اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل ستحزن لإعتقال أسامة بن لادن ؟؟؟


حشيش

Recommended Posts

سحبوا منه بطولة العالم و سجنوه علشان Draft dodging

ys):

ان لم أكن أخلصت في طاعتك****فانني أطمع في رحمتك

وانما يشفع لي أنني*******قد عشت لا اشرك في وحدتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 313
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

طب والله جدع، ربنا عوضه بأحسن من بطولة العالم. أهى دى الرجولة.

ys):

طب هوه كان إلتحق بالجيش من الأول ، وللا هما سحبوه من قفاه عشان أمريكى، وأخدوه على الجيش غصب عنه، وبعدين كانوا عاوزين يبعتوه فيتنام؟

pmp::

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

دوران في حلقات مفرغه .. منذ عام 2002 في نقاش من هذا النوع في موقع مصراوي ...

وحتي لحظه كتابه هذه السطور تدور احداثها يوميا بدون انقطاع هناك .. هل اقنع احد برأيه ؟؟ هل سيقتنع سيفود بكلامكم .. اذا كان هو نفسه غير مقتنع بشخصيتكم و قال لكم كلاما كثيرا ( ما معناه ان فاقد الشئ لا يعطيه )

اعتقد ان مجابهه أمر ديني بالعقل و المنطق مرفوض تماما لديه .

هو يريد مواجهه دينيه .. وعندما تذهب الي ملعبه الخاص بالدين سيتهرب منك و يقول لك تأدب في الحديث ..

هو لديه فلسفته الجهاديه المخلطه بالماركسيه و الميكيافليه.. تكفيه .. و يكفينا نحن دور حزب الضلال والنفاق

رابط هذا التعليق
شارك

دوران في حلقات مفرغه .. منذ عام 2002 في نقاش من هذا النوع  في موقع مصراوي ...

وحتي لحظه كتابه هذه السطور تدور احداثها يوميا بدون انقطاع هناك .. هل اقنع احد برأيه ؟؟ هل سيقتنع سيفود بكلامكم .. اذا كان هو نفسه غير مقتنع بشخصيتكم و قال لكم كلاما كثيرا ( ما معناه ان فاقد الشئ لا يعطيه )

اعتقد ان مجابهه أمر ديني بالعقل و المنطق مرفوض تماما لديه .

هو يريد مواجهه دينيه .. وعندما تذهب الي ملعبه الخاص بالدين سيتهرب منك و يقول لك تأدب في الحديث ..

هو لديه فلسفته الجهاديه المخلطه بالماركسيه و الميكيافليه.. تكفيه .. و يكفينا نحن دور حزب الضلال والنفاق

العضو الفاضل

تم تحذيرك من قبل من التوجه بحديثك الى شخوص المحاورين

هذا الاسلوب مرفوض فى المحاورات.

ان كان قال لك تأدب فقد قالتها الاداره كلها لك اذ لم تراعى الادب فى الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

هذا تحذير اخير لك .

الاداره

ابن مصر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

دوران في حلقات مفرغه .. منذ عام 2002 في نقاش من هذا النوع  في موقع مصراوي ...

وحتي لحظه كتابه هذه السطور تدور احداثها يوميا بدون انقطاع هناك .. هل اقنع احد برأيه ؟؟ هل سيقتنع سيفود بكلامكم .. اذا كان هو نفسه غير مقتنع بشخصيتكم و قال لكم كلاما كثيرا ( ما معناه ان فاقد الشئ لا يعطيه )

اعتقد ان مجابهه أمر ديني بالعقل و المنطق مرفوض تماما لديه .

هو يريد مواجهه دينيه .. وعندما تذهب الي ملعبه الخاص بالدين سيتهرب منك و يقول لك تأدب في الحديث ..

هو لديه فلسفته الجهاديه المخلطه بالماركسيه و الميكيافليه.. تكفيه .. و يكفينا نحن دور حزب الضلال والنفاق

الراي الاخر مطلوب حتى تضح الامور للجميع

وليس مهم الاقتناع براء الغير مهما كانت منطقية وواضحه لان الاراء في حركة ديناميكية دائما من يصح امس لا يقبل اليوم

ومهمتنا هنا الا ننظر للاشخاص اصحاب الرأي بل ننظر الى الرأي نفسه وتقنيده جيدا لاظهار مدى صحته خاصة انه لا يوجد رأي خطأ 100% ولا يوجد راي صحيح 100% ولكن المناقشة المستمرة تظهر المدى الذي نتقبله في الرأي من مدى صحته او خطأه

واخيرا كلنا هنا نساعد على اظهار الحقيقة من وقتنا ومالنا الخاص فكلنا نشكر على هذا سواء كنا مصيبين او مخطئين

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

لا خلاف بين الدين والعقل. فهناك الكثير من الآيات التى تحثنا على التفكر والتعقل.

