اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مستقبل اولادنا فى المهجر الغربية


Recommended Posts

انت عارف يا ياسر ان شرم الشيخ خط احمر علشان عمك

و ان صلاة الفجر فى الجامع خطر امنى يبقى تصلى فى البيت

و ان شيخ الازهر و المفتى مع...................................ين

مصر مجتمع اسلامى مش بلد اسلامى و السبب فى هذا الاستعمار اللى ادخل علينا شرب و صناعة الخمر و تقنين الدعارة و الميسر. و بعد الاستعمار فيه مصريين كتير عندهم هلع بالغرب و اللى اتعلموا فى الغرب، اكتسبوا عادات شرب الخمر الخ الخ ده غير ان فيه ناس كتير فى مصر اسبور و بيتساهلوا مع اولادهم و بناتهم.

انما مازال فيه ناس فيها الخير.

نعم انتشر الفساد و الرشوة بسبب سيطرة الضباط على البلد و الفقر.

من الاخر لا مصر حتبقى زى كندا و لا كندا حتيقى زى مصر.

انا انجليزى بالميلاد و كذلك زوجتى و الاولادى، و مع ذلك لقيت نار مصر و لا ان واحد من ولادى يتلسع لان لسعة انجلترا ليس لها علاج.

ربنا يوفقك مع اولادك لان تأثير المجتمع عليهم فى سن البلوغ قوى جدا جدا جدا.

يعنى كل اصحاب بناتى فى المدرسة عندهم بوي فريند و يمارسون الجنس من سن 14 سنة و يحكون لهم على الاوضاع و التع الجنسية كل مرة يخرجون فيها مع الصديق.

اما فى المدرسة يعلموهم ان العلاقة بين الرجل و المراءة ممكن تكون زواج شرعى او علاقى غير شرعية، و ان الاسرة ممكن تتكون اب و ام، او ابين او اميين او اب فقط او ام فقط او اب و صديقته او ام و صديقها

ده غير تعليم الجنس و منع الحمل مع نماذج حية لعتريس و كيفية استعمال العازل الطبى، و يناقشوهم فى العادة السرية، يعنى بالعربى البنت على سن 14 بتكون عارفة الكفت كله.

ام الولد فاصدقاؤه يمارسون الجنس و يحكون له على ما فاته من متع، ده غير ان البنات ممكن تطارده لان شعره اصفر مع تمويجة خفيفة، طب اطلب منه انه يكون سيدنا يوسف.

ده غير تدريس التربية الدينية مع تحلية المسيحية، و العيل بينبهر بصور سيدنا عيسى و هو طفل و بقصة ميلاده فى الاسطبل اللى غالبا بيعملوها مسرحية فى المدرسة كل سنة و يلبسوا طفلك اجنحة زى الملائكة و يبقى طاير من الفرحة، و تلزق القصة فى مخه و بعدين الباقى انت عارفه

لذلك اقول لك نار مصر و لا لسعة انجلترا.

ربنا يوفقك و فتح عينك بالذات عند سن البلوغ

اذا كنت تريد الدليل ارسل لى بريدك الاكترونى و سوف ارسل لك الدليل.

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 107
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الاخوة والاخوات الافاضل السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لكل منا حريه التفكير بالموافقة او الرفض ، وده كله للإختلاف فى الميول والاراء ووجهات النظر ، وكل هذا جميل ، فالإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية.

ولكننا نسينا جميعا ان الغرض من هذا الموضوع هو طرح التجارب التى مر بها الاخوة المصريين الذين هاجروا من عشرين او ثلاثين سنة مثلاً ، حتى نعيش فى تجربتهم هم (التجربة الفعلية) ، وليست النابعة منا ، فمعظمنا لم تتسنى له الفرصة حتى الان للسفر والتجربة بنفسه و من سافر لم تمر به المده الكافية للحكم بحياد وموضوعية.

والموضوع مينفعشى كده لمجرد القراءات او الاعتقادات ، فالتجربة خير برهان.

لان كل واحد منا لديه من الظروف والمشاكل التى يمر بها فى بلده تكفيه ان يتخيل الصورة الجميلة للهجرة ويعيش فيها ، وينسى كل المشاكل والخسائر التى ربما تمر به.

او لديه من المخاطر والشكوك والتى تكفيه ايضاً للمكوث فى بلده حيث انه يراها هى الامان بالنسبة له ولعائلته.

ويعترض على كل الاقوال التى تعارض هذه الفكرة.

نحن الان فى انتظار التجارب الفعلية فى كندا نفسها ، سواء الناجحة او الفاشلة.

والغريب انه حتى الان لم نستمع سوى لبعضنا ، نفس الاراء.

احنا نفسنا فى شخصية جريئة ، لديها من الامانه ان تتكلم فى هذا الموضوع بحرية.

فربما تكون تجربتهم ناجحة ، تبشر الاخوة المهاجرين بالأمل ، وتقويهم عليها.

او تجارب تدعو الى عكس ذلك ، وتقوى العزيمة على تحمل ما نمر به من صعاب وهموم فى حياتنا هنا.

ومع ذلك لكل منا طريقة تفسيره للأمور وتقبله لها ، المهم ان يكون راضى عن اى قرار يصل اليه.

وكما قلت اتمنى ان يدخل المزيد من الاخوة او الاخوات ليضيفوا علينا بخبراتهم وتجاربهم.

بجد نفسى فى تجربة مصرية كندية.

الاهل سافرت باولادها مثلا وهم صغار وكبروا وتعلموا هناك ، وعندما وصل الاهل لسن لايسمح لهم بالغربة.

ماذا فعل الاولاد فى حياتهم الجديدة ورغبة اهاليهم ، هل رضوا بالنزول ام رفضوا ، وايه صلتهم بأهلهم.

هو مين فينا لا يتمنى الحياة النظيفة والمجتمع الادمى و التعليم والصحة ..... وكل المزايا التى نسمع عنها.

جزاكم الله خيرا جميعا على مجهودكم

رابط هذا التعليق
شارك

وكما ذكرت العزيزة الفاضله الاخت سما كمال :angry:

ان كل عائلة لها ظروفها الخاصة وافكارها واهدافها

ولكننا هنا حتي نفيد بعضنا البعض في هذا المنتدي الراقي ty:)

اختى الفاضلة سمية السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اتمنى لك التوفيق الى ما فيه الخير ان شاء الله ، واشعر بالطمأنينة والحديث معك ، زى ما اكون اعرفك منذ زمن ، ويارب ان كانت الهجرة فيها الخير لك والعائلة يسهلها الكريم ان شاء الله ، ولو ان هذا سيبعدك عنا كثيرا ، حتى ان تواصلنا عبر النت الا ان الاكيد اننا فى بلد واحدة سيكون التواصل اقوى واحن الينا.

ولكن انت تريد وانا اريد والله يفعل ما اريد.

اشكر لك ذوقك وكرمك واتمنى لك كل التوفيق.

رابط هذا التعليق
شارك

الحقيقة يا سما كمال كلامك كله حكم لكنى اظن ان اللى بقالهم 20 او 30 سنة خايفيين يتكلموا و الا كانوا اول ناس كتبوا عن تجربتهم لو كانوا راضيين عن النتيجة النهائية

لقد نقلت لكم تجربتى فى 10 سنوات فى انجلترا و قولك يا فكيك.

طبعا اللى ساعدنى على اخذ القرار اننى شوفت قصص فشل كثير و ليس لها علاج، لغاية ما شوفت ابن واحد اعرفه اتربى فى السعودية يصادق زميلة بنتى (يعنى زى الزواج العرفى) ساعتها حسيت ان الخطر على باب البيت.

علما بان اولادى كانوا فى مدارس نتفوقين و بنتى كانت من اعلى 2% من الحاصلين على GCSE فى انجلترا.

عاوز اقول لك ان انجلترا متفرقش كثير عن كندا غير الطبيعة و المكان

العرق السائد هو اللانجليزى او الفرنسى الابيض المسيحى و هم المسيطريين على الحكم

العادات و التقاليد واحدة و هى

العرى، الوشم، لبس الحلق للرجل و الست فى الودن و جميه اجزاء الجسم حساسة كانت او لم تكن.

شرب الخمر، لعب الميسر، اكل الخنزير

الحرية الجنسية قبل الزواج و بعده، و تعدد العلاقات شرعيى كانت او لم تكن.

ميلاد اولاد عن علاقات غير شرعية عادى خالص.

حرية الشذوذ الجنسى.

ما نطلق عليه فاحشة، فهو عندهم حلال و عادى و قانونى و يمارس فى العلن، مما قد يؤثر على اولادنا نتيجة لضعف النفس فى سن البلوغ و ما بعده

الحقيقة فى انجلترا شوفت ناس من كندا و جنوب افريقيا و استراليا و نيو زيلاندا

الفرق الاساسى هو اللهجة و لكن العادات و التقاليد واحدة

سوف اسرد لكم بعض القصص

من عشر سنوات قلبلت طبيب عربى و قال لى خلى اولادك فى مصر بلاش تيجبهم انجلترا مفيش حد يحط ايده فى النار و ما يتلسعش

عملت زيكم ودن من طين و ودن من عجين، و ادينى اهوه صدقته بعد 10 سنوات

اما هو فبنته الكبيرة جابتله طفل من علاقة غير شرعية

البنت الثانية بتدور على عريس فى الانترنت

الولد اتخرج من الجامعة

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة والاخوات الافاضل السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

والموضوع مينفعشى كده لمجرد القراءات او الاعتقادات ، فالتجربة خير برهان.

نحن الان فى انتظار التجارب الفعلية فى كندا نفسها ، سواء الناجحة او الفاشلة.

والغريب انه حتى الان لم نستمع سوى لبعضنا ، نفس الاراء.

احنا نفسنا فى شخصية جريئة ، لديها من الامانه ان تتكلم فى هذا الموضوع بحرية.

فربما تكون تجربتهم ناجحة ، تبشر الاخوة المهاجرين بالأمل ، وتقويهم عليها.

او تجارب تدعو الى عكس ذلك ، وتقوى العزيمة على تحمل ما نمر به من صعاب وهموم فى حياتنا هنا.

ومع ذلك لكل منا طريقة تفسيره للأمور وتقبله لها ، المهم ان يكون راضى عن اى قرار يصل اليه.

وكما قلت اتمنى ان يدخل المزيد من الاخوة او الاخوات ليضيفوا علينا بخبراتهم وتجاربهم.

بجد نفسى فى تجربة مصرية كندية.

الاهل سافرت باولادها مثلا وهم صغار وكبروا وتعلموا هناك ، وعندما وصل الاهل لسن لايسمح لهم بالغربة.

ماذا فعل الاولاد فى حياتهم الجديدة ورغبة اهاليهم ، هل رضوا بالنزول ام رفضوا ، وايه صلتهم بأهلهم.

هو مين فينا لا يتمنى الحياة النظيفة والمجتمع الادمى و التعليم والصحة ..... وكل المزايا التى نسمع عنها.

جزاكم الله خيرا جميعا على مجهودكم

ياأخت سما , التجارب موجوده و كتيره ...بس المشكله هى ...هل انت حتغيرى رأيك فى كندا بطرحى تجربه ناجحه , و العكس بالعكس ...هى برضه حتغيرى رأيك لو سمعتى تجربه فاشله ...و ده اللى وضحته فى ردى على الأخ جورج ....ثم ايه هى مقاييس النجاح و الفشل ...يعنى أنا مثلا أعتبر تجربه جورج تجربه ناجحه ...عرف يحافظ على أسرته , متعلمين ماشاء الله أعلى مستوى تعليمى ....واضح أنهم مختلفين عن الأصحاب اللى حواليهم ....طيب ليه بتقو ل يا فكيك ....تبقى صاحب تجربه ناجحه و أسره ربنا يحفظهالك و برضه نسميها نجربه فاشله .... أمال التجربه الناحجه تبقى ايه علشان أكتبلك عنها ...

يعنى مثلا .... الأسره الأيرانيه اللى هاجرت لكندا و بنتهم أتولدت فى كندا ....و أتعلمت و كبرت فى نفس الظروف اللى جورج شرحها ...مش حاعيد اللى قالوه... و كمان فى أوتاوا ...يعنى مش و سط ألاف المسلمين زى تورنتو ....و هى فى الكليه كانت من الناشطين السياسين و حرقت نفسها قدام البرلمان أحتجاجا على اضطهاد ايران لحركة مجاهدى خلق ....دى تجربه ناحجه و لا فاشله ...و لا كان عندها بوى فرند ...و لا خلفت طفل شرعى و لا يحزنون ....قوليلى بقى ...ايه المقياس اللى أقيس عليه التجربه دى ...

خدى عندك ....ولد كندى من أب سعودى و أم كنديه بيضاء ...بينى و بين بيتهم شارعين ...كان بيشتغل بالصدفه فى نفس الشركه اللى أشتغلت فيها بارت تايم ...كان بيحكيلى على الأيام اللى قضاها فى الجهاد فى أفغانستان .... و لفضولى الواضح ...قالى أنا مهربتش ..أنا قولت لأمى و ابويا و كانوا موافقين على انى أروح ....ها ناجحه و لافاشله ...أهو مولود هنا و أمه كنديه مسيحيه و أبوه سعودى مسلم ........

تعالى لتجربه عائليه ليا ....أسره من الأقارب ... هاجرت من 15 سنه و عايشين فى أوتاوا ....الولاد دلوقتى فى الجامعه ....الولاد مصرين على الرجوع للخليج و لو مش ممكن يبقى مصر و الأب و الأم مصرين يقعدوهم هنا علشان التعليم الجامعى أحسن ...البنتين اللى فى سن الجامعه من البيت للجامعه و من الجامعه للبيت .... و لا لهم أى رغبه فى تكمله حياتهم هنا ... ايه رأيك تجربه ناجحه...

أنا رأيى لو حكيت ليكى 100 تجربه ناجحه مش تأكيد على الأطلاق على ان تجربتك ممكن تنجح ...و العكس بالعكس ...كل اللى بقوله ان الضمان الوحيد لنجاح التجربه هو انك تلزمى جماعة المسلمين .... يبقوا جيرانك و أصحابك و أولادهم أصحاب أولادك و تحضرى مناسبتهم الحلو و المره و تشاركيهم و تساعديهم ....دا رأيى ...معلش طولت عليكى ....أحلى تحيه ليكى و للأخ جورج..

أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ

نتابع أحداثه في المساء.

فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا يا ياسر على تعليقاتك

تأكد اننى مكنتش حاسيب انجلترا الا لو تأكدت ان الخطر قادم لا محالة.

لقد سبق ذلك تفكير و دراسة مكثفة لمدة 3 سنوات

انا متأكد انه فيه امثلة كثيرة ناجحة بس هى كام فى المائة.

طبعا انت بتروح الحامع و لكن مش حاتشوف غير الاولاد الملتزمين، طب دول كام فى المية يا جماعة

انا طبيب، يعنى بالمستشفى و العيادة باشوف جميع طبقات المجتمع و شوفت المهاجرين من الجيل الاول و الثانى و بالذات كنت باركز مع السلمين، و المصريين. نسبة الضياع عالية جدا.

اولا اغلبية هؤلاء الاولاد متفوقين دراسيا، و اصحاب وظائف راقية و دخول عالية جدا و مش بيتعاطوا مخدرات.

و لكن فى نفس الوقت بيشربوا الخمر و بيأكلوا الخنزير، و لهم صديق او صديقة، و دول شفت منهم كتير لانهم كانوا اطباء امتياز عندى، طبعا شوفت ملتزمين و بنات لبسة حجاب الله يوفقهم، و لكن يوجد حواجز بينهم و بين المجتمع، و اولها هى فشل البنات الملتزما فى الزواج، لانهم محجوبين عن اولاد بلدهم ، مش ها ينفع جواز فى الاجازة السنوية اللى هى كلها اسبوعين (فيلم جاى فى السريع)

و اولاد بلدهم او دينهم فى المهجر مش عاوزين جواز هما عاوزين زنا.

فيه كتير من الاهل لا يعلموا ما يحدث لابناؤهم لانهم بيبقوا ب شخصية مزدوجة زى بالضبط الجنسية المزدوجة، يعنى شخصية للبيت و شخصية للغيط.

بلاش نقول ان ده ممكن يحصل فى مصر، طبعا ممكن بس نسبته كام فى مصر و كام فى كندا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

زى ما قولت ان فيه كتير من الاهل لا يلعلمون، يا ريت تجيبولنا امثلة من اولاد مسلميين من الجيل الثانى اللى شوفتوهم فى مجال العمل او فى المجتمع بعيدا عن اعين الاهل.

بمانسبة ايرا انا شوفت بنت ايرانية جيل ثانى عندها 30 سنة فى سكن المستشفى، و كانت بتقول ان الاسلام ليس دين الايرانييون، انما هو دين فرضه عليهم العرب.

و كانت زى القمر، و كانت بتبحث عن ذكر و لكن الحمد الله ربنا بعدها عنى و وفقها فى ولد اسبانى كاثوليكى كان بيدخل عندها الاوضة بالساعات و ساعات يبات بالذات يو الجمعة بالليل، طب بيعملوا ايه، اقول لكم كانوا بيذكروا علشان الامتحان قرب.

على فكرة حكاية الطب دى خطيرة لان كلكم بيعتبرها قمة التعليم، و لان كتير منكم مش دكاترة بينبهور بدراسة اولاده الطب فى الغرب، و لكن خلوا بالكم ان الفل ممكن سيب البيت علشان يدرس طب فى مدينة اخرى و مش معقول نضيع مستقبل الواد او البت علشان خايفيين عليهم.

ثانيا الطب فيه نوبتشيات يعنى بيات فى المستشفى، و كل واحد له حجرة مستقلة و السكن مختلط يعنى ولاد على بنات، و عادى بنشوفهم فى الصباح بقمصان النوم الشفتشى، و هما خارجين من الحمام و كل خد عليه خوخة، خوخة خوخة خوخة .

يبقى البنت او الولد فى المستشفى ممكن يعمل كل اللى هو عاوزه فى حجرة المستشفى و البنت ترجع البيت عاملة خضرة الشريفة.

ده غير ان لو المستشفى بعيد عن البيت، هتكون اقامة الاولاد فى غرفة المستشفى اقامة دائمة.

ربنا يوفقك يا ياسر، لان التحديات اكبر مما بقابلها فى مصر.

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا يا سما كمال على تعليقاتك المليئة بالحكمة و التروى

انا حاسس من كلامك انك عاوزة تعرفى الظروف فى كندا بالذات لان هى اللى فاتحة باب الهجرة على البحرى، و ممكن يكون عندك امل انها احسن من امريكا او انجلترا بالنسبة للاولاد.

طبعا اكبر مشكلة ان اولادنا لو ضاعوا منا مفيش علاج و لا حل.

فاكرة قصة المصرى فى كندا من حوالى 10 - 15 سنة اللى قتل مراته و بناته الاربعة

بلاش نقول اصله مجنون، لانه اكيد قبل الهجرة كان عاقل بدليل انه عمل كشف طبى قبل الهجرة.

طب ايه بقى اللى جننه، ياريت المصريين اللى عندهم خبرة فى كندا يقولولنا ايه الحكاية و ليه الراجل ده عمل كده؟؟؟؟؟

Wednesday, December 19, 2007

"Honour killing is our export to Canada" [Mark Steyn]

This is the best column I've read on the murder of Ontario teenager Aqsa Parvez, and it comes from a Pakistani newspaper. Farrukh Saleem in The Daily Times:

A year ago, Muhammad took a passenger to Applewood Heights Secondary School. Perchance, he spotted Aqsa without her headscarf. Since that day, a year ago, Aqsa had been showing up at school with bruised arms...

Honour killing is our export to Canada... Here’s a fact: Aqsa has been murdered. For us, denial is not an option. According to the United Nations Population Fund more than 5,000 women worldwide fall victim to honour killing. Denial is not an option.

According to the UN’s Special Rapporteur “honour killings had been reported in Egypt, the Islamic Republic of Iran, Jordan, Lebanon, Morocco, Pakistan, the Syrian Arab Republic, Turkey and Yemen”. Egypt is 90 percent Muslim, Iran 98 percent, Jordan 92 percent, Lebanon 60 percent, Morocco 99 percent, Pakistan 97 percent, the Syrian Arab Republic 90 percent and Turkey 99 percent. Of the 192 member-states of the United Nations almost all honour killings take place in nine overwhelmingly Muslim countries. Denial is not an option.

