اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما هو الوطن الذى تنتمى اليه ؟


ssmaly

Recommended Posts

مصر هى امنا الحقيقيه التى انجبتنا اما اى وطن اخر لن يعدو اكثر عن ام بالتبنى

لا يستطيع احد من البشر ان يحب امه البديله اكثر من امه الطبيعيه

و من قال غير ذلك حتما سيكون بيناقض نفسه

دمتم بخير

::وممكن نقول برضو الام اللى بتربى مش اللى بتخلف :roseop:

و برضه ممكن نقول يا مربى غير ولدك يا زارع فى غير ارضك

بما اننا قلبناها امثال :o :o :o

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

مصر هى امنا الحقيقيه التى انجبتنا اما اى وطن اخر لن يعدو اكثر عن ام بالتبنى

لا يستطيع احد من البشر ان يحب امه البديله اكثر من امه الطبيعيه

و من قال غير ذلك حتما سيكون بيناقض نفسه

دمتم بخير

::وممكن نقول برضو الام اللى بتربى مش اللى بتخلف :roseop:

طيب ما احنا اتربينا واتعلمنا فى مصر مش فى حتة تانية يبقى امنا برضه مصر :sad:

رابط هذا التعليق
شارك

مصر هى امنا الحقيقيه التى انجبتنا اما اى وطن اخر لن يعدو اكثر عن ام بالتبنى

لا يستطيع احد من البشر ان يحب امه البديله اكثر من امه الطبيعيه

و من قال غير ذلك حتما سيكون بيناقض نفسه

دمتم بخير

::وممكن نقول برضو الام اللى بتربى مش اللى بتخلف :lol:

طيب ما احنا اتربينا واتعلمنا فى مصر مش فى حتة تانية يبقى امنا برضه مصر :roseop:

افهم كدة ان لو اولادك اتولادو واتربو واتعلمو مثلا فى امريكا

تبقى امريكا امهم ووطنهم rs:

--------------------------------------------------------------------------------

كرتونة البيض فيها سم قاتل

عموماً.. تعددت كراتين البيض والنتيجة واحدة

لا حركة..

لا كلمة..

لا نفس..

رابط هذا التعليق
شارك

مصر هى امنا الحقيقيه التى انجبتنا اما اى وطن اخر لن يعدو اكثر عن ام بالتبنى

لا يستطيع احد من البشر ان يحب امه البديله اكثر من امه الطبيعيه

و من قال غير ذلك حتما سيكون بيناقض نفسه

دمتم بخير

::وممكن نقول برضو الام اللى بتربى مش اللى بتخلف rs:

طيب ما احنا اتربينا واتعلمنا فى مصر مش فى حتة تانية يبقى امنا برضه مصر rs:

افهم كدة ان لو اولادك اتولادو واتربو واتعلمو مثلا فى امريكا

تبقى امريكا امهم ووطنهم rs:

ممكن جدا فى حالة إذا ماتربوا على هذا

ولن يربيهم على هذا إلا أب وأم يريدان لهم أن ينشأوا على نسيان أصلهم وجذورهم .. وقد يكون للأب والأم أسبابهما الوجيهة لرغبتهما فى هذه التنشئة لأولادهما .. وقد يتعلم الأبناء من أقرانهم الأمريكان أن يحبوا أمريكا كما يريدون ، ولكن من المؤكد أنهم سيتعلمون منهم أيضا أن يحترموا الأعراق الأخرى .. وسيتعلمون فى مدارسهم أن كراهية الغير - لأنه من أصول أخرى - لابأس بها ، فهذا يندرج تحت بند حرية الرأى وحرية العقيدة ، ولكنهم سيتعلمون فى نفس الوقت فى تلك المدارس أن التعبير عن تلك الكراهية ممنوع بنص الدستور والقانون (وهذا شأن الأقوام المتحضرة .. حرية التعبير عندهم لها ضوابط) .. وحتما سيتعلمون أن إظهار تلك الكراهية بألفاظ أو أفعال فيها إهانة لمن يكرهونهم - لو كانت الكراهية موجودة - قد يكلفهم الكثير .. وأن كلمة تخرج من أفواههم قد تكلفهم الملايين .. كان لى زميل قديم إضطرت الشركة أن تدفع له مليون دولار Out Of Court Settlement بعد أن رفع قضية على الشركة يطالب بالتعويض لأنه رأى أن استغناء الشركة عنه كان بسبب أصله الهندى

معايرة الغير بأصولهم أو إساءة معاملتهم بسبب تلك الأصول من الكبائر عند الأمريكان والكنديين وباقى العالم المتحضر .. والغريب أن الغالبية العظمى من شعوب تلك الدول المستقبلة للمهاجرين قد جاءوها من دول غير متحضرة .. منهم من اندمج فى المجتمع المتحضر ولم ينس أصله وجذوره ، ومنهم من اندمج ونسى أصله وجذوره وصار أمريكيا أو كنديا .. ومنهم المتأمرك أو المتكنِّد الحائر بين أصله وفصله وحاله وماله ، وهذا هو من يستحق الشفقة إلى أن يرسى على بر