فحتى قوانين الأمم المتحدة لا تختلف كثيرا عن مبادئ الإسلام فى الدفاع عن النفس ورد العدوان والمساواة بين الناس. وهناك الكثير من قرارات الأمم المتحدة التى تدين إسرائيل والولايات المتحدة على عدوانهم المستمر على العالم الإسلامى وغير الإسلامى. بل أن الولايات المتحدة هى الدولة الوحيدة فى العالم التى أدانتها الأمم المتحدة بالإرهاب على حربها فى أمريكا اللاتينية.

فحتى لو كنتم علمانيين وطبقتم قوانينكم فالحق معنا، ولكن حرب العلمانيين ضد الإسلام ولذلك فقد إختاروا أن يكونوا مع المعتدى، حتى لو تعارض ذلك مع ما أعلنوه من مبادئ، فلاشك أن لهم أجندتهم غير المعلنة .

رابط هذا التعليق
شارك

لا دخل هنا للعلمانية او الاسلام بالارهاب

المشكلة هي ببساطة لو اعترفنا ان ما فعله اسامة بن لادن بانه طبقا لتعليم الاسلام فاننا نوصم الاسلام بالارهاب واصبحنا كلنا ارهابيين طبقا لتعاليم ديننا الاسلامي

ولو اعترفنا بأن ما فعله اسامة بن ليس طبقا لتعاليم الاسلام أصبح هو ارهابي والاسلام برئ من افعاله

فحتى لو كنا متعاطفين معه كرها في امريكا يستحيل ان نعترف ان اعماله كانت طبقا للشريعة الاسلامية حفاظا على سمعة الاسلام

وبعدين احنا مش بنشجع امريكا ضد اسامة بن لادن زي ما نشجع الاهلى ضد الزمالك

نحن نبحث عن حقائق ونوضح امور بعيد عن العاطفة والعصبية الجاهلية

(ولا يجرمنکم شنآن قوم علی الا تعدلو اعدلوا هو اقرب للتقوي- [مائده-8])

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

لا خلاف بين الدين والعقل. فهناك الكثير من الآيات التى تحثنا على التفكر والتعقل.

فحتى قوانين الأمم المتحدة لا تختلف كثيرا عن مبادئ الإسلام فى الدفاع عن النفس ورد العدوان والمساواة بين الناس. وهناك الكثير من قرارات الأمم المتحدة التى تدين إسرائيل والولايات المتحدة على عدوانهم المستمر على العالم الإسلامى وغير الإسلامى. بل أن الولايات المتحدة هى الدولة الوحيدة فى العالم التى أدانتها الأمم المتحدة بالإرهاب على حربها فى أمريكا اللاتينية.

فحتى لو كنتم علمانيين وطبقتم قوانينكم فالحق معنا، ولكن حرب العلمانيين ضد الإسلام ولذلك فقد إختاروا أن يكونوا مع المعتدى، حتى لو تعارض ذلك مع ما أعلنوه من مبادئ، فلاشك أن لهم أجندتهم غير المعلنة .

ومن الذي ادخل في رأسك ان كل من لا يؤيد اسامة بن لادن في ارهابة علماني

ايه رئيك فيه استاذه من الى ردو عليك معهم ماجستير في العلوم الاسلامية واستاذه كمان

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة انا اعذر اي مسلم يتطوع في الجيش الامريكي او في الجيش الاسرائيلي طالما حياته معرضه للخطر مثله مثل الاسرائيلي بدون تفريق

:blink:

رابط هذا التعليق
شارك

وليس مهم الاقتناع براء الغير مهما كانت منطقية وواضحه لان الاراء في حركة ديناميكية دائما من يصح امس لا يقبل اليوم

هناك ثوابت لا ينطبق عليها هذا الكلام .. فالعمالة والخيانة ستظلان عمالة وخيانة مهما تغير الزمان والمكان .. وموالاة العدو وإعلان الحرب على المؤمنين المجاهدين ستظل خيانة لله ورسوله إلى يوم الدين ..

العلمانيون هم الذين يريدون أن يخضعوا ثوابت الدين للرأي والهوى .. ولكن القرءان الذي تكفل الله بحفظه والحديث سيظلا للعلمانيين بالمرصاد , يبطلان حيلهم وألاعيبهم , ويسدان أي ثغرة يحاول العلمانيون فتحها في شرع الله لإدخال في الشرع ما ليس منه .. كمصطلح الإرهاب مثلاً ...

