tantrum بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 (معدل) الفاضل سكوربيون أعتذر مقدما قبل أن أقول لك أننى وجدت تناقض عجيب فى مداخلتك فانت ذكرت نقطة بالغة الأهمية و تزداد أهميتها من كونها تخرج من فم مسيحى مصرى و هى أن المطالبين بالحل العلمانى يريدوا أن يتنازل المسلمون عن جزء من دينهم.. ورفضت حضرتك تجزئة الدين و ذكرت رفضك لنفس الحل لو كان الوضع معكوس و كان المسيحيون أغلبية إعترافا بحق الأغلبية للمسلمين. لا أنكر انني مقتنع الي حد كبير بوجاهة تلك الحجج ... و لكن أيآ كانت النتائج التي حققها في الغرب .. فمشكلة هذا الحل لدينا في مصر ( و أنا اقولها بكل واقعية ) انه يطالب الطرف الأسلامي في بلدي بالتضحية بجزء من دينه ليقدمه قربانآ للتعايش المنشود .... كمسيحي يعيش في بلد أغلبيتها مسلمة أجده مطلب يتعذر قبوله ( و هذا ما كنت سأفعله اذا كان الوضع معكوسآ ) .. فهو يفرش طريق التعايش بالأشواك و الألغام ... أمام ذلك يصبح من المهم للغاية ان نجد أسلوبآ للتعايش المرتجي بصورة لا يمارس فيها اي طرف قهرآ بحق الآخر .. بصرف النظر عما اذا كان ذلك الآخر في موقع الأغلبية أو الأقلية .. إلا أنك فى النهاية وصلت لنفس مطلب العلمانيين الحل يكمن في ضرورة الفصل بين العقيدة و السياسة .. بما يعني ألا يحول الأعتقاد الديني لأي شخص دون تحصيله لحقوقه كاملة .. الأنسانية و المدنية و السياسية ..و قبل ان يبتسم البعض ساخرآ ذاهبآ بخياله لبعيد .... ادعوه للتفكير بهدؤ .. فأنا لا أدعو لفصل الدين عن المجتمع .. و لكن لتوظيف الدين لصالح المجتمع .. و الأعتماد علي منطقه و تعاليمه لأرساء اسس التعايش ...فهذا الفصل يمكن أن يشكل القاعدة الأساسية للحل الذي لا يظلم أحدآ ... ومن قال أن الأوضاع الجتماعية و الحقوق و الواجباتختلف فى الدولة الإسلامية بناء على العقيدة كون أن يكون الحاكم مسلما فهذا بديهى بناء على مبدأ حق الأغلبية و لكن دون ذلك لم نعرف فى تاريخ الدولة الإسلامية إنقاص لحقوق وواجبات أفراد على حسب عقيدتهم المخالفة. تم تعديل 3 نوفمبر 2009 بواسطة tantrum رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 الدين ينظم علاقة المؤمن بربه وبغيره من المؤمنين. السياسة تنظم علاقة المواطن بالوطن وبغيره من المواطنين. الفصل بين الدين والسياسة هو شئ مهم لتحقيق المواطنة ...يجب فصل الدين عن السياسة وليس عن الحياة . تديين السياسة هو محاولة لسد فراغ نتج من فشل الحكام .. تحرير الدين من السياسة وتحرير السياسة من الدين هو البداية الصح .. أختى الفاضلة سلوى لايمكن فصل الدين عن الحياة (العلمانية الشاملة) .. وأوافقك على أن دعوتى لتديين السياسة نابعة من فشل ساستنا الذريع فى سياسة أمور المواطنين .. فالمواطنون هم بشر يدخل الدين فى تكوينهم الاجتماعى والوجدانى ويتشكل بناء على ذلك سلوكهم سلبا أو إيجابا .. حتى فصل الدين عن الدولة (العلمانية الجزئية) فأنا أرى أنه المنهج الحقيقى - وإن كان مستترا - لكل نظام مستبد حكم بلدى .. بل أرى أن الأنظمة المستبدة تسير سيرا حثيثا على نهج هنرى الثامن فى استئصال شأفة كهنة الجماعات السياسية التى تسيس الدين .. بالعنف تارة مثلما حدث فى مواجهة الجماعة الإسلامية وتنظيمات الجهاد والناجون من النار .. أنا أعرف أنه فى مواجهة تلك الجماعات (التى بدأت بأعمال القتل والتدمير باسم الدين) كانت التعليمات هى مواجهة النار بالنار دون هوادة أو بلغة الأمريكان Shoot to kill .. لم يكن هناك مجال للحرص على القبض عليهم وتقديمهم لمحاكمة حتى ولو صورية .. وبممارسة لعبة شد الحبل تارة أخرى .. مثلما حدث ويحدث مع جماعة الإخوان المسلمين .. وتتراوح اللعبة ما بين الشد (الاعتقال لتقديمهم للمحاكمة) والإرخاء (عقد الصفقات مثلما حدث فى انتخابات 2005 وفى انتخابات نقابة المحامين منذ شهرين ، وقريبا فى انتخابات النقابات الموضوعة تحت الحراسة) .. اللعبة ليست نظيفة وانعكاساتها ظاهرة لكل مهتم بالشأن السياسى الداخلى وبالدهاء تارة ثالثة .. وذلك بممارسة لعبة أخرى .. ولكنها لعبة خطيرة سبق أن لعبها نظام السادات .. ففى مواجهته لتيارات الناصريين واليساريين والقوميين أطلق العنان لجماعة الإخوان وتحالف مع مرشدهم عمر التلمسانى .. أخرج عفريتا من القمقم ولم يستطع صرفه فكانت نهايته على يديه .. هذا يحدث فى هذه الأيام (وربنا يسلِّم) .. فالحكومة تطلق العنان لتيار السلفية وهم الأعداء الطبيعيون للإخوان .. كلاهما يتحدث ب (قال الله وقال الرسول) .. أحد التيارين معروف بسعيه إلى كامل السلطة (الإخوان) والآخر لا مطمع ظاهرا له فى كامل السلطة وإن كان سيسعد بتقاسمها مع النظام السياسى المستبد مثلما هو التقاسم الذى حدث فى نجد والحجاز لإسقاط الخلافة العثمانية وحكم آل الرشيد ثم اقتسام الغنيمة .. ماذا نسمى هذا؟ .. أليس تسييسا للدين ؟ ربما يكون فصل الدين عن الدولة هو أنجح نظام توصل إليه الغرب ونتج عنه ذلك التقدم التكنولوجى المبهر ,, ولكننا فى مصر أمام فصل الدين عن الدولة ليأخذ النظام السياسى الاستبدادى المتبلور فى تحالف السلطة مع رأس المال راحته على الآخر .. وهذا النظام يلعب لعبة خطيرة "على المواطنين" وليس "مع المواطنين" .. فتيار اللحى الطويلة والأثواب القصيرة والنقاب عقيدته (المعلنة) هى عدم جواز الخروج عن الحاكم إلا فى حالة الكفر البواح .. والكفر البواح معناه الكفر وإعلانه والبوح به وعدم الرجوع عنه .. وهذا لم يحدث فى التاريخ الإسلامى كله على الرغم من أن 90% من حكام المسلمين ماتوا مقتولين على أيدى معارضيهم الدعوة ياسيدتى لتديين السياسة هى دعوة لتنقيتها من كل تلك الألاعيب .. هى دعوة لتغليب مبادئ الدين (العدل ، المساواة ، كرامة المواطن ، جلب المصالح ، درء المفاسد) وبخصوص جلب المصالح ودرء المفاسد أشدد على أن يكون ذلك لا علاقة له بأسلوب الميكيافيلية (الغاية تبرر الوسيلة) .. فوسيلة الدين لتحقيق الغاية لابد أن تكون وسيلة خيرة بعيدا عن تلك الوسائل الشريرة كما نرى فى اللعبة السياسية نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
miramikhail بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 (معدل) أنا طبعا ضد أى دولة دينية أى أن كانت و لسبب بسيط وهو أن مش ممكن تتحط قوانين مقدرش أناقشها لأن دية تعليم دينية (وطبعا جزء كبير منه بيعتمد على تفسير رجال الدين و ما تم الأتفاق علية) وتطبق على الكل وده على فكرة ينطبق على كل الأتجهات الدينية بمعنى سواء كانت دولة مسيحية زى أوربا فى العصور الوسطى أو دولة شيعية زى أيران دلوقتى ولا سنية زى أفغانستان أيام طلبان و اللى وصل بيهم الحال أنهم منعوا البنات من التعليم. أما مثال عمر أبن الخطاب فده معلش لايمكن القياس علية أبدا لأن عمر أبن الخطاب ده كان مثال فى العدل و مافيش حاكم و لاخليفة كان بعدلة و ماتقلش ليا أن ممكن يبقى فية حد فى زمننا ده و لا الأزمنة الجاية زية. طيب معلش أيام المماليك أية الأخبار ما كانت القتل والأختيلات و المكائد للركب و كثير من العصور كان فية كلة فلا يمكن الأنسان يبقى تحت رحمت اللى ماسك الحكم . ورغم ما تقولون من دكتاتورية لكن كل واحد فينا بيتكلم و بيكتب و بيشتم كمان فى الصحف فى القوانين و الخصخصة و قانون الضرايب صحيح الحكومة ودن من طين وودن من عجين لكن بتقدر تعترض على القانون و على القرارات حتى دية لما يقولك ده الدين بيقول كده ما تقدرش تفتح بقك و يذيد ويغطى لو أنت مش من هذا الدين حتى لو عارف الدين ده كويس بحكم صداقاتك و كمان لأنك مثلا عندك مبدأ أنك لازم تفهم معتقدات الناس عشان تقدر تتعامل معاهم حيقولوا لك أنت مالك وتبقى عامل زى اللى داخل فيما لا يعنية يسمع ملا يرضية. أنا مبدأى من الأخر عشان كفاية كده أن الدين دة علاقة مابين الأنسان و ربه و لكن الوطن ده للناس كلها يعنى مبدأ ثورة 19 الدين لله و الوطن للجميع و يحى الهلال مع الصليب (ده كلام بجد مش بهذر) لأن لو ما فقناش بجد حيوصل بينا الحال نبقى زى العراق و أفغانستان و.... لأن فية ناس مستنية بس أى مشكلة و ما حتصدق تدخل البلد دية و التاريخ مش بعيد الأنجليز لما أحتلوا مصر كان لحماية الجاليات بتاعتهم و ده الحجة الجاهزة عندهم. تم تعديل 3 نوفمبر 2009 بواسطة miramikhail رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 انا ضد هذه الدعوه جمله وتفصيلالانى افهم ان الدين هو كل حياتى الدين هو عقيدتى هو ايمانى بربى الدين هو صلاتى وصيامى وحجى وزكاتى الدين هو زوجتى واولادى واهلى الدين هو عملى وعيادتى وورشتى ومزرعتى لا استطيع ان افصل الدين عن اى جزء من حياتى ومن قال ان الدين سوف يرجع بنا الى القرون الوسطى....ولماذا المقارنه بين اوربا وبين التحكم الكنسى وبين ديننا ديننا لايوجد بها كهنوت ديننا يدعو الى الديمقراطيه والشورى ولماذا حضرتك تدعو الى تديين السياسه بمعنى ان نأخذ الاخلاق الحسنه من الدين ونضعها الى السياسه ولماذا لاتكن هذه الاخلاق الحسنه فى السياسه نسبه الى ديننا الاسلامى نحن شعب مسلم لن نقبل بالعلمانيه والليبراليه والمهلبيه التى تفقدنا هويتنا ولماذا لاتعرض هذه الافكار على الناس ويتم استفتاء على كل هذه الافكار ولاتتهموا الناس بعدم النضوج شعبنا المصرى شعب مسلم لن يرضى بفق هويته وذوبانه فى عالم بلاقيم ولامبادئ انا ضد دعوة حضرتك لتموييع الدين الفاضل Egypt إحترامى الكامل لرأيك ولرفضك لهذه الدعوة ..وأرجو أن تخلو مداخلتك التالية من "المهلبية" .. الدكتور مانعنى عنها بسبب مرض السكر :lol: .ابو محمد كيف حالك الفاضل abaomar أشكرك على السؤال عن حالى .. وأقول الحمد لله فى السراء والضراء ان مرجعيه الحياه كلها (و ليس الاقتصاد فقط او السياسه فقط ) لله الذى خلق الكون و هو المشرع سبحانه و تعالى نعم لتديين الحياه كلها و ليس فقط السياسه أظننى لم أخالف ذلك ... وأعتقد أننى أوضحته بشكل كاف فى ردى على الأخت الفاضلة Salwa .. حق كل إنسان يجب أن يكون مكفولا فى أسلوب حياته .. هو حر ما لم يضر .. ابو محمد من مبادئ الديمقراطيه قبول الرأى الاخر بل و الانصياع للاغلبيه فهل توافق على قبول اختيار اغلبيه الشارع المصرى بكل شفافيه و ليس تنظيرا ؟ بالقطع أوافق.. وطالما رضينا (جميعا) بالديموقراطية فعلينا الالتزام بقواعدها .. ومنها الانصياع لرأى الأغلبية واحترام رأى الأقلية و أسمح لى يا سيدى الفاضل أبو محمد فى السؤال عن الموقف الليبرالى و من وجهة النظر الديموقراطية إذا أراد الشعب بإرادته تديين الحياة بكل مجالاتها.هل يرفض ذلك أم يرضخ لإرادة الشعب و الديموقراطية..؟؟؟؟ أظن الاجابة على سؤالك جاءت فى معرض ردى على الأخت الفاضلة Salwa وعلى الأخ الفاضل abaomar .. نعم ياسيدى أوافق على رأى الأغلبية .. وأرجو أن تكون صياغة نظامنا الديموقراطى القادم – إن شاء الله - كفيلة بالضرب بيد من حديد على يد "كل" من تسول له نفسه التلاعب بالديموقراطية .. أرجو أن تتابع ردى على الأخوين الفاضلين "أحمد سيف" و hanzalah فربما يكون فيها المزيد من الإيضاح من مبادئ الديمقراطيه قبول الرأى الاخر بل و الانصياع للاغلبيه فهل توافق على قبول اختيار اغلبيه الشارع المصرى بكل شفافيه و ليس تنظيرا ؟ السؤال المضاد ... هل توافق على أن تكون المرجعية في كل الأمور هي اختيار الشعب وبطريق الديموقراطية - الديموقراطية التي تأتي للحكم بمن يختاره الشعب وتقر القوانين التي يريدها دون وصاية من أحد وتحترم حقوقه الأساسية؟ إذا أجبت على هذا السؤال بنعم فأنا أجيب على سؤالك بنعم كذلك الافاضل .. السلام عليكم سؤال استاذ احمد سيف مباشر جداً ومنطقي لو فرضنا جدلاً ان اغلبية الناس اختارت ان يحكمها الاسلام فهذا بالطبع غاية المنى والرجا لكن تخيل لو ان اغلب الناس في بر مصر يرفضون ان يحكمهم الاسلام السؤال بصيغة اخرى كيف نقدم للناس حكم الاسلام .. !! اجابتي المتواضعه بواقع معاش يلمسونه وليس بشعارات و لافتات .. جميل لو اتفقنا على ذلك - وهذا ما أرجوه - فانخراط التيار الاسلامي في لعبة الديمقراطية هو خير سبيل للنجاه .. سواء النجاه من ويلات المواجهة بالعنف كما في الجزائر ومن قبلها "الجهاد" و "الجماعة الاسلامية" في مصر أو النجاة من تسلط احزاب ليبرالية علمانية على رقاب العباد دليلي على ما أقول هو التجربة التركية وجزء كبير من التجربة اللبنانية واضيف اليهما ما نراه في التجربة الكويتية لمن يتابعها أقول بكلمات موجزة : إن محاولة جذب السياسة نحو تعاليم الدين الواضحة من رب العالمين هي دعوة ستجد لها مناصرين من كل طيف سياسي واجتماعي في النهاية احب ان انوه ان دعوة الفاضل ابو محمد اقتصرت على الجانب السياسي من الحياة وأتمنى ان نضع في الاعتبار ان من له الغلبه في الجانب السياسي سيقوم بصبغ باقي اوجه الحياة بما يراه صواباً ودي واحترامي الفاضل "أحمد سيف" الفاضل "حنظلة" فعلا السؤال منطقى جدا .. خاصة وقد رأينا تجارب عملية .. فجبهة الانقاذ فى الجزائر بعد أن اكتسحت المرحلة الأولى من الانتخابات وأصبح الفوز بالعملية الانتخابية مؤكدا خرج علينا أمير الفائزين متعجلا بقوله : "ستكون هذه آخر انتخابات فى الجزائر .. فلا انتخابات فى الإسلام .. ولكن بيعة" !!!!!!!!!!!! .. كما رأينا نفس التوجه من حماس بعد انهيار اتفاق مكة .. فقد اقترح ابو مازن انتخابات مبكرة متزامنة والرجوع للشعب ليقول كلمته فى ذلك النزاع الدامى الذى مازال يستنزف الدماء الفلسطينية .. انتخابات رئاسية (وهى الانتخابات التى جاءت به على رأس السلطة) .. وانتخابات نيابية (وهى التى فازت بها حماس وصار من حقها تشكيل الحكومة) .. فى رأيى أن وجود سلطتين قد أثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه ليس فى الصالح الفلسطينى .. لذلك استحسنت فكرة الانتخابات المتزامنة ليقوم الفائز برئاسة السلطة ورئاسة الحكومة .. لا أدرى لماذا رفضت حماس وقتها .. هل عن عدم ثقة فى الفوز أم كانت أجندة الانقلاب والانفصال بغزة أجندة مخفية ؟ .. أم كلاهما ؟ هذا هو تسييس الدين بعينه .. ارتداء مسوحه حتى إذا ما دانت السلطة أصبحت "عضوضا" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 (معدل) انا ضد هذه الدعوه جمله وتفصيلالانى افهم ان الدين هو كل حياتى الدين هو عقيدتى هو ايمانى بربى الدين هو صلاتى وصيامى وحجى وزكاتى الدين هو زوجتى واولادى واهلى الدين هو عملى وعيادتى وورشتى ومزرعتى لا استطيع ان افصل الدين عن اى جزء من حياتى ومن قال ان الدين سوف يرجع بنا الى القرون الوسطى....ولماذا المقارنه بين اوربا وبين التحكم الكنسى وبين ديننا ديننا لايوجد بها كهنوت ديننا يدعو الى الديمقراطيه والشورى ولماذا حضرتك تدعو الى تديين السياسه بمعنى ان نأخذ الاخلاق الحسنه من الدين ونضعها الى السياسه ولماذا لاتكن هذه الاخلاق الحسنه فى السياسه نسبه الى ديننا الاسلامى نحن شعب مسلم لن نقبل بالعلمانيه والليبراليه والمهلبيه التى تفقدنا هويتنا ولماذا لاتعرض هذه الافكار على الناس ويتم استفتاء على كل هذه الافكار ولاتتهموا الناس بعدم النضوج شعبنا المصرى شعب مسلم لن يرضى بفق هويته وذوبانه فى عالم بلاقيم ولامبادئ انا ضد دعوة حضرتك لتموييع الدين الفاضل Egypt إحترامى الكامل لرأيك ولرفضك لهذه الدعوة ..وأرجو أن تخلو مداخلتك التالية من "المهلبية" .. الدكتور مانعنى عنها بسبب مرض السكر :lol: .