More recently, honour killings have taken place in France, Germany, the United Kingdom and Canada...

Dr Saleem concludes:

Who will take the honour out of these killings? Who will expose the horror from under the hijab? Who will protect women from the laws of men?

Well, don't look to NOW and the other western feminist groups. In staying silent, they endorse "second-class sisterhood" for Muslim women.

12/19 10:04 PM

Cultural 'honour' killing brought to Canada

Jamie Baker

St. John's Telegram

Monday, June 11, 2007

ST. JOHN'S, N.L. -- A 14-year-old female rape victim is strangled to death in March 2004 by her father and brother because she has supposedly tarnished the family name.

In April 2004, a man brutally kills his wife and daughter after finding out that his brother had previously molested them.

A teenage girl with a Turkish background has her throat cut by her father after he learns she has a Christian boyfriend.

All three cases -- taken from a study by Memorial University psychiatry professor Dr. Amin Muhammad and resident Sujay Patel -- involve unspeakable acts against females. And all were considered appropriate by the killers based on long-standing tradition and cultural beliefs.

The problem is, Muhammad said, people from countries where such beliefs exist are making their way to Canada and the United States.

"We discovered through our different discussions with lawyers in Canada that it happens here, more microscopically, also," he said. "When people come and settle in Canada they can bring their traditions and forcefully follow them."

The practice has a couple of names: transcultural homicide or Karo-Kari.

"In some cultures, people feel some boundaries are never to be crossed, and if someone would violate those practices or go against it, then murder is justified to them," Muhammad said, adding there are hundreds of cases annually in his native Pakistan.

Muhammad's report contains statistics from the United Nations Population Fund which reveal that more than 5,000 women are victims of so-called "honour" killings each year.

"In different cultures, they can get away without being punished -- the courts actually sanction them under religious contexts," he said.

Along with extreme traditional beliefs, there are deeper mental health issues that need to be considered, Muhammad said.

Quite often, people who are willing to kill members of their own family to restore some notion of honour are doing so, not just because they believe it to be right based on culture, but also because they are mentally ill in some way.

"Somehow, it gets ignored," Muhammad said, citing a lack of understanding in the West and the lack of mental health personnel in developing nations as part of the problem.

"I once wrote an article on suicide bombers, and I found there were psychological undercurrents that were not addressed properly."

Muhammad suggests more study should be carried out on Karo-Kari, which he refers to as being a transcultural mental health issue.

He also insists that mental health practitioners, even forensic psychiatrists, in western nations like Canada need to make sure they are prepared and trained to tackle such matters well in advance.

"You will see, 10 years down the road, this will not be very new for even a society like Canada," he said. "A special watch is warranted from a legal point of view."

© The Leader-Post (Regina) 2007

Mom gave long-distance order for honor killing, police say

By DeNeen L. Brown and Rama Lakshmi, Washington Post | October 5, 2003

VANCOUVER, British Columbia -- In the cold end, it was her own mother who gave the final order to cut the young woman's throat. That's what police in India say.

They say the mother, an upstanding woman in Vancouver's Punjabi community, spoke into her cellphone across an ocean and told the men, "Kill her." And with the order -- with the death of Jaswinder Kaur Sidhu, a beautiful 25-year-old Indian Canadian woman known as Jassi -- the family's honor was restored, police say.

Indian police have issued arrest warrants and sought the extradition of the mother, Malkit Kaur Sidhu, and the mother's brother, Surjit Singh Badesha. Two years after the request, Sidhu and Badesha have been neither arrested nor extradited. Through lawyers, the two have denied the charges.

"We don't anticipate any criminal charges any time soon," said Corporal Rhonda Stoner of the Ridge-Meadows Royal Canadian Mounted Police. "You have to have direct evidence and witnesses to testify and evidence to substantiate a criminal charge. . . . We don't have that."

Despite all the trappings of this North American culture, with its human rights laws and politically powerful women, police and cultural experts say Jassi became caught in the wrath of her powerful Jat Sikh family after she married a poor rickshaw driver without their permission. Although she lived in a suburb, worked at a mall, and had citizenship, police say, being Canadian could not save her from one of the most ancient cruelties still committed against women: honor killings.

The family, which moved to Canada in the 1970s, has said little publicly. Badesha, Jassi's uncle, told reporters that the family opposed the marriage because the husband was from Jassi's mother's village and has the same family name, which is said to be the same as marrying a family member.

"In our culture, this is not acceptable," he said. "But we did not kill her."

Like an ancient story of forbidden love, there is a rich family and a poor family, a sleeping potion, and a desperation between two people to be together.

Sukhwinder Singh Sidhu, nicknamed Mithoo, clings to memories of his first love. On an afternoon in December 1994 he first saw Jassi in the village of Jagraon, in northwest India.

"She had her cousin with her. I was alone," recalled Mithoo, speaking at his family's home in Konke Kalan, India.

"It was love at first sight," Mithoo said. "Not a word was said. Then I mustered enough courage and went up to her cousin, who I had seen in the village before." The cousin told Mithoo that Jassi was staying at her maternal uncle's house. "I didn't know she was from Canada then."

That night Mithoo looked up at the house of Jassi's uncle, the big house next door to his own. "Then she came out and stood on the terrace and looked toward me," he recalled.

She went back into the house, and he saw her ride off on a motor scooter with her cousin. The cousin got off, and Jassi rode toward Mithoo's house and then stopped, pretending the bike had stalled.

"I went up to her and said hello," he said. "I asked what has happened. She said the scooter won't start. I took my time to figure it, although I knew there was nothing wrong with it."

Jassi was wearing bluejeans and a black T-shirt. "She asked my name. Said she hadn't seen me before," he said.

Mithoo, then 18, had never spoken with a girl this close, and he was trembling. He couldn't talk straight. Jassi's Punjabi wasn't fluent. After three days of staring from the roof, the two managed to spend more time together at a mutual friend's house.

"We sat in the living room and talked," he said. "She said she didn't want to go back to Canada. She said she liked me. And now she had made up her mind that I would be everything for her."

For two years, Jassi and Mithoo spoke by telephone and wrote love letters. He wanted to sell his family land and move to Canada. By then, her mother wanted Jassi to marry. Jassi told her she wanted to go to India to find a mate.

"When she came, we used to meet after dark," Mithoo said. "I would go and stand outside her room, and we would talk across the window. She would keep saying: `Take me away. They will marry me off to a stranger.' By now, I was also desperate to marry her."

With Jassi's sympathetic aunt, "we made a plan," Mithoo said. "I used to bring her sleeping pills, and her aunt would mix it with the food at dinnertime and make sure everybody was fast asleep. And then I would jump the wall and tiptoe into the house after 11 p.m. and meet Jass in her room." They decided to marry quickly and secretly. Jassi told her parents, who'd come to India to help select a husband, that she was going to a relative's house. "My friends were there as witnesses. It was a simple wedding," Mithoo said.

By the time Jassi left for Canada, her parents were suspicious. "They started to threaten me and started telling me to stay away from their daughter," Mithoo said. Back home, Jassi applied for a visa for Mithoo. "When my papers arrived, my parents found out," he said.

Jassi's parents filed a police complaint against Mithoo, saying that Jassi had been kidnapped and was married at gunpoint. "They kept telling her to leave me; otherwise, they would kill me," he said.

Police in India began searching for Mithoo, who went into hiding. "Jass even faxed a letter to the Jagraon police station saying that it was a false case and that she had married willingly. But the police wanted her in person to withdraw the case."

In Jagraon, Mithoo received anguished phone calls from Jassi, saying she was being held prisoner in her house without food. On May 12, 2000, she escaped and flew to India. She and Mithoo went to the Jagraon police station to withdraw her parents' complaint. Jassi's mother found out where she was.

Mithoo said her mother told him: " `You have not done a good thing. You don't know our power.' I told her what's happened has happened. But she kept talking of family honor." One evening in June, Mithoo and Jassi went shopping and then had dinner. "I thought they would maybe trap me in false charges," he said. "But I never imagined it would come to murder."

Police say Jassi's slaying held all the clues of a family dealing with a daughter who had brought shame to them. On June 8, 2000, according to the authorities, Jassi was kidnapped, beaten, and stabbed by hired killers.

Eleven people have been accused. Punjab police said the suspects told police that Jassi's mother personally gave the order. Police also said that Jassi's uncle, a leader in British Columbia's Sikh community, paid 500,000 rupees, about $10,800, for the killing.

Armardeep Singh Rai, senior superintendent of police in Punjab's Sangrur district, said the inspector "put them [the family] in touch with the contract killers."

In May 2002 a high court in Punjab ordered the case expedited, though two of the main figures aren't in custody. Rai said police filed an application for extradition of Jassi's mother and uncle two years ago, "but in India, we have the death penalty, and so Canada will not extradite to this country."

Police are revising the extradition request, arguing Jassi's mother and uncle are not the main accused, Rai said. "They are not the committers of the crime. and there cannot be a death penalty for conspirators."

Asked about the new strategy, a Canadian Justice Department spokesman declined comment.

© Copyright 2006 The New York Times Company

رابط هذا التعليق
شارك

نجاح ام فشل

اذا كان فشل يبقى فيه حل او علاج

ياريت الاخوة المصريين يشاركوا و يقولنا الرأى و الحل او العلاج

كان يما كان فى بلاد الباكستان واحد اسمه الحج بشير

قدم على الهجرة لانجلترا علشان يخلص من الفقر و علشان تعليم الاولاد

بسم الله ما شاء الله، الولد اتخرج من اكبر الجامعات فى انجلترا و تحول الى مذيع و كاتب صحفى شهير

و عمل حديث مع ديانا و مايكل جاكسون

و الولد غير اسمه الى مارتن باشير Martin Bashir

و كمان غير دينه

كده بيقى الحج بشير وصل بابنه لقمة النجاح و لا الى قمة الفشل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالبلدى هو ناجح تماما زى محمد سعد

طب مين فخور بابنه و سعيد بالنتيجة النهائية الحج بشير و لا ابو مجمد سعد

متنساش ان الخارجية الكندية بتراقب هذه الصفحة و اللى هيختار محمد سعد يبقة عمره الهجرة بتاعته هيتبص فيها

Martin Bashir

From Wikipedia, the free encyclopedia

• Ten things you may not know about images on Wikipedia •Jump to: navigation, search

Martin Bashir, Cynthia McFadden, and Terry Moran at ABC's Times Square Studios, where Nightline was taped from late 2005 through mid-2006.Martin Bashir (born January 19, 1963 in London) is a British journalist of Pakistani descent.

Bashir came to wide prominence in 1995 when he interviewed (for the BBC's Panorama programme) Diana, Princess of Wales about her failed marriage to the Prince of Wales. Since then he has conducted interviews with, amongst others, Louise Woodward, the five suspects in the Stephen Lawrence case, Michael Barrymore, Jeffrey Archer, Major Charles Ingram, and Joanne Lees.

In his 2003 dialogue with Michael Jackson, titled Living with Michael Jackson critics contend the documentary was yellow journalism, claiming Bashir edited the tapes in a sensational manner that only presented Jackson in an unflattering light. After seeing the edited version of the interview, Jackson released a rebuttal interview, filmed by his personal cameraman. Living with Michael Jackson was watched by 14 million viewers in the UK. When it was aired in the U.S., the furor over insinuations of paedophilia began a series of events that led to Michael Jackson being tried for molesting a boy who appeared in the film. Jackson was acquitted.

Bashir was born in London and grew up in Wandsworth. He was educated at King Alfred's College of Higher Education, Winchester (since 2004 the University of Winchester), studying English & History from 1982-85, and at King's College London [1]. He still keeps a house in Winchester. He started work as a journalist in 1986. He worked for the BBC until 1999 on programmes including Songs of Praise, Public Eye and Panorama and then he joined ITV, working on special documentary programmes and features for Tonight with Trevor McDonald. Bashir has also appeared in the film Mike Bassett: England Manager, where he played himself. He quoted as saying he is a committed christian in an interview [1] .

In May 2003, he was voted the 5th worst Briton in Channel 4's poll of the 100 Worst Britons, just behind Margaret Thatcher and Jade Goody.

Currently, Bashir serves as a correspondent for ABC's 20/20. Bashir also became one of the three full-time anchors of Nightline following Ted Koppel's last broadcast in November 2005.

رابط هذا التعليق
شارك

ايه يا جماعة عمالين تتفرجوا و محدش رد

ليه الراجل المصرى فى كندا قتل مراته و اربع بنات؟؟؟

مارتن بشير فشل ام نجح فى نظر والده؟؟؟

طب شوف الموضوع ده

الحاج على مسلم من الهند راح مع الانجليز للكاريبى ثم الى انجلترا علشان حياة افضل و علشان يعلم ابنه

بسم الله ما شاء الله

الواد و حيد كبر و بقى مليونير كبير، و اتعيين فى مجلس اللوردات البريطانى و كان اصغر لورد

بس الحج على نفسه فى حفيد يحمل اسم العيلة و يمكن يطلع لورد زى ابوه

بس يا عينى على الواد وحيد، مش قادر يحقق حلم والده لانه شاذ جنسيا و لا يمكنه الحمل من صديقه

طب ده حتى اتعيين فى مجلس اللوردات علشان يدافع عن حقوق الشواذ و كان له وقفة كل الشواذ يفتكروه بيها و هو نه دافع عن حقهم فى ممارسة الشذوذ من سن 16 بدلا من 18 سنة.

بس الحج على حيتحقق حلمه قريبا بعد ان تم السماح للشواذ بالتبنى.

نقول تانى هل الحج على يعتبر ابنه فى قمة النجاح ام فى قمة الفشل، و هل فيه علاج او حل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Waheed Alli, Baron Alli (born November 16, 1964)

is a British multimillionaire media entrepreneur and politician. He was co-founder and managing director of Planet 24, a TV production company, and managing director at Carlton Television Productions. He is a Labour Lord.

Biography

In British political terms he is considered Asian, though both of his parents are Indo-Caribbean. His mother, a nurse, is from Trinidad, and his estranged father, a mechanic, from Guyana. He has been claimed by both constituencies, see profiles below. He was named one of the 20 most important Asians in British media in 2005. [1] At the same time, he maintains ties with his Caribbean roots, both with other British-Guyanese politicians such as Valerie Amos and Trevor Phillips, and with President Bharrat Jagdeo [2].

Alli grew up in humble surroundings, attended Stanley Technical College in South Norwood, London, and left school at 16 with nine O-levels[3]

Politics

Waheed Alli was made a life peer as Baron Alli, of Norbury in the London Borough of Croydon, in 1998 at the age of 34, becoming the youngest and the first openly gay peer in Parliament. Prime Minister Tony Blair had for years used Alli as a means to help him reach out to a younger generation (aka “yoof culture”)[10], and as such he is considered one of "Tony’s cronies" [11].. The BBC summarised his appointment as “the antithesis of the stereotypical ‘establishment’ peer - young, Asian and from the world of media and entertainment”. [12] He sits on the Labour benches in the House of Lords.

Alli has used his political position to argue for gay rights. He advocated lowering the age of consent for homosexuals from 18 to 16, equal to heterosexuals. It was during a heated exchange with conservative opponents, led by Baroness Young, that he informed his fellow peers that he was gay. In April 1999, he said in a speech, "I have never been confused about my sexuality. I have been confused about the way I am treated as a result of it. The only confusion lies in the prejudice shown, some of it tonight [i.e. in the House], and much of it enshrined in the law." [13] Lord Alli also spearheaded the campaign to repeal Section 28. [14] He is one of very few openly gay Muslim figures in public life anywhere in the world.

He influenced the draft Communications Bill in 2003 [15].

He labelled the awarding of a knighthood to Salman Rushdie as a "controversial decision" that might harm community relations.

رابط هذا التعليق
شارك

و ادى المنصريين مستنينكم فى كندا و امريكا

يترى حيقدروا عليكم و لا على ولادكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

منتم مستضعفين فى الارض و هما عارفين كده، كمان عارفين انكم مش حترجعوا مصر و لا بالطبل البلدى، و لو رجعتم اولادكم مش عيرجعواا

Equipping Christians to Evangelize Muslims

middle_east_07The Muslim religion is the fastest growing religion in the world. There are over 1.3 billion Muslims alive today. GFA offers seminars, support literature, and information about effective outreach to the Muslim community.

Many of the Muslims that now live in the USA and Europe came from countries where Christian missionaries are restricted or forbidden. God has given Christians in the west the opportunity to reach Muslims on our own ground.

Bob Rutledge is available to speak at your church and show you how to reach Muslims in your area. Contact the GFA home office to set up a meeting.

ادى العنوان هما مستنيكم فى كندا

Radio Voice of Christ

P.O. Box 2161

Sardis Station Main

Chilliwack, BC V2R 1A6

Canada

رابط هذا التعليق
شارك

طب و الحكاية دى حلها ايه و علاجها ايه

القصة دى من كندا و الاهل ما يعرفوش، و كمان عاوزيى يجوزوا البنت واحد مسلم

مش علرفين انها مصاحبة واحد افريقيى مسيحى

علشان محدش يقول اننى باتكلم عن انجلترا

طب مين الغلطان البنت و لا الاهل اللى جابوها كندا

عاوزيين فلوس خذوا

عاوزيين تعليم خذوا بس فيه ثمن، ما هو مش معقول تأخذ حاجة ببلاش.

ياريت تكونزا فهمتونى، اننى ابحث عن النتيجة بعد 20 او 30 سنة و فى الحالة دى النتيجة جت بعد 10 سنيين فقط

Muslim girl and have a christian boyfriend. Need to tell parent. Help please!!!?

I am 24 and from very religious Muslim family. We moved to Canada 10 years ago and 2 years ago I completed university. My parent think now is the right time for me to get married(of course with a Muslim from our community). The problem is I have a non-muslim boyfriend and he is black. 2 years ago my cousin married a Chinese girl and now he is outcaste from all our family. My parent also says how much disrespect he has brought to his family by marrying her. It gets worse he just had a baby and nobody even cared to visit them. I don’t want this to happen to me but I cant think of marrying anybody else coz I love him very much. He is my one and only love. My boyfriend even said he will become Muslim. Changing his religion wont do much coz he is also black and my parents have different view about black people in general. Is there any way to make this right? ? No matter what, I am gonna marry him but I also want them to be ok with him. How to tell them about him? Help please

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الفاضل الاستاذ jgeorge جزاك الله خيرا على مداخلاتك هذه ، وعلى شعورك الطيب فى عرض تجربتك على مدار 10 سنوات ، وهنيئا لك انك حافظت على عائلتك وعودت بهم عندما شعرت بالخطر قادم اليهم. وشكرا لك على نصائحك التى تحرص على افاده الاخرين بها ، فأنت اخ كبير ذو تجارب وخبرات واسعة واكيد الكثير منا يحتاج اليها.

فكل منا لابد ان يستمع الى الجانبين بما فيهم من خسائر او نجاح ، حتى يتحمل نتيجة ما يأخذه من قرارات ، والله يوفقنا جيمعاً الى ما يحبه ويرضاه.

الاخ الفاضل الاستاذ ياسر السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخى الفاضل حضرتك معاك حق فى كلام كتير قلته ، فكل مكان فيه التجارب الناجحة والفاشلة ، ولكن دايما بداخلنا القلق والحيرة من المستقبل المجهول ، خاصة اذا كنت انا من سأقوم بتحديد ورسم هذا المستقبل بيدى ، طبعا كله بأمر الله سبحانه وتعالى ، ولكن انا من سأقوم بوضع البذرة التى سيسير عليها بقية ذريتى ان شاء الله ، فإذا كانت التجربة ناجحة ان شاء الله سيدعون لى ، وان كانت العكس لاقدر الله ، مش حنسلم من كلامهم ودعواتهم علينا.

فالخوف دائما من تحديد مستقبل جديد ، لسنا نحن فقط الذين سنتحمل تبعاته ، فهذه الخطوة لوحدها تحتاج الكثير من الشجاعة للقيام بها ، وايضاً تحتاج كل الوعى واليقظة لمتابعة هذه الفكرة ، واتخاذ اللازم وفورا وقت الشعور بالخطر او بأى خسارة لا يمكن تعويضها.

وللأسف لسنا كلنا بنى ادم شبه بعض ، فمنا من يقدر على ذلك ، ومنا من يرضى بالعصفور اللى فى يده ، لان اللى على الشجرة ممكن يجى وممكن يطير.

ولذلك الكثير منا يحب الوظائف الثابتة ، وعلى العكس ايضا بعض الناس تفضل التجارة والمغامرة.

ويبدو ان هذا الاختلاف فيه رحمه لنا جميعا ، والا كان الكل لم اللى وراه وترك البلد ، وقال خليها خربانه خربانه ، مفيش فايدة.

طبعا انا من اللى ليست عنده الشجاعة الكافيه لهذه المخاطرة ، والتى نسبة الخطر فيها والخسارة قائمة ، وبنسبة كبيرة ، وقد تكون غير قابلة للتصليح.

ولكن لا اضحك عليكم واقول انى من الناس اللى مش حتسيب البلد علشان تقعد تصلح فيها ، مش احنا للأسف ، انا حخليها فى حالها وربنا يسهل وتسيبنا هى فى حالنا.

ممكن هنا سنواجه خسائر ، ولكن طول ما انا فى مجتمعى ، اكيد ان شاء الله ربنا مش حينسانا وحيسترها ان شاء الله ، لاننى ببساطة مش انا اللى حطيت نفسى هنا ، انا طلعت لاقيت اهلى واجدادى هنا ، واكيد من الصعب ان اضحى بكل هذا فى سبيل مستقبل به الكثير من القلق والمخاطر ، والخسائر اللى مش حتتعوض.

ولان مع كل الفشل اللى هنا ، الحمد لله لسه بداخلنا الايمان ، والدين ، والثقة فى الله سبحانه وتعالى واكيد ان شاء الله ربنا حيفكها.

انا كل اللى كنت عايزاه لو فيه مكان فيه من الادمية والبيئة والنظافة وامن وامان وكمان صحة وتعليم ببلاش ، حتى وان كنت مش حعمل فلوس للمستقبل ، انا مش عايزة فلوس طالما ان كل شئ محقق ومضمون لمستقبل الاولاد.

وعندما سمعت عن كندا بما فيها من كل هذه المزايا التى يتمناها اى فرد ، شعرت انها المخرج المناسب من غير مشاكل ولا خسائر ، او بأقل الخسائر ، ووقتها اخذت الموضوع بجدية ، وبحثت فيه ، وشعرت انها هى الجنة التى على الارض ، ولكن يبدو ان مفيش حلاوة من غير نار.

لازم يكون فيها خسائر طبعاً.

والاكيد انه ليست كلها خسائر وايضاً ليست كلها نجاحات ، ولكن ياترى انا حكون فين بعد عشرين سنة. طبعاً الله اعلم.

ولذلك هذا القرار قد يقدر عليه البعض وقد لا يقدر الكثير ايضاً ، لانى انا من البشر التى تفضل عدم المخاطرة خاصة وان كان اللى سيدفع الثمن هم الاولاد ، يعنى لو عليه حجرب واشوف اما هم فلا استطيع اخاطر بهم.

اما هنا اى خسائر حتصيبنا لن تكون غير قابلة للإصلاح ان شاء الله ، وضميرى مش حيفتح فمه لانى مش انا اللى اخترت مصر ، ولا اتولدت فى مصر ولا اهلى واجدادى من هنا.

انا طلعت لقيت نفسى هنا وهما كمان ان شاء الله حيلاقوا نفسهم هنا ، يعنى مش لازم تبقى بنفس الجودة الكندية.

محدش حيقدر ياخذ كل حاجة ، المهم احنا عايزين ايه؟؟؟

انا كنت فاكرة ان كندا زيها زى هنا ، مفهاش لامخاطر ولا خسائر.

اتمنى للجميع ان تكون تجربتهم ناجحة ، وان يكونوا فى كامل الوعى واليقظة لتصحيح اى وضع خطأ فى الوقت المناسب ان شاء الله.

واتمنى من اولادى ان يقدورا لى خوفى وعدم قدرتى على المخاطرة هذه ، وان يوفقنا جميعاً ان شاء الله.

وانا سأحتفظ بكل هذه المداخلات وخاصة الخسائر ، علشان ادعم وجهة نظرى لو حد فيهم نافشنى فى يوم من الايام ، وفتح فمه ، وقاللى ليه عملتوا فينا كده....... ولم تبعدونا عن هنا.

عارفين انا نفسى ان نسبة النجاج للهجرة الى كندا تكون 99.9999% زى كل النسب عندنا هنا فى مصر.

طبعاً ده تهريج ، ولكن فعلاً ، انا كان نفسى فى مجتمع زى اللى عندنا هنا بس منظم ومحترم لادميتنا ، ومحافظ على هويتنا وديننا ، من غير غرب ولا ثقافات اوربية مختلفة كثيرا عنا.

ويبدو ان هذا مستحيل ، ومحدش عارف ايه اللى فى المستقبل.

نتمنى ان يكون كل خيرا لنا جميعاً ، سواء كنا فى مصر او كندا.

وجزاكم الله خيرا كثيرا على مشاركتكم.

رابط هذا التعليق
شارك

يا سما كمال كلامك عين العقل

الحقيقة انا لما لقيت الخطر على باب البيت قلت يا فكيك

مصر فيها حجات وحشة و حاجات حلوة

بنتى الكبيرة فى الجامعة نصف اصخابها محجبات

و بنى اصحابه ممتازين الحمد الله انا كنت هناك مش عارف انقى اصحاب، و لكن المجتمع فرض نفسه كل الاولاد و البنات بيزنوا و بيشربوا الخمر و بياكلوا خنزير، عارفة المشكلة فى انا متربتش على كده و لا دينى بيسمح بكده

لو كنت اتربيت فى انجلترا كنت زمانى باعمل زيهم و متقبل هذا بصدر رحب.

لكن الحمد الله ان اهلى ربونى فى مصر.

على فكرة اوحش حاجة فى مصر هى الزحام علشان كده فبلا فى 6 اكتوبر هى الحل، لذلك ممكن الاب يضحى كام سنة فى اى دولة بس بدون مخاطرة بالاولاد.

انت معانا يا ابو مروان

ايه رأيك فى حل المشاكل السابقة

رابط هذا التعليق
شارك

يا جورج.... مفيش هيئه دوليه تحكم ان الدوله أو المكان دوه كويس و لا وحش ,كلها تجارب شخصيه و قراءات .... عندك قصه تنصير شخص أو شخصين أو ميه فى كندا ..... فيه زيها فى مصر , الموضوع مش المكان , يعنى الناس اللى بأشوفها بتيجى الجامع تسلم هنا دى متنفعش قصصها ترد على قصصك , مبنحسبش الا السيىء بس ..... مفيش مره قريت أو لقيت قصص ناجحه فى كندا و ناس عرفوا يربوا أولادهم على طاعة الله و الأولاد لما كبروا منحرفوش ....أنا ممكن أرد بنفس الأسلوب و أجيبلك قصص لمنظمات فى مصر للتبشير و نجاحها فى ده ....زى اللى كان مكتوب فى المصريين و أرفقته فى نهاية ردى ....بس ايه الفايده ...أبقى كمان بطلع مصر مكان سيء لتربية الأولاد ....يعنى لامصر و لا بره.... امال ايه ....الناس تموت عيالها...

الأخت العزيزه ...ربنا يحفظلك أولادك سوا كان مصر ولا كندا ....زى مانتى قولتى مش كل الناس تقدر تصلح , فيه ناس عايزه تربى عيالها و ده أقصى ما تستطيع و أملهم أن ربنا ينفخ فى صورة العيال دى و يشدوا حيلهم و يصلحوا البلد ....ابقى قابلينى ....مادام أتربوا على الخوف و الرقابه و النفاق فى مجتمع اخر ثوراته كانت هوجة عرابى ....يبقى حيطلع زينا كلنا يمشى جنب الحيط و ياخد دروس و يقف فى طابور العيش و يتفرج على ستار أكاديميى...و يفتكر نفسه بيصلح لما يعمله مشاركه مع عمر أديب ...... :blush2:

المانويل بيقول غير كده....الكاتالوج بتاع البنى ادمين ...الصانع بتاعنا بيقول غير كده ....المستضعف يهاجر .... أنت مش مستضعفه ...يبقى ربنا يوفقك مكان ما انتى .....انما الصانع عايز ناس تسيب البلد للظالم ...علشان حيفتح عليهم و حيكونوا شوكه فى جنبه ...و حيساعدوا ناس مستضعفين غيرهم جوه و بره .....اللى مش عاجبه كلام الصانع ...معادنا انشاء الله مش بعد كتير معاه و نسأله ...ليه قولتنا كده ...مقولتش ليه ربوا بناتكم فى حجر الظالم ....ألحقوا ارجعوا بيهم و احملوا و اولدوا للجلاد على رأى نجيب سرور ....

بصى على عيالك و هما نايمين و فكرى ايه اللى ممكن يحصل لأى حد فيهم لما يكبر فى بلد الأمن و الأمان و يكون له رأى ...بس رأى ...مش متشدد و لا أستغفر الله العظيم متدين....بصى و فكرى المستوى التعليمى اللى بتدفعى دم قلبك علشان توفريهولهم ...فعلا لما يكبروا حيأهلهم للمنافسه فى سوق العمل ....أنا مش بأحاول أشجع حد على الهجره ...أنا لامحامى هجره ....و لاسمسار ...دى كلمه حأقف بيها قدامه .... و ربنا يجازيكم خير أنت و الأخ جورج و أبو مروان على الحوار الراقى ده ...و الأسلوب المهذب اللى بيجعل المنتدى مكان محترم بتقابل فيه كلنا ...ننصح بعض ...و نتونس بأراء بعضنا ....

الأخ جورج ...أيد عندك الحكايه الأتيه دى ... :blush2:

أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ

نتابع أحداثه في المساء.

فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

كشفت الوثائق الخاصة بالشاب المتنصر محمد حجازي، والتي بحوزة "المصريون" عن تفاصيل ملفات شبكات التنصير العاملة على أرض مصر، ومنها شبكة تطلق على نفسها اسم "قمح مصر".

ووفق الوثائق المكتوبة بخط يد حجازي، فإن أفراد هذه المجموعة التنصيرية الذين ذكر أسماءهم ينشطون في ثلاث محافظات، وهي: القاهرة والمنيا وبني سويف.

و"المصريون" تنشر المعلومات التالية من واقع نص الوثائق ودون تدخل من جانبها.

أ - القاهرة:

1) يقود فرع شبكة "قمح مصر" بالقاهرة شاب متنصر اسمه بيتر عبده اسمه الحقيقي قبل أن يتنصر هو محمود عبد المنعم ينتمي لمحافظة المنصورة وهو راسب ثانوية عامة سافر للأردن وعمل هناك تاجر حشيش وقهوجيا. تنصر في الأردن مع شابين آخرين هما :"أندرو حبيب" و"جون" الذي كان اسمه "مصطفى" قبل التنصير.. تنصر بيتر على يد دكتور أمريكي اسمه "بوب" .. ويبدو أن بيتر تفوق في حقل التنصير فتم إعطاؤه منحة لدراسة اللاهوت في الأردن تخرج منها قسا مؤهلا تأهيلا علميا لممارسة التنصير... بعد ذلك عاد بيتر لمصر مكلفا من الكنيسة المعمدانية لتدشين شبكة تنصير المسلمين والمسلمات ويتقاضى بيتر شهريا ما لا يقل عن عشرة ألاف دولار بحسب محمد حجازي.

2) إبراهيم: تنصر هو وزوجته وابناه "ولد وبنت" كانا بالمرحلة الابتدائية وقام بتنصير شقيقته الصغرى (20عاما) وانضموا جميعا لمجموعة "قمح مصر" ويقيم بمدينة 6 أكتوبر.

3) عبد المسيح... متنصر كان اسمه "أحمد مهدي" وهو عضو في عدة شبكات تنصير متداخلة ويرتبط نشاطها ببعضها البعض.

4) أم رامي... تعمل بالتنصير مع ابنها رامي وهي سيدة مسيحية الأصل تقيم في عزبة النخل بالقاهرة.

5) أم أيمن.. مسئولة تنصير الفتيات القصر في مجموعة "قمح مصر" وتساعدها ابنتها الجامعية "نوسة" واسمها الأصلي "إيناس"

6) كرم جرجس: شقيق أم أيمن ويقيم بمصر الجديدة.

ب- فرع "قمح مصر" بمحافظة المنيا:

1) سمير فؤاد.. معيد بجامعة (...) وهو قائد المجموعة بالمحافظة وهو مسيحي الأصل ومنصر محترف تلقى تدريبا على مستوى عال.

2) عاطف.. قس بالكنيسة (....) بمحافظة (....) بمركز (...) قرية "...".. وعاطف قام بتنصير فتاة اسمها "رضا" وهي فتاة قاصر من محافظة أسيوط أرادت العودة للإسلام إلا أن مباحث أمن الدولة ـ بحسب حجازي ـ ألقت القبض عليها وقامت بتعذيبها.

3) أمجد.. ينتمي لقرية "..." أيضا ويتنقل بين المنيا وعزبة النخل وعلاقته وطيدة بقائد المجموعة "بيتر

4) بسام.. مسيحي أصلا وهو خادم بالكنيسة (...) في قرية "..".

5) نجوى.. مسيحية الأصل وهي مسئولة تنصير الفتيات القصر بالمنيا.

ملاحظة : تحتفظ المصريون بالأسماء والعناوين كاملة

ج ـ فرع "قمح مصر" في بني سويف:

1) ميرفت: قائدة المجموعة في المحافظة وهي مسيحية أصلا وتنتمي لمحافظة المنيا وتدرس في بني سويف وهي مرتبطة بعلاقة عاطفية بالمدعو بيتر عبده قائد تنظيم قمح مصر.

2) راعي الكنيسة (....) في بني سويف.

3) الأب بولس : كاهن بدير (....) ببني سويف وهو متخصص في الهجوم على الإسلام ويصفه محمد حجازي في أوراقه بأنه : (أقذر وأفظع لسانا من المتعجرف الغبي زكريا بطرس).

4) مدحت.. شاب مسيحي اعتنقت زوجته الإسلام فقرر الانتقام من الإسلام والمسلمين بالعمل في تنصير المسلمات وهو من أبرز مساعدي "بيتر عبده".

أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ

نتابع أحداثه في المساء.

فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى ياسر

اولا انا مش بتاع سياسة و لا اخونجى، يبقى هتعب نفسى ليه

طب ما نا فى انجلترا نفس الشيئ، لك حق الانتخاب، لكن لاننا اقلية عمرنا ما هننتخب رئيس وزراء مسلم، لازم يكون انجليزى و ابيض و مسيحى ينتمى للكنيسة الانجليزية، ده حتى تونى بلير لما حب يغيير ملته الى كاثوليكى انتظر حتى يترك الحكم و بعدين اتعمد كاثوليكى

ثانيا انت عمال تقول مستضعف، اتمنى الا تكون قد تعرضت لمحاكمة عسكرية او هارب من حكم سجن او عليك شيكات بدون رصيد او هارب من التجنيد او تكون اخون مسلميين. سيبك بقى من السياسة.

ثالثا ايوه فيه تنصير فى مصر، و بيركزوا على الفقراء اللى نفسهموا يهجروا و ضعيف النفس. انما فى مصر احتملات تنصير اولادى اقل بكثير من الغرب، و اديك شوفت المنصرين بيقولوا فى المداخلة السابقة ان المسلمين هاجروا الى ارضهم و ان ده فرصتهم للعمل على تنصيرهم.

رابعا انا اهم حاجة اولادى ان ما يتنصروش، اما الالاف اللى بتسلم فده ليهم مش ليا، يعنى هما اسلموا علشان يدخلوا دين الحق و يروحوا الجنة. طب انا مش مستفيد حاجة هما اللى استفادوا. اما ان حاجة تحصل لاولادى فدى مشكلتى انا، لذلك اخترت اننا نرجع نعيش فى مجتمع اسلامى.

خامس انا مش ممكن اصلح مصر لوحدى، يبقى خلينى فى حالى و نربية اولادى و اصلح نفسى و بيتى اولا. برضه فى الغرب مش حاعرف اصلح حاجة، طب تقدر تخليهم يبلطوا خمر او لعب الميسر. كل مجتمع فيه مشاكل مزمن، انا اقدر اتحملها فى مصر و اصلى فى البيت و ابعد عن السياسة، و اتحمل الزحام و الوساخة و قلة النظام، لكن مش ممكن اتحمل ان واحد مناولاد يضيع منى فى الغرب.

سادساا الليك هذه الفتوى بخصوص الاستضعاف

الإقامة في بلاد الغرب في ظل مخاوف واقعة ومتوقعة

السؤال

اقيم مع زوجتى و اولادى فى الفرب منذ ثمان سنوات.

ابنتى الكبرى سنها سبعة عشرة عاما, كل اصدقائها بالمدرسة لهم علاقات غرامية و يمارسون الجنس بددون زواج.

لقد رأيت المسلمين من الجيل الثانى ينخرطون فى المجتمع و يمارسون الجنس و يشربون الخمر.

اخطر فترة هى الجامعة, لذلك اريد الانسحاب الى مصر بلدى وادخال اولادى الجامعة فى مصر و حمايتهم من الضياع.

زوجتى ترى عكس ذلك, و تقول لى فليدرسوا فى الجامعة فى الغرب ثم نعود الى مصر.

اخشى ان ينخرط الاولاد مع الغرب فيما ذهبوا اليه من مفاسد و ان يرفض الاولاد العودة الى مصر بعد ذلك و يضيعوا كما ضاع من قبلهم.

هل استسلم فيما ذهبت اليه زوجتى، ام اخالفها و ارجع اولادى الى بلدى.

اغيثونى

الحل

بسم الله ،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد: -

في ظل هذه المخاوف المتوقعة والواقعة يجب عليكم الرجوع إلى مصر.

قول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:

إن الهجرة أحياناً تكون مباحة وأحياناً تكون فريضة إذا كان الإنسان لا يستطيع أن يقيم شعائر دينه في بلده

فهنا جاءت الآية الكريمة (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها)

فهذه الهجرة ليست مجرد مباح بل هي أمر واجب على المسلم إذا وجد أرضاً تسعه وتسع دينه ويستطيع أن يحتفظ فيها بدينه على الأقل في الشعائر والأشياء الأساسية يجب عليه أن يهاجر،

ولكن على المسلمين الذين يهاجرون في هذه البلاد عدة واجبات، ليست مجرد أنني أهاجر وانتهى الأمر، هناك للأسف مسلمون هاجروا إلى استراليا وهاجروا إلى الأرجنتين، وهاجروا إلى أمريكا الشمالية والجيل الأول ذهب تماماً، ذاب في المجتمع، ومُحِيت هويته؛ لأنه لم يكن عنده معرفة بالإسلام ولا التزام جيد بالإسلام، وقد ذهب للرزق وللعيش فقط، وبعضهم تزوج من المجتمع وعاش وانتهى تماماً، هذا لا يجوز.

ولذلك نحن نقول من يذهب إلى هذه البلاد عليه واجبات خمس :ـ

واجب نحو نفسه

واجب نحو أسرته وأولاده.

واجب نحو إخوانه المسلمين .

واجب نحو المجتمع الذي يعيش فيه من غير المسلمين.

واجب نحو قضايا أمته الكبرى.

وأهم هذه الواجبات هو الواجب الأول أن يحافظ على شخصيته الإسلامية أن تذوب في هذا المجتمع وليس معنى هذا أن ينغلق عن المجتمع وينعزل عنه فهذه آفة أخرى لا نريد للمسلم أن ينعزل وينغلق وينكفئ على ذاته ويترك المجتمع ولا نريد منه أيضاً أن ينفتح انفتاحاً يذيب شخصيته ويزيل الحواجز تماماً .. لا، نحن نريد كما قلت في بعض المحاضرات نريد تماسكاً دون انغلاق وانفتاحاً دون ذوبان، هذه هي الوسطية التي نريدها لمن يعيش هناك.

والخلاصة أن العبرة في السفر إلى بلاد الغرب هو الأمن والطمأنينة على الدين.

والله أعلم . حرر هذه الفتوى : حامد العطار عضو لجنة تحرير الفتوى بالموقع

من الطبيعى ان الانسان لا يمكنه أن يعيش في أي بيئة ثقافية مغايرة لبيئته دون أن يتأثر سلبا أو إيجابا بها،

فكيف يحتفظ الأنسان بشخصيته فى الغربه وفى تعامله مع اناس من جنسيات مختلفه وطباع مختلفه وكيف يمنع نفسه من الذوبان فى المجتمع الجديد خصوصا المجتمع الغربى

يمكننا نحن المصريين المقيمين فى الغرب ان نجتمع هنا ونتناقش ونعرض مشاكل الجالية المسلمة عامة والمصرية خاصة فالمشكلات يمكن أن تتقلص إلى مستوى منخفض جدا اذا تداركناها منذ بدايتها وكذلك ان نتفادى وقوعها بالاستفادة من نصائح الاخرين فما رأيكم

والله جيتى على الجرح زى ما بنقول

انا اعيش فى اوروبا منذ خمس سنوات واولادى بالرغم من انى انزل مصر سنويا الا ان لغتهم العربية ركيكة للغاية

وانا حريص انى اذهب بهم الى المسجد لكن ليس باستمرار لبعد المكان

مش عارف ماذا افعل لأنى من العمل للمنزل وهم من المدرسه للمنزل

وعندى طفل عمره ثلاث سنوات قررت ان لا اذهب به الى المدرسه حتى لا ينسى اللغه العربيه مش عارف ده صح واللا خطأ

فهذا هو سبب مداخلتى وفتح الموضوع للنقاش حول كيفية تدارك هذا الذوبان لأنه حاصل بالفعل على الرغم من اننى رأيت نماذج طيبة لأسر تربى أولادها على الدين والخلق لكن لا يمكننا تجاهل تأثير هذا المجتمع على الصغار بل ورأيت تأثير هذا المجتمع على من نشأ وكبر وترعرع فى مجتمع منغلق وعندما اتى الى هنا اصبح كالاوربيين فى كثير من احواله كتقبيل النساء عند المصافحة ومنهم من يصادقهم ويعاشرهم معاشرة الأزواج فما بالك بتأثير هذا المجتمع على الصغار الذين نشأوا وتعلموا فى مجتمع كهذا

انا لا اعمم ولكن اقول ان هذه الأمور لابد من التفكير فيها خصوصا ان هناك من العلماء من افتى بوجوب مغادرة هذه البلاد اذا كان المسلم لن يستطيع تربية اولاده تربية سليمة

السلام عليكم

لقد لفت انتباهى اسم الموضوع وانا مع احترامى للجميع اخالف من يقول انه يستطيع ان يعيش فى مجتمع كالمجتمع الاوروبى ولا بتأثر فاحدى صديقاتى لها تجربة فاشلة فى حياتها اقصد فى تربية اولادها فابنها الكبير اخذ شقة له كما يفعل الشاب الاوروبى وهو لم يتزوج بعد واخته اصرت على الزواج من رجل اوروبى لم يحضر الفرح ابوه او عمه او خاله حضر الفرح امه فقط واخته

وهذا مع كل اخلاق الغرب السيئة والاباحية وامهم تدعى لهم وهى لم تقصر فى حقهم ابدا فهى تحاول تربيتهم على الدين على قدر استطاعتها المهم قررت والدتهم ان تأخذهم الى بلدها لتربيهم هناك لكن الجميع رفض المهم انها قبلت الامر الواقع وقالت اخذ الصغار حتى لا اكون خسرت الجميع رفض الصغار ايضا ورفض الزوج حيث لا يمكن ان تنفصل العائلة الى نصفين والى الان لم يتغير الحال كثيرا وهذا بالاضافة الى نماذج اخرى كثيرة ارجو الا يبخل احد باضافة النصيحة لان هذا هو مطلب صاحب الموضوع على ما اعتقد

من خلال تجربتي الشخصية في الإقامة في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي سبع سنوات ، تأثرت فكريًا ، رغمًا عني ، بتلك الإقامة . و نتيجة لذلك ، رسخ في ذهني ، أو قل "اعتقادي" ، أفكارٌ و ثقافات مختلفة ، بعضها سلبيّ و بعضها إيجابيّ . أسرد هنا ما أتذكره من سلبيات فكرية ناتجة عن الإقامة في الولايات المتحدة ، أو في الغرب عمومًا ، حسبما أرى . أراها سلبيات وفقًا لمقياس الإسلام و مقياس عاداتنا المصرية ، و كلما كانت الإقامة هناك أطول ، كلما تفاقمت تلك السلبيات و تسربت أكثر إلى ثقافة المقيم لتصير تدريجيا جزءً من نسيج فكره . لم أكتشف إصابتي ببعض تلك السلبيات و علوقها بيّ إلا بعد عودتي و إقامتي في مصر لفترة ما ، و مازلت أحاول التعافي منها . قد نختلف أو نتفق حول تلك النقاط ، لكني أراها سلبيات قد أحتاج نوعًا من "غسيل" المخ للتخلص مما أصابني منها . "غسيل" تلك بمعنى "تنظيف" لما علق به من أفكار أراها خاطئة أو لا تصلح في مجتمعنا المسلم . و ربما تتكفل الإقامة في بلد إسلاميّ بهذا "الغسيل" . علّها تكون تجربة مفيدة للأخوة المسافرين أو من ينوون السفر .

الاعتقاد في الأسباب

فقد بُنيت الحضارة الغربية عمومًا على الإيمان المطلق بالأسباب و الاعتقاد فيها كل الاعتقاد . فلا مجال للحديث عن إيمان بإرادة الله عز و جل و أنها النافذة مهما أخذ المرء من أسباب . أو أن الأخذ بالأسباب يكون في النهاية من أجل هدف أسمى هو تنفيذ أوامر الله عز و جل . و قد يكون هذا الاعتماد على الأسباب نتيجة طبيعية لما يؤمن به الغرب و نشأ و تربى عليه من

الحسابات العقلية

و هو ما يميز العلمانية عمومًا . إذ لا تفكير في إيمان أو شرع أو حلال و حرام . مقياس الشرعية هو القانون الوضعي فقط . كذلك المنطق مصدر أساسي في معايير الصواب و الخطأ . فالعقل هو المرجعية الوحيدة للصواب و الخطأ . و هم كذلك يعتقدون أن

الاستمتاع هو الهدف من الحياة

و تلك عقيدة الكثير جدًا في الغرب ، و خصوصًا الشباب . و ترتبط كثيرًا بالإيمان بالثواب و العقاب في الآخرة من الله عز و جل . إذ يؤمن الكثير من الغرب بأنهم داخلو الجنة لا محالة ، و أن تلك الحياة هدفها المتعة فقط . و المتعة "حلال" طالما كانت في حدود القانون . و نشأ عن ذلك

الاستهانة بالمقدسات

فلا خطوط حمراء على الإطلاق .. ربما يرى البعض من دعاة الحرية عدم وجوب وجود خطوط حمراء . لكني أرى غير ذلك . تلحظ ذلك في كل وسائل الإعلام و في المحيطين بك .. فكل شئ من الممكن الاستهزاء به ، حتى لو كان من دينهم نفسه و من مقدسات هذا الدين . و رغم ذلك تجد عندهم

الاعتقاد بأنّ كلاً على حق

أي أن كل الأديان على حق ، و كلهم صحيح . و تلك من أخطر ما يواجه الجيل الثاني من المهاجرين المسلمين إلى الغرب . و هو ما يخالف الأسس الصحيحة للعقيدة الإسلامية . يقول سبحانه و تعالى : "إن الدين عند الله الإسلام" [آل عمران 19] ويقول : "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا" [المائدة 3] ويقول : "ومن يبتغِ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين" [آل عمران 85] . و من أخطر مشاكل الجيل الثاني كذلك

الانتماء

فقد يحار المسلم المولود في أمريكا ، كيف يكون ولاؤه للإسلام ، و في نفس الوقت ولاؤه و انتماؤه لبلده أمريكا التي تحارب إخوانه المسلمين في افغانستان و العراق مثلاً ؟ هي معضلة صعبة . فهو قطعًا يحب بلده التي نشأ و تربى و عاش بها ، لكن في نفس الوقت عليه كمسلم أن يتولى المسلمين و أن يعادي من يعاديهم . كذلك ينشأ عن الطول النسبي للإقامة في الغرب

ارتفاع مستوى المنكًر من المعصية

عند حد معين من المعصية ، تشمئز و تغضب و تتضايق . قد يكون هذا الحد عند البعض رؤية حادث سرقة ، أو سماعه عن حادث اغتصاب .. بسبب الإقامة الطويلة نسبيا في بلاد الغرب ، يرتفع هذا الحد . فلا تجد نفسك تغضب إذا شاهدت من يشرب الخمر مثلاً . و هو كما عرّفه الداعية وجدي غنيم أنه: "إلف المعصية" ، أي عدم إنكارها لشيوعها حولك في كل مكان ، و من ثم اعتيادك عليها . و قد يدفع لذلك

الخصوصية

تصطدم ثقافة الخصوصية (Privacy) بمبدأ الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر في الإسلام . و تتسرب هذه الثقافة للمقيم المسلم في بلاد الغرب شيئًا فشيئًا ، حتى يتأصل فيه تدريجيًا عدم الأمر بمعروف أن النهي عن منكر ، فهو في النهاية يعيش في مجتمع غير مسلم . فكيف يأمر و ينهى غير مسلمين بما في الإسلام ؟ و نظرًا لكونهم غير مسلمين ، قد يتسرب للمقيم

عدم العمل في سبيل الله أو إنكار الذات

على الرغم من وجود ثقافة العمل التطوعي في الغرب ، إلا أن مفهوم العمل في سبيل الله يتضاءل . و السبب هو أن فلسفة العمل التطوعي لا تقوم على إيمان بالله أو البحث عن الثواب و الأجر منه عز و جل . لكنها تقوم على فكرة خدمة المجتمع بدون مقابل ، فقط لأنه مجتمعك ، أو فقط لأن لديك وقت فراغ . و تلك على ما فيها من نُبل ، لكنها عند المسلم ينبغي أن تنبع من إحتساب أجر عند الله سبحانه و تعالى . كذلك توجد عدة

ثقافات أخرى

مثل عدم توقير واحترام الكبير لسنه ، و فقدان الحميمية و جفاف العلاقات الاجتماعية ، و عدم إلقاء السلام .

و ربما أتذكر المزيد إن شاء الله ...

من أخطر المعضلات فى رأئى

للاقامه ف الغرب هى ... الجيل الثالث

سؤال

لو قدرت تحوط على ولادك .. بالعافيه

و نجحت ..... و لو نسبيا

إنك تربيهم على الحفاظ على الدين

هل تتخيل التنشئه اللى سوف يحرص عليها الاولاد .. لاولادهم

هل فى اى حد منا عنده استعداد يشييل وزر ضياع اسره بحالها من الامه الاسلاميه .... ??

لم لا نترك الرد على هذا الموضوع للكتاب و السنة؟

هذه من الامور المنسية لدى الكثير من المسلمين اليوم :

قال تعالى :{ إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيراً .. إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلاً . فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفواً غفوراً }

و ظالمي أنفسهم هنا هي الاقامة في بلد الكفر بدون المقدرة على أظهار دينه و العمل به و عدم الهجرة الى بلاد الاسلام بدون عذر

روى أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد جيد عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين

وخرج النسائي رحمه الله بإسناد صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن قال ((لا يقبل الله من مشرك عملا بعد ما أسلم أو يفارق المشركين))

وقد بين العلماء مثل هذه الامور

فلم يبيحو الاقامة بين أظهر الكفار و المشركين الا للضرورة القصوى التي لا بديل عنها مثل

1- الهرب من الموت و الملاحقة و عدم وجود بلد مسلم يأمن فيه الملاحق ظلما ..

2-للتعلم و طلب العلم مع نية الرجوع الى بلاد الاسلام. و نقل الخبرات الى بلاد الاسلام

3-امور الدول مثل السفارات و غيره.

4-الدعوة الى الاسلام.

و غيرها من الضروريات

كما أن الشرط أيضا الملازم لذلك أن يستطيع الانسان ممارسة دينه و اعلانه في ذلك البلد. و ان يأمن من الفتنة.

أما ان كان ذلك البلد يحارب المسلمين في أي مكان على الارض فتحرم الاقامة فيه لأي سبب من الاسباب وذلك لانه بأقل تقدير يدفع الضرائب و يعينهم بماله و عمله على حرب المسلمين.

أما الهروب من الفقر و لجمع الثروة و المال و غيره فرزق المسلم مكتوب وواحد و لن يتغير حتى لو ذهبت الى المريخ ثم المفروض أن تساهم في أن تصبح بلاد الاسلام خير من بلادهم.

قال تعالى : "وفي السماء رزقكم وما توعدون * فورب السماء والارض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون "

هذه الاية فيها قسم عظيم

الله سبحانه و تعالى يقسم بنفسه مرتين (وهذا قسم عظيم )

رب السماء و رب الارض

ثم هناك 4 ة تأكيدات

الفاء في " فورب "

و قوله تعالى "انه"

و اللام في "لحق"

و قوله تعالى "مثلما انكم تنطقون"

فرزقك لن يتغير و هو موعود

طبعا السماء لا تمطر ذهبا و لا فضة كما قال عمر رضي الله عنه

لكن ان أنت أخذت بالاسباب و عملت فرزقك ات ات و لن يغير مكانك من ذلك شيئا .

فلم تعصي الله؟ و تطلبه بالاقامة عند الكفار فتعصي أمر رسول الله للمسلمين بالهجرة من بلاد الكفر الى بلاد الاسلام؟ و تضطر هناك للتعامل بالربا و غيره؟

ثم مثلا أنت ترى أمرأة عارية أو أعلان فيه محرمات و تقول ليس لي ذنب؟ لم أنت هناك في الاصل؟ ان كان لك عذر شرعي لا بأس أما غير ذلك فأنت مسئول.

رابط هذا التعليق
شارك

ثانيا انت عمال تقول مستضعف، اتمنى الا تكون قد تعرضت لمحاكمة عسكرية او هارب من حكم سجن او عليك شيكات بدون رصيد او هارب من التجنيد او تكون اخون مسلميين. سيبك بقى من السياسة.

و لازمتها اي الأهانات و التشهير بدون علم بس ...ما حنا بنتناقش باحترام و بنحاول نفهم أكتر.... ميصحش ياأخ جورج ....أنا لاحرامى و لانصاب ولا أتعرضت لأى محاكمه ...أنا بيتكلم عن الأستضعاف فى الارض و ربطته بان صوتك مالهوش قيمه فى الأنتخابات فى أختيار الحاكم ...الموضوع مش شخصى خالص .....

أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ

نتابع أحداثه في المساء.

فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

انا آسف يا ياسر

انا لا اقصد الاهانة الشخصية

كل ما قصدته انك علشان تكون مستضعف فى الارض، يكون عندك مشكلة فى مصر حاجةعن ارادتك و تكون مظلوم فيهاك، يعنى مثلا فيه تار من الصعيد، حد لفقك لك قضية شيك بدون رصيد، حكم غيابى صادر من محكمة عسكرية او مدنية باتهام ملفق باطل، او تكون فى بعثة جيش و تجاوزت المدة و تم محاكمتك بتهمة الهروب من الخدمة و مترقب وصولك فى المطار. كتير من زولائى الاطباء رسبوا فى امتحان الزمالة، و قالوا نقعد شوية على ما ننجح فى الامتحان، و على ما تنجح يكون صدر ضدهم حكم غيابى بالسجن.

اما بقى حكاية الانتخبات الحرة و الديمقراطية فده كماليات بالنسبة الى مصر، انا مش سياسى، انا ليا اتقن عملى و اربى اولادى انا مش هغير حاجة فى البلد

رابط هذا التعليق
شارك

انا آسف يا ياسر

انا لا اقصد الاهانة الشخصية

كل ما قصدته انك علشان تكون مستضعف فى الارض، يكون عندك مشكلة فى مصر حاجةعن ارادتك و تكون مظلوم فيهاك، يعنى مثلا فيه تار من الصعيد، حد لفقك لك قضية شيك بدون رصيد، حكم غيابى صادر من محكمة عسكرية او مدنية باتهام ملفق باطل، او تكون فى بعثة جيش و تجاوزت المدة و تم محاكمتك بتهمة الهروب من الخدمة و مترقب وصولك فى المطار. كتير من زولائى الاطباء رسبوا فى امتحان الزمالة، و قالوا نقعد شوية على ما ننجح فى الامتحان، و على ما تنجح يكون صدر ضدهم حكم غيابى بالسجن.

اما بقى حكاية الانتخبات الحرة و الديمقراطية فده كماليات بالنسبة الى مصر، انا مش سياسى، انا ليا اتقن عملى و اربى اولادى انا مش هغير حاجة فى البلد

تسلم ياجورج على توضيحك و ردك المحترم و ده مش غريب على أسلوبك و مداخلاتك القيمه ....

أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ

نتابع أحداثه في المساء.

فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

حكاية الحج عبد الحق

فة الستينات جاء الحج عبد الحق الى انجلترا بحثا عن الفلوس و حياة افضل و تعليم احسن لاولاده

بسم الله ماشاء الله كونى بنته الكبيرة اتخرجت من جامعة كمبردج اكبر جامعات انجلترا

و اشتغلت فى ال BBC مذيعة و بقت مشهورة و عندها عربية و شقة و فلوس و جسم و كسم

و كانت صديقة للولد ريتشارد بيكون مدة 7 سنوات

طب ده نجاح و لا فشل

الحج بيعرف بالليل ينام و لا لأو صور بنته و اخبارها فى المجلات و الجرائد، يعنى مش حنقول ميعرفش

طب الحق على مين، على كونى و لا على عببد الحق

انا بقول الحق على عبد الحق

ايه رايكم

ادى صورة كونى على الرابط ده

http://www.dailymail.co.uk/tvshowbiz/artic...red-carpet.html

Konnie Huq (Bengali: কনি হক, pronounced Huck; born 17 July 1975) is a British television presenter who is best known for being the longest-serving female presenter of Blue Peter, having presented it from 1st December 1997 until 23 January 2008. She is of Bangladeshi origin, and describes herself as being a "relaxed Muslim".[1]

Biography

Konnie Huq's parents moved to England from East Pakistan (now Bangladesh) in the 1960s from the village of Pabna, and she was born and grew up in Ealing, London, with her two sisters, Rupa and Nutun. Her real name is Kanak, however she is widely known as Konnie. She was educated at Notting Hill & Ealing High School in London, and Robinson College, Cambridge, where she obtained a 2:1 in Economics.

In 1989, at the age of 14, Huq was a guest on Blue Peter with the National Youth Music Theatre, where she sang a solo. In 1992, ahead of the upcoming general election, Huq interviewed Labour leader Neil Kinnock for the children's programme Newsround.

In 1997, several months prior to joining Blue Peter, Huq presented Five's early morning children's programme Milkshake!

In 2008, Huq reportedly turned down a six figure sum to pose naked for Playboy magazine, Huq also refused to pose topless for Loaded Magazine. This was mentioned on an Episode of Al Murray's Happy Hour aired on 21 January 2008.[2]

[edit] Blue Peter

Huq is best known for presenting the BBC children's television programme Blue Peter, which she joined on 1 December 1997. (At the time, Huq was regarded as being its 25th presenter, but the subsequent acknowledgement in 1998 of Anita West as a former presenter, means Huq is now the programme’s 26th host.)

One of Huq's most memorable early moments on Blue Peter was going to Bangladesh, and visiting members of her extended family whom she had not seen in a long time. In the programme's 2004 "Summer Expedition" to India, Huq became an extra in a Bollywood film, and practised dancing alongside its stars. For the programme's 2004 "Welcome Home" appeal, she made an emotional visit to Angola on behalf of Blue Peter, in the hope of reuniting children with the families they had been separated from due to war. In 2008, during her last ever programme, she broke a Guiness World Record by managing to pin 17 Blue Peter Badges onto fellow presenter Andy Akinwolere's shirt in a minute.

ٌRichard Bacon married Rebecca McFarlane on 17 January 2008. He was in a relationship with fellow Blue Peter presenter Konnie Huq from just after he left the show in 1998 until 2006.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...