المشكلة هي ببساطة لو اعترفنا ان ما فعله اسامة بن لادن بانه طبقا لتعليم الاسلام فاننا نوصم الاسلام بالارهاب واصبحنا كلنا ارهابيين طبقا لتعاليم ديننا الاسلامي

ولو اعترفنا بأن ما فعله اسامة بن ليس طبقا لتعاليم الاسلام أصبح هو ارهابي والاسلام برئ من افعاله

طيب يا أستاذ محمد لماذا لا تقول لنا ما هو التعريف الشرعي الإسلامي للإرهاب , ثم تقول لنا بعد ذلك ما هو حكم الإرهابي في الإسلام .. وياريت بلا ش تقول لنا رأيك أو رأي أحد فليس هذا ما نسأل عنه ..

نحن نريد حكم الشرع وفق الأصول الشرعية ... فالدين قد إكتمل قبل إنتقال الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى , ولذلك فلا يُعقل وهذا هو الحال أن يُترك تعريف الإرهاب وحكمه هكذا دون تبيان , لتأتي أمريكا بعد 1400 عام لتكمل لنا ديننا وتقول لنا ما هو الإرهاب وتعريفه وحكمه ..

يمكن بعد ذلك , وبعد أن نتفق على هذه التعريفات, يمكن نتفق على رأي ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

يكشف ناعوم تشومسكي - في كتابه " السيطرة على الإعلام " الصادر مترجما إلى العربية عن مكتبة الشروق الدولية - في عام 2003 - يكشف عن أن المسئولين الأمريكيين يتعمدون تجاهل التعريف " الجاهز " في القانون الأمريكي للإرهاب ، لأن التعامل مع هذا التعريف يكشف أنهم " الإرهابيون ".

يقول ناعوم تشومسكي ( هناك بالفعل تعريف رسمي ورد في قانون الجيش الأمريكي وأماكن أخرى فهو معرف بشكل مختصر ، الإرهاب تم تعريفه - نقلا من ذلك القانون - بأنه " الاستخدام المحسوب للعنف ، أو التهديد باستخدام العنف لتحقيق أهداف سياسية أو دينية أو أيديولوجية في الأساس من خلال التخويف وإدخال الذعر والإجبار " ) ويستمر ناعوم تشومسكي قائلا ( دائما ما نقرأ أن مشكلة تعريف الإرهاب هي مشكلة معقدة ، .. لماذا ؟ ذلك أن هذا التعريف الرسمي هو كم مهمل غير مستخدم وهو كذلك لأنه تعريف لصيق بسياسة الحكومة الرسمية - يعني الحكومة الأمريكية - ) ثم يعلق ساخرا : ( وفي الحقيقة فإنه عندما يكون " الإرهاب " بالفعل سياسة الحكومة يطلق عليه صراع أو هجوم مضاد للإرهاب ، ومن المصادفة أنه ليست الولايات المتحدة فحسب هي التي تسللك هذا المسلك ذلك أن هذه الممارسة تكاد تكون عالمية ) ثم يضرب أمثلة ناطقة بهذا الإرهاب في الإعلانات الحربية التي جاءت على لسان بعض المسئولين الإنجليز والأمريكان في الحرب ضد أفغانستان : مثل الذي جاء على لسان سير مايكل بويس رئيس هيئة الأركان البريطاني ونشر في أحد موضوعات الصفحة الأولى لجريدة النيويورك تايمز في 28 أكتوبر 2001 والتي أعلم فيها الناس في أفغانستان " بأن الولايات المتحدة وبريطانيا ستواصلان هجماتهما ضدهم حتى يقوموا بتغيير قيادتهم !! " ثم يقول تشومسكي ( إذا فكرت بالأمر فستجد أن هذا مثال رائع ) - أي للإرهاب - ثم يذكر مثالا آخر بقوله : ( أسبوعان قبل هذا التاريخ أخبر جورج بوش الأفغان بأن الهجمات ستستمر حتى يسلموا المتهمين ) يقول : تشومسكي : ( وقد طلب نظام طالبان دليلا ما ولكن الولايات المتحدة عاملت الطلب باحتقار ورفضته ) لماذا لا تقدم الولايات المتحدة الأدلة المطلوبة ؟ يجيب على ذلك تشومسكي : ( هناك مصطلح يصف هذه الحالة في أدبيات العلاقات الدولية والديبلوماسية ويطلق عليه " تأسيس المصداقية " والمصطلح الآخر - الذي يقترحه تشومسكي - هو أن نعلن " أننا دولة إرهابية " )

ولأن تشومسكي كتب كتابه هذا قبيل الحرب على العراق فقد فاته أن يجد السيناريو نفسه يتكرر في إجراءات هذه الحرب ، وكان من الممكن أن يسجل أن " تأسيس المصداقية" المشار إليه انقلب إلى ما يمكن تسميته " تأسيس المكذابية " إن صح هذا التعبير .

