freefreer بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 المرأة التى لقنت عبد الناصر درسا فى حب الأوطان و العمل الجاد على الأرض و ليس على صفحات الصحف و مع المطربين و لمطربات .. و الميكروفونات المرأة التى سخرها المولى سبحانه و تعالى لتذل شنب عبد الناصر و تمرغة فى عار الهزيمة و تهد طاغوته .. رحمة بشعبه .. حتى أن الشيخ الشعراوى صرح بأنه صلى ركعتين شكر لله بعد هزيمة 67 بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 ناصر ياجماعة إنتصر فى حرب 56 !!! ، مصر هيه إللى إنهزمت لكن ناصر إنتصر . لأن ناصر لم يخسر شيىء الحكم والجاه والسلطان ، الاموال التى يوزعها على محاسيبه فى الداخل والخارج كله موجود لم يمس . الشعب هوه اللى خسر آلاف الشهداء وآلاف الأسرى والجرحى ، وملايين الجنيهات عمله صعبه ، ورهن منتجات مصر حتى اصبح الشعب لا يجد اساسيات الطعام ـ سكر، زيت ، دقيق ، شاى ..... ـ الشعب انهزم ! مش مهم . لقد قال لنا الناصريون ان فى مصر زعيم بدون شعب ، وفى سوريا شعب بدون زعيم . يعنى إحنا الشعب المصرى غير موجود ، لا شيىء ، لا لزوم لنا . لقد تذكرت هذه النكته اا واحد مصرى ايام ناصر اصطاد سمكتين من الترعه قدام بيته ، وذهب لزوجته فرحا وقال لها اعملى السمك ده على الغدا ، قالت له زوجته إزاي مافيش دقيق ولا ملح ولا زيت نغلى السمك فى ميه وناكله ، قال لها وده يبأه له طعم إحنا حنموت السمك على الفاضى ، وبغيظ خد السمك ورماه تانى فى الترعه ، السمك نزل يقول بحماس .... يا عيش جمال عبد الناصر .... يا عيش جمال عبد الناصر . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 و تقول الوفد .. أن ايلات ارض مصرية خسرناها فى حرب 56 الى الأبد .. و تم خفاء كل هذه الحقائق مع مرور اسرائيل فى العقبة .. تم اخفاء هذا عن الشعب المصرى .. و كان كل العالم يعرف الا المصريين و العرب .. يالها من انتصارت مبهرة .. و مازالت جميع الملفات مخفية عن حجم الهزيمة و القوات المحطمة و المدن المحطمة .. و تعويضات قنتة السويس .. فى 56 .. فليفتحوا الملفات ان كانوا رجال .. أين سامى شرف و خالد محيى الدين و زكريا محيى الدين .. و أحمد سعيد و باقى زبانية الوعيم الخالد بطل الهزائم و الأنكسارات .. و هيكل أيضا .. فليتقدموا الى الشعب بما تحت أيديهم من مستندات موثقة .. لنعلم لأول مرة فى حياتنا .. بما حصل و الثمن الذى دفعناه .. لجنة كتابة تاريخ الثورة .. حلت .. كتاباتها أختفت .. فلماذا .. هل لأخفاء انتصارات .. أم للتستر على حجم الهزائم .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 ميناء ايلات الاسرائيلى أرض مصرية وكانت تسمى قرية أم الرشراش المصرية قبل احتلاله بواسطة اسرائيل فى عام 56 وتحويلها الى ميناء لها على خليج العقبة وكانت الأراضى المصرية متصلة بالأردن مباشرة قبل انتزاع هذه القرية من مصر وسكت عليه ناصر ولم يخبر الشعب المصرى به كما سكت على الاتفاقية المهينة التى وافق عليها عام 56 مقابل انسحاب اسرائيل وتقر بمنع دخول المصريين الى سيناء مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 19 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2002 للتصحيح يا أخوان تقدمت الولايات المتحدة بمشروع هدنة ثانية قبلته الدول العربية في 18/7/1948، غير أن القيادة الصهيونية خرقت شروط الهدنة في 27 - 28/7 وشنت هجوماً منظماً على كل من الفالوجا وعراق المنشية إلا أنهما باءا بالفشل، فوضعت القيادة الصهيونية خطة جديدة بهدف تحقيق اتصال آمن لها بالجنوب، ولتحقيق ذلك نظمت في أكتوبر/ تشرين الأول 1948 سلسلة من العمليات العسكرية ضد الجيش المصري أبرزها عمليات "الضربات العشر" و"عين" و"حيرام" في الجليل، ونجحت بالفعل في فرض حصار جديد على الفالوجا والتقدم ناحية خليج العقبة، وفرضت سيطرتها على الجليل الأعلى، وأجبرت جيش الإنقاذ على الخروج من فلسطين.وإزاء هذا الموقف العسكري المتدهور أصدر القادة العسكريون العرب أوامرهم للجيوش بوقف إطلاق النار في 22/10/1948، ولم تلتزم القوات الصهيونية بهذا القرار فتابعت تنفيذ عملية حيرام، كما تابعت تنفيذ عملية أخرى حتى عام 1949 في قرية أم الرشراش المصرية على خليج العقبة والتي أصبحت فيما بعد تعرف باسم ميناء إيلات. انتهت الحرب وبدأ صراع سياسي أسفر عن هدنة مؤقتة في رودس عام 1949. http://www.aljazeera.net/in-depth/historic...001/1/1-9-2.htm فقط للامانة التاريخية يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arabawy بتاريخ: 19 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2002 ميناء ايلات الاسرائيلى أرض مصرية وكانت تسمى قرية أم الرشراش المصرية قبل احتلاله بواسطة اسرائيل فى عام 56 وتحويلها الى ميناء لها على خليج العقبة وفي رواية اخري احتلت عام 47 بعد القضاء علي قوة عسكرية مصرية صغيرة كانت تتواجد هناك للحراسة وحاول عمرو موسي اثارة الموضوع في عهد مبارك الا ان اسراءيل اتصلت بامريكا التي ضغطت علي مصر وتم اغلاق هذا الملف الي الابد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 19 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2002 كتب السيد فري فرير: و شاهدت السادات و هو يفتتح خطابة باسم الله و الآيات القرانية و يختم بها خطبه .. و هى التى ما شهدنا عبد الناصر يستخدمها .. أرجو أن يوافقنى عزيزى الكاتب بأن الدين أكثر من أن يكون مجرد كلمات نتفوه بها، أو تصرفات وقتية نأتى بها عندما تضطرنا الظروف اضطرارا... (أتمنى ألا تشير كلماتى لأى اهانة للسادات.. حتى وإن بدت كذلك.... فالرجل لا يعنينى فى شىء من قريب أو بعيد).. والآن عودة الى "ناصر"...هل كان صدام "ناصر" مع الاخوان صدام ضد الدين أى صداما دينيا؟ فلننظر الى طبيعة الاخوان والضباط الأحرار كتنظيميين..وهل كان حتميا أن يصطدما؟ أو كان اصطدامهما نتيجة لمؤامرة أجنبية كما يقول بعضهم مثل السيدة زينب الغزالى كما كتبت فى مذكراتها؟ أولا.. نظرية المؤامرة مرفوضة.. فاستقلالية "عبدالناصر" وعداؤه للسيطرة الأجنبية لا تحتاج لنقاش.. على العكس.. فعداؤه سبب له العناء فى حياته حتى مماته، وخاصة انكساره وانكسارنا الأكبر فى يونيو 1967. الاصطدام الحتمى هو التفسير المعقول (على الأقل فى نظرى وآخرين).. كان الاخوان يمثلون موروثا يتحدى الوافد ويقاومه.. كانوا فى حالة دفاع عن ثقافة مهددة.. كانوا يعرفون مالا يريدون (كما قال أحد الباحثين).. أما ما يريدونه فلم يكن معلوما بالدقة. ولكن عبدالناصر، فكان يعرف طريقه، ولا يعنى هذا -كما قال الأستاذ "هيكل"- أنه كان يمتلك ايدولوجية متكاملة منذ البداية، كان ناصر يعتقد فقط فى العزة والكرامة (أى جلاء الانجليز والقضاء على الاستغلال).. أما غير ذلك فكان الواقع دليله...كانت حركة الضباط الأحرار نوعا من الإستطراد فى ظروف جديدة لتقليد راسخ فى حركة الوطنية المصرية... وبدون الدخول فى تفاصيل قد تطول، أعتقد أن ما ذكرته أعلاه يدل على أنه من الطبيعى، وفى وقت أو أوقات معينة أن يتصادما هذان النظامان المتضادان (مثال من الحتمية التاريخية يعنى!!) ومن المثير أن نتذكر معا أن "عبدالناصر" كان فى تنظيم سرى تابع للإخوان.. ولكنه انشق عنه بعد مناهضة الإخوان لإنتفاضة العمال والطلبة، وتواطؤهم مع ديكتاتورية "اسماعيل صدقى" سنة 1946.. وأين كان الإسلام فى فكر عبدالناصر فى الأيام الأولى للثورة؟ سؤال طرحه حسن الهضيبى (مرشد الاخوان حينئذ)، ورد عبدالناصر عليه: ان التحرر من الاستعمار والاستغلال بداية العمل للاسلام... وللحديث بقية ان شاء الله.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 19 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2002 أخي مستاء لا عبد الناصر ولا السادات لهم توجهات اسلامية في نهجهم لحكم البلاد ولكنهم استخدمو الاخوان المسلمين والجماعات الاسلامية لاغراضهم فعبد الناصر استغلهم للتمهيد للأنقلاب وتجنيدهم لحماية ظهر الانقلابيين اذا استخدم الجيش الانجليزي مدرعاته وجنوده لاسترجاع الحكم وهم من خزن لهم السلاح وهم من راقبة تحركات الجيش الانجليزي في القناة ومشكلة الاخوان انها كانت بتعتبر فقط الانجليز هم اعداءها واذا قدرت عليهم لا يتبقى شئ يحول لقيام دولة الخلافة في مصر أما عن السادات فقد بذل كل جهده لدعم الاتجاه الديني لضرب التوجه اليساري في البلد والذي كان يسيطر تقريبا على كل مرافق الحياة واعتبرهم العصا السحرية والتي يستطيع استقطاب كل القوى الشعبية تحت ولايته لثقته ان الشعب المصري من الشعوب المحافظة والمتدينة والرافضة للفكر اليساري بها ولكنه انقلب عليهم بعض معارضتهم للتوجه الغربي له خاصة بعد اتفاقية فض الاشتباك الثانية والتي اعتبرت اتفاق استسلام وتمهيد لاتفاقية السلام وانتهى صراعهم معه بحادثة المنصة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 20 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2002 كتبت الأخت/ سيدة: لا عبد الناصر ولا السادات لهم توجهات اسلامية في نهجهم لحكم البلاد ولكنهم استخدمو الاخوان المسلمين والجماعات الاسلامية لاغراضهم أود ان اقول وارجو ان توافقنى الأخت/ سيدة بأن هناك فرق بين أن نستخدم الدين نفسه، وبين أن نستخدم جماعة اسلامية فى تحقيق ما نربو اليه.. وعودة الى ما بدأته .. كان سؤال الهضيبى السابق ردا على الأهداف الستة الشهيرة اللاتى وضعها عبد الناصر ...وكان رد عبدالناصر كما ذكرنا: ان التحرر من الاستعمار والاستغلال بداية العمل للاسلام... ويقول أحد أعضاء الاخوان حينئذ:"اذا كان القرآن هو الدستور، فان ذلك يعنى خلع الملك والقضاء على الفساد والظلم الاجتماعى وتحقيق الجلاء.. وهو ما حققته ثورة (أو انقلاب) 1952. كان عبدالناصر فى حاجة الى التوفيق الفعال، وليس فقط الشعارات اللاتى كان الاخوان يرفعوهن..وراح يبحث عما وكيف يحقق ذلك.. وهناك دراسة مفيدة لقائمة الكتب التى استعارها ناصر من مكتبة مدرسته الثانوية، ثم من الكلية الحربية.. فكانت كتب من مؤلفات الافغانى .. محمد عبده.. عبدالرحمن الكواكبى.. مصطفى كامل.. الرافعى.. كانت كتب فى التاريخ والاقتصاد السياسى والاستراجية العسكرية.. بعدها تجىء قراءاته فى سيرة بسمارك ، والثورة الفرنسية.. ومجلد ضخم اسمه "معجزة اليابان" كتجربة بلد حقق تنمية هائلة بعيدا عن سيطرة الغرب... بعد ابتعاد عبدالناصر عن الاخوان فى 1946 كم ذكرنا سابقا.. عاد واقترب من جديد فى اعقاب مشاركة الاخوان فى مقاومة الانجليز فى القناة، ثم فى حرب فلسطين ...(بالمناسبة.. لا أدرى لماذا ينسى البعض أن يضيف هزيمة 1948 الى الهزيمتين المعروفتين لعبدالناصر؟؟!!) .. واختار عبدالناصر عبدالمنعم عبدالرءوف فى تنظيمه رغم ارتباطه بالاخوان... وعاد واستبعده عندما طالب بانضمام الضباط الاحرار الى الاخوان.. ظل عبدالناصر دائما حريصا على استقلالية تنظيمه.. ولم يمنع ذلك استمراره فى تعاونه مع الاخوان بعد الثورة (الانقلاب) .. حتى انه استثنى حزبهم من قرار حل الاحزاب فى 1953.. ربما كان هذا تكتيكا لاستقطاب مناصرى الاخوان، كما قالت الاخت/سيدة.. ولا أجد أنا فى هذا (لو كان فعليا) ما يعيب ناصر.. ومجددا اصر الاخوان فى فرض وصايتهم على ناصر والثورة (الانقلاب)، وطلبوا الا يصدر قرار او قانون الا بعد ان اقرارهم.. وعلى سبيل المثال اعترضوا على قانون الاصلاح الزراعى (ليس عليه فى حد ذاته.. ولكن فى عدد الافدنة على ما أتذكر).. ورفضوا أيضا الاشتراك فى الوزارة حينئذ.. حتى انهم فصلوا الشيخ الباقورى من عضويتهم عندما قبل أن يشترك فى الوزارة.. يقول الكاتب الاسلامى د. عبدالله النفيسى أن الاخوان لم يستطيعوا أن يفهموا لماذا كان حرص وعجالة ناصر على تحقيق 3 أهداف : تنمية الجيش.. جلاء الانجليز ..والاصلاح الزراعى.. ثم ارتكب الاخوان خطأ ليس بالبسيط.. فقد تحالفوا مع خصومهم القدامى من الوفديين والشيوعيين، المعادين للثورة (الانقلاب) ولعبدالناصر... وبدأوا أيضا اتصالاتهم مع محمد نجيب الذى كان –كما قرأت فى بحث سياسى- يحلم بالتحول من دور "القناع" الى دور "القائد الحقيقى" للثورة أو للإنقلاب فى قول آخر.. وسعوا الى دفع عناصرهم فى الجيش والشرطة للقيام بإنقلاب (أو ثورة) عسكرى .. واشتبك متظاهروهم مع قوات الشرطة فى صدام بالأسلحة النارية فى يناير 1954.. بعدها أصدر مجلس الثورة (الانقلاب) قراره بحل جماعة الاخوان، واعتقال قادتها... وللحديث بقية ان شاء الله... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 اخي العزيز مستاء في محاورتنا دائما ننظر للقرارات وصاحبها والمردود منها على الشعب الشعب المصري يعاني كثيرا كثيرا واذا قارنت حالته بحالة الشعوب الاخرى والتي لها ظروف اصعب من ظروفنا تجدنا اقل منهم كثيرا انت تقول ان عبد الناصر قرأ كتاب عن اليابان متى قرأه قبل الثورة او بعدها معجزة اليابان ابتدأت تظهر في الستينيات ، اي عندما كان عبد الناصر يجول ويصول في اليمن وافريقيا وعمل التأميم في الوقت ان اليابان كانت تتبنى النظام الحر في اقتصادها وتنطلق بسرعة الصاروخ مع ندرة مواردها الاقتصادية وبالتالي يستحيل انه قرأه لان ببساطة مكنش فيه معجزة لليابان في الخمسينات بل كان فيه صراع على الحكم بين اليساريين واليمنيين المتطرفين انتهى بحادثة الاغتيال الشهيرة لرئيس وزارئهم عندما حاول اقرار قانون بتأميم بعض الاصناعات الاساسية في اليابان وانا اشك ان عبد قرأ اي كتاب ذكرته وحتى لو قرأه لم يفهمه وحتى لو فهمه لن يعمل به لان بصراحة الزعيم كان عاوز بس يبقى زعيم ونال ما أراد في حياته ودفع الثمن الشعب ولازال يدفع الثمن حتى تاريخه يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 كتب الأخ مستاء ثم ارتكب الاخوان خطأ ليس بالبسيط.. فقد تحالفوا مع خصومهم القدامى من الوفديين والشيوعيين، المعادين للثورة (الانقلاب) ولعبدالناصر... وبدأوا أيضا اتصالاتهم مع محمد نجيب الذى كان –كما قرأت فى بحث سياسى- يحلم بالتحول من دور "القناع" الى دور "القائد الحقيقى" للثورة أو للإنقلاب فى قول آخر.. وسعوا الى دفع عناصرهم فى الجيش والشرطة للقيام بإنقلاب (أو ثورة) عسكرى .. واشتبك متظاهروهم مع قوات الشرطة فى صدام بالأسلحة النارية فى يناير 1954.. بعدها أصدر مجلس الثورة (الانقلاب) قراره بحل جماعة الاخوان، واعتقال قادتها... لما أعمل ناصرى ـ يله بأه من نفسى ـ تقدر يا أخ مستاء تقول لى مصادرك إيه فى الحكايه دى . إحنا عاوزين اقرار بالكلام ده ماضى عليه مرشد الإخوان أو واحد مساوى ليه . هيه انفع ناصرى . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 أمم ناصر الشركات والمصانع لغرضين أولا نهب الأموال التى كان يحتاج لها فى غزواته ومغامراته فى افريقيا واليمن وأمريكا اللاتينية ثانيا السيطرة على كل المصريين أغنياء وفقراء وختى يقضى على صوت رجال الأعمال وكان التأميم يتم بطريقة كلها حقد وعصبية وغدر ولا انسانية حتى المليونير عبود الذى نقل له السلاح من تشيكوسلوفاكيا وخاطر باسطوله لم يرحمه وأمم له كل مراكبه حين وصلت بالسلاح لم تكن مشكلة نشأة ناصر من أب فقير يعمل ساعى بريد وترقى حتى أصبح وكيل مكتب بريد فى قرية الأخماس بالبحيرة فكثير من المصريين الذين فى وظائف محترمة الآن تربوا تربية قحطة وفقيرة ولكن المشكلة أنه كان معقدا من الفقر وحاقدا على الأغنياء لم يرحم ناصر غنى أو ثرى فى مصر الا أبناء عائلة الجيار التى ساعدت والده كثيرا والتى اتصل بها وطلب منهم تهريب أرضهم قبل سريان قانون تحديد ملكية الأراضى الزراعية وهذا الكلام ليس انشاء أو كلام جرائد لقد سمعته بنفسى من العمدة عبد اللطيف الجيار وكان رجلا اقطاعيا ومحترما ولا تمل من حديثه وسماع ذكرياته مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 كتب السيد/رجب2: الشعب لناصر كان حب عاطفى على طريقة حبه لعمر الشريف وسعاد حسنى كانت أفلامه رحمة الله عليه كلها أكشن من النوع الميلودرامى بهذه المناسبة، أود أن أقول بأن ثورة (انقلاب!!) يوليو 1952 منذ قيامها قد أدركت أهمية الفن.. وانه عامل مساعد فى دفع حركة المجتمع الى الامام!!.. كان اهتمامها بكل الفنون عامة.. وخاصة المسرح (ابو الفنون.. كما يقال)، والسينما.. وبنت على القليل مما كان يوجد من هذه الفنون قبل 1952...ودفعتهما للامام خطوات بأساس مدروس.. بخصوص المسرح: يقول المخرج الممثل "سعد أردش": > اننا لا نستطيع التحدث عن الاخراج المسرحى قبل 1952.. فقد كان هناك اخراج ولكن بدون مخرج.. كان المسرح أساسا مسرح "النجم" او "الممثل الاول".. الذى لا يقوم بعملية الاخراج الا ليخدم وجوده.. ولكن جاءت الثورة (أو الانقلاب!!) وأرسلت بعثات من المخرجين لدراسة الاخراج فى الخارج.. الذين استطاعوا ان يطوروا عند عودتهم المسرح تطويرا لا يستهان به.. وبدأ مسرح المخرج يقف على قدميه.. أصبحنا نلمس فى العروض المسرحية نوعا من الوحدة، والترابط بين عناصر العرض.. < ونتيجة لذلك اصبحنا نحن جمهور المسرح نرى المسرح الملحمى والعبثى والرمزى والتعبيرى- بالطبع بجوار الدرامى بفرعيه المأسوى والكوميدى... يقول الممثل والمخرج "حمدى غيث": >لقد أعطت الثورة (الانقلاب!!) الشباب فرصا وفتحت أمامهم طرقا كانت مغلقة، أصبح أمامه كل الفرص متاحة لا أحد يلوى أذرعتهم أو له سلطة عليهم.. الكل متحمس والكل عنده ايمان حقيقى بالعمل.< وايضا ظهرت مجموعة كبيرة من المؤلفين المصريين الموهوبين (كانت المسرحيات قبل 1952 معظمها مقتبسة). وظهر كثير من الممثليين والممثلات، الذين أثروا وأثرن الحياة الثقافية اثراء لا ينكره الا من كان له فى نفسه غرض من أغراض يعقوب.. وتقول الممثلة "سميحة أيوب": >خلّصت الثورة (الانقلاب!!) المسرح المصرى من عقدة الخواجة.. فبعد أن كان هناك تقديس للمقتبسات والمترجمات أصبح النص المصرى يملأ 90% على الأقل العروض المسرحية..بالاضافة الى ان الثورة (الانقلاب!) زودت رقعة المسارح.. فتضاعفت الفرق المسرحية..وزاد عدد الروايات..ورواد المسرح...وظهر الكثير من النجوم والنجمات.. وتطور فن التمثيل الى مستويات رفيعة.. ناهيك عن تشجيع الدولة للفنان واكرامه، وانشاء الجوائز، والأوسمة.< وفى 1959.. وباشراف ثروت عكاشة ودعم الزعيم عبدالناصر، أنشئ معهد الفنون المسرحية من ضمن معاهد فنية أخرى... بالطبع لا يغيب عن ذاكرة الاعضاء أو بعضهم اسماء نبيل الالفى.. حمدى غيث .. كرم مطاوع ..كمال حسين .. كمال عيد ..جلال الشرقاوى .. نعمان عاشور.. سعد وهبه.. يوسف ادريس.. الفريد فرج..ثناء جميل.. سميحة ايوب صلاح سرحان.. سعيد ابو بكر.. عبدالرحمن ابو زهرة.. عبدالمنعم ابراهيم .. ليلى طاهر.. عقيلة راتب.. عبدالمنعم مدبولى ..فؤاد المهندس...ماجدة الخطيب.. توفيق الدقن.. محمد عوض.. أبو بكر عزت..ومسرحيات الناس اللى فوق.. المحروسة .. السبنسة ...الارض .. الفتى مهران ... بلدى يا بلدى ... عائلة الدوغرى... والمئات من غيرهم.. وغيرهن.. وغيرها.. ومعذرتى فى قصور الذاكرة وصغر المساحة فى سرد آخرين.. وبخصوص السينما.. وخاصة وقد ذكر السيد/ رجب2 عمر الشريف وسعاد حسنى.. فسوف نتناولها لاحقا ان شاء الله. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 وتقول الممثلة "سميحة أيوب": >خلّصت الثورة (الانقلاب!!) المسرح المصرى من عقدة الخواجة.. فبعد أن كان هناك تقديس للمقتبسات والمترجمات أصبح النص المصرى يملأ 90% على الأقل العروض المسرحية..بالاضافة الى ان الثورة (الانقلاب!) زودت رقعة المسارح.. فتضاعفت الفرق المسرحية..وزاد عدد الروايات..ورواد المسرح...وظهر الكثير من النجوم والنجمات.. وتطور فن التمثيل الى مستويات رفيعة.. ناهيك عن تشجيع الدولة للفنان واكرامه، وانشاء الجوائز، والأوسمة.< وفى 1959.. وباشراف ثروت عكاشة ودعم الزعيم عبدالناصر، أنشئ معهد الفنون المسرحية من ضمن معاهد فنية أخرى... بالطبع لا يغيب عن ذاكرة الاعضاء أو بعضهم اسماء نبيل الالفى.. حمدى غيث .. كرم مطاوع ..كمال حسين .. كمال عيد ..جلال الشرقاوى .. نعمان عاشور.. سعد وهبه.. يوسف ادريس.. الفريد فرج..ثناء جميل.. سميحة ايوب صلاح سرحان.. سعيد ابو بكر.. عبدالرحمن ابو زهرة.. عبدالمنعم ابراهيم .. ليلى طاهر.. عقيلة راتب.. عبدالمنعم مدبولى ..فؤاد المهندس...ماجدة الخطيب.. توفيق الدقن.. محمد عوض.. أبو بكر عزت..ومسرحيات الناس اللى فوق.. المحروسة .. السبنسة ...الارض .. الفتى مهران ... بلدى يا بلدى ... عائلة الدوغرى... والمئات من غيرهم.. وغيرهن.. وغيرها.. ومعذرتى فى قصور الذاكرة وصغر المساحة فى سرد آخرين.. اما دي يأخ مستاء فنحن كلنا نشهد أن حبايبك بتوع الثورة مقصروش فيها أبدا وليه لا طالما الفن كان مركز على تمجيد الملهم وتحويل انتكاساته وانكساراته الى انتصارات واوهام بالاضافة ان أعضاء مجلس الثورة كانو على علاقة وثيقة بالفنانات والراقصات وممثلات الاغراء ياترى قرأة مذكرات اعتماد خورشيد وهل عندك خبر ان القائد العام ونائب والملهم المشير عبد الحكيم عامر كان متزوج ممثلة الاغراء الاولى في مصر وقتها بلنتي عبد الحميد وهي ناوية تنتج فيلم عن زوجها المشير ينفي عنه مسئولية النكسة وتحملها لعبد الناصر ما أصل الحكاية من اولاها كانت فن وتمثيل ورقص على الشعب الغلبان ياراجل دا حتى الان مسلسلات التليفزيون بتستخف بعقول المصريين بقوة الدفع السابقة ومحدش قادر يوقفهم عن الكذب والتلفيق حتى تاريخه حتى التاريخ شوه وأصبح تاريخ سيرك وليس تاريخ بلد لها من الحضارة سبعة الاف سنة كمل يأخ مستاء ما أحنا ايام الاتحاد الاشتراكي ياما سمعنا وأنضحك علينا واصبح عندنا مناعة دلوقتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 وفى السينما.. يقول الناقد "على أبو شادى" مرت علاقة الثورة (الانقلاب) بالسينما المصرية من 1952 الى 1970 بثلاث مراحل أساسية.. الارشاد والتوجيه، ثم الدعم والتمويل، ثم مرحلة القطاع العام.. ,وفى البداية لم تدرك الثورة (الانقلاب!) اهمية السينما متقدمة...ولكن فى 1955 أنشأت "مصلحة الفنون" وتولى رئاستها الكاتب"يحيى حقى"... بدأها بانشاء "ندوة الفيلم" فى 1956 التى كانت الرحم الذى خرج منه جيل كامل من عشاق السينما ومثقفيها، الذين مازالوا يثرون الحياة الثقافية.. وفى 1957 صدر قرار انشاء اول مؤسسة عامة للسينما.. من أهدافها رفع المستوى الفنى والمهنى، وايفاد مبعوثين رسميين لدراسة سوق الفيلم العربى.. بالاضافة الى اقراض العاملين وضمانهم لدى دور الائتمان لتمكينهم للانتاج.. وأنشئت الجوائز التشجيعية لحث الفنانيين على الابداع.. وعلى سبيل المثال.. اقرضت المؤسسة آسيا لانتاج "الناصر صلاح الدين" ورمسيس نجيب ل "وا إسلاماه" .. ويتهمون الثورة (الانقلاب!!) بطمس تاريخنا القديم!!!! وفى 1959، وباشراف "ثروت عكاشة"، أنشئت 4 معاهد فنية كنواة لأكاديمية الفنون..وهى معاهد السينما، الباليه،الفنون المسرحية، والموسيقى... ويقول بعض النقاد بأن عصر الثورة (الانقلاب!!!) وخاصة الفترة من 1956 الى 1961 ممكن اعتباره العصر الذهبى للسينما، حيث وصلت الافلام المصرية الى ذروة النضج، وكانت تعرض فى مسابقات ومهرجانات دولية..وراحت تقارن بغيرها من الافلام العالمية.. وعرضت افلام تعرضت لبعض سلبيات الثورة (الانقلاب!!) ولم تصادر كما يحب البعض ان يشيع.. عرض اللص والكلاب.. السمان والخريف.. ميرامار.. شىء من الخوف ... ويقول الممثل محمود ياسين: " أنا واحد من الذين يدينون لعبدالناصر والثورة بفضل كبير.. فلولا ناصر ما تعلمت، ولا فتحت امامى ابواب التعليم.. وهذا ينطبق عل كل جيلى والاجيال التالية".. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 ويقول الممثل محمود ياسين: " أنا واحد من الذين يدينون لعبدالناصر والثورة بفضل كبير.. فلولا ناصر ما تعلمت، ولا فتحت امامى ابواب التعليم.. وهذا ينطبق عل كل جيلى والاجيال التالية" دعوى ان الثورة هي التي ابتدعت التعليم لغير القادرين غير صحيحة بالمرة انظر الى الضباط الاحرار نفسهم، كلهم كانوا من اسر متوسطة الحال او فقيرة، و لم يكن فيهم و لا واحد ابن باشا او موظف كبير، و بالرغم من ذلك كلهم دخلوا الحربية و انظر ايضا الى طه حسين، و هو قروي من وسط بسيط، تعلم بالرغم من انه اعمى و وصل الى اعلى المراكز هذه الدعوى دعوى باطلة الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 كتب مستاء مرت علاقة الثورة (الانقلاب) بالسينما المصرية من 1952 الى 1970 بثلاث مراحل أساسية.. الارشاد والتوجيه، ثم الدعم والتمويل، ثم مرحلة القطاع العام أوافق أن السينما المصرية فى عهد الملهم مرت بمراحل الارشاد والتوجيه ثم التذلف للملهم والتمجيد والتلميع وسمح بأفلام تهاجم بعض الانقلابيين مثل ميرامار للتفريج عن الشعب والفضفضة حتى لا يكبت غيظه ويثور على الملهم وينقلب على الانقلاب أما انتشار التعليم أيام الانقلاب فأكتفى برد أخونا الطفشان ففيه الكفاية كتب الطفشان دعوى ان الثورة هي التي ابتدعت التعليم لغير القادرين غير صحيحة بالمرة انظر الى الضباط الاحرار نفسهم، كلهم كانوا من اسر متوسطة الحال او فقيرة، و لم يكن فيهم و لا واحد ابن باشا او موظف كبير، و بالرغم من ذلك كلهم دخلوا الحربية و انظر ايضا الى طه حسين، و هو قروي من وسط بسيط، تعلم بالرغم من انه اعمى و وصل الى اعلى المراكز هذه الدعوى دعوى باطلة مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 أنا لا أفهم اصرار الأخوة أعداء الثورة على التركيز على بعض سلبيات الثورة المجيدة .. مثل الهزائم المتكررة .. و تدمير الجيش و المدن المصرية .. و السخاء مع اسرائيل و منحها قطعة من أرض مصر .. و السماح لها بالمرور فى العقبة .. و إضاعة كل فلسطين و بيت المقدس .. و سرقة مال مصر و ذهبها و قصورها و ضياعها و متاجرها و بعثرة يمينا و شمالا .. و تدمير الأقتصاد و القضاء على الشرفاء و جميع القوى الوطنية المصرية بلا استثناء .. و اجلاس الظباط الأحرار مكانهم .. و الغاء القوانين بها ووضع قوانين الغاب .. و سجن و نفخ الشعب المصرى .. و بذرة بذور الفتن بين الأشقاء العرب و تمويل الأنقلابات الدموية .. و تنسون - عن عمد - أقوال شيخ الصحفيين صلاح هلال .. و سعد أردش و حمدى غيث و سميحة أيوب .. و محمود يس .. حقيقى .. مالكومشى حق .. ده حتى يبقى ظلم .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 وعودة الى علاقة الدين مع الثورة (الانقلاب) وناصر.. انتهينا سابقا بأن متظاهرى الاخوان قد اشتبكوا مع قوات الشرطة فى صدام بالأسلحة النارية فى يناير 1954.. بعدها أصدر مجلس الثورة (الانقلاب!!) قراره بحل جماعة الاخوان، واعتقال قادتها.... ونستمر ونقول.. ورغم ذلك (الاشتباك ومثيله) حاول عبدالناصر على استعادة ود الاخوان.. وعلى حد قول الاخوانى محمود عبدالحليم .. عقد فى 9/1954 اجتماع بين ممثلين من الاخوان والثورة لتقريب وجهات النظر وايجاد حلولا للاختلافات، وفعلا توصلوا الى امكانات الصلح.. وكان الشرط الابتدائى أن يوقف الاخوان حملاتهم الدعائية مقابل الافراج عمن كان معتقلا.. لكن "هيئة الأخوان التأسيسية" سارعت برفض الاتفاق.. وزادوا الأمور سوءا عندما دبر جهازهم السرى محاولة فشلت لاغتيال عبدالناصر فى 1954. أقدم شاب من الاخوان على اطلاق النار على عبدالناصر وهو يخطب بالاسكندرية.. أطلق 6 رصاصات، لم تصب أى واحدة الزعيم، ولكن أصابت من كانوا حوله.. حدث هذا وكانت مصر تواجه الحملة الغربية الضاغطة بعد "عملية لافون" .حدث هذا وكان ناصر فى صراع آخر فى قضية موافضات الجلاء مع الانجليز..و...و.... وللأسف هناك من يشكك فى هذا الحادث، ويعتقد انه مفبرك... وأنا لا أملك معلومات كافية الآن عن ملابسات القضية وأحكامها، ولكن وكما يقول الأستاذ "هيكل" أن الأحكام التى صدرت فى قضية الحادث كانت شديدة القسوة.. ولم تقتصر فقط على الفاعلين بل وصلت الى من فوقهم بكثير... وفى رأيى المتواضع أن هذا كان كله مؤسفا..ولكنى أقول بأن لكل ممارسة اجتماعية أخطائها – ولقد حفل التاريخ الاسلامى وغيره بالكثير من الأخطاء- ولن يفيد أحدا تجاهلها أو تبريرها.. ولكن من المفيد أن نفهمها فى الاطار العام للسياق التاريخى للأمور.. كان هذا الصدام الاول.. وكان الثانى فى 1965....ومن 1954 الى 1965 اختلفت الامور كثيرا.. فقد انجز عبدالناصر ما أنجز وتضاعفت شعبيته ما تضاعفت.. مثلا.. حققت الخطة الخمسية الاولى (1960-1965) - وباعتراف البنك الدولى المعادى لعبدالناصر- 6.6% وكانت أعلى نسبة تنمية اقتصادية فى العالم النامى حينئذ... .وفى المقابل... زاد الاخوان من انغلاقهم ونزعتهم السلفية وللموروث .. وانشغلوا بالمؤامرات و بخطط التخريب.. صدام 1965 حدث بعد أن أنشأ الاخوان تنظيميا سريا بدأ فى 1957.. وأوكلت قيادته الى سيد قطب..الذى للأسف ترك وتجرد من ماضيه الشخصى.. كان سيد قطب فى الاربعينيات وأوائل الخمسينيات أقرب الى المصلح الاجتماعى.. كتب كتبه "العدالة الاجتماعية والاسلام" ... "معركة الاسلام والرأسمالية" ..."الاسلام العالمى والاسلام" عبر فيها عن رؤيته الاجتماعية التقدمية كما بفهمها من الاسلام، وهى نفس الأفكار التى عبر عنها عبدالناصر فى 1953 فى "فلسفة الثورة".... ولكن فى الستينيات تحول قطب الى النقيض..ووصف الثورة بالجاهلية.. وكان يصدر كتبه وما فيها من آراءه المعارضة دون ان تصادرها رقابة عبدالناصر (؟؟؟؟؟!!!!)... كتب مثل "هذا الدين" و "المستقبل لهذا الدين" و "معالم على الطريق"، وهو أخطرها على الاطلاق. كان محور رؤية قطب فى هذه الكتابات: ان النظام الاجتماعى كان جاهليا.. وأنه لا حق للبشر فى وضع قوانين وأنظمة... كانت عودة الى ما اشبه بالحق الالهى.. والغريب فى الأمر أن الأخوان قد أدانوا هذا الاتجاه.. حتى أن الهضيبى رد عليه بكتابه "دعاة وقضاة".. وحدث الصدام المحتوم.. وسجن من سجن.. وعذب من عذب.. وأعدم من أعدم... (ولنا ان شاء الله رجعة تفصيلية بخصوص موضوع التعذيب هذا)... ولم يبق للاخوان بعد ذلك الا الحرب الكلامية الدعائية.. فأتهموا ناصر بالشيوعية أو الماركسية، والكفر، والجاهلية،و...،و.. وهذا للأسف ما يعتقده البعض منا هذه الايام – بعض اللأخوان وبعض مناصروهم والمتعاطفين معهم- ، اعتقاد اليقين.... وبالطبع ما ساعد ويساعد فى انتشار واستتباب هذه الاتهامات اعتقاد من يطلقهن من الكتّاب بأنها وسيلة تقرب من صانعى القرار.. وفى الوقت نفسه يروق هذا لصانعى القرار أنفسهم، ولم لا.. وفيهن (أى فى الاتهامات) ما يساعدهم فى القضاء على مكانة عبدالناصرفى ضمائرنا، ولا يبقى غيرهم فى الميدان...فلعل وعسى. ولكن هذا موضوع آخر كما يقال.... ولكن هل كان عبدالناصر علمانيا بالمفهوم الدينى؟ هل أنكر الدين الاسلامى (لكونه محسوبا عليه)؟ هل أنكر دوره الحياتى والسياسى؟ سوف نحاول أن نناقش هذه الأمور واخرى لو جاءتنا الفرصة، ان شاء الله.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 بخصوص سيد قطب حسب معلوماتي، سيد قطب تحول الى فكر تكفير المجتمع و التحريض على الحكم (معالم على الطريق) و هو داخل السجن نتيجة للتعذيب و القهر، و اظن ان (في ظلال القران) من تلك الفترة ايضا هل عند اي شخص دليل يمكن ان يؤيد او ينفي هذه الفرضية؟ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان