اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

القابض على دينه في بلاد الغربة ..أيها المغتربين في الخليج اني أحسدكم


Recommended Posts

العيشه فى امريكا مش بهذا السوء

انا عايشه هناك بقالى ست سنين و الحمد لله قادره اربى اولادى تربيه ايمانيه كويسه لما بانزل بيهم مصر الناس بتتريق عليهم علشان مثلا لو شافوا مشهد مش كويس فى التليفزيون بيدوروا وشهم

كمان زوجى بيشتغل و بمنتهى السهوله بيروح كل جمعه يصلى فى وقت اللنش و الجامع عندنا فيه اربع اوقات للصلاه من كتر عدد المصلين يوم الجمعه

و فيه بنات و اولاد كتير من الجيل الثانى هنا ما شاء الله عليهم فى منتهى الالتزام المهم على التربيه سواء هنا او فى مصر او اى مكان

و بصراحه انا لمل بانزل مصر مش باحس ان الاخلاقيات و التدين احسن حال من امريكا بل على العكس باحس ان الناس هنا ملتزمه اكتر وعموما انا مش عايزه اعمم و ده رايى الشخصى

وما من يوم أرتجي فيه راحهٌ *** فأجده ألا بكيتُ على أمسي

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 102
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

العيشه فى امريكا مش بهذا السوء

انا عايشه هناك بقالى ست سنين و الحمد لله قادره اربى اولادى تربيه ايمانيه كويسه لما بانزل بيهم مصر الناس بتتريق عليهم علشان مثلا لو شافوا مشهد مش كويس فى التليفزيون بيدوروا وشهم

كمان زوجى بيشتغل و بمنتهى السهوله بيروح كل جمعه يصلى فى وقت اللنش و الجامع عندنا فيه اربع اوقات للصلاه من كتر عدد المصلين يوم الجمعه

و فيه بنات و اولاد كتير من الجيل الثانى هنا ما شاء الله عليهم فى منتهى الالتزام المهم على التربيه سواء هنا او فى مصر او اى مكان

و بصراحه انا لمل بانزل مصر مش باحس ان الاخلاقيات و التدين احسن حال من امريكا بل على العكس باحس ان الناس هنا ملتزمه اكتر وعموما انا مش عايزه اعمم و ده رايى الشخصى

انا مع حضرتك يا مدام الهام في موضوع التربية ... وربنا يحفظك ويحفظ اولادك واسرتك ويثبتكم على الحق

بس في نقطة اللي هيا ... الجيل التاني هيبقى ولائه لمين وهيربي الجيل اللي بعده على ايه في بيئة مختلفة تماما عنا

كان في مداخلة للاخ hours في موضوع السلبيات الفكرية للاقامة في الغرب وهي :

من أخطر المعضلات فى رأئى

للاقامه ف الغرب هى .. الجيل الثالث

سؤال

لو قدرت تحوط على ولادك .. بالعافيه

و نجحت ..... و لو نسبيا

إنك تربيهم على الحفاظ على الدين

هل تتخيل التنشئه اللى سوف يحرص عليها الاولاد .. لاولادهم

هل فى اى حد منا عنده استعداد يشييل وزر ضياع اسره بحالها من الامه الاسلاميه .... ??

وبعدين هاجيبلكم رد الاخ ابو جلمبو للموضوع لانه واضح انه عمل بحث مهم

رابط هذا التعليق
شارك

لم لا نترك الرد على هذا الموضوع للكتاب و السنة؟

هذه من الامور المنسية لدى الكثير من المسلمين اليوم :

قال تعالى :{ إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيراً . إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلاً . فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفواً غفوراً }

و ظالمي أنفسهم هنا هي الاقامة في بلد الكفر بدون المقدرة على أظهار دينه و العمل به و عدم الهجرة الى بلاد الاسلام بدون عذر

روى أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد جيد عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين

وخرج النسائي رحمه الله بإسناد صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن قال ((لا يقبل الله من مشرك عملا بعد ما أسلم أو يفارق المشركين))

وقد بين العلماء مثل هذه الامور

فلم يبيحو الاقامة بين أظهر الكفار و المشركين الا للضرورة القصوى التي لا بديل عنها مثل

1- الهرب من الموت و الملاحقة و عدم وجود بلد مسلم يأمن فيه الملاحق ظلما .

2-للتعلم و طلب العلم مع نية الرجوع الى بلاد الاسلام. و نقل الخبرات الى بلاد الاسلام

3-امور الدول مثل السفارات و غيره.

4-الدعوة الى الاسلام.

و غيرها من الضروريات

كما أن الشرط أيضا الملازم لذلك أن يستطيع الانسان ممارسة دينه و اعلانه في ذلك البلد. و ان يأمن من الفتنة.

أما ان كان ذلك البلد يحارب المسلمين في أي مكان على الارض فتحرم الاقامة فيه لأي سبب من الاسباب وذلك لانه بأقل تقدير يدفع الضرائب و يعينهم بماله و عمله على حرب المسلمين.

أما الهروب من الفقر و لجمع الثروة و المال و غيره فرزق المسلم مكتوب وواحد و لن يتغير حتى لو ذهبت الى المريخ ثم المفروض أن تساهم في أن تصبح بلاد الاسلام خير من بلادهم.

قال تعالى : "وفي السماء رزقكم وما توعدون * فورب السماء والارض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون "

هذه الاية فيها قسم عظيم

الله سبحانه و تعالى يقسم بنفسه مرتين (وهذا قسم عظيم )

رب السماء و رب الارض

ثم هناك 4 ة تأكيدات

الفاء في " فورب "

و قوله تعالى "انه"

و اللام في "لحق"

و قوله تعالى "مثلما انكم تنطقون"

فرزقك لن يتغير و هو موعود

طبعا السماء لا تمطر ذهبا و لا فضة كما قال عمر رضي الله عنه

لكن ان أنت أخذت بالاسباب و عملت فرزقك ات ات و لن يغير مكانك من ذلك شيئا .

فلم تعصي الله؟ و تطلبه بالاقامة عند الكفار فتعصي أمر رسول الله للمسلمين بالهجرة من بلاد الكفر الى بلاد الاسلام؟ و تضطر هناك للتعامل بالربا و غيره؟

ثم مثلا أنت ترى أمرأة عارية أو أعلان فيه محرمات و تقول ليس لي ذنب؟ لم أنت هناك في الاصل؟ ان كان لك عذر شرعي لا بأس أما غير ذلك فأنت مسئول.

بعض المقتطفات :

قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية الكريمة : {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ}[23] الآية قال ما نصه : ( كل من أقام بين ظهراني المشركين وهو قادر على الهجرة وليس متمكنا من إقامة الدين فهو ظالم لنفسه مرتكب حراما بالإجماع ) انتهى كلام الحافظ رحمه الله .

لأن المخالطة لهم والإقامة بينهم من المحرمات المعلومة من الدين بالضرورة في حق من لا يظهر دينه ، ولهذا قال الحافظ رحمه الله : ارتكب محرما بالإجماع؛ لأن بقاءه بينهم وسيلة إلى ما لا تحمد عقباه من كفره بالله وموافقته لهم على باطلهم . وقد روى أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد جيد عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ((أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين)) وما ذلك إلا لأن إقامته بينهم وسيلة إلى كفره بالله أو إلى نقص دينه وضعف قيامه بحق مولاه سبحانه وتعالى . وخرج النسائي رحمه الله بإسناد صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن قال ((لا يقبل الله من مشرك عملا بعد ما أسلم أو يفارق المشركين)) والمعنى : حتى يفارق المشركين .

والأحاديث في هذا المعنى كثيرة ، لكن من رزق الإيمان والعلم والبصيرة وخالطهم للدعوة إلى الله وبيان الحق والإرشاد إليه وإنكار الباطل فهذا لا شيء عليه لإظهاره دينه بدعوته لهم إلى الحق والهدى كما دعا الرسل وأولياء الله صنوف الكفار إلى الحق والهدى ، فإذا خالطهم لهذا الأمر عن علم وعن بصيرة وعن قصد لإنقاذهم من الباطل وإخراجهم من الظلمات إلى النور فهذا له أجر عظيم لأنه دعا إلى الله وأظهر دينه وتميز عن أعداء الله بانضمامه إلى أولياء الله ودعوته إلى حزب الله واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، فالدعاة إلى الله الذين تأهلوا لذلك وحصلوا من العلم على ما يعينهم على ذلك وتميزوا عن أعداء الله بإظهار الحق والدعوة إليه لهم أجر عظيم؛ لأنهم إنما خالطوهم للدعوة إلى الله وبيان الحق لهم ، فهؤلاء على خير عظيم وعلى هدى من الله عز وجل كما فعلت الرسل ومن نصرهم من أولياء الله ، وأما من خالطهم من غير علم ولا توجيه فهو على خطر عظيم من وجوه كثيرة : خطر من جهة ولايتهم عليه ، وخطر من جهة عدم إنكاره الباطل عليهم وخطر من جهة قلة علمه ، فقد يضل بسبب ما يلقون عليه من الشبه التي تحيره في دينه أو تسلخه من دينه ولا حول ولا قوة إلا بالله ، فالواجب على كل مسلم أن يحذر خلطتهم والتساهل في القرب منهم وأكثر من ذلك وأكبر أن يسافر إلى بلادهم فإن السفر إلى بلادهم مع قلة العلم وقلة البصيرة فيه ضرر كبير وخطر عظيم فإن الشرك بالله بينهم ظاهر والمعاصي بينهم ظاهرة من الزنا وشرب الخمور وغير ذلك ، فالسفر إلى بلادهم ولا سيما مع قلة العلم وقلة الرقيب من أعظم الأسباب في الوقوع في الباطل واتباع ما يدعو إليه الشيطان من الشبهات الباطلة والشهوات المحرمة ، وقد سافر كثير إليهم من أجل الدراسة أو السياحة أو العمل أو غير ذلك فرجعوا بشر عظيم وانحراف شديد وربما رجع بعضهم بغير دينه إلا من سلمه الله ورحمه وهم القليل ، فالواجب على المسلمين أن يكون عندهم نفور من أعداء الله وحذر من مكائدهم أينما كانوا وأن لا يقربوهم إلا دعاة إلى الحق وموجهين إلى الخير وناصحين حتى يتميز هؤلاء عن هؤلاء وحتى يحذر المؤمن شرهم وشبههم وما يدعون إليه من الباطل ، وقد كان الصحابة رضي الله عنهم في مكة مع ضعفهم وخوفهم ومع أذى الكفار لهم يقومون بهذا الأمر ويدعون إلى الله ويوجهون إليه ، ومنهم من خاف واستتر بإيمانه حتى يجعل الله له فرجا ومخرجا ، ولا يخفى ما قد حصل في هذا العصر من الاختلاط الكثير ، فالواجب على المؤمن أن يهتم بهذا الأمر وأن يحذر ما وقع فيه كثير من الناس من مخالطة أعداء الله والأنس بهم ، وأن تكون المخالطة للبيان والإيضاح والدعوة إلى الحق والتوجيه والنصح لا للمودة والصداقة والتساهل بأمر الله عز وجل ، فإن هذا فيه شر عظيم وعواقب وخيمة والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

من صور الموالاة الكفار

ـ الإقامة في بلادهم بغير حاجة ولا ضرورة ، ولهذا فإن المسلم المستضعف الذي لا يستطيع إظهار شعائر دينه تحرم عليه الإقامة بين الكفار إذا كان يقدر على الهجرة ، قال تعالى :{ إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيراً . إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلاً . فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفواً غفوراً } .

فلم يعذر الله في الإقامة في بلاد الكفار إلا المستضعفين الذين لا يستطيعون الهجرة . وكذلك من كان في إقامته مصلحة دينية كالدعوة إلى الله ونشر الإسلام في بلادهم .

فالإقامة بين ظهرانيهم محرمة لغير ضرورة ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أنا بريء ممن أقام بين ظهراني المشركين ) .

ـ السفر إلى بلادهم لغرض النزهة ومتعة النفس : أمّا الذّهاب لحاجة شرعية - كالعلاج والتجارة وتعلّم التخصصات النافعة التي لا يمكن الحصول عليها إلا بالسفر إليهم - فيجوز بقدر الحاجة ، وإذا انتهت الحاجة وجب الرجوع إلى بلاد المسلمين .

ويشترط للذّاهب في هذه الحالة أن يكون معه علم يدفع به الشبهات وإيمان يدفع به الشهوات وأن يكون مُظهِراً لدينه معتزاً بإسلامه مبتعداً عن مواطن الشر ، حذِراً من دسائس الأعداء ومكائدهم ، وكذلك يجوز السفر أو يجب إلى بلادهم إذا كان لأجل الدعوة إلى الله ونشر الإسلام .

ـ مدحهم والذبّ عنهم والإشادة بما هم عليه من المدنية والحضارة والإعجاب بأخلاقهم ومهاراتهم دون نظر إلى عقائدهم الباطلة ودينهم الفاسد . قال تعالى :{ ولا تمدن عينيك إلى ما متَّعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربِّك خيرٌ وأبقى } .

وكذلك تعظيمهم وإطلاق ألقاب التفخيم عليهم والبدء بتحيتهم وتقديمهم في المجالس وفي المرور في الطرقات ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تَبْدَءُوا الْيَهُودَ وَلا النَّصَارَى بِالسَّلامِ فَإِذَا لَقِيتُمْ أَحَدَهُمْ فِي طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُ إِلَى أَضْيَقِهِ " . رواه مسلم 4030

ـ ترك تاريخ المسلمين والتأريخ بتأريخهم واعتماده خصوصاً التاريخ الذي يعبر عن طقوسهم وأعيادهم كالتاريخ الميلادي ، وهو عبارة عن ذكرى مولد المسيح عليه السلام ، والذي ابتدعوه من أنفسهم وليس هو من دين المسيح عليه السلام ، فاستعمال هذا التاريخ فيه مشاركة في إحياء شعارهم وعيدهم .

ولتجنب هذا لما أراد الصحابة رضي الله عنهم وضْع تاريخ للمسلمين في عهد الخليفة عمر رضي الله عنه عدلوا عن تواريخ الكفار وأرخوا بهجرة النبي صلى الله عليه وسلم مما يدل على وجوب مخالفة الكفار في هذا وفي غيره مما هو من خصائصهم ـ والله المستعان .

ـ مشاركتهم في أعيادهم أو مساعدتهم في إقامتها أوتهنئتهم بمناسبتها أو حضور أماكنها .

وقد فُسَّر الزور في قوله تعالى :{ والذين لا يشهدون الزور } بأعياد الكفار .

ـ التسمي بأسمائهم المُنكَرة ، وقد غيّر النبي صلى الله عليه وسلم الأسماء الشركية كعبد العزّى وعبد الكعبة .

ـ الاستغفار لهم والترحم عليهم : قال الله تعالى : ( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم ).

فهذه طائفة من الأمثلة التي توضّح قاعدة تحريم موالاة الكفّار ، نسأل الله سلامة العقيدة وقوّة الإيمان والله المستعان .

ومن ذلك قول الله جل وعلا {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ}[20] يعني بالإقامة بين المشركين {قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ} أي قالت لهم الملائكة . . . {فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا إِلا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا}[21] فبين في هذه الآية العظيمة خطر المشاركة والإقامة بين المشركين والمخالطة لهم وأن المخالطة تؤدي إلى خطر عظيم ، وهذه نزلت في قوم من المسلمين كانوا بمكة فخرجوا مع أعداء الله في بدر وقتل منهم من قتل مع المشركين ، والمشهور أنهم كانوا مكرهين ولو خرجوا مقاتلين طائعين كانوا مرتدين ولكن بسبب إقامتهم بين المشركين اجترؤوا عليهم وساقوهم إلى ما ساقوهم إليه من المشاركة في قتال المسلمين. وقال بعض السلف إنهم كفروا بذلك لأنهم ظاهروا المشركين وساعدوهم فصاروا بذلك مثلهم؛ لأن من ظاهر المشركين وساعدهم على المسلمين صار مرتدا عن دينه لقوله تعالى {وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}[22] فهم بين أمرين : من كان مواليا لهم مساعدا لهم موافقا لهم على قتال أولياء الله كفر ، ومن كان مكرها لم يرض بذلك وإنما أكره عليه فقد أساء بإقامته بينهم وعدم بداره بالهجرة فكانت إقامته وسيلة وذريعة إلى أن خرج مقاتلا ومساعدا لأعداء الله ، وبهذا يتبين خطر الإقامة بين المشركين والمخالطة لأعداء الله ، فهو إن ساعدهم وظاهرهم على المسلمين ارتد عن دينه وكفر بذلك وإن سلم من ذلك صارت إقامته وسيلة إلى أن يوافقهم في بعض الباطل أو على ترك بعض الحق ، وربما خرج عن دينه بتشكيكهم له ودعوتهم له إلى الباطل وأنواع الكفر ، فوجب على المسلم أن يحذر المخالطة لأعداء الله ويتميز عنهم ويبتعد عن مكائدهم حذرا من شرهم ، قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية الكريمة : {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ}[23] الآية قال ما نصه : ( كل من أقام بين ظهراني المشركين وهو قادر على الهجرة وليس متمكنا من إقامة الدين فهو ظالم لنفسه مرتكب حراما بالإجماع ) انتهى كلام الحافظ رحمه الله .

لأن المخالطة لهم والإقامة بينهم من المحرمات المعلومة من الدين بالضرورة في حق من لا يظهر دينه ، ولهذا قال الحافظ رحمه الله : ارتكب محرما بالإجماع؛ لأن بقاءه بينهم وسيلة إلى ما لا تحمد عقباه من كفره بالله وموافقته لهم على باطلهم . وقد روى أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد جيد عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ((أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين)) وما ذلك إلا لأن إقامته بينهم وسيلة إلى كفره بالله أو إلى نقص دينه وضعف قيامه بحق مولاه سبحانه وتعالى . وخرج النسائي رحمه الله بإسناد صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن قال ((لا يقبل الله من مشرك عملا بعد ما أسلم أو يفارق المشركين)) والمعنى : حتى يفارق المشركين .

والأحاديث في هذا المعنى كثيرة ، لكن من رزق الإيمان والعلم والبصيرة وخالطهم للدعوة إلى الله وبيان الحق والإرشاد إليه وإنكار الباطل فهذا لا شيء عليه لإظهاره دينه بدعوته لهم إلى الحق والهدى كما دعا الرسل وأولياء الله صنوف الكفار إلى الحق والهدى ، فإذا خالطهم لهذا الأمر عن علم وعن بصيرة وعن قصد لإنقاذهم من الباطل وإخراجهم من الظلمات إلى النور فهذا له أجر عظيم لأنه دعا إلى الله وأظهر دينه وتميز عن أعداء الله بانضمامه إلى أولياء الله ودعوته إلى حزب الله واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، فالدعاة إلى الله الذين تأهلوا لذلك وحصلوا من العلم على ما يعينهم على ذلك وتميزوا عن أعداء الله بإظهار الحق والدعوة إليه لهم أجر عظيم؛ لأنهم إنما خالطوهم للدعوة إلى الله وبيان الحق لهم ، فهؤلاء على خير عظيم وعلى هدى من الله عز وجل كما فعلت الرسل ومن نصرهم من أولياء الله ، وأما من خالطهم من غير علم ولا توجيه فهو على خطر عظيم من وجوه كثيرة : خطر من جهة ولايتهم عليه ، وخطر من جهة عدم إنكاره الباطل عليهم وخطر من جهة قلة علمه ، فقد يضل بسبب ما يلقون عليه من الشبه التي تحيره في دينه أو تسلخه من دينه ولا حول ولا قوة إلا بالله ، فالواجب على كل مسلم أن يحذر خلطتهم والتساهل في القرب منهم وأكثر من ذلك وأكبر أن يسافر إلى بلادهم فإن السفر إلى بلادهم مع قلة العلم وقلة البصيرة فيه ضرر كبير وخطر عظيم فإن الشرك بالله بينهم ظاهر والمعاصي بينهم ظاهرة من الزنا وشرب الخمور وغير ذلك ، فالسفر إلى بلادهم ولا سيما مع قلة العلم وقلة الرقيب من أعظم الأسباب في الوقوع في الباطل واتباع ما يدعو إليه الشيطان من الشبهات الباطلة والشهوات المحرمة ، وقد سافر كثير إليهم من أجل الدراسة أو السياحة أو العمل أو غير ذلك فرجعوا بشر عظيم وانحراف شديد وربما رجع بعضهم بغير دينه إلا من سلمه الله ورحمه وهم القليل ، فالواجب على المسلمين أن يكون عندهم نفور من أعداء الله وحذر من مكائدهم أينما كانوا وأن لا يقربوهم إلا دعاة إلى الحق وموجهين إلى الخير وناصحين حتى يتميز هؤلاء عن هؤلاء وحتى يحذر المؤمن شرهم وشبههم وما يدعون إليه من الباطل ، وقد كان الصحابة رضي الله عنهم في مكة مع ضعفهم وخوفهم ومع أذى الكفار لهم يقومون بهذا الأمر ويدعون إلى الله ويوجهون إليه ، ومنهم من خاف واستتر بإيمانه حتى يجعل الله له فرجا ومخرجا ، ولا يخفى ما قد حصل في هذا العصر من الاختلاط الكثير ، فالواجب على المؤمن أن يهتم بهذا الأمر وأن يحذر ما وقع فيه كثير من الناس من مخالطة أعداء الله والأنس بهم ، وأن تكون المخالطة للبيان والإيضاح والدعوة إلى الحق والتوجيه والنصح لا للمودة والصداقة والتساهل بأمر الله عز وجل ، فإن هذا فيه شر عظيم وعواقب وخيمة والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،