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

و يرجع تشومسكي في هذه النقطة من كتابه إلى الوراء قليلا ليبين أن : ( الحرب على الإرهاب لم تعلن يوم 11- سبتمبر - - وإنما تم " الإعلان " عنها في ذلك اليوم واستخدم ذات الحديث الذي استخدم منذ عشرين عاما ، فالرئيس ريجان جاء إلى السلطة معلنا أن " الحرب على الإرهاب " ستكون جوهر السياسة الخارجية الأمريكية ، وندد بما أسماه " وباء الإرهاب الشرير " وكان التركيز على الإرهاب العالمي الذي ترعاه الدول في العالم الإسلامي ، وكذلك في أمريكا الوسطى ، و قد وصف الإرهاب بأنه وباء ينشره " خصوم الحضارة الفاسدون " وذلك لنرتد للهمجية في العصر الحديث .. وكان ذلك في العام 1985) اهـ تشومسكي ، وهي نفس العبارات التي استخدمت ، بينما الشائعات التي أطلقتها الدعايات الأمريكية أسندت أسباب الحرب على الإرهاب إلى أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، مما يبين أن تأسيس المصداقية انقلب إلى " تأسيس المكذابية " فعلا .

ثم يقول تشومسكي ( بالإضافة لذلك هناك استمرارية مدهشة فذات الأشخاص مازالوا في المناصب الرئيسية ) ويذكر منهم دونالد رامسفيلد ، وجون نيجرو بونتي .

رابط هذا التعليق
شارك

الحرب على الإرهاب لم تعلن يوم 11- سبتمبر - - وإنما تم " الإعلان " عنها في ذلك اليوم واستخدم ذات الحديث الذي استخدم منذ عشرين عاما

بل إن الحرب على الإرهاب قد أعلنت يا أخي العزيز المصري منذ آلاف السنين , وليس منذ عشرين سنة فقط .. منذ أن ألقي بإبراهيم عليه السلام في النار بتهمة إرهاب الأصنام , ومنذ أن قـُطعت أوصال سحرة فرعون بعد أن آمنوا بموسى عليه السلام ورسالته , وأعتبرهم فرعون بهذا الإيمان " مفسدون في الأرض " , و " خوارج " على حكمه وألوهيته ..

ثم أنظر إلى العلمانيين " منافقي كل عصر " .. أنظر إليهم كيف يفضحهم القرءان ويرينا أنهم كانوا موجودين حتى في زمن فرعون , وأن الأسماء فقط هي التي تغيرت , وأما الأفكار فواحدة .. فها هم يألبون فرعون ضد موسى ومن آمن معه بنفس الكلام الذي يقال الآن ..

" وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك , قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون .. "

أنظر إليهم كيف يصفون من آمن بأنه هو " المفسد في الأرض" تماماً كما يصفون من آمن الآن بأنه "الإرهابي ", وكما يقولون على من يطلب تحكيم شرع الله " خوارج " ... وها هو الفرعون بسبب " وسوسة " العلمانيين , شياطين كل عصر , ها هو ما يزال حتى يومنا هذا يقطـِّع أوصال المؤمنين ويستحيي نساءهم , سواءاً في سجون الإعتقالات السياسية في بلادنا , أو في سجون أبو غريب وجونتنامو .. وبكل أسف فقد وقفنا في صف فرعون ضد من آمن . وقفنا نلعن من آمن لأنه أراد أن يكف فرعون عن ظلمه ..

وليس عندي أدنى شك , أنه لو عاد موسى عليه السلام وتكرر مشهد السحرة أمام أعيننا فسيقف العلمانيون وأشياعهم ومن ضلوا بفكرهم , سيقفوا جميعاً في صف فرعون ضد موسى ومن معه .. ولو رجع إبراهيم عليه السلام , وكسَّر الأصنام التي يعبدها الناس , سواءاً الأصنام الحسية أو المعنوية , فسيقول عنه العلمانيون وأشياعهم أنه إرهابي , وغير ديموقراطي , وأنه لا يقبل الآخر ولا يحترم قوانين الأمم المتحدة ...

