اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عيد الميلاد المجيد


EBN ELBLD

Recommended Posts

أولا لقد رد الفاضل أسامة الكباريتى بكلام اعتبره الأكثر احتراما في مخاطبة الغير فمعظم الردود تصف المسيحيين بالكفار و اعتقد ان معظمها منقول من السعودية وهو ليس بغريب على المذهب الواهابي وللأسف ترك مسلمو مصر اسلام مصر السمح واخذوا فتواهم من اناس لم يعرفوا معنى الآخر او معنى شخص مختلف الديانة

فكلمة كفار حسب معلوماتي في الإسلام تجيز حل الدم والمال ولكن لدم اهل الكتاب نفس حرمة دم المسلم (ايضا حسب ما اعرف)

لذا ارجو مراعاة انه من غير المقبول على الإطلاق وصف المسيحيين بالكفار و اعتقد ان الإدارة تتفق معي في ذلك وارجو اتخاذ الازم

نأتي للنقطة الثانية وهي كيفية الإحتفال به لدى المسيحيين الأقباط

معروف ان المسيحية ديانة روحانية بمعنى ان همها الأول والأخير معرفة اللة والحياة الأبدية، ولذلك جميع الإحتفالات هي عبارة عن القداس الإلهي الذي يكون مسائيا خلاف القداسات اليومية التي تقام صباحا

وهذه القدسات عبارة عن صلاة من اجل مغفرة خطايانا ومن اجل ان يحل السلام والخير في مصر والعالم وبالطبع دائما تبدا بشكر اللة على عطاياه الكثيرة

ايضا جميع الأعياد لابد ان يسبقها صوم يختلف في مدته من مناسبة لأخرى فعلى سبيل المثال صيام عيد الميلاد بدا في 25/11 و سينتهي في يوم العيد (7 يناير) وبالتالي تكون مدته 43 يوم، صيام عيد القيامة مدته 55 يوم وهكذا

يوم العيد في مصر صورة بالكربون من اي عيد اسلامي، زيارات عائلية كحك، بمب ...الخ

السؤال الآن هل فيما ذكرت شيء يخالف الإسلام او يستحق من حضراتكم فوق ال100 مداخلة لمجرد قول كل سنة وانت طيب يا جاري

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 136
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الاخ اولويز دريم

ارجو ان يتسع صدرك لما ساقوله

فمعظم الردود تصف المسيحيين بالكفار

كلمة كافر تحمل معاني كثيرة، و السياق هو الذي يحدد ما المقصود

الكثير من المسلمين يعتقدون خطأ ان معناها مقصور على من انكر وجود الله او الذين يعبدون الاصنام

المعنى الحقيقي انها تعبير اصطلاحي يعني غير المسلم

فالناس اما مسلم (يعني يشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله) او كافر

و الكافر، اما كتابي (يهودي او مسيحي) او غير ذلك (وثني، ملحد، الخ)

فالقران يقول : "لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح عيسى بن مريم" و هذه ايه واضحة لا لبس فيها

فالمعنى هنا انهم خرجوا عن مسمى الايمان في التعريف الاسلامي

فالكلمة اصطلاحية اولا و اخيرا

فاصطلاح "كافر" يشمل الكتابي و غير الكتابي، و هو ليس مسبة و لا منقصة، و لا دعوة للحرب و القتال بمجرده (كما سابينه لاحقا)

كذلك مصطلح ذمي، نراه هذه الايام انه منقصة و مسبة في كتابات الكثير من اقباط المهجر و المبشرين و المستشرقين التي تبرزه في هذه الصورة، و ان معناه "مواطن درجة تانية"، في حين ان معناه الاصلي شخص له حقوق باسم الله و رسوله و المسلمين

و للمقارنة، حتى عهد غير بعيد كان مسيحيو اوروبا يسمون المسلمين

Heathen

Infidels

Mohamedans

و المعنى وثنيين او كفار او محمديين

و الخلاصة هي : "ليسوا على ديننا الذي هو دين الحق(من وجهة نظر القائل)" و خلاص

و لذلك تجد ان الكتابات المعاصرة فيها مصطلح "غير المسلمين" اكثر من "الكفار"

فكلمة كفار حسب معلوماتي في الإسلام تجيز حل الدم والمال ولكن لدم اهل الكتاب نفس حرمة دم المسلم (ايضا حسب ما اعرف) 

لذا ارجو مراعاة انه من غير المقبول على الإطلاق وصف المسيحيين بالكفار و اعتقد ان الإدارة تتفق معي في ذلك وارجو اتخاذ الازم

مجرد ان الشخص لا يدين بالاسلام (يعني كافر اصطلاحا بمعنى انه غير مسلم) لا يعني حل الدم و المال، و من قال ذلك فقد اخطأ خطا شنيعا، و جهل كتاب الله و سنة رسوله و خلفاءه من بعده، و ما جرى عليه العمل من المسلمين على مدى 14 قرن

