اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أبو إسماعيل: العسكرى والأقباط خططا لـ"ماسبيرو"


Alshiekh

Recommended Posts

فهناك ايضاً كارهي اللحى سواء لأنها من سنة رسول الله وهم لايحبون اي شئ يذكرهم السنة او سواء لأنهم تذكرهم بشئ اليم في الماضي

أقسم بالله .. كلما تكلمتم .. كلما زاد نفور الناس عن المرشح المحتمل للرئاسة الأستاذ حازم أبو إسماعيل ... للأسف يا أخ محمد ستكونوا جناة عليه بدون ذنب منه

فبمجرد إن حد ينتقده .. خلاص بقى كاره للحى وكاره لسُنة النبي ... من الأخر كافر يعني عشان ما نتعبش نفسنا

وبالتالي كل محب لرجل السياسة حازم ابو إسماعيل هو محب للنبي ولسنته وهايدخل الجنة ؟

ما هي معادلة وما لهاش حل غير كده

نحن هنا في مصيبة .. أه والله مصيبة حقيقية فكرية وعقائدية كمان

نسأل الله الهداية لنا ولكم .. ومرة اخرى ربنا يعين الراجل عليكم

بارك الله فيك ياسي السيد

على حرصك على شعبية مرشحنا ابو اسماعيل

لكن شعبية الرجل من عدمها لاتحددها انت او انا بل يحددها الشعب المصرى

والحمد لله الرجل يسير بخطوات واثقة من نفسه وكل يوم يكسب مؤيدين جدد وبالطبع ممكن يخسر مؤيدين

وهذه طبيعة الحياه فحتى لو لم يفز ابو اسماعيل فنحن سنكون سعداء باختيار الشعب المصرى ولن نقول مثل البعض انه شعب جاهل تم رشوتة! بل سنقبل بأي اختيار يرده الشعب

ثانياً انا اتكلم عن مجمل كارهي الشيخ وليس عن احد بعينة ولن نقول مثلك ان من على رأسه بطحه فهذا كلام لايليق ان اقوله

والفئات التى ذكرتها هي فئات موجودة في اي شعب

فهناك من عنده عقدة من اى لحية فهل تنكر ان هؤلاء موجودين فعلاً

ننظر ان نعود لأصل الموضوع وياريت تفندون الدلائل التى توحي بوجود شئ مريب في الاحداث التى حدثت

تحياتي

تم تعديل بواسطة MohamedAli
رابط هذا التعليق
شارك

فدراويش المجلس العسكرى يجب ان يفرقوا بين الجيش المصرى كمؤسسة وطنية وبين المجلس العسكرى وان نفاق المجلس العسكرى لن يجعله يؤجل الانتخابات لأنه لايستطيع فعل ذلك وهو اصلاً لايلتفت لكم ولالنفاقكم

هذه مقولة يرددها بعض ممن هم على طرفى نقيض فى هذا التوبيك .. وهى مقولة لا أستسيغها بل يمكننى أن أقول إن من اخترعها ليرددها المرددون ، له غرض خبيث .. وخبيث جدا

يمكننى أن أقبل مقولة إن المجلس الأعلى للقوات المسلحة ليس لديه الخبرة الكافية لإدارة أزمات سياسية واجتماعية .. ويمكننى أن أقبل وجهات النظر المخالفة لهذا .. يمكننى أن أقبل انتقاد المجلس بل ويمكننى أن أشارك فى الانتقاد

ولكن

محاولة فصل الرأس عن الجسد هى محاولة خبيثة لا شك فيها "عندى" .. فالمجلس الأعلى للقوات المسلحة بالنسبة للجيش هو بمثابة الرأس للجسد

كفانا أجسادا بلا رؤوس .. فهى كثيرة من حولنا ..

ابعدوا عن الجيش .. وسأظل أردد : "إبعدوا عن الجيش" .. وانتقدوا أداء مجلسه الأعلى كما تشاءون .. واعتبرونى من دراويشه ..

والحمد لله .. فما زالت رأسى فوق جسدى

رأي فيه الكثير من المنطق على الرغم من اختلافى معه في بعض الاشياء

فالحمد لله لاابخس للناس اشيائهم وماهو رأي محترم على عيني وراسي واستمتع بقرائتة واتعلم منه على الرغم من الاختلاف معه

فنحن لانقدس الشيخ ابو اسماعيل لكن نريد نقد موضوعي لمصلحة حملة ابو اسماعيل ولمصلحة الوطن

فماهو خطأ يجب ان نقوله له وماهو صحيح يجب ان ندعمه فيه

تم تعديل بواسطة MohamedAli
رابط هذا التعليق
شارك

ننظر ان نعود لأصل الموضوع وياريت تفندون الدلائل التى توحي بوجود شئ مريب في الاحداث التى حدثت

بسم الله الرحمن الرحيم

الإجابة جاءت في عنوان لأحد الموضوعات في المحاورات للزميل محمد علي - تعرفه - حيث قال

الجيش المصرى مظلوم ! حقيقة ماحدث فى ماسبيرو

أما عن مقولة إن المجلس يختلف عن الجيش ... فلا تنطبق هنا تحديداً في الموقف ده بالذات

لإن لو في ناس عندهم ضمير وعملوا لجنة تقصي حقائق وتحقيق يرضي ربنا قبل أن يرضي أشخاص .. وأتضح إن الجيش هو من سحل المتظاهرين وفرمهم .. ساعتها هانقول : لأ لأ ده مش الجيش .. ده المجلس هو اللي عمل كده وتعالوا نحاسب المشير وعنان ؟

وسؤال لكل أصحاب الضمائر الحية والعقول الواعية .. ينفع يكون واحد خصم وحكم وجلاد وقاضي في نفس الوقت ؟

يعني ينفع تتهم ناس بالإعتداء على الجيش ... وفي نفس الوقت تحقق معاهم في الجيش ... وتحاكمهم في الجيش .. وتسجنهم في الجيش ؟

ينفع ده ؟؟؟؟؟؟؟

أما الأنسياق وراء المقولة الفردية التي تدعي إن المجلس إتفق مع الكنيسة وجعل الجيش ينفذ ... فعفواً ولا تدخل عقلي بمليم واحد ...

أما أن تُقلب الحقائق ونخلي الدنيا تمشي بضهرها ونسمع رأي شخص واحد فقط يدعي بهذا .. ثم نقول ... ها يالله بقى فندوا القصة دي ؟

ههههههههههه طب ما تثبتها بالادلة والبراهين إنت يا عم حازم ؟

بلاش كده .... ده في كارثة في الكلام ده

دلوقت في عندنا 27 نفس بشرية ربنا خالقها ومكرمها ...ماتوا ظلماً ...

فإذا كانت هناك مؤامرة متفق عليها بين الجناة على قتلهم ... وإذا كان من يقول ويدعي هذا هو أصلاً رجل قانون مسلم ويعرف الحق من الباطل .... دي تبقى كارثة لو كان قال كده بناء على ادلة دامغة لديه وتحدث بناء عليها ... وبعدين سكت وطنش ودم الناس راح هدر وهو عارف من الجناة وأكتفى بس بالإشارة أو بالكلام في حين إن في إيده تحريك الموضوع في الإتجاه القانوني الصحيح .....

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

ننظر ان نعود لأصل الموضوع وياريت تفندون الدلائل التى توحي بوجود شئ مريب في الاحداث التى حدثت

بسم الله الرحمن الرحيم

الإجابة جاءت في عنوان لأحد الموضوعات في المحاورات للزميل محمد علي - تعرفه - حيث قال

الجيش المصرى مظلوم ! حقيقة ماحدث فى ماسبيرو

أما عن مقولة إن المجلس يختلف عن الجيش ... فلا تنطبق هنا تحديداً في الموقف ده بالذات

بسم الله الرحمن الرحيم

المجلس العسكرى غير الجيش

سي السيد وكافة الثوريين يقولون بذلك فهي بضاعتكم وردت اليكم

الان لماذا الان لاتنطبق ؟ فهذا لغز بحد ذاتة

بالنسبة للـ 27 نفس كرمها الله فهؤلاء دمائهم في رقبة القساوسة الذين حرضوهم والان يجلسون مع المجلس العسكرى يشربون الشاي بالياسمين

