اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ودائعنا فى البنوك


ahmos1

Recommended Posts

تلوح فى الأفق بوادر تخفيض آخر لقيمة الجنيه (رسميا)


رأيت أن أرفع هذا الموضوع لاستكمال الآراء .. بعد مراجعة أرائنا منذ أربع سنوات


ولمعرفة جذور خطر الانهيار الاقتصادى الذى يواجهنا منذ 2011


والمحاولات المستميتة لإنقاذه وقد طال مكوثه فى غرفة الإنعاش إلى خمس سنوات


يستفيق للحظات ثم تنتابه انتكاسات


صحيح أن الوضع الإئتمانى قد تحسن كثيرا عن عام 2012


ولكن هذا التحسن هو مجرد مؤشر يقابله مؤشر آخر وهو سعر الجنيه


برجاء لمن يريد أن يدلى بدلوه


محاولة التمييز بين السياسات الاقتصادية والمالية والنقدية

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 321
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

 

تلوح فى الأفق بوادر تخفيض آخر لقيمة الجنيه (رسميا)

رأيت أن أرفع هذا الموضوع لاستكمال الآراء .. بعد مراجعة أرائنا منذ أربع سنوات

ولمعرفة جذور خطر الانهيار الاقتصادى الذى يواجهنا منذ 2011

والمحاولات المستميتة لإنقاذه وقد طال مكوثه فى غرفة الإنعاش إلى خمس سنوات

يستفيق للحظات ثم تنتابه انتكاسات

صحيح أن الوضع الإئتمانى قد تحسن كثيرا عن عام 2012

ولكن هذا التحسن هو مجرد مؤشر يقابله مؤشر آخر وهو سعر الجنيه

برجاء لمن يريد أن يدلى بدلوه

محاولة التمييز بين السياسات الاقتصادية والمالية والنقدية

 

تحياتي لحضرتك ع استعادة هذا الموضوع للواجهة

عاش الجنية المصرى رحلة نستطيع أن نطلق عليها اسم تاريخ الذل والكرامة لسعر الجنية المصرى، حيث بقى الجنية المصرى محتفظا بكرامته حتى عام 1990م، ليقفز سعر الدولار من 83 قرشا إلى 1,50 جنية فى غضون شهور، وبعدها بدأت رحلة الذل للجنية المصرى أمام الدولار الأمريكى

من عام 2001 حتى 2002 وصل سعر الدولار إلى 4 جنيهات.

من عام 2002 حتى 2003 وصل سعر الدولار إلى 4,60 جنيها.

من عام 2003 حتى 2004 وصل سعر الدولار إلى 6 جنيهات

من عام 2004 حتى 2005 وصل سعر الدولار إلى 6,30 جنيها. 

من 2005 حتى 2010 وصل سعر الدولار إلى 5,40 إلى 5,75 جنيها.

يعني الجنيه المصري للاسف مر بفترات ضعف كثيرة ، وده معناه ان السياسات المتبعة يجب تغييرها وانا ف وجهة نظري المتواضعة ان الاسباب متمثلة في :

1-عوامل داخلية مرتبطة بسياسات الحكومة  وعجزها عن الوفاء بوعودها، ومنها ما هو مرتبط بالسياسة النقدية للبنك المركزي واستمرار عجز الموازنة العامة للدولة إلى مستويات غير مسبوقة والمتمثل أساسا في ارتفاع النفقات وتراجع الإيرادات.

2-عجز شركات البترول الحكومية عن دفع الديون المستحقة عليها لشركات التنقيب الأجنبية، فقد سعت الهيئة المصرية العامة للبترول لسداد الديون المتراكمة عليها للشركات الأجنبية العاملة في مصر عن طريق الاقتراض من البنوك

3-مزيد من الواردات الاستهلاكية من سلع كمالية وترفيهية

4-مزيد من دفع الأقساط للديون الخارجية المستحقة على مصر، وهذا البند مرشح للتزايد نظرا لتزايد حجم الدين الخارجي

5-تلاعب كل من المستوردين والمصدرين في مستندات الاستيراد حتى يستطيعوا تهريب الدولارات خارج البلاد، وفتح حسابات خارجية للمستوردين والمصدرين بالدولار، وذلك نتيجة عوامل عديدة أهمها الخوف من مصادرة الحكومة لأموالهم خاصة الدولارية ( اضطرابات سياسية  ولاننسى مصادرة ممتلكات الاخوان او من ع شاكلتهم )

6-ازدهار تجارة العملة خارج النظام المصرفي، فالفارق الكبير بين السعر الرسمي وسعر السوق السوداء يغري الجميع بالطلب على الدولار حتى يستطيع تحقيق مكاسب سريعة للغاية

7-تجارة المخدرات وتشير الإحصائيات إلى تزايد حجم الإنفاق علي المخدرات بشكل يدعو إلى الصدمة :drug: الطلب على المخدرات يتم في أغلبه بالدولار الأمريكي

 

 

طب الحل ايه ؟؟؟

رفع درجة تنافسية الدولة ( صناعة محلية ) 

مجابهة الواقع الاقتصادي

زيادة الاستثمارات الاجنبية  (  بحلم بتحقيق ده ،وطبعا عشان يتحقق هذا الشئ اول شئ توفير بنية قانونية تحمي المستثمر وتوفير قانون استثمار بجد )

محاربة السوق السوداء

ارساء حالة من السلم المجتمعي ( باختصار في مصريين برة مصر بتلم الدولارات من المصريين اللي ف الخارج ،الله اعلم بانتمائهم لكن بصراحه عاملين شغل جامد جداااااااااا وكثير بيتعاملوا معاهم ) المجتمع اصبح بيتخانق مع بعضه وبيعاند في مصلحة البلد 

 

شئ جميل نبني كباري وعمارات ونمشي ع سجاد احمر بس الاجمل اننا نشوف المصانع اتقفلت ليه ونقعد مع اصحاب المصانع ،واقصد الصناعات اللي بجد مش الشيبسي والبسكويت 

شئ جميل الاقي سلع غذائية من كل دولة والاقي اجبان سعر الكيلو فيها بيتجاوز ال300جنيه بس الاجمل اننا ناكل من ايدينا ، بلاش شراب الشعير النمساوي وبلاش الايس كريم "باسكن روبنز" واكل القطط  عندنا ناس مش لاقيه تاكل 

 

اه اقفل الاستيراد للسلع الرفاهية سواء لها بديل محلى او لا . احنا ف مرحلة لازم كلنا نعيش زي بعض  . الناس عاشت من غير الكاجو المملح والمدخن والسيمون فيميه ، والاعلام لازم يبطل التركيز ع الرفاهيات ركزوا ع بناء انسان بيشتغل كفاية تفاهة 

 

العلاج مر وصعب بس لازم ناخده ( رفع دعم كليا ، الغاء دور الدولة في دعم التعليم والصحة والطاقة ، فرض المزيد من الضرائب ، هيكلة الوظائف الحكومية وتقليل العدد ) بس عاوزين دكتور شاطر عاوزين جراح يمسك المشرط صح 

كثير مروا بالظروف ده ونهضوا ( تريكا -البرازيل -الارجنتين ...)  في أمل بس فين الجراح الشاطر 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...