اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عيد الميلاد المجيد


EBN ELBLD

Recommended Posts

نعم نحن شعب عاطفى ولكننا لسنا هبل أو كلمة تجبنا وكلمة تودينا ، لقد ضحك بعض الصيع العرب على أحد القادة المصريين السابقين ولعبوا به وحققوا منه مكاسب مهولة ، ولم يتكلم الشعب لأن هذا الرئيس المصري كان دكتاتور قاسى ، فظنوا هؤلاء العرب الصيع أن المصريون هبل .  

نحن شعب متدين ولكننا لسنا مهاطيل أو مدروشيين ، وقد حاول المتطرفين الصيع اللعب بنا نحن المصريون بسم الدين . وأظن الآن عرفوا من هم الشعب المصرى ، شعب مسلم متدين ولسنا هبل وأن القائد الأهبل قد مات ويروحوا يلعبوا فى حته تانية .

الأستاذ واحد

أرجو أن نرتقي بأسلوب الحوار .. أعتقد أن مستوى المنتدى الفكري لا يسمح بهذه الكلمات التي ذكرتها ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 136
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الأخ سيفود لقد قاست مصر على ايدى جماعات المتطرفين من اغتيالات ـ حتى مستوى رئيس الجمهورية ـ ومحاولات أغتيال رئيس الجمهورية الحالى ثم الهجوم على معبد حتشبسوت بغرض ضرب السياحة فى مصر ، وقاسينا كمسلمين من أعمال تنظيمات كتنظيم القاعدة والجماعات الإسلامية التى تتسول فى الدول الأوربية . وطريقتهم فى خداع المسلمين تبدأ بالتركيز على موضوع معين ثم تحميس الشباب المسلم بلوى الأحاديث النبوية ودس الأكاذيب . وهم ليس لهم فكر أو خط دينى . مذا تريد منى أن أسمى هؤلاء " الناس الوحشين " . ماذا تريد أن تسمى الذين يعيشون على إحسان الدول الأوربية والأمريكية ولا عمل لهم " الضالين " أنا سميتهم بالأسماء المصرية العامية لأنها تعطى المعنى الأدق .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

لي كلمة أخيرة:

لقد أوضحنا آراء ابن باز وابن عثيمين والقرضاوي وغيرهم

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...der=asc&start=0

وجميعهم اتفقوا علي تحريم الاحتفال

واتفقوا ايضا علي تحريم التهنئة باستثناء القرضاوي

ولم يقوم الذين يقولون بخطأ رأينا بايضاح الي اي من آراء العلماء يستندون في التحليل

ربما كانوا يستندون الي آرائهم الشخصية وقدرتهم علي القياس وعلم يؤهلهم للإفتاء

وما جاز لجاهل مثلي يطلب العلم أن يناقش علماء

وحيث ان هذا منتدي حوار متعدد الأهواء والمذاهب والنزعات والأديان ، وبه من لا يأبه لأقوال العلماء، وبه من لا يقيم وزنا للسنة، فلكل الحق في أن يقول ما يشاء، ولكل الحق في أن يتبع الرأي الذي يستحسنه

والسلام

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ علي يعيدنا بهذا إلى المربع رقم 1 ..

في نظري أن الموضوع قد استوفى الغرض منه ..

ومن اراد التهنئة فقد فعل .. للغربيين .. ومن يرد فأمامه الشرقيين وهم الأقرب إلينا بين ظهرانينا هم منا ونحن منهم ..

ورغم ماشاب الحوار من تنطع وتشنج في بعض الأحيان .. وخروج عن القواعد والمبادئ في احيان قليلة .. إلا أن الفائدة منه قد أتت أكلها ..

هذا فيما أظن .. والله أعلم ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف كلما اوشك هذا الموضوع على الإنتهاء و وصول كل مشاركيه الى قناعه بالتهنئه دون الإحتفال و بالتقرير على خصوصيه قبط مصر و نوع العلاقه بين شقي الأمه و قول الرسول ان اهلها فى رباط الى يوم الدين نعود لنبدأ من جديد و كأن العلماء جميعهم قد تقلصوا الى 4 ثلاثه موافقه وواحد معارض و بالتالى تكون الأغلبيه مع الإعتراض !!!!!

