اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إنفجار هائل فى طابا


Modest

Recommended Posts

أولا يا أخ محمد بصفتك زميل أشكرك على النصيحة ..******

عودة الى الموضوع .. طابا

الارهاب يا أخي الكريم ..

هو أن ترهب غيرك .. ماديا أو معنويا ..

و هوية (( الغير )) هنا .. ينبني عليها شرعية هذا الارهاب من عدمه.

وواضح أن عملية طابا .. كما قرأت بنفسك لم ترهب الا الاسرائيلين ولم تستهدف غيرهم .. حتى سياح العالم لم يخافوا من هذه العملية واستمروا في التدفق على مصر .. كون التفجير لم يقصدهم.

وارهاب الاسرائيليين هو حق .. بل هو واجب على كل مسلم متى توفرت الامكانات والفرصة المواتية .. ولا أظنك تعتقد أن الخمس دقائق التي تفصل بين طابا وايلات تحول الاسرائيليين من هدف شرعي للقتل .. الى هدف غير جائز (ارهابي) يستحق الشجب والادانة ..

والمقارنة الباطلة بين دماء الأبرياء التي أريقت خطأ وجهلا من الجماعات الاسلامية في مصر .. وبين دماء الاسرائيليين التي أريقت في طابا هي مفارنة أقل ما يقال عنها أنها فاسدة .. فما وجه الشبه بين ضحايا تفجيرات الجماعة الاسلامية ( التائبة ) ، وبين قتل الاسرائيليين المحاربين في طابا .. أجبنا .. ما أوجه الشبه؟؟!!!

أما عن أحداث سبتمبر .. فلا أرى فارقا حسب ما أفهم من قوانين الحرب التي مرت بها البشرية .. بين قصف المدنيين بطائرات مدنية .. وقصفهم بطائرات عسكرية إف 16 - و إف 18 ، كما حدث في العراق عام 1996 .. وكما حدث في مصنع الشفاء السوداني .. وكما حدث في أفغانستان قبل أحداث سبتمبر.

ومع ذلك فضرب مركز التجارة العالمي .. ومقر وزارة الدفاع الأمريكية هي أهداف لا تستهدف تجمعات المدنيين لذاتها بقدر ما تستهدف ضرب مراكز قوة العدو العسكرية والاقتصادية .. كما هو الحال تماما عندما تضرب المقاومة الشرعية قطارات المؤن والعتاد للعدو .. وتضرب معسكرات جيشه ومراكز قيادته .. فمنطق ضربة سبتمبر هو منطق عسكري بحت .. لا يستهدف المدنيين أنفسهم بأي حال من الأحوال.

وأتمنى أن لا يتشعب منا الحوار يمنة ويسرة للبحث عن مخرج لوصم عملية طابا البطولية .. بالارهاب ..

طلبت منك تعريفا للارهاب فلم تعرفه ..

وطلبت أن تثبت معنا معايير الحوار كي لا ندور في حلقة مفرغة فلم تفعل ..

على العموم ببساطة شديدة .. وردا على شبهة أن ضربة طابا غير شرعية .. شهدت ولازالت تشهد على بطلان هذا الادعاء صدور الملاينن في أرجاء العالم العربي والاسلامي التي فرحت بهذه الضربة وسعدت بها دليلا على عظم النصر وعلى فداحة الخسارة المادية والمعنوية بالعدو ..

هذا حكم الشعوب البسيطة التي لا تحتاج الى مقالات مطولة ولا الى دراسات عميقة كي تستطيع أن تفرق ..

بين .. الحـــق .. وبين ..

البـــــاطل

الأخ فارس

يرجى الإلتزام بموضوع الحوار .. أما إسلوب الإداره وشروط العضويه فليس هذا مجال الحديث عنها ... كما يرجى عدم التعرض لأي زميل في المحاورات مهما كانت هويته

الإداره

داروين

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 388
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

سوف ارد عليك بلون مختلف تحت كل نقطة

أولا يا أخ محمد بصفتك زميل أشكرك على النصيحة .. وان كان اختراع الحقوق وهدمها على شاكلة قولك الآني : (( ليس من حقك أن تفعل كذا وكذا )) .. وليد لحظة اعتراض الزميل المعني ، فليس هكذا ترسى المبادئ.

وبصفتك مشرف أرجو أن تضيفه شرطا في عضوية المنتدى .. (( ممنوع على اي عضو ان يشكك في هوية عضو آخر !!! )) - ألا ترى بعض السخف في هكذا شرط - على العموم أرجو أن لا يؤثر الخلاف بيننا على الحيدة التامة في التعامل بيننا.

هذا الطلب كان للحفاظ على علاقة المودة بين الاعضاء وهذا ما يتميز به منتدانا وانا غالبا لا ألجأ لتوجيه الاعضاء بل اطلب منهم وارجوهم فقط

عودة الى الموضوع .. طابا

الارهاب يا أخي الكريم ..

هو أن ترهب غيرك .. ماديا أو معنويا ..

و هوية (( الغير )) هنا .. ينبني عليها شرعية هذا الارهاب من عدمه.

وواضح أن عملية طابا .. كما قرأت بنفسك لم ترهب الا الاسرائيلين ولم تستهدف غيرهم .. حتى سياح العالم لم يخافوا من هذه العملية واستمروا في التدفق على مصر .. كون التفجير لم يقصدهم.

وارهاب الاسرائيليين هو حق .. بل هو واجب على كل مسلم متى توفرت الامكانات والفرصة المواتية .. ولا أظنك تعتقد أن الخمس دقائق التي تفصل بين طابا وايلات تحول الاسرائيليين من هدف شرعي للقتل .. الى هدف غير جائز (ارهابي) يستحق الشجب والادانة ..

ولكن هذه العملية قتلت ابرياء مصريين واجانب وجعلت كل مصري يخاف ان يذهب هناك وبالتالي سوف تكون لقمة سهلة اذا اسرائيل ارادت احتلالها

والتجربة علمتنا ان وجود بشر في اي منطقة يجعل من المستحيل لاسرائيل السيطرة عليها وعندك مثال غزة مثلا

والمقارنة الباطلة بين دماء الأبرياء التي أريقت خطأ وجهلا من الجماعات الاسلامية في مصر .. وبين دماء الاسرائيليين التي أريقت في طابا هي مفارنة أقل ما يقال عنها أنها فاسدة .. فما وجه الشبه بين ضحايا تفجيرات الجماعة الاسلامية ( التائبة ) ، وبين قتل الاسرائيليين المحاربين في طابا .. أجبنا .. ما أوجه الشبه؟؟!!!

الي اعرفه ان في طابا رجال مخابرات مصرية ورجال امن وبعض الموظفين المتعاونين معهم واغلبهم ماتو ضحايا هذا العمل الغبي

أما عن أحداث سبتمبر .. فلا أرى فارقا حسب ما أفهم من قوانين الحرب التي مرت بها البشرية .. بين قصف المدنيين بطائرات مدنية .. وقصفهم بطائرات عسكرية إف 16 - و إف 18 ، كما حدث في العراق عام 1996 .. وكما حدث في مصنع الشفاء السوداني .. وكما حدث في أفغانستان قبل أحداث سبتمبر.