ابو محمد كيف حالك الفاضل abaomar أشكرك على السؤال عن حالى .. وأقول الحمد لله فى السراء والضراء ان مرجعيه الحياه كلها (و ليس الاقتصاد فقط او السياسه فقط ) لله الذى خلق الكون و هو المشرع سبحانه و تعالى نعم لتديين الحياه كلها و ليس فقط السياسه أظننى لم أخالف ذلك ... وأعتقد أننى أوضحته بشكل كاف فى ردى على الأخت الفاضلة Salwa .. حق كل إنسان يجب أن يكون مكفولا فى أسلوب حياته .. هو حر ما لم يضر .. ابو محمد من مبادئ الديمقراطيه قبول الرأى الاخر بل و الانصياع للاغلبيه فهل توافق على قبول اختيار اغلبيه الشارع المصرى بكل شفافيه و ليس تنظيرا ؟ بالقطع أوافق.. وطالما رضينا (جميعا) بالديموقراطية فعلينا الالتزام بقواعدها .. ومنها الانصياع لرأى الأغلبية واحترام رأى الأقلية و أسمح لى يا سيدى الفاضل أبو محمد فى السؤال عن الموقف الليبرالى و من وجهة النظر الديموقراطية إذا أراد الشعب بإرادته تديين الحياة بكل مجالاتها.هل يرفض ذلك أم يرضخ لإرادة الشعب و الديموقراطية..؟؟؟؟ أظن الاجابة على سؤالك جاءت فى معرض ردى على الأخت الفاضلة Salwa وعلى الأخ الفاضل abaomar .. نعم ياسيدى أوافق على رأى الأغلبية .. وأرجو أن تكون صياغة نظامنا الديموقراطى القادم – إن شاء الله - كفيلة بالضرب بيد من حديد على يد "كل" من تسول له نفسه التلاعب بالديموقراطية .. أرجو أن تتابع ردى على الأخوين الفاضلين "أحمد سيف" و hanzalah فربما يكون فيها المزيد من الإيضاح من مبادئ الديمقراطيه قبول الرأى الاخر بل و الانصياع للاغلبيه فهل توافق على قبول اختيار اغلبيه الشارع المصرى بكل شفافيه و ليس تنظيرا ؟ السؤال المضاد ... هل توافق على أن تكون المرجعية في كل الأمور هي اختيار الشعب وبطريق الديموقراطية - الديموقراطية التي تأتي للحكم بمن يختاره الشعب وتقر القوانين التي يريدها دون وصاية من أحد وتحترم حقوقه الأساسية؟ إذا أجبت على هذا السؤال بنعم فأنا أجيب على سؤالك بنعم كذلك الفاضل "أحمد سيف" الفاضل "حنظلة" فعلا السؤال منطقى جدا .. خاصة وقد رأينا تجارب عملية .. فجبهة الانقاذ فى الجزائر بعد أن اكتسحت المرحلة الأولى من الانتخابات وأصبح الفوز بالعملية الانتخابية مؤكدا خرج علينا أمير الفائزين متعجلا بقوله : "ستكون هذه آخر انتخابات فى الجزائر .. فلا انتخابات فى الإسلام .. ولكن بيعة" !!!!!!!!!!!! .. كما رأينا نفس التوجه من حماس بعد انهيار اتفاق مكة .. فقد اقترح ابو مازن انتخابات مبكرة متزامنة والرجوع للشعب ليقول كلمته فى ذلك النزاع الدامى الذى مازال يستنزف الدماء الفلسطينية .. انتخابات رئاسية (وهى الانتخابات التى جاءت به على رأس السلطة) .. وانتخابات نيابية (وهى التى فازت بها حماس وصار من حقها تشكيل الحكومة) .. فى رأيى أن وجود سلطتين قد أثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه ليس فى الصالح الفلسطينى .. لذلك استحسنت فكرة الانتخابات المتزامنة ليقوم الفائز برئاسة السلطة ورئاسة الحكومة .. لا أدرى لماذا رفضت حماس وقتها .. هل عن عدم ثقة فى الفوز أم كانت أجندة الانقلاب والانفصال بغزة أجندة مخفية ؟ .. أم كلاهما ؟ هذا هو تسييس الدين بعينه .. ارتداء مسوحه حتى إذا ما دانت السلطة أصبحت "عضوضا" السلام عليكم ابو محمد جزاك الله خيرا مافيش حاجه اسمها انت حر ما لم تضر فى الاسلام يعنى اروح اشرب الخمر او ازنى مع واحده برضاها و طالما لم اضر احد فلا بأس ؟ هل هذه هى الديمقراطيه ؟ هذه هى التى خربت العالم هل تقصدون بالليبراليه liberalism = liberation = liberty اى اللبرله , الحريه من كل شئ حتى الدين . لماذا تركز دائما على تجربه اوروبا المظلمه بسبب الكنيسه او تجربه الانظمه المتعاقبه مع الاخوان علما بانه لم تتاح للاخوان و لا لاى نظام اسلامى اساسا الفرصه للحكم لتحكم جديا عليهم . ثم إن الجهاد خرج من تحت عباءه التعذيب الشديد الذى مارسه نظام عبد الناصر الدموى هو و التكفير و الهجره فلا تحدثنا عن ظروف غير طبيعيه انتجت نماذج شوهاء ثم تقول هذه هى النتيجه. الا تجد اخى ابو محمد فى التاريخ الاسلامى كله و لو جانب مضئ تسير على نهجه الا تقنعك حضاره قرون فتحت الممالك و امتلكت ناصيه الحضاره دون ان تسيل انهار من الدماء . الم ترى فى التاريخ الاسلامى و الحضاره الاسلاميه التى امتدت قرون ما يصلح الان لاداره العالم الذى يتجه بالفعل لذلك و نحن نغمض اعيننا عن ذلك نترك كل هذا و نتمسك باهداب مذهب مات بالفعل و يحاول معتنقيه احياءه باى شكل . ابو محمد ما فيش حاجه اسمها علمانيه كليه او جزئيه هناك إما إسلام او لا إسلام هناك إما حكم الله كما جائنا فى القرأن و السنه ..او اى حكم اخر . . تقول اخى الكريم ربما يكون فصل الدين عن الدولة هو أنجح نظام توصل إليه الغرب ونتج عنه ذلك التقدم التكنولوجى المبهر الدين الذى تم فصله عن الدوله يا ابو محمد دين مزور مزيف قتل العلم و العلماء و باع لهم صكوك الغفران على النقيض تماما يا ابو محمد من الاسلام الذى فى ظله ظهرت الحضاره البشريه فى اوج قوتها و مجدها و تطورها فى جميع المجالات التى يضيق الحوار عن ذكرها و لما يا ابو محمد تخلينا عن هذا الدين بسبب طغيان الحياه الماديه و ظهور نزعات العلمانيه ....تدهور حالنا كما ترى . . ابو محمد انت تعلم جيدا ما حدث فى انتخابات الجزائر التى سرعان ما انقلب عليها الجنرالات الذين اقاموا المذابح و الصقوها بالاسلاميين و تكشفت الحقائق بعد ذلك ..طبعا يا ابو محمد من التبسيط المخل القول ان الانقلاب بسبب كلمه هذا الامير و لكن من سيسمح للاسلام ان يغزو اوروبا ثانيه عن طريق الجزائر و التى تربطها بفرنسا صلات وثيقه . ثم يا اخى اليس هذا محمود عباس الذى انكشفت فضائحه المخزيه و هاجمه العالم كله و ازدراه هو و عصابته و تجئ تقول لى حماس رفضت الانتخابات .... عباس انكشفت عمالته للعالم كله و منتهيه ولايته و امريكا و اسرائيل فقط تدعمانه لانه ينفذ مخططاتهم ثم تلقى اللوم على حماس ... حماس رفضت لانه لن يسمح احد بمجيئها ثانيه و الكل يعلم ذلك . لا يا ابو محمد هذا ظلم لحماس التى جاءت بالصناديق و لكنهم ضاقوا بها . ابو محمد لا احد يريد لاى رايه اسلاميه ان تظهر سواء فى مصر او فلسطين او افغانستان... و اعذرنى إجابتك مؤدبه و دبلوماسيه . لن تسمح الليبراليه و لا العلمانيه بحكم إسلامى عن طريق الصندوق و الديمقراطيه ابدا. تم تعديل 3 نوفمبر 2009 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 لن تسمح الليبراليه و لا العلمانيه بحكم إسلامى عن طريق الصندوق و الديمقراطيه ابدا طيب وتجربة حزب العدالة والتنمية في تركيا ... ولا دول مش معتبرهم إسلاميين الخلاصة يا أبو عمر ... من لا يعترف بالديموقراطية وتداول السلطة فليس له مكان في العملية السياسية سواء كان إسلامي أو غير أسلامي ... زمن الاستبداد والاستعباد قد انتهى والشعوب أصبحت حرة في تقرير مصيرها واختيار من يحكمها وكيف يحكمها إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 لن تسمح الليبراليه و لا العلمانيه بحكم إسلامى عن طريق الصندوق و الديمقراطيه ابدا طيب وتجربة حزب العدالة والتنمية في تركيا ... ولا دول مش معتبرهم إسلاميين الخلاصة يا أبو عمر ... من لا يعترف بالديموقراطية وتداول السلطة فليس له مكان في العملية السياسية سواء كان إسلامي أو غير أسلامي ... زمن الاستبداد والاستعباد قد انتهى والشعوب أصبحت حرة في تقرير مصيرها واختيار من يحكمها وكيف يحكمها السلام عليكم اخى احمد و ماذا فعلت العلمانيه بعد وصول حزب العداله و التنميه ذو الميول الاسلاميه هل تركته يحكم فى سلام ام انها تكيد خفاء و جهره و الحرب مستعره بينهما و لا علاقه لذلك بالممارسه الديمقراطيه العلمانيون اسقط فى ايديهم لان الشعب يريد ذلك الدين و الايام قادمه لتثبت لك و ما فعلوه مع اربكان ليس ببعيد . احمد الاسلام هو الذى قرر حريه الناس و لتتذكر مقوله عمر بن الخطاب ..