رابط هذا التعليق
شارك

لقاء بين الفريق سامي عنان وخمسة من قيادات الكنيسة في وزارة الدفاع

التقى الفريق سامى عنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة نائب رئيس المجلس الأعلى، 5 من رجال الدين المسيحى بمقر وزارة الدفاع بكوبرى القبة، وتناول اللقاء الأحداث والمخططات التى تتعرض لها مصر مؤخرا وتهدف لإحداث الوقيعة والفتنة بين فئات الشعب المصرى، وهو ما يتطلب اليقظة والحكمة للتصدى لتلك المحاولات والتمسك بالوحدة للخروج من تلك الأزمة.

وأكد الفريق عنان أهمية مواصلة التحقيقات خلال المرحلة الحالية لمعرفة ومحاسبة المسئولين والمتورطين فى تلك الأحداث ونشر نتائجها على الرأى العام فور صدورها، مؤكدا حرص المجلس على إقامة دولة مدنية ديمقراطية تقوم على مبدأ المساواة بين جميع المواطنين، دون تفرقة بين مسلم ومسيحى، فالجميع متساوون فى الحقوق والواجبات.

وطالب الفريق عنان وسائل الإعلام بالشفافية والمصداقية والحيادية فى نقل جميع الآراء والتعبير عن كافة الفئات، ليكون إعلاما هادفا بعيدا عن الإثارة والتحريض والسعى لتحقيق مكاسب خاصة، وأن يعى المواطنون لكل ما تنشره وسائل الإعلام والتأكد من مصداقيتها.

واتسم الحوار بالوضوح والرد على التساؤلات والاستفسارات بصراحة مطلقة، لإزالة الغموض وتوضيح الموقف، واتفق الجميع على أن قوة مصر فى توحد الشعب ووقوفه يدا واحدة لبناء مصر المستقبل، وضرورة إرساء مبدأ المواطنة، وأن الدين لله والوطن للجميع، واحترام العقائد والقيم الأصيلة ونشر ثقافة الاعتدال والوسطية وقبول الآخر، ودراسة القوانين الخاصة بدور العبادة للأخوة المسيحيين بالتنسيق مع الكنيسة ورجال القضاء، مؤكدين أهمية استمرار اللقاءات لتفعيل التواصل ومتابعة تنفيذ جميع الإجراءات والقرارات.

حضر اللقاء عدد من أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة والأنبا يؤانس والأنبا أرميا سكرتيرا البابا والأنبا موسى أسقف الشباب، والأنبا بولا أسقف طنطا، والأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة.

الشىء اللافت أنه عندما سأل الصحفين البابا شنودة فى عظته الأسبوعية عن نتيجة هذا اللقاء تجاهل الرد على السؤال :

رفض البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية والكرازة المرقسية الرد على سؤال عن نتيجة مقابلة وفد الأساقفة الذى اجتمع نيابة عنه بالفريق سامى عنان رئيس أركان القوات المسلحة ظهر اليوم الأربعاء، وقال "فى اجتماعاتى ما بتكلمش فى السياسة، لكن بنشتغل بطريقتنا الخاصة، ولو سألتنى إيه هى طريقتنا الخاصة؟ هقولك طريقتنا الخاصة دى سياسة".

وأكد البابا شنودة أنه سيلتقى أسر شهداء ماسبيرو مساء غد الخميس، والأقرباء من الدرجة الأولى مثل الأب أو الأم أو الأبناء لبحث حالتهم ومساعدتهم.

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لابد من التهدئة و عودة الوئام بين قطبى الوطن .. فهذا اللقاء بين عنان و رجال الكنيسة أراه إيجابيا .. بشرط أن تكون تلك

التحقيقات جدية لإعادة الحقوق لأصحابها و محاسبة المسئولين عن قتل ضحايا ماسبيرو من الجنود و الأقباط ..

و أنا أدعوا دعاة الفتنة من الجانبين أن يتقوا الله في مصر .. و كفاية تحريض ..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...