ابواب الكون منزلقة

[مغتربة]

( الابواب المنزلقه )

هو اسم فيلم اجنبى لجونيث بالترو شاهدته على شاشه القناه الثانيه ( قبل عصر الدش العظيم ) منذ اكثر من سبع سنوات و لم اشاهده مره اخرى لكنه ما زال عالق فى ذاكرتى بالحاح و اتذكره من حين لاخرمن يومها ليس لمستوى جوده الفيلم او الحبكه و لكن للفكره الرئيسيه التى تدور على اساسها احداث الفيلم

الفيلم باختصار يدور حول فتاه تصاب باعياء مفاجىء اثناء تواجدها فى عملها فتضطر الى الاستئذان و المغادره مبكرا

و لكنها عندما تذهب لتاخذ المترو يكون على وشك التحرك او بالاحرى بدء التحرك بالفعل

و من هنا تنقسم الشاشه لنصفين

نصف نراها فيه تلحق به قبل تمام انغلاق الابواب و النصف الاخر و لا تستطيع ان تلحق فيه فتضطر الى انتظار القطار التالى

و يستمر الفيلم فى عرض خط حياه البطله و كيف تغير تماما فى كل حاله عن الاخرى

فهى عندما لحقت القطار وصلت البيت بدرى فوجدت صديقها يخونها مما جعلها تهجره و تبدء حياتها من جديد

بينما عندما اخذت القطار اللاحق لم تصل فى موعد ابكر و بالتالى لم تستطيع اكتشاف خيانه صديقها لها

و يستمر الفيلم فى عرض الخطيين المتوازيين و المختلفيين تماما للبطله بطريقه كوميديه

لاعبا على وتر كيف ان اختيار صغير جدا كهذا ممكن ان يؤدى الى اختلاف حياه الانسان بعدها جذريا

هل فكرت يوما فى هذا

هل فكرت يوما ان كل حدث صغير تقوم به يفرق فى بقيه حياتك و شبكه علاقاتك و مقدار سعادتك او شقاءك

هناك نظريه لتفسير نشأه الكون ( من ضمن عدد كبير من نظريات تفسيره)

اسمها نظريه الكون المتعدد

تتلخص فكرتها الاساسيه فى وجود عدد لا نهائى من الاكوان فى الفضاء تتضمن نسخ لا نهائيه منك انت

نسخ لا نهائيه من العالم تتوالد من بعضها البعض نتيجه كل تصرف تقوم به

اى ان كل اختيار تقوم انت به بمحض ارادتك فى موضوع معين يولد اكوان موازيه لها يكون بداخل كلا منها نسخه مكرره منك تقوم بعمل اختيار اخر غير الذى قمت انت به لنفس الموضوع

و بالتالى يبدء خط حياتها يختلف عن خط حياتك من هذه النقطه بمقدار التاثير الذى يحدثه اختياره الاختيار المخالف لك

اكوان منبثقه من بعضها ملاصقه لك فى كل تحركاتك و لكنك لا تشعر بها

هل تعد ذلك ضربا من الخيال قد يبدوا للوهله الاولى كذلك

و لكن مؤسسى هذه النظريه يقولون انها تتضمن حلا لاغلب المشاكل الرياضيه و الفيزيائيه التى كانت تعترض النظريات الاخرى بدون ان تستطيع ان تعطى حلول لها

و هذا رابط لمقال يتحدث عن فرضيات هذه النظريه باستفاضه

هنا

ما هى اراءكم حول هذه النظريه

ما تصوركم حول الابواب المنزلقه للكون كله

كيف يؤثر اختيار صغير و ربما تافه فى وجهه نظر انسان معين و قد يقوم به بدون تفكير حتى فى تغير حياه هذا الانسان جذريا

لو صحت هذه النظريه

ترى هل ينتاب الانسان الذى يشبهك فى الكون الموازى مشاعر الندم للاختيار الذى قام به وود لو كان قام باختيار ما اخترته انت (رغم انك قد تكون تحس بنفس الاحساس و تتمنى ما قام به هو )

ماذا ستقول لشبيهك اذا قدر لك بوسيله معينه الالتقاء به

للمناقشه حول النظريه و ماتثيره من تاملات

انتظركم

[الجدار]

موضوع شيق جداً وطالما أحببت هذا النوع من التفكير

اتذكر هذا الفيلم جيداً ومدى إعجابي به

كذلك هناك فيلم عبقري أسمه (BUTTERFLY EFFECT ) والذي يبدأ بعرض نظرية مفادها ان رفرفة جناح فراشة في جزء من العالم قد يؤدي إلى زوبعة في جزء أخر من العالم

ويدور الفيلم حول قصة شاب يستطيع بطريقة ما ان يرجع الى الماضي ليغير شيء بسيط وعليه يتغير المستقبل كله.

العوالم المتوازية فكرة قديمة وأظن انها من الأفكار العبقرية التي تثبت براعة ومقدرة العقل البشري على التخيل

أعتقد أنني أميل إلى صحة هذه النظرية أو أن خيالي هو الذي يميل اليها

في تلك البؤرة وذلك المسار الحلزوني الذي يعود بنا الى الماضي كما أثبت أينشتين والذي سيتيح لي رؤية نفسي والتكلم معها

أعتقد انني في البعد الآخر لن أكون راضٍ عن قراراتي التي أتخذتها كما أنني غير راضي في عالمنا هذا

ارى نفسي قاتل الآن في عالم

وأرى نفسي عالم

وأرى نفسي شحاذ

وأرى نفسي محنط وسط قداس كبير

ياااااااااااااااااااااااااه

والله يكفي التخيل للشعور بالنشوى

ومن يعلم قد أكون رئيساً لأحد البلاد في أحد العوالم وألقي الآن خطاباً تاريخياً يبدأ حرباً عالمية طاحنة

يبدو أن تفكيري أكثر سوداوية

تحيتي لكي ولموضوعك الفريد هذا

تم تعديل 17 مايو 2009 بواسطة الجدار

[سهل جدا]

أتفهم أنه يحق لأي عضو أن يكتب ما يشاء في أي وقت شاء

لكن ما لا أفهمه أن يكتب مثل هذا الموضوع في قسم موضوعات جادة ..

