اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من الذي يحتاج في الواقع إلى إعادة النظر في سلوكه نحن أم أبنائنا


ام بلال

هل نحن فعلا مربون ناجحون؟؟؟؟  

37 اصوات

  1. 1. هل ترى أن أساليبنا صحيحة مع الأبناء أما أن ذلك ماتوارثناه عن آباءنا

    • أساليبنا صحيحة تخرج أبناء مبدعين
      1
    • تحتاج لإعادة النظر
      36
    • المتوارث أسهل بغض النظر عن مدى صحته
      1


Recommended Posts

أتمنى أن أجد تجاوبا من الأعضاء في هذا الموضوع لأهميته فنقل خبرات الآباء في التعامل مع أبناءهم مهم جدا لإحياء الموضوع ،

شكرا للجميع

أم بلال كل التحية والتقدير لك

أولا: لهذا الجهد الرائع

ثانيا: لفطنتك باختيارك الطريق الصحيح الذي سيتبدل به حالنا إلى خير حال

إذ أن طريق النصر يبدا من التربية الإسلامية لأبناءنا

وأعتذر إليك أن انقطعت للظروف التي تعرفينها

إذ لم أكن استطيع الكتابة في غير قضية أهلنا في غزة

وأدعو الجميع معك للمشاركة في هذا الموضوع القيم

وأطلب وقتا للإطلاع على ما فاتني قرأته لأبدأ إن شاء الله التواصل معك

وحياك الله وبارك لك في وقتك وفي أسرتك

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 224
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

يا ستى انتى عامله مجهود جبار

ربنا يجازيكى عليه خير

ساعات كتير مبالاقيش حاجه ازودها........

ربنا يبارك لك و يباركلنا جميعا فى اولادنا.....يا رب

تم تعديل بواسطة newcomer
رابط هذا التعليق
شارك

أختي الفاضلة و الحبيبة أم أحمد و نيو كمر :

أولا جزاكم الله خيرا على تفاعلكم معايا ، ثانيا هل يعقل أن عدد القراء تجاوز ال4000 و التصويت يأتي من 27 نفر فقط ، لا يعقل ، التجاوب بقصص حية تعطي رونق و تحيي الموضوع ، أشعر أنني تحولت لناقلة معلومات فقط لذلك توقفت حتى أجد تجاوب فعلي ، لأن الهدف ليس نقل معلومات الهدف هو أن نفكر معا كلنا كيف نخرج جيل متميز ،

أشكركم مرة أخرى .

رابط هذا التعليق
شارك

انا شايفة ان التفاعل هايبقى اكتر

لو طرح موضوع او مشكلة محددة فى التربية

و طلبنا رأى المحاوريين .....و تجاربهم الشخصية

خلينا نجرب و نشوف ايه النتيجة...

رابط هذا التعليق
شارك

أختي الفاضلة و الحبيبة أم أحمد و نيو كمر :

أولا جزاكم الله خيرا على تفاعلكم معايا ، ثانيا هل يعقل أن عدد القراء تجاوز ال4000 و التصويت يأتي من 27 نفر فقط ، لا يعقل ، التجاوب بقصص حية تعطي رونق و تحيي الموضوع ، أشعر أنني تحولت لناقلة معلومات فقط لذلك توقفت حتى أجد تجاوب فعلي ، لأن الهدف ليس نقل معلومات الهدف هو أن نفكر معا كلنا كيف نخرج جيل متميز ،

أشكركم مرة أخرى .

الأخت الفاضلة أم بلال أرى أنه أن يقرأ الموضوع 4000 قاريء دليل على الإهتمام بالأمر وأنه موضوع ناجح ومثمر إن شاء الله

أما مسألة الاقتراع فليست مقياس

وأنت تعلمي أننا شعب لا يهتم بالاقتراع

بارك الله فيك ونفع به وبك خلق كثير

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

نعود لموضوع الصلاة..........

** لا تنسى طفولة طفلك و تعلقه باللعب ، لذلك نبهه لموعد الصلاة قبلها بوقت كاف مثلا : عشر دقائق حتى يتأهب نفسيا لذلك ، ثم 7 دقائق ، ثم 5 ، ثم هيا لتتوضأ و استعد للصلاة ، أكمل لعبك عندما تعود .

** من أكبر المشاكل التي قد تواجه طفل هو تعلقه ببرنامج أطفال ممتع وقت الصلاة بالضبط ، كيف يمكن التغلب على ذلك ؟؟

- ممكن الإستعانة بفيديو لتسجيل البرنامج بحيث يشاهده الطفل مجرد عودته من المسجد .

- أكيد يتم إعادة الربنامج في وقت لاحق فيمكن تغيير موعد المشاهدة لوقت الإعادة .