الروابط :

http://www.islamqa.com/special/index.php?r...amp;subsite=140

http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&...icle&id=245

http://www.islamhouse.com/ar/modules.php?n...cle&sid=244

رابط هذا التعليق
شارك

هناك فرق كبير بين الغربة فى الخليج و الغربة فى بلاد الغرب

اهم فرق هو ان الاسرة و الاولاد يرجعون الى مصر عاجلا ام اجلا

ام فى الغرب مفيش حد بيرجع و الام و الاب بيموتوا فى الغرب و ياما يرجعوا فى صندوق او يندفنوا هناك و يسيبوا الاولاد فى بلد تعتبرهم اثنيات عرقية و ينخرطوا فى المجتمع الغربى و تنتهى صلتهم بالاقارب و البلد الام

طبعا ده ينتج عنه ان الاب و الام مافيش غالبا مشكلة و بيكونوا منبهرين بالفلوس و النظفة و تعليم الاولاد و السكينة سرقاهم و الاولاد بيضيعوا منهم

لقد عشت بالغرب و شوفت ضياع الجيل الثانى و بالاخص اولاد المسلمين الهنود و البنجلاديش و البكستان و العرب و المصريين، و لو الاولاد ما ضاعوش وهو يحدث فى 10% من الحالات بيكون فيه مشاكل كثرة فى الزواج خصوصا زواج البنات، يعنى هل الواحد حيقعد يدلل على بنته فى مصر علشان تتزوج، و بعدين هما فى الغرب بيسمموا مخ البنات و يقعدوا يكرهوهم فى الزواج عن طريق العائلات الكرية و يسمه جواز اجبار Forced Marriage فطبيعى ان البنت تنفر منه و ترفضه

و نقول امثلة ليس للتشنيع و لكن لكى نعتبر

محمد الفايد عمال يقول قتلوا دودى و ديانا و نسي ان الموت علينا حق و ان دودى مات و هو زانى

و احتفل فايد بميلاد حفيدته الاولى لنجلته لتى حملت بعد علاقة مع مغنى اسبانى

شوف بقى نفسك بيقى عندك فلوس زيه، طب تقدر تتحمل ان ابنك و بنتك تزنى و تقف زى العبيط تحتفل بميلاد حفيدك من علاقة غير شرعية

يبقى مصر على فقرها احسن او اى دولة عربية

[يسار][/يسار]Life's grand for Al Fayed

From:

Daily Mail

Date:

June 30, 2006

Author:

RICHARD KAY

AT 73, Harrods owner Mohamed Al Fayed has become a grandfather for the first time, I learn.

Fashion designer Jasmine - the eldest of Mohamed's four children from his second marriage to his Finnish-born wife Heini - has given birth to a baby daughter, Delilah Jasmine.

Says an aide at Harrods: 'Mr Al Fayed is over the moon at becoming a grandfather. The family have nicknamed the baby Lemon, because with her pursed lips she looks like she's sucking on one.' Jasmine, who has her own semi- eponymous fashion label Jasmine di Milo, has been dating the baby's father, a musician called Noah, for almost two years.

At the launch of The Bar at the Dorchester, Jasmine's sister, proud new aunt Camilla, 21, tells me: 'Delilah Jasmine is a month old now and is absolutely adorable. The whole family is thrilled. My sister has started designing again now.' Could a range of elegant babywear be in the offing?

رابط هذا التعليق
شارك

الإقامة في بلاد الغرب في ظل مخاوف واقعة ومتوقعة

السؤال

اقيم مع زوجتى و اولادى فى الفرب منذ ثمان سنوات.

ابنتى الكبرى سنها سبعة عشرة عاما, كل اصدقائها بالمدرسة لهم علاقات غرامية و يمارسون الجنس بددون زواج.

لقد رأيت المسلمين من الجيل الثانى ينخرطون فى المجتمع و يمارسون الجنس و يشربون الخمر.

اخطر فترة هى الجامعة, لذلك اريد الانسحاب الى مصر بلدى وادخال اولادى الجامعة فى مصر و حمايتهم من الضياع.

زوجتى ترى عكس ذلك, و تقول لى فليدرسوا فى الجامعة فى الغرب ثم نعود الى مصر.

اخشى ان ينخرط الاولاد مع الغرب فيما ذهبوا اليه من مفاسد و ان يرفض الاولاد العودة الى مصر بعد ذلك و يضيعوا كما ضاع من قبلهم.

هل استسلم فيما ذهبت اليه زوجتى، ام اخالفها و ارجع اولادى الى بلدى.

اغيثونى

الحل

بسم الله ،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد: -

في ظل هذه المخاوف المتوقعة والواقعة يجب عليكم الرجوع إلى مصر.

قول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:

إن الهجرة أحياناً تكون مباحة وأحياناً تكون فريضة إذا كان الإنسان لا يستطيع أن يقيم شعائر دينه في بلده

فهنا جاءت الآية الكريمة (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها)

فهذه الهجرة ليست مجرد مباح بل هي أمر واجب على المسلم إذا وجد أرضاً تسعه وتسع دينه ويستطيع أن يحتفظ فيها بدينه على الأقل في الشعائر والأشياء الأساسية يجب عليه أن يهاجر،

ولكن على المسلمين الذين يهاجرون في هذه البلاد عدة واجبات، ليست مجرد أنني أهاجر وانتهى الأمر، هناك للأسف مسلمون هاجروا إلى استراليا وهاجروا إلى الأرجنتين، وهاجروا إلى أمريكا الشمالية والجيل الأول ذهب تماماً، ذاب في المجتمع، ومُحِيت هويته؛ لأنه لم يكن عنده معرفة بالإسلام ولا التزام جيد بالإسلام، وقد ذهب للرزق وللعيش فقط، وبعضهم تزوج من المجتمع وعاش وانتهى تماماً، هذا لا يجوز.

ولذلك نحن نقول من يذهب إلى هذه البلاد عليه واجبات خمس :ـ

واجب نحو نفسه

واجب نحو أسرته وأولاده.

واجب نحو إخوانه المسلمين .

واجب نحو المجتمع الذي يعيش فيه من غير المسلمين.

واجب نحو قضايا أمته الكبرى.

وأهم هذه الواجبات هو الواجب الأول أن يحافظ على شخصيته الإسلامية أن تذوب في هذا المجتمع وليس معنى هذا أن ينغلق عن المجتمع وينعزل عنه فهذه آفة أخرى لا نريد للمسلم أن ينعزل وينغلق وينكفئ على ذاته ويترك المجتمع ولا نريد منه أيضاً أن ينفتح انفتاحاً يذيب شخصيته ويزيل الحواجز تماماً .. لا، نحن نريد كما قلت في بعض المحاضرات نريد تماسكاً دون انغلاق وانفتاحاً دون ذوبان، هذه هي الوسطية التي نريدها لمن يعيش هناك.

والخلاصة أن العبرة في السفر إلى بلاد الغرب هو الأمن والطمأنينة على الدين.

والله أعلم . حرر هذه الفتوى : حامد العطار عضو لجنة تحرير الفتوى بالموقع

رابط هذا التعليق
شارك

الإقامة في بلاد الغرب في ظل مخاوف واقعة ومتوقعة

السؤال

اقيم مع زوجتى و اولادى فى الفرب منذ ثمان سنوات.

ابنتى الكبرى سنها سبعة عشرة عاما, كل اصدقائها بالمدرسة لهم علاقات غرامية و يمارسون الجنس بددون زواج.

لقد رأيت المسلمين من الجيل الثانى ينخرطون فى المجتمع و يمارسون الجنس و يشربون الخمر.

اخطر فترة هى الجامعة, لذلك اريد الانسحاب الى مصر بلدى وادخال اولادى الجامعة فى مصر و حمايتهم من الضياع.

زوجتى ترى عكس ذلك, و تقول لى فليدرسوا فى الجامعة فى الغرب ثم نعود الى مصر.

اخشى ان ينخرط الاولاد مع الغرب فيما ذهبوا اليه من مفاسد و ان يرفض الاولاد العودة الى مصر بعد ذلك و يضيعوا كما ضاع من قبلهم.

هل استسلم فيما ذهبت اليه زوجتى، ام اخالفها و ارجع اولادى الى بلدى.

اغيثونى

الحل

اللاجابة بنعم صعبة و الاجابة بلا اصعب و اصعب,لكن اخى الكريم اعمل ايلي عليك و حاول انك تستثمر وقت فراغك بتعريف اولادك بالحلال و الحرام,حاول ان تقرأ القرآن امامهم ان تأخذهم معك الي المسجد البنت مسؤلة من امها فان كانت الام صالحة كل شئ حيبقي علي مايرام.ربنا يسترها معانا.

رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع صعب جدا و ذلك لتأثير المجتمع على الجيل الثانى

انت و مراتك بتقلوا على الخمر و الجنس حرام و كل المجتمع بيقول حلال

و بعدين الاولاد فى عقلهم الباطن بيفكروا و يقولوا اهلنا سابوا مصر لانها احسن، طب ليه بقى لما هما صح فى كل حاجة اشمعنى بقى الحجات دى

و بعدين صعب جدا مع البلوغ و ارتفاع نسبة الهرمونات عند اولادنا و انتشار الفاحشة حولهم فى المدرسة و المجتمع انهم يمسكوا نفسهم

بصراحة شوف مصريين كتير اولادهم فلتوا بعضهم لا يعرف، و من يعرف ميقدرش يعمل حاجة فلقد فات الاوان و نتيجة الامتان طلعت و لا يمكن تغيرها

كل اللى الاهل بيعملوه انهم ياما يكذبوا على اقاربهم فى مصر او انهم يتفادوهم و لا يتصلوا بيهم عند النزول لمصر.

رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع صعب جدا و ذلك لتأثير المجتمع على الجيل الثانى

انت و مراتك بتقلوا على الخمر و الجنس حرام و كل المجتمع بيقول حلال

و بعدين الاولاد فى عقلهم الباطن بيفكروا و يقولوا اهلنا سابوا مصر لانها احسن، طب ليه بقى لما هما صح فى كل حاجة اشمعنى بقى الحجات دى

و بعدين صعب جدا مع البلوغ و ارتفاع نسبة الهرمونات عند اولادنا و انتشار الفاحشة حولهم فى المدرسة و المجتمع انهم يمسكوا نفسهم

بصراحة شوف مصريين كتير اولادهم فلتوا بعضهم لا يعرف، و من يعرف ميقدرش يعمل حاجة فلقد فات الاوان و نتيجة الامتان طلعت و لا يمكن تغيرها

كل اللى الاهل بيعملوه انهم ياما يكذبوا على اقاربهم فى مصر او انهم يتفادوهم و لا يتصلوا بيهم عند النزول لمصر.

