اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الحكم في حلق اللحية


azzam salfi

Recommended Posts

كتب مريم:

أما ما قلت أنا قتيقن أني لا أقصدك به بالذات ،والمنتدى ملئ بمن ذكرت وهذا واضح

انا لا اتحدث عن نفسى والأتهام للبعض لأنهم حديثى العهد بالسنه او ان علمهم قليل مرفوض وحضرتك لا تملك ان تصنف الأعضاء ..

الاخ حمزاوى .... لم يهاجم احد سنه الرسول عليه الصلاة والسلام هنا فمن اين اتيت بهذا الاتهام الباطل ....

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 55
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

ارى ان الطرح ليس بجديد و ليس بغريب ...

و كان الاولى مناقشته بموضوعية .. بدلاً من مهزلة السباب التى حدثت ...

خاصة و الموضوع يتعلق برسولنا الكريم ...

و انا لى رأى قد يكون صواب و قد يكون خطأ ...

لماذا نفصل عامل السببية عن اوامر الرسول - صلى الله عليه و سلم ...

و الامثلة كثيرة منها مثلاً :

الحلية لمخالفة اليهود و النصارى ...

تقصير الثياب ... لعدم التباهى و الكبر ...

عمل التماثيل و الصور ... لعدم عبادتها

لماذا لا نأخذ فى الاعتبار البيئة و المجتمع الذى كان الرسول يعيش فيه

و ان هذا المجتمع يختلف تماما عن المجتمع الذى نحيا فيه ...

حتى الفقهاء ... بدأو يعيدون النظر فى الفتاوى القديمة و يبحثون مدى تماشيها مع العصر ...

و الا احنا عاوزين نعمل زى بنى اسرائيل ... نتمسك بالحرف و ننسى المضمون ؟؟؟

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

قال ابن حزم فى مراتب الاجماع(182ص): 

واتفقوا أن حلق جميع اللحية مثلة لا تجوز ,وكذلك الخليفة والفاضل والعالم"ا.ه

المسألة مجمع عليها يا أبو يوسف

ولم يختلف الفقهاء قديماً أو حديثاً فى وجوب اطلاقها

فما هى علاقة اللحية بتغير الزمن

ثانيا:الحكم الشرعى لا يتغير بتغير الزمن

فالواجب قديماً واجب فى عصرنا لأن التشريع قديماً هو حجة الله على عباده وهو التشريع الذى ارتضى لهم فكيف يبدل

بتبديله تسقط حجية التكليف

ومسالة تقصير الثياب للكبر كبيرة من الكبائر لا خلاف فيها قديماً وحديثاً

الخلاف فى تحريم الاسبال مع عدم وجوب الكبر

والجمهور على أنها لو كانت بدون كبر فهى للكراهة

والأصح أنها للتحريم فى كلا الحالتين لأدلة ليس هذا موضعها للطرح

فالأمر على الوجوب قديماً لا يبدل حديثاً ويصير على الاستحباب هذا لم يقل به أى فقيه فى زمن أو عصر

والمحرم قديما لا يصير حلالاً فى عصرنا لاختلاف الزمن

ولو كان ذلك ما بعث الله الرسل لاقامة شرع

أو بعث فى كل عصر رسول يقيم تشريع جديد يتماشى مع العصر

حتى يقيم الحجة على الخلق

هذا غير أن المسائل المجمع عليها لا مجال للاجتهاد فيها

والله أعلم

رابط هذا التعليق
شارك

أبو يوسف

انا لى رأى قد يكون صواب و قد يكون خطأ ... 

لماذا نفصل عامل السببية عن اوامر الرسول - صلى الله عليه و سلم ... 

و الامثلة كثيرة منها مثلاً : 

الحلية لمخالفة اليهود و النصارى ... 

تقصير الثياب ... لعدم التباهى و الكبر ... 

عمل التماثيل و الصور ... لعدم عبادتها 

لماذا لا نأخذ فى الاعتبار البيئة و المجتمع الذى كان الرسول يعيش فيه 

و ان هذا المجتمع يختلف تماما عن المجتمع الذى نحيا فيه ... 

حتى الفقهاء ... بدأو يعيدون النظر فى الفتاوى القديمة و يبحثون مدى تماشيها مع العصر ... 

و الا احنا عاوزين نعمل زى بنى اسرائيل ... نتمسك بالحرف و ننسى المضمون ؟؟؟

رأيك

هو الصواب

وقد أوقف سيدنا عمر رضى الله عنه سنة ونص

على ما أعلم لاختلاف الظروف

ومثلا

إذا وجدنا معجون أسنان مصنوع من خلاصة السواك فيمكن وقف استعمال السواك واستبداله بالمعجون

وإذا توفرت السيارة فلا داعى لركوب الجمل

وإذا كان إطالة الثياب لا تمثل زيادة ملاليم على تكلفته فلا داعى لتقصيره

والله أعلم ورسوله الأمين

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ رجب لا اجتهاد مع النص

هل أنت من أهل العلم حتى تحكم على حكم شرعى وتصححه؟!

وقلت لك المسألة مجمع عليها

لا تريد فعلها لا تتدخل فى الأحكام الشرعية الابأدلة وبراهين

س:هل يجوز لك مخالفة الاجماع؟

س:هل أنت عندك أدوات الاجتهاد لتحدد حكم؟

س:لم يأتى من قبلك من قال ما قلت والرسول يقول :لا تزال طائفة من أمتى على الحق" وايضا"لا تجتمع أمتى على ضلالة"فهل هذا اقرار على غير ذلك؟

س:ما القرينة التى جعلت الحكم ينزل من منزلة الوجوب الى الاباحة كما تقول؟

س:هل تعترف أن الدين يجوز أن يتكلم فيه ممن لم يفقهه الله فيه؟

س:لما كره الرسول صلى الله عليه وسلم النظر للمجوسى الحليق هل قال له ان عادة قومنا أننا لا نحلق لحانا أم قال أمرنا ربنا بعدم حلق فمن أين أقررت تغير الظروف والأحوال؟ وهل عندك ما يدل على ان الله شرع غير ذلك فى هذا الزمن؟

س:لماذا لا تترك الأمر لأهله حتى لا يوسد الأمر لغير اهله؟

وحتى لا تقول لى وهل انت أهله أقول لك أنا نقلت كلام أهل العلم وعندى علم بالمسألة؟

أرجو البيان

والمسائل التى تتغير بالمكان والزمن هى المسائل التى يكون فيها اجتهاد

أما المجمع عليه لا يكون فيه اجتهاد

كتغيير الشافعى فتاويه لما قدم مصر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

وقد أوقف سيدنا عمر رضى الله عنه سنة ونص 

على ما أعلم لاختلاف الظروف

فى هذه الحاله الامر يختلف لقول رسول الله (صلى الله علية وسلم) (عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين من بعدى) (أو مثل هذا القول لا أذكر نص الحديث بالضبط)

إذا وجدنا معجون أسنان مصنوع من خلاصة السواك فيمكن وقف استعمال السواك واستبداله بالمعجون

فى الحاله دى هكون مضطر ان أخذ معى المعجون والفرشاة فى المسجد واغسل اسنانى والامام يقيم الصلاة (اعتقد ان التعبير خانك)

وإذا توفرت السيارة فلا داعى لركوب الجمل

هذا من البديهيات ولم يقل احد ان ركوب الجمل من السنة المأكدة او الواجبة او اى شئ من هذا

وإذا كان إطالة الثياب لا تمثل زيادة ملاليم على تكلفته فلا داعى لتقصيره

اسمحلى اختلف مع حضرتك لأن الموضوع مش موضوع مليمات انما هو أمر من الرسول (وأن كان الامر عند جمهور العلماء على الكراهه كما وضح اخى حيزوم)

عن أبي ذر رضي الله عنه مرفوعا :" (ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : المسبل ( وفي رواية : إزاره ) والمنان ( وفي رواية : الذي لا يعطي شيئا إلا منه ) والمنفق سلعته بالحلف الكاذب) " رواه مسلم 1/102 .

(ما تحت الكعبين من الإزار ففي النار) " رواه الإمام أحمد 6/254 وهو في صحيح الجامع 5571

(من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة )" رواه البخاري رقم 3465

ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا : "( الإسبال في الإزار والقميص والعمامة من جر منها شيئا خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة )" رواه أبو داود 4/353 وهو في صحيح الجامع 2770

هذه بعض الادله فى مسأله الاسبال وإن لم يكن هذا موضوعها

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

فى هذه الحاله الامر يختلف لقول رسول الله (صلى الله علية وسلم) (عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين من بعدى) (أو مثل هذا القول لا أذكر نص الحديث بالضبط)

هذا هو الحديث أخى الحبيب حمزاوى :

أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة، وإن أمر عليكم عبد حبشي، فإنه من يعيش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهدين الراشدين، تمسكوا بها، وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة.........فى صحيح الجامع 2594

وبعدين يا أستاذ رجب يوجد فارق كبير من ركوب الجمل وتقصير الثياب

بالنسبة لركوب الجمل هذا من الأشياء الدنيوية التى قال فيها الرسول (صلى الله عليه وسلم) :أنتم أعلم بأمور دنياكم .........حتقولى طب تقصير الثياب واللحية من الأمور الدنيوية.......... حقولك الذى أمر بهما هما الرسول صلى الله عليه وسلم هو نفسه الذى قال انتم أعلم بأمور دنياكم

فهو يعلم ان هذه ليست من الأمور الدنيوية والا لم يكن ليذكرها ويأمر بها وحث عليها فى كثير من المواقف ..........لا داعى لذكرها لكثرتها........والا يوجد تضارب فى أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم!!!!!!!!!!!1

لماذا اذن لا نأخذ الأمر ببساطة

افرض اننا كنا نعيش ايام الصحابة رضوان الله عليهم والرسول صلى الله عليه وسلم أمرك بأمر

هل تناقشه وتقوله ليه واذاى ومش وقته ومش مناسب دلوقتى ولا حتقول حاضر وتنفذ أكيد حتعمل كده.....الكلام هنا عام وليس لأحد بعينه.........ومش حنرضى بغضب الرسول صلى الله عليه وسلم علينا وغضب الله عز وجل (أعاذنا الله من ذلك)

فها هى أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم الصحيحة فيها أمره ونهيه

فلماذا لا ننفذ ما فيها بعد ان نفهم المقصود بالضبط بدون تباطىء

صح ولا ايه؟؟؟؟ :D

جعلنى الله واياكم من رفقاء السول صلى الله عليه وسلم فى الفردوس الأعلى

ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ...........

وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء.......

________________________________________________________________

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً

وفى تفسير بن كثير:

{فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر،

رابط هذا التعليق
شارك

قال الأخ أبو يوسف:

لماذا نفصل عامل السببية عن اوامر الرسول - صلى الله عليه و سلم ...

نحن لا نفصل الأحكام الشرعية عن عللها ،فكما يقول الأصوليون :إذا انتفت العلة إنتفى الحكم.

ولكن الخلاف في كيفية معرفة علة الحكم .

ما هي مسالك إثبات علة الحكم؟

هي على ضربين كما قال الأصوليون :

الضرب الأول:وهو ما كان الإثبات فيه عن طريق النقل:

1-النص الصريح على العلية.

2-دلالة الإيماء والتنبيه .

3-الإجماع على العلية.

الضرب الثاني :وهو ما كان الإثبات فيه عن طريق الاستنباط.

1-مسلك المناسبة {وله قواعده وشروطه}.

2-مسلك التقسيم والسبر {وله قواعده وشروطه}.

3-الدوران الوجودي والعدمي.

هذه مسالك إثبات العلة الشرعية في دين الله عز وجل ،ومن أراد زيادة تفصيل ففي كتب أصول الفقه.

فإذا ثبتت علة الحكم بأحد هذه المسالك فهي معتبرة ,إن وجدت وجد الحكم وإن عدمت عدم الحكم.

اللحلية لمخالفة اليهود و النصارى ...

هذه فعلاً من العلل ولكن هل هي العلة الوحيدة ؟

هل إذا أطلق اليهود والنصارى والمجوس لحاهم يكون واجباً على المسلمين أن يحلقوا لحاهم؟

لا أعلم أحد من أهل العلم قال بهذا.

تقصير الثياب ... لعدم التباهى و الكبر ...

هذه علة معتبرة أيضاً،إعتبرها أهل العلم ولهذا قال جمهورهم بعدم الإثم عند انتفاء المخيلة،وقال الفريق الآخر بالإثم لأنه ثبت لهم بالنص أن كل إسبال من المخيلة.

عمل التماثيل و الصور ... لعدم عبادتها

هذه علة لا تثبت بأي مسلك من مسالك إثبات العلة.

أخرج البخاري عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(أما علمت أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورة و أن من صنع الصور يعذب يوم القيامة فيقال ‌:‌ أحيوا ما خلقتم ‌?‌ )‌.‌

وأخرج احمد في المسند عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :(قال الله تعالى ‌:‌ و من أظلم ممن ذهب يخلق خلقا كخلقي فليخلقوا حبة أو ليخلقوا ذرة أو ليخلقوا شعيرة) .

‌‌الحديث صححه العلامة الألباني رحمه الله.

فهذه هي العلة المعتبرة.

لماذا لا نأخذ فى الاعتبار البيئة و المجتمع الذى كان الرسول يعيش فيه

نحن نأخذ في الاعتبار البيئة و المجتمع الذى كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعيش فيه إذا ما اعتبرها الشرع.

أما قول الأخ رجب:

وإذا توفرت السيارة فلا داعى لركوب الجمل

فهذا لا شك فيه فليس ركوب الجمل حكماً شرعياً حتى نبحث له عن علة أصلاً.

{وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود*وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد}

(إن إصبع السبابة التي تشهد لله بالوحدانية في الصلاة لترفض أن تكتب حرفا تقر به حكم طاغية).سيد قطب.

رابط هذا التعليق
شارك

(من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة )" رواه البخاري رقم 3465

ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا : "( الإسبال في الإزار والقميص والعمامة من جر منها شيئا خيلاء

يا اخى ....

لا اريد ان اخوض فى هذا الموضوع و ان كنت ارى انه - من حيث المبدأ - لا يختلف كثيرا عن مضمون الموضوع الاساسى

فى اى عصر تعيشون يا اخى ؟؟؟

ارى انكم تسيئون للاسلام العظيم و تسيئون لتعاليم النبى الكريم بهذه الاقاويل ....

نعم ... لقد نهى الرسول عن اطالة الثياب او واسبال الازار ... و لكن لماذا ؟؟؟

هل لان علاقتك بالله الرحيم تتوقف على طول ازارك ؟؟؟

لقد جاء النهى مقترن بالسببية ... و هى الخيلاء و الكبر - اعاذنا الله منه .

لقد كان الازار - من حيث نوع قماشه و طوله هو الوسيلة التى يتفاخر بها الغنى من قريش على الفقير . لانه فى هذه البيئة الصحراوية البعيدة عن اى حضارة ....لم تكن هناك سيارات بمليون جنيه ... و لم يكن هناك موبايل بخمسة الاف جنيه !!!

لقد اراد الرسول الكريم ان يساوى بين الناس و لا يتفاخر احدهم بغناه على الاخر .. فاستخدم مظهر من مظاهر التفاخر فى هذا العصر ... و هو اطالة الثوب ...

روح النص تقول لا تتفاخر و لا تتكابر ...

لا تركب سيارة ثمنها يزوج مائة شاب و تدخل بها فى حى مثل عزبة الصفيح او الدويقة !!!

هل ترى من يفعل ذلك و لكنه يلتزم بعدم اطالة الثوب انه مطيع لاوامر النبى ؟؟؟؟

فى روح النص يا سادة و سببه و مدى ملائمته للواقع ... تكمن عظمة هذا الدين الحنيف ...

اما حرفيته و شكلياته فهى معاول هدم .. هدى الله من ينتهجها

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

اولا اشكر اخوتى فى الله الذين ردوا بدلا منى

و والله ما استطعت الرد الا لمرضى الشديد

و بارك الله فيكم و زادكم علما يا اخوتى

و انا فى النقاش الجارى خير رغم اعتراض البعض

و انا اوافق على كلام اختى مريم و اخى حيزوم لان المنتدى لا يحتمل الا اولا الكلام عن اصول الدين من توحيد و غيرة من الاصول و لذا ساوقف الكلام فى الموضوع والرد

الى ان يطلب احد شى

بارك الله فيكم و عليكم و اللهم اجعل اخوانى معى فى الجنه و لاتجعلهم يرونى فى النار من ذنوبى (اللهم اغفر لى ذنبى )

كل خيرا فى ابتاع من سلف *****و كل شرا فى ابتداع من خلف

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيراً أخى عزام على مقولتك الأخيرة

وأنعم الله عليك بالشفاء التام

أخوتى فى الله ....ممكن نلتزم بما قاله الأخ ابن مصر ووافقتم عليه من قبل ؟

ممكن أن نؤجل الحديث عن السنن و إذا كان هناك تعليق يكون على البرايفت ؟

فلن تجدوا من يتقبل إطالة اللحية و تقصير الثياب و هو لا يصلى أو لا يصوم ..فدعونا نساهم فى الأساسيات أكثر .

جزاكم الله خيراً كثيراً

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الصراحه انا مش حاعلق على الموضوع .....لكن اعجبني في الاخر اتفاق الجميع على الاولويات و اهمية وضع الاهم فالمهم . فليس من المعقول ان يمتليئ المجتمع بمن لا يصلون ثم نأتي نحن و نكلمهم عن اللحية .

وجزاكم الله خيرا جميعا

شفاك الله يا اخ عزام

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

و انا ايضا احيي كل من اتفق على البدء بالاولويات و الامور المتفق عليها، و ما يتناسب مع ما تمر به امتنا

و البعد عن الخلافيات و مواضيع الاثارة

وفقكم الله و شكرا

___

الاخ عزام

شفاك الله و عافاك

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

ارى انكم تسيئون للاسلام العظيم و تسيئون لتعاليم النبى الكريم بهذه الاقاويل

جزاك الله خيراً

ولكن ما تتحدث عنه والخلاف هو علاقة الحكم بالسبب(العلة)

وقد أوردت الأخت مريم كلام أهل العلم فاين تعليقك على هذا الكلام؟!!

فإذا ثبتت علة الحكم بأحد هذه المسالك فهي معتبرة ,إن وجدت وجد الحكم وإن عدمت عدم الحكم.
لقد جاء النهى مقترن بالسببية ... و هى الخيلاء و الكبر - اعاذنا الله منه

وغير هذا أين العلة فى هذا الحديث:

(ما تحت الكعبين من الإزار ففي النار) " رواه الإمام أحمد 6/254 وهو في صحيح الجامع 5571

مع العلم أنه لا يقيد بحديث الخيلاء لاختلاف العلة واختلاف الحكم ولا خلاف بين الأصوليين أنه اذا اختلفت العلة والحكم فلا تقيد وتبقى على الاطلاق

فالخيلاء له عقوبة وهى

(من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة )" رواه البخاري رقم 3465

وبغير خيلاء لها عقوبة أخرى

فاختلف الحكم وأيضاً السبب من حيث كون هذا بخيلاء والآخر بغير

هذا أولا ,أما ثانياً,فقولك

لقد كان الازار - من حيث نوع قماشه و طوله هو الوسيلة التى يتفاخر بها الغنى من قريش على الفقير . لانه فى هذه البيئة الصحراوية البعيدة عن اى حضارة ....لم تكن هناك سيارات بمليون جنيه ... و لم يكن هناك موبايل بخمسة الاف جنيه

نفس القول قاله صحابى من قبلك للرسول صلى الله عليه وسلم فانظر ماذا قال له:

(بينا أنا أمشي بالمدينة إذا إنسان خلفي يقول: ارفع إزارك فإنه أتقى، فإذا هو رسول الله، فقلت: يا رسول الله إنما هي بردة ملحاء، قال: أما لك في أسوة . فنظرت فإذا إزاره إلى نصف ساقيه) "صحيح" الشمائل المحمدية (97)

بردة ملحاء يعنى:رثة الهيئة وقليلة الثمن

ويقصد أنه لم يفعل ذلك للخيلاء

فوضح النبى صلى الله عليه وسلم أن النهى تعبدى لا لعلة

أى هو شرع من جملة الشرائع لابتلاء التكليف

لقد اراد الرسول الكريم ان يساوى بين الناس و لا يتفاخر احدهم بغناه على الاخر .. فاستخدم مظهر من مظاهر التفاخر فى هذا العصر ... و هو اطالة الثوب

يجيب عليه ما قبله وهو انتفاء العلة

هل ترى من يفعل ذلك و لكنه يلتزم بعدم اطالة الثوب انه مطيع لاوامر النبى ؟؟؟؟

أطاع أمراً وترك آخر

فى روح النص يا سادة و سببه و مدى ملائمته للواقع ... تكمن عظمة هذا الدين الحنيف ...

عظمة الدين تكمن فى الامتثال التام والانقياد لأوامر الشرع دون التمييز أو البحث عن الرخص

ولا يوجد شىء يسمى روح النص!!

هناك دلالة النص

وان كنت فعلاً تبحث عن دلالة النص

فاين أنت من دلالة هذا النص:

"ويلكم ما حملكم على هذا؟قالوا ربنا(كسرى),فقال صلى الله عليه وسلم أما ربى فأمرنا أن نعفى لحانا ونحف شواربنا.."

هل دلالة النص هنا تبحث عن أن الرسول صلى الله عليه وسلم يقصد زمنه وأن أمر الله يقصد به الرعيل الأول

أم ان الأمر يدل على الاطلاق ولا يخصص بزمن كما تقول الا بوجود القرينة التى تثبت ذلك(أى أننا رفع عنا هذا الأمر)

واين دلالة النص (روحه) فى قوله صلى الله عليه وسلم

" فقلت: يا رسول الله إنما هي بردة ملحاء، قال: أما لك في أسوة "

هل تدل روح النص على أنه يقصد الكبر

هذا غير أن القواعد الأصولية كما بينت سابقاً تنفى ما قلت

لاختلاف العلة والحكم

وكان هذا آخر ما عندى فى هذا الموضوع

وكما قلتم وقال الأخ أبو يحيى"التوحيد أولاً"

ولكن أردت توضيح كلام الأخ أبو يوسف

وجزاكم الله خيراً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...