- إذا كنت من تقترحين على أولادك نوعية البرامج النافعة فانتبهي لنقطة التوقيت ألا يتعارض مع وقت صلاة من الأساس .

- قوة الإرادة و تقديم الصلاة على أي شيء تلعب قدوة الأب فيها دور كبير جدا ، مثلا حضر موعد ماتش مهم ، سينظر الطفل موقف الأب عند حضور الصلاة ، هل سيترك صلاة الجماعة خشية أن يفوته الهدف أم سيذهب و يجعل زوجته مثلا تسجل الجزء الذي سيفوته ؟؟؟

**بالله عليكم عندما أسأل طفلا عمره 11 سنة : " يا بابا ليه ما بتصليش " ، فيكون رده : " ماما ما علمتنيش "

أنا : " ليه ؟؟؟!!!"

الولد : " ماما على طول قاعدة بتتفرج على المسلسلات ، و بابا يا إما نايم ، أو في الشغل ."

" يا أيها اللذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس و الحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون "

" وأمر أهلك بالصلاة و أصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك و العاقبة للتقوى "

لا أجد تعليقا أوفى من ذلك

المسئولية تقع على عاتق الأب و الأم كلاهما .

** أربط بين تقريبك لإبن و بين طاعة الله و المحافظة على الصلوات .

** بعض الآباء هداهم الله لا يعلمون أبناءهم حرمة المسجد بحجة أن الرسول الكريم كان يدخل عليه الحسن و الحسين في المسجد ، لكن هل كان الرسول يدعهما يقطعان المصاحف ، و يلعبون " استغماية " و هم يصرخون و يمرون أمام المصلين ، و يسكبون العصير و زجاجات المياة ،و يؤذون المصلين و الأم ترى ما يحدث : و عادي ، من يريد اللعب فعنده الحدائق و من يريد بيت من بيوت الله للصلاة فليعلم أبناءه :

- حافظ على بيت الله حتى يحبك الله

- تكلم في هدوء، الناس يذكرون الله و يصلون، و يحتاجون للهدوء حتى يركزوا

- إلعب في الخارج في ساحة المسجد أو إنتظر سنخرج إلى حديقة الآن

- لا لا تأكل هنا يمكنك عندما نخرج

- إجمع هذه الأوراق من المسجد و لك الأجر على ذلك

** إذا خرج إبنك للعب مع أبناء الجيران أو ذهب للنادي و علمت أنه صلى من نفسه فلابد أن تكافئه على مراقبته لله عز وجل و امدح ذلك الفعل منه حتى يتأكد و يثبت ذلك التصرف فيه.

** سبحان الله الإنسان الذي لا يصلي عادة تجده مبتلى من جراء فعله و بعده عن الله ، فنبه أولادك لهذه المسائل حتى يتعلموا التفكر في أسباب الأشياء و لا يكون على قلوبهم ران ، فيتعلموا أن أي إبتلاء لابد أن يراجع الإنسان نفسه فيه و لا يمرره مرور الكرام .فالمعاصي سبب البلاء و التوبة سبب في دفع البلاء.

** إذا كان هناك أنشطة مفيدة تابعة للمسجد من تحفيظ و مسابقات و تقديم خدمات للمسجد و رحلات فما أجمل أن تربط إبنك أو بنتك بها .

ربنا يبارك فيك يا أم بلال

نعاني الأمرين من عدم تعليم الأمهات لأبنائهم احترام بيت الله ولا أنسى سيدة تأت الدرس ومعها أربعة من أبنائها يجرون في المسجد مع الضوضاء فأكلمها في ذلك فتقول دا اليوم الوحيد الذي يخرجون فيه( !!!!!!!!!!!!!)

وأخرى تترك المصحف مع بنتها التي تبلغ من العمر عام ونصف فأكلمها فتقول أصلها بتبكي لما أخده منها

ربنا يهدينا جميعا لما يحبه ويرضاه

إرشاداتك في الصلاة رائعة أسأل الله أن ينفعنا جميعا بها

ولكني لا حظت أنك تتكلمي عن صلاة الولد كإمام بأمه

أليس من الأفضل أن نعوده من الأول على الصلاة في المسجد

وجزاكم الله خيرا

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

** من أكبر المشاكل التي قد تواجه طفل هو تعلقه ببرنامج أطفال ممتع وقت الصلاة بالضبط ، كيف يمكن التغلب على ذلك ؟؟

- ممكن الإستعانة بفيديو لتسجيل البرنامج بحيث يشاهده الطفل مجرد عودته من المسجد .

