و السياسية و الاقتصادية و النفسية ؟

قد يستقل أحدنا جهده.... و يصيبه من الشيطان خوار ليقعد مع القاعدين.... و قد يحاول أخرين فيكتب لهم النجاح و لو بقدر يسير....فيفوزوا بشرف المحاولة و يكون لهم أمام الله وجها للاعتذار...

قبل 14 قرنا من الزمان بشر الرسول صلى الله عليه و سلم أصحابه بفتح بلاد الفرس و الروم...و لم تقر عيناه برؤية ذلك رغم كل ما بذله من جهاد فى سبيل الله....كثير من الفاتحين العظماء لم يروا أثر جهادهم فى حياتهم و كان دورهم أن أرسوا المبادىء و أعطوا الدروس ليعرف من جاء خلفهم كيف كان الطريق...و ليترحموا عليهم حيث كانوا السبب فى ما حل بغيرهم من خير...

قد لا يذكر التاريخ عشرات الألاف من الجنود الذين قضوا فى سبيل رفعة الحق و كانوا لبنات قام عليها صرح انتصار أمتهم فيما بعد...و لكنهم بالفعل عند الله من الخالدين المكرمين...."و لا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أموات بل أحياء عند ربهم يرزقون".

قد تكون طريقتك فى المقاومة التى تراها مناسبة لأمكانياتك هى أن تعلق الكوفية الفلسطينية فى سيارتك...

قد تكون وسيلتك فى المقاومة رسالة تنويرترسلها الى كثيرين....

قد تكون ركعتين فى جوف الليل تدعو بها لأخوانك...

قد تكون فى تثقيف نفسك ومعرفة لغة عدوك...

قد تكون بمقالة... بخطبة....بلوحة....بقصيدة شعرية .... بمسرحية....

و قد تكون باصلاح نفسك و البعد عن المعاصى....

وقد تكون بتربية أولادك تربية حسنة...

و لربما كانت بمحاولة اصلاح مجتمعك المصغر ...و من يحيط بك...

و قد تكون بتحصيل دروسك و الحصول على أعلى درجات العلم و شهاداته كى تكون رائدا فى مجالك تضيف لأمتك الجديد..

و قد تكون بتعليق لوحة لتأييد المقاومة ...و قد تصل الى الجهاد بنفسك و مالك و ما تحب فى سبيل نصرة قضيتك...

والناس فى ذلك متفاوتون إلى 3 فئات:

1) ما أعطاهم الله من قدرات و مواهب

2) ما أحاطوا أنفسهم به من محبطات الأفكار...ومثبطات العزائم...

3) و أخيرا حسب المكانة التى أرادوها لأنفسهم بعد يوم الحساب...

ليس مطلوبا منا أن يعد كل فرد منا بزته العسكرية و يلبس لامة الحرب على رأسه....كما أنه ليس مطلوبا منا أن نترك الأمر "لغيرنا" ممن كتب الله عليهم الجهاد الى يوم الدين فقط لأننا مشغولون بأكل العيش و تربية الأولاد....

و هنا تأتى نقطة خطيرة من تلبيسات إبليس التى قد لا نفطن لها وهى أن يحاول كل منا أن يجد لنفسه خانة من خانات المقاومة يسكن إليها و يظن أنها منتهى المراد منه و هو يعلم فى نفسه أنه قادر على أكثر من ذلك...أو أن يسكن أحد الخانات و يعطى من خلالها ما استطاع ثم يفيض الله عليه من البركات و الأمكانيات ما يجعله مؤهلا للخروج الى خانة أعلى و جهاد أكبر فيرفض ذلك و يظن أنه ساكن فى خانته الى يوم الدين....

هنا مكمن الخطر...

ان قدر النصر هو مجموع ما بُذل...

و لا يهم الجنود المخلصين على من ستشرق شمس الخلاص بقدر ما يهمهم أن يشاركوا فى سطوعها...

و لا يهمهم من سيسكن القصر المنيف عند انتهاء البناء بقدر ما يهمهم أن يكونوا إحدى لبناته...

لا يجب أن نجعل علمنا باستحالة رؤية أهدافنا تتحقق فى حياتنا عائقا لنا عن العمل لبلوغ تلك الأهداف....

الصراع بين الحق و الباطل مشروع أزلى ....

ما فات كان مقدمة لابد منها

فقط إختر ما تراه مناسبا لأمكانياتك ولتبدأ..

و نعود فنقر أن اصلاح الكون يبدا بإصلاح نفسك....

و لكن لنحذر من منزلق شيطانى أخر..

يتبع.

