اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من الذي يحتاج في الواقع إلى إعادة النظر في سلوكه نحن أم أبنائنا


ام بلال

هل نحن فعلا مربون ناجحون؟؟؟؟  

37 اصوات

  1. 1. هل ترى أن أساليبنا صحيحة مع الأبناء أما أن ذلك ماتوارثناه عن آباءنا

    • أساليبنا صحيحة تخرج أبناء مبدعين
      1
    • تحتاج لإعادة النظر
      36
    • المتوارث أسهل بغض النظر عن مدى صحته
      1


Recommended Posts

******
هل إرتكاب الخطأ يعد جريمة وسبب في عمل أي شيء ******

كثير من الآباء يرفضون أن يقوم أحد أبنائهم بشيء ما خشية الوقوع في الخطأ ، وفي الواقع هو يقتل بذلك حب الإستطلاع والتعلم لدى الأبناء ، ويحرمه حقه في ممارسة الحياة ، فلولا أنك أيها الأب ، وأيتها الأم أخطأتم .. وأخطأتم ... لما تعلمتم ، وفهمتهم ، وحفرت دروس الحياة في أذهانكم ، وأصبحتم بعدها أكثر حرصا ونضجا ،

الطفل المخرب مصدر إزعاج للإسرة خاصة الأطفال التي يكون التخريب عندهم بمنزلة الرغبة المتحكمة فيه لا يرتاح حتى يصل إلى مايريد من التخريب والتدمير

ما هو الدافع ؟

وما هو العلاج؟

وجزاكم الله خيرا

ما شاء لله لا قوة إلا بالله تشخيص وافي ووصف شافي لأسلوب علاج الطفل المدمر والمخرب من داءه شوية عليك كلمة ريحانة المنتدى عموما ردك ده هيشجعني أعرض عليك نوعية أخرى من الأطفال المتعبين طفل أسلوبه في الإعتراض والإبتزاز هو عمل ضوضاء مثلا بالخبط بشيء ما يحدث ضوضاء بترديد جملة معينة يختارها ولتكن مايريده ويظل يردده إلى ما لانهاية وطبعا البكاء ولمدة طويلة كيف يتم إسكاته دون طلبية طلبه ومثله من يعترض بقذف الكراسي والوسادات وغير ذلك

أختي الفاضلة ، يمكن أن أوجزها فيما يلي :

الدافع :

** الرغبة في الإكتشاف ، و التجريب ، وقد يكون إكتشاف طريقة جديدة للعب

** الرغبة الحقيقية في التخريب لمجرد التخريب و هذا سببه الحقيقي:

** الرغبة في لفت إنتباه الآباء له ، لأنهم لا يولونه إهتمام أو عناية ،

هل هناك من هو أصغر منه يستحوذ على إهتمام الآباء ؟؟؟

هل أخطاء الطفل كثييييييرة جدا لدرجة أنه إذا قام بشيء جيد لا يهتم به الآباء؟؟

، فوجد أنه لا فائدة من فعل الخير فهو لا يلفت الإنتباه ، مثل الأخطاء و التخريب ، فالأم مثلا تنتبه جدا له إذا فعل ذلك شيء خطأ ، تهجم عليه ، قد تصرخ قد تضرب ، لا يهم المهم ، أنه لفت إنتباه أمه ، و هذا هو هدفه ، " لفت الإنتباه ".

**هناك دافع حقيقي ، و هو:

" الإنتقام "

لماذا ؟؟؟

هل أسلوب الأم :

الإستهزاء ، السخرية ، التحقير ، الضرب على طول الخط ؟؟

** جفاف المشاعر ، بمعنى قلة كلمات الحب الموجهه للطفل ، قلة التلامس الجسدي ، و أعني بالأولى :

كلمة : " أحبك "

و أعني بالثانية :

الأحضان- القبلات - المداعبة

** سبب مهم جدا :

>> إستخدام الأم و الأب لكلمات :

" يا مفسد ، يا مخرب ، إنت لا يقعد شيء في يدك "

هذه الكلمات تؤكد بل تحفر صفة التخريب في عقل الطفل الباطن، فيصدر أمر عكسي للعقل الظاهر :

>>أنت مخرب أنت مفسد

يتذكر كلمات أمه له :

" أنت لا يقعد شيء في يدك "، يشعر بالغيظ بالحنق لتلك الكلمات :

إذن :

" أنا مخرب ، أنا مفسد ، سأدمر ما بيدي "

** سبب آخر:

لا تشرح الأم للطفل كيفية إستخدام الشيء ، و تأخذ الشيء من يده، لا تعطيه فرصة ، و هي منفعلة :

" لا تلمسه ، ستخربه "

** سبب آخر : هل الطفل لديه طاقة زائدة ،أو يشعر بالطفش مثلا ، لديه وقت فراغ لا يعرف كيف يستغله ؟؟؟

**** بعض الحلول المقترحة *****

1--إذا شعرت أن طفلك يحب أن يكتشف فأمهليه، خاصة إذا كانت مثل اللعب ، أحضري لعب لا تكون غالية ، أو هناك بالفعل ألعاب فك و تركيب السيارات ، بها مفكات و مسامير ،

--جلست أم أمام طفلها :

" ماذا تفعل ؟؟"

" أحاول أن أعرف كيف تعمل ؟؟"

" هل تتمنى أن تكون مهندس ، ميكانيكي ؟؟"

" ربما "

" حبيبي ، إنها تعمل بشيء إسمه" محرك " . "

" ما معنى كلمة " محرك ؟؟"

هنا تشرح الأم ما معنى محرك ، أو تقترح إحضار كتب عن المحركات مبسطة ، وطريقة عمل السيارات الحقيقية و المحركات "

هنا يمكن للأم ، أن تحضر ورقة وقلم ، و توضح ، كيفية إستخدام المفك ، وتكتب الأجزاء الخاصة باللعبة و ترقمها ، حتى يتم تجميع

الأجزاء مرة أخرى .