- أكيد يتم إعادة الربنامج في وقت لاحق فيمكن تغيير موعد المشاهدة لوقت الإعادة

أليس من الأفضل أن نعود الابناء أن الله أكبر تعني أنه أكبر من كل شيء ومقدم على كل شيء فإن قال اللآذان الله أكبر وظللنا في ما كنا عليه ولم نلبي النداء فكأننا نقول أن مانحن عليه أكبر يارب، وهذ يقوي إرادتهم في مقاومة معصية الله

أنتظر إرشاداتك وجزاكم الله خيرا

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

ختي الفاضلة أم أحمد ، الأخت نيوقمر :

كتبت ردا كبيرا جدا و أخذه النت و راح ،

سأرد لاحقا بإذن الله

رابط هذا التعليق
شارك

هل يعقل أن عدد القراء تجاوز ال4000 و التصويت يأتي من 27 نفر فقط ، لا يعقل ، التجاوب بقصص حية تعطي رونق و تحيي الموضوع ، أشعر أنني تحولت لناقلة معلومات فقط لذلك توقفت حتى أجد تجاوب فعلي ، لأن الهدف ليس نقل معلومات الهدف هو أن نفكر معا كلنا كيف نخرج جيل متميز ،

أشكركم مرة أخرى .

انا شايفة ان التفاعل هايبقى اكتر

لو طرح موضوع او مشكلة محددة فى التربية

و طلبنا رأى المحاوريين .....و تجاربهم الشخصية

خلينا نجرب و نشوف ايه النتيجة...

الفاضلة: أم بلال

فى البداية أشكرك على مجهودك الرائع فى هذا الموضوع.. والذى أعتقد أنه سيكون ميزة خاصة للمحاورات.

ولكن بخصوص التصويت ..فأن مع رأى الأخت نيو كامر ..فدراسة كل مشكلة على حدة قد تجعل من الوضوع أرشيف هام لكل أب و أم , قد تساهم فى إعداد الجيل الذى ننتظره..و قد تساهم فى الدعوة للإصلاح التى أطلقها أحد المتحاورون.

الأخت نيو كامر: (إسمحى لى أن أعبر عن إعجابى عن إختيارك للإسم و الصورة الرمزية)

مع خالص التقدير

رابط هذا التعليق
شارك

إذن أطلب تدخل الإدارة بفصل جزيئات الموضوع عن بعضه في موضوعات مستقلة تحت مظلة واحدة " من يحتاج في الواقع ......." الحلقة 1 ،و 2 ، و3 و هكذا

رابط هذا التعليق
شارك

أختي الفاضلة أم أحمد :

أولا :

يظن البعض أن دخول الحسن و الحسين رضي الله عنهما على رسول الله صلوات ربي و سلامه عليه في مسجده ، حجة في دخول الأطفال للمساجد بدون ضوابط محددة ، فتأتي الأم بإزعاج ليس طفلها بل أطفالها للمسجد ، يتضاربون ... يجرون ... يقفزون ... يعبثون بل يمزقون الكتب و المصاحف في المسجد ، يمرون من أمام المصلين ، بصراحة لا يسعني إلا أن أقول أن الأولى بالمرأة أن تصلي في بيتها ، و لا ضرورة تستدعي إحضار كل القبيلة للمسجد و إلا تعطي المكان حقه و قدسيته و تتقي الله في المصلين .لعلها بنيتها يأجرها الله على ذلك بكف أذاها عن المسلمين .

ثانيا :

صلاة الجماعة فريضة على المسلمين الرجال و طبعا يستحب تعويد الطفل ذلك و هي الأصل و لكن عند الضرورة ( لبعد المسجد مثلا و عدم وجود الأب في ذلك الوقت ) يمكن للأم أن تجعل إبنها يؤمها ليستشعر بذاته كإمام ، و تحكم على صحة صلاته و جودة قراءته للقرآن .

ثالثا :

تعظيم أمر الصلاة في نفوس الأطفال تحدثت عنه ، و لكن لابد من وجود حلول عملية للتعامل مع نفسية الطفل ، لذلك إقترحت أن يتم تسجيل البرنامج المحبب له على شريط فيديو مثلا أو سي دي ، حتى لا يشعر بالضيق فيتعلق قلبه بالبرنامج و هو يصلي ، أو يصلي وحده للمسجد سريعا و يجري ليلحق بالبرنامج، أو يتحجج بأي عذر حتى لا ينزل للصلاة فندخل في دوامة الكذب .

أشكرك على تجاوبك .