متى استعبدتم الناس قالها منذ الف و اربعمائه سنه الديمقراطيه التى تنازع الله فى التشريع ليس لها مكان بين المسلمين و فات زمانها و اؤكد لك انه لو تم عمل استفتاء عادل بين الشعب المصرى عن تطبيق الشريعه الاسلاميه و ان تكون مرجعيه الحكم اسلاميه سواء كان الاختيار بالشورى او بالصندوق او حتى بالقرعه ستجد نتيجه مذهله يا اخى احمد . اؤكد كلامك زمن الاستبداد انتهى فالشيوعيه الحمراء ذهبت دون تشييع و العلمانيه هى و الليبراليه راينا بام اعيننا كيف سقطتا فى زمن قصير و الحمد لله الناس تتحرر من تأثيرهما . الدين فطره فى النفوس مهما تغيرت الظروف فهى عائده اليه .....عائده اليه <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 الفاضل سكوربيونأعتذر مقدما قبل أن أقول لك أننى وجدت تناقض عجيب فى مداخلتك الفاضل tantrum .. نتعايش جميعآ في مصر مع "خطوط حمراء " متداخلة في حياتنا معآ تؤكد علي عدم التناقض الذي وجدته حضرتك فيما سقته .... تحت نظام علماني صرف لن تتواجد تلك الخطوط .... و لكنها و إن أختفت من حياتنا ستكون في صالح الأقلية ... و لكن ثمنها غالي جدآ علي مشاعر كثيرآ من المسلمين مما يجعله ثمن للتعايش غير مرغوب فيه من جهتنا نحن أيضآ .... سقت حضرتك مثال رئيس الجمهورية .... و لكن مثله هناك كثيرآ من تلك الأمثلة و "المواقف الحياتية" ... و بالفعل لا أريد ان أذكرها حتي لا يتحول الموضوع الي مناظرة تنتهي باتهامات لا طائل من وراءها .... لذا الخلاصة في تصوري هي التمييز بين الذين يلتزموا بالديموقراطية حتي من موقع فكرهم الديني .. و بين الذين يرفضون فكرتها من الأساس ... و الديموقراطية تعني ان العلماني من حقه ان يشهر علمانيته دون حرج و دون ان يتعرض لرصاصات الإرهاب و الأغتيال .. مثلما ان من حق المسلم و من حق المسيحي أن يشهرتمسكه بدينه دون أن يتعرض لأضطهاد أو ملاحقة .. شرط واحد فقط يجب ان يلتزم الجميع بآلية الديموقراطية و أحكامها ... فعندما نطلب الألتزام بالديموقراطية نعني الألتزام بها في كافة الظروف .. فاذا افضت الديموقراطية الي فوز قوي يبدو للبعض انها خطرآ علي الديموقراطية نفسها ( و هنا أعود الي سؤال الأستاذ abaomar)... كالأخوان المسلمين مثلآ ... ففي تلك الحالة أضم صوتي أنا أيضآ لما قاله الفاضل أبو محمد و الفاضل أحمد سيف بأننا يجب أن نكون أول من يرحب بهم .. فحكمهم سيكون من خلال الديموقراطية و رحيلهم من خلالها ايضآ .. مثلهم مثل أي جماعة او حزب آخر.. و الا كيف تستقيم ادانتنا للأرهاب و لأنتهاك الديموقراطية .. مع تبنينا لمواقف تعطي لخصوم الديموقراطية مبرر للقول اننا لا نتورع عن انتهاكها اذا اسفرت عن نتائج ليست موضع رضانا ... السؤال الآن ... متي وصل التيار الديني الي سدنة الحكم .. هل سيرضي بالتنازل عنه متي حان موعد انتخابات ديموقراطية جديدة و خسر فيها ؟؟؟ كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Egypt بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 الاخ ابو عمر مع احترامى لارائك السابقه ولكن فى قضية رفض الديمقراطيه ورفض اختيار الشعب اجدنى اعارضك بشده من قال ان الاسلام يرفض انتخاب حر لرئاسة الجمهوريه من قال ان الاسلام يرفض انتخابات مجلس الشعب وما تخوف حضرتك من الديمقراطيه الحره النزيهه هل ستاتى بالعلمانيين ليحكموا بغير ما انزل الله لو حدث هذا واختار الشعب ذو الاغلبيه المسلمه حكما علمانيا يصبح مبروك عليهم الحكم ولنراجع انفسنا نحن المسلمون ونفرغ انفسنا للدعوه وتعليم هؤلاء الناس دينهم الصحيح ليختاروا من يحكمهم بشرع الله اما رفض الديمقراطيه ورفض مبدا الانتخاب فهذا يضعنا فى موقف ضعف امام التيارات الاخرى انا اؤيد مبدا الديمقراطيه مهما اتت لنا والشعب ذو الاغلبيه السلمه لن يخلع دينه وسيختار اسلامه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
iloveegypt بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 للتوضيح الدين الاسلامى كشريعة اسلامية يشمل جميع مناحى الحياة اقتصاديا وسياسيا وعقائديا واخلاقيافهذا موضوع غير قابل للنقاش لانه من اساسيات الدين اما الاليات فهى مختلفة باختلاف الزمان والمكان وهذا لا يعنى عدم قبول الاخر او كبت الرحيات فالنظام الاسلامى نظام مدنى يتمتع بحرية اراء المخالفين ففى المدينة المنورة كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحكم بالشريعة الاسلامية فى مجتمع مدنى يتمتع بالحرية وقبول الاخر سواء يهود او وثنيين اوحتى منافقين اما فكرة نفى الدين عن السياسة فليست من ديننا فى شىء باختصار اعتقادى كمسلم لا ينفى كونى اقبل بنتيجة اى انتخابات حرة ونزيهة وايا من كان الذى سيحكم ساتقبله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Egypt بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 للتوضيح الدين الاسلامى كشريعة اسلامية يشمل جميع مناحى الحياة اقتصاديا وسياسيا وعقائديا واخلاقيافهذا موضوع غير قابل للنقاش لانه من اساسيات الدين اما الاليات فهى مختلفة باختلاف الزمان والمكان وهذا لا يعنى عدم قبول الاخر او كبت الرحيات فالنظام الاسلامى نظام مدنى يتمتع بحرية اراء المخالفين ففى المدينة المنورة كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحكم بالشريعة الاسلامية فى مجتمع مدنى يتمتع بالحرية وقبول الاخر سواء يهود او وثنيين اوحتى منافقين اما فكرة نفى الدين عن السياسة فليست من ديننا فى شىء باختصار اعتقادى كمسلم لا ينفى كونى اقبل بنتيجة اى انتخابات حرة ونزيهة وايا من كان الذى سيحكم ساتقبله تسلم ياباشا القضيه الان انحسرت اثنين فى العلمانيه والليبراليه وبلاش الهلبيه لانى ابو محمد عنده السكر..وهم من يريدون سلخنا من ديننا والقضاء على هويتنا الاسلاميه وتمويع الاسلام...وانكار كل ماهو اسلامى وفى الفكر المتشدد الذى يرفض الانتخبات ويرفض الديمقراطيه ونرجع الى ولاية الفقيه انا ارفض الفكرين تماما للحديث بقيه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2009 إلى الآن هناك 30 مشاركة كتبها 12 من أعضاء "محاورات المصريين" .. لم أرى (من الموافقين على عنوان الموضوع ومن رافضيه) سوى الفاضل abaomar رافضا للديموقراطية .. سواء نتج عنها (س) أو نتج عنها (ص) من الاتجاهات السياسية .. هو يرى فقط أنه إما إسلام أو لا إسلام .. ما هكذا تورد الإبل يا أبا عمر أول عبارة فى الموضوع تقول : المقابل للديموقراطية هو الاستبداد .. والمقابل للدين هو الإلحاد أعتقد أن أبا عمر يرى أن المقابل للديموقراطية هو الدين وأن المقابل للدين هو الإلحاد .. إذن فالديموقراطية والإلحاد فى كفة واحدة .. يقول أبو عمر مافيش حاجه اسمها انت حر ما لم تضر فى الاسلام .. وأقول لأ فيه يابو عمر .. ولو مافيش يبقى ، الإسلام (كما تفهمه) ضد حرية الإنسان ما لم يضر .. تقول يا أباعمر : لماذا تركز دائما على تجربه اوروبا المظلمه بسبب الكنيسه او تجربه الانظمه المتعاقبه مع الاخوان علما بانهلم تتاح للاخوان و لا لاى نظام اسلامى اساسا الفرصه للحكم لتحكم جديا عليهم . ثم إن الجهاد خرج من تحت عباءه التعذيب الشديد الذى مارسه نظام عبد الناصر الدموى هو و التكفير و الهجره فلا تحدثنا عن ظروف غير طبيعيه انتجت نماذج شوهاء ثم تقول هذه هى النتيجه. الا تجد اخى ابو محمد فى التاريخ الاسلامى كله و لو جانب مضئ تسير على نهجه الا تقنعك حضاره قرون فتحت الممالك و امتلكت ناصيه الحضاره دون ان تسيل انهار من الدماء . الم ترى فى التاريخ الاسلامى و الحضاره الاسلاميه التى امتدت قرون ما يصلح الان لاداره العالم الذى يتجه بالفعل لذلك و نحن نغمض اعيننا عن ذلك نترك كل هذا و نتمسك باهداب مذهب مات بالفعل و يحاول معتنقيه احياءه باى شكل . ابو محمد ما فيش حاجه اسمها علمانيه كليه او جزئيه هناك إما إسلام او لا إسلام هناك إما حكم الله كما جائنا فى القرأن و السنه ..او اى حكم اخر . حسنا فعلت هذه المرة بوضعك "التاريخ الإسلامى" بدلا من "الإسلام" كما تفعل فى كل مرة .. أقدر اعتبر نفسى إنى انتزعت منك اعترافا بأن "التاريخ الإسلامى" شئ و "الإسلام" شئ آخر ؟ :lol: يا أبا عمر أنا ضربت أمثلة من التاريخ الحديث (الجزائر وحماس) .. لم أتطرق إلى الفتنة الكبرى ، ولا إلى موقعة الحرة ولا إلى ثورة الزنج ولا إلى ما فعله المعتزلة فى الحنابلة بعد صدور أمر "أمير المؤمنين" بخلق القرآن ، ولم أتطرق إلى ما فعله الحنابلة بالمعتزلة عندما أصدر "أمير المؤمنين" أمره بأزلية القرآن .. ولم أتطرق إلى وجود ثلاث خلافات "إسلامية" فى وقت واحد ... ولم أتطرق إلى عصر الانحطاط وعصر المماليك .. ولم أتطرق إلى سقوط الأندلس فى ظل دولة الممالك .. ياسيدى أنا أقرأ التاريخ بحلوه ومره وأتعلم منه .. ولا أعيش فيه ولا فى أى فترة من فتراته أرجوك ، إقرأ "كل التاريخ" يا أبا عمر قبل اتهامى بتصيد كل نقيصة فيه .. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wagdi بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 السلام عليكم... موضوع جميل...مرهق...لكن جميل... طيب بدون مقدمات سأقول رأيي المتواضع... أنا لا يعنيني كثيراً المنهج بقدر القائمين على المنهج... فالصين لا تعرف الديموقراطية وأصبحت ما أصبحت... وأمريكا دولة ديموقراطية تلفزيونية وأصبحت ما أصبحت... وكندا دولة ديموقراطية برلمانية واصبحت ما أصبحت... والسويد دولة ليبرالية علمانية بحتة وأصبحت ما أصبحت... واسرائيل دولة دينية متشددة عنصرية وملبسة 300 مليون عربي - بمسلميهم بمسيحييهم بملحديهم بعلمانييهم بمثقفيهم - طرح... وأختلفت الأنظمة والتقدم الدنيوي واحد.. والعامل المشترك بين الجميع هو أن القائمين على هذه الدول - على أختلاف مذاهبهم- همهم هو مصلحة شعوبهم والأهم هو هم شعوبهم على مصلحة أنفسهم... فالسياسة بمعناها البسيط هي ألية لإتخاذ قرارات جماعية... ولأن من المستحيل إتخاذ قرار جماعي في كل شأن من الشئون اليومية فكان لا بد أن يكون هناك رجال يتولون أمر أتخاذ هذه القرارت عن الناس... سميهم أمراء أو ملوك أو وزراء أو ساسة أو حكام... مش فارقة... والقرارات قلما ما تنبع من أيدلوجيات الحكام بقدر ما تنبع من إتفاق المصالح... وكلما ضاقت دائرة المصلحة الشخصية وسعت دائرة المتضررين من الحكم... والعكس صحيح.. فالقرار السياسي الذي وراءه مصالح بمليارات تنصب مركزة في يد قلة غير القرار السياسي الذي تتوزع مكاسبه على ملايين الأيدي... والديموقراطية أو الشورى ما هي إلا وسيلة من الوسائل التي تضمن توسيع دائرة أصحاب المصالح من كل قرار يتم إتخاذه... ممكن فيه وسائل تانية... بس لو دي وسيلة الناس جربتها... وشايفين تجارب الدول فيها... وممكن نبدأ من حيث أنتهى الأخرين فيها...ونتلافى العيوب إلى فيها... دة غير إن الإسلام كدين أسس الشورى كمبدأ أصيل في القرأن والسنة... يبقى ليه نعقدها على نفسنا... السياسة وسيلة... مثلها كمثل التاكسي... تتجه حيث يريد مستأجرها وليس قائدها... لا يوجد تاكسي متدين لا يذهب إلا للمساجد ولا يوجد تاكسي منحل لا يذهب إلا للكباريهات... بل يوجد ركاب منحلين وركاب محترمين... فإن أجمعوا على الخير وصلوا إليه... حتقوللي طب ما هو ممكن يجمعوا على الشر... نقول فإن أجمعوا اليوم علي الشر ورأوه تبعاته وثبت أنه خطأ، أجمعوا غداً على تصحيح هذا الخطأ... ويكونوا أستفادوه من غلطتهم وتعلموا منها... ولكن أن يقودهم نفر منهم مستبدين بمقدراتهم معتبرين أنفسهم الحاكمين بأمر الله الفاعلين لمشيئته إن أحسنوا كانوا أولياء وإن أخطأوا لا أحد يحاسبهم... يبقوا عاملين زي جدتي الله يرحمها... في مطار فرانكفورت شاورتلي على واحد من اليهود الأرثوزوكس دقنه واصلة لحاد بطنه وقالتلي روح يابنى إسأله القبلة منين شكله سمح وبيعرف ربنا.... تحياتي... فكأننا والماء من حولنا... قوم جلوس وحولهم ماء... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 انا ضد هذه الدعوه جمله وتفصيلالانى افهم ان الدين هو كل حياتى الدين هو عقيدتى هو ايمانى بربى الدين هو صلاتى وصيامى وحجى وزكاتى الدين هو زوجتى واولادى واهلى الدين هو عملى وعيادتى وورشتى ومزرعتى لا استطيع ان افصل الدين عن اى جزء من حياتى ليست هناك اى دعوة لان تفصل الدين عن حياتك ، وارجوك الا تعتقد ان ماذكرته انت هو حالة خاصة بك بل انها حالة ورأى كل صاحب ديانة او معتقد. كلنا نحن المتدينون يعيش الدين فينا ، نصحو على ذكر الله ونراقب الله فى كل اعمالنا وننام على ذكره ايضا بمسلمينا ومسيحيينا . ولكننا فى نفس الوقت نرفض ان تكون مؤهلات الحاكم وأعضاء الحكومة والمجالس التشريعية والتنفيذية هى ظول اللحية وعدد آيات القرأى والاحاديث التى يحفظونها. لانريد حاكما يتجسس على الناس فى بيوتهم ليتأكد انهم يؤدون الصلوات لانريد حاكما يحكم على الناس طبقا لفهمه لآيات القرآن او طبقا لتفسير من اعجبه من الفقهاء او الائمة او طبقا للمذهب الذى يتبعه لانريد حاكما يعود بنا الى عادات وتقاليد لاتناسب عصرنا نريد حاكما يلتزم بدستور وضعناه بايدينا ، دستور واضح المعالم يبت فى نصوصه قضاة المحاكم الدستورية وليس فقهاء السعودية او باكستان لان الازهر لايعجبنا شيخه وبالطبع هذا لايسلبك حقك فى رفض الاراء التى لاتعجبك ، ولكن فقط ارجوك ان تحافظ على رقى الحوار. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 السلام عليكم...موضوع جميل...مرهق...لكن جميل... طيب بدون مقدمات سأقول رأيي المتواضع... أنا لا يعنيني كثيراً المنهج بقدر القائمين على المنهج... فالصين لا تعرف الديموقراطية وأصبحت ما أصبحت... وأمريكا دولة ديموقراطية تلفزيونية وأصبحت ما أصبحت... وكندا دولة ديموقراطية برلمانية واصبحت ما أصبحت... والسويد دولة ليبرالية علمانية بحتة وأصبحت ما أصبحت... واسرائيل دولة دينية متشددة عنصرية وملبسة 300 مليون عربي - بمسلميهم بمسيحييهم بملحديهم بعلمانييهم بمثقفيهم - طرح... وأختلفت الأنظمة والتقدم الدنيوي واحد.. والعامل المشترك بين الجميع هو أن القائمين على هذه الدول - على أختلاف مذاهبهم- همهم هو مصلحة شعوبهم والأهم هو هم شعوبهم على مصلحة أنفسهم... فالسياسة بمعناها البسيط هي ألية لإتخاذ قرارات جماعية... ولأن من المستحيل إتخاذ قرار جماعي في كل شأن من الشئون اليومية فكان لا بد أن يكون هناك رجال يتولون أمر أتخاذ هذه القرارت عن الناس... سميهم أمراء أو ملوك أو وزراء أو ساسة أو حكام... مش فارقة... والقرارات قلما ما تنبع من أيدلوجيات الحكام بقدر ما تنبع من إتفاق المصالح... وكلما ضاقت دائرة المصلحة الشخصية وسعت دائرة المتضررين من الحكم... والعكس صحيح.. فالقرار السياسي الذي وراءه مصالح بمليارات تنصب مركزة في يد قلة غير القرار السياسي الذي تتوزع مكاسبه على ملايين الأيدي... والديموقراطية أو الشورى ما هي إلا وسيلة من الوسائل التي تضمن توسيع دائرة أصحاب المصالح من كل قرار يتم إتخاذه... ممكن فيه وسائل تانية... بس لو دي وسيلة الناس جربتها... وشايفين تجارب الدول فيها... وممكن نبدأ من حيث أنتهى الأخرين فيها...