اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من كان يرشح حازم فإن حازم قد مات


Recommended Posts

ولكن شتان بين ما يدعو اليه - خاصة حيال ما يتعلق بمسألة الديموقراطية متعددة المفاهيهم والإجتهادات تلك!!!

الديمقراطية من وجهة نظر البعض نتج عنها ديكتاتورية الأغلبية ..... وعند البعض الآخر نتج عنها ديكتاتورية الأقلية ... وأنا قلت هي تفضي للديكتاتورية ....

وراي حضرتك إيه في الديمقراطية وما نتج عنها طالما حضرتك معجب بيها ..... وناقم على من ينتقدها

بعض فهمي من رابطي السابق :

1- إذا حكمنا على الديمقراطية حكما ديمقراطيا بعدد من معها وعدد من ضدها من المفكرين لكانت هي الخاسرة.

2- الديمقراطية التي تقول أنها حكم الشعب ليست حكم الشعب لأنه مفهوم الشعب غامض فيها

3- الحكم له معنيان: حكم تشريعي، وحكم تنفيذي. فبأي معنى يَحْكُم الشعب؟ لا يمكن أن يَحْكُم بالمعنى الثاني؛ لأن الشعب لا يمكن أن يكون كله رأس دولة أو مجلس وزراء أو قائد جيش ...... الحكم بمعنى التشريع ليس هو المشرِّع في الديمقراطية النيابية، وإنما هو الذي ينتخب من يشرع.

4 - ونواب الشعب ليسوا هم الشعب حتى لو كان اختياره لهم بالإجماع. ربما كان هذا معقولاً لو أن النواب يجتمعون للبت في قضية واحدة يعرف كل منهم رأي ممثليه فيها، أما والقضايا كثيرة ومعقدة وبحاجة إلى علم لا يتأتى لعامة الناس؛ فإن الحكم لا يكون حكم الشعب.

5- الأغلبية لم تكن في بداية الديمقراطية هي أغلبية الشعب كله ولكنها بالطبع مستثناة فكثيرون لهم حق الصويت لا يصوتون وكثيرن ليس لهم حق التصويت

تحياتي وشكرا

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 261
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أقباط : الكنيسة أغني من الدولة ..وحساباتها بالبنوك سرية وبأسماء القساوسة

المفكر القبطي بولس رمزي يدخل عش الدبابير: لماذا لا تخضع أموال الكنيسة لرقابة الدولة؟!

تمييز إيه ما قرأته في الرابطين كان مفاجأة بالنسبة للتمييز مع وليس ضد .....أظن مفيش داعي نقعد نتحاسب على الملاليم اللي بياخدهم الاتنين اللي بيشتغلوا في الجامع ولا ننظر للمليارات دي وخرق القوانين طالما إحنا محايدين وننشد العدل والحقوالدولة المدنية

1- عند الحديث عن اى نوع من انواع "الإدانة" يجب اولاً صدور حكم قضائي، لست من هواة لا الشائعات ولا "بيقولك" وبيقولوا.

2- يهود .. مسيحيين .. بهائيين ..بوذيين ... غيرهم .. بدون ... مقدار عشورهم وتبرعاتهم وأموالهم ومدى غناهم أو فقرهم، وأى اسرة فقيرة تحصل على ماذا تحديداً، وأى مريض تم علاجه بتكلفة كم فى أى مستشفى صيانتها الدورية تحتاج ميزانية كم، بجانب مدرسة أو مزرعة ... الخ .. من مثل هكذا أعمال ونشاطات خيرية، وفى نطاق " الجهود الذاتية" ... بهدف الإكتفاء الذاتي ... لا يعنوني فى شئ من قريب أو بعيد، طالما لم تكن تلك الأموال من الطابونة (على نفقة الدولة) أو من مصادر غير شرعية!!!

3- ملاليم ومرتب 2موظفين بيشتغلوا فى إحدى اماكن العبادة يبقى الــ 150 مليون سنوياً عائد الاوقاف اللى قال عليهم مولانا الشيخ فى الفيديو يكفوا ويزيد ... ويتم توفير/عودة مبلغ الــ 4.7 مليار جنية ناقص الـ 150 مليون سنوياً لخزينة الدولة، لخدمة المواطنين المصريين جيعاً ... ايه رأيك؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يا سادة تجاهلوا الحقائق، وجادلوا، وعاندوا كما تشائون النتيجة والمحصلة النهائية لمثل هذا السيناريو واضحة تماماً فى ذهني ... ديموقراطية بلا عُلمانية وليبرالية ... هى ليست ديمواقراطية، سموها أى شئ يعجبكم،

يا أستاذ : وايت هيرت

اعتقد أن كلامك إلى درجة كبيرة صحيح ووافعي .... وعليه ما رأيك في الوضع الآن

- هل العلماني قد تنازل في علمانيته

- أو الليبرالي قد تنازل في ليبراليته

- أو الإسلامي تنازل في إسلاميته

أو أن الكل قد وفق أوضاعه .....وغير مسماه ... وغير مفاهيمه ..ونحن أمام حالة جديدة لا تعرف لها تسمية ..... أم أن الوضع الآن هو خطأ في تطبيق الديمقراطية ..... هو دا اللي يصدق عليه قولنا : الخطأ في التطبيق دليل على الفساد في النظرية

تحياتي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

هو دا اللي يصدق عليه قولنا : الخطأ في التطبيق دليل على الفساد في النظرية

تحياتي

أسمح لي أختلف معاك أستاذ طارق

الخطأ في التطبيق ليس دليلا على فساد النظرية،

لانك كما قلت " خطأ في التطبيق "،

وبما أن هناك خطأ في التطبيق؛ إذن يجب إصلاح هذا الخطأ وليس هدم النظرية.

تحياتي

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

3- ملاليـم ومرتب 2موظفين بيشتغلوا فى إحدى اماكن العبادة

طيب ما فيه مرتب 2موظفين بيشتغلوا فى حراسة اماكن العبادة في كل مكان ... ممكن يتوفروا علاوة على الأموال الطائلة والإمكانيات الهائلة التي سخرت مثلا على سبيل المثال لا الحصر في حفلات التأبين في اليومين الماضيين في جميع المحافظات ... يا سيدي علشان نحكم لازم يبقى عندنا بيانات حكومية دقيقة لما يعطى هنا أو هناك .... وتأكد لو محام تقدم بكلامك دا لمحكمة هيطلع المتهم بريء وسيحبس المحامي من هول ما طمس من حقائق

تحياتي

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

هل توافق على ان تكون الكنيسه المصريه بمقدراتها كلها كمؤسسه مصريه مثلها مثل الازهر تحت رقابه الدوله و رعايتها

و بناء عليه سنطلب من الدوله ان تنفق على الجميع بنفس القدر

اليس هذا من ابجديات الدوله المدنيه التى تطالب بها

هل تنادى معى بذلك

كن واضحا و مباشرا و صريحا فى الإجابه

بل يجب على الدولة أن تقوم بدورها كاملا وغير منقوص بمراقبة ميزانية الكنيسة المالية شأنها في ذلك شأن أي مؤسسة أو جمعية أو جماعة خيرية أو دينية شأنها في ذلك شأن الأزهر وباقي مؤسسات الدولة.

