اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

فى أول مشاركة - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الفا

Recommended Posts

إخوانى المسلمون والمسلمات

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

هذه أول مشاركة لى فى منتداكم المصرى الطيب

وأود أن تكون أول مشاركة لى هدفها الأول طلب مرضاة الله سبحانه وتعالى و الدعوة الى دينه الحق الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .

وإحقاقا للحق , وإرضاءا لله تعالى أنقل لكم فتاوى عن تحريم الإحتفال بأعياد الميلاد ومشاركة النصارى فيها , وجزاكم الله خيرا ,

يتبع إن شاء الله ...................

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 50
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

هذه رسالة من الشيخ / عبد الوهاب الناصر الطريرى -من علماء السعودية -

يحذر فيها من مشاركة النصارى فى أعيادهم الخاصة بأعياد الميلاد .

الرسالة :-

" مشاركات في عيد الميلاد

عبد الوهاب الناصر الطريري

ليس عجيباً أن سَرَبت إلى المسلمين كثير من أنماط السلوك لدى المجتمعات الغربية ، ولكن الأعجب تسرّب ما هو من شعائرهم الدينية ، ومعتقداتهم النصرانية ، ويتشربها المسلمون عن جهل أحياناً ، وعن تساهل أحياناً أخرى .

ومن ذلك احتفالاتهم بأعيادهم ، ومنها عيد الميلاد الذي ساهمت القنوات الفضائية - والتي يحتل النصارى فيها مواقع مؤثرة - في جعل هذه الأعياد مناسبات لهو وإلهاء، بحيث اندفع إلى الاحتفاء بها قطاع واسع من فتيان المسلمين وفتياتهم ، مدفوعين بحب اللهو وتكثير مناسبات السرور (إن الشباب حجة التصابي) غافلين عن البعد الديني لهذا العيد ، والموقف الشرعي من هذه المشاركات .

وتظهر هذه الحفاوة بعيد الميلاد لدى هؤلاء الفتيان والفتيات على صور منها :

1.تبادل التهاني .

2.إرسال بطاقات التهنئة .

3.تبادل الهدايا بهذه المناسبة .

4.إقامة الحفلات ، سواء المآدب الساهرة، أو حفلات الشاي .

5.إعطاء الأطفال اللعب والحلوى بهذه المناسبة .

6.لعب الأطفال بالألعاب النارية .

7.تعطيل العمل في ذلك اليوم، وترك الدراسة .

8.الاتصال على البرامج المباشرة في القنوات ، وإهداء الأغاني للأقارب والأصدقاء بهذه المناسبة .

9.السهر الصاخب ليلة عيد الميلاد .

10.حضور الاحتفالات التي تقام في الفنادق والنوادي وغيرها ، وربما سافر البعض إلى البلدان التي تبالغ في هذه الاحتفالات للظفر بما يصاحبها من لهو ومتعة .

إلى غير ذلك من أنواع الحفاوة بهذا العيد ومظاهر الاحتفال به .

ويتفاوت قدر المشاركة وسعتها بين مجتمع وآخر،

حتى وصل الأمر ببعض المجتمعات الإسلامية أن تعيش صخب أعياد الميلاد، وتتفاعل معها ثم تمرّ بها أعيادها الشرعية خافتة باهتة، لا يكاد يحسّ بها إلا زوّار المقابر .

ولقد حذّر من ذلك شيخ الإسلام ابن تيميّة قبل نحوٍ من سبعمئة سنة،

ثم وصفه الأستاذ أحمد حسن الزيّات فقال في كلمة له في مجلة الرسالة بعنوان (أعيادنا) : (( الأعياد الأجنبية التي تشهدها مصر في عيد الميلاد ورأس السنة غاية في نعيم الروح والجسم، وآية في سلامة الذوق والطبع، وفرصة ترى فيها القاهرة وهي -متبرجة- كيف تفيض الكنائس بالجلال ، وتزخر الفنادق بالجمال، وتشرق المنازل بالأنس، وتمسي الشوارع وبيوت التجارة مسرحاً للحسن، ومعرضاً للفن، ومهبطاً للسرور، وتصبح أعياد القلة القليلة مظهراً للفرح العام، ومصدراً للابتهاج المشترك)) .

لقد كان هذا وصف الأستاذ الزيات لأعياد الميلاد في مصر قبل نحوٍ من خمسين سنة، فكيف لو شهد ما جدّ من المظاهر على القنوات الفضائية، والمحطات الإذاعية، ونوادي الانترنت ؟ !