حتى اذا لم تجد فارق ، سوف تجد اننا مسلمين وهم ليس قدوة لنا في اعمالهم الغبية

ومع ذلك فضرب مركز التجارة العالمي .. ومقر وزارة الدفاع الأمريكية هي أهداف لا تستهدف تجمعات المدنيين لذاتها بقدر ما تستهدف ضرب مراكز قوة العدو العسكرية والاقتصادية .. كما هو الحال تماما عندما تضرب المقاومة الشرعية قطارات المؤن والعتاد للعدو .. وتضرب معسكرات جيشه ومراكز قيادته .. فمنطق ضربة سبتمبر هو منطق عسكري بحت .. لا يستهدف المدنيين أنفسهم بأي حال من الأحوال.

مبنى التجارة كله مدنيين وفيه شركات عربية واسلامية ايضا واكثر من ستمائة مسلم قتل في هذا المركز ولا يوجد اي يهودي قتل في ذلك الحادث

ثم ركاب الطائرات نفسهم ما ذنبهم وحتى القائمين بهذه العمليات ما ذنبهم ( الا تعتبرهم ضحايا الضجة الاعلامية التي تثار حولهم كا أبطال والحقيقة انهم لم يفعلوا الا الدمار وذنبهم يقع على شخص ضللهم ورماهم في الهلاك بدون اي ذنب جنوه ، اود ان تلاحظ ان لا يتعدى سن من قاموا بهذه العمليات عشرون عاما اي لازال مراهقين فكريا)

وأتمنى أن لا يتشعب منا الحوار يمنة ويسرة للبحث عن مخرج لوصم عملية طابا البطولية .. بالارهاب ..

بل هي ارهاب فعلا ومن قام بها مغيب فكريا فعلا

طلبت منك تعريفا للارهاب فلم تعرفه ..

وانت عرفته فأيه المشكلة

وطلبت أن تثبت معنا معايير الحوار كي لا ندور في حلقة مفرغة فلم تفعل ..

lبصراحة انا لم اشارك في وضع المعاير كما غير مقتنع تماما ان اضع سيف على كل عضو في حواره ولكني اطلب دائما ان تعرف ان جميع الاعضاء هنا مثقفين وعلى درجة عالية من العلم ومنهم استاذ جامعة ومنهم من كان يشغل منصب كبير في مصر والمطلوب فقط ان تحافظ على العلاقة الودية بينك وبين كل من تتحاور معهم ولا مانع ان تختلف فهذه طبيعة الحوار ولكن التشنج والتهكم سوف يجعل الحوار غير ممتع وغير مفيد ابدا وسوف يعتبر نوع من تضيع الوقت

على العموم ببساطة شديدة .. وردا على شبهة أن ضربة طابا غير شرعية .. شهدت ولازالت تشهد على بطلان هذا الادعاء صدور الملاينن في أرجاء العالم العربي والاسلامي التي فرحت بهذه الضربة وسعدت بها دليلا على عظم النصر وعلى فداحة الخسارة المادية والمعنوية بالعدو ..

هذا حكم الشعوب البسيطة التي لا تحتاج الى مقالات مطولة ولا الى دراسات عميقة كي تستطيع أن تفرق ..

الشعوب تحكمها العواطف دائما اما نحن هنا في المنتدى وبصفتنا لا يجب ان تحكمنا العواطف بل العقل فقط

بين .. الحـــق .. وبين ..

البـــــاطل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

لأخ محمد تقول:

(( هذه العملية قتلت ابرياء مصريين واجانب وجعلت كل مصري يخاف ان يذهب هناك وبالتالي سوف تكون لقمة سهلة اذا اسرائيل ارادت احتلالها

والتجربة علمتنا ان وجود بشر في اي منطقة يجعل من المستحيل لاسرائيل السيطرة عليها وعندك مثال غزة مثلا ))

وأقول لك يا أخ محمد مرة أخرى وأردد نفس كلام من يزنون الأمور بميزان العدالة والحيدة .. ( الأبرياء ) يسقطون دوما بأعداد وبنسب متفاوتة في كل الصراعات التي شهدها التاريخ الانساني .. سواء كان الصراع شرعي أو تعدي .. الأبرياء لا يمكن بأي حال من الأحوال تجنب سقوطهم مهما كنت تملك من اسباب تحري الدقة .. وعندك مثال العلوج الأمريكان في العراق وأفغانستان .. مع كل ما يملكونه من تكنولوجيا وقنابل ذكية وغبية وأجهزة استشعار وشبكات دعم ورصد أرضي الا أنهم كل أهدافهم تقريبا من المدنيين .. من حفلات عرس .. لبيوت البسطاء .. لقوافل المسافرين .. الخ.

ومع ذلك جاءت عملية طابة البطولية - مهما رددت من مرات بطريقة (الزن) أنها ارهابية - جاءت نتائجها موفقة وناجحة في ايقاع أكبر خسارة بالعدو رغم اختلاطه الشديد بغيره من المصريين والأجانب.

أما عن الكثافة السكانية لطابا التي تريد أن تحمي بها المنطقة من الغزو الاسرائيلي .. فأنا سأعتبر تعليقك هذا من باب الفكاهة الملطفة لحدة المناقشة ..

و عن أحداث سبتمبر .. فمرة اخرى أقول لك يا أخ محمد .. الهدف منها كان ضرب مراكز قوة العدو وايقاع أكبر خسارة ممكنة به اقتصاديا وعسكريا .. ولا يمكن أن نعتقد أن قوة العدو تكمن كلها في من يرتدي الزي العسكري ويحمل السلاح فقط .. ولكنها المصانع ومراكز ادارة الاقتصاد والبورصات ومستودعات الغلال ومشاريع البنية التحتية .. وكلها وقت الحرب أهداف شرعية .. رغم أن كل العاملين بهذه المراكز من المدنيين الذين لا يحملون السلاح .. ومع ذلك فضربها جائز شرعا وعقلا .. ولو كان ضرب مركز التجارة يستهدف المدنيين .. فالولايات المتحدة مليئة بناطحات السحاب المكتظة بالأرقام البشرية ..

اما عن المعايير التي طلبتها .. فأنا لم اقصد معايير لادارة الحوار .. ولكنها المعايير التي ينبني عليها تعريف ضربة طابا البطولية وتقييم نتائجها فارجع الى طلبي بمزيد من الدقة ..

أما قولك:

(( الشعوب تحكمها العواطف دائما اما نحن هنا في المنتدى وبصفتنا لا يجب ان تحكمنا العواطف بل العقل فقط ))

فقد كنت متاكدا أنك ستدفع بهذا القول .. ولكن الى متى يا أخ محمد سيظن كل صاحب رأي أنه هو الصواب المطلق مهما ظنت الأغلبية .. الى متى يظن كل مسئول وكل صاحب سلطة أنه وصي وصاية مطلقة على تصنييف الأعمال والأقوال بين الصواب والخطأ ضاربا بعرض الحائط الحقائق المادية ورأي الشعوب .. الى متى الحجر على عقول الناس ومصادرة رأيهم .. كون شعوبنا حسب رأيك تتكون من اغلبية نسائية ساحقة جعلتها تنجر وراء العواطف .. وأنت بمنطق كسير يفتقد الى أبسط معايرر المنطق والحيدة .. تقول أنك صاحب ميزان العقل وكلنا ينقصنا ما أوتيت من حكمة ..!!؟؟؟

عزيزي .. الشعب الأمريكي .. وهو من أشد شعوب العالم غثائية .. الا أن ادارته تحترمه وتحترم رأيه وتسعى جاهدة في اقناعه بما ترتأي من أمور .. ومع ذلك وفي النهاية تترك القرار له.

