اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لماذا سأرشح عمرو موسى


Recommended Posts

لماذا سأرشح عمرو موسى

بادىء ذي بدء لا يوجد في من ترشحو لانتخابات رئاسة الجمهورية من لديه المقدرة على قيادة مصر وليس بينهم من كنت اتمنى ان يكون رئيسا لمصر فوجهة نظري انهم جميعا لا يصلحوا ولكن امام الامر الواقع اصبحت ملزم بترشيح احدهم رغم عدم اقتناعي بهم جميعا

واقول رأيي هذا واجنب في ذلك مصالحي الشخصية وتطلعاتي العقدية امام مصالح الوطن التي هي اهم مني ومن قناعاتي

فليس من مصلحة الوطن ان انصر قناعاتي سواء الدينية او السياسية فقد كنت اتمنى ان يكون رئيس مصر رجل يجمع كل الصفات الحسنة ولا تشوبه شائة فساد او نقصان فكري او متواضع الخبرات الفنية والادارية واصبحت مخير بين هؤلاء النفر

وعندما نوازن الامور في ظل المعطيات الحالية لابد وان نحلل الوضع تحيل موضوعي دون تحيز او تنكيل بكل من نرفضه وان يكون رفضنا له ليس تخوينا له او تشكيكا في مصداقيته فكلهم رشحوا انفسهم لخدمة مصر

وعندما نميل الى واحد مقابل الاخر فلابد لنا من التعرض لكافة القوى الوطنية التي تدعم مرشح على حساب الاخر وننظر للامور نظرة عقلانية

هذه القوي هي

القوى الاسلامية

القوى القومية والليبرالية

القوى المنبثقة او المشاركة في النظام السابق

وهناك قوى تمتلك السلطة والحكم ستحكم بينهم جميعا وهي القوى العسكرية والتي مازالت تحكم البلاد حتى هذه اللحظة واعتقد ان دورها لن ينتهي بمجرد انتخاب رئيس الجمهورية وسيظل دورهم دور رئيس ومؤثر في الحكم لفترة قادمة الى ان تستقر الامور استقرار نهائي

واذا كنا متيقنين من ان اول افرازات الثورة وهي مجلس الشعب لا تمثل تمثيل حقيقي للثورة فمن المنطقي ان باقي التوابع ايضا لا تمثل الثورة وبناء عليه فليس مجلس الشورى يمثل الثورة ولو اجريت انتخابات مجالس محلية فلن تمثل الثورة وكذلك رئيس الجمهورية لن يمثل الثورة ايضاا لعدة اسباب اهمها ان القوى الثورةية هي قوى وليدة ولم يكن همهم الاول هو الحكم ولكن هو اسقاط الحكم الفاسد

نرجع الى دراسة موقف القوى الرئيسية المؤثرة في العملية الانتخابية

بالنسبة للقوى الاسلامية

لا شك ان القوى الاسلامية لم تكن داعية للثورة ولكنها من المؤكد كانت مشاركة فيها وابليت بلاء حسنا في مراحلها اللاحقة وكانت من اسباب نجاحها من خلال صمودهم بجانب الثوار امام جحافل النظام السابق وبصرف النظر عن تخليهم في ما بعد عن الثوار في بعض مراحل الثورة الا انه لا يمكن ان ننكر حقهم ومجهوداتهم في نجاح الثورة وقد اثبتو نجاح منقطع النظير في انتخابات مجلس الشعب لاسباب لا مجال لذكرها الان ولكن ماذا نتوقع حدوثه اذا اتيحت لهم الفرصة لحكم البلاد

لقد اعلنو انهم يحملون برنامج او خطة لنهضة مصر وهذا شيء حسن ولكن كيف هو الحال مع القوى الكبرى في العالم ولنا في تجارب الدول التي تحمل منهجا اسلاميا العبرة والموعظة فهناك ايران وما تعانيه من حرب ضروس بينها وبين القوى الكبرى وماذا فعلت امريكا مع نظام طالبان والسودان وحكومة حماس

اذن وجود تلك القوى في الحكم لن يجلب لنا الا مزيدا من المشاكل مع المجتمع الدولي ولا ننسى ان لنا خصوصية عن تلك الدول وهي اننا في صراع دائم وازلي مع دولة مجاورة لنا اشد شرا وحقدا علينا و لن تتركنا ننهض وفي قيادتنا من لا يعترف بها عقديا او من يهادن معها بطريقة تخالف قناعاته

واذا كنا نأخذ من تجارب الاخرين الموعظة والعبرة فلم نشاهد قوى اسلامية تعتلي الحكم ثم يتنازلون عنه بل يمكثون و يتشبثون بالحكم

وكذلك من اخطائهم القاتلة هي انهم يدينون بالولاء والطاعة ليس الى الوطن ولكن الى قياداتهم فهم لا يتخذون قراراتهم الا من خلال مرشديهم ومواليهم وفي ذلك تعظيم لمصالح جماعتهم على مصالح الوطن فنحن نريد حاكم حر لا يأخذ قراراته الا من خلال مصلحة الوطن العليا وليس من خلال مصالح جماعته ومهما اقسمو ومهما حلفوا فهذا طبع وتربية تربو عليها منذ نعومة اظافرهم والانسان لا يستطيع تغيير ما زرع فيه من صغره بتلك السهولة او بمجرد الكلام وحسب

حتي من اعلنو انشقاقهم عليهم فقد انه انشقاق شخصي وليس فكري بما يعني ان ولائهم للفكر في المقام الاول

وعيب اخر سيترتب على اختيارهم وهو ان هؤلاء القوم ليس لديهم الخبرات التي ستمكنهم من الحكم وفي ذلك سيستعينون بغيرهم حتى لو كان من النظام السابق في وزارات سيادية تمثل عصب الحكم وبدونها لا توجد حكومة مثل وزارة الدفاع والداخلية والخارجية والمالية

واخيرا اتضح لنا ان لهم وجهة نظر في الحياة مخالفة تماما لما يحدث في الواقع فتغيراتهم ستكون صادمة وسيكونون ملزمين بتحقيقها او التلويح بها حتى لا يفقدو مصداقيتهم التي ما انتخبهم ناخبيهم الا من اجلها وفي ذلك ستحدث الفتن وستدخل البلاد الى منعطفات خطيرة قد تؤدي الى ما لا يحمد عقباه

واعيب عليهم انهم عجلو تنفيذ خطتهم التي يضعونها نصب اعينهم فليس من الحكمة ان تقتنص الفرصة وهي لم تصبح مواتية لك الان

