اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المسيحيه واليهوديه حب بعد عداء...#*#


Doofy

Recommended Posts

اسمح لي لا أحب الفلسفة إن كان النقاش جادا . . ولتجبني على أسئلتي التالية :

أولا . . أشر الى نظاما وطنيا او شعبيا لم يكن متأثرا بالفكر اليهودي قد أتيحت له التجربة السياسية ففشل ؟ لتدرك مدى ديكتاتورية الديمقراطيين ؟

ثانيا . . نعم اتفق معك نلمس هذا التقدم العلمي ولكن لا أرده ولا يرده أحد منا إلى الديمقراطية كما ترده أنت . .

فهل تقدم روسيا هو ناتج الديمقراطية ام الشيوعية ؟ ليست هذه وليست تلك . . وماذا عن تخلف بعض الدول الديمقراطية ؟

وهل الإغريق عرفوا للديمقراطية طريقا حتى يتقدموا علميا ؟ ولماذا لا تسأل نفسك هل العرب عرفوا الديمقراطية ليقدموا العلم في زمن التخلف ؟

وماذا عن مصر القديمة ألست أنت منها ؟ فلتبحث . . هل الديمقراطية كان سبب تقدمها أم ماذا ؟

لتدرك أن العلم بمستوياته والجهل وبمستوياته المحددان الأساسيان الذي جعل من الأمم تتنافس طيلة تلك العصور وان كنت ترى غير ذلك فلتجبني

على الاسئلة في الاعلى فإنها أستفسارات منطقية أكثر منها فلسفية . . وهناك اسباب ثانوية سأذكرها إن إستدعى الأمر فهي مكملة للعلم والجهل . .

اعتقد ان بشاعة الديكتاتوريات في البلاد المتخلفة في العلم إن لم تكن الحالة الإقتصادية هو

محرك الكثيريين في مشاعرهم ناحية الديمقراطية رغم ان الديكتاتورية هي الوجه الأخر لها . .

فهل لك ان تصف لنا وتوضح للرأي الآخر أصل الحكاية ...؟؟

! betrübt

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 90
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

====================================================================

أولا . . أشر الى نظاما وطنيا او شعبيا لم يكن متأثرا بالفكر اليهودي قد أتيحت له التجربة السياسية ففشل ؟ لتدرك مدى ديكتاتورية الديمقراطيين ؟

اولا اتفق معاك بان الفكر الديمقراطي يرتبط بالفكر اليهودي ارتباط مباشر بالمادية البشعة وتحكمها بها...

ثانيا . . نعم اتفق معك نلمس هذا التقدم العلمي ولكن لا أرده ولا يرده أحد منا إلى الديمقراطية كما ترده أنت . .

كيف ذلك ...؟؟

وهو احد حجج العلمانيين الرئيسية في بلادنا عندما تتم المقارنة بين النظام الديمقراطي في امريكا مثلا وبين الأنظمة في بلادنا العربية...وليس انا كما ذكرت سابقا ولم تتفهم مقصدي...

فهل تقدم روسيا هو ناتج الديمقراطية ام الشيوعية ؟ ليست هذه وليست تلك . . وماذا عن تخلف بعض الدول الديمقراطية ؟

وهل الإغريق عرفوا للديمقراطية طريقا حتى يتقدموا علميا ؟ ولماذا لا تسأل نفسك هل العرب عرفوا الديمقراطية ليقدموا العلم في زمن التخلف ؟

وماذا عن مصر القديمة ألست أنت منها ؟ فلتبحث . . هل الديمقراطية كان سبب تقدمها أم ماذا ؟

هذه هي الإجابة من وحي التاريخ واتفق معك تماما انها الرد على من يدعي ان لا سبيل لتقدم الدول الآن غير بتطبيق النظام الديمقراطي او اي مسمى آخر

يرتبط بالمادة كمتحكم في الحياة والحكم...

اعتقد ان بشاعة الديكتاتوريات في البلاد المتخلفة في العلم إن لم تكن الحالة الإقتصادية هو

محرك الكثيريين في مشاعرهم ناحية الديمقراطية رغم ان الديكتاتورية هي الوجه الأخر لها . .

وهنا لب الموضوع حين نناقش الجانب العلمي ومناقشة عملية الإستبدال هذه هل هي في صالح هذه الدول ام ضد مصالحها...