إذا منعت الأم من ذلك قد يكسر اللعبة ليرى ما بداخلها .إذا علميه كيف يدخل من الباب ، و لا يستخدم أساليب ملتوية ليصل لما يريد .

2--ضعي خطة لزيادة كلمات الحب والحنان ، شيئا فشيئا ستعتاديها، أحضنيه ،ناديه بكلمات مثل :

" يا بطل "

" يا حبي "

3-- أعطيه وقت و لدقائق ، تدردشي معه و تشعريه بقيمته ، تجعليه يخرج ما بداخله .

4-- إذا عمل شيء طيب ، إجعلي لك كلمة توضح إنبهارك ، و رد فعل كذلك ، مثل :

" رائع ، ما شاء الله ، ربنا يبارك فيك، سأحكي لبابا هذا التصرف الرائع " ثم قبليه ، و فعلا إحكي للأب ما قام به

5-- إلغي من قاموس كلماتك الصفات السلبية ، و أبدليها بكلمات إيجابية :

كسر الولد شيء ، بدلا من :

" يا مخرب "

قولي :

" أنت مصلح في الأرض ، و ولد صالح ، هل يليق بإنسان مؤمن أن يفسد هكذا ، هذا التصرف غير جيد "

قد يحزن الطفل للرواسب النفسية ظنا أنك لا تحبيه:

" حبيبي أنا أحبك ، لكني لا أحب التصرف الخطأ "

جاءك من المدرسة و قد على " قلمه " قولي :

" ماشاء الله ، هذا معناه أنك أصبحت أكثر حرصا و محافظة على أدواتك "

6-- إذا كان فعلا طفلك أخطأ بدون قصد : أمسك بكوب مثلا ، و سقط دون قصد :

رد فعلك :

" حصل خير قدر الله و ماشاء فعل ، أحضر مكنسة و أكنس ، إلبس شبشب ، حتى لا تجرح ، كن أكثر حرصا ، أنا أحيانا أيضا أخطيء و

تنكسر من يدي أكواب "

7-- أشغلي وقت إبنك بما ينفع ، القراءة ، ممارسة رياضة ، أنشطة نافعة ، زيارة من يحب اللعب معهم ، أنشطة تظهر قدراته ، خدمة مسجد و تنظيفه ، أنشطه في المدرسة ، رحلات ، أدوات رسم ، ألعاب كمبيوتر مفيدة ، دورات مفيدة في تعلم الكمبيوتر أو اللغات ، أو دورات شرعية ، أو تحفيظ ...إلخ

8-- إذا كنت بالفعل مشغولة بالأصغر فأظهري إهتمامك و حبك للأكبر فقد تكون مشاعر الغيرة أحد الأسباب المحركة للتخريب.

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 224
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

عزيزتي الفاضلة أم أحمد :

الطفل ذكي جدا لدرجة أنه يعرف كيف يصل لما يريد ، بمعنى نسأل أنفسنا لماذا" يزن " الطفل ؟؟؟

*** هل لأن الأم مشغولة بشيء في يدها ، طلب أكثر من مرة في هدوء ، تشاغلت الأم أو ردت في برود حاضر ، و الطفل مثلا :

عطشان جدا - أو جعان - أو يريد النوم - يريد الدخول للحمام

طلب .... و طلب ... ثم كرر الطلب ... ثم أكيد سيبدأ في الصراخ و العويل و النحيب ليلفت نظر الأم ، الحل :

>>>> أن تلتفت الأم أو الأب لإحتياجات و نقاش الإبن بإهتمام ، و" يبطلوا تطنيش"

**** هل لأن الطفل طلبه سخيف ، و غير مقبول و قد وجد أن الزن فعال جدا وله نتائج أكيدة حيث أن الأم تلبي طلبه " حتى تتخلص من الزن "،الحل :

>>>> أن لا تقع الأم في هذا الفخ و إلا فإنها لن تستطيع أن تضع حد لهذا الداء إلا " بطلوع الروح"

>>>> أن تحاول إيجاد شيء بديل فكرة أخرى تشتت بها تفكير الطفل ليتوقف عن الزن :

" ما رأيك تساعدني في البسلة "

" ما رأيك تشوف بياع اللبن جاء أم لا "

" ما رأيك تذهب لشراء جريدة اليوم "

****هل لأن الطفل أن يتكلم بتلك الطريقة السخيفة : " الزن" ، الحل :

>>>> التوضيح بإستمرار للطفل أنك ستستجيبي لطلبه إذا تكلم عادي مثل الكبار و توقف عن نغمة الزن ، و إياك أن تعطيه ما يريد و هو يزن ، فإذا استجاب و تكلم بشكل طبيعي ، استجيبي على الفور و وضحي السبب:

الطفل:" ماما إي إي إي إي إي ، عاوز قلم ، قلمي خلص ، إي إي إي "

الأم : " يمكنك طلب ما تريد بطريقة أفضل ، إذا طلبت مثل الكبار سأعطيك طلبك "

الطفل : " إي إي إي إي عاوز قلم ماليش دعوة إي إي إي "

الأم : " أنتظر طريقة أفضل في الطلب "

بعد فترة سيجد الطفل أنه لا فائدة مما يفعل ، ستجديه سكت و قال :

" ماما من فضلك ( من فضلك لابد من إدخالها في قاموس الأبناء عند الطلب ) أريد قلم "

الأم - مبتسمة -: " حاضر يا حبيبي سأحضر لك القلم ، ها هو تستحقه لأنك تطلب في أدب " ثم تقبله وتضمه

وتقول :

" أحبك "

>>>إعطاء للطفل خيارات قد يشعر الطفل بحرية الإختيار :

إختر و سألبي طلبك :

1- أن تطلب بطريقة جيدة و بهدوء و بدون زن و سألبي طلبك

2- أن تستمر في الزن و لن أستطيع أن ألبي طلبك

3- أن تدخل للغرفة حتى تتوقف عن الزن ثم تعود لنتحدث بطريقة أفضل

أنبه :

إذا كان الطفل يمسك بيده شيء ليحدث ضوضاء:

خذيه من يده ليتوقف

إذا إستمر في إحداث الضوضاء ، إستخدمي الأساليب السابقة الذكر ثم ،

غادري المكان ، و وضحي أنك فعلت ذلك ، حتى تهدئي وحتى لا تفعلي شيء " الضرب" تندمي عليه و يزعله منك.

ماذا إذا جاءك في يوم و طلب بأدب شيئا ما و بهدوء ؟؟؟؟؟؟؟

عليك أن تكافئيه بعبارة الإنبهار ، و قبلة على جبينه ، و حضن على هذا التحسن الواضح :

" ماشاء الله طريقتك تحسنت في الطلب تستحق قبلة و حضن "

و ينطبق ذلك على من يرمي بالكراسي :

لابد من التأكيد على الطفل أن هذا الأسلوب لا يجدي في طلب الشيء و لن يصل لشيء بما يفعله .

و ذلك بالطبع بعد توضيح أسباب الرفض أو التأجيل لما يطلب

أطلبي منه في هدوء أن يغادر المكان و يدخل غرفته حتى يهدأ ، إذا رفض غادري أنت المكان

إذا أفسد شيء يخصم من مصروفه ،

ترى الأم ما هو الشيء الذي يمكن حرمانه منه في حالة إستفحال الأمر

******** الهدف من هذا الأسلوب هو الضغط على الأبوين لتنفيذ و تلبية طلباته فانتبهي *******

قصة :

أم تعاني من بنتها الزنانة جدا ، عمرها 5 سنوات:

-- توقفت عن تلبية طلباتها بطرقة الزن نهائيا

-- توقفت عن تطنيشها و هي تتحدث لأحد أو مشغولة

علمتها الطلب بأدب : " من فضلك ياماما ..."

-- وضحت أن الزن لن يجدي معها أبدا

-- إضطرت لعقاب الطفلة، بوضعها في غرفتها :

" إجلسي هنا حتى تهدأي "

زعلت البنت ، حيث أن الأم صوتها إرتفع و بدت غاضبة جدا عندما وضعتها في الغرفة ،

وضحت الأم للبنت أن أسلوب " الزن" هو الذي يدفع الأم لهذا الأسلوب السخيف ، رسمت الأم لوحة و علقتها على باب غرفة البنت :

صورة البنت و هي غاضبة و شكلها مخيف >>>>>>>>>>>>> أمامها صورة الأم و هي مخيفة

صورة البنت و هي مبتسمة و بتطلب بأدب >>>>>>>>>>>>> أمامها صورة الأم و هي مبتسمة

-- أصبحت الأم تغادر المكان الذي فيه البنت و هي تزن ، فتجري البنت وراءها ، لعلمها أن أمها غاضبة ، فتتمسح فيها تقوم الأم بتقبيلها و تقول :

" أنا أحبك ، الزن يضايقني جدا أطلبي بأدب و هدوء "

البنت تتراجع و تطلب بأدب

لا تتصوري مدى تأثير ذلك على الفتاة " الزنانة " ، تحسنت بنسبة 70%

رابط هذا التعليق
شارك

نكمل موضوع المدح ......

****الثناء الوصفي أو الإطراء المنطقي دون مبالغات****

يجب عامة الإنتباه لكل فعل إيجابي يقوم به الطفل و الثناء عليه بالمعقول دون مبالغة أو كذب بمعنى عدم مدح الأفعال التي لا يقوم بها الطفل أصلا لأنه سيقول أنك كاذب ، إذن :

***إذا كان طفلك يكثر من كلمة " لا " على الفاضي و المليان :

قولي :

" ما أجمل كلمة حاضر ، كلمة حاضر حلوة ، ربنا يبارك للي بيسمع كلام ماما، كلمة" لأ "وحشة على الحاجة الصح "

و لا تقولي :

" شاطر حبيبي بيسمع الكلام و ما بيقولش لأ على حاجة " ( طبعا طفلك هينظر لك شذرا لأنه عمره ما بيقول حاضر )

***إذا قام بنصف العمل و لم يقم به على أكمل وجه ، صفي الجانب الإيجابي حتى يتحسن :

طفلك قام بمحاولة نصف ناجحة في ترتيب سريره و غرفته ، لا تقولي :

--" غرفة رائعة جدا ، و مرتبة ">>>>> النتيجة عدم تصديق إبنك لك لأنك بالغت ، وخاصة إذا أعدت ترتيب الغرفة

و لا تقولي :

-- " ما هذه الفوضى و القرف، أنت لا تعرف كيف ترتب، لا فائدة فيك أنظر كيف الغطاء غير مرتب جيدا ، ما هذا أنت لم تعلق ملابسك، هل تسمي هذا ترتيبا!!! ">>>>النتيجة :

إحباط و عدم رغبة مستقبلية في المساعدة فهو يشعر أنه لا فائدة مهما فعل لن يرضيك.

الصحيح :

---صفي بالضبط ما ترين >>>>:

" أرى غرفة قد تم رفع الألعاب منها السرير خالي من أي شيء و منظم ، الشرابات في الغسيل ، أحسنت ،هذه المرة أفضل من سابقتها "

--- يمكن و أنت تصفي مجهوده ، أنت تعلمي طفلك خطوات جديدة في الترتيب ، دون كلمات لاذعة .

إن تجاهل أي تحسن من قبل الطفل يجعله يعقد العزم على تجنب السلوك الجيد و يحاول لفت نظر الأبوين عادة بالسلوك السيء .

من الكلمات التي تفيد في الوصف الإيجابي :

****النظر للجانب المضيء في فعل الطفل :

>>>" ما شاء الله 7/10 أفضل من 5/10 درجتك تحسنت هذا معناه أنك تجتهد و بإذن الله ستحصل المرة القادمة على درجة أفضل "

***التلخيص في كلمات :

>>>" هذا ما أسميه الإجتهاد "

>>>" هذا ما أسميه المثابرة "

>>>" هذا ما أسميه مراقبة الله عز وجل "

>>>" هذا ما أسميه الحرص على التعلم والعلم "

>>>" هذا ما أسميه الإصرار على الوصول للهدف "

*** وصف شعورك :

" أشعر بإعجاب كبير لك عندما أراك نظيفا "

مهم جدا جدا :

1- ما يصلح مع الطفل الصغير لا يصلح مع المراهق كأن تمتدح المراهق عل غسل أسنانه .

2- لا تلمحي و لا " تذليه" على تصرفات سيئة كان يقوم بها من قبل :

" إنت فاكر لما" سرقت" مني الفلوس بدون إذني " ( ما رأيكم في كلمة" سرقت "التي قالتها الأم )

3- أما إذا شعر بإحباط من أنه مثلا" فاشل " في المدرسة ، فلا مانع من ذكر تقدم قام به و أن تذكريه بمنجزاته :

"هل تذكر عندما حصلت على درجة متدنية العام السابق ، وذاكرت بعدها بمفردك و حصلت على 9/10 ، تستطيع أن تفعل فأنت مجتهد "

4- المدح الزائد عن اللزوم و المتكرر قد يمثل عبئا على الطفل و يبدأ يشعر أنه يجب أن يظل مثاليا في عين أبيه و أمه ، وهذه مشكله ، فكل إبن آدم خطاء ، و ترك " براح " و لو قليل للطفل المثالي بأنه من الممكن أن يخطيء مثل كل البشر و أنه سيجد والدين متسامحين لأنه " ياما عمل خير و ياما قال حاضر " ، وذلك حتى لا ينفجر .

كل ماسبق يصب في " تقدير الذات عند الطفل "

رابط هذا التعليق
شارك

ربنا يسعدك دنيا و آخرة و يتقبل منا ومنك و من كل المسلمين ، خليكي معانا على الخط هنا، فأنا أسعد كثيرا بردودك ومداخلاتك.

رابط هذا التعليق
شارك

الأهالي محتاجين FORMAT + تنزيل ويندوز جديد .

تم تعديل بواسطة شاب مصري

تقدم مصر سيمر بعدة مراحل

أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل : شاب مصري

من السلوكيات الخاطئة التي يجب ألا نفعلها ونربي أبناءنا على عدم فعلها هي شرب السيجارة أو السيجار

أليس كذلك ؟؟؟

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل : شاب مصري

من السلوكيات الخاطئة التي يجب ألا نفعلها ونربي أبناءنا على عدم فعلها هي شرب السيجارة أو السيجار

أليس كذلك ؟؟؟

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هو انا بحب جيفارا وبحب الصورة دي ولكني ضد التدخين طبعا

انا مش مدخن الحمدلله ومن أعداء التدخين و كل ما يؤدي لافساد الصحة .

تقدم مصر سيمر بعدة مراحل

أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك

رابط هذا التعليق
شارك

ربنا يسعدك دنيا و آخرة و يتقبل منا ومنك و من كل المسلمين ، خليكي معانا على الخط هنا، فأنا أسعد كثيرا بردودك ومداخلاتك.

ربنا يخليكى..... كلك ذوق

انا بس مش حاببه اقطع حبل افكارك .....مجهود جميل

رابط هذا التعليق
شارك

الأهالي محتاجين FORMAT + تنزيل ويندوز جديد .

و الله عندك حق ......

و بما ان سعادتك هاتبقى من الاباء المستقبليين...... فيالا بقى نزل السوفت وير الصح لنفسك wst::

بس هاقولك حاجة السوفت وير ده علشان يشتغل صح على الولاد ..... لازم تبتدى بيه على نفسك الاول

الكلام سهل يا ابو الشباب :roseop: :roseop:

تم تعديل بواسطة newcomer
رابط هذا التعليق
شارك

الأهالي محتاجين FORMAT + تنزيل ويندوز جديد .

أهلا و سهلا بالشاب المصري ، ده الموضوع بتاعي نور ، بصراحة أنا بفرح جدا عندما يدخل موضوعي شباب " ور ور " لأن حصولهم على هذه المعلومات مبكرا يعني عدم وقوعهم في نفس أخطاءنا ،

فبناء البيت منذ الأساسات الأولى على قواعد سليمة أفضل ألف مرة من البناء ثم بدء التشطيبات بطريقة خاطئة ، ثم هدم ما بنيت و قد أمضيت سنوات و أنت تظن أنك على صواب ،

قد يحدث ضحايا في الطريق ، طفل مثلا نشأ يحمل ما يحمل في قلبه من مشاعر سلبية نحو أبائه ، وقد يكون الأوان قد فات أو قارب على الإنتهاء لإعادة الإصلاح و التغيير ،

عارف ما هي أول خطوة في تغيير عقولنا هو إعادة النظر في من نعتقده أنه قدوة لنا نحن الآباء ، و هل هذه القدوة التي نحبها بأي ميزان وزنا عقله و فكره حتى نحبه ؟؟؟

اليوم قبل الزواج نحن مسئولون عن أنفسنا فقط ، غدا ولنا أطفال من صلبنا ، و قد حملوا أفكارنا معهم، سنسأل عنهم يوم القيامة ، إنهم أمانة فلا نضيع أنفسنا، فنضيعهم ،

ربنا يرزقنا جميعا الجنة ، و حب الرسول بإتباعه و الإقتداء به ، فيسقينا شربة من يده الكريمة لا نظمأ بعدها أبدا .

تحياتي لك ولأم أحمد و نيو كمر ، كل عام و أنتم بألف خير

رابط هذا التعليق
شارك

الأهالي محتاجين FORMAT + تنزيل ويندوز جديد .

و الله عندك حق ......

و بما ان سعادتك هاتبقى من الاباء المستقبليين...... فيالا بقى نزل السوفت وير الصح لنفسك :baby:

بس هاقولك حاجة السوفت وير ده علشان يشتغل صح على الولاد ..... لازم تبتدى بيه على نفسك الاول

الكلام سهل يا ابو الشباب wst:: :roseop:

اختنا القمر الجديد (على رأي د.الشامي)

مالك داخلة فيا شمال ليه بس :roseop:

السوفت وير المطلوب عمال استّبه وازبطه واعله لحد ما يوصل للصورة المثالة المطلوبة ان شاء الله

واحاول جاهدا ان يكون جاهزا قبل ان اتزوج ويخرج أولادي الى هذا العالم

من حق كل طفل منهم ان يجد نظام تشغيل ممتاز يرتكز عليه حتى يبدأ في بناء نظامه الخاص

والله المستعان

ان شاء الله

الأهالي محتاجين FORMAT + تنزيل ويندوز جديد .

أهلا و سهلا بالشاب المصري ، ده الموضوع بتاعي نور ، بصراحة أنا بفرح جدا عندما يدخل موضوعي شباب " ور ور " لأن حصولهم على هذه المعلومات مبكرا يعني عدم وقوعهم في نفس أخطاءنا ،

فبناء البيت منذ الأساسات الأولى على قواعد سليمة أفضل ألف مرة من البناء ثم بدء التشطيبات بطريقة خاطئة ، ثم هدم ما بنيت و قد أمضيت سنوات و أنت تظن أنك على صواب ،

قد يحدث ضحايا في الطريق ، طفل مثلا نشأ يحمل ما يحمل في قلبه من مشاعر سلبية نحو أبائه ، وقد يكون الأوان قد فات أو قارب على الإنتهاء لإعادة الإصلاح و التغيير ،

عارف ما هي أول خطوة في تغيير عقولنا هو إعادة النظر في من نعتقده أنه قدوة لنا نحن الآباء ، و هل هذه القدوة التي نحبها بأي ميزان وزنا عقله و فكره حتى نحبه ؟؟؟

اليوم قبل الزواج نحن مسئولون عن أنفسنا فقط ، غدا ولنا أطفال من صلبنا ، و قد حملوا أفكارنا معهم، سنسأل عنهم يوم القيامة ، إنهم أمانة فلا نضيع أنفسنا، فنضيعهم ،

ربنا يرزقنا جميعا الجنة ، و حب الرسول بإتباعه و الإقتداء به ، فيسقينا شربة من يده الكريمة لا نظمأ بعدها أبدا .