فمتى نتعلم من الأعداء ..؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

تحاول وسائل الإعلام أن تعظم من عدد الضحايا المصريين

و عندي الضحية الواحدة تتساوى مع الآلاف في الإثم لمن أراق دمها ..

و لكن من هم الضحايا المصريين ؟؟

و لمن ينتمون ؟

و لماذا هم هناك ؟

قوات أمن .. يحمون من المصريين أم الإسرائليين ؟

عاملون في السياحة .. يخدمون من ؟ المصريين ؟ ألم يجدوا مكانا آخر ليخدموا فيه أخوتهم المصريين و السائحين العرب و الأجانب من دول صديقة ؟

طبعا البقشيش أو رسم الخدمة أيا كان مسماه كيف يقبلونه ممن يقتلون المسلمين و أخوتهم في فلسطين ؟ هل هذا يقع عليه نوع من التحريم ؟

شيء محير فعلا ... هل من إجابة هذا بالنسبة للمصريين ..

بالنسبة للسائحين

أغلبهم من الإسرائيلين المدنيين ! هل هم مدنيين حقا أم أنهم من القوات العاملة و الإحتياط أم من المستوطنين ؟ .. إسرائيل ليس فيها مدنيين فهم شعب إذا جاز التعبير لأنهم عصابات جاءت من كل بلاد العالم مدججين بالسلاح و العتاد مدربين على القتل .. نساءا و رجالا حتى الأطفال يبرر لهم قتل الجونيم ( غير اليهود ) بتعليمهم الديني الذي يبدأ من نعومة الأظافر ..

الروس .. لم يذكر أحد أنهم يهود يحملون جوازات سفر روسية ... ماذا كانوا يفعلون ، و لماذا إختاروا المكان و الزمان ؟

إيطاليتان .. غير معروف ديانتيهما و لكن على فرض أنهم كاثوليك ، هل ضاقت الدنيا بهن ليتواجدا في وسط هذا المهرجان الصهيوني ؟

و السؤال المحرج فعلا لماذا إختار السواح المصريين هذا التجمع الصهيوني و الكرنفال اليهودي و منهم رئيس مجلس إدارة مصر للطيران السابق و أحد أعضاء مجلس الشعب المصري ( لاحظوا أهميت مناصبهم و ما يعرفونه من معلومات و ربما و ثائق و بيانات سرية ) و هما من ذكرا لإصابتهما .. فمن كان هناك أيضا و لم يصاب ؟ ما هذا يا ناس ماذا كانوا يفعلون في وسط أعدائنا ، ليه موش الغردقة و لا سفاجة و لا القصير و لا السخنة و لا الشرم ، هل كانوا هناك للمجاملة و تهنئة أصداقائنا الإسرائيليين بعيدهم الأكبر و لا هناك بزنس في الموضوع ؟ و لا هو لقاء الجواسيس و العملاء تحت حماية قوات الأمن المصرية؟

لنتوقف قليلا عن مناطحة بعضنا بعضا لنجيب هذه الأسئلة و لا دي موش مواضيع مهمة ؟

حقيقة أنا لست في حيرة من الإسرائليين فموقفهم واضح و لكنني في حيرة شديدة من أنفسنا و إختلافنا في تحديد عدونا و هذا يعني شيء واحد أننا أعداء أنفسنا قبل أن يكون أعداؤنا دون أن ألجأ إلي مراجع دينية أو فتاوي إسلامية أو مسيحية أو حتى بوذية ..مرجعي الآن هو العقل و العقل فقط ..

لأن المرجعية الدينية متواجدة بوضوح تام و لا نحتاج إلا أن نقتدي بهذه المرجعية ..إلا إذا أردنا التمويه و التلون و التدليس و المداهنة و تمييع الحق الواضح في قضايانا نحن المسلمين و المسيحيين مصريين كنا أم عربا ...

بني الحمى و الوطن .. من منكم يحبها مثلي أنا ؟!
رابط هذا التعليق
شارك

الأخ أبو حميد

ستار ( الضحايا الأبرياء !!) قد كثرت ثقوبه حتى أصبح يكشف أكثر مما يستر ..

ومن الأبرياء الذين يسقطون فعلا في العراق .. اطفالا صغار مسلمون عراقيون .. تجتذبهم الدوريات الأمريكية وتبقيهم حولها بنثر الحلوى حول عربات الهامر .. ليس هناك اوضح لصورة البراءة من هؤلاء الأطفال .. لكن العدو يستتر بهم ويضعهم حائلا ماديا ومعنويا لمن يريد أن يفجر به قنبلة أو يرميه بقذيفة .. وبعد ما أعيت المقاومة الحيل في اقناع الأباء بابعاد أولادهم عن عربات الهامر وصرفهم عن الحيل الأمريكية الخبيثة .. بدأ الأطفال في السقوط .. وهم فعلا أبرياء.

أما عن ( أبريائنا ؟) في طابا فهذا درس لهم ولذويهم ممن نسوا أو تناسوا .. أبرياء فلسطين والعراق وذويهم .. فلضحايا فلسطين ايضا أمهات وزوجات ثكلى .. وأبناء تجرعوا اليتم صغارا .. وعلى أمهات السبعة الذين سقطوا منا اقناع أمهات الآلاف في غزة والخليل وخانيونس وجنين - وما ادراك ما جنين - .. بأن أولادهم ( الأبرياء ؟) كانوا يخدمون عناصر الجيش الاسرائيلي ويقدمون لهم الشاي والعصير البارد في النهار.. وينظفون لهم المراحيض ويغيرون لهم ملاءات الأسرة في الليل .. كي يعودوا لفلسطين أكثر نشاطا وحيوية بعد عناء نسف البيوت وتمزيق الأجساد .. وترميل الأيامى وثكل الأمهات ..

ولا عزاء لأمهاتك يا فلسطين

الأخ بو حميد ..

أنا أحبها مثلك وأكثر .. لو تعلم ..!

رابط هذا التعليق
شارك

نحمل شارون

زرع الارهاب فى الشرق الأوسط

وكل هذه الحوادث بسبب المجازر التى يرتكبها شارون يوميا

واختياره للحل العسكرى طمعا فى الأراضى العربية والفلسطينية

ورحم الله شهدائنا الأبرار

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

لأخ محمد تقول:

(( هذه العملية قتلت ابرياء مصريين واجانب وجعلت كل مصري يخاف ان يذهب هناك وبالتالي سوف تكون لقمة سهلة اذا اسرائيل ارادت احتلالها

والتجربة علمتنا ان وجود بشر في اي منطقة يجعل من المستحيل لاسرائيل السيطرة عليها وعندك مثال غزة مثلا ))

وأقول لك يا أخ محمد مرة أخرى وأردد نفس كلام من يزنون الأمور بميزان العدالة والحيدة .. ( الأبرياء ) يسقطون دوما بأعداد وبنسب متفاوتة في كل الصراعات التي شهدها التاريخ الانساني .. سواء كان الصراع شرعي أو تعدي .. الأبرياء لا يمكن بأي حال من الأحوال تجنب سقوطهم مهما كنت تملك من اسباب تحري الدقة .. وعندك مثال العلوج الأمريكان في العراق وأفغانستان .. مع كل ما يملكونه من تكنولوجيا وقنابل ذكية وغبية وأجهزة استشعار وشبكات دعم ورصد أرضي الا أنهم كل أهدافهم تقريبا من المدنيين .. من حفلات عرس .. لبيوت البسطاء .. لقوافل المسافرين .. الخ.