أبيات اليوم:

فؤادى يُحس و عقلى يعى ********** و روحى تثورُ و علمى معى

و فى عزماتى عنادِ الجهاد ********** أراه يقيناً و لا أدّعى

فأنّىَ إلتَفتُ فحقٌ سليب ********** وأنّىَ أصختُ فرجعُ النحيب

و أنى سَريتُ فدربٌ مُريب ********** وصدٌ عجيبٌ و لؤمٌ رهيب

أسيرٌ رهينَ صُروفِ الزمان ********** وأشعرُ أنى غريبٌ وحيد

أهيبٌ بقومى الى المكرُمات ********** و ما من ملبٍ و ما من مجيب

قد أتسع الخَرقُ و الراقعون ********** نيامٌ و يقظانُهم حائرُ

و ذو الرأى فيهم بطىءُ الخُطىَ ********** بليدُ المدى عزمُه خائرُ

و ذو العزم جُن أنانيةً ********** و أفسدهُ المسْلكُ الجائرُ

قد اتسع الخرقُ و الرتقُ أعيا ********** وطوقنا الخطر السائرُ

فيارب يا بارىء الكائنات ********** ويا عالما بخفايا الصدور

ألست ترى الهم يشوى كيانى ********** ويُلهبُ قلبى بنارٍ و نور

فَفُك لبأسى قيود الزمان ********** وأطلق يدى فى عنانِ الدُهور

و هب لى من الحزم و العزم أمراً ********** ودعنى لقومى يكون النشور

كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة )

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم جميعاً

معلهش انا جيت متأخر شوية لقيت تحويلة من كندا الى هنا و شوية اشارات كده ، لكن اشكر الدكتور الشامي و كل المشاركين على هذا الموضوع القيم

احب اشارك برأي البسيط ، الموضوع باختصار احنا اتهزمنا بعد انتصارنا باكتوبر 1973 و ده بسبب ان العدو عرف مدى قوتنا و مصدرها و هي التمسك باخلاق ديينا القيم و العمل الايجابي المخلص من الصالحين في سبيل الله ثم الوطن و كما تعلمون المحافظة على النجاح اصعب من الوصول اليه ... المهم و لما انهزم العدو راح دور على اسباب نجاحنا ليستأصلها و بالتالي تنتفي اسباب النصر و يقضي على الاساسات المتينة التي بني عليها .

راح العدو و لف و جال و دار حتى تغلغل مثل السوس بالقصب و بدء بتدمير الاساسات و مش بس كده ده خرب كمان الاكل و الشرب و الاقتصاد و السياسة و كله باسلوب "حتة حتة من غير حد ما يأخد باله"

اما الحل لاستعادة النصر هو بناء جديد بدون تضييع وقت فيكفي اللي راح من الوقت و احنا نايمين في العسل فلابد من اتحاد المسلمين و العرب خاصة على قلب واحد مؤمنين بالله و نصره لعباده المخلصين و الرجوع الى الله و الاخلاص بالعمل بكافة مستوياته و معرفة المسئوليات ... كل هذه الشروط هي التي ستؤدي بلا شك الى التطور و الرقي و مجاراة العصر الحالي و بالتالي لاستعادة التوازن ...

من ضمن الافكار على قد رؤيتي البسيطة ليه ما يكونش في جيش او تحالف عربي زي حلف الناتو كده و يكون قيادته دورية بين الدول و يكون جهة ردع لاعداء الامة و يكون مبني على الاخلاص و الايمان بالخالق سبحانه و تعالى .

على العموم اعتقد في افكار كتيرة و الحديث يطول و اترك الميكروفون لباقي المشاركات و الاراء

مع خالص التحية للجميع

م / احمـد صالـــــح

رابط هذا التعليق
شارك

تأمر يا دكتور ، أنا تحت أمرك سأقوم بما كلفت به ،

أنا لي تعليق بسيط ، نحن هنا نحاول محاولات على مستوى أفراد و " أنفار " لا على مستوى دول و رؤساء ، ياريت ننزل لأرض الواقع و نكف عن الأحلام الوردية ، لماذا ؟؟؟

- لأن صوتنا لن يصل إلا لمن هو في نفس مستوانا ، و لن يصل لرؤساء و لا لقادة جيوش.

- لأني أحيانا بأستشعر بتلذذنا في تعليق المسئولية في التدهور البشع الذي وصل إليه المسلمون دائما و أبدا على شماعة كبببببيييييرة جدا إسمها : المؤامرة - الحكام .............ألخ حتى نهرب و ننام تاني تحت اللحاف

مع إحترامي أشعر إني مللت من تلك المسألة هل نحاول التهرب من المسئولية الملقاة على عاتقنا ؟؟؟

هل نحن" إمعة " ، إن أحسن الناس أحسنا و إن أفسد الناس أفسدنا بحجة : " ما كل الناس بتعمل كده " أو " أنا أحسن من غيري "،

أو " مش أنا اللي عملت كده ده هم "

دكتور شامي :

نحن أفراد :

منا الأب - الأم - الإبن ....إلخ

منا الطبيب - المهندس - المعلم ..... إلخ

إمكانيتنا :

على مستوى : العائلة الصغيرة : الأب - الأم - الإخوة

على مستوى العائلة الكبيرة : الأخوال - الأعمام .......إلخ

على مستوى الصداقات

على مستوى الجيران

على مستوى أصدقاء و زملاء العمل

نحن لا نملك سوى سلطاننا المحدود في الحدود السابقة منها :

ما لنا فيه سلطة

ما لنا فيه دلال

ما لنا فيه مجرد كلمة خير نقولها قد تؤثر و قد لا تؤثر

نملك :

قلب مؤمن بالله ، عقل يفكر و يتعلم ، أوراق، كتب ،كمبيوتر ،بعض المال ، هذه كل أسلحتنا فقط

نريد تحديد و في نقاط محددة ما هو المطلوب منا كأفراد حتى لا نشعر بالعجز ؟؟؟؟

تم تعديل بواسطة ام بلال
رابط هذا التعليق
شارك

:roseop: أم بلال :

تربية النفس ...............تربية الجيل القادم لزمان غير زماننا ..........

" من الذي يحتاج في الواقع إلى إعادة النظر في سلوكه نحن أم أبنائنا "

:wub:لولا :

"... الأمل دائما موجود..... ."

"......قبل الإصلاح لنتوقف للتأمل ..

وبعد التأمل الطويييييييل جدا لنعترف بحقيقه الوضع .

من اين يجب ان يبدأ الإصلاح ليكون اسرع وذا فعاليه .. من اسفل الهرم ام من اعلاه ...."

:ninja: د. أم أحمد :

***الحل في رأي يكمن في اتجاهين

الأول : السير في طريق العودة إلى الله العودة إلى الإسلام قولا وعملا

الثاني: تحجيم مفعول قوى الهدم

:hysterical:أبو محمد :

إذن .. هو العمل (الصالح)

نحن مأمورون به .. به نحيا ، وعليه نموت

bv:- د.شامي :

ان قدر النصر هو مجموع ما بُذل...

و لا يهم الجنود المخلصين على من ستشرق شمس الخلاص بقدر ما يهمهم أن يشاركوا فى سطوعها...

فقط إختر ما تراه مناسبا لأمكانياتك ولتبدأ..

:roseop: أحمد صالح :

فلابد من اتحاد المسلمين و العرب خاصة على قلب واحد مؤمنين بالله و نصره لعباده المخلصين و الرجوع الى الله و الاخلاص بالعمل بكافة مستوياته و معرفة المسئوليات ..

:blink:أم بلال :

نريد تحديد و في نقاط محددة ما هو المطلوب منا كأفراد حتى لا نشعر بالعجز ؟؟؟

تم تعديل بواسطة ام بلال
رابط هذا التعليق
شارك

أنا لي تعليق بسيط ، نحن هنا نحاول محاولات على مستوى أفراد و " أنفار " لا على مستوى دول و رؤساء ، ياريت ننزل لأرض الواقع و نكف عن الأحلام الوردية ، لماذا ؟؟؟

- لأن صوتنا لن يصل إلا لمن هو في نفس مستوانا ، و لن يصل لرؤساء و لا لقادة جيوش.

الفاضلة أم بلال...

ومن قال أن ننا بصدد مخاطبة هؤلاء....لقد نفضت الشعوب يدها منهم من زمان...

المخاطبين هم أنا و أنت و من حولنا...

فقط لتصحيح مسار هذا الموضوع فإنى لست بصدد تحديد نقاط معينة ....أنا فقط أقلب معكم الأفكار...... و نتبادل الخواطر....نفتح المواضيع و نقرأ قراءات أخرى لما بين السطور....نحذر.....نسلط الضوء...نصحح المفاهيم سويا...

أنا أحترم جدا كل من قرأ هذا الموضوع و شارك أو حتى لم يشارك فى إثراءه....كلكم بالفعل أناسا أفاضل...خير منى...كل ما فى الأمر أنى تصديت لفتح الموضوع...

هذا الموضوع لا أريد منه أن يكون تكرارا لمواضيع النصح و الارشاد ولا أريد له مثل النهايات التى أصابت البعض بالاحباط....

