اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لن أعيش في جلباب أبي


أحمد سيف

Recommended Posts

حاجة لاحظتها كثيرا في الحياة ولفت نظري اليها مؤخرا حديث بعض الأعضاء في المنتدى عن آبائهم وعائلاتهم ... كثيرا ما رأيت أسرا يمكن وصف انتماءها الفكري بالمدني العلماني يخرج منها أبناء من المنتمين والمتحمسين والمتعصبين والمروجين للفكر السلفي والذين ينظرون الى ما نشأوا عليه باعتباره وضعا خاطئا ينبغي تجاوزه وإصلاحه ... ورأيت كذلك أسرا تطبق المنهج السلفي بحذافيره ما أن يشب ابناءها على الطوق إلا وتراهم قد اتخذوا موقف النقيض تماما وأصبح انتماءهم علمانيا متشددا، بل وقد يشطح بعضهم الى الإلحاد (ولدي اثنان من الزملاء الملحدين الذين نشأوا في كنف أئمة مساجد) .

لفت نظري كذلك أن هذا التحول الهائل يبدأ عادة في فترة المراهقة ولذا يمكن تفسيره في البداية كنوع من التمرد على الأسرة والوضع الراهن والرغبة في تكوين شخصية وهوية مستقلة والانضمام الى جماعة يختارها بدل التقيد بالأسرة التي فرضت عليه ... وبمرور الوقت تترسخ القناعات التي يكتسبها الشاب من الجماعة التي يختار الانضمام اليها وتصبح منهجا لحياته بتأثير التحفيز الأيجابي من ال reference group. وتتسع هوّة الفجوة بين نمط حياة الأسرة وقناعات الإبن بتأثير عدة عوامل ... منها أن يكون الأب مستبدا يحاول فرض نمط معين على ابناءه ... كما أن وجود مشكلات اجتماعية ومادية هو أحد العوامل التي تشجع الأبناء على تبني نمط حياة مختلف عسى أن تكون حياتهم أسعد من الحياة التي عاشوها في طفولتهم.

أنا طبعا لست عالم اجتماع لأستطيع تشخيص هذه الظاهرة بدقة ودراسة أسبابها ولكني أسوق لكم ما رأيته أمام عيني من تجارب وتفسيري المبدئي لها عسى أن أجد لديكم الإجابة. هل الصراعات الفكرية المحتدمة التي نراها على صفحات هذا المنتدى تخفي خلفها صراع أجيال يخوضه المشاركون فيها وأمام أعينهم ذكريات طفولتهم ومراهقتهم التي يرغبون في التمرد عليها والفكاك منها؟

ايه رأيكم ؟؟؟

تم تعديل بواسطة أحمد سيف

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

حاجة لاحظتها كثيرا في الحياة ولفت نظري اليها مؤخرا حديث بعض الأعضاء في المنتدى عن آبائهم وعائلاتهم ... كثيرا ما رأيت أسرا يمكن وصف انتماءها الفكري بالمدني العلماني يخرج منها أبناء من المنتمين والمتحمسين والمتعصبين والمروجين للفكر السلفي والذين ينظرون الى ما نشأوا عليه باعتباره وضعا خاطئا ينبغي تجاوزه وإصلاحه ... ورأيت كذلك أسرا تطبق المنهج السلفي بحذافيره ما أن يشب ابناءها على الطوق إلا وتراهم قد اتخذوا موقف النقيض تماما وأصبح انتماءهم علمانيا متشددا، بل وقد يشطح بعضهم الى الإلحاد (ولدي اثنان من الزملاء الملحدين الذين نشأوا في كنف أئمة مساجد) .

لفت نظري كذلك أن هذا التحول الهائل يبدأ عادة في فترة المراهقة ولذا يمكن تفسيره في البداية كنوع من التمرد على الأسرة والوضع الراهن والرغبة في تكوين شخصية وهوية مستقلة والانضمام الى جماعة يختارها بدل التقيد بالأسرة التي فرضت عليه ... وبمرور الوقت تترسخ القناعات التي يكتسبها الشاب من الجماعة التي يختار الانضمام اليها وتصبح منهجا لحياته بتأثير التحفيز الأيجابي من ال reference group. وتتسع هوّة الفجوة بين نمط حياة الأسرة وقناعات الإبن بتأثير عدة عوامل ... منها أن يكون الأب مستبدا يحاول فرض نمط معين على ابناءه ... كما أن وجود مشكلات اجتماعية ومادية هو أحد العوامل التي تشجع الأبناء على تبني نمط حياة مختلف عسى أن تكون حياتهم أسعد من الحياة التي عاشوها في طفولتهم.

أنا طبعا لست عالم اجتماع لأستطيع تشخيص هذه الظاهرة بدقة ودراسة أسبابها ولكني أسوق لكم ما رأيته أمام عيني من تجارب وتفسيري المبدئي لها عسى أن أجد لديكم الإجابة. هل الصراعات الفكرية المحتدمة التي نراها على صفحات هذا المنتدى تخفي خلفها صراع أجيال يخوضه المشاركون فيها وأمام أعينهم ذكريات طفولتهم ومراهقتهم التي يرغبون في التمرد عليها والفكاك منها؟

ايه رأيكم ؟؟؟

المهندس احمد سيف عوداً احمداً

هو لازم الواحد يطلع زى ابوه ؟ سواء فى الفكر او الماده او الوضع الاجتماعى ؟

عندما يرزق الانسان بطفل فهو يحاول ان يربى الطفل من خلال المفاهيم التى يرها هو صحيحه يعنى لو الاب مسلم بيربى ابنه على تعاليم الاسلام ولو الاب مسيحى بيربى ابنه على تعاليم المسيحيه هذا بالنسبه للدين وهكذا ايضاً فى الاخلاق والعادات والتقاليد ..الخ

وعندما يبلغ ذلك الطفل ويصبح قادراً على الاعتماد على نفسه قد يظل محتفظاً بنفس دين واخلاق وعادات وتقاليد والده

او قد ينحرف بعض الشىء او قد ينحرف كل الشىء

وهذا يرجع الى مدى اقتناع الابن بمفاهيم الاب وخصوصاً بعد خوضه للحياه

هذا فى حياة الانسان مجمله حتى فى مرحلة المراهقه والتى يكون خوض المراهق وانحرافه عن سلوك البيت والتى يكون الدافع الرئيسى لها هو حب التجربه ولكن بعد التجربه قد يستمر على انحرافه او قد يعود الى كنف البيت وهذا ايضاً يعتمد على

مدى اقتناعه وايمانه بالمفاهيم التى تربى عليها

ولذلك انا بقول مش مهم الابن يمشى على نفس طريقة ابوه ولكن المهم ان يمشى على الطريق الصح سواء كان طريق ابوه او طريق غيره

ولذلك من الاحرى لنا هو تربية اولادنا على الصواب ليس من خلال ما نراه نحن صواباً ولكن من خلال منهج ثابت وقواعد ثابته لا تتغير بتغير الزمان ولا المكان

وهذا المنهج الثابت لن نجده الا فى الدين

تحياتى

عنبو

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

أخي المهندس العنبي

طبعا مش لازم الواحد يطلع زي أبويه. لكن المنطق الطبيعي يقول أنه يتأثر بهما كثيرا وغالبا يتخذهما قدوة له وبالتالي يتوقع أن يستمر على نفس منهجهما ... لذا ما أثار اهتمامي هي تلك النسبة الكبيرة من الأشخاص الذين أعرفهم الذين اتخذوا موقفا وتبنوا فكرا مضادا لما نشأوا عليه في طفولتهم (بغض النظر ايه هو الفكر الصح وايه الغلط ... ده مش موضوعنا) ... وهذا الموضوع هو محاولة مني لفهم تلك الظاهرة.

تحياتي

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

أخي المهندس العنبي

طبعا مش لازم الواحد يطلع زي أبويه. لكن المنطق الطبيعي يقول أنه يتأثر بهما كثيرا وغالبا يتخذهما قدوة له وبالتالي يتوقع أن يستمر على نفس منهجهما ... لذا ما أثار اهتمامي هي تلك النسبة الكبيرة من الأشخاص الذين أعرفهم الذين اتخذوا موقفا وتبنوا فكرا مضادا لما نشأوا عليه في طفولتهم (بغض النظر ايه هو الفكر الصح وايه الغلط ... ده مش موضوعنا) ... وهذا الموضوع هو محاولة مني لفهم تلك الظاهرة.

تحياتي

مهو احنا قولنا يا يشمهندس الموضوع يعتمد على مدى اقتناع الابناء بفكر الاباء

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

مش يمكن يكون السبب انة شاف وجهة نظر ابوة لدرجة انة فهمها اكتر منة

وزى ما شاف مميزتها شاف برضة عيوبها قدام عينة

مش موضوع تمرد

موضوع ان مش لازم يكون ابويا صح ومش لازم اكون انا غلط

والعكس صحيح

[على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء

أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء

بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب

وبحبها وهي مرمية جريحة حرب

بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء

واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء

واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب

وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب

والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب

على اسم مصر

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 9 شهور...

للرفع

الموضوع ده جات سيرته و دورت عليه عشان نرفعه

فعلا القضية دي مثارة بشكل عملي كتير اوي اليومين دول

جيلنا .. الشباب

مبقاش مدي حد معاه خااااااااااالص

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

وآدي مقال لعمرو سلامة حول الفجوة بين الأجيال

أتذكر عندما كان يأتي أحد وقت الثورة، ويقول لي: «يا بني عيب.. مبارك ده زي أبوك»، كان ردي له واحدا: أبويا -وهو من أكثر الأشخاص الذين أحبهم في العالم- أكن له كل الاحترام، قد أساعده في مرور الشارع، قد أغسل له رجليه، إن طلبها مني، لكنه إن أصر أن يقود السيارة، ونظره ضعيف، مثلا، فلن أركب معه، وقد لا أسمح له، ولو أصر، ولأنه سيقتل المارة بقيادته، فيجب علي أن أمنعه، وإن استطاع وفعل، وقتلهم، وكنت القاضي فسأحكم عليه بالعدل.هذا إن افترضت جدلا أنه والدي، لكن أنا لي أب واحد، حتى عمي ليس والدي، ولو كان والدي سرقني، وضربني، وقتل إخوتي، فمهما كنت ملاكا، كنت سأكرهه، وقد أكون أول من يفكر في قتله انتقاما، وإحقاقا للعدل، لو كان تحقيق العدل في يدي.

بالطبع كان هذا الحديث يترجم أوقاتا على أنه جحود، أو طيش، لكنه في الأغلب كان يترجم على أنه توقح، وقلة أدب.

الحقيقة المطلقة هنا، أن فجوة الفكر بين الأجيال كبرت، بسبب حجم التطور الكبير والسريع، فأصبح هناك فجوة تشابه فجوة التواصل بين اثنين من لغتين مختلفتين، لا يعرف كل من متحدثيهما لغة الآخر.

تكلم كثيرون في ذلك، لكنهم ما زالوا لا يريدون إدراك حجم هذه الفجوة، ومواجهة نفسهم بأنهم كديناصور جالس أمام كمبيوتر، يحاول أن ينشئ صفحة على الفيسبوك، ففي النهاية لن يقوم إلا بتحطيمه، أو إحراقه مع أول لهب يخرج من أنفه.

أول أسباب الفجوة هو أن الجيل القديم ما زال يعتقد في مسلمات، أصبحت باطلة بالنسبة لبعضنا، والبعض الآخر لم يسمع عنها أصلا.

أول مسلم به هو الخطوط الحمراء، بالنسبة لنا هناك خطان حمر فقط في الحياة، وتستطيع أن تجدهما على فانلة فريق الزمالك، ولهذا فهو يخسر دائما ليكئب شخصاً غلبان، مثلي، يشجعه.

أما كل شيء آخر، فلا يوجد خط أحمر أو بمبي حوله، هناك فقط قانون، قانون يأتي من مشرعيه، بتوافق شعبي حوله، مع ملاءمته لعصره، وقواعد يتفق معها العالم، والحضارة الإنسانية.

جيل الأبيض والأسود و«سعيدة مبارك» ما زال يحل المشكلة من نهايتها، لا من أولها، ونهايتها دائما تكون أمنية قمعية رقابية منعية، في وقت أثبت فيه الأمن فشله، وقلع بلبوصا أمام ثورة المعلومات، واحترام البشرية لحقوق الإنسان، أثبت فيه القمع أنه هش أمام مقاومة الشعوب، أصبحت الرقابة سرابا، في وقت أتاحت فيه الإنترنت كل شيء بين أصابعك، وأصبح المنع يستخدم فقط لتجنب الحمل.

الجيل الذي كان يظن عماد حمدي نجم الشباك الأول، وحسين صدقي أكثر الرجال أناقة، هو جيل لا يفهم التعددية، لا يفهم الاختلاف، لا يفهم أن الانتقاد أصبح طبيعة البشر، إن الأدب لا يعترف بصمت الإنسان عندما يرى ما لا يعجبه، بل إنه يقول للأعور إنه أعور في عينه، وإن قالها ببعض من اللباقة قد يلوم نفسه أنه ينافق هذا الأعور، ولا يستطيع أن ينام ليلا.

الجيل الذي كان يدمع عندما يرى عبد الناصر يلوح له بيده مرتديا بذلته العسكرية، ويهلل له كلما على أكثر من صوته، مهما كان ما يقوله ويدمع له، كلما تحشرج صوته، لا يفهم أن عصر الرموز انتهى، والرمز الوحيد هو الشعب.

الجيل الذي تربى وكبر وترقى، وأصبح قائدا في عصر مثل عصر مبارك، هو رافع دائما لشعار «يا عزيزي كلنا فاسدون»، يظن أنه إن زج بكل فاسد في السجون، فلن يجد من يمشي في الشوارع، ولا يريد أن يواجه نفسه بأن هناك شرفاء لم يلوثهم الفساد، كما فعل معهم، وأنه ليس من الصعوبة إيجادهم، ممكن يلاقيهم لو عمل عليهم بحث في جوجل تحت اسم «ثورة شعب مصر».

الجيل الذي صدق في 67 أننا ننتصر، وقتما كان شباب مصر يذبحون، لا يستطيع أن يدرك أننا ببساطة لا نصدق الإعلام، وأنه لا يوجهنا، نحن نصدق أنفسنا، وأعيننا، وآذاننا فقط، وفي بعض الأحيان فقط أصدقاءنا، بعد أن نتأكد من عدة مصادر على التويتر.

جيل «ما لكش دعوة بالسياسة»، الجيل الذي حدث له استئصال مروءة، ولم يقف مرة وقال لا، لما يراه من ظلم، إلا من رحمه ربي، ولم يعترض على كل تعديل دستوري كان يسخر لتأليه شخص، وتحقير شعب، لا يدري أننا لا نبالي بما هو قانوني وعادل، من وجهة نظر قانون صنعه الظلمة، كيف نحاكم المجرم إن كان هو من صنع القانون؟ نحن نؤمن فقط بقانون البشر الحقيقي، قانون ليس في الكتب المسطرة، بل في القلوب المجروحة.