من قام بهذه العملية يعرف تماما ان عدد كبير من الابرياء سوف يقع من اين استمد شرعية قتل الابرياء

ومع ذلك جاءت عملية طابة البطولية - مهما رددت من مرات بطريقة (الزن) أنها ارهابية - جاءت نتائجها موفقة وناجحة في ايقاع أكبر خسارة بالعدو رغم اختلاطه الشديد بغيره من المصريين والأجانب.

على ارض مصرية وشهداء مصريين ابرياء ومهما كانت النتائج فا ثمن ظفر واحد مصري يساوي حياة كل شعوب العالم أجمع اذا كنا فعلا مصريين ونغير على حياة شعبنا

أما عن الكثافة السكانية لطابا التي تريد أن تحمي بها المنطقة من الغزو الاسرائيلي .. فأنا سأعتبر تعليقك هذا من باب الفكاهة الملطفة لحدة المناقشة ..

ولماذا تعتبرها فكاهة اليس هي ارض مصرية وداخل حدود مصر وفيها من الامكانيات ما يجعلها دولة كمان الا توجد دول في حجم طابا ولها سفارات في جميع انحاء العالم ، اليس من الافضل نعمرها بالمصريين حتى يمكن ان يمثلوا كثافة عالية على ارض مصرية

و عن أحداث سبتمبر .. فمرة اخرى أقول لك يا أخ محمد .. الهدف منها كان ضرب مراكز قوة العدو وايقاع أكبر خسارة ممكنة به اقتصاديا وعسكريا .. ولا يمكن أن نعتقد أن قوة العدو تكمن كلها في من يرتدي الزي العسكري ويحمل السلاح فقط .. ولكنها المصانع ومراكز ادارة الاقتصاد والبورصات ومستودعات الغلال ومشاريع البنية التحتية .. وكلها وقت الحرب أهداف شرعية .. رغم أن كل العاملين بهذه المراكز من المدنيين الذين لا يحملون السلاح .. ومع ذلك فضربها جائز شرعا وعقلا .. ولو كان ضرب مركز التجارة يستهدف المدنيين .. فالولايات المتحدة مليئة بناطحات السحاب المكتظة بالأرقام البشرية ..

من اين اتيت بجواز ضربها شرعا هل عندك فتوى بذلك يبيح قتل المدنيين بدون سابق انذار وبهذا الاسلوب

اما عن المعايير التي طلبتها .. فأنا لم اقصد معايير لادارة الحوار .. ولكنها المعايير التي ينبني عليها تعريف ضربة طابا البطولية وتقييم نتائجها فارجع الى طلبي بمزيد من الدقة ..

هذا ما فهمته منك ولا اعتبر ابدا من رأيي الشخصي ان عمل طابا بطولي بل ارهابي قام به شباب مراهق مغيب التفكير

أما قولك:

(( الشعوب تحكمها العواطف دائما اما نحن هنا في المنتدى وبصفتنا لا يجب ان تحكمنا العواطف بل العقل فقط ))

فقد كنت متاكدا أنك ستدفع بهذا القول .. ولكن الى متى يا أخ محمد سيظن كل صاحب رأي أنه هو الصواب المطلق مهما ظنت الأغلبية .. الى متى يظن كل مسئول وكل صاحب سلطة أنه وصي وصاية مطلقة على تصنييف الأعمال والأقوال بين الصواب والخطأ ضاربا بعرض الحائط الحقائق المادية ورأي الشعوب .. الى متى الحجر على عقول الناس ومصادرة رأيهم .. كون شعوبنا حسب رأيك تتكون من اغلبية نسائية ساحقة جعلتها تنجر وراء العواطف .. وأنت بمنطق كسير يفتقد الى أبسط معايرر المنطق والحيدة .. تقول أنك صاحب ميزان العقل وكلنا ينقصنا ما أوتيت من حكمة ..!!؟؟؟

من قال هذا

الا تقرأ ما كتبته جيدا الشعوب تحكمها العاطفه ونحن من الشعب وليس من السلطة يأخ فارس وكمان قال لك اني بعتبر رأيي هو ميزان العقل ولماذا اذا نتحاور فاليحتفظ كل فرد برأييه ونكفي على الخبر ماجور وبلاش نتحاور

ولكن الحوار هنا ليس للتأييد او التنديد بل للبحث عن حقيقة الامور وعلشان نقول ما يحكمنا هنا حوارنا مع بعض

وهذا يعني ان صوت العقل فقط هو الذي نقبل به في حوارنا وده طبعا

عزيزي .. الشعب الأمريكي .. وهو من أشد شعوب العالم غثائية .. الا أن ادارته تحترمه وتحترم رأيه وتسعى جاهدة في اقناعه بما ترتأي من أمور .. ومع ذلك وفي النهاية تترك القرار له.

فمتى نتعلم من الأعداء ..؟؟

لا داعي للتعلم من اعداءنا لان ليس نحن مثلهم ولا هم مثلنا ولن نقتدي بهم ابدا

وانا احترم كوني مصري مهما كانت ظروف بلدي

والشعب الامريكي ياسيدي ايد احتلال العراق وزادت شعبية بوش بعد احتلال العراق واليوم يطالبون بسحب قواتهم سليمه

والشعب الامريكي يؤيد اسرائيل ونال النكبات والمشاكل من تأيده لهم فهل نحترم هذا الشعب الذي يؤيد به الباطل دائما وتريني احترم رئيه

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ أبو حميد والأخ فارس والأخت مسلمة والأخ أهلي والأخ سي السيد وعوكل , وغريب في الظلمات ومحمد وفيولين كينج , وكل من يرى الصورة الكبيرة , ولا يركز على جزء صغير منها ..

أحييكم وأشد على أيديكم , وأحب أن أقول أنه سيأتي اليوم الذي يدرك فيه كل من قال كلمة يعين بها الظالم على ضحيته مدى خطئه ...

كل يوم بل كل ساعة يسقط أبرياء بما تعنيه كلمة براءة من معنى في فلسطين وفي العراق وخاصة مدينة الفلوجة الباسلة , يحدث كل ذلك بينما يجد بعضنا الوقت ليكتب صفحات أو حتى سطور أو كلمة , ليدافع بها عن ضحايا مشكوك في أمرهم .. بل نجد من يدافع عن اليهود السفاحين ويقول ظلماً عنهم بأنهم معاهدين ...

لقد أصبحت مصيبتنا الآن في ديننا , وليتها كانت في دنيانا لهان الأمر .. المشكلة أننا أصبحنا نبكي على مصيبة الدنيا أكثر من بكائنا على مصيبة الدين , ولذلك سنجد أن تضرر السياحة أهم عندنا من إخراج اليهود من أرضنا ومقدساتنا , وسنجد أننا نوالي العدو من أجل منفعة مادية , وسنجد أننا نعادي الأشقاء أيضاً من أجل المصلحة ..

فالمهم الآن هو التفكير والتخطيط الإستراتيجي المبني على المنفعة المحضة , أما الولاء والبراء فلا محل لهما من الإعراب , بل هو كلام لا يقدم ولا يؤخر , ولا ثمن له في سوق الإستراتيجيات والتفاعلات الدولية ..

لكن لم لا , ونحن رغم كل ما يجري في هذا العالم للمسلمين , وبدلاً من أن نقيم المآتم على ضحايانا , أصبحنا نقيم الإحتفالات , والخيم الرمضانية , والسهر حتى الفجر ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

عودة للأخ محمد

يا أخانا الكريم .. يجب أن تعلم جيدا أننا ومنذ أحداث سبتمبر قد خرجنا بلا عودة من مرحلة المراهقة الوطنية .. وطلقنا بالثلاثة الشعارات واللافتات العرقية ..

(( شباب مغيب الفكر؟؟!!)) .. نريد تعريف وشرح لو تكرمت .. ما الفكر الذي غاب عنه .. وما الذي حل محل هذا الغائب ؟؟!!

الآن نحن في مرحلة ولادة جديدة لهذه الأمة .. ولادة على أرض جديدة وتحت أعلام ورايات جديدة .. أرض غير الأرض .. وأعلام غير الأعلام ..

أرضنا الجديدة لا عوج فيها ولا أمتا .. الحق فيها والباطل فسطاطان رفع كل منها راياته وأستحالت الألوان فيها الى الأبيض والأسود واختفى الرمادي ..

أرض ذابت فيها العرقيات والقوميات والوطنيات .. تجد العربي بجوار الشيشاني في وجه الروسي .. وتجد المصري بجوار الفلسطيني في وجه الاسرائيلي .. وتجد الكردي بجوار العربي في وجه الأمريكي ..

والعزف على أوتار الوطنية .. فهذه ارض مصرية .. وهذا دم مصري .. وذاك يقول أرض لبنانية ودم لبناني .. والأردني يقول أرض أردنية ودم أردني .. والآخر يقول أرض سورية ودم سوري .. والمحصلة .. دول الطوق حصن حصين .. وسور متين حول ظهر اليهود وهم منشغلون بذبح اخوة العقيدة والمصير في فلسطين ..

أخي .. لغة العرقية والوطنية البالية هذه .. لغة عفا عليها الزمن وراح عهدها الى غير رجعة ..

قلنا أنه لابد من سقوط الضحايا وقت الحروب .. والاسرائيليون محاربون لنا .. ومن حقنا قتلهم وقتالهم في أي مكان تطولهم فيه أيدينا ..

شمشرجيه وخدم وعبيد من أهل مصر في طابا .. أو من أهل الأردن في العقبة أو حتى من أهل مكة .. علي أنفسهم تقع مسئولية دمائهم طالما اختاروا خدمة العدو ومسح حذاؤه ..

أولوجود بعض ضعاف النفوس من أهل وطننا بين جموع العدو .. مسوغا وحجة تحرم علينا الاقتراب منه أو قتله ..؟؟ في أي عرف هذا من شرع أو منطق ؟؟

القتلى المصريين .. ذهبوا ضحية أنفسهم الضعيفة أمام اغراء المادة من الجيوب الاسرائيلية .. جيوب امتلأت بأجور قتلهم للنساء والأطفال في فلسطين .. ولا يحق لأي كان أن يطلق على قتلى هذه العملية لقب شهيد .. فهذه منزلة لا يعلمها الا الله ..

وانت وأنا أعلم بحال من يعمل في تقديم الخمور ويسهر اليالي في خدمة الزبائن على طاولات القمار .. وفي غيرها من الخدمات القذرة في قطاع السياحة .. فكيف لك وصف من يعمل في هذه الأماكن .. وخاصة من كان في خدمة اليهود .. بوصف شهيد .. كيف ..؟؟

أما عن الشرع يا أخي العزيز فيما يتعلق بأحداث سبتمبر فهذا أمر شرحه يطول ..

وللحديث بقية بإذنه تعالى

وكل عام وأنت وجميع الاخوة بخير .. وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال ..

( من لم يدع قول الزور والعمل به ، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه ) [أخرجه البخاري]

رابط هذا التعليق
شارك

با عزيزي ما تقوله هو ما تتمناه ولكن صلته بالحقيقة لا يمت بصلة بل اكثر من ذلك يستحيل تحقيقة تحت شعار بن لادن

لان بن لادن نفسه وبمذهبه مرفوض في اكثر الدول الاسلامية والواقع يقول حاليا ان جميع العرب والمسلمين لازالوا متفرقين ولازال فيه حدود قوية بينهم وقليل منهم من يسمح للمسلم والعربي بالدخول اليه بدون فيزة

بل اكثر من ذلك وجود اي عربي او اي مسلم حتى لو كان في بلاد المسلمين يمكن ان يتعرض للضطاه وبل اكثر من ذلك يولى عليه الاجنبي كمان وهذا سائد في جميع الدول العربية والاسلامية وبأرادة شعوبهم كمان

انت تقول طلقنا الهتافات والشعارات

وانا اقول لقد حليت معها هتافات جديدة وشعارات جديدة بعيدة جدا عن الواقع وسوف تؤدي بنا الى الخراب وليس البناء

ومن ناحية اخرى من قال لك ان يعمل في طابا هو من اغرتهم فلوس اليهود

لا يا أخي من يعمل هناك اغلبهم رجال دوله ومنهم شديد الايمان والتمسك بدينة ويحافظ على الصلاة وقته بوقته ووجوده هناك شئ طبيعي لانها ارض مصرية ويعمل في هيئة مصرية ومنهم من يخدم في جهاز الامن الذي يحافظ على امن الدولة

فما هو ذنبهم وماذا حنو حتى يتولى مراهق صغير قرار قتله وبدون سند شرعي

يا عزيزي مشكلتنا كبيرة قوي جدا ولا هذه الاعمال سوف تحلها بل سوف تذيدها بلاء

بعد حرب 73 وقعت مصر في مشاكل اقتصادية كبيرة ولكانت اصلا قوية اقتصاديا لاستمرت في الحرب مع اسرائيل

وبدل من مساعدة مصر اقتصاديا في هذا الوقت انهالت الاموال على فرنسا لسد عجزها التجاري من الدول العربية كما ان منظمة التحرير نفسها قدمت قروض ومساعدات لحكومة الاردن المهادنه للعدو وجيش مصر كان لازال في خنادقة يعاني من حشرات الارض تشرب من دمه وتتغذى على طعامه الجاف

لقد عشت هذه الايام وعندما خرجت للدنيا بعد فترة من الزمن واشتغلت في السعودية ووجدت كثيرا من المشجعين والمطبلين والمهللين يركبون السيارات الامريكاني ويعيشون عيشة رفاهية يستحيل ان يحلم بها بها شاب من تم تغيب تفكيره تماما وبرمج لعمل عمليات ارهابية بأسم الدين بواسطة المهللين والمطبلتيه

يا عزيزي من حاول قتل نجيب محفوظ كان عمرة سبعة عشر عاما

وقرر قتله على عمل عمله قبل ان يولد هذا الطفل بعشرة سنوات

وعند مقابلته تلفزيونيا بكي كثيرا اثناء حديثة لانه طفل فعلا ولا يعلم من المجرم الذي دفعه لذلك وهرب هو ووقع المسكين وضيع مستقبله

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي أنت تدور في فلك منطق ضيق شديد الضيق .. كأنك من ضيقه تتنفس من ثقب ابره ..