ونتلافى العيوب إلى فيها... دة غير إن الإسلام كدين أسس الشورى كمبدأ أصيل في القرأن والسنة... يبقى ليه نعقدها على نفسنا... السياسة وسيلة... مثلها كمثل التاكسي... تتجه حيث يريد مستأجرها وليس قائدها... لا يوجد تاكسي متدين لا يذهب إلا للمساجد ولا يوجد تاكسي منحل لا يذهب إلا للكباريهات... بل يوجد ركاب منحلين وركاب محترمين... فإن أجمعوا على الخير وصلوا إليه... حتقوللي طب ما هو ممكن يجمعوا على الشر... نقول فإن أجمعوا اليوم علي الشر ورأوه تبعاته وثبت أنه خطأ، أجمعوا غداً على تصحيح هذا الخطأ... ويكونوا أستفادوه من غلطتهم وتعلموا منها... ولكن أن يقودهم نفر منهم مستبدين بمقدراتهم معتبرين أنفسهم الحاكمين بأمر الله الفاعلين لمشيئته إن أحسنوا كانوا أولياء وإن أخطأوا لا أحد يحاسبهم... يبقوا عاملين زي جدتي الله يرحمها... في مطار فرانكفورت شاورتلي على واحد من اليهود الأرثوزوكس دقنه واصلة لحاد بطنه وقالتلي روح يابنى إسأله القبلة منين شكله سمح وبيعرف ربنا.... تحياتي... مشاركة جميلة للأخ وجدي ... لخص فيها المشكلة والحل ... السياسة وسيلة مثل التاكسي ... إذا تركنا سائق التاكسي (الحاكم) يذهب به حيث يريد دون مشورة الركاب فسنصل الى المكان الخاطئ أما إذا كان الركاب (الشعب) هم من يحددون الوجهة فغالبا سيصلون الى المكان الصحيح ... الديموقراطية هي مجرد آلية تتيح لهؤلاء الركاب الاتفاق على الوجهة التي يريدونها والطريق الذي سيسلكونه للوصول الى هذه الوجهة. وإذا أخطأوا فهم من سيدفعون الأجرة في النهاية. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 و لم يحصل اصحاب ديانه على حقوقهم و هم اقليه وسط اغلبيه مخالفه فى العقيده على مدار التاريخ كله ..كله .. كما حصل مع اليهود و النصارى فى داخل الدوله الاسلاميه على مدار تاريخها و حتى اليوم يا ابو محمد ... حتى اليوم فاى مواطنه اعظم من ذلك و اى دين يكفل ذلك الم يأتك نبأ ما فعله عمر بن الخطاب مع عمرو بن العاص والى مصر بسبب ان ابن عمرو (و ليس عمرو نفسه ) تجاوز على قبطى . هذا ما يقدمه لنا الاسلام فى مجال حقوق الانسان ...فماذا عن الاخرين اقراء يا ابو محمد ماذا فعل اليهود مع النصارى ..بل و ماذا فعل الكاثوليك مع الاورثوذوكس و البروتوستانت و حتى اليوم انها انهار من الدم و عقود من المذابح و المجازر و الحرق و الصلب و الطرد و التشريد لمجرد مخالفه العقيده . و الله كم انت عظيم ايها الاسلام .. الاخ ابا عمر عندما نتكلم عن تاريخالحكم الاسلامى وهو بلاشك يختلف عن الاسلام نفسه فيجب ان نذكره بحسناته وعيوبه وعندما تتحدث عن عدل عمر بن الخطاب وعمرو بن العاص فيجب ان نقرأ التاريخ من فوق ، بعين محايدة لاتنتمى لفصيل يرى كل شيئ جميل اقرأ الفقرة او الفقرات التالية كمصرى وقل لى ماذا كنت انت فاعلا لو كان عمر بن الخطاب وعمرو بن العاص من انجلترا مثلا ، وقل لى هل كنت ستقوم بالمظاهرات كما فعل المصريون بزعامة سعد ام كنت لتتغزل فيهم ونصيحة فى اذنك اخى ابا عمر لايوجد نظام حكم ثابت ، نظم الحكم تتغير مع الوقت ولنا فى التاريخ الكثير من العبر ، ممكن نتعلم من نظام حكم ونأخذ منه احسن مافيه ، ونأخذ من نظام آخر افضل مافيه ، ونضيف اليه مانراه مناسبا وصالحا ، وعلى فكرة الخلافة العثمانية حكمت المسلمين 500 سنة باسم الاسلام ، صعد فيها العالم لاعلى وهبط فيها المسلمين الى الحضيض الى ان آتاهم نابليون بالمطبعة قال ابن عبد الحكم عن عبيد اللّه بن لهيعة: لما فتح عمرو بن العاص مصر صولح على جميع من فيها من الرجال من القبط من راهق الحلم إلى ما فوق ذلك ليس فيهم امرأة ولا صبيّ وعن هشام بن أبي رقية اللخميّ: أن عمرو بن العاص لما فتح مصر قال لقبط مصر: إن من كتمني كنزًا عنده فقدرت عليه قتلته وإنّ قبطيًا من أرض الصعيد يقال له: بطرس ذكر لعمرو: إن عنده كنزًا فأرسل إليه فسأله فأنكر وجحد فحبسه في السجن وعمرو يسأل عنه: هل تسمعونه يسأل عن أحد فقالوا: لا إنما سمعناه يسأل عن راهب في الطور فأرسل عمرو إلى بطرس فنزع خاتمه ثم كتب إلى ذلك الراهب: أن ابعث إليّ بما عندك وختمه بخاتمه فجاء الرسول بقُلَّة شامية مختومة بالرصاص ففتحها عمرو فوجد فيها صحيفة مكتوب فيها: ما لكمَ تحت الفسقية الكبيرة فأرسل عمرو إلى الفسقية فحبس عنها الماء ثم قلع البلاط الذي تحتها فوجد فيها اثنين وخمسين أردبًا ذهبًا مصريًا مضروبة فضرب عمرو رأسه عند باب المسجد فأخرج القبط كنوزهم شفقًا أن يبغي على أحد منهم فيقتل كما قتل بطرس. قال ابن عبد الحكم: وكان عمرو بن العاص رضي الله عنه يبعث إلى عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه بالجزية بعد حبس ما كان يحتاج إليه وكانت فريضة مصر لحفر خلجها وإقامة جسورها وبناء قناطرها وقطع جزائرها مائة ألف وعشرين ألفًا معهم الطور والمساحي والأداة يعتقبون ذلك لا يدعون ذلك صيفًا ولا شتاءً ثم كتب إليه عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: أن تختم في رقاب أهل الذمّة بالرصاص ويظهروا مناطقهم ويجزوا نواصيهم ويركبوا على الأكف عرضًا ولا يضربوا الجزية إلا على من جرت عليه الموسى ولا يضربوا على النساء ولا على الولدان ولا تدعهم يتشبهون بالمسلمين في ملبوسهم. وقال هشام بن أبي رقية اللخمي: قدم صاحب أخنا على عمرو بن العاص رضي اللّه عنه فقال له: أخبرنا ما على أحدنا من الجزية فنصير لها. فقال عمرو وهو يشير إلى ركن كنيسة: لو أعطيتني من الأرض إلى السقف ما أخبرتك ما عليك إنما أنتم خزانة لنا إن كثر علينا كثرنا عليكم وإن خفف عنا خففنا عنكم ومن ذهب إلى هذا الحديث ذهب إلى أن مصر فتحت عنوة. وكتب عمر بن عبد العزيز إلى حيان بن شريح: أن يجعل جزية موتي القبط على أحيائهم وهذا يدل على أنّ عمر كان يرى أنّ أرض مصر فتحت عنوة وأن الجزية إنما هي على القرى فمن مات من أهل القرى كانت تلك الجزية ثابتة عليهم وإن موت من مات منهم لا يضع عنهم من الجزية شيئًا. ولما استبطأ عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخراج من قبل عمرو بن العاص كتب إليه: بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى عمرو بن العاص سلام الله عليك فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو أما بعد: فإني فكرت في أمرك والذي أنت عليه فإذا أرضك أرض واسعة عريضة رفيعة وقد أعطى اللّه أهلها عددًا وجلدًا وقوّة في بر وبحر وأنها قد عالجتها الفراعنة وعملوا فيها عملًا محكمًا مع شدة عتوهم وكفرهم فعجبت من ذلك وأعجب مما عجبت أنها لا تؤدي نصف ما كانت تؤدّيه من الخراج قبل ذلك على غير قحوط ولا جدب وقد أكثرت في مكاتبتك في الذي على أرضك من الخراج وظننت أن ذلك سيأتينا على غير نزر ورجوت أن تفيق فترفع إليّ ذلك فإذا أنت تأتيني بمعاريض تعبأ بها لا توافق الذي في نفسي لست قابلًا منك دون الذي كانت تؤخذ به من الخراج قبل ذلك ولست أدري مع ذلك ما الذي نفرك من كتابي وقبضك فلئن كنت مجرّبًا كافيًا صحيحًا إن البراءة لنافعة وإن كنت مضيعًا نطعًا إن الأمر لعلى غير ما تحدّث به نفسك وقد تركت أن أبتلي ذلك منك في العام الماضي رجاء أن تفيق فترفع إلي ذلك وقد علمت أنه لم يمنعك من ذلك إلا أن أعمالك عمال السوء وما توالس عليك وتلفف أتخذوك كهفًا وعندي بإذن الله دواء فيه شفاء عما أسألك فيه فلا تجزع أبا عبد اللّه أن يؤخذ منك الحق وتعطاه فإن النهر يخرج الدرّ والحق أبلج ودعني وما عنه تلجلج فإنه قد برح الخفاء والسلام. فكتب إليه عمرو بن العاص: بسم الله الرحمن الرحيم لعبد اللّه عمر أمير المؤمنين من عمرو بن العاص سلام الله عليك فإني أحمد الله الذي لا إله إلا هو. أما بعد: فقد بلغني كتابك أمير المؤمنين في الذي استبطأني فيه من الخراج والذي ذكر فيها من عمل الفراعنة قبلي وإعجابه من خراجها على