اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كلام الوسطية فى العلمانية ...!!!!


طارق مصرى

Recommended Posts

حقيقي اعجب العجب ان ارى بعض المداخلات من بعض الاخوات الكريمات بيقولوا فيها ان كندا فيها مشاكل للمسلمين

حقيقة مش عارف فعلا ارد على هذا الفكر العاشق في ان يعيش دور المظلوم!

اقولهم عايشين هنا بقالنا سنيين و المسلمين يتوافدون سنويا على كندا كمهاجرين جدد و مساجدهم منتشره و عامره و رئيس الوزراء بيهنيهم في اعيادهم و فيه رقم مجاني لأي هجوم عنصري عليهم او على غيرهم

تلاقيهم جايبين كام خبر غير معلوم خلفياته و اسبابه و مصادره و عاشوا فورا في دور الضحيه و صدقوا الظلم الواقع عليهم !!

قال يعني لو جبنا خبر لإعدام او سجن مسلم في مصر يبقى على طول الاسلام مضطهد في مصر!!

كتير من المسلمين يهوون و يعشقون العيش في دور المظلوم و المضطهد و الغلبان اللي الدنيا كلها ضده

.هذا الدور هو احد اسباب احتلالكم لقاع الأمم .....لذلك هنيئا لكم بهذا الدور الى الأبد.

تحياتي

معلش يا استاذ محمد علشان التوضيح

أنت عايش في كنا البلد؟ والا كندا المحطة؟

عزبة كندا؟ والا كفر كندا؟ والا شبرا كندا؟ والا كندا النجع؟

على الكلام اللي انت بتقوله اعتقد انك عايش في كندا التي تقع في أقارة أمريكا الشمالية، مش الكندات التانيين اللي انا اتكلمت عليهم واللي يمكن الاعضاء بيتكلموا عليهم

معلش طولت عليك شوية بس حبيت اتأكد واحط النقط على الحروف. لاني لما باسمع الكلام ده على امريكا وباسأل اصحابي بيستغربوا زيك كده

يا ريس

ام حازم ابو اسماعيل عاشت سنوات في امريكا بشكل رسمي تعمل كداعيه للاسلام

داعيه اسلاميه في امريكاااااااااااااااااااااااا (سواء بجنسيه او بجرين كارد)

و ما اظنش سمعتوا عن حاجه سيئه اصابتها نتيجة هذا العمل

انما نبقى بنتسلى و احنا بنلف ورق العنب و نجيب اي اخبار من اي حته و لا عارفين اسبابها ولا مصادرها ولا خلفياتها و نولول و اسلاماااااه ....يبقى فعلا احنا محتاجين علاج فوري

من كام سنة جاء عندنا واحد من السلفيين المغضوب عليهم في الاردن، واخذ اقامة بسبب الاضطهاد في بلده

اول جمعة وصل فيها المدينة عندنا طلع يخطب خطبة الجمعة

كان أول النصائح بتاعته انه بيوصي المسلمين بمقاطعة محلات الكفار والبحث عن محلات المسلمين والتعامل معاها

بعض المشايخ بينشروا معلومات مضللة على الرغم من انهم عاشوا نصف عمرهم في امريكا لجوء سياسي

عمر عبد الرحمن امريكا قامت بحمايته من المحاكمة في مصر وكان رايح جاي بين امريكا وكندا ، وفي الآخر اكتشفوا انه كان المحرض على تفجيرات برج التجارة العالمي الاولى 1993

الشيخ اللى اقنع الرائد طبيب الأمريكي المولد، الاردني الفلسطينة الأصل بأن يقوم بقتل زملائه الذين كان يعالجهم نفسيا، الشيخ ده كان اصله يمني وعايش في أمريكا وواخد حريته على الآخر، لكن من جواه كان اسود.

البعض من هؤلاء السلفيين السفليين يستحلون مسروقات الامريكيين على اعتبار انها غنائم كفار

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 270
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

" .. أنا غايتى الاولى من التواجد بالمحاورات .. ومثل تلك مواضيع ..هى المعرفه وهى الحقيقه وهى الاطلاع على افكار الاخرين والاستفاده منها ((لو وجد ذلك)) .."

no.gif

Moving-animated-eyes-finger-pointing-down.gif

".. لم أمارس عليك دور المعلم .. وان كنت مؤهل لذلك حيث اننى درست مواد تربويه لمده خمس سنوات الى جانب اشتغالى بالتدريس لفتره .."

5_2_111.gif

ودى بقى غايتى الثانيه هههههههههههههههههههر .. كلما تتاح لى الفرصه لذلك .. يعنى الواحد بيحاول بتبادل المعلومات والثقافات.. وبيحاول يفيد ويستفيد .. ويتعلم ويعلم .. واه يا معلم يا معلم ههههههههههههههههه مع الاعتذار لصباح وللراجل اللى بيعزف كمنجه ده .. ولو انى لم أقصد تماما ممارسة دور المعلم عليك .. كل ما هنالك انى نقدت فقط ((((أسلوبك)))) فى الكتابه .. ومن غير تواضع انا فعلا اقل الناس هنا ثقافه وعلم ومعلومات وحتى تفقه فى الدين .. وبتعلم وبتنور منكم جميعا .. ماشاء الله غزاره فى المعلومات .. وبتعلم منك شخصيا وبعرف كثير من المعلومات .. مش حتكبر عليك يعنى يا مان .. take it easy بقى .. دنتا مفروض تفرح وتتبسط ان فيه حد بيدلك او بينصحك.. وبيوجهك .. وبينقدك ..أما لو انت شايف اسلوبك فى الكتابه ((منزه)) و((مقدس)) و((منزل)) وغير قابل للنقد .. يبقى كده دخلنا فى قضيه اخرى .. لا داعى للخوض فيها من جانبى .. حتى لا أنحرف ولو مجرد انحراف بسيط لمنحدر ((الشخصنه)) عبر اتهامك بشئ ما قد يثير غضبك او تحفظك بجد ..كله بالحسنى .. والطيب احسن يعنى

بلاش يا سيدى تتعلم منى .. شوف اخواتنا الافاضل .. على سبيل المثال الفنان زوهيرى وكذلك الاستاذ الفاضل محمد ((من الجناح الليبرالى )) .. شوف اسلوبهم واضح وصريح وبليغ قد ايه .. من غير كلكعه ولا جعلصه ولا تقعر لغوى .. مما يجعل التواصل بيننا يسيرا وإيجابى بكل احترام وموضوعيه .. رغم انى بشعر ((مع الاحترام لهم)) انك اكثرهم غزاره فى المعلومات والثقافه .. لكنك للاسف بتجور و بتطغى على الميزه دى.. بذاك الاسلوب الذى هو ...عفوا ومعذره .. ((منفر)) .. و((مشفر)) .. خاصة لو حكمت الامور أن أرد عليك مضطرا .. احتراما لتفضلك بتفنيد او مقارعة احدى مداخلاتى .. بصراحه بجد صعوبه فى الوصول الى ما ترمى اليه وبترهقنى .. ولاحظت نفس الشكوى من البعض . فقلت انبهك ..

انا والله مستغرب ازاى فيه حد بيزعل وبيتبرم من النقد .. خصوصا لو كان متشبع بالثقافه والفكر الغربى .. مفروض يكون أكثر تفتحا .. وتقبلا للنقد ولا يتعالى عليه .. او على مصدره

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

ياسلام لو كانت المادة دي مصاحبها تعليقك عليها يا عزيزي كان هايبقى إجتهاد محمود. :give_rose:

تحياتي

أحيانا كثيره ((لا تعليق)) تكون هى افضل تعليق .. خاصة حينما لا تسعفك ((بلاغتك)) بصياغة التعليق الذى يعبر عن رأيك.. أو ردة فعلك .. وأيضا حتى لا ((توجه)) تفكير الاخرين نحو اتجاه تفكيرك .. فتعطي الفرصه لعقولهم وضمائرهم أن يحكموا بكل حريه و بلا اى توجيه

يا عزيزي كن شجاعاً وواضحاً واكتب ولا تخف .... فى مثل هكذا مواضيع ومحاورات لا ينفع فيها إتباع الدبلوماسية والكلام المبطن حمال الأوجه ... فانت تكتب وتكتب وتكتب ولكن المحصلة (الهدف الأول) على ما يبدو لي هى أن تظل محبوب ومقبول لدى أكبر عدد ممكن .... وان كان هذا الاسلوب آراه معقول ومقبول فى العالم الواقعي فى المحيط "الشخصي" الضيق كالأهل والأحباء والأصدقاء والجيران والمعارف ... الا انني لا آراه كذلك فى محيط "تماثلي" وسط "أقلام" إعتبارية مجهولة لبعضها... ما يجمعها بالدرجة الأولى هو تبادل الآراء بوضوح (عرض بضائع وسلع) فى قضايا غالبيتها حساسة وشائكة تعني بالوطن والمواطنة والتعايش الأمثل بين مواطنين مختلفين ... وبعدها الثبات عليها والدفاع عنها (الآراء والتجارب ووجهات النظر) بشجاعةوإقدام، سواء أعجب هذا "قلم" او "متلقي" آخر او لم يعجبه، المهم هو الحد القاطع ... قول الحق مباشرة بصراحة ووضوح ...

ومع ذلك إسمح لى متفضلا (وأنت دائما أهلا لذلك) أن أرد على هذا الفيديو بفيديو أخر قد تجد فيه الاجتهاد المحمود الذى طلبته منى .. وأدعوك ايضا لقراءة تعليقات المشاهدين على كلا المقطعين فى موقع اليوتيوب ذات نفسه .. وشكرا على سعة صدرك

http://www.youtube.com/watch?v=Q_MfLlRLWrE&feature=fvwrel

أترى؟!؟!؟

أسألك عن تعليقك على المادة الأولى ... وما وصلك منها من معنى وهدف ... تجيبني بمادة اخرى وتحيلني على تعليقات كل من تابعها هناك، وكأنني أتحاور مع من شاهدو المادة هناك على اليوتيوب وليس مع العزيز "محمود البصيلي" هنا بمحاورات المصريين :Head: :blink: ... أين هو إجتهادك أنت؟!؟!؟ الا نقول تحدث حتى آراك؟!؟!؟

عموماً انت بالطبع حر تماماً فى الأسلوب الحواري الذي إخــــــــــــــــــــتــــــــــــــــرتـــــــــــــــــــــــه وتراه يناسبك ... ولا يسعني كأحد المقتنعين بافضلية المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي الا قبوله وإحترامه ومحاولة الإجتهاد للتعايش معه حتى ولو لم يفيدني، والاهم طالما لم يحاول صاحبه "قمعي" ... او "تأطيري" ... أو "قولبتي" ... او "إستغلالي" ... أو "فرض وصايته على" بأى شكل من الأشكال.

انا أفضل التعليق الواضح على تلك المادة وفق ما يتفق مع تجاربي ومعاياشاتي وإحتكاكاتي المباشرة، ومع مفاهيمي وأفكاري وقناعاتي:

1- لم ولا ولن توجد فى عالمنا المدينة الفاضلة التى يعيش فيها ملائكة.

2- نحن بصدد قضايا مختلفة تخصنا كبشر مختلفين فى الكثير ... أى الــــــــــــــتــــــــــــــــعـــــــــــــدديــــــــــــــة ... على مر التاريخ البشري أصبح فى متناول الجميع تجارب أمم وشعوب ودول فيما يخص "التعددية" ... وان كانت السمة الغالبة على التاريخ البشري القديم حيال تلك القضية هى الرفض والعدائية بكل صورها بنسب مختلفة .... فانه مع "تطور" البشر اصبح لدينا "اليوم" أنظمة ومناهج متنوعة ... أفضلها(العلمانية الليبرالية الديموقراطية) هو من نجح فى "توظيف" و "تطويع" تلك التعدديه لصالحه وبالتالي حصد ويحصد ثمار النهضة والتحضر والرقي والرفاهية لغالبية شعوبه بنسب معقولة آخذة فى التطور والتبلور .... اما أسوأهافهى تلك الأنظمة التى لم تستمر فقط على حالتها الأولى القديمة (عدائية التعددية ومحاولة فرض القولبة والتأطير) بل اصلتها وشرعنتها وقننتها بطرق وآساليب مختلفة ... أخطرها هى تطويع وتوظيف "المقدس" من اجل هذا الهدف الغير سوي وغير صحي بالمرة ... فبدلاُ من تعميم مبادئ الحريات وإطلاق العنان للعقول لحصد ثمار التعددية من إيجابيات وفضائل كالإبتكار والإختراع وما يفيد البشرية جمعاء ... نرى "غسل" للعقول وتعليبها وتوجيهها توجيهاً للإنشغال بتوافه وفوراغ الأمور بنسب أكبر كثيراً لما هو "مختلف" من المفروض أن ينشغل ويعمل به ... لما هو من المفروض انه "خلق" من اجله كوظيفه... نرى تلك "المناهج" التى أثبتت وتثبت ان من أفضل وأشهر إنجازاتهاالمعاصرة هى "رموز" من عينة الطالبان والقاعدة وأسامة بن لادن وأيمن الظواهري وقائمة ماشاء الله طويييييييييلة من الأسماء وإنجازاتهم الجليلة!!!

3- وبما ان السكين ذو حدين ... وبما انه يمكن إستخدامهالما هو خير ولما هو شر ... وبما اننا بصدد "بشر" .... فمن آن الى آخر تقع جرائم واحداث وافعال يكون لها ردود أفعال بعضها طبيعي ويمكن تفهمه الى حد ما، وبعضه يكون مبالغ فيه ويمكن أن تُرك أن يتسبب فى أضرار وخسائر ... وهنا يأتي بل يتجلى دور "النظام" و "المنهج" الذي يستخدم "آليات" و"أدوات" (إحصائيات وإستطلاعات راى و إستبيانات، ونشرات، ودورات تثقيفية وتدريبية، ومواد إعلامية مختلفة ... الخ .. ) محددة ومخططة لظبط الأمور، وإعادتها الى حجمها الطبيعي ... خاصة اذا كانت تتعلق بالسلم الإجتماعي وبالتالي الإستقرار الذى هو من أحد اعمدة التحضر والتقدم والإزدهار.

4- تلك "المواد" هناك من "العامة" لدينا من "يجتهد" ويخصص من وقته ما يلزم كى يستقطعها ويترجمها ومن ثم يتفنن فى إختيار لها عنوان جذاب "براق"(مسلم أسكت فتاه امريكية رائع يستحق المشاهدة) لهدف واحد محدد... ومن ثم نشرها حتى "يتناقلها" الكثيرين من هنا وهناك (مثل حضرتك) ظناًان هذا سيحقق الهدف العظيم المنشود(الإنتصار للرأى والقناعة الشخصية!!!) فى حين اننا اذا نظرنا الى ذات الصورة من زاوية مغايرة سنجد:

5- انه ليس صاحبنا "المجتهد" هذا هو من قام اولاً بإنتاج وتنفيذ وإخراج ونشر تلك المادة الأصلية ومن أجل هذا الهدف العظيم... بل "المنهج" و"النظام" هناك هو من خصص سواء ميزانية من أموال وخيرات دافعي الضرائب، أو سمح ورخص وشجع على وجود الجمعيات والمنظمات والهيئات الإجتماعية المختلفة .... حتى يفعل تلك الآليات والادوات متى رأى "الخلل" أو "الخطر" الذي يمكن ان يلحق بنفس هؤلاء دافعي الضرائب اذا ما سكت ودفن راسه بالرمال وتعامى عن أفعال او ردود أفعال بعض العاطفيين ، أوالموتورين أو المرضى أو المجرمين ... فتلك المادة انا آراها من الزاوية التى "صممت" من أجله ... أى ببساطة الــــــــــــــتــــــــــــوعــــــــــــــيــــــــــــــــــــــة ... نوع من انواع دق ناقوس الخطر ... وسيلة من وسائل تعريف او تذكير "العامة" هناك بالـ "قوانين" القائمة والمطبقة والمفعلة وعواقب مخالفتها... وكما هو واضح وجلي ياعزيزي فى تلك المادة ان "التوعية" هى بخصوص حماية الـــــــــــــتــــــــــــعـــــــــــدديـــــــــــــــة أى إحدى أعمدة وأساسيات المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي.

6- اذن متى سنعي وندرك إحدى أسرار نجاح هذا المنهج ... ونلتفت لما هو أهم من الشعور بالفرح والغبطة والتشفي والمعايرة عند وقوعنا على "موادهم" تلك، التى يعملوا عليها بجدية حتى تخرج على هذا المستوى ، تلك المواد التى هى أساساً تصنف على انها التطبيق الامين والفعلي لمفهوم الـــــــــشـــــــــــفـــــــــــافـــــــــيــــــــــــة والمصارحة عوضاً عن التخفي والتظاهر بما هو غير صحيح؟!؟!؟ هيا .. استمر مثلك مثل الكثيرين هنا وهناك بالإتيان بالمزيد من "فضائح" العلمانية الليبرالية الديموقراطية الكافرة الفاسدة ... التى جربتها ووجدت وقررت انها لا تناسبنا ولا تليق بنا!!! :give_rose:

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزي كن شجاعاً وواضحاً واكتب ولا تخف .... فى مثل هكذا مواضيع ومحاورات لا ينفع فيها إتباع الدبلوماسية والكلام المبطن حمال الأوجه ... فانت تكتب وتكتب وتكتب ولكن المحصلة (الهدف الأول) على ما يبدو لي هى أن تظل محبوب ومقبول لدى أكبر عدد ممكن .... وان كان هذا الاسلوب آراه معقول ومقبول فى العالم الواقعي فى المحيط "الشخصي" الضيق كالأهل والأحباء والأصدقاء والجيران والمعارف ... الا انني لا آراه كذلك فى محيط "تماثلي" وسط "أقلام" إعتبارية مجهولة لبعضها... ما يجمعها بالدرجة الأولى هو تبادل الآراء بوضوح (عرض بضائع وسلع) فى قضايا غالبيتها حساسة وشائكة تعني بالوطن والمواطنة والتعايش الأمثل بين مواطنين مختلفين ... وبعدها الثبات عليها والدفاع عنها (الآراء والتجارب ووجهات النظر) بشجاعةوإقدام، سواء أعجب هذا "قلم" او "متلقي" آخر او لم يعجبه، المهم هو الحد القاطع ... قول الحق مباشرة

((ولو كنت فظاً ..غليظ القلب .. لانفضوا من حولك))

((نتقمص دور المعلم .. ادوات الشخصيه يا ولد ههههههههههههه)) فى علم الاتصال مع الاخرين .. لازم تدرس اولا الشخصيه اللى حتتصل بها ... عشان تختار الاسلوب واللغه والطريقه والمدخل الامثل ((للتواصل)) معها ومن ثم توصيل فكرتك او هدفك او رسالتك بشكل اكثر سهوله ويسر .. وبدون ما تجعل الشخصيه تنفر او (تقفل) او (تقفش) منك ..مثلا من مبادئ عمل حوار صحفى مع شخصية ما .. اهم شئ انك تبحث عن ((مفاتيح)) تلك الشخصيه اللى من خلالها تقدر تصل لاعماقها .. وتقدر تخرج منها ما توده من معلومات .. بكل أريحيه .. وبرضا من تلك الشخصيه

وبعدين زى ما قلتلك من قبل .. لما انتزعت منك بعض الضحكات .. إحنا هنا فى رحله .. قصدى يعنى لاحنا فى برلمان او فى مجلس شورى او مجلس وزرا او مجلس اتخاذ قرار .. احنا فى منتدى تحاورى ((إلكترونى)) .. متعدد الابواب والاقسام .. منها الاقسام الجاده ومنها الخفيفه ومنها الضاحكه ومنها الاجتماعيه الخ الخ .. يعنى منتدى انسانى من الدرجه الاولى تكييف ..مش مجرد منتدى سياسى قح .. وفى النهايه احنا لا خصوم لبعض ولا احنا فى حرب .. ولاحنا فى صراع على سلطة ما .. وأحسب وأزعم اننا بتجمعنا روح الاسره الواحده المتحابه .. ف ليه نكره بعض .. وليه نتحدى بعض .. (الا بقى اللى لهم اجنده خاصه بيحاولوا يفرضوها او ينفذوها .. دول لهم اسلوب تانى فى التعامل )) مش عيب انى احاول جاهدا تدعيم أواصر الود والمحبه بينى وبين الاخرين من المختلفين معى فى الرأى ... وعلى الاقل لو مكسبتهمش فى صفى يبقى مخسرهمش .. وعلى فكره انا بختلف كتير مع اخوه افاضل هنا ((فى عداد اصدقائى الالكترونيين)) .. واحيانا ما يغضبهم هذا .. ولكن هذا لايظهر جليا .. لانى مثل المجلس العسكرى (رصيدى يسمح لديهم) ههههههههههههههههههههههههههههه

وصدقنى حيجى موضوع او فكره ممكن نلتقى حولها فى ارض مشتركه .. ولن نختلف على طول الخط .. الا اذا احدنا تعمد استمرار حالة الخلاف الحاد بشكل شخصى و غير موضوعى وأقرب للعناد منه للحياد

منساش اشكرك على تعليقك المفصل اللى اوردته فى باقى المداخله .. وقلبك ابيض يا مان

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

" .. على سبيل المثال الفنان زوهيرى وكذلك الاستاذ الفاضل محمد ((من الجناح الليبرالى )) .. شوف اسلوبهم واضح وصريح وبليغ قد ايه .. من غير كلكعه ولا جعلصه ولا تقعر لغوى .. مما يجعل التواصل بيننا يسيرا وإيجابى بكل احترام وموضوعيه .. رغم انى بشعر ((مع الاحترام لهم)) انك اكثرهم غزاره فى المعلومات والثقافه .."