و ان كانت الحكايه بالعدد نقف على باب الأزهر و نعمل تصويت !!!!! ديننا ليس فيه ما يسمى برجل دين و ليس هناك واسطه بين العبد و ربه كل منا سيقف بين يدى الله و سيحاسب على نيته و مقصده و كل لفظ تلفظ به و الرسول قال استفت قلبك و ان افتوك

و الله امرنا عجيب فى حين تحاك لنا المؤامرات و تتكالب علينا الدول نجد ان المسلمين هم اقل شعوب العالم انتاجيه و اكثرهم استهلاكا و كلاما اننا نقع فيما يريده لنا الأخرون ان نشتت جهودنا فى احاديث لا طائل منها و لا فائده و نضيع جهودنا و عقولنا فى مناقشات فرعيه هناك ما يسمى بفقه الأولويات ما هى اولويات الأمه الآن ان ناتف حول معانى الجهاد و الإستنفار و اليقظه ام ننجر لمناقشات فرعيه جانبيه مدبره..... افيقوا افيقوا يا ساده و الرحمه من عندك يا رب

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ علي يذكر ان القرضاوي وقف منفرداً بتلك الفتوي ( يعني اقلية ) والاكثرية من العلماء هم ضد تلك الفتوي بدليل الشيخ بن باز ، والشيخ بن العثيمين ، وممكن لمعلومات اكثر الشيخ الفوزان ، وبن جبريل ، وطبعا الشيخ بن لادن والشيخ ايمن الظواهري ، ودة كلة نقل عن الامام ابن القيم

وترديد تلك المقول يمكن الرد عليها ، فالشيخ الغزالي ، والقرضاوي وشيخ الازهر ، وعبد الله شحاتة ، وووو الي الصبح ممكن نعد ، مفتي لبنان ، مفتي سوريا ، الخ

لماذا لا نذكر انها مدارس وان الشيخ بن باز هو نفس اتجاة بن العثيمين تحكمهم مدرسة واحدة يفتون من خلالها وان فتاويهم واحدة

وفي المقابل شيوخ الوسطية ، ايضا مدرسة واحدة ولا يفيد ان اعد 200 مفتي من تيار الوسطية واعتبرهم اكثرية واعتبر الاخرين اقلية ، واذا اتبعنا هذا المنهج لتم تهميش الاعتماد علي الجماعات التي توصف بالفكر السلفي حيث ان عددهم علي مستوي العالم لا يتجاوز نسبة تقل عن 10 % ( نتخيل كام مليون من 1200 مليون )

هي خلافات فقهية بين مدارس موجودة من قديم الزمن

ولا يستطيع بشر ان يدعي لهم العصمة

ولا يستطيع بشر ان يدعي ان فهمة للاسلام هو حقيقة مطلقة

ولا يستطيع بشر ان يدعي ان الرأي المخالف هو باطل

ولا اعرف كيف يمكنني الحكم بشكل مطلق من هو الحق في ذلك الموضوع ، وعلي أي اساس اقتنعت بهذا الحكم ؟

تتسهل الامور عندما نفهم ان الفقة مختلف باختلاف فهم البشر ، وان يعذر بعضنا بعضا في فهمة المختلف عن الاخرين ، وان لا نقرر بشكل مطلق اننا الحق وان غيرنا الباطل

رابط هذا التعليق
شارك

joyeux noel , bon fete

عبارتان رددتهما عشرات المرات بالأمس واليوم وأولى أن أقولها لبنى وطنى ـ كل عام وأنتم بخير

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ علي

يجوز ان عدد العلماء القائل بعدم جواز تهنئة اكبر من عدد القائلين بجوازها

لكن هل هذا كاف لرد الرأي؟

يجب ان تأخذ في الاعتبار عدة اشياء:

- البيئة و الواقع الذي يعيشه العالم تؤثر عليه

فعلماء السعودية نشأوا في بيئه لا يوجد فيها نصارى او يهود من اهل البلد

و لذلك تجدهم لم يروا هؤلاء الا في منظور غرب او اجانب او اعداء

و بنفس المنطق ترى مسلمي الهند و باكستان هنا في امريكا لا يأكلون الا ما ذبحه المسلمين، في حين ان مسلمي العرب ياكلون لحوم اوروبا و امريكا، و الاول يستنكر على الثاني

و ذلك لان هؤلاء نشأوا و اهل الكتاب بينهم، بينما الاخرين نشأوا وسط هندوس

فالبيئة و المجتمع تؤثر على الفقه

و معروف قاعدة تغير الفتوى بالزمان و المكان

- ما هو رأي اقلية اليوم قد يكون رأي اغلبية غدا

و المثال المشهور هنا هو فتوى ابن تيمية ان الحلف بالطلاق لا يوقع الطلاق، و لكن عليه كفارة يمين

هذا الرأي اعتبر انه خرق للرأي السائد وقتها، و تم التشنيع عليه لذلك، و منع من التدريس و الفتوى و سجن و اوذي

اما اليوم فهذا هو الرأي السائد الذي يفتي به اغلب الناس

- التهنئة شئ و الاقرار بصحة عقيدة الغير شئ اخر

معظم الفتاوى التي تمنع التهنئة ترى انه "لو هنأته، فانت تقر بصحة عقيدته"

و لا ارى ان هناك تلازم بين الاثنين ابدا

و ضربت مثلا قبل ذلك بجواز الزواج من المسيحية، مع عدم الاقرار بصحة معتقدها

هذا شئ و ذلك شئ اخر

- هناك شواهد كثيرة على الاحترام من القران و السنة

المجادلة بالتي هي احسن فقط

البر و القسط

المدح للامين منهم في استئمانه على قنطار

وقوف الرسول لجنازة يهودي و قوله "اليست نفسا؟"

قبوله دعوتهم على الطعام

رهن درعه عندهم

و لا ارى ان هذا تعامل متأفف متعالي، بل هو تعامل عادي

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

لن أدخل في نقاش حول التهنئة بالعيد أو المشاركة فيه ... فهذا ليس هو الموضوع ... الموضوع أكبر من ذلك بكثير .. و لن يعنيني كثيراً أن أتهم بتبني الفكر التآمري ... و أتمنى أن لا نسرف في إستخدام هذا الإتهام كلما حاول أحد أن يحلل موقف ما ... لأن المحصلة لن تكون في صالحنا .. و سينتج عنها أن كل واحد سيعزف و يمتنع عن تحليل ما يجري حوله حتى لا يتهم بأن فكره تآمري .. و في هذا خطورة كبيرة علينا لأننا سنفيق كما يقال" بعد الهنا بسنة " .. لأننا لا نتدبر فيما يجري حولنا و لا نأخذ حذرنا قبل أن تقع الفأس في الراس ...

و قد نصل لمرحلة لا نفكر فيها من أساسه و نترك الأمور تحدث حولنا فنقبلها على علاتها ... و بدلاً من أن نحلل ما يجري حولنا ننزلق إلى عراك حول أمور جانبية تاركين الموضوع الأساسي دون تحليل ... و هو ما حدث هنا بالفعل ...

و تفسيري لإنزلاقنا إلى هذه الهوجة من تبادل الإتهامات و الإختلاف دون الوصول إلى " قناعة ما " في أمر جانبي ... هو أننا نحاول أن نملأ الفراغ الناتج عن خوفنا من الخوض في الموضوع الأساسي الذي يجب أن نقف عنده كثيراً و نحلله ...

الموضوع الأساسي و الذي كان يجب أن ينال القسط الأكبر من مناقشاتنا .. هو سياسي بحت .. و لا علاقة له بالدين و العقيدة و الإختلاف بين المسيحية و الإسلام ... أو التقريب بين " عنصري الأمة " كما يقال ...

إن أختيار القيادة السياسية لقرار كهذا هو أمر في غاية الغرابة ... لا يحدث إلا في بلاد العجائب ... فلا يعقل أن تعطل دولة بكاملها تعداد المسلمين فيها يقارب التسعين في المائة من السكان لأن ما يقارب من عشرة في المائة من السكان يعيدون ... هذا هو الموضوع الذي يجب أن يدور حوله النقاش ..

لمصلحة من ؟ ... و من الذي أخذ القرار ؟ ... و لماذا في هذا التوقيت بالذات ؟ ... و هل سيحقق قرار كهذا الغرض الظاهر منه و هو التقريب بين المسلمين و المسيحيين أم سيزيد الفرقة بينهم ... و هو ما أرآه حادثاً بالفعل ...تساؤلات كثيرة لا حصر لها , و لا أحسب أن من إتخذ هذا القرار أراد لنا أن نتساءلها ... فأدخلنا في نقاش فرعي حتى لا نعرف الإجابة عل هذه التساؤلات ...

هل هي بداية أو أستمرار لما بدأ من سيطرة أجنبية على قراراتنا ؟ ... هل هو الإنصياع لأمريكا و حلفائها حتى تستمر المساعدات لمصر ؟ ... هل هي بداية عهد تسيطر فيه الأقلية على الأغلبية ؟ ... كما يسيطر اليهود على الأغلبية الأمريكية المسيحية ....

إن أمريكا التي قام دستورها على عدم التفرقة بين المواطنين على أساس ديني و التي لا يقول دستورها أن دين الدولة الرسمي هو المسيحية ... لم يتخذ فيها قرار كهذا بعد .. بل لم يتخذ نصفه و لا حتى ربعه ... و كل أتباع الأديان الأخرى غير المسيحية يمضون أعيادهم و هم في أعمالهم ... ناهيك عن أن يأخذ الأمريكان كلهم أجازة لأن طائفة ما تحتفل بأحد أعيادها ...

هل نجح أقباط المهجر في السيطرة على مسلمي و مسيحي الموطن ؟

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

أميريكا دولة ليس لها تاريخ حضاري يمتد لأكثر من 6 ألاف عام.

أميركا مجتمع غير متجانس مكون من جميع أجناس الأرض بعكس المجتمع المصري, لذا لا أعقل أن هناك أى هدف لممارسة الضغط السياسي لإعطاء مسلمي مصر يوم عطلة بجانب العطلات الرسمية لأن اغلبية الـ 90% أعلنوا قبول الهدية .

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

إن أختيار القيادة السياسية لقرار كهذا هو أمر في غاية الغرابة ... لا يحدث إلا في بلاد العجائب ... فلا يعقل أن تعطل دولة بكاملها تعداد المسلمين فيها يقارب التسعين في المائة من السكان لأن ما يقارب من عشرة في المائة من السكان يعيدون ... هذا هو الموضوع الذي يجب أن يدور حوله النقاش ..

لمصلحة من ؟ ... و من الذي أخذ القرار ؟ ... و لماذا في هذا التوقيت بالذات ؟ ... و هل سيحقق قرار كهذا الغرض الظاهر منه و هو التقريب بين المسلمين و المسيحيين أم سيزيد الفرقة بينهم ... و هو ما أرآه حادثاً بالفعل ...تساؤلات كثيرة لا حصر لها , و لا أحسب أن من إتخذ هذا القرار أراد لنا أن نتساءلها ... فأدخلنا في نقاش فرعي حتى لا نعرف الإجابة عل هذه التساؤلات ...

هل هي بداية أو أستمرار لما بدأ من سيطرة أجنبية على قراراتنا ؟ ... هل هو الإنصياع لأمريكا و حلفائها حتى تستمر المساعدات لمصر ؟ ... هل هي بداية عهد تسيطر فيه الأقلية على الأغلبية ؟ ... كما يسيطر اليهود على الأغلبية الأمريكية المسيحية ....

...

هل نجح أقباط المهجر في السيطرة على مسلمي و مسيحي الموطن ؟

اقباط مصر اولاد مصر ... و اعتبار ان عيد القيامة عيد وطني ليس فيه اي غرابة علي شعب طول عمرة متسامح و متماسك

و انا عن نفسي لا اري اي مبرر لاعطاء تفسيرات سياسية تفوق بكثير حجم الموضوع

و انا اري ان تساؤلك هل هي بداية عهد تسيطر فيه الاقلية علي الاغلبية مبالغ فيه و في غير محله و لا داعي من طرحه اصلا....الموضوع ليس مواجهه......و لا يجب ان يؤخذ بهذا الشكل

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

ثم الهجوم على معبد حتشبسوت بغرض ضرب السياحة فى مصر ، و

هذا الحادث المدبر كان عقابا من ماما أمريكا بسبب إصرار مصر على مقاطعة مؤتمر الدوحة الاقتصادى المشبوه و الذى كان يتناول على ما أظن عملية التطبيع الاقتصادى بين الدول العربية و إسرائيل مخالفة بذلك "الأوامر"...

