اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الوطنية و الديموقراطية بين العلمانية و تطبيق الشريعة


أذكى إخواتي

Recommended Posts

لا يعقل أن تحبس فتاة لأنها عاهرة مثلا .[/

quote]

تصور يا أستاذ اذكى اخواتك . هنا يطاردوا بائعات الهوى و تجار المخدرات .. تفتكر لماذا ??

على فكرة , هنا= أمريكا

:neutral: :neutral: :neutral:

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 140
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

ياعم أذكى إخواتك إنت رحت بعيد جدا ، هل وجدت أحد وافقك على هذا ... لا أظن . أنا حامشى معاك دون الدخول فى الدين .

أنت تقول الدولة تقوم لمنفعة المواطنين . الدولة لن تقوم أساسا دون أخلاق . والقانون لن يحل أى شيء دون أن يكون المواطنين ذو أخلاق . مثلا إشارات المرور فى القاهرة ، إذا كانت تعمل هل يحترمها أحد ؟ رغم البوليس . فى الدول المتقدمه سائق العربة يقف إذا الإشارة حمراء والشارع لايوجد فيه أى أحد أو أى عربية ( بعد منتصف الليل مثلا ) ولكن الإشارة حمراء السائق يقف . الأخلاق مهمة جدا . وفى الدول الغير متقدمة لا يوجد أى سند للأخلاق غير الدين .

أرجو أن تراجع أرائك بخصوص حرية الدعارة والشذوذ . لأن الإنسان إجتماعى والمجتمع كل فرد فيه يكمل الآخر . يعنى هل ممكن أن تقبل أن تكون الشقة فى جوارك تستخدم للدعارة والزباين طالعه نازله . وهل تعتقد أن فى بلد فقيرة كمصر بدل ما الحكومة توجد عمل محترم لكل شاب وفتاه يوفر لهما حياة كريمه ، بدل ذلك تروح تشغل الفتاه مومس والشاب قواد . البلد تمشى كده إزاى .

أنا كنت فاكرك تقول نضع كود أخلاق للمواطن المصرى حتى يمكن أن نتعايش سويا ونتحمل الوضع الصعب الذى تمر به البلاد . أما أن تكون الأخلاق مسأله شخصية .

وأيضا لايمكن أن تسمح الدولة بممارسة الأديان التى تجرح شعور الأغلبية لأن فى الديمقراطية الحكم للأغلبية . وكيف سنقاوم الأعداء بدون دين قوى يوحدنا جميعا أو على الأقل جماعتين قويتين كما هو الحال فى مصر .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

"ورضيت لكم الإسلام دينا"

أعدم العلمانيون "عدنان مندريس" رئيس وزراء تركيا تحت سمع وبصر ومباركة وإشراف النظم الديمقراطية الغربية التي ترى في النموذج التركي خير وسيلة لحكم المسلمين "علمانيا" ويمكن استنساخه وسحبه على كافة الدول الإسلامية المارقة والمعادية للديمقراطية!!

لماذا يا أخ فلتة زمانك وأذكى إخوتك اعدم "مندريس" في أوائل الستينيات من القرن العشرين؟!!

سؤال برئ أتوجه به لـ"أذكى إخوته":

هل ترتضي لأختك أو السيدة والدتك أن تمتهن الدعارة ؟

وهل أنت مستعد للقيام بدور في مشروعاتهن الجنسية؟

لو شاهدت ابنتك تفترش الطريق "عارية" بحثا عن لقمة العيش .. هل تقوم بسترها سدا للرزق أم تقف مناديا على الزبائن؟

"جمهورية أذكى إخوته" يمكن لها أن ترى النور في إحدى الجزر اليونانية .. وبإمكانه أن يسحب إليها كل من يشاء من داعرات وقوادين ..

أما في بلد ليس كمصر بل أي بلد "متحضر" في العالم .. فإنني أشك في أنك ستجد لك ملاذا بمهنتك هذه دون التعرض للملاحقة والمحاكمة..