ولذا فلابد من صيحة نذير تبيّن حقيقة هذا العيد وحكم المشاركة فيه؛ لتزيل الغشاوة عن أعين المندفعين وراء لهو هذه الأعياد ومتعها،

وتكشف المنطلق العقدي لهذه المناسبات، والذي يغيب عن أذهان أكثر المسلمين المشاركين فيها ،

فعيد ميلاد المسـيح - عليه السلام - ويسمى (عيد الكريسماس) وهو اليوم الخامس والعشرون من ديسمبر عند عـامة النصارى ، ومناسبة هذا العيد عند النصارى تجديد ذكرى مولد المسيح - عليه السلام - كل عام ،

ولهم فيه شعائر وعبادات ،-

حيث يذهبون إلى الكنيسة ويقيمون الصلوات الخاصة ، ويصل الاحتفال ذروته بإحياء قداس منتصف الليل ، حيث تزيَّن الكنائس ، ويغني الناس أغاني عيد الميلاد ،

وقد تأثر هذا العيد بالشعائر الوثنية ، حيث كان الرومان يحتفلون بإله الضوء وإله الحصاد ، ولما أصبحت الديانة الرسمية للرومان النصرانية صار الميلاد من أهم احتفالاتهم في أوربا ، وأصبح القديس نيكولاس رمزاً لتقديم الهدايا في العيد ، ثم حلَّ البابا نويل محل القديس نيكولاس رمزاً لتقديم الهدايا - خاصة للأطفال - (أعياد الكفار للشيخ إبراهيم الحقيل ص 41-42) .

أما حكم الاحتفال بهذا العيد بأي صورة من صور المشاركة فقد دلَّ الكتاب والسنّة وأقوال الصحابة وإجماع الأمة على تحريمه ، وتتابعت كلمات العلماء وكتبهم ورسائلهم وفتاواهم في بيان ذلك والتحذير منه ،

وبالغ في ذلك الشيخ الكبير أبو حفص البستي من علماء الحنفية فقال: من أهدى فيه -أي عيد الكفار- بيضة إلى مشرك تعظيماً لليوم فقد كفر بالله .

ومن أوسع الكلام في ذلك وأوفاه ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في (كتابه اقتضاء الصراط المستقيم) والإمام ابن القيم في كتابه (أحكام أهل الذمة) وغيرهم ، وللأخ الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل كتاب جامع ، بعنوان أعياد الكفار وموقف المسلم منها.

وقد قمنا في هذه النافذة بتلخيص كلام شيخ الإسلام ابن تيمية ، واختيار بعض الفتاوى في هذا الموضوع ؛ بياناً لحقيقة هذا العيد ، وحكم الشرع فيه .

وإننا أمام هذا الإغراق الهائل من القنوات الفضائية ، وتسويق هذه الشعائر النصرانية بين المسلمين ، وترويجها مشوبة بأنواع الشهوات ، حتى تسرى في المسلمين على حين غفلة ، لنجد أن الأمر يحتاج إلى استنفار توعوي للناشئة، يستبق هذه المناسبات ، ويقيم الحواجز النفسية في نفوس المسلمين دونها ، ويستثير النفرة في القلوب من كل شعائر الكفر وعلاماته،

ويبقى للمسلمين تميّزهم في مناسباتهم وأعيادهم وشعائرهم، ويحفظ نشء الأمة من الذوبان في سلوكيات غريبة وافدة من أديان الضالين، مشوبة بطقوسهم وشعائرهم،

وأن تُعلى عند أهل الإسلام معاني الاعتزاز بالدين، والتميّز به، والمفاصلة الكاملة لشعائر الكفرومناسباته أن يكون لها حضور في حياتهم. والمعلمون والإعلاميون هم رجال المواجهة الاول في هذه المعركة ، ولغيرهم في ذلك مشاركتهم كل بحسبه . والله الموفق الهادي إلى سواء السبيل .

يتبع إن شاء الله ......................

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

هل تجوز مشاركة غير المسلمين في أعيادهم ، كعيد الميلاد ؟.

الجواب:

الحمد لله

لا يجوز للمسلم أن يشارك الكفار في أعيادهم ويظهر الفرح والسرور بهذه المناسبة ويعطل الأعمال سواء كانت دينية أو دنيوية لأن هذا من مشابهة أعداء الله المحرمة ومن التعاون معهم على الباطل ، وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : (من تشبه بقوم فهو منهم) والله سبحانه وتعالى يقول : (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب) المائدة/2 .

وننصحك بالرجوع إلى كتاب (اقتضاء الصراط المستقيم) لشيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله ، فإنه مفيد جداًّ في هذا الباب .

وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

هذا رأي ابن باز

____________

س : بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم فما توجيهكم ؟

ج : لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم بل يجب ترك ذلك؛ لأن من تشبه بقوم فهو منهم ، والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم.

فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ، ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك بأي شيء ، لأنها أعيا د مخالفة للشرع.

فلا يجوز الاشتراك فيها ولا التعاون مع أهلها ولا مساعدتهم بأي شيء لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير ذلك كالأواني وغيرها ، ولأن الله سبحانه يقول : وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان

رابط هذا التعليق
شارك

رأي القرضاوي

___________

هذه حقوق مشتركة، فإذا كان الكتابي يأتي ويهنئك ويعيد عليك في عيدك ويشارك في أفراحك ومصيبتك فيعزيك بها، فما المانع من أن تهنئه بعيده وفي أفراحه وتعزيته في مصيبته؟ الله سبحانه يقول: (إذا حييتم بتحية فحيّوا بأحسن منها أو ردوها)، وهذا لا يعني أن نحتفل معهم، إنما نهنئ فقط، وهذا من البر والقسط الذي جاء به هذا الدين.

رابط هذا التعليق
شارك

محمد بن عثيمين

______________

أما تهنئة النصارى أو اليهود بأعيادهم فحرام باتفاق أهل العلم كما ذكر ذلك ابن القيم رحمه الله في كتاب أحكام أهل الذمة ، وإليك نص كلامه :

قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة بهم فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثما عند الله ، وأشد مقتا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ولا يدري قبح ما فعل " ا.هـ .

والله أعلم .

رابط هذا التعليق
شارك

رأي القرضاوي

___________

هذه حقوق مشتركة، فإذا كان الكتابي يأتي ويهنئك ويعيد عليك في عيدك ويشارك في أفراحك ومصيبتك فيعزيك بها، فما المانع من أن تهنئه بعيده وفي أفراحه وتعزيته في مصيبته؟ الله سبحانه يقول: (إذا حييتم بتحية فحيّوا بأحسن منها أو ردوها)، وهذا لا يعني أن نحتفل معهم، إنما نهنئ فقط، وهذا من البر والقسط الذي جاء به هذا الدين.

انا شخصيا افكر مثل الشيخ "القرضاوى".

قال الله تعالى

(وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ

لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ )

سورة الأنفال (60)

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخى الفاضل - حسن -

عن أ حقوق نتكلم , هذه ليست حقوق بل هى محض أباطيل وافتراءات على الله سبحانه وتعالى ,

وفى تهنئتك لهم اعترافا منك وإقرارا لما هم فيه من باطل - سواء إن كنت تقصد أو لا تقصد -

والله أعلم . ........

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

اخى الفاضل فارو " الفرعون "

ألم تسمع قول الله تعالى " ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم , قل إن هدى الله هو الهدى , ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذى جاءك من العلم مالك من الله من ولى ولا نصير " البقرة

وأيضا الآية 48 من سورة المائدة " ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا , ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة

- الآية 15 سورة الشورة " فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم,وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب ,وأمرت لأعدل بينكم , الله ربنا وربكم , لنا أعمالنا ولكم أعمالكم "

والآيات الدالة على ذلك كثيرة , فاعتبروا يأولى الأبصار .

والله أعلم ...........

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الفا

وفى تهنئتك لهم اعترافا منك وإقرارا لما هم فيه من باطل - سواء إن كنت تقصد أو لا تقصد

لماذا يوجد في نظرك تلازم بين التهنئة و بين الاقرار؟

و ماذا تقصد بالاقرار؟ يعني الاعتراف من المسلم ان عقائدهم صحيحة؟

لا يوجد تلازم ابدا

من المعلوم ان عقائدنا مختلفة في نواحي كثيرة (الوهية المسيح، الخطيئة الاولى، التكفير بالصلب، الخ) و مشتركة في نواح اخرى (الايمان بخالق واحد، الملائكة، الخ)، و هذا شئ يقر به المسلم و المسيحي، و لا جدال فيه

و هل عندما يتزوج المسلم بالنصرانية او اليهودية، يكون هذا اقرار بعقائدهم؟

و هل عندما يأكل طعامهم، هذا فيه اقرار؟

و بنفس المنطق يكون مجرد وجودهم في بلاد المسلمين ايضا اقرار، فهل فيجب ان ننفيهم من البلاد و الا اثمنا؟

لا تلازم يا اخ الفا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الطفشان , جزاكم الله خيرا

كلامك - أحسن الله إليك - لا يستقيم .

