اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المعتقلات واصحاب الرأي


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

يا استاذ محمد هناك خلط فى الامور

كون اننا نتكلم بلا خوف او نحارب من اجل قضيه و نبذل فى سبيلها كل غالى و رخيص ده شئ

وكون اننا نقلل من شان هذا الجهاد باننا نقول على المعتقلات شرف و شئ جميل شئ تانى خالص

حضرتك اما تقول ان المعتقلات شئ يشرف تبقى بتنسف التضحيه الفظيعه اللى بيقدمها من يؤخذ للمعتقل من اجل دفاعه عن مبادئه بتصوير الامر على انه نزهه مثلا او تسميته سويسرا !!

نحن متفقون على اهمية الدفاع عن قضايانا المصيريه وليس هناك خلاف على هذا الامر الخلاف حادث لان حضرتك مصر تصور المعتقلات على انها حاجه ظريفه !!  tot::

محدش قال ان المعتقلات حاجة ظريفة او نوع من المتعة بل هي جحيم في حد ذاته

ولكن لا يجب ابدا ان نضعها كا حاجز بيننا وبين قول الحق

ومهما بلغ الجحيم فيها فلن تكون ابدا واحد على المليون من المعتقلين في معتقلات اسرائيل

او اسرى الحرب المصريين الذين دفنو احياء

ومحدش ابدا قال اننا نشكر من اعتقلنا او عزبنا بس لازم نقول له انه مهما عمل مش هايغير ابدا من الحقيقة ولازم نصر على قول الحق

السادات نفسه اعتقل مرتين في حياته وعلشان كدا بدأ مرحلة حكمه في مصر بهدم المعتقلات

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 42
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

ومهما بلغ الجحيم فيها فلن تكون ابدا واحد على المليون من المعتقلين في معتقلات اسرائيل

طبعاً لا أتصور أن أخونا محمد أبوزيد بهذه الكلمات يلتمس العذر للمعتقلات العربية إستنادا الى أن التعذيب فيها أكثر جمالا وعذوبة عن التعذيب فى المعتقلات الاسرائيلية الوحشة !! وبالتالى فإن علينا الترحيب بالاعتقال فى معتقلاتنا الوطنية الديمقراطية !!

مؤكد أخونا محمد أبوزيد لا يقصد هذا المعنى الذى يمكن أن يتبادر الى الذهن لأول وهلة .. وإنما هدف أخونا محمد بالتأكيد هو الاشارة الى الحكمة الانجليزية التى تقول "على الانسان أن ينظر الى الجانب المشرق من الأمور" حتى إذا كانت هذه الأمور هى المعتقلات .. وهو شعور طيب منه على أى حال طالما أن المعتقلات قد أصبحت جزء من الحياة السياسية فى المجتمعات العربية فإن علينا التعايش مع الأمر والتأقلم معه .. وأرى أنها نصيحة مشكورة للمقدمين على الاعتقال !!

tot:: tot:: tot::

55.gif

أرجو ألا يكون هذا الجمل فى طريقه الى سويسرا

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

لاحظ ان الجمل بصنمين يعنى مكانك محجوز معايا على سويسرا بس قول يارب

طبعا لا اقصد ان معتقلاتنا ديمقراطية ولا الكلام الي بتقوله

انا اقصد ان الحرية تأخذ ولا تمنح يعني لازم يكون فيه حركه شوية وان كانت هذه الحركه ممكن تقابل بشوية معتقلات مش مشكلة ابدا ، كل حاجة لها تمن

يعني الحرب كانت ليه مش علشان النصر والتحرير

يعني عوزنا نحرر الارض ومنقدرشي نحرر نفسنا من نفسنا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

عموما فيه حملة قاداتها سوزان مبارك لتجديد السجون وتحسين معيشة المسجونين وممكن نطالب ايضا بتحسين احوال المعتقلين وتجديد المعتقلات

الى واضح من القصص التي روت عن تجاوزات الشرطة في جريدة العربي الناصرية

كلها عن حوادث قتل او سرقة او اداب ومفيهاش سياسة اصلا

واصلا تجاوزات الشرطة مرفوضة تماما ولكنها ظاهرة عالمية وموجودة في دول كثيرة حتى في امريكا ويكفي شريط الفديوي الذي صور اربع جنود شرطة يضربون سائق زنجي بوحشية وقامت الدنيا واحترقت مدينة من ثورة الزنوج عندما برأهم القضاء وقتها بالرغم ان الفضيحة كانت عالمية وفي دولة تعتبر قمة الديمقراطية وبتنادي بالديمقراطية

واحب ان انبه انا لا ابرر للشرطة تجاوزاتها ولا ارحب بالاعتقال ابدا بل اقول ان زرع الخوف بالشكل دا هايجعل الكل يخاف يقول كلمة الحق والمفروض مهما كان الاعتقال لازم نصر على كلمة الحق ونغير المفروض تغييره

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

لي تجارب سابقة في عدة زيارات لسويسرا ...

أقصد قطعاً تجارب للإعتقال ...

هذه التجارب أحدثها مضى عليه خمسة عشر عاماً ....

كلها كانت إبان حكم السيد الرئيس القائد الفذ / محمد حسني مبارك

منها كان وزير الداخلية أحمد رشدي

ومنها كان وزير الداخلية هو زكي بدر ..

وتجاربي تقول أنك فعلاً في سويسرا ...

لم أتعرض للضرب .. ولا مرة ... هذا للحق ..

ولكني تعرضت للإهانة والسباب .. ولعن الوالدين ... وربي ... وكل شئ من هذا القبيل ...

ولأنها سويسرا .. فيجب أن تجرب البرد السويسري القارص ...

أي أنك تقضي أيام وليال وأسابيع في عز البرد في أشهر ديسمبر ويناير وفبراير في غرفة (غرفة بمعنى غرفة فلم تكن زنزانة) على البلاط (كانت توجد حصيرة للأمانة) ولم يكن هناك غطاء بالقطع ...

وبذلك تكون في سويسرا ....

برد قارص ...

هذا نموذج بسيط ....

ثم يظل إسمي محفوراً حتى اليوم بماء الذهب في كمبيوتر وزارة الداخلية في المطار ...

ترقب وصول .. (مطلوب لاحقاً) ... ثم يعطلونني في المطار كل مرة نصف ساعة و ساعة أو ست ساعات .. حسب التساهيل ... وفي الآخر يقول اشتباه ...

عد استصدار تصاريح العمل ... تستغرق في العادة يوم واحد ... ومعي إلى الآن تستغرق أسبوعين على الأقل ...

طبعاً ... سويسرا بقى ....

بماذا تعتقد أن أنصح أبنائي ...؟؟؟؟

علام أوجههم .. وأرشدهم ...؟؟؟

نحن نشأنا وجدنا آباؤنا يفتخرون بذلك لأنهم كانوا يكافحون الإنجليز .... وحتى الإنجليز لم يكونوا بقسوة هؤلاء الطغاة الذين يحكموننا ....

وأخذنا القدوة منهم ....

ولكن ماذا تعتقد عن أبناؤنا ....

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

إضافة أخرى ...

إلحاقاً لمداخلتي السابقة ....

بعد زياراتي المتعددة لسويسرا ...

أتمسك بتوقيعي الموضح

لا تصالح ...

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

إذا كان التعبير عن الرأى يأتي عن طريق الخلايا السرية أو التنظيمات المشبوهة فأنا أدعم وضع أعضاء هذه التنظيمات داخل اسوار المعتقلات حتى يعودوا إلى صوابهم.

أى نعم لانستطيع القول أن هناك ديمقراطية كاملة فى مصر ولكن ما أقرائه على صفحات الصحف المتعددة فى مصر يثبت أن حرية التعبير فى مصر غير مقيدة وهذا ماشهد به الهاربين من نظام صدام والحارصين على زيارة مصر مرة أو مرتين كل عام.

إذا كانت حرية التعبير متاحة فما هو سبب تكوين الخلايا السرية و التنظيمات المشبوهة ؟؟؟ هل هم بديلا للجماعات الإرهابية المنحلة ؟؟؟

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

تعديل عنوان الموضوع هو إجراء جيد وفعل مشكور

القصص التي روت عن تجاوزات الشرطة في جريدة العربي الناصرية

كلها عن حوادث قتل او سرقة او اداب ومفيهاش سياسة اصلا

كرامة وحياة الانسان وحريته لا تتجزأ .. والقضايا السياسية لا يكتب عليها لافتة تقول أنها قضية سياسية .. بل تحمل وجها جنائيا .. ولنتذكر أن نبى الله يوسف عليه السلام القى به فى السجن "بضع سنين" فى قضية تحرش جنسى بإمرأة العزيز أو قضية آداب بالمفهوم الراهن ..

ثم أن تعرض انسان برىء للتعذيب حتى يعترف بجريمة قتل لم يرتكبها .. لمجرد أن الضابط يريد ذلك حتى ينهى ملف القضية .. ثم يمر هذا الاجراء عبر النيابة الى المحكمة حتى صدور حكم قضائى ثم تظهر الحقيقة "صدفة" ويمر الموضوع بدون محاكمة .. كل ذلك يمثل جريمة "سياسية" وجنائية ..

الفعل الجنائى يجب أن يقدم مرتكبيه الى المحاكمة فى جرائم مثل التعذيب والتزوير والشهادة الزور .. بينما الشق السياسى يمثل فساد فى الحكم وفشل فى ممارسة السلطة والرقابة عليها ولابد أن يطاح بالمسئولين عن وضع نظام فاشل أفرز هذا الفساد ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

تعديل عنوان الموضوع هو إجراء جيد وفعل مشكور
القصص التي روت عن تجاوزات الشرطة في جريدة العربي الناصرية

كلها عن حوادث قتل او سرقة او اداب ومفيهاش سياسة اصلا

كرامة وحياة الانسان وحريته لا تتجزأ .. والقضايا السياسية لا يكتب عليها لافتة تقول أنها قضية سياسية .. بل تحمل وجها جنائيا .. ولنتذكر أن نبى الله يوسف عليه السلام القى به فى السجن "بضع سنين" فى قضية تحرش جنسى بإمرأة العزيز أو قضية آداب بالمفهوم الراهن ..

ثم أن تعرض انسان برىء للتعذيب حتى يعترف بجريمة قتل لم يرتكبها .. لمجرد أن الضابط يريد ذلك حتى ينهى ملف القضية .. ثم يمر هذا الاجراء عبر النيابة الى المحكمة حتى صدور حكم قضائى ثم تظهر الحقيقة "صدفة" ويمر الموضوع بدون محاكمة .. كل ذلك يمثل جريمة "سياسية" وجنائية ..

الفعل الجنائى يجب أن يقدم مرتكبيه الى المحاكمة فى جرائم مثل التعذيب والتزوير والشهادة الزور .. بينما الشق السياسى يمثل فساد فى الحكم وفشل فى ممارسة السلطة والرقابة عليها ولابد أن يطاح بالمسئولين عن وضع نظام فاشل أفرز هذا الفساد ..

جهاز الشرطة عبارة عن مصلحة حكومية تسري فيها الفساد مثل اي جهاز حكومي اخر مثل القطاع الرياضي او الزراعي او الصناعي ولو وجد فساد في هذا الجهاز لا يعتبر شئ غريب في ظل الحجم الهائل في الفساد المنتشر كا السرطان في اجهزة الدولة

والغريب ايضا ان اجهزة الاعلام والصحافة التى تنشر مثل هذه الحوادث هي ايضا متهما بالفساد والابتزاز ولكن يجب ان نساعد في قول الحق ونعلم على قدر استطاعتنا ان كلمة لا للباطل هي قمة الديمقراطية مهما كان ثمنها اعتقال او سجن

واذا كان هو الاتجاه السائد في كل اورقة الشعب ، الحكومة لن تستطيع ابدا ان تعتقل كل الشعب وها تقبل رئ الشعب مرغمه

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزي الأستاذ محمد ...

أنا على أستعداد أن أضحي بحياتي لأجل مبدأ أو قضيه أؤمن بها

أنا على أستعداد أن أموت فداء لتراب مصر

أضحي بالدنيا وأهلي جميعا شهداء

لكني غير مستعد أن أضحي بكرامة زوجتي أو أمي أو أختي لأي سبب كان

عن نفسي ... لا يمكن أن أقبل أن يمد حقير أو وضيع ممن فقدوا أعتبار لكل حرمة وكل أخلاق يده للمس حرمة من حرماتي

آسف جدا إذا كان هذا سيكون الثمن فأنا أفضل أن أفر بمبادأي بعيدا

في مذكرات مصطفى أمين سنه أولى سجن ذكر أنه لم يبكي من الضرب والتعذيب لكنه بكى حين سب أحد السجانين أمه .... ( وأنا أتفق معه في هذا )

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي دارون بالتأكيد لازم تخاف على عائلتك

بس المور في تطور دائم

ما كان يستطيع الحاكم فعله سابقا والشعب يصفق له

اصبح يخاف مجرد التهديد به للثورة الاعلامية الكبيرة في العالم اجمع ووجود احزاب معارضة وجمعيات حقوق الانسان

المقصود اننا لازم نضع في حسابنا ان الظالم يعتمد على خوفنا في ظلمنا

الاتذكر فيلم شئ من الخوف

الكل يقدر يقول حاليا جواز عتريس من فوءاده باطل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بداية أنا مع فصل هذه المداخلات في موضوع مستقل وأن كنت أعترض على العنوان الذي أدرجت تحته بما يوحي تغليب وجهة نظر على أخرى بدون ما مبرر لذلك وإن كنت لا أعلم من قام بالفصل أو التسميه إلا أني أرجوه تعديل أسم الموضوع ليكون المعتقلات وأصحب الرأي مثلا أو أي عنوان آخر مناسب

ثانيا أنا لا أعلم ماهو السبب في التشجيع الأعتقال بهذا الشكل وكأنه أمر عادي وطبيعي وكأن حقوقنا كآدميين غير موجوده أصلا

عزيزي الأستاذ محمد أبوزيد ... حتى لو كان المعتقل معسكر جامعي أو نزهه أو رحله ترفيهيه فعنصر الأجبار على أي شيء دون وجه حق أو سند هو شيء مرفوض وممقوت ومذموم

يعني بصراحه لو تم أعتقالي في قصر الرياسه برضه سأرفض

ثم لا أعلم من أدخل كلمة الخوف أصلا في الموضوع ومن قال أن من يرفض أسلوب الأعتقال هو شخص جبان أو خائف على نفسه أو على من أي شيء ؟؟ أنت تقول أن الظالم يعتمد على خوفنا ... لا ياسيدي والله أنه يعتمد على قوة البطش التي لديه وعلى زبانيه لايرعهم رادع إلا أوامر عليا

ياسيدي المبدأ أساسا مرفوض جملة وتفصيلا ... هناك قوانين تحدد أسباب القبض على أي مواطن والأدلة التي يجب أن تكون مصاحبه لهذا القبض .

أما أن الأمور تطورت من معتقل وحش لمعتقل حلو أو من ظروف أعتقال سيئه لظروف أعتقال لذيذه فهي كمن يطالبني أن أختار أن أموت شنقا أو رميا بالرصاص ... في النهايه كله أعتقال

ياسيدي أنا أتكلم عن أهانة أسرة فترد علي بأن هناك تجاوزات من (البعض) ... أنا أتكلم عن شرف رجال وأعراض نساء وأرهاب أطفال .... ياسيدي أنا أتكلم عن أناس خشوا الحاكم وتملقوه أكثر من خشيتهم من رب العالمين ويارب يحنن قلب سوزان مبارك وتكلم جمال لما يبقى رئيس يشوف حل في المواضيع دي

fr1:: fr1:: fr1:: mc(: mc(: mc(:

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ محمد

يقصد أن السجن للجدعان

المهم أن لا تزيد المدة عن يومين أو ثلاثة كما قال

حتى يكون مثل الفسحة وتغيير الجو

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ دارون الخوف مش عيب دا طبيعه بشرية

ولو اقولك مثلا بعد سنوات من الحرب في مصر وبلغت من العمر اكثر من خمسة واربعون عاما الا اثناء حرب الخليج الثانية لما سمعت صفارت الانذار خوفت كثيرا واخذت زوجتى في امن مكان في العمارة ولبسنا كمامات الغاز ، ودا نتيجة للخوف

ثم اي قائد عملية يجب يجب ان يخاف ويضع في حسبانه ايضا ان جنوده يخافون ويعمل حسابه على كده ولو مفيش خوف مفيش نجاح لان الخوف بيولد الحرص الشديد

وانا لا ادعي البطولة ولا اطلب من غيري ان يتحمل الاعتقال في سبيل الرئ

ولكن علينا ان نحاول ولا نضع في حسابنا ان الاعتقال ممكن ان يثنينا عن قول الحق ومش مهم ان تجاهر بها حتى تعرض نفسك للأعتقال ولكن ممكن ان تصرح بها في المجتمعات التي تثق بها انها لا توشي بك ومن ناحية اخرى الاحوال تغيرت فعلا واصبح الاعتقال اخر ما يستطيع ان يلجأ اليه الحاكم امام معارضية واقتصر في الحالات الضرورية جدا وفي حدود قليلة جدا

وانا ها غير العنوان لو كان العنون مستفز شوية ونخليه كما طلبت المعتقلات واصحاب الرئ

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

فى الحقيقه كنت قد قررت التوقف عن المشاركه فى هذا الموضوع

لكنى قررت اشارك لما رايت استمرار لخلط بعض الامور مع بعضها البعض

احب اولا ان اعبر عن اتفاقى مع آراء الاستاذ داروين

الكرامه و الحريه و المبادئ عموما لا تتجزا

وليس هناك نسبيه فى الظم حتى نقارن بين معتقلات اليوم و معتقلات الامس

بل انى ارى ان مقارنات من نوع احنا احسن من غيرنا و بكره احلى من النهارده هى سبب رئيسى من اسباب تاخرنا

هناك فرق كبير بين ان تضحى بحياتك من اجل قضيه تؤمن بها .. هذا امر مقبول لدى اى شخص يؤمن بعدالة قضيه ما

لكن ما لا يمكن ان يتحمله انسان طبيعى هو العبث بكرامته و شرفه مادام قد اختار ان يدافع عن قضية ما دون الخروج عن القوانين و الشرعيه

ولهذا لا يجب ابدا الخلط بين هذا الخوف و ذاك .. فاشجع الشجعان لا يتقبل ان يكون الهجوم عليه فى شخص ابنائه او اعزائه مهما بلغت جسارته ومن الخسه و النذاله استغلال ابرياء فى تحطيم الآخرين و اذلالهم

المقصود اننا لازم نضع في حسابنا ان الظالم يعتمد على خوفنا في ظلمنا

لا يا فندم .. الظالم لا يعتمد على خوفنا على نفسنا منه .. الظالم يعتمد على خوفنا على الآخرين ان ينالهم اذى بسبب ما نؤمن به .. ولا يمكن اطلاقا اعتبار هذا نقيصه ضدنا كما يوحى كلامك بل هو من شيم الجبان الذى يوجه ظلمه و بطشه لمن لا ذنب لهم

الكل يقدر يقول حاليا جواز عتريس من فوءاده باطل

الحقيقه لا ادرى لم نعتبر هذا حسنه ينبغى ان نشكر الحكام عليها !! ليس من المهم ما يمكننا ان نقوله لكن المهم هو ان نأمن على انفسنا فى اعقاب ما نقول !! يعنى عملت ايه اما قلت لعتريس جوازك باطل و اترميت فى المعتقل بعد كده لقولى هذا !!

يا أستاذ دارون الخوف مش عيب دا طبيعه بشرية

مره اخرى يا استاذ محمد

خوف المحارب فى المعركه الذى يدفعه للتولى يوم الزحف عيب و عار عليه ولا يمكن ان نعزوه للطبيعه البشريه

لكن خوف الرجل على شرف زوجته او امه و اخته ليس من العار ولا يمكن لومه عليه

فمن اختار ان يضحى يختار ان يضحى بنفسه ولا يسمح لنفسه ان يضحى بابرياء لم يكن لهم قراره

ومن ناحية اخرى الاحوال تغيرت فعلا واصبح الاعتقال اخر ما يستطيع ان يلجأ اليه الحاكم امام معارضية واقتصر في الحالات الضرورية جدا وفي حدود قليلة جدا

هل هناك احصائيات عن عدد المعتقلين حتى يمكن ان نصدق هذا الكلام بكل ارتياح؟ يعنى حضرتك على اى اساس تقول هذا الراى؟ قانون الطوارئ الذى استمر اكثر من عشرين عاما لا يتفق اطلاقا مع هذا الراى لانه لو الاحوال كانت تسير نحو الافضل كان اصبح لدينا امل فى اختفاء هذا القانون المشبوه

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

لو كان دا رئ الاغلبية يا ست فيروز فانا اتفق معهم انا ايضا ، ويبقى الحال على ما هو عليه حتى يأتي الله بفرجه

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

هو حضرتك زعلت ولا ايه؟ mc(:

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

هو حضرتك زعلت ولا ايه؟  mc(:

ابدا يا فيروز ايه الى هيزعلني دي اراء وممكن تتغير في اي وقت

الى مش ممكن يتغير هو نظرية اقتصادية او نص في القران

وانا اقتنعت خلاص خاصة ان دا شئ يخص شعب بأكملة وليس شعور شخصي خاص بي ، وانا بعيد عن البلد اكثر من خمسة وعشرين عاما وبصراحة معرفشي بالظبط التطورات فيها ايه

يبقى ايه المشكلة mf(

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

تهنئـــــة

الأستاذ محمد أبوزيد

أتقدم اليكم بأطيب الأمانى وأحر التمانى بمناسبة العنوان الجديد للموضوع .. ويسعدنى ترشيحكم للدخول فى موسوعة جينز لتحقيقكم الرقم القياسى لتعديل عنوان موضوع على الانترنت ..

mc(:

.. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك .. مبروك ..

55.gif55.gif55.gif55.gif55.gif

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي محمد بك أبو زيد ...

بداية أشكر لك تجاوبك معي في تغيير عنوان الموضوع وهو دليل على سعة صدركم ... فشكرا

ثانية عودة لسياق حديثنا .... حين كنت أتابع ما يكتبه الأخوه عن موضوع أنحرافات الشرطة كنت أود التدخل عدة مرات بذكر مواقف أعرفها علم اليقين لمعارف وأصدقاء بل ومواقف حدثت لي أنا شخصيا ... لكني كنت أؤثر الصمت حتى لا أتهم بالمبالغه

ياسيدي الفاضل ... أنا شخصيا كنت في يوم من الأيام معيدا بأحدى كليات التجاره وتم تطفيشي من الجامعه كلها مع أثنين من الزملاء لأني شاركت معهم في ضبط أبن شقيق وزير الداخليه في تلك الأيام أثناء قيامه بالغش في أحد الأمتحانات وطبعا لن أحكي لسيادتك كم مرة تم أستدعائي لأدارة مباحث أمن الدوله وكم مرة تعرضت فيها للأهانات من حرس الجامعه ورئيسها ونائبه حتى تركت لهم البلد بما فيها

موقف آخر ... أحد أصدقائي الذين أقسم أني أعلم عنه صدق النيه وطيبها وأعلم أنه لا يستطيع حتى أن يفكر في شر لأي كائن كان ... هذا الصديق تم أعتقاله بسيارتين أمن مركزي هاجموا الشارع الذي يقطنه الساعة الثالثة فجرا وكأنهم في غزو أو حرب وأصطحبوه معهم برفقة زوجته المنقبه وأطفاله ... هل تتصور سيادتك أن يعذب أبنه الذي كان عمره وقتها أربعة سنوات أمام أعين أبيه ؟؟ أي خوف وأي شجاعة في هذا ؟؟ من منا يستطيع تحمل هذا مهما كان صلبا أو صخرا حتى لو كان الأب هو أعتى المجرمين أجراما فما ذنب طفل في الرابعه وما ذنب سيدة محترمة منقبه حتى تقتاد بملابس النوم أمام وحوش لا يرحمون .... بالمناسبة هذا الصديق يعيش الآن في دولة قطر بعد أن أقسم ألا يعود لمصر مرة أخرى

ياسيدي هذا قليل من كثير وأنا لدي الكثير الذي لا أود البوح به حيث أن منه ما يتجاوز حدود المعقول

ومرة أخرى لك مني خالص التحية والتقدير

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 1
      معظم أو كل الحاضرين  هنا في محاورات المصريين  نشأوا سياسيا و فكريا  في ظل  ثقافة الرأي الواحد ، بداية من جمع التوكيلات للمحامي - زعيم الأمة فيما بعد - سعد زغلول  حيث قام الشعب عن بكرة أبيه بالتوقيع على تلك التوكيلات  ل سعد زغلول  ليرأس وفدا  للمشاركة في مؤتمر باريس عارضا قضية مصر  المطالبة بالجلاء    هذا الوفد برياسة المحامي سعد زغلول  تحول فيما بعد إلى حزب الوفد  .... و ما كان يجرؤ أحد في بر مصر  أن تكون له رؤية  مخالفة لما يراه حزب الوفد   و بلغ  سطوة الفكر الواحد أن قيل أن الإحتلال على يد سعد
    • 0
      إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية هي هااااا --- ده كان زمان، في زمن الإحترام، أما الآن فيتم تقسيم الناس وتكفيرهم وإخراجهم من الملة وقطع أواصر المحبة والقرابة وصلات الرحم. يكفي إن تقول أنا لا يعجبني هذا الفصيل ولا أحبذ الأخذ بآرائه، لتصبح عدوا. يكفي أن تقول الحقيقة ليتم وصفك بالخيانة والعمالة والكفر والجهل والمرض النفسي. ويزداد الأمر سوءّْ ليصل لحد القتل لو كان الأمر متعلق بتسييس الدين أو بتديين السياسة، فأنت إن إختلفت فقد حاربت الدين. هذا هو واقع الحال في مصر وبالتأ
    • 16
      انا اقامتي علي جده وحاليا في اجازه في مصر وسأعود علي فرع الرياض من مصر مباشرتا فممكن اعمل استقدام من الرياض وانا اقامتي جده؟؟؟
    • 0
      http://www.youtube.com/watch?v=QREeJJwpOJM اهداء خاص لاخي العزيز الاستاذ متعب رقي رقي ف النقد والاعتراض مساء الفل يا استاذ متعب شوفت الثوار الاحرار
×
×
  • أضف...