بالنسبة للقوي القومية والليبرالية

اعتقد بان لنا تجارب مؤلمة مع القوى القومية ادت الى دخول البلاد في اكثر من ثلاثة حروب متوالية وما نتج عن ذلك من تدمير للبنية التحتية وتقهقر في التقدم عن باقي بلاد العالم فجميع دول العالم تعيش الان في نطاق العولمة والدولة التي تنعزل عن العالم لا وجود لها والمساواة ليست كل شيء فقبل تحقيق المساواة لابد من الانفتاح على العالم وهذا يخالف العقائد السياسية للقوميين المؤمنون بفكر الاشتراكية القائم على الخطط طويلة الاجل في كافة مناحي الحياة والتي لم يصبح لها محل من الاعراب الان نظرا لطغيان العولمة على جميع دول العالم

اما القوى الليبرالية الثورية فهي قوى منعدمة الخبرة ايضا في الوزارات الاهم في الحكم بالاضافة الى زهدهم في ادارة البلاد واكتفائهم بالرقابة والمتابعة وتقويم الاعوجاج من خلال تنظيمهم للتظاهرات الشاجبة والمنددة وكذلك يفتقرون الى التنظيم ولم الشمل في قوى واحدة تكون مؤثرة وفاعلة وتشتتهم في الكثير من التنظيمات الصغيرة المبعثرة ونظر لان غالبيتهم صغار السن ولديهم حماس واخلاص شديدين فقد تفرز لنا الايام في ما بعد عن كوادر تصلح لحكم البلاد وتكون في هذه الحالة معبرة عن االثورة

لم يتبقى لنا الا القوى المشاركة في النظام السابق وكما قلت انهم لا يعبرون عن الثورة وسنكون مضطرين للاخيار في ما بينهم فامامنا اثنين احدهما شارك في النظام السابق مشاركة فاعلة وهناك شكوك حول دورة في قتل المتظاهرين ومشاركته في تهريب اموال المفسدين

هذا بالاضافة الى كونه رجل عسكري وقد عانينا الامرين من حكم العسكر وكذلك ثبوت ضعف شخصيته وان حكم مصر تتضائل امامه شخصيته الضعيفة ولانه يمثل رمزا صارخا من رموز النظام السابق وانه تم اسقاطه اسقاطا ثوريا وليس اسقاطا مهنيا فنجاحه سيؤدي الى مزيد من القلاقل والرفض والشجب ولن تستقر البلاد في وجوده بل ستشتعل البلاد ثورة على اعتبار انه يمثل النظام السابق بصورته المتعفنة والفاسدة

لماذا نرشح عمرو موسى

لذلك يجب ان نتعرض الى عيوبه قبل ان نتعرض لمزاياه

فعيوبه هي انه كان في يوم من الايام مشاركا في النظام السابق وان كان هذا عيبا لكن لا يمنع ان كثير من الاشخاص المشاركين في الثورة كان مشاركا في النظام السابق بصورة مباشرة او غير مباشرة ومنهم وعلى سبيل المثال البرادعي الذي لم يكن اختياره في هيئة الطاقة الذرية لا معنى له لو لم يكن مدعوما من النظام السابق

صحيح انه كان من اول الداعمين للثورة ولكن حدث هذا بعد ان احيل الى التقاعد وهذا لم يتوافر لعمرو موسى لانه كان مستمر في جامعة الدول العربية بدعم من النظام السابق

واعتقد ان كل من ابرم صفقات مع النظام السابق كان مشاركا او بمباركة النظام السابق يعد ايضا مشاركا في تلك المسرحية الهزلية فجماعة الاخوان ثبت قيامها بابرام عدة صفقات مع النظام السابق في توزيع الادوار داخل مجلس الشعب وامتناعهم عن ترشيح مرشحيهم امام رموز النظام السابق

كما ان قيام النظام السابق بعدم تعقب رموز جماعة الاخوان المسلمون وتركهم يعملون في ظل عدم اعتراف الدولة بجماعتهم اعتراف قانوني يعد موافقة ضمنية منهم بعملهم ومشاركتهم بدور المعارض في نظام فاسد يؤلف مسرحية يضحك بها على العالم

العيب الثاني في عمرو موسى هي ان سنه كبير

وهذا عيب من المؤكد وكم كنت اتمنى ان يتحلى رئيس الجمهورية بالشباب وليس روحه ولكن عزائي انه عمرو موسى تكفيه فترة رئاسية واحدة وانا اسمي هذه الفترة هي فترة انتقالية فبدلا من ان يدير هذه الفترة المجلس العسكري افضل لنا ان يديرها رجل مدني يتحلى بالحكمة وتكون نهاية لحكم العسكر وبداية للجمهورية الثانية

اما عن مزاياه

فهو رجل له خبرة في الادارة ولديه رؤية واضحة وسيكون مقبول من القوى الحاكمة الان وسيكون مقبولا من الاغلبية الصامتة التي تبحث عن الاستقرار والتي ترجح كفة اي مرشح والتي لعب عليها الاخوان في الانتخابات السابقة واعتقد ان القوى الاسلامية لو تم تخيرها بين شفيق وعمرو فكفة عمرو ستميل من المؤكد حتى لو كان حزنهم من عدم اكمال برنامجهم وخطتهم

كما اعتقد ان القوي الثورية الاخري سيكونون اقل حزنا من نجاح عمرو موسى على نجاح شفيق

لانه رجل لم يثبت اشتراكة في الفساد المالي في عهد مبارك وكانت كل جريمته انه سكت مثل غيره عن قول كلمة الحق امام سلطان جائر

وفي النهاية

ليس كل من نطق بكلمة حق امام سلطان جائر يصلح لادارة البلاد وقد يكون دوره في صفوف المعارضة اهم بكثير من دوره في حكم البلاد

هذه قناعتي ان لم يجد جديد

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 93
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الصور المنشورة

طيب ماترشح الشفيق فريق؟

وممكن عمرو موسى يبقى وزير خارجية علشان هو خبرة

وفايزة ابو النجا خبيرة الشحاته الدولية وتهريب الاموال

ونطلع حبيب العادلى علشان هو الوحيد الى حيعرف يلم البلطجية ويظبط البلد

اذا كان لينا عمر نشوف جمال مبارك فى الفترة القادمة رئيس علشان يحقق امنيه امه وابوه

رابط هذا التعليق
شارك

فهو رجل له خبرة في الادارة ولديه رؤية واضحة وسيكون مقبول من القوى الحاكمة الان وسيكون مقبولا من الاغلبية الصامتة التي تبحث عن الاستقرار والتي ترجح كفة اي مرشح والتي لعب عليها الاخوان في الانتخابات السابقة واعتقد ان القوى الاسلامية لو تم تخيرها بين شفيق وعمرو فكفة عمرو ستميل من المؤكد حتى لو كان حزنهم من عدم اكمال برنامجهم وخطتهم

هل ذلك هو غاية المنى بالنسبه لنا بعد كل ماحدُث ؟

اذا كانت هذه هى النهاية ولم يعد فى الساحه الا عمرو وشفيق والذى يختار بينهماهو القوى الحاكمه والقوى الاسلاميه وحزب الكنبه فنحن لم نفهم شيئا منذ البدايه والبقاء لله فى حلمنا الذى كان جميلا واصبح كابوسا

تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ماترشح الشفيق فريق؟

وممكن عمرو موسى يبقى وزير خارجية علشان هو خبرة

وفايزة ابو النجا خبيرة الشحاته الدولية وتهريب الاموال

ونطلع حبيب العادلى علشان هو الوحيد الى حيعرف يلم البلطجية ويظبط البلد

اذا كان لينا عمر نشوف جمال مبارك فى الفترة القادمة رئيس علشان يحقق امنيه امه وابوه

طيب ماالاسهل من ده كله

مبارك موجود وكل شئ يرجع زى ماكان

شكل ايامنا اللى جاية سودا

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ماترشح الشفيق فريق؟

وممكن عمرو موسى يبقى وزير خارجية علشان هو خبرة

وفايزة ابو النجا خبيرة الشحاته الدولية وتهريب الاموال

ونطلع حبيب العادلى علشان هو الوحيد الى حيعرف يلم البلطجية ويظبط البلد

اذا كان لينا عمر نشوف جمال مبارك فى الفترة القادمة رئيس علشان يحقق امنيه امه وابوه

شفيق مرفوض لما ذكرته من اسباب داخل الموضوع

انا اضع مصالح البلاد والعباد امامي حينما اقرر من ارشح وكما قلت لا يوجد واحد فيهم يصلح لادارة البلاد واختياري لعمرو هو اختيار المضطر لاقلهم ضررا فكلهم من وجهة نظري اصغر من حكم مصر

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

أنا ماقرأتش الموضوع كله, يكفى بس عنوانه.

يا أخى إذا ماكنتش لاقى حد يستاهل يبقى المقاطعة أفضل, إنما عمرو موسى إزاى يعنى بس؟

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

أنا ماقرأتش الموضوع كله, يكفى بس عنوانه.

يا أخى إذا ماكنتش لاقى حد يستاهل يبقى المقاطعة أفضل, إنما عمرو موسى إزاى يعنى بس؟

وبعد ان ارفض وانت ترفض فمن المؤكد ان احد من المعيبين سيأتي ويجر البلاد الى ما لا يحمد عقباه

هذا اجتهادي في موضوع الرئاسة وقد يكون خطأ لذلك اطلب منك تصويبي اذا شاهدت خطئي

تحياتي

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

أنا ماقرأتش الموضوع كله, يكفى بس عنوانه.

يا أخى إذا ماكنتش لاقى حد يستاهل يبقى المقاطعة أفضل, إنما عمرو موسى إزاى يعنى بس؟

وبعد ان ارفض وانت ترفض فمن المؤكد ان احد من المعيبين سيأتي ويجر البلاد الى ما لا يحمد عقباه

هذا اجتهادي في موضوع الرئاسة وقد يكون خطأ لذلك اطلب منك تصويبي اذا شاهدت خطئي

تحياتي

احترم اجتهادك ولكن أنا أرفض عمرو موسى وشفيق وعمر سليمان رفض مبدأى, ولذلك ليس عندى مجال لمناقشة مميزاتهم وسلبياتهم.

ورأيى الشخصى ولا أفرضه على أحد, إذا لم أكن مقتنع بواحد من المحسوبين على الثورة, فليس من الصحيح أن أعطى صوتى لأحد هؤلاء الثلاثة, لأن ترشحهم من الأساس مرفوض من وجهة نظرى الشخصية ونجاح أحدهم فيه نهاية الثورة ونجاح ساحق للثورة المضادة.

أما بالنسبة لانتخابات الرئاسة عموماً, أرى أنها أمام احتمالين لا ثالث لهما فى ظل ما يجرى منذ بداية الثورة وحتى الآن: التأجيل/الإلغاء أو التزوير, لذلك أنا مقاطعها لأنه عمل لا جدوى منه.

تحياتى

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

باختصار انت تضع 3 أسباب اساسية (تقريبا) لعدم اختيار مرشح اسلامى او من الحركات الثورية او القومية او اللبرالية و اختيار فلولى بدلا منهم

1- التصادم مع الغرب : الاول نعرف ما هى علاقة الغرب بنا ؟ هل هم فعلا يريدون لنا الديموقراطية و الحرية و ان نتقدم مثلهم ؟؟ الاجابة بالطبع لا وهذا لعدة اسباب

أ- طبيعة مصر الدولة الكبيرة الحدودية للكيان الصهوينى و مصدر القلق الحقيقى لها فلابد ان تظل مصر متأخرة و فقيرة كى لا تستطيع الوقوف امام الكيان و اطماعه

ب- مصر بلد مورد للمواد الخام و مستقبل لبواقى السلاح القديم و المنح و المناقصات التى تشغل شركاتهم

و بلدا لدفن نفاياتهم و استثماراتهم الضارة بالبيئة فلماذا يدعوننا نتقدم للنافسهم ؟؟

ج- الكره الدينى للاسلام و المسلمين و الموجود عند بعض قادة الدول الغربية و على رأسهم أمريكا

و لذا فعندما ترى الغرب راض عنا و يستقبل رئيسنا بالترحاب و يقولون عنه حكيما و شريكا مهما لنا فى المنطقة فاعرف ان رئيسنا هو مبارك و ان تغير اسمه الى عمرو موسى وما الفائدة من رضى الغرب و مجارتهم و هم لا يرضون بغير فقرنا و ذلنا لهم بديلا عن الصدام معهم (بحكمة و ذكاء)لنعيش بحرية و استقلالية حقيقية

2- الولاء لغير الوطن (تقصد به التيار الاسلامى ) : لن ادخل فى نقاش لادافع عن ولائهم و لكن ما هو ولاء عمرو موسى عمود من اعمدة النظام السابق خدمهم عقود فى وزارة الخارجية ثم فى جامعة الهجص العربية و هو يرى حسب قوله انه اذا ترشح مبارك سانتخبه فانا اعرف طريقة ادارته للامور

هل سيكون ولائه لمصر ام لسكان الليمان ام لاسياد مبارك السابقين ؟

3-عدم الخبرة : و ما هى خبرة عمرو موسى التى اكتسبها من سنين عمله مع النظام و الجامعة العربية ؟

هل هى المراوغة ام الكذب ام نفاق النظام ام عبارات الشجب المملة ؟

ليس ضروريا فى الوقت الحالى ان يتمتع الرئيس بالخبرة اللازمة لادارة البلد و خصوصا فى هذه المرحلة بسبب فترة تجفيف المنابع وتجريف التربة السياسية على مر العقود السابقة و لكن يكفية الان تعويض نقص خبرته بفريق عمل جيد و الاعتماد بعد الله على المؤسسية

مصر الان مثل رجل اسرف على نفسه فى التدخين حتى اصيب بسرطان فى الكبد و الرئة و امراض اخرى و شارف على الوفاة فاما عليه الان تحمل تبعات اخطاء الماضى و بتحمل الم استئصال اجزاء من الكبد و الرئة و صنوف الادوية و يقلع عن التدخين او يستسهل و يكمل باقى ايامة فى التدخين مع تحمل الذبحات الصدرية و النوبات القلبية المتتالية

ملحوظة :

انا لم اخذ قرارى النهائى بمن سارشح بعد و لكن من المؤكد لن يكون عمرو موسى او شفيق ان شاء الله

c4832be5eeb0a365c14df83fd90f8827.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

أتفق معك تماما فى ترشيح عمرو موسى رئيسا لمصر

خبره و وزن دولى... يفتقدها معظم الباقيين

شفيق عنده مشكله كبيره... خلال فتره ما مسك الوزاره كان طرى زياده و مهادن مع المخربين... ماسك العصايه من النص... خسر كتير بكده... إضافه لأن فى حاله ما كسب... لا قدر الله مصر داخله على مجزره و حرب أهليه

مرشح الإخوان... مرسى... كبدايه الأخوان حصدوا مازرعه الآخرين.. معلوم للكل... و خالفوا كل ما صرحوا به تحت مسمى المتغيرات و كلام التبرير.... إنما ما يعنينى تحديدا هو الولاء للمرشد و ليس لمصر... فى بدايه تكوين حزب الحريه و العداله قالوا ... سياسى و مالهوش دعوه بالجماعه... ثم ظهرت الحقيقه... و الأهم من كده صوره مرسى و هو يـُقبل رأس فضيله المرشد فى الإجتماع الجماهيرى الدعائى لمرسى من كام يوم اللى قال فيه فضيلته إنه بيعفى مرسى من ال ((بيعه)))... تخيلوا بيعه!!! أمير المؤمنين ولا أيه!!! و مرسى مترشح و ما كانش معفى من البيعه م الأول!!!! يا خبر منيل... يعنى لو ما أعفاه يقدر فضيبلنته يأمره و يرد مرسى سكعا و طاعه... تمام زى... تمام يا أفندم... عُلم و جارى التفيذ

أبو الفتوح... كلامه كاااان شويه لكن لا ننسى إنه كان إخوان و واحد من أعمده التنظيم الدولى للأخوان؟؟؟ و من يخصل على منصب تنفيذى صغير فى الأخوان لا يحصل عليه بالساهل فما بالك و احد فووووق من كبارهم,.,,, ثم إنه فضيله المرشد لم يعفيه للآن من البيعه و قسم الولاء يخطرف و يتكلم بهجوم ... و يحرش الناس على المجلس العسكرى... و لا أعرف لو إنه فى مكان مسؤليه و إتظاهر ضده بعض الناس حيعمل إيه.... المعهم هو من مشعلى الفتنه بالتحريض... و سقط فى بئر لا فقرار له و خسر كتير فى أيامه الأخيره

عمر خيرت... حيخسر ليس لشىء سوى ما جعل ناس تهاجم عمر سليمان... علما بأن الناس ديه سهرت و تعبت علشان اللى زينا يعرف ينام... و كتير من اللى بيهاجموهم كانوا ليه فى اللفه و الكافوله ( كان البمبرز لسه ما وصلش) أيام ما الناس ديه كانت تسهر للحراسه

صباحى ليس لى عليه مآخذ... لكنه بلا أدنى خبره

العوا... واحد راكب الموجه و مطرح ما ترسى حيدق لها

البسطويسى.... كلامه مش مقنع لحد... تقريبا

يعيش المجلس العسكرى... يحيا جيشنا العظيم.... نعم لعمر موسى رئيسا لمصر فتره واحده

53UW1.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

كل ده موضوع يا استاذ اسلام عشان تبرر اختيارك لموسى ههههههههههههههههه .. هى باينه جدا .. بصفتك احد المنتمين للجناح الليبرالى .. فأكيد لسان حالك وحال معظمهم بيقول ((نار الفلول .. ولا جنة الاسلاميين)) .. وانا متاكد لدرجه كبيره ان الثوره ((بما ألت اليه حتى الان من نتائج )) تعتبر فى نظرك ونظر اخواتنا الليبراليين والعلمانيين ثوره فاشله فاشله فاشله وبالتلاته هههههههههههه والدلييل اهو.. ومره من نفسى.. اقتبس لوايت هارت اللى هارينا اقتباسات من كل حدب وصوب هههههههههههههههه

طبعاً يا عزيزي من المقتنعين تماماً بيها ... تماماً كقناعتي التامة بتلك الحكمة الشخصية القديمة:

" ... الثورة التى لا تأتي بالعلمانية والليبرالية علاوة على الديموقراطية ... فكأنها لم تكن ... !!! "

تحياتي.

انا عن نفسى فى وقت من الاوقات موسى كان مرشحى لاسباب عده .. وهو الان فى المركز الثالث .. بعد من سيدعمه الاخوان .. والعوا

يا مان والله العظيم انا بحييك على شجاعتك وصراحتك .. فى تصريحك ده .. رغم ان تحيتى ليك دى ممكن يتحفظ عليها او يزعل منها ناس كتير حبايبى هنا .. بس ده رأيى ومقدرش أحجبه .. وأتمنى باقى التيار ((تيارك)) يكونوا فى نفس شجاعتك وشجاعة ((المقتبس الاكبر)) وايت هارت.. ويعترفوا بفشل الثوره ((فى عيونهم)) .. ويعترفوا مثلما اعترف وايت هارت ان الثوره اللى متجبش العلمانيه والليبراليه متباقاش ثوره

إسلام .. u r the man of egyptiantalks

أقولها حقا وصدقا بلا مواربه او مداهنه او لف او دوران

تم تعديل بواسطة محمود البصيلى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا سأرشح عمرو موسى

بادىء ذي بدء لا يوجد في من ترشحو لانتخابات رئاسة الجمهورية من لديه المقدرة على قيادة مصر وليس بينهم من كنت اتمنى ان يكون رئيسا لمصر فوجهة نظري انهم جميعا لا يصلحوا ولكن امام الامر الواقع اصبحت ملزم بترشيح احدهم رغم عدم اقتناعي بهم جميعا

واقول رأيي هذا واجنب في ذلك مصالحي الشخصية وتطلعاتي العقدية امام مصالح الوطن التي هي اهم مني ومن قناعاتي

فليس من مصلحة الوطن ان انصر قناعاتي سواء الدينية او السياسية فقد كنت اتمنى ان يكون رئيس مصر رجل يجمع كل الصفات الحسنة ولا تشوبه شائة فساد او نقصان فكري او متواضع الخبرات الفنية والادارية واصبحت مخير بين هؤلاء النفر

وعندما نوازن الامور في ظل المعطيات الحالية لابد وان نحلل الوضع تحيل موضوعي دون تحيز او تنكيل بكل من نرفضه وان يكون رفضنا له ليس تخوينا له او تشكيكا في مصداقيته فكلهم رشحوا انفسهم لخدمة مصر

وعندما نميل الى واحد مقابل الاخر فلابد لنا من التعرض لكافة القوى الوطنية التي تدعم مرشح على حساب الاخر وننظر للامور نظرة عقلانية

هذه القوي هي

القوى الاسلامية

القوى القومية والليبرالية

القوى المنبثقة او المشاركة في النظام السابق

وهناك قوى تمتلك السلطة والحكم ستحكم بينهم جميعا وهي القوى العسكرية والتي مازالت تحكم البلاد حتى هذه اللحظة واعتقد ان دورها لن ينتهي بمجرد انتخاب رئيس الجمهورية وسيظل دورهم دور رئيس ومؤثر في الحكم لفترة قادمة الى ان تستقر الامور استقرار نهائي

واذا كنا متيقنين من ان اول افرازات الثورة وهي مجلس الشعب لا تمثل تمثيل حقيقي للثورة فمن المنطقي ان باقي التوابع ايضا لا تمثل الثورة وبناء عليه فليس مجلس الشورى يمثل الثورة ولو اجريت انتخابات مجالس محلية فلن تمثل الثورة وكذلك رئيس الجمهورية لن يمثل الثورة ايضاا لعدة اسباب اهمها ان القوى الثورةية هي قوى وليدة ولم يكن همهم الاول هو الحكم ولكن هو اسقاط الحكم الفاسد

نرجع الى دراسة موقف القوى الرئيسية المؤثرة في العملية الانتخابية

بالنسبة للقوى الاسلامية

لا شك ان القوى الاسلامية لم تكن داعية للثورة ولكنها من المؤكد كانت مشاركة فيها وابليت بلاء حسنا في مراحلها اللاحقة وكانت من اسباب نجاحها من خلال صمودهم بجانب الثوار امام جحافل النظام السابق وبصرف النظر عن تخليهم في ما بعد عن الثوار في بعض مراحل الثورة الا انه لا يمكن ان ننكر حقهم ومجهوداتهم في نجاح الثورة وقد اثبتو نجاح منقطع النظير في انتخابات مجلس الشعب لاسباب لا مجال لذكرها الان ولكن ماذا نتوقع حدوثه اذا اتيحت لهم الفرصة لحكم البلاد

لقد اعلنو انهم يحملون برنامج او خطة لنهضة مصر وهذا شيء حسن ولكن كيف هو الحال مع القوى الكبرى في العالم ولنا في تجارب الدول التي تحمل منهجا اسلاميا العبرة والموعظة فهناك ايران وما تعانيه من حرب ضروس بينها وبين القوى الكبرى وماذا فعلت امريكا مع نظام طالبان والسودان وحكومة حماس

اذن وجود تلك القوى في الحكم لن يجلب لنا الا مزيدا من المشاكل مع المجتمع الدولي ولا ننسى ان لنا خصوصية عن تلك الدول وهي اننا في صراع دائم وازلي مع دولة مجاورة لنا اشد شرا وحقدا علينا و لن تتركنا ننهض وفي قيادتنا من لا يعترف بها عقديا او من يهادن معها بطريقة تخالف قناعاته

واذا كنا نأخذ من تجارب الاخرين الموعظة والعبرة فلم نشاهد قوى اسلامية تعتلي الحكم ثم يتنازلون عنه بل يمكثون و يتشبثون بالحكم

وكذلك من اخطائهم القاتلة هي انهم يدينون بالولاء والطاعة ليس الى الوطن ولكن الى قياداتهم فهم لا يتخذون قراراتهم الا من خلال مرشديهم ومواليهم وفي ذلك تعظيم لمصالح جماعتهم على مصالح الوطن فنحن نريد حاكم حر لا يأخذ قراراته الا من خلال مصلحة الوطن العليا وليس من خلال مصالح جماعته ومهما اقسمو ومهما حلفوا فهذا طبع وتربية تربو عليها منذ نعومة اظافرهم والانسان لا يستطيع تغيير ما زرع فيه من صغره بتلك السهولة او بمجرد الكلام وحسب

حتي من اعلنو انشقاقهم عليهم فقد انه انشقاق شخصي وليس فكري بما يعني ان ولائهم للفكر في المقام الاول

وعيب اخر سيترتب على اختيارهم وهو ان هؤلاء القوم ليس لديهم الخبرات التي ستمكنهم من الحكم وفي ذلك سيستعينون بغيرهم حتى لو كان من النظام السابق في وزارات سيادية تمثل عصب الحكم وبدونها لا توجد حكومة مثل وزارة الدفاع والداخلية والخارجية والمالية

واخيرا اتضح لنا ان لهم وجهة نظر في الحياة مخالفة تماما لما يحدث في الواقع فتغيراتهم ستكون صادمة وسيكونون ملزمين بتحقيقها او التلويح بها حتى لا يفقدو مصداقيتهم التي ما انتخبهم ناخبيهم الا من اجلها وفي ذلك ستحدث الفتن وستدخل البلاد الى منعطفات خطيرة قد تؤدي الى ما لا يحمد عقباه

واعيب عليهم انهم عجلو تنفيذ خطتهم التي يضعونها نصب اعينهم فليس من الحكمة ان تقتنص الفرصة وهي لم تصبح مواتية لك الان

بالنسبة للقوي القومية والليبرالية

اعتقد بان لنا تجارب مؤلمة مع القوى القومية ادت الى دخول البلاد في اكثر من ثلاثة حروب متوالية وما نتج عن ذلك من تدمير للبنية التحتية وتقهقر في التقدم عن باقي بلاد العالم فجميع دول العالم تعيش الان في نطاق العولمة والدولة التي تنعزل عن العالم لا وجود لها والمساواة ليست كل شيء فقبل تحقيق المساواة لابد من الانفتاح على العالم وهذا يخالف العقائد السياسية للقوميين المؤمنون بفكر الاشتراكية القائم على الخطط طويلة الاجل في كافة مناحي الحياة والتي لم يصبح لها محل من الاعراب الان نظرا لطغيان العولمة على جميع دول العالم