لا الكنيسة ولا الأزهر يعتبران دولة داخل الدولة، كلتاهما مؤسسات مصرية وتعمل على أرض مصر وبالتالي يجب أن تخضعا لنظام الدولة.

كل هيئة أو مؤسسة أو جماعة أو جمعية تتلقى أموالا يجب أن تخضع لرقابة الدولة ورقابة الجهاز المركزي للمحاسبات، ويجب أن تكون ميزانياتها معلومة ومنشورة ومنفصلة عن الدولة أيضا.

الأزهر

الكنيسة

الجمعيات الخيرية

الجمعيات الدعوية والتبشيرية

جماعة الاخوان المسلمين

الجماعات السلفية

الاندية الاجتماعية والرياضية

المدارس الدينية

القنوات الدينية التي تصرف عليها دول النفط

القنوات الاخبارية

ويضاف إلي ذلك أي شيئ يكون إنشاؤه قائم على تبرعات أو مساهمات عينية أو مالية منتظمة أو غير منتظمة وتكون مؤسسة لاهداف غير ربحية.

وبالنسبة للأزهر، إما أن تنفصل ميزانيته عن الدولة ويكون له إستقلاله المالي والذي يجب أن يعتمد بشكل كامل على تبرعات وهبات المسلمين وغير المسلمين داخليا أو خارجيا، وعندها يكون دعم الدولة محصور فقط على العملية التعليمية عند التزامه بمناهج التعليم المدنية بالاضافة للمواد الدينية، وبشرط أن تخلو قوانينه من التمييز بين الملتحقين بالتعليم بسبب العقيدة أو الدين،

أو ينفصل التعليم الأزهري بشكل كلي عن الأزهر وتنتقل تبعيته لوزارات التعليم العادية .

ونفس الأمر يجب أن يطبق على الكنيسة وعلى المدارس التابعة لها.

وفي كلتا الحالتين ، حالة الازهر والكنيسة، تنطبق عليهم نفس الشروط التى تطبق على المدارس الخاصة والاجنبية العاملة على أرض مصر.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

هو دا اللي يصدق عليه قولنا : الخطأ في التطبيق دليل على الفساد في النظرية

تحياتي

أسمح لي أختلف معاك أستاذ طارق

الخطأ في التطبيق ليس دليلا على فساد النظرية،

لانك كما قلت " خطأ في التطبيق "،

وبما أن هناك خطأ في التطبيق؛ إذن يجب إصلاح هذا الخطأ وليس هدم النظرية.

تحياتي

الحمد لله ... يا أستاذ : محمد

يجب إصلاح هذا الخطأ وليس هدم النظرية.

هذا مبدأ عام أطلب من الأستاذ : وايت هيرت إقراره أيضا

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

هو دا اللي يصدق عليه قولنا : الخطأ في التطبيق دليل على الفساد في النظرية

تحياتي

خللى بالك يا أستاذ طارق .. لأنك فى غمرة دفاعك .. تهدم بنيانا ضخما بناه المنادون بتطبيق الحكم بما أنزل الله مؤداه أن

1) انحلال الخلافة الاسلامية كان للخطأ فى التطبيق

2) لا يُعرف الحق بالرجال ولكن يُعرف الرجال بالحق

حتى اسأل ابو عمر :)

وبعدين يا عزيزى المقال الذى استشهدت به على انعدام الديموقراطية يستشهد بأقوال من جان جاك روسو (فى الحقيقة لا أدرى فى أى مرحلة من مراحل حياته) ولكنه ينسى أن من آخر كتابين لروسو كتاب "العقد الاجتماعى" .. ليتك تقرأه

ثم .. أنا حاولت أن أكتب عن الفرق بين الديموقراطية وديكتاتورية الأغلبة .. ولكن سامح الله أساتذة الانحراف بمسارات المواضيع .. ربما تريد أن تدلى بدلوك هناك

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هو دا اللي يصدق عليه قولنا : الخطأ في التطبيق دليل على الفساد في النظرية

تحياتي

خللى بالك يا أستاذ طارق .. لأنك فى غمرة دفاعك .. تهدم بنيانا ضخما بناه المنادون بتطبيق الحكم بما أنزل الله مؤداه أن

1) انحلال الخلافة الاسلامية كان للخطأ فى التطبيق

2) لا يُعرف الحق بالرجال ولكن يُعرف الرجال بالحق

حتى اسأل ابو عمر :)

وبعدين يا عزيزى المقال الذى استشهدت به على انعدام الديموقراطية يستشهد بأقوال من جان جاك روسو (فى الحقيقة لا أدرى فى أى مرحلة من مراحل حياته) ولكنه ينسى أن من آخر كتابين لروسو كتاب "العقد الاجتماعى" .. ليتك تقرأه

ثم .. أنا حاولت أن أكتب عن الفرق بين الديموقراطية وديكتاتورية الأغلبة .. ولكن سامح الله أساتذة الانحراف بمسارات المواضيع .. ربما تريد أن تدلى بدلوك هناك

الفاضل العزيز : أبو محمد

قولي هذا كان غرضه حمل الأستاذ : وايت هيرت على الإقرار بما قلته له سابقا ... وليس إيمان مني فإيماني هو العكس تماما ..... وما قلته هو :

إن الفساد في التطبيق ليس دليلا على الفساد في النظرية ..... وتحاورنا وأظنه - والله أعلم - يحمل المنهج الإسلامي خطأ التطبيق المتكرر ..... حتى كان سؤالي له

هل من أخطأ في التطبيق .... طبق..... أو لم يطبق ؟

تحياتي وشكرا

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

اولا تفضلت يا ابو قلب ابيض

أنت تجهل عقيدتي، وانا لم ولا ولن أعلنها ... بل ذكرت مراراً وتكراراً بأنى مصري علماني ليبرالي ديموقراطي ... وعليه فعندما تسألني أى سؤال، فبديهياً ومنطقياً و"ذوقياً" يجب أن يكون فى إطار ما أعلنته وما تعرفه عني من امر "عام" ... هذا اذا كنت فعلاً تبحث معي على "حوار"