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

زعموا أنه كان فى قديم الزمان وسالف العصر والآوان حكيم يعيش فى بلدة عم فيها الفساد واستبد بأهلها الفقر والمسبغة والحرمان ، وانتشرت بها الأمراض والأوبئة ، وشاع فيها الجهل والتواكل والضعف ، وتلفت الحكيم حوله لعله يجد من أهل البلدة فئة صالحة تعينه على أن ينقذ الوطن مما تردى فيه ويصلح حاله ويقيل عثرته ، ولكنه لم يجد سوى الأعراض من القوى والتخاذل من الضعيف .. ووجد سوس الفساد قد نخر فيهم جميعا .. فما ترك أذنا تصغى أو ذهنا يعى .

تلفت الى الحكام ، فاذا بهم فى شغل عن مصالح وطنهم بالعراك على حكمه والتسابق الى امتطاء صهوته ، والتدافع الى جنى ثمار سلطانه ، فلا يكادون يتربعون على دست الحكم حتى يذل الحرص أعناقهم ويغشى أبصارهم ويصم آذانهم ويضعف ذاكرتهم .. فهم لا يبصرون ما كانوا يبصرونه ، ولا يسمعون ما كانوا يقولونه .. واذا بجهودهم قد تركزت فى التشبث بأعناق الحكم والالتصاق بصهوته .

مختلفون والهدف واحد .. مقتتلون والأمانى مشتركة .. يتهم كل منهم الآخر بما هو فيه ، ويعيب كل منهم على صاحبه ما سبق أن أتاه .

يعلنون ما لا يبطنون .. ويقولون ما لا يفعلون .. يدعون التسابق الى مصلحة البلد وهم الى مصالحهم أسبق .. ويدعون الحرص على انقاذ الفقير والعامل والفلاح وهم على ثراوتهم أحرص .

يطالبون بالحرية .. اذا ما أفادتهم الحرية .. ويقتلونها اذا ما كشفت عن سوءاتهم .

أداتهم اللسان .. وانتاجهم الكلام .. قديرون بلسانهم على احقاق الباطل وابطال الحق .. يدعون لأمر ، وبلا خجل ولا أستحياء يدعون لنقيضه .

وتلفت الى العلماء و رجال الدين .. فاذا بهم اتباع جبناء أشبه بشرأبة الخرج .. سائرون فى مواكب الحكام .. محرقين البخور تحت أقدامهم .. فهم موظفون ميرى .. يحرصون على عيشهم أكثر من حرصهم على الدين .. قانعين راضين .. لا يثورون الا بأمر الحكام ، ولا يغضبون الا بأشارة منهم ، ولا يميزون بين الرذيلة والفضيلة الا بأعينهم .. فهم أسبق لنيل رضاء الحكام من نيل رضاء الله .

وتلفت الى الشباب فاذا به رفيع مخنث .. قليل الصلابة ضعيف الاحتمال ، لا صبر له على المكاره ولا جلد على المشاق .

والى الكتاب فاذا بهم أنانيون نفعيون منافقون .. لايحركون أقلامهم الا للاستجداء .. استجداء الحكام أو الجماهير .

والى الشعب فاذا به متخاذل متكاسل مغرق فى القذارة .. قذارة الخلق والجسد والثياب والدار .

وهكذا لم يجد الحكيم من حوله معينا .. بل كان الكل عونا فى الانهيار والتدهور وحليفا للعدو المثلث " الفقر والمرض والجهل "

وفى ذات يوم روع الناس بالحكيم يعدو فى الطرقات باكيا مولولا وقد شق ثيابه ، ولطم خديه ، وأخذ يصيح مستنجدا :

- آه .. آه .. الى الى النجدة النجدة المعونة المعونة .. الغوث الغوث .

وأقبل الناس عليه يسألونه فى فزع وارتياع :

- ماذا بك ؟ ماذا أصابك ؟ قل .. أنطق .

واستمر الرجل فى عويله وبكائه حتى تكاكأت عليه البلدة وهو ممعن فى الصراخ والنواح ، وأخيرا نجحوا فى تهدئته .. وأخذوا يسألونه فى الحاح :

- قل لنا ماذا بك ؟ ماذا حدث أيها الشيخ العادل الحكيم ؟

- انه يموت .. انه يحتضر .. أدركوه ، أغيثوه .

- من هو ؟ من تعنى ؟

- الوطن ! الوطن يحتضر ..انه يلفظ آخر أنفاسه ... ان لم تنجدوه فعليه العفاء !!

وضج القوم بالضحك .. وهتفوا ساخرين :

- لقد جن الشيخ !