تم تعديل بواسطة ام بلال
رابط هذا التعليق
شارك

الأخت نيو كامر: (إسمحى لى أن أعبر عن إعجابى عن إختيارك للإسم و الصورة الرمزية)

مع خالص التقدير

ربنا يخليك و يبارك فيك يا استاذ / tantrum

تقبل تحياتى و احترامى

رابط هذا التعليق
شارك

*** صلاة الجمعة ***

قصة : :unsure:( بتصرف )

فتحت الباب عجلى بعد ضغط لحوح على الجرس ظهر إبني عبد الله و قد احمرت أذنه إثر شد والده لها ، دفعني إبني ذو الربع سنوات و هو يبكي ، و يقسم ألا يذهب للمسجد مرة أخرى ، إنسحب أبوه ، و واضح على ملامح وجهه الغضب ....

يبدو أنها تجربة فاشلة ... لقد أصر أن يبكر لصلاة الجمعة مع عبد الله ذي الأربع سنوات ، كيف لطفل صغير أن يمكث في المسجد لمدة ساعتين دون حراك ... ( ثم حدثت الكارثة ) بمجرد صعود الخطيب على المنبر ... طلب عبد الله من والده الدخول للحمام ، " تخيلي هذه الورطة " قال الزوج ،

كنت أعلم أن عبد الله لن يفهم معنى توقف الناس عن الكلام و الحركة تأسيا بسنة المصطفى " من مس الحصى فقد لغى " ، و لن يفهم لماذا يتكلم معه والده بالإشارة بعد صعود الإمام ،

قال الأب : " يجب أن يعتاد إبني المسجد منذ نعومة أظافره ، كيف سيحافظ على دينه في زمن مليء بالفتن ؟؟"

إستجمعت شجاعتي ، و قلت :

" لقد ارتكبت بتصرفك مخالفات شرعية "

نظر لي زوجي متعجبا ،

قلت : "

بداية الأمر بالصلاة من سبع و ليس من أربع ، و الضرب من عشر و ليس من أربع "

أردفت قائلة : " أنظر رد فعله يقول أنه لا يحب المسجد و لن يذهب إليه ، هل حققت مرادك ؟؟؟"

أسرعت لعبد الله ، ألاعبه ، أبوه يعتقد أنه رجل ينسى طفولته أحيانا ، ضممته لصدري ، سألته بعد أ إبتسم عن ما أعجبه في المسجد ، أخذ يصف لي بلغة طفولية كم أعجبه منظر الإمام و هو يخطب ،و أنه يتمنى أن يكون خطيبا ، و أبدى إستغرابه لماذا يريد والده أن يبقى صامتا ؟؟

والده لديه علم جيد بالتربية و لكننننننننننه عجول ، ضيق الحيلة ، سريع الغضب ، لا يتعامل بواقعية ، لا يتحمل مرارة التعلم و ضرورة المرور بجسر الخطأقبل الوصول لبر الصواب ، كأنه خلق كاملا ، لم يخطيء في حياته قط ....." بتصرف من مجلة الأسرة العدد 106 1423 ه ،ص 72

ثم نقلته بتصرف آخر من الكاتبة هناء بنت عبد العزيز الصنيع ، كتاب " تجارب للأباء و الأمهات في تعويد الأولاد على الصلاة "

تم تعديل بواسطة ام بلال
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عودا يا أم بلال إلى غرس بر الوالدين في نفوس الأبناء من الصغر إليك مشهد رأيته إذ أنني أتشرف بأن المنزل الذي أسكن به مجاور لمسجد فرأيت بعد

الصلاة ابن لرجل من جيراننا يقف على باب المسجد حاملا حذاء والده ولما خرج والده من المسجد وضع له الحذاء وقبل يده فسألت أحد ابنائي في ذلك

فقال أن أبناء هذا الرجل وأبناء زوجته إذ أنه أرمل وله أبناء وتزوج من أرمله لها أبناء يتنابون فعل ذلك كل صلاة فقلت له هل هم سعداء بذلك يفعلونه

برضا ، فضحك ابني وقال بيتشاكلوا مع بعض كل واحد يقول للآخر لأ أنت إلي عليك الدور على المستوى الشخصي فقد عودت أبنائي فعل ذلك مع الجد

والجدة ومع والدهم ومعي ولكن في مناسبة الأعياد أو العودة من سفر وذلك أنني قرأت يوما ما أن الإنحناء على يد الأباء يكسر في النفس العقوق

فما هي إرشادتك في ذلك؟؟؟؟؟

وجزاكم الله خيرا

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

:

تعظيم أمر الصلاة في نفوس الأطفال تحدثت عنه ، و لكن لابد من وجود حلول عملية للتعامل مع نفسية الطفل ، لذلك إقترحت أن يتم تسجيل البرنامج المحبب له على شريط فيديو مثلا أو سي دي ، حتى لا يشعر بالضيق فيتعلق قلبه بالبرنامج و هو يصلي ، أو يصلي وحده للمسجد سريعا و يجري ليلحق بالبرنامج، أو يتحجج بأي عذر حتى لا ينزل للصلاة فندخل في دوامة الكذب .