يكفينى من هذه الخواطر أن نحاول جميعا تذكير بعضنا البعض....

كلنا نستفيد...و ننقل ما تبادلناه من الأراء....ننشرها....نكون رأى عام....هو ذخيرتنا و أرضيتنا التى سنرسى فيها مبادىء الاصلاح....

بغير تربة معدة اعدادا جيدة لن تنمو الفسيلة....

يارب تكون الفكرة وضحت....

جزاك الله كل خير

.....فقط نستمر

كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة )

رابط هذا التعليق
شارك

أخوانى وأخواتى

السلام عليكم و رحمة الله

خواطر جديدة.....

نعود و نحذر من منزلق شيطانى أخر جر الكثيرين إلى هاوية التكاسل و الخنوع ثم القعود الكامل فى نهاية الأمر.....فقد يبدأ المرء بهمة متناهية و نشاط كبير فى إصلاح نفسه أولا كما قلنا...ويبدأ فى أخذ خطوات فعالة و مؤثرة يشعر بها كتغيير ملحوظ فى حياته....فيفرح بذلك كثيرا....و يشجعه ذلك على الارتقاء الى خطوة أعلى فى تهذيب نفسه و السيطرة عليها....ثم أخرى أعلى و أعلى....و يصحو و قد مضى به العمر و لم ينتهى بعد من اصلاحها....و بالطبع لم ينتقل من تلك الخانة إلى غيرها.....

من قال أن اصلاح النفس له حدود معينة إذا إنتهى عندها إنتقلنا إلى غيرها.....يقنعك الشيطان أنك على الطريق...و بالفعل أنت عليه....و لكن حتى متى....هو يعلم أن عندك ما هو أكثر....هو يعلم أنك فعال....صاحب كلمة....لك سطوة و تأثير فى غيرك....فتكون مهمته أن يشغلك بنفسك التى بين جنبيك....حتى لا يتعدى نورك حدودك....و لن يرضى منك فى النهاية الا التقوقع داخل بوتقة أصلاح نفسك لا أكثر....

إن الطريق الى الهاوية محفوف بالنيات الطيبة...

لن يأتى الشيطان الى من يواظب على أداء صلواته الخمس فى المسجد و يقول له : لا تصلى....هو أذكى من ذلك.. طريقته معروفة....التدريج الذى قد لا تشعر به...حتى تجد نفسك و قد سحبت سجادة الصلاة من تحت قدميك.....و الأمثلة على ذلك أكثر من أن تحصى ...أوصل الشيطان أناسا الى جمع الصلوات الخمس بسرعة قبل النوم..... فلنحترس...

إذن ما أرمى إليه هذه المرة هو أن نلاحظ أن دوائر الاصلاح متداخلة تداخلا كبيرا....بينها نقاط تماس و تلاقى يجب أن نفطن إليها أثناء المسير....فكما بدأت خطواتك المباركة فى إصلاح نفسك فلا تجعل ذلك زريعة للتكاسل عن إصلاح ما تراه حولك....عن المساهمة بأى شىء ...لا تغفل عن إسداء النصح لغيرك كلما رأيت اعوجاجا فى السلوك....

فلم التكاسل و قد حباك الله القدرة على أن تخوض فى أكثر من مجال للاصلاح فى نفس الوقت.....

كن إذا طاقة مؤثرة على أوسع نطاق و فى أقصر وقت ممكن....

العمر لا ينتظرك و الخرق قد اتسع و بات الأمر فى حاجة ماسة إليك....

لا شك أن " خير الناس أنفعهم للناس "

وأن " الله فى عون العبد مادام العبد فى عون أخيه "

وأن " من خفف عن مسلم كربة من كرب الدنيا خفف الله عنه كربة من كرب يوم القيامة "....

و أن .....و أن...و لكن المهم أن تضع ذلك كله فى إطار أوسع يشمله الحديث الشريف " إن المسلم الذى يخالط الناس و يصبر على أذاهم خير من الذى لا يخالطهم و لا يصبر على أذاهم "

و الأذى يختلف فقد تجد من يهزأ بكلامك و يسفه فكرتك و يدحض حجتك....

و قد تجد من يحد من حريتك و يقصف قلمك و يصادر جريدتك...

و قد تجد من يجردك من حقك فى العيش...فيحاول أن يسد باب رزقك و يضيق عليك....

و أنت تتقلب فى درجات المعاناة حسب الخانة التى تراها مناسبة لبدء مشروعك الاصلاحى..... و ياللعجب...فتجارب الحياة علمتنا معادلة بسيطة: أن أصحاب الهمم العالية من ساكنى خانات الاصلاح العليا هم المعنيون بأقصى درجات التضييق و المعاناة...و لكن على الجانب الأخر فقد علمتنا سنن الله فى الكون أنهم أيضا أصحاب الدرجات العلا فى الجنة....ألم يقل ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاءا الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل"...

و أكثر من ذلك أيضا....فكما تسير بسيارتك فى طريقك من القاهرة الى الأسكندرية مثلا فإنك ترى بطول الطريق علامات مرورية عديدة و إشارات تدلك أنك دائما تمضى فى طريقك الصحيح على هدفك المنشود فيطمئن قلبك أنك لم تحيد....فإن للمصلحين علامات أيضا فى طريقهم الى هدفهم البعيد تخبرهم أنهم على الدرب الصحيح و من هذه العلامات ما ذكرناه من صنوف الأذى و درجات مختلفة من الابتلاءات....فإذا صادفتك تلك العلامات – و نرجو الله السلامة – فأعلم أنها إضاءات ربانية أنك لم تزل على الطريق.....

" أم حسبتم أن تدخلوا الجنة و لما يعلم الله الذين جاهدوا منكم و يعلم الصابرين "

" ألا إن سلعة الله غالية ..ألا إن سلعة الله الجنة"....

خواطر أخرى قادمة....

كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة )

رابط هذا التعليق
شارك

السلامو عليكم اسمحلى اشارك يا دكتور

الموضوع دعوة للاصلاح

لييييييييييييييييييه

عشان نكون احسن من الى احنا فيه

ومحدش يجى علينا

ومحدش يظلمنا

عشان نكون اقوى

يبقى لازم نتحد

وطبعا الاتحاد قوة

اول لبنة فى بناء الاتحاد من وجهة نظرى

هى نبذ العنصرية

بكافة انواعها

والبعد عن تميز الانسان العربى على اساس دينى او على اساس لونه او لهجته او حتى جنسيته

كما كان فى عهد الرسول والخلفاء الراشدين

هتفرق كتير صدقونى

دي اول حاجة ممكن تقربنا لبعض من وجهة نظرى وهتبقى نقطة جذب لجميع العرب

الاتحاد الاوربى لغتهم مش واحدة ومع كده متوحدين

واحنا العرب لغتنا لغة القران متفرقين

مع ان روابطنا اكبر بكتير منهم

يا رب نكون امة واحدة بدون حدود

نكون امة يحكمها انسان

بحبك يا اهلى وديايب فى هواك وفى قلبى دايما عمرى ما هنساك

رابط هذا التعليق
شارك

....فكما بدأت خطواتك المباركة فى إصلاح نفسك فلا تجعل ذلك زريعة للتكاسل عن إصلاح ما تراه حولك....عن المساهمة بأى شىء ...لا تغفل عن إسداء النصح لغيرك كلما رأيت اعوجاجا فى السلوك....

فلم التكاسل و قد حباك الله القدرة على أن تخوض فى أكثر من مجال للاصلاح فى نفس الوقت.....

" أم حسبتم أن تدخلوا الجنة و لما يعلم الله الذين جاهدوا منكم و يعلم الصابرين "....

خواطر مشجعة جدا يا دكتور .....و عليه فهكمل اللى كنت بأقولة

كنت باقول انى لاحظت فى الناس اللى حواليه شوية سلوكيات

بتؤدى فى الأخر لمشاكل فى الناتج النهائى فى التعليم و التعلم

من ملاحظاتى و تجربتى مع ولادى....ممكن الخص كام نقطة ممكن ينفعوا

ممكن يكونوا مش مترتبين اوى( زى ام بلال .....فدى استاذة ما شاء الله)

بس هاحاول......

* نفكر نفسنا ....احنا عايزين ايه من ولادنا ( تحديدا فى التعليم)

عايزين حملة شهادات .....و كل اللى ذاكروه راح فى الورق

و يبقى الحال على ما هوه عليه.....و حالنا لا يخفى على حد

و لا عايزين بنى ادمين ....بيفهموا ...فى دماغهم علم

يمكن يطلع منهم علماء و مخترعين .....ينهضوا ببلدنا

يمكن يطلع منهم ناس تقدر تفكر لوحدها ....و ماحدش يلعب فى عقولهم

عايزين الدرجات النهائية .....ومش مهم دى درجة مين

اقصد...درجة اجتهادى انا كأم و مذاكرتى للمنهج و شرحى ليه تانى

......و لا درجة شطارة المدرس الخصوصى اللى حفظه الدرس

و لا درجة اللى جنبه و غش منه.....