ثم صاحوا :

- عد الى بيتك واياك أن تقلقنا بمثل هذه الخزعبلات . أى وطن هذا الذى يحتضر ؟ أكل هذا الصراخ والبكاء لأجل هذه الأكذوبة .. والله لو عدت لمثلها أيها المخرف لجلدناك على سور البلدة .

وعاد الشيخ الى بيته باكيا حزينا وهو ما زال يصيح :

- آه .. آه .. الوطن يموت .. الوطن يحتضر ، أما من منجد ؟ ألا من مغيث ؟

و تفرق أهل البلدة وعاد كل منهم الى عمله وهم يتندرون بالحادثة ويروون خبر جنون حكيم البلدة .

وفى اليوم التالى فوجىء القوم بالحكيم يعدو فى الطرقات مرة أخرى .. وقد اشتد بكاؤه وعلا نواحه وأخذ يصيح بصوت ملؤه الحزن والأسى :

- آه .. واحسرتاه .. واضيعتاه .. لقد مات الوطن ! لقد قتل شر قتلة .. واغتيل شر اغتيال .. أمسكوا القاتل . اقبضوا عليه

لا تدعوه يفلت .. لابد من عقابه .. لقد قتل الوطن .. ولابد من الثأر له .. أمسكوا القاتل .. آه .. آه

دعوه يذهب لدفنه ولا تعطلوه .. قل لنا : متى ستدفن الوطن حتى نسير فى جنازته ؟ وفى أى قبر ؟

وصاح الحكيم :

- ليس المهم دفنه .. المهم هو أن نقبض على القاتل .. أجل .. لابد من البحث عنه والعثور عليه وشنقه فى ساحة البلدة

وهكذا انطلق الرجل فى البلدة يهيم على وجهه باحثا عن قاتل الوطن .. واعتاد الناس أن يبصروه فى كل يوم فى الطرقات وهو يصيح :

- القاتل الشرير .. سأقبض عليه .. لن يفلت منى .. سأنتقم للوطن .. سأردى القاتل وأمثل به وأعذبه عذابا لم يعذبه أحد

ومضت بضعة أيام دون أن يبصر أحد من الناس للحكيم وجها ولم يعد يراه أحد يهيم فى الطرقات .. وأخذ الناس يتساءلون عن مصيره .. فمن قائل أنه هجر البلد .. زمن قائل أنه قد مات .. حتى فوجىء الناس به ذات يوم وقد أقبل يعدو فى الطرقات وهو يثب فرحا ويرقص طربا ويصفق بيديه صائحا :

- أيها الناس أبشروا .. لقد وجدته .. لقد عثرت عليه .. القاتل الشرير .. لقد أمسكت بتلابيبه وضيقت عليه الخناق ولم أمكنه من الفرار .

وبضربة واحدة انتقمت للوطن شر انتقام . لقد ثأرت لكم منه وقتلته شر قتلة .. لم أتوان عن ذلك لحظة واحدة خشية أن يتمكن من الفرار ويعاود فعلته .. انه مغامر شرير لا خلق له ولا كرامة ..انه مجرم سافل كذاب محتال .

واستمر القوم فى ضحكهم على الشيخ حتى صاح بهم رجل :

- من يدرى ! قد يكون الشيخ المجنون قتل انسانا كما يقول .. وقد يكون القتيل راح ضحية جنونه .

وأجابه آخر :

- لا تخف .. إن الرجل واهم .. إنه لا يجسر على قتل نملة .

وصاح الرجل مؤكدا :

- بل قتلته شر قتلة .. وليس أسهل على من أن أثبت لكم ذلك .. لقد قتلته ووضعت جثته فى تابوت داخل البيت .. ويستطيع أى انسان منكم أن يأتى بنفسه ليشاهد قاتل الوطن قبل أن أواريه التراب .. انه عدوكم جميعا ولا بد لكم أن تمتعوا أبصاركم بمشاهدة جثته مسجاة فى النعش .. هيا يا قوم ولاتترددوا .

وسرى الخبر فى البلدة سريان البرق .. وبلغ من بها من حكام وأهل علم ودين .. وعرف كل منهم أن الشيخ قد قتل قاتل الوطن وأنه وضعه فى تابوت فى بيته وأنه على استعدادلأن يريه لكل من يريد رؤيته .

وثار فى نفوس القوم حب الاستطلاع وصمم كل منهم على أن يرى جثة قاتل الوطن .. وبين عشية وضحاها كان أهل البلدة صغيرها وكبيرها وقفوا بباب الرجل يتزاحمون على رؤية القتيل القاتل .

ووقف الحكيم يصيح بهم :

- مهلا .. مهلا ما هذا التزاحم والضجيج ؟ قفوا صفوفا متراصة بعضكم وراء البعض .. سأريه لكم واحدا واحدا .. لن يحرم من رؤيته أحد .. ولكن لابد من النظام حتى تستطيعوا رؤيته كلكم .. أجل .. قفوا هكذا صفا واحدا ..لقد وضعت الجثة فى النعش داخل هذه الحجرة وعليكم أن تدخلوا بنظام واحدا وراء الآخر .. وتلقوا على القتيل نظرة وهو راقد فى نعشه ثم تخرجون من باب الحجرة الآخر وتذهبون فى سبيلكم فاهمون ؟

صاح القوم : أجل .. أجل ..

وبدأ الطابور فى التحرك .. ودلف القوم الى الحجرة واحدا بعد الآخر .. ولم تمض لحظة واحدة حتى أخذوا يظهرون من الباب الآخر خارجين من الحجرة بعد مرورهم بالنعش .

ونظر الناس المتراصون خارج الحجرة والذين لم يأت دورهم للدخول الى وجوه الخارجين الدين رأوا القتيل فأدهشهم ما علاها من وجوم واطراق وحزن واسف ، و أدهشهم قطرات العرق التى تتصبب منها ، وحاول بعضهم أن يسألهم عما رأوه وكيف وجدوا القتيل ومن هو ؟ ولكنهم لم ينبسوا ببنت شفة فقد كانوا ذاهلين عما حولهم شاردى الأذهان زائغى الأبصار يتعثرون فى مشيتهم وقد استغرقوا فى الصمت وبدا عليهم سيما خجل شديد .

وهكذا استمر الناس يخرجون من الحجرة وقد علت سيماهم علامات الحزن والأسى والأسف وكسا وجهوهم ذلك المظهر العجيب الذاهل الشارد .

وأخيرا مروا جميعهم بالنعش ولم يبق فى البلدة كبير ولا صغير الا وأبصر القتيل .. وخرجوا جميعا لا ينبسون ببنت شفة ولا يجسر أحدهم على أن ينظر فى وجه الآخر .

ومرت الأيام فإذا بالأعجوبة تحدث ، واذا بالوطن الميت يحيا ، واذا بالحكام يتحدون ويزهدون فى مظاهر الحكم وينسون المصالح الشخصية ويخلصون فى تصرفاتهم ويهدفون الى منفعة الوطن .. وإذا الأغنياء يعطون الفقير ماله والمظلوم حقه .

واذا برجال الدين يتخلفون عن ركاب الحكم ويتعالون بانفسهم ويتسامون فى تصرفاتهم ويعملون لوجه الله والدين والأخلاق لا لوجه الوظيفة وأكل العيش .

واذا الشباب الفاسد ينصلح ويرعوى ويشتد عوده ويصلب ويسير فى طريقه مؤديا عمله مخلصا لوطنه .

واذا الكتاب يصبحون غير مغرضين ولا أنانيين ويكتبون بما توحيه اليهم شجاعتهم ورأيهم دون أن يستجدوا أحدا .

واذا الشعب المتكاسل المتخاذل ينهض ويشتد وتزول من نفسه ومن جسده ومن ثيابه ومن داره القذارة التى لصقت به حتى أضحت شيئا منه .

واذا الركب كله يسير فى هدوء وسلام واطمئنان ... واذا بخيرات البلدة تكفى أهلها جميعا وتغمرهم بالهناء والنعيم .

وساد الصمت .. ورأيت صاحبى ينظر إلى فى دهشة ويقول متسائلا :

-ولكن كيف حدث هذا ؟ ماذا رأى الناس فى التابوت حتى غيروا ما بنفوسهم ؟

-لاشىء .. لا شىء ابدا .. لقد كان التابوت فارغا .. كل ما فعله الرجل هو انه ألصق بقاعه مرآة .. فكلما أطل فيه انسان أبصر فيه صورته .

وعرف أنه قاتل الوطن .. وأنه بالجزء الذى يقوم به من الفساد فى حدود عمله قد قتل الوطن ، وأن الوطن لا يموت الا اذا تعاون بنوه كلهم على قتله .. كل بما يعمل من شر مهما ضؤل . فهو مسمار فى نعش الوطن .

وأطرق صاحبى برأسه مفكرا ثم قال بعد برهة :

-من يرزقنا بحكيم مثل هذا يرينا قاتل وطنه ؟

-لا فائدة .

-لم ؟!

سيطل كل منا فى النعش ويخرج رافع الرأس .. فاذا ما سألوه عمن رأى .. ادعى أنه أبصر صورة غيره ..

نحن قوم متبجحون مدعون .. لا نخجل ولا نستحى .

النص الاصلى

http://www.syrianstory.com/amis-4-44.htm

عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم

رابط هذا التعليق
شارك

بلا حدود مع الدكتور احمد عكاشه

في الدقيقه السادسه و النصف من البرنامج قال الدكتور عكاشه بدون المأكل و المشرب و المسكن لا ينتمي الانسان لشيء

الفقر في الوطن غربه

رابط هذا التعليق
شارك

-لا فائدة .

-لم ؟!

سيطل كل منا فى النعش ويخرج رافع الرأس .. فاذا ما سألوه عمن رأى .. ادعى أنه أبصر صورة غيره ..

نحن قوم متبجحون مدعون .. لا نخجل ولا نستحى .

و بعدين ...... ايه اخر التشاؤم ده :blush2:

الخير فى و فى امتى الى ان تقوم الساعة......... مش كده و لا ايه :roseop::roseop: ::

تم تعديل بواسطة newcomer
رابط هذا التعليق
شارك

كانوا زمان بيحكوا ......ان عدو اى بلد بيبعت ناس تقول حكايات و اشاعات

علشان تدمر الروح المعنوية للناس فيها

و تفقدهم الثقة فى نفسهم و فى بعضهم

و ما تخليهموش شايفيين غير سواد

الحقيقة ..... احنا عاملين الحكاية دى فى نفسنا على اكمل وجهه

من غير ماحد يدفع لنا مليم

محدش فينا مقصر فى النقطة دى ...... الشهادة لله

بداية بالاعلام و الفضائيات و انتهاء بجنرالات القهاوى

و مرورا بناس معندهاش مشاكل حقيقية فى البلد

لكن كله بيغنى نفس الاغنية........ مافيششششششش فايدة

كلنا كلنا على قلب رجل واحد ؟؟؟........ حاجة تستحق الدراسة فعلا

( الا ما رحم ربى ..... طبعا )

يا جماعة...... لو فكرنا فى الكلام ده و ازاى بيدمر نفسية الشباب الصغير.....

و بيجيب لنا كلنا الاكتئاب.....

اكيد هاناخد موقف تانى خالص

عموما...... تفائلوا بالخير تجدوه

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ..

ما هو الوطن الذي تنتمي اليه؟

سؤال جميل لو طرحته على أي جنسيه فسوف تسمع من الافكار والاجابات ما يمكن ان تقتنع به .. ولكن على حد علمي هناك جنسيه واحده لا يمكن بأي شكل من الاشكال ان تنتمي لغير موطنها الاصل .. حاولوا كثيراً وفشلوا .. جاهدوا في إقناع انفسهم بالانتماء الى وطن بديل وخابوا .. منوا انفسهم بأنه يمكن ان يكون هناك خيار اخر .. ولكن لم يكن لهم امل في خيار او جزر او اي خضراوات اخرى ..

طبعا عرفتوا انا بتكلم على مين ...!!

تحيا جمهورية مصر العربيه

تم تعديل بواسطة مسالم
رابط هذا التعليق
شارك

مصر هى امنا الحقيقيه التى انجبتنا اما اى وطن اخر لن يعدو اكثر عن ام بالتبنى

لا يستطيع احد من البشر ان يحب امه البديله اكثر من امه الطبيعيه

و من قال غير ذلك حتما سيكون بيناقض نفسه

دمتم بخير

::وممكن نقول برضو الام اللى بتربى مش اللى بتخلف :blush2:

طيب ما احنا اتربينا واتعلمنا فى مصر مش فى حتة تانية يبقى امنا برضه مصر :roseop:

افهم كدة ان لو اولادك اتولادو واتربو واتعلمو مثلا فى امريكا

تبقى امريكا امهم ووطنهم :roseop:

مش هيحصل عمرى ما اعلم ولا اربى ولادى فى دولة مش مسلمة :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

مش هيحصل عمرى ما اعلم ولا اربى ولادى فى دولة مش مسلمة :roseop:

باحترم رأى حضرتك جدا

و ماحبش يكون ليه و لا لولادى وطن تانى يحبوه اكتر من مصر

لكن انا باعرف ناس كتير ربوا ولادهم فى بلاد مش عربية مش مسلمة

و الولاد ما شاء الله تبارك الله ..... يفرحوا

انا شفت فى بلاد عربية مسلمة حاجات...... غريبة !!!!

باعتقد دايما ان الدين و الوطنية 90 % من الاب و الام

حتى لو هايربوا ولادهم فى بلاد الواق واق

ملحوظة :عاجبنى اسم حضرتك

I love Egypt too.

رابط هذا التعليق
شارك

## الوطن ليس حدود جغرافيه و حفنه تراب

### الوطن =قطعه من الارض + مجموعه من البشر من بينهم اهلي الذي انا احبهم واصحابي الذين كبرت معهم+ قوانين تحكم بين هؤلاء البشر+ عادات تجمعهم في الماكل والمشرب والملبس<<<<<<<<<<< امان +كرامه حق لا يضيع +تحقيق ذات+عدل +مساواه+حريه+سعاده<<<< هذه الثمره تجعلنا نموت من اجله اذا قامت حرب ونغضب له اذا لسن عليه احد

# هذه المعادله اذا اختلت هاجر بعض الناس وخان بعض الناس ومن لم يستطيع السفر حبس بداخله فكان سجنه الاكبر

# فلا يوجد وطن بلا ارض ولا يوجد وطن بلا اهل واصدقاء ولا يوجد وطن اذا كسرت القوانين التي اتفقنا ان نحتكم اليها

# ولا اعتقد ان من بالخليج او هاجر للغرب او من داخل مصر حاليا يشعر ان قطعه الارض التي يمشي عليها هي وطن الا اذا كان ما يرمي بين يديه هو كل امله

# مسكين شعب مصر يتعذب الشرفاء بداخله ومن خرجوا منه للخليج او للغرب يتعذبون بالبعد عنه وما ال اليه حاله وخصوصا ان هذه الفئه تنظر له من عن بعد وتقارن بين مستوي الوطن والمواطن ومستوي البلد المضيف –

رابط هذا التعليق
شارك

بلا حدود مع الدكتور احمد عكاشه

في الدقيقه السادسه و النصف من البرنامج قال الدكتور عكاشه بدون المأكل و المشرب و المسكن لا ينتمي الانسان لشيء

إستمعت إلى البرنامج باهتمام بالغ يستحقه الدكتور أحمد عكاشة وليس فقط ما جاء على لسانه فى الدقيقة السادسة والنصف

## الوطن ليس حدود جغرافيه و حفنه تراب

### الوطن =قطعه من الارض + مجموعه من البشر من بينهم اهلي الذي انا احبهم واصحابي الذين كبرت معهم+ قوانين تحكم بين هؤلاء البشر+ عادات تجمعهم في الماكل والمشرب والملبس<<<<<<<<<<< امان +كرامه حق لا يضيع +تحقيق ذات+عدل +مساواه+حريه+سعاده<<<< هذه الثمره تجعلنا نموت من اجله اذا قامت حرب ونغضب له اذا لسن عليه احد

# هذه المعادله اذا اختلت هاجر بعض الناس وخان بعض الناس ومن لم يستطيع السفر حبس بداخله فكان سجنه الاكبر

# فلا يوجد وطن بلا ارض ولا يوجد وطن بلا اهل واصدقاء ولا يوجد وطن اذا كسرت القوانين التي اتفقنا ان نحتكم اليها

لا زلت عاجزا عن هضم فكرة التنكر للوطن والجذور أو فكرة خيانته ، إذا ما تحكم فيه بعض الفاسدين الذين يكسرون القوانين التى اتفقنا أن نحتكم إليها ..

مامن وطن عبر التاريخ إلا وتحكم فيه أمثال هؤلاء لفترات تطول وتقصر ..

أعتقد أن فكرة التنكر للوطن لا تأتى إلا لمن عنده الاستعداد للتخلى عن كل عزيز وغالى ، وأن فكرة خيانة الوطن لا تأتى إلا لمن كان خائنا بطبعه أو بتنشئته

لا أستطيع هضم الفكرة حتى ولو جاءت على لسان عالم مثل الدكتور أحمد عكاشة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

إستدراك للمداخلة السابقة ببعض الأسئلة

لماذا لا نتوقف جميعا ، وأولنا الفلسطينيون ، عن المناداة بالوطن الفلسطينى ؟

أليس العرب قد تخلوا عن فلسطين كما يقول الفلسطينيون ؟ .. أليست فتح خائنة كما تقول حماس ؟ .. أليست حماس مارقة كما تقول فتح ؟

أين الوطن الفلسطينى بين هؤلاء وأولئك ؟

هل هذا هو المراد بالوطن المصرى ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لا زلت عاجزا عن هضم فكرة التنكر للوطن والجذور أو فكرة خيانته ، إذا ما تحكم فيه بعض الفاسدين الذين يكسرون القوانين التى اتفقنا أن نحتكم إليها ..

لان ابناء اي وطن طيف مختلف وليسوا جميعا محترمين ومخلصين مثلك

وليست الخيانه هي بالمعني السطحي التخابر مع دوله اخري فهذه خيانه عظمي ولكن هنالك خيانه صغري تاتي من كل مواطن لا يؤدي حق وطنه مثل التهرب من اداء الخدمه العسكريه وعدم دفع الضرائب وعدم الاتزام بالدوام الرسمي للدوله وووو

بل ان من تحكموا من الفاسدين هم خونه للوطن هم ليسوا حمقي بل هم خونه

أعتقد أن فكرة التنكر للوطن لا تأتى إلا لمن عنده الاستعداد للتخلى عن كل عزيز وغالى ، وأن فكرة خيانة الوطن لا تأتى إلا لمن كان خائنا بطبعه أو بتنشئته

نعم اايدك ولكن كما قات الخيانه انواع ودرجات والفقر والجهل والتخلف و انشاء جيل مدمر نفسيا احد الاسباب التي تساعد ضعاف النفوس علي الخيانه . ولا يوجد واحد يستيقظ صباحا ويقول توكلت علي الله اليوم نويت اخون بلدي.

لكن الاعداء يبحثون عنهم ويوهمومهم بمشاريع واعمال وبيسنس ..واه اذا كانت الفريسه جائعه . يا سيدي الجوع العن مرض اجتماعي . لقد اوقف سيدنا عمر جمع الزكاه عاما بسبب الجوع ولقد تعوذ منه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم.

لا أستطيع هضم الفكرة

هذه وجه نظري يا عزيزي قد تحتمل الخطا او الصواب لكن الحقبقه اني كنت اتمني الا يجتمع الفقر وسوء الاخلاق وقله التربيه الدينيه في مواطنين اي وطن لان هذا الثنائي مدمر للمجتمع . لا يهم ان نكون فقراء اذا كان لدينا اخلاق وما فائده المال و الثراء لمواطنين بلا اخلاق هو ايضا الي فناء

انما الامم الاخلق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا .

فلسطين في رايي شعب بلا ارض لان اراضيه مغتصبه ولذلك لا يوجد وطن . كم مليون مهجر في العالم . والباقي الذي يعيش علي التراب الفلسطيني يحكمهم قوانين لم يتفقوا عليها اما بسبب الاحتلال او الخيانه والانقلابات الفصائليه.

الوطن الفلسطيني هو حلم نحاول تحقيقه

ولك تحياتي

ملحوظه هامه : اتمني ان لا يكون نظرتك لمن فكر في الهجره هو خائن للوطن. ممكن يكون طموح ممكن يكون هربان من الطوفان ممكن وممكن .....

عزيزي انا قضيت 17 عام خارج الوطن/ 17 عام وانا اتالم لبعدي عن الوطن / وازداد المي في اخر خمس سنوات لحال الوطن والمواطن. واتمني ان ياتي اليوم وانا علي قيد الحياه, اري الوطن والمواطن قد نال ما هو جدير له ولكن كي يحدث هذا اعتقد ان ثمنه غالي ومؤلم كي نقطفه.

تم تعديل بواسطة precanadian
رابط هذا التعليق
شارك

مصر هى امنا الحقيقيه التى انجبتنا اما اى وطن اخر لن يعدو اكثر عن ام بالتبنى

لا يستطيع احد من البشر ان يحب امه البديله اكثر من امه الطبيعيه

و من قال غير ذلك حتما سيكون بيناقض نفسه

دمتم بخير

::وممكن نقول برضو الام اللى بتربى مش اللى بتخلف :comando:

طيب ما احنا اتربينا واتعلمنا فى مصر مش فى حتة تانية يبقى امنا برضه مصر :yahoo:

افهم كدة ان لو اولادك اتولادو واتربو واتعلمو مثلا فى امريكا

تبقى امريكا امهم ووطنهم cl:

مش هيحصل عمرى ما اعلم ولا اربى ولادى فى دولة مش مسلمة :lol:

انا اسف انى قلت امريكا طب خليها ليبيا.

تبقى ليبياامهم ووطنهم ?

--------------------------------------------------------------------------------

كرتونة البيض فيها سم قاتل

عموماً.. تعددت كراتين البيض والنتيجة واحدة

لا حركة..

لا كلمة..

لا نفس..

رابط هذا التعليق
شارك

مصر هى امنا الحقيقيه التى انجبتنا اما اى وطن اخر لن يعدو اكثر عن ام بالتبنى

لا يستطيع احد من البشر ان يحب امه البديله اكثر من امه الطبيعيه

و من قال غير ذلك حتما سيكون بيناقض نفسه

دمتم بخير

::وممكن نقول برضو الام اللى بتربى مش اللى بتخلف :comando:

طيب ما احنا اتربينا واتعلمنا فى مصر مش فى حتة تانية يبقى امنا برضه مصر :yahoo:

افهم كدة ان لو اولادك اتولادو واتربو واتعلمو مثلا فى امريكا

تبقى امريكا امهم ووطنهم cl:

مش هيحصل عمرى ما اعلم ولا اربى ولادى فى دولة مش مسلمة :lol:

وممكن تقولى اية هيا الاسباب اللى تخليك(مش هيحصل عمرى ما اعلم ولا اربى ولادى فى دولة مش مسلمة) :D

بس بعد ما تجاوبنى على السؤال الاول من فضلك

تم تعديل بواسطة nizza la bella

--------------------------------------------------------------------------------

كرتونة البيض فيها سم قاتل

عموماً.. تعددت كراتين البيض والنتيجة واحدة

لا حركة..

لا كلمة..

لا نفس..