يؤسفني أن أقول لك أن حتى الحيوانات ترفض مثل هذه الطروحات .. فحتى أحقر الحيوانات تحرس نطفتها حتى يأتيها الزوج الذي تخلص في اختياره .. فإذا ما قام بدوره الفطري .. وحملت منه .. نأت بنفسها عنه ..

ولا تعرف الحيوانات تعدد الأزواج الذي تطالب بإطلاقه ..

أعدم مندريس لأنه وبعد نصف قرن من الممارسات العلمانية في تركيا على يد زبانية "مصطفى كمال أتاتورك" في الجيش والسلطة السياسية .. قرر إعطاء هامش من الحرية للشعب ليمارس بعض طقوسه الدينية ومنها حقه في النداء للصلاة من المآذن (والذي كان ممنوعا حتى عهده) ..

فهل تضمن -تحت حكمك العلماني- لي حريتي في أن أرفع رأسي إلى السماء وأناجي ربي دون تدخل من شرطتك السرية بدعوى مضايقة موظفاتك من سلك الداعرات؟

أنم أنك ستقول لنا "صلوا وراء علي بن أبي طالب .. وتعشوا على مائدة معاوية بن أبي سفيان (أول علماني حكم بعد الخلفاء الراشدين)".

أما هذه النظم والقواعد التي تدعي أنها قد بليت وأمست من التاريخ .. فإنها هي التي تبقى وأنت وأنا يطالنا الصدأ .. فهذه المبادئ والنظم لم تكن من صنع أناس على شاكلتنا حتى تموت بالتقادم ..

وهي ذاتها التي انتشلت العربي من غياهب التيه في صحارى قاحلة لترتقي به إلى صنع أرقى الحضاراتخلقيا وروحانيا وماديا ..

فهذه القواعد الربانية باقية حتى قيام الساعة .. بينما كلنا إلى زوال ..

اللهم اهد قومي فهم لا يعلمون ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

لم الحظ في بادئ الامر هذه التعليقات بسبب طول المداخلة (و التي تنفر الشخص من قراءتها)

ثم لما رد الاخرين، و المح الاخ شيكو الى هذا الامر في موضوع اخر، قأت هذه التعليقات و هالني ما رأيت!

فلا يصح و لا يحق و لا يعقل أن تحبس فتاة لأنها عاهرة مثلا  

أو شباب مسالم لأنهم مثليين جنسيا مثلا(شواذ يعني)

لو قانون البلد يمنع هذا (سواء مستمدا من دين او من عرف) فيجب للجميع الخضوع له و لا حرية في هذا

فمادامت الفتاة لم تسرق أو تخالف القانون بأي شكل فمن حقها أن تفعل ما تريد بل و حتى من حقها أن تقوم بعمل اعلان مدفوع الأجر لتقول أنا عاهرة و تكتبها بالبنط العريض بل و تطلب زبائن بل و تدعو الفتيات الي الحذو حذوها

القانون ضد هذا

انت تريد تغيير القوانين التي تطبق في مجتمعات ذات دين اخر و عادات اخرى و تقاليد اخرى و اعراف اجتماعة اخرى علينا بحذافيرها

و هذا مرفوض

القانون الموجود يتم اطاعته

و كمان تعلن؟ و كمان تدعو اليه؟ ما شاء الله! ايه الحلاوة دي!

يا عم المجتمع له ثوابت و لا يمكن السباحة عكس التيار

فمادامت لم تجبر أحدا على ذلك أو تستخدم العنف فلا لوم عليها و نفس الكلام ينطبق على الشواذ من حقهم حتى الدعوة الي الشذوذ

يا سلام

حتى دول؟

مش عارف اقول ايه

يعني لو افترضنا جدلا ان ما يحدث في بيوت الناس و خصوصياتها سواء شرب خمور او زنا او مخدرات او شذوذ هو ليس من شأن الدولة، فلا يختلف اثنين مصريين ان الدعوة لهذه الامور شئ اخر تماما

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أذكى إخواته ..