فحل الدم له شروط محددة، و لا علاقة له بالعقيدة بتاتا

و للتوضيح:

هؤلاء المسلمين يقتلوا (يعني حلال الدم، و عندما اقول حلال الدم معناه انه من خلال القضاء و الحاكم، و ليس لاي شخص ان يحكم و ينفذ بما يراه هو، و الا تكون فوضى):

- المحاربين و المفسدين في الارض المسلمين يقاتلون و يقتلوا

- الفئة الباغية المسلمة يقاتلون و يقتلوا

- القاتل له حد القتل (الا ان عفا اهل القتيل)

- الزاني المحصن يقتل

اما غير المسلمين فهم كذا قسم:

- الذمي: و هو غير المسلم الذي يعيش في دولة اغلبها مسلمين و يحكمها الشرع الاسلامي. وله حقوق عند المسلمين معروفة، سواء كان كتابي ام لا، حتى المجوس حين فتح المسلمين بلاد الفرس، قال عمر بن الخطاب سنوا بهم سنة اهل الكتاب، يعني معاملة اهل الذمة

فلهم غالب حقوق المسلمين، لدرجة ان المسلمين يموتوا في الحرب لو هجم عدو يطلب واحد غير مسلم يعيش بيننا، كما قال ابن حزم و غيره

- المعاهد: و هم ناس بينهم عهد صلح او هدنة او اتفاقية تعاون او غير ذلك، فهؤلاء معصومي الدم و المال بالاتفاق

- الحربي: هم من ناصب المسلمين العداوة و قاتلهم و اخرجهم من ديارهم، او اعان من فعلوا ذلك

و الاية في القران واضحة : "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و لم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم و تقسطوا اليهم"

يعني البر و العدل هو الاساس في التعامل مع غير المسلم، و حل الدم و المال سببه انهم بدأوا بقتال و اخراج من الديار فقط، و ليس مجرد الكفر (بمعنى عدم الاسلام)

و هناك كتب كاملة عن هذه المواضيع

و انصح الجميع مسلمين قبل المسيحيين بقراءة كتاب الدكتور يوسف القرضاوي المسمى غير المسلمين في المجتمع الاسلامي

http://www.qaradawi.net/site/topics/articl...93&parent_id=12

السؤال الآن هل فيما ذكرت شيء يخالف الإسلام او يستحق من حضراتكم فوق ال100 مداخلة لمجرد قول كل سنة وانت طيب يا جاري

في بداية الامر كنت اعتقد ان الامر لا يستحق

و لكن بعد ان تقرأ الحوار تجد ان الكثير استفاد من الاراء المطروحة، فالحوار في مجمله مفيد لجميع الاطراف، فيما ارى

و كل سنة و انت طيب

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

فى البداية كنت أدخل على هذا الموضوع لقراءة التهانى و المعايدات للأخوة المسيحيين....

أما الآن فأصبحت فى كل مرة أدخل على هذا الموضوع أتمنى فى قرارة نفسى أن تقوم الإدارة بإغلاقه لأنه تحول من فرصة للم الشمل إلى باب لمزيد من الفرقة....

يا جماعة محدش عنده استعداد يسمع إنه على غلط فى دينه... ومحدش مستعد يقبل نقد لدينه من الطرف الأخر....

تذكروا جميعا ما شعرنا به عندما تطاول ناس مثل يوسف سيدهم و مورجان و زولو على الإسلام؟؟؟؟ أليس من حق الأخوة المسيحيين أن يشعروا بالمثل؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!

حاجة عجيبة جدا...!!!

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق مع الأخ الطفشان في أن الموضوع مثمر و به فائدة للجميع .. و الأفضل عرض جميع وجهات النظر المختلفة في حدود الأدب و التفاهم و بعيدا عن التعصب .. فهذا خير من التكتم و إعتبار أن كل شئ تمام ... لا بد من المصارحة حتى نزيل سوء التفاهم الذي تراكم على مدى السنين ...لا بد أن يفتح الجميع قلبه للنقاش فهذا ما سيجعل المسلمون و المسيحيون يعيشون في سلام ..و أرجو ممن يتكلم في أمور متعلقة بالدين أن لا يدلي برأيه الشخصي ... من أراد أن يدلي بدلوه في هذا الموضوع سواء بالرفض أو بالتأييد .. فليكن مدعما بأسانيد من قرآن و سنة و رأي العلماء كما يفعل دائما الأخ الطفشان و الأخ براود مسلم ... حتى لا نصاب بالبلبلة الفكرية و التخبط ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت مسلمة مصرية 

أنا أعي ماأكتبه وليس هناك غمز و همز ... كتاب الله واضح وهذا ما نرجع إليه. كإنسان لي الحق أن أحتكم لتفكيري وليس تفكير الأخرين المنقول عن غيرهم طالما أن الموضوع لم يتعرض لمشكلة حسابية أو رياضية. الموضوع المناقش يتعرض لمشكلة إنسانية بحته ... هل سيضيريني شئ لو شاركت جاري فرحته أو يجب علي الرجوع للمراجع وفلان بن فلان لكي تكون مشاركتي شرعية. 

أنت تعلمين أن الكلام المنقول عبر عدة أشخاص يفقد جزأ من أصله أو يزاد عليه ما لم يقال. 

يوم عطلة رسمية زيادة لن يؤخر ولكن سيزيد من تكاتف أبناء الشعب المصري. 

الدين يسر والنبي أوصا على سابع جار. 

تحياتي

نعم، أتفق معك على موضوع الكلام المنقول وصحه مضمونه، ولكن نحن لا نتكلم عن كلام الست تهانى اللى ساكنه فى الدور السادس وما قالته للست أم حسن اللى فى البلكونه اللى قصادها...إنما عن أناس من أفضل الخلق تكون أمانه الكلمه أقل ما يمكننا وصفهم به.

نعم القرآن المصدر الأول ولكن كما قال الأخوه، الأحاديث جزء لا يتجزأ من العقيده لأمر الله تعالى بطاعته وطاعه الرسول عليه الصلاه والسلام. ودليل ذلك يوجد آلاف المرات بنفس القرآن الذى إحتكمت إليه إنت أعلاه. وهناك علم خـــاص خـــاص خـــاص بالأحاديث صنفها وشرحها ليمنع ما خشيته ويؤكد ما يتماشى مع روح القرآن...

وربما نستطيع فتح موضوع منفرد لهذا التوبيك بما إنه ليس موضوعنا...ولكى نستفيد سويا. ولن أعلق على نقطه التهنئه، ومشاركتك لجارك فرحته لأنه لم يكن محور إختلافنا...فالإختلاف كان على مفهوم الأحاديث.

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

بعض النقاط..

رأيى أن هناك خلط كبير بالموضوع...فمناقشه قرار الأجازه غير موضوع تهنئه الغير مسلمين بأفراحهم. الأخير "عاما" لا إختلاف عليه كما يبدو وليس جديد علينا كمصريين. هذا يحدث بالفعل وكلنا لدينا آلاف الوقائع من تجاربنا الشخصيه تؤكد ذلك بدون إحتياجنا لإثباتات وخلق مشكله من لا مشكله كما صورها هذا الموضوع.......وكما يريد ان يصورها البعض. ولمن يريد مناقشه قول العلماء على نقطه التهنئه بالذات، فليحدث فى الموضوع الجارى بالصفحه الدينيه حيث نتبادل الحجج ورأى العلماء للعلم والمعرفه والإستنفاع..ومناقشه الغير مسلمين بالتى هى أحسن كما حثنا القرآن إذا "تطرق" الموضوع للعقائد...

هذا عن "التهنئه"، وأنا شخصيا حسب تفهمى للدين وإستعانه بتاريخ الإسلام ومثال الرسول عليه الصلاه والسلام فى معامله الآخر ،لا أرى غبار عليها من منظور التسامح والود لكى تستمر الحياه ("لا إكراه فى الدين"..."ذكر ما إنت بمسيطر".."لكم دينكم ولى دين")...وطالما أن لم يدوس لنا أحد على طرف وهذا موضوع التعامل معه مختلف

:twisted: :twisted: :twisted:

فالتهنئه الغير مكلفه إذن "لا تتعارض" مع التمسك والإعتزاز بالعقيده الإسلاميه والجهر بذلك والدعوه إليها كما أمرنا ..والنقاش بالتى هى أحسن كلما وجدت الفرصه عن الإختلافات العقائديه...

فأنا مثلنا بالغرب أعاصر ذلك الآن بسبب إحتفالهم بالكريسماس والمناخ العام السائد الآن...فأشارك زملائى بالدراسه والعمل التهنئه والابتسامه لأننى لن "أبوز" فى وجههم..فى حين إنى أتعامل معهم يوميا.... و(((لكن))) لا أحتفل به، ولا أحتفل معهم وأجهر بالاسباب التى تمنعنى من ذلك وإن وجدت الفرصه أناقش الأسباب وما نؤمن به وهكذا....وأراها من أخلاق الإسلام..ولا ننسى وصول الإسلام للصين بسبب أخلاق التجار ولم يكن الصينيون حينذاك مسلمين. فربما تكون هذه التهنئه نفسها هى باب الدعوه الى الإسلام...والله أعلم،فهو من وراء المقصد

أما عن موضوع الأجازه، فهذا شئ مختلف ولدى كما لدى الاخوه تحفظات عليه كثيره وجاده للغايه...وهذا لا يتعارض مع ما قيل أعلاه عن نقطه التهنئه..والاعتراض على الاجازه لا يجب أن يؤخذ كنوع من العدوان على الغير مسلمين..وأكرر ذلك..لأنه أمر يتعلق بتشريع دوله دينها الإسلام..وامر متعلق بعقيده الاسلام نفسها وخطوره قبول وتعميم مفاهيم تتعارض مع الدين حينما يجب ألا تعمم ولا تقبل..بسبب إعتبارنا لها "كمسلمين" إنها شرك بالله..وهذا يعتلى الكبائر..إستغفر الله العظيم..