ومن هنا اجد حتمية دخولي في الموضوع وايضاح وجهة نظري التي تتخلص كالتالي :

ان النظام الديمقراطي الذي اعتبره فرع رئيسي للنظام العلماني والوجه السياسي المباشر له...وبالتالي

إذا رجعنا للجذور أو إلى أصل الحكاية كما ذكرت سنجد ان النظام العلماني ظهر لتأثر الغرب بأفكار يهودية إلحادية

فحكم الملوك او حكم الكنيسة صاحبه الكثير من الإستبداد والديكتاتورية فكانت الخطوة الأولى هي الخروج عن احتكار الكنيسة لتفسير الكتاب المقدس وجعله

متاحا لأي فرد ان يفسره كما يشاء دون قواعد او احكام...وهنا نجد معالجة الخطئ بالخطئ

اما تأثر توجهات المجتمعات المسيحية بالفكر اليهودي الإلحادي فنجده يتضح من وصف الله بأوصاف دنيوية مثل :-

الله عز وجل يتعب ويستريح ويجوع ويعطش ويأكل ويشرب

الله علمه قاصر وليس عالم بكل شئ

الله ظالم ومتسرع ينسى وعوده ويتذكر ويندم على افعاله الشريرة

الله غير قادر على البشر و يخسر معاركه ضدهم

إذا فالله بعد تلك الصفات اليهودية الالحادية اقتصرت مهمته على الخلق اما إدارة شؤون الخلق فهو لادخل له بذلك وان الشعوب يجب ان تحكم نفسها بنفسها

وان القاعده الأساسية للحياة بما فيها هي المادة فحكم الله لا يصلح مع كل هذه القصور في صفاته وبالتالي محاربة اي صبغة دينية تحكم الحياة العامة

إذا مع كل هذه المفاهيم ذات المنظور اليهودي الإلحادي استطاعت ان تلغي معها مفاهيم قديمة

مثل الخير والشر,الحق والعدل و الحرام والحلال والمقدس والتفكير الروحاني وحرمة الإنسان..الخ

ليحل محلها

حكم المادة والمنفعة والقوة والعقل بلاحدود او حواجز..وبالتالي حتمية الصراع من اجل الهيمنة والسيطرة على الأنسان والموارد واخضاع كل الوسائل مهما كانت للوصول للغاية او المنفعة وان كل شئ وبما فيه الإنسان يخضع لعملية السوق من عرض وطلب وبيع وشراء..تحرير اللذة والشهوه والإعلام واستخدامهم في عملية البيع والشراء

إذا فكل ماهو انساني هو مادي مثله مثل الطبيعة ولا حدود او مرجع للتعامل معهما في أي شئ ...وبالتالي

فالإنسان مادة استعماليه واجب توظيفها على يد الأقوى" وهو الأصلح من وجهة نظر الطبيعه " وان تكون نتيجة هذا التوظيف لصالحه

ومع كل هذا التلخيص لطبيعة الفكر العلماني نجد ان الشخصية الميكافيللية اليهودية تظهر لنا في نظرة المجتمع الغربي الحديث إلى العالم والإنسان من حوله والعمل على التهامه واستعماله وتسخيره بشكل انساني او غير انساني "تبعا للنظرية الميكافيلية" لمصلحته المادية..

وبالتالي سأوضح لاحقا الخطر الكامن من هذه النظرة المادية للنظام العلماني على البشر وعلى الإنسانية في جميع المجالات

تم تعديل بواسطة Doofy

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

=====================================================================

سأسترسل قبل ان اخوض في أخطار هذه الأنظمة التي تنتسب إلى النظام العلماني في نقطة إضافية

إذا علمنا ان النظام العلماني هو حكم الشعب للشعب " ظاهريا " وفصله عن أي صبغة دينية كما ذكرنا سابقا بالإضافه ألى النظرة الإلحادية للإنسان

وربطه بالمادة بشكل مباشر في كل شئ...

وإذا أخذنا مثال كالنظام الأمريكي سنجد ان المجتمع اليهودي هو العنصر المسيطر الوحيد على المجتمع الأمريكي

وسيطرته هذه ترجع إلى خواص النظام العلماني والذي يعود للمادة كما ذكرنا

وهذا يتوافق مع مقومات المجتمعات اليهودية التي استطاعات ان تتحكم بأقتصاديات العالم بعملها بالنظام الربوي واعمال الدعارة وتجارة المخدرات والتجارة الإباحية والأحتكار...