أي رجال أمن .. ويحمون أي أمن دولة .. دولة مصر .. أو دولة اسرائيل ..

كفانا ضحك على أنفسنا .. من نخدع ..؟؟

يا عزيزي أعداد من الاسرائيليين وصلت الى عشرات الآلاف تجوب أنحاء دولتك وتفعل فيها ما تشاء .. فأي جهاز أمن هذا الذي يعمل على تتبعهم .. وهم ما جاءوا الى طابا الا للراحة والاستجمام وربما لعقد بعض الصفقات المشبوهة مع خونة هذا الوطن وبائعوه في سوق الجملة ..

أنت بلدك مخترق من الألف الى الياء بسبب التطبيع .. الأمن المتواجد هناك وان صلى وان صام .. هو موجود لحماية العدو المسترخي المستمتع بأشعة الشمس وماء البحر .. كي لا يعكر صفوه أحد كما فعل أولئك الأبطال العظام ..

أين نحن من سعة مدارك هؤلاء الرجال الأخيار .. ونحن لازلنا نتجادل بهذه السطحية ولا نريد أن نرى الصورة الا من زاوية ثقب الإبرة

تدعوهم مراهقون .. فمن نحن بالله عليك .. إذا فنحن لم نولد بعد .. أو ربما حديثو الولادة

رجل الأمن ورجل خدمة الغرف ورجل صالة القمار وساقي الخمر .. كلهم كانوا في خدمة الاسرائيليين .. هم اختاروا مصيرهم بأيديهم .. فالأمة لن تلقي بالا الآن للأذناب والنفعيين وأنصاف الرجال ..

الأمة الآن من حقها أن تضرب العدو في كل مكان وأينما وجدته .. وعلى السادة النفعيين أو المنتفعين .. أن يتنحوا جانبا كي لا يصيبهم ما أصاب سبعة طابا .. وعشرات ومئات العراق

من يقف بجوار العدو .. فلا يلومن الا نفسه .. الشظايا والانفجارات .. لن تستطيع أن تتعرف على هوية أحد

أما عن شعارات الأمة فهي شعارات استراتيجية تعظم الوحدة الدولية بين شعوب الأمة قاطبة ولا تلقي بالا بحدود أرض أو عرق .. ولا تذكر لي الحكومات فأبطال طابا لاينتمون الى الحكومات .. وأبطال الشيشان لا يمثلون الحكومات .. وأبطال سبتمبر ليسوا سفراء لحكومات .. بل كانوا سفراء لشعوبهم ..

الشعوب الآن ستتكلم .. الشعوب الآن ستفعل..

والوطنية والعرقية بشعاراتها البالية هي أيدولوجية محدودة قاصرة .. أثبتت فشلها وتهالكها .. يريد البعض الآن احيائها من قبرها الكريه كي يدين عملية طابا أو مثيلتها ان شاء الله

قناعة الأمة وذروة حلمها .. أن نعود جميعا تحت راية استراتيجية واحدة .. يشد بعضنا ازر بعض .. فلا يستطيع عدو أو ظالم أن يقربنا أو يمتهن كرامتنا

فصل الخطاب

عملية طابا عمل بطولي ضخم .. خطط له ونفذه كوكبة من خيرة رجال هذه الأمة

ولا عزاء لخدم وحراس جيش الدفاع الاسرائيلي مصريين كانوا أو من أهل مكة

والحمد لله أن أرانا في العدو يوما أسودا كأيام اخواننا في فلسطين

على أرض الكنانة الحبيبة

مصر

رابط هذا التعليق
شارك

مش قلت لك رجعنا لعصر الهتافات والتهليل والتطبيل وحلت محل ايديولجية الشيعوعية والقومية ، الحديث بالشعوب والدين فلن نصل الى نتيجة فليكن كل حسب هواه يسير

وهذه بلدي وانا اخاف عليها واخاف على كل شعره لاي طفل فيها هذا مبدئي وهذه طبيعتي

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

مش قلت لك رجعنا لعصر الهتافات والتهليل والتطبيل وحلت ايديولجية الشيعوعية والقومية محل الحديث بالشعوب والدين فلن نصل الى نتيجة فليكن كل حسب هواه يسير

وهذه بلدي وانا اخاف عليها واخاف على كل شهرة لاي طفل فيها هذا مبدئي وهذه طبيعتي

من يهتف الآن هم العلمانيون , وهم الليبراليون , الذين وجدوا الأرض تتحرك وتهتز من تحت أقدامهم بعد كل عملية إرهابية , فلجأوا إلى الشعارات والنظريات الخاوية ..

أنظر هذا الموضوع ..

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...=0entry143830

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

نحن ليس في مجال مين الذي يهلل ويطبل يا اخي سيفود

احنا مفروض نكون عملين ونمشي صح

بلدنا وجميع بلدان المسلمين لازم يكونو اقوياء بمعنى الكلمة حتى يحترمهم الجميع ولازم يكون هدفنا هو الاتجاه نحو القوة

ولكن الان الاتجاه نحو الارهاب وايجاد المبرر لكل من هدب ودب في العالم لاعداد العدة لمخاربتنا وتدميرنا

الموضوع ليس خوف ولكنه مسار غلط في غلط ولازم ينعدل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

نحن ليس في مجال مين الذي يهلل ويطبل يا اخي سيفود

احنا مفروض نكون عملين ونمشي صح

بلدنا وجميع بلدان المسلمين لازم يكونو اقوياء بمعنى الكلمة حتى يحترمهم الجميع ولازم يكون هدفنا هو الاتجاه نحو القوة

ولكن الان الاتجاه نحو الارهاب وايجاد المبرر لكل من هدب ودب في العالم لاعداد العدة لمخاربتنا وتدميرنا

الموضوع ليس خوف ولكنه مسار غلط في غلط ولازم ينعدل

عزيزى محمد أبو زيد ......

انا لونت بعض من كلامك باللون الاحمر عشان يكون نقطة انطلق منها لتحديد عدة مفاهيم ....

أولاً : ايه هو الطريق الصح اللى المفروض نمشى فيه ؟

ثانياً : ما معنى القوة بالنسبة للدول ؟

ثالثاً : ما معنى كلمة إرهابى ؟ و هل مقياس الارهابى بالنسبة للغرب مختلف عنه بالنسبة لنا ؟

أولاً : الطريق الصح فى نظرى و رأيى الشخصى اننا نتجه نحو الاسباب ...... يعنى ..... انا حقول مثل لتوضيح .....

لما نلاقى السرقة كثرت فى المجتمع و تفشى الرشوة و النهب و النصب .... فهل نكتفى بإعتقال المجرمين ....... فقط !!!

لأ طبعاً المفترض اننا نتجه نحو التعليم و الوازع الدينى .... و ننميهما فى صالح المجتمع ......يعنى نشدد على تحريم و تعييب السرقة كسلوك ... و نشدد على ان للسارق عقوبة كبيرة عند الله ..... كل هذا فى كتب الاطفال .... حتى ينمو الطفل و يكبر و تكبر معه نفور و كره طبيعى نحو السرقة .....

و عليه ..... فعندما نجد من يفجر و من يقتل و من يفعل ..... المفروض الا نكتفى بملاحقة من فعلها ( طبعاً انا لا اتهم احد بالارهاب ... و لا اتناول نقطة صواب تلك العمليات من خطأها الان ) ... و لكن الفروض ان نمحى الاسباب التى قد تجعل هؤلاء الناس يجدوا الحجة لكى يفجروا .... اقصد بتلك النقطة .... و اكرر ما قلته قبل ذلك .... لابد من فرض قيود على سفر الاسرائيليين لمصر و اقامتهم فيها ....و اتخاذ موقف اكثر وضوحاً حول القضية الفلسطينية .... بلاش اسلوب معاهم معاهم ...عليهم عليهم !

النقطة الثانية و الثالثة ..... حقولكم ان شاء الرحمن .......

بس بعد الفطار ..... لحسن انا دلوقتى قربت افقد الوعى من الجوووووووووع .... :ph34r: :rolleyes:

جعله الله فى ميزان حسناتى :D

صوماً مقبولا ...و حلو يا حلو ..

44489_10151097856561205_1288880534_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

عودة للأخ

شمشرجيه وخدم وعبيد من أهل مصر في طابا .. أو من أهل الأردن في العقبة أو حتى من أهل مكة .. علي أنفسهم تقع مسئولية دمائهم طالما اختاروا خدمة العدو ومسح حذاؤه ..

أولوجود بعض ضعاف النفوس من أهل وطننا بين جموع العدو .. مسوغا وحجة تحرم علينا الاقتراب منه أو قتله ..؟؟ في أي عرف هذا من شرع أو منطق ؟؟

القتلى المصريين .. ذهبوا ضحية أنفسهم الضعيفة أمام اغراء المادة من الجيوب الاسرائيلية .. جيوب امتلأت بأجور قتلهم للنساء والأطفال في فلسطين .. ولا يحق لأي كان أن يطلق على قتلى هذه العملية لقب شهيد .. فهذه منزلة لا يعلمها الا الله ..

وانت وأنا أعلم بحال من يعمل في تقديم الخمور ويسهر اليالي في خدمة الزبائن على طاولات القمار .. وفي غيرها من الخدمات القذرة في قطاع السياحة .. فكيف لك وصف من يعمل في هذه الأماكن .. وخاصة من كان في خدمة اليهود .. بوصف شهيد .. كيف ..؟؟

هل عمل شاب مصري في فندق مصري على أرض مصرية يعتبر من أعمال "ضعاف النفوس"؟

إنك تتحدث و كأن طابا لا تزال جزءا من إسرائيل لا لشئ إلا لكي تبرر عملا إرهابيا وقع على أرض بلادنا و أضر بها أيما ضرر

ضعاف النفوس هؤلاء شباب يكافح لكسب العيش... في بلده و على أرضه....

طابا منطقة سياحية تستطيع أنت بنفسك أن تحرم إسرائيليا من الذهاب إليها لو حجزت أنت غرفة في أحد فنادقها

و إذا كان العاملون هناك من "ضعاف النفوس" فما ذنب المصري الذاهب إلى جزء من أرض بلاده للسياحة؟؟

لماذا تستهين بقيمة حياة الإنسان إلى هذا الحد لمجرد قناعات فكرية(و لا أقول دينية) حربوية متسلحة بشعارات في غاية الخطورة؟

لماذا أراك على كل شئ.... كأنك في الأرض كل البشر

كأنك درب بغير انتهاء.... و أني خلقت لهذا السفر

اذا كنت أهرب منك اليك .... فقل لي بربك أين المفر

نامت نواطير مصر عن ثعالبها.... فقد بشمن و ما تفنى العناقيد

(بيت شعر للمتنبي قيل منذ ألف عام ولايزال صحيحا الى اليوم)

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ عقل حر

من الأفضل أن ندعم كلامنا بالحقائق عن طابا .. حتى نستطيع من وجهة نظر نفعية فردية أنانية بحتة أن نقيم حجم خسارتنا هناك :

- فكم عدد الوظائف بفندق هيلتون طابا.

- وكم عدد الحجوزات التي ألغيت بسبب العملية .. حتى تقول ( أيما ضرر !!؟)

- وكم حجم الخسارة التي ستتحملها مصر جراء تعطل العمل بالفندق حتى اصلاحه ( عدد الأسرة * عدد ليالي الاصلاح والصيانة ).

ثانيا :

- طابا أرض مصرية ؟؟ ......... نعم.

ولكن مع وقف التنفيذ .. !!!

- فالغالبية العظمى من قاطنيها على مدار السنة .. يهود.

- وحرية الدخول والخروج منها واليها .. هي لليهود.

فتعبئة الفندق بالمصريين هذا مشروع عليك أن تتجه به لمن يضيق على المصريين دخولهم الى منتجع استجمام جيش الدفاع الاسرائيلي ((( طابــا )))

ومع ذلك وأقول لك .. الاسرائيلي عدو .. وكونك تحمي ظهره على حدود رفح .. ثم تستضيفه في منتجع طابا للراحة والاستجمام ..

فلا تلومن من مسح هذا العار من على جبين مصر وفجر نفسه في العدو الاسرائيلي ..

ولكن لم نفسك أنك سكت على هكذا فضيحة ومخزاه ..

رابط هذا التعليق
شارك

يا سادة نحن لا نختلف على الأهداف

ربنا ياخد كل اليهود من كل العالم

ولكن الخلاف كله على الوسائل ....

فبعد هذه الحادثة ...

التي راح ضحيتها من المصريين والأجانب .... أكثر من اليهود

لن يتوقف اليهود عن التدفق إلى المنتجعات السياحية في سيناء .... بالعند

وستزيد الرقابة الأمنية في سيناء ... ومعناه مزيد من التضييق على المصريين للوصول لهذه الأماكن

وكله بسبب الإرهاب كلغة سياسية

ولو كانت مصر قادرة على إزالة إسرائيل من الوجود لفعلت ...

ولم يدفعها إلى السلام معها إلا قلة الحيلة ....

أمام قوة عاتية هي الولايات المتحدة ... التي تدعم إسرائيل أكثر من ولاية أمريكية ....

وقلة الحيلة ناتجة بالدرجة الأولى لضعفنا كشعوب بها كل العيوب المؤدية للتخلف

سلبية أو موت سياسي فظيع وتخلف في العقول .....

الحل ليس في سيارة مفخخة هنا وقنبلة هناك .....

فالحل في أن نأخذ بأسباب التقدم .. وهي معادلة محلولة .. ولكننا لم نفهمها حتى الآن ..

ونحن بهذه الأفعال نعقد الأمور أكثر ما هي معقدة ....

أما ما يحدث في فلسطين فهي قصة أخرى ....

تم تعديل بواسطة Taha

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

وقلة الحيلة ناتجة بالدرجة الأولى لضعفنا كشعوب بها كل العيوب المؤدية للتخلف

سلبية أو موت سياسي  فظيع  وتخلف في العقول .....

وما تفعلونه الآن من إدانة لمثل هذه العمليات , هو تكريس لهذا الضعف , وتأكيد على هذه السلبية ..

قد لا يتوقف اليهود عن التدفق على سيناء , لكن بتكرار العملية ستقطع أرجلهم , وسيفكروا ألف مرة قبل أن يأتوا ليستمتعوا بأرضنا وبخدمة أبناء بلدنا لهم ..

عندما بدأت الإنتفاضة المسلحة قيل نفس الكلام , ولكن مع تكرار العمليات ذاق اليهود طعم الخوف , وتحطم إقتصادهم , وكرهوا أنفسهم ..

هذا الخطاب العلماني السلبي , يركز دئماً على أننا الأضعف , وعلى أننا يجب أن ننحني لكل من يهوش بسلاحه , وهذا بالضبط ما أدى إلى هذه السلبية التي أصبح الشعب يرضعها جيلاً بعد جيل .. وأصبحنا من أجل لقمة العيش تداس على كرامتنا , ولا حتى الإعتراض نبديه ..

هذا الخطاب العلماني السلبي هو الذي جعل المصري يقبل بالعمل بنصف وبربع الأجر الذي يستحقه في الدول العربية , هذا إن عاد له سوق في تلك الدول ..

لو إلتزم العراقيون بهذا الخطاب العلماني , وأنهم هم الأضعف , فمعنى ذلك أن يأخذوا الأمريكان بالأحضان من أجل المنفعة , ويدينون للعملاء الذين وضعهم الإحتلال بالشرعية والولاء , وليذهب الدين والوطن والعرض والكرامة إلى الجحيم ...

هذا الخطاب العلماني لا يحرر أرضاً , وإن حررها جعل أهلها عبيداً في أوطانهم حتى بعد أن يتحرروا .. لأنه ينقلهم من الذل للمستعمر إلى الإستذلال للمادة ..

أيها العلمانيون إرفعوا أيديكم عن الشعب فقد نال من أفكاركم حتى الثمالة , وحتى تحول خير جند الأرض إلى أضعف شعب , بسبب سلبيتكم ومداهنتكم للعدو وتركيعكم للشعب بإسم المصلحة والمنفعة المادية , التي مصيرها هي الأخرى إلى السرقة والنهب وعلى يد العلمانيين أنفسهم ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ عقل حر

من الأفضل أن ندعم كلامنا بالحقائق عن طابا .. حتى نستطيع من وجهة نظر نفعية فردية أنانية بحتة أن نقيم حجم خسارتنا هناك :

- فكم عدد الوظائف بفندق هيلتون طابا.

- وكم عدد الحجوزات التي ألغيت بسبب العملية .. حتى تقول ( أيما ضرر !!؟)

- وكم حجم الخسارة التي ستتحملها مصر جراء تعطل العمل بالفندق حتى اصلاحه ( عدد الأسرة * عدد ليالي الاصلاح والصيانة ).

أكلمك عن أرواح مصريين أزهقت و أنت تهرب للحديث عن خسائر الغرف مهونا منها!!!!!!!!!!!!!!!!11

كعهدي بك يافارس لا تزال....

عموما خسارة الحجوزات لن تقتصر على طابا فلا تهون منها

و أرواح الأبرياء التي أزهقت هي الآن عند ربها فلا تحقر من شأنها و لا تستخف بإزهاقها.... و حسبنا الله و نعم الوكيل

التحجج بهمجية العدو لا يجدي يا سادة.... لا ينبغي أن تختل معاييرنا الأخلاقية فنقلد العدو في همجيته و نسعى للتفوق عليه في الوحشية./...

يضرب بالقنابل فنذبح بالسكين أمام الكاميرا لنعطيهم سلاحا جديدا يهزموننا به

لماذا أراك على كل شئ.... كأنك في الأرض كل البشر

كأنك درب بغير انتهاء.... و أني خلقت لهذا السفر

اذا كنت أهرب منك اليك .... فقل لي بربك أين المفر

نامت نواطير مصر عن ثعالبها.... فقد بشمن و ما تفنى العناقيد

(بيت شعر للمتنبي قيل منذ ألف عام ولايزال صحيحا الى اليوم)

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      ما ضاع حق وراءه مطالب.. من هذا المنطلق استردت مصر أرض طابا فى 19 مارس 1989 ليصبح تاريخا يسجل وحدة شعب مصرعرض المقال كاملاً
    • 0
      استرداد طابا: نصر الدبلوماسية المصرية الأكبر الحدود بين مصر وإسرائيل   كريم أسعد اندلع خلاف بين مصر وإسرائيل حول ملكية منطقة طابا عام 1982، وانتهى عام 1989 بعد تحكيم دولي قضى بتبعية طابا لمصر. هكذا في سطر واحد يختصر البعض معركة دبلوماسية ضخمة، شغلت مصر والعرب وإسرائيل على مدى سبع سنوات كاملة، وانتهت بانتصارٍ مصري في زمن كان تجرع الهزيمة فيه أمرًا اعتياديًا. هنا نسلط الضوء على بعض من فصول هذه الم
    • 3
      حريق هائل بواحة سيوه لم يستطيع الجيش والشرطة إحتواءه سيوة الحبيبة ... المنسية ... تحترق سيوه تلك الواحة المعزولة عن العالم تعد واحدة من حافظات التاريخ المصري والتى حافظت عليه نظراً لإمتناعها بسبب موقعها البعيد عن قلب الأحداث وإحاطتها بسياج طبيعي من الصحراء يمتد حوالى 305 كيلو متر حتى الوصول إلى مدينة مطروح واقرب مكان ماهول لها هو الواحات عن طريق جديد يربط بينهم سيوه التى أعرفها ستجدونها في هذا الموضوع حتى نعرف حجم الكارثة لو لا قدر الله لم نستطع السيطرة على الحرائق http://www.egyptiantalk
    • 3
      أعلن الدكتور مصطفى السيد، العالم المصرى الحاصل على أعلى وسام للعلوم من الولايات المتحدة الأمريكية والمشرف على مشروع علاج السرطان بجزيئات الذهب متناهية الصغر، أن المشروع نجح فى إيقاف ومنع نمو الخلايا السرطانية، وذلك باستخدام أشعة الليزر التى تم تسليطها على جزيئات الذهب داخل الخلايا المصابة بالجسم، مما ساعد فى القضاء على هذه المصابة دون أن تؤثر على الخلايا الأخرى السليمة بالجسم. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى عقد اليوم بالمركز القومى للبحوث للإعلان عن أحدث نتائج المرحلة الثانية من أبحاث مشروع علاج السرط
    • 5
      وما أخرة هذا النوع من الأحداث ؟؟ من الذي يقف وراء مخطط أشاعة الفوضى في مصر ومحاولة إشعال فتنة طائفية ؟ والغريب أنه ومنذ تنحي الرئيس السابق وهذه الاحداث تكررت أكثر من مرة ولم يتم الكشف عن المحرض علي أي واقعة فيهم ؟ والحمد لله حتى الان لم يتم الإعلان عن ضحايا الله يسلم من كل سوء ويرد كيد الكائدين
×
×
  • أضف...