اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

رحمك الله ياسادات


المخنوق دائما

Recommended Posts

رحمك الله ياسادات

بالرغم من أنى لم أعاصر هذا الرئيس

إلا انى احبة مما أسمعه عنه

وأتصور أنه لو كان حيا هذا الأيام لما كان تردد للحظة فى أن يرسل فرقا من القوات الخاصة لتأمين المصريين فى الجزائر والسودان

وحفظ كرامة المصريين

رحمك الله ياسادات

ورحم الله كرامة المصريين فى عهدك يامبارك

اللهم إنى أعلم أنى عاصيك ...

ولكنى أحب من أطاعك ...

فإجعل اللهم محبتى لمن أطاعك شفاعة تقبل لمن عصاك

اللهم إن أحييتنى غريبا ... فلا تميتنى غريبا

كبير المحاسبين المتخصصين بالمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجى

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى مخنوق دائمآ

هل حكى اليك من حكى ايضآ تجربة السادات حين ارسل اولادنا لدولة اليونان لاسر من قتل وزير ثقافتنا يوسف السباعى فتم قتلهم بقرار عنجهى لا يدل الا على الغرور واستباحة اراضى الغير بدون أذن ؟

عزيزى لا تأخذ الردود بين الدول بالتشنج فنحن قاسيا الكثير من تبعاتة .. ناهيك عن نكسة يونيو ومن اسبابها

التشنج والتسرع فليس هكذا تدار الدول الحياة دول يوم لك ويوم عليك سيحتاجك يومآ من اهانك وعندها ستعرف ان كنت غير متشنج كيف ترد حقك وترد الصاع صاعين ولا تكن متشائم حاول ان تقرآ بدلآ من ان تسمع فقط

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل المخنوق دائما ... أنا شايف إن الموضوع ما كانش محتاج قوات خاصه ولا غير خاصه وحرام بصراحه نعرض افضل عناصر قواتنا المسلحة لأي خسائر أو أضرار في مواجهة مع شوية بلطجية ... كل اللي كنا محتاجينه إن المشجعين المصريين ترافقهم كتيبة أمن مركزي من العساكر اللي لابسه اسود اللي بتشوفهم واقفين على باب الجامعه لما تحصل مظاهره ... عندنا 400 ألف من هذه العساكر بندفع مرتباتهم من دم قلبنا من غير ما يفيدونا كشعب بحاجه ... غير أذيتنا طبعا. وياريت يروح معاهم شوية من خريجين السجون اللي بيسيبوهم علينا ايام الانتخابات وآهو نخلص من أذاهم شويه ويروحوا يرقعوا العيال الجزائرين علقه ويرجعوا ... أنا مش فاهم مادمنا كنا عارفين إن الجزائريين هيبعثوا الصيع والشمحطيه للماتش ليه رايحين بالأفنديه والهوانم ومن غير حراسه ولا تأمين. وكان ممكن برضه الموضوع يتعمل بالتنسيق مع الجانب السوداني وفق ضوابط لا تسمح بخروج الأمر عن السيطرة ولكن في نفس الوقت تسمح بحماية المشجعين المصريين من البلطجية الجزائريين بدل ما نروح ناخذ الطريحه جوا وبرا الملعب.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

النهارده قلت لواحد زميل جزائري

اصبر شوية و هتلاق حسن مبارك باعت جايب بوتفليقة بتاعكم احمر عريان م الجزائر العاصمة

و يسيبه للعيال ف الشارع يتفوا عليه

قالى ... انسي يا حبيبي

قلتله فعلا ... اصل عبد الناصر مات

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

نسيت اقول حاجة

احلام مستغانمي ... قالت

" المباراة ستمرّ والأحقاد ستبقى"

"لو كنا في زمن عبد الناصر لرفعنا أعلامهم ورفعوا أعلامنا"

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا : انا لاانكر مافعله مشجعي الجزائر من بلطجة واساليب اقل ماتوصف به ( قذره)

ولكن اعتقد ان الحل السليم لاسترجاع كرامتنا وحل المشكلة وتهدئة الجماهير المصرية الغاضبة لابد ان يكون حلا دبلوماسياً , وماتنسوش ياجماعة ان الجزائر دي دولة عربية يعني الرد لازم يكون بهدوء , ناخد حقنا من غير مانخسر بلد عربي للابد علشان شوية بلطجية او مجرمين ايا كانوا

واعتقد ان دة الي بيحصل دلوقتي الجهات المسئولة بعد الاجتماع مع الريس النهاردة حتقوم بحل الموقف ورد كرامتنا

بس ماينفعش ان احنا نرد واحنا ثائرين , ويكفينا صورتهم امام العالم انهم ناس همجية

وان مافيش مصري ظهر بالصورة دي

لابد من وجود رد سريع ودبلوماسي في نفس الوقت يحفظ لنا ماء الوجه ويرد لنا كرامتنا بصورة سلمية وسليمة

اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية .

رابط هذا التعليق
شارك

حلو اوي الندب اللي احنا شغالين فيه دا

اللي يندب ايام ناصر و اللي يندب ايام السادات و الاتنين بيدعوا على مبارك و انا معاهم في الاخيرة

بس يا حضرات الافاضل الندب مش هايعمل حاجه و لا هايرجع لنا مكانتنا بين دول العالم

احنا بقينا بلا رووووووووووووووح كلنا مش المصريين بس العرب و المسلمين عموماااااااااااااااااااااااااااا

بقينا كده من يوم سيبنا الاسلام و اتمسكنا بالعروبة

و نسينا اهم مبادئ دينا لا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى

الحال عمره ما هايتعدل الا لو سيبنا العصبيات و دا مصري و دا ليبي و دا سوداني و دا سعودي

الحال عمره ما هايتعدل الا اذا سيبنا سايكس بيكووووووووووووووووووووووووووووووووو

زمان اتفرضت علينا فرض دلوقتي احنا اللي متمسكين بيهاا

سبحان الله

احنا في ايام خير و بركة و عظيمة عند الله و احنا في دنيا تانية

بدل ما المسلمين في مشارق الارض و مغاربها يتجمعوا على التكبير في العشر الاوائل من شهر الحج (موسم تجمع المسلمين) لا العرب من المسلمين متخانقين عشان ماتش كورة

لا حول و لا قوة الا بالله

ارحمنا برحمتك يا الله

قولوا معايا يا اخواني و اخواتي

الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا إله الا الله

الله اكبر الله اكبر و لله الحمد

تم تعديل بواسطة remo
رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة ريمو ... المشكله مش في إننا سيبنا الإسلام واتمسكنا في العروبه ... المشكله إننا لازلنا متمسكين بالعروبه وهما سابوها من زماااااااااان وفيهم اللي ما مسكش فيها اساسا ... وبناخذ على دماغنا ونسكت بإسم العروبه ... وقبليها فضلنا لمئات السنين نتعامل كمواطنين درجه ثالثة في دولة الخلافه الإسلامية وسكتنا أيضا بإسم الإسلام ... والى اليوم نحن متمسكين بالإسلام وبنتعامل مع غيرنا من المسلمين على أساس إننا إخوه وشعب واحد لكن شوفي نظرة جيرانا المسلمين لينا وتعاملهم معانا أزاي ... و ما أتوقعش اي تغيير في الوضع ده طالما احنا قابلين أن نكون دايما الحيطه المايله سواء بإسم إسلام أو عروبه أو جيره ... وبنسمح لغيرنا إنه يقل أدبه علينا تحت هذه المسميات ... لازم أولا نحترم هويتنا كمصريين وننهض ببلدنا وشعبنا علشان لما نتعاون أو نتحالف أو حتى نتحد مع غيرنا يكون ذلك من موقع قوه ونحافظ على كرامة وحقوق ومصالح شعبنا ووطنا

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

إبراهيم عيسى يكتب: مباراة بين سجناء مصر والجزائر

مصر والجزائر

مشفق أنا جدا علي سجناء مصر والجزائر، فالذي يضيع في الرجلين هم مجموعات من الجماهير المصرية والجزائرية الغلبانة والتعبانة والفقرانة التي لا تملك شيئا سوي هذا الانتماء الساذج والمفرط في الهطل الوطني الذي يجعل من حب المنتخب حبا للوطن، ويعبر عن الإخلاص للبلد في صورة سب وقذف وضرب وحرق مشجعي البلد المنافس!

هؤلاء مواطنون في غالبيتهم شباب مضحوك عليه متوسط الثقافة محبط وهائم بلا مشروع ولا قضية، أقنعتهم وسائل الإعلام المهووسة في مصر والجزائر بأن حب المنتخب هو أسمي معاني الحياة، وأن الآخرين حقدة وحسدة وظلمة فأطلقوا الغوغاء من عقالهم ولخصوا معني الوطنية في بذاءة اللسان ضد المنافسين ورمي الطوب علي الخصوم والتهليل والتهبيل في التشجيع كأننا في حرب ضروس!

الفئة الباغية في مهزلة وعار أحداث العنف المتبادل بين جمهور مصر والجزائر هي رجال الحكم في الدولتين والإعلام منحط الكفاءة وسفيه العقل وضحل الوعي والثقافة في الدولتين، أما الشعبان فقد تحولا إلي جماهير شغب تم شحنهما بالغضب والحقد تجاه بعضهما واستغلال مشاعر ساذجة وعصبية متوقدة وتعصب أحمق في إشعال حريق نفسي وسياسي لن ينطفئ سريعا ولن تزول آثاره بسرعة!

مواطنو مصر والجزائر يعانون نفس المشاكل:

- قمع وقهرسياسي.

- إرهاب وتطرف ديني.

- احتكار للحكم وللحكومة، من خلال حزب متهم بالفساد ومشهور بالاستبداد.

- توزيع غير عادل للثروة، وظلم اجتماعي رهيب.

- اضطهاد خفي ومعلن للأقلية سواء بربر الجزائر أو أقباط مصر.

- رئيس يغير في الدستور كما يحلو له ويعدل في مواده كي يبقي في الحكم مدي الحياة.

- انتخابات هزلية وكذوبة ومزوَّرة.

- حديث مطنب وطاووسي عن حكمة الرئيسين وروعة حكمهما.

- إعلام حكومي وخاص يحصل علي حريته فقط في الحديث عن كرة القدم بينما يخرس وينافق ويبوس الأيادي في السياسة وفيما يخص الرئيس وسدنة الحكم وسدة العرش،

-انتهاك حقوق إنسان وسجون تمتلئ بمعتقلين بلا محاكمات وتحت ظل قانون طوارئ لا ينتهي.

ما الذي يفعله كل شعب إذن أمام وتحت كل هذا؟

أبدا.. يغرق في انتصارات الكرة الوهمية، ويغطس في وحل التعصب الأحمق، ويختصر الوطن في كرة منفوخة، ويصنع أبطاله من لاعبين علي نجيلة خضراء، ويسرق فرحته من قلب تعاسة محكمة ومتحكمة حين يحرز لاعب هدفاً أو حين يرفع مدرب كأسا.

في كل الدنيا الانتصار الكروي مبرر لفرح وطني هائل ورائع ولكن الانتصارات الرياضية لا تتحول إلي بطولات وطنية ولا تُغني معها أغان وطنية وأناشيد قومية، ولا ننفخ في ذاتنا ونعتبر أنفسنا سادة العالم حين نفوز في بطولة أو مباراة، لكن النظم العسكرية والبوليسية يهمها أن تخدر الناس وتعميهم فتشغلهم بكرة القدم وتلهيهم بصراعاتها وتدمج الفوز في الكرة بالنصر في السياسة، فإذا بالشعوب العطشي للفرح والمنكسرة ثقافيا تركض نحو هذا الانتماء الكروي تعويضا لها عن خيبات في الرزق وأكل العيش والكرامة المبددة والكبرياء المهدر!

لايوجد الآن إلا الدول العربية التي تقوم بتسييس كرة القدم، لأنها دول متخلفة سياسيا وديكتاتورية ولا تملك شيئا تعطيه للحضارة الإنسانية إلا التعصب الكروي والتطرف الديني!

لقد تحولت الأحداث المحيطة بمباراة مصر والجزائر إلي عار حقيقي يلاحق الطرفين، وأي محاولة لتبرئة المصريين أو إظهار الجزائريين كضحايا هي محاولة تضليل وتدليس، فالطرفان، المصري والجزائري، متورطان حتي الأذقان من إعلام رخيص ومتبجح سواء في صحافة الجزائر التي لفقت وبالغت وفبركت، أو في برامج الفضائيات المصرية الفجة والتافهة التي نفخت الكير وأظهرت جهلا ثقافيا وسياسيا فاضحا، وكذلك مسئولو الدولتين في كرة القدم وقد ظهروا متوسطي الذكاء وغائبي الوعي ومحدودي التفكير وعاجزي الخيال فشاركوا في صناعة الفضيحة وجلب العار الذي لن يمحوه صعود أحدنا إلي كأس العالم، ثم رجال الدولة ومسئولو الحكم في البلدين الذين ضغطوا علي أعصاب الجماهير وزايدوا علي وطنيتهم واستغلوا مشاعر الناس وتاجروا بالكرة ولاعبيها وعبثوا في ضمائر شعبيهما فأوصلوا المصيبة إلي حد أن قذف شباب طائش ومريض أتوبيس المنتخب الجزائري بالحجارة وسط إنكار مثير للشفقة من مسئولي مصر وحكومتها، وأوصلوا لاعبي الجزائر إلي حد الهوس والخطرفة بضرب الأتوبيس من الداخل في محاولة لتحطيم النوافذ كي يطولوا الجمهور المصري العابث. والمؤسف أن مسئولي الجزائر كذلك شاركوا في لعبة الإنكار المقيت، ثم سقط جرحي من المصريين والجزائريين نتيجة ضرب أتوبيس جزائري آخر بالطوب، أنكر الإعلام المصري حدوث الواقعة كلية رغم تصريحات المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة المصرية بسقوط عشرين مصابا جزائريا واثني عشر مصابا مصريا، ومع إنكار إعلامنا جاء كذب إعلامهم فحول الجرحي المصابين إلي قتلي في نعوش وتفجرت الأوضاع وسط هزال أمني في البلدين، كأن هناك حالة رضا أو تواطؤاً ورغبة في إشعال الموقف؛ كسبا للارتماء الشعبي في أحضان النظم والحكومات واصطناع أزمة يتكسب منها الطرفان من خلال إلهاء مواطنيهما أو المزايدة علي مشاعرهم أو الاتجار بوطنية زائفة وقشرية!

وأغلب الظن أن الطرفين جهزا مبكراً مبررات الهزيمة أو طقوس الفوز، وسيتم التلاعب بمشاعر المصريين والجزائريين سواء فاز منتخبهم أو انهزم، فإن فاز فقد فاز رغم كل المصاعب والمحن والإحن والتوترات والمؤامرات، وإن انهزم فقد انهزم لكل هذه المصاعب والمحن والإحن والتوترات والمؤامرات، والذي يدعوك فعلا للتعجب من الطرفين أن كلا من مصر والجزائر غير معروف لهما أي تفوق متوقع في نهائيات كأس العالم، كما أن الفريقين قد لا يصعدان للدور الثاني في البطولة أصلا، ومع ذلك فقد تحولنا وكأننا لو صعدنا سنحطم العالم وسنكتسح الدنيا، ثم الصعود نفسه لكأس العالم علي أهميته وتاريخيته مسألة بسيطة وموسمية وعادية عند تسعين في المائة من المنتخبات التي تشارك فيه سواء من أمريكا الجنوبية أو الشمالية أو أوروبا بل آسيا، فما بالنا نحن في مصر والجزائر نتعامل مع الصعود كأنه حلم، وربما يكون بالفعل حلما لكنه حلم كروي بينما هو في ذات الوقت مجرد وهم سياسي!