بعد قراءة مداخلاتك عرفت من هم أخوتك الذين تدعي أنك أنت الأذكى فيهم ... إنهم الزولو و مرجان ...لكن للأسف خانك ذكاؤك هذه المرة .. و رفض و سيرفض آراءك تسعة و تسعون في المائة ممن يرتاد هذا المنتدى المحترم ... لسنا هنا في ماخور لترويج أفكارك ... لا مرحباً بها ... و هي عندي لا تستحق التعليق ... لأن للتعليق حدود .. و متى وصل النقاش إلى حد الترويج للعهر و الشذوذ و الإلحاد .. فأنا أعرف عند ذلك أن لا بد لي أن أقف و لا أتمادى في النقاش ... و سلامي الحار لإخوتك ... من شطبت عضويته منهم .. و من سيأتي بعد ذلك منهم بنفس الأفكار الغريبة محاولاً أن يثبت أنه الأذكى فيكم ... و لكن تأكد أنه سينكشف أمره مع أول نقاش تكون الفضيلة محوره و الأخلاق عنوانه ... لأنه مهما كان ذكاؤه .. فستتغلب طبيعته النتنة و أفكاره الشاذة على ذكائه ... و لن يستطيع أن يمسك لسانه عن أن يحارب الفضيلة و أن يرجم الأخلاق ... و يعانق الشذوذ و يتعبد في الإنحلال ...

أما السيد وايت هارت فقد كنت أعتقد أن المناقشة معك من الممكن أن تكون موضوعية نصل فيها إلى أرض وسط حتى قرأت تعليقك على أذكى إخواته في موضوع الإسلام هو الحل ... فعرفت أنه لا طائل من وراء ذلك ... و وفرت على النقاش ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ أذكى اخواتك .. السلام عليكم ..

ممكن لو سمحت واحدة واحدة معايا ..

لماذا الإنسان مقدس .. و حر .. و حريته مقدسة .. بلا حدود و لا نطاق .. و فجأة .. تتوقف عند استعمال العنف .. و عند حدود القانون .. ؟

ما هو تعريف الأخلاق ؟

المأساة يا جماعة فى التطرف .. التطرف يمينا .. أو التطرف يسارا .. حاجة كدة عاملة زى لو كلت كثير حتموت من التخمة أو أمراض السمنة و لو ما أكلتش خالص حتموت من الجوع ..

المجتمعات التى طبقت نظريات المتطرفة فى الحرية .. تفسخت .. و انتشرت فيها الجريمة .. و انتشر فيها أولاد الحرام .. ولا مؤاخذة .. و انتشر فيها لطلاق .. و اصبح الأولاد يربون بواسطة اناس غير ابائهم و امهاتهم .. فتمزقت الروابط الأسرية و الإجتماعية .. لأن عواطف الأبوة و ألمومة و البنوة و الأخوة .. كلها مهمة للأنسان السوى ..

و لم ينج من ذلك الا من اختط لنفسه طريقا وسطا ..

يا اخى هذه المجتمعات .. تتراجع عما صنعته .. لعد ان ادركت فداحة خطأها ..

المدارس فى كندا بدأت .. تجبر التلاميذ على ارتداء زى محدد للمدرسة .. و أولياء التلاميذ صوتوا على الموافقة على ذلك .. تراجه واضح عن قيم الحرية الفردية ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

جزى الله خيرا كل من قام بالرد على هذة الخزعبلات التي صدمتني ولم اتوقع وجود احد ينادي بهذة الاشياء الغريبة التي لا يقبلها الحيوان فما بالك بالانسان خليفة الله في الارض .

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ شيكو

هذه الردود ترينا شئ هام جدا

المتطرفين و المتشددين من الجانبين (اقصى اليمين الديني، و اقصى اليسار اللاديني) قلة، و لكن صوتهم عالي

المهم ان نسمعهم لنفند اراءهم، و لكن لا تعطيهم اكبر من حجمهم

فلن تجد هذه الافكار منتشرة بالدرجة التي يوحي بها صوتهم العالي

و ليس لهم تأييد كبير من عامة الشعب

معظم الناس في الوسط

قد يميل البعض يمنة و الاخر يسرة، و لكن ليس بالدرجة التي فيها الاخرون

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

--------------------------------------------------------------------------------

الاخ شيكو

هذه الردود ترينا شئ هام جدا

المتطرفين و المتشددين من الجانبين (اقصى اليمين الديني، و اقصى اليسار اللاديني) قلة، و لكن صوتهم عالي

المهم ان نسمعهم لنفند اراءهم، و لكن لا تعطيهم اكبر من حجمهم

فلن تجد هذه الافكار منتشرة بالدرجة التي يوحي بها صوتهم العالي

و ليس لهم تأييد كبير من عامة الشعب

معظم الناس في الوسط

قد يميل البعض يمنة و الاخر يسرة، و لكن ليس بالدرجة التي فيها الاخرون

كلامك حكم يا استاذ طفشان :idea: :idea:

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

ليس هذا بجديد ..

فقد مر علي حادث مشابه .. بل هو كما لو يكون نسخ ولصق ولكن للفكر لأن ذلك قبل أن يخترعوا النت ..

كان ذلك في بيروت .. في أوج تصاعد المد اليساري في عالمنا العربي أوائل السبعينيات من القرن الماضي ..

جلسة ضمت مجموعة من الأصدقاء .. يشتركون في مجملهم بأنهم من كوادر المقاومة الفلسطينية ..

لم يكن بينهم من يمكن أن نقول عليه أنه "متدين" .. ولكن "الوطنية" و "الفداء" كان يجمعهم ..

كانوا يناقشون العوامل التي تؤدي إلى عدم تحقيق نجاحات تتناسب مع الجهد المبذول والحشد الجيد للعناصر البشرية والمادية حيث كان التسليح في ذلك الوقت مرضيا نسبيا بالقياس إلى بدايات العمل الفدائي ..

انبرى أحد الجلوس (وهو معروف بيسارية أقرب إلى الماركسية الينينية / الماوية) ليلقي بدلوه في التحليل:

- المشكلة تكمن في "الجنس" ..

ألقى بقنبلته وصمت بينما كانت عيناه تجول في المكان متسكعة من وجه إلى وجه ليرى أثر ما ألقاه على المستمعين ..

لم يعقب أحد بانتظار أن يستطرد فيشرح ما يرمي إليه ..

- نعم .. الجنس هو العقدة .. وهو العقبة الكأداء التي تعرقل تنشيط الكفاح المسلح لدى الشعوب "المتخلفة" !! كذا!!!!!

يغمغم أحدهم بعدم الفهم ويؤمن عليه الباقون ..

- كبت الحريات الجنسية جعل منها "قضية" لدى الشباب تفوق في أهميتها كثير من اللوازم الأساسية للحياة بالنسبة إليهم ..

والحل ؟ استفسر صديق لي مشهور بسعة صدرة .

- الحل يكون في إطلاق الحرية الجنسية في المجتمع!! بمعنى أن يكون الشاب حرا في تكوين العلاقات الجنسية التي يريدها وكذلك الشابة !! يجب منع "العائلة" من التدخل في هذه الخصوصيات الفردية .. وليمارس كل فرد في المجتمع حياته "بشكل اعتيادي" وليس كانه لص يسرق .. أو جانح يجب الضرب على يده!!

وهنا انفجر صديقي ضاحكا بشكل غير معتاد ..

وفجأة صمت صديقي وتركزت نظراته على "داعية الحريات الحيوانية" .. وجاهد نفسه حتى يبدو جادا في سؤاله:

- الكل في الكل؟

- نعم!!

- لا استثناء لديك؟

- بتاتا .. ولم الاستثناء؟!!!!

- هل أنت مستعد لتطبيقه على نفسك؟

- طبعا .. وما المانع؟

- معنى هذا أنك على استعداد لمضاجعة البنة الجيران (برضاها) دون أي حرج !!!

- إذا ما اتفقنا على ذلك فلا بأس .. ما الذي يشغل بالك في ذلك؟

- هل لك في مناداة شقيقتك لتخرج معي كي أبدأ بحل مشكلتي الشخصية معها (طبع إذا لم تمانع هي في ذلك)؟

بهت داعية الحريات الشهوانية ولم يحر جوابا !!!!!!

أقفل الموضوع تماما .. صمت الجميع وقد زاغت عيونهم مع نهاية الحوار ..

نهاية لم تخطر على بال احد ..

قال لي صديقي فيما بعد :

- النقل بالمسطرة من بكين وموسكو قد غيب عقول شيوعيينا .. وكان لا بد من إفاقته على حقيقة حاول هو تناسيها .. نحن بشر فطرنا على أن يكون لنا شئ اسمه "شرف" .. لا حيوانات ..

قلت له ولا حتى الحيوانات ترتضي بما يطالب به صديقنا هذا .. فلا دعارة في المجتمعات الحيوانية على حد علمي .. ولا شذوذ إلا من صنع بشر تخلوا عن آدميتهم إلى أشياء أخرى هم يعرفونها ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

حلوة!

زي اللي بيقول زواج المتعة (لاجل معلوم) حلال في عصرنا

الرد: طيب، ممكن اتجوز بنتك او اختك متعة؟

النتيجة: فبهت و لم يحر جوابا!

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت في هذا الموضوع عدد من المداخلات الجادة والممتعة

إلا إن لي تساؤل حول نقطتين أحسبهما في غاية الأهمية

وأرجو من الأخوة الذين يشجعون المتأسلمين أن يخبروني رأيهم فيهما

أولا:-

ما موقف المتأسلمين من بقية الأحزاب والأتجاهات الفكرية

وأنا لا أقصد هنا موقفا مححدا من كل اتجاه وإنما أقصد الرؤية العامة التي يتم التعامل بها في هذة القضية

بمعنى هل يعتبرون أنهم على الحق ومن ثم فإن كل من خالفهم على باطل أو على ضلال

واني ارى أن العديد من أدبيات المتأسلمين تحمل هذه الرؤية فلذا أرجو ممن يري أن لهم رؤية غير هذه أن يخبرني عنها واين أجد شرحا لها وما هي الأسس الفكرية التي تقوم عليها

لأني أعتقد أن ذلك سيكون متعارضا مع الأسس التي يبني عليها المتأسلمون أرائهم ومواقفهم المختلفة.

ثانيا :-

هل هناك ضمان في حال وصول المتأسلمين إلى مواقع القيادة وبفرض أن ذلك تم عبر انتخابات نزيهة

أقول هل هناك ضمان أن يلتزموا باجراء الانتخابات التي تلي ذلك في موعدها المحدد وأن يلزموا بنتيجتها حتي لو أدت إلي خروجهم من السلطة

أن أري أنه ليس هناك ضمان لذلك

ومن يري أن هناك ضمان لذلك فليخبرني به لأنني أعتقد أن الديموقراطية ليس لها مكانه أو وزن في إعتبارات المتأسلمين وأنهم إن مارسوها فإن ذلك مجرد اسلوب مرحلي حتي يتمكنوا من تحقيق أهدافهم ثم ينقلبون عليها

ومن يقول أن هذا موقف جميع التيارات السياسية في مصر

فإني أقول أن أي من هذه التيارات لا يتخذ من الدين قناعا لأفكاره

وبالتالي فإن مقاوتهم والخروج عليهم لا يعد كفرا

أما المتأسلمين فإن مجرد معارضتهم تعد في نظرهم ضلالا وخروجا عن الدين

وأعتقد أن إجابة هذين السؤالين ضرورية قبل مناقشة أفكار وبرنامج أي تيار يريد أن يشارك في تقرير شئون هذه الأمه

ملحوظه كنت قد كتبت هذه المداخله من أجل موضوع الإسلام هو الحل إلا أنه بعد إغلاقه لرأيت إرسالها إلي هذا الوضوع فهو لا يختلف كثيرا رغم خروج المشاركات الأخيرة عن الموضوع الأصلي

__________________________

قد أختلف معك في الرأي

لكني مستعد أن أدفع حياتي ثمنا لحقك في التعبير عن رأيك

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان الاخوان هم من تقصد حيث يعتبروا اكبر تيار اسلامي على العموم هناك رابط يتعلق بجميع تساؤلاتك من الموقع الرسمي لهم

موقفهم من الديمقراطية و من تكوين الاحزاب

http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-4.HTM

بالنسبة للرابط التالي بة اعتقد اجابات لباقي اسئلتك و هو بعنوان من نحن؟؟؟

http://www.amlalommah.net/whoisus/index.HTM

هناك رابط ربما يفيدك في السياسة الداخلية بعنوان ((مناقشة بند من البيان السياسي لمرشح من الاخوان المسلمين )))

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ any person

هناك موضوع لمناقشة رؤية الاخوان السياسية

يمكنك اضافة مداخلتك هناك (مع الاختصار في رؤوس نقاط) و عدم ذكرهم بالقاب مثل متأسلمين، الخ)

و لعل احد منهم يرد عليها

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=4818

و شكرا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ any person

هناك موضوع لمناقشة رؤية الاخوان السياسية 

يمكنك اضافة مداخلتك هناك (مع الاختصار في رؤوس نقاط) و عدم ذكرهم بالقاب مثل متأسلمين، الخ)

و لعل احد منهم يرد عليها

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=4818

و شكرا

كويس ان حضرتك اكلمت عن كلمة متأسلمين دية لاني الصراحة ما رضيتش ارد عليها

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

كويس ان حضرتك اكلمت عن كلمة متأسلمين دية لاني الصراحة ما رضيتش ارد عليها

يا سيدي الفاضل

أنا لا أقصد أن اغضب احدا من استخدام كلمة المتأسلمين

الأمر ببساطه أن استخدام تعبيرات مثل التيار الإسلامي

يعطي احساس باحتكارهم للإسلام

وهذه الكلمة أضن أنها تتضعهم في موقعهم مع باقي الإتجاهات السياسية

___________________________

قد أختلف معك في الرأي

لكني مستعد أن أدفع حياتي ثمنا لحقك في التعبير عن رأيك

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ any person

طالما ان كلمة التيار الاسلامي تعتبرها أنها تعني احتكار الاسلام و هذا غير صحيح .. فكذلك كلمة المتأسلمين تعني لنا أننا أدعياء فقط !!

ككلمة مستعربين .. أي أنهم ليسوا عربا أصلا و لكنه استعربوا لأغراض معينة الله أعلم بها ..!!

طيب ..بلاش دي و دي ..

الداعين الى تحكيم الشريعة الاسلامية ..كويسة ؟؟

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

بعيداً عن مناقشة كلمة متأسلمين التي هي إتهام من السيد " إني بيرسون" لحزب هو يمثل الغالبية العظمى ليس في الشارع السياسي فقط .. و لكن في شارع الحياة نفسها ... لأنهم يمثلون الغالبية حتى و أن لم يصلوا إلى الحكم ... بعيداً عن كل ذلك .. و بعيداً عن أن السيد "إني بيرسون " قد أصر على ذكر الكلمة ما يقارب من العشر مرات .. و هو أسلوب لا نتفق معه فيه ... و بعيداً عن أن إصدار الأحكام المسبقة ثم الدعوة إلى مناقشة القضية .. بعد أن أصدر من يريد النقاش الحكم و في نفس الوقت يريد مناقشته .. في مجانبة منه لأبسط قواعد العدل و العلم .. و هو الرغبة في معرفة الحقيقة بنظرة حيادية بعيدة عن التنابذ بالألقاب ... بعيداً عن كل ذلك أقول ....

أن الشعب إن إختار المتأسلمين (كما وصفتهم) في إنتخابات حرة و نزيهة .. و رغم علم الشعب بأن المتأسلمين إن جاءوا إلى الحكم فهناك إحتمال أن لا يسمحوا بتكوين الأحزاب أي كان نوعها ... فطالما أن الشعب هو الذي أختار ... فما زالت الديموقراطية قائمة .. لم تختل أركانها ... و على المتضرر اللجوء إلى القضاء ليصدر على هذا الشعب حكماً بأنه يجب على المحكمة تعيين أوصياء عليه من المثقفين و لن أقول من أدعياء الثقافة ليختاروا له من يحكمه ....

هل هناك ضمان في حال وصول المتأسلمين إلى مواقع القيادة وبفرض أن ذلك تم عبر انتخابات نزيهة

أقول هل هناك ضمان أن يلتزموا باجراء الانتخابات التي تلي ذلك في موعدها المحدد وأن يلزموا بنتيجتها حتي لو أدت إلي خروجهم من السلطة

أن أري أنه ليس هناك ضمان لذلك

ومن يري أن هناك ضمان لذلك فليخبرني به

نعم هناك ضمان .. و هو ضمان أقرته جميع الديموقراطيات في كل العالم .. دون أن يضطر المتعهدون لأن يمضوا على إقرارات بإلتزاماتهم .. هذا الضمان هو أن الشعب إختارهم ... هذا هو أكبر ضمان ... و هذه هي قواعد الديموقراطية ... فإن لم تعجبك فأنت قد ضربت بالديموقراطية عرض الحائط .. الديموقراطية التي جعلت من نفسك حامي حماها ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

أن الشعب إن إختار المتأسلمين (كما وصفتهم) في إنتخابات حرة و نزيهة .. و رغم علم الشعب بأن المتأسلمين إن جاءوا إلى الحكم فهناك إحتمال أن لا يسمحوا بتكوين الأحزاب أي كان نوعها ... فطالما أن الشعب هو الذي أختار ... فما زالت الديموقراطية قائمة .. لم تختل أركانها ... و على المتضرر اللجوء إلى القضاء ليصدر على هذا الشعب حكماً بأنه يجب على المحكمة تعيين أوصياء عليه من المثقفين و لن أقول من أدعياء الثقافة ليختاروا له من يحكمه ....

ازاي بقى!

يعني هل ترضى ان تختار شخص يحمك على اسس و قواعد معينة، و منها انه سيتم التجديد له او عزله في الانتخابات القادمة، ثم تفاجأ بأن هذا الشخص يلغي الانتخاب؟

و يحول الانتخابات الى بيعة مدى الحياة، و ابقى قابلني؟

ثم تريد ان تسمي هذه ديمقراطية؟

فين تداول السلطة

انك بهذا تثبت ما يردده البعض و هي ان الديمقراطية الاسلاموية هي

One person, One Vote, One Time!

يعني هي مرة و خلاص!

هل هناك ضمان في حال وصول المتأسلمين إلى مواقع القيادة وبفرض أن ذلك تم عبر انتخابات نزيهة

أقول هل هناك ضمان أن يلتزموا باجراء الانتخابات التي تلي ذلك في موعدها المحدد وأن يلزموا بنتيجتها حتي لو أدت إلي خروجهم من السلطة

أن أري أنه ليس هناك ضمان لذلك

ومن يري أن هناك ضمان لذلك فليخبرني به

نعم هناك ضمان .. و هو ضمان أقرته جميع الديموقراطيات في كل العالم .. دون أن يضطر المتعهدون لأن يمضوا على إقرارات بإلتزاماتهم .. هذا الضمان هو أن الشعب إختارهم ... هذا هو أكبر ضمان ... و هذه هي قواعد الديموقراطية ... فإن لم تعجبك فأنت قد ضربت بالديموقراطية عرض الحائط .. الديموقراطية التي جعلت من نفسك حامي حماها ...

الشعب اختارهم يا استاذ على افتراض ان يحسنوا وضع البلد و هناك تصويت على الثقة كل فترة، و يا اما نجاح و سقوط

مش هي مرة و خلاص تبقى مؤبد!

و عايز تسميها ديمقراطية برضه؟ بتعرف الديمقراطية من جديد و الا ايه؟

و لما اقول لك مغالطة بتزعل!

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

يا سيدي الطفشان... الديموقراطية هي "حكم الشعب" ..و إذا عرف الشعب ذلك عنهم و رضي بهم و إختارهم .. فقد تحققت الديموقراطية ... إنتهى .

فمن الذي يغالط ؟

هذا يثبت أننا نريد نوع خاص من الديموقراطية ..هي ديموقراطية الوصاية ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...