اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لماذا نحن متخلفون؟


الوطني

Recommended Posts

الطفشان كتب:

انت لم تتكلم عن اذاعة او اعلام او غيره في مداخلتك الاولى

يا عزيزى مداخلتى الاولى كانت تعليق على مداخلة العزيز "شيكو"، عن كيفية تصدرنا للأمم، و انا فى رأيي ان لو كان جل مشاكل العامة تدور فى هذا الفلك فلن يتحقق لما يدعو اليه....

ثم اعترضت سيادتك بطريقه اراها "غير لائقة"!!! "ما لاكش دعوة"، فقد كنت تستطيع مثلا ايصالها بطريقة أفضل... ولكنك تعمدت احراجى!! فودت ان اجيبك بأنك قد تكون متجنيا بعض الشئ، و لهذا اوضحت "جزئ" بسيط لسبب زجى بتلك الأمثلة، بأننى حتى و لو اننى لا ادين بالأسلام، فأن هناك ما يدعونى "ان يكون لى دعوة"!!!

ارجو الالتزام بعدم الاستفزاز للاخرين

لا أرى اين هو هذا الأستفزاز؟؟ فهناك أخرين معنا لا يدينون بالأسلام أيضا و قالوا ما يريدون فى مواضيع أخرى مشابهة تخص الأسلام و المسلمين، و لم توجه لهم مثل تلك الكلمه: "ما لاكش دعوة"!!

ليس معقول ان أردت ان أعلق على مداخلة، ان يسمى ذلك "استفزاز"!! خاصة ان لم يصدر منى اى اهانة او تجريح لأى أحد..

على العموم رسالتك وصلت....و سأنسحب بهدؤ من هذا الموضوع.

تحياتى..

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 79
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الموضوع عنوانه "لماذا نحن متخلفون ؟"

رأييى فى الموضوع أن التخلف ناتج عن تدهور إقتصادى وشبه شلل فى مؤسسات المجتمع المدنى .. يرجع بإختصار شديد الى سوء فى الإدارة العامة للدولة ..

لكن تخلفنا المادى فى الاقتصاد والسياسة لا يعنى تخلفنا الحضارى .. وبعض الدول المتقدمة يمكن وصفها بأنها دول متمدينة وليس دول متحضرة ..

وحينما ننتقد أوضاعنا ونقارن أحوالنا بالعالم من حولنا علينا إذا أردنا النهوض بأنفسنا أن نتجاوز شعور الانبهار بكل شيىء فى المجتمعات التى نتطلع الى اللحاق بركابها فى العلم والقوة العسكرية والسياسية والإقتصادية .. بل ننتقى من أفضل ما لدى هذه المجتمعات من أسباب للقوة ونتحاشى ما تعانيه من مشكلات إجتماعية وثقافية .. فالقوة الأمريكية تروقنا .. ولكن علينا ألا ننبهر بكل ما هو أمريكى لمجرد أن أمريكا هى تلك الدولة القوية التى نتطلع اليها ..

بل أن عملية إستيراد نظام سياسى بإطار ثقافى معين الى مجتمع ذى ثقافة مختلفة هى تجربة فاشلة تقود الى إضطرابات إجتماعية وفقدان للهوية عانت منها اليابان فى علاقتها مع الولايات المتحدة .. وقاومتها الصين فى علاقتها مع الاتحاد السوفيتى .. وفشلت فى المانيا وجمهوريات ما وراء الستار الحديدى رغم عقود السيطرة السوفيتية

فعناصر التقدم .. مثلما هى عناصر الانتاج .. موارد من الثروة الطبيعية .. وثروة بشرية .. وقيادة تدبر وتدير هذه الامكانيات وتحركها فى إتجاه النجاح .. بينما تمثل الأطر الثقافية بما فيها الأديان والسياسية المناخ العام الذى يهيىء للفرد الدافع للعمل والابداع والانتاج .. وإستخدام الموارد المتاحة على النحو الجيد بضمان تولى مراتب القيادة للأكفأ والأصلح .. وتقويم الانحراف بالسلطة بعيدا عن أهدافها ومقاصدها الشرعية أو المشروعة .. وكلها عناصر محلية تنبع من المجتمع ذاته فلا يمكن مثلا إستيراد ثقافة ولا زعيم دولة .. ولا نظام سياسى .. ولكن ما يمكن إستيراده أو ما ينبغى الاستفادة منه هو التطور التقنى .. نستورد تكنولوجيا تصنيع آلة حديثة أو معدات مصنع .. أو طرق جديدة فى الجراحات الطبية ..

وفلسفة الدين هى خير الانسان .. ويختلف الاسلام كخاتم الرسالات السماوية عن المسيحية واليهودية فى أنه لا يقف عند حد العقيدة وضبط سلوك الأفراد والجماعات .. ولكنه يتعدى ذلك الى وضع ضوابط للمجتمع ذاته وأصول الحكم فيه بوصفه الوعاء الذى يحتوى ويهيمن على الفرد والجماعة .. فالاسلام دين ودولة .. والقرآن الكريم وضع الأسس العامة للحكم وهى "العدل .. الشورى .. المساواة" ونص تحديدا على بعض العقوبات التى تسمى حدودا .. كما حدد ملامح العلاقة بين المسلم وغيره .. ونص على كرامة الانسان لذاته الانسانية وعلى حرية العقيدة وأسس مبادىء حقوق الانسان فى نصوص واضحة لا تقبل الجدل والتأويل .. ثم جاءت حياة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وأسلوبه فى إدارة الدولة لتضيف تفصيلات أخرى تمثل نبراسا لمن يهتدى .. فالقرآن الكريم يمثل الدستور الأسمى للمسلمين فى حكم دولتهم .. ولكن ذلك لا يتعارض مع ضرورة وضع دستور للدولة يتناول كل التفاصيل .. ثم وضع قوانين للأمور الأكثر تفصيلا ثم إصدار لوائح وزارية للمزيد من التفصيل .. وطبقا لمبدأ تدرج التشريع لا يجوز أن يتعارض تشريع أدنى مع تشريع أعلى .. فلا تتعارض لائحة وزارية مع قانون .. ولا يتعارض نص فى الدستور الوضعى مع نص فى الدستور السماوى الأسمى وهو القرآن الكريم .. وهذا الاجتهاد الذى يرى أن الديمقراطية هى قلب الشريعة وأن الحاكم يجب أن ينتخب ويراقب ويحاسب من قبل الشعب والبرلمان ولمدد محددة .. قال به من يوصفون بأنهم متشددين إسلاميين من جماعة الاخوان المسلمين المحظورة بل أنه يمثل الموقف الرسمى للجماعة .. وهو رأى أو موقف لا أرى فى محتواه أى تعارض أو خلاف مع المسلمين "غير المتشددين" وبعض الأقباط والعلمانيين .. وأرى أنه يفوق فى ديمقراطيته التطبيق أو النموذج الغربى بإعتبار أن الحدود الخارجية التى تضعها الشريعة الاسلامية لحرية المشرع فى الحظر والاباحة هى حدود معلومة مسبقا ومحددة بوضوح وتتضاءل إمكانيات التلاعب بها الى جانب ما هو متاح للحدود الوضعية إذا واجهت ما يسمى بـ "ديكتاتورية الأغلبية" فى البرلمان .. فلا يمكن للأغلبية أن تقصى الأقلية لمجرد أنهم الأقدر على إصدار القرار فى زمن معين .. لأن هناك حدود سماوية ثابتة لحقوق الأقليات لا يمكن للأغلبية تخطيها ..

لكن البعض يتعامل ـ ربما بحسن نية أو غير ذلك الله أعلم ـ مع قضية الدين مثل التعامل مع الشعوذة .. وحينما تقع الملمات يبادرك على الفور شارحا الأسباب بقوله "إننا إبتعدنا عن الله" .. رغم أن تعريف الأيمان هو "ما وقر فى القلب وصدقه العمل" أى أن الأيمان لا يكتمل الا بالعمل .. ونص القرآن الكريم فى العديد من المواضع على أهمية العمل ، كما نصت عليه السنة النبوية الشريفة .. ولكن العمل لا يأتى على قائمة الاهتمام .. والعمل يبدأ من إماطة الأذى عن الطريق .. الى الإتقان الى طلب العلم .. الصدق والاخلاص والأمانة .. الى حسن رعاية المسئولية .. إنها عناصر الادارة الناجحة المطلوبة لتحقيق الانتاج والنهوض بالمجتمع .. ولكن البعض يتصور وكأن الأيمان شعوذة .. والبعض لا يرى فى ثراء الشريعة الاسلامية الا نتفات يلتقطها ويفهمها بمعزل عن فلسفة الدين وجوهر الأيمان .. ثم يتصور أنها هى الشريعة .. وهى قضية فيما يبدو نفسية .. وهى قضية فردية لا تمثل تيارا فى المجتمع المسلم .. وإن كان البعض ـ بحسن نية أو العكس الله أعلم ـ يجعلوا منها قضية عامة ويرفعوها على قمة الاهتمام وكأنها قضية المجتمع أو التيار الفكرى الغالب والسائد ..

وفى مقابل من يرون أن الملمات تقع بسبب الابتعاد عن الله .. نجد آخرين فى مواجهة تلك الأصوات يرون العكس وأن الانشغال بالغيبيات هو سبب للتخلف .. وكلاهما لا يدرك أن الدين هو الضابط لسلوك الفرد والمجتمع والحافز الى صلاح الأمة .. وأن العمل جزء من الأيمان .. لكن يبدو أن الدين أعمق من قدرات البعض على الفهم .. وقطعا هذا ليس عيب الدين .. والله أعلم

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان الاخ براود و الطفشان و خاصة المداخلة الاخيرة لمصري يلخصون الامر برمتة . و لن ازيد

نصيحة للاخ وطني تعرف على اسلامك مرة اخرى فليس العيب منة بل كل العيب منا .

بالنسبة للشيوخ و العلماء اؤكد لك انة ليس هناك معصوم فيهم من الخطأ بل توجد لهم زلات ........وقدرة اي شخص بأقناعك بقولة تستمد قوتها من ادلتة من القرآن و السنة النبوية الشريفة . و هناك مجال الاختلاف ايضا بين العلماء و هو شيء محمود (صفة مش اسم ) اهم شيء وجود ادلة قوية من كل جانب على قولة و لك ان تقبل ما تراة حقا و يقنعك بأدلتة .

بالنسبة للحريات ممكن ان نفتح لها موضوعا منفصلا .

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

اركز فيما يلي النقاط التي أود ان تكون واضحة قبل اغلاق الموضوع:

1. الاسلام دين ودولة هذا كلام صحيح , ولذلك يجب ان نعطل هذه الدولة التي تتعارض مع الدولة الحقيقية.

2. فتاوي الشيوخ احياناً تسبب اضراراً اقتصادية وعلمية و سياسية وأضراراً علي ثقافة المجتمع لذلك يجب محاسبة من يصدر مثل هذه الفتاوي التي تتدخل في سلطات الدولة بعقوبة ما.

3. ليس علينا ان نصدق الشيوخ فيما يقولونه من أنه اذا ما طبقنا شرع الله بحذافيرة فسنصبح أفضل امة , اذا اردنا ان نصبح افضل امة فعلينا ان نطبق ما فيه مصلحتنا المباشرة.

4. الثقافة الدينية تحض علي الرجوع الي الوراء وتحبط محاولات التقدم بأنها تجعل قلب الشاب معلق الي الوراء في التاريخ ولا تجعله يستشرف المستقبل ,بل وتخوفه من هذا المستقبل بأن تجعله يشعر ان هناك مؤامرة ضده بما ان الجميع كفار.

5. العلمانية ليست حكراً علي اي مجتمع أو ثقافة , وهناك دول اسلامية اخذت بها وهي الان افضل مننا مثل تركيا التي اوشكت علي ان تدخل الاتحاد الاوروبي والي حد ما اندونسيا.

6. علينا ان نقدس النظام ولا نقتنع ان ما يراه الشيوخ ما يرضي الله , الله سيرضي عنا اذا رأنا اقوياء ناجحين.

اما شيكو المصري و براود الذان لوحا لي بهرواة التكفير , فثقا ان ان هذا نتاج ثقافة التخلف , ولولا انني لا اريد كسب عداءات لقلتها بصراح "مالكش دعوة!".

********************

رابط هذا التعليق
شارك

لا حول و لا قوة الا بالله

برضه نفس الاسلوب

1. الاسلام دين ودولة هذا كلام صحيح , ولذلك يجب ان نعطل هذه الدولة التي تتعارض مع الدولة الحقيقية.

كلامك كله مجمل و مستفز

ماذا تقصد بتعطيل الاسلام كدولة؟

هل تقصد "كل العلماء"؟

أم الرسميين منهم فقط؟

ام غير الرسميين؟

2. فتاوي الشيوخ احياناً تسبب اضراراً اقتصادية وعلمية و سياسية وأضراراً علي ثقافة المجتمع لذلك يجب محاسبة من يصدر مثل هذه الفتاوي التي تتدخل في سلطات الدولة بعقوبة ما.

رجل الدين صاحب اختصاص

اذا سأله احد عن شئ يجب ان يجيب بعلمه و خبرته في النصوص الدينية

و ليس بشئ اخر

3. ليس علينا ان نصدق الشيوخ فيما يقولونه من أنه اذا ما طبقنا شرع الله بحذافيرة فسنصبح أفضل امة , اذا اردنا ان نصبح افضل امة فعلينا ان نطبق ما فيه مصلحتنا المباشرة.

لم يقل احد من الشيوخ المعتبرين ان تطبيق الشرع وحده كافي

بل يجب ان يصاحبه نهضة علمية و تكنولوجية و اجتماعية

4. الثقافة الدينية تحض علي الرجوع الي الوراء وتحبط محاولات التقدم بأنها تجعل قلب الشاب معلق الي الوراء في التاريخ ولا تجعله يستشرف المستقبل ,بل وتخوفه من هذا المستقبل بأن تجعله يشعر ان هناك مؤامرة ضده بما ان الجميع كفار.

هذه مسألة سوء فهم

نعم البعض "يتدروش" و البعض "يتطرف"

و البعض ينظر للخلف لان الواقع مر

و البعض لا يرى الا المؤامرات

و لكن الوسط (و هو الاغلب) يجعل الدين حافز و دافع له على الاجتهاد و التقدم و الرقي

5. العلمانية ليست حكراً علي اي مجتمع أو ثقافة , وهناك دول اسلامية اخذت بها وهي الان افضل مننا مثل تركيا التي اوشكت علي ان تدخل الاتحاد الاوروبي والي حد ما اندونسيا.

اندوسيا في الباي باي اصلا

و تركيا العلمانية تحكمها الان حكومة ذات توجه اسلامي

منتخبة من الشعب الذي اختارها

بعد 80 سنة من حكم علماني محض

و لو لاحظت، هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي استطاع الشعب فيها ان يجبر حكومته على عدم التعاون مع امريكا في الهجوم على العراق و فتح جبهة شمالية!

من مزايا الحرية و الديمقراطية و التوجه الاسلامي!

6. علينا ان نقدس النظام ولا نقتنع ان ما يراه الشيوخ ما يرضي الله , الله سيرضي عنا اذا رأنا اقوياء ناجحين.

و بالمثل، عليك ان لا تسمع كلام الطبيب و لا المهندس فيما يقول

و تبني العمارة بنفسك، و تجري جراحة قلب مفتوح على نفسك

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة ... أنا ماسك أعصابي بالعافية ..

يا أيها الوطني .. بصراحة .. انا لا أسمح لك أبدا أن تتكلم عن الدين الاسلامي بهذه الطريقة ... لا أريد أن أحتد في لجهتي أكثر من ذلك ..

و أنا فعلا أتمنى من الادارة ان تأخذ موقفا من ذلك الجهل العلماني الذي ينشره الأستاذ ..

اما شيكو المصري و براود الذان لوحا لي بهرواة التكفير , فثقا ان ان هذا نتاج ثقافة التخلف , ولولا انني لا اريد كسب عداءات لقلتها بصراح "مالكش دعوة!".

تكفير !!

ماشاء الله ..

على العموم .. انا لن أرد على كلامك هذا .. و لكن طالما ان حضرتك كتبت في منتدى عام .. و هاجمت الاسلاميين .. و هاجمت المشايخ و أحكام الدين اللي مش عاجبة حضرتك و سماحتك ..يبقى اسمح لي .. سأرد .. و بصراحة .. لا أريد تصعيد لهجتي .. و لكن اسمح لي .. اذا تكررت هذه السفاهات التي تتشدق بها .. فأنا أعدك برد لن تكون سعيدا به !!!

يا مقدس النظام .. هل هذه وثنية جديدة .. ام ماذا ؟؟

الحمد لله على نعمة التوحيد و الاسلام .. اللهم لك الحمد حمدا كثيرا .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

اقرأ توقيع أحد الاخوة

لاتجادل ##### فقد يخطئ المشاهدون التمييز بينكما

___

تم حذف كلمة خارجة

الرجاء الالتزام بادب الحوار و قواعد المنتدى

الادارة

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

تصحيح قل خيراً أو ###### ...

وتذكر ان السباب حيلة العاجز...

___

تم حذف كلمة خارجة

الرجاء الالتزام بادبب الحوار و قواعد المنتدى

الادارة

********************

رابط هذا التعليق
شارك

إنحدر مستوي الحديث لذا نرجو من الإدارة غلق الموضوع ....

و أوافق علي ما قاله براود ....

و أنا فعلا أتمنى من الادارة ان تأخذ موقفا من ذلك الجهل العلماني الذي ينشره الأستاذ ..

رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته

__

وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني

رابط هذا التعليق
شارك

يجب التصدي لهذا الفكر و غيره

لانه يمثل شريحة موجودة في المجتمع

فلا نكون كالنعامة و ندفن رؤوسنا في الرمال

و هذا يكون بالحوار

و الالفاظ الخارجة حذفناها

و لو استمرت التدني

سنغلقه و توجه تنبيهات او انذارات لاي طرف يخطئ في الاخر

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

اما شيكو المصري و براود الذان لوحا لي بهرواة التكفير , فثقا ان ان هذا نتاج ثقافة التخلف , ولولا انني لا اريد كسب عداءات لقلتها بصراح "مالكش دعوة!".

انا لا لوحت بتكفير و لا يحزنون هي نصيحة قدمتها...... و قدمتها لنفسي من قبلك .

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

اما شيكو المصري و براود الذان لوحا لي بهرواة التكفير , فثقا ان ان هذا نتاج ثقافة التخلف , ولولا انني لا اريد كسب عداءات لقلتها بصراح "مالكش دعوة!".

انا لا لوحت بتكفير و لا يحزنون هي نصيحة قدمتها...... و قدمتها لنفسي من قبلك .

منقول عن الاخ شيكو المصري

http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...der=asc&start=0

تحديد المواقع أو الهويات

أعني بتحديد المواقع، وبعبارة أخرى تحديد الهويات: أن يحدد كل من الطرفين المتحاورين أين هو، وما هو؟ فلا يسوغ في منطق، أن تجادل في الفروع، من لا يؤمن بالأصول، أو تقنع بالشريعة، ومن ينكر العقيدة.

فالمادي الملحد، الذي ينكر "الغيبيات" كلها، ولا يؤمن بشيء وراء المادة، التي يدركها الحس، ويعتقد أن "الله" خرافة، وأن الأديان ـ كل الأديان ـ أفيون الشعوب، ولا يؤمن بأن هناك رسلا، أوحى الله إليهم، وأنزل معهم الكتاب والميزان، ليقوم الناس بالقسط، ولا أن وراء هذه الحياة الفانية القصيرة، حياة أخرى خالدة باقية، يجزى فيها الناس بأعمالهم، خيرا أو شرا (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره) (سورة الزلزلة:7،8).

أقول: من لم يؤمن بهذا كله، كيف تجادله في فرض الزكاة، أو تحريم الربا، أو الخمر، أو الميسر، أو الزنا، أو إقامة الحدود، أو إيجاب الاحتشام على المرأة، وتحريم التبرج، بله النهى عن بيع الغرر، أو صنع التماثيل، وما دون ذلك؟!

إن الذي لا يؤمن بأن محمدا رسول من الله، لا ينطق عن الهوى، وأن القرآن كلام الله، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه، ولا من خلفه، لا يجوز الجدال معه في تطبيق الشريعة، لأنه لا يؤمن بالشريعة، ولا بصاحب الشريعة، ولا بكتاب الشريعة.

إنما يكون الجدال معه أولا، في إثبات نبوة محمد، وإلهية القرآن، كما نفعل مع اليهود والنصارى.

فإذا أثبتنا هاتين القضيتين، كان الحوار حول الشريعة وتطبيقها، إذ لا يتصور قيام بناء بغير أساس

حددوا لنا موقعكم بصراحة أيها الأخوة المحاورون، وقولوا لنا: من أنتم وما أنتم؟ حتى يكون حوارنا على بصيرة، ولا نتناقش في الجزئيات، ونحن لم نتفق على الكليات، أو نجادل في "الحواشي"، ونحن مختلفون في "المتن"، أو نثير معارك حول فروع الفروع، ونحن لم نقم أصل الأصول.

أما نحن، فموقعنا ـ بحمد الله ـ محدد من جهاته الأربع، وهويتنا واضحة بينة كالشمس في رابعة النهار، لا نتنكر لها، ولا نلبس أقنعة تخفي حقيقتها، ولا نخفض أصواتنا بالإعلان عنها، بل نعلنها صريحة مدوية: إننا "مسلمون"، رضينا بالله تعالى ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا، وبالقرآن منهاجا، ولسنا مستعدين أن نتنازل عن ديننا لأي سبب، ولا بأي بدل، ولا لأي أحد، بعد أن ارتضيناه لأنفسنا وارتضاه الله لنا، وأتم به النعمة علينا (اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا) (سورة المائدة:3).

وكوننا مسلمين، يحدد موقعنا العقائدي، وهويتنا الحضارية والأيديولوجية، ولكنه لا يلغي موقعنا الجغرافي، ولا موقعنا التاريخي.

موقعنا الجغرافي: أننا عرب، نعيش في وطن تجمع أهله لغة واحدة، وتاريخ واحد، ولهم آمال وآلام مشتركة، وأننا مصريون نعيش في بلد واحد، له تاريخ، وبين أهله صلات توجب حقوقا والتزامات، تقتضيها المواطنة والجوار، ولنا مشكلات تخصنا، يجب أن نتعاون على حلها.

ولا تنافي بين الانتماء إلى الإسلام، والانتماء إلى شعب خاص، أو وطن خاص، لأنه لا تنافي بين العموم والخصوص، كما سنوضح ذلك بعد.

وموقعنا التاريخي: أننا نعيش في أوائل القرن الخامس عشر الهجري، وأواخر القرن العشرين الميلادي، في عصر حطم الذرة ووصل إلى القمر، ويرنو إلى كواكب أخرى أبعد من القمر، وصنع بعقله عقلا، يصنع العجائب هو "الكمبيوتر".

كما لا ننسى أننا لسنا وحدنا فوق هذه الكرة، بل نعيش في عالم تتعدد فيه الديانات والمذاهب، والفلسفات، تعدد الأجناس والألوان واللغات، ونحن ـ وإن كنا نحو خمس العالم عددا "ألف مليون أن نزيد" ـ لسنا الأقوى عدة، ولا الأكثر علما، بل لازلنا عالة على غيرنا، وكلنا ـ نحن المسلمين ـ في دائرة ما سموه "العالم الثالث"، أو "البلاد النامية"، والنمو تعبير مؤدب للتخلف، الذي نرزح تحت نيره.

ومادمنا مسلمين، فلا يسعنا إلا التسليم لحكم الإسلام في شئون حياتنا، فحقيقة الإسلام: أن تسلم قيادة لله، ولا تجعل لك مع أمره أمرا، فإذا أخبر الله قلت: آمنا، وصدقنا، وإذا أمر الله قلت: سمعنا وأطعنا. وإذا نهى الله قلت: انتهينا، وحرمنا. ولا يتحقق إيمان بغير هذا، ولا خيار لمؤمن أمام أمر الله وحكمه (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة، إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم) (الأحزاب:36).

هذه قضية مسلمة، لمن ارتضى الإسلام دينا، وعرف ما هو الإسلام، ومعنى الربوبية والعبودية، ومعنى الخالقية والمخلوقية، وأن من حق الرب، الخالق المنعم، أن يأمر وينهى، ومن واجب عباده المخلوقين له، المغمورين بنعمه، أن يسمعوا ويطيعوا.

وتسليمنا للنص الإلهي، ليس تسليما اعتباطيا ولا جزافيا، ولا شيئا خارجا عن نطاق العقل. بل هو ما اقتضته الفطرة، وفرضه العقل ذاته، فالعقل هو الذي هدانا إلى الله سبحانه وتعالى، استدلالا بالصنعة على الصانع، وبالنظام البديع، في هذا الكون، على منظمه ومبدعه.

وهو نفسه الذي دلنا على أن محمدا صادق، فيما بلغه عن ربه، وأن القرآن ليس من صنعه وتأليفه، بل هو كلام الله (أحكمت آياته، ثم فصلت من لدن حكيم خبير) (هود:1).

وبعد أن أثبت العقل المستقل أعظم حقيقتين في الوجود، وهما: وجود الله الواحد، وصدق رسالة محمد صلى الله عليه وسلم، عزل العقل نفسه ـ على حد تعبير الإمام الغزالي ـ ليتلقى عن الوحي، ما يعجز عن الوصول بأدواته إليه من شئون الغيب، وما تضطرب فيه العقول، وتحتاج معه إلى مصباح، يضيء الطريق، ودليل يهدي السبيل.

وليس معنى هذا، أن العقل لم يعد له عمل ولا دور مع وجود النص، فالواقع أن العقل هو المخاطب بالنص، وهو الذي يفهمه ويفسره، وبخاصة أن الأكثرية العظمى من النصوص، تحتمل أكثر من فهم، وأكثر من تفسير، حكمة من الله، الذي جعل من النصوص ما هو قطعي الدلالة، وما هو متشابه محتمل، لتجتهد العقول، وتبحث عن الحق والصواب، ويرجح هذا رأيا، وذاك آخر، وثالث غيره، وكلهم مأجورون، ماداموا أهلا للاجتهاد، وهدفهم الوصول إلى الحق، بحسب طاقتهم البشرية.

وللعقل دور أكبر، فيما لا نص فيه، وهو كثير وكثير، فلم تشأ إرادة الله الحكيم البر الرحيم، أن يقيد عباده بالنصوص في كل شيء، بل ترك لهم مساحات رحبة، يعملون فيها عقولهم، وفق مصالحهم المادية والمعنوية، الفردية والجماعية، الدنيوية والأخروية، مهتدين بالنصوص المعصومة، وما وضعته من قواعد، وما سنته من أحكام، وما أقامته من موازين.

هذه هي القضية الأولى بيننا وبين خصوم "الحل الإسلامي" من دعاة "العلمانية"، والمعارضين لتطبيق الشريعة الإسلامية، قضية تحديد الهوية، تحديد الموقع: هل هم مسلمون أم لا؟ هل هم مع الإسلام أم ضده؟ هل هم مع الشريعة أم عليها؟

أكبر الظن أنهم سيقولون: نحن مسلمون، عريقون في الإسلام، أبا عن جد!

ولا يتوقع من أناس في حنكتهم السياسية، أن يخسروا الجماهير العريضة من الشعب ـ وخصوصا في بلد كمصر ـ ويعلنوا أنهم لا يؤمنون بدين، وأن عهد الدين قد ولى.

إنما الذي يتوقع منهم، أن يقولوا: نحن مسلمون مثلكم، ولكننا نختلف معكم فيما هو الإسلام، فإسلامنا إسلام تجديدي، وإسلامكم إسلام تقليدي، إسلامنا إسلام عصري، وإسلامكم إسلام قديم، إسلامنا متطور متحرك، وإسلامكم ثابت جامد.

وقد نرد عليهم بأن ما ندعو إليه هو الإسلام الصحيح، وما تزعمونه إنما هو أفكار مستوردة، تلبي لبوس الإسلام، وأننا ننطلق من الإسلام، عقيدة ومنهاجا، وأنتم تنطلقون من مسلمات أخر، نحن نرى الإسلام روح وجودنا، وجوهر حياتنا، وأنتم تسمون ذلك "المسألة الدينية

خلاص

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

يا مبدع الكون ايه الحلاوة دى

اية التنور دة

انا مش عارف اقول اية الصراحة

حاجة تجيب الغم

. علينا ان نقدس النظام ولا نقتنع ان ما يراه الشيوخ ما يرضي الله , الله سيرضي عنا اذا رأنا اقوياء ناجحين

الصراحة كلمتين لموا فكر الاستاذ ووضحوا فكرة تماماً

بس للأسف كلمتين ملهمش غير صفيحة القمامة

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

كل اناءبما فيه ينضح يا حمزاوي ,

وتذكر ان من قال لأخيه يا كافر فقد تبوأ بها احدهما...

ولكنها المبادئ الفاضلة عند المهوسين التي تجعل الشتيمة اسهل شئ يمكن فعله...

********************

رابط هذا التعليق
شارك

كل اناءبما فيه ينضح يا حمزاوي , 

وتذكر ان من قال لأخيه يا كافر فقد تبوأ بها احدهما...

و ماذا قال الأخ حمزاوي ؟؟

هل كفر سيادتك ؟؟

ثم ان الحديث : ( من قال لأخيه يا كافر فقد باء)

ولكنها المبادئ الفاضلة عند المهوسين التي تجعل الشتيمة اسهل شئ يمكن فعله...

أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسكم !!

يا أستاذ الوطني .. سبق و أن قلت كلاما غريبا .. و قلت أن الأحكام الدينية غير ملزمة لنا .. فما الملزم لحضرتك ؟؟

و بعد ذلك .. تريد منا التصفيق لحضرتك أم ماذا ؟؟

و غير هذا .. أنسيت دعوتك لاعتقال المشايخ الذين يخالفون النظام المقدس بتاع حضرتك !!!

أنا أعرف أن هذا يسمى ارهاب فكري .. أو أصبح ارهاب مسلح منظم .. علشان انت بتحب موضوع النظام !!

ثم ان لك سابقة في استخدام أو تعابير ألفاظ غير لائقة مع خصومك برميهم بالتخلف !!

فمن المخطيء اذا ؟؟

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

و ماذا قال الأخ حمزاوي ؟؟ 

انت تعلم تماماً ما قاله وتذكر الايه الكريمة "ولا يغرنكم شنان قومٍ علي الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوي"

فلا أدري ما تلك العقليات التي تستسيغ توجيه الاهانة للغير مادام مخالفاً لها في الرأي رغم ان أحدنا لم يأت هنا الا لتبادل الافكار و المناقشة...

وثق انني لو لم اكن في منتدي انترنت لرددت عليه بما يستحقه ..

ثم ان الحديث : ( من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما ) 

كلامك ليس له معني لانني لم اقل قال الرسول صلي الله عليه وسلم لهذا ليس لك حق في تصويب نص الحديث لي.

يا أستاذ الوطني .. سبق و أن قلت كلاما غريبا .. و قلت أن الأحكام الدينية غير ملزمة لنا .. فما الملزم لحضرتك ؟؟ 

لا أذكر انني قلت ان الاحكام الدينية غير ملزمة لي , قلت ان النصوص الشرعية التي تحدد شروط طاعة الوالي غير ملزمة لنا لأنها نسخت بالشروط التي وضعها الدستور. فلا تختصر من كلامي ما يخل بمعناه.

و بعد ذلك .. تريد منا التصفيق لحضرتك أم ماذا ؟؟ 

لم اطلب من أحد ان يصفق لي طلبت النقاش فقط كما يطلبه اي ممن يكتب هنا.

و غير هذا .. أنسيت دعوتك لاعتقال المشايخ الذين يخالفون النظام المقدس بتاع حضرتك !!! 

النظام مش بتاعي النظام هو الدولة , ومقدس اي محترم .

ثم ان لك سابقة في استخدام أو تعابير ألفاظ غير لائقة مع خصومك برميهم بالتخلف !! 

لم يسبق ان وصفت احد بالتخلف , ربما اكون قد وصفت ثقافتنا نحن جميعاً ولكنني لم أخص أحد ما بهذه الصفة...

********************

رابط هذا التعليق
شارك

هذا ما كتبه الأخ الوطنى

لا أذكر انني قلت ان الاحكام الدينية غير ملزمة لي , قلت ان النصوص الشرعية التي تحدد شروط طاعة الوالي غير ملزمة لنا لأنها نسخت بالشروط التي وضعها الدستور. فلا تختصر من كلامي ما يخل بمعناه.

هل أنا فهمت خطأ؟؟؟؟؟؟؟

الأخ الوطنى يريد نسخ القرآن بمواد الدستور!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

رابط هذا التعليق
شارك

لا ادري هل فعلا تقصد هذا

ام انه استمرار لمسلسل خلط المصطلحات؟

("نسخ"، "نظام"، "مقدس")

و اضفها في جانب اعتقال شيوخ الازهر لانهم افتوا بان الاسلام يحرم الربا!

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...