رابط هذا التعليق
شارك

سلام عليكم اولا , علي فكرة موضوع الوطن ومصر والكلام ده كله موضوع نسبي جدا يعني انت لو تعرضت الي اي صدمة او مجموعة مواقف سيئة او عدم حدوث اختلاط

اجتماعي وفشل المحاولات في بلد معين يكون النتيجة النفور منه او عدم الشعور بي اي عاطفة اتجاه مثل الانتماء مثلا , يعني مثلا انت لوجبت واحد ميسور الحال في

مصر مش حقول غني عنده سيارة معقولة وممكن والدية ساعدوه بشقة او هما عندهم عمارة يعني معظم مشكلة كشاب في مقتبل الحياة محلولة وسالته علي الانتماء

حيقول ويغني عن مصر , هات واحد من بتوع كارثة الدويقة اللي حتي جثث اهله سابوها تعفن وبيته او عشته اتهدت و لا امل ومصاب بي كوارث من فقدان الاهل بطريقة

بشعة و منزلة وكل شيء وكمان احتقار من الحكومة وبعض الناس في مصر وهو اكيد حيلعن اليوم اللي شاف فيه مصر مع سباب قذر طبع وانابجد دهشاااااان من ولاد بلدي مصر من موقفهم من حصار غزة والمظاهرات والمساعدات

باللاطنان متجه الي صحراء سيناء الي غزة والحماس ده كله في حين اولاد بلدهم علي بعد بضعة كيلو هات من مظاهرات وسط البلد نامو في العراء وتشردوا وحالتهم العن

مليون مره من اهل غزة المتناحرين داخلين ومسعورين علي قطعة اللحم وهي حكم غزة ,سبحان الله ده بيسموا ايه ده؟؟؟ الله اعلم شيزوفرينا تقريبا , مصر كاارض وبلد

من اجمل بقاع الارض بس مشكلة مصر في كتير من سكنها الشيزوفرينا والنرجسية والانانية والتملق والنفاق فيروس ينتشر في اهل مصر بسرعة مهدد بستقرار احوال

مصر ,وطبعا العنف الرهييييب اللي اصبح منتشر هو الاخر وهو دخيل علي طبيعة المصري الطيبة ..عشان كده ان عارف وفاهم ان كثير من هما هاجرو من مصر ليس

بسبب مصر ولكن صعوبة الحياة مع بشر يتلونون كل يوم بشكل مخيف وليس فيه ضمير ولكن ليس كرها في مصر ده شيء وده شيء تاني خاااالص والحمد لله لم يصبنا بعد كرها او اي شيء سيء لي وطنا الغالي الحبيب بجد من القلب والله مصر ....بس خلاص

رهبان بالليل فرسان بالنهار..................هكذا يجب ان نكون نحن المسلمين .

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

رابط هذا التعليق
شارك

تحية لكل الأراء والأشخاص الذين مروا هنا

أعجبتني الكثير من الأراء , وإستوقفني الكثير هنا

وفكرت كثيرا بعد قراءة القصة التي كتبها الأخ الفاضل أبو آدم , ذكرتني القصة بما كتبه محمود درويش (أنت منذ الآن غيرك )

أما عن رأيي

فأنا تنقلت بين أكثر من مكان , ولكل وطن في داخلي مكانة خاصة , وحتى إن لم أكن مرتاحا في ذاك الوطن كثيرا

ولكنني أحب أيامي وأحب ذاتي , فكل مكان حظي بسنين من عمري بستحق أن يستحوذ على هذه المكانة

ولكنني لم أشعر يوما رغم تنقلي بأني انتمي كإنتماء كامل لغير فلسطين ,

على الرغم من أنني عشت بالخارج أكثر ما عشت في فلسطين

وعلى الرغم أنني كوني فلسطيني أتحمل كثيرا من مشقة هذا اللقب والإسم

ورغم أن فلسطين لم تقدم لي كثيرا

لم تقدم لي سيارة باهظة ولا عيشة هنيئة في أحضانها ولا حرية مطلقة , ولا شيء من متطلبات الحياة

بل كل ما أعرفه عنها هو البيات في العراء على الحدود , وعلى الحواجز , وفي المطارات

وربما فراق أحبة بسبب الإستشهاد

وربما تجريف دونمات الأراضي وبيت , وخسائر بالآلاف

لكنه وطني الذي لا أنتمي لغيره ولا احب شيئا بقدر ما أحبه

لأن نظرتي للوطن ليس نظرة أخذ وعطاء

ولكن حب الوطن والإنتماء له هو إيمان به وبكل مافيه , ربما تحاول تغيير عيوبه , لكننا لا نستطيع كره لوطن بسببها

بإختصار الوطن هو قطعة منك وانت قطعة منه

خطر ببالي سؤال ,,

لو كان لأحد ما لا سمح الله طفل من ذوي الإحتياجات الخاصة

هل سيتخلص منه ؟؟ سيقتله ؟؟ يتبرأ منه ؟؟

أعتقد أن أي نفس طبيعية ستجيب لا

تحياتي وإحترامي للجميع

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...