كتب White heart:

" ... انت بالطبع حر تماماً فى الأسلوب الحواري الذي إخــــــــــــــــــــتــــــــــــــــرتـــــــــــــــــــــــه وتراه يناسبك ... ولا يسعني كأحد المقتنعين بافضلية المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي الا قبوله وإحترامه ومحاولة الإجتهاد للتعايش معه حتى ولو لم يفيدني، والاهم طالما لم يحاول صاحبه "قمعي" ... او "تأطيري" ... أو "قولبتي" ... او "إستغلالي" ... أو "فرض وصايته على" بأى شكل من الأشكال

..."

" ... نحن بصدد قضايا مختلفة تخصنا كبشر مختلفين فى الكثير ... أى الــــــــــــــتــــــــــــــــعـــــــــــــدديــــــــــــــة ... على مر التاريخ البشري أصبح فى متناول الجميع تجارب أمم وشعوب ودول فيما يخص "التعددية" ... "

" ... واضح وجلي ياعزيزي فى تلك المادة ان "التوعية" هى بخصوص حماية الـــــــــــــتــــــــــــعـــــــــــدديـــــــــــــــة أى إحدى أعمدة وأساسيات المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي ... "

http://www.youtube.com/watch?v=FJVS__j_lio&feature=related

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

" .. على سبيل المثال الفنان زوهيرى وكذلك الاستاذ الفاضل محمد ((من الجناح الليبرالى )) .. شوف اسلوبهم واضح وصريح وبليغ قد ايه .. من غير كلكعه ولا جعلصه ولا تقعر لغوى .. مما يجعل التواصل بيننا يسيرا وإيجابى بكل احترام وموضوعيه .. رغم انى بشعر ((مع الاحترام لهم)) انك اكثرهم غزاره فى المعلومات والثقافه .."

كتب White heart:

" ... انت بالطبع حر تماماً فى الأسلوب الحواري الذي إخــــــــــــــــــــتــــــــــــــــرتـــــــــــــــــــــــه وتراه يناسبك ... ولا يسعني كأحد المقتنعين بافضلية المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي الا قبوله وإحترامه ومحاولة الإجتهاد للتعايش معه حتى ولو لم يفيدني، والاهم طالما لم يحاول صاحبه "قمعي" ... او "تأطيري" ... أو "قولبتي" ... او "إستغلالي" ... أو "فرض وصايته على" بأى شكل من الأشكال

..."

" ... نحن بصدد قضايا مختلفة تخصنا كبشر مختلفين فى الكثير ... أى الــــــــــــــتــــــــــــــــعـــــــــــــدديــــــــــــــة ... على مر التاريخ البشري أصبح فى متناول الجميع تجارب أمم وشعوب ودول فيما يخص "التعددية" ... "

" ... واضح وجلي ياعزيزي فى تلك المادة ان "التوعية" هى بخصوص حماية الـــــــــــــتــــــــــــعـــــــــــدديـــــــــــــــة أى إحدى أعمدة وأساسيات المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي ... "

http://www.youtube.com/watch?v=FJVS__j_lio&feature=related

إستشهاد فيديوى رااااااااااااااااااااااااااائع .. يغنى عن أى كلام او تعليق ((إجتهادى محمود)) .. أحسب ان فكرتك وصلتنى .. وأحسب أنك أنرت لى مصباح فى طريقى الى الحقيقه والمعرفه ((بعيدا عن سلعتك الرئيسيه (البائره) التى تروج لها جاهدا ))

المشكله أن خطأ بسيط من أحد اعضاء (التيم) ممكن يضيع مجهود الفرقه بحالها .. والمشكله الاكبر لو العضو ده معندوش المهاره الكافيه (العمليه والتطبيقيه)) للانضمام للفريق .. او مغازلة ومحاورة ومناورة ومواجهة الفرق المنافسه بشكل ايجابى وفعال ومؤثر .. او بيلعب فى غير مركزه .. او متوظف او موظف نفسه بشكل خطأ يعرقل من عمل الجماعه ككل .. حيبقى ساعتها بمثابة حجر عثره فى طريق نجاح التيم ورك .. وحيبقى وبال عليهم .. والافضل ساعتها ان الفريق يلعب او يشتغل ناقص واحد .. مدام زى قلته .. ووجوده زى عدمه ..وبيعتبر ثغره واضحه ينفذ منها ويتخطاها الاخرين بسهوله .. او محاولة اعطاءه التدريب الكافى لاكسابه بعض المهارات التى تؤهله للانضمام للتيم ورك .. وزى ما قال نابليون impossible no thing المهم العضو ده يقتنع ويبطل مقاوحه ويخليه على دكة البدلاء حتى اشعار اخر .. وحتى يقنع الجميع بمستواه الذى يؤهله لحجز دور له فى الفريق

أحسنت أستاذى وايت((حقا وصدقا )) واشكرك بشده على هذا الفيديو الممتاز الملهم والمعلم.. والذى يدعو للتأمل

تم تعديل بواسطة محمود البصيلى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

إستشهاد فيديوى رااااااااااااااااااااااااااائع .. يغنى عن أى كلام او تعليق ((إجتهادى محمود)) .. أحسب ان فكرتك وصلتنى .. وأحسب أنك أنرت لى مصباح فى طريقى الى الحقيقه والمعرفه ((بعيدا عن سلعتك الرئيسيه (البائره) التى تروج لها جاهدا ))

...

أحسنت أستاذى وايت((حقا وصدقا )) واشكرك بشده على هذا الفيديو الممتاز الملهم والمعلم.. والذى يدعو للتأمل

أشكرك يا زميلي العزيز :give_rose:

واليك تلك المقتبسات من موضوعنا منذ إعادة رفعه والتحاور حوله:

" ... الدين بتاعنا برده فيه نفس موضوع المرونه ((لو اتطبق صح بعيدا عن التشدد والتعصب والفهم والتفسير الخاطئ)).. ودا دين مش من صنع البشر .. دا دين من المولى عز وجل ((طبعا دى عقيدتى المؤمن بيها انا والغالبيه من المصريين الموحدين بالله)) ..."

" ... اسمحلى ان اقول تصورى لن تقوم لنا كمسلمين قائمه الا بالعوده الى الاسلام الصحيح على نهج القرأن و السنه الصحيحه لانه و الحمد لله منهج متكامل تم تجربته من قبل و اثبت نجاحه سواء كانت الخلافه او اى مسمى اخر لن يصلحنا الا ان يحكمنا الاسلام و يتم تطبيقه كما انزله الله و لنتذكر ان الاسلام جاء على قوم بدو غليظى القلوب يعبدون الاصنام مكنهم بعد خمسه و عشرون عام ان يدكوا عروش الشرق و الغرب و ساسوا الدنيا و سادوها رغم انف الجميع هذا تاريخنا و هذا اسلامنا فليرينا ايكم ما عنده ... "

" ... أبداً لن نتفق حول هذا النوع من أنواع "الإيمان" ... فماذا اذا طالعنا التاريخ المعاصر الذي لا يمكن الطعن في أحداثه وتفاصيله ؟؟؟ بغض النظر عن اسلوب صياغة ما يلي الذي لا أتفق معه بالمجمل، ما رأيك فى تلك الأمثلة الموثقة كوقائع تاريخية مجردة:

* فى العراق قتل الاسلاميون المسمون بالقاعدة اكثر من مليون عراقى بالتفجيرات اليومية بالسيارات المفخخة فى الشوارع والخطف والذبح والاغتيالات على مدى خمس سنوات من 2004 الى 2008 فى اكبر مذبحة همجية مئات الالاف فقدوا البصر او اصبحوا معوقين وايتام وارامل بسبب هذه المذبحة التى تقوم على الغباء والوحشية والهمجية والغرور الشديد وانعدام الرحمة والانسانية فكيف يمكن الاستيلاء على حكم بلد بتفجير الناس فى الشوارع وهم مجموعه صغيرة طامعه فى الحكم والشهرة والسلطة وجدت فئات فى غاية الجهل والتخلف والغدر والتعصب مستعدة للقتل والذبح وتفجير الناس وتفجير انفسهم وهذا دليل على مدى تخلف امتنا ووحشية ثقافتنا.

* وفى افغانستان فى الجهاد الافغانى بالتمويل والتسليح الامريكى قتل الاسلاميون مليون افغانى واصبح مليون من المعوقين واصبح 4 مليون لاجئين وكان الافغان الاسلاميون يطلقون الصواريخ والمدفعيه على المدن الافغانية عشوائيا فتدمر البيوت ويقتل الناس بالالاف والاسلاميون فى حاله هيستيرية من الحماس للقتل وهم فى الواقع يقتلون الشعب الافغانى وجنود الحكومة الافغان .وكان رئيس افغانستان السابق محمد نجيب الله قد عرض مشاركة الاسلاميين فى الحكم وانهاء الحرب بمصالحة وكشف ديبلوماسى روسى ان كارتر قرر التدخل فى افغانستان قبل 4 اشهر من وصول القوات السوفيتية لانه ارد اسقاط حكومة اشتراكية كانت هناك .ورفض الاسلاميون كل عروض السلام والمصالحة .واستمرت حرب الهمجية للمتعصبيين من 1979 الى 2008 وستستمر مادام التخلف والتعصب الدينى موجودا هناك .

* فى الجزائر فى فترة الارهاب الاسلامى التى استمرت 10 سنوات وبالمذابح والتفجيرات فى الشوارع والقتل والخطف قتلوا 250 الف انسان وخطفوا النساء واعتبروهن سبايا واخذوهن للجبال لاشياع رغباتهم الجنسية وذبحوا الاف الناس بحجة الكفر والرده .

* فى مصر مرت سنوات من التفجيرات والاغتيالات من عام 1949 بتفجير دور السينما واغتيال النقراشى والقاضى الخازندار بأمر حسن البنا الى مؤامرة سيد قطب لاغتيال كبار المسئولين وتفجير الجسور ومحطات الكهرباء الى اغتيال السادات وسنوات التفجيرات والارهاب بعد ذلك .

* فى الشيشان دخلوا فى حرب غير مدروسه وغير متكافئة تقوم على الغرور والجهل وتزعم شاب سعودى جاهل اسمه حطاب باحث عن الشهرة اعمال تفجير وقتل وذبح واعلن انه يريد تدمير روسيا على قناة الجزيرة والنتيجة تدمير الشيشان وقتل الالاف وهزيمة الاسلاميين

* فى 11 سبتمبر قتل الاسلاميون 3000 امريكى ليس لهم ذنب ولا مسئولية ولم يحقق الاعتداء اية نتيجة سوى الكراهية العالمية للاسلام وفشلوا فى تحقيق اية مكاسب .

* الحرب العراقية الايرانية سببها الاساس الحماس الدينى الاسلامى فحزب الدعوة العراقى اصابه الحماس الدينى العاطفى غير المدروس علميا وعسكريا وتصور انه يمكن ان يكرر نجاح الثورة الارانية فى نسخه عراقية والعراق مختلف عن ايران وقام باعمال تفجيرات ومحاولات اغتيال والخمينى بحماس دينى غير مدروس سياسيا وعسكريا تصور ان الثورة الايرانية ستشمل وتوحد العالم الاسلامى وسيغزو اسرائيل بنصف مليون متطوع ودعا جورباتشيف للدخول فى الاسلام وصدام بجنون العظمة والوحشيةوالغرور اندفع للدخول فى الحرب وبدأها فكانت كارثة قتل فيها نصف مليون عراقى وايرانى

* فى سوريا قام الاسلاميون عام 1979 بحملة اعمال ارهابية ومذابح واغتيالات واسعة النطاق ادت الى رد من الحكومة عنيف ودموى ونشرت مجلة اكسبريس الفرنسية ان المانيا وكيلة عن امريكا مخابراتيا ساهمت فى العملية وعصام العطار لاجىء فى المانيا وهو الموجه للحركات والمخابرات السورية عندما عرفت دوره حاولوا قتله وقتلت بالخطأ زوجته .

* حماس فى فلسطين اعلنت ان هدفها تدمير اسرائيل وتحرير فلسطين من النهر الى البحر واعلنوا الانتفاضة الثانية وقاموا بعمال تفجير فى مطاعم وشوارع فى اسرائيل ولجهلهم وغبائهم وغرورهم النابع من النصوص الاسلامية عن ( كان حقا علينا نصر المؤمنين ) ( وسننصر كم ) لغبائهم نسوا وجود شىء اسمه الطائرات الحربية ونسوا انه ليس لديهم اسلحة تمنع الطائرات من قتلهم وببساطه اسرائيل قتلتهم ودمرتهم بالطائرات والدبابات التى نسوا انها موجودة وقتل 5000 فلسطينى وبنت اسرائيل الجدار العازل وفشلت حماس فى تحقيق مشروعها لتحرير فلسطين لاها انتظرت وصول الملائكة المسومين وجائتها الطائرات المغيرة .

* فى السودان الاسلاميون بقيادة حسن الترابى والبشير اعلنوا الجهاد فى الجنوب وقتل مئات الالاف وعندما فشلوا وبعد الخسائر البشرية الهائلة قبلوا السلام

* فى الصومال قتل الاسلاميون الاف الناس ومازالوا يقتلون وفشلوا لانهم لايقبلون المشاركة ولا قبول الاخرين يريدون الحكم لهم وحدهم وكلما ظهر فريق من الاسلاميين واستولى على الحكم او حاول قبول السلام يظهر فريق اخر يزايد عليه ويتهمه بالكفر ويحاربه

* فى اندونيسيا : مذبحة تفجيرات بالى ولم تحقق فائدة

* فى اوزبكستان اعمال ارهابية وقتل الالاف من قبل حزب التحرير وفشلوا

* فى طاجيكستان : اعمال ارهابية وقتل الالاف وفشلوا

* فى الهند تفجيرات وقتل واثارة صراع دينى مع الاغلبية الهندوسية . وفشلوا لان الهدف غير ممكن وغير معقول وهو اخطاع الهند او تدميرها

* فى باكستان

* فى المغرب

* فى السعودية

* فى اليمن

* فى كشمير

* فى بورما

* فى لبنان

الشيخ وجدى غنيم يبدى رأيه في العلمانية ..

أسأل الله ان يعيده إلى وطنه مكرما وأن يذل من أذله ..

" ... النهاردة والحمد لله أخيراً بقى فيه "صحوة" دينية ... تابع على سبيل المثال تلك الأجزاء ربما تفيدك انت أيضاً:

http://www.youtube.com/watch?v=H0iIjEUv6xE&feature=relmfu

نستخلص من هذا يا عزيزي ان حتى "اكلشيه" العادات والتقاليد هذا أصبح محط "إعادة النظر" .... اذ ان أصبح له "قــــــــــــــــــالــــــــــــــــب إيـــــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــــانــــــــــــــــــــــــــي" لا يجب الخروج عنه، والا أصبحت فى "المعسكر" المخالف!!! ... "

قانون الدوله و دستورها

في كندا على سبيل المثال

و هي دوله لا دينية تحترم و ترعى كل الأديان (بما فيها المسلمين كأقليه)

لا يجرؤ شخص (حتى و ان كان من الاغلبية المسيحية) ان يسخر مني بأني مسلم ملتحي مثلا

ليه لا يجرؤ؟

لأني لو عندي شهود على هذه السخريه بإمكاني الاتصال برقم تليفوني مجاني مخصوص تابع للحكومه لأي تعدي عنصري

و في ظرف ساعات يكون الراجل تحت التحقيق للتأكد من صدق الواقعه ...اللي لو صدقت بيتبهدل و يتغرم و بكل تأكيد هيحرم يسخر من اي حد تاني

لذلك تلاقي كل الأديان محترمه و كل المتدينين مرتاحين و بيمارسوا شعائرهم بمنتهى الحرية

يا ريت تديني نفس المثال ده في السعوديه مثلا لواحد مسلم اتريق على واحد مسيحي و سخر من دينه و قوللي ايه اللي ممكن يعمله المسيحي في دوله اسلاميه

" .. باختصار ((وجهة نظرى)) ومن خلال تجربتى معاها ...فالعلمانيه حلوه وشيك وسمباتيك وفانتاستيك كمان ..وكلها دلع من الاصلى .. بس ((مش من توبنا.. ولا تليق بينا )) "..

من كام سنة جاء عندنا واحد من السلفيين المغضوب عليهم في الاردن، واخذ اقامة بسبب الاضطهاد في بلده

اول جمعة وصل فيها المدينة عندنا طلع يخطب خطبة الجمعة

كان أول النصائح بتاعته انه بيوصي المسلمين بمقاطعة محلات الكفار والبحث عن محلات المسلمين والتعامل معاها

بعض المشايخ بينشروا معلومات مضللة على الرغم من انهم عاشوا نصف عمرهم في امريكا لجوء سياسي

عمر عبد الرحمن امريكا قامت بحمايته من المحاكمة في مصر وكان رايح جاي بين امريكا وكندا ، وفي الآخر اكتشفوا انه كان المحرض على تفجيرات برج التجارة العالمي الاولى 1993

الشيخ اللى اقنع الرائد طبيب الأمريكي المولد، الاردني الفلسطينة الأصل بأن يقوم بقتل زملائه الذين كان يعالجهم نفسيا، الشيخ ده كان اصله يمني وعايش في أمريكا وواخد حريته على الآخر، لكن من جواه كان اسود.

البعض من هؤلاء السلفيين السفليين يستحلون مسروقات الامريكيين على اعتبار انها غنائم كفار

لعل وعسى من يقرأ كلماتك العظيمة جداً تلك:

" ... المشكله أن خطأ بسيط من أحد اعضاء (التيم) ممكن يضيع مجهود الفرقه بحالها .. والمشكله الاكبر لو العضو ده معندوش المهاره الكافيه (العمليه والتطبيقيه)) للانضمام للفريق .. او مغازلة ومحاورة ومناورة ومواجهة الفرق المنافسه بشكل ايجابى وفعال ومؤثر .. او بيلعب فى غير مركزه .. او متوظف او موظف نفسه بشكل خطأ يعرقل من عمل الجماعه ككل .. حيبقى ساعتها بمثابة حجر عثره فى طريق نجاح التيم ورك .. وحيبقى وبال عليهم .. والافضل ساعتها ان الفريق يلعب او يشتغل ناقص واحد .. مدام زى قلته .. ووجوده زى عدمه ..وبيعتبر ثغره واضحه ينفذ منها ويتخطاها الاخرين بسهوله .. او محاولة اعطاءه التدريب الكافى لاكسابه بعض المهارات التى تؤهله للانضمام للتيم ورك .. وزى ما قال نابليون impossible no thing المهم العضو ده يقتنع ويبطل مقاوحه ويخليه على دكة البدلاء حتى اشعار اخر .. وحتى يقنع الجميع بمستواه الذى يؤهله لحجز دور له فى الفريق ... "

يفهما ويدركها ويأتي ليجلس بجانبي أنا وانت على نفس الدكة ..... bv:-

تحياتي.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يفهما ويدركها ويأتي ليجلس بجانبي أنا وانت على نفس الدكة ..... bv:-

تحياتي.

اساسا مش ملاحظ يا مان ان انا وانت دخلنا فى سجال حوارى . وباقى اللعيبه من الطرفين هما اللى جالسين عالدكه .. او راحوا يشاركوا او يشاهدوا مباراه تانيه ههههههههههههههههههههه

عن نفسى لا أدعى شرف الانتماء الى اى الفريقين .. لاننى كما قلت ((وبدون ادنى تواضع)) لست مؤهلا بعد لذلك .. تقدر تقول عليا واحد بيلعب دور المحايد .. بس نقطة ضعفه وقوته ايضا هى انتمائه الدينى .. عشان كده للاسف خلافى مع العلمانيه ((رغم كونها مجرد نظام سياسى)) هو خلاف شبه عقائدى .. خاصة انى عشت فى ظلها ورأيت صعوبة تطبيقها فى مصر حاليا .. خصوصا انها تتمتع بسمعه سيئه بين الاوساط الشعبيه .. يدعم تلك السمعة السيئه عوامل كثيره جدا ومؤثره وفى الصميم لا مجال لعرضها ها هنا .. لان ده حيؤدى الى سجال جدالى وحوارى اخر انا مش قده الصراحه هههههههه.. لانها دقائق ويبدأ اسبوع عملى الجديد . واتكلمت كتير الويك ايند ده .. محتاجين نقرأ أكتر عشان نشحن البطاريه ..المهم متزعلش .. وزى ما قلت بنفسك ما معناه .. اننا هنا افكار بتتصارع وليس اشخاص بتتنازع see u next week end man :give_rose:

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

" ... ليس صاحبنا "المجتهد" هذا هو من قام اولاً بإنتاج وتنفيذ وإخراج ونشر تلك المادة الأصلية ومن أجل هذا الهدف العظيم... بل "المنهج" و"النظام" هناك هو من خصص سواء ميزانية من أموال وخيرات دافعي الضرائب، أو سمح ورخص وشجع على وجود الجمعيات والمنظمات والهيئات الإجتماعية المختلفة .... حتى يفعل تلك الآليات والادوات متى رأى "الخلل" أو "الخطر" الذي يمكن ان يلحق بنفس هؤلاء دافعي الضرائب اذا ما سكت ودفن راسه بالرمال وتعامى عن أفعال او ردود أفعال بعض العاطفيين ، أوالموتورين أو المرضى أو المجرمين ... فتلك المادة انا آراها من الزاوية التى "صممت" من أجله ... أى ببساطة الــــــــــــــتــــــــــــوعــــــــــــــيــــــــــــــــــــــة ... نوع من انواع دق ناقوس الخطر ... وسيلة من وسائل تعريف او تذكير "العامة" هناك بالـ "قوانين" القائمة والمطبقة والمفعلة وعواقب مخالفتها... وكما هو واضح وجلي ياعزيزي فى تلك المادة ان "التوعية" هى بخصوص حماية الـــــــــــــتــــــــــــعـــــــــــدديـــــــــــــــة أى إحدى أعمدة وأساسيات المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي ..."

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

" ... للاسف خلافى مع العلمانيه ((رغم كونها مجرد نظام سياسى)) هو خلاف شبه عقائدى .. خاصة انى عشت فى ظلها ورأيت صعوبة تطبيقها فى مصر حاليا .. خصوصا انها تتمتع بسمعه سيئه بين الاوساط الشعبيه .. يدعم تلك السمعة السيئه عوامل كثيره جدا ومؤثره وفى الصميم لا مجال لعرضها ها هنا .. لان ده حيؤدى الى سجال جدالى وحوارى اخر انا مش قده الصراحه ... "

1- ولأنها بالفعل تتمتع بتلك السمعة السيئة وبفعل فاعل وبتعمد البعض ... أنا أيضاً هنا.

2- لو كنت وفرت الوقت والجهد اللى أهدرته فى الــ 3/4 مداخلاتك فى الموضوع دة مثلاً فى المقارعة والمحاججة حول صلب موضوع الحوار، عوضاً عن "دروسك" العظيمة خالص مالص فى أساليب الحوار والتواصل .... و"احترمت" ومن أول إشارة إخـــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــار الآخر من دون الإصرار والإلحاح فى محاولات لـــ "قولبته" و " تأطيره" ... الى آخر تلك الإجتهادات فى "الشخصنة" .... كان زمانك طرحت كل اللى فى نفسك عن "تجربتك" مع العلمانية ويا عالم كام واحد من اللى بيتابعوا الموضوع كان هايستفيد من تجربتك!!!

عموماً الفرصة مازالت سانحة ولم يفوتك شئ .. وانا لم أنتهي بعد من تفنيد الربع الباقي من مداخلاتك حول الموضوع .. ولهذا بعد اذنك سأستمر .... حتى تنتهي من عملك وتقضي ويك اند سعيد بإذن الله .. وتعود للبدء فى الحوار حول فكرة الموضوع ....

تحياتي. :give_rose:

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

جميل يا مان.. إتفقنا اذن من حيث المبدأ على إن(( العدل)) وأخواته هو السبيل لتقدم الامم ..أى امم ....مش العلمانيه بحد ذاتها ((كسلعتك السياسيه التى تروج لها ))..

ظريف جداً هذا الحوار الدائر مع نفسك :)

أقول لك لن تتحق أى عدالة وباقي الحزمة فى بلد متعدد الأديان والعقائد، طالما كان هناك ما تدعو اليه أنت .. أى الــ "إحتكام" الى معايير ومقاييس خاصة بأحد الأديان بعينها ومطلوب فرض تعاليمها وأحكامها على الجميع - أى لا مفر من الفصل والإحتكام الى نظام حيادي - أى العلمانية ومعها الليبرالية والديموقراطية لتحقيق التناغم المطلوب بين أفراد الشعب أنفسهم بينهم وبين بعض .. وبينهم وبين الدولة.... وتأصيل روح التوحد والوطنية، وبالتالي السلم والإستقرار الإجتماعي من قبل السياسي، وبالتالي الإقتصادي، ومن ثم الإنطلاق للعمل الجماعي "الهارموني" نحو النهضة و التقدم والرفاهية، واللحاق بقطار الحضارة العالمية التى تخلفنا عنه - تجيبني جميل يا مان وإتفقنا .... وسلعتي ومش سلعتك .... برافو .. استمر رجاء كم ان هذا مسلي. cl:

وانت ذات نفسك شهدت على ذلك بإيرادك مثال الصين ..

على مايبدو انك لا تحسن قرأة الصور على الرغم من وضوحها ... ولكن لا بأس من الشرح التفصيلي لما قصدته، عوضاً عن الإستمرار فى "التدريس" الى نفسك، وبعدها "تصحيح" كراريس غيرك بناء على ما ودت أن تفهمه أنت بشكل مسبق!!!

انظر جيداً الى تلك الصورة رجاء:

p3_0011_layer_81.jpg

والأن أنظر الى تلك الصورة التى وضعتها لك:

1257704992570271500.jpg

هل يا ترى تلاحظ الفرق بينهما بخلاف الحجم؟!؟!؟

تعليقك ينطبق يا عزيزي على الصورة الأولى .. أما وقد وضعت لك الصورة الثانية فبكل تأكيد لا علاقة البتة بين تعليقك وبين ما عنيته وما قصدته أنا ... وهو ببساطة هذا ما تفعله حضرتك من "خلع" او "شطب" أو "كشط" لمسمى نشأة منتج، و"لصق" مسمى آخر على هواك ... اى ببساطة إستمرارية الوضع القائم بكل مساوءه .... أى إنعدامية حالة "الإكتشاف" و"الإبداع" .. وإستمرارية حالات الإقتباس أو سرقة أفكار الغير ومحاولة فقط لطع مسمى آخر على الغلاف الخارجي .... وهو ما دُرج على تسميته "تجملاً" : تــــــــــمـــــــــــــصـــــــــــيـــــــــــر ,,, أو "منقول بتصرف" .. ويا ليت حتى المنتج المقتبس "أصلي" و"سمعة جودته" طيبة .... بل هو حتى صــــــــــــــيــــــــــــــنـــــــــــــي wst::

لماذا لا نتحلى بالشجاعة ونقول بكل وضوح سوف نأخذ المنتج الفولاني ونعمل به .. طالما انه أثبت نجاحاً معقولاً مقارنه بغيره، عوضاً عن حالات "النسخ" ومن ثم إضافة بعض "اللمسات والرتوش" بهدف موائمتها لقالب "نظن" ونعتقد خطأ انه قالبنا "جميعاً"، فيخرج منتج آخر "مسخ" مشوه ... ضرره أكثر من نفعه؟!؟!؟

هذا هو المعنى الذي قصدته انا يا عزيزي، والذي أنتظر ردك وتعليقك عليه، وليس المعنى الذي وضعته على لساني وضعاً حتى يتسنى لك "تمرير" بضاعتك انت .... هى "الفهلوة" وصلت حتى للحوار والمناقشة كمان؟!؟!؟ chn:

وهى التى تحكم بنظامى شيوعى .. أبعد ما يكون عن النظام العلمانى

حاضر مافيش مانع أفند حتى المعنى اللى انت فبركته ونسبتهولي ..... أظن مش حارمك من حاجة اهو hg)::

تخيل انه على الرغم ان الصين الشعبية تحكم رسمياً بنظام شيوعي (فى قالب علماني!!!)، لكن دستورها بينص على أن الحقوق الأساسية للمواطنين تضم:

1- حرية الرأي.

2- حرية الصحافة.

3- الحق في المحاكمة العادلة.

4- حرية الدين والإعتقاد.

5- حق الانتخاب.

6- حقوق الملكية.

تفتكر انهو دولة من الدول العظيمة الدينية اللى بتطبق اللي بتدعو ليه انه يطبق عندنا فى مصر (الشريعة الدينية - الدولة الدينية) ... بينص فى دساتيرها على تلك الحزمة المتواضعة من الحقوق فى مثال تلك الدولة اللي :astaghfer: شيوعية؟!؟!؟

ومع ذلك هى القوة الاقتصاديه الجباره التى هزت وابهرت العالم .. وأنظر حولك ستجد الصين فى كل مكان ..

طبعاً يبقى إقتصادها جبار .... عايز دولة على سبيل المثال فى سنة واحدة (2005) يقوم فيها 87000 مظاهرة وأعمال شغب في جميع أنحائها بسبب هجر حوالي 40 مليون لمزارعهم لأغراض التنمية الإقتصادية ومايبقاش إقتصادها جبار؟!!؟

بس لاحظ ان النمو السريع دة له تأثير سلبي على موارد البلاد والبيئة ... لكن الجميل انك بتستشهد بدولة "لادينية" وبتمدح فيها، ظناً منك انك بهذا تطعن فى العلمانية ..... مدهش :Laie:

ويتضح جليا أن نظام الحكم الشيوعى هو الانسب للصين نظرا لمساحتها الشاسعه وعدد سكانها الهائل ..

