اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

فصل الدين عن السياسة


هل تؤيد فصل الدين عن السياسة  

57 اصوات

  1. 1. هل تؤيد فصل الدين عن السياسة

    • نعم
      18
    • لا
      39


Recommended Posts

واضح إن ما كتبته يحتاج لبعض التوضيح:

أولاً: كان كلامي عن الدول الأجنبية، وقد توصلوا لقيم أساسية قريبة من القيم الإسلامية في تعاملاتهم، لكن هناك أشياء ضلوا فيها، لأنهم غير مسلمين ولم يوصلهم عقلهم للصواب.

ثانيًا: انا لا أقول أن نترك الدين، بل بالعاكس. فقط أختلف في الآلية. الفرق هكذا:

1-التسييس الديني: السلطة هي الجهة المعنية بتطبيق الشريعة الإسلامية، وفي حالة وجود أكثر من رأي شرعي تستطيع الآخذ بالرأي الذي يعجبها. ومن يعارض الحكومة قد يتحول من معارض إلى ضال أوفاسق أو قد يتهم بالكفر أيضًا.

2-الفصل بين الدين والدولة: الأحكام الدينية معروفة للشعب، ولغيرته على دينه وإقتناع أغلبية المؤمنين برأي معين تقوم السلطة التشريعية بسن القوانين، وهي لا تستطيع أن تفتي بحرام أو حلال. هي فقط تضع قانون قابل للتعديل والنقد في أي وقت. ولأن الأغلبية مؤمنة، فهي تضع قوانين تتفق مع الإسلام، ولكن لا تكون هناك جهة تحتكر الرأي الديني.

أرجو أن تكون الفكرة وضحت، وبالطبع لا يوجد فصل بين الدين والقانون، فقط فصل بين الدين والدولة كمؤسسة تنظيمية. أظن الكلام كدة واضح.

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أستاذ زيزو أسف أن أقول لحضرتك أن فعلا كلامك مش واضح و به العديد من التناقضات و التى أقتبست منها أجزاء و قلت فيها

QUOTE

QUOTE

ولكن هناك أيضًا في الدولة من هم غير مسلمين، ويجب مراعاة رجال دينهم وعقيدتهم، والحفاظ على حريتهم في إتباع قوانينهم في الأحوال الشخصية والميراث وفي العبادات الخ.

QUOTE

ولكن هذه أمور خاصة بمجتمعاتهم ولا تستطيع أن تطالب غير المسلم أن يلتزم بتعاليم الإسلام.

أنا مش فاهم حاجة  :)  :unsure:  :unsure:

أنا فعلا فاهم لكن أردت فقط أن أبين لحضرتك أن كلامك به تناقضات و أردت أن تعيد شرح وجهه نظرك الحقيقة و لكنك للمرة الثانية لم تشرح الأمور جيدا و بصراحة خلتنى ألف حوالين نفسى تانى

وبالطبع لا يوجد فصل بين الدين والقانون، فقط فصل بين الدين والدولة كمؤسسة تنظيمية

أنا مش فاهم قصدك أيه من الجملة ديه ؟

و أرجو أن تشرح لى ما هو الفرق بين القانون و الدولة كمؤسسة تنظيمية ؟

و لا تعتبر كلامى هذا هجوما عليك أو لشخصك و لكنى فقط أرجو منك التوضيح

و أشكرك لسعة صدرك

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

اقتَرَبَ لِلنــاسِ حِسَابُهُم وَ هُـم فِـي غَـفلَةٍ مُعرِضُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ nolimits، الموضوع كبير، وواضح إني إفترضت إن إختصاري هذا سيكون مفهوم. والحقيقة الخطأ نابع مني....

نبدأ بقى من الأول خالص...

هناك مفهوم خاطئ لمبدأ فصل الدين عن الدولة... ودائمًا نفكر في أتاتورك (الله لا يرحمه) الذي لم يفصل الدين عن الدولة بالمفهوم الصحيح، بل رفض كل ما هو إسلامي، حتى الحروف العربي، حولها الى لاتينية.

المهم الا يكون إسلامي، فتجد حرية في وصول أي حزب للحكم، فقط الا تكون مبادئه إسلامية، فهذا ليس فصل، بل محاربة.

نقدر نشبه مثل هذا التصرف بالقاضي الذي اراد أن يحكم بالعدل، ولكن لأن أحد الخصوم من أهله، فتجنى عليه حتى يكون عادلاً، ولكنه ظلم هذا الشخص الذي كان من أهله ولم يكن عادلا على الإطلاق، فقط لشدة خوفه من الوقوع في الخطأ والحكم لصالح قريبه هذا. أما لو كان الخصمان ممن لا يعرفهم لم تجد أعدل منه.

ففي ذهننا للآسف أن العلمانية تعني محاربة الدين، ولكنها ليست كذلك. فقط نفصل بين الدين والدولة.

لا تفهم يا أخي كيف يكون الإسلام أساس للقوانين في الدولة العلمانية؟ لو أن الشعب المصري المتدين بطابعه إختار منهجًا يمشي عليه ماذا سيكون؟ اليس هذا المنهج هو منهج الإسلام؟ فلا يمكن أن نقبل قانون يطلب مثلاً تغيير الميراث بالإكراه ليكون مخالفًا للشرع، أو زواج الشذوذ.

الموضوع مش صعب، وهو نابع من أنك تعطي السلطة للشعب عن طريق الديمقراطية، وهذا الشعب يختار أي فكر يريد. إن كان هناك حزب يقول سأحكم بقوانين الشريعة فارتضاه الشعب فأهلاً به، بشرط الا يخالف الدستور، الذي يتيح الإطاحة بهذا الحزب إن لم يحقق ما يريده الشعب. ولا يقول أن الشريعة تقول كذا وسنطبقها، بل يضع القوانين التنفيذية التي قد تستنذ إلى مرجعية من الشريعة. فليس الدين حكرًا على أحد، والقانون يمكن تغييره بسهولة، فواضعوه هم البشر، حتى إن كانت المرجعية التي وضع على أساسها هي الشريعة، فمن الممكن أن يأتي أحد بعد ذلك بقانون أفضل يستند إلى الشريعة أيضًا.

كمثال، قرأت أن أحد الفتاوي تقول أن مدة الحمل قد تصل إلى 4 أعوام (!) وهذه المدة تكون أساسًا في أحكام مختلفة، وكانت الحجة هي أن زوجة لأحد الصالحين كان حملها يستمر 4 سنوات. وتم تفسير هذه الظاهرة على أن الحمل في بعض الحالات يستمر كل هذه المدة.

ولكن الطب أثبت أن هذه المعلومة غير صحيحة، ومن الأرجح أن أعراض الحمل كانت موجودة مع عدم وجود حمل فعلي، ومدة الحمل لا يمكن أن تزيد عن 13 شهرًا.

فأنت تبني قانونك على ما لديك من معلومات وإجتهادات، ولا يمكنك أن تدعي أن هذا شرع الله، فقط أنك إستخدمت ما لديك من مراجع للوصول لقانون يتفق مع شرع الله. فالقانون يقبل التغيير، أمًا شرع الله فلا.

عندما تحدث مجاعة وتلغي حد السرقة في البلاد، أليس ذلك قانونًا تم وضعه لا يتفق مع شرع الله؟ وهذا مثال لفصل الدين عن الدولة، حيث أن الضرورة إستوجبت مثل هذا التشريع، وفيه تم تعليق أمر قرآني مباشر(وليس الغاء كما كنت كتبت، فلا يمكن إلغاء كلام الله).

الضرائب، هل لها أي مرجعية شرعية؟ بل هي ضرورية الآن لتقديم العديد من الخدمات (كل هذا الكلام طبعًا بشرط أن تكون هناك آلية ديمقراطية فعلية) تكلف الكثير.