أنتم جيل سميتم حركة انقلابية للضباط بالثورة، وتريدون أن تسموا ثورتنا بالحركة، فكيف ستقومون بقرارات ثورية تلائم مستوى الحدث؟

أنتم جيل قد تستحقون منا الاحترام والتبجيل، لكن لن تنالوا منا طاعة عمياء، أو انصياعا لما لن نقتنع به.

لو كان أحدكم شريفا وأمينا على مصلحة هذا البلد، فليحترم شعره الأبيض، وتجاعيد وجهه، ويجلس في مكان الحكيم، ويلقب نفسه بالمستشار، أو الخبير، نستفيد منه إن ضللنا الطريق، وليترك مكانه برضاه وكرامته، ومن نفسه، لمن هو أدرى وأعلم بطلبات جيل وضع روحه على كفه، ليطالب بحقوق ظننتم أنتم أنها أحلام.

أعتقد أن الثورة المصرية كما كانت ضد الاستبداد والفساد والطبقية فإنها كانت أيضا ثورة ضد جيل أًصرّ على احتكار مقعد القيادة لعقود ويرفض بإصرار تسليم الراية والاعتراف بأن له دورا آخر يؤديه في الحياة

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هيلا هووووووووب....(علشان نرفع التوبيك و كدهوت)

فكرة الموضوع متهيالي تنفع لكل وقت و ثرية جدا للتحاور

بقترح ان احنا نعمل مناظرة محاوراتية بين جيلين مختلفين و نشوف يا تري فعلا "جلابية أبي" هتتقيف علينا و لا اجنحتنا محتاجة جلابية من نوع خاص

دي وجهة نظري

تحياتي

تم تعديل بواسطة لماضة مصرية جدا
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      فى الساعات الأولى من صباح الخميس 22 سبتمبر 2022 فوجئ الجميع بنبأ وفاة الفنان هشام سليم بعد صراع مع مرض السرطعرض الصفحة
    • 0
      جاءت من الصعيد حاملة معها أحلاما تسعى إلى تحقيقها حتى تربعت على عرش الموسيقى.. المايسترو إيمان جنيدى واحدةعرض المقال كاملاً
    • 0
      قضت منصات البث التدفقى على تعبير العرض الثانى فبعد العرض الأول لأى مسلسل تظل الحلقات متاحة لمن يريد مشاهدتهعرض الصفحة
    • 1
      ملحوظة : هذا الرسالة لا تدعو للاعتصام بماسبيرو او الدعوة لفضة , كنيستي العزيزة ياللي شلتي وحفظتي جواكي الايمان المسيحي القويم . ووقفتي لوحدك في يوم من الايام تحاربي الهرطقات والبدع في العالم كلة . ياللي مريتي باضطهاد علي مر العصور ووقفتي ثابتة علي صخرة الايمان, اشكرك اشكرك بجد لانك حفظتي لغتك المصرية لغاية دلوقتي وحفظتي كمان الموسيقي الفرعونية. دي معجزة ولازم نشكرك عليها كنيستي العزيزة ليا معاكي عتاب صغير , انك اخدتي مننا دورنا السياسي واتكلمتي بلسانا . معلش انا عارف الظروف اللي مرينا بيها
    • 36
      من يومين كنت بتصفح أحد المواقع ولقيت قدامي العنوان دا لن أعيش داخل البالطو الأبيض علي وزن لن أعيش في جلباب أبي العنوان د اختصر كلام كتير أوي جوايا باخد وقت طويل إني أطلعه bv:- وهي إني أخرج عن عباءة هذا البالطو اللعين صحيح الطب مهنة سامية زي مبيقولوا بس انتو عارفين لما تلاقوا بدلة أو فستان غاية في الروعة بس للاسف مقاسهم واسع وهيخلوا الناس تضحك عليك أو حتي مقاسهم ضيق وهيضيقوا خلقك وبالتالي مينفعوكش في هذه اللحظة i'v 2 shift my career بغض النظر عن كلام الناس اللي بيفرق بين مهنة وأخ
×
×
  • أضف...