هناك نظريه لتفسير نشأه الكون ( من ضمن عدد كبير من نظريات تفسيره)

اسمها نظريه الكون المتعدد

تتلخص فكرتها الاساسيه فى وجود عدد لا نهائى من الاكوان فى الفضاء تتضمن نسخ لا نهائيه منك انت

نسخ لا نهائيه من العالم تتوالد من بعضها البعض نتيجه كل تصرف تقوم به

اى ان كل اختيار تقوم انت به بمحض ارادتك فى موضوع معين يولد اكوان موازيه لها يكون بداخل كلا منها نسخه مكرره منك تقوم بعمل اختيار اخر غير الذى قمت انت به لنفس الموضوع

و بالتالى يبدء خط حياتها يختلف عن خط حياتك من هذه النقطه بمقدار التاثير الذى يحدثه اختياره الاختيار المخالف لك

اكوان منبثقه من بعضها ملاصقه لك فى كل تحركاتك و لكنك لا تشعر بها

يا سلام

يعني الواحد مننا طلع في منه نسخ لا نهائية

يعني أنا ما طلعتش (سهل جدا) واحد :big_boss:

دا أنا طلع في مني سهاهيل أد كده

يا سلام يا ولاد

وأنا اللي كنت فاكر إني الناس بتتريق لما تقول لي: يا سلام لو في منك اتنين يا واد يا سهل

أهو طلع في مني بلاوي متلتلة , مش اتنين بس

يا أخت مغتربة , إنتي ما شاء الله ذكية وخيالك واسع , لكن في خطوط حمراء لا يمكن أن نتجاوزها

لأن هذه الخطوط تتعلق بالمشيئة الإلهية والقضاء والقدر والحساب والعقاب

يعني ربنا هايحاسب العبد ازاي يوم القيامة وفقا لهذه النظرية الكوميدية :blush2:

فضلا أقرأي كتب عن القضاء والقدر , هاتلاقي فيها إجابات شافية

دمتي بود

[واحد تاني]

( الابواب المنزلقه )

هو اسم فيلم اجنبى لجونيث بالترو شاهدته على شاشه القناه الثانيه ( قبل عصر الدش العظيم ) منذ اكثر من سبع سنوات و لم اشاهده مره اخرى لكنه ما زال عالق فى ذاكرتى بالحاح و اتذكره من حين لاخرمن يومها ليس لمستوى جوده الفيلم او الحبكه و لكن للفكره الرئيسيه التى تدور على اساسها احداث الفيلم

الفيلم باختصار يدور حول فتاه تصاب باعياء مفاجىء اثناء تواجدها فى عملها فتضطر الى الاستئذان و المغادره مبكرا

و لكنها عندما تذهب لتاخذ المترو يكون على وشك التحرك او بالاحرى بدء التحرك بالفعل

و من هنا تنقسم الشاشه لنصفين

نصف نراها فيه تلحق به قبل تمام انغلاق الابواب و النصف الاخر و لا تستطيع ان تلحق فيه فتضطر الى انتظار القطار التالى

و يستمر الفيلم فى عرض خط حياه البطله و كيف تغير تماما فى كل حاله عن الاخرى

فهى عندما لحقت القطار وصلت البيت بدرى فوجدت صديقها يخونها مما جعلها تهجره و تبدء حياتها من جديد

بينما عندما اخذت القطار اللاحق لم تصل فى موعد ابكر و بالتالى لم تستطيع اكتشاف خيانه صديقها لها

و يستمر الفيلم فى عرض الخطيين المتوازيين و المختلفيين تماما للبطله بطريقه كوميديه

لاعبا على وتر كيف ان اختيار صغير جدا كهذا ممكن ان يؤدى الى اختلاف حياه الانسان بعدها جذريا

هل فكرت يوما فى هذا

هل فكرت يوما ان كل حدث صغير تقوم به يفرق فى بقيه حياتك و شبكه علاقاتك و مقدار سعادتك او شقاءك

هناك نظريه لتفسير نشأه الكون ( من ضمن عدد كبير من نظريات تفسيره)

اسمها نظريه الكون المتعدد

تتلخص فكرتها الاساسيه فى وجود عدد لا نهائى من الاكوان فى الفضاء تتضمن نسخ لا نهائيه منك انت

نسخ لا نهائيه من العالم تتوالد من بعضها البعض نتيجه كل تصرف تقوم به

اى ان كل اختيار تقوم انت به بمحض ارادتك فى موضوع معين يولد اكوان موازيه لها يكون بداخل كلا منها نسخه مكرره منك تقوم بعمل اختيار اخر غير الذى قمت انت به لنفس الموضوع

و بالتالى يبدء خط حياتها يختلف عن خط حياتك من هذه النقطه بمقدار التاثير الذى يحدثه اختياره الاختيار المخالف لك

اكوان منبثقه من بعضها ملاصقه لك فى كل تحركاتك و لكنك لا تشعر بها

هل تعد ذلك ضربا من الخيال قد يبدوا للوهله الاولى كذلك

و لكن مؤسسى هذه النظريه يقولون انها تتضمن حلا لاغلب المشاكل الرياضيه و الفيزيائيه التى كانت تعترض النظريات الاخرى بدون ان تستطيع ان تعطى حلول لها

و هذا رابط لمقال يتحدث عن فرضيات هذه النظريه باستفاضه

هنا

ما هى اراءكم حول هذه النظريه

ما تصوركم حول الابواب المنزلقه للكون كله

كيف يؤثر اختيار صغير و ربما تافه فى وجهه نظر انسان معين و قد يقوم به بدون تفكير حتى فى تغير حياه هذا الانسان جذريا

لو صحت هذه النظريه

ترى هل ينتاب الانسان الذى يشبهك فى الكون الموازى مشاعر الندم للاختيار الذى قام به وود لو كان قام باختيار ما اخترته انت (رغم انك قد تكون تحس بنفس الاحساس و تتمنى ما قام به هو )

ماذا ستقول لشبيهك اذا قدر لك بوسيله معينه الالتقاء به

للمناقشه حول النظريه و ماتثيره من تاملات

انتظركم

كم هو رائع هذا الفيلم

وكم هو رائع سردك البسيط لاحداثه

تذكرته مع قراءة السطور الاولى

وتذكرت كيف شغل تفكيري مده طويلة هذا الفيلم

مقتنع تماما اننا موجودون ... كلنا موجودون ... كلنا اعني أنا

يفصل بيننا جدران زجاجية شفافة ... نرانا من خلالها وننعتقدها انعكاسنا في كوننا

ولكنها الاكوان المتوازية

وانفسنا المتوازية

في حيواتنا المتوازية

[aimen]

( الابواب المنزلقه )

هو اسم فيلم اجنبى لجونيث بالترو شاهدته على شاشه القناه الثانيه

يكفى ان تكون بطلته جوينث بالترو ...

الإنسان دائما عدو ما يجهل او ما لايمكنه ان يتصوره ...من اسبوع كنت باتناقش مع طلبة لدى ...بيقولوا ان كان فيه واحد مجنون بيدعى انه بيكلم الملك فيصل من غير جوال ولا حاجه ؟؟؟ قلت لهم انا قرأيت انه كان هناك شخص بيستقبل بث اذاعة راديو عقليا ( التفسير العلمى انه سن من اسنانه معدنى وتفاعل المعدن مع اللعاب بطريقة ما فأصبح قادر على استقبال الإشارات اللاسلكية ) ....لما قلت لهم الحكاية دى مصدقوش ....طيب حد سمع عن حاجة اسمها الإنتقال الأنى ؟؟

نحن اعداء ما نجهل ؟ قدراتنا قاصرة اصلا يعنى معلش اذا كانت الحيوانات بتسمع ترددات لا نسمعها نحن فإيه المانع ان يكون مثل هذا العوالم موجودة ...

[Alrefaey]

بالرغم انى لم اشاهد الفلم ولكنى دوما كنت اتخيل وجود نسخ متعددة من عالمنا الحالى

وهذا لا يتعارض مع القضاء والقدر ولا الثواب والعقاب لأنة ببساطة لكل نسخة ثوابها وعقابها على حسب ما احسنت او اقترفت من اثام

وايضا يذهب تخيلى الى وجود اجناس اخرى غير البشر والجن فى عوالم اخرى نجهلها وايضا لهم ثواب وعقاب

لكن الشىء الوحيد المشترك بين كل هذه العوالم (ان صح الجمع هكذا ) هو وجود رب معبود واحد نعبدة كلنا على اساس دين ومنهاج وشريعه وضعها عز وتجل لكل كون

اكرر هذا تخيلى الخاص ولا افترى على الله كذبا ولا ندعى علم الغيب بل هوفقط مجرد تخيل

تحياتى للاخت الفاضلة مغتربة وفكرها المستنير

[goodnewss]

تخيلوا انا كنت لسه امبارح باتكلم مع زمايلي في الموضوع ده وضحكوا عليا ضحك...زمان قريني امبارح بدل مايتكلم فالموضوع ده كان بيتكلم عن مليون جنيه وزمانه دلوقتي هاااايص يا بخته

[goodnewss]

لو اتكلمنا جد شويه ...حد كان بيقرأ ماوراء الطبيعه؟ كان فيها بعض القصص بتحكي عن زوجين معهم جهاز للانتقال عبر العوالم الموازيه مره كان العالم العربي قوه عظمي ومره قطز اتأخر ميلاده فالمغول سيطروا عالعالم ومره العرب انقرضوا ومره الارض كانت عايشه في ظلام تام أبدي

[مغتربة]

موضوع شيق جداً وطالما أحببت هذا النوع من التفكير

اتذكر هذا الفيلم جيداً ومدى إعجابي به

كذلك هناك فيلم عبقري أسمه (BUTTERFLY EFFECT ) والذي يبدأ بعرض نظرية مفادها ان رفرفة جناح فراشة في جزء من العالم قد يؤدي إلى زوبعة في جزء أخر من العالم

ويدور الفيلم حول قصة شاب يستطيع بطريقة ما ان يرجع الى الماضي ليغير شيء بسيط وعليه يتغير المستقبل كله.

العوالم المتوازية فكرة قديمة وأظن انها من الأفكار العبقرية التي تثبت براعة ومقدرة العقل البشري على التخيل

أعتقد أنني أميل إلى صحة هذه النظرية أو أن خيالي هو الذي يميل اليها

في تلك البؤرة وذلك المسار الحلزوني الذي يعود بنا الى الماضي كما أثبت أينشتين والذي سيتيح لي رؤية نفسي والتكلم معها

أعتقد انني في البعد الآخر لن أكون راضٍ عن قراراتي التي أتخذتها كما أنني غير راضي في عالمنا هذا

ارى نفسي قاتل الآن في عالم

وأرى نفسي عالم

وأرى نفسي شحاذ

وأرى نفسي محنط وسط قداس كبير

ياااااااااااااااااااااااااه

والله يكفي التخيل للشعور بالنشوى

ومن يعلم قد أكون رئيساً لأحد البلاد في أحد العوالم وألقي الآن خطاباً تاريخياً يبدأ حرباً عالمية طاحنة

يبدو أن تفكيري أكثر سوداوية

تحيتي لكي ولموضوعك الفريد هذا

اهلا استاذ جدار

للاسف لم اشاهد الفيلم الذى تتكلنم عنه

و ان منت اثرت فضولى للبحث عنه و مشاهدته

صدقنى الموضوع ليس بالتخيل بقدر ما هو نظريه متكامله لها ادله على صحتها حتى لو بدا ذلك غريب بعض الشيىء على العقل البشرى

لكن ايه النسخ بتاعتك دى كلها

لا الحمد لله ان نسختك دى هيه الى معانا فى عالمنا دلوقتى

و اصحاب باقى العوالم ربنا يعينهم مع باقى نسخك بقى

:) :P :lol:

[مغتربة]

أتفهم أنه يحق لأي عضو أن يكتب ما يشاء في أي وقت شاء

لكن ما لا أفهمه أن يكتب مثل هذا الموضوع في قسم موضوعات جادة ..

هناك نظريه لتفسير نشأه الكون ( من ضمن عدد كبير من نظريات تفسيره)

اسمها نظريه الكون المتعدد

تتلخص فكرتها الاساسيه فى وجود عدد لا نهائى من الاكوان فى الفضاء تتضمن نسخ لا نهائيه منك انت

نسخ لا نهائيه من العالم تتوالد من بعضها البعض نتيجه كل تصرف تقوم به

اى ان كل اختيار تقوم انت به بمحض ارادتك فى موضوع معين يولد اكوان موازيه لها يكون بداخل كلا منها نسخه مكرره منك تقوم بعمل اختيار اخر غير الذى قمت انت به لنفس الموضوع

و بالتالى يبدء خط حياتها يختلف عن خط حياتك من هذه النقطه بمقدار التاثير الذى يحدثه اختياره الاختيار المخالف لك

اكوان منبثقه من بعضها ملاصقه لك فى كل تحركاتك و لكنك لا تشعر بها

يا سلام

يعني الواحد مننا طلع في منه نسخ لا نهائية

يعني أنا ما طلعتش (سهل جدا) واحد :P

دا أنا طلع في مني سهاهيل أد كده

يا سلام يا ولاد

وأنا اللي كنت فاكر إني الناس بتتريق لما تقول لي: يا سلام لو في منك اتنين يا واد يا سهل

أهو طلع في مني بلاوي متلتلة , مش اتنين بس :wub:

يا أخت مغتربة , إنتي ما شاء الله ذكية وخيالك واسع , لكن في خطوط حمراء لا يمكن أن نتجاوزها

لأن هذه الخطوط تتعلق بالمشيئة الإلهية والقضاء والقدر والحساب والعقاب

يعني ربنا هايحاسب العبد ازاي يوم القيامة وفقا لهذه النظرية الكوميدية :)

فضلا أقرأي كتب عن القضاء والقدر , هاتلاقي فيها إجابات شافية

دمتي بود

اهلا استاذ سهل جدا

بالنسبه لتبويب الموضوع فاعتقد انه موضوع يختص فى النظر فيه و مراجعته فريق الاشراف حصرا و بالتالى فهى نقطه نستطيع القفز من فوقها

بالنسبه لرايك الشخصى فى النظريه فهو يخضع بالطبع لحريتك الشخصيه فى الاتفاق او الاختلاف معها

رغم اننى وضعت رابط يتحدث عن النظريه باستفاضه

و رغم ان كل فروضها و اثباتتها وادلتها توضح انها لم توضع عبثا و انها ليست ابدا كوميديه كما وصفتها حضرتك

لكن من حقك ان تختلف معها

فلو احد مثلا فى القرون الوسطى قال للناس انهم بعد مئات السنين انهم سيكون فى امكانهم السفر عبر الجو فى صندوق معدنى معلق بين السماء و الارض من بلد لبلد فى سويعات معدوده

لكانوا حتما اودعوه مستشفى الامراض العقليه

فهل كان الخطأ فى النظريه نفسها

عموما كما ذكرت لك انت حر فى ان تتفق او تختلف معها

لكن الذى اود ان اوجهه لك حتما هو خطورة اللعب بسلاح الترهيب بالدين

لديك نقد للنظريه يفندها علميا نتمنى منك وضعه لنا لتعم الفائده لنا

لكن ان تدير دفه الحوار قسرا الى التشكيك فى النوايا الدينيه

فهذا لا اسمح به اطلاقا

فانا اعلم تماما ما كتبت و اعلم انه لم يتجاوز ايا من تلك الخطوط الحمراء التى تتحدث عنها

و اعلم تماما كل ما يلزمنى عن القضاء و القدر

لذلك فانا ارى اسفه اننى لست بحاجه لتنفيذنصيحتك الثمينه بالقراءه حول هذا الموضوع

و الدين لن يكون ابدا الفزاعه التى ننصبها فى وجه من نريد

لانه ما اسهل ما ان ينقلب السحر على الساحر

فانا يمكننى الان مثلا ان استعير منك نفس الاسلوب و اقتبس منك عبارتك الاخيره فى الموضوع

يعني ربنا هايحاسب العبد ازاي يوم القيامة وفقا لهذه النظرية الكوميدية

لاسالك باستنكار هل تلمح هنا ان الله ( تعالى عن ذلك ) ليس بمطلق القدره بحيث اذا اراد ان يحاسبهم لن يقدر

فضلا أقرأ كتب عن صفات الله , هاتلاقي فيها إجابات شافية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سهله مش كده

:lol: :sad: :sad:

[مغتربة]

كم هو رائع هذا الفيلم

وكم هو رائع سردك البسيط لاحداثه

تذكرته مع قراءة السطور الاولى

وتذكرت كيف شغل تفكيري مده طويلة هذا الفيلم

مقتنع تماما اننا موجودون ... كلنا موجودون ... كلنا اعني أنا

يفصل بيننا جدران زجاجية شفافة ... نرانا من خلالها وننعتقدها انعكاسنا في كوننا

ولكنها الاكوان المتوازية

وانفسنا المتوازية

في حيواتنا المتوازية

اهلا استاذ واحد تانى

الاروع مما ذكرت هو مرورك الكريم

اكون متوازيه و حيوات متوازيه

توازى بلا تماس

فهل ياتى اليوم الذى يتماسوا فيه

من يعلم ربما

و لكن اعتقد ان الانفس المتوازيه لها مسالكها للتماس معا

دمت بالف خير

[سهل جدا]

اهلا استاذ سهل جدا

أهلا أستاذة مغتربة

فلو احد مثلا فى القرون الوسطى قال للناس انهم بعد مئات السنين انهم سيكون فى امكانهم السفر عبر الجو فى صندوق معدنى معلق بين السماء و الارض من بلد لبلد فى سويعات معدوده

لكانوا حتما اودعوه مستشفى الامراض العقليه

فهل كان الخطأ فى النظريه نفسها

عموما كما ذكرت لك انت حر فى ان تتفق او تختلف معها

واضح إن في لبس في الموضوع

في فرق بين اختراع شيء له أسباب مادية معقولة, وبين شيء غيبي نعيش فيه الآن وعاش الناس فيه قديما, وسيعيش الناس فيه مستقبلا

الأمور الغيبية اللي زي ديه ما ينفعش نخوض فيها إلا بوحي إلهي ..

ودي من نعم ربنا علينا

إن احنا عندنا نصوص إلهية ثابتة لم يصلها التحريف

لديك نقد للنظريه يفندها علميا نتمنى منك وضعه لنا لتعم الفائده لنا

أذكر مرة إن تلميذ سأل أستاذه سؤالا, فضحك الأستاذ :lol:

فقال التلميذ: إنك لم تجاوبني

فقال الأستاذ: قد أجبتك

نعم , كان جواب الأستاذ عبارة عن ضحكة

وأعتقد أن أفضل جواب على هذه النظرية المنزلقة أو المزحلقة (إن صح تسميتها نظرية أصلا) أن نضحك عليها

فانا يمكننى الان مثلا ان استعير منك نفس الاسلوب و اقتبس منك عبارتك الاخيره فى الموضوع

لاسالك باستنكار هل تلمح هنا ان الله ( تعالى عن ذلك ) ليس بمطلق القدره بحيث اذا اراد ان يحاسبهم لن يقدر

فضلا أقرأ كتب عن صفات الله , هاتلاقي فيها إجابات شافية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سهله مش كده

:P

أنا مش عارف إزاي حضرتك فهمتي إني بشكك في قدرة الخالق سبحانه وتعالى, وما فهمتيش إني بشكك في النظرية..

يعني هو في مسلم لا يعلم أن الله على كل شيء قدير

أنا كنت أتساءل كيف أن الله عز وجل الحكم العدل سيحاسب العباد لو أن لهم آلاف الأفعال والتصرفات في موقف واحد

مجرد وجود الحساب والثواب والعقاب من الله أكبر دليل على أن للعبد فعل واحد فقط هو الذي يفعله بمحض إرادته وسيحاسب عليه تماما , مما يعني أن النظرية خائطة

يعني مثلا واحد دخل غرفة وجد فيها مليون جنيه راح تركها وقال هذه لا تحق لي لأن الله حرّم السرقة

وفي عالم تاني نفس الشخص (حسب نظرية الأكوان المزحلقة :) ) راح سرق المليون جنيه

وفي عالم تالت نفس الشخص بردو راح حرق الفلوس كلها

وفي عالم رابع وخامس ... إلى ما لا نهاية

ربنا سبحانه وتعالى كيف سيحاسب هذا الرجل , وعلى أي تصرف سيجازيه

:sad: :sad: :wub:

يا ستي ما تزعليش , حقك علي, خذي وردة أهي :)

بس المفروض إن نقاش المواضيع اللي زي ديه لا يكون فيها أي مجاملات

شكرا لك

[eTiger]

شوفو البرنامج الوثائقي الرائع:

http://www.youtube.com/watch?v=bAyHk3iil-k

وشوفو كمان بقية الإجزاء

[mffaswan]

قرأت عن هذه النظرية بشكل بسيط .. و لم أع بكل جوانبها .. و ذلك لإني توقفت عن التفكير فيها باستفاضة .. لإنها بساطة غير منطقية ..

ما سبق كان استهلالاً .. (فينك يا أستاذ عادل)

أولاً بأحيي الأخت الكريمة مغتربة .. لعرضها الشيق و المتزن للفيلم المذكور .. فقد رأيته منذ فترة قريبة بعد أن حكاه لي أحد الأصدقاء و جلس يتأمل في فكرته ..مما دفعني لمشاهدته .. و هو فيلم ممتع جداً .. و لكنه خيالي، صحيح به دروس مستفادة ملخصها قد ذكرته الأخت مغتربة .. ولكنه يبقى في النهاية خيالي ..

أما بخصوص نظرية الأكوان المتوازية .. فهي غير منطقية .. تماماً كفكرة تناسخ الأرواح ..

ما ذكره أخونا الكريم سهل جداً .. يشير بوضوح إلى ما كنت أريد قوله، بمعنى إن تناسخ الأرواح أو وجود شخصي أنا في عوالم أخرى لا ينتفي قدرة المولى عز و جل بأي حال على محاسبة و تصريف كل شيء ..