ما لى و عقيدتك كن كما تشاء نحن نتكلم الان عن ما يخص الوطن و الدوله و لا نتحدث فى العقائد فلماذا تشوش

صحيح مالك وعقيدتي وبماذا اؤمن وان كنت سأدخل الجنة أو النار؟!؟!؟ ... معذرة فأحياناً يتراءى لي أنواع من "التهيوئات" من على هذه الشاكلة:

" .. لم يطلب احد من ابو قلب ابيض ان يكون مسلما و إن كنا نحب له ذلك إنقاذا له من النار .. "

" ... اننا اتباع منهج لا يحابى احد و لا يقبل التواطؤ من احد مهما كان و لنا عبره فى المصطفى سيدى و سيدك و سيد الخلق اجمعين ... "

وهو فى الواقع مجرد "سراب" .... معلش العتب يظهر على السن :old:

لم تجب مباشره على السؤال يا عزيزى و ذهبت تشرق و تغرب كالعاده و الأمر ابسط...عموما

فهمت من كلامك انك لا تقبل ان تبسط الدوله يدها على احد مؤسساتها ..الكنيسه .. و تباشر رقابه ماليه عليها

شأنها كشأن باقى مؤسسات الدوله ممارسه بذلك ابسط قواعد المساواه فى الدوله المدنيه التى تدعو اليها

ماذا أفعل اذا كنت لا تقرأ ما أكتبه؟!؟!؟

تحدثت عما يحدث فى الدولة المدنية وما أدعو اليه، وأجبتك بوضوح وبدليل دامغ محايد تجاهلته تماماً:

بما انك أشرت الى "الدولة المدنية" ... فلا مفر ومن باب الحيادية والأمانة الا الإشارة الى هذا المثال / نلك الضريبة علها تساعدنا على التفكر والتدبر:

1- ما رأيك؟ هذا هو مثال لما يتم العمل به فى بعض "الدول المدنية" المصنفة كدول عالم أول .... والتي تقع غالبيتها فى "القارة العجوز" .. والأهم التى مرت منذ عقود وقرون وأجيال بتقريباً ذات السيناريو الذي نمر به نحن "اليوم" .. مع الفارق فى المسميات والشكليات والملابسات!!!

و لكنك تلحس كلامك عند اول تقاطع بالضبط كما حدث من الليبراليين و العلمانيين ادعياء الحريه و الديمقراطيه

بعد نتائج الانتخابات السابقه و كانوا اول من كفروا بتلك الديمقراطيه و لم يتوقفوا عند ذلك بل كالوا الاتهامات

و السخريه للجانب الاخر الذى كشفهم و فضح ضأله وجودهم ..و ها انت تكرر نفس الموقف كأنما اجتمعتم الى كاهنكم بليل .

1- أين رأيتني أيدت أى شئ من أى نوع حدث ويحدث فى بلدنا الحبيب، وليكن تحديداً منذ بداية ما يُسمى بثورة 25 يناير وتبعاتها وحتى الأن؟!؟!؟ هات ما عندك ما يثبت ما تتهمني به هنا .... هذا اذا كنت تطبق ما تؤمن به ولا تمل من ترديده هنا وهناك وطوال الوفت؟!؟!؟

2- سبق وأن ذكرت لك مراراً وتكراراً: انا لست مثلك .... أو مثل من يهوون ويعشقون ويستسهلون التحدث بنون الجماعة، ولطالما ركزت على تلك النقطة فى حوارات متعددة ... عندما أكتب رأى فى أى شئ، فهى وجهة نظري انا وحدي الشخصية، وليس بأسم العلمانيين أو الليبراليين أو الديموقراطيين ... الخ .. اما اذا كنت رأيتني فعلت غير ذلك ... فهات ما عندك.

3- كررت أكثر من مرة (منذ أول يوم لي هنا فى هذا التجمع المحترم عام 2002!) وبوضوح تام عن قناعتي الشخصية ... لا معنى ولا جدوى من ديموقراطية بدون باقي الحزمة (العلمانية + الليبرالية) ... وعليه أنا أسألك هل ترى ان أى شئ مما تسألني عنه هنا .. ولحست وما لحستش .. وكفرت وما كفرتش ... هل ترى انها جرت فى ظل تلك " الحزمة" ... نعم أم لا؟!؟!؟

يُــتــــبـــــع ...

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

المثير للفكاهه انك وضعت مبررا لذلك و هو ...
جهود الذاتية " (خاص

هل طالما هى جهود ذاتيه و تبرعات مثلا لا يحق للدوله ان تضع يدها عليها او تكون تحت رقابتها

و هذا لعمرى استخفاف كبير بعقولنا ..فعلى حد علمى انه فى اوروبا و الدول المتقدمه لابد من وجود رقابه

من الدوله ..المحترمه .. على كل شئ منعا لتهريب الاموال و تبييضها و دعم الارهاب و إيذاء الاقتصاد ..و اشياء

كثيره توضع تحت الف باء السياده و السلطه لأى دوله و حمايه لأمنها القومى و الداخلى الاجتماعى

1- لا أرى أى شئ مما ذكرته يثير الى فكاهة!!!

2- نعم لا يحق لها ... ولا حتى تستطيع ... الدولة (فى النظام العلماني الليبرالي الديموقراطي) لا علاقة لها بالكنيسة الا فيما ندر ... الدولة لن تضع موظف إحصاء على كل صندوق تبرعات أو ما يُجمع فى داخل أماكن العبادة ... ومن دفع كم لها .. ولا ستذهب بعدها الى تلك الأسرة التى تتلقى الدعم المادي من الكنيسة لتسألها عما حصلت عليه نظير علاج أبن مريض، أو زاوج إبنتهم .. الخ ..!!!

3- أشرت فى عبارتك تلك الى أوروبا (الدول العلمانية الليبرالية الديموقراطية المحترمة) للإستشهاد بها، فى حين انك تجاهلت تماماً الرابط الذي وضعته لك ... والذي به ضالتك!!! أى النظام المالي للكنيسة هناك، والمصدر الأكبر لدخلهم ... وإستمراراً لمبادئ التحاور الجاد والمدعم بالأدلة والبراهين ... فقد خصصت من وقتي ما يلزم (إحتراماً لك ولمتابعينا) للبحث والعثور على مثال آخر بشكل أكثر دقة وتفصيلاً ولذات الهدف الذي سبق وذكرته فى مثالي السابق ... أى كى تساعدنا على التفكر والتدبر:

للأسف لم أعثر على مثال شبيه (بهذه الدقة) باللغة الأنجليزية... عموماً للتسهيل، يمكنني تلخيص المسألة لديهم فى 3 نقاط هامة:

1- الجزء الأكبر من التمويل اللازم للكنيسة يأتي من خلال ضريبة (ضريبة الكنيسة) والتي تستقطع مباشرة من المنبع (الدخل/الراتب) للمواطن الذي يرغب فى الإنتساب الى الكنيسة والتمتع بخدماتها المتنوعة (زواج كنسي، تعميد أطفال، مراسم دفن ... الخ).

2- باقي مصادر التمويل (هبات، تبرعات، نشاطات خيرية، نشاطات تجارية غير هادفة الى الربح .. الخ) لا سلطان للدولة عليها، ولا تستطيع معرفتها بدقة، أو التأكد من صحة المُعلن عنه بواسطة الكنيسة نفسها!

3- الكنيسة هى من تعلن (كما هو واضح فى الرابط إعلاه) وبالتفصيل وبدقة عن كل ما يمكن تصوره وله علاقة بالتمويل ... كل ما صرف من اموال وفى ماذا تحديداً!

نخلص من هذا انه لا ولاية للدولة على الكنيسة، وانما ينحصر دورها فى النطاق التنظيمي فقط ...

فهل ترى فى ذلك سبيلاً للتطبيق لدينا والأهم على الجميع ... طالما تستشهد بالعلمانية والليبرالية والديموقراطية (الدولة المدنية المحترمة) .. أم ستظل تردد وتزعم اننى أتهرب وألحس كلامي عند اول منعطف الى آخر تلك الترهات؟!؟!؟

اما إشارتك
2- هل أنت فعلاً قناعتك تامة ان الأزهر اذا إستقل مالياً، وعادت اليه جميع اوقافه فى طول البلاد وعرضها ... وأحكمت وزارة الأوقاف قبضتها والضرب بيد من حديد على يد كل مفسد أو فاسد، سوف تنجح فى سد تلك الفجوة الهائلة بين الداخل والمنصرف (150 مليون / 4.7

فو الله يا ابو قلب ابيض لو لم انى اسمعها من ازاهره ..من داخل المطبخ .. ما قلتها و استدلالى و فهمى

كان من استقراء الواقع الذى كان يشير الى ان الفساد موجود كما نعرف و سنعرف

إستقراء اذن إجتهاد شخصي لا يعول عليه فى حوارنا يا عزيزي كنقيضين، وغير منطقي ولا معقول ولا مقبول، أن أترك كلام الشيخ الأزهري (من داخل المطبخ) لأستمع وأصدق من هو محسوب أساساُ على مدرسة تطعن قدر ما تطعن فى الكثير من تعاليم الأزهر!!!

ولهذا طلبت منك أكثر من مرة أن لا تتحاور معي فى مثل هكذا قضايا بناء على "إجتهاداتك الشخصية" - عفواً المجروحة - التى آراها غارقة حتى أذنيها فى "العاطفية" والأحلام والأوهام الوردية الحالمة!!!

أفضل عوضاً عن "خطبك" وأناشيدك وإسطواناتك، أن تجتهد وتضع لي ما يدعم وجهة نظرك، وبالطبع يكون مصدر أو حجه أو دليل مـــــحـــــــــايـــــــــــد!

فضلا عن مشاهدات ذكرت لك منها مثال

الشقق التابعه للاوقاف بإيجارات زهيده فضلا عن العقارات و الاراضى و لكن ان تتخيل بلد كمصر بها اليوم اكثر من 80 مليون مسلم و

على مدار عقود كان يتم إضافه اوقاف بشكل دائم كم تتخيل يكون حجمها ..اكاد اجزم انها اكثر من 4.7 مليار المشار

اليها لو احسن استغلالها و إدارتها .

1- أكتر من 80 مليون بس؟؟؟ دة ايه البخل دة؟؟؟ يعني هى واقعة عليك بخسارة ... ماتقول 88 مليون وتسعة من عشرة ... للدرجة دي حقدك على الاسلام والمسلمين مخليينك ماتقولش الحقيقة الواضحة كالشمس فى كبد السماء؟!؟!؟ :astaghfer: :loll:

2- شقق وإيجارات زهيدة .... يعني:

أ- الثروة العقارية

ب - قانون الإيجارات (خاصة القديم!)

تلغي قانون الإيجارات القديم تماماً وتعتمد فقط الجديد (التصاعدي القيمة) لتلك الشقق المملوكة لوزارة الأوقاف الإسلامية .. وطبعاً تحقيقاً لمبادئ العدل والمساواة فى دولة الوطن والمواطنين (الدولة المدنية) يجب تطبيقه على جميع الوحدات السكنية والتجارية القائمة فى القطر المصري .... (بجانب الخطط المتوقعة برفع الدعم عن السلع والخدمات شيئاً فشيئاً نظراً للتدهور الإقتصادي الذي زاد نتيجة الثورة المباركة!) .. ومطلوب بالطبع أن يتقبل المواطنين جميعاً هذا الإجراء بصدر رحب ... علشان خاطر مصر ... علشان خاطر ميزانية الأزهر (4.7 مليار جنيه سنوياً) لا تمس .... وبالتالي وعلى سبيل المثال لا الحصر ... حرمان الآلاف من الطلاب "الأجانب" من مأكل وملبس ومصروف جيب وتعليم أزهري من تلك الميزانية .... مظبوط كدة حضرتك، والا انا فهمت غلط؟

3- عموماً دعنا نتعرف عن قرب على تلك القضية الحساسة (الثورية!):

صراع الملاك والمستأجرين

عن ثروة مصر العقارية

دراسة تؤكد‏:‏ فقر اء مصر أثرياء بسبب الثروة العقارية الخامدة

قانون الايجارات القديم .. “صداع” فى رأس المالك والمستأجر

لا جدال حول مسألة الظلم الواقعة على ملاك العقارت فى ظل القانون القديم.

ولكن أتسائل عن توقعاتنا - بناء على ما سبق - فى تقبل الغالبية أى شكل من اشكال القانون تحديداً؟

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هل من أخطأ في التطبيق .... طبق..... أو لم يطبق ؟

من اخطأ في التطبيق لم يطبق يا طارق بكل تأكيد

لكن المشكله فيمن يقلد من يخطئ في التطبيق باعتباره لم يخطئ

و هكذا

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

ولكن شتان بين ما يدعو اليه - خاصة حيال ما يتعلق بمسألة الديموقراطية متعددة المفاهيهم والإجتهادات تلك!!!

