يشرح النحّاس نوزاد حسين، بخبرته العميقة القطع التي تحتضنها رفوفه، إذ يملك مجموعة نادرة من الصواني والشمعدانات والأباريق التي وصلت إلى البلاد قديما من العراق، وإيران، وأفغانستان، وتركيا، وسوريا. ويشير “نوزاد” إلى أن العديد من زبائنه من مختلف المحافظات العراقية يترددون على حانوته لشراء القطع الأثرية بالإضافة إلى السياح الأجانب المهتمين باقتناء التحف القديمة، ولكن ما يحول دون استمرار “نوزاد” في مهنته هذه، هو الوضع الاقتصادي المتردي في الإقليم بسبب قطع الرواتب والتأخر في دفعها...
View the full
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان