اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما هو الوطن الذى تنتمى اليه ؟


ssmaly

Recommended Posts

ببساطة كده ...........

وطني هو المكان اللي أثبت فيه نفسي وأقدر أحقق فيه أحلامي ويساعدني هو أيضا كوطن على تحقيقها بدون إهدار

لآدميتي أو إجباري على دفع رشوى لكي أتقدم للأمام ..........

فأينما وجد ذلك فهو الوطن وكلها أرض الله الواسعة...........

ألم يهاجر رسول الله ليحقق رسالته السماوية المباركة في أرض تساعده على ذلك؟

وعاش عليه الصلاة والسلام ومات ودفن بها حتى بعد فتح مكة!!!!!!!!!!!

يسلم فومك او على طريقة الخليجيين صح لسانك

وطالما عدّينا ع الأهوة دي ؛ يبقى لازم ندوء السحلب بتاعها coffeenews.gif

وإجابةّ ع السؤال بتاع الزميل ssmaly :

والله مانا عارف!

بجد مش عارف... هل الوطن هو البلد اللي اتولدت فيها وعشت معظم عمري فيها ؛ رغم إننا شفنا فيها بهدلة كتير؟ (مصر)

وإذا كنت أنا نفسي بقيت باحس بالغربة جوّاه... لا البلد هيه البلد (كل حاجة فيها اتغيرت) ، ولا الناس همه الناس ، ولا الأقارب ولا الأصحاب همه همه!

ولاّ الوطن هوّه اللي شغلي فيه ونصف وقتي موجود داخل أرضه (أو ميّته إن جاز التعبير)؟! (السعودية)

ولاّ الوطن هوّه اللي بيصرف عليّا وبيدّيني مرتّبي ، ومأمّن عليّا ، وبيصرف عليا كورسات وتدريب وكشف طبي دوري ، وبيعاملني باحترام! (أمريكا)

ولاّ الوطن هوّه البلد اللي فاتحالنا دراعاتها ، ومرحّبة بينا ، وفرحانة بينا كمان ، وبتتعامل معانا بكل الاحترام ، ومدّيانا حقوق ما كنّاش نحلم بيها في بلد المنشأ ومسقط رأسنا؟! (كندا)

والله مانا عارف! أنا فعلاً تايه ومحتار! وحاسس إني عمّال بالف ف الدنيا ، ومش مرتاح في أي مكان!

وكنت كتبت الموضوع دوّت في مشاركة قبل كده.

عذراً يا صاحب القهوة عدم تمكّني من الإجابة ع السؤال ؛ لأني أنا نفسي مش عارف إجابته... dont-know.gif

لو وصلت لإجابة... دلّني عليها frusty..gif

رابط هذا التعليق
شارك

الانسان اى انسان ليس له الا وطن واحد ده الاصل

بس ممكن يكون بيدرس فى مكان تانى او بيشتغل فى بلد ثالث بس الوطن هو احد فقط وممكن يحب بلاد العالم كلها مفيش مشكلة بس مفيش الا وطن واحد

وبالنسبة لى وطنى هو وبكل فخر مصر مهما كانت ومهما تكون ولا اقبل اكون غير مصرى مهما كانت الاغراءت ماديا او معنويا ولو احتجت للفلوس ممكن اسافر اى بلد اجيب فلوس ولو احتجت اى علم ممكن برضه اسافر اى بلد للعلم وفى الاخر برضه انا مصرى وهذا لا يمنع ولا يتعارض مع حبى واحترامى للبلد اللى اتغرب فيه بس ما ينفعش انسى بلدى واسب فيها ليلا نهارا هذا لا يليق باى انسان فى الدنيا وليس مصر فقط

تم تعديل بواسطة iloveegypt
رابط هذا التعليق
شارك

صحيح بنقول كلام الاغاني مش بيأكل عيش

لكن الموضوع ده فيه اغنية جميلة من زمان لمحمد ثروت

بيقول فيها كل بلاد الدنيا جميلة لكن اجمل من بلدي لا

وكفى

رابط هذا التعليق
شارك

على فكرة عايز اضيف حاجة تاني

يمكن من كام سنة ثلاث او اربع سنين كنت بادخل على النت وابعت في المواقع بتاعة الهجرة لامريكا ولكندا والكلام ده بس لما جيت السعودية من حوالي ثلاث سنين عرفت ان موضوع امريكا وكندا والحاجات دي مش ممكن تحصل علشان انا هنا وحاسس ان المسألة كبيره سنتين او ثلاثة لكن لو رحت امريكا او كندا يعني خلاص مفيش رجوع وانا مقدرش على كده

خلص الكلام

رابط هذا التعليق
شارك

لم اجد ما اكتبه لتعريف الوطن اكثر مما قلته قبل ذلك عدة مرات في ان الوطن هو الاب والام وهو مكونات جسدي كلها واللي مهما اتغربت بأكون مرتبط به اكثر واحاول ان ارد له ولو واحد على مليون من اللي قدمه لي هذا الوطن

اما ردي على من انسلخوا من وطنهم وما بقاش يشرفهم انهم يقولوا نحن مصريون لان المصريين ريحتهم وحشه او فيهم ناس بيعملوا في جمع القمامة فجاء بالصدفة عندما قرأت المقال المعتاد للكاتب ابراهيم حجازي في اهرام الجمعة

في مصر طاقة نور مبهرة مبهجة أغلبنا لا يعرف شيئا علي الإطلاق عنها لأن الكلام في النميمة وعن الحوادث وعن كل ماهو سلبي بياع في الجرائد ومسموع في التليفزيون ولذلك تغطية حادثة قتل ومتابعة تطوراتها ودقائق تفصيلاتها يوميا يحظي بأعلي نسبة قراءة ومشاهدة وهذه النسبة تنخفض تماما وقد تتلاشي فيما لو أن التغطية الإعلامية تناولت حكاية نجاح أو كلاما في موضوع جد‏..‏ والدليل‏!‏

في مصر ومن تسع سنوات شباب مصري من طلبة هندسة القاهرة وجد من يضعه علي الطريق ويوجهه إلي الهدف فظهرت فكرة أعظم مشروع اجتماعي إنساني خيري موجود الآن علي ظهر الأرض‏!.‏ فكرة أن العطاء هو الثروة الأعظم علي الإطلاق وكل إنسان يملك قدرات أغلبنا لا يشعر بها ولا يعرف قيمتها وما أملكه ولا أعرف قيمته هو مهم جدا لإنسان آخر ومفرح جدا له‏..‏ وتلك النقطة أظنها كانت نبع الفكرة‏..‏ فكرة إسعاد الآخرين بما نملكه من عطاء‏!‏

شباب كلية الهندسة جامعة القاهرة مع أستاذهم د‏.‏ شريف عبدالعظيم بدأوا قبل تسع سنوات تجربتهم الإنسانية الاجتماعية الحضارية القائمة علي مساعدة الغير المحتاج للمساعدة ورأسمالهم الأساسي في التجربة بعض من جهدهم وقليل من وقتهم ومبلغ عشرة جنيهات شهرية من كل طالبة وطالب‏..‏ صحيح أن عددهم قليل والمبلغ أقل لكن كل واحد نجح في أن يجمع الجنيهات العشرة الشهرية من دائرة أصدقائه وأقاربه ومعارفه‏..‏ لتبدأ التجربة بجهد ومساهمة شباب الهندسة ومعارفهم وأقاربهم ويوما بعد يوم النقطة المضيئة تكبر وتكبر إلي أن أصبحت طاقة نور هائلة اسمها‏:'‏ رسالة‏'!‏

'‏رسالة‏'‏ في نهاية‏2008‏ أصبح في عضويتها‏100‏ ألف متطوع من الشباب والفتيات وهم متطوعون بوقت وجهد يقدمونه عن طيب خاطر وجمعية‏'‏ رسالة‏'‏ توظف عطاء متطوعيها في خدمة أهالينا البسطاء علي كل أرض مصر‏!.‏ في‏'‏ رسالة‏'‏ كل متطوع يتبرع بمبلغ رمزي شهري هو عشرة جنيهات‏!‏

والعشرة جنيهات تبرع كل شهر لن تضلع ميزانية طالب أو طالبة لأنها ثمن طلبات قعدة واحدة علي كافيتريا الجامعة إلا أن العشرة جنيهات وهي الحد الأدني للتبرع والأعلي مفتوح‏!.‏ الجنيهات العشرة وحدها لا قيمة لها إلا أن القليل من الكثير كثير والعشرة جنيهات من المجموع جمعت مليون جنيه شهريا هي نهر عطاء متدفق ما شاء الله كل لحظة منسوبه يعلي وفي حالة فيضان علي طول‏!‏

'‏رسالة‏'‏ لها‏16‏ نشاطا تقوم بها وتقدمها لأهالينا البسطاء مجانا‏!.‏ الطلبة المحتاجون إلي دروس تقوية في أي مواد‏..‏ يجدون من يقوم بالتدريس علي أعلي مستوي‏!.‏ المكفوفون المحتاجون من يعلمهم القراءة والكتابة بطريقة برايل وأي معاونة‏..‏ يجدون من يعاونهم ويعلمهم‏!.‏ المسنون المحتاجون إلي عناية ورعاية‏..‏ يجدون العون عند‏'‏ رسالة‏'!.‏ الأسر المحتاجة تجد العون من‏'‏ رسالة‏'!.‏ المرضي المحتاجون إلي دواء‏..‏ الدواء عند‏'‏ رسالة‏'!.‏ باختصار أي مطلب له حل وإجابة عند‏'‏ رسالة‏'!‏

الغريب أن هذا النجاح المذهل لجمعية‏'‏ رسالة‏'‏ هو نتاج فكرة شبابية لطلبة مع أستاذهم الشاب وهم الذين بلوروها إلي أن وصلت إلي أحد أهم المشروعات الاجتماعية الخيرية في العالم‏!‏

أهمية‏'‏ رسالة‏'‏ أنها لم ولن تعتمد علي فرد يفكر ويدير‏..‏ لأنها فكرة شباب وتنفيذ شباب وأبطالها الحقيقيون شباب الطلبة‏!‏

أهمية‏'‏ رسالة‏'‏ أنها لا تعتمد علي رجال الأعمال ولن تعتمد عليهم ولو فعلت لتوقفت من أول يوم‏!.‏ أهمية‏'‏ رسالة‏'‏ أنها تعتمد تماما علي شبابها المتطوعين الذين جهدهم فلوس والذي يقوم بإعطاء دروس خصوصية هو في الواقع أدي عملا بفلوس لم يأخذ عليه شيئا وبهذا هو بعمله أدي العمل ووفر الفلوس التي كانت ستدفع فيه‏!.‏ أهمية‏'‏ رسالة‏'‏ أنها نجحت مع من وصلت إليهم في إقناعهم بالتخلص من إمبراطورية الكراكيب في منازلهم وكل إنسان لديه أي حاجة هو لا يستفيد منها‏..‏ من الجورنال القديم إلي الدولاب المخلع‏..‏ ما عليه إلا أن يتصل تليفونيا وسيجد شابا أو فتاة من طلبة الجامعة المتطوعين‏..‏ يجد واحدا منهم علي الباب يحمل الشيء المستغني عنه‏..‏ راديو قديم لا يعمل أو جرائد قديمة أو كرسي مكسور أو أي شيء‏..‏ تجد من يخلصك منه لأنك لا تحتاج إليه ولأنه يزحم البيت ولا فائدة له لكن فائدته عظيمة مع‏'‏ رسالة‏'‏ التي تبيع كل شيء وأي شيء حتي ولو كان تافها لكنه له سعر وفي المجموع يجمع آلاف الجنيهات‏!‏

من الآخر‏..‏ جمعية‏'‏ رسالة‏'‏ هي قصة شباب ناجح المؤكد أنه لا يختلف عن بقية شباب مصر وكل ما في الأمر أنه أراد أن يكون له دور في المجتمع ولأنها إرادته نجح والنجاح مذهل بكل المقاييس والدليل أن‏'‏ رسالة‏'‏ التي بدأت بـ‏60‏ طالبا قبل‏9‏ سنوات هي اليوم‏100‏ ألف متطوع خلقوا طاقة نور هائلة وسط مناخ يأس وتيئيس وسواد وإظلام يحاصر الشباب ويطارد الشباب‏!.‏ طاقة نور تحولت فعلا إلي عدوي نجاح أصابت وتصيب الشباب المقبل عن طيب خاطر إلي معاونة الآخر بالوقت والجهد والمال‏..‏ وما من شيء أعظم أن يكون شباب الوطن هذه ثقافته وتلك معتقداته‏!‏

تقدير واحترام واعتزاز وإجلال لكل فتاة ولكل شاب شاركوا في صنع هذا الإعجاز المصري المعروف باسم‏'‏ رسالة‏'.‏

تفتكروا الشباب اللي زي الفل دول واللي في جمعية خيرية واحده وبلغ عددهم 100 الف شاب زي الورد .. ما قالوش ليه مصر ريحتها وحشه او انا مالي يا عم وخلينا ننفد بجلدنا وادينا اخدنا الشهادة وان شالله تولع ؟

هل رأيتم قبل ذلك وطن اتأثر بجحود من كانوا ابناءه ؟

ام هؤلاء الجاحدون هم من تأثروا واصبحوا مثل ورد النيل بلا اصل ولا جذور ؟

والله حاجه ظريفة ان الوطن يبقى مرتبط بالسبوبة ... يعني الواحد يشيل شنطته ويبقى كل يوم في حته طالما فيها سبوبه له

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الانسان اى انسان ليس له الا وطن واحد ده الاصل

بس ممكن يكون بيدرس فى مكان تانى او بيشتغل فى بلد ثالث بس الوطن هو احد فقط وممكن يحب بلاد العالم كلها مفيش مشكلة بس مفيش الا وطن واحد

وبالنسبة لى وطنى هو وبكل فخر مصر مهما كانت ومهما تكون ولا اقبل اكون غير مصرى مهما كانت الاغراءت ماديا او معنويا ولو احتجت للفلوس ممكن اسافر اى بلد اجيب فلوس ولو احتجت اى علم ممكن برضه اسافر اى بلد للعلم وفى الاخر برضه انا مصرى وهذا لا يمنع ولا يتعارض مع حبى واحترامى للبلد اللى اتغرب فيه بس ما ينفعش انسى بلدى واسب فيها ليلا نهارا هذا لا يليق باى انسان فى الدنيا وليس مصر فقط

:closedeyes: :closedeyes: :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

حُذفت المداخلة

تم تعديل بواسطة أبو محمد
مخالفة القاعدة رقم 7 (تحويل الموضوع إلى مهاترات شخصية)

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

يؤسفني أن أرى هذا الكم الرهيب من المغالطات..

دعونا نتفق على الثوابت التالية..أو اختلفوا معي واقنعوني..

- خروجي من مصر للبحث عن الرزق لا يقلل وطنيتي ولا يغير وطني

- خروجي من مصر للبحث عن آدميتي والعيش الكريم في مكان آخر لأن الوضع في مصر فوق طاقتي للتحمل..أيضا لا يقلل وطنيتي ولا يغير وطني

- انزعاجي واستنكاري مما يحدث في مصر لا يقلل من وطنيتي ولا يغير وطني

- وحتى سعيي للحصول على جنسية أخرى لتحسين مستقبل أبنائي لا يقلل من وطنيتي ولا يغير وطني

إذن متى أحكم على نفسي أن وطنيتي قلت أو انعدمت وأنني صرت منتمياً لوطن آخر..وعلي فوراً التوقف عن الكتابة في محاورات المصريين ...

- عندما أكره كل ما هو مصري وأحب كل ما هو كندي أو استراي أو خليجي

- عندما تجرفني الغربة وأنسى او أتنكر لعاداتنا وتقاليدنا وأهرول تجاه تقاليد الوطن الجديد

- عندما يتعلم أبنائي عن وطنهم الآخر أكثر مما يعلمونه عن مصر

- عندما لا أنشغل بهمّ مصر..ولا أفعل ما أستطيعه لتحسين حالها ...وربما أكون في الخارج قادراً على أكثر مما يفعله من في الداخل

- عندما أنقد مصر وأهاجمها أمام غير المصريين

- عندما يتدلى فكي السفلي ومقدرش أرجعه تاني!!!

أكتفي بهذا القدر..

رابط هذا التعليق
شارك

قيل عن الوطن :

الفقر في الوطن غربة والغني فى الغربة وطن

الكرة الارضية كلهاوطن لكل الناس

اما الوطن الذى يقهر اهله او سكانه فلا قيمة له

فالوطن ليس الارض ولكن الوطن هو الحياة

المشكلة اننا صنعنا الحدود ومنعنا البشر من الهجرة والتنقل الى بلدان اخرى .

.فارهقنا انفسنا وصرنا نشكو من النظم الديكتاتورية صانعة البطالة والفقر والجهل والمرض

فليكن الامر بسيطا ولنمشى كما نشاء فى كل انحاء الارض وطن البشرعلى اختلاف السنتهم واماكن ميلادهم

فلياتى الأسيوي و الاوروبى الى افريقيا و ليذهب الافريقى الى اسيا واوروبا للفسحة او للإستيطان

هكذا اتمنى الاوطان

فارض الله واسعة ونحن الذين نضيقها على انفسنا ونحصر الناس في اقاليم ضيقة مقفولة

لقد خلق الله سبحانه وتعالى الناس ليتعارفوا وليس ليتعاركوا كما هو الحادث الان

بقلم :محمدعبدالعلي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الانسان اى انسان ليس له الا وطن واحد ده الاصل

لا أتفق معاك

في حالات كتير ممكن يكون عندك أكثر من وطن و تحبهم جميعا لكن بدرجات مختلفه

يعني مثلا لو واحد أبوه و أمه من بلدين مختلفين وعنده أقارب هنا و هنا وذكريات هنا وهنا

هيبقى عنده وطنين

لو واحد إتولد و عاش شبابه في بلد و هاجر بلد تانيه هيبقى عنده وطنين و جنسيتين لكن ممكن تختلف درجة حبه لكل وطن فيهم

زي ما ممكن الواحد يحب صديق أكثر من صديق أخر أو تحب زوجه أكثر من الأخرى

رابط هذا التعليق
شارك

الفقر في الوطن غربة والغني فى الغربة وطن

الكرة الارضية كلها وطن لكل الناس

اما الوطن الذى يقهر اهله او سكانه فلا قيمة له

فالوطن ليس الارض ولكن الوطن هو الحياة

كلام جميل

كلام معقول

ومحدش يزعل م الأصول

رابط هذا التعليق
شارك

الانسان اى انسان ليس له الا وطن واحد ده الاصل

لا أتفق معاك

في حالات كتير ممكن يكون عندك أكثر من وطن و تحبهم جميعا لكن بدرجات مختلفه

يعني مثلا لو واحد أبوه و أمه من بلدين مختلفين وعنده أقارب هنا و هنا وذكريات هنا وهنا

هيبقى عنده وطنين

لو واحد إتولد و عاش شبابه في بلد و هاجر بلد تانيه هيبقى عنده وطنين و جنسيتين لكن ممكن تختلف درجة حبه لكل وطن فيهم

زي ما ممكن الواحد يحب صديق أكثر من صديق أخر أو تحب زوجه أكثر من الأخرى

ممكن اتفق معك م ايهاب فيما ذكرته

بس ممكن حد لو عنده حتى اكثر من وطن ان ينظر لاى منهم نظرة احتقار او استهزاء او سخرية لاى من اوطان

وتقبل تحياتى وعيدمبارك على جميع المسلمين :closedeyes:

رابط هذا التعليق
شارك

طالما بنتكلم عن عم عمران المصري نتفرج علي عم عمران الكندي في فانكفور.

269783-88421.jpg

[

homeless-2.jpg

sun1208n-homeless%201.jpg

sun0205n-downtowneastprojec.jpg

دة عم عمران نفسة يدفة في الشتاء

160X_van_061126.jpg

كويس إنك ذكرت الموضوع ده عشان اوضحه تاني مع إني وضحته أولاني

موضوع الشحاتين و المشردين ده من الحاجات اللي الناس فاهماها غلط

الناس المشردين هنا ليسوا مشردين عن حاجه و لكن هما بيكونوا عايزين يعيشوا كده أو يلفتوا النظر لمشكله لهم

و لعلك تلاحظ من صورهم إنهم قادرين على العمل

دول بحسب تعبير هنا بيكونوا mentally sick

أو بتعبيرنا إحنا .. دماغهم تعبانه ...

لو واحد منهم إشتغل أي حاجه هياخد 10 دولار في الساعه و الشغل اللي من النوع ده كتير و متوفر و هيعيش و يسكن

لكن هما بيكونوا عايزين يعيشوا كده ... لا يتقيدوا بشغل و حياه منتظمه ... عايزين يعيشوا حياه بوهيميه يعني

و معظمهم بيكون بيتعاطى مخدرات و مدمن خمور و ده لا يطيق الإلتزام بالصحيان بدري و العمل بإلتزام 8 ساعات يوميا

فيفضل الشحاته و العيش بحريه

الحكومه و المنظمات الخيريه عامله لهم ملاجئ

http://www.toronto.ca/housing/

http://atwork.settlement.org/sys/atwork_of...?doc_id=1000333

و المنظمات الخيريه عامله لهم ملاجئ

http://www.ywcatoronto.org/shelter_housing_support/index.htm

لكن كتير منهم لا يرغبون بالإقامه في الملاجئ لأنهم يمنعون من شرب الخمور او تعاطي المخدرات فيها

أنا شفت بعيني سيارة مجلس المدينه city of toronto بتاخد مشردين توديهم ملاجئ أثناء موجة برد و لما واحد فيهم رفض أعطوه بطانيه و مشيو

هل قامت سيارات المحافظه عندنا في (الوطن) بمثل ذلك لأطفال الشوارع

هل أقام (الوطن) لهم ملاجئ

هل وفر (الوطن) حد أدنى من العداله الإجتماعيه بين فئات الشعب

هذا وطن و ذلك وطن

و من وطن لوطن يا قلبي لا تحزن

لو سمحت ... دع كندا جانبا و لا تفتح باب المقارنه بين (الأوطان)

في كندا لا يوجد عم عمران

في كندا لا يوجد أطفال شوارع

في كندا يوجد وطن

تم تعديل بواسطة ايهاب سالم
رابط هذا التعليق
شارك

اولا: كل سنة انتوا طيبين وهنا اقصد طيبين من الطيبة

ثانيا:ليه كل ما نبدأ موضوع جاد يدب الخلاف ولازم نهاجم بعض وننقسم الى فرق واحزاب

ونتهم بعض دى مجموعة وطنية ودى مجموعة سبوبة

اعتقد كل الموجود فى مصر سافر من قبل او بيحاول يسافر او من هم حتى الان مسافرين

وكلهم بيسافروا مش للسياحة ولكن لطلب الرزق وده شىء مشروع وليس يقلل من مكانتهم او وطنيتهم

طبعا فيه ناس فى مصر لم ولن يسافروا لطلب الرزق لان رزقهم واسع فى مصر او انهم لايستطيعون وده لا يقلل من مكانتهم او وطنيتهم او يزيد

ارجوا ابداء الاراء بدون هجوم على احد و اعتقد ان هناك حرية فى الكلام فى هذا المنتدى

رابط هذا التعليق
شارك

يؤسفني أن أرى هذا الكم الرهيب من المغالطات..

دعونا نتفق على الثوابت التالية..أو اختلفوا معي واقنعوني..

- خروجي من مصر للبحث عن الرزق لا يقلل وطنيتي ولا يغير وطني

- خروجي من مصر للبحث عن آدميتي والعيش الكريم في مكان آخر لأن الوضع في مصر فوق طاقتي للتحمل..أيضا لا يقلل وطنيتي ولا يغير وطني

- انزعاجي واستنكاري مما يحدث في مصر لا يقلل من وطنيتي ولا يغير وطني

- وحتى سعيي للحصول على جنسية أخرى لتحسين مستقبل أبنائي لا يقلل من وطنيتي ولا يغير وطني

إذن متى أحكم على نفسي أن وطنيتي قلت أو انعدمت وأنني صرت منتمياً لوطن آخر..وعلي فوراً التوقف عن الكتابة في محاورات المصريين ...

- عندما أكره كل ما هو مصري وأحب كل ما هو كندي أو استراي أو خليجي

- عندما تجرفني الغربة وأنسى او أتنكر لعاداتنا وتقاليدنا وأهرول تجاه تقاليد الوطن الجديد

- عندما يتعلم أبنائي عن وطنهم الآخر أكثر مما يعلمونه عن مصر

- عندما لا أنشغل بهمّ مصر..ولا أفعل ما أستطيعه لتحسين حالها ...وربما أكون في الخارج قادراً على أكثر مما يفعله من في الداخل

- عندما أنقد مصر وأهاجمها أمام غير المصريين

- عندما يتدلى فكي السفلي ومقدرش أرجعه تاني!!!

كلامك صح ومتفقه معك 100%

تم تعديل بواسطة بركة

قال الله تعالى في حديث قدسي

( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... )

نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان

مع الأخذ بالأسباب............

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...