اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نعم نحن متميزون - و حكم الفرد المطلق قد يكون فيه صلاحنا


Seafood

Recommended Posts

قاعدة الشورى في النظام الإسلامي

د. يوسف القرضاوي: في.. في.. في الأمر، فدل على أن الشورى هي قاعدة من قواعد النظام الإسلامي ونظام الحكم، إللي إيه.. الإسلامي، و.. كقاعدة، كمبدأ، ولكن لم يُعين من يُستشار، الذين يُستشارون من هم، وكيف نعرفهم، يعني حتى مثلاً الفقهاء قالوا أهل الحل والعقد، طيب أني حل وعقد..، نعرفهم إزاي، ما.. يعني يعنون ولا بطريقة الانتخاب ولا بكذا، وفيما.. فيما يستشارون؟ ما هي الأشياء التي يستشار فيها، والتي لا يستشار إللي.. فيها، يعني فلم يحدد صورة مفصلة لهذا، وهذا من.. من الحكمة، إنه لو حدد لنا صوراً مفصلة للشورى لأصبحت هذه الصورة ملزمة لنا طوال العصور، ومعنى هذا أنه يجمد الأمة الإسلامية على صور تفصيلية كانت تليق بعصر النبوة، ولا تليق بعد ذلك بقرون، فكان من.. من فضل الله تعالى ورحمته إنه ينص على القاعدة، ولا ينص على تطبيقاتها، وتفصيلاتها وترك ذلك للزمن ولعقول المسلمين والمجتهدين لتقيس وتفصل لكل عصر ما يليق به، فليس هذا من النقص، بل هو من الكمال.. الكمال إنه ينص على الأشياء بطريقة كلية، ويترك تفصيلها للزمن

د. يوسف القرضاوي: والله أنا بعجب لإخواننا أعضاء حزب التحرير الذين يلاحقوننا في كل حلقة من الحلقات، وليس عندهم قضية غير قضية الخلافة.. عندهم الخلافة اسم يعني لو فُرض إحنا عملنا خليفة سميناه رئيس الجمهورية الإسلامية العظمى.. رئيس الدولة الإسلامية الكبرى.. هل إحنا يعني.. كلمة خليفة هي اللي بنتعبد بها؟ ليس هذا هو المقصود.. أنا لما بتكلم عن نظام رئاسي أو نظام.. الخليفة اللي إحنا هنعمله ده.. هنعمله إزاي.. هو.. هو لم يأت عندنا يعني طريقة معينة لإختيار الخليفة.. كل واحد من الخلفاء الأربعة أُختير بطريقة مخالفة للآخر.. أبو بكر اختاروه في سقيفة بني ساعدة.. اختاروا سيدنا عمر.. سيدنا أبو عبيده وبعدين بعد ذلك الأنصار.. وبعدين سيدنا عمر اختاره سيدنا أبو بكر وأُعتبر ذلك ترشيحاً من أبي بكر وانه لا يتم هذا إلا بالبيعة كما قال ابن تيمية وغيره، سيدنا عثمان كان فيه ستة أصحاب الشورى اعتبروا هم أهل الحل والعقد.. سيدنا على اختير باختيار مجموعة كبيرة من.. من كل واحد هذا يدل على أنه هذا أمر فيه سعة وده منطقة العفو ليس هناك نص معين.. ما قالش اختاروا الخليفة بطريقة معينة وهذا.. الأحاديث.. الحديث الأربعين النووية التي أجمعت الأمة على قبولها وفيها حديث "وسكت عن أشياء رحمة بكم غير النسيان فلا تبحثوا عنها" فهذا.. وده أمر مجمع عليه إن فيه فعلاً منطقة عفو وهذا من فضل الله وفضل هذه الشريعة.... أن تتنافى مع "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء" وهل معنى نزلنا عليك أن القرآن ينص على كل جزئية من الجزئيات وهل هذا يعني معقول؟! هل هذا.. الكتاب الكريم ينص على الأمور الكلية أما أنه هينص على كيفية الانتخاب واختيار الخليفة..

ماهر عبد الله: هل الشورى ملزمة؟ سؤاله الثاني كان خصوصاً في زمن مثل زماننا هذا

د. يوسف القرضاوي: الذي أراه أن الشورى ملزمة، طبعاً هناك أقوال تقول الشورى مُعلمة وليست ملزمة، إن الحاكم عليه أن يستشير وبعد ذلك.. يعني يأخذ بالرأي الذي يراه، طب ما قيمة الشورى في هذه الحالة؟، إذا استشار وبعدين خالف المشيرين وعمل برأيه، فهنا هو يعني مدخل إلى الاستبداد وإلى الديكتاتورية التي تفرض على الناس رأيها، نحن نرى إن الحاكم يستشير ويأخذ برأي الأغلبية من الناس، والنبي عليه الصلاة والسلام قال لأبي بكر وعمر "لو اتفقتما على رأي ما خالفتكما" حينما شاوره هذا فقال له رأياً وشار هذا وقال له رأي قال لو اتفقتما ما خالفتكما، لأن حيبقى رأيي أمام رأيين، إنما ما دام اختلف فأصبح هو من حقه أن يختار أي الرأيين والنبي عليه الصلاة والسلام قال "عليكم بالسواد الأعظم"

http://www.aljazeera.net/programs/shareea/...002/3/3-6-1.htm

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 82
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الاخ سي فوود

أرجو ألا تأخذ هذا الرد بشكل عدائي

ولكن أربعة من الخلفاء الراشدين الخمسة مات مقتولا

أما خلفاء بني أمية وبني العباس

فأحبرني أنت

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

,,,,,,,,,,,و

الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة

رابط هذا التعليق
شارك

فلا حجة فيما ذكرت، و ليس هذا اعتراض على ترشيح الشخص نفسه لتسيير شئون المسلمين،

ما ذكرته أنا هو القاعدة ... و ما أتيت به أنت هو الإستثناء ... و للأسف أخذت أنت الإستثناء و تريد أن تجعله القاعدة .... فالقاعدة هى أن لا تُطلب الإمارة ...و الإستثناء أن تُطلب ... و إعتقاد إنسان أنه لا يوجد فى الأمة كلها أحد أصلح منه للإمارة ... هو ليس الإستثناء .. و لكنه إستثناء الإستثناء إن لم يكن المستحيل ... و لذلك لم يتأتى إلا لنبى كما ذكر فى قصة يوسف عليه السلام ... و أنا لم أعترض على هذا الإستثناء فقد ذكرت فى مداخلة لى فى المنتدى القديم أن من حق الإخوان المسلمين مثلاً أن يسعوا إلى السلطة ليس طلباً للسلطة فى حد ذاتها و لكن لكى يمنعوا العلمانيين من الوصول إلى الحكم