و لكن .. إن كنت أنا مثلاً في عالم آخر شخص شرير أو شخص ملحد .. و أنا عكس ذلك في عالم آخر .. فبالتأكيد الخالق قادر على محاسبتي في كل الأحوال .. و لكني على أيهما سيحاسبني؟؟ على أفعالي في عالمي أم في عالم آخر؟

إن كنت سأحاسب على أعمالي في كل العوالم .. فهذا يعني أنتفاء فكرة العدل .. لإني سأحاسب بذنب لم يقترفه جسدي ولا عقلي في عالم لا أعيش فيه!!

و إن كنت سأحاسب على أعمالي في عالمي هذا فقط .. فهذا يعود بنا مرة أخرى إلى أختلاف الأرواح عن باقي العوالم (إن صحت النظرية) .. يعني أنا هتحاسب على ما اقترفه جسدي و عقلي في هذا العالم فقط .. يبقى الآخرين في العوالم الأخرى .. أرواح أخرى و خلق آخر !

يبقى الموضوع لا متوازي و لا منزلق و لا متناسخ .. إنما لكل روح جسد واحد .. و لكل جسد روح واحدة .. و لكل روح أعمال .. و لكل روح حسابها الخاص الذي لا يسري عليه غير مبدأ العدل ..

هذا والله أعلم

[الجدار]

انا مش عارف الموضوع وصل للتحليل الديني ليه للموضوع

ولو كملنا الجدل على الوضع ده ببساطه

طالما الدنيا عوالم متوازية ليه ماتبقاش الأخرة عوالم متوازيه هي الأخرى وكل يحاسب على حسب العالم الموجود فيه

مش عارف يعني ايه اللي وصلنا للتفكير ده

يعني انا شايف ان طالما موضوعنا لم يتعارض مع الشريعة ليه نحاول اننا نطلع الموضوع من سياقة ليتفرع لطرق تانية

وعلى فكرة في حاجات كتير في الكون كتير منا ماسمعش عنها حاجة

حد سمع عن التجربة اللي نجح فيها العلماء انهم ينقلوا عملة معدنية "5 سنت" من مكان لمكان

(في بداية الثمانينات كان حلم العلماء الاول هو بلوغ مرحلة اعتبروها ذروة الاتصالات والانتقالات في الكون واطلقو عليها اسم الانتقال الاني ومصطلح الانتقال الاني هذا يعني الانتقال في التو واللحظة من مكان الى آخر يبعد عنه بمسافه كبيره او بمعنى ادق الانتقال الان وفورا

وعدني انك لن تشعر بالدهشة والمفاجأة عندما أخبرك انهم قد نجحوا في هذا , الى حد ما.نعم..

نجحوا .. في تحقيق ذلك.الانتقال الاني في المعمل. ولكن هذا لم ينشر على نطاق واسع

السؤال هو لماذا ؟ ما دامو قد توصلوا الى اكتشاف مذهل كهذا فلماذا لم ينشر الامر باعتبارة معجزة علمية جديدة كفيلة بقلب الموازين رأسا على عقب؟

والجواب يحوي عدة نقاط مهمة كالمعتاد فالانتقال الذي نجح فيه العلماء , تم لمسافة تسعين سنتمترا فحسب , ومن ناقوس زجاجي مفرغ من الهواء الى ناقوس آ خر مماثل , تربطهما قناة من الالياف الزجاجية السميكة التي يحيك بها مجال كهرومغناطيسي قوي

ثم ان ذلك الانتقال الاني , تحت هذه الظروف المعقدة والخاصة جدا , لم ينجح قط مع الاجسام المركبة او حتى معقولة الحجم كل ما نجحو فيه هو نقل عملة معدنية جديدة , من فئة خمسة سنتات امريكية من ناقوس الى آخر

ثم انه لم يكن انتقالا آنيا على الاطلاق , إلا لو إعتبرنا ان مرور ساعة وست دقائق بين اختفاء العملة من الناقوس الاول وحتى ظهورها في الناقوس الثاني , أمرا آنيا ! لذا ولكل العوامل السابقة

اعتبر علماء اوائل الثمانينات ان تجاربهم الخاصة بعملية الانتقال الاني قد فشلت تماما

ولكن علماء نهاية التسعينات نظروا الى الامر من زاوية مختلفة تماما , فمن وجهة نظر بعضهم كان ما حدث انتقالا عبر الزمكان او عبر الزمان والمكان معا وليس انتقالا آنيا بالمعنى المعروف ومن هذا المنطق , اعادوا التجربة مرة اخرى ولكن من منظور مختلف تماما يناسب الغرض الذي يسعون اليه هذة المرة ولتحقيق الغرض المنشود , رفعوا درجة حرارة العملة المعدنية هذة المرة , وقاسوها بمنتهى الدقة وبأجهزة حديثة للغاية , وحسبوا معدلات انخفاضها في وسط مفرغ من الهواء ثم بدأو التجربة

وفي البداية بدأ وكأن شيئا لم يتغير , قطعة العملة اختفت من الناقوس الاول ثم عادت لظهور في الناقوس الثاني , بعد ساعة وست دقائق بالتحديد , ولكن العلماء التقطوا العملة هذه المرة , وأعادوا قياس درجة حرارتها بالدقة نفسها , والاجهزة الحديثة نفسها للغاية , ثم صرخوا مهللين , فالانخفاض الذي حدث , في درجة حرارة العملة المعدنية , كان يساوي وفقا للحسابات الدقيقة , اربع ثوان من الزمن فحسب , وهذا يعني ان فرضيتهم الجديدة صحيحة تماما فتلك السنتات الخمسة الامريكية قد انتقلت ليس عبر المكان وحدة , ولكن عبر الزمان أيضا

او بالمصطلح الجديد , عبر الزمكان على الرغم من أن الزمن الذي سجله العلماء فعليا , لانتقال تلك العملة من ناقوس الى آخر هو ساعة وست دقائق , إلا إن زمن الانتقال بالنسبة لها هي لم يتجاوز الثواني الاربع

انتصار ساحق لمنظري السفر عبر الزمن. ولكن يحتاج الى زمن طويل آخر , لوضعه موضع الاعتبار

هل سمع أحد عن تجربة فيلادلفيا التي أجراها أينشتين والتي أخفى فيها مدمرة كاملة بطاقمها ؟

................................................................................

...

وأنها كانت تجربة رهيبة ...

الي أقصي حد ...

ففي نيو جيرسي عام 1954 وعندا لحق الصحفي جون كاربنتر بذلك الرجل فيليب دوران الذي يتصوره سكان بلدته مجنونا وجمعتهما جلسة واحدة هادئة قال فيليب الآتي :

((كان هذا في اكتوبر 1943 عندما أخبرونا أنهم سيجرون تجربة خاصة جدا علي سلاح جديد لو نجح فسيؤدي الي سحق الإسطولين الألماني والياباني معا بأقل خسائر ممكنة .. وفي ذلك اليوم اجتمع كبار القادة في فلادليفا .. في القاعدة البحرية هناك وجاء بعض المدنيين ، أحدهم كان طويل الشعر أشيبه صاحب شارب كث أثار سخرية البحارة ... وكان من الواضح أنهم يولونه اهتماما بالغا وهو يشرف علي تركيب بعض الأجهزة التي لم أر مثلها قط ، ثم جائت السفينة ( DE – 173) ...

كانت هناك سفينتان اخريان علي جانبي السفينة ( DE – 173) وعلي متنهما تلك الأجهزة العجيبة ولقد راحتا تبثان طاقة ما نحو السفينة .. في البداية ، بدا الأمر أشبه بأزيز ينتشر في الهواء .. ثم تحول الي طنين قوي ، وبعدها أصبح ارتجاجا عنيفا جعلني اغلق عيني في قوة ورأسي يكاد ينفجر ، وعندما فتحتهما ثانية ، كان هناك ضباب رمادي حفيف يحيط بالسفينة ( DE – 173) .. ثم لم يلبث ذلك الضباب أن أصبح شفافا وإختفت داخلة السفينة تماما حتي لم يعد يظهر سوي أثرها علي سطح الماء ..

كنت أسمع صراخا رهيبا ينبعث من الفراغ الذي تركته السفينه خلفها وكأنما يعاني بحارتها عذابا يفوق احتمال البشر .. ولكن الكل أكدوا أنهم لايسمعون شيئا وأنني أتوهم فحسب حتي عادت السفينة للظهور وعرفنا ما حدث .....

الرجال اصيبوا بصدمة هائلة .. بعضهم شعر بالآم مفزعة ، في كل خلية من جسده .. والبعض الآخر شاهد أشباحا .. والبعض الثالث فوجئ بمخلوقات عجيبة تهاجمه .. المهم أنهم عانوا جميعا من عذاب لا مثيل له خلال الدقائق القليلة التي اختفوا فيها مع DE – 173

ودي حاجات طبعاً ولا الخيال العلمي لكن كلها تجارب موثقة. والله اعلم وصلوا لإيه دلوقتي

فياريت نتكلم في صلب الموضوع اذا كان في اضافة

وشكراً للجميع :closedeyes:

تم تعديل 24 مايو 2009 بواسطة الجدار

[mffaswan]

أخي الفاضل .. الجدار ..

على فكرة أنا متابع لآراءك في المنتدى .. و معجب جداً بأسلوبك ..

بخصوص فكرة إقحام الدين في هذا الموضوع .. أو الميل للتحليل الديني .. ينبع أساساً من فكرة الموضوع الرئيسية ..

فمن هو خالق الكون أو الأكوان سواء متوازية أو متقاطعة ! بالنسبة لكل عبد .. المعبود هو خالق كل شيء .. سواء فكرة الأكوان كانت صحيحة من عدمه ..

طيب

الخالق في الشريعة الإسلامية لم يشر إلي هذه الفكرة من قريب أو بعيد .. سواء في القرآن أو في سنة نبيه سيد خلق الله عليه الصلاة و السلام .. إذاً فهو أمر إجتهادي بحت يدور في فلك العلماء و المجتهدين .. و مادام هو كذلك .. فهو ممكن .. محتمل .. قد يكون صحيحاً .. و قد يكون غير ذلك ..

طيب

و حيث أن النظرية هي محض إجتهاد علماء أو فلكيين .. وقد يصيبوا و قد يخطئوا .. نعود بالزمن لعصور الظلام الأوروبي .. حين كانت تفسيرات الناس قبل ابتكار جاليليو للتلسكوب حول الشمس و السماء و الأرض تؤكد و تثبت إن الأرض مركز الكون .. و كل شيء يدور حولها .. الكلام ده مثلاً من 700 سنة

شوف بقى القرآن .. تكلم عن الشمس و القمر و الأرض و كيفية دوران هذه الأجرام و عن المجرات و الكون منذ 1400 سنة .. ممكن حضرتك ترجع لكتابات الدكتور زغلول النجار حول هذه المسائل ..

يعني ربنا برضه ماسبش حاجة ابداً لم يبينها لنا ولو بشكل رمزي بسيط .. لحث الناس على استخدام عقولهم و على العلم بكل جوانبه ..

لكن ربنا سبحانه و تعالى لم يكلمنا عن كيفية اختراق السماء الأولى للوصول للثانية .. بل و لن تجد في أي مرجع علمي أن السماوات سبع أصلاً !! لم يذكر هذا في أي كتاب فلكي على حد علمي .. و لكنه مذكور في القرآن ..

و قد قال الله إن السماوات سبع .. فمن أصدق ؟

لم يقل الله في أي مكان في القرآن (على حد علمي أيضاً) إن أرواحنا تتناسخ أو إن هناك (أنا) في عالم آخر .. أو أن هذه النظرية يمكن تصورها من منظور ديني (كما أُمرنا أن ننظر للدنيا) .. بل إنها تتنافى مع بعض ثوابت الإيمان ..

أنت تتسائل عن سبب النظر لهذه النظرية من منظور ديني .. و أنا بدوري أتسائل .. كيف لا ننظر لكل الأمور بدون هذا المنظور الديني؟؟

حضرتك بتقول:

(( طالما الدنيا عوالم متوازية ليه ماتبقاش الأخرة عوالم متوازيه هي الأخرى وكل يحاسب على حسب العالم الموجود فيه ؟ مش عارف يعني ايه اللي وصلنا للتفكير ده))

أولاً ازاي يكون فيه آخرة لو انا بعدت المنظور الديني للموضوع ؟؟ معظم علماء الغرب اللي بيطلعولنا الافتكاسات دي غير مؤمنين .. يعني لا يرى إن هناك إله خالق .. ممكن يقولك فيه طبيعة أم .. أو الجايا .. لكن رب؟؟ لا !

ثانياً .. لو فيه آخرة لعوالم متوازية .. ليه تكون في نفس توقيت يوم القيامة معانا؟؟ ماكل واحد من (انا) الآخرين يبقاله عُمر .. ماهو فيه (أنا) تعيس و فقير .. و في عالم تاني .. فيه (أنا) تاني غني .. و في عالم تالت .. فيه أنا (ملك) -حلوة ملك دي :closedeyes:- يعني ازاي انا الفقير .. يعيش زي أنا الغني .. أكيد أنا الفقير هاعيش غير انا الغني .. غير أنا الملك ! .. و ممكن يكون فيه أنا معاق أو مبتور .. و فيه أنا تاني عنده تخلف عقلي ! .. و فيه أنا خامس عنده ذرية بتدعوا له .. و أنا سادس عقيم لا ينجب .. و أنا سابع مات و هو صغير .. و أنا ثامن مات و هو عنده 120 سنة !

كيف يتساوى كل هذا في النهاية ! .. يعني كيف يكون كل هؤلاء أنا؟؟ و كيف أعاقب أو أثاب بعدة أشكال؟؟ يعني أنا الشرير أو أنا الملحد لازم يخش النار مثلاً لأنه كافر ! .. لكن أنا في عالم تاني مت و أنا عندي 12 سنة .. يبقى أيه علاقة أنا هناك بأنا هنا؟؟

ثالثاً .. لو أن الآخرة فيها عوالم متوازية .. يعني فيه بنفس عدد العوالم دي ملائكة .. و بنفس العدد جبريل .. و بنفس العدد إسرافيل .. و بنفس العدد ملائكة للموت .. و بنفس المنطق العجيب .. مثلها جنات .. و مثلها جحيم !! و هذا لم يرد في أي مرجع ديني في أي عصر من العصور .. فكيف أفترض صحة كلام لا يمكن تصديقه ! ببساطة لإنه لم يذكر في مرجعي الديني .. الذي لم يترك لي شيئاً إلا و فسره!

كأن يأتيني شخص اليوم في القرن الحادي و العشرين و يقول لي .. ما رأيك لو علمت إن هناك نظرية تؤكد إن الدنيا عبارة عن سطح طاف فوق الماء .. و إن الفضاء الخارجي ما هو إلا وهم ؟؟ هل يعقل أن افترض معه صحة هذه النظرية ؟؟ بالطبع كل من يقرأ كلامي سيرفض الإفتراض أصلاً لأنه غير منطقي بعد العلم و الاكتشافات و خلافه ..

أخي الكريم .. الجدار ..

هذه النظرية أو الفرضية خيالية لا يمكن تصورها .. ببساطة كما قلت لعدم منطقيتها .. و لكنها مادة دسمة لأفام الخيال العلمي ..

أما ما كنت تتكلم عنه من نظرية الإنتقال الآني أو التفتيت الموجي أو غير ذلك من علوم .. فهذا يمكن تطبيقه لو توافرت النظريات الفيزيائية السليمة مع المعدات التطبيقية السليمة و المعمل .. و فوق كل ذلك عالم .. أظنها ممكنة .. حتى لو كانت اليوم ضرب من المستحيل ..

هذا ولك كل التحية و الاحترام

[hanzalah]

أتصور أن التحليل الديني لفكرة الفيلم يخرج بالنقاش عن الهدف منه

أتفهم دوافع الفاضل "سهل جدا" ولكني لا أميل الى تفسير ديني للـ " خيال "

الخيال يظل مجرد خيال .. لا قيود فيه بالمره .. فهو مجرد خيال

شيء مبدع أن نتخيل أن هناك عوالم لم نراها

دافنشي نفسه كان مبدع عندما تخيل .. تخيل عوالم لم يراها

واختراعات لم تشاهد عينه مقدمات ولو بسيطة عليها

ولكنه كان يراها رأي العين ..

وهذا فارق جوهري بين الفنان المبدع والانسان العادي

المبدع يرى الاشياء على غير ما نراها نحن

بعيون خياله رسم لنا دافنشي اسكتش فريد من نوعه عن الطائرات في وقت لم يشاهد فيه الناس سياره حتى ..

الخيال المبدع هو قاطرة الحضارة

تخيل كيف تكون حياتنا لو لم يصر الاخوان اوليفر و ويلبر رايت على حلم الطيران !!

إيمانهم بالحلم و الخيال .. ثم العمل الدؤوب والتجربة .. قادهم للطيران فعلا

انظر لمتعة الصغير والكبير وهو يعاين لحياة الديناصورات على الارض من مجرد هيكل عظمي هنا وهناك بسبب خيال مبدعين في السينما

خيال ابي العلاء - وهو ضرير - انتج لنا رائعته الأدبية الخالدة (رسالة الغفران)

إذن الخيال ليس له مرجعية دينية .. لأنه خيال

ولكن ..

نحيل الافكار على الدين ومقياس الشرع عندما يحاول البعض تحويل الهرطقة الى مباديء يؤسس عليها نظريات فاسدة ثم يدعو لها ويحشد الاتباع

هنا نقول له : توقف .. انت على خطأ واضح وتدعو الناس لاعتناقه .. واليك الدليل ..

فإن لم يلتزم بالحجة والبرهان

فبعدها تأتي قوة القانون والجبر

...........................

الفاضلة مغتربة

الخيال العلمي ليس له حدود

والقصص والافلام عن هذا المجال لا تنتهي ..

كنت قد شاهدت أفلام اجنبيه كثيره من هذا القبيل قديماً ..

ولكني مع الاسف لا تحضرني الاسماء ..

فكرة الفيلم جميلة ..

وكما يقول الاستاذ ايمن يكفي أن بطلته جوينث بالترو ( كم كانت مبدعه في شكسبير عاشقاً - انتاج 98)

http://www.imdb.com/media/rm1108450816/tt0138097

كنت قد شاهدت فيلما عن طغيان الحضارة المادية لدرجة أن الناس تتحول الى حديد وسيليكون بدون مشاعر

ويهرب بطل الفيلم من زوجته بعد ان يمر بحادث يجعله آدمي من جديد

ثم يلجأ الى جماعه تعيش في الغابات

يطاردها الحكم و الامن بكل شراسة سعياً لحرق أي كتاب !!

الكتاب ممنوع

الكتاب من المحرمات

اقتناء كتاب جريمة تستوجب القتل بتهمه الرده .. !!

يقوم الاجداد هناك وكبار السن

بصبر شديد

بتحفيظ الاحفاد روائع ما كتب في الحضارة الانسانية منالاداب و العلوم !!!

فكرة لم تخطر لي على بال ..!!!

كيف لو صارت الكتب ممنوعات !! كل أنواع الكتب وليست التي يصادرها رجال الجمارك في مطارات العرب !!

فكرة فيلم أخرى كانت تتحدث عن وجود نسخة اخرى من حياتنا في الجانب الآخر من الشمس

http://movies.yahoo.com/movie/1800084076/info

عنوان الفيلم هو :

رحلة الى الجانب الآخر البعيد من الشمس - انتاج 69 !!!!

نبذه عن الفيلم تقول :

When scientists a hundred years in the future discover a "duplicate" Earth on the other side of the sun, they are determined to find out what this new world is like, and set up an expedition to reach the new planet

تم تعديل 24 مايو 2009 بواسطة hanzalah

[الجدار]

أخي الفاضل .. الجدار ..

على فكرة أنا متابع لآراءك في المنتدى .. و معجب جداً بأسلوبك ..

........................

أما ما كنت تتكلم عنه من نظرية الإنتقال الآني أو التفتيت الموجي أو غير ذلك من علوم .. فهذا يمكن تطبيقه لو توافرت النظريات الفيزيائية السليمة مع المعدات التطبيقية السليمة و المعمل .. و فوق كل ذلك عالم .. أظنها ممكنة .. حتى لو كانت اليوم ضرب من المستحيل ..