الديمقراطية من وجهة نظر البعض نتج عنها ديكتاتورية الأغلبية ..... وعند البعض الآخر نتج عنها ديكتاتورية الأقلية ... وأنا قلت هي تفضي للديكتاتورية ....

وراي حضرتك إيه في الديمقراطية وما نتج عنها طالما حضرتك معجب بيها ..... وناقم على من ينتقدها

ناقم على من ينتقدها؟!؟!؟ :blink:

كل حر تماماً ومع كل الإحترام فى إختياراته ....

لست بناقم يا عزيزي .. وانما بمُقارع ومُحاجج ومُفند وًمُنقد ومُفاضل ....

كم مرة يجب على يا ترى إعادتها وتكرارهاعلى مسامعك؟؟؟ حاضر أقول تاني:

لا تسألني عن رأيي حيال طبق الشهية وحده منفصلاُ وفقط ... وتطالبني أما بــ "تسميع" إسطوانات دندنة محفوظة ومملة الى درجة الإشفاق على ملقيها، أو "رص" نصوص جامدة مقولبة نقلاً عن فولان أو علان أو ترتان .... ولكن ببساطة تعرف من خلال آرائي ووجهات نظري المختلفة هنا وهناك، وماهى ردود أفعالي وردود أفعالي، وكيفية وزني وإعقالي للقضايا المختلفة والمتنوعة هناوهناك ... لتستخلص مفهومي الخاص بي حيال "الوجبة" بأكملها (علمانية + ليبرالية + ديموقراطية) ... ياترى واضحة المرة دي؟

بعض فهمي من رابطي السابق :

1- إذا حكمنا على الديمقراطية حكما ديمقراطيا بعدد من معها وعدد من ضدها من المفكرين لكانت هي الخاسرة.

2- الديمقراطية التي تقول أنها حكم الشعب ليست حكم الشعب لأنه مفهوم الشعب غامض فيها

3- الحكم له معنيان: حكم تشريعي، وحكم تنفيذي. فبأي معنى يَحْكُم الشعب؟ لا يمكن أن يَحْكُم بالمعنى الثاني؛ لأن الشعب لا يمكن أن يكون كله رأس دولة أو مجلس وزراء أو قائد جيش ...... الحكم بمعنى التشريع ليس هو المشرِّع في الديمقراطية النيابية، وإنما هو الذي ينتخب من يشرع.

4 - ونواب الشعب ليسوا هم الشعب حتى لو كان اختياره لهم بالإجماع. ربما كان هذا معقولاً لو أن النواب يجتمعون للبت في قضية واحدة يعرف كل منهم رأي ممثليه فيها، أما والقضايا كثيرة ومعقدة وبحاجة إلى علم لا يتأتى لعامة الناس؛ فإن الحكم لا يكون حكم الشعب.

5- الأغلبية لم تكن في بداية الديمقراطية هي أغلبية الشعب كله ولكنها بالطبع مستثناة فكثيرون لهم حق الصويت لا يصوتون وكثيرن ليس لهم حق التصويت

أنت حر تماماً فى مفهومك الخاص حيال "طبق فاتح الشهية" فقط والمبني على قول فولان من العصر العلاني، فى الحقبة العلانية تحديداً!!! أما انا فببساطة انظر واتناول الواقع المعاصر (التطبيق الفعلي القائم)... أنقل عن / حدثني عن "عدد" الدول التى تطبق "اليوم" ما ادعواليه كحزمة كاملة (قناعتي التامة) ... لماذا تظن انني قد وضعت لك فى مداخلتي تلك التقرير المتلفز عن إنتخابات الرئاسة الفرنسية؟؟؟ هل اتطلعت عليهايا ترى ... ام كان نصيبها التجاهل التام؟!؟!؟

الا اذا كنت ترى انه وفقاً لقناعتك الشخصية انها لا تخرج عن كونها ديموقراطية زائفة، لأنها فى الحقيقة ما هى الا "ديكتاتورية" بس الــ 44 مليون ناخب هناك .. وانا هنا اللى مش واخدين بالنا!!!blw)

تحياتي

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لم تظهر إرهاصات الجنسية الامريكية لابو إسماعيل إلا قبل تقديمه لأوراقه بيومين فقط ..

لم يعطوا اهتماما لحكم القضاء الادارى بمصرية الوالدة , وقالوا له إن خصمك هو أمريكا ..

يعنى روح اخبط راسك في الحيط ..

وبالطبع بعد فوات الأوان تتضح الحقائق تدريجيا ..

لم يتم تأكيد الخبر بعد ..

ولكنى متفائل ..

مستشار فيدرالى يبلغ "السلفية" أن والدة أبوإسماعيل لاتحمل الجنسية الأمريكية.. ويمكن مقاضاة أوباما

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

3- ملاليـم ومرتب 2موظفين بيشتغلوا فى إحدى اماكن العبادة

طيب ما فيه مرتب 2موظفين بيشتغلوا فى حراسة اماكن العبادة في كل مكان ... ممكن يتوفروا علاوة على الأموال الطائلة والإمكانيات الهائلة التي سخرت مثلا على سبيل المثال لا الحصر في حفلات التأبين في اليومين الماضيين في جميع المحافظات ...

:)

بالبحث تبين لي انك لست الأول او الوحيد الذي يفكر بتلك الطريقة ... فقد تبين لي انها إسطوانة يتم ترديدها على لسان رموز وأتباع ذات المدرسة ... انظر معي:

http://www.youtube.com/watch?v=nvHjvZxHyoc

بكل أسف على ما يبدو انه لم يعد لديك حجج تقولها .. فبدأت فى قول ونقل أى شئ والسلام من دون تروي أو تدقيق عما اذا كان ما تقوله فى صالحك أم العكس ... هل سوف يخدم وجهة نظرك ام العلكس!!!

1- فمثلاً مسألة دور العبادة (الكنائس + السيناجوج) لماذا يا ترى صُدر قرار "رسمي" أساساً لحراستها أول مرة؟؟؟

الإجابة لأنه جماعات مختلفة من أخوانك كانت لهم "وجهة نظر" حول سبل الإسراع فى تطبيق نفس ما تدعو اليه!!!

2- صدر القرار ليس من أجل تأمين دور العبادة فعلياً وبالدرجة الأولى، والدليل انه وعلى الرغم من وجودها فقد إستمرت عمليات الهجوم "الناجحة"!!!

