اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      8,092


  2. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      8,438


  3. ابراهيم عبد العزيز

    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      2,481


  4. نوران

    نوران

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      2,726


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 31 أكت, 2012 في جميع الأقسام

  1. أصدر وزير التجارة والصناعة حاتم صالح قراراً يُسمح بموجبه استيراد المنتجات الغذائية "قبل انتهاء فترة صلاحيتها بـ 24 ساعة فقط". ذلك سيسمح لفئة كبيرة من "معدومي الضمير" باستيراد مئات الأطنان يومياً من السلع الغذائية التي على وشك ان تفسد، وبيعها لتجار مصريين ومنهم الى المستهلك، خاصة وانه يمكن الحصول على هذه المنتجات مقابل أسعار منخفضة جداً من أوروبا، اذ ان "الأوروبيين يعتبرون الأغذية التى قاربت فترة صلاحيتها على الانتهاء من النفايات التى ينبغى التخلص منها وتصديرها الى الخارج". من جانبهم اعتبر عدد من رجال الأعمال المصريين هذا القرار خاطئا وسيمهد لأن تمتلئ الأسواق المحلية بالأغذية الفاسدة لا سيما اللحوم، مطالبين الوزير صالح بالعدول عن قراره في أسرع وقت ممكن. لكن الوزير دافع عن قراره مشيراً الى انه اتخذ استناداً الى حكم قضائي صدر لصالح تاجر تقدم بدعوى ضد وزارة التجارة والصناعة، وان تعهد بإعادة النظرفي القرار في أقرب فرصة. وفي رد فعل على قرار الوزير حاتم صالح ودفاعه عنه قال رئيس غرفة اتحاد الصناعات محمد شكري ان الوزير "تجاهل" ما خلصت اليه الغرفة المختصة بالصناعات الغذائية في مصر، مشدداً على ان أعضاء الغرفة علموا بالقرار من خلال إحدى وسائل الإعلام. واعتبر شكري هذا القرار "اختراعاً من وزارة التجارة والصناعة"، مشيراً الى اجتماع سوف يُعقد في الساعات القادمة "لتصويبه وتصحيحه".
    3 نقاط
  2. قلت لكم أن هذا المقال إستفزني فعلا ببساطة أنا من جيل تربى على الأماني و الحماسيات بدءا - بالنسبة لي بالحماس لحرب الفدائيين سنة 1950 ضد الإنجليز في قناة السويس - و بعدها طموحات ثورة يوليو 1952 و المبادئ الإشتراكية و القومية العربية و أفكار التحرير التي ملأت رؤوسنا حتى قيلت النكت مثل " صدور بيان من الرئاسة يتضامن فيه مع الثوار على السفينة بونتي" عندما ظهر فيلم سينمائي إسمه ثورة على السفينة بونتي. ما سبق كان إستهلالا لابد منه هل يمكن أن نكون مخطئين في كل أحلامنا هذه هل يمكن أن حماسنا للأفكار المثالية نوع من الفقر الفكري ؟ أكيد هذا ناحية متطرفة من الفكرة التي يطرحها المقال و لكني أرفضها كما رفضها ألبرت شفايتزر الذي ترك "الكل و الكليلة" و ذهب إلى أعماق إفريقيا و أنشأ فيها مستعمرة لمرضى الجذام و قضى باقي حياته هناك و لم يفكر أن طموحاته العالية تتطلب أثمانا باهظة دفعها و كله سعادة. تعرفون أني مسكون بمواجهة الفساد و كنت - و مازلت - أحلم بتحصين المواطن المصري من الفساد و الإفساد و تصورت مرارا برنامج تدريبي كبير و جاد للشعب المصري و كان في ذهني نموذج ماليزيا و مهاتير محمد و نموذج محمد علي في مصر و أحيانا فكرت في ما حدث في الصين و الذي أسموها الثورة الثقافية. تعجبني مقولة الأمر الذي لا يدرك كله ... لا يترك كله " إنها الوسطية .... ما رأيكم دام فضلكم ؟
    3 نقاط
  3. ~~~ ~~""عــــــــــــبق ""~~ ~~~~بعضنا يمتلك ذاكرة (شمية) قوية بحيث يربط بين الرائحة والحدث فيصبحان وجهان لذكرى واحدة وحين تحضر تلك الرائحة يستحضر بكيانه كله ذلك الحدث وكأنه يعيشه بكل تفاصيله...أنا من هولاء اغلب ذكرياتي مرتبطة بروائحها ولا استطيع ان افصلهما وخاصة تلك الروائح التي لها علاقة بالعطور قيمة الروائح ليست في تركيزها او ماركتها او حتى سعرها .. بل تكمن قيمتها في قدرتها على التحليق بنا عاشقة انا للعطور وانفق الى حد الاسراف على عطوري وهي الشئ الوحيد الذي مهما اشتريت منها لا اكتفي هنا ...اجتمعت ذاكرتي الشمية وعشقي للعطور وانجبا (غيمة) ملونة... مثقلة بالشذى..واختارت هذه الاوراق لتكون فضائها ... وستمطر وردا وريحانا فافتحوا قلوبكم لاستقبال (زخات) باريسية لكن صوتها (عربي) اغلقوا المظلات رجاء وانصتوا لايقاع القطرات وصدى الانفاس ... :clappingrose:
    1 نقطة
  4. دأب بعض المنتجين السينمائيين في مصر في السنوات الأخيرة على إنتاج أفلام تعطي صورة غير طيبة عن مصر للخارج , أفلام تعتمد على إثارة الشهوات والعري وإستخدام الألفاظ الغير مهذبة التي تنتشر بين بعض الشباب في الشارع المصري خاصة الفقير منه منتجين يدفعهم في ذلك الرغبة في جمع الأموال مستغلين أن المجتمع المصري مجتمع فتي ( أغلبية السكان من فئة الشباب ) , وطبيعيى فسيولوجيا أن ينجذب كثير من الشباب لهذا النوع من الأفلام وهم في خضم شهوة جمع الأموال أصبحوا لا يكترثون كثيرا بما ستسسبه هذا الأفلام من ضرر بالغ بصورة بلدهم في الخارج , وما تسببه هذه الأفلام من تخريب لأخلاقيات المجتمع وعلى رأسه فئة الشباب يتركون الجوانب المضيئة وما أكثرها في مصر ويركزون على الجوانب السلبية مع تضخميها للحبكة الدرامية على سبيل المثال : لا يرون في المناطق العشوائية إلا إنتشار العلاقات الجنسية وبيع الهوى , لكن الأسر الفقيرة في هذه المناطق التي يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف ويكدح عائلها ليل ونهار لكي يعلم أولاده ويُخرج منهم الأطباء والمهندسون والمحامون هم منها عمون وكأن مصر ليس فيها غير النماذج المعيبة لتقديمها كمصريين نفتخر بكثير من الأفلام الهادفة التي قدمتها السينما المصرية قديما , لم تكن ترى في معظمها ما يخدش الحياء أو يُسيء لصورة مصر , وحتى إذا كان السياق الدرامي للفيلم يستدعي بعض المشاهد الجنسية كان يتم ذلك بالترميز وبشكل غير فج كما نرى حاليا ولي عودة إن شاء الله