اخي الفاضل كلامك صحيح بس زى مافيه مصريين اودهم فالتين فيه مصريين اولادهم ماشاء الله صلاةو صوم بل و اعتكاف في شهر رمضان,الوالدين هم الاساس لتنشأة الابناء فان صلحوا صلح الابناء.

رابط هذا التعليق
شارك

فيه مصريين اولادهم ماشاء الله صلاةو صوم بل و اعتكاف في شهر رمضان,الوالدين هم الاساس لتنشأة الابناء

الكلام ده صحيح فى 10% من الحالات فقط و 90% فى الضياع بمختلف درجاته و سوف ارصد لكم امثلة كثيرة

و بعدين لا تنسى تأثير المجتمع و بالذات المدرسة و الجامعة.

بيكلموا مين فى المدرسة؟ مين اصحابهم

انا برضه كنت فاكر ان الاساس فى البيت

تقدر تربى اولادك فى عمارة او فى حى فى مصر تنتشر فيه الفاحشة؟

طب تعمل ايه لو عرفت ان فيه بنت او اثنين فى فصل بنتك تمارس الزنى؟

فما بالك ان فى الغرب كل الفصل بيزنى بما فيهم اولاد المسلمين، طب ده انا ما اصابنى بالذعر ان صديقة بنتى الهندية المسيحية بتزنى مع ابن واحد مصرى ربى اولاده فى السعودية و هو و زوجته حجوا اربع مرات. مع ارتفاع الهرمونات فى دم الاولاد البالغين و فساد المجتمع حولهم، و كمان كل المجتمع بيقول ان الزنى ده صح و حق الاهل ليس لهم دخل فيه.

و ضح انك مبسوط فى كندا (تورونتو) و هى طبعا احسن من مصر و ان المصريين مش ممكن يرجعوا مصر و لا بالطبل البلدى، و لكن النصيحة انك ترجع اولادك مصر مع امهم قبل سن البلوغ، و انت تعمل فى نفسك زى ما انت عاوز، تقعد فى كندا، تروح السعودية، ترجع مصر، انت حر، بس حرام تضيع الاولاد.

الوقاية خيرا من العلاج، بالذات ان الضياع فى الغرب ليس له علاج، لا تنسى انهم كمان حيبقى معاهم جنسية كندى و انت عارف بقى، بلاش تقعد تقولى ان مصر فيها فساد، هذا صحيح و لكنه عيب و حرام، و المحتمع فى مصر يساعدك على الفضيل’ انما فى كندا الخمر و الزنى و القمار كله قانونى و حلال

طبعا انت عاوز ان العيلة تجتمع فى مكان واحد حلو زى كندا، و ترجع البيت تلاقى الاولاد بيتكلموا انجليزى، و المدام طبخت المحمر و المشمر، ده غير الحلو الى بعد الاكلز بس ثمن ضياع الاولاد غالى، اديك شوفت اولاد محمد الفايد.

الطريقة الوحيدة ان الاولاد يروحوا مدارس اسلامية و يكون الاختلاط و الصحبة فى المدرسة مع اولاد مسلمين ملتزمين

تذكر ان التفاعة العطبانة تفسد كل التفاح اللى معها فى السلة

تذكر الحديث لشريف المرء على دين خليله، فلينظر احدكم من يخالل

رابط هذا التعليق
شارك

الطريقة الوحيدة ان الاولاد يروحوا مدارس اسلامية و يكون الاختلاط و الصحبة فى المدرسة مع اولاد مسلمين ملتزمين

المدرسة الإسلامية لا أعتقد أنا ستزيد في المتوسط عن الصف التاسع . طب بعد كده نعمل ايه ؟ وماذا عن الجامعة ؟ وماذا عما بعد الجامعة ؟

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

الاسلام هو الحل

تذكر قول الله تعالى (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها)

الصف التاسع مرحلة البلوغ يعنى يتلحق يمتلحقش، نصحيتى لك من تجربتى و دراسة احوال الجيل الثانى من المسلمين لمدة 13 سنة فى الغرب و منهم ناس اعرفهم و اقاربى نسبة الضياع فى الجيل الثانى 90% و ذلك بدرجات متفاوتة من الضياع البسيط يعنى الواحد منهم يبقى علمانى لا صلاة و لا صوم و لا الاسلام على باله يعنى هو حاجة كده زى الجنسيةز المرحلة اللى بعد كده اكل الخنزير و شرب الخمر، و بعدين المرحلة اللى بعد كده ان يكون لهم اصدقاء زناة، و بعدين هم نفسهم يزنوا، و هلم جرى الى ان تصل الى مرحلة مثل التى وصلت لها صفية الماليزية.

باختصار انت حتلاقى انك اتندهت و مش عارف ترجع مصر، و بعدين اولادك بيتندهزا من سن الثانوى و بيبتعدوا عنك بالتدريج و صدقنى عمرهم ما بيرجعوا تانى، و تعض انت اصابع الندم لما تنزل مصر تحضر فرح ان و بنت اخوك و مش طايل تجوز اولادك، او لقدالله تصبح جد بدون ما يكون فيه فرح يعنى زى محمد الفايد، و هذا المثال للاعتبار و ليس للتشنيع

اعقلها بقى و نصحيتى لك الاولاد عند سن البلوغ تنزل مصر مع امهم و انت بقى تعمل فى نفسك اللى انت عاوزه بس بلاش تضيع الاولاد

22 ربيع الأول 1429هـ - 30 مارس2008م

ماليزيا احتفت بذكائها الخارق

صوفيا.. مسلمة عبقرية دخلت أكسفورد بسن الـ13 تتحول للدعارة

الفتاة العبقرية بالحساب تبيع جسدها

كانت "ملتزمة" وتصلي ..

رواية في ماليزيا عن معاناتها

دبي- حيان نيوف

تحولت صوفيا يوسف، المسلمة الملتزمة والعبقرية بالرياضيات في جامعة أكسفورد وهي بسن 13 عاما، إلى بائعة هوى في شقتها وهي بعمر 23 عاما حيث تبيع جسدها للزبون بـ130 جنيها، بسبب أزمة عائلية وخلافات مع والدها قادت حياتها في منحى آخر.

هذه القصة نشرتها صحيفة "نيوز أوف ذي وورلد" البريطانية الأحد 30-3-2008 كموضوع رئيسي لها، لتختم بها مسيرة طويلة لفتاة احتفلت ماليزيا بعبقريتها، فتحولت اليوم من البراعة في عالم الرياضيات إلى البراعة في عالم الحساب ولكن هذه المرة في تحديد سعر النوم مع كل زبون. وهي من أم ماليزية وأب باكستاني.

الفتاة العبقرية بالحساب تبيع جسدها

تقول الصحيفة البريطانية إن صوفيا كانت طفلة معجزة وعبقرية بالرياضيات ولذلك قبلتها جامعة أكسفورد عام 1997 وهي بسن 13 سنة.

وتكشف الصحيفة أنه بعد عشر سنوات على قبولها في الجامعة، تقيم الآن في شقتها في سالفورد (مانشستر) حيث تبيع جسدها بـ130 جنيها لكل ساعة مع زبون جديد.

وقامت بعرض خدماتها على شبكة الانترنت، ولكن سرعان ما تعرض هذا الموقع للانهيار بشكل مفاجئ، دون تحديد الجهة التي تقف وراء هذا العمل.

وأشارت الصحيفة إلى أن صوفيا هربت عام 2001 عندما كانت بسن 15 عاما من امتحان في كلية "سانت هيلدا" التابعة لأكسفورد.

وأضافت "في ذلك الوقت أرسلت رسالة إلى أختها أخبرتها بأن والدها وضعها في جهنم حقيقية وذلك من خلال اضطهادها جسديا وعاطفيا خلال 15 سنة، وهذا ما نفاه والدها".

وزعم والدها أن منظمة اختطفتها وغسلت دماغها لتعرف سر ذكائها، لكن رسالة الفتاة إلى أختها أكدت عكس ذلك.

وفقدت صوفيا لأسبوعين قبل أن تعثر عليها الشرطة في مقهى أنترنت في بورنموث، حيث كانت تعمل كنادلة في فندق. ورفضت العودة إلى والديها فتم أخذها إلى الخدمة الاجتماعية وهناك كشفت أنه سبق لوالدها أن سجن عام 1992 لثلاث سنوات بقضية لها علاقة بالرهن.

وفي أكسفورد عادت لتنهي السنة الأخيرة في دراسة ماجستير الرياضيات. تزوجت وهي بعمر 19 سنة عام 2004 من محام متدرب ووقع الطلاق بينهما بعد عام. وهي الآن ن تستخدم جسدها لتدفع أجرة شقتها.

كانت "ملتزمة" وتصلي ..

وقالت الصحيفة البريطانية إنها أرسلت مراسلها على أنه شخص يريد تمضية وقت ممتع معها، فقالت له" هل تريد أن تبدأ الآن ورقصت على الفراش وهي تعرض جسدها". وتسمي نفسها شيلبا لي، وتقول إنها "طالبة مثيرة وذكية وتسعى وراء الرجل الأكبر سنا".

وأما مراسل الصحيفة، فيبدو أنه واجه مهمة شاقة. فبعد دخوله غرفة صوفيا، تعرت أمامه وقدمت عروضها ودعته للنوم معها، وعندما تراجع بأعذار مختلفة جلست وروت له قصتها.

ونوهت الصحيفة بأن نشرها لهذه القصة يتزامن مع سجن فاروق – والد صوفيا – لتحرشه بفتاتين بعمر 15 سنة كان يعلمهما الرياضيات في منزله. وتم الحكم على فاروق (50 سنة) بالسجن 18 شهرا .

وذكرت الصحيفة أن صوفيا، عندما كانت بعمر 12 سنة، كانت مسلمة ملتزمة تصلي الأوقات الخمسة، وأشارت إلى أنها أبدعت في جامعة أكسفورد بالرياضيات وكان ذكاؤها ذائع الصيت آنذاك.

رواية في ماليزيا عن معاناتها

رواية الموهوبة

وبالتزامن مع هذه القصة في الصحيفة البريطانية، كانت أيضا صحيفة "ماليزيا ستار" الماليزية تتحدث عن صوفيا، ولكن بشكل أخر.