أشكرك على تجاوبك .

بل أنا من يشكرك ويدعو لك على أفضالك علينا

ربنا يكرمك في أولادك ونفسك

فهمت من تعليقك أن نقدر الضرورة بقدرها فإن نفعت مع الابن الإقناع بأفضلية أن يترك أي شيء ا إذا دعى داعي الصلاة الله أكبر فبها ونعمة وإلا فنقدم له هذا البديل مضطرين مع المعاودة من حين لآخر

إذ يجب عدم استسهال ذلك طلبا للراحة من المعاناة في الاقناع

ودمت بخير :lol:

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة أم أحمد :

بالنسبة للقصة الأولى ، فهو أولا و أخيرا من توفيق الله عز وجل قبل كل شيء ، و من يكون بارا بوالديه يرزق بر أبنائه و ذلك من مبدأ كما تدين تدان ، و أكيد أن التعويد على البر و إنزال كل إنسان عند قدره و تعويد الأبناء أن أعظم شيء في حياة الإنسان الله ثم الرسول ثم الوالدين ، سيكون له عظيم الأثر في نشأتهم على برهم بوالديهم .

أما بالنسبة للصلاة ، فلابد من تعظيم قدر الصلاة و ما يخص الدين في نفوس الأبناء ، لكن أقصد كيف نوازن دون تقصير في حق الله ،

ربنا يكرمك ، فالفضل كله لله وحده فأنت تعلمين أنني أجاهد مثل كل الأمهات في تربية أبنائي عسى ربي أن ينفع بهم الإسلام و المسلمين ، اللهم آميييين

تم تعديل بواسطة ام بلال
رابط هذا التعليق
شارك

:P :flr1: التربية الجنسية للأولاد بين الإسلام و الإنحلال و لفظ " العيب " :flr1: :flr1:

موضوع شائك بسبب تسميته الحديثة ، و يجد مجرد طرح الإسم بين الأمهات و الآباء إعتراض عليه دون محاولة النظر في مضمونه

و هذا الملف عند آباءنا و عند جيلنا الحالي مشمع بالشمع الأحمر bk: ،و نادرا ما يفتح ،و ذلك بسبب تربيتنا المحافظة التي نشأنا فيها

في الشرق ، ممكن بسبب الحياء أو بمعنى آخر ثقافة العيب فلا يفتح و لا يناقش :phar: و لكن ............

المشكلة الحقيقية التي تواجه أبناءنا و تواجهنا هي إنفتاح الفضائيات و الإنترنت و ما تحويه من مواد إعلامية تمتلي- إن لن تكن كل المواد الإعلامية التي تناقش أو تعرض هذه المسألة _ بالخلاعة و المجون و إثارة الغرائز بصورة شيطانية محكمة، و الوسائل المسموعة أو المقروءة تدخل في هذا الإتهام ، فهل نظل نضع

رؤوسنا تحت الرمال كالنعامة ،و نترك أبناءنا لهذه الثقافة بغض النظر عن مضمونها أو أهدافها أو طريقة عرضها؟؟

mf-: ينقسم الناس عادة لثلاثة أصناف عند هذا النوع من الطرح :ا

لأول : محافظ يحب الكناية في الكلام و يريد الدخول في هذه القضية . :okok:

الثاني : معارض و بشدة و يراه خطأ ،و ينتظر عند حدوث مشكلة حقيقية ( و قد تكون الأمور تعقدت و انتهى الأمر ) فيلجأ لشيخ أو

صديق أو أي شخص يستشيره،و بالنسبة لهذا الصنف يعد كلامنا إختراق للخطوط " الحمراء " :lol: .

الثالث : مؤيد يريد فتح الأمور بصراحة لأن مشكلات الناس كثيرة و لابد من توعية الناس .

إذا ألقينا نظرة على كتاب الله و السنة المطهرة حتى نعرف ما هي مرجعيتنا في هذا الأمر :

***- قصة يوسف عليه السلام و ما حدث له مع زوجة العزيز ،

***- قصة قوم لوط و أنهم كانوا يأتون الذكران من العالمين ،

***- قصة مريم العذراء رضي الله عنها ،و كيف أنها حملت بدون زوج ،

***- خلق الله للإنسان ذكر في أكثر من موضع أنه خلق من ماء مهين ثم جعله نطفة في قرار مكين ،

***- مراحل نمو الجنين في الرحم ،

***- آيات تتحدث عن علاقة الزوج بزوجته مثل :

>>>" هن لباس لكم و أنتم لباس لهن "سورة البقرة آية 187

>>>" نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم " البقرة آية 223

- أحكام الطهارةمن غسل المتعلقة بالحيض و الجنابة و تمتليء بها كتب الأحاديث الصحيحة من البخاري و مسلم و غيرهم ،

