اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18,225


  2. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10,319


  3. باهى الطائر الحزين

    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      9,546


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 09 ديس, 2021 في جميع الأقسام

  1. يدخلون في اذهان الناس ذلك وان قضية القضايا عندهم ليس سلامةالوطن واستقلال ارادته ولكن القضية الكبري لهم هي ازازة الزيت وكيس السكر طيب يا ريت تكون دي المشكلة
    1 نقطة
  2. السيسى بطَّل حكاية الحديث الشهرى .. خير ما فعل فقد كان المصابون بالسخرية اللا إرادية يعيشون عليه شهرا ويملأون الفيس بوك بدمهم الخفيف يلاحظ أنه - منذ فترة - أصبح لا يوجه خطابا للشعب إلا أثناء افتتاح "أحد" المشاريع (وليس أثناء وضع حجر الأساس) هل فى هذا أى دلالة ملفتة لكل من "المصابين بالسخرية اللا إرادية" أو "فرقة أم دجدج" ؟ حتى وإن كان لهذا "أى" دلالة .. فلا أعتقد أنها ملفتة لأى من الفريقين خطاب الأمس - فى نظرى - هو أجرأ وأشجع خطاب له منذ أن تولى .. أهم ملامحه "المكاشفة أو المصارحة" وأعتقد أننا سنرى "مواجهة" للصعب الذى هرب منه السابقون منذ 18 و 19 يناير 1977 (وهذا ما يصفه الفاضل عادل ابوزيد بـ "الدواء المر") وأرجو أن تتم "المواجهة" بدون أى "تأجيل" أو "تباطؤ" .. وعندى أمل فى هذا لأن وراء التمويل هيئات "ما بترميش فلوسها" يتبقى علينا أن ندرك أن زمن الحصول على سلعة أو خدمة "ببلاش" أو "بأقل من تكلفتها" قد انتهى وأصبح رفاهية لا نتحملها (إلا للشرائح الضعيفة التى تستحق الدعم والمساندة) وقبل أن نتأذى من "مرارة" الدواء وقبل الصراخ من ارتفاع فاتورة السلعة أو الخدمة علينا أن نعيد النظر فى نمط استهلاكنا لتلك السلع والخدمات وذلك لتقليل مرارة الدواء (هذا هو عصير البرتقال على زيت الخروع يا أستاذ عادل) وبالشفا إن شاء الله
    1 نقطة
  3. عندما طرح الأستاذ عادل هذا الموضوع اعترف بأني فهمت بعكس مقصده لذا كتبت فيه ما كان بأعلي ثم استبينت منه المقصد عبر محادثه شخصيه .. ووجد هذا المقال يضع النقاط فوق الحروف .. رصاصة في رأس الكاهن تعني رصاصة في قلب مصر Posted on July 6, 2016 by civicegypt علي عويس أصرت داعش – التنظيم السلفي الإرهابي – ألا يمضي شهر رمضان إلا وأيديها مغموسة بدماء الشعب المصري عبر استهداف جنودنا الأبطال بحرس الحدود الغربية واستهداف الأب روفائيل موسى ميلاد كاهن كنيسة مار جرجس بالعريش إثر استشهاده على يد الارهاب الداعشي قريبا من منزله بين الناس أثناء عودته من قضاء بعض شأنه في السوق بعدة رصاصات غادرة …!! يحتوينا العجب اليوم ونحن نقف حيال تشخيص المشهد برمته لنرى الحكومة التي أعلنت مواجهة صارمه ضد جماعة الإخوان المسلمين ومعها الحق في هذه المواجهة هي نفسها من تسلم منابرنا الثقافية والدينية للتيار السلفي الذى أنتج لعالمنا تنظيم داعش ومن معه ..!! وأن الدولة التي تواجه الإرهاب والتطرف تتورط كل يوم في منح المتطرفين مزايا إضافية عبر تشريعها للأحزاب السلفية الدينية بإنشاء منابر سياسية وإعلاميه لهم وغض الطرف عن التمويلات الهائلة التي تشحن لها من دول الخليج لتسييل الفتنه في أرض مصر ..!! فهل الدولة فعلا جادة في محاربه الإرهاب ونحن لا زلنا نرى خطابها الديني يكرس أزمة التكفير والتحريض والكراهية …؟ وهل محاربة الإرهاب ستكون بالاستجداء مثلا من الأزهر ومشايخه والالتماس منهم تجديد الخطاب الديني متنه وشكله وملمسه ..وإعادة تأهيل ثقافة المجتمع بملمس إنساني يقبل بالأخر ويستوعب الاختلاف ويعلي من قيم التسامح …!! وهل سنستمر في الطلب من حراس التقاليد تطويرها ورعاة المتون تنقيحها وعباد التراث الانقلاب عليه …؟ أم أن الأمر فعلا يحتاج إلى قرار سيادي جاد بتشكيل لجان متخصصه بقانون وتشريعات تُسند إليها مهام واضحة للحصول إلى نتائج أكثر وضوحا تبدأ عملها ليلتزم الجميع بذلك إذا كنا نود فعلا محاربة الإرهاب وإنتاج دولة القانون والدستور المدنية الحديثة .. الدولة التي تؤمن بكل مواطنيها وتؤمن سبل العيش الكريم والحقوق الكاملة لجميع مواطنيها ..؟ لقد حاولت داعش أن تجرب تسخين الوتر السني الشيعي ولم يبتلع الشيعة طعمها عندما ذهب مشايخها السلفيون في مصر إلى التحريض العلني من خلال أنديتهم ومؤتمراتهم وخطبهم ضد شيعة مصر بتبنيها حزمه من الأكاذيب والخرافات وتسويقها في واقع لا يقرأ وبين مجتمع يجهل الطرف الأخر ولا يعرفه وما كانت النتيجة إلا هجوم الرعاع والدهماء من أتباع السلفية بقريه أبو مسلم بالجيزة على مجموعة شيعية مسالمه في النصف من شعبان 2013 م وقد انقطعت في أحد البيوت لإحياء ليلة النصف من شعبان عبر مجموعة مأثورة من الأدعية حتى قتلوهم غدرا وسحلوهم بشوارع القرية مكرا وخبثا وسالت يومها الدماء فوق جبهة القصر الجمهوري الذى سكنه الإخواني محمد مرسي آنذاك وما هي إلا عدة أيام حتى سقطت بلا رجعة دولة الإخوان والسلفيين التي شجعت هذا الاتجاه السلفي في التحريض وتبنت هذا الخطأ الكبير من التأليب ..!! اليوم نرى تراخ في نفس الملف مشين للغاية وقد فتح الباب للاعتداء على كل مكونات المجتمع المصري ويرصد بالتركيز هذه الإيام النيل من المصريين المسيحيين المسالمين في خط ممتد من الإسكندرية إلى الصعيد وتوسع هذه المرة شرقا حتى وصل إلى الكاهن المتسامح الطيب الأب روفائيل في عريش سيناء …!! داعش ليست تنظيم إرهابي فقط … داعش فكر يعيش بين السطور قادر على أن يلد كالفئران آلاف الضحايا من معتنقيه فكلما تخلصنا من جحر له وجدنا جحور حوله في متواليه لن تنتهي إلا بسحق السطور حتى يختفي الساطور من خلال منظومة فكريه وتعليمية وإعلاميه واسعة الانتشار والتأثير وليس بمهادنه التيار السلفي وتسلميه مساجد المسلمين ..!! فليس صحيحا أن من يقاتلننا في سيناء وغيرها ويرهبون المواطنين في كل الوطن بحناجرهم وخناجرهم… نطعمهم نحن بأيدينا ليكبر إنتاجهم ثم يتحول للفتك بالجميع .. فلا هي سياسات تراعي المستقبل ولا تصرفات تحمي الواقع تلك التي تحدث بيننا اليوم فيما يخص التصدي الفكري الجدي لملف الإرهاب المخيف .. نريد أن ننتهي من فقرة تبويس اللحى والجلسات العرفية والاطمئنان إلى خرافة كل شيء تمام يا فندم … ونبدأ فورا النظر بجديه لإنتاج دولة القانون وتأصيل فقه المواطنة … والتوقف فورا عن اعتماد أعراف الخط الهمايوني القديم الموروث من عهد الاستعمار العثماني الذى ضيق الخناق على أصحاب الديانات في الشرق التعيس ونعمل على منح جميع المواطنين المصريين حقوقهم الكاملة في إنشاء بيوت عبادتهم وترميمها وفقا لرغباتهم واحتياجاتهم .. وكذلك فتح أبواب التعليم بكل مراحله وأجنحته بما فيها كليات جامعة الأزهر الدينية والعلمية أمام كل من يرغب من الشعب المصري مسلم ومسيحي كما تُفتح كل جامعات العالم المسيحية بشقيها العلمي واللاهوتي أمام الطلاب المسلمين فليس حقا أن يستولى الأزهر على ميزانيه تقدر بعدة مليارات من ضرائب كل الشعب مسلم ومسيحي ثم يمنع البعض من الالتحاق بصفوفه على أساس عنصري وطائفي بغيض ..! علينا العمل فورا على التخلص نهائيا من الأعراف المستقرة بمنع بعض التخصصات والمراكز القيادية في البلد من المواطنين المصريين المسيحيين وفتح الباب لتمر منه الكفاءة لا الديانة .. والمقدرة لا الواسطة …. والقدرة على نفع الوطن وليس المرضى عنهم وأن أضروه ..!! علينا أن نغير البيئة الثقافية الشعبية الحاضنة لفكر الإرهاب والتطرف حتى لا يكثر حولنا الذباب ويسحق غدنا كل من يجلس على باب الفتنه كبواب … هذا إن كان لنا حاجة في وطن عظيم يسمى مصر سنحمي قلبه من الرصاص عندما نحمي بقيم المواطنة رأس الكاهن والجندي والمواطن من الاستهداف باسم أي ديانة أو مذهب أو عرق . 2/7/2016
    1 نقطة
×
×
  • أضف...