تقول الصحيفة في عددها اليوم الأحد إن قصة صوفيا معروفة عن نطاق واسع في ماليزيا فهي من أم ماليزية واب باكستاني، واحتلت عام 1997 الصفحات الأولى للصحف الماليزية عندما كانت في سن 13 عاما كأصغر طالبة تقبلها أكسفورد منذ عام 1984.

وتقول الصحيفة إن رواية "الموهوبة" التي ألفتها كاتبة ماليزية التي رشحت لجائزة البوكر عام 2007 ، تقوم ببعض أجزائها على قصة صوفيا.

وتشير إلى أن هذه الرواية تعالج من خلال قصة صوفيا ووالدها دور الاسرة في رعاية فتاة موهوبة، وتتطرق لهروبها من عائلتها والجامعة عام 2000 .

Maths prodigy who won an Oxford place at 13 is now a £130-an-hour HOOKER

By Keith Gladdis

SHE was a child maths genius who won a place at Oxford University aged just 13—but now the only sums Sufiah Yusof is interested in are the ones she earns as a HOOKER.

For sad Sufiah the daily equation she has to solve is simply sex equals £130 as she sells her body to punters over the internet.

The gifted girl with the winning smile had the world at her feet ten years ago and should be a rich woman by now—but last week she was busy subtracting her underwear for our undercover reporter in her dingy back street flat.

"Would you like to start your half hour now?" said Sufiah, 23, as she danced on the bed, displaying her body for examination.

Then she listed all the sleazy plus points she would throw in for our man if he took up her offer.

Calling herself Shilpa Lee, the former child prodigy still juggles with figures on a hookers' website, describing herself as a "very pretty size 8, 32D bust and 5'5" tall—available for booking every day from 11am to 8pm."

She says she is a "sexy, smart student" who prefers "older gentlemen"— but a former pal who has witnessed her downfall told us: "It is all desperately heartbreaking.

"With her amazing brain she should be able to make money any way she wants. But instead her life has spiralled completely out of control."

Life has never quite added up for Sufiah. Her descent into prostitution in Salford, Manchester, is the latest in a long line of tragedies to have engulfed her since the sunny day when she posed with her university mortar board for the world's press outside prestigious St Hilda's College.

Our shock revelations today come in the week her domineering dad Farooq was jailed for sexually assaulting two 15-year-old girls as he home-tutored them in maths.

And he was always at the root of all her troubles— even as she passed the further maths A-Level she needed for entry to Oxford at the age of 12. In those days Sufia was a strict Muslim child who prayed five times a day and was subjected to her father's famous Accelerated Learning Technique.

Her days involved stretching and breathing exercises in freezing rooms to keep her brain attentive.

Sufiah would then study hard and be forced to play tennis with just as much intensity as fanatical Farooq drove her on. The routine was so effective Sufiah was seeded number eight in the country for under 21s.

But three years into Oxford, the 15-year-old sparked a massive police hunt after running away.

Abuse

At the time her father bizarrely claimed Sufiah had been kidnapped and brainwashed by an organisation seeking the key to her intelligence.

But Sufiah sent an email to her family describing her life under her father as a "living hell".

One message to her sister read: "I've finally had enough of 15 years of physical and emotional abuse. You know what I am talking about."

Sufiah was missing for two weeks before being found in an internet café in Bournemouth where she had been working as a hotel waitress.

She refused to go back to her parents and instead was taken into the care of social services.

It was then revealed that Farooq had been jailed for three years in 1992 for his part in a £1.5m mortgage swindle. Before that—at the age of 19—he had been sent to borstal for his role in a conspiracy involving £100,000.

Free from the spell of her father, Sufiah returned to Oxford to complete the final year of her Masters in Maths.

But she was now more concerned with enjoying herself—and failed to finish the course after meeting trainee lawyer Jonathan Marshall.

They were married in 2004 when Sufiah was just 19 and Jonathan 24. But the strains with her family were still there.

Despite being invited, Sufiah's parents and four brothers and sisters failed to turn up to the wedding.

Her dreams of a happy life with Jonathan were shattered when the couple divorced just a year later.

Now, in her sad little flat, she uses her body to pay the rent. Sufiah met our man, posing as a punter, at the entrance to her building wearing a tiny skirt, leather boots and a tight t-shirt. She was carrying three mobile phones.

She laughed and joked as she led him to her small apartment where a bed was already set out in the lounge.

She told him it was £130 an hour and offered him a glass of water before putting some music on to a cheap portable stereo and nervously stripping down to her red lace bra and knickers.

Sufiah then peeled off her underwear and danced on the bed. She told him she did full sex with a condom and oral sex without protection.

After our man had made his excuses, Sufiah kept him talking by telling him how she was studying for a Masters degree in Economics on a part-time two year course in London.

The former prodigy added: "I've got exams coming up and I'm thinking ‘Oh my God!'"

Once described by her parents as "naïve and unstreetwise", she works alone from her flat without any obvious physical security or protection.

She even admitted to our reporter: "It's always a surprise who you are going to meet."

Cheerful Sufiah gave no indication of any sadness at the jailing of her father the previous day. On Wednesday Farooq, 50, was sentenced to 18 months at Coventry Crown Court for touching two 15-year-old girls when he was home tutoring them at maths.

The court heard how in May last year Farooq arrived at one of the victim's home for a maths lesson.

He started whispering in her ear and kissing her hair and cheek. He also touched her breast and told her she was a genius and pretty before putting her hand on his upper thigh.

Destroyed

Farooq's defence lawyer Tim Hannam said: "He's been back in prison for over five months and knows there'll be no more teaching and any hope he had of gaining an income from the teaching method he had developed to a high degree of success is lost to him. His reputation is destroyed."

Now it's clear the daughter who fled his strict regime has almost been destroyed too.

Her friend said last night: "Sufiah has suffered so many knocks in her life. I just hope she can drag herself out this life she has got herself into.

"She is a good person and deserves a much better life than this. Her gift really has been a curse."

رابط هذا التعليق
شارك

صعوبة الإختيار تختار تعيش فى مصر فى ذل وهوان ودين محدود "بالمعنى الشرعى" أم تعيش حياة كريمة فى الغرب بدون الذل والهوان ودين محدود برضه أنا لى واحد صديق بقاله أكثر من 17 فى الإمارات "معلش دولة خليجية بس مريحة" سألته السنة اللى فاتت انت مش ناوى ترجع مصر على اعتبار انه من نوعية اللى رايح يجمع قرشين وراجع قاللى ايه قاللى أنا هنا عايش حياة كريمة والولاد متربين كويس وباكل كويس وبتعامل باحترام ومش بحوش فلوس فى مصر مش هاعيش حياة كريمة وولادى مش هايتربوا كويس وممكن ناكل كويس لكن الأكيد مش هانتعامل باحترام وفى الآخر مش هاوحش فلوس يبقى وصلنا لنتيجة أسوأ ده واحد فى الخليج أما عن حبايبنا اللى فى بلاد العم سام أنا فيه أبن خالتى عايش هناك ومرة نزل مصر فى رمضان وفى آخر رمضان قاللى بالحرف وربنا على اللى باقوله شهيد أنا فى الشهر ده فى مصر ماعبدش ربنا صح قولتله نعم "من غير قلة أدب" يعنى فى أمريكا بتعبد ربنا صح قاللى فى الحرف على الأقل فيه ناس كل يوم الفجر بيمروا على علشان صلاة الفجر "حد بيعملها فى مصر"

للأسف الشديد الإختيار صعب والله المستعان

رابط هذا التعليق
شارك

المضوع مش احنا الجيل الموضوع هو الاولاد احنا لو علينا حنصلى و نصوم و نصلى الفجر كمان

و العيشة فى الغرب احسن ميت مرة من مصر

بس لها ثمن مش حتعرفه الا بعد فوات الاوان

احنا بنتكلم على الاولاد لما يضيعوا مننا لحتنفعك الحياة الكريمة و لا العيشة الرغدة و لا المرتب الكبير و لا البيت اللى يجنن

تقدر فى يوم من الايام تقف وقفة الفايد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دى حاجة فظيعة كل البنات اللى فى مدرسة بنتى كانوا زناة، و اثنين ثلاثة سحاقيات، و الاخطر ان البنات الباكستنيات المسلمات كانوا بيزنوا مع الانجليز يعنى الموضوع سلطة، و بعديى اكتشفت ان واحد مصرى مسلم معرفة بيزنى مع صديقة بنتى الهنديةز

اما فى مدرسة الاولاد الوضع لا يخلتف كلهم زناة الا القليل من الشواذ.

طبعا بالنسبة للمدرسين كان فيهم المتزوجين و الزناة و الشواذ

المشكلة ان الزنى و الشذوذ عندهم صح و حلال و قانونى، و بيضحكوا علينا لما بيعرفوا اننا بننفر من هذه الاشياء و بيقولوا علينا متخلفين و جهلة، و ان الدين بتاعنا هو اللى بيشعل فينا هده الافكار الرجعية. يعنى لما واحد مسلم تسرقه السكينة زى بعضنا و بيكتشف ان بنته بتزنى و بعدين لما يواجهها تقوله و انت مالك It is non of your bussiness يقوم قاتلها، هما بقى ما بيصدقوا و يقول لك شوف الارهاب

عارف لما بنقول على واحد من الارياف فلاح و داقق عصافير , اهم اغربيين بيقولوا علينا فلاحين و جهلة مش عارفين ان من حق البنت تمارس الجنس بدون زواج، و ان الشذوذ الجنسى شيء طبيعى جدا و هذا ما اثبتته الابحاث الطبية و النفسية يعنى هو او هى زى زيك كده طبيعى تماماز

كل الغرب بيفكر بهذه الطريقة

طب ياترى اولادك بعد سن البلوغ هيفكروا ازاى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فيه مسلمين كتير من الجيل الثانى بيعيشوا حياة مزدوجة، فى البيت بيرددوا كلام الاهل علشان يرضوههم، و لما بيخرجوا من البيت بيشربوا خمر و بياكلوا خنزير و عندهم اصدقاء

انا مثلا كان عندى بنت باكستانية فى المستشفى من يوم ما دخلت الجامعة و هى عندها صديق تزنى معه، و اهلها لا يعرفون، و حتى ان ابوها هو اللى ينظم رحلات الحج فى مدينته و عايش فى الوهم

رابط هذا التعليق
شارك

هذا هوتأثير الغرب على منتربى فى مصر، فما بالكم بمن تربى فى الغرب من اولادنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Nonie Darwish

Nonie Darwish, circa 1983

Nonie Darwish (born c. 1949[1]) is an Arab-American writer and public speaker. She is the author of the book Now they Call Me Infidel; Why I Renounced Jihad for America, Israel and the War on Terror. She is also a public speaker and founder of Arabs for Israel. The outspoken daughter of a shahid (martyr), Darwish attributes her father's death to "the Middle Eastern Islamic culture and the propaganda of hatred taught to children from birth". She states her mission is to "promote reconciliation, acceptance and understanding" between Israelis and Arabs.

Biography

Born in Cairo, Egypt, Darwish moved to Gaza in the 1950s when her father, Lt. General Mustafa Hafez, was sent by Gamal Abdel Nasser to serve as commander of the Egyptian Army Intelligence in Gaza, which was then occupied by Egypt. Hafez founded the fedayeen who launched raids across Israel's southern border, that between 1951 and 1956, killed some 400 Israelis. In July 1956 when Nonie was eight years old, her father became the first targeted assassination carried out by the Israeli Defence Forces in response to Fedayeen's attacks, making him a shahid.[2] [3] During his speech announcing the nationalisation of the Suez Canal, Nasser vowed that all of Egypt would take revenge for Hafez's death. Nasser asked Nonie and her siblings, "Which one of you will avenge your father's death by killing Jews?"[4]

Darwish explains:

I always blamed Israel for my father's death, because that's what I was taught. I never looked at why Israel killed my father. They killed my father because the fedayeen were killing Israelis. They killed my father because when I was growing up, we had to recite poetry pledging jihad against Israel. We would have tears in our eyes, pledging that we wanted to die. I speak to people who think there was no terrorism against Israel before the '67 war. How can they deny it? My father died in it.[3]

After his death, her family moved to Cairo, where she attended Catholic high school and then the American University in Cairo, earning a BA in Sociology/Anthropology. She then worked as an editor and translator for the Middle East News Agency, until emigrating to the United States in 1978 with her husband, ultimately receiving United States citizenship. After arriving in the US, she began attending a non-denominational evangelical church. She no longer practices Islam because she feels that even mosques in the US have a radical, anti-American and an anti-peace message. About a year after the September 11, 2001 attacks, Darwish began writing columns critical of radical Islam. She is a convert to Christianity.[1]

Darwish's Arabs for Israel website describes itself as an organization of Arabs and Muslims who "respect and support the State of Israel", welcome a "peaceful and diverse Middle East", reject "suicide/homicide terrorism as a form of Jihad", and promote "constructive self-criticism and reform" in the Arab/Muslim world.

Palestinian native Kamal Nawash founder of Free Muslim Coalition Against Terrorism praises Darwish's work but believes her decision to leave Islam dilutes her message.

She wrote that book

Now They Call Me Infidel: Why I Renounced Jihad for America, Israel, and the War on Terror

The story of Mostafa Hafez

مصطفي حافظ.. أسطورة الرجل الظل

اكرم القصــــاص

لكل حرب أساطيرها، وفي كل حرب جزء علني وآخر خفي، وما خفي دائماً يكون أكبر وأعمق وأوسع. في عالم المخابرات الحرب تدور في العقل أولاً. ليست فيها بروفات. والدقة فيها ضرورة، والخطأ قاتل. وفي عالم الحروب الكثيرة التي دارت بين إسرائيل والعرب كانت لحروب الاستخبارات جزء كبير. ولها اساطيرها.. هذه الاساطير لا تتاح المعلومات عنها في حينها. وفي كثير من الأحيان تظل الامور سرية جداً. تحتاج إلي عشرات السنين ليعرف الناس تفاصيلها.

من بين الاساطير المصرية يقف اسم مصطفي حافظ، الذي قد لا يعرف عنه المعاصرون الكثير، فقط يقرأون اسمه علي ميدان في الإسكندرية، وعلي أطول شوارع عين شمس.. التي تضم أيضا مدرسة الشهيد مصطفي حافظ. وفي قطاع غزة هناك شوارع ومدارس وميادين تحمل اسم مصطفي حافظ. ومن بين كثير من أهالي غزة المولودين في الخمسينيات ستجد كثيرين باسم مصطفي أو حافظ، أو اسما ثنائياً هو «مصطفي حافظ». ولكي تعرف حجم أسطورة الرجل يكفي أن تعرف أن قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد ان اجتاحت غزة في يونيو 1967، كانت تطارد صور مصطفي حافظ المعلقة علي حوائط المنازل، وفي بعض المحلات والمقاهي، كان الإسرائيليون يطلقون النار علي الصور أو ينهالون عليها بالسواطير. فإذا كانت الصور تمثل كل هذا القلق للإسرائيليين فماذا يمثل صاحب الصورة. الذي يفترض انه رحل قبل 12 عاماً من حرب يونيو وقبل أيام من تأميم قناة السويس. كل هذه الحكايات والأساطير جرت خلال 34 عاماً هي مجمل عمر الرجل الذي تحول إلي شبح يقلق أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية ويهتم ، وزير الدفاع والموساد بالتخلص منه وتصفيته، ومع ذلك تحول إلي رمز واتسعت اسطورته بعد رحيله لدرجة أن صوره تحولت إلي أهداف عسكرية بعد رحيله بأكثر من عشر سنوات.

انتظرت إسرائيل 38 عاماً لتعترف بمسئوليتها عن اغتيال مصطفي حافظ الذي حمل ملفه في الموساد اسم «الرجل الظل»، في كتاب لـ«يوسي ارجمان» يحمل عنوان «سري جداً» صدر عام 1993. استشهد مصطفي حافظ يوم 11 يوليو 1956، وفي 13 يوليو نشرت الأهرام في صدر صفحتها الأولي «قتل البكباشي مصطفي حافظ نتيجة ارتطام سيارته بلغم في قطاع غزة، ونقل الجثمان إلي العريش ومنها جواً إلي القاهرة،» واستطرد الخبر: كان حافظ من ابطال فلسطين ناضل من اجل استقلالها وتحريرها، وسجل له التاريخ اعمالا جعلت اسمه يزرع الرعب داخل قلوب «الإسرائيليين».. رغم أن مصطفي حافظ كان يعيش في الإسكندرية والقاهرة.

فإن المعلومات المتوفرة عنه تشير إلي أنه ولد في قرية كفر أبوالنجا التابعة لبندر طنطا في 25 ديسمبر 1920، وحصل علي الشهادة الابتدائية عام 1934، والتحق بمدرسة فؤاد الثانوية «الحسينية حالياً»، وحصل علي الثانوية عام 1938، ودخل إلي الكلية الحربية التي تخرج فيها عام 1940، وعرف عنه أنه كان ذا اعصاب حديدية. وكان من بين المتفوقين وعين ملازماً بسلاح الفرسان. وكان الجيش المصري يموج بالتحولات وأحلام التغيير. وحصل علي عدة فرق عسكرية منها فرقة في الطبوغرافيا سنة 1943، وأخري في الأسلحة وفي عام 1951 حصل علي فرقة تعليم شئون إدارية بامتياز.

في يوليو 1948 نقل اليوزباشي مصطفي حافظ إلي إدارة الحاكم الإداري العام لغزة التي كانت تتبع في إدارته مصر. وفي أكتوبر 48 عين حاكماً لرفح، وفي نوفمبر من نفس العام عين مأموراً لمركز القصير في البحر الأحمر. وسافر إلي غزة عام 1951، كانت قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل اعتداءاتها علي اللاجئين في قطاع غزة، والذين طاردتهم العصابات الصهيونية، التي واصلت احتلالها للأراضي الفلسطينية وطرد سكانها واحلال المستوطات محلها.

كان مصطفي حافظ علي علاقة بالضباط الأحرار وجمال عبدالناصر، فضلاً عن سمعته التي كانت تملأ أجواء الجيش، بوصفه ليس مجرد ضابط محترف، لكنه خبير بالبشر والسياسة. وقد استطاع خلال فترة عمله في رفح وغزة، أن يضيف إلي دراساته الميدانية والعسكرية خبرات، صقلتها امكاناته الشخصية وقدرته غير المحدودة علي اقامة علاقات مع البشر وفهمهم. وبعد قيام ثورة يوليو 1952 لم يكن هناك من هو أفضل من الصاغ مصطفي حافظ ليقود المواجهة ضد العدوان الإسرائيلي الاستيطاني الذي يطارد الفلسطينيين، ويمارس معهم كل صنوف العنف والإرهاب حتي يغادروا ارضهم ومساكهنم.

في عام 1955 حصل مصطفي حافظ علي فرقة في المدرعات ورقي رتبة صاغ ثم مقدم بعدها حضر اجتماعا سريا عقد في القاهرة برئاسة جمال عبدالناصر، تقرر فيه انشاء كتيبة للأعمال الفدائية، واختير لهذه المهمة العقيد مصطفي حافظ، الذي عرف بكفائته وذكائه، حتي أنه رقي إلي عقيد وعمره لم يتجاوز السنوات الأربعة والثلاثين. سافر مصطفي حافظ إلي غزة التي كانت تتبع الإدارة المصرية، وبدأ في تكوين شبكة فدائية واسعة تنتشر في انحاء الأراضي المحتلة، لتواجه اعتداءات قوات الاحتلال ضد الفلسطينيين.. وخلال أعوام 1955 و1956 سببت العمليات الفدائية التي قادها مصطفي حافظ رعباً للإسرائيليين، لانها كانت تطول مستوطنات في اللد وتل أبيب والمدن الكبري

وطول عامي 55 - 56 أرعبت عمليات مصطفي حافظ الإسرائيليين، لانها وصلت إلي العمق وخلف الخطوط، وجرت ضد وحدات عسكرية وواجهت واحبطت العديد من الهجمات الارهابية للعصابات المسلحة عرف الموساد ان وراء هذه العمليات «الرجل الظل» العقيد مصطفي حافظ، وقررت الأجهزة الاستخبارية السعي وراءه لتصفيته. ولم يكن ذلك امرا سهلا فقد نجح مصطفي حافظ في الهروب والتخفي، وعجزت هذه الجهات الاستخبارية عن التقاط صورة له. أو معرفة مكانه وتم تنفيذ اكثر من عملية لاغتيال مصطفي حافظ بالهجوم المباشر أو الانزال الجوي والبحري. أو السيارات المفخخة. لكنها فشلت لان «الرجل الظل» يكون غادر المكان قبل لحظات أو يكتشف الاسرائيليون انهم كانوا يجرون وراء سراب.

عمل مصطفي حافظ لتكوين كتيبة الفدائيين وتدريبهم للقيام بعمليات نوعية خلف خطوط العدو، وإلي جانب المتطوعين للعمل الفدائي، جند عدداً من المدنيين الذين عليهم قضايا جنائية، وكان شرط خروجهم من السجن هو المشاركة بعمليات عسكرية ضد الاحتلال الصهيوني.

واهتم بشكل خاص بتنسيق الجهود مع الفدائيين الفلسطينيين علي الجبهة السورية من خلال الملحق العسكري في السفارة المصرية بعمان صلاح مصطفي مما أدي لتطور في حجم العمليات التي ينفذها الفدائيون داخل إسرائيل حتي وصل المعدل إلي أكثر من عملية يومياً صدرت الأوامر لمجموعة من أمهر الضباط في المخابرات الإسرائيلية لتنفيذ عملية اغتيال حافظ، واعترفت هذه المجموعة من الضباط الإسرائيليين لـ«أرجمان» بانهم كانوا يعانون من توبيخ ديفيد بن جوريون رئيس الوزراء الإسرائيلي في ذلك الوقت، ومن القائد العسكري الإسرائيلي موشي ديان بسبب الفشل المستمر في اقتناص مصطفي حافظ، وعلي حد قول أحد أفراد هذه المجموعة فأنه كان من السهل التحدث إلي يهوه (الله باللغة العبرية) في السماء عن التحدث مع موشي ديان عن براعة مصطفي حافظ في تنفيذ عملياته داخل إسرائيل ورجوع رجاله سالمين إلي غزة وقد خلفوا وراءهم فزعاً ورعباً ورغبة متزايدة في الهجرة منها.

وكان الحل الوحيد أمام الاجهزة الإسرائيلية هو التخلص من مصطفي حافظ مهما كان الثمن، ورصدت في سبيل ذلك مبلغاً ضخماً في ذلك الزمان وهو مليون دولار، في وقت لم تكن أكثر العمليات إثارة تتكلف عدة مئات أو آلاف من الدولارات.

كان شعار أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية مصطفي حافظ مطلوب حياً أو ميتاً. وصدرت أوامر القيادة السياسية بضرورة انهائه. وكان مصطفي حافظ نفسه علي علم بذلك، بل ان جمال عبدالناصر عندما زار غزة قال لمصطي حافظ «خلي بالك يا مصطفي من الخونة، مصر تريدك بشدة».. وكان هناك قرار قد صدر بالفعل لاعادة مصطفي حافظ ليتولي رئاسة جهاز المخابرات العامة الوليد في مصر، والذي شكل بعد اكتشاف قضية لافون وفي وقت تجنيد رأفت الهجان وكانت متابعة ذلك تجري بخليط من المباحث الجنائية والمخابرات الحربية. لكن القدر لم يمهل مصطفي حافظ.. كان قرار اغتياله وتصفيته قد صدر من كل الجهات العليا في إسرائيل.

شارك في التخطيط للعملية سبعة من كبار رجال المخابرات الإسرائيلية، ان يتم نسف مصطفي حافظ عن طريق طرد ناسف، لكن واجهتهم مشكلة أن حافظ لا يفتح الطرود بنفسه، وتم البحث عن سبب مقنع يدفعه إلي فتحه مع وضع ضمانات بالا يمر علي شخص آخر قبل الوصول إليه.

فقد تم اختيار عميل مزدوج هو «سليمان طلالقة» كان الإسرائيليون يعرفون انه يعمل مع مصطفي حافظ، وكانوا قد اسروه واطلقوا سراحه بشرط ان يعمل لحسابهم، فكان عبارة عن قناة توصيل مزدوجة. لم يكن من السهل اغتيال حافظ بسلة فاكهة أو طعام لأنه لن يفتحها. وكان ان فكر مخططو العملية في حيلة، حيث افهموا العميل المزدوج طلالقة ان قائد شرطة غزة وقتها «لطفي العكاوي» يعمل لحساب الموساد.

ولم يكن ذلك صحيحاً لان العكاوي كان احد كبار المناضلين ضد الاحتلال -وكانوا يعرفون ان طلالقة سوف يطير لاخبار مصطفي حافظ بالنبأ، ولكي يؤكدوا اتهامهم، قالوا انهم يريدون ارسال طرد يحتوي علي كتاب، يحمل شفرة الاتصال معهم. ولكي يضمنوا ألا يفتح طلالقة الطرد، فقد اشتروا نسخة مشابهة من الكتاب وبعد ان شاهده طلالقة وخرج من الغرفة، وضعوا الكتاب المفخخ الذي أعده خبير كان يعمل في منظمة اتسل الصهيونية قبل تأسيس إسرائيل أعد الكتاب ووضع فيه المتفجرات وأصبح جاهزاً للتسليم. وأعطوه لطلالقة ومعه علامة تعارف عبارة عن نصف جنيه مصري وكلمة السر «أخوك بيسلم عليك».

وحسب تقرير لجنة التحقيق المصرية التي تقصت وفاة مصطفي حافظ بأمر مباشر من الرئيس جمال عبدالناصر فإنه في 11 يوليو عام 1956 في ساعات المساء الأخيرة جلس مصطفي حافظ علي كرسي في حديقة قيادته في غزة وكان قد عاد قبل يومين فقط من القاهرة، وكان يتحدث مع أحد رجاله عندما وصل إليهم العميل الذي كان يعرفه حافظ لأنه سبق أن نفذ ست مهام مطلوبة منه في إسرائيل.

وروي العميل لحافظ ما عرفه عن قائد الشرطة وهو ما أزعج مصطفي حافظ وبخاصة أن بعض الشكوك أثيرت حوله، وقرر حافظ أن يفتح الطرد ثم يغلقه من جديد ويرسله إلي قائد الشرطة، بمجرد أن فتح الغلاف سقطت علي الأرض قصاصة ورق انحني لالتقاطها وفي هذه الثانية وقع الانفجار وفي الخامسة صباح اليوم التالي استشهد مصطفي حافظ متأثراً بجراحه، وأصيب أحد ضباطه بإعاقة مستديمة بينما فقد العميل بصره، واعتقل قائد الشرطة لكن لم يعثروا في بيته علي ما يدينه.

ورغم مصرع مصطفي حافظ إلا أن الإسرائيليين ظلوا يطاردون كل ذكري له علي أرض فلسطين وبعد هزيمة يونيو 1967 واحتلال غزة تباري الإسرائيليون في تحطيم نصب تذكاري أقامه الفلسطينيون لاحياء ذكراه، وكانوا يحطمون صوره التي كانت منتشرة في الشوارع والمنازل والمقاهي، وهو ما دفع الفلسطينيين لاخفاء هذه الصور ودفنها في الأرض.

وبعد اغتيال مصطفي حافظ، احتفل رئيس الوزراء بن جوريون وموشي ديان رئيس الأركان الشهير، اللذان وقعا علي الخطة، وشربا نخب التخلص من الرجل الظل. وفي مصر كان لاستشهاد مصطفي حافظ اثر الصدمة علي جمال عبدالناصر الذي تأثر بشدة، وسالت بعض دموعه علي رحيل الأسطورة. قبل 15 يوماً فقط من اخطر قرارات جمال عبدالناصر، والثورة المصرية.. تأميم القناة.. القرار الذي أعلنه عبدالناصر من الإسكندرية يوم 26 يوليو 1956 في العيد الرابع للثورة، وفي هذا الخطاب ورد اسم مصطفي حافظ مرات عديدة،

قائلا: من ايام قليلة ماضية استشهد اثنان من اعز الناس لنا -بل من اخلص الناس لنا- استشهد مصطفي حافظ- قائد جيش فلسطين- وهو يؤدي واجبه من أجلكم، ومن أجل العروبة، ومن أجل القومية العربية.. مصطفي حافظ اللي آلي علي نفسه أن يدرب جيش فلسطين، وان يبعث جيش فلسطين، أن يبعث اسم فلسطين، فهل سها عنه أعوان الاستعمار؟ هل سهت عنه إسرائيل صنيعة الاستعمار؟ هل سها عنه الاستعمار؟ أبداً.. انهم كانوا يجدون في مصطفي حافظ.. كانوا يجدون فيه تهديدا مباشرا لهم، وتهديدا مباشرا لاطماعهم، وتهديدا مباشرا ضد المؤامرات التي كانوا يحيكونها ضدكم، وضد قوميتكم، وضد عروبتكم، وضد العالم العربي، فاغتيل مصطفي حافظ بأخس أنواع الغدر، وأخس أنواع الخداع اغتيل مصطفي حافظ، ولكنهم هل يعتقدون انهم بقتل مصطفي حافظ أو بالتخلص من مصطفي حافظ، لن يجدوا من يحل محل مصطفي حافظ؟ انهم سيجدون في مصر وبين ربوع مصر جميع المصريين، كل واحد منهم يحمل هذه المبادئ ويؤمن بهذه المبادئ، ويؤمن بهذه المثل العليا.

كما تناول صلاح مصطفي الذي اغتيل في الأردن بطريقة الطرود الناسفة ..وختم عبدالناصر حديثه عنهما : أشعر أن العصابات التي تحولت إلي دولة تتحول اليوم -مرة أخري- إلي عصابات.

كان صلاح مصطفي هو الآخر أحد أساطير المخابرات المصرية الذي كان يشارك مصطفي حافظ العمل وجري اغتياله بطرد ناسف قبل لحظات من ذهابه إلي منزله وبينما كان ينتظر احد اصدقائه علي الغداء في بيته.

وبالرغم من خطورة العمل الذي يقوم به مصطفي حافظ، فقد اصطحب معه أسرته إلي حيث يعمل في غزة، زوجته درية يوسف عام 1946 وانجب منها ولداً واحداً هو «محمد» الدبلوماسي المصري الذي سبق له وخدم في السلطة الفلسطينية. وأربع بنات، وكبراهن هدي التي كانت متزوجة من الجراح الشهير مصطفي أبوالنصر قبل رحيلها. وسهير متزوجة الراحل شريف الشوباشي مراسل الأهرام في باريس وناهد التي هاجرت عام 1978 إلي الولايات المتحدة، وهي العامل الذي أثار ذكري مصطفي حافظ بقوة، لكونها انضمت إلي مؤيدي إسرائيل في أمريكا ووصفت الفلسطينيين بأنهم وحوش وإرهابيون ومعهم كل العرب والمسلمين، أما الابنة الأخيرة فهي مي التي كان عمرها 6 أشهر فقط عند رحيل والدها الأسطورة مصطفي حافظ.

هذه قصة الأسطورة.. وفي الصفحة المقابلة تقرأون قصة الصدمة.

رابط هذا التعليق
شارك

المضوع مش احنا الجيل الموضوع هو الاولاد احنا لو علينا حنصلى و نصوم و نصلى الفجر كمان

و العيشة فى الغرب احسن ميت مرة من مصر

بس لها ثمن مش حتعرفه الا بعد فوات الاوان

احنا بنتكلم على الاولاد لما يضيعوا مننا لحتنفعك الحياة الكريمة و لا العيشة الرغدة و لا المرتب الكبير و لا البيت اللى يجنن

تقدر فى يوم من الايام تقف وقفة الفايد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دى حاجة فظيعة كل البنات اللى فى مدرسة بنتى كانوا زناة، و اثنين ثلاثة سحاقيات، و الاخطر ان البنات الباكستنيات المسلمات كانوا بيزنوا مع الانجليز يعنى الموضوع سلطة، و بعديى اكتشفت ان واحد مصرى مسلم معرفة بيزنى مع صديقة بنتى الهنديةز

اما فى مدرسة الاولاد الوضع لا يخلتف كلهم زناة الا القليل من الشواذ.

طبعا بالنسبة للمدرسين كان فيهم المتزوجين و الزناة و الشواذ

المشكلة ان الزنى و الشذوذ عندهم صح و حلال و قانونى، و بيضحكوا علينا لما بيعرفوا اننا بننفر من هذه الاشياء و بيقولوا علينا متخلفين و جهلة، و ان الدين بتاعنا هو اللى بيشعل فينا هده الافكار الرجعية. يعنى لما واحد مسلم تسرقه السكينة زى بعضنا و بيكتشف ان بنته بتزنى و بعدين لما يواجهها تقوله و انت مالك It is non of your bussiness يقوم قاتلها، هما بقى ما بيصدقوا و يقول لك شوف الارهاب

عارف لما بنقول على واحد من الارياف فلاح و داقق عصافير , اهم اغربيين بيقولوا علينا فلاحين و جهلة مش عارفين ان من حق البنت تمارس الجنس بدون زواج، و ان الشذوذ الجنسى شيء طبيعى جدا و هذا ما اثبتته الابحاث الطبية و النفسية يعنى هو او هى زى زيك كده طبيعى تماماز

كل الغرب بيفكر بهذه الطريقة

طب ياترى اولادك بعد سن البلوغ هيفكروا ازاى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فيه مسلمين كتير من الجيل الثانى بيعيشوا حياة مزدوجة، فى البيت بيرددوا كلام الاهل علشان يرضوههم، و لما بيخرجوا من البيت بيشربوا خمر و بياكلوا خنزير و عندهم اصدقاء

انا مثلا كان عندى بنت باكستانية فى المستشفى من يوم ما دخلت الجامعة و هى عندها صديق تزنى معه، و اهلها لا يعرفون، و حتى ان ابوها هو اللى ينظم رحلات الحج فى مدينته و عايش فى الوهم

اخي الفاضل الموضوع دة مايكفهوش 500 صفحة و برده مالوش حل .شوف يااخي انا مش حتكلم عن الغرب لاني تجربتي معاه لما بلغت و عرفت الصح من الغلط لكن انا حتكلم عن دولة الامارات ايلي درست فيها ابتداءي,اعدادي,ثانوي,وطبعا زى ما حضرتك عارف انه ما نفعش ادخل الجامعة في الامارات و كان لازم ارجع مصر,و رجعت اقسم بالله كانوا افظع اربع سنين في حياتي ,كانت حاسس اني في كوكب تانى,مش هي دى مصر ايلي انا اعرفها,انا درست تلاثة سنوات في جامعة عين شمس و الليسانس من جامعة الاسكندرية,كان معايا زمايل بنات يديرواشبكة للدعارة و الزعيمة بتاعتهم كانت فى كلية الاداب,الحشيش يباع علني في كافيتريا الجامعة,كنت اسمع انه في طلبة و طالبات شواذ,الامتحانات كانت بتتسرب اى ضياع,حفلات الدرام اند بيز و التكنو هاوس كان بيعلن عنها عادي و طبعا الحفلات دى لازم بكون فيها مخدرات بجميع انواعها و المدهش انه كان بيكون من ضمن المعازيم طلبة شرطة,بحرية و ناس تقال في البلد,انا روحت الحفلات دى و شفت بنفسي ,مالقتش اى فرق بين مصر و اروبافي الفجور, الكلام ده كان ما بين سنة 90الي 94 طبعا دلوقت فجر علي اوسع.طبعا مش معني كدة ان كل المصريين بالشكل ده .لكل بلد نظامها و سلوها مثال الراجل الشرقي لو اكتشف انه زوجته مش عذراء في ليلة الدخلة حيعملها فضيحة ليها و لاهلها و مش بعيد يقتلها لكن المراة العذراء في الغرب بيتقال عليها ياقبيحة يا غبية,مثال تاني الخمرة مش كلالاوروبيين بيشربوا خمرة اللهم الا الواين علي حسب نوع الاكل و في المناسبات الدينية بتاعتهم لازم يشربوا كعادة.اخي العزيز مافيش شارع فيكى ya EGYPT الافيه واحد بياع حشيش,امهات تزني علشان تدفع مصاريف الدروس الخصوصية و الكلام ده ان شوفتوا في زيارتي لمصرالعام الماضي.الخلاصة الفساد موجودفي كل مكان مش في الغرب بس و لو حتحسب نسبة الشذوذ و تعاطى الكحوليات و المخدرات مثلا في الخليج العربي,ممكن تلاقيها اكبر من اوروبا حاجة بسيطة او متساوية خلص الكلام.

رابط هذا التعليق
شارك

و ضح انك مبسوط فى كندا (تورونتو) و هى طبعا احسن من مصر و ان المصريين مش ممكن يرجعوا مصر و لا بالطبل البلدى، و لكن النصيحة انك ترجع اولادك مصر مع امهم قبل سن البلوغ، و انت تعمل فى نفسك زى ما انت عاوز، تقعد فى كندا، تروح السعودية، ترجع مصر، انت حر، بس حرام تضيع الاولاد.

عايش الحمد لله .بس للمعلومة انا ماعنديش اولاد.تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

اذا كان مفيش اولاد يبقى مفيش مشكلة اتمتع يا عم بكندا و حييص، و بعد سن المعاش ارجع الى مصر و اشترى فيلا فى 6 اكتوبر و عيش مع اهلك و اتمتع بفلوس اللى عملتها فى الغربة فى مصر و عيش على اعلى مستوى

اما فى حالة وجود اولاد فده موضوع ثانى ينطبق عليه ما اشرت اليه سابقا

اذا كنت مش متزوج ارجوك لا تتزوج اجنبية، تزوج مصرية، طبعا الاجنبية احلى من بره، بس المصرية احلى من جوه و تفكيرها زى تفكيرك، و لا تنسى ان الاجنبية غير محصنة، ازاى بقى حتربى بنتك على الاحصان و العفة بالذات فى الغرب و فى كندا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و انت تعلم ان موضوع العفة غير موجود فى الغرب، و انه لا يوجود محصنات فى الغرب، و اللى يقول غير كده بيضحك على نفسه، و علينا كلنا

رابط هذا التعليق
شارك

على الأقل فيه ناس كل يوم الفجر بيمروا على علشان صلاة الفجر "حد بيعملها فى مصر"

للأسف الشديد الإختيار صعب والله المستعان

والناس اللي بيمروا عليه .. مين بيمر عليهم عشان يصحوهم ؟ ولا دي وظيفتهم وبياخدوا أجر عليها ؟

اللي عايز يعبد ربنا مش محتاج حد يصحيه .. لإن في إختراع إسمع مُنبه أو رغبة أو نيه للقيام ؟

أما إنه يتحجج إن في أمريكا في ناس بيمروا عليه فعشان كه هو ملتزم .. فوسعت منه شويه ... ليه هو في أمريكا في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بس أمريكاني ؟

تحياتي ...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

اذا كان مفيش اولاد يبقى مفيش مشكلة اتمتع يا عم بكندا و حييص، و بعد سن المعاش ارجع الى مصر و اشترى فيلا فى 6 اكتوبر و عيش مع اهلك و اتمتع بفلوس اللى عملتها فى الغربة فى مصر و عيش على اعلى مستوى

اما فى حالة وجود اولاد فده موضوع ثانى ينطبق عليه ما اشرت اليه سابقا

اذا كنت مش متزوج ارجوك لا تتزوج اجنبية، تزوج مصرية، طبعا الاجنبية احلى من بره، بس المصرية احلى من جوه و تفكيرها زى تفكيرك، و لا تنسى ان الاجنبية غير محصنة، ازاى بقى حتربى بنتك على الاحصان و العفة بالذات فى الغرب و فى كندا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و انت تعلم ان موضوع العفة غير موجود فى الغرب، و انه لا يوجود محصنات فى الغرب، و اللى يقول غير كده بيضحك على نفسه، و علينا كلنا

كلامك مظبوط و طبعا انا لما احب اني يكون عندى اولاد حتزوج من مسلمة لا نقاش في هذا.نعم لا يوجد محصنات في الغرب ان عيدت كتابة هذه الجملة لتاكيدها.و الله المستعان.

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى تورونتز

لقد عاشرت و شوفت اولاد كثير مصريين اتربوا فى الامارات و السمة الغالبة فيهم انهم كلوهم بيقرفوا من مصر و بيبقوا عايزين ان سنوات الجامعة تخلص و بعدين يا يرجعوا على الخليج ياما يروحوا للغرب دراسة او عمل او هجرة

ام من تربى فى مصر و له فيها اهل و اصدقاء و معارف مهما قعد فى الخارج بيحب برضو يرجع مصر على وسختها و قرفها زى حالاتى يعنى انا ساكن فى الزمالك و هى مع ذلك اوسخ من اوسخ حى فى انجلترا، و لمن الفرق فى الناس و فى وضعى فى المجتمع.

انا لا انكر ان الفساد و الفاحشة ترعررت فى مصر و لاكن مازالت حرام و غير قانونية و المجتمع يرفضها

سيبك من شوية العاهرات بتوع الجامعة لما رجعت مصر شوفت مثلا فى اسرتك او جيرانك بنت حامل او مخلفة عيل بدون زواج، او مثلا خالتك استضافة صديق بنتها اسبوع و بينام فى نفس الحجرة و الفراش مع بنتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مصر برضه لسه بخير، و لا تنسى ان مصر كان فيها الدعارة قانونى و ذلك لخدمة جنود الاحتلال، هل كان ابويا و جدى او ابوك و لجدادك بيروحوا هذه الاماكن مع انه كان رسمى.

ارجو لك التوفيق و لكن ان تزوجت تزوج مصرية مسلمة، طبعا ده حيكون صعب لانك فى كندا يعنى زى فيلم "جاى فى السريع"

و لو جبت اولاد نزلهم مصر مع امهم قبل سن البلوغ و افعل فى نفسك ما شئت بس حرام عليك تضيع الاولاد.

تقدر تقف فى يوم من الايام وقفت محمد الفايد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ياريت تدرس كده النتيجة النهائية للجيل الثانى للمصريين اللى اتربو فى كندا و سنهم الان 30 سنة او اكثر

لو عايز ارسل لك الادلة على بريدك ارسل لى عنوانك على wordway@hotmail.com

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...