يا ريت نرد الامور لأصلها و نفكر نفسنا ان المفروض الدرجة دى

المفروض تكون لقياس درجة استيعاب الدرس

فلو طفل جاب 8 من 10 لوحده .....المفروض انه احسن من

اللى جاب 10 من 10 بمجهودات الاخرين

و نفتكر برضه ان فى البلاد المتقدمة اللى العلم بينضح من كل حاجه فيها

ماحدش بيذاكر بطريقتنا

و لا الولاد بيجيبوا فى الامتحانات 99%

و هاستعير كلمة د. الشامى و اقول .....يتبع

رابط هذا التعليق
شارك

د / الشامي تحيه طيبه

فعلا موضوع رائع وجميل والاهم أنه مفيد و أعتقد أننا

جميعا في أمس الحاجه له في هذا الزمان اللذي تفرقت

فيه الكلمه و تشتت فيه جمع الصفوف و أصبح العرب فيه

طوائف و مذاهب و نسوا أننا جميعا نتبع دين محمد :unsure:

أنت تعلم تماما يا دكتور أنهم يطلقون علينا في بعض الدول

العربيه كلمة أجانب من بدايه وصولنا المطار وهذه من الاشياء

المؤسفه والمؤثره جدا في علاقتنا ببعض كدول عربيه

و المفروض أشقاء.

نحن هنا سنتحدث عن الاصلاح وما يجب علينا القيام به كأفراد

حتى نرتقي بأنفسنا ومن ثم نصبح قادرين على محاربه كل ما هو

فاسدمن حولنا على المستويين المحلي و العالمي فالاصلاح يجب

أن يكون من الداخل أولا .

قال رسول الله ( أية المنافق ثلاث : اذا حدث كذب ,

و اذا وعد أخلف,و اذا اؤتمن خان )

أعتقد أننا جميعا اذا رجعنا وتمسكنا بمنهج القران

و سرنا علىسنة نبينا محمد

و التزمنا بمبادئ ديننا الحنيف فسنكون فعلا

خير أمة أخرجت للناس و عندها سنكون

قادرين على محاربةالعدو

أيا ما كان و أينما وجد .

تم تعديل بواسطة bent misr

"اللهم اياك نعبد واياك نستعين"

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

طبعا الاخوة الأفاضل والأخوات الفضليات أسهبوا في ذكر ما ينبغي عمله وأوجه القصور التي تواجهنا جميعا

ولكن ما أوده منا جميعا أن نضع خطوات عملية يوميه تكون قابلة للتطبيق العملي وفي متناول قدراتنا جميعا كل على حسب قدراته طبعا ودرجة تحمسه وإيمانه بالفكرة والتغيير وأن يكون ليس له مبتغى من ذلك سوى رضا الله سبحانه وتعالى عند سؤاله.

:unsure: :lol: :lol:

رابط هذا التعليق
شارك

فلنبدأ بأنفسنا

1) فلنحترم ملكية وحقوق الغير .. (مثال) ما معنى أن نرى شبابا يجلسون على سيارات الغير ؟ .. هل له معنى سوى عدم احترام ملكية وحقوق الغير ؟ .. ما معنى وضع براميل أو أحجار أما المحلات أو البيوت لمنع وقوف السيارات سوى البلطجة والاعتداء على حقوق الغير .. ما معنى إصرار قائد السيارة على عدم الوقوف للمشاة سوى احتقاره لحق وأولوية المشاة فى الطريق ؟ وما معنى إصرار المشاة على السير فى نهر الطريق (فى الأماكن التى لا تخلو من الأرصفة) سوى سوء استخدامه لأولوية المشاة على الراكبين ؟

2) فلنعط حق الطريق لصاحب الحق .. (مثال) ما معنى إصرار السائق الذى يسير فى عكس الاتجاه على تراجع من يسير فى الاتجاه الصحيح ليفسح له الطريق سوى عدم احترام حق الطريق

3) فلنقل خيرا أو حقا أو فلنصمت .. (مثال) ما معنى أن يطلب المتجمهرون من الملتزم بحق الطريق أن يفسح الطريق للمخالف بدعوى إنت الكبير .. إنت العاقل .. ما معناه سوى ثقافة الخضوع للبلطجة ؟

4) فلنربى أولادنا على الاحترام .. (مثال) ما معنى أن يجلس شاب فى حافلة وهو يرى سيدة أو رجلا مسنا واقفا يتأرجح سوى عدم تربيته على احترام الغير وعدم التفكير سوى فى نفسه ؟

"يُتبع"

ملحوظة : من يريد أن يضع ماسبق تحت بند التربية السليمة فليفعل .. من يريد أن يضعه تحت بند احترام القانون فليفعل .. من يريد أن يضعه تحت بند التدين أن يفعل .. المهم أن "نفعل"

تم تعديل بواسطة أبو محمد
إضافة ملحوظة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الأفاضل أبو محمد - أبو نور - pharon - بنت مصر - neocommer

تسلم إياديكم....