    1 نقطة
  5. قرات هذا الموضوع في الصباح و لم استوعبه. حقيقة لا مجازا و لم اجد في نفسي القدرة على اضافة تعقيب جاد ما سبق كان استهلالا لابد منه اصبح من العادي الان انك تقرا خبرا او تسمع خبرا من مسئولين كبار او من التليفيزيون الرسمي و بعدها تقرا نفيا للخبر و ايضا من مسئولين كبار و بعدها - و انا جاد جدا - تقرا او تسمع نفيا للنفي و هكذا و لا يكون امامك الا تجاهل الموضوع. و مثال علي ذلك قرار اغلاق المحلات بعد العاشرة مساء حاولوا تذكر قصة حياة هذا القرار. اخر شئ منذ دقائق هو تاجيل القرار لدراسة لائحته التنفيذية للاسف كل ما خطر في بالي تعليقا على معلومة السماح باستيراد السلع حتى و لو مدة صلاحيتها 24 ساعة. هو المثل الشعبي هبلة و مسكوها طبلة
    1 نقطة
  6. <font size="5"> نفسي ف نظرة رضا من ربنا يتصلح بيها الحال اللي مال ده نفسي ان حبايبنا اللي كانوا هنا يرجعوا تاني نفسي مرسي يشتغل كويس و يفوق بقي </font>
    1 نقطة
  7. تصحيح الفيديو المنشور لا علاقة له بالعملية الاسرائلية اطلاقا الفيديو منشور على تويتر بتاريخ انا افضل اننا نخلينا فى حالنا احسن ونشوف اول امس ومن الساعه 6 والناس على تويتر لا كلام لهم سوى عن صوت اختراق حاجز الصوت اللى ظهر فى القاهرة واسكندرية وحتى الظهر تقريبا للأسف كان الكل يتخبط ويدلى بأقوال غير مؤكده حتى وصل الامر بالبعض للقول انه اختراق اسرائلى مباشر للمجال المصرى واخيرا ظهر المتحدث الرسمى للجيش - مش فاكر المسمى بالضبط وقال انها تدريبات فى النهاية بعد تقريبا 6 أو سبع ساعات من حدوثها ايران بتلعب واسرائيل بتلعب وقطر كمان بتلعب واحنا والحمد لله فى موقف المتفرج
    1 نقطة
  8. إحصائيات محاورات المصريين تظهر تقريبا خالية منذ أول أمس و الأرجح أن ذلك يرجع لنقل السيرفر إلى شركة أخرى و كان هذا ما إتفقنا عقب إكتشافنا عدم وجود backup لمدة أربع أشهر ما سبق كان إستهلالا لابد منه عندنا آليات أخرى لمتابعة عدد الزيارات لمحاورات المصريين - google analytic - و هى تظهر البيانات لحظيا مثلا الآن هناك Metric Total:39 Country Active Visitors 1. Egypt 28 71.79% 2. Saudi Arabia 7 17.95% 3. Kuwait 2 5.13% 4. (none) 1 2.56% 5. United States 1 2.56% 11 active cities Right now 34 active visitors on site الفاضلة نور العين ملاحظتك في محلها و سيتم بحث أسباب عدم ظهور الإحصائيات بالطريقة المعتادة ، و لكني أطمئنك أن الزيارات مستمرة للموقع و هناك مشاركات تضاف بإستمرار و هذه واحدة منهم.
    1 نقطة
  9. قيل عن الفن السابع "إنه فن التحريف" ومهما وصفنا عملا سينمائيا بأنه "واقعى" ، فإن وصفنا يكون ناقصا بل ومخادعا لأن الفن عموما – وليس السينمائى فقط – هو اقتباس من الواقع وليس نقلا له إقتباس يضيف إليه الفنان وجهة نظره فيحرفه عن ذلك "الواقع" والنص هو لسان الكاتب الذى يقول فيه وجهة نظره والكاميرا هى عين المخرج التى ينقل بها وجهة نظره إلى المشاهد وهنا نأتى إلى سؤال الحلقة هى الفرخة الأول ولا البيضة ؟ يعنى العيب - فيما نراه - فى المتلقى بتاع "هات من الآخر واسقينى بالمعلقة" ؟ أم أن العيب فيمن جعل المتلقى مصابا بالكسل الفكرى ودائما ينتظر "الزبدة" ؟ كما ينتظر الطالب الذى تعود على الدروس الخصوصية "الورق" من المستر علشان "يحفظ" ويدخل الامتحان "يُدلـُق" على ورقة الاجابة ؟ سواء كانت الإجابة هى هذا أو ذاك فالنتيجة واحدة المنتجون يعطون جمهور السينما ما يريد وهو نفسه ما يريده المنتجون لأنه أسرع وسيلة لتحقيق ما يسعون إليه من رؤية الربح المادى (وطز فى رؤية القيمة) ولكى أضرب مثالا أذكركم بمشهد "جنسى" فى سينما زمان ونقارنه بمشاهد الجنس فى سينما "اليومين دول" البطل والبطلة يقتربان من بعضهما .. ثم فيد أوت .. ثم تركز الكاميرا على نار المدفئة أو موج البحر يتكسر على الشاطئ الصخرى أو حتى يكون المشهد التالى هو مشهد سرير خالى .. ولكن "منعكش" السينما يا حضرات هى فن – صناعة – تجارة جزء الفن أعتقد أننا مميزون فيه إلى درجة لا تقل عن العالمية .. ولكننا حيارى فيه حيارى بين وجهة النظر الكلاسيكية "الفن للفن" أو وجهة النظر الاشتراكية أو اليسارية عموما "الفن للمجتمع" لذلك فإننا نرى خليطا بينهما لا طعم له أما جزئى الصناعة والتجارة .. فنحن متخلفون فيهما تخلفنا فى باقى مجالات الصناعة والتجارة تسود فيهما ثقافة الفهلوة ومد أيادى الصناع والتجار فى جيب المستهلك يعنى بالبلدى .. بيقلـِّبوه
    1 نقطة
  10. المصيبة الاكبر في رأيي ان المساخر اللي بيسموها خطأ فن اتعدت حدود السينما و دخلت بيوتنا رغم عنا بقينا قاعدين في بيوتنا محاصرين الاول قنوات الافلام اللي بدأت شوية شوية تعرض الافلام un cut دلوقتي لحقت بيها المسلسلات اللي اغلبها حاليا بقى عري و مؤخرا بقت الالفاظ النابية هي سمة اغلبها و الله ما عارفين نروح فين بطلنا نروح السينمات عشان ما يخدش حياءنا و قولنا نتفرج على مسلسلات اهو بيراعوا فيها الادآب العامة شوية شوية دخل ممثليين السينما للتليفزيون بعد ما بقاش ليهم مكان في شباك التذاكر و اصبحوا زي خيل الحكومة يعيشوا ازاي ؟؟؟ الحل اهجم على التليفزيون و بقوا يظهروا بنفس اللبس الخليع اللي كانوا بيظهروا بيه في الافلام شوية شوية اتحول الموضوع لالفاظ دنيئة و لقطات غير محترمة و اخيرا اظن في رمضان اللي فات قريت تنبيه قبل ما يبدأ مسلسل اسمه البلطجي انه بيحتوى مناظر و الفاظ ما ينفعش اطفال يتفرجوا عليها يعني انتوا داخلين بيوتنا عاوزين كمان تتحكموا فينا طيب الحمدلله قفلنا التليفزيون خالص عن الخيبة دي و عايشين حياتنا زي الفل الحمدلله بس دا طبعا لان مريم لسا صغيرة و اخرها افلام الكرتون لما تكبر شوية مش عارفه هاعمل ايه ربنا يستر
    1 نقطة