إنها نفس القصص والسيناريوهات تعاد أمام أعيننا وكأنها شريط سينمائي , بنفس الأحداث ونفس الصراع بين الحق والباطل , ولكن مع تغير الأسماء والأماكن .. ولن تفهم أي مشهد من هذه المشاهد وتفك رموزه , إلا إذا وضعت أصابعك على العلمانيين في كل مشهد , حينها فقط ستعرف من هو الذي على الحق ومن هو الذي على الباطل ..

إنها حيلة سهلة وبسيطة تفك لك شفرة أي صراع مهما بلغت ضبابية المشهد ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

و يرجع تشومسكي في هذه النقطة من كتابه إلى الوراء قليلا ليبين أن

أنا جبت المقال ده، لإن تشومسكى يهودى أمريكى، وبالتالى لن يقول أحدا أنه إرهابى بتعريف العلمانيين.

و لأنه يتكلم عن أحداث نستطيع التأكد منها حيث عاصرها معظمنا. فلا يقول العلمانيين أن هذه كتب دينية وهم لا يعترفون بإستخدامها كمصدر تاريخى.

بس أنا متأكد إنهم حيتصرفوا بنفس الإسلوب السابق، إما أن يتباكوا على إتهامك لهم بالعلمانية، بالرغم أنك لم تحدد أشخاص وإنما كنت تحكم على أفكار.

أو أنهم سيراجعون المداخلات لإعادة نقطة سبق الحديث عنها لتغيير مسار المناقشة وتجنب الإحراج الحالى.

card))

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

أتفق معك يا أخي العزيز المصري , أنا فقط أردت أن أجذ ِّر للمسألة .. أي أن أصل إلى جذورها ...

الأستاذة إيمي كتبت ..

يعني المسيحي المصري في الجيش لو حرب قامت بين مصر واي بلد مسيحي يقول لا مش هاحارب !!!!

بالطبع من حق المسيحي ساعتها أن يرفض أن يحارب في صف الجيش المصري إذا قامت حرب بين مصر ودولة مسيحية , خاصة لو أن مصر كانت هي المعتدية كما هو الحال في إعتداء أمريكا على أفغانستان والعراق ..

ولا يمكن لأحد أن يلوم المسيحي أو أن يتهمه بإنعدام الوطنية .. فالعقيدة هي الأساس عند كل الناس .. مسلمين أم أهل كتاب ... وكل الجيوش في العالم تحترم ذلك .. وحتى إن لم تحترم ذلك , فمن مصلحتها أن لا يتواجد بين صفوفها أناس يدينون بدين العدو ..

لكننا لأننا غلبنا الوطنية على الدين , حتى أصبحت الوطنية هي ديننا , فإننا لا نتصور أن يرفض إنسان محاربة أبناء دينه من أجل وطنه , ونعتبر أن ذلك خيانة للوطن وغدر به وما إلى ذلك من مسميات ما أنزل الله بها من سلطان ..

موضوع ذا علاقة ...

هل أصبحت الوطنية هي ديننا .., هل هدفي وهدفك واحد ؟

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

هل ستحزن لإعتقال أسامة بن لادن ؟؟؟

ربما

يكون السؤال على النحو التالى ..

هل ستسعد أو تفرح لإعتقال إبن لادن .. ؟

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

محمد أبو زيد كتب ...

وعزام عزام برضه مسلم

hpc:!: fty:: cnst:

موضوع ذا صلة ..

الدروز جماعة عزام عزام

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

محمد أبو زيد كتب ...
وعزام عزام برضه مسلم

hpc:!: fty:: cnst:

موضوع ذا صلة ..

الدروز جماعة عزام عزام

واسامة بن لادن مسلم

اليس هذا ما يدعيه اسامة كما يدعي عزام برضه انه مسلم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انت تبحث عن مبررات لافعال بن لادن وتحاول ان تعطيها صبغه اسلامية

فلو كان فرعون او نمرود مارس ارهاب ضد المؤمنين فذلك لانهم كفره بالله

واذا كانت امريكا واسرائيل مارسة الارهاب فلانهم كفرة وغير مسلمين

وبالتالي كل واحد يمارس الارهاب فهو يضع نفسه في خانة الكفر

اما عن تعريف الارهاب فكل العالم مختلف في تعريفه

ولكن علينا ان نقرأ ونفهم اراء جميع المشايخ عدا فتوة اسامة بن لادن ومن معه لانهم مدانيين في هذه القضية

وارجع واقول لا يجلعنا كرهنا لامريكا واسرائيل ان نلوث ديننا بالارهاب وندعي عليه ظلم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ولماذا لا تقرأ هذا الموضوع المقتبس من الموسوعة العلمية بكييديا

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=13451

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...