رعب x رعب (قصة حقيقية) النسر المصري

[أبو محمد]

يا جماعة ايه حكاية الكائن ده, انتوا بتتكلموا جد ولا بتهزروا

إنتم مش مصدقين حكاية الست دى ليه ؟ .. كلكم مش عارفين إسمها ، مش كده ؟؟ .. بتقولوا عليها أم الصبيان وأم مش عارف إيه :P ... دى بقى أكيد " المزيّرة " .. أصل انا لى حكاية مع المزيّرة دى من أكتر من خمسين سنة ..

كانت تسكن أسرة فى الدور الأرضى من بيتنا ، مكونة من الأب والأم وابنتهم الضريرة .. كانت البنت ذات صوت جميل وكانت دائما تقرأ القرآن فى بيتنا ... وكانت صديقة لأختى الكبرى (رحمها الله) وكانت هى الأخرى ذات صوت جميل .. وكانتا دائما (خاصة فى الصيف) تصعدان إلى سطح البيت للتمشية ليلا ، وكانتا تدندنان بأغانى أم كلثوم .. وكنت أحب كثيرا أن أصعد معهما إلى السطح لأستمتع بغنائهما ... وفى آخر التمشية نوصل أختنا الشيخة إلى شقتها ونصعد إلى شقتنا ....

ده كان الباك جراوند بتاع الحكاية

فى إحدى ليالى الصيف .. وكانت ليلة ضلمة .. طلعت مع أختى (الله يرحمها) وأختنا الشيخة .. واتمشينا ، وأثناء التمشية سمعتهما يتحدثان عن " المزيّرة " .. فسألت يعنى إيه " المزيرة " فقالت لى أختى إنها " بسم الله الرحمن الرحيم " .. (كانوا زمان ولا زال البعض يخشون التلفظ بكلمة عفريت أو عفريته أو جنية) .... المهم إنها بتطلع للناس بالليل ، فى صورة أحد معارفهم ، يعنى ممكن تفتكرها أخوك أو أختك وهى فى الحقيقة " المزيّرة " .. وتقعد تتكلم معاك عادى .. وفجأة تاخدك وتختفى تحت الأرض مع باقى ال " بسم الله الرحمن الرحيم " .. طبعا أنا كنت طفل صغير وباسمع الكلام ده وانا ميت فى جلدى .. لكن بدأت الصديقتان فى الغناء فنسيت كل شئ عن المزيّرة ... وفى نهاية التمشية وصلنا الشيخة إلى شقتها .. ولكننى اترجيت أختى أن نصعد إلى السطح ثانية لأن الدنيا حر والجو فوق السطح جميل .. أخذتنى أختى إلى السطح وطلبت منها أن تغنى وغنيت معها .. وبعد شوية قالت لى يلا بقى ننزل .. فأناقعدت أتنطط وأقولها عشان خاطرى يا أبلة نتمشى كمان شوية ... فتستجيب وبعد فترة تريد النزول وأنا أكرر التنطيط .. ونستمر فى التمشية والغناء .. وفجأة توقفت عن الغناء والتمشية وتسمرت فى مكانها ... فسألتها أن نكمل ولكنها كانت صامتة لا تجيب وعيناها لا تتحركان عن النظر إلى وجهى .. وبدأت أخاف .. وأسألها ساكتة ليه يا أبلة .. فبدأت فى تفحصى من فوق لتحت دون أن تنطق .. وعلا صوتى : إيه مالك يا أبلة ؟ .. ساكتة ليه يا أبلة ؟ .. ردى علىّ بقى .. فأخذت تدور حولى وتنظر إلىّ من فوق لتحت وأنا مرعوب ... ورجوتها الرجاء الأخير " والنبى تردى يا أبلة ثريا " .. وهنا اقتربت منى وقالت لى : " إنت فاكرنى أبلة ثريا ؟ " .. فسألتها وأنا أكاد أصرخ " أمال انتى مين ؟ "... فضحكت وقالت لى : " أنا المزيّرة ياحبيبى " ... وفجأة وجدتنى أرفس باب الشقة وأنا أصرخ (نزلت 3 طوابق ازاى ؟ فى الحقيقة مش فاكر) .. حتى تجمع حولى كل من فى البيت وأنا أصرخ : ( المزيرة فوق السطح .. خلوا بالكم أبلة ثريا هى المزيرة ) .. طبعا أمى أحتضنتنى وأخذتنى إلى غرفتها وأخذت فى تلاوة المعوذتين .. وجابولى ميه .. وعصير لمون .. وفى هذه الأثناء دخلت المزيرة إلى غرفة أمى فصرخت بأعلى صوتى : " المزيرة وراكى ياماما " .. فنظرت أمى إلى ثريا التى كانت مبرقة عينيها ووشها أصفر ..

وسمعتها تقول لأمى : " والله ياماما ما كنت عارفة إنه حيجرى له كده .. أنا قلت له كده عشان ما كانش عاوز ينزل وأنا تعبت من كتر المشى فوق السطح "

كانت تلك الليلة قمة الرعب فى حياتى .. ويبدو أننى تحصنت من يومها .. فأصبحت لا أشعر بخوف حقيقى حتى فى المواقف التى تستدعى الخوف وما أكثر تلك المواقف التى مرت بى بعد ذلك

إللى حصل أنه عندما حضر والدى حكيت له الحكاية فكانت السهرة إلى الفجر مع والدى وجميع أفراد الأسرة وهو يحدثنا عن وجود الجن ولكننا من المستحيل أن نراهم أو يروننا أو نتحدث إليهم وأنهم مخلوقات غيرنا مثلهم مثل الملائكة .. ولكن الله سبحانه وتعالى يسخر الملائكة لأشياء والجن لأشياء أخرى لا نعلمها ولا يعلمها إلا الله

شوفتوا بقى إنه ما عفريت إلا بنى آدم ..

أنا بقى عفريتى كان أختى (يرحمها الله) :P

[wahed masry]

سلام قول من رب رحيم

والله العظيم اترعبت .. انا قاعد في اودتي لوحدي وفاتح المحاورات ولقيت الموضوع وبصيت حواليا واترعبت بجد وافتكرت حكايه حصلت لينا واحنا في البلد .. وبلدنا موجوده في الصعيد الجواني وكنا بنحب نقعد عند الجامع في المندره يعني اللي يلعب كوتشينه واللي يلعب دومينو لحد قبل صلاه الفجر نقوم نتوضأ ونصلي ونروح نكمل نومنا ... المهم في مره اتراهنا مين يروح للمقابر - وهي موجوده في أول البلد فوق - يدك وتد ( عباره عن قطعه خشبيه من إيد مقشه ) في نصف المقابر ويرجع ويروح التاني يسحب الوتد ويرجع بيه وراح أول واحد واستنيناه يرجع ساعه واتنين وتلاته وفي الآخر قولنا أكيد خاف وروح نام بدل مايروح المقابر وجاء الصبح وارتفع الصريخ وقالوا في واحد ميت في وسط المقابر جرينا ولقينا صاحبنا بس مش ميت .. طلع مغمي عليه .. المهم شيلناه وفوقناه وفاق وهو ميت من الرعب وعرفنا منه انه لما دق الوتد وجه يرجع واحد من المقبره طلع ايده وشده من الجلابيه فمتنا من الضحك وسيبناه ومشينا وهو بيقول مش مصدقني طيب الراجل فيكم يروح بالليل ويدك الوتد ومارضيناش نقوله انه بسلامته لما جه يدك الوتد دكه في طرف جلابيته ومن رعبه حب يرجع بسرعه فاتشدت جلابيته واتهيأله ان صاحب المقبرده طلع ايده وشده وفضل صاحبنا مضحكه لينا كل مانقابله لكن الحقيقه ولا واحد فينا استجرأ انه يخش المقابر ويدك وتد وامتنعنا عن هذا الفعل ..... وتقولولي احنا مابنخافش .. قال مابنخافش قال.

[النسر المصري]

حبايبي المحاورتيين

اهلا بيكم ف بيت الرعب

طبعا منتظرين تسمعو قصة جديدة مني...وقصص حقيقية مش متفبرك ياواحد يامصري

معلش ياواحد يامصري انا مضطر اكشف لاصدقائي حقيقة قصتك المتفبركة دي.... :) .

اليكم الرابط

http://www.sawari.com/fear_story.htm

تم تعديل 27 نوفمبر 2006 بواسطة النسر المصري

[inas]

روح يا شيخ ربنا يسامحك انا اعده لوحدي وجوزي مسافر والعيال نيمين وبشرب نسكافيه وفتحت الموضوع دمي نشف خلتني اجيب سورة الكهف وشغلتها واذاعة القرآن وفتحت النور بعد مكنت مشغله الابجوره بس واعده بكتب واقرأ باستمتاع المواضيع انا ايه الي دخلني هنا بس الجو برد انام ازاي دلوقتي .................. :)

انا من اجبن ما يكون والفيلم ده لما شفتو كنت حطا التلفزيون في اوضة النوم وكل ماجي انام ابص على التلفزيون واقرأ قرآن وفي الاخر جبت قناة المجد ونمت وشلت التلفزيون من اوضة النوم خالص دلوقتي ابيع التلفزيون ولا اعمل ايه والكمبيوتر هولع فيه انا مش عرفه هما بيجيبو الافكار دي منين

وبعدين اهو الاوهام اشتغلت سمعا اصوات يا دي النيله حد يوديني لحد الاوضه........