  11. إذا تحدثنا عن الواقع في نقطة الحجاب التي تفضلتي بالحديث عنها و الذي يدعون أن أعمالهم ليست إلا إنعكاسا له فالأمر لا يحتاج إلا إلى نظرة سريعة للشارع المصري سنجد أن ما يقارب من 70% من النساء في مصر إما محجبات أو منتقبات وهذا في الحضر , وترتفع هذه النسبة كثيرا لتصل إلى ما يزيد عن 95% في الصعيد والريف وسيناء حيث البدو وغربا حيث الأمازيغ والقبائل الموجود هناك إذن عن أي واقع يتحدثون ؟ كما تفضلتي يا أخت همس بالقول لا نجد في هذه الأفلام من المحجبات إلا العجائز أو بنات صعيد اللواتي يتم إظهارهن في صورة المقهورات المكبوتات اللواتي يرتدين الحجاب نظرا للعادات والتقاليد السائدة وهذا الواقع الفعلي يدحض تماما حجتهم أن أفلامهم ليست إلا إنعكاسا له شرفت بمرورك يا أخت همس تحياتي
    1 نقطة
  12. كنت صديقاً عندما اصطدمت تلك الموجة الهادرة ذات صباح بسحابة عبرت حياتها ذات مرة ، نزفت السحابة كثيراً من قوة الإصطدام وادركت انها لن تستطيع ان تمطر الموجة بعد ذلك اليوم مرة أخرى ، وكان عليها الإختفاء وهى تدرى ان هناك قدر ينتظرها مع رفيقة درب أخرى تنتظر على جادة العمر ... فارتحلت وهى تردد كنت صديقاً ذات يوم ولكن هذا قدرنا أن نرتحل دوماً بحثاً عن قلوب نمطرها
    1 نقطة
  13. أظن من وجهة نظري أن الحل لنعالج تلك النتوءات هو مزيج من الصدق و الثقة بالنفس فالصدق لن يمنعني من انكار النتوءات و الثقة بالنفس تدفعني لاصلاحها مع اعتبار اننا كلنا نتوءات العاقل من واجهها ليكبح جماح سلوكه ليكون بزمرة (أحسنهم أخلاقا) تحياتي
    1 نقطة
  14. ملاحظة صغيرة الإنتقال من الوظيفة الثابتة و المرتب الثابت إلى العمل الحر تعتبر نقلة كبيرة لكنها ليست مستحيلة أكرر ليست مستحيلة ما سبق كان إستهلالا لابد منه مصر فيها ميزة كبيرة جدا من ناحية "البزنس" و هي حجم الطلب الكبير و حجم السكان الكبير و الأمر يتطلب قدرا كبير من التمحيص و لو كان في مصر الآن خواجات لتحولوا إلى مليونيرات في فترة زمنية قصيرة و مصر ممتلئة الآن بالصينيين الذين يجوبون البلاد بطولها و عرضها و يتواصلون مع الناس في المدن و القرى و يقومون بدور الدلالة القديمة أو الموسيونجى. الأمر يتطلب منك يا سيدي ألا تيأس you need to think and think until it hurts كن مستعدا لطلاق وظيفتك الحالية طلاقا بائنا و كن مستعدا لتحيا فترة من الوقت بميزانية قليلة ما أقوله هذا كلام عايم و لكن تحديدا ليتك تخطط لزيارة الصندوق الإجتماعي مدى علمي أن عندهم دراسات جدوى جاهزة في عديد من المجالات . و هنا في محاورات المصريين قد تكون فكرة جيدة أن نتوسع في الحوار حول هذا الموضوع
    1 نقطة
  15. اخيرا و ليس اخرا نورت دى بلادى اللى عايشة فى دمى و دى سماى اللى بتحمل همى و فى وقت المحن بتلقى الاياد متشبكة لكن فى يوم صحيت من النوم وجدت الغراب البمبى واقف على الشجر قال ايه بيعلن موتى فاكر انى استسلمت ... هو فاكر ان النار تحت التراب خامدة و نسى ان رياح الثورة يوم متهب راح تكون جامدة
    1 نقطة
  16. ليه بس تعمل فينا كدا .. ربنا يسامحك .. صادقة و واقعية .. كل التحية .. ..
    1 نقطة
  17. كان النبي صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يوصي بحسن معاملة النساء حتى أنه أوصى بهن خيرا وهو يوشك أن يلقى ربه .. وكان من كلامه صلى الله عليه وسلم .. خيركم خيركم لأهله، و أنا خيركم لأهلي، ما أكرم النساء إلا كريم، و لا أهانهن إلا لئيم
    1 نقطة
×
×
  • أضف...