فإننى أقصد أن مجرد تهنئتك لهم إقرارا منك بمشروعية إحتفالهم بهذه الأعياد التى لا يقرها شرعنا الحكيم ولا يرضى عنها رب العز جل وعلا , وفى فعلك - أى الذى يهنؤهم - تصديقا لقول الله تعالى :

" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم " الى آخر الآية الكريمة .

والواجب على المسلم أن يستنكر مثل هذه المناسبات ولايقرها لهم , وكل ذلك مرتبط بعقيدة المسلم واعتقاده أن دينه هو الحق من عند الله .

وقد يكون إقرارنا أو حتى مجرد تهنئتنا لهم - أخذا بقولك أنه ليس إقرارا - فيه شئ من فتنة الكثير من المسلمين بحيث أصبح الأمر وهو أعياد السيد المسيح عليه السلام وكأنها أعياد لنا أيضا أقرها شرعنا وهذا ليس صحيح طبعا .

والله اعلم وهو الهادى الى سواء السبيل .

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : 

اخى الفاضل فارو " الفرعون " 

ألم تسمع قول الله تعالى " ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم , قل إن هدى الله هو الهدى , ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذى  جاءك من العلم مالك من الله من ولى ولا نصير " البقرة 

وأيضا الآية 48 من سورة المائدة " ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا , ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة 

- الآية 15 سورة الشورة " فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم,وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب ,وأمرت لأعدل بينكم , الله ربنا وربكم , لنا أعمالنا ولكم أعمالكم " 

والآيات الدالة على ذلك كثيرة , فاعتبروا يأولى الأبصار . 

والله أعلم ...........

يا سيد آلفا أو برود مسلم

أين النص الذي يحرم التهنئة أو المشاركة بعطلة مشتركة ؟؟؟ وما هي أهوائهم .

إذا كنت ترفض المشاركة فلك الحق فى ذلك , ولكن ليس لك الحق أن تكفر من يريد مشاركة الجار أو عدة ملايين طالما هذه المشاركة لم تتخطى الخطوط الحمراء.

أرجو منك توجيه الأسئلة التالية للشيخ عبد الوهاب

ماذا تفعل القوات الأمريكية فوق الأراضي السعودية ؟

من يعالج المرضى السعوديين ؟

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الفاضل : فارو

أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بمخالفة أهل الكتاب من اليهود والنصارى فى كثير من الأشياء , والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن اليهود والنصارى ، لا تصبغ ، فخالفوا عليهم فاصبغوا " صحيح "النسائى " صححه الألبانى رحمه الله.

وقال أيضا " خالفوا المشركين : احفوا الشوارب و أوفوا اللحى" صحيح

وغيره من الأحاديث التى تنهانا عن التشبه بهم .

ثم تأتى وتقول :- نريد مشاركتهم فى أعيادهم .

و التى أقرنا الله ببطلانها وعدم شرعيتها .

وأصل أعياد الميلاد عند النصارى أنها مستمدة من الدين ومن عقيدتهم , فيجب على المسلمين مخالفتهم فيها وانكارها عليهم .

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

سؤل الشيخ الدكتور /سفر بن عبد الرحمن الحوالى

( رئيس قسم العقيدة فى أحدى الجامعات الإسلامية بالسعودية- سابقا )- عن حكم تهنئة الكفار فى أعيادهم :-

-- الشيخ سفر الحوالي

السؤال : ما حكم من يحتفل بأعياد الكفار أو يهنئهم بها مع علمه بأن ذلك من خصائصهم كما هو حال أكثر المسلمين اليوم ؟!

الجواب : الحمد لله والصلاة و السلام على من لا نبي بعده ... وبعد :

فإن الاحتفال بأعياد الكفار أو التهنئة بها مع العلم بأن ذلك من خصائصهم لا يخلو من هذه الأحوال :

أولا : إما أن يكون ذلك لمجرد موافقتهم ومجاراة لتقاليدهم وعاداتهم من غير تعظيم لشعائر دينهم ولا اعتقاد من المشارك لصحة عقائدهم (وهذا يتصور في التهنئة اكثر منه في حضور الاحتفال ) وحكم هذا الفعل التحريم لما فيه من مشاركتهم ولكونه ذريعة إلى تعظيم شعائرهم و إقرار دينهم .

قال كثير من السلف في تفسير قوله تعالى (( والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما )) إن شهود الزور هو حضور أعياد المشركين وقال صلى الله عليه وسلم ((إن لكل قوم عيداً )) وهذا من أوضح الأدلة على الاختصاص .

ثانيا : و إما أن يكون ذلك لشهوة تتعلق بالمشاركة كمن يحضر أعيادهم ليشاركهم في شرب الخمور والرقص واختلاط الرجال بالنساء ونحو ذلك . وحكم هذا النوع التحريم المغلظ لان هذه الأفعال محرمة بذاتها فإذا اقترنت بها المشاركة في شهود زورهم كانت اعظم تحريما .

ثالثا : و إما أن تكون المشاركة بنية التقرب إلى الله تعالى بتعظيم ذكرى ميلاد المسيح عليه السلام لكونه رسولا معظما كما يحتفل بعض الناس بذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، وحكم هذا النوع انه بدعة ضلالة وهي أشد تحريما وأغلظ ضلالا من الاحتفال بمولد الرسول لكون صاحبها يشارك من يحتفلون بذلك معتقدين أن المسيح هو الله أو ابن الله - تعالى الله عما يصفون - وهذا مما أحدثوه في دينهم مما لم يشرعه الله تعالى ولم يفعله المسيح عليه السلام ولا غيره من الأنبياء وتعظيم الأنبياء إنما يكون بمحبتهم واتباع دينهم وليس بهذه الاحتفالات

رابعا : و إما أن يكون الاحتفال مقرونا باعتقاد صحة دينهم والرضى بشعائرهم و إقرار عبادتهم كما عبروا قديما بقولهم (( المعبود واحد وان كانت الطرق مختلفة ))وكما يعبرون حديثا بوحدة الأديان واخوة الرسالات وهو من شعارات الماسونية وأشباهها وحكم هذا النوع انه كفر مخرج من الملة قال تعالى ((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين )).

وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه أجمعين .

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

الأصل الإباحة او الحل و الحرام استثناء و لا يجوز القياس عليه .. ما سبق كان استهلال لابد منه.

واضح مما ذكر استشهادا ربما بفقهاء من السعودية او ما فهمت من كل ما استشهدت به لتحريم تهنئة الأقباط بعيدهم انك او انهم لم يعاشرو اقباطا بل لا يعرفون ما هى اعيادهم و عما اذا كانت تعنى طقوسا دينية يلزم المهنئء ان يشارك فيها.

الأفاضل عندما نتكلم عن أعياد المسيحيين يجب ان نفرق بينها

عيد الميلاد لمسيحيو الغرب او الكريسماس و هو يوم الخامس والعشرون من ديسمبر و قد عشت فى الغرب مدة طويلة و هذا العيد يحمل صفة العائلية حيث يجتمع الأب و الأم و الأولاد معا و يتبادلون الهدايا و بهذه المناسبة يحضرون ما يسمى شجرة الكريسماس و يزينونها و لكن يبقى لهذا العيد او المناسبة الصبغة العائلية المحضة و ان الجميع يشاركون بتبادل بطاقات التهنئة.

عيد الميلاد لمسيحيو الكنيسة الشرقية و منهم اقباط مصر فمنذ وعيت على الدنيا و انا اراهم يحتفلون به ربما بنفس الشكل الذى نحتفل به بعيد الفطر مثلا يصنعون كعك العيد - نفس الكعك الأبيض المرشوش بالسكر الناعم و المحشو عجمية - و يلهو الأطفال بالمراجيح و اطلاق البمب و الصواريخ و كما فى عيد الفطر نتزاور و نأكل الكعك و لو كان الباب فى الباب لا يمنع انهم يهدوننا طبقا من الكعك.

بقى ما يطلق عليه رأس السنة الميلادية و هذه يحتفل بها العالم كله كل قوم على طريقتهم و هذه هى التى تحوى فى الغرب ربما كل ما تتصوره من اعمال خارجة و لكنها ليست باسم اى دين و قد لوحظ فى السنوات الأخيرة ان الإحتفال برأس السنة الميلادية و كذا الإحتفال بيوم فالنتين قد زاد كثيرا و ان كان ذلك ما زال محصورا فى فئات معينة من مرتادى الفنادق و الملاهى الكبرى و ممن هم " متشبهون بالغرب "

و لتكون المداخلة متكاملة قدر الإمكان فاضيف العيد الثانى للمسيحيين و هو عيد القيامة و هذا العيد - فى الكنيسة الشرقية - يعقب صيام طويل للمسيحيين الشرقيين و ينتهى باحتفال كبير بعد سهرة طويلة بالكنيسة و لا ادعى انى اعرف مزيد من التفاصيل عنه الا ان اليوم التالى لعيد القيامة فى مصر هو شم النسيم و شم النسيم احتفال تقليدى للمصريين بالربيع حتى من قبل دخول المسيحية مصر

سيدى الفاضل لا أزكى على الله أحدا و لكنى احسب نفسى مسلما مخلصا فى دينى و ساقوم بزيارة الأقباط الذين اعرفهم فى عيدهم و ساستمتع باكل الكحك معهم و سارسل بطاقات معايدة لم اعرفه منهم هكذا كنت و ساظل كذلك بل ادعو كل المسلمين ان يتقوا الله فى دينهم

الأفاضل فى السعودية لم يتعايشو مع مسيحيين اللهم الا هؤلااء القادمون من الخارج لشغل بعض الوظائف المعينة

اما هنا فى مصر فنحن نعيش بين الأقباط و يعيشون بيننا بل لعلك تتعجب ان من عرفتهم من المسيحيين يتبعون بعض قواعد الطهارة مثلنا تماما مثل الغسل من الحدث الأعظم رغم ان دينهم - مدى علمى - لا ينص على ذلك و فى مصر كاد اللورد كرومر ان يجن من نوعية العلاقة بين المصريين

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

فإننى أقصد أن مجرد تهنئتك لهم إقرارا منك بمشروعية إحتفالهم بهذه الأعياد التى لا يقرها شرعنا الحكيم ولا يرضى عنها رب العز جل وعلا , وفى فعلك - أى الذى يهنؤهم - تصديقا لقول الله تعالى : " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم " الى آخر الآية الكريمة .

يا اخي

هم لهم شرعهم و نحن لنا شرعنا

و معلوم انهم لا يحرمون اشياء كالخمر و الخنزير مثلا و هي محرمة عندنا

كون هناك تعارض في الشرعين، شئ معروف و موجود، كما ان هناك اختلاف في العقائد

هذا امر مسلم به من الطرفين

والواجب على المسلم أن يستنكر مثل هذه المناسبات ولايقرها لهم

التهنئة شئ و الاقرار انها صواب من وجهة نظرنا شئ اخر تماما

وكل ذلك مرتبط بعقيدة المسلم واعتقاده أن دينه هو الحق من عند الله 

وقد يكون إقرارنا أو حتى مجرد تهنئتنا لهم - أخذا بقولك أنه ليس إقرارا - فيه شئ من فتنة الكثير من المسلمين بحيث أصبح الأمر وهو أعياد السيد المسيح عليه السلام وكأنها أعياد لنا أيضا أقرها شرعنا وهذا ليس صحيح طبعا.

هذا فيه بعض الخلط

و على نفس القياس يكون الزواج من نساءهم فتنة ايضا لانه اقرار؟ ام ماذا؟

لا داعي للتمادي في التفسير مما يؤدي الى التحريم بالاشتباه و خشية ان يقع شئ مستقبلا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

صــــــــنــــــــــــــــاعـــــــــــــة العــــــــــقـــــــــول :(

وقد قمنا بايضاح رأي غالبية العلماء لمن يريد أن يتبع آراء العلماء، ومن أراد أن يستبرأ لدينه ونفسه!

ولكن من أراد أن يتبع رأيه فليفعل! انه التطور!

رابط هذا التعليق
شارك

لا شك أن الأعياد مناسبات تحمل فى طياتها معانى لا يمكن أن نتغافل عنها فقط بحكم العادات و التقاليد التى نشأنا عليها.

فإن قال لك قائل ( إن ربنا مات و دفن ثم قام من قبره فى اليوم الثالث و لذلك نحن نحتفل بعيد القيامة ) ألا تجد غضاضة فى تهنئته بمناسبة فيها إهانة لله عز و جل ؟؟؟

لو احتفل اليهود بانتصارهم فى 5 يونيو 67 هل نهنأهم بهذه المناسبة لأنهم أهل كتاب ؟؟ هل يعقل هذا ؟ هل نغير على بلادنا و لا نغير على شرع الله !

و إذا قرأنا الرسالة فى صدر المداخلة من الشيخ عبد الوهاب الطريرى لوجدناها أحاطت بجوانب عديدة و أرجو أن تقرأ بتروى ففيها فوائد كثيرة.

و لقد أطلعت على فتوى قيمة للشيخ عطية صقر يشرح فيها بالتفصيل الشديد أصل أعياد النصارى و نظرا لطولها فأنقل هنا خاتمة تلك الفتوى :

" وبعد ، فهذا هو عيد شم النسيم ، الذى كان قوميا ثم صار دينيا ، فما حكم احتفال المسلمين به؟ لا شك أن التمتع بمباهج الحياة من أكل وشرب وتنزه أمر مباح ما دام فى الإِطار المشروع ، الذى لا ترتكب فيه معصية ولا تنتهك حرمة ولا ينبعث من عقيدة فاسدة . قال تعالى {يا أيها الذين آمنوا لا تحرِّموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين} المائدة : 87 وقال { قل من حرَّم زينة الله التى أخرج لعباده والطيبات من الرزق} الأعراف : 32 . لكن هل للتزين والتمتع بالطيبات يوم معين أو موسم خاص لا يجوز فى غيره ، وهل لا يتحقق ذلك إلا بنوع معين من المأكولات والمشروبات ، أو بظواهر خاصة؟ هذا ما نحب أن نلفت الأنظار إليه . إن الإِسلام يريد من المسلم أن يكون فى تصرفه على وعى صحيح وبُعد نظر، لا يندفع مع التيار فيسير حيث يسير ويميل حيث يميل ، بل لا بد أن تكون له شخصية مستقلة فاهمة ، حريصة على الخير بعيدة عن الشر والانزلاق إليه ، وعن التقليد الأعمى ، لا ينبغى أن يكون كما قال الحديث " إمَّعة " يقول : إن أحسن الناس أحسنت ، وإن أساءوا أسأت ، ولكن يجب أن يوطِّن نفسه على أن يحسن إن أحسنوا، وألا يسىء إن أساءوا ، وذلك حفاظًا على كرامته واستقلال شخصيته ، غير مبال بما يوجه إليه من نقد أو استهزاء ، والنبى صلى الله عليه وسلم نهانا عن التقليد الذى من هذا النوع فقال "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه" رواه البخارى ومسلم .

فلماذا نحرص على شم النسيم فى هذا اليوم بعينه والنسيم موجود فى كل يوم ؟ إنه لا يعدو أن يكون يوما عاديًّا من أيام الله حكمه كحكم سائرها ، بل إن فيه شائبة تحمل على اليقظة والتبصر والحذر، وهى ارتباطه بعقائد لا يقرها الدين ، حيث كان الزعم أن المسيح قام من قبره وشم نسيم الحياة بعد الموت .

ولماذا نحرص على طعام بعينه فى هذا اليوم ، وقد رأينا ارتباطه بخرافات أو عقائد غير صحيحة، مع أن الحلال كثير وهو موجود فى كل وقت ، وقد يكون فى هذا اليوم أردأ منه فى غيره أو أغلى ثمنا .

إن هذا الحرص يبرر لنا أن ننصح بعدم المشاركة فى الاحتفال به مع مراعاة أن المجاملة على حساب الدين والخلق والكرامة ممنوعة لا يقرها دين ولا عقل سليم ، والنبى صلى الله عليه وسلم يقول " من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه اللّه مؤونة الناس ، ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكَّله اللّه إلى الناس " رواه الترمذى ورواه بمعناه ابن حبان فى صحيحه " .

" و لتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون "

رابط هذا التعليق
شارك

ارجو بشده من الادارة عدم السماح و حدف كل المداخلات التي تمس العقائد

و انا بصراحة اشعر باسي شديد جدا من بعض تعليقات الزملاء ..... انا مواطن مصري مسلم...... احترم عقيدة و حرية راي اي انسان مهما كان اختلافي معه فما بالك ادا كان هدا الانسان هو اخي و صديقي و كان و سيكون رفيق سلاح للدفاع عن الوطن حين الحاجه

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...