أيديهم ونقص ذلك منها مذ كان الإسلام ولعمري للخراج يومئذٍ أوفر وأكثر والأرض أعمر لأنهم كانوا على كفرهم وعتوّهم أرغب في عمارة أرضهم منا مذ كان الإسلام وذكرت أن النهر يخرج الدر فحلبتها حلبًا قطع درها وأكثرت في كتابك وأنبت وعرضت وتربت وعلمت أن ذلك عن شيء تخفيه على غير خبر فجئت لعمري بالمقطعات المقدّعات ولقد كان لك فيه من الصواب من القول رصين صارم بليغ صادق ولقد عملنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولمن بعده فكنا نحمد الله مؤدّين لأماناتنا حافظين لما عظم اللّه من حق أئمتنا نرى غير ذلك قبيحًا والعمل به شينًا فتعرف ذلك لنا وتصدّق فيه قلبنا معاذ اللّه من تلك الطعم ومن شرّ الشيم والاجتراء على كل مأثم فامض عملك فإن الله قد نزهني عن تلك الطعم الدنية والرغبة فيها بعد كتابك الذي لم تستبق فيه عرضًا ولم تكرم فيه أخًا والله يا ابن الخطاب لأنا حين يراد ذلك مني أشدّ غضبًا لنفسي ولها إنزاهًا وإكرامًا وما عملت من عمل أرى عليه فيه متعلقًا ولكني حفظت ما لم تحفظ ولو كنت من يهود يثرب ما زدت يغفر الله لك ولنا وسكتُّ عن أشياء كنتُ بها عالمًا وكان اللسان بها مني ذلولًا ولكن الله عظم من حقك ما لا يجهل. فكتب إليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه: من عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص: سلام عليك فإني أحمد إليك اللّه الذي لا إله إلا هو. أما بعد: فإني قد عجبت من كثرة كتبي إليك في إبطائك بالخراج وكتابك إلى بثنيات الطرق وقد علمت أني لست أرضى منك إلا بالحق البين ولم أقدّمك إلى مصر أجعلها لك طعمة ولا لقومك ولكني وجهتك لما رجوت من توفيرك الخراج وحسن سياستك فإذا أتاك كتابي هذا فاحمل الخراج فإنما هو فيء المسلمين وعندي من قد تعلم قوم محصورون والسلام. فكتب إليه عمرو بن العاص: بسم اللّه الرحمن الرحيم لعمر بن الخطاب من عمرو بن العاص سلام عليك فإني أحمد إليك اللّه الذي لا إله إلا هو أما بعد: فقد أتاني كتاب أمير المؤمنين يستبطئني في الخراج ويزعم أني أحيد عن الحق وأنكث عن الطريق وإني والله ما أرغب عن صالح ما تعلم ولكن أهل الأرض استنظروني إلى أن تدرك غلتهم فنظرت للمسلمين فكان الرفق بهم خيرًا من أن نخرق بهم فيصيروا إلى بيع ما لا غنى بهم عنه والسلام. وقال الليث بن سعد رضي اللّه عنه: جباها عمرو بن العاص رضي اللّه عنه اثني عشر ألف ألف دينار وجباها المقوقس قبله لِسَنة عشرين ألف ألف دينار. فعند ذلك كتب إليه عمر بن الخطاب بما كتب وجباها عبد الله بن سعد بن سرح حين استعمله عثمان رضي اللّه عنه على مصر أربعة عشر ألف ألف دينار فقال عثمان لعمرو بن العاص بعدما عزله عن مصر: يا أبا عبد اللّه درت اللقحة بأكثر من درها الأوّل. قال: أضررتم بولدها فقال: ذلك أن لم يمت الفصيل. وكتب معاوية بن أبي سفيان إلى وردان وكان قد ولي خراج مصر: أنْ زِد على كل رجل من القبط قيراطًا فكتب إليه وردان: كيف نزيد عليهم وفي عهدهم أن لا يزاد عليهم شيء. فعزله معاوية وقيل في عزل وردان غير ذلك. وقال ابن لهيعة: كان الديوان في زمان معاوية أربعين ألفًا وكان منهم أربعة آلاف في مائتين مائتين فأعطى مسلمة بن مخلد أهل الديوان عطياتهم وعطيات عيالهم وأرزاقهم ونوائب البلاد من الجسور وأرزاق الكتبة وحملان القمح إلى الحجاز ثم بعث إلى معاوية بستمائة ألف دينار فضل. وقال ابن عفير: فلما نهضت الإبل لقيهم برح بن كسحل المهري فقال: ما هذا ما بال مالنا يخرج من بلادنا. ردّوه فردوه حتى وقف على باب المسجد فقال: أخذتم عطياتكم وأرزاقكم وعطاء عيالكم ونوائبكم قالوا: نعم قال: لا بارك الله لهم فيه خذوه فساروا به. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 المقابل للديموقراطية هو الاستبداد .. والمقابل للدين هو الإلحاد ولكن - بقدرة قادر جعل البعض من الدين والديموقراطية ضدان لا يلتقيان الدين والديمقراطية بالفعل ضدان عندما يتعلق الامر بالحكم لان رجال الدين عموما لايؤمنون بالديمقراطية او تداول السلطة بابا الفاتيكان ربما ينتخب ، ولكنه لايبعد عن منصبه الا بالموت بابا الاقباط الارثوذوكس نفس الوضع ونرى ذلك فى ايران حيث الديمقراطية لاتمس المرشد الاعلى ونراها فى تنظيم الاخوان حيث الديمقراطية لاتقترب من المرشد العام ورأيناها فى النموذج الطالبانى. وكل ماسبق يرى ان الدين هو المقابل للديمقراطية والالحاد والكفر والعلمانية أما اذا تخلى الدين ورجاله عن طموحهم فى الحكم فهنا لاتعارض ولا اضداد بل سيكون الدين عونا لدعم الديمقراطية بتوعية المواطنون بضرورة السعى لانتزاع حقوقهم اذا اغتصبت. وفى نموذجنا المصرى فليس هناك شك ان الساعون لتديين السياسة هدفهم هو الحكم وليس دعم المواطن للحصول على حقه ، اجندتهم الاولى والتى يعرضونها ويسوقونها على المجتمع الدولى كدليل على شعبيتهم هى " النقاب " الذى اقنعوا به البسطاء من النساء او ذوات العلم البسيط ، ولاأقصد مطلقا ان اقول ان مصر حالة خاصة ، ففى الجنوب يتم جلد النساء هناك لارتدائهن البنطلون ، ولديهم شرطة تفتش عن ذلك ويقوم ضباط البوليس باستعراض النساء فيما يشبه عرض الازياء ليقرروا ما اذا كانت الملابس اسلامية من عدمه. وهذا هو احد النماذج الاخرى من تديين السياسة حيث الحاكم عسكرى لبس عباءة الدين باختصار الدين هو حياتنا نعيشه ونحياه ونطبقه فى تعاملاتنا مع الآخرين ، ولكننى فى نفس الوقت مقتنع انه لا أنا ولا انت ولا كائن من كان يحمل معه توكيل من الله بانه قد تولى الامر نيابة عن الله لتنفيذ اوامره وبالتالى فلا يحق لاى كائن ان يفرض ارادة الله على الآخرين ، وان كان داعيا الى الله بالحسنى فليبتعد عن كرسى السلطة . أوامر الله نزلت لنا جميعا وكل منا متساوى مع الآخرين فى المسئولية عن تنفيذها على نفسه وعلى من يعول وليس على جاره ولا على اهل الشارع الذى يسكن فيه . أما الحكم والسياسة فأمرهما مختلف لانهما يختلفا باختلاف العادات والتقاليد ، -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تامر السعدني بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 إلى الآن هناك 30 مشاركة كتبها 12 من أعضاء "محاورات المصريين" .. لم أرى (من الموافقين على عنوان الموضوع ومن رافضيه) سوى الفاضل abaomar رافضا للديموقراطية .. سواء نتج عنها (س) أو نتج عنها (ص) من الاتجاهات السياسية .. هو يرى فقط أنه إما إسلام أو لا إسلام .. ما هكذا تورد الإبل يا أبا عمر اتفق مع أخي الفاضل أبي عمر في هذه النقطة فالإسلام هو كل الحياة قال تعالى (قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين) وقال تعالى (وان احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهواءهم) وقال تعالى (إن الحكم إلا لله) وقال تعالى (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) وقال تعالى (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون) وقال تعالى (فمن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظلمون) وأما الديموقراطية المطلقة بغض النظر هل تتفق مع الشرع أم لا فهي حكم بغير ما أنزل الله وقال تعالى (وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله) وشكرا لاتاحة الفرصة لي للمشاركة في هذا الحوار القيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 (معدل) الاخ ابو عمرمع احترامى لارائك السابقه ولكن فى قضية رفض الديمقراطيه ورفض اختيار الشعب اجدنى اعارضك بشده من قال ان الاسلام يرفض انتخاب حر لرئاسة الجمهوريه من قال ان الاسلام يرفض انتخابات مجلس الشعب وما تخوف حضرتك من الديمقراطيه الحره النزيهه هل ستاتى بالعلمانيين ليحكموا بغير ما انزل الله لو حدث