[عازفه على أوتار الذهب]

كفايااااااااااااااااااااااااااااااا

حرام عليكم :blink:

دي من اوائل الموضوعات اللي قريتها...

واول ماأدخل الاقييي كل القصص والحكايات دي

بس بصراحه أحسن حكايه بتاعت أبله ثريا يا أبو محمد

هي لو كانت تعرف رد الفعل كانت فكرت الف مره :lol:

المهم ان الساعه 3 الفجر وانا قاعده لوحدي وقريت كل القصه وكل التعليقات...

والقطط بتاعتي والله قاعدين يجروا فالبيت بشكل غريب هما المفروض بيلعبوا والله اعلم.....

بس إحنا بعون الله ما بنخافش...

المهم إننا لازم نفهم كويس جدآ إن في جن ومذكور فالقرآن وله عالم خاص..

وانا ليا مواقف مع الحاجات دي...بس المهم ان الانسان لازم يكون إيمانه قوي

عشان ميضعفش قدام الحاجات دي وربنا اللي بيحمي...

افتكر واحد قريبنا الله يرحمه كان ساكن في شقه فيها جن مكانوش بيأذوه بس كل الحكايه

ان كل حاجته كانت بتتحرك من مكانها وده طبعآ كان بشكل ملحوظ....

وحكايات كتيييير جدآ بنسمعها عن حقايق حصلت مع ناس وبالفعل اكترها

ممكن يكون من الحاله النفسيه او العياط في مكان لوحدك زي مقالت ناش

وكمان العياط فالحمام...لان الانسان فالحاله دي بيكون ضعيف...

وربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم :sad:

وربنا يكترلنا من مواضيعك يا نسر :lol:

[عبده بيه]

يا اخوانا انصرفوا بقي

[The Professor]

فعلا أنا قريت الخبر ده وبنفس النص بس ده كان ييجي من حوالي سنة ونص كده او سنتين مش فاكر, بس الوضع الحالي إيه؟ افتكر طالما لم يثار مرة اخرى يبقى كان فشنك. يعني فيه ناس كتير بيتهيأ لها حاجات؟ وما عفريت إلا بني آدم.

[النسر المصري]

إينااااس ...وعازفة الاوتار........عشان خاطري احكولنا قصصكم.....

شكلكم عندكو مواضيع شديدة.....عاوزين نعرفها بليييز

يلا ياجماعة مستنيكم اهو

إلا ياناش انت ماوصفتلناش الحاجة الغريبه اللي مرت جنبك في الحمام كان شكلها ايه!!!!!!

[عازفه على أوتار الذهب]

اول حكايه ليا مع إيناس وكنا لسه فاكرينها النهارده

كان بابا وأخويا معاهم ضيوف عندنا فالصالون

وخلصوا قعدتهم ونزلوا كلهم وقفلوا الباب وراهم

طلعت انا وإيناس على اساس ان محدش فالصالون

وبعدين سمعنا صوت تليفون والنور كان منور جوه الاوضه

وشفنا ظل رجلين رايح جاي وبعدين الباب اتوارب

حد بص علينا ودخل تاني في ثانيه فقلنا أكيد لسه

في حد من الضيوف جوه لسه منزلش.........

المفاجأه بقى إن أخويا لما رجع قالنا إن كل الضيوف نزلوا

وفتح الاوضه.................ومكانش فيها اي حد

المصيبه الاكبر من كده إن انا قاعده دلوقتي الساعه4 الفجر

لوحدي في نفس الاوضه. :sad: ..................

الوداااااااااااااااااااااااااااع يا نسر هتشيل ذنبي العمر كله

كفايه كده النهارده :)

[inas]

حصل فعلا و جوزي اول مجا من تحت لقيتو بيقولنا انتم اعدين سكتين وبعيد ليه

فقلنا مش صاحبك جوه

بس

وفتح الباب فجاه

ملقناش اي احد في الداخل

طيب مين الي بص علينا

ومين الي قفلوا لما شفنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