تحياتي لك ولأم أحمد و نيو كمر ، كل عام و أنتم بألف خير

والله يا أم بلال أنا ليا شوية آراء ثورية في موضوع تربية الأولاد دا

بس التربية اللي في دماغي دي ليست بمعزل عن باقي جوانب الحياة

(انا مش عارف ليه كنت فاكر التوبيك دا بتاع السيدة سلوه اللي فيه 7و7و7 ثم اطلقوا لهم الحبل على غاربه )

المهم

التربية دي تتضمن امداد الطفل بشوية حاجات تعينه هو على اتخاذ قراراته في حياته

وليس اتخاذ قرارات له

اللي هو : ابني ابنك ولا تبنيش لابنك

يعني لازم الطفل يتعلم تعليم كويس علميا + اهتمام بتعليم الأدب والشعر العربي الفصيح (للاسف معظم المصريين وحتى مذيعي التلفزيون يخطئون أخطاء لغوية فاضحة ومش بيعرفوا يتكلموا عربي)

+ اهتمام كبير بتعليم القرآن والسنة وباقي العلوم الشرعية

+ رياضة

+ حرية شبه كامله

صدقيني لو الطفل او المراهق تم بناء عقله بصورة سليمة واتغرست فيه من الصغر عادات سليمة وتم تغذيتها بالاقتناع

مستحيل ينجرف وينحرف

يعني مطلوب احترام لعقل المراهق

هي اخطر مرحلة اللي بين 10 و 16 سنة

انا اعتقد ان الأهل اللي يعرفوا يديروا هذه المرحلة بحكمة لازم ابنهم او بنتهم يكونوا ناجحين

الادارة الناجحة دي هيا اللي بتفرق بين انتاج بنت ملتزمة بالحجاب وعاوزة تتحجب وبتحب نبيها ووقلبها بيحب الاسلام ومجتهدة في شغلها بعد كدا ومنتجة وام صالحة

وبين بنت بتلبس الحجاب عشان (انا وجدنا آبائنا على هذا) وتقليد وخلاص ولبس منحرف مع الحجاب واخلاق منحرفة

وهيا المرحلة دي اللي تفرق بين شاب ممكن واحد صاحبه يبوظه

لانه ملوش شخصية مستقلة تقبل وترفض

لان أهله (لم يستطيعوا ان يضعوا له هيكل لشخصيته يستطيع اكمالها بخبراته فيما بعد)

وشاب عارف هو عايز ايه وهيوصله ازاي

الموضوع كبير قوي مش هنقدر نخلصه كلام

بس فعلا المية تكدب الغطاس ولما ابقى اشوف هل فعلا هقدر اعمل الكلام دا وايه العقبات اللي هتواجهني وقت التنفيذ وهل تخطيها هيكون مهمة شاقة ام شاقة جدا ؟؟؟؟

ربنا يوفقكم ويسعدكم بأولادكم ان شاء الله .

تقدم مصر سيمر بعدة مراحل

أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك

رابط هذا التعليق
شارك

اختنا القمر الجديد (على رأي د.الشامي)

مالك داخلة فيا شمال ليه بس :roseop:

أنا ليا شوية آراء ثورية في موضوع تربية الأولاد دا

بس التربية اللي في دماغي دي ليست بمعزل عن باقي جوانب الحياة

ربنا يوفقكم ويسعدكم بأولادكم ان شاء الله .

يا سيدى ربنا يسعدك انت و يفرح اهلك بيك و يجعلك فى ميزان حسانتهم

أولا انا مقدرش سعادتك ادخل شمال ..... ده انا غلبان ( وش عادل امام )

ده سعادتك ابو الشباب ..... ده هزار ..... ليس الا

شوف بقى يا سيدى ... بالنسبه لافكارك .... سليمة 100%

بس لازم نبقى عارفين ان التوفيق من عند ربنا ...... يعنى الواحد يزرع و يخلى باله من كل العوامل ......

لكن فى الاول و الاخر الهداية دى من عند ربنا ( علشان مايبقاش الموضوع .... انما اوتيته على علم عندى )

تمام سعادتك؟؟!!

تم تعديل بواسطة newcomer
رابط هذا التعليق
شارك

فعلا الهداية دى من عند ربنا ولو الشيطان دخل في الموضوع الدنيا هتبوظ والعيال بتتجنن و ربنا يستر

الموضوع كبير واللي مجرب غير ياللي بيتكلم.

تقدم مصر سيمر بعدة مراحل

أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا الهداية دى من عند ربنا ولو الشيطان دخل في الموضوع الدنيا هتبوظ والعيال بتتجنن و ربنا يستر

الموضوع كبير واللي مجرب غير ياللي بيتكلم.

عارف يا شاب بك باشا grdy: ( علشان ماتقولش شمال )

لأ بجد ....... دايما قصة ابن سيدنا نوح و الطفل اللى كان هايبقى عاصى و قتله الخضر و ابوه وامه كانوا صالحين ( فى سورة الكهف )

دول من القصص اللى دايما بافكر نفسى بيها لما اشوف نموذج ....... يعنى مش و لا بد

علشان ما اتسرعش و احكم على اهل الولد و لا البنت دى

كمان علشان ماتغرش لما ربنا يوفقنى فى زرع خصلة او صفة كويسة فى ولادى ...... يعنى ابقى عارفة

ان لو كويسين ....... ده توفيق من ربنا الاول و بعديييييييييين مجهود مننا( يعنى باباهم و انا ) ربنا كتبله النجاح

و اخيرا يا فندم ...... ربنا يحسن خواتيم اعمالنا .....جميعا

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل شاب مصري ، الأخت الفاضلة نيو كمر :

1-- إهتمام الآباء بتعليم أبناءهم أرقى العلوم الدنيوية النافعة ، حفظ القرآن حتى يستقيم لسانه ، غرس القيم و الآداب الإسلامية و الأخلاق النبيلة ، وجود قدوة حقيقية في البيت من قبل الآباء يعد خط الدفاع الثاني بعد الدعاء بالتوفيق فإن الله لا يضيع بحوله و قوته من أحسن عملا .

2- الإهتمام بعقل الطفل و ما يدخل فيه من معلومات ، الإهتمام بجسد الطفل و حمايته من السمنة و الأنيميا و الأمراض عموما ، الإهتمام بروح الطفل و غرس مراقبة الله عز وجل فيه ، وتعليمه حب الله و الرسول بطاعتهما ، أكيد سينشيء أطفال أصحاء و أقوياء في كل شيء.

3- باقي النقاط درت حولها و مازلت أدور حولها في موضوعي هذا و موضوع صراع الإخوة ، و هناك بإذن الله موضوعات أخرى في الطريق، مثل : الإقناع - إحترام عقلية الإبن في أي مرحلة مهما كانت.................إلخ

نأتي لنقطة مهمة جدا أثرتها وهي :

****مفهوم الحرية في التربية الناجحة من منظور إسلامي *****أولا سأورد بعض العبارات التي وردت في مقدمة كتاب: " كيف تقول " لا " و أنت تعنيها " للكاتبة كارين ساليفان الأمريكية :

" جميع الأطفال في حاجة إلى تأديب كي تتحدد معالم عالمهم و يصبح مكانهم آمنا للعيش فيه ....... و الأطفال بدون تأديب يهيمون

في هذا العالم من غير وجهة أو دليل يهتدون به ،..... و هناك إنقسام غريب في الطريقة التي يسلكها الآباء في التأديب .

>>>فهناك طائفة تترك أطفالها لوسائلهم الذاتية لفترات طويلة و تتوقع منهم أن يتصرفوا بطريقة راشدة ، بعبارة أخرى هي تتركهم

يهتمون بأنفسهم . و هؤلاء الأطفال يكون لهم قدر بالغ من الحرية ، من غير التوجيه الذي يحتاجون إليه من أجل استثمار تلك

الحرية بشكل صحي و ناجح . و من ناحية أخرى ،

>>> هناك طائفة من الآباء تتوقع من أطفالها أن يتصرفوا بطرقة سليمة طوال الوقت ، و أن ينجزوا و ينجحوا . و بدون منحهم أي نوع

من الحرية الشخصية ، يبالغ هؤلاء الآباء في السيطرة على أبنائهم مما يؤدي إلى نتائج كارثية.

>>>>>>>>>> أفضل طائفة من الآباء تلك التي تتيح لأطفالها حرية المشاعر و الرغبات ، و مجالا لأن يعيشوا طفولتهم ، و حرية

لأن يكونوا أنفسهم ، و في نفس الوقت تكسب أطفالها احترام حقوق الآخرين و حاجاتهم . ...."

و أضافت في موصع آخر :

" من ناحية أخرى ، أدت المبالغة في التأكيد على تقدير الذات خلال السنوات القليلة الماضية إلى إطلاق الآباء مساحة بالغة من

الحرية بما يتيح لأطفالهم الإفلات من العقاب عند إرتكاب سلوكيات غير مقبولة تماما ، في ظل الإعتقاد بأن الأطفال لديهم الحق

في التعبير عن أنفسهم و سماتهم و خصائهم الفريدة . ومن ثم يصبح هؤلاء الأطفال ظلمة و طغاة و يتوقعون من العالم الخضوع لهم

، هذا الأمر غير صحي لأسباب عديدة ، ..... فالأطفال الذين يلقون قدرا بالغا من التدليل لا يكون لديهم أي احترام للآخرين و يشعرون

بأن لديهم حقا سماويا بأن تلبى لهم حاجاتهم و رغباتهم . و لا تعد هذه الرؤية أمرا خطيرابسبب أن الأطفال ينزعون إلى الإعتقاد

بأنهم " أسمى " و أفضل من الآخرين فحسب و إنما ترجع خطورتها كذلك إلى أنه لا ينمو لديهم أبدا إحترام الذات ، فالأمر غاية في

السهولة ، الإخترام يكتسب . و أكرر ، الطفل الذي لا يمنح احترام الذات لن يفهم أبدا قواعد السلوك المقبولة و المهذبة "انتهى

كلامها .

هذا كلام الغرب المتحرر ، لذلك أنبه بعد هذا الكلام ،

أن هناك خط أحمر يجب تعويد الأبناء ألا يتخطوه :

-- ألا يتعدى على حقوق و حريات الآخرين .

-- ألا يتعدى حدود الله ، و يكون وقافا عند الحلال و الحرام ، و قافا عند أي شيء قد يغضب الله ، و ألا يتساهل في ذلك أبدا ، فإن من مصائب الأجيال السابقة ، أن الله غفور رحيم في كل شيء و يتناسوا أن الله شديد العقاب كذلك، لذلك فإن تنمية المراقبة الذاتية للنفس شيء مهم ، و هو مانسميه: " الضمير "

-- ألا ندعه يمارس شيء فيه ضرر على حياته ، مثل : التدخين، المخدرات ، صحبة الأشرار ، اللعب بالنار ، اللعب بسكين .....إلخ

و في الواقع إذا سألنا هنا :" البيضة و لا الفرخة "

سأقول و بالله التوفيق ، وجود أسس قوية في نفس الطفل تحميه من الإنزلاق في تلك المتاهات و لكن يظل أحيانا فضول الإبن و رغبته في الإكتشاف و وجود تأثيرات خارجية دافعا له في بعض تلك الحالات ، و يظل الأبوان صاحبا سلطة على الإبن لحمايته من الأخطار.

رابط هذا التعليق
شارك

حلو أوى النقطة دى يا ام بلال...... لانه فعلا " كم من الجرائم ترتكب باسمك ايتها الحرية "

فيه قاعديتين باحبهم : 1 - انت حر ما لم تضر

2- حريتك تنتهى عند انوف الاخرين

لكن عموما انا باعتقد ان شوية ديكتاتورية فى التربية ...... بتساعد !!

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزتي الفاضلة نيو كمر :

إسمحي لي أن أسميها تدخل موزون ، تعديل لبعض الإنحرافات ، بالمنطق و العقل و الإقناع ، مانفعش و يوجد خطورة إذن لابد من التدخل الجاد و "الدكتاتوري"، كما سميتيه .

و أشكرك مجددا

رابط هذا التعليق
شارك

مش هانختلف على المسميات يا عزيزتى !!

بس هى ايه المشكلة فى كلمة ديكتاتورية ( التعريف البسيط ليها هو الانفراد بالسلطة )

فيه حاجات كتير ما ينفعش فيها الاقناع و لا التبرير و لا المناقشة

يبقى ساعتها ...... لازم هاينفذ الامر من غير ديموقراطية

و لنا فى إقامة شعائر الدين دليل و قدوة

احنا مثلا بنطوف فى اتجاه معين و مفروض وعدد معين و مفروض.....و......و

من غير ما نفهم و لا حد بيقنعننا ..... اصل ده هو الاتجاه اللى اثبت العلماء انه كذا وكذا

و لا اصل الرقم سبعة له فضل هو كذا و كذا

احنا بنمتثل لاوامر رب الكون ..... و بس

ده راى المتواضع.......كملى سعادتك :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

كلام جميل :

نكمل ..........

*********تحرير الأولاد من لعب الأدوار **********

البرو نقصد بذلك حصر الطفل في وظيفة أو صفة معينة ، سواء أكانت سلبية أو إيجابية ، و ذلك ما يسمى في علم التربية و النفس البرمجة الذاتية، أو رسائل " أنت " :

نتائج البرمجة الذاتية :

تشكل معتقد و صورة للإنسان عن نفسه ،

متى تتشكل البرمجة الذاتية ؟؟؟:

من الميلاد إلى سن 7 سنوات يتشكل 90% من شخصية الطفل من خلال البرمجة الذاتية التي تصدر من والديه له ، و 10 % فقط

تتشكل بعد سن السابعة ، لذلك من المهم جدا أن يتم تحوير هذه البرمجة الذاتية إلى :

* التقدير الذاتي

* الثقة بالنفس

* الإعتماد على النفس

*المبادرة

*الإبداع

*حل المشكلات

*التعامل بروح الفريق

البرمجة السلبية القاتلة :

- أنت أناني

- أنت أحمق

-أنت كسول و بليد

- أنت متهور لا تراعي الآخرين

- أنت أنت صغير لا تفهم

- أنت غبي

- أنت حمار

- أنت فاشل

- أنت .........إلخ

البرمجة الإيجابية و لكنها تحصر الطفل في إطار ضيق:

" أنت تجيد الرسم بينما أختك تجيد الشعر "

هنا تم حصر الأول في موهبة الرسم و الثاني في موهبة الشعر ، الأول سيشعر بالعجز عند كتابة الشعر و الثاني سيشعر بعدم القدرة عند الرسم ، و الأسوأ :

" ما هذا ؟؟ هل تسمي هذا رسما أنظر لأخيك كم هو فنان في الرسم أنت لا تصلح سوى شاعرا"

هنا تقضي الأم على أية محاولات للتحسن .

لذلك ننصح ، :

1- ابحثي عن مناسبات ترين فيها الولد صورة جديدة عن نفسه :

" ماشاء الله عندك هذه اللعبة منذ كنت في الثالثة ، و مازالت تبدو جديدة ، هذا أنك بدأت تحافظ على نفسك "

2- ضعي الأولاد في مواقف يرون أنفسهم فيها بشكل مختلف :

" أحتاجك اليوم للخروج معي ، لأنك رجل صغير يعتمد عليه بعد الله "

3- دعي الأولاد يسمعوا أمورا إيجابية عن أنفسهم ، تقولينها عنهم:

" مد يده في شجاعة رغم أن الحقنة مؤلمة "

4- صيغي السلوك الذي تحبين رؤيته في ولدك :

" إن الهزيمة في اللعب صعبة لكن سأتقبل ذلك بروح إسلامية و أقول لك مبارك . "

5- كوني مخزنا لحفظ لحظات النجاح لولدك :

" هل تذكر عندما نجحت في ....."

6- عندما يتصرف الولد وفق ما وسم به من قبل أفصحي عن مشاعرك أو توقعاتك :

" كان يجب تقسيم البسكويت على أفراد الأسرة و توقعت أن تكون قادر على قول كلمة " لا " لنفسك "

7- إبدأ في إعطاء رسائل إيجابية لعقل الطفل حتى يغير صورته السلبية عن نفسه إلى إيجابية :

" تصرفك جيد هذا ما أسميه الإجتهاد "

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...