خواطر جديدة...

من منا لم تهزه الأحداث الأخيرة.....

من منا لم يحبس دموعا كادت أن تفر من مقلتيه لما تخيل أن أحد أبنائه أو أقاربه هو ذلك المشوه المطمور تحت الركام....

ومن منا لم يرضى بدور المتفرج على الفضائيات تنقل له الأحداث و هو تحت دثاره الدافىء من برد الشتاء...

من منا لم يتمنى أن يكون الأن فى ساح الوغى يبذل ما أستطاع ..

من منا لم يشعر بإغتيال رجولته و ضياع أماله و لم يعلم للخلاص سبيلا....

إن المرارة التى أشعر و تشعر و تشعرين بها هى الدافع المنطقى لعمل أى شىء...

إن الأحداث الأخيرة قد بينت لنا مدى ضراوة هذا العدو...مدى الكره الذى يتملكه ناحيتنا...مدى الحقد الأسود.....مدى الوحشية و الجبروت....

الحقيقة فإن هذا المدى من الاجرام قد يصيب أناس منا باليأس.... وهذا هو غاية ما يتمناه العدو....و منتهى أمله...أن يضرب المحاصر فيخاف الحر.

و حسب ما جاء على لسان إيهود باراك وزير الدفاع اليهودى فإن الاهداف من تلك الحملة الشرسة على غزة كانت أربعة:

1) وقف نار القسام على اسرائيل.

2) وقف التهريبات في محور فلاديلفيا (حدود مصر مع غزة).

3) اضعاف حكم "حماس"، بل واسقاطه.

4) استكمال فك الارتباط عن قطاع غزة.

ان ذلك لم يكن سوى فخ نصب لـ"حماس" لاجبارها في النهاية على القبول بالعملية السلمية من خلال الحصار والعمليات العسكرية المستمرة، مما يعني انه لو حدث ذلك فسيكون مكسب استراتيجي لا يقدر بثمن لاسرائيل وامريكا من خلال اضفاء الشرعية الاسلامية على السلام مع اسرائيل، مما سيعني عدم تحرج الدول العربية والاسلامية من اقامة علاقات وصلح مع اسرائيل وبدء عملية لتفكيك العداء الديني لليهود من وجهة نظر اسلامية.

نفس السيناريو الذى حاوله الراحل "ياسر عرفات " منذ سنوات عندما طلب من إحدى الدول الاسلامية الكبرى أن تعطيه موافقة دار الأفتاء بها لبدء عملية السلام.... و هى تعنى ضمنا اعترافا بحق إسرائيل فى الوجود....

هذا الخيار الذى رفضته و مازالت ترفضه "حماس" قائلين أن التنازل عن أحد أعمدة المقاومة الاستراتيجية (وهى فى هذه الحالة عدم الاعتراف باسرائيل) لا يساويه أية مكتسبات أخرى حتى و لو كانت هدنة طويلة الأمد....

منتهى عزة النفس.

هؤلاء الناس قد أيقنوا أن أشد ساعات الظلام حلكة هى تلك التى تسبق الفجر...

و أن الصخرة الضخمة التى تحاول المعاول أن تهدمها على المدى الطويل قد تهدم بضربة معول أخيرة...يظنها الجميع أنها القاضية و يتناسون ألاف الضربات التى سبقتها فأوهنت الصخرة و جعلتها هيكلا خاويا من تراب....

هذا بالضبط ما يحتاجه التعامل مع مثل هؤلاء المجرمين... ضربات معاول متكررة ...شديدة أحيانا...و بسيطة أحيانا....لكنها مستمرة و لا تنقطع...إذا فهو التكرار التكرار...سلاح يجيد العدو استخدامه بكل ما أوتى من قوة عبر سيطرته على وسائل الاعلام و اصحاب القرار....

تكرر وسائل الاعلام ألفاظا بعينها على مسامع الناس مرارا و تكرار....لا يلقى لها الكثيرين بالا

....المنظمات الفلسطينية الارهابية....الارهابية....الارهابية...الارهابية....

الجماعات المتطرفة....المتطرفة....المتطرفة.....

مذابح اليهود....مذابح اليهود....مذابح اليهود....