فأرجو أن أكون وفقت فى فصل مفهومنا للتوبيك الحالى إن شاء الله...

وإذا إستمر النقاش، فليتم بناء على:

1) الفصل بين التهنئه وقرار الاجازه

2) متابعه نقاش التهنئه فى موضوع منفرد حيث نتعلم ونستفيد من الاراء المطروحه حولها..واعطاء فرصه لمن يحملون الرأى المخالف طالما لا يتعارض مع الحدود المعروفه وزمالاتنا للمسيحيين بمنتدى واحد.

3) تذكر قول الله تعالى بالدعوه الى الله بالموعظه الحسنه ووتذكر أن" ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حوالك". وهذا لا يتعارض فى رأيى مع الثبات وتفنيد ما نؤمن به كمسلمين قولا وفعلا بكل إعتزاز.

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

الأخت مسلمة مصرية

كما ذكرت سابقا فأنا لم أتعرض للأحاديث النبوية وطالبت الإحتكام إلى القرآن الذى يطالبنا بأشياء ليس من الصعب على الإنسان العادي فهمها أو تنفيذها فى الحياة اليومية ولا تتطلب منه البحث عن الفتاوي أو الرجوع إلى ما تحدث عنه الدارسين مختلفي الأراء.

ياسيدتي

هناك من يحاول - بإسم الدين - الصيد فى الماء العكر للوصول إلى غايته دون أن يعلم أنه يقدم المساعدة لأعداء الوطن المتربصون للفتك به, لذا يحب علينا نحن الشعب مصري بجميع طوائفه التى تعاني من الحال المايل ( الفقر , البطالة, الإجرام , الغلاء, الفساد على جميع المستويات ... إلخ ... وما سنعاني منه خلال الشهور القادمة بسبب مايجري على الساحة الدولية )... أن نوحد صفوفنا لمقاومة كل من يحاول بإسم الدين الصيد فى الماء العكر .

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

أما عن موضوع الأجازه، فهذا شئ مختلف ولدى كما لدى الاخوه تحفظات عليه كثيره وجاده للغايه...وهذا لا يتعارض مع ما قيل أعلاه عن نقطه التهنئه..والاعتراض على الاجازه لا يجب أن يؤخذ كنوع من العدوان على الغير مسلمين..وأكرر ذلك..لأنه أمر يتعلق بتشريع دوله دينها الإسلام..وامر متعلق بعقيده الاسلام نفسها وخطوره قبول وتعميم مفاهيم تتعارض مع الدين حينما يجب ألا تعمم ولا تقبل..بسبب إعتبارنا لها "كمسلمين" إنها شرك بالله..وهذا يعتلى الكبائر..إستغفر الله العظيم.. 

إن فتح العرب لمصر تم بناءا على طلب مساعدة من أقباط مصر فى ذلك الوقت . وقد تم توقيع معاهدة بين العرب وبين الأقباط . وقيل أن صورة من هذه المعاهدة موجوده فى دير سانت كاثرين . طبعا من المفهوم أن تطبيق هذه المعاهدة الآن أصبع غير منطقى . ولكن على الأقل نسترشد بها وخصوصا فى مسألة منح أجارة ( الأخوة الأقباط كانوا يحصلون على أجازة دائما ، ما زاد فقط مد الأجازة لتشمل المسلمين أيضا .) وأظن أن ذلك منطقى ، فإذا كان الأفباط يحصلون على أجازة فى الأعياد الإسلامية فلا أرى مانع أن يحصل المسلم على أجازة فى الأعياد القبطية ، وأظن أن أى مسلم يعمل موظف فى الحكومة أو قطاع خاص يوافق على ذلك . أما من ناحية تهنئة المسلمون للإخوة الأقباط فى أعيادهم فكان يحدث دائما وبصورة تلقائية وطبيعية ، مفيش أى مشكلة . والمعروف أن معظم قادة الأحزاب المصرية يذهبون لحضور الإحتفال فى الكنائس دون أى مشكلة ، والمعروف أن ياسر عرفات يحضر القداس فى ليلة الكريسماس ، أمال إيه المشكلة ؟؟!! طبعا دائما يوجد البعض الذى يبحث فى الكتب ويستنبط ويقيس ويكفر وينفر . وهذا سهل جدا ويحدث فى جميع الأديان وكم من المجازر والمدابح التى حدثت باسم الدين ـ أي دين . طبعا العيب لن يكون فى الدين . والحمد للّه أنه يوجد عقلاء مسلمين وغقلاء أقباط فى مصر يقفوا ضد هؤلاء " الخوارج " كما فعل الأخوة طفشان و أسامة ومحبط والأخت فريده ....... الخ وكما فعل الأقباط ضد ما أثاره أقباط المهجر .

كل سنه والمصريين، مسلمين وأقباط ، بخير وسلامه .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الى جميع الأخوه المعترضين على مجاملة وتهنئة المسيحيين فى أعيادهم الدينيّه أهدى هذه الفتوى التى أفتى بها الشيخ خالد الجندى بخصوص جواز انفاق المسلمين المال والتصدّق فى اوجه البر والخير والاحسان التى يعود نفعها على المسيحيين وغير المسلمين بصورة عامة وهو مايجعلنى أتسائل :

اذا كان هذه هى سماحة الاسلام أفليس من باب أولى مجاملة وتهنئة المسيحيين بأعيادهم

:roll: :roll: :roll:

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=3262

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

معقول يا جماعه كل الكم ده من الفتاوى والاراء علشان نقول كل سنة وانتم طيبين لجار او صديق .

:!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!:

بلاش نضيع وقتنا ،، فى حاجات كتير اهم :shock: :shock:

رابط هذا التعليق
شارك

اللهم لا حوال ولا قوة إلا بك يا علي يا عظيم ، أنا كنت معدي جنب الموضوع ده قولت أدخل أقرالي كلمتين حلوين وبقالى فيه حوالي ساعة وعمال أدخل فى حواري ومزانق وتهت وفى الاخر ماعرفتش أنا جيت هنا ليه أو أنا كنت عاوز أيه .

والله العظيم ديننا الاسلامي ورسولنا الكريم أكثر تسامح من كل اللى أتقال ده و دينا ورسولنا كله حب وموده " ولو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك " ده بالنسبة للكفار اللى كانوا موجودين فى وقت الرسول فما بالنا بأصحاب الكتاب ، وبعدين كلنا أبناء مصر ولنا جيران وأصحاب وزملاء بالعمل وغيره من المسيحيين فمش معقول نمسك السكاكين لبعض ونبوز فى وش بعض على الفاضى ..... أين ذهبت رقة القلب والحب والموده وذلك كله فيما لا يغضب الله ورسوله طبعاً .. أنا عن نفسي لما بأكون فى مصر بهنيهم بالمناسبة لكن مافيش مجال ولا وقت أساساً انى أحتفل معهم. :roll: :oops:

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

هناك من يحاول - بإسم الدين - الصيد فى الماء العكر للوصول إلى غايته دون أن يعلم أنه يقدم المساعدة لأعداء الوطن المتربصون للفتك به, لذا يحب علينا نحن الشعب مصري بجميع طوائفه التى تعاني من الحال المايل ( الفقر , البطالة, الإجرام , الغلاء, الفساد على جميع المستويات ... إلخ ... وما سنعاني منه خلال الشهور القادمة بسبب مايجري على الساحة الدولية )... أن نوحد صفوفنا لمقاومة كل من يحاول بإسم الدين الصيد فى الماء العكر .

الاخ فارو

لماذا نرجع كل شئ الى سوء النية و القصد و ايدي خفية من الخارج تحرك - او تستفيد من - عملاء في الداخل؟

في اي دين هناك من يعتقد فعلا في الاراء المتطرفة، و انه على صواب، و انه ينفذ اوامر الله بما يفعله

و هؤلاء يكرهوا العدو الخارجي اكثر من باقي شعبهم، و يرون انهم يعملون من اجل الله و ليس اي شخص اخر

و الامثلة كثيرة، و طبعا لا اعني اي شخص شارك هنا بالطبع، و لكن الامثلة من التاريخ

مثل الخوارج على علي بن ابي طالب، و هم كانوا من اعبد الناس و من حفظة القران

و متطرفي الهندوس نفس الشئ (يحرمون قتل الحيوان و يستحلون قتل المسيحي و المسلم و السيخي)، و اليهود الارثوذكس نفس الشئ، و شهود يهوة نفس الشئ، و الانجيليين المعمدانيين هنا نفس الشئ

هذه الظاهرة في كل دين و في كل مجتمع و في كل زمان

الحل هو النقاش، و ان كان الكثير منهم لن يقتنع، فعلى الاقل نبين لغيرهم ما عليه هؤلاء من شبهات، حتى لا يتأثر الناس بها

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

مش عارف الحكاية صعبة كدة لية ، يوم اجازة من ضمن ايام اخري كثيرة ، واهو يجبر بخاطر المسيحين ويحسوا ان الدولة لا تكيل بمكيالين حتي في الاجازات ، ويقلل شوية الحساسية الموجودة لديهم

واللي مش مقتنع ، ممكن ما يخدش اجازة ، يذهب برضة للشغل ويفتحة ويقعد يحل كلمات متقاطعة

طيب بالمرة ما نفتح موضوع اجازة عيد العمال وعيد الثورة وعيد 6 اكتوبر ( اظن برضة دة يوم كيبور اليهودي ) ، وعيد النصر

وما ننساش عيد شم النسيم ( بتاع الفسيخ )

واجازة المولد النبوي

ورأس السنة الهجرية

وبعدين اجازات السبت للبنوك وبعض المصالح ( علي اللة ما تكونش لها علاقة باليهود )

هل هناك علاقة بالاجازات السابقة بالدين الاسلامي

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا نرجع كل شئ الى سوء النية

الأخ الطفشان

سؤ النية ليس له حضور فى ردودي . لقد تحاورت معهم قبل إستعمال الإنترنيت وقبل 119 حيث كانت الأغلبية تعبر عن الهوية الإسلامية بإرتداء الزي الأفغاني / الباشتوني الذي - بقدرة قادر - تحول إلى الزي الغربي بعد 119 ... الإختلاف معهم فى الرأى كان مساويا للكفر. الكثير منهم وجد مأوى - لجؤ سياسي - فى أوروبا بلاد المسحيين وسرعان ما لقبوهم - من رحب بهم - بالكفرة وأعداء الله ولكنهم تقبلوا منهم المعونة الشهرية والمسكن ومن حصل منهم على عمل أخرج الحجج الإسلامية من جيبه حتى يتنصل من دفع الضريبة لأن دفع الضريبة لغير المسلم حرمه القرآن . يقترض من البنك ويرفض دفع الفوائد لأنه مسلم ... حتى سرقة مال الدولة المضيفة أصبح حلال بفتوى من أحد شيوخهم والآن يطالبون بعطلة خلال عيد الفطر و الأضحى إسوة بالأغلبية المسيحية وفى نفس الوقت يحرموا تهنئه من له فضلا عليهم .... بجـــــاحة بإسم الدين.

هذه الأقلية أذا أرادت مناقشة الدين والفتاوي فعليها أن تفعل ذلك فى حجرة مغلقة أو فى أعماق الصحراء حتى نتجنب سمومهم .

  و هؤلاء يكرهوا العدو الخارجي اكثر من باقي شعبهم، و يرون انهم يعملون من اجل الله و ليس اي شخص اخر

ولكنهم يساعدونه بطريقة غير مباشرة بزعزعة الوحدة الوطنية وإثارة الرأى العالمي الذى نحن فى غنا عنه.

إذا أرادو أن يعملو من أجل الله فعليهم الحضور إلى أرض الوطن لمحاربة الفساد و الفقر والمطالبة بحق الفقير لحياة إنسانية.

ولكن كيف يعملون من أجل الله ومنهم من أصدر الفتاوي الإسلامية بقتل / ذبح الأطفال والنساء ؟

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

مش عارف الحكاية صعبة كدة لية ، يوم اجازة من ضمن ايام اخري كثيرة ، واهو يجبر بخاطر المسيحين ويحسوا ان الدولة لا تكيل بمكيالين حتي في الاجازات ، ويقلل شوية الحساسية الموجودة  لديهم 

واللي مش مقتنع ، ممكن ما يخدش اجازة ، يذهب برضة للشغل ويفتحة ويقعد يحل كلمات متقاطعة

اهو دة الكلام الزين

الواحد في عرض يوم اجازة زيادة

من ايام السادات ماحدش حط اجازة زيادة

ليه الناس بتكرة الخير؟ مش حيشتغلوا و حيقبضوا! حد طايل؟

و ماحدش قال ان الكل يحتفل

اصحى متأخر و اقعد مبوز طول النهار

ليه نبص لها على انها مخطط خارجي او جزء من مسلسل تنازلات مثلا؟

القيامة ما قامتش

اما بخصوص وجهة النظر الاسلامية في المشاركة في الاحتفال او التهنئة، فناقشناها من جميع اوجهها

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الله يمسيك بالخير يا ماجد انت و شريف.... العيال دي و احنا في الكلية كانوا بيصوموا معانا ... و بنفطر مع بعض في الكلية... و ام ماجد كان عليها فراخ ما حصلتش...

علي فكرة ماجد و شريف مسيحيين .. لكن كانوا بيحتفلوا معانا و بيصوموا معانا رمضان ... علشان نفطر مع بعض و يشاركوا معانا نفس المشاعر

لو اقلت انا كنت باعمل ايه في اعيادهم اكيد هالاقي اللي بيكفرني في المنتدي .. او علي الاقل هيطالبني بالاستتابة..

اعتقد ان اعتبار عيد القيامة اجازة شئ كان لابد عمله من زمان..

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

شاهدت اليوم كيف كان العيد في بيت لحم !!

وسمعت رسالة واحدة على الأقل من أحد رؤساء الكنائس العرب من إحدى الإذاعات ..

ويقترن الاحتفال بعيد الميلاد في ذاكرتي بالأمل .. والتسامح .. وأن تعم المحبة بين الناس ..

يقفز إلى ذهني منظر "المهد" وقد تدفقت الجموع بالآلاف .. والمسيرات الجميلة التي تأخذ رونقها من طقوس غاية في الترتيب إلى حد التقديس .. وترى البسمة مشرقة على جميع الوجوه ..

بيت لحم نصف سكانها أو يزيد من المسلمين .. وهم يحرصون كل الحرص على الاستعداد لهذه المناسبة من ناحيتين ..

الأولى إشراقتهم في التهنئة بالعيد لإخوانهم من المسيحيين .. تعرفه أو لا تعرفه تكون التهنئة بالعيد على لسانك والابتسامة تشع من عينيك ..

ثانيا ماديا "تجاريا" فالمدينة تستعد لهذا الموسم من ناحية صناعة السياحة .. والانتفاع بإقامة الجموع التي حجت إلى المهد من شتى أنحاء العالم ..

واليوم .. وأنا اكتب هذا الموضوع أستمع إلى لقاءات مع أعيان المدينة "بيت لحم" وكيف أنهم تجاوبا مع توجيهات كنيسة الروم الأرثوذوكس لم يشاركوا في احتفالات العيد لهذا العام .. فالبلاد تعيش للعيد الثالث على التوالي ظروفا غاية في البشاعة والقسوة .. أحدهم يقول .. كيف لي أن أشارك في العيد وكل بيت من حولي موتور إما بشهيد أو جريح أو أسير معتقل في سجون الإحتلال ..

وآخر يقول .. عيد تحت حراب الصهاينة ؟!! .. أي عيد هذا .. كيف آمن على زوجي وأولادي منهم وهم يقفون أمام بيتي وفي الطريق إلى المهد وفي كل الطرق إلى السوق .. نحن نتنفس عفنهم ودخان مجنزراتهم .. فكيف يكون هذا عيدا لنا؟!! ..

وعلى الرغم من كل ذلك يجب أن يكون هذا عيد حتى نفوت فرصة التشفي في قلوب الصهاينة ..

المغزى الكبير كان جليا في انتقال الكنيسة برجالاتها إلى مقر المقاطعة في رام الله ليكون الاحتفال هناك رمزا كبيرا بكل المقاييس والمعاني .. التلاحم بدا واضحا في العدد الغفير الذي زحف إلى هناك من مسلمين ومسيحيين وشيوخ وقساوسة ورهبان ..

لقد أفشلوا لعى شارون ابتهاجه في منع الرمز من حضور الاحتفال نيابة عن كل فلسطين فقدم إليه الاحتفال بكل فلسطين ..

وستبقى فلسطين أرض الرباط رمزا للمحبة والتآخي والتلاحم الذي ندر وجود مثله على الأرض .. وبخاصة في هذه الأيام ..

فهل نعتبر .. ونقتدي بهذه الإيماءات المتناهية في الروعة وننزع من صدورنا كل غل إلا لمن عادانا واعتدى علينا ..

لا أظن أن هذا مطلب صعب التحقيق ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

الإختلاف معهم فى الرأى كان مساويا للكفر.

يجب ان تفهم عقليتهم لتعلم لماذا يفكرون هكذا

المتطرفون - في اي دين - يعتقدون انهم يملكون الحقيقة المطلقة

و الالوان عندهم اثنين فقط، فما هو ليس بابيض، فهو اسود

و الاجابة عندهم ب"نعم" و "لا" فقط، لا يوجد "يمكن" او "اعفيني من الاجابة"

و بما ان هذا معتقدهم، فلا وجود للخلاف في الرأي عندهم اساسا، لان ماهم عليه هو الصواب من دون غيره، و خلافه هو الخطأ

الكثير منهم وجد مأوى - لجؤ سياسي - فى أوروبا بلاد المسحيين

نعم

و اذكر منهم ابو حمزة المصري الذي شبههم بالتواليت الذي يضطر الشخص دخوله

وسرعان ما لقبوهم - من رحب بهم - بالكفرة وأعداء الله ولكنهم تقبلوا منهم  المعونة الشهرية والمسكن

و منهم ابو قتادة، حيث انه لم يعمل اي عمل قط في بريطانيا، و عاش على الاعانة الاجتماعية، و بالرغم من ذلك وجدوا في حسابة عشرات الالوف من الاسترليني

ومن حصل منهم على عمل أخرج الحجج الإسلامية من جيبه حتى يتنصل من دفع الضريبة لأن دفع الضريبة لغير المسلم حرمه القرآن

حتى سرقة مال الدولة المضيفة أصبح حلال بفتوى من أحد شيوخهم

و هؤلاء موجودين ايضا

قبول فلوسهم حلال، و لكن الدفع لهم حرام

اي منطق هذا؟

هذه الأقلية أذا أرادت مناقشة الدين والفتاوي فعليها أن تفعل ذلك فى حجرة مغلقة أو فى أعماق الصحراء حتى نتجنب سمومهم

هنا اختلف معك

انت لا تريد ان يزعجوك بوجودهم، رغم انهم موجودين

و فكر موجود في الساحة بالرغم من تطرفه و قلة اتباعه، و لكنهم صاخبون، فيظهرون اكبر من حجمهم

الافضل ان نعرف ما يقولون لكي نحمي انفسنا و غيرنا من هذا الفكر

 و هؤلاء يكرهوا العدو الخارجي اكثر من باقي شعبهم، و يرون انهم يعملون من اجل الله و ليس اي شخص اخر

ولكنهم يساعدونه بطريقة غير مباشرة بزعزعة الوحدة الوطنية وإثارة الرأى العالمي الذى نحن فى غنا عنه.

الرد يكون بانتشار هذه الظاهرة في كل الاديان

مثل اوم شين ري كيو البوذية في اليابان و موضوع الغاز في المترو

مثل ديفيد كوريش و تيموثي ماكفي المسيحيين هنا

مثل باروخ جولدستين في اليهود

مثل حزب بهاراتيا جاناتا في الهند

و الامثلة اكبر من ان تحصى

هم عندنا من ايام الخوارج، و قد تنبأ بهم الرسول صلى الله عليه و سلم : "يحقر احدكم قراءته الى قراءتهم و صلاته الى صلاتهم يقراون القران لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم في الرمية"

و علي بن ابي طالب تركهم و لم يقاتلهم، بالرغم من انهم سبوه و عادوه و كفروه، و قالوا "ان الحكم الا لله"، فقال "كلمة حق اريد بها باطل". و قال لن نمنعكم المساجد و لا الفئ، و ارسل عبد الله بن عباس ليناظرهم و يناقشهم بالحسنى، و لم يحاربهم علي، الا عندما سفكوا الدماء و استحلوا الاموال، فعند ذلك قاتلهم

إذا أرادو أن يعملو من أجل الله فعليهم الحضور إلى أرض الوطن لمحاربة الفساد و الفقر والمطالبة بحق الفقير لحياة إنسانية.

كل همهم هو فرض فهمهم على الجموع الغفيرة من الشعب

الموضوع عندهم ليس موضوع عمل انساني و لا وطني

و لكن في نظرهم، ما يفعلونه هو لله

على قد عقولهم

ولكن كيف يعملون من أجل الله ومنهم من أصدر الفتاوي الإسلامية بقتل / ذبح الأطفال والنساء ؟

و هذا موجود في كل الاديان و قد سقت امثلة على ذلك

فالبوذيين و غالب الهندوس لا يجيزون قتل الحيوانات للاكل، و لكن متطرفيهم يقتلون البشر المخالفين في العقيدة

و المسيحيين عندهم "ادر له الخد الاخر" في حين ترى الكاثوليك و البروتستنت في ايرلندا يقتتلون، و من قبل ذلك الحروب الصليبية و محاكم التفتيش و غير ذلك

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الطفشان

شكرا على الرد الإيجابى ولكن أحب أن أوضح أن مصر كانت دائما محصنة ضد الخلافات الطائفية الدموية التى دارات وتحدث من وقت إلى آخر فى الدول التى ذكرت فى مداخلاتك لذا فيجب علينا نحن أبناء مصر أن نحافظ على هذا الحصن من الإنهيار.

تحياتي

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

نعم نحن شعب عاطفى ولكننا لسنا هبل أو كلمة تجبنا وكلمة تودينا ، لقد ضحك بعض الصيع العرب على أحد القادة المصريين السابقين ولعبوا به وحققوا منه مكاسب مهولة ، ولم يتكلم الشعب لأن هذا الرئيس المصري كان دكتاتور قاسى ، فظنوا هؤلاء العرب الصيع أن المصريون هبل .

نحن شعب متدين ولكننا لسنا مهاطيل أو مدروشيين ، وقد حاول المتطرفين الصيع اللعب بنا نحن المصريون بسم الدين . وأظن الآن عرفوا من هم الشعب المصرى ، شعب مسلم متدين ولسنا هبل وأن القائد الأهبل قد مات ويروحوا يلعبوا فى حته تانية .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...