اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المتطوعون العرب - نفس سيناريو افغانستان


amir

Recommended Posts

كتب M.H.M

اذا تهجم عليا فى بيتى وعلى أهلى هل أتركه؟؟

عشان هو فتوة وان مش ناقص انا ضعيف أصلا 

ولا أصده على قد ما أقدر وأدافع عن نفسى وأهلى ولو مت أكون شهيد كما قال الرسول (صلى الله عليه وسلم):

ياعم M.H.M

يعنى

أمريكا هجمت على صدام من غير سبب

كان أولى تهجم على الكويت الضعيفة أو أى بلد أخرى

طبعا صدام استفزازى وبلطجى وحارب جيرانه واحتل الكويت مصدر بترول أمريكا وسب أمريكا وحاول اغتيال بوش الكبير الأب فى الكويت وعمل صورة بوش الأب بالسيراميك مداس فى مدخل فندق الرشيد وهو اللى استفز أمريكا وجر شكلها

طبعا أنا لا أعفى أمريكا المفترية الظالمة

ولكن فيه مثل ابعد عن الشر وغنيله طالما الشر بعيد عنى وكانت بلدى غير محتلة وكافى شرى

تحياتى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 46
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أسامة بن لادن ..

ذهب إلى أفغانستان ..

كانت تدعمه أمريكا ... 

وبلده ..

والكثيرون ..

كانت أفغانستان قد سلمت من الشيوعيون ..

كان رجلاً ثرياً .. غنياً .. جداً ... جداً ..

كانت تأتيه تبرعات كثيرة كثيرة كثيرة ..

كان من الممكن أن ينشأ دولة يحلم الجميع أن يعيش فيها .. 

يعمها .. العدل ..

والسلام ..

والعلم .. 

يجعلها نموذج لدولة الإسلام .. يفتخر ونفتخر بها ..

ويحلم العالمين أن يعيشوا فيها ..

ولكنه حولها لمعسكر تدريب على القتال ..

وعادى الجميع ..

وربط الإسلام بالإرهاب ...

هذه وجهة نظر ...

إعذروني إن كانت خاطئة ..

على العكس ... وجهة نظرك سليمه تماما ، كنا نتمنى من شخص يملك امكانيات بن لادن أن يعطينا الدوله النموذج و التى تشجع الدول الأخرى لتقليدها و لكنه للأسف تبنى الفكر المتطرف و عادي الجميع وجعلهم ينظرون لنا جميعا و كأننا شعب متطرف متعطش للدماء و يصعب عليه التأقلم مع المجتمعات الأخرى ، ثم حلت بنا كارثة بغداد لتهتز صورة العرب و المسلمين أكثر ...فهم يستطيعون تصويرنا على أننا شعوب متطرفه تحتاج الى ديكتاتور كصدام ليحكمها ، فأن لم تجده تحولت الى عصابات تنهب و تسرق حتى أقرب المقربين لها ... شعوب لا تلتزم بتعاليم دينها و تصرف كثيرا فى الكلام و لكن بــدون فعل !!

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

ياعم M.H.M 

يعنى 

أمريكا هجمت على صدام من غير سبب

أنا مش قصدى العراق أنا قصدى عموما

فالكلام كان عن المتطوعين العرب ويه اللى خالهم يروحوا العراق

فقلت راحوا للدفاع عن ارض المسلمين التى تم الأعتداء عليها ولم يستطيع أهلها صد هذا الأعتداء مثل أفغانستان والشيشان والعراق

فالواجب على كل مسلم نصرة اخوانه بنفسه و بماله و حتى بوقته عل قدر استطاعته

أما حكاية ان أمريكا هجمت على صدام بسبب

أكيد فى سبب وان مكانش حتتلكك

ذى اللى يجى يضربك وتقولوا وهو أنا كلمتك يقولك هو أنت كمان عايز تكلمنى :)

ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ...........

وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء.......

________________________________________________________________

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً

وفى تفسير بن كثير:

{فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر،

رابط هذا التعليق
شارك

نريد ان نعرف مصير الاف المصريين الذين ذهبوا للحرب في العراق ؟؟؟

نريد ان نعرف مصير الاسر المصرية التي استقرت في العراق في ظل ما يجري حاليا .. هل هم امنين ام يعانون الامرين ؟؟

ما هو مصير الاسري المصريين لدي الامريكان ؟؟

هل هناك اعداد تقريبية للمصريين هناك

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

نريد ان نعرف مصير الاف المصريين الذين ذهبوا للحرب في العراق ؟؟؟

نريد ان نعرف مصير الاسر المصرية التي استقرت في العراق في ظل ما يجري حاليا .. هل هم امنين ام يعانون الامرين ؟؟

ما هو مصير الاسري المصريين لدي الامريكان ؟؟

هل هناك اعداد تقريبية للمصريين هناك

سؤال مهم

بس يا ترى هل توجد اى أحصاءات أو معلومات عنهم لدى السفاره المصريه ؟؟

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مش قصدى العراق أنا قصدى عموما 