هذا ولك كل التحية و الاحترام

أخي العزيز mffaswan

أحييك على كلمات الإطراء التي لا أستحقها

لم أقصد ياصديقي العزيز أن نستغنى عن الدين -حاشا لله -بل كنت أفضل ان نستمر في الموضوع حتى نصل لشيء مرضي

(قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ)

جميعنا مؤمنين بالله وهذا لا شك به

ولكن لماذا نخرج المواضيع ومسارها للتطرق لأمور الدين والعقيدة والتي لم تُمَس بأي سوء

ولا يجرؤ أحد منا أن يفعل

ما كنت أريد أن أقوله انه لا يجب علينا أن نجمح العقل ونحبسة ما دام لم يخالف الشرع

نفكر ونصدق نظريات ونتخيل ما يحلو لنا طالما كان بعيداً عن الشرك

أخي العزيز انا متفق تماماً معك أن كتابنا هذا (القرآن الكريم) هو معجزة في حد ذاته وقد حوى بداخلة من الأعاجيب ما أكتشفناه ومالم نكتشفه بعد

أخي العزيز إليك هذه الآية ولنتفكر فيها سوياً

(اللّهُ الّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الأرْضِ مِثْلَهُنّ)

أي أن هناك سبع أراضي أليس كذلك؟؟

أين هؤلاء الأراضي ؟؟

ألا يثبت ذلك ما نتكلم عنه؟

دعك من هذه الآية

كلنا نعلم قصة يأجوج ومأجوج

لقد أصبحت الآن الأرض مكشوفة للعالم كله ويمكن أن ترى اي جزء منها بواسطة الأقمار الصناعية

ومن المعلوم أن يأجوج ومأجوج موجودين منذ فترة كبيرة

قلي بالله عليك اين مكانهم ؟؟

ومن أين سيخرجوا؟

طبعاً هذا كلام لا يوجد لدي أي دليل على صحته ولكن أترك لخيالي العنان طالما لم يخالف ديني

وقد ذكرت يا أخي ان واضعي هذه النظريات ملحدين

فأسمحلي أضع لك بعض من أقوالهم حتى لا نفتري على أحد

اينشتين (إن الإيمان بوجود خالق للكون هو بمثابة القوة الدافعة والمحركة للبحث العلمي)

ماكس بلانك (إن أي عالم حقيقي في جميع فروع العلم لا يمكنه التغاضي عن الإيمان بوجود خالق للكون)

وقالوا عن إسحق نيوتن " لا يوجد رجل في إنجلترا يقرأ الكتاب المقدس بحذر أكثر منه ، و لم يدرسها أحد أكثر منه ، كما يظهر من أعماله المطبوعة."

د مصطفى مشرفة (اعمل وإخوانك للإسلام.. لله)

أعتقد ان هذا ليس بكلام إلحادي

كلام الحساب والعقاب سيحاسب كل فرد بعمله فقط فأنت غير شبيهك في العالم الأخر

وأفعالك هي نتاج بيئتك التي وجدت انت فيها كما ان افعاله هي ناتجه عن البيئة التي وجد هو فيها

وسيحاسب كل على عمله

(وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)

(وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْداً)

الإله واحد سبحانه والملائكة واحدة وكل منا له قصة في عالمه الذي سيحاسبه الله عليها اذا جاز لنا قول هذا

وفي النهاية أحب أختم بالآية دي

(وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)

لك مني كل التقدير

وأحييك على أسلوبك المهذب في الحوار

تم تعديل 24 مايو 2009 بواسطة الجدار

[mffaswan]

الأخ الكريم .. الجدار ..

أشكرك على ردك الطيب ..

بعد قراءة متمعنة لردك .. نحن متفقين حول فكرة إن الخيال هو منبع الاختراع .. يعني لو الناس بطلت تخيل أو لو الناس مش بتتخيل .. يبقى ماكنش ممكن أبداً إننا نوصل للعلم اللي وصلتله البشرية ..

و بالتأكيد أنا لم أعني من كلامي إني فهمت إنك تطالب بإبعاد الدين عن الدنيا .. و لكن ما قصدته إن في كل الأمور .. حتى الخيالات .. يجب أن نلتزم بالمنظور الديني .. و ردك اللاحق أكد هذا المفهوم ..

أما بخصوص مسألة الأراضي السبع .. فعلمها عند الله .. و ربما يتوصل الإنسان في يوم للعلم الذي يمكنه من الاستطشاف و المعرفة ..

و بخصوص قوم يأجوج و مأجوج .. فلماذا نفترض إنهم يعيشون فوق سطح الأرض .. ألم يبن عليهم ذو القرنين سداً منيعاً .. و هم القوم الأشداء و الأقوياء .. ربما قد طمست الرمال أو الصخور هذا المكان الذي يعيشون فيه .. فتواروا عن الرؤية ..

و شبيه لهذا الموضوع .. هو المسيخ الدجال .. فهو حي .. و لهذا يشار إليه في الأحاديث .. بخروج المسيخ .. و ليس ولادته أو نزوله من السماء ..

هناك بعض الأمور التي قد يكون الحديث فيها خيالي .. و لكنه في صميم الدين .. و من الثوابت .. الملائكة .. قد قص الغرب عنهم القصص و تخيلوا عنهم .. و سادت الخيالات .. و زالت الحقائق ..

هناك فيلم قام ببطولته الممثل .. كيانو ريفيز .. أسمه قنسطنطين .. من انتاج عام 2005 .. في هذا الفيلم نرى جبريل و ابليس .. و نرى الجحيم .. مجرد خيالات .. و لكنها سقيمة .. فهل يعقل أن يتحالف ابليس مع جبريل !! (أستغفر الله العظيم)

الخيال لا حدود له إلا الدين .. فالدين يكبح جماح الخيالات المريضة التي تسري بالانسان إما إلى الكفر أو إلى الجنون .. كأسئلة الوجود و كيفية الخلق و كنه الملائكة .. و ما إلى ذلك من أمور تمس العقيدة بشكل مباشر ..

و تعال أخي الحبيب ننظر لمسألة التناسخ و التوازي و ما إلى ذلك .. ألا ترى معي إن هذه الأمور قد تذبذب بعض ضعاف الدين (ولا أقول ضعاف الإيمان) فيسرح خيالهم في ما قد يشطح بأفكارهم ..

أما بخصوص علماء الغرب .. فاعلم أخي الحبيب إن 99% من العلماء .. و 80% من المواطنين العاديين (إن لم يكن أكثر) لا يؤمن بالله .. و من يؤمن منهم بالله .. فإن المؤسسة العلمية تضطهده بحيث لا يقوم بالتدريس خوفاُ من أن ينقل هذا الفكر إلى الطلاب ..

و كثيراً ما سمعت عن أمريكان و أوربيين لا يفصحون عن إيمانهم بوجود خالق .. خاصة بعد فترة الخمسينيات و إلى يومنا هذا .. حيث يظنون إن وجود خالق لهذا الكون هي فكرة غير صحيحة تدل على سذاجة صاحبه ..

تحياتي و تقديري لشخصك الكريم

تم تعديل 24 مايو 2009 بواسطة mffaswan

[السويفي]

السلام عليكم:

انا شفت الفليمين وعجبتني فكرتهم جدا ..........

اما عن الخيال ......

فلقد كنت اعتقد في السابق ان العالم كله مسخر لي انا....

واني عندما ألتفت يصبح ما خلفي فراغ الي ان اقرر ان انظر للخلف ...حينها يبدأ كل شئ بالقبام بدوره

كان هذا الاعتقاد يشمل كل شئ اهلي اصدقائي الاشجار الشمس والقمر

مكنش الناس بتستريح الا لما انام شويه ....ولما اصحي كل حاجه تصحي

ايه رأي الاعضاء اللي اساسا هما مش موجودين ولما مبكنش انا موجود المنتدى ده مبيكنش موجود :blink: jdw::

بالطبع هذا الاعتقاد الطفولي يحمل في معناه استهزاء بالدين واحتقار للغير ولكنه لا يتعدي الخيال ولا يؤثر في الواقع