ما أثبتته الأحداث أنه لا طرف بريء رغم أن كل طرف سيكذب ويقول شعرا في ذاته وعظمة ذات جنابه، وهي خصلة عربية صميمة، ربما ولدنا بجينات تجري داخل خلايانا وكرات دم من الكذب والإنكار والتجاهل والنفخة الكذابة وهي تتجول في شراييننا مع كرات الدم البيضاء والحمراء، لكن الجانب الأشقي في المسألة هم سجناء البلدين، فالمصريون والجزائريون أشبه بمساجين في سجن وطني كبير ممنوع عنهم الحلم والحرية والعيش المحترم الكريم الآمن، وكما كل السجناء فإنهم يتحولون إلي أعداء لزملائهم في السجن، وينقسم السجن دوما في صراع علي نفوذ وسيطرة وسطوة داخل سجن ومن سجناء لسجناء، ويصبح انتصار السجين ليس الفوز بحريته بل الفوز بساعة زيادة في حوش السجن أو صابونة إضافية في حوضه أو سور يحوط مبولته، أو قدرة علي جعل زملائه في الزنزانة خداما له، وهكذا صرنا وكأننا نسعي لإحراز بطولة دوري السجون،

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

إبراهيم عيسى يكتب: مباراة بين سجناء مصر والجزائر

مصر والجزائر

مشفق أنا جدا علي سجناء مصر والجزائر، فالذي يضيع في الرجلين هم مجموعات من الجماهير المصرية والجزائرية الغلبانة والتعبانة والفقرانة التي لا تملك شيئا سوي هذا الانتماء الساذج والمفرط في الهطل الوطني الذي يجعل من حب المنتخب حبا للوطن، ويعبر عن الإخلاص للبلد في صورة سب وقذف وضرب وحرق مشجعي البلد المنافس!

هؤلاء مواطنون في غالبيتهم شباب مضحوك عليه متوسط الثقافة محبط وهائم بلا مشروع ولا قضية، أقنعتهم وسائل الإعلام المهووسة في مصر والجزائر بأن حب المنتخب هو أسمي معاني الحياة، وأن الآخرين حقدة وحسدة وظلمة فأطلقوا الغوغاء من عقالهم ولخصوا معني الوطنية في بذاءة اللسان ضد المنافسين ورمي الطوب علي الخصوم والتهليل والتهبيل في التشجيع كأننا في حرب ضروس!

الفئة الباغية في مهزلة وعار أحداث العنف المتبادل بين جمهور مصر والجزائر هي رجال الحكم في الدولتين والإعلام منحط الكفاءة وسفيه العقل وضحل الوعي والثقافة في الدولتين، أما الشعبان فقد تحولا إلي جماهير شغب تم شحنهما بالغضب والحقد تجاه بعضهما واستغلال مشاعر ساذجة وعصبية متوقدة وتعصب أحمق في إشعال حريق نفسي وسياسي لن ينطفئ سريعا ولن تزول آثاره بسرعة!

مواطنو مصر والجزائر يعانون نفس المشاكل:

- قمع وقهرسياسي.

- إرهاب وتطرف ديني.

- احتكار للحكم وللحكومة، من خلال حزب متهم بالفساد ومشهور بالاستبداد.

- توزيع غير عادل للثروة، وظلم اجتماعي رهيب.

- اضطهاد خفي ومعلن للأقلية سواء بربر الجزائر أو أقباط مصر.

- رئيس يغير في الدستور كما يحلو له ويعدل في مواده كي يبقي في الحكم مدي الحياة.

- انتخابات هزلية وكذوبة ومزوَّرة.

- حديث مطنب وطاووسي عن حكمة الرئيسين وروعة حكمهما.

- إعلام حكومي وخاص يحصل علي حريته فقط في الحديث عن كرة القدم بينما يخرس وينافق ويبوس الأيادي في السياسة وفيما يخص الرئيس وسدنة الحكم وسدة العرش،

-انتهاك حقوق إنسان وسجون تمتلئ بمعتقلين بلا محاكمات وتحت ظل قانون طوارئ لا ينتهي.

ما الذي يفعله كل شعب إذن أمام وتحت كل هذا؟

أبدا.. يغرق في انتصارات الكرة الوهمية، ويغطس في وحل التعصب الأحمق، ويختصر الوطن في كرة منفوخة، ويصنع أبطاله من لاعبين علي نجيلة خضراء، ويسرق فرحته من قلب تعاسة محكمة ومتحكمة حين يحرز لاعب هدفاً أو حين يرفع مدرب كأسا.

في كل الدنيا الانتصار الكروي مبرر لفرح وطني هائل ورائع ولكن الانتصارات الرياضية لا تتحول إلي بطولات وطنية ولا تُغني معها أغان وطنية وأناشيد قومية، ولا ننفخ في ذاتنا ونعتبر أنفسنا سادة العالم حين نفوز في بطولة أو مباراة، لكن النظم العسكرية والبوليسية يهمها أن تخدر الناس وتعميهم فتشغلهم بكرة القدم وتلهيهم بصراعاتها وتدمج الفوز في الكرة بالنصر في السياسة، فإذا بالشعوب العطشي للفرح والمنكسرة ثقافيا تركض نحو هذا الانتماء الكروي تعويضا لها عن خيبات في الرزق وأكل العيش والكرامة المبددة والكبرياء المهدر!

لايوجد الآن إلا الدول العربية التي تقوم بتسييس كرة القدم، لأنها دول متخلفة سياسيا وديكتاتورية ولا تملك شيئا تعطيه للحضارة الإنسانية إلا التعصب الكروي والتطرف الديني!