حتى اذا مرت سنين و سنين....صحا جيل جديد على مصطلحات جديدة...و خرائط جديدة....و واقع كئيب....و يطلب منه التعامل معه بعد التسليم و الرضا بوجوده....

أذا هو التاريخ يعيد نفسه.....

هذا هو لب المشكلة...محاولة احلال و تبديل...

تبديل لكل المصطلحات و الخرائط و الواقع القديم و احلال ذلك بما تم فرضه على أرض الواقع و بما لم يسأموا من تكراره....

يتبع

كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة )

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :unsure:

الدكتور الفاضل الشامي اولا اشكر حضرتك على هذه الفكرة الرائعة والموضوع الرائع

الذي نحتاج اليه في عصرنا الحالي

ولي تعليق او فكرة ارجوا من الكل ان يساهم في تطبيقها وهي فكرة استلهمتها من مداخلات

نيوكمر والفاضل ابو محمد

ياريت كل واحد فينا يشوف اي تصرف او سلوك غير سليم في حياتنا اليومية يسرده علينا

ونقوم بتحليله من الناحية الدينية والاجتماعية

ومن ثم نحاول الترفع عن السلوكيات الخاطئة او على الاقل تربية ابنائنا على السلوكيات الصحيحة

وهكذا كمحاولة منا لاصلاح الذات

نحن لاندرك قيمة ما نعيشه حتى نفقده!!

ولكننا في الوقت نفسه لا ندرك قيمة ما نفقده حتى نعيشه!!!!

رابط هذا التعليق
شارك

....فكما بدأت خطواتك المباركة فى إصلاح نفسك فلا تجعل ذلك زريعة للتكاسل عن إصلاح ما تراه حولك....عن المساهمة بأى شىء ...لا تغفل عن إسداء النصح لغيرك كلما رأيت اعوجاجا فى السلوك....

فلم التكاسل و قد حباك الله القدرة على أن تخوض فى أكثر من مجال للاصلاح فى نفس الوقت.....

" أم حسبتم أن تدخلوا الجنة و لما يعلم الله الذين جاهدوا منكم و يعلم الصابرين "....

خواطر مشجعة جدا يا دكتور .....و عليه فهكمل اللى كنت بأقولة

كنت باقول انى لاحظت فى الناس اللى حواليه شوية سلوكيات

بتؤدى فى الأخر لمشاكل فى الناتج النهائى فى التعليم و التعلم

من ملاحظاتى و تجربتى مع ولادى....ممكن الخص كام نقطة ممكن ينفعوا

ممكن يكونوا مش مترتبين اوى( زى ام بلال .....فدى استاذة ما شاء الله)

بس هاحاول......

* نفكر نفسنا ....احنا عايزين ايه من ولادنا ( تحديدا فى التعليم)

عايزين حملة شهادات .....و كل اللى ذاكروه راح فى الورق

و يبقى الحال على ما هوه عليه.....و حالنا لا يخفى على حد

و لا عايزين بنى ادمين ....بيفهموا ...فى دماغهم علم

يمكن يطلع منهم علماء و مخترعين .....ينهضوا ببلدنا

يمكن يطلع منهم ناس تقدر تفكر لوحدها ....و ماحدش يلعب فى عقولهم

عايزين الدرجات النهائية .....ومش مهم دى درجة مين

اقصد...درجة اجتهادى انا كأم و مذاكرتى للمنهج و شرحى ليه تانى

......و لا درجة شطارة المدرس الخصوصى اللى حفظه الدرس

و لا درجة اللى جنبه و غش منه.....

يا ريت نرد الامور لأصلها و نفكر نفسنا ان المفروض الدرجة دى

المفروض تكون لقياس درجة استيعاب الدرس

فلو طفل جاب 8 من 10 لوحده .....المفروض انه احسن من

اللى جاب 10 من 10 بمجهودات الاخرين

و نفتكر برضه ان فى البلاد المتقدمة اللى العلم بينضح من كل حاجه فيها

ماحدش بيذاكر بطريقتنا

و لا الولاد بيجيبوا فى الامتحانات 99%

و هاستعير كلمة د. الشامى و اقول .....يتبع

كثيرمن الأباء والأمهات يريدون أبنائهم يحرزون الدرجات النهائية بأي وسيلة لا يهم ذلك

وقد رأيت بنفسي أم أخرجت ابنها من اللجنة وهو في الحضانة وتمسح الخطأ وتكتب الصح

وطبعا شراء الا متحانات في الثانوية العامة والبذل بسخاء من أجل ذلك سمعنا عنه كثيرا

نسأل الله الهداية لنا وللجميع

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...