فالكلام كان عن المتطوعين العرب ويه اللى خالهم يروحوا العراق

فقلت راحوا للدفاع عن ارض المسلمين

الموضوع مش راحوا ليه

نياتهم سليمة و العلم عند الله

و لكن راحوا عشان يحققوا ايه؟

هل ظنوا انهم حينتصروا فعلا؟

هل هي موضوع انا زهقان من الدنيا أروح استشهد و أخلص؟

نفس السيناريو اتكرر في فلسطين من نص قرن

و نفس السيناريو في افغانستان من سنة

و اهوه في بغداد

هزيمة

و اهل البلد لا يريدونهم

هي العملية مجرد اثبات حضور؟ مش لما يكون في امكانية للنصر يبقى يروحوا؟

لا اخطئهم هم، و لا الومهم الا على عدم الاستقراء الصحيح

و لكن ألوم بشدة من قلب لهم البحر طحينة

أمثال:

بن لادن عندما قارن بين الروس في افغانستان، و بين امريكا، و ظنه انها ستنسحب عندما يضربها، و انها ستهزم كما حدث في الصومال

أمثال:

صدام و نظام البعث الذي جند المتطوعين

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

شهود.. الجيش العراقي ارتكب "اكبر خيانة" عرفها العالم العربي‏

كونا : : GMT 05.00 hours + 2003-04-14 - 05:17:35

شهود.. الجيش العراقي ارتكب "اكبر خيانة" عرفها العالم العربي‏

‏‏

‏ الجزائر - 14 - 4 (كونا) -- قال شهود عيان من المتطوعين الجزائريين والعرب ‏

‏الذين شاركوا في المواجهات ضد القوات الامريكية البريطانية في العراق ان الجيش ‏

‏العراقي وميلشيات نظام الحكم خانوا هذه الجماعات من المحاربين وأطلقوا النار على ‏

‏عدد من افرادها وتسببوا في مصرع العشرات على ايدي قوات المارينز وسلموا اخرين ‏

‏اغلبهم من السوريين مقابل مكافآت مالية بالدولار .‏

‏ وروى متطوعون جزائريون وسوريون لصحيفة (الوطن) الخاصة ان العشرات من جنسية ‏

‏جزائرية قتلوا في محيط قصر الجمهورية في الكوت قرب بغداد وفوق جسر يحمل نفس الاسم ‏

‏حينما فرت قوات الحرس الجمهوري وميلشيات حزب البعث وفدائيي صدام تاركة المتطوعين ‏

‏في مواجهة معزولة تحت القصف ونيران المارينز.‏

‏ ونقلت الصحيفة عن محاربين جزائريين وسوريين نجحوا في الهرب من ساحات المعارك ‏

‏نحو دمشق قولهم ان الجيش العراقي ارتكب "اكبر خيانة" عرفها العالم العربي فبينما ‏

‏كان المتطوعون العرب يقاتلون القوات االامريكية جمع عدد من هؤلاء قصر من قبل ‏

‏عسكريين ومدنيين عراقيين .‏

‏ وتابع "واعتقلت مجموعة اخرى وسلم افرادها مقيدي الايدي والارجل الى القوات ‏

‏الامريكية مقابل مكافآت مالية وفق 2500 دولار للمتطوع الجزائري و1500 للمتطوع ‏

‏السوري و1000 دولار للمتطوعين من اليمن والاردن والسودان وليبيا وتونس وغيرهم".‏

‏ وشارك نحو 600 جزائرى ن مجموع خمسة الاف متطوع عربي في الحرب الأخيرة الى جانب ‏

‏القوات العراقية .‏

‏ وقال متطوع سوري كان يعمل في مطعم بدمشق قبل اندلاع الحرب في العراق وشارك في ‏

‏معارك مطار بغداد "تخليت عن كل شيء لتلبية نداء الواجب لكن عسكريين عراقيين ‏

‏جمعونا قصر واطلقوا النار علينا ورايت جزائريا يدعى عبد الغني عيساوي (من مدينة ‏

‏قسنطينة في الشرق الجزائري) يسقط ميتا وكان لدي الوقت لاسترداد وثائق هويته ‏

‏وتسلميها الى مواطنيه".‏

‏ وحكى جزائري طلب من الصحيفة التستر على اسمه "ندمت كثيرا لذهابي الى العراق ‏

‏لان الجيش العراقي كان لديه اهتمامات اخرى غير الدفاع عن بلده".‏

‏ وتابع يقول "لقد اضطررنا لترك كل شيء لان الخيانة كانت في كل مكان ولم يكن ‏

‏أمامنا من أعداء سوى الأمريكيين بل حتى العسكريين العراقيين

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

الان يوجد تقرير من مراسل الجزيرة يفند اسلوب المجاهدين العرب وكيف تمسكو بمواقعهم بالرغم من سقوط بغداد وتم دفنهم في الحدائق الملحقة بمساجد حي العظمة كا شهداء

وتم عرض لجوازات سفرهم منهم من محافظة الدقهليه ومنهم من البحيرة ومنهم من المنيا

وكاد يبكي الشاب الذي قام مع زملاء له بدفنهم في حديقة المسجد لاحساسه بانهم تم بيعهم للامريكان مقابل حفنة من الدولارات

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

1_143715_1_6.jpg

مصير مجهول ينتظر المتطوعين العرب في العراق، وبعد أن سيطرت القوات الأميركية والبريطانية على البلاد لا يعلم أحد ماذا تخبئ لهم الأيام.

لا يدعي هذا التقرير أنه سيوفي هذه المسألة حقها نظرا لقلة المعلومات من جهة، ولأنه ترافق مع الفوضى التي شوهدت في شوارع بغداد وكبريات المدن العراقية، اضطراب في الفكر والرؤى حال دون معرفة الكثير من حقائق الأشياء على الأرض من جهة أخرى.

ولكن على أي حال هي محاولة ربما تكون مفيدة في إلقاء بعض الضوء على هذه الزاوية من المشهد العراقي المعقد. ويستعرض هذا التقرير النقاط التالية:

جذور ظاهرة المتطوعين العرب.. النموذج الفلسطيني والأفغاني.

المتطوعون العرب في العراق.. انتماءاتهم الفكرية وأطرهم التنظيمية.

أوضاعهم في العراق قبل الحرب وبعدها.

سيناريوهات المستقبل الذي ينتظرهم.

المتطوعون العرب.. ظاهرة لها جذور

فلسطين نموذجا:

ظاهرة تطوع عدد من العرب لما يعتقدون أنه مناصرة "للمستضعفين" الذين يواجهون قوى "الاستكبار" في الأرض ليست مستحدثة، فالتاريخ الحديث والمعاصر يرصد الكثير من هذه الحالات، ولعل أبرزها تلك التي نشأت مع بروز المقاومة الفلسطينية للهجرة اليهودية أوائل القرن العشرين، حيث تسلل إلى فلسطين خاصة من القرى الحدودية الأردنية بعض المتطوعين واشتركوا مع أهالي تلك القرى في حفظ الأمن في قراهم، ثم الاشتراك معهم في بعض العمليات المسلحة المحدودة ضد المستوطنات الإسرائيلية التي كانت تتم تحت أعين ومباركة القوات البريطانية المحتلة لفلسطين آنذاك.

ثم توسعت ظاهرة المتطوعين العرب هذه عام 1948 حينما أعلنت إسرائيل قيام دولتها واعترفت بها الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي بعد دقائق من هذا الإعلان. فدخلت قوات نظامية من عدة دول تصحبها قوات غير نظامية شكلها متطوعون عرب من حركات سياسية مختلفة كان أبرزهم المتطوعون التابعون لجماعة الإخوان المسلمين في مصر بالتنسيق مع الإخوان المسلمين في سوريا وبعض الرموز الإسلامية في فلسطين.

وقد حقق هؤلاء المتطوعون بعض النجاحات في ميدان القتال خاصة في الخطوط الخلفية للقوات الإسرائيلية كما تحدثت عن ذلك الكثير من أدبياتهم.

وبعد انتهاء الحرب بهزيمة الجيوش العربية وانسحابها، تركت مجموعات المقاومة التابعة للمتطوعين العرب هذه هائمة على وجوهها إما في بعض المدن والقرى الفلسطينية التي لم تخضع للسيطرة الإسرائيلية أو في المعسكرات التي أقاموها في صحراء فلسطين مثل صحراء النقب وغيرها.

وبعد اتصالات ومفاوضات تمت بين قادة العرب السياسيين بخاصة رئيس الوزراء المصري محمود فهمي النقراشي والبريطانيين الذين كانوا يحتلون مصر آنذاك، تم الاتفاق على عدة قرارات حاسمة لتقليص هذه الظاهرة كان منها إصدار قرار بحل جماعة الإخوان المسلمين (الذين نظموا تجميع وتدريب المتطوعين العرب في فلسطين) وإلقاء القبض على هؤلاء المتطوعين واعتقالهم خوفا من ردود أفعالهم، فتم ذلك بالفعل في معتقل الطور بصحراء سيناء.

المشهد يتكرر في أفغانستان

ثم طويت منذ ذلك التاريخ صفحة مهمة من صفحات التطوع الأهلي العربي لتبدأ من جديد بعد ثلاثة عقود وبداية الثمانينات في أفغانستان عقب الاجتياح السوفياتي لها.

وفي أفغانستان وبين جبالها وهضابها تطورت ظاهرة المتطوعين العرب لمناصرة "المستضعفين" ومحاربة "المستكبرين" على حد تصنيفهم ووصفهم وكما جاء في أطروحاتهم الفكرية. وتطورت على الأرض الأفغانية هذه الظاهرة واتخذت أبعادا وأشكالا مختلفة على مدى عقد الثمانينات بأكمله، فاشترك فيها خليط من مختلف التيارات الإسلامية بنسب وبدرجات مختلفة.

ثم انتهت الحرب الأفغانية الروسية ولكن الظاهرة لم تنته، فبعضهم فضل عدم العودة إلى أوطانهم الأصلية خوفا من بطش الأجهزة الأمنية التي اعتبرتهم عناصر خطرة على أنظمتها السياسية، فبقي من بقي منهم هناك ورحل آخرون إلى أماكن ساخنة ومتوترة أخرى يمارسون فيها عملهم التطوعي، فاتسع انتشارهم ليشمل أماكن من الشيشان والبوسنة والصومال وغيرها. وفي الوقت نفسه اتسعت الملاحقات الأمنية لهم واشتركت فيها مع بعض الأجهزة العربية التي تتعقبهم، أجهزة استخباراتية أخرى خاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول في الولايات المتحدة.

شيخ الأزهر سيد طنطاوي

أما في العراق فالصورة تختلف وتتشابه في بعض جوانبها. بدأت فكرة الترويج لحاجة العراق إلى متطوعين بعد التأكد من أن هذا البلد العربي مقدم على حرب لا محالة، خاصة مع أواخر شهري فبراير/ شباط وأوائل مارس/آذار الماضيين. وكما حدث في بدايات الحرب الأفغانية الروسية فقد غضت بعض الأنظمة العربية الطرف عن سفر مواطنيها إلى هناك، وشجعت أجهزة رسمية في بعض الدول العربية على هذا الأمر فصدرت فتاوى رسمية من مصر وسوريا باعتبار من يفجر نفسه في الجنود الأميركيين والبريطانيين المحتلين شهيدا، وبأن "باب الجهاد" في العراق "مفتوح" لتشجيع هؤلاء الشباب المتطوع للوقوف بجانب "إخوانهم" العراقيين. ووصل الأمر بشيخ أكبر مؤسسة دينية في العالم الإسلامي السني وهي الأزهر الشريف إلى أن يعلن مساعدته لأي راغب في "الجهاد" في العراق.

انتماءاتهم الفكرية والتنظيمية

وتحت تأثير الصخب الإعلامي والمشاعر الملتهبة والمشحونة بالكراهية للأميركيين، يبدو أن بعض الشباب العربي استجاب لهذه الدعوات، وتدفقوا بالفعل على العراق. وكانوا هذه المرة يختلفون عن أولئك الذين تدفقوا من قبل على أفغانستان حيث لم يكونوا كلهم من الإسلاميين، وإنما شاركهم الكثير من مختلف التيارات الأخرى سواء من الناصريين واليساريين والقوميين أو حتى من أولئك غير "المأدلجين" أو المنتمين إلى أي تيار فكري أو تنظيمي بعينه.

أعدادهم

وبالنسبة لأعداد من ذهبوا إلى العراق من هؤلاء المتطوعين فمن الصعب تحديده بدقة، ذلك أنهم خرجوا من بلدانهم تحت لافتات متعددة منها لغرض السياحة أو التعليم أو أداء العمرة..إلخ. ولا يمكن الركون إلى التصريحات العراقية التي ذكرت أنهم بلغوا ثمانية آلاف متطوع على حد قول وزير الإعلام محمد سعيد الصحاف، أو أربعة آلاف جاؤوا من "جميع الدول العربية" على حد قول المتحدث باسم الجيش العراقي اللواء حازم الراوي، لأن هذه التصريحات جاءت في أوج الحرب النفسية والدعائية التي كانت مستعرة بين الحكومة العراقية السابقة والقوات الأميركية والبريطانية المحاربة. كذلك ليس بالإمكان تقريب هذا العدد ومعرفة ما إذا كانوا بالمئات أم بالآلاف، لذا فالبحث عن إحصاء دقيق لعددهم متعذر في الوقت الحالي.

تدريباتهم ومعسكراتهم

وصل هؤلاء المتطوعون إلى العراق والتحقوا ببعض المعسكرات التي أقامتها لهم الحكومة العراقية السابقة ووضعت لهم بعض البرامج التدريبية السريعة، خاصة لأولئك الذين لم يتعاملوا مع أسلحة خفيفة من قبل. ونقلت الجزيرة لقطات من داخل أحد هذه المعسكرات قبيل اندلاع الحرب.

وقال الجيش العراقي إنه يعد هؤلاء للقيام بعمليات "استشهادية ضد الغزاة حتى ولو كانت جيوش هؤلاء الغزاة نظامية"، ثم تم توزيعهم على بعض المدن العراقية الأخرى بالإضافة إلى بغداد مثل البصرة والموصل على سبيل المثال. ولا يعرف بدقة طبيعة مهامهم وهل اكتفت القيادة العراقية السابقة بوضعهم حراسا لبعض المنشآت العامة وخلف بعض المتاريس في مداخل الشوارع وفي نقاط متفرقة من بغداد أم اتسعت مهامهم لأبعد من ذلك؟

دورهم في الحرب

وحينما اندلعت الحرب فجر الخميس 20 مارس/ آذار الماضي انشغل المراقبون بتتبع تطوراتها المهمة سواء بالقصف المتواصل لبغداد أو بمتابعة المقاومة التي أبداها الجنود العراقيون في أم قصر والبصرة، ولم يلتفت أحد إلى هؤلاء المتطوعين إلا بعد الإعلان عن بعض العمليات الفدائية وكان من أبرزها على سبيل المثال تلك التي وقعت يوم 29/3 والتي اعترفت فيها القوات الأميركية بمقتل خمسة جنود أميركيين في انفجار سيارة مفخخة جنوب غرب بغداد، ثم خطف بعض الجنود البريطانيين في البصرة في اليوم نفسه. غير أنه في المجمل كانت أخبار هؤلاء المتطوعين ومدى فعاليتهم في الحرب شحيحة للغاية.

أوضاعهم بعد الانهيار

في التاسع من أبريل/ نيسان الجاري وفي ظروف غامضة لم يكشف اللثام عنها بعد، دخلت القوات الأميركية بغداد دون مقاومة وتسلمت معظم أجزاء المدينة بهدوء، ولم ير أثر للقوات النظامية العراقية ولم يعد يسمع أصوات المقاومة إلا فيما ندر في هذا الحي أو ذاك. ترك الجنود العراقيون في بغداد أماكنهم ولم يبق في ميدان المواجهة سوى هؤلاء المتطوعين الذين لم يجدوا تفسيرا لما يرونه، شأنهم في ذلك شأن المراقبين للمشهد العراقي سواء من الداخل أو الخارج.

يعاني هؤلاء المتطوعون حاليا من مشكلات في الإمداد والتموين والتنظيم بعد انهيار الحكومة العراقية، ويتعرضون لحملات دعائية من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا في محاولة منهما -فيما يبدو- لإحداث فجوة بينهم وبين الشعب العراقي حتى يسهل عليها العثور عليهم قبل أن يذوبوا في المجتمع العراقي الكبير.

ملاحظات تستخلصها 50 سنة

ويلاحظ في نهاية استعراض هذه الظاهرة عدة نقاط منها:

أن هؤلاء المتطوعين كانت دوافعهم إما وطنية أو دينية تلاقت -أو على الأقل لم تتقاطع- في بداياتها مع مصالح حكوماتهم.

بعد انتهاء الحرب أو نتيجة لتطوراتها وتغيرات موازين القوى تغيرت نظرة هذه الحكومات لهم، وتبع ذلك تغير في آليات التعامل معهم بدءا من وقف التشجيع لهم وانتهاء بملاحقتهم أمنيا وتشويه صورتهم الذهنية وإصدار أحكام قضائية عليهم تكفلت بها محاكم عسكرية وصلت في بعض البلدان إلى حد الإعدام.

ويبدو أن المتطوعين في العراق ليسوا بعيدين عن هذا المصير خاصة بعدما بدأت الحملات الدعائية الأميركية والبريطانية ضدهم مبكرا. ويبقى مصير هؤلاء مجهولا فلا يعرف على وجه اليقين ما إذا كانوا سيقعون أسرى في أيدي القوات الأميركية؟ وهل ستعتبرهم في هذه الحالة أسرى حرب أم أعداء للولايات المتحدة تفسح لهم مكانا بجوار "إخوانهم" في غوانتنامو، أم سيبقون في العراق نواة لمقاومة منتظرة ونقطة لتجمع متطوعين آخرين غيرهم؟ أم هل سينجحون في التسلل عائدين إلى بلدانهم؟ وكيف ستستقبلهم حكوماتهم؟.. أسئلة مصيرية عديدة تنتظر هؤلاء المتطوعين الذين ستصبح قضيتهم مرشحة لأن تكون واحدة من التداعيات المهمة لما بعد الحرب.

http://www.aljazeera.net/news/arabic/2003/...3/4/4-14-14.htm

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

capt.1050354704.topix_iraq_us_war_baghdad_xdg107.jpg

capt.1050354710.topix_iraq_war_us_baghdad_xdg112.jpg

capt.1050354778.topix_iraq_war_us_baghdad_xdg105.jpg

US soldiers arrest a group of men in the street of Baghdad accusing them of driving a vehicle with weapons and attempting to ambush US troops Monday April 14, 2003. US soldiers and locals claimed that the group were non-Iraqi Arab fighters

لكم الله يا مجاهدي الاسلام.

{حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149)

رابط هذا التعليق
شارك

و لكن راحوا عشان يحققوا ايه؟

هل ظنوا انهم حينتصروا فعلا؟

هل هي موضوع انا زهقان من الدنيا أروح استشهد و أخلص؟

نفس السيناريو اتكرر في فلسطين من نص قرن

و نفس السيناريو في افغانستان من سنة

و اهوه في بغداد

هزيمة

و اهل البلد لا يريدونهم

هي العملية مجرد اثبات حضور؟ مش لما يكون في امكانية للنصر يبقى يروحوا؟

لا اخطئهم هم، و لا الومهم الا على عدم الاستقراء الصحيح

مش عارف احنا بنلف وبندور ليه؟ :!:

الكلام واضح ومش محتاج كل اللف ده سألتك سؤال ولم تردقلت:

طب افرض أمريكا قامت بأحتلال مصر وغزوها كما حدث مع العراق حتقول ساعتها : 

أوعى حد يضرب نار

احنا مش قد أمريكا وبلاش ندخل فى حرب غير متكافئة 

المهم النصر فلو دخلنا الحرب جنتغلب بلااااااااش

هل تقول هذا ؟ 

أم نقول كل واحد يعمل اللى عليه 

وعلى قد ما نقدر حنصدهم والنصر ده من عند الله 

صح ولا ايه ؟

وكما ترد على يكون هو الرد على لماذا سافر المتطوعين وهم لا يضمنون النصر

ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ...........

وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء.......

________________________________________________________________

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً

وفى تفسير بن كثير:

{فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر،

رابط هذا التعليق
شارك

في مقابل لأحد الامهات في قناة الفوكس نيوز على ما اعتقد او الايرونيوز لا اعلم بالظبط من كثرة مشاهدتي لعدت قنوات في وقت واحد

قالت بالنص الواحد من قتل ابني في هذه الحرب ليس القوات الامريكية بل المحطات الفضائية والتهييج الاعلامي الذي اخذته اسلوب لها والواضح الان اخذت العكس تماما له بعد هذيمة العراق

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

عن الشرق الاوسط

العراقيون يلاحقون المتطوعين العرب: عذبنا سعوديا بخلع أسنانه.. وضربنا لبنانيا حتى اعترف

بغداد: مايكل سلاكمان

يقوم سكان «مدينة صدام» الواقعة في ضواحي بغداد بملاحقة المتطوعين العرب الذين قدموا للقتال الى جانب حكومة صدام حسين، وبتسليمهم احياناً الى القوات الاميركية. واقام بعض السكان حواجز على الطرق للتحقق من المارة والقبض على المتطوعين المشتبه في عملهم لصالح منظمة «فدائيي صدام». وقال علي صدام، الذي يحرس احدى نقاط التفتيش: «امسكنا سعوديا، وعذبناه بخلع اسنانه». كذلك تباهى الرجال الذين يحرسون احدى نقاط تفتيش الحي بانهم القوا القبض على اكثر من 60 اجنبياً بينهم فلسطينيون وسوريون ولبنانيون.

ومن بين هؤلاء المتطوعين المقبوض عليهم، لبناني يدعى سمير علي علو. وبعد تعرض علو الى الضرب، نقل الى مسجد تعرض فيه، حسبما افاد معتقلوه، الى التعذيب حتى اعترف بعلاقته مع «فدائيي صدام».

http://www.asharqalawsat.com/

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

مش عارف احنا بنلف وبندور ليه؟ :!:  

الكلام واضح ومش محتاج كل اللف ده سألتك سؤال ولم تردقلت:

طب افرض أمريكا قامت بأحتلال مصر وغزوها كما حدث مع العراق حتقول ساعتها :  

أوعى حد يضرب نار  

احنا مش قد أمريكا وبلاش ندخل فى حرب غير متكافئة  

المهم النصر فلو دخلنا الحرب جنتغلب بلااااااااش  

هل تقول هذا ؟  

أم نقول كل واحد يعمل اللى عليه  

وعلى قد ما نقدر حنصدهم والنصر ده من عند الله  

صح ولا ايه ؟

أي حرب يجب ان يكون لها هدفان

عسكري و سياسي

مثلا العسكري:

- اخذ أرض استراتيجية

- التخلص من معدات او قوات

الخ

مثلا السياسي:

- الخروج بمعاهدة

- تعويضات مالية

- التحكم في موارد

الخ

اذا تحدد الهدف، و رسمت له خطة قابلة للتنفيذ، فساعتها تكون الحرب معقولة

اما لو الموضوع رد فعل فقط دون تحديد هدف و اساليب الوصول اليه، فهي تخبط و عشوائية

كل حالة تقدر بقدرها

و لا يمكن وضع قاعدة عامة تطبق عمياني في كل حالة

حتقول ما رديتش على السؤال

حاقولك لأ رديت

في المداخلة دي

و اللي قبلها

و اقرا كمان مقال الجزيرة اللي اورده محمد ابو زيد

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

اليمن: اعتقال المتطوعين العائدين من العراق

صنعاء القدس العربي من خالد الحمادي:

أكدت مصادر مطلعة أن الأجهزة الأمنية اليمنية احتجزت أمس المتطوعين اليمنيين الذين عادوا من العراق بعد مشاركتهم في القتال ضد قوات التحالف الأنكلو ـ أمريكي قبل سقوط بغداد. وعلمت القدس العربي أن أول فوج من المتطوعين اليمنيين لدي العراق عادوا الي صنعاء الأحد، بعد تمكنهم من الهرب من بغداد اثر سقوط نظام الرئيس العراقي صدام حسين، الا أنهم فوجئوا باجراء الأجهزة الأمنية في مطار صنعاء التي احتجزتهم بناء علي توجيهات من وزارة الداخلية.

وأضافت أن مواجهة مسلحة كادت تنشب بين أجهزة أمن المطار وأهالي المتطوعين الذي جاءوا لاستقبال أبنائهم في مطار صنعاء، الا أن القضية حسمت بسرعة بعد تدخل الرئيس علي عبد الله صالح شخصيا، بحل لم يكشف عن تفاصيله، قضي بالسماح للمتطوعين بدخول البلاد. الي ذلك ذكرت هذه المصادر أن فوجا مكونا من 150 متطوعا وصل أمس الي صنعاء عبر العاصمة السورية دمشق.

وذكر أحد العائدين أن أغلب المتطوعين اليمنيين في العراق هم من الطلاب الذين كانوا يدرسون في بغداد، فيما وصل عدد آخر منهم من اليمن. ومن المتوقع أن يصل فوج آخر اليوم الثلاثاء يقدر بحوالي 150 متطوعا أيضا. وقال ان العرب الذين شاركوا في القتال ضد القوات الغازية في العراق يقدرون بحوالي 900 سوري، 900 مصري، 900 جزائري، 200 سعودي، اضافة الي 300 يمني، وأن معظم هؤلاء المتطوعين من الطلاب العرب الذين كانوا يدرسون في العراق قبل الحرب.

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=20...0من%20العراقfff

://http://www.alquds.co.uk/index.asp?f...ن%20العراقfff

اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين

رابط هذا التعليق
شارك

بعد خروج السوفيت، كان هناك قضية "تنظيم العائدون من افغانستان"

و بعد البوسنة، نفس الشئ

و الان العائدون من العراق

شئ مأساوي

الكثير منهم شباب مثالي راح وراء الشعارات

و ها هو يعود بدون نصر و لا شهادة

و في انتظاره سجن و جلاد و مستقبل مفقود

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الأربعاء 16 أبريل 2003 13:02

محمد عبدالله ناب

سقطت بغداد، ولم تنفع للأسف بندقية "البرونو" التي فبرك الصحاف قصة إسقاطها لطائرة "الأباتشي" من قبل فلاحٍ عراقي بسيط.. كما شعرَ كثيرٌ من أولئك "الخرافيين" من العروبيين والإسلامويين الذين دبجوا عشرات القصائد في ذلك الفلاح البسيط وبندقيته العتيقة التي تحولت إلى أسطورة، أنهم كانوا ضحايا التضليل الإعلامي، وأن الأباتشي هي التي إنتصرت في النهاية وليسَ البندقية الأنتيك..

كان إسقاط طائرة في متانة تحصين الأباتشي "بأمْ خمس"، كما يسميها السعوديون، ضرباً من ضروب المستحيل، غيرَ أن كسرَ المستحيل هو نوع من أنواع "الكرامات" التي يصرُ العرب على أنها إحدى الخصائص التي خص الله بها عباده الصالحين والمتخلفين في التكنولوجيا على وجه التحديد. ولو عدتَ إلى خطاب "الكرامات" الذي كان مواكباً للحرب الأفغانية ضد المحتل السوفييتي، لوجدت أن ثمة الآلاف من "أبومنقاش" كانوا حضوراً في هذه الحرب، غيرَ أن "البرونو" قد تتحولُ في أفغانستان إلى "طيور بيض" كأنها البراق تأتي من خلف السحاب، فتجعلُ طائرات الكفرة الفجرة من الشيوعيين السوفييت الملاحدة "عصافيراً" تتساقط أمام أعينهم. ولو قرأت كتاب "عبدالله عزام" الذي كانَ يقودُ العربَ الأفغان قبلَ أن يغتاله ابن لادن، عن كرامات المجاهدين، لوجدت من أمثال "أبو منقاش" المئات. عبدالله عزام، كما هو الفكر الجهادي، لا يريد أن يعترف أن انتصارهم، وتدويخهم للسوفييت في تلك الحرب، كان بسبب الدعم المالي القادم من الخليج، والدعم الأمريكي التقني الذي تمثلَ في صواريخ "ستنغر" تحديداً. وليست تلك الكرامات المزعومة التي كان "يُفبركها" عزام في كتابه إلا محاولة منه لذر الرماد في العيون، وتكريساً لتغييب الوعي، وتمريرَ أن التباين التقني والتكنولوجي بين "الكلاشينكوف" الذي يحملون وبين الطائرات العسكرية التي يملكها العدو، سوف تتلاشى ـ بإذن الله ـ أمام "الكرامات" التي سيخص الله بها عباده المجاهدين دونَ عدوهم!..

فكر الكرامات هذا أدى إلى تغييب الوعي. وتغييب الوعي هو الذي أدى أيضاً إلى أن ألوفاً مؤلفة من المجاهدين العرب هَـبوا إلى نصرة "طالبان" في حربها مع أمريكا، غيرَ آبهينَ بالفارق الهائل بين إمكانيات "طالبان" العسكرية البدائية وبين الذراع العسكرية الأمريكية الرهيبة. فقد كانوا ينتظرون المدد من السماء، التي ستنحاز إليهم حتماً في حربهم مع "الشبح" و البي 52 والقنابل الذكية، مثلما انحازت إليهم في حربهم مع السوفييت، عندما أرسلت كما يقول عزام أسراباً من الطيور البيض التي جعلت جنود السوفييت وآلياتهم كالعهن المنفوش، فلماذا لا يعيد التاريخ نفسه ؟. غيرَ أن السماء ـ للأسف ـ لا تمطرُ دروعاً و لا قنابل ذكية، والله أمرنا أن ُنعدَ ما استطعنا من قوة، ولم يقل إتكلوا على المدد من السماء. فكانت النتيجة مئات القتلى من المجاهدين العرب السذج الذين لم يجدوا حتى من يدفنهم ويواريهم الثرى في تورا بورا، فضلاً عن مئاتٍ آخرينَ غيرهم تحتجزهم أمريكا في "غوانتينامو" في أقفاص كأنهم حيوانات متوحشة..

http://www.elaph.com:9090/elaph/arabic/fro...497988770036900

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

نريد ان نعرف مصير الاف المصريين الذين ذهبوا للحرب في العراق ؟؟؟

نريد ان نعرف مصير الاسر المصرية التي استقرت في العراق في ظل ما يجري حاليا .. هل هم امنين ام يعانون الامرين ؟؟

ما هو مصير الاسري المصريين لدي الامريكان ؟؟

هل هناك اعداد تقريبية للمصريين هناك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ العماوي ...و هو جالس في مكتبه المكيف بيب يطمئنكم علي اخوانا المصرين الحلوين في العراق الشقيقه ...نسيت اقولكم ان الأخ العماوي من المفترض ان يكون هو وزير الهجره و القوي العامله...و سياده الوزير علي اتصال دائم بمكتب التمثيل العمالي في بغداد...حتي في اثناء الضرب العراق كان بيصحها من احلي نومه....و يطمن علي احوال المصرين و ..ايه الأهتمام الكبير ده يا جماعه و مين فيكم قال ان الدوله لا تهتم بأبناها....اه يا منافق يا كداب...

http://www.eltahrir.net/

الجمهوريه...السبت 10 من صفر 1424 هـ - 12 من أبريل 2003 م

Egypt is my home , USA is my life.

رابط هذا التعليق
شارك

نريد ان نعرف مصير الاف المصريين الذين ذهبوا للحرب في العراق ؟؟؟

نريد ان نعرف مصير الاسر المصرية التي استقرت في العراق في ظل ما يجري حاليا .. هل هم امنين ام يعانون الامرين ؟؟

ما هو مصير الاسري المصريين لدي الامريكان ؟؟

هل هناك اعداد تقريبية للمصريين هناك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ العماوي ...و هو جالس في مكتبه المكيف بيب يطمئنكم علي اخوانا المصرين الحلوين في العراق الشقيقه ...نسيت اقولكم ان الأخ العماوي من المفترض ان يكون هو وزير الهجره و القوي العامله...و سياده الوزير علي اتصال دائم بمكتب التمثيل العمالي في بغداد...حتي في اثناء الضرب العراق كان بيصحها من احلي نومه....و يطمن علي احوال المصرين و ..ايه الأهتمام الكبير ده يا جماعه و مين فيكم قال ان الدوله لا تهتم بأبناها....اه يا منافق يا كداب...

http://www.eltahrir.net/

الجمهوريه...السبت 10 من صفر 1424 هـ - 12 من أبريل 2003 م

كلامـك مظبوط 100% يا أخ KWA

و الدليل على كده أن مفيش ولا واحد مصرى رجع أثناء الحرب لأنهم مبسوطين خالص و مستمتعين بأصوات القصف ، بس نفسى أعرف هو ازاى كان بيطمئن عليهم اذا كان مفيش أى وسيلة أتصال ؟ ... حتى العراقيين نفسهم اللى موجودين فى الخارج لم يستطيعوا الأطمئنان على أهلهم !!

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...