لقد تحولت الأحداث المحيطة بمباراة مصر والجزائر إلي عار حقيقي يلاحق الطرفين، وأي محاولة لتبرئة المصريين أو إظهار الجزائريين كضحايا هي محاولة تضليل وتدليس، فالطرفان، المصري والجزائري، متورطان حتي الأذقان من إعلام رخيص ومتبجح سواء في صحافة الجزائر التي لفقت وبالغت وفبركت، أو في برامج الفضائيات المصرية الفجة والتافهة التي نفخت الكير وأظهرت جهلا ثقافيا وسياسيا فاضحا، وكذلك مسئولو الدولتين في كرة القدم وقد ظهروا متوسطي الذكاء وغائبي الوعي ومحدودي التفكير وعاجزي الخيال فشاركوا في صناعة الفضيحة وجلب العار الذي لن يمحوه صعود أحدنا إلي كأس العالم، ثم رجال الدولة ومسئولو الحكم في البلدين الذين ضغطوا علي أعصاب الجماهير وزايدوا علي وطنيتهم واستغلوا مشاعر الناس وتاجروا بالكرة ولاعبيها وعبثوا في ضمائر شعبيهما فأوصلوا المصيبة إلي حد أن قذف شباب طائش ومريض أتوبيس المنتخب الجزائري بالحجارة وسط إنكار مثير للشفقة من مسئولي مصر وحكومتها، وأوصلوا لاعبي الجزائر إلي حد الهوس والخطرفة بضرب الأتوبيس من الداخل في محاولة لتحطيم النوافذ كي يطولوا الجمهور المصري العابث. والمؤسف أن مسئولي الجزائر كذلك شاركوا في لعبة الإنكار المقيت، ثم سقط جرحي من المصريين والجزائريين نتيجة ضرب أتوبيس جزائري آخر بالطوب، أنكر الإعلام المصري حدوث الواقعة كلية رغم تصريحات المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة المصرية بسقوط عشرين مصابا جزائريا واثني عشر مصابا مصريا، ومع إنكار إعلامنا جاء كذب إعلامهم فحول الجرحي المصابين إلي قتلي في نعوش وتفجرت الأوضاع وسط هزال أمني في البلدين، كأن هناك حالة رضا أو تواطؤاً ورغبة في إشعال الموقف؛ كسبا للارتماء الشعبي في أحضان النظم والحكومات واصطناع أزمة يتكسب منها الطرفان من خلال إلهاء مواطنيهما أو المزايدة علي مشاعرهم أو الاتجار بوطنية زائفة وقشرية!

وأغلب الظن أن الطرفين جهزا مبكراً مبررات الهزيمة أو طقوس الفوز، وسيتم التلاعب بمشاعر المصريين والجزائريين سواء فاز منتخبهم أو انهزم، فإن فاز فقد فاز رغم كل المصاعب والمحن والإحن والتوترات والمؤامرات، وإن انهزم فقد انهزم لكل هذه المصاعب والمحن والإحن والتوترات والمؤامرات، والذي يدعوك فعلا للتعجب من الطرفين أن كلا من مصر والجزائر غير معروف لهما أي تفوق متوقع في نهائيات كأس العالم، كما أن الفريقين قد لا يصعدان للدور الثاني في البطولة أصلا، ومع ذلك فقد تحولنا وكأننا لو صعدنا سنحطم العالم وسنكتسح الدنيا، ثم الصعود نفسه لكأس العالم علي أهميته وتاريخيته مسألة بسيطة وموسمية وعادية عند تسعين في المائة من المنتخبات التي تشارك فيه سواء من أمريكا الجنوبية أو الشمالية أو أوروبا بل آسيا، فما بالنا نحن في مصر والجزائر نتعامل مع الصعود كأنه حلم، وربما يكون بالفعل حلما لكنه حلم كروي بينما هو في ذات الوقت مجرد وهم سياسي!

ما أثبتته الأحداث أنه لا طرف بريء رغم أن كل طرف سيكذب ويقول شعرا في ذاته وعظمة ذات جنابه، وهي خصلة عربية صميمة، ربما ولدنا بجينات تجري داخل خلايانا وكرات دم من الكذب والإنكار والتجاهل والنفخة الكذابة وهي تتجول في شراييننا مع كرات الدم البيضاء والحمراء، لكن الجانب الأشقي في المسألة هم سجناء البلدين، فالمصريون والجزائريون أشبه بمساجين في سجن وطني كبير ممنوع عنهم الحلم والحرية والعيش المحترم الكريم الآمن، وكما كل السجناء فإنهم يتحولون إلي أعداء لزملائهم في السجن، وينقسم السجن دوما في صراع علي نفوذ وسيطرة وسطوة داخل سجن ومن سجناء لسجناء، ويصبح انتصار السجين ليس الفوز بحريته بل الفوز بساعة زيادة في حوش السجن أو صابونة إضافية في حوضه أو سور يحوط مبولته، أو قدرة علي جعل زملائه في الزنزانة خداما له، وهكذا صرنا وكأننا نسعي لإحراز بطولة دوري السجون،

بيجيب من الاخر ابراهيم عيسى

:blink:

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة اننا و الي الان نعالج مشاكلنا بطريقة (خللي السلاح صاحي)

ما حدث بالمباراة كان متوقع وحذر منه الكثير قبل حدوثه

والمقدمات التي حدثت قبل المباراة كانت تنبئ بما حدث

وللاسف احنا بعتنا الجمهور الخطأ.

هذه المباراة كانت عايزة جماهير من عينه معينة (وعندنا منهم كتير).

كان يمكن تدارك هذا الامر بان كانت تقام المباراة بدون جمهور وهذا حدث في كثير من المباريات

يعني مش بدعة

نيه الجزائريين كانت واضحة من مباراة القاهرة.