الموضوع ليس قاعدة و لا استثناء، الموضوع ان من يتورع مخافة الله فله ذلك، و هو مأجور، و من يجد في نفسه القدرة على القيام بامر الناس، فله ذلك ايضا، فالموضوع موضوع ما هو الجائز و كلام ابن كثير و القرطبي واضح في الجواز

و ابوبكر قال يوم بيعته، اما اني وليت عليكم و لست بخيركم، فليس شرط ان من يرشح نفسه يكون عنده الكبر و العجب

اما ان الاخوان او غيرهم هذا دافعهم الاساسي، فهذا موضوع يستحق النقاش على حدة، و الله اعلم بالنوايا

و تخيل ما الذي ممكن ان يحدث عندما يعين الحاكم مستشارين و وزراء له لتسيير شئون الدولة و هم كارهون لهذا المنصب متهيبون منه و متضررين؟ هل ستسير الامور

هذا ليس خوف أو كره للمنصب ....و لكنهإتقاء و خوف من الله ...و شتان هو الفرق بينهما

ما اختلفناش، لكن لا نبني عليها تحريم ترشيح الفرد نفسه

كمان هل يجوز لاحد ان يقف و يخطب الناس في الدين؟ او يفتي في الفقه؟ و الله لو امتنع كل واحد منهم بسبب الخشية لله، لاندثر العلم و الدين؟ ام هل نقول ان من هم يفتون اليوم ليس عندهم خشية لله و يظنون انفسهم الافضل؟

هذا المنطق لا يستقيم يا اخي العزيز

كون ان البعض يسيئ استخدام نظام جيد لا يعني ان هذا النظام سئ، 

و لكنه الواقع الذى لا مفر منه ... فهذا ما يحدث فى معظم الديموقراطيات الغربية

يمكن ان نحتج بعكس ذلك، فنقول ان نظام الحكم الاسلامي اثبت فشله على مر العصور بسبب ما هو مشاهد فيه من استبداد مطلق حتى اليوم

او ان دين الاسلام نفسه دين خاطئ لان المشاهد هو تدهور حال المسلمين الاجتماعي و الاقتصادي و الاخلاقي

طبعا منطق غير سليم، و كذلك عكسه غير سليم

و يمكن ايضا ان نحتج عليك بان هذا الاستثناء و القاعدة سليمة كما قلت انت اعلاه

الاقتباس فيما فيه صلاح الامة و ما لا يتعارض مع الشرع مباح بل و واجب في بعض الاحيان

أتفق معك ...و لكن إعتراضى أن لا فائدة من الإقتباس ...و عندنا ما هو أفضل و أنسب لنا و لعقليتنا و ظروفنا ....

انا منظوري للاقتباس في الديموقراطية، سميها شورقراطية، ان يختار الشعب اهل الحل و العقد، او سميهم البرلمان، او الكونجرس، و تكون الانتخابات كل خمس سنين مثلا، و يختار الشعب ايضا الرئيس، سميه الوالي او الامير ماتفرقش عندي، و لا يكون اي شئ مخالف لصريح القران او الحيث قابل للنقاش، او يكون قابل للنقاش الى ان يثبت انه ضد الشرع

ما هو البديل عندك؟ من خبرات شعوبنا السلامية على مر الف و ربعميت سنة؟

عموما نتفق معك هنا، و لكنك خلطت بين امور توقيفية نصية، مثل الميراث و بين ما نحن فيه و هو تسيير امور الامة و لا تعارض بينه و بين الديموقراطية 

الأمور التوقيفية النصية لها و لا شك دور فى تشكيل عقولنا و نظرتنا للأمور ... كل الأمور و ليس الأمور الخاصة بالسياسة فقط

لا ثم لا، اقرا كلام عبد الرحمن عبد الخالق، كون اشياء توقيفية مثل العقائد و الغيبيات مثل الملائكة و الاخرة، و العبادات مثل عدد الركعات، حيث الاصل انه لا يزاد فيها و لا ينقص، و معتمدة على النص، كل هذا شئ، و المغاملات شئ اخر، حيث ان الاصل الاباحة في كل شئ، الا ان ياتي نص بالتحريم

و ليس هذا مجال للقياس

و ما المانع في تعدد الاحزاب؟ طالما ان الحزب غير قائم على كفر، او يتبع اساليب استثارة الشعب؟ 

مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ

ليس هذا حجة، فالكلام عن التفرق في الدين، يعني العقيدة، و ليس في امور الحكم

فمثلا هل كان عمر بن الخطاب يفرق الدين عندما اعترض على صلح الحديبية؟ هل كانت المرأة التي اعترضت على عمر في عدم المغالاة في المهور بالقران تفرق في الدين ام تتناقش بالحجة؟

طالما ان الحزب لا يرفع السلاح و لا ينقد عقائد الاخرين فلا غضاضة في ذلك

للذين بدافعون عن التداول السلمى للسلطة و أن الحاكم لا يجب أن يستمر فى الحكم , دون مراعاة لما يناسبنا و لمجرد أنه ما دام هذا ما تفعله أمريكا فهو عين الصح الذى لا يجب أن نحيد عنه ... لهم أقول ... هل تعلمون أن الرئيس الأمريكى فرانكلين روزفلت قد تولى الحكم أربع فترات رئاسية حكم خلالها 13 عاما و لولا أن وافته المنية لحكم لفترة خامسة، هل قال أحد أن هذا مخالف للديموقراطية ... هل نعلم لماذا إستمر فى الحكم كل هذه المدة ؟... لأنه تولى الحكم أثناء فترة الكساد الإقتصادى ثم جاءت الحرب العالمية الثانية و كانت أمريكا فى هذه الفترة فى حاجة إلى فترة ثبات و عدم إحداث تغييرات جذرية و لذلك أبقت على الرئيس و لأنه أيضا قام بعمل إصلاحات أنعشت الإقتصاد الأمريكى

اولا، لم نقل، او لم اقل انا بالتحديد، ان ما تفعله امريكا هو عين الصواب، و الا كنت دعيت الى مناقشة الحرية الجنسية و الزواج من شواذ او هيمنة رأس المال على القرار، و هذه الاخيرة غير موجودة في اوربا و بعض الدول الاخرى، حيث يضعون حدا لتبرعات المال الخاص حتى لا يحدث ما يحدث هنا من سيطرة الشركات الغنية و الجهات ذات المصالح كاللوبي الصهيوني، و هذه من الاشياء التي يجب ان ننقيها من خبرتهم