كل ما سبق من أدلة توضح لدينا أن تناول مثل هذه الأمور في حياتنا و بصورة صحيحة شرعا و علميا و تتناسب مع عمر أولادنا ، و

تقدم له بطريقة أيضا مبسطة و تتناسب مع عقله لا يعد حراما ، سأتناول آداب كثيرة في حياتنا تمشي مع عمر الطفل خطوة خطوة

توضح أن التربية الجنسية لها فعلا وجود في الإسلام و إن إختلفنا في المسميات :

:flr1: :flr1:

أولا : آداب الإستئذان على الأبوين من الأبناء الذين لم يبلغوا الحلم و الذين بلغوا الحلم :" في سورة النور آية 58 و 59 :

" يأيها الذين ءامنوا ليستئذنكم الذين ملكت أيمانكم و الذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر و حين تضعون ثيابكم من الظهيرة و من بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم و لا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات و الله عليم حكيم (58) و إذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستئذنوا كما استئذن الذين من قبلهم كذلك يبين الله لكم ءاياته و الله عليم حكيم (59) "

و هذا يعني أن هناك آداب للدخول عموما على أي مكان بابه مغلق ( ماعدا المحلات) حتى يستأذنوا( قد وردت في آيات أخرى ) و قد ورد في هذه الآيات تعويد الأبناء على آداب الدخول على غرفة نوم الأبوين ، فالأولى تخص من لم يبلغ الحلم ( و المماليك ):

ثلاث عورات أي ثلاث أوقات يتخفف فيها المرء من الملابس و قد يرى منه مالايحب وهي :

- النوم بالليل بعد العشاء

- قبل صلاة الفجر

-و وقت الظهيرة ( و قت راحة العصاري بالنسبة لنا )

الحكمة و فوائد الآيات :

1- الولي مخاطب بتعليم و تعويد الصغير على الآداب الشرعية

2- الأمر بحفظ العورات و الإحتياط في ذلك سواء أكان الولد لم يبلغ أو بلغ

غير هذه الأوقات لغير البالغ يجوز له الدخول على أبويه أما الآية الثانية فتحدثت عن البالغ فيستأذن في كل وقت عند الدخول على أبويه .

(المصدر : منقول بتصرف من التربية الجنسية للدكتور جاسم المطوع ، تفسير الكريم الرحمن في تيسير كلام المنان لإبن ناصر السعدي )

نكمل لاحقا....

تم تعديل بواسطة ام بلال
رابط هذا التعليق
شارك

إيه ده md2:

أنا مش عارف مالي انهاردة

جيت أدخل على الموضوع بتاعي بتاع التعدد, قمت دخلت على الموضوع ده

معليش , حقكم علي :sad:

بس بالنسبة للموضوع الحساس ده ، أعتقد إنه السن بيفرق في طريقة الطرح

يعني الوالدين لما يخاطبوا طفل عمره 5 أعوام غير لما يخاطبوا طفل عمره 12 عاما

والله الموضوع ده صعب التعامل معاه

أنا قرأت فيه كثير وما توصلتش لشيء

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

:wub: :) التربية الجنسية للأولاد بين الإسلام و الإنحلال و لفظ " العيب " :flr1: :flr1:

موضوع شائك بسبب تسميته الحديثة ، و يجد مجرد طرح الإسم بين الأمهات و الآباء إعتراض عليه دون محاولة النظر في مضمونه

و هذا الملف عند آباءنا و عند جيلنا الحالي مشمع بالشمع الأحمر :sad: ،و نادرا ما يفتح ،و ذلك بسبب تربيتنا المحافظة التي نشأنا فيها

في الشرق ، ممكن بسبب الحياء أو بمعنى آخر ثقافة العيب فلا يفتح و لا يناقش md2: و لكن ............

المشكلة الحقيقية التي تواجه أبناءنا و تواجهنا هي إنفتاح الفضائيات و الإنترنت و ما تحويه من مواد إعلامية تمتلي- إن لن تكن كل المواد الإعلامية التي تناقش أو تعرض هذه المسألة _ بالخلاعة و المجون و إثارة الغرائز بصورة شيطانية محكمة، و الوسائل المسموعة أو المقروءة تدخل في هذا الإتهام ، فهل نظل نضع

رؤوسنا تحت الرمال كالنعامة ،و نترك أبناءنا لهذه الثقافة بغض النظر عن مضمونها أو أهدافها أو طريقة عرضها؟؟

mf-: ينقسم الناس عادة لثلاثة أصناف عند هذا النوع من الطرح :ا

لأول : محافظ يحب الكناية في الكلام و يريد الدخول في هذه القضية . :okok:

الثاني : معارض و بشدة و يراه خطأ ،و ينتظر عند حدوث مشكلة حقيقية ( و قد تكون الأمور تعقدت و انتهى الأمر ) فيلجأ لشيخ أو

صديق أو أي شخص يستشيره،و بالنسبة لهذا الصنف يعد كلامنا إختراق للخطوط " الحمراء " :sad: .

