اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اولي الخطوات لموت جامعة الدول العربية


KWA

Recommended Posts

أخ وايت هارت ... ياريت بلاش المواضيع اللي من النوع ده .... شوف لنا حاجة تانية ....

يعني أنا مش عارف مين هو "هه فال كوجر" علشان نسمع رأيه في إنضمام العراق للجامعة العربية و لا لأ ...

يعني إحنا مش ناقصين الله يخليك كفاية اللي بيحصل ....

رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته

__

وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني

رابط هذا التعليق
شارك

أخ وايت هارت ... ياريت بلاش المواضيع اللي من النوع ده .... شوف لنا حاجة تانية ....

يعني أنا مش عارف مين هو "هه فال كوجر" علشان نسمع رأيه في إنضمام العراق للجامعة العربية و لا لأ ...

يعني إحنا مش ناقصين الله يخليك كفاية اللي بيحصل ....

يا عزيزى ربما انك على حق،و لكن الا تتفق معى انة يتحتم علينا الأستماع الى جميع الأراء،و خاصة فى الأوقات التى نكون فيها "ضعفاء"، و ليس محاطين بال " المطيباتية" على رأى العزيز Faro أو "المطبلاتية" !!!

ألم يكن الأكراد و ما يعانوة من أضطهاد و ظلم من احدى أسباب و عوامل سقوط النظام فى العراق؟

هناك درس يمكن تعلمة و الخروج منة من هذة الأحداث،بجانب الحزن و الأسى، فهذة الأحداث ليست "حكرا" على العراق، بل هو "نموذج" لدول أخرى، أنا شخصيا عندما وقع نظرى على هذة الكلمات، لم أهتم من هو كاتبها، كما لم أفترض "فقط" سؤ النية، سواء بأنة قد يكون "مدسوسا" علينا!!، كما لم أتعمد "شرا" ما بطرحة ههنا و فى مثل ذلك التوقيت، لم يهمنى "اسم" او "ماهية" كاتب تلك الكلمات، فالحمد لله وهبنى الله عقلا لأختار و استشف بنفسى و ليس ان يقوم أخرين بالنيابة عنى بهذا العمل!! و لكن ما همنى بأنة "انسان" يشترك مع أخرين فى نفس الوطن، وطن "خدع" حاكمية و معظم شعبة ب"قوة" زائفة و "جائرة"، قوة أدت الى "كبت" أراء هذا الأنسان و من معة، و تجاهلتة تماما بحجج مختلفة، كأنهم "أقلية" على سبيل المثال، فلا يجب السماع لهم و مناقشتهم و محاولة استرضائهم، بل يجب "محاربتهم" و "قمعهم" و العمل بشتى الطرق على "تطفيشهم" من هذا الوطن، و هذا فى حد ذاتة خطر عظيم، لأنهم خارج هذا الوطن سيجدوا من "يسمع" لهم، و يصبحون مع غيرهم حتى ولو كانوا ليسوا من أبناء هذا الوطن "أعداء" و "أقوياء"، يتمنوا و يبذلوا أقصى ما فى وسعهم على "أسقاط" هذا النظام بل

و من يوافقة و يشجعة، فيصبح هذا الوطن على صفيح ساخن على الدوام:"حكام" فى قصر عاجى يمنون على "الكثيرين" من شعبهم من "المستفيدين" و شعب يعانى من "بؤس الحاجة"و أخر "مقهور"

لا حق لة و لا رأى!! بالله عليك ماذا ننتظر و قوعة لمثل هذا الوطن،

و كيف يمكن انشاء "جامعة" مع "أوطان" أخرى مماثلة و متشابهة ؟؟!!

هل من الحكمة فى شئ ان يقوم احد أطراف هذا الوطن مثل من هم "بائسين" بمعاداة و الأكمال على طرف أخر مثل من هم "مقهورين" الذى لا رأى لهم و يشعرون بالظلم و الأضطهاد؟؟!!

هذا يا عزيزى ما رأيتة و تخيلتة من قرأتى لكلمات هذا "الكردى" المقهور، قرأتها لأننى لم أكن لأجدها أو يقع نظرى عليها، الا بعد ان أنزاح و سقط هذا "القناع" الزائف من على وجة هذا النظام

فى العراق و قوتة، و لكن ماذا يفيد فقد وقع "القناع" و من كان يتنكر بة، و كذلك من كان "يجملة" و انتهى... و المحزن فعلا ان كل ذلك

قد تكلف كثيرا جدا من "الأرواح"، "الوقت" و "الأموال" حتى نصل الى تلك النتيجة المتوقعة.

فلماذا لا نختصر كل هذا الطريق "المهلك" ؟؟؟!!!!

فقط اردت ان أبعد عنك أو غيرك فكرة اننى تعمدت شرا ما

بوضعى هذة الوصلة، و أتمنى ان أكون قد أوضحت وجهة نظرى،

فأنا فى النهاية "مصرى" مثلك تماما، أفرح و أحزن و أحس و أتفاعل بكل ما يدور حولنا، و أتمنى لك و لى و للجميع و بلدنا كل خير و "قوة"، و أعتذر اذا كنت قد سببت بعض الألم بوضعى مثل تلك الرسالة....أو غيرها من الكلمات.....لك منى كل أحترام و مودة.

و شكرا

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي وايت هارت ....

أشكرك علي تجاوبك (لم أكن أتخيل رد بهذا الحجم) .... و اعذرني علي تأخر الرد (مشغول شوية) ....

بعد المقدمات ... إسمح لي أن أدخل في الموضوع ....

الأكراد مش لوحدهم اللي عانوا من حكم صدام .... الشعب العراقي بأكمله عاني من صدام ... صدام لم يفرق بين كردي و سني و شيعي ... كلهم شعب لازم يضربوا و يتسرقوا و يتقتلوا ....

كون الأحداث ليست حكرا علي العراق و نموذج لباقي الدول كلام خطير جدا ... لأنها حرب نفسية بالدرجة الأولي أكثر منها تهديد حقيقي ... فأمريكا عانت كثيرا و إنكشفت عورتها العسكرية في حرب العراق و دخولها أي حرب ثانية في الشرق الأوسط و النصر فيها لن يكون بسهولة و سرعة حرب العراق ... و لا ننسي أن هذه السهولة كانت بسبب صفقة في المقام الأول ... فلا يجب أن نترك أنفسنا ضحية لهذه الحرب النفسية ... بل يجب أن نأخذ بالأسباب لمنع هذا التهديد ... و تكون الأسباب في إتجاه قوتنا و ليس في إتجاه الخضوع لأمريكا ...

مصداقية الكاتب أو المتحدث و دوافعه مهمة جدا .... و لا يمكن تصديق أي واحد يتحدث عن أي موضوع بدون تحليل دوافعه و اتجاهاته من هذا الحديث خاصة إذا كان مجهول الهوية مثل كاتب المقال – بالإضافة أن المقال عن النت و قد يكون كاتبه أي شخص - ....

لا أختلف معك في أن أسلوب النظام العراقي في معاملة الأقليات في العراقية – و هي مشكلة عويصة – إسلوب خاطئ تماما .. لكن منذ متي تعامل النظام العراقي مع أي أزمة بطريقة صحيحة ....

و مشكلة الأقليات – العرقية أو الدينية – هي من أخطر المشاكل في أي دولة ... و هي من أكبر الأبواب التي تتدخل منها القوي الخارجية في الشئون الداخلية في أي دولة ... و يجب علي أي نظام عند التعامل مع هذه المشكلة أن يتوخي كل الحذر ...

أما عن كلام الأستاذ هه فري كوجال ... فإسمح لي أن أختلف مع كثير مما كتبه ... و رغم رفضي للنقل عنه إلا إني مضطر أن أفند مقترحاته باحثا عن الدوافع و الإتجاهات و الإحتمالات الناتجة عن ما يقترحه الأستاذ هه ...

في البداية ... رفض الكاتب الصبغة الكردية لكلامه و أعطاه الصبغة العراقية ليكون متحدثا باسم العراق و العراقيين و من أجل مصلحتهم ....

و أسس الكاتب أرضية في مخيلة القارئ عن كره العرب – جهلة و مثقفون (و يقصد الشعب و النخبة)- .. عن كرههم للعراق و العراقيين و دعمهم الكامل للنظام العراقي الدموي ... و إنت عارف و أنا عارف إن ده كذب ..

و علي الأرضية التي أسسها الكاتب أرسي مبدأين للعمل العراقي مستقبلا هما العمل من أجل العراق فقط (أي إهمال أي شئ أخر) و الثاني هو فرز الأصدقاء بناء علي موقفهم من القضية العراقية الآن و الآن فقط (أي اختزال التاريخ كله و مسحه بأستيكة و العمل من خلال منظور شديد الضيق) ....

و بالنظر إلي المبدأ الأخير و ما أسبقه من أرضية عن كره العرب للعراقيين ... يجعلنا نستنتج أن العرب – بالتأكيد – لن يكونوا في صف أصدقاء العراق .... و لك أن تسنتج من هم الأصدقاء ...

و أعقب الكاتب المبدأين بالإقتراحات التي ستبني مستقبل العراق و تحولها من دولة مدمرة إلي واحة الديموقراطية في الشرق الأوسط ... و هي الإنسحاب من جامعة الدول العربية و منظمة المؤتمر الإسلامي و منظمة الأوبك (الدول المصدرة للبترول) و الأوابك (الدول العربية المنتجة للبترول) و كذلك إهمال قضية فلسطين ...

و أقول أن الهدم سهل و الإنسحاب أسهل و الإهمال أسهل و أسهل .... لكن كيف تبني هذه المقترحات العراق و قد خلصته من كل ما يجعله عراقا .... كيف تكون مصر مصرا بدون دورها العربي مثلا ...

يا سيدي الفاضل .. أنا واثق من أنك لا تريد شرا ... أنت تود طرح كل وجهات النظر المتوافقة و المضادة ... لكن كان من الأفضل أن تطرح وجهة نظرك فيما تعرض كي لا يتعرض القارئ للتشويش ...

أنا أقدر تأثرك بوضع الأكراد كأقلية في العراق لكن التعاطف شئ و ما يتحدث عنه الأستاذ هه شئ أخر .... و لا يمكن أن نبني سياسة دولة علي التعاطف في هذا العصر .... لأن المخادعون كثر و هم يستغلون العاطفة أسوأ إستغلال .... و لنا في إسرائيل عبر و عظات فهي سباقة في هذا المجال ....

و لك أيضا كل إحترام و مودة ...

شكرا ...

رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته

__

وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة

بلاش خروج عن الموضوع

خلينا في الجامعة العربية

اللي عايز يفتح موضوع عن الاقليات في العالم العربي يفتح موضوع مستقل (مع مراعاة حساسيته، و الا يتحول الى فتن طائفية)

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

شهادة ميلاد جامعة الدول العربية حملت فى بيانات الميلاد شهادة وفاتها اكلينيكيّا حينما اشترطت لتمرير قراراتها "الاجماع" وليس"الأغلبية" وهو شيئ خيالى أن يتم تعليق تمرير أى قرار لأن دولة "أيّا كان ثقلها" معترضة عليه.

أمّا شهادة وفاتها الرسمية فكان صدورها يوم انضمّت أمريكا لجامعة الدول العربية من تحت عبائة قطر والكويت ويوم أصبحت أمريكا تشغل مقعدا فيها بصفة "مراقب" و "موجّه" للحكّام العرب الذين تحوّلوا من قادة يعبّرون عن شعوبهم الى عرائس ماريونيت يتم تلعيبها من وراء الستّار مقابل محافظتهم على كراسيهم

جامعة الدول العربية كيان هلامى وغير عملى..... ومن وجهة نظرى الشخصية المتواضعة أن انشاء وتفعيل سوق عربية مشتركة واضحة المعالم وبروتوكولات تبادل تجارى مدروسة كانت ستكون أكثر تأثيرا فى ايجاد أرضية مشتركة للعرب من ألف جامعة دول عربية

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي الطفشان ... أنا لم أقصد الخروج عن الموضوع ... لكن حاجة مش بأحبها أبدا ... و هي ترك اللينك كده بدون تعليق من جانب كاتبها ... لأن ده لا يوضح وجهة نظر الكاتب في إختياره لهذه اللينك بالذات و لأنك تفترض حسن النية في كل أعضاء المنتدي الكرام فإنك تتعجب لما تحتويه اللينك من مغالطات و معلومات مضللة .... علشان كده أنا طالبت الأخ وايت هارت بإنه يضع تعليقه علي محتوي اللينك ..... بس ....

أنا لم أكن أقصد تغيير الموضوع أو الحديث عن الأقليات ....

و خلينا في الجامعة العربية .....

الأخ محبط ... لقد وضعت يدك علي الحل .....

إسمح لي قبل أن أشرح أي حل أن أتحدث عن الإتحاد الأوروبي ...

كان حلم "ونستون تشرشل" - رئيس الوزراء البريطاني أثناء الحرب العالمية الثانية – هو تكوين "الولايات المتحدة الأوروبية" و كان هدفه الأول هو منع نشوب حرب عالمية ثالثة في أوروبا .. فالحرب الأولي أنهكت أوروبا و الثانية قضت عليها تماما .... و الأسلوب الأمثل لمنع الحرب هو التشارك ...

و لم يكن الأمر بالسهل فالأوربيين لا تجمعهم قومية واحدة و لا انتماءات واحدة و لا حتى لغة واحدة ... فضلا عن كون أسلحتهم التي لم تبرد بعد و دمائهم التي لم تجف بعد ....

لكنهم فعلوها .... نظام أوروبي كامل يسعي للتوسع الآن ... و عملة موحدة يهدد الدولار الأمريكي ... نفس الدولار الذي مول مشروع مارشال منذ أقل من نصف قرن .....

أتعلم يا صديقي ما هي أول المنظمات الأوروبية بعد الحرب العالمية الثانية ...

إنها المنظمة الأوروبية للفحم و الطاقة ....

لم تكن منظمة سياسية أبدا ... كانت منظمة إقتصادية بحتة ... لم تبحث عن الوحدة الأوروبية بل بحثت عن مصالح الدول المشتركة فيها ....

لقد بحث الأوروبيين عن نقاط التلاقي و التوافق فيما بينهم و أسسوا عليها نظام تكاملي ... و وسعوا نقاط التلاقي هذه و كبروها .....

هؤلاء الأوروبيين ... ماذا فعلنا نحن ....

نحن نملك لغة واحدة و ديانة واحدة و حلم واحد و عدو واحد ... بل و قومية واحدة ... القومية العربية التي سبقت إستقلال و تكون بعض الدول .... لكننا ركزنا علي نقاط الخلاف و أوجه الإختلاف و كل ما يجعلنا ننفر من بعضنا ... بحثنا عن السياسة و الإلتزامات العسكرية و بعدنا عن مصلحتنا و مكاسبنا الإقتصادية ...

لو بحث العرب عن نقاط الإتفاق و بنوا عليها إتفاقتهم و مصالحنا المشتركة لإنصلح حالنا من زمان ... لو بحثنا عن الممكن عمله و بعدنا عن الإنتحار السياسي و العسكري لإنصلح حالنا من زمان .... لو سمع الحكام الكلام اللي بنقوله هنا لإنصلح حالنا من زمان .....

رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته

__

وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...