وقد كان لمقاطعة مصر هذا المؤتمر أثر كبير فى فشله مما استدعى عقابا قاسيا و مريرا... يعنى علقة تفتكرها كل ما تسول لك نفسك إنك ماتسمعش الكلام (تذكر مسلسل محمد صبحى الأخير.. :wink: )

و الدليل على ذلك نوعية الأسلحة و أسلوب المجرمين فى التنفيذ والذى أثبت المحللون للحادث أنه ليس أسلوب الجماعات المتطرفة المصرية و التى تعتمد عادة على زرع قنابل بدائية مسمارية... بل هو أسلوب أشبه بما بتم التدريب عليه فى معسكرات الفدائيين الأمريكان..

كما أن المصرى مهما كان متطرفا لا يستطيع تنفيذ جريمة قتل بهذه البشاعة التى تمت و حسبه أن القتيل مات و خلاص.. أما بقر بطون الجثث و وضع المنشورات بداخلها فهو أسلوب "مستورد"

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

و الدليل على ذلك نوعية الأسلحة و أسلوب المجرمين فى التنفيذ والذى أثبت المحللون للحادث أنه ليس أسلوب الجماعات المتطرفة المصرية و التى تعتمد عادة على زرع قنابل بدائية مسمارية... بل هو أسلوب أشبه بما بتم التدريب عليه فى معسكرات الفدائيين الأمريكان..

معسكرات تدريب القاعدة كانت صورة طبق الأصل من معسكرات التدريب الأمريكية كذلك التدريب ... من قام بتدريبهم خلال تواجد الروس فى أفغانيستان ... هل كان هناك معسكرات تدريب أمريكية فى صعيد مصر أو مصريين أتوا من إسرائيل ... ومن قتل السائحين اليونانيين ؟

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

معظم حالات القتل التي نسبت إلى الجماعات الإسلامية... إما أن الجماعات الإسلامية لا دخل لهم فيها البتة و هناك عناصر خارجية أو داخلية وراءها .. أو ورطوا فيها بعلم أو بدون علم منهم ... و هو ما يحدث الآن في الجزائر ... و لكن للأسف نحن لا نتعلم الدرس ... و نكذب الحكومة في كل شئ إلا في هذه الأحداث ... نؤمن على كل شئ تقوله لنا و كأنه منزل ... لا لشئ إلا لأن عقولنا قد هيأت لتصديق هذه الإفترآت ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

ثم الهجوم على معبد حتشبسوت بغرض ضرب السياحة فى مصر ، و

هذا الحادث المدبر كان عقابا من ماما أمريكا بسبب إصرار مصر على مقاطعة مؤتمر الدوحة الاقتصادى المشبوه و الذى كان يتناول على ما أظن عملية التطبيع الاقتصادى بين الدول العربية و إسرائيل مخالفة بذلك "الأوامر"...

وقد كان لمقاطعة مصر هذا المؤتمر أثر كبير فى فشله مما استدعى عقابا قاسيا و مريرا... يعنى علقة تفتكرها كل ما تسول لك نفسك إنك ماتسمعش الكلام (تذكر مسلسل محمد صبحى الأخير.. :wink: )

و الدليل على ذلك نوعية الأسلحة و أسلوب المجرمين فى التنفيذ والذى أثبت المحللون للحادث أنه ليس أسلوب الجماعات المتطرفة المصرية و التى تعتمد عادة على زرع قنابل بدائية مسمارية... بل هو أسلوب أشبه بما بتم التدريب عليه فى معسكرات الفدائيين الأمريكان..

الاخت كليو

ايمن الظواهري بنفسه في مذكراته التي اسماها "فرسان تحت راية النبي" و التي نشرت في جريدة الشرق الاوسط، اعترف ان التيار الجهادي الاسلامي في مصر هو الذي نفذ هذه العمليات، من قتل المحجوب الى محاولة قتل رئيس الوزراء الى حادث الاقصر الى محاولة اغتيال مبارك في اثيوبيا

فلا داعي لانكار هذه الوقائع

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

برضه مننساش ان أسامة بن لادن وايمن الظواهري والشيخ عمر عبد الرحمن لهم علاقة قوية مع المخابرات الامريكية وحتى تدريبهم في افغنستان كان كان على يد رجال من المخابرات الامريكية

لا نستطيع ان ننكر ابدا علاقة المخابرات الامريكية بأغلب التنظيمات الاسلامية في العالم فهي كانت الاداة التي كانت تحارب بها الشيوعية في العالم العربي وهي المسمار في نعش الشيوعية في حربها بأفغنستان

صحيح الان فيه حرب ضروس بينهم لكن هذا لا ينكر الحقيقة

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...
زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...