اما القوى الليبرالية الثورية فهي قوى منعدمة الخبرة ايضا في الوزارات الاهم في الحكم بالاضافة الى زهدهم في ادارة البلاد واكتفائهم بالرقابة والمتابعة وتقويم الاعوجاج من خلال تنظيمهم للتظاهرات الشاجبة والمنددة وكذلك يفتقرون الى التنظيم ولم الشمل في قوى واحدة تكون مؤثرة وفاعلة وتشتتهم في الكثير من التنظيمات الصغيرة المبعثرة ونظر لان غالبيتهم صغار السن ولديهم حماس واخلاص شديدين فقد تفرز لنا الايام في ما بعد عن كوادر تصلح لحكم البلاد وتكون في هذه الحالة معبرة عن االثورة

لم يتبقى لنا الا القوى المشاركة في النظام السابق وكما قلت انهم لا يعبرون عن الثورة وسنكون مضطرين للاخيار في ما بينهم فامامنا اثنين احدهما شارك في النظام السابق مشاركة فاعلة وهناك شكوك حول دورة في قتل المتظاهرين ومشاركته في تهريب اموال المفسدين

هذا بالاضافة الى كونه رجل عسكري وقد عانينا الامرين من حكم العسكر وكذلك ثبوت ضعف شخصيته وان حكم مصر تتضائل امامه شخصيته الضعيفة ولانه يمثل رمزا صارخا من رموز النظام السابق وانه تم اسقاطه اسقاطا ثوريا وليس اسقاطا مهنيا فنجاحه سيؤدي الى مزيد من القلاقل والرفض والشجب ولن تستقر البلاد في وجوده بل ستشتعل البلاد ثورة على اعتبار انه يمثل النظام السابق بصورته المتعفنة والفاسدة

لماذا نرشح عمرو موسى

لذلك يجب ان نتعرض الى عيوبه قبل ان نتعرض لمزاياه

فعيوبه هي انه كان في يوم من الايام مشاركا في النظام السابق وان كان هذا عيبا لكن لا يمنع ان كثير من الاشخاص المشاركين في الثورة كان مشاركا في النظام السابق بصورة مباشرة او غير مباشرة ومنهم وعلى سبيل المثال البرادعي الذي لم يكن اختياره في هيئة الطاقة الذرية لا معنى له لو لم يكن مدعوما من النظام السابق

صحيح انه كان من اول الداعمين للثورة ولكن حدث هذا بعد ان احيل الى التقاعد وهذا لم يتوافر لعمرو موسى لانه كان مستمر في جامعة الدول العربية بدعم من النظام السابق

واعتقد ان كل من ابرم صفقات مع النظام السابق كان مشاركا او بمباركة النظام السابق يعد ايضا مشاركا في تلك المسرحية الهزلية فجماعة الاخوان ثبت قيامها بابرام عدة صفقات مع النظام السابق في توزيع الادوار داخل مجلس الشعب وامتناعهم عن ترشيح مرشحيهم امام رموز النظام السابق

كما ان قيام النظام السابق بعدم تعقب رموز جماعة الاخوان المسلمون وتركهم يعملون في ظل عدم اعتراف الدولة بجماعتهم اعتراف قانوني يعد موافقة ضمنية منهم بعملهم ومشاركتهم بدور المعارض في نظام فاسد يؤلف مسرحية يضحك بها على العالم

العيب الثاني في عمرو موسى هي ان سنه كبير

وهذا عيب من المؤكد وكم كنت اتمنى ان يتحلى رئيس الجمهورية بالشباب وليس روحه ولكن عزائي انه عمرو موسى تكفيه فترة رئاسية واحدة وانا اسمي هذه الفترة هي فترة انتقالية فبدلا من ان يدير هذه الفترة المجلس العسكري افضل لنا ان يديرها رجل مدني يتحلى بالحكمة وتكون نهاية لحكم العسكر وبداية للجمهورية الثانية

اما عن مزاياه

فهو رجل له خبرة في الادارة ولديه رؤية واضحة وسيكون مقبول من القوى الحاكمة الان وسيكون مقبولا من الاغلبية الصامتة التي تبحث عن الاستقرار والتي ترجح كفة اي مرشح والتي لعب عليها الاخوان في الانتخابات السابقة واعتقد ان القوى الاسلامية لو تم تخيرها بين شفيق وعمرو فكفة عمرو ستميل من المؤكد حتى لو كان حزنهم من عدم اكمال برنامجهم وخطتهم

كما اعتقد ان القوي الثورية الاخري سيكونون اقل حزنا من نجاح عمرو موسى على نجاح شفيق

لانه رجل لم يثبت اشتراكة في الفساد المالي في عهد مبارك وكانت كل جريمته انه سكت مثل غيره عن قول كلمة الحق امام سلطان جائر

وفي النهاية

ليس كل من نطق بكلمة حق امام سلطان جائر يصلح لادارة البلاد وقد يكون دوره في صفوف المعارضة اهم بكثير من دوره في حكم البلاد

هذه قناعتي ان لم يجد جديد

عزيزى إسلام

أهنئك على تحكيم عقلك - دائما - فى المواقف التى تحتاج إلى العقل أكثر من "حفظ الإملاءات والتلقينات" وترديدها .. والتصويت لمرشح من مرشحى الرئاسة هو أمانة فى الأعناق لا يجدر أن يتحملها سوى من هو فى كامل وعيه وفى كامل قواه العقلية .. والعقل معناه الرباط (إعقلها وتوكل) أى أربط ناقتك ولا تتركها فى الفلا - لمن يريد السطو عليها - وتقول إنى كنت متوكلا على الله ليحفظها لى

قرأت مداخلتك وأعجبنى تحليلك .. وأوافق على معظم ما جاء فيها ، وأختلف مع بعضه .. ولكن ليس هو المهم .. المهم هو أن يسأل كل من نفسه (وليس غيره) عن الصالح للوطن وليس له شخصيا أو لحزبه أو لجماعته

فى موضوع سابق فتحته الأخت "عطر الجنة" تقول لنا فيه إنها ستختار مرشحها بناء على برنامجه الاقتصادى .. كانت لى مداخلة .. لم أتكلم فيها عن مرشح بعينه .. ولكنى تكلمت عن المعايير التى سأختار على أساسها .. وكانت كالآتى :

مع احترامى لرأيك يا باشمهندسة ، واحترامى لآراء الجميع ممن وضعوا لأنفسهم معايير للاختيار ، وممن سيختارون على أساس الانطباع أو الانتماءالحزبى .. فإننى أعتقد أن أساس اختيارك ليس كاملا

لا أريد أن أتكلم عن المرشحين ومن منهم أفضل أو من منهم أرشح لكى يكون رئيسا لمصر .. ولذلك سأضرب لك مثلا – وإن كان بعيدا – يمكن أن يوضح الأسس والمعايير التى سأبنى عليها اختيارى

لو أمامى 13 مهندسا أو موظفا أريد اختيار واحد منهم لوظيفة معينة فإننى سأختار - مثلا - على الأسس الآتية :

1) الإلمام بمهام الوظيفة .. واقتناعه بأنه يريد الوظيفة "مهنيا" وليس - فقط - ماديا أو من أجل المركز الذى ستضفيه عليه .. بمعنى هل سبق أن تقلد مركزا مماثلا لمركز الوظيفة أو أقل أو أعلى ؟

2) مؤهلاته من حيث التعليم والتدريب التى تؤهله للوظيفة

3) خبرته فى الوظيفة أو فى وظيفة مماثلة ومن أين اكتسبها

4) مهاراته (مهارات لغوية – مهارة تواصل – مهارة تفاوض – مهارات قيادة – مهارات سيطرة

5) إنجازاته السابقة وليس ما يتوقع أن ينجزه أو ما يأمل فى أن ينجزه أو ما يعدنى بأن ينجزه

6) كيف سيتعامل مع نظرائه "فى مكان عمله وخارج مكان عمله" ، وكيف سيتعامل مع من هم أضعف منه ومع من هم أقوى منه

البرامج والوعود والآمال يا سيدتى هى أسهل ما يمكن أن يقدمه الطامح إلى الوظيفة .. وفى حالة المرشحين لرئاسة الجمهورية فإن أى منهم يستطيع أن يكلف متخصصا أو مكتب متخصص أو مجموعة مكاتب متخصصة لوضع أفضل البرامج .. هذا أسهل شئ فعلا ..

ليس المهم البرنامج - فى رأيى - أو بعض عناصر البرنامج أو أهم عنصر فى البرنامج .. المهم هو مقدرة المرشح على تنفيذ هذا البرنامج ، من خلال المعايير التى تضعينها للاختيار ..

حاولى تطبيق المعايير السابقة بالإضافة إلى ما تريدين إضافته من معايير على المرشحين الحاليين ، ورتبى المعايير حسب أهميتها كما تشائين .. ويمكن - للتسهيل - أن تطبقيها على ثلاثة أو أربعة ممن لهم أكبر فرص الفوز .. يعنى إعملى Short List وطبقى عليها بحيادية بعيدا عن الانطباعات والانتماءات ..

حاولى .. ستندهشين .. صدقينى

مع خالص تحياتى

بعد وضع المعايير أعطى لكل معيار منهم وزنا .. ممكن يكون عدد من الدرجات .. مثلا لو أننى سأخصص 100 درجة كمجموع للمعايير يمكن أن أعطى معيار الامجازات السابقة 20 من 100 وللمهارات 10 من 100 ولمقدرته على التعامل مع غيره من رؤساء العالم 15 من 100 ...... وهكذا .. ثم أعطى كل واحد من الثلاثة درجة فى المعيار الذى وضعته .. يعنى مثلا فى معيار الانجازات المرشح (1) سيأخذ 18 من 20 .. والمرشح (2) سيأخذ 15 من 20 .. والمرشح (3) سيأخذ 12 من 20 ... وبعد ذلك أجمع وأشوف .. وبعدين أراقب اللى أخد أكبر مجموع وأسمع ما يقوله وإجاباته على الاسئلة .. وعلى يوم الامتحان .. قصدى التصويت أكون قررت بضمير مرتاح من هو مرشحى

إننى أتابع ثلاثة من المرشحين الآن على القنوات الفضائية .. وهم أكثر المرشحين فرصا للفوز .. فلست على استعداد لإضاعة صوتى بإعطائه لمرشح ليس أمامه أى فرصة حتى ولو كان رأيى "العام" أو الانطباعى أنه الأجدر

شكرا يا أستاذ إسلام

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

إن شاء الله سأعود للمشاركة في الموضوع بمزيد من التفصيل

ولكن حابب أقول كلمة سريعة، أتمنى قبولها رقم خروجها نسبيا عن الموضوع

عبدالمنعم أبوالفتوح كان اختبار دقيق لفصل الإلتصاق الحاصل بين العلمانيين والليبراليين إبان الثورة

تحياتي...

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الإختيار بين مرشح اسلامي و مرشح فلولي كالإختيار بين العيش مع زوجة الأب أو زوج الأم

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

العمليه محسوبه ومحسومه كالتالي

اولا تحيه تقدير للواء عمر سليمان . كان رجل دوله . ورجل موقف . وممكن نقول عليه كان شماعه لكن كان رجل لكل المواقف .

عمرو موسي رئيسا لمصر نص فلول .

سامي عنان رئيس الوزراء من الجيش

الكتاتني للشعب . الاخوان .

وهو دا السيناريو تقسيم السلطه في تونس والي هيحصل في مصر مع الفارق

انا مش ضد التقسيم دا . لسبب بسيط . عايزين عجله التنميه تدور عجله الديمقراطيه تتحرك . . حاله الجمود دي مش في مصلحه مصر .

رابط هذا التعليق
شارك

عمرو موسى هو المرشح الافضل للغرب وإسرائيل وليس لمصر ..

عمرو موسى هو خير مثال لمن يقول بما لا يعمل ولمن يهدم ما هو موجود بالفعل ..

عمرو موسى ظل وزيرا للخارجية قرابة العشرة سنوات ترسخت فيها العلاقات بين مصر و الصهيونية

حتى وصلت الى التطبيع شبه الكامل بالرغم من تصريحاتية العنترية من حين لآخر فيما يشبه بومب شم النسيم

الذي لا يسمن ولا يغنى من جوع ..

وربما كانت تلك التصريحات هي السبب لتلك الشعبية التى حصل عليها عند البسطاء , ولكن العقلاء يدركون جيدا

الفارق بين التصريح و العمل الفعلى , وليذكر لى احدكم أى إنجاز يذكر له في خلال توليه للخارجية اللهم إلا

دوره في ابرام اتفاقية الغاز بين مصر وإسرائيل في التسعينيات ..

ماذا فعل عمرو موسى بعد توليه امانة جامعة الدول العربية ؟؟

ألم تكن تلك فرصة سانحة له لترجمة تصريحاته لواقع ملموس ؟؟ رأينا ضعفا وتخاذلا متزايدا للجامعة العربية

في عهده وتهاونا معيبا في حق القضية الفلسطينية وتخاذلا في نصرة أهل غزة ..

مخدوع من يظن ان عمرو موسى كان صوتا معارضا في نظام مبارك , ورأيي انها تلك الشعبية التى اكتسبها

من تصريحاته الجوفاء والدليل على ذلك هو تراجع الجامعة العربية في عهده ..

عمرو موسى يعد مثالا صارخا للتلون ..

فأثناء الثورة كان يدعو لبقاء مبارك حتى نهاية فترة حكمه وبعد الثورة اتهم نظام مبارك بالديكتاورية

وتزكيه الفتنة الطائفية ..

عمرو موسى نزل الميدان أيام الثورة للتهدئة وللدعوة الى فض الاعتصام مثل من نزل من رسل امن الدوله لتثبيط الثوار

وليس للشد من ازرهم ..

باختصار .. عمرو موسى هو امتداد للنظام السابق وقتل للثورة وإحياء للفلول ونجاح ساحق للثورة المضادة ..

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق تماما مع اختيارك اخى اسلام فعمرو موسى هو افضل الاختيارات بالفعل

واقول لمن ينتقدون اختياره :-

هل يعجبكم الاخوان المسلمين الذين اثبتو بكل الطرق والدلائل انهم الحزب الوطنى رقم 2

وهل يعجبكم ابوالفتوح الذى خان العشره والعيش والملح وباع من ساهمو بشكل كبيره فى صنعه (الاخوان المسلمين)وباع عشره اكتر من 40 عام

كيف اثق فيمن باع 40 عاما ؟؟؟؟

هل يعجبكم حمدين صباحى بقله خبرته وسهوله السيطره على عقله من اى طرف داخلى او اى طرف خارج هو مجتهد بالفعل لكن لايكفى ابدا الاجتهاد لدوله بحجم مصر

احمد شفيق فى رايي هو وزير او رئيس وزراء ناجح وانا اشهد لوجهه الله ان ما تتمتع به مصر للطيران الان من سمعه يرجع الفضل لله ثم لشفيق

اما سليم العوا فيكفى الشبهات التى تدور حول علاقهته المريبه بايران لعدم الثقه فيه

اما المرسى فلا ومليار لا لاننا لانريد حزب وطنى اخر وهذا اقل سبب

لذا عمرو موسى هو الانسب فنحن نحتاج لشخص سياسى لا يدخل فى صدام مع اى طرف والعالم الخارجى يحترمه ويقدره فضلا عن خبرته فى اداره الدوله من اليوم الاول وان يكون ثقيل لا يضحك عليه احد ولا يلعب باذنه احد

بصراحه اعلنها بملىء الفم ان لم يختار الشعب المصرى عمرو موسى فسيغرق فى وحل كبيييييييير لا يعلم مداه الا الله

وهذه هى وجهه نظرى المتواضعه

علما باننى مثل اخى اسلام انظر لمصلحه البلد ومافيه افضل الاسوء ان لم نستطع الوصول الى الافضل المطلق

اخيرا اللهم ولى الاصلح واهدى المصريين والف بين قلوبهم على كلمه الحق

رابط هذا التعليق
شارك

الفارق بين التصريح و العمل الفعلى ,

..

اكتر ما يميز عمرو موسي ان لما حد يسأله عن رأيه في اي قضية مستحيل تعرف منه رد واضح

ومحدد ابدا وكأنه يعبر عن الرأي ونقيضة في نفس الوقت

رابط هذا التعليق
شارك

شفيق عنده مشكله كبيره... خلال فتره ما مسك الوزاره كان طرى زياده و مهادن مع المخربين

المخربين اللي هما ثوار يناير ؟ ولا قتلة بلطجية معركة الجمل اللي تمت تحت رعايته ومباركته ؟

انا أيضاً أكتفيت بالعنوان .. وكل واحد وقناعته .. وكل واحد هايتسأل عن مواقفه وكلمته يوم القيامة

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

كل ده موضوع يا استاذ اسلام عشان تبرر اختيارك لموسى ههههههههههههههههه .. هى باينه جدا .. بصفتك احد المنتمين للجناح الليبرالى .. فأكيد لسان حالك وحال معظمهم بيقول ((نار الفلول .. ولا جنة الاسلاميين)) .. وانا متاكد لدرجه كبيره ان الثوره ((بما ألت اليه حتى الان من نتائج )) تعتبر فى نظرك ونظر اخواتنا الليبراليين والعلمانيين ثوره فاشله فاشله فاشله وبالتلاته هههههههههههه والدلييل اهو.. ومره من نفسى.. اقتبس لوايت هارت اللى هارينا اقتباسات من كل حدب وصوب هههههههههههههههه

طبعاً يا عزيزي من المقتنعين تماماً بيها ... تماماً كقناعتي التامة بتلك الحكمة الشخصية القديمة:

" ... الثورة التى لا تأتي بالعلمانية والليبرالية علاوة على الديموقراطية ... فكأنها لم تكن ... !!! "

تحياتي.

انا عن نفسى فى وقت من الاوقات موسى كان مرشحى لاسباب عده .. وهو الان فى المركز الثالث .. بعد من سيدعمه الاخوان .. والعوا

يا مان والله العظيم انا بحييك على شجاعتك وصراحتك .. فى تصريحك ده .. رغم ان تحيتى ليك دى ممكن يتحفظ عليها او يزعل منها ناس كتير حبايبى هنا .. بس ده رأيى ومقدرش أحجبه .. وأتمنى باقى التيار ((تيارك)) يكونوا فى نفس شجاعتك وشجاعة ((المقتبس الاكبر)) وايت هارت.. ويعترفوا بفشل الثوره ((فى عيونهم)) .. ويعترفوا مثلما اعترف وايت هارت ان الثوره اللى متجبش العلمانيه والليبراليه متباقاش ثوره

إسلام .. u r the man of egyptiantalks

أقولها حقا وصدقا بلا مواربه او مداهنه او لف او دوران

اشكرك على الإطراء عزيزي التونسي وان كنت لا استحقه لكن هذه هي عادتي ولم اغيرها فاحمد الله ان لدي من الشجاعة ما يجعلني اعلن عن حقيقة اتجاهاتي وقناعاتي وان كنت اعلنت عن ما هو اصعب من ذلك فليس اقل من ان اعلن رأيي في الرئيس القادم

احببت ان اوضح نقطة وهي قولبتي في قالب الليبرالية وان كنت معجب بالكثير من افكارها لكني دائما لا انتمي الى شيء محدد سوى ما اعلنه صراحة في معرفي وهي اسلامي ومصريتي لكن بخلاف ذلك فانا ادرس المناهج وانتقي منها ما اراه مناسب لي في ديني ووطنيتي وارفض ما يتعارض معهما لذلك تراني احلق في سمائهم جميعا

تقبل تحياتي

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...