ارسال جماهير جزائرية وشحنهم بالطائرات تابعة للقوات الجوية الجزائرية.

احتجاز المصريين العاملين بالجزائر.

حرق شركات مصرية تعمل بالجزائر

كل ذلك كان مقدمة لما حدث

ولي ملاحظة اخيرة.

صور الجماهير الجزائرية قبل المباراة وهي تحمل السكاكين والمطاوي (قرن غزال) وسنج واضحة.

لماذا لا تقدم هذه الصور الي الفيفا .

كان يجب علي الفريق المصري عدم اللعب في هذه الاجواء المشحونة وكان يجب عليهم تسجيل ذلك من قبل مراقب المباراة (جاك وارنر) وحكم المباراة .

وان الفريق المصري اذا لعب سيلعب المباراة خوفا مما سيحدث في حالة الغاءها.

اذا رفع مراقب المباراة والحكم بالتقرير فيه هذه الملاحظات فان قرار الفيفا هو الغاء نتيجة المباراة.

ولكن اللي حصل حصل

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعه بلاش مثاليه ملهاش اي لازمه في الزمن ده انا أصحابي في فرع الشركه في السودان و بلاد الهمج و انا أثق فيهم جدا لما كلمتهم قالوا ان المصريين اتسحلو

و انا هنا في ليبيا بعد المباراه الجزائريين و بعض الليبين ضربو ولد مصري مسكين لمجرد انو مصري

و احنا لولا وجودنا في الجست هاوس الخاص بالشركه كان حصل معانا مشاكل

يا جماعه من الاخر كل شمال افريقيا همج و حثاله

Fight Like Brave

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة الموضوع مش موضوع مباراة كرة قدم الموضوع تم بمباركة سياسية و عسكرية من دوله البربر الهمجية الموضوع موضوع حقد دفين تجاه ام الدنيا ابراهيم عيسى بيحب يصطاد فى الماء العكر فلتذهب مشاكلنا مع الحكومة و الحكام الى الجحيم لازم ترجع كرامة المصريين الاول و بعدين نشوف الحكومة و الحكم

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة الموضوع مش موضوع مباراة كرة قدم الموضوع تم بمباركة سياسية و عسكرية من دوله البربر الهمجية الموضوع موضوع حقد دفين تجاه ام الدنيا ابراهيم عيسى بيحب يصطاد فى الماء العكر فلتذهب مشاكلنا مع الحكومة و الحكام الى الجحيم لازم ترجع كرامة المصريين الاول و بعدين نشوف الحكومة و الحكم

الكرامة يحصل عليها الانسان عندما يحترمة مجتمعة اولآ بمعنى كيف تحترمك مجتمعات مختلفة وانت مهان فى مجتمعك الموضوع اكبر من ان يناقش بتلك العصبية نحتاج الى وقت يتساوى مع زمن الانهيار الذى اصاب الشخصية المصرية بيد من اذلو شعبها وجعلوة مضحكة للكثير من المجتمعات الهشة حولنا

صدقونى كنا دولة محترمة وشعب عظيم عندما كنا نذهب ومعنا صناعتنا وزراعتنا ولا نحتاج صندوق نقد دولى ولا معونة أمريكية المصريين يأكلون مما يصنعة لهم المزارع الأميركى ويلبسون من مصانع بيجيين ويستحمون بصابون اسرائيلى من أنتاج ما يسمى استثمار مشترك ياريت نأخذ بالنا من مايدور حولنا

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة الموضوع مش موضوع مباراة كرة قدم الموضوع تم بمباركة سياسية و عسكرية من دوله البربر الهمجية الموضوع موضوع حقد دفين تجاه ام الدنيا ابراهيم عيسى بيحب يصطاد فى الماء العكر فلتذهب مشاكلنا مع الحكومة و الحكام الى الجحيم لازم ترجع كرامة المصريين الاول و بعدين نشوف الحكومة و الحكم

الكرامة يحصل عليها الانسان عندما يحترمة مجتمعة اولآ بمعنى كيف تحترمك مجتمعات مختلفة وانت مهان فى مجتمعك الموضوع اكبر من ان يناقش بتلك العصبية نحتاج الى وقت يتساوى مع زمن الانهيار الذى اصاب الشخصية المصرية بيد من اذلو شعبها وجعلوة مضحكة للكثير من المجتمعات الهشة حولنا

صدقونى كنا دولة محترمة وشعب عظيم عندما كنا نذهب ومعنا صناعتنا وزراعتنا ولا نحتاج صندوق نقد دولى ولا معونة أمريكية المصريين يأكلون مما يصنعة لهم المزارع الأميركى ويلبسون من مصانع بيجيين ويستحمون بصابون اسرائيلى من أنتاج ما يسمى استثمار مشترك ياريت نأخذ بالنا من مايدور حولنا

اسمحلي يافندم اختلف مع حضرتك

شبعنا تشاؤم وهروب

و الظاهر انا احنا كمصريين بنحب نشتكي و بس

ماهو الأيام اللي حضرتك بتقول عليها دي

كانت الناس برضه بتلعن في الملك

و الملكية

و بتقول الناس متبهدلة!!!!

و قبله العثمانيين وبعده الثورة

و الكل برضه لعن في عبد الناصر

و بعده السادات

اللي خد منهج مختلف و عمل حاجات كويسة

لكن برضه تم اغتياله

و دلوقت مبارك

الناس كلها مبهدلاه و ممرمطة بيه الأرض هو وأسرته

متهيألي لو جا لنا واحد من الصحابة برضه حنطلع فيه القطط الفاطسة

طول عمر الدنيا فيها طبقات

و فيه فقراء و في أغنياء و في طبقة متوسطة

اللي حاصل في البلد مش كله بسبب الحكم والحكومة

احنا كمان لينا يد

بتشاؤمنا المستمر

واحباطنا الدائم

و هروبنا على برة

كل واحد بيفكر في بيته و ولاده وبس

حتى أخواتنا ما بنسألش فيهم

و كل همنا في الحياة

هو ازاي نعلى احنا و اسرتنا الصغيرة وبس

مش عيب طبعا الواحد يفكر في مستقبله و يحاول يؤمن ولاده

بس احنا بالغنا اوي في الحتة دي

و من زمان واحنا لسان حالنا بيقول

اياكش تولع البلد باللي فيها

و كل ما نتزنق يبقى الحكومة هي السبب

و مين اللي ادى الفرصة للحكومة تتفرعن غير سلبيتنا

لو كل واحد فينا حط قدامه هدف تجاه الاصلاح

اكيد حنعمل حاجة

ده احنا 80 مليون ياناس!!!

احنا بندور على حقوقنا بس

طب ما فكرناش في واجباتنا ايه؟؟؟

على فكرة كلامي مش شعارات

انا حاسة بكل كلمة باقولها

حب الوطن مش أغاني في المناسبات

أكيد لو حبينا مصر بجد

أكيد حنوصل لحاجة

التغيير لن يتم الا بأيدينا

تحياتي

:roseop:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

سبحان الله...

فجأة تذكر المصريين أن لهم كرامة يجب الحفاظ عليها...

وفجأة أكتشفنا أن المصريين خارج مصر يجب حمايتهم والحفاظ على مصالحهم...

وفجأة توحد المصريين فكرياً وإعلامياً على عداوة الجزائر وأهل الجزائر وإلى بيتشدد للجزائر...

وفجأة أجتمع الرئيس مع الوزراء وقادة الأركان والمخابرات للبحث في رد إعتبار المصريين...

وفجأة تحدث الرئيس مع المحمد فؤاد على المحمول وقاله يا محمد إطمن وطمن ماجد المصري...

خير الهم ما أجعله خير....

شئ عظيم وعال العال...

أنا ليا سؤال برئ...

لو كان الإسرائيليين مسكوا محمد فؤاد وماجد المصري في ميدان عام في تل أبيب ومعاهم 5000 مصري وعملوا عليهم لامؤاخذة بي بي... كان حد عبرهم؟؟

ولا كان علاء مبارك طلع وقال لن نقبل حتى بالإعتذار....

يعني اليهود لما عرضوا صور الأسرى المصريين المقتولين .... حد فتح بقه...

ودول جنود مصريين ضحوا بحياتهم علشان حرية مصر ولم يتقاضوا على ذلك ملايين بل ماتوا مجهولين وعاش أولادهم من بعدهم مش لاقيين العيش الحاف...

ولا أقولكم... على رأي الأخ المهندس محمد "فلتذهب مشاكلنا مع الحكومة و الحكام الى الجحيم " وأزيد... ولتذهب مشاكلنا مع أعدائنا كمان للجحيم...

والويل لك يا جزائر...

اللهم حنن قلوبنا على أعدائنا...

اللهم قسي قلوبنا على بعضنا...

اللهم شمتنا في بعض...

وفرقنا عن بعض...

قولوا أمين...

فكأننا والماء من حولنا... قوم جلوس وحولهم ماء...

رابط هذا التعليق
شارك

سبحان الله...

فجأة تذكر المصريين أن لهم كرامة يجب الحفاظ عليها...

وفجأة أكتشفنا أن المصريين خارج مصر يجب حمايتهم والحفاظ على مصالحهم...

وفجأة توحد المصريين فكرياً وإعلامياً على عداوة الجزائر وأهل الجزائر وإلى بيتشدد للجزائر...

وفجأة أجتمع الرئيس مع الوزراء وقادة الأركان والمخابرات للبحث في رد إعتبار المصريين...

وفجأة تحدث الرئيس مع المحمد فؤاد على المحمول وقاله يا محمد إطمن وطمن ماجد المصري...

خير الهم ما أجعله خير....

شئ عظيم وعال العال...

أنا ليا سؤال برئ...

لو كان الإسرائيليين مسكوا محمد فؤاد وماجد المصري في ميدان عام في تل أبيب ومعاهم 5000 مصري وعملوا عليهم لامؤاخذة بي بي... كان حد عبرهم؟؟

ولا كان علاء مبارك طلع وقال لن نقبل حتى بالإعتذار....

يعني اليهود لما عرضوا صور الأسرى المصريين المقتولين .... حد فتح بقه...

ودول جنود مصريين ضحوا بحياتهم علشان حرية مصر ولم يتقاضوا على ذلك ملايين بل ماتوا مجهولين وعاش أولادهم من بعدهم مش لاقيين العيش الحاف...

ولا أقولكم... على رأي الأخ المهندس محمد "فلتذهب مشاكلنا مع الحكومة و الحكام الى الجحيم " وأزيد... ولتذهب مشاكلنا مع أعدائنا كمان للجحيم...

والويل لك يا جزائر...

اللهم حنن قلوبنا على أعدائنا...

اللهم قسي قلوبنا على بعضنا...

اللهم شمتنا في بعض...

وفرقنا عن بعض...

قولوا أمين...

لا يافندم

احنا مش متوحدين ضد الجزائر

احنا بس زهقنا من الضرب اللي بيجي من الإخوات

و كنا زمان بنعتبر إن ضرب الحبيب زي أكل الزبيب

و بعدين مفيش مقارنة أصلا بين الاسرائيلين والجزائر

اسرائيل طول عمرها عدوتنا

و لذلك لا لوم على أي شيء يحصل من العدو

لأنه ببساطة عدو

و أي شيء وكل شيء متوقع منه

إنما لما الضربة تيجي على خوانة من ناس بنعتبرهم أشقاء في الدين واللغة

ده بقى اللي يوجع

و يقهر

و يفوّقنا اننا لازم ناخد بالنا من حالنا اللي بقينا عليه

حلو اوي اننا نتوحد

مش ضد الجزائر ولا غيرها

نتوحد ونحس ببعض

و نحس بقيمة بلدنا اللي ساهمنا كلنا في ضياعها

بسلبيتنا و سكوتنا و تسامحنا الزايد عن الحد

الجزائر مش عدوتنا

و لا كانت ولاحتكون

احنا بس اللي كنا محتاجين صفعة عشان نراجع حساباتنا

و نعرف اللي لينا واللي علينا

الموضوع أكبر من حاكم وحكومة

الموضوع موضوع كرامة وطن ومواطنين

لازم نحافظ عليها احنا أولا

و عمر الناس التانية ما حتحترمنا

الا لما نحترم احنا نفسنا الأول

تحياتي

:happy:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ / وجدي

هل تعرف الحكمة التي تقول

عدو عاقل خير من صديق جاهل

هذا هو الفارق بين الاسرائيليين والجزائريين

الاسرائيليون أعداء ... ولكنهم في زمن العداوة أعداء .. وفي زمن السلم عقلاء ..

أنت تعلم جيدا أن مئات من المصريين وربما ألاف يعملون في إسرائيل ؟؟

هل سمعت عن أحد منهم هوجم لأنه مصري .. هل سمعت عن أحد منهم تم تكسير محله أو مكان عمله لأنه مصري ...

هل لم يحدث في إسرائيل ... ولكنه حدث في الجزائر ..

هذا لم يحدث في اسرائيل التي بيننا وبينها حروب سابقة كثيرة

ولكنه حدث في الجزائر .. التي يربطنا بها دم وعرق

هل عرفت الآن الفارق ؟؟

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة مصرية والفاضل شرف الدين...

لم أفهم أعتراضكم...

أنتم تقولون أن الإسرائيلي شكمنه عدو يبقى مايعيبوش... والجزائري شكمنه عربي يعيبه....

وأنا ختمت كلامي بدعاء "اللهم حنن قلوبنا على أعدائنا...اللهم قسي قلوبنا على بعضنا..."

يعني إحنا لنا نفس رأي... وإن أختلفت الصيغة...

معترضين على كلامي ليه؟.... طب ماقولتوش أمين ليه؟؟؟؟

طب بلاش إسرائيل علشان دي من الأعداء فيبقى لازم نستحملها....

ألاف المصريين إلى مذلولين في الخليج من سنين طويلة... دول كرامتهم تبع مين؟

المصريين إلى إتجلدوا في السعودية.... دول كرامتهم تبع مين....

المصريين إلى إتعذبوا وإتقتلوا في ليبيا... دول كرامتهم تبع مين...

يعني كل "الصفعات" دي ماحوقتش معانا... والصفعة بتاعة ماتش الكورة هيا إلى كنا مستنينها....

طيب... الأيام مافيش أقرب منها... وربنا يكرم....

قولوا أمين...

:happy:

فكأننا والماء من حولنا... قوم جلوس وحولهم ماء...

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة مصرية والفاضل شرف الدين...

لم أفهم أعتراضكم...

أنتم تقولون أن الإسرائيلي شكمنه عدو يبقى مايعيبوش... والجزائري شكمنه عربي يعيبه....

وأنا ختمت كلامي بدعاء "اللهم حنن قلوبنا على أعدائنا...اللهم قسي قلوبنا على بعضنا..."

يعني إحنا لنا نفس رأي... وإن أختلفت الصيغة...

معترضين على كلامي ليه؟.... طب ماقولتوش أمين ليه؟؟؟؟

طب بلاش إسرائيل علشان دي من الأعداء فيبقى لازم نستحملها....

ألاف المصريين إلى مذلولين في الخليج من سنين طويلة... دول كرامتهم تبع مين؟

المصريين إلى إتجلدوا في السعودية.... دول كرامتهم تبع مين....

المصريين إلى إتعذبوا وإتقتلوا في ليبيا... دول كرامتهم تبع مين...

يعني كل "الصفعات" دي ماحوقتش معانا... والصفعة بتاعة ماتش الكورة هيا إلى كنا مستنينها....

طيب... الأيام مافيش أقرب منها... وربنا يكرم....

قولوا أمين...

:happy:

حضرتك أكيد سمعت عن القشة التي قصمت ظهر البعير

اهو اللي حصل في الجزائر هو القشة دي

و بعدين الدعاء اللي حضرتك عايزنا نقول عليه آمين

ما ينفعش يافندم

ياريت حضرتك تراجعه

عشان الدعاء لربنا سبحانه و تعالى ما ينفعش فيه أسوب السخرية والتهكم يافندم

ليه دايما شاطرين نهاجم بعض

ونسخر من بعض

واحنا مصريين زي بعض

و نحسس على "الأشقاء العرب"

بجد عاملين زي اللي رايحة تطبخ للجيران و سايبة ولادها من غير أكل

تحياتي

:lol:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...