منع العبودية، رغم أن الرقيق لم يحرم في الإسلام، ولكنه أصبح ضرورة، وقد تم تشجيع تحرير العبيد في الإسلام. فهل نقول: لم نحرم ما أحل الله؟

هناك الكثير من الأمور التي يوجد فيها إختلافات وإجتهادات، لا يمكن أن تترك هكذا بدون إتفاق على قانون موحد يتم إستخذامه، وذلك حتى نتمكن من محاسبة المخطئ، فكيف نحاسب أحد وفلان قد أباح ذلك والآخر قد قال أنه محرم؟ يجب الإتفاق على قانون واحد هو الأصلح للمجتمع.

الحريات الشخصية لا ينبغي أن تكون ضمن القوانين، حيث أن القرأن نفسه يقول: (قل من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، إنا أعتدنا للكافرين نارا أحاط بهم سرادقها) فكل ما لا يضر الآخرين بصورة مباشرة يكون حرية شخصية لا ينبغي التدخل فيها.

ضوابط كثيرة تتيح عدم المزايدة بالدين من أجل سلطة دنيوية، وعدم تكتيف الناس بما تراه فئة صغيرة أنه الإسلام الحق. فالله يأمرنا أن ندعوا للإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة وأن نجادل بالتي هي أحسن، وليس بالإكراه، فلا يمكن إكراه الناس حتى يكونوا مؤمنين.

لذلك أرى أنه لا ينبغي للدولة أن تسيطر على أمور الحياة وتفرض على الناس نمط معين تراه المناسب من الناحية الدينية، كلبس معين أو حتى منع لبس الحجاب، فهذا ليس من حقها. فالمجتمعات هي التي تقيم نفسها بنفسها، وعند وجود التعليم الصحيح والتربية الصحيحة يصلح المجتمع ويصلح الناس بدون فروض. فالزمن يتغير والدنيا تتقدم، ولا يمكن أن تنشغل الدولة بقضايا مثل قيادة المرآة أو سفرها بدون محرم كما تفعل بعض البلاد التي تدعي تطبيق الشريعة وهي أكثر البلاد المليئة بالفساد الجنسي والفساد الأخلاقي بكل أنواعه.

أتمنى أن يكون كلامي أوضح هذه المرة، وإن لم يكن فانا دائمًا على إستعداد للتوضيح... :)

تم تعديل بواسطة زيزو

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 سنة...

مقدرش اقول اه او لأ

انا مع تنفيذ شريعة الاسلام في الأحكام و لكن ضد الارهاب و القتل من خلف باب الدين

حتى الدول العلمانية يتدخل الدين كثيرا في احكام الدولة بدليل سلطة المحافظون الجدد في امريكا الذين يعرفون بعدائهم للمسلمين

مرمر

عندما نتكلم بصدق.....

ونستمع بهدوء....

وننقد بإخلاص......

نحصل على حوار هادف.....

لست مجبرة أن يفهم الآخرين من أنا؟ فمن يمتلك القلب والروح أنا له كتاب مفتوح

اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد ان مبدأ العلمانية وهوفصل الدين عن السياسة  هو التعبير الأشد تهذيباً عن المقولة الأصح .. وهو حبس الخالق عز وجل فى دور العبادة .. وعلى رفوف المكتبات

لعن الله العلمانية ومن ابتدعها .. وهدى الله من سار بغير هدى عليها ..

لو حضرتك عشت في أحد البلاد التي تصفها بالعلمانية، ستجد ما هو غير موجود في بلادنا الإسلامية من أخلاق إسلامية أصيلة، وعدل وحرية. بالطبع هناك ما لا يتفق مع الإسلام، ولكن هذه أمور خاصة بمجتمعاتهم ولا تستطيع أن تطالب غير المسلم أن يلتزم بتعاليم الإسلام.

العلمانية تضمن عدم الإستبداد، وهي لا ترفض الأديان. لكنها تضمن أن لا يجبر أحد الآخرين أن يغطوا وجوههم. والإلتزام يأتي من الشعب، وواجب المسلمين أن يكون منهم أمة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، لكن ليس بالضرب كما يحدث في السعودية. وهناك ضمانات كثيرة في الدين تضمن أن يستقيم المجتمع ولا يضيع. ففي وجود الحرية تضيع الأديان الباطلة ويستقيم الدين الحق!

أنا عايش فى بلد "علمانية" ولكن الصورة ليست وردية كما تبدو لكثير من الناس. المشكلة يا حضرات أننا فى الدول "الاسلامية" التى هى حقيقة غير اسلامية ولا حاجة عاملين زى التى رقصت على السلم. يعنى نحن لسنا إسلاميين ولسنا غير إسلاميين، نحن مشوهي التفكير والمنهج! نحن نريد أن نكون إسلاميين ونريد أن نكون غير اسلاميين فى نفس الوقت! أكيد لآننا لا نعرف كيف نكون أسلاميين! أو بالاصح مش فاهمين ما هو الاسلام والكل يريد أن يطبق الاسلام على غيره أما هو فما كان فى صالحه يطبق ومالم يكن فى صالحه لا يطبق!

أما بخصوص العدل والاخلاق الاسلامية والحرية و و و فى الدول "العلمانية" فهى أخلاق كان لابد من تطبيقها مادامت الحاجة اليها. يعنى لو لازم الواحد يكون أمين النهاردة علشان ميروحش فى داهية خلاص، يكون أمين وطبعا القانون صارم طالما كانت هناك ضرورة لكى يكون صارما . المختصر المفيد هو أن الاخلاق الجميلة هنا متواجدة مادعت اليها الحاجة الان.

بخصوص عدم فرض تغطية الوجه كما تقول يا أخى العزيز فإن العكس هو الصحيح وهو فرض عدم التغطية أصلا وذلك يتم إما بواسطة القانون مثل فرنسا أو بواسطة الاهمال و"isolation" بواسطة الناس أنفسهم. هنا فى هذا اليلد "العلمانى" أنت غير متدين وعريان ( أو تتبع الدين السائد) فأنت متفتح وجميل أما غير ذلك فأنت مرفوض وحنستحملك مؤقتا ونعاملك كويس لفترة حتى تتغير وتصبح مننا (تدريجيا وبدون أن تشعر) أو تكتئب أو تترك اليلد. صدقنى هذه هى حقيقة الوضع.

ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق!

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

اتفق مع الاخت ميرامار

لسنا مع تهميش الاسلام لاننا مسلمين

والاسلام ليس دينا فقط فى رايى

لكن الاسلام ثقافة وفتوحات وامجاد ومكتبات وبيمارستانات وابن رشد وبن خلدون وبن الهيثم

وغيرهم كثيرون

لكن فى نفس الوقت لا اتفق مع الاسلاميين بكل تياراتهم من اكثر اعتدالا حتى اكثرهم تطرفا

ان الاسلام ليس حكرا او حقا حصريا لاحدهم ليقول ان فكره هو الاسلام

وبالتالى فان من ليس معه يكون ضد الاسلام

هذا الارهاب الفكرى ليس اسوأ منه سوى الظلم الذى نعيشه

وما بين مطرقة الفساد وسندان الارهاب الفكرى يا قلبى لا تحزن

ولذا فانى ارفض السؤال

لانى لست مع تهميش الدين ولست مع الاسلام السياسى

رابط هذا التعليق
شارك

مش عارف ليه انا حاسس انى بكتب فى موضوع و باقى المداخلات بتكتب فى موضوع تانى !!!!

السؤال بيقول : هل تقبل فصل الدين عن السياسه ؟؟

و الحياة السياسيه تشمل الاحزاب و النقابات و منظمات المجتمع المدنى .. يعنى السؤال بيقول : هل ترفض انشاء حزب دينى ؟؟ هل ترفض انشاء منظمه دينيه ؟؟ هل ترفض اقامة نقابه لاصحاب دين معين ؟؟؟ هذه هى السياسه ..

هذا هو المعنى وراء فصل الدين عن السياسه ..

اما فصل الدين عن الدوله .. فهو شئ اخر .. يعنى عدم اصدار قانون مبنى على قاعده دينيه ... طبعاً لا يمكن ان نقبل ذلك لاننا نعتمد على الشريعه كمسلمين كمصدر اساسى للعديد من القوانين مثل الاحوال الشخصيه و القصاص و خلافه .. يبقى ما ينفعش نفصل الدين عن الدوله ..

لكن يا ريت نفصل الدين عن السياسه ..

يعنى مش عشان الحزب الوطنى يمرر دستور الطوارئ يروح مغير اول ماده في الدستور بان الشريعه الاسلاميه هى المصدر الرئيسى للتشريع و بالتالى ياما تقبل الطوارئ ياما تبقى كافر !!!!

يعنى ما يطلعش شيخ الازهر و يقول ان الصحفيين اللى قالوا ان الرئيس مات يستحقوا الجلد !!!

هو ده تداخل الدين و السياسه و اللعب بعقول البسطاء من اجل اهداف سياسيه لا تمت للدين بصله ...

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

لو تعمقنا اكثر فى دييننا الحنيف نجد ان السياسة موجوده بالفعل داخلة لا يمكن فصل الدين عن السياسة والا سيكون بناء بلا قواعد هش بمعنى اصح

ولكن المشكله هو تطبيقة وضع القوانين المبنيه على ادله من الدين والاتفاق عليها يرسخ قاعده متكامله من مرجعيه لجميع الانشطة ليس فى الاحكام فقط ولكن فى كل شيء وهذا رأيي ان لا فصل بين الدين والسياسة

اعتقد اننا نمشي بالقانون الفرنسي حتى الان

ولكن هل تعتقد ان لو القانون قائم على الاسلام ؟ داخل بلدنا

ولن يكون لشيخ ايه حجة لاصدار فتوى جديده ماعليك الا الرجوع الى القانون الاسلامى وتجد حل للمشكله

فبدلا من اصدار حكم على السارق بالسجن 6 اشهر يأمر بقطع يده وبذلك لن يسرق مره اخرى

شكرا

الدنيا يومان

يوم لك ويوم علبك

فافعل ماشئت

لكن تذكر

كما تدين تدان

رابط هذا التعليق
شارك

الاسلام هو منهج حياة وليس رهبانية يقتصر وجودها فى المساجد فمن يريد فصله عن الحياة يريد ان يقوم المسؤلون كما يحدث الان بسرقة أموال الناس والكذب عليهم وتزويرارادة الناس وعقد الاتفاقيات مع اعداء الشعب وترويج الرقص والفجور والخمر كما هو الان ورفع قدر الراقصات واهل الفن وجعلهم قدوة للشباب المسلم المصرى ومحاربة تعليم الناس امور دينهم ونشر السرطان والامراض بفضل العمولات التى يتقاضونها من الشركات الاوربية التى عندها مخزون هائل من المبيدات والاسمدة الزراعية التى تم منعها فى بلادهم ولم يجدوا لها سوق غير بلادنا وحكم الناس بالحديد والنار وهم يقولون حرية وديموقراطية وهم فى الحكم منذ 26 عاما وغيه وغيره فإذا كان هؤلاء عندهم ذرة من إسلام وليس دين انت تريد فصله لكان اولى لهم ان يعرفو ان هناك رقيب من الله مادام لا يخافوا رقيب ولا حسيب من الله فلا اهمية للرعاع الذين هم جاثمون على صدورهم فإين الدين هذا وهم لايراعون حلال او حرام المهم عندهم ان يملأوا بطونهم من الحرام فهل من يريد لأن تكون هناك قيم ومبادئ وصدق ووفاء وشهامة وأمانة وحرية وشورى وعدم خضوع وخنوع لمن هم اعدائك وغيره من المبادئ الانسانية السوية , السوية , هل هذا هو الدولة الدينية , لا ولكن هى مبادئ ديننا , ونرجو أن لا تأخذو ثقافتكم وأن لاتربو عقول أبنائكم على الصحف والمجلات فتلك لاتربى عقول ولكن تربى النفاق والخداع.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 سنة...

السلام عليكم أخوانى جميعا

قبل الثوره كنت ارفض و قطعيا فصل الدين عن الدولة ولكن لما

شاهدناه جميعاالايام السابقة والحالية من( تحوير)الدين لكى يساعد الحكام والطغاه

و معاداه الثورات والاحتجاجات فى مصر و السعودية ولييبا فصراحة اري ان الدين علاقة بين العبدو ربنا عزوجل فقط يكون لها مردرو على علاقة العباد معا و لكن ليس تسيس للدين

ولابد من الفصل بين الدين والسياسة نهائيا

تم تعديل بواسطة AhmedSalim

وسلا مصر، هل سلا القلب عنها أو أسا جرحه الزمان المؤسي

كلما مرت الليالي عليـــه رق والعهد في الليالي تقسي

يا ابنة اليم ما أبوك بخيل مـــا له مولعاً بمنع وحبس؟

أحرام على بلابله الدوح حلال للـــطير من كل جنس؟

كل دار أحق بالأهل إلا في خــبيث من المذاهب رجس

نفسي مرجل وقلبي شراع بهما في الدموع سيري وأرسي

واجعلي وجهك (الفنار) ومجراك يد(الثغر) بين (رمل) و(مكس)

رابط هذا التعليق
شارك

ولو انى لا احترف الكره

اكره الدين المُسيس

كما اكره السياسه

التى تلبس عباءة الدين

وعليه وفى الواقع

ان الدين المعامله

تم تعديل بواسطة طائر الليل الحزين

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

مقوله جميله تنسب للشيخ محمد متولى الشعراوى اراها تحل الاشكاليه

أتمني أن يصل الدين إلي أهل السياسة.. ولا يصل أهل الدين إلي السياسة

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

مقوله جميله تنسب للشيخ محمد متولى الشعراوى اراها تحل الاشكاليه

أتمني أن يصل الدين إلي أهل السياسة.. ولا يصل أهل الدين إلي السياسة

وأنا لسه قاري المقولة دي على تويتر ، وفعلا مقولة حكيمة جدا، وهتحل الإشكالية

وأنا أؤكد أن أحد من أهل الدين لم يريد العمل بالسياسة على حد علمي ، وبخاصة أهل المجال الدعوي، ولكنهم يريدوا توقف موضوع تجاهل الدين الواضح بين الساسة

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

لعقود طويله ثقيله جربنا عدم الفصل بين الدين والسياسه فغرقنا فى بؤرة التخلف والفساد ..فلماذا لا نجرب الآن ..واقول نجرب الفصل بينهما لنرى ما هو الافضل لنا ..ان يتم الفصل بين التوأمين ولو بجراحه خطيره قد تكلفنا الكثير من الوقت والجهد ، ام نبقى عليهما ملتصقين لان شرهما ملتصقين افضل خيرهما منفصلين ؟

اتمنى ان يكون دور رجال الدين هو جعل الدين سلوكا تلقائيا ينبع من داخل الناس دون التفكير فيه ودون ان يجبرهم عليه احد او حتى يذكرهم بهم ..اذا نجحوا فى ذلك فالجميع اذن يطبق الشريعه الاسلاميه كل فيما يخصه مادام يعرف ما له وما عليه وما هى الوسائل المشروعه للحفاظ على الحدود بين هذا وذاك

شكرى وتحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

لعقود طويله ثقيله جربنا عدم الفصل بين الدين والسياسه فغرقنا فى بؤرة التخلف والفساد ..فلماذا لا نجرب الآن ..واقول نجرب الفصل بينهما لنرى ما هو الافضل لنا ..ان يتم الفصل بين التوأمين ولو بجراحه خطيره قد تكلفنا الكثير من الوقت والجهد ، ام نبقى عليهما ملتصقين لان شرهما ملتصقين افضل خيرهما منفصلين ؟

معلش سؤال صغنن

هو احنا امتى جربنا ربط الدين بالسياسة فين يعني في انهي عهد هل في تاريخنا المعاصر ربطنا الدين بالسياسة؟

امتى اخر مرة اقامنا حدود الله؟

امتى اخر مرة طبقنا حد السرقة او الزنا على سبيل المثال لا الحصر؟

امتى اخر مرة التزمنا بأوامر النبي صلى الله عليه و سلم و انتهينا عما نهى عنه؟

على حد علمي في الاوقات اللي المسلمين التزموا فيها حدود الله و اطاعوا رسوله صلى الله عليه و سلم فعلا كان في حاجه كده بنقرا عنها في كتب التاريخ اسمها الامبراطورية الاسلامية

تم تعديل بواسطة remo
رابط هذا التعليق
شارك

لعقود طويله ثقيله جربنا عدم الفصل بين الدين والسياسه فغرقنا فى بؤرة التخلف والفساد ..فلماذا لا نجرب الآن ..واقول نجرب الفصل بينهما لنرى ما هو الافضل لنا ..ان يتم الفصل بين التوأمين ولو بجراحه خطيره قد تكلفنا الكثير من الوقت والجهد ، ام نبقى عليهما ملتصقين لان شرهما ملتصقين افضل خيرهما منفصلين ؟

معلش سؤال صغنن

هو احنا امتى جربنا ربط الدين بالسياسة فين يعني في انهي عهد هل في تاريخنا المعاصر ربطنا الدين بالسياسة؟

امتى اخر مرة اقامنا حدود الله؟

امتى اخر مرة طبعا حد السرقة او الزنا على سبيل المثال لا الحصر؟

امتى اخر مرة التزمنا بأوامر النبي صلى الله عليه و سلم و انتهينا عما نهى عنه؟

على حد علمي في الاوقات اللي المسلمين التزموا فيها حدود الله و اطاعوا رسوله صلى الله عليه و سلم فعلا كان في حاجه كده بنقرا عنها في كتب التاريخ اسمها الامبراطورية الاسلامية

ما قولتيه وأكثر منه لم يحدث منذ عهد محمد علي

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

لعقود طويله ثقيله جربنا عدم الفصل بين الدين والسياسه فغرقنا فى بؤرة التخلف والفساد ..فلماذا لا نجرب الآن ..واقول نجرب الفصل بينهما لنرى ما هو الافضل لنا ..ان يتم الفصل بين التوأمين ولو بجراحه خطيره قد تكلفنا الكثير من الوقت والجهد ، ام نبقى عليهما ملتصقين لان شرهما ملتصقين افضل خيرهما منفصلين ؟

اتمنى ان يكون دور رجال الدين هو جعل الدين سلوكا تلقائيا ينبع من داخل الناس دون التفكير فيه ودون ان يجبرهم عليه احد او حتى يذكرهم بهم ..اذا نجحوا فى ذلك فالجميع اذن يطبق الشريعه الاسلاميه كل فيما يخصه مادام يعرف ما له وما عليه وما هى الوسائل المشروعه للحفاظ على الحدود بين هذا وذاك

شكرى وتحياتى

السلام عليكم

الزميل الفاضل شيدوان جزاك الله خيرا و الزملاء الاعزاء

اى عقود طويله و ثقيله كان هناك ارتباط بين السياسه و الدين اغرقتنا فى بؤره التخلف و الفساد كما تفضلت

مصر يا عزيزى ترزح تحت نير العلمانيه الفاشله منذ بدايات الابتعاث الى فرنسا1813 و عوده اول بعثه برئاسه الطهطاوى

و مرت بمراحل عديده بدأت حتى قبل إنشاء المحاكم المختلطه وصولا الى الغاء المحاكم الشرعيه كلها على يد ثوار يوليو 1955

ايضا لا ننسي بعض الارهاصات فى فكر طه حسين و لطفى السيد و على عبد الرازق صاحب الاسلام و اصول الحكم الذى كان موجه

بشكل مباشر لدحض فكره الخلافه و مرجعيه الحكم فى الاسلام

على الاقل اخى الفاضل القرن العشرين كله يشهد حشر العلمانيه قسرا و قهرا فى كل مناحى الحياه المصريه

و هيمنتها على مقدرات المصريين و نخص هنا بالذكر السياسه و الحكم

مررنا بالنظام السلطانى بعد الخروج من تحت عباءه الخلافه المنهاره ثم الملكيه و تلتها جمهوريه ناصر و من بعده

بكل توجهاتها العلمانيه من إشتراكيه و شيوعيه ثم انفتاح و رأسماليه و أخيرا ليبراليه ديمقراطيه

فالى اين وصلنا

الى ما تفضلت بذكره من تخلف و فساد

تنحيه الدين و فصله عن الحياه كلها و ليس السياسه فقط هو سبب ما وصلنا اليه اخى الفاضل

و التاريخ موجود يبين انه عندما كان الدين الذى انزله الله خالق الكون و مالكه الينا مهيمنا و مسيرا للحياه

كانت الامه الاسلاميه اعظم و اقوى الامم و قادت دفه الحضاره بكل مناحيها لقرووووون طويله و التاريخ موثق و موجود

لم ينزل الله الدين الينا لنحتفظ به فى علبه انيقه من المخمل الفاخر و نضعه فوق الرف او فى السياره تيمنا به

لا

الدين نزل الينا لنعمل به و نسير به فى الحياه بل و نُسَيِرَ به الحياه

.

اخى الفاضل

الدين بالنسبه للمسلمين هو منهج ملزم و ليس إختيارى

نحن لسنا مخيرين فى العمل بالشرع او لا و لسنا اساسا مخيرين فى الاختيار

هذا بنصوص القرأن و السنه الصحيحه الموثقه و علماء الدين الاسلامى لا يجبرون احدا على الفعل او الترك

إنما هى الشريعه و الدين نفسه هو الذى يضع ضوابط هذا كله و دور علماء الدين هو التذكير و الشرح و البيان و البلاغ

و الامر غير متروك للاهواء و المزاج او حتى الحريه المنفلته .

اخى الفاضل

مصر دوله مسلمه بكل ما تحمله الكلمه من معانى .. بتاريخ طويل و هويه واضحه لا يختلف عليها إثنان

هويه احتوت المخالف و احتضنته منذ دخول الاسلام مصر

هويه اعطت المخالف حقه و ثبتته فى مكانه مصداقا لمرجعيتها و دينها و هما الضامنان فقط

الشريعه الاسلاميه هى الضامنه فقط لحقوق الكل مسلم و غير مسلم

و اتحدى و بالثلث وجود نظام على وجه الكره الارضيه منذ خلق الله الارض و من عليها و الى قيام الساعه

تعامل مع المخالف بهذا العدل و المصداقيه و الرحمه و الحرص و الاحتواء

كما تعامل الاسلام مع مخالفيه سواء داخل الدين و خارجه ..

و التحدى معلن ..

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

الخلاصة إن الشعب المصري يرفض فصل الدين عن السياسة

أو الدين عن أي شئ حتي ،،،

و بما إننا أصبحنا بلد ديمقراطي

فعلي اي سياسي يريد أن يقنع الشعب بمشروعه أن لا يتجاهل الدين

و أنا شخصيا من بقية الشعب المصري ،،

اللي عايز يقنعني بحاجة لازم يثبتلي إنها غير متعارضة مع الدين إن لم تكن متوافقة معه

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...