اما عن موضوع روزفلت، فارد عليك انه استثناء من قاعدة كما فعلت انت، و لا يجب ان يعمم

المهم الا يجلس ثلاث رؤساء جمهورية حتى الموت على مدى 50 سنة، و تكون هذه هي القاعدة، كما هو حالنا و ليبيا و سوريا و العراق و اندونيسيا، اللي اسمها جمهوريات على الورق

و نحن أيضا ظروفنا بالإضافة إلى عقليتنا و ثقافتنا و شواهد من تاريخنا تدل على أن تداول السلطة ليس بالضرورة الأنسب لنا

خليه القاعدة اولا و بعدين نبقى نشوف لو نستثني للي يستاهل

مع عدم أخذ كلامى على أننى أقول أنه لا بد أن يستمر الحاكم فى الحكم حتى يموت ... أنا لم أقل ذلك

رأس موضوعك هو حكم الفرد المطلق قد يكون في صلاحنا؟ صح؟ ثم كتبت

فمثلاً ... حكم الفرد المطلق ... ليس مرفوضاً من وجهة النظر الإسلامية ... طالما أن هذا الفرد يقيم حكم الله فينا , و يعدل بين الناس ... فلا مانع من أن يحكم حتى يتوفاه الله 

صح برضه؟ يعني انت تسمح بهذا و تفتح الباب للاستبداد، تماما كما فتحه معاوية للملكية، و لم يغلق من يومها

أنا أقول أن ننظر إلى أنفسنا أولا ونرى ما يصلحنا ثم ننظر للآخرين و ليس العكس ... أى نتعامل بمبدأ أننا نريد أن ننشأ نظام حكم عادل يناسبنا و يناسب طبيعتنا

لا اختلف معك في هذا، و لكن اعترض على النظر بشك لشئ لنه فقط جاء من الخارج، و كما ذكرت، الرسول نفسه اقتبس، فاستعمل الدينار و الدرهم و هما من بيزنطة، و لما سألوه عن الغيلة، يعني معاشرة الزوجة و هي ترضع، قال كنت هممت ان انهى عنه ثم رايت فارس و الروم يفعلونه و لا يضرهم، و اخذ بنصيحة سلمان الفارسي بحفر الخندق

و ننسى كلمة ديموقراطية هذه نهائيا

يجب الا نقف عند الاسماء و ننظر الى المسمى و المعنى، مثلا تسمية فوائد البنوك ارباح، هل يخرجها عن الربا لمجرد انها سميت بذلك؟

اشعر اننا في معظم الاحيان نتوقف عند الشكليات و لا نهتم بالمضمون كما يجب

نقطة أخرى ... لمن يعتقد أن تداول السلطة سيكفل أنتقالا سلميا للسلطة مستدلا على ذلك بمن قتل من خلفاء بنى أمية و بنى العباس ... له أقول ... هل منع تداول السلطة فى أمريكا و الغرب عامة هذه الإغتيالات من أن تحدث ؟ ... هل نعلم كم من الرؤساء الأمريكان مات مقتولا ... أربعة ... و محاولات الإغتيال تفوق هذا العدد .....

اربعة على مدى 210 سنة، و لم يغتالوا من اجل الحكم، و لكن لكره شخصي، مثل لينكولن، و الالية موجودة لمن سيتولى الامور بعده، لحين اجراء انتخابات من يخلفه

لم نرى ابدا شخص اغتيل ليتولى مكانه اخر

هذين مجرد مثالين أردت أن أذكرهما ... حتى نعيد التفكير فى طريقة تفكيرنا و نظرتنا للأمور ... و حتى ننطلق من قاعدة ما ينفعنا و ليس من قاعدة ما نفع غيرنا

القاعدة جميلة و اتفق معها، و لكن اسلوبك في المنافحة عنها يجعلنا نفهمها كانك تجيئ من الاتجاه الاخر تماما لما تقوله، و هو ان اي شئ ياتي من الخارج فهو سئ و مناقض للاسلام، في حين ان العبادات هي التوقيفية و المعاملات مباحة، و راجع كلام عبد الرحمن عبد الخالق

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ سي فوود

أرجو ألا تأخذ هذا الرد بشكل عدائي

ولكن أربعة من الخلفاء الراشدين الخمسة مات مقتولا

أما خلفاء بني أمية وبني العباس 

فأحبرني أنت

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

,,,,,,,,,,,و

عزيزى .. ثلاثة من الخلفاء الراشدين الأربعة قتلوا ..

سيدنا عمر - سيدنا عثمان - سيدنا على ..

فيه بعض الناس بعتبروا عمرو بن عبد العزيز هو خامس الخلفاء الراشدين و لكن هذا غير رسمى .. بالأضافة الى انى لا أعلم قتل أم لا ؟

عموما هذا يثبت بشكل قاطع خطأ المنطق الذى بنى عليه الموضوع من أساسة كله .. فقد بدأ الحكم بأناس يتقون الله فينا حكماء فى منتهى العدل .. و لكن أدى الى ماذا ؟ .. استيلاء نوعيات اخرى من البشر على الحكم .. لأن الحكم لم يعتمد على طبقة واعية متمرسة على الديمقراطية .. بل على أهل الصفوة الذين أثر فيهم الهوى .. و كانت الفتنة الكبرى .. ولا يوجد امر شرعى محدد يلزمنا بطريقة محددة لأختيار الحاكم بحيث يكون ما عداها كفرا .. مثلا

و كل هذا كلام معروف للكافة .. فقط نحن نحب من حين لآخر ان نبدأ الشريط من أوله ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي الفاضل فري

أنت صح

أما عن عمر بن عبد العزيز فقد قتل بالسم على يد احد عبيده لقاء ألف دينار

ولم يكشف لنا التاريخ حتى الان عن صاحب الدنانير الالف

أتفق معك في أن هناك ما هو معلوم من التاريخ بالضرورة ولكن هناك من بنتقي من صفحات التاريخ ما يتفق معه

وهناك معلوم من المنطق بالضرورة

ومعلوم من السياسة بالتجربة والضرورة

ولكن هناك من يحاج في ذلك

ولذا لزم علينا أن نذكر

ونفكر

ونتخلص من النرجسية المجنونة التي أوردتنا وستوردنا موارد التهلكة

أطيب تجياتي

واحد مصري

الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة

رابط هذا التعليق
شارك

ردا على أبوحلاوة فى موضوع الديموقراطية و الديموسلامية....حين قال

الحاكم خادم للشعب و ليس وصيا عليه. و الحاكم يصل للحكم بعقد لابد ان يحترمه و ادا كان الحاكم سيصل للحكم من خلال الديموقراطيه ثم ينقلب عليها و يصادر حريه تداول السلطه فاقل ما يقال عن دلك انه خداع و نفاق و كدب

و انا لا ارحب بهدا النوعيه من مدعي السياسه

عزيزى إن فهمك للديموقراطية غير صحيح ...

Democracy (Greek demos,”the people”; kratein, “to rule”), political system in which the people of a country rule through any form of

government they choose to establish

و بالعربى الديموقراطية هى : نظام سياسى يحكم فيه شعب كل دولة بأى طريقة حكم يختارها

و عليه فتداول السلطة ليس من شروط الديموقراطية ....و كذلك تعدد الأحزاب ليس من شروطها... أما كون أن ذلك هو المتعارف علبه فى الغرب فليس معنى ذلك أننا ملزمون به ....بل نحن ملزمون بما يحقق صلاحنا وفق ظروفنا نحن ... حتى لا نصبح كمن يقلد تقليدا أعمى

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

سي فود اعتقد ان الديموقراطيه لها الكثير من التعريفات احدها التعريف الشهير للاخ العقيد و لن اعود لاصول الكلمه الاغريقيه

لكن المتعارف عليه ان الديموقراطيه هي قبل اي شئ تداول السلطه بشكل سلمي

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

لا زلت اعجب من البعض تمسكهم الشديد بظاهر الاسماء، من دون الاهتمام بالمضمون

اذا كان مصطلح ديمقراطية يشعر البعض ان مؤيدوها في هذا المنتدى يريدون النموذج الغربي بحذافيره، يعني الحرية الجنسية و حقوق الشواذ، فبلاش منه خالص

خلينا نسميها شوروقراطية؟ او بطيخية او ملوخية

مش مهم الاسم

حينما يقول معظمنا هنا ديمقراطية، فالمعنى هو الية انتقال السلطة سلميا عن طريق الانتخاب، و ضمان عدم الاستبداد من خلال التغيير

لا يعني هذا ابدا وجود ضوابط من شرع او دستور او تقاليد او غير ذلك، لكن المهم المبدأ

لا يعني هذا ابدا اننا سنصوت على الغاء ايات اليهود من القران او تقنين الدعارة او خلاف ذلك، و الدستور عندنا حتى بشكله الحالي كافي لعدم حدوث هذا

يجب ان نفهم ان جميع نظم الحكم في جميع الامم و جميع الاديان قائمة على افراد يحكمون افراد و بشر يحكمون بشر

لم يدعي احد في الاسلام انه يحكم باسم الله، يعني ينوب عنه بالمعنى الثيوقراطي الذي كان موجود في مصر القديمة، حيث الفرعون اله و حاكم، او الكنيسة حيث ان البابا معصوم من الخطأ و يحكم باسم المسيح

و بالتالي فالفرق في التفسير و الاجتهاد

و طالما ان البشر قائمون على تطبيق منهج الهي فلن يحدث ان يكون هناك كمال مطلق

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أقتباس :عن أبو حلاوة

سي فود اعتقد ان الديموقراطيه لها الكثير من التعريفات

هات لى تعريف واحد يذكر أن من شروط الديموقراطية أن يحدث تداول للسلطة , و أن يكون هناك تعدد أحزاب ... و قل لى مصدرك من فضلك ... و بعدها سأقول لك ... و لكنه غير ملزم لى ... فمن حق أى شعب ان يختار الطريقة أو إن شئت " التعريف "الذى يناسبه ...

و بعيدا عن كل ذلك ... نحن لسنا كالغرب و لن نكون يوماً ... ومن يأتى ليصلح بعد كل هذه العقود من الديكتاتورية و غياب العدل و الفساد بأنواعه ... لن تسعفه بضع سنوات ليصلح ... ليس فقط إصلاح الإقتصاد و السياسات .. و لكن ترسبات لمشاكل إجتماعية و ثقافية و دينية و طائفية ... و مطالبة من يحكم أن يترك السلطة بعد فترة وجيزة لا يتماشى مع طبيعة الأوضاع لدينا ...و حتى الحكم على إنجازاته بعد هذه الفترة هو حكم غير عادل ... و سيعطى إنطباعا بفشل التجربة الديموقراطية و أننا لم نُخلَق للديموقراطية و لم تُخلَق الديموقراطية لنا ... و قد تحدث إنتكاسة و نرجع إلى النظام الديكتاتورى و لكن هذه المرة بصورة أبشع ... على طريقة ..." كان مالكوا إنتو و مال الديموقراطية ؟ " .... عالم **** صحيح ....

و طبعا الدكتاتور الذى سيعتلى السلطة ساعتها " ها ينفش ريشه " كالطاووس ولن يمل من تذكيرنا صباح مساء " و فى كل عيد عمال , و كل عيد جلوس و كل إجتماع حزب " بفشل التجربة الديموقراطية ... " و أنا قلت , و أنا عدت , و أنا حذرت " ... " بس إنت إللى ما بتسمعوش الكلام "... و ليس ببعيد أن يحجر علينا و بأمر من المحكمة هذه المرة لأننا شعب لا أهلية له ... و طبعا فى هذه الحالة لن نستطيع أن نرفع أعيننا فى وجه السلطة .. أو نطالب بالحرية و الديموقراطية .... و أقل إجابة سنسمعها من الحكومة إذا طالبنا بالديموقراطية مرة أخرى ستكون .... ديموقراطية إيه فى الحر ده ؟!!!

القضية أننا ما زلنا نعيش فى مرحلة مراهقة سياسية ...كالفتاة التى تظل نصف عمرها تنتظر عريس الغفلة الذى سيأتى بعد طول إنتظار على حصان أبيض فينتشلها من الفقر و الحرمان و الجهل و القهر الذى تعيش فيه .. و يرحمها من بطش زوج أمها و إذلاله لها ... و هى لا تدرى أصلاً إنه عريس " مكسح " , و إنه سيضيِّع نصف عمرها الباقى ... و " الديموقراطية على الطريقة الغربية هى عريسنا المكسح المنتظر " ...

و الكثير منا يتخيل أن الديموقراطية هى العصى السحرية ... و أننا صبيحة يوم أول إنتخابات حرة ستجرى فى مصر ... سنستيقظ من النوم كالعروس فى ليلة دخلتها و هى ترى كل شيئ حولها ورديا .... فننظر من النافذة فلا نكاد نرى الشوارع أو المارة من كثرة الخضرة و الأشجار المتشابكة الأفرع .. و قد رصفت كل الشوارع و زالت القاذورات منها و أختفت الضوضاء من الميادين ... و الأتوبيسات تصل فى مواعيدها و بالثانية و بها كرسي لكل مواطن ... و ما عاد أحد يكذب أو يغش أو يرتشى .....و تدخل المصلحة الحكومية فيستقبلك المدير العام شخصياً لينهى معاملتك مع إبتسامة و هو يودعك على الباب ..

و طبعاً شئ من ذلك لن يحدث ... فالإصلاح لن يحدث بين يوم و ليلة ...و سيلزمه سنوات و سنوات ...و لذلك لن ينفعنا تداول السلطة كما يحدث فى الغرب على الاقل خلال الخمسين سنة الأولى من اصلاح السلطة ...و هى مدة غير طويلة فى حياة الشعوب ... و بعد ذلك نتداول السلطة كما يحلوا لنا ... حتى لو كل شهر حاكم جديد... المهم يكون " شهر عربى "...مش أفرنجى .....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

رفض الديمقراطية ، واعتبار ان حكم الفرد المطلق فية صلاحنا

ننتقل للسؤال الثاني :

حكم الفرد المطلق مثل من ؟

هل هو فرد ينتمي لتنظيم الجهاد مثلا

ام فرد ينتمي للاخوان المسمين

ولماذا لا يكون فردا ينتمي للتيار الناصري

او التيار العلماني

او الجيش

كيف يتم اختيارة ؟

طبعا ليس عن طريقة اختيار الشعب ( فهي ديمقراطية مرفوضة )

يبقي كل واحد وشطارتة ؟ اللي يعرف يسبق يبقي هو قائدنا

وعلي الاطراف الاخري ان تعمل في نفس الاتجاة ، وتحاول ان تصل كما وصل الفرد المطلق ؟ وكل واحد وشطارتة .

وتصبح حياة الامة عبارة عن حرب او انتظار لحرب بين افراد في السلطة ، وافراد يريدون الوصول للسلطة لتطبيق مفهومهم ؟

وليذهب الشعب الي الجحيم وليتخلف عن باقي شعوب الارض ، فهؤلاء ليس لديهم وقت للتنمية ، وجل وقتهم كيف يحافظون علي سلطاتهم المطلقة .

اليس هذا ما حدث علي مدي قرون من حياة الامة ، حكام يحكمون بشكل مطلق ، وتبينا بعد ذلك ان هذا لم يكن فية صلاحنا ، وتبينا اننا بسبب حكم ذلك الفرد اصبحنا في ذيل الامم

بعد مرور كل تلك القرون علي حكم الفرد المطلق وفشلة في استنهاض الهمم ورفعة الامم ، انريد ان نكرر التجربة لقرون اخري ؟

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا ليس عن طريقة اختيار الشعب ( فهي ديمقراطية مرفوضة )

صديقى أنا لم أقل ذلك ... و كل ما إعترضت عليه هو تداول السلطة ... و تعدد الأحزاب ...و حتى هذين الشرطين لم أعترض عليهما إعتراضا مطلقا و لكن قلت أنهما قد يكونان غير مناسبين لنا فى هذه المرحلة ... و يجب أن ننظر لهما إنطلاقاً من ظروفنا و ليس من منطلق أن ذلك ما يفعله الغرب و كأنه كلام كتب على حجر لا تغيير و لا تبديل له ... إذاً فأنا من يدعو إلى أعمال العقل ...و أنتم من تدعوننا إلى إلغاء عقولنا و تقليد غيرنا تقليدا أعمى و أخرس و أصم ... فأرجو أن لا يدعى أحد بعد الآن أنه يتكلم بإسم العقل و المنطق لأن " إعمال العقل" و" التقليد دون تدبر " لا يجتمعان .....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة

هناك امثلة كثيرة علي فشل الحاكم المطلق

التورط في حرب 67 مثلا هي مثال علي حاكم مطلق ( قومي )

اتفاقية السلام التي يرفضها البعض هي مثال علي تصرف حاكم مطلق ( علماني )

والسودان وما يتم فية هي مثال علي حاكم مطلق ( اسلامي )

لننظر جنوبا لنري ماذا يحدث علي حدودنا

حركة الاخوان السودانية التي تحكم السودان ( وهي تحكم بمنطق اسلامي ) يتوفر فيها الحاكم المطلق والادعاء بحكم اسلامي

وهي تنفذ مسلسل نراة باعيينا ، مسلسل الهدف فية الاحتفاظ بالسلطة بغض النظر عن الخسائر التي ستتم

فهم يهيئون الشعب للتنازل عن 40 % في المائة من ارض السودان الاسلامية ، ويقدمون علي طبق من فضة ثروات السودان

ولكنها لن تكون النهاية ، ستقوم اطراف اخري في مناطق اخري من السودان بطلب الانفصال في الشرق والغرب ، سيتم تدمير السودان بواسطة الحاكم المطلق .

كل تلك الامثلة هي تطبيق حديث لمسناة للحاكم المطلق

تلك الهزائم والتراجعات هي لحاكم مطلق ادي لدكتاتورية جعلتة ينفذ ما يعتقدة وما يحافظ بة علي حكمة ولا ينظر للاخرين .

لم نري من ذلك الحاكم الا الفشل

فما يهمة الحكم او مجد شخصي ، او حتي محاولة لحل اشكالية يتعرض اليها بدون اعتبار لاراء اخري ، ولتذهب مصالح الشعوب الي الجحيم

الحاكم المطلق في بلادنا الاسلامية او العربية سواء كان قوميا ، او يحكم بغطاء اسلامي ، او بفصل الدين عن السياسة هو حاكم فاشل

فشل في ادارة اقتصاد بلدة وأدي الي افقار شعبة

فشل في تحديث امتة ،

فشل في كافة المجالات

فلما نحافظ علي ذلك الحاكم المطلق بعد كل ذلك الفشل ،

هل لنغترف مزيد من الفشل

لما لا يتم وضع آلية لتغير الحاكم الذي يفشل في ادراة بلادة

حتي علي مستوي مؤسسة صغيرة هناك فرق بين الاشخاص في الادرة وقد ينجح بعضهم فيما يفشل فية الاخر ، فهي مسألة قدرات .

http://www.asharqalawsat.com/view/news/200...,01,133451.html

.

رابط هذا التعليق
شارك

لا زلت اعجب من البعض تمسكهم الشديد بظاهر الاسماء، من دون الاهتمام بالمضمون

نحن الذين نتمسك بظاهر الأسماء ؟ نحن الذين نردد ليل نهار كلمة الديموقراطية دون أن نعى معناها؟

اذا كان مصطلح ديمقراطية يشعر البعض ان مؤيدوها في هذا المنتدى يريدون النموذج الغربي بحذافيره، يعني الحرية الجنسية و حقوق الشواذ، فبلاش منه خالص

لم نقل ذلك و لم نتطرق إلى أى من الموضوعات المذكورة أعلاه و كان إنتقادنا فى صلب الموضوع و هو التمييز عند إقتباسنا من الغرب هذا إذا كان هناك داع للإقتباس أصلا و عندنا ما يغنينا

حينما يقول معظمنا هنا ديمقراطية، فالمعنى هو الية انتقال السلطة سلميا عن طريق الانتخاب، و ضمان عدم الاستبداد من خلال التغيير

و من الذى حدد أن هذا هو الأسلوب الأمثل لتطبيق الديموقراطية ...؟

لا يعني هذا ابدا اننا سنصوت على الغاء ايات اليهود من القران او تقنين الدعارة او خلاف ذلك، و الدستور عندنا حتى بشكله الحالي كافي لعدم حدوث هذا

مرة أخرى ليس هذا هو لب الموضوع

لم يدعي احد في الاسلام انه يحكم باسم الله، يعني ينوب عنه بالمعنى الثيوقراطي الذي كان موجود في مصر القديمة، حيث الفرعون اله و حاكم، او الكنيسة حيث ان البابا معصوم من الخطأ و يحكم باسم المسيح و بالتالي فالفرق في التفسير و الاجتهاد و طالما ان البشر قائمون على تطبيق منهج الهي فلن يحدث ان يكون هناك كمال مطلق

كلام جميل ... و لكن ما هى مرجعيتنا فى الإجتهاد ... أنا لا أرى مرجعية أو مستند يستند إليه المطالبون بالديموقراطية و تداول السلطة و تعدد الأحزاب إلا أن ذلك ما يفعله الغرب ... و نتناسى أننا مختلفين شكلا و موضوعا عنهم .... فأى مرجعية هذه التى أساسها التقليد

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

مرة أخرى

الديموقراطية هى الشورى

ولست أقصد الديموقراطية الغربية بحذافيرها ولكن بعد تنقيتها مما يتعارض مع الاسلام

وليست الديموقراطية رجس من عمل الشيطان لأنها كلمة غربية

فنحن نستعمل الكثير من المنتجات الغربية النافعة والتى لا يمكننا الاستغناء عنها من أول الكهرباء الى السيارات والطائرات

ولا مانع من أخذ ما يناسبنا من نظم واختراعات ونرفض الباقى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

فنحن نستعمل الكثير من المنتجات الغربية النافعة والتى لا يمكننا الاستغناء عنها من أول الكهرباء الى السيارات والطائرات

و هنا مكمن الخطر و هو خلط الأوراق و ضرب أمثلة لا محل لها ...

فكلنا بشر نتساوى فى طبيعتنا الفزيائية و الفسيولوجية و لذلك لا ضير من إقتباس أشياء تخص هذه الطبيعة الفزيائية والمتطلبات الفسيولوجية ... و لا مانع من إستعمال السيارات و الكهرباء و غيرها من أدوات الحضارة ...

لكن عندما يتعلق الأمر بعقيدة فهنا لا بد لنا من وقفة .. و وقفة حازمة تقول ...كلا و ألف كلا.. لن نقتبس عقيدة لا من شرق و لا من غرب ... و إن كانوا هم فى أعلى سلم الحضارة و نحن فى أسفله ... فالعقيدة لا تخضع للماديات بحال من الأحوال

فإذا إنتقلنا إلى الأفكار و القيم و المعاملات فالوضع هنا ببن البينين ... فلا هو مرفوض كلية كالعقائد .. و لا هو مسموح به بشكل واسع كوسائل التكنولوجيا .... و إنما هو إعمال العقل و إختيار ما يناسبنا و ما يوافقنا .... و لا يجب أن يكون معيار إختيارنا هنا التقدم الذى يحياه الغرب ... فهذه مغالطة كبيرة ... و إلا لأخترنا عقيدتهم ما دامت قد حققت لهم ذلك التقدم الباهر ...

إذا ... فما هى مرجعيتنا فى الإقتباس من الغرب فيما يتعلق بالقيم و المعاملات و الأفكار ... إنه .. ديننا و تعاليمه .. و تاريخنا و تجاربه.. و ظروفنا و متطلباتها ... فما وافق ذلك أخذناه وما عارضه إبتعدنا عنه ...و إن كنت أفضل ألا نقتبس من أساسه....منعا للجدال .. و هل هذا حرام أم حلال أم نصف حرام أو ربع حلال ...و لا يجب أن يكون معيارنا ما حققوه من رخاء نيجة تطبيق هذه القيم و الأفكار و المعاملات ...إلا إذا وافق ديننا و تجاربنا و ظروفنا....

و كمثال توضيحى فى موضوع الأفكار و القيم و المعاملات .. نجد مثلا أن الإقتصاد الغربى قائم على التعامل بالربا و الفوائد ... و لو جعلنا معيارنا فى الأخذ بهذا النظام هو ما حققه الغرب من رخاء إقتصادى فسنقول لا مانع من تبنى هذا النظام طالما أننا ننأخذ منهم أشياء أخرى كالسيارة و الكهرباء كما قيل ... لكن لو رجعنا إلى ديننا فسنرى أنه لا مكان لنظام كهذا عندنا رغم ما حققه لغيرنا من وفرة

بإختصار يجب أن نكون مبتكرين لا مقلدين ... لأن من يقلد يبقى دائما فى المؤخرة وتابع لمن يقلده و مربوط به و بقراراته لا يشذ عنها فإن هب يسارا تبعه و إن إتجه يمنة لم يخالفه ... أما المبتكر فهو الرائد و هو الحذوة و هو المثل ... لذلك علينا أن نبتكر حتى نتخلص من تبعية الغرب ... علينا أن نبتكر حتى نقول للغرب ... أنظروا ... ها نحن لا نتداول السلطة و ليس لدينا تحزب و أحزاب و مع ذلك نشرنا العدل و حكمنا به ... و هذا ما سيحسن صورتنا أمام العالم لمن يهمه ذلك ... فلن يحسن صورتنا عندهم أن نقلدهم و لكن سيحسنها أن نبهرهم بتميزنا كما يفعل اليابانيون الآن...

ففرق كبير بين أن يرضى عنا الغير رضا السيد عن عبيده و بين أن نبهرهم فيحترمونا إجلالا

سلام عليكم

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

سي فود العزيز

انا لن اناقش معك فكره الديموقراطيه و نظام الحكم و لكن ارجو منك ان تعطيني اسم و احد لاي فرد يمكنك ان تمنحه شيك علي بياض لحكم البلاد مدي الحياه

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

بإختصار يجب أن نكون مبتكرين لا مقلدين ... لأن من يقلد يبقى دائما فى المؤخرة وتابع لمن يقلده و مربوط به و بقراراته لا يشذ عنها فإن هب يسارا تبعه و إن إتجه يمنة لم يخالفه ... أما المبتكر فهو الرائد و هو الحذوة و هو المثل

وهنا نقطة الضعف للامة الاسلامية في عصورها القديمة بعد ازدهار الحضارة الاسلامية

وهي مشكلة المسلمين في العصر الحديث

قلدنا اجدادنا تقليد اعمي في فهمهم للشريعة ، لذلك اصبحنا في المؤخرة

تقدمت علينا الامم الاخري بسبب تخليهم عن غراء الكراسي

لو عملنا احصائية للزعماء العرب الموجودين في كراسيهم لوجدناهم قد ضربوا الارقام القياسية في المكوث في الحكم علي مستوي العالم

اليس كل واحد منهم حاكم مطلق ، يعني الواحد منهم سواء كحاكم او حزب يمكث عشرات السنين ، ثم نكتشف انهم لا ينطبق عليهم صفة الحاكم المطلق

ماشاء الله يوجد العديد منهم يحكمون بمناهج مختلفة ، فتجد من يحكم بالشريعة ، ومن يحكم بالقومية او غيرها من التيارات ،

لم نجرب منذ قرون الا الحاكم المطلق الذي يحكم مدي الحياة ومع ذلك كان الفشل نصيبنا

فأي حاكم مطلق نريد ؟

رابط هذا التعليق
شارك

سي فود العزيز

ارجو منك ان تعطيني اسم و احد لاي فرد يمكنك ان تمنحه شيك علي بياض لحكم البلاد مدي الحياه

إسم واحد فقط ... بل أسماء و أسماء.... و هى صفاته أيضاً .... إنه أى إنسان ....

" مالك " زمام نفسه ... " عبد ربه "... " حافظ " دينه ... " راع " فى قومه ... " عادل " إذا حكم ... " أمين " إذا أؤتمن .... " محمود " السيرة ..." كريم " الأخلاق ..." عفيف " لا يأكل من بيت المال ... صريح لا يقبل نفاق ...." صادق " لا يغش و ليس بكذاب ..." مطيع " و يطاع ... " مشير " و يستشار ... ماكر إذا فاوض ... مراوغ إذا حارب ... لا يهزه شرق .. و لا يعنيه غرب ... يقول فينصت لقوله العدو و الصديق ...

"حسن" و ليس حسنى ... "منصور" و ليس ناصر ... و "سيد" لا سادات ... و ويل لأمة عدمت واحد بهذه الصفات

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الطفشان كتب: 

لا زلت اعجب من البعض تمسكهم الشديد بظاهر الاسماء، من دون الاهتمام بالمضمون

نحن الذين نتمسك بظاهر الأسماء ؟ نحن الذين نردد ليل نهار كلمة الديموقراطية دون أن نعى معناها؟

لم نتمسك بالاسماء و لكن بالمضمون الذي هو ضمان الانتقال السلمي للسلطة، و قلت لك لو الكلمة دي عاملة ارتيكاريا، فبلاش منها

الطفشان كتب: 

اذا كان مصطلح ديمقراطية يشعر البعض ان مؤيدوها في هذا المنتدى يريدون النموذج الغربي بحذافيره، يعني الحرية الجنسية و حقوق الشواذ، فبلاش منه خالص

لم نقل ذلك و لم نتطرق إلى أى من الموضوعات المذكورة أعلاه و كان إنتقادنا فى صلب الموضوع و هو التمييز عند إقتباسنا من الغرب هذا إذا كان هناك داع للإقتباس أصلا و عندنا ما يغنينا

انت قلت لا داعي للاقتباس، طيب ماشي، ثم قلت مميزين الى اخر الكلام، و لكن حلولك غير منطقية، مثلا الحاكم يكبس على نفسنا طول عمره و نستنى قضى ربنا فيه؟ مانت شايف البلد و الي بيحصل فيها؟

هل تقول يختار بالانتخاب، مرة واحدة، و بعدين يلزق في الكرسي مدى الحياة؟ افرض اتجنن؟ افرض عطل المؤسسات؟ افرض طغى؟ لفرض نكل بالخصوم؟

و لا ترى تعد الاحزاب كوسيلة للمعارضة؟ طيب ازاي حتكون؟ كل واحد مع نفسه كدة؟ افرض ان كذا واحد لهم نفس الرأي؟ لا يجوز لهم ان يتفقوا على المعارضة سويا؟

عندي شعور، و قد اكون مخطئ، انك تعارض شئ لمجرد انه ات من الغرب و ترفضه لانه في نظرك اعتراف انهم افضل في شئ منا و الفخر يمنعنا من ذلك

الطفشان كتب: 

حينما يقول معظمنا هنا ديمقراطية، فالمعنى هو الية انتقال السلطة سلميا عن طريق الانتخاب، و ضمان عدم الاستبداد من خلال التغيير

و من الذى حدد أن هذا هو الأسلوب الأمثل لتطبيق الديموقراطية؟

هذا كلام نوقش هنا مرارا،و هذا هو الهدف من تمسكنا بالشوروقراطية او الملوخية، او سميها اي شئ تحبه

و أظن ان معظم المشاركين في هذا الحوار المؤيديين يتفقون في هذا التعريف

و نجاح هذا النموذج، مع وجود بعض العيوب فيه، مشاهد في امم كثيرة، لم نرى فيها استبداد و لو حدث لمكث فترة قصيرة فقط و مضمون انزياحه عن قلب الشعب

الطفشان كتب: 

لم يدعي احد في الاسلام انه يحكم باسم الله، يعني ينوب عنه بالمعنى الثيوقراطي الذي كان موجود في مصر القديمة، حيث الفرعون اله و حاكم، او الكنيسة حيث ان البابا معصوم من الخطأ و يحكم باسم المسيح و بالتالي فالفرق في التفسير و الاجتهاد و طالما ان البشر قائمون على تطبيق منهج الهي فلن يحدث ان يكون هناك كمال مطلق

كلام جميل ... و لكن ما هى مرجعيتنا فى الإجتهاد ... أنا لا أرى مرجعية أو مستند يستند إليه المطالبون بالديموقراطية و تداول السلطة و تعدد الأحزاب إلا أن ذلك ما يفعله الغرب ... و نتناسى أننا مختلفين شكلا و موضوعا عنهم .... فأى مرجعية هذه التى أساسها التقليد

المرجعية بسيطة جدا

هذا الامر من امور المعاملات و ليس عبادات، و لذلك الامر مبني على الاباحة بضوابط الشرع، و الشرع يقول الشورى، و لم يحدد اي كيفية لها، و من البديهي ان الحكم و تسيير الامور من مصالح العباد،و امر دنيوي عموما بضوابط مصدرها الهي في الاحكام

فما المانع من الافتباس و التعديل و التكييف، بما لا يتعارض مع شرعنا، كما فعلنا في امور اخرى دنيوية؟

حجتك اننا مختلفين و خلاص لا تكفي، و لم تعطنا بديل مقنع بسبب مقنع

لكن عندما يتعلق الأمر بعقيدة فهنا لا بد لنا من وقفة .. و وقفة حازمة تقول ...كلا و ألف كلا.. لن نقتبس عقيدة لا من شرق و لا من غرب ... و إن كانوا هم فى أعلى سلم الحضارة و نحن فى أسفله ... فالعقيدة لا تخضع للماديات بحال من الأحوال

لا ادري ما الذي جعل كيفية الشورى و الحكم تكون عقيدة فجأة هكذا، هذا خلط للامور

اللية التي تقول فرقوا دينهم و كانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون لا حجة فيها لك اطلاقا، لان

- المقصود هنا الاختلاف في الدين على طوائف، و ليس لامور سياسية

- كلمة حزب هنا تعني فرقة او جماعة مختفين دينيا عن فرق و جماعات اخرى، و حسب، و لا علاقة لها بالاحزاب السياسية

سي فود العزيز 

ارجو منك ان تعطيني اسم و احد لاي فرد يمكنك ان تمنحه شيك علي بياض لحكم البلاد مدي الحياه

إسم واحد فقط ... بل أسماء و أسماء.... و هى صفاته أيضاً .... إنه أى إنسان ....

" مالك " زمام نفسه ... " عبد ربه "... " حافظ " دينه ... " راع " فى قومه ... " عادل " إذا حكم ... " أمين " إذا أؤتمن .... " محمود " السيرة ..." كريم " الأخلاق ..." عفيف " لا يأكل من بيت المال ... صريح لا يقبل نفاق ...." صادق " لا يغش و ليس بكذاب ..." مطيع " و يطاع ... " مشير " و يستشار ... ماكر إذا فاوض ... مراوغ إذا حارب ... لا يهزه شرق .. و لا يعنيه غرب ... يقول فينصت لقوله العدو و الصديق ...

"حسن" و ليس حسنى ... "منصور" و ليس ناصر ... و "سيد" لا سادات ... و ويل لأمة عدمت واحد بهذه الصفات

شئ جميل جدا، و لكن نظري بحت

- هل سيرشح نفسه؟ ام سيتورع و نضغط عليه ليقبل؟ ابو بكر قال اني وليت عليكم و لست بخيركم

- كيف نختاره؟ الصحابة اختاروا الخلفاء بطرق مختلفة، مافيش مرة زي التانية، يعني الالية غير محددة، و لكن في جميع الاحوال كان بالمناقشة و الراي و الرأي الاخر

- ما هي مدة بقاؤه؟

- من سيناقشه و يبين له وجهات النظر الاخرى؟

- هؤلاء، كيف نختارهم؟

- هم ايضا مدى الحياة ام لا؟ ام ان لهم مدة صلاحية محددة

- اذا كان غير كفء فما هي الالية التي تضمن اقصاؤه بسلام و بدون فتن؟ ابو بكر قال ان احسنت فاعينوني و ان اسأت فقوموني

في النهاية، لي ملاحظة، و هي اني اظن الجانبين طرحوا ما يرون و لا يوجد تلاقي او حتى تفهم لوجهة النظر الاخرى، و اصبحنا نكرر ما قلناه سابقا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

لا أدرى كيف أعبر عما أقول بكلمات أكثر صراحة مما قلت ... و لا أدرى كيف يفهم الناس كلمة" قد "التى وضعتها فى العنوان ... و قد بحثت فى معنى لها قد يكون غاب عنى فما وجدت أن "قد" قد تقال و يراد بها الإلزام ... فأحترت كيف يقوم الناس بالرد على كلمات أرادوا وضعها على لسانى و لم أقلها ليقيموا على الحجة ...

كل ما قلته أن حكم الفرد المطلق قد يكون فيه صلاحنا خاصة فى سنوات الحكم الأولى ... فمشاكلنا كثيرة و متراكمة ... و صعب إن لم يكن مستحيل لمن يتولى الحكم أن يحقق تقدماً فى خلال بضع سنوات ...و النتيجة أننا سنحكم عليه بالفشل ...و أنه لا يصلح للحكم ... تماماً كما تم الحكم على طالبان و من يحكم فى السودان ... و النتيجة هى الإحباط ... و الأسوأ هو الشماتة ... أعاذنا المولى منها

أما تعدد الأحزاب فهو المرفوض تماما ... و خارج نطاق المناقشة ...و لن يصح ...و لا ينطبق عليه قاعدة " قد " السابقة ... لأسباب كثيرة ذكرت بعضها سابقاً ... فتعدد الأحزاب كما قلت ليس شرطاً لإقامة حكم عادل ...و ليس شرطاً لقيام معارضة فعالة ... بل هو ضد الحكم العادل و هو ضد حكم الشعب ... مفاجأة !!! ... أليس كذلك ؟ ... نعم إنه ضد حكم الشعب لمن ينادى بالديموقراطية ...كيف ذلك ؟ دعونى أكمل ....

مخطئ من يعتقد أن الحزب الذى يصل إلى الحكم فى بلاد الغرب هو الحزب الذى له قاعدة شعبية عريضة ... فليس هذا المهم ... المهم أن تكون له أى قاعدة ... و لو بسيطة و محدودة ... و لكن الأهم هو أن تكون وراءه قوة مالية و إقتصادية تدعمه و تظهره أمام الناس , و جهاز إعلامى ضخم يظهره على أنه الحزب الذى سيأتى بكل الخير ... و الدليل أنه من رابع المستحيلات أن يصل إلى الحكم فى أمريكا أو فى معظم دول الغرب حزب يعادى السامية اليهودية ...مهما كانت شعبية هذا الحزب ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...