اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

يا مسيحيي مصر الجزية قادمة


Scorpion

Recommended Posts

حضرتك متأكد انك قريت الموضوع كله من اوله .. و لا لازم نبتدي من اول و جديد تاني ..

السلام عليكم

نعم قرأته يا عزيزي لكن ما استخلصته بأنك ضد فرض الجزية والتفريق بين المسلم والمسيحي في التعامل مع الدولة.

فإن كنت ضد الجزية فقد اوضحت لك ماهيه الجزية من كتابك انت وعقيدتك انت.

وإن كنت ضد التفريق بين المسلم والمسيحي فالله الذي اعلى مني ومنك قد فرق بين المؤمن وغير المؤمن فكيف لعبد من عباده لا يفرق ؟

بولس الرسول في رسالته إلى اهل روميه أمر اتباع السيد المسيح ان يخضعوا للسلاطين ولم يحدد كونهم مؤمنين ام غير ذلك وإليك الدليل :

1 لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة.لانه ليس سلطان الا من الله والسلاطين الكائنة هي مرتبة من الله. 2 حتى ان من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله والمقاومون سياخذون لانفسهم دينونة. 3 فان الحكام ليسوا خوفا للاعمال الصالحة بل للشريرة.افتريد ان لا تخاف السلطان.افعل الصلاح فيكون لك مدح منه. 4 لانه خادم الله للصلاح.ولكن ان فعلت الشر فخف.لانه لا يحمل السيف عبثا اذ هو خادم الله منتقم للغضب من الذي يفعل الشر. 5 لذلك يلزم ان يخضع له ليس بسبب الغضب فقط بل ايضا بسبب الضمير. 6 فانكم لاجل هذا توفون الجزية ايضا.اذ هم خدام الله مواظبون على ذلك بعينه. 7 فاعطوا الجميع حقوقهم.الجزية لمن له الجزية.الجباية لمن له الجباية.والخوف لمن له الخوف والاكرام لمن له الاكرام

فالجزية في حد ذاته نعم تفرقه فكل انبياء الله فرقوا بين المؤمن وغير المؤمن وهناك دلائل كثيرة جدا في كتابك انت وعقيدتك انت تثبت هذه التفرقة بين المؤمن وغير المؤمن.

هل هناك اكثر من كون إللهك الذي اخلى ذاته وتشبه بالناس واصبح إلها مركبا ذو طبيعه بشرية وطبيعه إلهيه قد خضع للجزية من غير المؤمنين " الوثنيين الرومان عبّاد الاصنام حينها" دفعها وارتضى بذلك بل وأمر بها اتباعه ايضا ؟ وهو مثبت في كتابك انت وعقيدتك انت

على اي شيء الاختلاف وعلى أي شيء الخلاف وعلى أي شيء الاعتراض ؟

دعنا نكن واقعيين فهذا الامر لن يحدث، فلن يكون هناك ايه قرارات مستقبلية بخصوص هذا الشأن "الجزية" ولو تم فرضها بطريقة أو بأخرى مستقبلا ولا اراه في المستقبل القريب والله اعلم، سيتم تعديل مسمياتها وآلياتها لتناسب الاوضاع السياسية والاجتماعية القائمة ولن يكون هناك تحصيل رسمي مباشر بين الفرد والدولة ولكن ممكن بطريقة اخرى بالتنسيق مع الكنيسة المصريه. والله اعلم

والسلام عليكم

تم تعديل بواسطة AAyman
رابط هذا التعليق
شارك

وإن كنت ضد التفريق بين المسلم والمسيحي فالله الذي اعلى مني ومنك قد فرق بين المؤمن وغير المؤمن فكيف لعبد من عباده لا يفرق ؟

الحكم باسم الله

أنا لا أكذب .. ولكنى أتجمل

أهو كله من ده .. إن شاء الله

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي الاستاذ أيمن

تحية طيبة

ما يزعج الاستاذ كامل وفريق من الافاضل في طرح موضوع الجزية من الفاضل الاستاذ حازم صلاح ابو اسماعيل ليس من زاوية أن هناك فارق بين مؤمن وغير مؤمن

وبالتالي فالتأصيل والاستدلال الذي ذهبت إليه حضرتك يبتعد عما نحن بصدد نقاشه في موضوع الجزيه التي يريد المرشح الرئاسي الفاضل بعثها في عالمنا الجديد

المقصود باختصار هو .. هل نحن جادون في تأسيس دولة مدنية حديثة بمرجعية وثقافة اسلامية شاملة تكون دولة مؤسسات ودولة حرية وعدالة إجتماعية

دولة نظر باجهزتها المختلفة الى المواطن من زاوية أنه إنسان له كل الحقوق بعض النظر عن دينه و لونه وعرقه ومعتقده

أرى أنك ذهبت الى الاستدلال في المربع الخاطيء .. استاذ كامل فكرته ليست سرد تاريخي بقدر ماهي حاجه آنيه عاجله للبحث عن إجابة السؤال

هل نحن - المسلمون في مصر بأطيافهم السياسية المختلفة - جادون وصادقون عندما نقول عن المسيحيين في مصر أنهم أخوة لنا في الوطن لهم مالنا وعليهم ماعلينا

أتصور أن وثيقة المدينة النبوية عندما صاغت تعبير (أمه) كانت في أبلغ الدلالة عن تطبيق واقع جديد في دنيا البشر

واقع تنظر فيه - الدولة الحاكمة بأجهزتها المختلفة - إلى الشعب على أنه كل متكامل ونسيج واحد فعلا وليس في إطار تنظيري بحت

قرأت هذا البحث الماتع من سلسلة إصدارت كتاب الأمة - تحت عنوان - وثيقة المدينة ، المضمون و الدلالة .. بقلم : أحمد قائد الشعيبي

وأحببت أن يظل متاح للجميع

ودي احترامي

كتاب : وثيقة المدينة ، المضمون والدلالة

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي الاستاذ أيمن

تحية طيبة

ما يزعج الاستاذ كامل وفريق من الافاضل في طرح موضوع الجزية من الفاضل الاستاذ حازم صلاح ابو اسماعيل ليس من زاوية أن هناك فارق بين مؤمن وغير مؤمن

وبالتالي فالتأصيل والاستدلال الذي ذهبت إليه حضرتك يبتعد عما نحن بصدد نقاشه في موضوع الجزيه التي يريد المرشح الرئاسي الفاضل بعثها في عالمنا الجديد

المقصود باختصار هو .. هل نحن جادون في تأسيس دولة مدنية حديثة بمرجعية وثقافة اسلامية شاملة تكون دولة مؤسسات ودولة حرية وعدالة إجتماعية

دولة نظر باجهزتها المختلفة الى المواطن من زاوية أنه إنسان له كل الحقوق بعض النظر عن دينه و لونه وعرقه ومعتقده

أرى أنك ذهبت الى الاستدلال في المربع الخاطيء .. استاذ كامل فكرته ليست سرد تاريخي بقدر ماهي حاجه آنيه عاجله للبحث عن إجابة السؤال

هل نحن - المسلمون في مصر بأطيافهم السياسية المختلفة - جادون وصادقون عندما نقول عن المسيحيين في مصر أنهم أخوة لنا في الوطن لهم مالنا وعليهم ماعلينا

أتصور أن وثيقة المدينة النبوية عندما صاغت تعبير (أمه) كانت في أبلغ الدلالة عن تطبيق واقع جديد في دنيا البشر

واقع تنظر فيه - الدولة الحاكمة بأجهزتها المختلفة - إلى الشعب على أنه كل متكامل ونسيج واحد فعلا وليس في إطار تنظيري بحت

قرأت هذا البحث الماتع من سلسلة إصدارت كتاب الأمة - تحت عنوان - وثيقة المدينة ، المضمون و الدلالة .. بقلم : أحمد قائد الشعيبي

وأحببت أن يظل متاح للجميع

ودي احترامي

كتاب : وثيقة المدينة ، المضمون والدلالة

السلام عليكم

الاستاذ حنظله

بدايه دعنا نتفق على أن الموضوع لا يعدوا كونه حديثا عن الجزية واعتراضا عليه وأنه رجعه إلى العصور الأولى وما شابه من تداخلات وتناقضات قد اوضحتها للاستاذ سكوربيون وقد ارتضى بذلك عن اقتناع أو غير اقتناع فهذا امر يرجع له ولكن طالما أن النقاش يستند إلى التوثيق والدليل والبرهان فالامور ستكون ابسط مما نحن فيه من تعقيدات.

ولو نظرت إلى الفقرة الأخيرة في آخر مداخلة لي ستجد أنني اقررت ايضا بأن هذا الامر لن يطبق في المستقبل القريب وحينما يطبق سيكون بهيكلية وشكلية مغايرة لمصطلح الجزية ولكنها ستكون جزيه اولا واخيرا، لك أن تقول زيادة في نسبة الضريبة على الكنائس المصرية أو لولي الامر ان يضعها كيفما شاء وبالكيفية التي يراها بما يخدم عموما المسلمين، ولكنها شرع الله الذي سيطبق شاء من شاء وأبى من أبى فهذا دين الله وليس دين أشخاص، ولو أن النصارى كانوا يتبعون كتابهم يا عزيزي لوجدنا مساحات كبيرة جدا من الاتفاق وتقارب وجهات النظر ولكن جعجعه الكثير من النصارى ما هي إلا مناقضة للإسلام لا اكثر ولا اقل رغم أن كتابهم يتضمن ذلك وقد فعلها واقرها السيد المسيح بنفسه.

صدقني يا عزيزي مدنية الدولة هذه من بديهيات بناء الدولة سواء كانت اسلامية أو غير ذلك وكل البلاد أو الانظمة التي تقوم ع لى القهر لن تستمر وستنهار مع الوقت، مع الإقرار أن هناك اختلافات طفيفة جدا في الاحكام الإسلامية التي تفرق بين المؤمن وغير ذلك، لكن العقوبات أو المعاملات تطبق على المؤمن وغير المؤمن سواء دون التفريق في اغلب الامور، فهل يمكن بأي حال من الاحوال ان تجد طابور للمسلمين وطابور للمسيحين ؟ ! شباك للمسلمين وشباك للمسيحين ؟ !

هذه بديهيات الدولة يا عزيزي فالدولة منوطة بأن تقدم كافه خدماتها للمواطنين سواء كان مسلما أم مسيحيا، وما اود ايضا ذكره أن النصارى لو طبقوا كتابهم المقدس في العقوبات تحديداً ستجد الكثير والكثير من نقاط الاتفاق بيننا وبينهم والله على ما اقول شهيد.

واشكرك على وضع رابط البحث وسوف اطلع عليه لاحقا إن شاء الله

والسلام عليكم

رابط هذا التعليق
شارك

بعد ان اكد حازم صلاح في اخر مناظرة ان الجزية والامور الدينية مسئولية الازهر وانه لن يفرض علي المسيحيين الجزية او الحجاب

لا اجد سبب حقيقي يدعو المسيحيين للقلق في حال فوزه بالرئاسة فهو انسان واضح وصريح

حتي القس فلوباتير يقر ان حازم صلاح انسان واضح وانه يعتبر اولي المرشحين الاسلاميين

http://www.youtube.com/watch?v=ViCNvbmayoo&feature=share

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

بعد ان اكد حازم صلاح في اخر مناظرة ان الجزية والامور الدينية مسئولية الازهر وانه لن يفرض علي المسيحيين الجزية او الحجاب

كتب "وايت هارت" رداً على هذه "المناورة" (والتى لم يتلقى عليها أى تعليق من اى نوع من العزيزة "أم سلمى" حتى الأن) هنا يقول:

عند حدوث أزمة استقبال الدكتور "سيد طنطاوي" لــ "تسفي مزائيل" (السفير الإسرائيلي السابق في مصر)عام 1997م .. وكيف أكد شيخ الأزهر وقتها في أحاديث صحفية وقتهاأنه أتصل بالحكومة المصرية ليسأل هل يستقبل السفير الإسرائيلي الذي طلب لقاءه أم لا؟؟!؟!؟ يعني "مولانا" (الدولة) يريد إحالتنا الى المؤسسة الدينية "الرسمية" ... فى حين ان "المؤسسة الدينية الرسمية" نفسها "تستأذن" أولاً من "الدولة" لترى اذا كانت فتاويها أو مواقفها او تصرفاتها الممهورة بشعار الجمهورية سيتوافق أم سيتعارض مع سياسة ومصالح الدولة !!!

ويأتي اليوم "مولانا" (الدولة) ويقول "صدقوني" يا اخواني .. انا عمري ما قلت حاجة زى كدة .. وأديني أهو بأتعهدلكم وانا لسة مرشح .. ان اللى هاتقول عليه "المؤسسة الدينية الرسمية" هو اللى هايمشي!!!

طيب صدقو يا جماعة اللى بتنقلهولنا وفهمته العزيزة "ام سلمى" من لقائات "مولانا" الشيخ حازم أبو اسماعيل المتعددة، وصدقوه هو طبعاً فى الأول .. أما أنا فمعروف مُسبقاً وبشكل لا يدع الى أى ذرة شك فى قناعاتي ومواقفي!!!

تحياتي وإحتراماتي

لا اجد سبب حقيقي يدعو المسيحيين للقلق في حال فوزه بالرئاسة فهو انسان واضح وصريح حتي القس فلوباتير يقر ان حازم صلاح انسان واضح وانه يعتبر اولي المرشحين الاسلاميين

ماذا قال القس "فلوباتير" تحديداً فى هذه العبارة المستقطعة من حديث كامل:

" ... الحقيقة الموضوع دة مالوش أى أساس من الصحة (يقصد إتفاق بعد القساوسة على ترشيح السيد "ابوم المنعم أبو الفتوح على أفضليته لمنصب الرئاسة المصرية) .. وإذا فكر ... دة وجهة نظري أنا الشخصية يعني ... أذا فكر بعض الأقباط فى أبو المنعم أبو الفتوح .. فأولى بهم انهم يلجأوا الى "حازم صلاح أبو اسماعيل" بمعنى انه رجل أكثر وضوحاً .. رجل محسوب على تيار ديني أكثر وضوحاً ..."

وقبل ما "اجتهد" انا أيضاً كمواطن مصري لا يدين بالإسلام فى قرأة ما بين سطور كلمات القس فلوباتير، وأحلل تلك العبارة (المحتفى بها والتى تصور من "إجتهد" (كحق اصيل) فى التركيز على كلمتين فقط من ضمن كل ماقاله القس فلوباتير (كرأى شخصي) .. انه يثبت أى شئ من أى نوع) قبل أن أقوم بهذا الإجتهاد، أفضل أولاً سماع ما قاله نفس القس (أيضاً كرأى شخصي) حول ذات الأمر فى هذه المقابلة:

http://www.youtube.com/watch?v=V9EnDsuQE3E

وأنتظر ثانياً سماع رأى العزيزة "ام سلمى" كإحدى المدافعات عن الشيخ "حازم صلاح أبو اسماعيل" كمرشح للرئاسة ... حتى نتقارع ونتحاور ونتحاجج .. طالما ان المسألة قائمة على الوضوح والقناعة . وليس فقط مجرد "الإنتقاء" و" الإستقطاع" جملة من هنا وعبارة من هناك .. ومن ثم القيام "بالإلقاء" أيضاً هنا وهناك فى إطار من البيانات والشعارت .. ومن ثم الذهاب الى حال السبيل!!!

تحياتي.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

وبالمرة عزيزتي " أم سلمى" وحتى اساعدك على تكوين رأى أكثر دقة حول عبارة القس فلوباتير التى إستشهدتي بها ... ربما يفيدك سماع تلك "العبارة" أيضاً من ذات اللقاء:

http://www.youtube.com/watch?v=4ls8d4uhd_A

فى إنتظار تعليقك ورأيك ومن ثم المحاورة الموضوعية ...

تحياتي

:Exclam: :advert: :Exclam:

بحثت كثيراً عن باقي اللقاء (بدون إستقطاعات) وللأسف لم أعثر (حتى الأن) الا على هذه المقطوعة (الأطول) حتى مع عدم رضائي عن الدعاية الموضوعة لأسم الموقع على الكليب .. فالهدف الاول هو " فقط " كلمات ورأى القس كاملة وليس أى شئ آخر .. ولذا وجب التنويه :Exclam:

مع تحياتي.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بعد ان اكد حازم صلاح في اخر مناظرة ان الجزية والامور الدينية مسئولية الازهر وانه لن يفرض علي المسيحيين الجزية او الحجاب

لا اجد سبب حقيقي يدعو المسيحيين للقلق في حال فوزه بالرئاسة فهو انسان واضح وصريح

حتي القس فلوباتير يقر ان حازم صلاح انسان واضح وانه يعتبر اولي المرشحين الاسلاميين

السلام عليكم

اختى الكريمه ام سلمى جزاكى الله كل خير

..

تخيلى اختى ان من فتح سيره الكلام عن موضوع الجزيه لم يكن اساسا ابو اسماعيل

و انما هو الاعلام العلمانى الليبرالى الفاشل و من باب وضع العراقيل فى الطريق لتصيد الاخطاء و المواقف

فقط لإسقاط الرجل و إلا لماذا هذا الاصرار المريب و تقريبا فى كل لقاءاته مع بعض الاسئله

التى صارت لازمه من لوازم حوارات حازم ابو اسماعيل كالمايوهات و الخمور

وورينا يا عم ابواسماعيل هاتعمل ايه

حدش فيهم سأله باخلاص ما هو برنامجه لمكافحه الفقر مثلا بالتفصيل او ما هو مشروعه للنهضه الزراعيه

او اى مجال اخر مهم للبلد ..لا

هما يصدروله اى حاجه تافهه و هايفه يشغلوا الناس بيها زى الموضوع اعلاه

اما موضوع فلوباتير المتعصب المتهم فى موضوع ماسبيرو و تسجيلات تحريضه للشباب قبل مجزره ماسبيرو مسجله

و اتعجب كيف يترك هذا المتعصب المحرض طليقا حتى الأن برغم ما ثبت من تحريضه فى الوقت الذى يتم اعتقال

ابو يحيي برغم انه لم يكن مشاركا فى احداث امبابه مثلا و تهمته مساعده امرأه على الاسلام ..

و إشادته او عدمها لحازم ابواسماعيل لن تؤخر او تقدم لأنه هو شخصيا و كل من يتبعه و حطى عليهم كل

الليبراليين و العلمانيين الكارهين للتيار الاسلامى ممثلا فى ابواسماعيل لا يمثلوا

و لو شارع واحد فى حى المطريه او الزيتون مثلا من المؤيدين لابواسماعيل و الذى اتوقع بإذن الله تصاعدا

اكبر و فوزا ساحقا اكثر كلما تصاعدت حمله الهجوم عليه بالضبط بالضبط كما حدث فى انتخابات مارس

و البرلمان كأن هؤلاء لا يتعلمون و لا يستفيدون من اخطائهم لذلك دعيهم يهاجمون الرجل فما ينتج عن هذا سوى

ارتباط الناس به اكثر كالذهب لا يزيده الاحتكاك إلا لمعانا ..وفقه الله لما فيه خير الاسلام و المسلمين .

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

أصبح الأعزاء الداعين الى الدولة الدينية والمحسوبين على التيار الإسلامي الوسطي المزعوم (الأخوان) والآخر المتشدد (السلفي) "المؤمن" بعدم دوران الأرض حول الشمس بل على العكس، والحابب والكاره فى الله والذى "يُجزم" بأنه الناجي الاوحد من النار!!! لا يقووا على الحوار والمقارعة والمحاججة المباشرة بالدليل والبرهان والمنطق والموضوعية وأصبحوا يفضلوا عوضاً عن ذلك الأتيان بــ "مقصوصة" من هنا وهناك .. وعند "حتى" المحاججة والمقارعة بذات النوع من الأدلة والبراهين ومن دون قص أو لذق ... يهرعوا ويقلبوا الطاولة ويبدأوا فى الركض يميناً ويساراً لعلنا نتوه أو نتشتت عن "حجتهم" (مقصوصتهم) هم التى آتوا بها ... ومن ثم يستمروا فى القاء الخُطب والبيانات والإستمرار فى إتباع "تكتيك" القص واللزق من هنا وهناك ومن ثم "مُجاملة" بعضهم .. وأختلاق حوارات وهمية بينهم وبين بعضهم وكأن هناك فعلاً رأى ورأى آخر ... مدهش!!!

وحقيقة انا لا أندهش بالمرة من مثل هكذا توجه .. مثل هكذا "آساليب" .. مثل هكذا " أداوت" ... فالمنافسة والسباق (ليس بينهم وبين التيارات المناوئة فقط ... حاشا لله!) "محموم" والوقت ليس بمثل هذا المُتسع للإستحواذ على مقاليد التسلط والتحكم ... ناهيك عن أن "المصادر" و"الجبهات" و"الأطراف" الرافضة تماماً لواقع وحال اسمه "المُعاصر" الصحيح والدقيق "الدولة الدينية" بلا اى "فذلكات" و"إفتكاسات" من أى نوع، ومهما كانت محاولات التلميع والتمويه براقة وخادعة ... فمهما كان هناك هذا الطرف الرافض ... فالمصيبة ليست "فقط" هم ... ولكن الكارثة الحقيقية هى الهجوم والصراعات والتطاحنات والمشاحانات من وفى داخلهم أنفسهم وبينهم وبين بعضهم حتى ولو كانوا محسوبين ومُعلنين على الساحة على انهم طرف واحد موحد ... انهم لم يصلوا "حتى" بعد الى مرحلة "التمكن" من السلطة ... وهذا هو حالهم:

أشكال وانواع صريحة بلا مواربة ولا تمويه من الــــــــــــمُــــــــــتـــــــــــاجــــــــــــــــرة بالدين والمقدس ....

هذا الـــــــــــــخـــــــــــــــــلــــــــــــــــــــــط الفاشل بين الدين والدولة، وماينتج عنه ببساطة فرجال الدين السياسة الدولة كانوا ومازالوا يبيعون أوهام وأحلام الناس للناس وفى كل العصور، والناس آخر من يعلم مهما كانت المسميات والملابسات او الظروف تبدو وكانها مُختلفة لا علاقة بعضها ببعض !!! ... فالناس الذين اقصدهم على سبيل امثال هنا (وما يعنوني) هم بالطبع هؤلاء الغالبية لدينا ببلدنا المسكين الذين أشبههم على سبيل المثال بهؤلاء من القرن الثامن عشر والذين كانوا واقعين تحت سيطرة الملك جورج الثاني والنبلاء ... والذين كانوا يسمعون بعض ردود الملك السخيفة فيهزون رؤوسهم طرباً لفصاحة الملك ... وكانوا "يفزعون" من إجاباته الحاضرة والسريعة، ويهنئون أنفسهم على أن السماء قد وهبتهم مثل هؤلاء ملوك، وكيف ان "السماء" وهبتهم مثل هذه البديهة الحاضرة، ويبداوا فى تناقل رأيهم ويفسرونه الف تفسير ... فكلامه ليس ككل كلام .. وإنما إذا صدرت للملك كلمة او عبارة، قامت العبارات الأخرى وأنحنت أمامها ... على أن الفرق الحقيقي "الإيجابي" هو قراره بالإنسحاب وأثناء سنوات حكمه الأخيرة من السياسة كليا، تاركا المجال لأن تتطور الحركة البرلمانية، فأصبحت البلاد منذ عهده يحكمها ساسة البرلمان (ملكية دستورية) ... أما نحن فبدلأ من التطور واللحاق بباقي الأمم التى تخلفنا عن ركب حضارتها وأصبحنا بالفعل بذيل الأمم .. فمنا من مازال يدعو الى "الإرتداد" أكثر وأكثر ... لإعادة الجرة من جديد .. وعلى مية بيضة فهكذا "يجذمون" لنا باننا سنتقدم ونتطور ونتملك هذا العالم!!!

أحسنتم ... أستمروا .. أستمروا رجاء .. فهذه أحسن دعاية بالفعل لكم كما تعتقدون ...

وألف ألف مبروك مقدماً ... ومن قلبي!

تحياتي.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بعد ان اكد حازم صلاح في اخر مناظرة ان الجزية والامور الدينية مسئولية الازهر وانه لن يفرض علي المسيحيين الجزية او الحجاب

كتب "وايت هارت" رداً على هذه "المناورة" (والتى لم يتلقى عليها أى تعليق من اى نوع من العزيزة "أم سلمى" حتى الأن) هنا يقول:

عند حدوث أزمة استقبال الدكتور "سيد طنطاوي" لــ "تسفي مزائيل" (السفير الإسرائيلي السابق في مصر)عام 1997م .. وكيف أكد شيخ الأزهر وقتها في أحاديث صحفية وقتهاأنه أتصل بالحكومة المصرية ليسأل هل يستقبل السفير الإسرائيلي الذي طلب لقاءه أم لا؟؟!؟!؟ يعني "مولانا" (الدولة) يريد إحالتنا الى المؤسسة الدينية "الرسمية" ... فى حين ان "المؤسسة الدينية الرسمية" نفسها "تستأذن" أولاً من "الدولة" لترى اذا كانت فتاويها أو مواقفها او تصرفاتها الممهورة بشعار الجمهورية سيتوافق أم سيتعارض مع سياسة ومصالح الدولة !!!

ويأتي اليوم "مولانا" (الدولة) ويقول "صدقوني" يا اخواني .. انا عمري ما قلت حاجة زى كدة .. وأديني أهو بأتعهدلكم وانا لسة مرشح .. ان اللى هاتقول عليه "المؤسسة الدينية الرسمية" هو اللى هايمشي!!!

طيب صدقو يا جماعة اللى بتنقلهولنا وفهمته العزيزة "ام سلمى" من لقائات "مولانا" الشيخ حازم أبو اسماعيل المتعددة، وصدقوه هو طبعاً فى الأول .. أما أنا فمعروف مُسبقاً وبشكل لا يدع الى أى ذرة شك فى قناعاتي ومواقفي!!!

تحياتي وإحتراماتي

الاستاذ الفاضل وايت هارت

بداية احيي حضرتك لان الرد المرة دي مختصر والفكرة واضحة :) ، لاني في المرة السابقة فوجئت ان الرد علي الخمس سطور اللي كتبتهم ييجي خمس صفحات :) ، و من غير المعقول ان تتوقع ان تجد رد علي مداخلة بهذا الحجم

اما ردي فهو لو ان حضرتك فعلا تبحث عن الحقيقة في موقف حازم صلاح من الجزية فالحقيقة واضحة في فيديو مناظرته الاخيرة عن الازهر ، اما ما نقلته عن ان الامر مناورة لان الازهر ايضا ياخذ قراره من الدولة او الرئيس واعطيت مثالا عليه فهنا نحن امام امرين

الاول ان هناك ما يسمي قانون استقلال الازهر وسوف يكون باذن الله له دور في منع تدخل الدولة في افتاءات الازهر كما كان يحدث في النظام السابق وغالبا سيناقش البرلمان هذا القانون في الفترة القادمة

الكتاتني يؤكد مشروعية المطالبة باستقلال الأزهر

الامر الثاني هو انه يجب ان تعترف ان الموضوع الان تحول من مشكلة مع شخص حازم صلاح الي مشكلة خاصة بالازهر ، فبالتالي لا داعي لاقحام حازم صلاح الان في المناقشة ، بمعني اذا

كان عندك مشكلة في قرارات الازهر ده مش خطا حازم صلاح ، خاصة ان الازهر مؤسسة قديمة وعريقة وغالبا سيعتمد عليها اي مرشح اخر اذا اصبح رئيس ،

لا اجد سبب حقيقي يدعو المسيحيين للقلق في حال فوزه بالرئاسة فهو انسان واضح وصريح حتي القس فلوباتير يقر ان حازم صلاح انسان واضح وانه يعتبر اولي المرشحين الاسلاميين

ماذا قال القس "فلوباتير" تحديداً فى هذه العبارة المستقطعة من حديث كامل:

" ... الحقيقة الموضوع دة مالوش أى أساس من الصحة (يقصد إتفاق بعد القساوسة على ترشيح السيد "ابوم المنعم أبو الفتوح على أفضليته لمنصب الرئاسة المصرية) .. وإذا فكر ... دة وجهة نظري أنا الشخصية يعني ... أذا فكر بعض الأقباط فى أبو المنعم أبو الفتوح .. فأولى بهم انهم يلجأوا الى "حازم صلاح أبو اسماعيل" بمعنى انه رجل أكثر وضوحاً .. رجل محسوب على تيار ديني أكثر وضوحاً ..."

وقبل ما "اجتهد" انا أيضاً كمواطن مصري لا يدين بالإسلام فى قرأة ما بين سطور كلمات القس فلوباتير، وأحلل تلك العبارة (المحتفى بها والتى تصور من "إجتهد" (كحق اصيل) فى التركيز على كلمتين فقط من ضمن كل ماقاله القس فلوباتير (كرأى شخصي) .. انه يثبت أى شئ من أى نوع) قبل أن أقوم بهذا الإجتهاد، أفضل أولاً سماع ما قاله نفس القس (أيضاً كرأى شخصي) حول ذات الأمر فى هذه المقابلة:

http://www.youtube.com/watch?v=V9EnDsuQE3E

وأنتظر ثانياً سماع رأى العزيزة "ام سلمى" كإحدى المدافعات عن الشيخ "حازم صلاح أبو اسماعيل" كمرشح للرئاسة ... حتى نتقارع ونتحاور ونتحاجج .. طالما ان المسألة قائمة على الوضوح والقناعة . وليس فقط مجرد "الإنتقاء" و" الإستقطاع" جملة من هنا وعبارة من هناك .. ومن ثم القيام "بالإلقاء" أيضاً هنا وهناك فى إطار من البيانات والشعارت .. ومن ثم الذهاب الى حال السبيل!!!

تحياتي.

بالنسبة لكلام القس فلوباتير في المقطع الذي وضعته انا سابقا و المقطع الذي وضعته حضرتك الان فانا امام احتمالين

احتمال حسن النية واخر سئ النية

الاحتمال سئ النية ان القس فلوباتير يغير كلامه فمرة قال حازم صلاح اولي من المرشحين الاسلاميين الاخرين ومرة قال انه اخر مرشح يمكن التفكير فيه ، ولاني لا احب سوء الظن بالناس فلن ااخذ بهذا الاحتمال

الاحتمال حسن النية والذي سااخذ به ان مقولته ان حازم صلاح اولي من ابو الفتوح يقصد بها الاستنكار فقط وليس المعني الحقيقي للكلمة ، وهنا يكون اقتباسي لهذا المقطع مخطئ

و اعتذر عنه

ولكن كما اخذت انا بحسن الظن بالقس فلوباتير وعدم اتهامه بتغيير كلامه ، الا يسعك انت ايضا احسان الظن بالشيخ حازم صلاح وعدم اعتباره يناور ويكذب في قوله انه فعلا سيترك الامر للازهر دون تدخل منه ؟؟؟

وتقبل تحياتي

تم تعديل بواسطة ام سلمي

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ الفاضل وايت هارت

بداية احيي حضرتك لان الرد المرة دي مختصر والفكرة واضحة :) ، لاني في المرة السابقة فوجئت ان الرد علي الخمس سطور اللي كتبتهم ييجي خمس صفحات :) ، و من غير المعقول ان تتوقع ان تجد رد علي مداخلة بهذا الحجم

الرد لم يكن مطولاً يا عزيزتي .. وانما هو يظهر هكذا لأن غالبيته عبارة عن "تفريغ" لتصريحات وكلمات لأحد مُرشحي الرئاسة الذى أتى بها هنا العزيز "سكوربيون" وتلك التى اتيتي بها انتي ... وتعليقي كــ "مُتلقي" (أحد المواطنين الرافضين أساساً لأى خلط من اى نوع بين الدين (أى دين) وبين الدولة وبالتالي أحد الرافضين لتقدم أحد رجال الدين لنيل هذا المنصب وبالتالي تطبيق هذا الخلط وما أثبته عبر التاريخ القديم والمعاصر امام أعيننا من فشل ذريع وتأخر الدول والشعوب التى إنتهجته تحت ذات المُسميات والشعارات ...

لم يكن تعليقي أذن على تلك الخمس اسطر التى تقولين بانكي كتبتيها ... وانما كان تعليقي وتفنيدي هو لمرشحك انتي ... فإما ان تقومي بعمل المثل طالما قناعتك تامة بما تدعين اليه .. او حتى تختارين من ضمن ما علقت عليه على كلماته وترينها خطأ تماماً من وجهة نظرك .. وأما الإمتناع والتجاهل ... فهذا أفضل كثيراً من (معذرة) التحجج بأن الرد مطول!!!

وبالمناسبة مسألة الإستفاضة فى التعليق، أرى ان كتابة وصياغة مداخلة "مُدعمة" بالأدلة تحتاج الى مجهود مُضاعف، عن هذا المبذول فى قرأتها (تماماً كطبخ وجبة كاملة . chf:: . إختيار نوع الوجبة + شراء مكونات + تنظيف + إعداد + طهى .. وفى النهاية "الإلتهام" فى عدة دقائق معدودة!!!) .... تلك الإستفاضة فى كثير من الاحيان على ردود محاوري هى تطبيقي الحرفي لمفهوم إحترامي له بعدم تجاهل أو إغفال أى نقطة يثيرها خاصة اذا كنت أرى انها فى ذات الوقت ستساهم فى طرح وجهة نظري انا أيضاً.... وبالتالي إثراء موضوع الحوار أكثر وأكثر وتناوله من عدة زوايا ... كما هو الحال فى ردي هذا عليكي الأن مثلاً!

اما ردي فهو لو ان حضرتك فعلا تبحث عن الحقيقة في موقف حازم صلاح من الجزية فالحقيقة واضحة في فيديو مناظرته الاخيرة عن الازهر،

يا عزيزتي أى حرف .. أى كلمة يقولها أى مُرشح محسوبه عليه ... فما بالك بمثل هذه الإستفاضة فى شرح "طرحه" حول إحدة "الأحكام" بالمنهج والتعاليم التى هى أساساً من القواعد والبديهيات التى يقوم على اساسها منهجه وبرنامجه هو الخاص .. حتى ولو اعلن (معذرة كذباً او تحايلاً) انه لم "يحدث" بان تحدث عن هذا الأمر من قبل!!! .. فهو فى ذات الوقت يُعلنها واضحة وصريحة بانه بالأساس ينطلق على أساس "الدين" ... على أساس "المقدس" (وفق مفاهيمه وتفاسيره سواء كانت خاصة او إختارها)... ويدعو "ناخبيه" بان لا يخجلوا من أى كلمة أو أمر أو نص ورد بهذا "المقدس" (الذى هو كذلك "من المفروض" لدى شق من المواطنين ومع عدم تجاهل "الهوة" السحيقة بين المرجعية التفسيرية حيال الكثير والكثير من القضايا التى ازعم انها بمثابة قنابل موقوتة تهدد كيان أى دولة وسلمها الإجتماعي كما حدث بالفعل فى الماضي وكما يحدث حتى فى الواقع المُعاصر!) .. اى هو يُعلن ويُصرح بأسلوب غير مُباشر بانه سيأخذ بالحزمة بأكملها ... والمسألة عبارة فقط عن وقت ودبلوماسية فى الطرح يا عزيزتي ليس أكثر .. أنا اسميها "دبلوماسية" .. غيري سيسيمها "تقية" .. آخر سيسميها "مكر وخداع" .... ليس المهم التسمية ... ولكن ما يهم هو تلك "الحزمة" بأكملها .. وما ينتظرنا تحديداً من جراء تطبيقها وعلى الجميع .. شاء من شاء وآبى من آبى!!!

اما ما نقلته عن ان الامر مناورة لان الازهر ايضا ياخذ قراره من الدولة او الرئيس واعطيت مثالا عليه فهنا نحن امام امرين

الاول ان هناك ما يسمي قانون استقلال الازهر وسوف يكون باذن الله له دور في منع تدخل الدولة في افتاءات الازهر كما كان يحدث في النظام السابق وغالبا سيناقش البرلمان هذا القانون في الفترة القادمة

الكتاتني يؤكد مشروعية المطالبة باستقلال الأزهر

1- أسمحي لي اولاً أن اصر على إستخدام كلمة "دليل" واو "برهان" او "حجة" عوضاً عن "مثال" الذي اعطيته، وهذا لقناعتي التامة ان تلك المعضلة تحديداً كانت ومازالت هى واحدة من أهم وأدق أسباب فشل تطبيق كل تجارب خلط الدين بالدولة!!!

2- عفواً زميلتي العزيزة ... انتي تتحاورين مع من هو لا يؤمن بما تؤمنين به من الناحية العقائدية والروحانية، بل له ايمان ومعتقد آخر تماماً ... ولكنه وبشكل أساسي وبديهي لا يحتمل أى مساومات أو محاولات يتناصف معكي تماماً كافة الحقوق والواجابات "المدنية" على الأرض (فى الدولة)التي تشتركان فى تملكها هى وجميع خيراتها ومدخولها، وهذا هو من أهم تعريفات مفهوم "المواطنة" ... وعليه فمسألة حتى كــ "بأذن الله" هنا سوف تُصبح محل خلاف بيني وبيك ... فبناء على إيماني وأعتقادي المختلف فانه بـــ "أذن الله" طبعاً سوف تُصبح مصر (ان آجلاً أو لاحقاً) دولة "مدنية" لا تعاليم ولا واجبات ولا شروط ولا أحكام خاصة بأصحاب ديانة واحدة بعينها سوف يُصبح مُلزم تطبيقها تحت اى مُسمى او شكل على "مواطني" مصر ممن لا يريدون بصفة عامة، ومن لا يؤمنون بهذا المعتقد أو الدين (اى دين) بصفة خاصة ... أذن بــ "اذن الله " نتمنى جميعاً أن يتم الإتفاق على إستقلال الأزهر كمرجعية دينية تعني بكل ما هو مُرتبط بالقضايا الخلافية المُعاصرة فى الناحية الإيمانية والروحانية (وما أكثرها!) وبعيداً عن الساسة والسياسيين والبرلمان وما يتعلق بمصالح الدولة والمواطنين جميعاً على إختلاف اطيافهم وألوانهم ومعتقداتهم وميولهم!!!

3- بأذن الله يستقل الأزهر تماماً ويسترد "اوقافه" .. وبالتالي يُصبح سيد قراره فعلياً بمنأى عن الساسة والسياسيين .. ودعيني أهمس فى أذنك بما آراه بشكل مُسبق كقضية تالية .. الا وهى: "ميزانية الأزهر" هل ستغطي تلك الأوقاف فعلياً كافة "مصاريف" الأزهر السنوية .. بل حتى الشهرية .. ويستطيع الإعتماد على نفسه كاملة بمنأى تماماً عن "خزينة الدولة" وميزانيتها بناء على أوقافه وتبرعاته من أفراد وجماعات وربما بعض "الدول الخارجية" ايضاً؟!؟!؟

4- الأستاذ " الكتاتني " تحدث فقط عن "مشروعية" المُطالبة بالإستقلال ... يعني يديكي ويدينا طوله العُمر!!!

5- تخيلي كل هذا ونحن نتحدث وكأن المسألة محصورة فقط بين البرلمان (الدولة الحكومة) من جهة، والهية الدينية الرسمية "العامة" (والتى لا اعلم اذا كانت ستظل هيئة عامة اذا ما حصلت على إستقالالها المزعوم أم لا؟!؟!؟) من جهة اخرى .. وعليه أدعوكي الى مشاهدة هذه "المناظرة" والتى هى ليست كذلك حسب إعلان وتكرار أحد ضيوفها أكثر من مرة:

أ- اولاً أعتذر عن عدم عثوري على ذات الكليب وقد تم "تشويه" (إخفاء) وجه "السيدة" الإعلامية، ولا أعلم تحديداً موقفك "الديني" الإيماني حيال تلك القضية التى من المفروض انها "بسيطة" وعابرة .. والتي أعلم تماماً موقف بعض الزملاء المحسوبين على ذات التيار التى تدعين وتبشرين باسمه منها .. وكيف تريدين إقناعي بأن الأزهر وحده هو من سيصبح "المرجعية" الدينية الوحيدة فى مصر فى كل ما يتعلق بالقضايا الخلافية والتى كما ترين هى متصلة بالضرورة بمهن ووظائف ومصادر للرزق والتعيش بل وإثبات الذات والإستقلالية وغيرها من المكتسبات الشخصية والنفسية؟!؟!؟

ب- هل تستطيعين التفكير معي بصوت عال عما ورد فى هذه المناظرة أو دعينا نسميها هذا "اللقاء" وما ورد به من آراء على لسان ضيوفه، وماذا فهمتي منه تحديداً .. والأهم هل انتي متفقة أو لا مع ماذهب اليه مستشار شيخ الأزهر (الدكتور حسن الشافعي) .. أو ان المسألة أيضاً ستصبح "بأذن الله" سوف نتفق معه تماماً؟!؟!

ج- نأتي لمسألة الفتاوى .... ماهى "الفتوى" تحديداً؟ ... دعيني ألقي نظرة على تفاصيل معناها هنا مثلاً .. فماذا أرى؟:

### الفتوى عبارة عن مرسوم ديني في دين الإسلام يقوم بإصداره علماء في الشريعة الإسلامية يتحلون بصفات معينة. يعتبر إصدار الفتوى في الإسلام أمرا عظيما من ناحية المسؤولية ويعتبر البعض من يصدر الفتوى إنه شخص نصب نفسه للتوقيع عن الله في أمور جدلية مثل الأمر أو النهي أو إطلاق مسميات مثل الحلال والحرام ومستحب ومكروه وغيرها. يتم إصدار الفتوى عادة نتيجة غياب جواب واضح وصريح يتفق عليه الغالبية في أمر من أمور الفقه الإسلامي ويتعلق بموضوع شائك ذات أبعاد سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية أو دينية ويطلق تسمية المفتي على الشخص الذي يقوم بإصدار الفتوى. لا يوجد في الإسلام سلطة مركزية وحيدة لإصدار الفتوى وصدور فتوى معين لا تعني بالضرورة إن جميع المسلمين سوف يطبقون ما جاء في الفتوى

### تكمن خطورة الفتوى في كونها مرسوما دينيا تتعدى حدود علاقة الإنسان بخالقه فكثير من الفتاوي تتسم بصفات ثورية وسياسية واجتماعية واقتصادية والجدل القديم الذي أدى إلى ظهور فكرة الفتوى لايزال قائما في الدول الإسلامية حيث يوجد هناك فجوة بين الحاكم السياسي والإداري والناطق باسم الشريعة الإسلامية حيث إن هناك دول إسلامية تعد على أصابع اليد الواحدة يكون فيها المرشد الروحي هو صاحب القرار السياسي.

يعني بوضوح ما هو قائم بالفعل حالياً سواء أستقل الأزهر .. او ظل "تابعاً" للنظام الحاكم والسلطة السياسية!!! فإذا أخذنا على سبيل المثال وليس الحصر مثال أصدار هيئة قضائية "مدنية" لحكم إعدام على أحدهم (عقوبة أرفضها تماماً!) فأنها وفق "الإطار" الديني "الروتيني" تحيل أوراق القضية الى "المفتي" ليُدلي بدلوه ... وبالطبع رأى المُفتي هنا "إستشاري" لا أكثر ولا أقل .. أى يُمكن للقاضي "المدني" ان يأخذ به أو يرفضه .. وما علينا الا قراة هذا التقرير على سبيل المثال: اعترض المفتى على 13 حكماً بالإعدام..رأى المفتى فى قضايا الإعدام..لا مؤاخذة لا بيقدم ولا بيأخر ... حتى نفهم ما أعنيه... أم انك تعتقدين ان الامر والوضع سيتغير تماماً بعد إقرار القانون النهائي بإستقلالية (بإذن الله!) الأزهر تماماً .. وتُصبح "فتوى" الأزهر هى وحدها النافذة فى نهاية المطاف؟!؟!؟

نفس تلك "الآلية" (الصورية) يُمكننا ببساطة تصورها ونطبقها على ما يقوله "مولانا" الشيخ حازم أبو اسماعيل .. عندما يقول انه سيحيل تلك القضية التى نحن بصددها فى هذا الموضوع (وباقي الحزمة بالطبع!) والتى إستفاض هو أولاً (كرأس الدولة/ أولى الأمر / الخليفة مُستقبلاً!!!)فى "تأييفها" و "تطريزها" لعل وعسى تتوائم ومع مفاهيم ومنطقيات العصر ... وبعدها لنرى "رأى" الأزهر "المُستقل" وفتواه (الإستشارية) التى سيُصدرها بعدها .. ليقبل أو يرفض بعدها "مولانا" العمل بها .... منورة يا عزيتي "ام سلمى"!!!

الامر الثاني هو انه يجب ان تعترف ان الموضوع الان تحول من مشكلة مع شخص حازم صلاح الي مشكلة خاصة بالازهر ، فبالتالي لا داعي لاقحام حازم صلاح الان في المناقشة ، بمعني اذا كان عندك مشكلة في قرارات الازهر ده مش خطا حازم صلاح ، خاصة ان الازهر مؤسسة قديمة وعريقة وغالبا سيعتمد عليها اي مرشح اخر اذا اصبح رئيس ،

1- أولاً أنا أساساً رافض تماماً للمسألة (الخلط بين الدين والدولة) برمتها، فكيف تطالبيني بأى إعتراف من اى نوع فى هذا الصدد؟!؟!؟

2- مازلتي تعتقدين ان مشكلتي مع "شخوص" و"اسماء" ... لا ياعزيزتي إطلاقاً ... انا مشكلتي مع "الآلية" نفسها ... مشكلتي مع "الرمز" سواء كان هذا الرمز اسمه "حازم أبو اسماعيل" ..أو "أبو المنعم أبو الفتوح" .. أو أى اسم آخر ولكن فى موضوعنا هنا "الرمز" اسمه الشيخ حازم أبو اسماعيل... مشكلتي مع "تعدد" و "تناقض" المرجعيات وأهدافها ... مشكلتي مع من يريد "إستغفالي" و "إستعمائي" بمعسول الكلام تارة.. وبالتذاكي تارة ... وبقول شئ ثم إعادة نفيه وقول نقيضه ناسخاً لما سبق وذكره تارة ... الخ !!!

انتي نفسك لم تنجحي كما ترين فى توضيح موقف واحد لم يتعرض له "مرشحك" من تلقاء نفسه ... كطامح الى منصب المفروض انه يحمل مخاوف من قبل هموم كلللللللل الــــــــــــمــــــــــــــــــواطـــــــــــــــنــــــــــــــــيــــــــــــــــــــن ... بل إتبع فلسفة " إكفي على الخبر ماجور" وانتظر حتى يتم إستثارته، ومن ثم "الإبداع" فى طرح تصوره .. ومن ثم نفيه تناوله .. ومن ثم تعهد بإحالته الى الأزهر ... يا سلاااااااام ... لم تنجحي يا عزيزتي فى توضيح هذا التخبط والتناقض الواضح ... وانما إعتمدتي كالعادة على "الغيبيات" (بإذن الله، صدقني, غالباً .. لا أظن .. الخ!!!) فمرشحك يقول انه سيحيل القضايا الخلافية الى الأزهر وسيلتزم بما يُصدر عنها .. فى حين ان الأزهر أساساً دوره "إستشاري" بالدرجة الاولى ... ولا أعلم بصراحة ماذا ننتظر تحديداً أساساً من "رجل دين" بالدرجة الاولى على رأس الدولة .. من فتاوى من هيئة "دينية" .. فيما يخص بعض المسائل الغير خلافية أساساً؟!؟!؟ وتعتقدين بهذا انكي "تثبتين" وضوح رؤية "مولانا" المطمئنة لمواطني بلدنا بصفة عامة .. ومن هم لا يعتنقون الإسلام ديناً بوجه خاص؟!؟!؟ ولا تفهمين أسباب قلقهم، وتخوفهم، ورفضهم أساساً .... مدهش!!!

3- آسف يا عزيزتي لن تحصلي مني على أى إعتراف من أى نوع فيما يتعلق بــ "طبيخ" العك (السمك لبن تمر هندي) ... انا لا أستطعم الا ما يخرج من "المطبخ السياسيي" فـــــــــقـــــــــط!!!

بالنسبة لكلام القس فلوباتير في المقطع الذي وضعته انا سابقا و المقطع الذي وضعته انت فانا امام احتمالين

احتمال حسن النية واخر سئ النية

يا عزيزتي الرجل كلامه فى غاية الوضوح ولا يحتمل مُطلقاً أكثر من معنى ... المشكلة تكمن "فقط" فيمن إجتهد بإستقطاع جملة واحدة من جمله ما قاله الرجل .. على طريقة ولا تقربوا الصلاة ... بل وركز على كلمات بعينها (إجتهاد مُضاعف!) حتى "يتسرع" من هو مثل حضرتك ويأخذ هذا "الإجتهاد" ليلوح به هنا وهناك ...وشوفوا "القسيس " قال ايه؟ واقرا يا جدع .. وشهد شاهد من اهلها ... الخ ..!!! ومعذرة مثل هكذا تصرفات انا لا أراها الا ببساطة تدليس وتلبيس ,,, والمدهش انكي مازلتي تدافعين .. وتريدين إنتزاع أى إعتراف مني والسلام من الممكن أن يفيد مُرشحك و"رمزية" مسألته برمتها .. بالزعهم ان هناك فى كلام الرجل (القس فلوباتير) أكثر من معنى وأكثر من إحتمال .... ولكنها على مايبدو مشكلتي انا وحدي!!!

الاحتمال سئ النية ان القس فلوباتير يغير كلامه فمرة قال حازم صلاح اولي من المرشحين الاسلاميين الاخرين ومرة قال انه اخر مرشح يمكن التفكير فيه ، ولاني لا احب سوء الظن بالناس فلن ااخذ بهذا الاحتمال

يا سلام .. كم انتي طيبة القلب، أحييكي. :give_rose:

1- مرة ومرة؟!؟!؟ هو حضرتك مش ملاحظة ان الــ "مرة" و الـــ "مرة" دول هما الاتنين بيدوروا حول نفس الواقعة (تلبية 3 قساوسة بديروط لدعوة "مولانا" لمؤتمره) الرجل موقفه واضح .. وشعاره هو والكنيسة القبطية المسيحية وغالبية الأقباط المسيحيين معروف: لا للدولة الدينية .. لا خلط بين الدين والدولة .. أذن بالله عليكي كيف يؤيد أو يُفاضل بين "رجلي دين" إسلامي لتولي منصب الرئاسة؟!؟!؟

2- المعنى الوحيد الذى وصلني من كلماته المحددة والواضحة والتى ليست بحاجة والحمدلله الى "تفاسير"!!! أراه في 3 كلمات فى غاية الأهمية فى تلك العبارة "اللُقطة" المُستقطعة والتى للأسف مرفوعه من HazemSalahTV أى من "إجتهادات" فريق حملة مُرشحك:

أ- وجهة نظري أنا الشخصية.

ب- أذا فكر بعض الأقباط .

ج- رجل محسوب على تيار ديني أكثر وضوحاً

متفقين على الأولى ان الرجل لا يتحدث لا بأسم الكنيسة ولا بأسم الأقباط المسيحيين المصريين بل وجهة نظره هو الشخصية.

"إذا" و "بعض" يعني "إفتراض" و أقلية أقلية الأقلية :blink: .

"محسوب على" و "أكثر وضوحاً" .... "مولانا" الشيخ حازم ابو اسماعيل" رجل دين إسلامي بالدرجة الأولى، وزلاته وأخطائه كثيرة، فمن مصلحة "رجل دين مسيحي" أن يكون مرشح الرئاسة الذي يرفع "الشريعة الإسلامية" والتعاليم الدينية الإسلامية (خاصة اذا كانت حسب مفاهيمه وتفاسيره من عينة 3جنيه فى الشهر بدل عتق رقبة القبطي المسيحي من التورط فى حروبه هو!!!) ويرفعها كبرنامج إنتخابي ... من مصلحته أن يكون بهذا الشكل حتى يسهل نقده ومقارعة "مفاهيمه وتفاسيره" ومدى مؤامتها للواقع المُعاصر خاصة وهم (الأقباط المسيحيين) معنيين بشكل مباشر .. ولكن عندما يكون المرشح الآخر (المُقارن به) للمنصب هو من يكون خطابه، ويكون هذا هو برنامجه:

ويكون هو أيضاً محسوب على التيار الديني الأسلامي :blink: .. فى حين ان "خطابه" يكاد يكون هو نفسه الخطاب العُلماني الليبرالي الديمُقراطي، أذن فبكل تأكيد اولى لهؤلاء "البعض" من الأقباط المسيحيين "إذا" مافكروا الترشيح، أن ينتخبوا من هو أوضح من هذه الناحية بين إثنانتهم!!!

الاحتمال حسن النية والذي سااخذ به ان مقولته ان حازم صلاح اولي من ابو الفتوح يقصد بها الاستنكار فقط وليس المعني الحقيقي للكلمة ، وهنا يكون اقتباسي لهذا المقطع مخطئ و اعتذر عنه

هو كذلك بالفعل .. هولا يريد لا هذا ولا ذاك!!!

وسأكون أنا من يفترض وجود شبهة سؤ النية لدى القس "فلوباتير" (وأرجو أن اكون مخطئاً بالطبع) .. وأطلب أن نعيد مشاهدة كليب اللقاء مع الأستاذ الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح فى برنامج "صباحك يا مصر" .. وتحديداً منذ الدقيقة السابعة ولمدة 30 ثانية ..

ولكن كما اخذت انا بحسن الظن بالقس فلوباتير وعدم اتهامه بتغيير كلامه ، الا يسعك انت ايضا احسان الظن بالشيخ حازم صلاح وعدم اعتباره يناور ويكذب في قوله انه فعلا سيترك الامر للازهر دون تدخل منه ؟؟؟

يا عزيزتي لم يكن هناك أكثر من إحتمال .. هو بالفعل إحتمال واحد .. وعندما أقول انني أرفض أى خلط بين الدين (اى دين) والدولة .. فانا أعني ما أقوله فعلاً ... أنا لم أطلب منك أى شئ مشابه .. أنت حرة تماماً فى قناعاتك الشخصية وأختياراتك، ومع كل الإحترام .... أنا لم ولا أصدقه!!! وهذا هو بالمناسبة ذات "الحق" الذى أتمسك به .... رأيي سواء فى "مولانا" الشيخ حازم ابو اسماعيل أو أى "رمز" آخر يرفع شعار الدين والدولة تحت اى مُسمى ومهما كانت الصياغات كبرنامج إنتخابي لمنصب رئيس الجمهورية أو اى منصب آخر، سيظل كما هو - وفق قناعتي التامة - "رمز" للفشل والإنهيار لا محالة .. وعلى مايبدو انه لا مفر منه .. تحقيقاً لمثلنا الشهير القائل: ".... مافيش حد بيتعلم ببلاش ... " !!! كل حزني وضيقي وآلمي سيكون بالطبع على الأقرباء والأحباء والأصدقاء والجيران وجميع من هم رافضون مثلي لمثل هكذا "مصير" ووفق هكذا معطيات واضحة... ولهذا وفري رجاء جهدك فلن تنالي أبداً أبداً أبداً ما تنشديه من "إعتراف" .... الذى أساساً لن يقدم أو يأخر بالنسبة لكي.

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الاحتمال حسن النية والذي سااخذ به ان مقولته ان حازم صلاح اولي من ابو الفتوح يقصد بها الاستنكار فقط وليس المعني الحقيقي للكلمة ، وهنا يكون اقتباسي لهذا المقطع مخطئ

و اعتذر عنه

أحييك أخت أم سلمى على خلقك الكريم في الحوار ، وتحية للزميل الفاضل "وايت هارت" .

أنا كذلك أؤيد هذا الاحتمال لأن القس فلوباتير مواقفه معروفة وواضحة .

قد يتصوّر الاحتمال الاخر مع بعض الأقباط المعتدلين مثل المفكّر والباحث الوطني رفيق حبيب وغيره .

وعموماً فالأمر في النهاية متروك لحريّة الاختيار .

رابط هذا التعليق
شارك

أصبح الأعزاء الداعين الى الدولة الدينية والمحسوبين على التيار الإسلامي الوسطي المزعوم (الأخوان) والآخر المتشدد (السلفي) "المؤمن" بعدم دوران الأرض حول الشمس بل على العكس، والحابب والكاره فى الله والذى "يُجزم" بأنه الناجي الاوحد من النار!!! لا يقووا على الحوار والمقارعة والمحاججة المباشرة بالدليل والبرهان والمنطق والموضوعية وأصبحوا يفضلوا عوضاً عن ذلك الأتيان بــ "مقصوصة" من هنا وهناك .. وعند "حتى" المحاججة والمقارعة بذات النوع من الأدلة والبراهين ومن دون قص أو لذق ... يهرعوا ويقلبوا الطاولة ويبدأوا فى الركض يميناً ويساراً لعلنا نتوه أو نتشتت عن "حجتهم" (مقصوصتهم) هم التى آتوا بها ... ومن ثم يستمروا فى القاء الخُطب والبيانات والإستمرار فى إتباع "تكتيك" القص واللزق من هنا وهناك ومن ثم "مُجاملة" بعضهم .. وأختلاق حوارات وهمية بينهم وبين بعضهم وكأن هناك فعلاً رأى ورأى آخر ... مدهش!!!

وحقيقة انا لا أندهش بالمرة من مثل هكذا توجه .. مثل هكذا "آساليب" .. مثل هكذا " أداوت" ... فالمنافسة والسباق (ليس بينهم وبين التيارات المناوئة فقط ... حاشا لله!) "محموم" والوقت ليس بمثل هذا المُتسع للإستحواذ على مقاليد التسلط والتحكم ... ناهيك عن أن "المصادر" و"الجبهات" و"الأطراف" الرافضة تماماً لواقع وحال اسمه "المُعاصر" الصحيح والدقيق "الدولة الدينية" بلا اى "فذلكات" و"إفتكاسات" من أى نوع، ومهما كانت محاولات التلميع والتمويه براقة وخادعة ... فمهما كان هناك هذا الطرف الرافض ... فالمصيبة ليست "فقط" هم ... ولكن الكارثة الحقيقية هى الهجوم والصراعات والتطاحنات والمشاحانات من وفى داخلهم أنفسهم وبينهم وبين بعضهم حتى ولو كانوا محسوبين ومُعلنين على الساحة على انهم طرف واحد موحد ... انهم لم يصلوا "حتى" بعد الى مرحلة "التمكن" من السلطة ... وهذا هو حالهم:

السلام عليكم

الفاضل ابو قلب ابيض

بإعتبارى

المتشدد (السلفي) "المؤمن" بعدم دوران الأرض حول الشمس بل على العكس

و بالرغم من كرهى لأسلوب ..التلقيح .. فما اجمل المخاطبه وجها لوجه خصوصا عندما يعرف المتخاطبان انهما المقصودان ..ما علينا

اولا و بالنسبه لموضوع دوران الارض فلقد تحديتك كشخص او كفكر على اثبات صحه كلامى و الزمت نفسي بالعقاب

فى حال خطأى او عدم قدرتى على اعلنته من تحدى إلا انك تجنبت المواجهه و فررت منها لاسباب واهيه

و لعلم كلينا ان الحق معى و ان اثباتى له سوف يكشف ضعف منهجك و قله بل انعدام الحجه لديك

فليس الموضوع بسبه او ذله تلوح بها هكذا على طريقه شريحه من المواطنات المصريات فى بعض المناطق الشعبيه .

و اذكرك انى عرضت التحدى بالحجه و المنطق و الاسلوب العمى التجريبى و ليس ...التلقيح .

..

ثانيا

والحابب والكاره فى الله والذى "يُجزم" بأنه الناجي الاوحد من النار

انا اكلمك من خلال عقيده الاسلام التى اعتنقها والتى تبين ما ذكرته بشكل ساخر و التى إن كنت تجهلها كما ارى يمكنك اللجوء الى

اهل الاختصاص فى الاسلام و تسألهم لتزداد علما علك تتخلص من نزعه الضيق و التعصب الظاهره فى كلامك

و يمكننى توجيهك ..لو اردت ان تتعلم ..الى صرح كبير اسمه الازهر الشريف يشيد به القاصى و الدانى من المسلمين

و غيرهم و يعتبر رمز الوسطيه المحببه للجميع

هناك فى الاسلام عقيده الولاء و البراء و التى فيها ان حبنا يكون فى الله و بغضنا ايضا يكون كذلك

و لدينا من الادله الموثقه الغير محرفه ما يؤكد ذلك ...هذا شئ و التعامل مع الاخر المخالف شئ اخر

فنحن نتعامل ببر و عدل و احترام و غير ذلك من مفاهيم حقوق الانسان التى جاء الاسلام منذ 1400 عام و اكثر

فى الوقت الذى كان فيه اليهود ..مثلا ..ينكلون بغيرهم بل إن الكاثوليك يفعلون الافاعيل بالاورثوزوكس

..

ثالثا

يا ابو قلب ابيض التضليل لم يعد ينطلى على احد و الكلام المسهب المتكرر فى شكل متاهات لا تصل لشئ غير مجدى

! ..starigh a head ..كما يقول اهل الغرب إدخل الى ما تريده مباشره

لا الاسلام و لا اتباعه مثلى يدعون او يريدون ...الدوله الدينيه ...بمفهومك او بمفهوم العصور الوسطى المظلمه

التى كانت تتاجر فى الاراضى فى الجنه فتمنح من تشاء من المنفقين و تحجبها عن من تشاء

و تحرق هذا و تنكل بهذا لأنه يقرأ و يريد ان يتعلم

هذه الدوله التى ما فتئت و غيرك تشوش بها علينا و هى ابعد ما تكون عن ما يريده الاسلام و يدعو اليه

الاسلام لا يعرف الكهنوتيه و لا القداسه للاشخاص و لا تشريع الشعب لنفسه و لا المرجعيه للاهواء و الاراء

الذى يحكم الجميع هو المنهج و هو واضح لنا ..القرأن ..الذى هو من عند الله و ليس طبقا لفلان و علان

و السنه الصحيحه الموثقه و التى اتفقت عليها الامه بما هو غير مسبوق فى التاريخ او اى حضاره اخرى

..

الشئ الاخير هو ان ادعائك

الهجوم والصراعات والتطاحنات والمشاحانات من وفى داخلهم أنفسهم وبينهم وبين بعضهم

لهو و الله من فضائل الاسلام و الذى خلاصته ان الحجه و البينه للمنهج و ليس للاشخاص الخطائون دائما و نحمد

الله ان قيض من الامه من يرد و يوجه للحق و يؤكد دائما انه لا قداسه لأحد بعد المعصوم صلى الله عليه و سلم

و انه كل يؤخذ منه و يرد عليه ..

و كنت اتمنى ان تكون اكثر انصافا و تضع الأتى ردا على مسبق ..و لكن للاسف لن اجد ذلك معك

http://www.youtube.com/watch?v=7rlu7jOBqWY

ارأيت عظمه الاسلام و ما يعلمه لأتباعه

الحمد لله على نعمه الاسلام و كفى بها نعمه

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

أحييك أخت أم سلمى على خلقك الكريم في الحوار ، وتحية للزميل الفاضل "وايت هارت" .

أنا كذلك أؤيد هذا الاحتمال لأن القس فلوباتير مواقفه معروفة وواضحة .

قد يتصوّر الاحتمال الاخر مع بعض الأقباط المعتدلين مثل المفكّر والباحث الوطني رفيق حبيب وغيره .

وعموماً فالأمر في النهاية متروك لحريّة الاختيار .

أهلاً بالعزيز تامر ... أشكرك على تحيتك.. :give_rose:

دخلت لأطلع على أول رأى لك فى موضوعنا .. فوجدته عبارة عن ماهو معروف وبديهي (الأمر متروك فى النهاية لحرية الإختيار) اذن فعلى ماذا نتحاور تحديداً؟! ووجدته أيضاً تأييد لشخوص ليسوا هم المعنيين بصفة اولى بموضوع الحوار .. وانما وردت سيرتهم بشكل عابر ... فهل لديك رأى يا تُرى حيال ما نحن بصدده، ام ان مسألة تقييم بعض الشخيات القبطية المسيحية هى فقط ما تهمك؟

تحياتي.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

وتحية لك .

من واقع تجربتي السابقة في الحوار معك ، وبحسبة سريعة ، وجدت أنّه إذا بدأنا الحوار الان فربما ننتهي منه بعد انتهاء الانتخابات الرئاسيّة وتنصيب الرئيس .

فمن الأسهل الانتظار حتّى ذلك التاريخ لنشهد بأنفسنا : هل ستفرض الجزية والحجاب على الأقباط أم لا ؟

:)

تم تعديل بواسطة تامر حسن محمد
رابط هذا التعليق
شارك

وتعليقي كــ "مُتلقي" (أحد المواطنين الرافضين أساساً لأى خلط من اى نوع بين الدين (أى دين) وبين الدولة وبالتالي أحد الرافضين لتقدم أحد رجال الدين لنيل هذا المنصب وبالتالي تطبيق هذا الخلط وما أثبته عبر التاريخ القديم والمعاصر امام أعيننا من فشل ذريع وتأخر الدول والشعوب التى إنتهجته تحت ذات المُسميات والشعارات ...

ياعزيزي انت تتكلم كفرد يرفض خلط الدين بالدولة....ولكن هناك ملايين غيرك يرون غير ذلك ولا يجدون مشكلة في هذا الخلط كما تسميه...وليس فشل بعض التجارب في اي دولة..ليس معنى ذلك..ان كل التجارب محكوم عليها بالفشل سلفاً...فهناك رجال دين تولوا الحكم وكانت عصورهم من ازهي العصور...فلما لا نقتدي بالأفضل....

- ثم ان ظهور فكرة فصل الدين عن الدولة لا علاقة لها بالإسلام على الإطلاق؛ لأنها ظهرت في أوربا

مرت فيه خلالها بحروب وصراعات حادة أوصلت المجتمعات الأوربية - بل والقارة كلها إلى حافة الفوضى والاضطراب

وقد مرت اروربا بعد هذا الصراع بثلاث أحقاب تاريخية مختلفة معروفة يمكن ان تتأكد منها وتقرأ عنها..وهي على اي حال :

1. عصور الإمبراطورية الرومانية القديمة وفيه ظهرت نواة الدين المسيحي.

2. العصور الوسطى المسيحية التي تميزت بثنائية العلاقة ما بين الدولة والدين "الكنيسة".

3. عصور النهضة الفكرية والعلمية والاقتصادية في أوربا؛ حيث تبلورت وطبقت فيها فكرة فصل الدين عن الدولة، وتطورت بعد ذلك إلى العلمانية بمفهومها الواسع.

لذلك فالإسلام لا يمكن أن يحمل على عاتقه هذه القضية التي نشأت في غير أرضه فلا فصل للدين عن الدولة في ظل الإسلام. فطبيعة الدين الإسلامي تمنع إمكانية فصله عن الدولة

أولاً أنا أساساً رافض تماماً للمسألة (الخلط بين الدين والدولة) برمتها، فكيف تطالبيني بأى إعتراف من اى نوع فى هذا الصدد؟!؟!؟

2- مازلتي تعتقدين ان مشكلتي مع "شخوص" و"اسماء" ... لا ياعزيزتي إطلاقاً ... انا مشكلتي مع "الآلية" نفسها ... مشكلتي مع "الرمز" سواء كان هذا الرمز اسمه "حازم أبو اسماعيل" ..أو "أبو المنعم أبو الفتوح" .. أو أى اسم آخر ولكن فى موضوعنا هنا "الرمز" اسمه الشيخ حازم أبو اسماعيل... مشكلتي مع "تعدد" و "تناقض" المرجعيات وأهدافها ... مشكلتي مع من يريد "إستغفالي" و "إستعمائي" بمعسول الكلام تارة.. وبالتذاكي تارة ... وبقول شئ ثم إعادة نفيه وقول نقيضه ناسخاً لما سبق وذكره تارة ... الخ !!!

مسالة تناقض المرجعيات واهدافها..وانك لا ترضى بمن يستغفلك...ومثل هذا الكلام هي

اشياء تظل كلها تحت مسمى اخطاء التطبيق او الأخطاء البشرية والتي هي حتما ستجدها ولو كنت تحت حكم ديني او تحت حكم مدني..او تحت اي مسمى من المسميات...ولا يمكن ان تضمن لي انت او غيرك ايضا ألا يحدث مثل هذا التناقض ومثل هذا الاستغفال...تحت اي نوع من انواع الحكم....فلماذا يقتصر الامر عندك وتقتصر هذه المخاوف في حالة الحكم مثلا بالشريعة الاسلامية..

لذلك ينبغي ان تفرق بين الإسلام بشريعته الشاملة الكاملة، وبين ممارسات بعض المسلمين وأخطائهم، فإن وجدت مرشح مثل حازم ابواسماعيل وهو يعتقد شمول الشريعة الإسلامية للعبادة والسياسة، والدين والدولة ويدعو إلى ذلك، ولكنك وجدته يتصف بالنفاق والكذب، فهذا لا يكون مبررا لك في القدح والطعن في صحة ما يدعو إليه( وهو تطبيق الشريعة الاسلامية ) بل الواجب عليك وعلينا دعوته إلى أخذ الدين كله، وتحذيره من مخالفة أي شيء منه، سواء في أبواب العبادات أو المعاملات أو السياسة أو سائر الشئون...ونحن بالنسبة لنا كمسلمين علينا اختيار الافضل..من الموجودين على الساحة الان...حتى ولو كان هذا الافضل..اقل كثير من توقعاتنا...ولكنها البداية..ومع النصح والاختلاف في الاراء..والاجتهاد..والشورى سيصل الرئيس المنتخب الى الافضل..

عزيزتي لم يكن هناك أكثر من إحتمال .. هو بالفعل إحتمال واحد .. وعندما أقول انني أرفض أى خلط بين الدين (اى دين) والدولة .. فانا أعني ما أقوله فعلاً ... أنا لم أطلب منك أى شئ مشابه .. أنت حرة تماماً فى قناعاتك الشخصية وأختياراتك، ومع كل الإحترام .... أنا لم ولا أصدقه!!! وهذا هو بالمناسبة ذات "الحق" الذى أتمسك به .... رأيي سواء فى "مولانا" الشيخ حازم ابو اسماعيل أو أى "رمز" آخر يرفع شعار الدين والدولة تحت اى مُسمى ومهما كانت الصياغات كبرنامج إنتخابي لمنصب رئيس الجمهورية أو اى منصب آخر، سيظل كما هو - وفق قناعتي التامة - "رمز" للفشل والإنهيار لا محالة .. وعلى مايبدو انه لا مفر منه ..

مازلت انت ترفض هنا ايضا ربط الدين بالدولة..وتبشر هذا المشروع بالفشل..وذلك حسب " قناعاتك " كما تقول..ولكنك معذور....فانت قد لا تعرف ان التشريع الاسلامي هو من أهم الأشياء التي تصيب دعوى فصل الدين عن الدولة في مقتل، على اعتبار أنه تشريع شامل محيط بكل ما يتعلق بالإنسان.

والتشريع في الإسلام تشريع شامل كذلك، إنه لا يشرع للفرد دون الأسرة ولا للأسرة دون المجتمع، ولا للمجتمع منعزلا عن غيره من المجتمعات،

· إن تشريع الإسلام يشمل التشريع للفرد في تعبده وصلته بربه، وهذا ما يفصله قسم " العبادات " في الفقه الإسلامي، وهو ما لا يوجد في التشريعات الوضعية.

· ويشمل التشريع للفرد في سلوكه الخاص والعام، وهذا يشمل ما يسمى "الحلال والحرام" أو "الحظر والإباحة".

· ويشمل التشريع ما يتعلق بأحوال الأسرة من زواج وطلاق ونفقات ورضاع وميراث، وولاية على النفس والمال ونحوهما، وهذا يشمل ما يسمى في عصرنا "الأحوال الشخصية".

· ويشمل التشريع للمجتمع في علاقاته المدنية والتجارية، وما يتصل بتبادل الأموال والمنافع، بعوض أو بغير عوض، من البيوع والإجارات- والقروض والمداينات والرهن- والحوالة- والكفالة- والضمان- وغيرها، مما تتضمنه في عصرنا القوانين المدنية والتجارية.

· ويشمل التشريع ما يتصل بالجرائم وعقوباتها المقدرة شرعا، كالحدود والقصاص، والمتروكة لتقدير أهل الشأن كالتعازير، وهذا يشمل ما يسمى الآن بـ "التشريع الجنائي" أو "الجزائي", و "قوانين العقوبات".

· ويشمل التشريع الإسلامي ما يتعلق بواجب الحكام نحو المحكومين، وواجب المحكومين نحو الحكام، وتنظيم الصلة بين الطرفين، مما عنيت به كتب السياسة الشرعية والخراج، والأحكام السلطانية في الفقه الإسلامي، وتضمنه في عصرنا "التشريع الدستوري" أو "الإداري" و"المالي".

· ويشمل التشريع الإسلامي ما ينظم العلاقات الدولية في السلم والحرب، بين المسلمين وغيرهم، مما عنيت به كتب السير أو الجهاد في فقهنا الإسلامي، وما ينظمه في عصرنا الحالي " القانون الدولي"

اذن لا توجد ناحية من نواحي الحياة إلا دخل فيها التشريع الإسلامي آمرا أو ناهيا أو مخيرا

وتقول لي انت يجب فصل الدين عن الدولة...طيب ليه..ما انا عندي كل حاجة....موجودة..ولا يمنع اي اختلافات في الرأي في تنقيح واختيار ما يتم الاتفاق والاجماع عليه...وهذا شأن اي قانون وضعي..يقوم به البشر...

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

... بالنسبه لموضوع دوران الارض فلقد تحديتك كشخص او كفكر على اثبات صحه كلامى و الزمت نفسي بالعقاب

فى حال خطأى او عدم قدرتى على اعلنته من تحدى إلا انك تجنبت المواجهه و فررت منها لاسباب واهيه

و لعلم كلينا ان الحق معى و ان اثباتى له سوف يكشف ضعف منهجك و قله بل انعدام الحجه لديك

فليس الموضوع بسبه او ذله تلوح بها هكذا على طريقه شريحه من المواطنات المصريات فى بعض المناطق الشعبيه .

و اذكرك انى عرضت التحدى بالحجه و المنطق و الاسلوب العمى التجريبى و ليس ...التلقيح .

وأذكرك انا أيضاً اننى ذكرت لك بكل وضوح فى ردي على "تحديك" (رهانك) العظيم خالص هنا فى هذه المُداخلة:

... افتح موضوعك للجميع .. ودع لمن هو مثلي أو غيري حرية " الإختيار " والتقرير ... عما اذا كان موضوعك " يستحق " فعلاً اى عناء .. أم لا ... المهم اننى لا أقبل بأى شكل وبأى نوع مثل هذا النوع من "شخصنة" الأمور والنزول بها الى هذا المستوى الصغير جداً ... أنت قلتها عند عودتي للكتابة مؤخراً انك تعرف ثقافتي جيداً ... وايضاً عرفت وتأكدت منذ حينها اننى لا أهرب من أى مواجهة لا معك ولا مع غيرك .. فتوكل على الله وأعرض ما لديك على الــــــجـــــــمــــــيــــــــع ...

ولم يأتيني أى رد .. ومازلت فى إنتظار موضوعك .. فهلا بدأته أخيراً عوضاً عن تلك "الخُطب" العصماء والعنتريات الوهمية؟!؟!؟

ثانياً

والحابب والكاره فى الله والذى "يُجزم" بأنه الناجي الاوحد من النار

انا اكلمك من خلال عقيده الاسلام التى اعتنقها والتى تبين ما ذكرته بشكل ساخر و التى إن كنت تجهلها كما ارى

يا عزيزي انا لا يعنيني سواء من عقيدتك الإسلامية التى تؤمن بها وحسب التفاسير التى إخترتها .. الا أولاً فيما آراه تهديداً واضحاً وصريحاً وواقعاً بالفعل علي كمواطن مصري لا يؤمن بالإسلام (موضوع حوارنا هنا على سبيل المثال لا الحصر)، وثانياً التهديد والفشل والإنهيار الذى لا مفر منه المتمثل على سبيل المثال فى التناقض الى حد مرحلة "العدائية" بين أتباع المؤمنين انفسهم بذات المعتقد، وكما عبر عنها حتى بوضوح وصراحة فى "إفتتاحية" إحدى موضوعاته الأخيرة "شقيقك" الدكتور "ياسر" فى هذا الموضوع على سبيل المثال لا الحصر : الوهابية ... أذن عندما أسمعك تردد هنا وهناك طوال الوقت "إسطوانة" انك "تجزم" بأنك الأوحد الناجي من النار (انك أعني انت ومن يتبع ذات "منهجك") فأنني ببساطة أدرك وأفهم جيداً ان تلك "النجاة المزعومة" والتى "تجزم" بها أنت لم تستنى فقط من لا يؤمن بعقيدة الإسلام (التى إحتكرت التحدث بإسمها) وانما قد إستثنت أيضاً من هم من أتباع ذات المعتقد ولكن وفق تفاسير مدرسة او أكثر مختلفة. إذاً مشكلتك ليست فقط فى "كره" من لا يؤمنون به من تعاليم "خاصة" بك ... بل وحتى مع من يؤمنون بذات العقيدة .. وما أكثر الأدلة والبراهين التى تريد "إستعمائي" وإيهامي بعدم وجودها الا فى مخيلتي أنا وحدي .. لعل وعسى تثبت لنفسك (لمنهجك) أولاً صحة فلسفة الكره فى الله تلك ... وتحصل ولو "وهماً" على "شرعية" ما لهذا الكره الــــــــــواســــــــــــع!!!

يمكنك اللجوء الى اهل الاختصاص فى الاسلام و تسألهم لتزداد علما علك تتخلص من نزعه الضيق و التعصب الظاهره فى كلامك

و يمكننى توجيهك ..لو اردت ان تتعلم ..الى صرح كبير اسمه الازهر الشريف يشيد به القاصى و الدانى من المسلمين

و غيرهم و يعتبر رمز الوسطيه المحببه للجميع

1- كيف تريدني أن الجأ الى مؤسسة دينية أرى فيها من ضمن ما أرى انها تستحوذ من أموال وخيرات خزينة الدولة ما لا يتم العدل فيه أصلاً بين المواطنين المصريين جميعاً .. ولم تعترض يوماً على هذا الوضع؟!؟!؟

2- كيف تريد "انت" (السلفي المتشدد) إحالتي الى تلك الهيئة الدينية .. وحكمها على تعاليم "منهجك" أنت (الناجي الاوحد من النار على حسب "جزمك"!!!) هو من مثل هذا النوع الواضح والصريح الذى لا لبس فيه:

http://www.youtube.com/watch?v=-jMy8Fg3W5k

ام ان هذه نقرة... وتلك نقرة!!!

3- آسف يا عزيزي ... لست بأى حاجة الى اللجؤ الى تلك المؤسسة الدينية "العامة" أو غيرها ... بل أنت من هو بحاجة الى اللجؤ اليها وفق "خطب" مفتي الأزهر نفسه الواضحةالتى تدعو الى اللجؤ اليهم للتعلم والتخلي عن "أفكارهم" التى تخرجهم من الدين!!!

أما أنا فلا يعنيني من قريب أو بعيد "تفاصيل" عقيدة الأسلام ... وانما كمواطن مصري عادي له معتقده وإيمانه المغاير يعنيني وبشدة "افعال" المؤمنين بهذا المعتقد معي ومع غيري فى بلدي الام بصفة خاصة .... خاصة بعدما أعلن بوضوح لا لبس فيه عن "إختياري" لمعتقد مغاير رأيت انه يُناسبني بشكل أفضل ... يعنيني التطبيق العملي على أرض الواقع على سبيل المثال "الأقوال" التى يتشدق بها البعض ولا يملوا من تكراراها من عينة: " لا كهانة فى الإسلام" .... أو " الناس متساويين كأسنان المشط" .. أو " فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر " .. أو " فذكِّر، إنما أنت مذكِّر، لست عليهم بمسيطر " .... الخ .. الخ ...

هناك فى الاسلام عقيده الولاء و البراء و التى فيها ان حبنا يكون فى الله و بغضنا ايضا يكون كذلك

و لدينا من الادله الموثقه الغير محرفه ما يؤكد ذلك ...هذا شئ و التعامل مع الاخر المخالف شئ اخر

فنحن نتعامل ببر و عدل و احترام و غير ذلك من مفاهيم حقوق الانسان التى جاء الاسلام منذ 1400 عام و اكثر

فى الوقت الذى كان فيه اليهود ..مثلا ..ينكلون بغيرهم بل إن الكاثوليك يفعلون الافاعيل بالاورثوزوكس

1- ألم تفهم بعد كلمات وخطب ودعوات شيوخ المؤسسة الدينية التى تريد ان تحيلني عليها؟!؟!؟

أنت هو ولست انا من بحاجة الى "التعلم" من جديد ... ومن هنا وحتى تفعل ... بكل أسف لا معنى إستخدام صيغة "الجمع" تلك عند التحاور مع أى أحد من المختلفين معك بصفة عامة، ومن هم لا يؤمنون بمعتقدك أساساً بصفة خاصة ... أظن واضح؟!

2- لقد برهنت لك وبأحدث واقعة معاصرة على إحدى النتائج "الكارثية" لتعاليم تلك المدرسة التى تدعو اليها هنا، وتبشر بأسمها هنا فى هذه المداخلة تحديداً: مقتل قاتل الجنود الفرنسيين واليهود في "تولوز" بفرنسا "محمد مراح " - فرنسي من أصل جزائري على علاقة بتنظيم جهادي يدعى "فرسان العزة" ... وأحترمت "تشكيكك" .. وانتظرت نزولاً على رغبتك حتى تتاكد صحة الأخبار .. ووضعت لك ثاني يوم الملابسات كاملة .. وكالعادة مازلت فى إنتظار ردك وتعليقك ... اقصد "دفاعك" عن تعاليم مدرسة الحب والكره فى الله، والناجين الأوحدين من النار، الذين انت منهم كما "تجزم" لي!!!

ثالثا

يا ابو قلب ابيض التضليل لم يعد ينطلى على احد و الكلام المسهب المتكرر فى شكل متاهات لا تصل لشئ غير مجدى

! ..starigh a head ..كما يقول اهل الغرب إدخل الى ما تريده مباشره

لا الاسلام و لا اتباعه مثلى يدعون او يريدون ...الدوله الدينيه ...بمفهومك او بمفهوم العصور الوسطى المظلمه

التى كانت تتاجر فى الاراضى فى الجنه فتمنح من تشاء من المنفقين و تحجبها عن من تشاء

و تحرق هذا و تنكل بهذا لأنه يقرأ و يريد ان يتعلم

هذه الدوله التى ما فتئت و غيرك تشوش بها علينا و هى ابعد ما تكون عن ما يريده الاسلام و يدعو اليه

الاسلام لا يعرف الكهنوتيه و لا القداسه للاشخاص و لا تشريع الشعب لنفسه و لا المرجعيه للاهواء و الاراء

الذى يحكم الجميع هو المنهج و هو واضح لنا ..القرأن ..الذى هو من عند الله و ليس طبقا لفلان و علان

و السنه الصحيحه الموثقه و التى اتفقت عليها الامه بما هو غير مسبوق فى التاريخ او اى حضاره اخرى

:)

طبعاً طبعاً ... فالشيخ "احمد الطيب" بحديثه الهادئ عاليه يشرح ويُحذر من "كهنة العصور الوسطى" ... تماماً مثلما فعل الشيخ علي جمعة هنا فى خطبته العصماء الشهيرة:

http://www.youtube.com/watch?v=eZkVbnnRJLU

فهم وغيرهم الكثيرين (من اهل الجماعة والسنة المعاصرين) يحذرون من هؤلاء من تتحدث عنهم من اى عصر يا سيدي؟؟؟ آةةةة ... من العصور الوسطى المظلمة الذين كانوا يفعلون ماذا يا سيدي؟؟؟؟ .. آةةةةة .. من يتاجرون بما يُسمى "صكوك الغُفران" (الذين يُدافعون عن شرعيةالأضرحة!).. ويحرقون احياء من "تفلسف" و "تفكر" (من يُكفرون غيرهم بسبب ذات الأضرحة!) بإتهام يُسمى "الزندقة"!!!

أحسنت ... مقارنة موفقة من جانبك .. عصور وسطى مظلمة، وهؤلاء أنفسهم من وقتنا المُعاصر مع إختلاف فقط المُسميات!!!

الشئ الاخير هو ان ادعائك

الهجوم والصراعات والتطاحنات والمشاحانات من وفى داخلهم أنفسهم وبينهم وبين بعضهم

لهو و الله من فضائل الاسلام و الذى خلاصته ان الحجه و البينه للمنهج و ليس للاشخاص الخطائون دائما و نحمد

الله ان قيض من الامه من يرد و يوجه للحق و يؤكد دائما انه لا قداسه لأحد بعد المعصوم صلى الله عليه و سلم

و انه كل يؤخذ منه و يرد عليه ..

طبعاً .. طبعاً .. وأخشى ان "منظورك" الخاص حول تطبيقه من وجهة نظري هو من أحد أهم أسباب فشل الجميع عبر كل هذا التاريخ فى إثبات ليس "فاعلية" و "إيجابية" هذا "الخلط" .. بل حتى إمكانية صموده لبضعة اعوام من دون إقتتال وصراعات و"تقليب" باقي الأمم والشعوب على اتباعه جميعاً وهو ما ذكرته لك من قبل تحت مُسمى "سؤ السُمعة"!!!

و كنت اتمنى ان تكون اكثر انصافا و تضع الأتى ردا على مسبق ..و لكن للاسف لن اجد ذلك معك

ارأيت عظمه الاسلام و ما يعلمه لأتباعهالحمد لله على نعمه الاسلام و كفى بها نعمه

طبعاً .. طبعاً ... اليس هو هذا الإعتذار الذى حاولت أن "تُفجرني" به من قبل فى مداخلتك تلك ... وأثبت لك بالدليل القاطع فى مداخلتي تلك فى نفس اليوم بانك لم تضف أى جديد وبانني قد سبقتك وقُمت بالفعل بإدراجه ... فماذا فعلت يا تُرى؟؟؟ اقول لك ... لم تفعل الا التاكيد على انك "تتندن" بإسطوانات وآكلاشيهات وإستمبات تحفظها عن ظهر قلب هنا وهناك، ولا "تطبق" منها على أرض الواقع وعلى من حولك بصفة عامة ومن تكرههم فى الله بصفة خاصة أى شئ ... وما هذا "التصرف" المعاصر هنا الا مثال بسيط على صحة ما ازعمه وادعيه .. فليس فقط لم تعتذر "حتى الأن" عن تسرعك بإتهامي وقتها بما لم افعله (تعمد إخفاء معلومة وبالتالي عدم الحيادية) ... بل انك تحاول إعادة الجرة مرة ثانية بإستخدام ذات الموقف نفسه ... تخيل؟!؟!؟

وبعدها تتحدث عن عظمة إيمانك وما "تعلمته" منه ... أحسنت ... استمر .. استمر .. رجاء.

تحياتي.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      حسنا فعلت القيادة السياسية بتبنى خطة طموحة لاستعادة صناعة الغزل والنسيج لعرشها العالمى المفقود فهذا النوععرض المقال كاملاً
    • 0
      الدوم صناعة مصرية لاكتشاف النجومعرض الصفحة
    • 0
      منذ أن اخترع الإنسان العجلة، تسارعت وتيرة التنمية البشرية لجعل هذا العالم مكانًا أفضل للعيش فيه في زمنٍ قياسي. مع مرور الوقت، شهدنا الكثير من التقنيات الناشئة التي جعلت حياتنا بسيطة وأكثر سهولة. ولكن عام 2018 وما بعده سيكون الأكثر إثارة لعشاق التكنولوجيا والمهوسين بتقنيات المستقبل والاختراعات المستقبلية. تعرّف على أبرز الاختراعات المذهلة التي يُتوقّع أن تُولد في عام 2019 المُقبل! اختراعات مذهلة سترى النور في 2019! الحاسوب الكمي الحاسوب الكمي هو جهاز قادر على تنفيذ الحوسبة الك
    • 4
      هههههههههههههههههه برضوا هاسحب الثقة منك يا جنزر
    • 14
      الفاضل آل مصريم تحياتي لحضرتك كنت لأتفق مع حضرتك في كل كلمة في مداخلتك لولا هذه الكلمة التي بالأحمر التي غيرت من تأييدي لكلامك .. فهذه هي طامتنا في الحكم على أي شيء ( التعميم ) وكنت أثق في رأيك على ما أقرأه لحضرتك لو أن الجملة كانت بهذا الشكل ( غالب ظنى أن منهم من مسطحى الفكر ...
×
×
  • أضف...