الثالث : مؤيد يريد فتح الأمور بصراحة لأن مشكلات الناس كثيرة و لابد من توعية الناس .

إذا ألقينا نظرة على كتاب الله و السنة المطهرة حتى نعرف ما هي مرجعيتنا في هذا الأمر :

***- قصة يوسف عليه السلام و ما حدث له مع زوجة العزيز ،

***- قصة قوم لوط و أنهم كانوا يأتون الذكران من العالمين ،

***- قصة مريم العذراء رضي الله عنها ،و كيف أنها حملت بدون زوج ،

***- خلق الله للإنسان ذكر في أكثر من موضع أنه خلق من ماء مهين ثم جعله نطفة في قرار مكين ،

***- مراحل نمو الجنين في الرحم ،

***- آيات تتحدث عن علاقة الزوج بزوجته مثل :

>>>" هن لباس لكم و أنتم لباس لهن "سورة البقرة آية 187

>>>" نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم " البقرة آية 223

- أحكام الطهارةمن غسل المتعلقة بالحيض و الجنابة و تمتليء بها كتب الأحاديث الصحيحة من البخاري و مسلم و غيرهم ،

كل ما سبق من أدلة توضح لدينا أن تناول مثل هذه الأمور في حياتنا و بصورة صحيحة شرعا و علميا و تتناسب مع عمر أولادنا ، و

تقدم له بطريقة أيضا مبسطة و تتناسب مع عقله لا يعد حراما ، سأتناول آداب كثيرة في حياتنا تمشي مع عمر الطفل خطوة خطوة

توضح أن التربية الجنسية لها فعلا وجود في الإسلام و إن إختلفنا في المسميات :

:flr1: :flr1:

أولا : آداب الإستئذان على الأبوين من الأبناء الذين لم يبلغوا الحلم و الذين بلغوا الحلم :" في سورة النور آية 58 و 59 :

" يأيها الذين ءامنوا ليستئذنكم الذين ملكت أيمانكم و الذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر و حين تضعون ثيابكم من الظهيرة و من بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم و لا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات و الله عليم حكيم (58) و إذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستئذنوا كما استئذن الذين من قبلهم كذلك يبين الله لكم ءاياته و الله عليم حكيم (59) "

و هذا يعني أن هناك آداب للدخول عموما على أي مكان بابه مغلق ( ماعدا المحلات) حتى يستأذنوا( قد وردت في آيات أخرى ) و قد ورد في هذه الآيات تعويد الأبناء على آداب الدخول على غرفة نوم الأبوين ، فالأولى تخص من لم يبلغ الحلم ( و المماليك ):

ثلاث عورات أي ثلاث أوقات يتخفف فيها المرء من الملابس و قد يرى منه مالايحب وهي :

- النوم بالليل بعد العشاء

- قبل صلاة الفجر

-و وقت الظهيرة ( و قت راحة العصاري بالنسبة لنا )

الحكمة و فوائد الآيات :

1- الولي مخاطب بتعليم و تعويد الصغير على الآداب الشرعية

2- الأمر بحفظ العورات و الإحتياط في ذلك سواء أكان الولد لم يبلغ أو بلغ

غير هذه الأوقات لغير البالغ يجوز له الدخول على أبويه أما الآية الثانية فتحدثت عن البالغ فيستأذن في كل وقت عند الدخول على أبويه .

(المصدر : منقول بتصرف من التربية الجنسية للدكتور جاسم المطوع ، تفسير الكريم الرحمن في تيسير كلام المنان لإبن ناصر السعدي )

نكمل لاحقا....

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

:wub: :) التربية الجنسية للأولاد بين الإسلام و الإنحلال و لفظ " العيب " :flr1: :flr1:

موضوع شائك بسبب تسميته الحديثة ، و يجد مجرد طرح الإسم بين الأمهات و الآباء إعتراض عليه دون محاولة النظر في مضمونه

و هذا الملف عند آباءنا و عند جيلنا الحالي مشمع بالشمع الأحمر :sad: ،و نادرا ما يفتح ،و ذلك بسبب تربيتنا المحافظة التي نشأنا فيها

في الشرق ، ممكن بسبب الحياء أو بمعنى آخر ثقافة العيب فلا يفتح و لا يناقش md2: و لكن ............

المشكلة الحقيقية التي تواجه أبناءنا و تواجهنا هي إنفتاح الفضائيات و الإنترنت و ما تحويه من مواد إعلامية تمتلي- إن لن تكن كل المواد الإعلامية التي تناقش أو تعرض هذه المسألة _ بالخلاعة و المجون و إثارة الغرائز بصورة شيطانية محكمة، و الوسائل المسموعة أو المقروءة تدخل في هذا الإتهام ، فهل نظل نضع

رؤوسنا تحت الرمال كالنعامة ،و نترك أبناءنا لهذه الثقافة بغض النظر عن مضمونها أو أهدافها أو طريقة عرضها؟؟

mf-: ينقسم الناس عادة لثلاثة أصناف عند هذا النوع من الطرح :ا

لأول : محافظ يحب الكناية في الكلام و يريد الدخول في هذه القضية . :okok:

الثاني : معارض و بشدة و يراه خطأ ،و ينتظر عند حدوث مشكلة حقيقية ( و قد تكون الأمور تعقدت و انتهى الأمر ) فيلجأ لشيخ أو

صديق أو أي شخص يستشيره،و بالنسبة لهذا الصنف يعد كلامنا إختراق للخطوط " الحمراء " :sad: .

الثالث : مؤيد يريد فتح الأمور بصراحة لأن مشكلات الناس كثيرة و لابد من توعية الناس .

إذا ألقينا نظرة على كتاب الله و السنة المطهرة حتى نعرف ما هي مرجعيتنا في هذا الأمر :

***- قصة يوسف عليه السلام و ما حدث له مع زوجة العزيز ،

***- قصة قوم لوط و أنهم كانوا يأتون الذكران من العالمين ،

***- قصة مريم العذراء رضي الله عنها ،و كيف أنها حملت بدون زوج ،

***- خلق الله للإنسان ذكر في أكثر من موضع أنه خلق من ماء مهين ثم جعله نطفة في قرار مكين ،

***- مراحل نمو الجنين في الرحم ،

***- آيات تتحدث عن علاقة الزوج بزوجته مثل :

>>>" هن لباس لكم و أنتم لباس لهن "سورة البقرة آية 187

>>>" نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم " البقرة آية 223

- أحكام الطهارةمن غسل المتعلقة بالحيض و الجنابة و تمتليء بها كتب الأحاديث الصحيحة من البخاري و مسلم و غيرهم ،

كل ما سبق من أدلة توضح لدينا أن تناول مثل هذه الأمور في حياتنا و بصورة صحيحة شرعا و علميا و تتناسب مع عمر أولادنا ، و

تقدم له بطريقة أيضا مبسطة و تتناسب مع عقله لا يعد حراما ، سأتناول آداب كثيرة في حياتنا تمشي مع عمر الطفل خطوة خطوة

توضح أن التربية الجنسية لها فعلا وجود في الإسلام و إن إختلفنا في المسميات :

:flr1: :flr1:

أولا : آداب الإستئذان على الأبوين من الأبناء الذين لم يبلغوا الحلم و الذين بلغوا الحلم :" في سورة النور آية 58 و 59 :

" يأيها الذين ءامنوا ليستئذنكم الذين ملكت أيمانكم و الذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر و حين تضعون ثيابكم من الظهيرة و من بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم و لا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات و الله عليم حكيم (58) و إذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستئذنوا كما استئذن الذين من قبلهم كذلك يبين الله لكم ءاياته و الله عليم حكيم (59) "

و هذا يعني أن هناك آداب للدخول عموما على أي مكان بابه مغلق ( ماعدا المحلات) حتى يستأذنوا( قد وردت في آيات أخرى ) و قد ورد في هذه الآيات تعويد الأبناء على آداب الدخول على غرفة نوم الأبوين ، فالأولى تخص من لم يبلغ الحلم ( و المماليك ):

ثلاث عورات أي ثلاث أوقات يتخفف فيها المرء من الملابس و قد يرى منه مالايحب وهي :

- النوم بالليل بعد العشاء

- قبل صلاة الفجر

-و وقت الظهيرة ( و قت راحة العصاري بالنسبة لنا )

الحكمة و فوائد الآيات :

1- الولي مخاطب بتعليم و تعويد الصغير على الآداب الشرعية

2- الأمر بحفظ العورات و الإحتياط في ذلك سواء أكان الولد لم يبلغ أو بلغ

غير هذه الأوقات لغير البالغ يجوز له الدخول على أبويه أما الآية الثانية فتحدثت عن البالغ فيستأذن في كل وقت عند الدخول على أبويه .

(المصدر : منقول بتصرف من التربية الجنسية للدكتور جاسم المطوع ، تفسير الكريم الرحمن في تيسير كلام المنان لإبن ناصر السعدي )

نكمل لاحقا....

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...