اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

وخذلنا الرئيس ... ناصر كان حبيبى


ragab2

Recommended Posts

الاخ واحد

علاقة عبد الناصر بالمخابرات الامريكية واتصلاته مع موشي ديان واجتماعة معه في 56 يمكن يذكرها لنا الاخ مستاء قريبا في تحليله وتمجيده للناصرية كا نوع من حتمية الحل الاشتراكي التي فرضها ناصر لأتاحة الفرصة للأساتذه والمنافقين والمستفيدين من الناصرية

ويجعله عامر

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 448
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

كتبت السيدة/ سيدة أبو زيد:

ال اني اوعدك اني اقرأه كويس ولو فيه حتى عشرة في المائة من كلام ناصر سوف اعتبر كلامك صحيح ودا المستحيل بعينه

ومن ناحيتى.. أعتذر إذا كررت بعضا من بوست كتيته مسبقا:

ومن أفات الخطاب العربى عامة والمصرى خاصة آفة "التخمين".....

رابط هذا التعليق
شارك

يحلوا للناصريين أن يأتوا بكتابات لبعض الكتاب ( ويصفوهم بالكبار ) والتى يذكروا فيها أن ناصر كان قارئ جيد ومثقف كبير ( لذلك رسب فى كلية الحقوق لأنها ليست فى مستوى ثقافته ) ووصف ناصر بهذا الوصف ذكرنى عندما أقامت جامعة القاهرة حفل تقديم شهادات علمية ودعوا فيه السيد محافظ الفاهرة فى ذلك الوقت ـ كان إسمه على ما أظن سعد زايد ـ وهو أحد رجال عصابة الأحرار ، لقد قام سعد زايد بإلقاء خطبة فى هذا الحفل الذى يحضره كبار أساتذة جامعة القاهرة ، وبعد ذلك قام أحد الأساتذة الكبار المشرفين على الحفل وقال " لقد حضرت محاضرات علمية وثقافية لا تعد ، ولكن لم استفد من أى منها كما إستفدت اليوم من المحاضرة العظيمة التى القاها السيد محافظ القاهرة سعد زايد " هذا المحافظ الذى لم يكن ينطق إلا الألفاظ البذيئة اصبح مايقوله محاضرة ثقافية فاقت كل المحاضرات . وهذا كان مجرد محافظ ، فما بالك برئيس الجمهورية الذى قال عنه نفس هذا المحافظ " لو لم يقل محمد أنه آخر الأنبياء لقلت أن ناصر نبيا " ـ محمد عليه الصلاة والسلام ـ لم يقلها هو كذلك . إن النفاق جريمة لا تغتفر ويجب أن تجرم فى أى قانون . مثلا أى مصرى يقول أى كلمة مدح أو وصف تفخيم لأى حاكم أثناء فترة حكمه يعاقب بمصادرة أماله وحرمانه من أى وظيفة عامة أو رئاسية . يمكن بكده نقدر نوقف النفاق .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

كتبت السيدة/ سيدة أبو زيد: 

Quote: 

ال اني اوعدك اني اقرأه كويس ولو فيه حتى عشرة في المائة من كلام ناصر سوف اعتبر كلامك صحيح ودا المستحيل بعينه 

ومن ناحيتى.. أعتذر إذا كررت بعضا من بوست كتيته مسبقا: 

ومن أفات الخطاب العربى عامة والمصرى خاصة آفة "التخمين".....

يأخ واحد الرفيق مستاء

يريد ان نكون تلميذ مؤدبين نسمع ولا نتكلمش ولا نخمن ولا نستعمل الكلمات المطاطة ولا نخلط بين الفكرة وصاحبها

يعني لو شارون تكلم عن السلام لازم ناخد كلامه انه جد بغض النظر انه شارون

ولا نصبح مثل العرب عامة والمصريين خاصة جهله

شوفت الثقافة اليسارية بتودي الى ايه

الشعب جاهل وبيخلط الامور وبيستعمل كلمات مطاطه بالتالي عاوز له ناصر جديد علشان ترجع ايام زمان ينغنغو ويغرفو من عذبة عبد الناصر

عموما انا شايف ان اغلب المصريين شالو العصافير الي كانو دقنها على راسهم يعني بدو يفهمو

خير استمر يا رفيق مستاء

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

وأنا أراجع بعض المراجع الموثوق بها...... وجدت البيان التالى وأود أن أشاركه مع الأعضاء الكرام (أو بعضهم) ومع العضوات الكريمات (أو بعضهن):

من آوائل القرارات التى أخذها عبد الناصر والضباط الأحرار بعد نجاح الإنقلاب الذى قاموا به على الحكم فى 23 يوليو 1952 كان إلغاء الملكية ..(لا غبار على هذا الأمر من ناحيتى وناحيتكم!!!)

وبخصوص الملك المخلوع... فضل أنور السادات أن يعدمه مع بعض من حاشيته فى مكان عام... ولكن ناصر لم يأخذ بهذا الإقتراح... وفضل وسمح للملك وآخرين معه أن يتركوا البلد الى منفاهم..... (وأيضا لا غبار على هذا الأمر ... أقصد من ناحيتى... أما من ناحيتكم أو من ناحية بعضكم... فهناك ..)

رابط هذا التعليق
شارك

وبخصوص الملك المخلوع... فضل أنور السادات أن يعدمه مع بعض من حاشيته فى مكان عام... ولكن ناصر لم يأخذ بهذا الإقتراح... وفضل وسمح للملك وآخرين معه أن يتركوا البلد الى منفاهم..... (وأيضا لا غبار على هذا الأمر ... أقصد من ناحيتى... أما من ناحيتكم أو من ناحية بعضكم... فهناك ..)

 

 

عاوز تقول ان عبد الناصر فضل طرد الملك بس وانور السادات اراد أعدام في ميدان عام

دا شئ طبيعي لان السادات كان بيشارك في انقلاب ضد الملك واعتبر ان دا صراع بينهم وبين الملك الفاسد

اما عبد الناصر كان هدفه فقط هو الاستيلاء على الحكم فقط وطبقا للتوجيهات الي تعطى له ، علشان كدا فضل ان الملك يسيب الحكم لان هو عارف ان الملك مش ممكن هايحارب للتمسك بالعرش

واذا اراد كان بالطبع ها ينتصر ، وبالطبع اذا ارادو اعدامه نفس النتيجة

ولكنه فضل عدم اراقة الدماء خاصة لما حس انها فقط محاولة السيطرة للحكم الذي كان لا يهتم كثيرا به وكانت نصيحته لرجال الثورة ان حكم مصر ليس بالشئ السهل والله يكون في عونهم

صحيح الملك ندم على اتخاذ هذا الموقف فيما بعد لانه اكتشف نوعية الانقلابيين واغراضهم

رابط هذا التعليق
شارك

أرجو سماحى عندما أكرر وأوضح (وبكل تواضع)وأكرر (ففى التكرار 7 فوائد- كما كررت مسبقا أيضا):

أن ما أكتبه غير موجه الى من تكونت أفكاره أو أفكارها (وأكاد أزعم ومنذ نعومة أظافرهم)... فآراء هؤلاء معروفة أو تكاد أن تكون معروفة، ومن الصعب تغييرها... وإن هذا لا يمنع بالطبع أن يتصفحوها...... ولو أرادوا، أن يعارضوها، ويفندوها، ويدحضوها... ففى هذا إثراء بدون شك وخاصة لو عرض بطريقة الشرح لا التشريح...

ولكن ما كتبته وما سوف أكتبه بإذن الله إنما موجه أساسيا وبتواضع تام إلى الذين -كما قال الأستاذ فى مقدمة احدى كتبه- الى اللذين أضناهم البحث بسؤال واحد ملك عليهم فكرهم: "أين الحقيقة" .. ما كتبته وما سوف أكتبه يبغى أساسيا هؤلاء..... وخاصة الى الشباب (من أعضاء السايت بالطبع أو مريديه) الذى هو تائه بين أطراف الحوار .... ومتبندل بين ماهو الحقيقى، والمزيف، وما بينهما من ألوان الطيف، وهى عديدة......ومتبندل أيضا بين ما هو الثابت، والمتغير......

وأحب أن أوضح أننى أحرص دائما أن يكون ما أكتبه موثقا... ولا يعتمد على القيل والقال أو "هو قال... أو هى قالت"... ما أكتبه مشتق من أو يعتمد على مصادر يمكن الرجوع اليها ....

ولا يبقى غير أن أرجو التوفيق فى كتابة ما أريده... وأن يكون فيه بعض الفائدة وخاصة لتلك الشريحة من الناس التى أشرت اليها.....

رابط هذا التعليق
شارك

كرر زي ما انت عاوز دا شأنك

لكن تزوير الحقائق واللعب بعقول الشباب طبعا مرفوض تماما

واي شئ فيه مغلطات تاريخية لازم نوضحها

ودا ما املاه علينا ديننا الحنيف

رابط هذا التعليق
شارك

ولكنه مازال ناصر يعيش فى ضمائرنا... وما زالت الأجيال الجديدة تأخذه كقدوة لكل شىء شريف...فى دنيا تكاد أن تصبح غير شريفة.

وما زلت أنا وكثيرون نتسائل .... و لماذا ناصر؟؟ "القيل والقال" لم ولن يمنعنا من تكرار هذا السؤال... "والقيل والقال" لن يوصّلنا أو يؤدّى بنا الى إجابة أو إجابات مقنعة...

كما كتب السيد/محمد سلماوى حديثا فى الأهرام:

"من السهل أن نقول إننا لم نعد في عصر عبدالناصر‏..‏ ومن ثم فإن كل المبادئ التي طرحها والسياسات التي اتبعها لم تعد صالحة لعصرنا ، عصر ، عصر القطب الواحد‏..‏ لكن الحقيقة أن كل ما طرحه عبدالناصر من مبادئ وكل ما اتبعه من سياسات مازال ، بل قد لا أغالي إذا قلت إن هذه المبادئ والسياسات تظل هي الأمل الوحيد لخروجنا من أزمتنا الراهنة‏,‏ وسياسات عبدالناصر لم تسقط ، وإنما الذي سقط هو نقيضها الذي رفضه عبدالناصر‏:‏ الشيوعية التي حاول عبدالناصر تحقيق العدالة الاجتماعية عن غير طريقها قد ذهبت بلا رجعة‏،‏ كما ذهبت أيضا الرأسمالية بمعناها التقليدي‏، تاركة لنا اليوم ما أصبح يوصف بالطريق الثالث الذي اتبعه كل من توني بلير في انجلترا‏،‏ وبيل كلينتون من قبله في الولايات المتحدة‏،‏ واتبعه جمال عبدالناصر قبلهما معا‏."

وأضاف:

ولقد اتخذ عبدالناصر عدة وسائل لتحقيق العدالة الاجتماعية‏,‏ وذلك من خلال اتباع سياسة تكافؤ الفرص والتي تمثلت في مجانية التعليم‏، وفي إعلاء شأن مبدأ العمل في مقابل مبدأ الحسب أو النسب‏,‏ الذي كان سائدا قبل الثورة‏، ومبدأ المال الذي أصبح سائدا بعد عبدالناصر في عصر الانفتاح‏، فقبل الثورة كان الأب يتباهي بأن ابنته تزوجت من ابن فلان باشا أو فلان بيه‏..‏ وفي عصر الانفتاح صار التباهي بأنها تزوجت مليونيرا‏..‏ أما في عصر عبدالناصر فكان التباهي بأن الإبنة قد تزوجت مهندسا أو طبيبا أو أستاذا جامعيا أو دبلوماسيا‏، فلا يسأل أحد‏:‏ وما هي ثروته؟‏..‏ أو‏:‏ وما هو حسبه ونسبه؟‏!‏

ففي عصر عبدالناصر كان المبدأ هو تكافؤ الفرص والقيمة الاجتماعية مستمدة من العمل‏،‏ وقد قام ذلك كله علي سياسة العدالة الاجتماعية التي لا تحجب ميزة عن مستحق لأنه ليس ابن باشا أو لأنه ليس مليونيرا‏.‏"

رابط هذا التعليق
شارك

في عصر عبدالناصر فكان التباهي بأن الإبنة قد تزوجت مهندسا أو طبيبا أو أستاذا جامعيا أو دبلوماسيا‏، فلا يسأل أحد‏:‏ وما هي ثروته؟‏..‏ أو‏:‏ وما هو حسبه ونسبه؟‏!‏ 

ونسيت كمان ضابط الجيش

الي كان رمز التسلط والقوة

يا سيد مستاء ما هي النتائج العملية لسياسة ناصر

ولا تقولي علشان قرأت تقرير عن بعض الباحثين اليهود وهم رواد الشيوعيه واليسارية في العالم اجمع ان ما سبق ان اتخذه ناصر من استبداد واستيلاء على ثروة الشعب بأسم التأميم اخذ به كلينتون وتوني بلير

لا يمكن ان تكون المغالطات الى هذا الحد

رابط هذا التعليق
شارك

ماذا اذا كان الشعب المصرى عندما فامت ثورة 23 يوليو 52 قد أعلن الكفاح المسلح ضد عصابة الأحرار , وأعلن تأييده للملكية ؟

إن مصر فبل الثورة كانت أغنى الدول العربية ؛ وكانت الدول العربية تنظر الى مصر كمثل أعلى من الرقي والتقدم والعلم . وإذا ذهب المصرى الى أى دولة عربية , أى دولة عربية , كان يعامل بكل إحترام وتقدير , وكان فى الغالب يعامل كخبير . فمثلا كان مصر لها شرف صنع كسوة الكعبة الشريفة , وكانت التكية المصرية فى مكة تقدم الإحسان لفقراء المملكة , ومعظم آباء شرفاء المملكة الآن لحم كتافهم من إحسان التكية المصرية .

إن مصر فبل الثورة كانت تنافس الدول الأوربية من ناحية التحضر والمعمار بل كانت الجامعات المصرية متقدمة علميا عن كثير من الجامعات الآوربية , وكان الصانع المصرى وإنتاجه يقف متحديا أى إنتاج عالمى .

كان الجنيه المصرى أعلى قيمة من الجنيه الإسترلينى , وكان يساوى 3 دولار أميركى ( جنيه مصرى يساوى ثلاثة دولار أمريكى ) . وكان الجنيه المصرى له سند من الذهب إذا أراد حامله أن يستبدله ويأخذ قيمته ذهب لامانع, لفد كان الجنيه المصرى أقوى من الذهب .

إن عصابة الأحرار لم تقل لنا أنهم سيخربوا الإقتصاد والصناعة والتعليم , وأنهم سوف يحرمون مصر من شرف إرسال كسوة الكعبة المشرفة , وأنهم سيجعلون الشعب المصرى من أفقر الشعوب العربية , وإنهم سوف يسرقون الذهب من البنوك المصرية وأن الجنيه المصرى سوف يصل الى أقل من خُمس دولار أمريكى ( دولار أمريكى يساوى خمسة جنيهات مصرية ) .

هل نذكرأيضا تحطيم الديمقراطية وتلطيخ شرف وكرامة الإنسان المصرى ؟

هل نذكر الهزائم المصرية أمام العصابات الصهيونية ؟ والتى كان ناصر السبب فيها بالإهمل أو الخيانة لا فرق .

ألا تتفق معى أن الثورة كانت كارثة وأن ياليتها كانت قد فشلت وأن ياليت الشعب المصرى كان قد وقف بجانب الملك وعلق عصابة الأحرار على المشانق . آه لو كنا نعلم . لقد أيد الشعب الثورة آملا أن تتحول مصر إلى قوة عسكرية كما هى قوة إقتصادية . ولكن خذلنا الرئيس ناصر .

هل ستستطيع مصر أن تعيد مجد الماضى . لقد حاول السادات وفشل لآنه كان يريد أن يعيد مجد الماضى من خلال عصابة الأحرار , وكان الأولى به أن يفعل ما كان يجب أن يحدث عند قيام الثورة --- وهو تعليق الأحرار على أعواد المشانق , ولا تأخذكم بهم رحمة ولا شفقة .

إن أدولف هتلر والنازيين عندما حكموا الماتيا قد حقق لها إنتصارات فى كل المجالات . ولكن بغرور النازية ودكتاتورية هتلر أضاعوا كل شيء . فماذا فعلوا معخم الألمان . لقد قضوا عل كل نازى ـ فى محاكمات عادلة . وماذا فعلنا نحن فى مصر مع الناصريين ، لا مقارنة تذكر بما قدمته النازية لألمانيا فى أول حكمهم وما قدمه الناصريون لمصر ، لقد تركنا الناصريين يقدسون دكتاتورهم ويؤذون مشاعر المصريين بمدح ناصر أمامهم .

هكذا أصبحت المانيا دولة متقدمة وأصبحت مصر .......... دولة تكافح وتقاسى لنتماسك كدولة .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

كتب مستاء

لكن الحقيقة أن كل ما طرحه عبدالناصر من مبادئ وكل ما اتبعه من سياسات مازال ، بل قد لا أغالي إذا قلت إن هذه المبادئ والسياسات تظل هي الأمل الوحيد

جانبك الصواب

فعلا مازالت مبادئ ناصر موجودة

بدليل أننا مازلنا متخلفين

ومازالت مبادئه رحمة الله عليه من سياسة انفعالية تشنقية واهمال فى جميع نواحى الحياة موجود

مازال تطفيش المستثمر وقضاء أمورنا باللحلوح والرشوة والاستعانة بالواسطة

فى الوصول الى ماليس لنا .. كل هذا موجود

ومازالت المحسوبية وايثار أهل الولاء عن أصحاب الخبرة التى كان يتبعها الملهم موجودة

مازال كل هذا موجود منذ أيام الملهم لأنه سبق وأن غرث أساس متين لهذه المبادئ الهدامة

ومن ضمن مبادئه أيضا أن ننحاز ونرتمى فى أحضان الاتحاد السوفيتى والشيوعية تحت اسم عدم الانحياز

ومبادئه أيضا انشاء معتقل لكل مواطن وتعيين مشيرا للجيش لا يهش ولا ينش وكان قبلها مجرد رائدا اداريا خوفا من تعيين ضابط مصرى صاحب خبرة حتى لا ينقلب عليه الجيش وينكل به فضحى بمصر وجيش مصر لضمان سلامته وأمنه الشخصى

حتى الرائد عديم الخبرة لم يتركه فى حاله لرئاسة الجيش المصرى الكبير وليتعلم وقد يهتم بالجيش ويكتسب خبرة ولكنه شغله بعدة مناصب أخرى وجعله رئيسا للجنة تصفية الاقطاع والكورة والنقل العام وغيره وغيره وكأنما لا يوجد فى مصر لتقلد تلك المناصب المدنية الا المشير

وهكذا فتح له جبهات أخرى فحارب المشير الشعب المصرى ونسى اسرائيل التى تنتظرنا على الحدود

هذه كلها كانت مبادئ الملهم التى جلبت خرابا ودمارا لمصرنا الحبيبة

ونحن

مازلنا على الدرب سائرون ولمبادئه مخلصون وللناصريين مستاؤون

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

كتب السيد/فاروق جويدة فى الأهرام:

هل من حق كل إنسان أن يكتب مذكراته‏..‏ وماذا نفعل أمام تلال من المذكرات التي كتبها أشخاص بلا تاريخ‏..‏ وما هو موقف المؤرخين من هذا الكم الهائل من المذكرات‏..‏إن كتابة المذكرات في تاريخنا المعاصر تحولت إلي تجارة غير مشروعة‏..‏ وأصبحت عمل من لا عمل له‏..‏ ماذا يعني أن يحاول سكرتير أو مدير مكتب أو صديق عابر أن يكتب تاريخاعن أشخاص لهم تأثيرهم في الحياة والتاريخ‏..‏ وهل يستحق هؤلاء أن نلتفت إليهم ونقرأ ما يكتبون‏..‏ إن الأخطر من ذلك أن يحاول بعض هؤلاء ارتداء ثياب أكبر من دورهم‏..‏ إن البعض يحاول أن يوهمنا بأنه كان صاحب دور وتاريخ‏..‏ بل إن البعض قد صور نفسه بأنه كان صاحب الأدوار الحقيقية‏..‏ وفي غياب أصحاب الأدوار الحقيقية تفتح المذكرات أبوابا للتحايل وتصفية الحسابات‏..

ونستطيع أن نقول إن تاريخ ثورة يوليو ومذكرات عشرات الأسماء التي اقتربت منها قد فتحت أبوابا كثيرة لهذا النوع من أنواع الكتابة‏..‏ وللأسف الشديد أنها تحولت إلي تجارة‏..‏ وإن تحول البعض منها إلي تصفية حسابات‏..وأخشي ما أخشاه أن يعتمد بعض المؤرخين عندنا علي هذه المذكرات في كتابة تاريخ مصر الحديث‏..

_____________

ال bolding من عندى...‏

رابط هذا التعليق
شارك

معاك حق برضه

بس انت مش شايف ان الناس دي كانت في موقعها مكبوته وتقدرش تتكلم وعلشان كده كتبت مذكراته كا نوع من التفريغ عن ارائهم وقتها الي كانت مكبوته

الله يرحمه كان كابت على نفسهم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا

خذلنا وضحك علينا

قفز على الحكم بشعارات وردية وعمل عكسها تماما

وماقيل عنه هنا أو فى موضوع ناصر .. الحقيقة الغائبة ..

أقل بقليل من حقيقته المذرية التى خربت مصر والانسان المصرى

وانتشر الكذب والرياء وطول اللسان وتغيرت طبيعة الانسان المصرى صاحب أعرق الحضارات من وقت الانقلاب المشؤوم على يد تلامذة جهلاء وموتورين

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

انا لم اعاصر جمال عبد الناصر

بل ولدت بعد وفاته - مثل كل المدافين عنه و المهاجمين له - و الذين صالوا و جالوا و خطبوا و ارتدوا زى المؤرخين . العالمين ببواطن الامور ...

و لست هنا لاكون واحداً منهم - مع كامل احترامى لاراءهم - الا اننى ارى انهم نسوا او تناسوا امراً هاما ً.....

ماذا يعنى اننا نتحدث اليوم بكل هذا الحماس و كل هذه ( الثورة ) عن زعيم رحل بكل ما له و كل ما عليه ؟؟؟

انتظر الاجابة ؟؟؟؟؟

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

الاجابة هي

دستور البلد ينص على حماية المكاسب الاشتراكية الي هي في الاصل الخسائر للبلد وهي سبب الفوضى الي احنا فيها الان

مجلس الشعب نصه خمسون في المائة عمال وفلاحين وطبعا دا علشان الكل يقول موافقون يعني لالغاء صلاحية مجلس الشعب

النظام الموضوع من روتين واجراءات فتحت الفرصة للموظفين اللعب بالقرارات والاستفادة منها في الرشوة والتخلص من كل من يعارض السلطة

الموضوع طويل جدا يا ابويوسف ولو جلسنا من اليوم الى عشر سنين قدام مش هيكفي الكلام عن المشكال الي بنعاني منها من النظام الي فرضه ناصر علينا ومش عرفين نتخلص منه حتى الان لانه في الحقيقة وضع لخدمة الديكتاتورية والي جالسين في السلطة مش بالسهل عليهم التنازل عن المميزات الي في ايديهم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الاجابة هي 

دستور البلد ينص على حماية المكاسب الاشتراكية الي هي في الاصل الخسائر للبلد وهي سبب الفوضى الي احنا فيها الان 

دستور البلد

الذى وضعه الملهم

ينص على أن المهمل هو صاحب العزبة

وأنه هو مصر ولا صوت يعلو فوق صوته الشجى والملائكى

وأن الشعب هو صبيانه المخلصين لتنفيذ تعليماته والتغنى بمغامراته

من أول رئيس مجلس الأمة الذى يختاره لنا من أعوانه الى عامل النظافة فى الشارع

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

حقيقته المذرية التى خربت مصر والانسان المصرى 

وانتشر الكذب والرياء وطول اللسان وتغيرت طبيعة الانسان المصرى صاحب أعرق الحضارات من وقت الانقلاب المشؤوم على يد تلامذة جهلاء وموتورين

رغم ان للثورة ايجابيات الا ان خطيئتها هى الاستبداد و الديكتاتوريه

اذكر كلمة سمعتها من الكاتب الصحفى الراحل د. صلاح حافظ

فى برنامج الاذاعى الرائع ا. عمر بطيشه شاهد على العصر

قال فيها

ان الثورة قد هدمت البنيان القيمى للمجتمع المصرى

وضرب مثل تدبير ضرب الاستاذ السنهورى وقتئذ على يد العمال

لترويع رموز المجتمع

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...