فاستطاعوا ان يستغلوا سلطة رأس المال على الحياة السياسية هناك في شراء النفوذ و ممارسة السلطة والتحكم بالتشريعات وتكوين لوبي خاص بهم

يشكل جماعات ضغط في اي برلمان او نظام تشريعي لأي دولة ذات نظام علماني وفرض افكارهم الغير إنسانية...

اما إذا وضحنا خطر هذه التوجهات في الحياة الإنسانية ولنبدأ بالحـقـل الـعـلـمـي

يمكننا ان نلاحظ مدى التناقض المدمر الذي يضفيه النظام العلماني حين نتحدث عن دعم العلم والعلماء والباحثين

فنستطيع ان نلمس وان نشاهد مدى إطلاق جموح حرية البحث العلمي دون روابط او قواعد او حواجز

فنجد العديد من المكتشفات العلمية في شتى المجالات البحثية التي ترجمت إلى مواد استهلاكية اقبل عليها السوق العالمي بشكل كبير ومبهر,ولكن

هل حرية البحث العلمي لها حدود ...؟؟

الحريات في النظام العلماني حريات مطلقة وبلا حدود لا يتحكم بها دين ولا شرائع ولا الأخلاق في سبيل أستغلال المادة والطبيعة لتحقيق المنفعة الوقتية

والهيمنة على البشر واستغلالهم...

فنجد ان من اخترع انظمة الإتصالات وأدواته هو أيضا من جمح فكره خارج نطاق الإنسانية ليتجسس على من يستخدمها ويراقب خصوصياته

ومحاولته أختراع الذبابة الذكية التي ستصبح اداة جديدة من ادوات التجسس على الناس والدول في المستقبل

نجد ان من توصل إلى قدرة الطاقة النووية على انتاج طاقات تحتاجها البشرية وتستفيد منها هو أيضا من جمح فكره ليستخدمها على شكل سلاح يفني

من يستخدم عليه بإبادة شعوب بأكملها..

نجد ان توصل للإكتشافات العلمية الجديدة في علم الأحياء وخصوصا علم الجينات واقتراب التوصل إلى خارطة تسلسل الكروموزومات في الخلية النووية للإنسان سوف تفتح المزيد من الحلول في مجالات الأدوية وعلاج الأمراض المستعصية بالإضافه لتحسين جودة انشطة عديدة في الثروة الزراعة والحيوانية هو أيضا من يعمل على انتاج أسلحة بيولوجية تؤثر فقط على انواع من البشر يشتركون في صفات جينية مميزه عن انواع اخرى من البشر ...

وهو أيضا من يعمل جاهدا على إنتاج الإنسان السوبر مان الذي يحمل صفات جينية خارقة بالتلاعب بجيناته وتطويعها على حسب رغباتهم واهواءهم اللا محدودة..

وهو أيضا من نجح في تمرير مشاريع استنساخ البشر أيضا لتنفيذ رغباتهم واهواءهم الغير محدودة

وعلى ذلك نستطيع قياس الرغبة العلمية الجامحه للوصول بالعلم لأعلى درجات السيطرة والهيمنة على البشر وامتلاك القوة التي تساعدهم على ذلك وتوفر عليهم المواجهة المباشرة في خطواتهم التدريجية لغزو العالم وامتلاك الأرض والسماء وتنفيذ مخططاتهم التوسعية على حساب الشعوب..

تم تعديل بواسطة Doofy

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

لا أحب التحدث خارج نطاق الموضوع . .

وبالتالي سأوضح لاحقا الخطر الكامن من هذه النظرة المادية للنظام العلماني على البشر وعلى الإنسانية في جميع المجالات

عفوا . . أيها الزميل انا لا أرغب بسماع أو برؤية ما هو منشور في المراجع التاريخية . . إنني هنا أيها الزميل ليس للبحث عن السبب

وإنما مناقشة أصحاب الشأن والرد عليهم . .

ان الزملاء المحترمون يبحثون في السبب وسوى أتفقوا أم لم يتفقوا ! فنحن قد فرغنا منه قبل ميلاد اي أحد منا هنا . . فمرحلة البحث عن

السبب قد تجاوزناها إلى مرحلة الحرب الفكرية منذ أمد بعيد . . فأرجو ان لا يفهم من هذا انه تكبرا فلا يمكنني أن أبحث عن

شئيا مفروغ منه وإنما بإمكاني الرد على من يقول بخلاف ذلك بتقديم أنواع مختلفة من الأدلة إذا ما تمت مناقشة أصحاب الشأن فيه وهذا

هو مطلبي فليتفضل الديمقراطيين إن إستطاعوا . . ان يقولوا بأن الليبرالية ليست لها علاقة بالفكر اليهودي . .

سؤالي . . كان واضحا :

هل تعتقد بأن الديمقراطية هي سبب التقدم ؟

اعطني أجابة مباشرة . . نعم او لا . . فإن لدي حساسية من الديمقراطية . .

فإذا كانت إجابتك بنعم فما عليك إلا الرد على إستفساراتي المنطقية في مشاركتي السابقة . .

تم تعديل بواسطة Heinrich

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

===================================================================

عفوا . . أيها الزميل انا لا أرغب بسماع أو برؤية ما هو منشور في المراجع التاريخية . . إنني هنا أيها الزميل ليس للبحث عن السبب

وإنما مناقشة أصحاب الشأن والرد عليهم . .

:blink: ليه عايز تحبطني يا Heinrich ..؟؟

ان الزملاء المحترمون يبحثون في السبب وسوى أتفقوا أم لم يتفقوا ! فنحن قد فرغنا منه قبل ميلاد اي أحد منا هنا . . فمرحلة البحث عن

السبب قد تجاوزناها إلى مرحلة الحرب الفكرية منذ أمد بعيد . .

ادرك ان موضوع العلمانية قتل بحثا سواء هنا او في المراجع التاريخية

واجتهادي للحديث عنها وربط مايحدث الآن في العالم الديمقراطي بجذور العلمانية واسباب ظهورها اعتقد انه ليس عيبا في الموضوع لأني ربطت

بين الأفكار اليهودية واستمرار تأثيرها على النظام العلمانية والديمقراطية منذ قيامه وإلى وقتنا الحالي ...

فالصور تتكرر هنا ولكن بمسميات مختلفه سميها علمانية.. ديمقراطية.. اشتراكية ...كلها مسميات تندرج تحت مسمى " الديمويهودية"

اما بالنسبة للحوار المباشر الذي تدعوا له سيدي الفاضل فإعتقادي المتواضع انه لن يتحقق

وإن بحثت في مواضيع المنتدى هنا فلن تجد موضوع قريب فتح هنا منذ تسجيلي لعضو يدافع عن النظام الديمقراطي بشكل مباشر..

ولا اعلم لماذا وما الأسباب فهل هو أيمان سري بالأفكار أم هو خجل الإعلان المباشر والتصريح بها..؟؟

ولكنك تستطيع ان تجدهم يتجولون بملامح افكارهم تلك في

الدفاع عن ممارسات السياسات الأمريكية في البلاد العربية

ومثال على ذلك التواجد الأمريكي في دول الخليج والإحتلال العسكري للعراق بإسم الديمقراطية طبعا

مهاجمة الأنظمة العربية المستبدة الديكتاتورية والعمل على إبراز النظام الديمقراطي الذي يتضمن خاصية انتخاب الشعب للسلطات التي تحكمه انتخاب حر مباشر وفي نفس الوقت العمل على قطع الطريق على النظام الإسلامي كي يعود للحكم من جديد..

إطلاق مصطلحات دخيله على ثقافاتنا مثل الإسلام الديمقراطي او الإسلام الإشتراكي

تجدهم مسلمون ويقولون انهم يؤمنون بالديمقراطية او الليبرالية او الإشتراكية...الخ

من المصطلحات التي تتناقض مع الإسلام تناقضا تاما وجذريا..

وإنما بإمكاني الرد على من يقول بخلاف ذلك بتقديم أنواع مختلفة من الأدلة إذا ما تمت مناقشة أصحاب الشأن فيه وهذا

هو مطلبي فليتفضل الديمقراطيين إن إستطاعوا . . ان يقولوا بأن الليبرالية ليست لها علاقة بالفكر اليهودي . .

وإلى ان يصرح احدا بأعتقاده وانتماءه الفكري ويجترأ على هذا الحوار الصريح والفطري

سأستمر في عملية التلخيص في هذه النقطة وإضافة أفكاري الشخصية فهذا مفيد للموضوع وعلى الأقل مفيده بالنسبة لي... :wub:

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

قبل كل شئ . . المسألة ليست فيها أحباط لك . . واعلم ان كبيرنا يناقش صغيرنا . . وصغيرنا يناقش كبيرنا . . فلا أعلم من أناقشه الأن . .

اما بالنسبة للحوار المباشر الذي تدعوا له سيدي الفاضل فإعتقادي المتواضع انه لن يتحقق

للمرة الثالثة أطلب منك أجابة مباشرة على أسئلة قد عرضتها في المشاركة رقم " 81 " . . ففي إجابتها أستطيع الإستمرار . .

هذا نموذج من عشرات العشرات من الأسئلة . . وأعلم إن الديكتاتورية هي الوجه الأخر للديمقراطية . .

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

===================================================================

للمرة الثالثة أطلب منك أجابة مباشرة على أسئلة قد عرضتها في المشاركة رقم " 81 " . . ففي إجابتها أستطيع الإستمرار . .

حاضر يا Heinrich

أشر الى نظاما وطنيا او شعبيا لم يكن متأثرا بالفكر اليهودي قد أتيحت له التجربة السياسية ففشل ؟

كما قلت لك سيدي الفاضل النظم السياسية ليست هي أساس التقدم العلمي وإنما هي وسيلة لذلك تعتمد على طموح الشعوب

وعندك التجربة الماليزية من اجمل وارقى التجارب المعاصرة وهو نظام يعترض مع النظام الديمقراطي فالدين الرسمي للدولة هناك هو الدين الإسلامي..

لتدرك مدى ديكتاتورية الديمقراطيين ؟

كيف يمكن لك ان تشرح ذلك ...؟؟

ولم افهم تعليلك بديكتاتورية النظام الديمقراطي في سؤالك السابق...؟؟

ثانيا . . نعم اتفق معك نلمس هذا التقدم العلمي ولكن لا أرده ولا يرده أحد منا إلى الديمقراطية كما ترده أنت . .

فهل تقدم روسيا هو ناتج الديمقراطية ام الشيوعية ؟ ليست هذه وليست تلك . . وماذا عن تخلف بعض الدول الديمقراطية ؟

وهل الإغريق عرفوا للديمقراطية طريقا حتى يتقدموا علميا ؟ ولماذا لا تسأل نفسك هل العرب عرفوا الديمقراطية ليقدموا العلم في زمن التخلف ؟

وماذا عن مصر القديمة ألست أنت منها ؟ فلتبحث . . هل الديمقراطية كان سبب تقدمها أم ماذا ؟

سيدي الفاضل انا لم اخطأ حين عزيت التقدم العلمي لتقدم النظام السياسي المطبق على الشعوب ومدى نفاذيته وتقبله للنهضة الشعوب ودعمه له على كافة المستويات وذلك فقط لنكون موضوعيين في حديثنا...

كيف لا ترده والمثال واضح امامنا ومتمثل في النظام الأمريكي ..؟؟

الا نستطيع ان نطلق عليه بالمغناطيس لكل العقول العالمية والتي يوظفها لتقدم مجتمعه الداخلي وتحقيق تطلعاته الخارجية..؟؟

وماذا عن تخلف بعض الدول الديمقراطية ؟

ها انت ترد على اعتراضاتك فالنظام وحده لايستطيع ان يتقدم بدولة في المجال العلمي لو لم تكون الشعوب تسعى إلى ذلك..

ودعنى نلتقي من جديد في نقطة واحده من فضلك

فرغبة الشعوب لتحقيق التقدم العلمي ومدى سماحية النظام لتحقيق الرغبة ودعمها لها مكملان لبعضهم البعض..

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

ومن هنا اجد حتمية دخولي في الموضوع وايضاح وجهة نظري التي تتخلص كالتالي :

ان النظام الديمقراطي الذي اعتبره فرع رئيسي للنظام العلماني والوجه السياسي المباشر له...وبالتالي

إذا رجعنا للجذور أو إلى أصل الحكاية كما ذكرت سنجد ان النظام العلماني ظهر لتأثر الغرب بأفكار يهودية إلحادية

فحكم الملوك او حكم الكنيسة صاحبه الكثير من الإستبداد والديكتاتورية فكانت الخطوة الأولى هي الخروج عن احتكار الكنيسة لتفسير الكتاب المقدس وجعله

متاحا لأي فرد ان يفسره كما يشاء دون قواعد او احكام...وهنا نجد معالجة الخطئ بالخطئ

اما تأثر توجهات المجتمعات المسيحية بالفكر اليهودي الإلحادي فنجده يتضح من وصف الله بأوصاف دنيوية مثل :-

الله عز وجل يتعب ويستريح ويجوع ويعطش ويأكل ويشرب

الله علمه قاصر وليس عالم بكل شئ

الله ظالم ومتسرع ينسى وعوده ويتذكر ويندم على افعاله الشريرة

الله غير قادر على البشر و يخسر معاركه ضدهم

إذا فالله بعد تلك الصفات اليهودية الالحادية اقتصرت مهمته على الخلق اما إدارة شؤون الخلق فهو لادخل له بذلك وان الشعوب يجب ان تحكم نفسها بنفسها

وان القاعده الأساسية للحياة بما فيها هي المادة فحكم الله لا يصلح مع كل هذه القصور في صفاته وبالتالي محاربة اي صبغة دينية تحكم الحياة العامة

إذا مع كل هذه المفاهيم ذات المنظور اليهودي الإلحادي استطاعت ان تلغي معها مفاهيم قديمة

مثل الخير والشر,الحق والعدل و الحرام والحلال والمقدس والتفكير الروحاني وحرمة الإنسان..الخ

ليحل محلها

حكم المادة والمنفعة والقوة والعقل بلاحدود او حواجز..وبالتالي حتمية الصراع من اجل الهيمنة والسيطرة على الأنسان والموارد واخضاع كل الوسائل مهما كانت للوصول للغاية او المنفعة وان كل شئ وبما فيه الإنسان يخضع لعملية السوق من عرض وطلب وبيع وشراء..تحرير اللذة والشهوه والإعلام واستخدامهم في عملية البيع والشراء

إذا فكل ماهو انساني هو مادي مثله مثل الطبيعة ولا حدود او مرجع للتعامل معهما في أي شئ ...وبالتالي

فالإنسان مادة استعماليه واجب توظيفها على يد الأقوى" وهو الأصلح من وجهة نظر الطبيعه " وان تكون نتيجة هذا التوظيف لصالحه

ومع كل هذا التلخيص لطبيعة الفكر العلماني نجد ان الشخصية الميكافيللية اليهودية تظهر لنا في نظرة المجتمع الغربي الحديث إلى العالم والإنسان من حوله والعمل على التهامه واستعماله وتسخيره بشكل انساني او غير انساني "تبعا للنظرية الميكافيلية" لمصلحته المادية..

هذا المدخل في موضوع العلمانية جيد جدا أخي العزيز دوفي

أرجو منك أن تبدأ به موضوع جديد باسم جديد وليكن تهافت العلمانية مثلا أو ما شابه ذلك

وعندها ستجد من يشتبك معك من المبشرين بالعلمانية الذين يعتبرون أن النموذج الغربي العلماني هو الوحيد الذي أثبت نجاحا

أما موضوع الديموقراطية فنرجأ النقاش حوله فيما بعد وما الفرق بينه وبين الشورى وهل يمكن اسقاط المسمى على اللفظ كما قال الشيخ القرضاوي

نسمها الديموقراطية الإسلامية التي لا تحلل حراما ولا تحرم حلالا

تحياتي لك

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

للمرة الرابعة أطلب منك أجابة مباشرة على أسئلة قد عرضتها في المشاركة رقم 81 . . ففي إجابتها أستطيع الإستمرار . .

كيف لا ترده والمثال واضح امامنا ومتمثل في النظام الأمريكي ..؟؟

ولماذا لا ترى النظام الروسي الشيوعي ؟ :excl: . .

ولاحظ انك قد اجبت على أسئلتي بسؤال . . ولم تجب على أسئلتي لهذا أعدت تذكيرك بها للمرة الرابعة . .

أسمح لي لست هنا لكي أملأ فرغا من هكذا حوار عقيم جدا . . إما إجابتي وإجابتك فأرجو ملاحظة ذلك . .

فأثبت هذا من خلال إستفسراتي المنطقية في المشاركة 81 . . فقط أريد الأجابة لا التعليق عليها . . وتذكر كلمتي جيدا نحن خارج نطاق الموضوع . .

تم تعديل بواسطة Heinrich

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

كنت أتمنى الإستمرار بتفنيد ومناقشة السبب الأساسي من حديثنا في الموضوع الذي نعزيه إلى عقلية الليبرالية اليهودية . . وكم كنت سعيدا لو تم الحوار من هذه الناحية . .

كنت أتمنى الإستمرار بالموضوع كون نقطة بداية نقاشه الجادة تبدأ بما أنتهينا إليه وليس بما أبتدينا به . .

وأعني بها الماسونية كمدخل على الفكر الليبرالي وصلته الوثيقة بالفكر اليهودي دون ان ننال من أحد من المتحاورين في شخصه بقدر ان ننال من الديمقراطية . .

حكم المادة والمنفعة والقوة والعقل بلاحدود او حواجز..وبالتالي حتمية الصراع من اجل الهيمنة والسيطرة على الأنسان والموارد واخضاع كل الوسائل مهما كانت للوصول للغاية او المنفعة وان كل شئ وبما فيه الإنسان يخضع لعملية السوق من عرض وطلب وبيع وشراء..تحرير اللذة والشهوه والإعلام واستخدامهم في عملية البيع والشراء

إذا فكل ماهو انساني هو مادي مثله مثل الطبيعة ولا حدود او مرجع للتعامل معهما في أي شئ ...وبالتالي

فالإنسان مادة استعماليه واجب توظيفها على يد الأقوى" وهو الأصلح من وجهة نظر الطبيعه " وان تكون نتيجة هذا التوظيف لصالحه

ومع كل هذا التلخيص لطبيعة الفكر العلماني نجد ان الشخصية الميكافيللية اليهودية تظهر لنا في نظرة المجتمع الغربي الحديث إلى العالم والإنسان من حوله والعمل على التهامه واستعماله وتسخيره بشكل انساني او غير انساني "تبعا للنظرية الميكافيلية" لمصلحته المادية..

بإختصار هي الروح المادية اليهودية وهي ليست ضمن النقاش ايضا . .

وشكرا للمساحة التي منحتنا الديمقراطية اليهودية لكي نستمع لكل الأصوات :excl: . . وشكرا مرة أخرى

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

فعلا موضوع يستحق الطرح , ويحتاج الي اجابـــــــــــــــــــــــــــــــــه

لم اقرأ كل الردود للأسف ,, وسأقرأها بالتأكيد في ما بعد ,,

من المدهش فعلا ان يدافع بابا الفاتيكان بل وكل ومواقف امريكا عن بنو صهيون وهم الذين عذبوا وقتلوا اله النصاري .

يجهل الكثيرين عن العبريه ... واذا قرأنا في تلمود اليهود عن النصاري انظروا ماذا سنجد :

ملاحظه :هناك كلمات تصيب شخص سيدنا عيسي رسول الله وامه مريم العذراء ,وقد برأها القرأن ورفع شأن عيسي ابن مريم كنبي , ولكن وجب اظهار ما يؤمن به اليهود .

الأسماء التي يطلقها التلمود علي المسيحيين :

-أبهوداه زاراه Abhodah Zarah أي عبدة الأوثان

- آكوم Akum استخرجت هذه الكلمة من الأحرف الأولي للكلمات التالية: أوبدي كوخابكيم ومازالوث - أي عبدة النجوم والكواكب.

- أوبدي إيليليم Obhde Elilim أي خدام الأوثان.

-مينيم Minim أي المهرطقون.

ويقولون عن عيسي ابن مريم عليه السلام :

اسم عيسي بالعبري هو «Jesus» تعني المنقذ أو المخلص Savior, لذلك اسم يسوع الأصلي قلما يظهر في الكتب التلمودية. وهو يختصر دائمًا باسم Jeshu في الواقع من تركيب الأحرف الأولي للكلمات الثلاث: «إيماش شيمو فيزيكرو Immach Schemo Vezikro» أي ليمح اسمه وذكره.

-يقول التلمود : «إن يسوع المسيح كان ابنًا غير شرعي, حملته أمه خلال فترة الحيض من العسكري بانديرا بمباشرة الزنا».

-جاء في التلمود : «إن المسيح كان ساحرًا ووثنيًا».

-جاء في التلمود: «إن يسوع الناصري موجود في لجات الجحيم بين الزفت والقار».

-جاء في التلمود: «لقد ضلل يسوع, وأفسد إسرائيل وهدمها».

-جاء في التلمود: «لقد ضلل يسوع, وأفسد إسرائيل وهدمها».

-جاء في التلمود: «إن تعاليم يسوع كفر, وتلميذه يعقوب كافر, وإن الأناجيل كتب الكافرين»

-الكتب الإنجيلية تدعى «آآفون غيلانيون Aavon gilaion» أي كتب الخطيئة والشر.

-جاء في التلمود: « الناصري هو الذي يتبع تعاليم كاذبة, يبتدعها رجل يدعو إلي العبادة في اليوم الأول التالي للسبت».

ويقول التلمود عن الكنائس :

-جاء في التلمود: «كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام, فيجب علي اليهود تخريبها»

-بث تيفلاه Beth Tiflah أي بيت الباطل والحماقة..

-بث هاتوراف شيل ليتسيم Beth Hatturaph Letsim أي بيت ضحك الشيطان.

-جاء في التلمود: «ليس محرمًا فقط على اليهودي الدخول إلي كنيسة مسيحية, بل حرام عليه الاقتراب منها أيضًا, إلا تحت ظروف معينة».

واذا قام احد الان بالبحث في جوجل عن اي مصطلح من هذه المصطلحات ستظهر له ألاف من اقذر الاهانات

التي ياقيها اليهود علي النصاري

وانظروا ايضا الي هذا الرابط http://www.jfkmontreal.com/talmud.htm

ملاحظه :هناك كلمات تصيب شخص سيدنا عيسي رسول الله وامه مريم العذراء ,وقد برأها القرأن ورفع شأن عيسي ابن مريم كنبي , ولكن وجب اظهار ما يؤمن به اليهود .

تم تعديل بواسطة الطيار

www.turntoislam.com

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      تشهد مصر هذا العام مرور الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو 1952 التى قضت على الملكية وأعلنت قيام الجمهورية فى مصرعرض المقال كاملاً
    • 2
      قاطعوا منتجات اليهود لإعمارغزة..... قاطعوا منتجات اليهود لنصرة المسلمين قال الله تعالى:"لَتجِدَنَّ أشَدَ النَّاس عَدَاوَةً للذِينَ آمَنُوا اليَهُود والَّذِينَ أشْرَكُوا" .... فماذا تريدون أيها المسلمون بعد قول الله تعالى دليل على عداوة اليهود لنا . المنتج الأمريكي واليهودي: مطاعم: مطاعم ماك بيرجر- ماك دونالز- كنتاكي -بيرجر كنج- بيتزا هت- شيليز- تكا- هارديز- أمريكان كورنر- كوكوز- جاك أند بوكس- تكساس
    • 9
      منذ فتره بعيده وانا مهموم بتلك الشابه الصغيره في السن وهي جاره لنا منذ الطفوله كلما رايتها تمشي امامي واسالها هل طلقتها الكنيسه ام مازال الكهنه مصرين علي ان يجعلوها كالبيت الوقف حكايه هذه المسكينه احداثها تتم تقريبا في كل زمان ومكان فهي مسيحيه ارثزوكسيه مصريه تزوجت من حوالي 16 عام من احد الاشخاص واستمرت زيجتها الفعليه مده لا تزيد عن شهرين واكتشفت بعدها ان زوجها كذاب حيث قال لها انه يعمل في وظيفه مرموقه واكتشفت انه عاطل لا يعمل وقال لها انه يمتلك شقه الزوجيه واتضح انها شقه مفروشه وبالاضافه لذلك
    • 2
      احيى المسؤلين عن مكتبة الأسرة هذا العام لانهم اختاروا مجموعه جيدة من الكتب التى اعادوا نشرها من هذه الكتب كتاب " التعصب والتسامح بين المسيحيه والاسلام " للشيخ محمد الغزالى "رحمه الله " وهو فعلا جاء فى وقته لاعادة نشره حيث انه كانت اول طبعه له عام 1989 لكى يظهر للمعتدين على الاسلام ووصفهم له بانه دين تعصب . واليكم تصدير هذا الكتاب شكرا لمكتبة الاسره للنشر( خاصة والسعر مناسب جدا لكل قارئ ثلاثة جنيهات فقط ) وهى دعوة لشبابنا لقراءة تاريخ الاسلام الصحيح وسط هوجه من التصاريح القادمه من الغ
×
×
  • أضف...