هذا واختار الشعب ذو الاغلبيه المسلمه حكما علمانيا يصبح مبروك عليهم الحكم ولنراجع انفسنا نحن المسلمون ونفرغ انفسنا للدعوه وتعليم هؤلاء الناس دينهم الصحيح ليختاروا من يحكمهم بشرع الله اما رفض الديمقراطيه ورفض مبدا الانتخاب فهذا يضعنا فى موقف ضعف امام التيارات الاخرى انا اؤيد مبدا الديمقراطيه مهما اتت لنا والشعب ذو الاغلبيه السلمه لن يخلع دينه وسيختار اسلامه السلام عليكم اخى الكريم egypt جزاك الله خيرا اكيد الخلاف فى الرأى لا يفسد للود و الاخوه قضيه اذكرك و نفسى و الاخوه بما كتبته انا القضيه يا ابو محمد كما تفضلت ليست فى طريقه الاختيار و كما قلت بعد وفاه الرسول عليه الصلاه و السلام كان هناك ثلاث او اربع طرق ليست من الثوابت القضيه فى المنهج الذى سيتبعه هذا الحاكم هل سيسير على نهج المصطفى الذى دلنا عليه القرأن ثم السنه ام يشرع من دماغه كما هو حادث مع الديمقراطيه التى تنادى برأى الاغلبيه فى التشريع حتى لو صادم نصا او حديثا صحيحا ( الخمور تباع فى مصر و تحصل عليها ضرائب قانونا ) . و ايضا اخى الكريم و اؤكد لك انه لو تم عمل استفتاء عادل بين الشعب المصرى عن تطبيق الشريعه الاسلاميه و ان تكونمرجعيه الحكم اسلاميه سواء كان الاختيار بالشورى او بالصندوق او حتى بالقرعه اخى الحبيب اكرر القضيه ليست فى الطريقه او الاليه و ربما لاننى كتبت الكلمه مرار يمكن ان يكون فُهِم منها عكس ما اردت ... لتحكمنا اليه الديمقراطيه و لكن تحت مظله الشرع الاسلامى .... صعبه ؟ .اخالفك بالتاييد المطلق للديمقراطيه (المنهج ) مهما اتت لنا لانه بالتأكيد ستأتى بما يخالف المنهج الاسلامى بشكل مباشر و لك فى ما يتعلق قانونا بالخمور مثلا او الربا او الزنا العبره فى مصر الديمقراطيه . .اعتقد كده يا اخى اكون لا انتمى زمره الفكر المتشدد الذى يرفض الانتخبات ويرفض الديمقراطيه ونرجع الى ولاية الفقيه اخى الكريم ابو محمد جزاك الله خيرا تفضلت و قلت أعتقد أن أبا عمر يرى أن المقابل للديموقراطية هو الدين وأن المقابل للدين هو الإلحاد .. إذن فالديموقراطية والإلحاد فى كفة واحدة .. ابو عمر اضعف من يكون له رأى فى دين الله يا ابو محمد ابو عمر يقرأ فى القرأن و هو الفيصل فى حياه المسلمين يا ابو محمد ... (إن الحكم إلا لله) فيفهم ابو عمر ان الحكم بشموله و تنوعه و التشريع مقتصر على الله عز و جل و مردود اليه سبحانه و تعالى لذلك عندما يأتى من يقول ان الشعب مصدر التشريع ...فماذا على ابو عمر ان يفهم ابو عمر يقرأ فى القرأن ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ) 208 ( يَقُول اللَّه تَعَالَى آمِرًا عِبَاده الْمُؤْمِنِينَ بِهِ الْمُصَدِّقِينَ بِرَسُولِهِ أَنْ يَأْخُذُوا بِجَمِيعِ عُرَى الْإِسْلَام وَشَرَائِعه وَالْعَمَل بِجَمِيعِ أَوَامِره وَتَرْك جَمِيع زَوَاجِره مَا اِسْتَطَاعُوا مِنْ ذَلِكَ . قَالَ الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَطَاوُس وَالضَّحَّاك وَعِكْرِمَة وَقَتَادَة وَالسُّدِّيّ وَابْن زَيْد فِي قَوْله " اُدْخُلُوا فِي السِّلْم " يَعْنِي الْإِسْلَام . وَقَالَ الضَّحَّاك عَنْ اِبْن عَبَّاس وَأَبُو الْعَالِيَة وَالرَّبِيع بْن أَنَس " اُدْخُلُوا فِي السِّلْم " يَعْنِي الطَّاعَة .....) ابن كثير ........فماذا علي ابو عمر ان يفهم ابو عمر يقرأ فى السيره النبويه ان الرسول صلى الله عليه و سلم لم يتنازل عن اى من شعائر الدين و هو فى اضعف حالاته فى مكه عندما عرض عليه الكفار المال و الملك و النساء لمجرد ان يتركهم يعبدون الهتهم يوما و اله محمد يوما ... ..ماذا على ابو عمر ان يقول فى هدى الصحابه تلاميذ الرسول النجباء مثل ابو بكر الذى رفض ان يتنازل للقبائل الرافضه لدفع الزكاه .... الديمقراطيه تشرع بحكم اغلبيه الشعب و لو اقرت الزنا لشُرِع و لو اقرت الشذوذ و البهائيه و الخمر ... لتم التشريع و هذا ما يحدث على ارض الواقع شاء ابو عمر ام ابى ......و اهو كله ديمقراطيه . . اكرر يا ابو محمد الحريه فى الاسلام إطارها التشريع الاسلامى و ليست حريه مطلقه سواء ضرت ام لم تضر فعلى حد علمنا الزانى يقام عليه الحد سواء اضر احد ام لم يضر بمعنى لو جاء احد بامراءه و زنى بها بارادتها و موافقتها او شرب الخمر فى غرفه مغلقه و لم يتأذى منه احد ... هل يعاقب يا ابو محمد ام لا ؟.... اجبنى لو سمحت . . صدقنى يا ابو محمد لقد قراءت فى التاريخ الكثير و لدى من الكتب فى مكتبتى ما انهل منه قراءه و بشكل مباشر مثل (الكامل فى التاريخ ) لابن الاثير و هذا ما جعلنى اتعجب من انك لا ترى في التاريخ الاسلامى الا سلبياته لان التاريخ الاسلامى الاساس فيه العظمه و الشموخ و الا بالله عليك كيف دامت الدوله الاسلاميه لمده اثنى عشر قرن ما بين صعود و هبوط دوخت الدنيا و اقامت حضاره ممتده كان محك تفوقها تمسكها بالمنهج القويم ..القرأن و السنه ..هل اكلمك عن الخلافه الامويه و فتحها للاندلس الاندلس يا ابو محمد التى اضاءت الدنيا من حضارتها 8 قرون لا تذكر انت منها الا سقوطها . ام الخلافه العباسيه و ما فعل هارون فى اوروبا و الى اين وصلت جيوشه و النهضه العلميه فى عصره .. و ماذا عن الخلافه العثمانيه المفترى عليها و التى حمت بيضه الاسلام قرون طويله من الصليبيه و يكفى ان اذكر لك ملحمه محمد الفاتح الذى فتح القسطنطينيه و حول كنيسه اجا صوفيا الى مسجد قائم حتى اليوم و هل تذكر صلاح الدين و ما ادراك ما صلاح الدين ..... الكثير يا ابو محمد مما نفخر به كمسلمين و الحمد لله . تم تعديل 4 نوفمبر 2009 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tantrum بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2009 (معدل) لفاضل سكوربيون أشكرك على ردك و أوجه ردى التالى لكم و للأفاضل أبو محمد و أبو عمر و حنظله السؤال الآن ... متي وصل التيار الديني الي سدنة الحكم .. هل سيرضي بالتنازل عنه متي حان موعد انتخابات ديموقراطية جديدة و خسر فيها ؟؟؟ ا هذه هى الإشكالية الدائمة فى هذا الموضوع عندما يعترض البعض على مصطلح الديموقراطية إعتراضا تاما و عندما يريد الطرف الأخر (بافتراض وصول النظام الإسلامى للحكم) أن يعرض أمورا محسومة فى الشريعة الإسلامية لحكم الشعب. و حل الإشكالية بسيط فعند إختيار الشعب للحكم الإسلامى يعنى أنه فوض كل أمور الحكم و السياسة لشرع الله.. و لا يحتاج أن يستفتى فى الأمور بعد ذلك إلا ما استجد من أمور ليس لها دليل قاطع فى الشرع. يبقى عند إذن جزء من الإشكالية وهو الإتهام بأنه ستنعدم الديموقراطية بمجرد فرض الحكم الإسلامى وذلك كخاصية لهذا الحكم. أسهل ما يقال فى هذا الأمر أننا تناسا أن تلك الجزئية ستكون أيضا مما أختاره الشعب لأته يعلم أن تلك خاصية الحكم الإسلامى...وفى هذه الحالة لنا أيضا أن نرضخ لما يريد الشعب. و لكن الحقيقة أن الحكم الإسلامى ليس ديكتاتورى و الديموقراطية لا ترفض كلية فى النظام الإسلامى و الفرق بين الديموقراطية الغربية و الشورى الإسلامية فرق طفيف يكاد يكون فرق فى المسميات و الفرق بين البيعة و الإنتخابات فرق طفيف و ما حدث عند إختيار الخليفة عثمان بن عفان لا يختلف أى إختلاف عما يعرف بالإنتخابات حاليا فكان هناك مرشحون عدة..تنازل من تنازل و إنحصر الترشيح بين إثنين و تم جمع أصوات الناس من قبل عبد الرحمن بن عوف و أعلن أن الأغلبية تريد سيدنا عثمان و بالطبع يجب تجديد الثقة من قبل الشعب فى نظام الحكم و فى من يقومون على الحكم و هو ما تقصدونه بإستمرارية الديموقراطية وعدم توقيفها عند وصول الإسلاميين للحكم. تم تعديل 4 نوفمبر 2009 بواسطة tantrum رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان