اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المتطوعون العرب - نفس سيناريو افغانستان


amir

Recommended Posts

http://www.islam-online.net/Arabic/news/20...article14.shtml

تونس.. شهادات دامية لمتطوعين في العراق 

 

تونس- محمد فوراتي- إسلام أون لاين.نت/19-4-2003 

 

يروي متطوعون عادوا إلى تونس بعد سقوط بغداد قصصا عديدة وغريبة عن تجارب مليئة بالمرارة والألم، مؤكدين أن هناك خيانات كثيرة وقعت خلال الأيام الأخيرة للحرب، وأن المتطوعين العرب ذهبوا ضحية كراهية دفينة للنظام العراقي.

يقول الطيب بن عثمان، مدرس -27 سنة- لشبكة "إسلام أون لاين.نت" السبت 19-4-2003: إنه تم استضافة فوج المتطوعين الذي كان يضمه بفندق "السدير" المقابل لفندق فلسطين في بغداد، حيث مكث المتطوعون 4 أيام دون أن يتم تدريبهم على حمل السلاح أو أي عمل عسكري.

وأضاف أنه بعد هذه الإقامة القصيرة تم توزيع المتطوعين على مناطق "واسط" و"الناصرية"، ومدينة "الكوت"، ثم تم تدريبهم بشكل سريع جدا، وحصلوا على أسلحة "كلاشينكوف" وقذائف "آر بي جي".

وقال "بن عثمان": إن مجموعته وجدت نفسها منذ الأيام الأولى بدون قائد بعد اختفائه بصورة مفاجئة، مضيفا أنه في هذه الأثناء وقع الهجوم على مدينة الكوت، وطلب محافظها من المتطوعين العرب التصدي له في غياب الجيش العراقي.

وأشار بن عثمان إلى اختفاء كل التشكيلات العسكرية، كما أن مجموعة المتطوعين لم تكن -على حد قوله- تضم سوى عنصرين من فدائيي صدام.

ويقول بن عثمان: إن الجسر الأول لمدينة الكوت والقريب من مستشفى صدام شهد معركة عنيفة سقط على إثرها 26 شهيدا من المتطوعين العرب.

وأشار إلى أن كل أفراد الجيش النظامي في "الكوت" انسحبوا، وخلعوا زيهم العسكري، ومكثوا بجانب المدنيين ولم يشاركوا في القتال؛ وهو الأمر الذي وتر الوضع العسكري الميداني، خاصة أن انسحاب الجنود العراقيين تمّ بشكل كبير ومنظم.

لماذا أتيتم؟

وكانت المفاجأة الكبرى التي صدمت المتطوعين العرب أثناء وجودهم في الناصرية تعرضهم إلى هجمات وطلقات نارية من جانب العراقيين أنفسهم، وفقا لشهادات بعض المتطوعين.

ويقول المتطوع عماد -25 سنة-: "الأهالي هاجمونا بشكل مكثف وأطلقوا علينا النار وكانوا يسألوننا: لماذا أتيتم إلى هنا؟ لتدافعوا عن صدام؟!"، ويضيف عماد أن هجوم الأهالي تسبب في قتل بعض المتطوعين، وأن مسلحين عراقيين قتلوا 3 منهم في عملية اختراق للصفوف الخلفية بشكل غادر.

ويقول المتطوع التونسي الأسعد جراد -30 سنة-: إن المتطوعين العرب الذين سبقوه بالعودة من حيث أتوا قالوا له: "إن الجبهة كلها خيانات"، موضحا على سبيل المثال كيف أن متطوعا يمنيا همّ بضرب طائرة "أباتشي" أمريكية لكن ضابطا عراقيا صاح في وجهه: "لا تطلق النار.. إنها عراقية".

ويضيف الأسعد قائلا: "إن الكثيرين من المتطوعين العرب شعروا بالإحباط أمام تدهور الوضع العسكري في الجبهة بفعل الخيانات التي حدثت وتتناقل الألسن حكايتها".

معركة المطار

أمام تسرب حكايات كثيرة عن الخيانات في الجبهة، رفض المتطوعون نقلهم إلى الجهات الداخلية، وتمسكوا بالبقاء في بغداد. ويذكر الأسعد كيف أن المتطوعين انتابهم الغيظ كثيرا عندما وجدوا أنفسهم في الصفوف الأمامية في معركة مطار صدام الدولي، في حين كانت قوات الحرس الجمهوري خلفهم.

وتقول شهادات المتطوعين: إن عدد القتلى العرب في معركة المطار بلغ 400 متطوع، وقد أبلى المقاتلون البلاء الحسن، وتم تكبيد الأمريكيين خسائر فادحة في الأرواح والمعدات، من بينها 60 دبابة.

ويقول رابح السويلمي -24 سنة-: إن شائعات وأخبارا كثيرة كانت تروى في بغداد عن وجود انقلاب في هرم القيادة العسكرية العراقية، ووجود خيانات في صفوف الضباط، حتى إنه يروى أن جنديا عراقيا تولى قتل أحد المتطوعين العرب في إحدى الجبهات بعد أن قام المتطوع بتدمير 3 دبابات أمريكية بقذائف "آر بي جي".

ويضيف رابح أنه شارك في معركة الجسر الحديدي الثاني لمدينة "الكوت"، عندما عجز الأمريكان عن القيام بعملية إنزال، ونجح 7 من المتطوعين العرب في مواجهة ذلك الإنزال بقذائف "آر بي جي" ورشاشات "الكلاشينكوف".

وأشار إلى سقوط أحد المتطوعين شهيدا في هذه المعركة، بينما تمكن الآخرون من العودة إلى داخل المدينة. ويواصل رابح حديثه فيقول: "في تلك الفترة التي كان المتطوعون العرب يتحركون خلالها في الجبهات لم يكن هناك أثر داخل المدينة وفي الثكنات للجيش العراقي، وعندما سألناهم قالوا لنا: إنهم يتواجدون في الصحراء".

هروب أو موت

وأكد أغلب المتطوعين لـ"إسلام أون لاين.نت" أنهم مكثوا في بغداد وفي الخنادق لمدة أيام دون ذخيرة، ودون رعاية من المسئولين العراقيين، وكانت ظروفهم صعبة، خاصة مع نقص التموين الغذائي، وهو ما اضطرهم إلى محاولة الخروج عبر تكريت والموصل ثم الحدود السورية، فنجح بعضهم ووقع آخرون في قبضة القوات الأمريكية.

ويقول سليم غرس الله: إنه كان موجودا ببغداد يوم سقوطها، مضيفا أنه كان موجودا في ساحة فندق فلسطين قبل 15 دقيقة من وصول قوات المارينز، ولم يعد أمام سليم إلا البحث عن طريقة ما للخروج من بغداد.

وروى سليم كيف أنه التقى امرأة فرنسية تدعى "فرنسواز" وتحمل الجنسية البريطانية كانت في العراق ضمن الدروع البشرية، مشيرا إلى أنها أكدت له أن خروجه من بغداد لا يمكن أن يتم إلا على أساس اعتباره من الدروع البشرية، وقد نقلته إلى فندق شيراتون لتغيير ملابسه.

وكانت المفاجأة الكبرى لسليم وهو بإحدى غرف "الشيراتون" هي سماع أصوات المارينز وهم يقتحمون الفندق.

وقال: "لقد شعر الجميع بالاضطراب دون فهم أي شيء، كانت الصدمة عظيمة للكثيرين، في تلك اللحظة نزلنا جميعا إلى البهو الأسفل، حيث يوجد الجنود الأمريكيون بكثافة، كان كل شيء يدل على أن الأمر انتهى وحُسم".

وأضاف أنه ظل مع الدروع البشرية الغربية حتى 11-4-2003، ثم غادر بغداد في قافلة تضم أعدادا من الدروع البشرية والصحفيين الأوروبيين نحو الأردن، حيث انتشرت دوريات المراقبة الأمريكية بكثافة، ليمكث بعدها في مخيم الهلال الأحمر بمنطقة "الرويشد" لمدة يومين ثم يتجه إلى تونس.

أما الزين السويلمي أحد المتطوعين فيقول: "شهدت ساحات الموصل بعد سقوط بغداد اكتظاظا كبيرا لوسائل النقل والسيارات، وعندما استفسرنا عن حقيقة الأمر تأكدنا من أن المسألة تتعلق بمغادرة آلاف الجنود العراقيين للثكنات العسكرية بأزياء مدنية دفعة واحدة، وذلك بناء على قرار من القيادة، كما كانوا يقولون".

باعوا لهم الوهم

على الاقل في تونس - حتى الان - لم يتم الالقاء بهم في المعتقلات

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 46
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

رغم أننا لم نسمع عن عمليات قتاليه للمتطوعين العرب فى العراق ، الا أن البعض مازال يعيش فى الوهم و يضلل الشباب بكلام غريب عن الرياح التى ساندت المجاهدين و آسر الجنود الأمريكان زى الفراخ و حتى بـدون سلاح ... و لا تنسى أخى المجاهد نصيبك من السبايـا !!

أحد المجاهدين خرج لوحده الى أرض لا تبعد كثيرا عن معسكرة المخفي فوجد أربعين أمريكي من فرقة استطلاع فعاد الى الاخوان واخبرهم وكانوا الشباب في شوق كبير لملاقاة العدو وجها بوجه فخرج الاخوان واميرهم يصرخ فيهم انتظروا يا شباب دعونا ننظم العملية لكن ما كان احد انتبه من الشباب ،وخرج الشباب يطاردون الامريكيين تقول كأنهم يطاردون دجاج في مسلخ ورجعوا كل واحد معه مجموعة والله ماسكينهم مسك باليد لا سلاح ولا غيره بعض الشباب نسيوه في المعسكر من الفرحة . وتروا كان من ضمن الأسرى سبايا ، والحمد لله والمنة .

http://alarabnews.com/alshaab/GIF/11-04-2003/b1.htm

العمليات الجهادية الاستشهادية مستمرة وفي مرة من المرات خرج احد الاخوان لتنفيذ عملية في معسكر امريكي كبير كان في منطقة وبعد ما ودعوه الشباب خرج الى معسكر الصليبيين فلقي الريح قد كفته امرهم فقد هبت عليهم ريحا عاتية جعلتهم يفرون . فعاد وكان اول سؤال له عند اللقاء بإخوانه المدهوشين هو (( تعشيتوا )) .

أصبح بعض الشباب يقول للأمراء من قادته الذين يوصونهم بعدم قتل النساء في المعركة بأنه لا يفرق في القتال بين العسكري الامريكي والجندية من التشابه في الشكل .

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

حـتى دى كمان كانت كـذبة أبـريـل

الأحد 20 أبريل 2003 10:39

منقاش دبي: في مقابلة أجرتها صحيفة "الرأي العام" الكويتية في عددها الصادر في 19/4/2003 م مع الفلاح العراقي "علي عبيد منقاش " الذي قال الصحاف أنه أسقط طائرة الأباتشي الأمريكية ببندقية برنو ، أكدَ " منقاش" أن الموضوع كان مختلقاً من أساسه.

حيثُ جاء في اللقاء :

(( وفي تمام الثانية من بعد الظهر مدت مائدة الغداء واثناء وضع الأطباق أطل منقاش محييا "الرأي العام" وبعد الانتهاء من الغداء سأل عما نريد تحديدا وأجبناه برغبتنا في معرفة وقائع إسقاطه الاباتشي، فابتسم وقال: أهلا وسهلا بـ "الرأي العام" الكويتية, وأضاف: يا به لم أسقط أبا تشي ولا غيره وكل الذي حصل أنني توجهت إلى الحقل كعادتي في الصباح في الصباح الباكر وفوجئت بها جاثمة على أرضي وأخذت أفرك في عيني للتأكد من أن ما أشاهده حقيقة أم خيال وعندما أدركت أنها الحقيقة بعينها تملكني الخوف وغادرت الحقل مسرعا قاصدا أقرب نقطة حكومية للإبلاغ عن وجود طائرة في حقلي وخرجت معي مجموعة كبيرة من الحزبيين ورجال الأمن لاستطلاع الأمر وأخبروني أنها طائرة أبا تشي أميركية وأبقوني معهم حتى حضر شخص قيل انه مسؤول كبير لكنني لا أعرف من هو وطلب مني أن أقول ما سمعتموه على الفضائيات من أنني أسقطت الطائرة بسلاح قديم (البرنو).

وفهمت من صيغة حديثه (المسؤول) انه يهددني حينما قال لي أن القضية إعلامية وهي تخدم الوطن وان التقاعس يعتبر خيانة ، ومعروف في العراق انه إذا أطلقت كلمة خيانة، فإن رقبتي هي الثمن ان لم استجب لما طلبوا تنفيذه مني.

وتابع منقاش: وقفت امام عدسة الكاميرا ورددت ما أملوه عليّ من أنني أسقطت الطائرة وبمساعدة حفيدي الذي لا يتجاوز السابعة من العمر))

الرأي العام الكويتية

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الكثير منهم شباب مثالي راح وراء الشعارات

برده شعارات بعد كل اللى أنا قلته ده لسه بتقول شعارات وكلام حماسى :?

على العموم هذا رأيك وحضرتك حر فيه ويجب احترامه مهما كان

أما من الناحية الشرعية الدينية

فما فعلوه هولاء الشباب كان تأدية لواجب دينى عليهم وفرض عين على كل مسلم

وهو نصرة اخواننا المستضعفين فى العراق

ومن مات منهم فأدعوا الله أن يتقبله من الشهداء

ومن سجن او عذب أو عاد دون أن يحارب فكفى أنه فعل ما عليه وأدى واجبه الدينى على قدر استطاعته

ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ...........

وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء.......

________________________________________________________________

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً

وفى تفسير بن كثير:

{فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر،

رابط هذا التعليق
شارك

دعونا من كل الحكاوى والقصص التى نسمعها من كل

طرف - الله وحده يعلم أين الحقيقه . لكن المهم أن نتعلم

الدرس ، والمثل بيقول " اللى يحتاجه البيت يحرم حتى على

الجامع " وكان على هؤلاء الأبطال _ لأانهم فعلا أبطال دون

شك ، إذا أردنا الحقيقة - أن يحاربوا الديكتاتورية فى بلادهم

أولا قبل أن يحاربون خارج بلادهم . والعقل يقول يجب أن

توضب بيتك أولا . وإذا قال أحد أن العراق كان له الأسبقية ،

فاليفكر مرة أخرى . إن الدكتاتورية هى إعتداء فعلى يقع يوميا .

لتخلص من رجال لهم شجاعتهم لا يخدم ألا الدكتاتور فى

بلادهم . وأظن حتى من نجي منهم سوف يواجه مصاعب

فى بلده .

الخطأ هو خطأ من شجعهم على ترك بلادهم ووصف لهم أن

مايفعلوه هو واجب دينى . إن من شجعهم كانوا يقدمون خدمة

للدكتاتورية . وطبعا بعضهم كان حسن النية . نسأل الله أن

يعوضنا برجال من مثل شجاعة المقاتلين العرب الذين قضي

عليهم فى العراق لنحارب بهم الدكتاتورية فى بلادنا .

أما القول بأن أفراد الجيش العراقى هربوا فى ملابس مدنية ،

فهذا طبيعى لأن القيادة الخائنه فى بلادهم قد باعتهم فماذا

يفعلون غير الهرب . ثم إنهم كانوا يدربوا فقط على قتال

شعوبهم المعزولة من السلاح ولم يكن لهم خبرات بقتال جيوش حتى

لو كانوا من الشواذ . إنّا لله وإنّا إليه راجعون .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ Wa7d

الخطأ هو خطأ من شجعهم على ترك بلادهم ووصف لهم أن 

مايفعلوه هو واجب دينى .

هناك من حرض على القتال بدافع الغيرة على دين الله و على اعراض المسلمين و دماؤهم و نصرة لدين الله في الأرض .. و هؤلاء نحسبهم مخلصين و لكن للأسف فهموا اللعبة غلط و غرر بهم من الجميع .. و كان الموضوع كمين كبير ليس أكثر .. و لكن نحسبهم شهداء ان شاء الله .. و هم فعلا رجال مخلصون ان شاء الله و هم الغرباء فعلا .. و لكن الله ينتقم من اللي غرروا بيهم ..

أما من حرض للدفاع عن صدام و عن النظام و القومية العربية .. فهؤلاء خطؤهم مركب للأسف ..

يعني ضيعوا أنفسهم من أجل قضية خاسرة تماما ..

أن يحاربوا الديكتاتورية فى بلادهم 

أولا قبل أن يحاربون خارج بلادهم

العنف طول عمره حل عير سليم مع الأنظمة .. أنا ضد العنف على طول الخط .. أنا أختلف مع هذه الأنظمة تماما .. شكلا و موضوعا .. و لكن لو فتحنا باب العنف فلن يغلق و يعلم وحده ما الذي يمكن أن يحدث لو حدث هذا ..

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

العنف طول عمره حل عير سليم مع الأنظمة .. أنا ضد العنف على طول الخط .. أنا أختلف مع هذه الأنظمة تماما .. شكلا و موضوعا .. و لكن لو فتحنا باب العنف فلن يغلق و يعلم وحده ما الذي يمكن أن يحدث لو حدث هذا ..
شكرا ياأخ Proud Muslim على التصحيح فأنا لم أقصد بحرب الدكتاتورية بالعنف ولكن بكلمة الحق التى تحتاج فى هذا الزمن شجاعة أعظم من شجاعة القتال بالسلاح .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...