اذن الإجابة لها علاقة بالشكل العام ... مجرد إجراء رسمي تبرأ به الدولة نفسها ... هى بالدرجة الأولى حرصاً على معاهدات دولية مختلفة موقعة، ومنها ما يتعلق بثاني أكبر مصدر لخزينة الدولة (قطاع السياحة) وبما ان "إحدى" الجماعات التى نادت وتنادي بتطبيق ما تدعو اليه ... كانت قد حصلت على "فتوى" بالتشجيع على إستهداف وسرقة و قتل الأقباط المسيحيين لتمويل و تقوية "الجهاد" .. وكان "السياح" الأجانب بجانب بعض الرموز والشخصيات العامة السياسية والأدبية وغيرهم ... على نفس القائمة المستهدفة، خاصة من بعد تلك الواقعة الشهيرة تحديداً وما سبقها ولحقها من وقائع وأحداث مختلفة مخجلة ومؤسفة، وجب على الدولة أن تبدأ هى الأخرى "جهادها" .... كفاحها ضد هذا الطاعون ... بصراحة انا أراها (حراسة اماكن العبادة) شئ مخجل ومؤسف، وعلامة من علامات التخلف وعصور الإنحطات .. وليس العكس بالطبع ... ولذا كان هذا الإجراء "الروتيني" الذي تحاول الأن حضرتك وبصنعة لطافة تحويره وتطويعه لتصنيفه ببساطة على انه من إحدى علامات "الدلع والطبطبة" لإحدى فئات المواطنين المصريين دوناً عن غيرهم والتى حدثنا ويحدثنا عنها مراراً وتكراراً العزيز " آبا عُمر" هنا وهناك!!! ;)

يا سيدي علشان نحكم لازم يبقى عندنا بيانات حكومية دقيقة لما يعطى هنا أو هناك .... وتأكد لو محام تقدم بكلامك دا لمحكمة هيطلع المتهم بريء وسيحبس المحامي من هول ما طمس من حقائق

cl:

يا سلااااام؟!؟!؟ الله ينور حضرتك ... ومن يا ترى الذي منذ بداية الحوار يأتي بأمثلة من اليمين ومن اليسار .. وآخرها تلك "الفرية" عن الملاليم التى يتقاضاها موظفي دور العبادة ... وانت تعلم جيداً ان المسألة تتعلق بما هو أكثر بكثير .. وهذا لصياغة وجهة نظره من دون الإشارة لا الى مصدر ولا الى تفاصيل .. وان أتى بإحداها فتكون لا علاقة لها (كرد) بالنقطة او الفكرة المثارة .. لعله يفلح فى تلبيسها ثوب "الحقيقة"؟!؟!؟

ومتى جاء الرد بشكل أكثر تفصيلاً ومدعماً بالحجة ... يتم تجاهلها تماماً ... او اللجؤ الى آلية الإستعماء أو التذاكي ... ومن ثم هوووووب ... تبدأ فى الإشارة الى البيانات الحكومية الدقيقة، التى لم تلتزم بها أنت أساساً...

إذا كنت تعتقد انه لا يوجد أى بيانات حكومية ... فماذا تسمى على سبيل المثال لا الحصر الأرقام المتعلقة بميزانية الأزهر ومصادرها والتى وردت فى الفيديو الذي قمت بإدراجه فى مداخلة سابقة؟!؟!؟

عادي .. عادي ... بتحصل .. الأول كان مثال الأزهر، وبعدها مثال الحج (على نفقة الدولة) ... وطلبت منك منعاً للمزيد من الإحراج ان ننتقل الى المثال التالي ... فهل فعلت .. طالما انك من أشد المناصرين لما كان يدعو الى تطبيقه مولانا فضيلة الشيخ حازم أبو اسماعيل ... أى ببساطة الدولة الدينية؟!؟!؟

تحياتي

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

3- ملاليـم ومرتب 2موظفين بيشتغلوا فى إحدى اماكن العبادة

طيب ما فيه مرتب 2موظفين بيشتغلوا فى حراسة اماكن العبادة في كل مكان ... ممكن يتوفروا علاوة على الأموال الطائلة والإمكانيات الهائلة التي سخرت مثلا على سبيل المثال لا الحصر في حفلات التأبين في اليومين الماضيين في جميع المحافظات ...

:)

بالبحث تبين لي انك لست الأول او الوحيد الذي يفكر بتلك الطريقة ... فقد تبين لي انها إسطوانة يتم ترديدها على لسان رموز وأتباع ذات المدرسة ... انظر معي:

http://www.youtube.com/watch?v=nvHjvZxHyoc

بكل أسف على ما يبدو انه لم يعد لديك حجج تقولها .. فبدأت فى قول ونقل أى شئ والسلام من دون تروي أو تدقيق عما اذا كان ما تقوله فى صالحك أم العكس ... هل سوف يخدم وجهة نظرك ام العلكس!!!

1- فمثلاً مسألة دور العبادة (الكنائس + السيناجوج) لماذا يا ترى صُدر قرار "رسمي" أساساً لحراستها أول مرة؟؟؟

الإجابة لأنه جماعات مختلفة من أخوانك كانت لهم "وجهة نظر" حول سبل الإسراع فى تطبيق نفس ما تدعو اليه!!!

2- صدر القرار ليس من أجل تأمين دور العبادة فعلياً وبالدرجة الأولى، والدليل انه وعلى الرغم من وجودها فقد إستمرت عمليات الهجوم "الناجحة"!!!

اذن الإجابة لها علاقة بالشكل العام ... مجرد إجراء رسمي تبرأ به الدولة نفسها ... هى بالدرجة الأولى حرصاً على معاهدات دولية مختلفة موقعة، ومنها ما يتعلق بثاني أكبر مصدر لخزينة الدولة (قطاع السياحة) وبما ان "إحدى" الجماعات التى نادت وتنادي بتطبيق ما تدعو اليه ... كانت قد حصلت على "فتوى" بالتشجيع على إستهداف وسرقة و قتل الأقباط المسيحيين لتمويل و تقوية "الجهاد" .. وكان "السياح" الأجانب بجانب بعض الرموز والشخصيات العامة السياسية والأدبية وغيرهم ... على نفس القائمة المستهدفة، خاصة من بعد تلك الواقعة الشهيرة تحديداً وما سبقها ولحقها من وقائع وأحداث مختلفة مخجلة ومؤسفة، وجب على الدولة أن تبدأ هى الأخرى "جهادها" .... كفاحها ضد هذا الطاعون ... بصراحة انا أراها (حراسة اماكن العبادة) شئ مخجل ومؤسف، وعلامة من علامات التخلف وعصور الإنحطات .. وليس العكس بالطبع ... ولذا كان هذا الإجراء "الروتيني" الذي تحاول الأن حضرتك وبصنعة لطافة تحويره وتطويعه لتصنيفه ببساطة على انه من إحدى علامات "الدلع والطبطبة" لإحدى فئات المواطنين المصريين دوناً عن غيرهم والتى حدثنا ويحدثنا عنها مراراً وتكراراً العزيز " آبا عُمر" هنا وهناك!!! ;)

يا سيدي علشان نحكم لازم يبقى عندنا بيانات حكومية دقيقة لما يعطى هنا أو هناك .... وتأكد لو محام تقدم بكلامك دا لمحكمة هيطلع المتهم بريء وسيحبس المحامي من هول ما طمس من حقائق

cl:

يا سلااااام؟!؟!؟ الله ينور حضرتك ... ومن يا ترى الذي منذ بداية الحوار يأتي بأمثلة من اليمين ومن اليسار .. وآخرها تلك "الفرية" عن الملاليم التى يتقاضاها موظفي دور العبادة ... وانت تعلم جيداً ان المسألة تتعلق بما هو أكثر بكثير .. وهذا لصياغة وجهة نظره من دون الإشارة لا الى مصدر ولا الى تفاصيل .. وان أتى بإحداها فتكون لا علاقة لها (كرد) بالنقطة او الفكرة المثارة .. لعله يفلح فى تلبيسها ثوب "الحقيقة"؟!؟!؟

ومتى جاء الرد بشكل أكثر تفصيلاً ومدعماً بالحجة ... يتم تجاهلها تماماً ... او اللجؤ الى آلية الإستعماء أو التذاكي ... ومن ثم هوووووب ... تبدأ فى الإشارة الى البيانات الحكومية الدقيقة، التى لم تلتزم بها أنت أساساً...

إذا كنت تعتقد انه لا يوجد أى بيانات حكومية ... فماذا تسمى على سبيل المثال لا الحصر الأرقام المتعلقة بميزانية الأزهر ومصادرها والتى وردت فى الفيديو الذي قمت بإدراجه فى مداخلة سابقة؟!؟!؟

عادي .. عادي ... بتحصل .. الأول كان مثال الأزهر، وبعدها مثال الحج (على نفقة الدولة) ... وطلبت منك منعاً للمزيد من الإحراج ان ننتقل الى المثال التالي ... فهل فعلت .. طالما انك من أشد المناصرين لما كان يدعو الى تطبيقه مولانا فضيلة الشيخ حازم أبو اسماعيل ... أى ببساطة الدولة الدينية؟!؟!؟

تحياتي

يا عزيزي : أنت تستجوب فتجاب ولكنك يبقي استجوابك رغم الجواب وكأننا لم نجب ........ وأخبرك عن أبو إسماعيل وكأني لم أخبرك ويبقى خبري كأني لم أخبرك ...... وتتهمني بالتكرار والتقليد مع أني لم أكرر ولم أقلد ويبقى إتهامي بالتكرار والتقليد ... قلت عني أني متعصب للأزهر وها أنت تنسبني للسلفية ........ تتكلم عما أدعو لتطبيقه وأنا لم أدع لتطبيق شيء للآن .... لأن ما سأدعو لتطبيقه ربما لو طبق فإنه يهدم ما تم تطبيقه ..... لو سمعت حضرتك كلام الأستاذ : أبوعمر أو الأستاذ : محمد كان الموضوع خلص ... ولكن لكي يتحقق العدل لابد وأن يكون الطرفان مرئيان مشاهدان محسوسان معلومان مش ممكن نوزن بكفة واحدة .... بياناتك من جهة واحدة وحساباتك من ناحية واحدة ..... وقد قيل :

إذا جاءك الخصم وقد فُقئت عينه فلا تحكم له إلى أن يجيء خصمه فلعله يأتيك وقد فُقئت عيناه معاً
تريد أن تأخذ من هنا لتعطي هناك .... ونحن لا نعلم أي شيء عن هناك .... وهناك لا يريدنا أن نعلم ..... وهو مستغنى عنا .... وليس خاضع لمن يحكمنا .. فيحكم له منا ... صحيح إحنا بنتناقش في الموضوع .... ولكننا لن نحله بالطبع ..... فإن كانت فيه مظلمة - والدستور يسوي بين المواطنين في الحقوق والواجبات -

فلم الفزع والخوف من اللجوء للقضاء في هذه الثلاثة وغيرها لتتحقق المساواة المنشودة والعدل المطلوب ؟

تحياتي واحترامي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

" ..... أم أن الوضع الآن هو خطأ في تطبيق الديمقراطية ..... هو دا اللي يصدق عليه قولنا : الخطأ في التطبيق دليل على الفساد في النظرية ... "

هذا مبدأ عام أطلب من الأستاذ : وايت هيرت إقراره أيضا

قولي هذا كان غرضه حمل الأستاذ : وايت هيرت على الإقرار بما قلته له سابقا ... وليس إيمان مني فإيماني هو العكس تماما .....

po::

قر وإعترف يا مجرم ... حصل والا ما حصلش؟!؟!؟ :lash: clp:: bngn:: :hysterical:

ما حصلش يا فندم .. ماحصلش !!!

non::

عزيزي ...

انظر جيداً واتمنى ان تكون للمرة الأخيرة التى اذكرها لك:

المــــبـــــــادئ الـــــــــعـــــــــامــــــــــة البديهية والأهم المشتركة ... لا يمكن ان يكون هناك أى خلاف حولها .... ولكن:

بمجرد أن يصبح الحديث هو عن نصوص وقواعد وأحكام ومعاملات خاصة بــ "دين" ... أى ما هو غير مشترك ... فأبداً ومستحيل ساصنفها على انها "مبادئ عامة" ويجب أن أقر بها ... لأنه وبديهياً أى "دين" كان يقوم أولاً وأخيراً على الإيـــــــــــــــــمـــــــــــــــان القلبي به!!!

وعليه فلا يمكن وحسب قناعتي الخاصة لا يصح إخضاع ما هو محله فى الأساس هو "القلب" الى تجارب معملية متكررة، بهدف إثبات أى "نطرية" / حقيقة مادية من أى نوع ... نتيجة مثل هذا العمل "وخيمة" بالدرجة الاولى على صاحب هذا "الإيمان" من قبل غيره!!!

وعليه ... فأنا مازلت وبلا اى شك أو تردد على قناعتي التامة بعدم إمكانية " الـــــــــــخــــــــــــلـــــــــــــــط "، ولهذا:

آسف جداً .... أرفض تماماً أن يجبرني أى كان من كان من البشر أن يجبرني على "الإقرار" بما انا أساساً لم ولا ولن أؤمن به فى عقلي من قبل قلبي!!!

تحياتي.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

po::

قر وإعترف يا مجرم ... حصل والا ما حصلش؟!؟!؟ :lash: clp:: bngn:: :hysterical:

ما حصلش يا فندم .. ماحصلش !!!

non::

أبدا يا عزيزي لا أقصد ذلك مطلقا ... ولكن إذا كنا بين احتمالين فقط .... فلابد من أننا سنقر حتما أو سنسلم بأحدهما ... مختارين أو مجبرين ... ونحن بصدد نقاش : حول العلاقة بين المطبِّق والمطبَّق

تحياتي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

لم تظهر إرهاصات الجنسية الامريكية لابو إسماعيل إلا قبل تقديمه لأوراقه بيومين فقط ..

لم يعطوا اهتماما لحكم القضاء الادارى بمصرية الوالدة , وقالوا له إن خصمك هو أمريكا ..

يعنى روح اخبط راسك في الحيط ..

وبالطبع بعد فوات الأوان تتضح الحقائق تدريجيا ..

لم يتم تأكيد الخبر بعد ..

ولكنى متفائل ..

مستشار فيدرالى يبلغ "السلفية" أن والدة أبوإسماعيل لاتحمل الجنسية الأمريكية.. ويمكن مقاضاة أوباما

يبدو أن ابو إسماعيل لن يعمل بنصيحة المستشار "م.ن.ص - منص " لان المستشار الطبي أوصاه بعدم الحركة لمدة أسبوعين

ربنا يصبركوا يابتوع التحرير

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

"... تتكلم عما أدعو لتطبيقه وأنا لم أدع لتطبيق شيء للآن ..."

صحيح انت لم تدعو لتطبيق شئ للآن!!!

وما اسئلتك الأولى فى هذا الموضوع التى طرحتها على:

- هل تعتقد أن من أخطا في التطبيق ... طبق ... أو لم يطبق ؟

- وبما أن الشريعة مطبقة في بعض النواحي مثل قانون الأحوال الشخصية ... فأي قانون تم تطبيقه وترتب على تطبيقه فساد ؟

- يا سيدي بقالنا ستين سنة بنحكم بالقوانين المستوردة وكانت سبب في تخلفنا ... هل ذلك بسبب فساد هذه القوانين ولا خطأ في التطبيق ؟

وأجبتك عليها تفصيلياً ومن زوايا عديدة ... فما هى علاوة على الحوار الدائر بينا الا دفاعاً منك عن المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي، وليس دفاعاً لما تدعو الي تطبيقه مدرسة مولانا فضيلة الشيخ حازم أبو اسماعيل، ولا عن أى مدرسة أخرى لتطبيق ذات الشئ أى الشريعة الدينية التى تؤمن بها، أى وفق هذا التفسير أو ذاك!!!

لأن ما سأدعو لتطبيقه ربما لو طبق فإنه يهدم ما تم تطبيقه ...

نعم .. نعم .. على ذكر "الهدم" فقد تعرفت مثلي مثل الملايين على إحدى أشكاله... وللهدف السامي النبيل: نصرة دين + نهضة الأمة!!!

http://www.youtube.com/watch?v=zspTUqFhT3o

لو سمعت حضرتك كلام الأستاذ : أبوعمر أو الأستاذ : محمد كان الموضوع خلص ... ولكن لكي يتحقق العدل لابد وأن يكون الطرفان مرئيان مشاهدان محسوسان معلومان مش ممكن نوزن بكفة واحدة .... بياناتك من جهة واحدة وحساباتك من ناحية واحدة .....

لست طفلاً صغيراً بالفصل الدراسي حيث يتوجب عليه سماع أستاذه يا عزيزي !!!

كأنسان بالغ عاقل مدرك مسئول .... انا لا أسمع الا لشئ واحد فقط .... وهو أثمن ما وهبه الله لي .... أستمع الى عـــــــــــقـــــــــــلـــــــــي!

كل الإحترام لآراء كل الزميلات والزملاء ... ولكن ما لاتريد الإقتناع به، هو اننا بصدد ما هو قائم - وكما كررت لك مراراً وتكراراً - ما هو قائم على الإيــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــان .... وعليه فمن المنطقي والبديهي والطبيعي أن لا "أسمع كلام" من هو مؤمن بالإساس لما هو مغاير / مخالف / مناقض لما اؤمن انا به .. ويريد باى شكل "فرض" إيمانه هذا على ... ويجعلني أدور فى فلكه!!!

وعليه فلا مفر ولا حل الا فى الإحتكام لما هو مــــــــــــحـــــــــــــــايــــــــــــد ... لا إيمانه ولا إيماني (الخاص) ... فجادل وحاور كما تريد والى ماشاء الله ستظل هذه هى القاعدة التى تريد ان تتناساها / تتجاهلها بل تستعمي غيرك وإيهامه بعدم وجودها ... والتي بالمناسبة كانت من إحدى عوامل إنهيار أمم وحضارات كاملة!!!

... وقد قيل :

إذا جاءك الخصم وقد فُقئت عينه فلا تحكم له إلى أن يجيء خصمه فلعله يأتيك وقد فُقئت عيناه معاً
تريد أن تأخذ من هنا لتعطي هناك .... ونحن لا نعلم أي شيء عن هناك .... وهناك لا يريدنا أن نعلم ..... وهو مستغنى عنا .... وليس خاضع لمن يحكمنا .. فيحكم له منا ... صحيح إحنا بنتناقش في الموضوع .... ولكننا لن نحله بالطبع ..... فإن كانت فيه مظلمة - والدستور يسوي بين المواطنين في الحقوق والواجبات -

فلم الفزع والخوف من اللجوء للقضاء في هذه الثلاثة وغيرها لتتحقق المساواة المنشودة والعدل المطلوب ؟

http://www.youtube.com/watch?v=mn2z0xn6G10

أسف جداً زميلي العزيز ... لا مساواة ولا عدل ولا نهضة ولا توحد .. ولا أى شئ إيجابي فى ظل الدولة الدينية ... التاريخ القديم والمعاصر أثبتوا بوضوح لا لبس فيه تلك الحقيقة!

تحياتي

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...