1- لا أفهم حقيقة ما علاقة مساحة دولة وعدد سكانها بأفضلية نظام حكم بعينه؟!؟!؟

2- منذ متى تحديداً "تحولت" الصين الى الشيوعية؟

3- انظر جيداً رجاء الى هذا الشارع:

Shanghai_-_Nanjing_Road.jpeg

هل هذا مشهد يوحي حتى الى الفكرة النمطية المطبوعة فى الأذهان عن الشيوعية؟!؟!؟

فهمتنى بقى لما بقلك ليه العلمانيه مش من توبنا ..

1- ياعزيزي انا أدرك جيداً ما "تهدف" له ... وطالما كانت معادلة هذا "الهدف" هى بذات الخصائص التى تم إعتمادها لقرون وأجيال وفى كل مرة كان الفشل الذريع هو النتيجة والمحصلة النهائية، فمهما حاولت من تغيير فقط "مسميات" و"مصطلحات" ذات الخصائص، فستظل تلك الإسطمبه - الآكلشيه - المسمى "الخطأ فى التطبيق"، اى الفشل الذريع حليف تلك المعادلة البائسة ... فأستمر الى ماشاء الله وبالتوفيق!!!

2- الحاجة الوحيدة اللى فهمتها ان حضرتك من الأفضل تيجي تقعد جنبي على الدكة فى الفصل، بدل مانت فرحان بكرسي ومكتب "الأستاذ" ابو قلم أحمر واللى عمال يصلح فى كراريس، على أمل انه ينجح فى "قولبة" و "تأطير" من قرر هو منه لنفسه إعتبارهم تلاميذه :yahoo:

تحياتي.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

أضطهاد المسلمين وانتهاك حريتهم في ممارسة شعائرهم وكل ما يخص دينهم دون غيرهم من أصحاب الديانات أو المعتقدات يحتاج موضوع منفرد ، حتى مجرد توزيع نسخ مجانية من المصحف تتعامل معه الدولة كأنه غزو عسكري

]بجد؟؟؟

حضرتك كدة يعني شايفة ان دة مثال يبرهن على الإضطهاد وانتهاك حريتهم فى ممارسة شعائرهم؟!؟!؟

طب تعالي كدة نشوف وجهة النظر العلمانية الليبرالية الديموقراطية الرســـــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــيـــــــــــــــــــة ايه، ورأى حضرتك ايه على الرد دة؟

الأحد 6 مايو 2012

أعلنت الحكومة الألمانية أن الأعوام العشرة الأخيرة في البلاد شهدت نحو 219 اعتداء من مناوئين للإسلام، سواء كانت اعتداءات على المساجد أو على مقار دينية أخرى.

وقالت الصحف التابعة للمجموعة الإعلامية "في إيه زد" الألمانية في أعدادها الصادرة غدًا السبت إن إجابة الحكومة على استجواب برلماني تقدم به حزب اليسار الألماني مهدت للبحث في سجلات الفترة من 2001 إلى 2011، حيث وصل عدد الأعمال العدائية على المقار الإسلامية إلى 219 اعتداء.

من جهتها اعتبرت "أولا يلبكه" من كتلة اليسار في البرلمان الألماني "بوندستاج" أن هذا الإحصاء غير كامل. وأضافت يلبكه "أن هذا الإحصاء لم يتضمن سلسلة من ست حالات إشعال نار في مساجد في العاصمة برلين وقعت خلال العامين الأخيرين"، متهمة السلطات بالتقليل من خطر الاعتداءات التي تتعرّض لها المقار الإسلامية.

وكان مسجد سيهيتليك في برلين، وهو أكبر مسجد إسلامي في ألمانيا، تعرّض لأربعة اعتداءات بإشعال حرائق خلال الفترة الأخيرة. وكان رجل واحد قام بثلاثة من هذه الاعتداءات، أوصت محكمة ابتدائية في برلين خلال العام الماضي بوضعه في مصحة للأمراض العقلية. ولم يتيقن القضاة حينها من وجود دافع سياسي لدى هذا الرجل حال قيامه بتلك الهجمات.

كما شهد العام الحالي أيضًا هجمات أخرى على المسجد نفسه، تمثلت في إلقاء علب أصباغ عليه وتوجيه خطاب تهديدي من جانب اليمينيين المتطرفين

219 اعتداء على منشأة إسلامية بألمانيا

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

رابط هذا التعليق
شارك

" ... هذه مجموعة روابط كمثال للإضطهاد الذي ذكرته ... "

Moving-animated-eyes-finger-pointing-down.gif

mersad-56749321.jpg?ts=1336509824

http://www.youtube.com/watch?v=RVkpBRTQf6w

image-339425-galleryV9-shjg.jpg

:give_rose:

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

خلاصه الكلام معاك يا خواجه .. انك مش عارف قيمه الاسلام بجد لو عرفته مش هتعتنق غيره لانه يجمع كل الأديان وده اللي مجنن من يحاربه جميع الاديان السابقه له تم ترويضها الا هو كلما ذادت النعرات والحروب ضده اشتد صلابه وانتج رجال يحاربون له الجهله الذين يكرهونه عارف ليه لأنه دين كامل ياعم كامل والله كامل

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

يا مان .. أحلف لك بإيه .. ولا بقولبك ولا بأطرك ..ولا بنصب نفسى استاذ عليك .. ولا بفرض عليك شئ .. ملكش حل .. نشفت ريقى ..ربنا ما يحكمك على حد هههههههههههههههههه .. ببساطه طلبت ومازلت أطلب منك (((((((((متفضلا ومتنعما)))))))) توخى الايجاز والتكثيف.... وكذلك الوضوح والمباشره .. عشان عايز أستوعب رسالتك وافكارك بشكل يتناسب مع درجة استيعابى وادراكى وفهمى .. مش انت برده بتكتب لمتلقين.. والا بتكتب لنفسك!!!!؟ .. وانا كواحد من المتلقين ((زبون يعنى)) ههههههههههه .. بقولك اتوصى شويه بينا .. وإوجز وإنجز وحاول تجيب م الاخر .. والزبون دايما على حق يا مان ..قول حاضر وريحنى بقى هههههههههههه

أعود ثانية لصفوف القارئين .. والكى بورد معاك :give_rose:

تم تعديل بواسطة محمود البصيلى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

بعيدا عن الحوار المطول بين اخونا محمود و وأخونا وايت هارت و رجوعا لأصل الموضوع

انا عشت في مجتمع سعودي و هو اقرب مثال يمكن ان ينتمي للمجتمع الاسلامي (حتى و ان كان لا يطبقها بشكل سليم)

و عشت في مجتمع كندي و هو اعلى مثل للمجتمع العلماني الليبرالي السليم

بكل صراحه .... و بدون ادنى شك....المسلم الذي يعيش في مجتمع ليبرالي يكون اكثر راحة و سعاده من الليبرالي الذي يعيش في مجتمع اسلامي (بإفتراض ان الشخصان محترمان و غير مخالفان للقوانين)

الخلاصة اننا لن نصل الى نتائج حواريه

لكن العنصر الحقيقي الواقعي الوحيد الواضح للجميع هو تقدمهم انسانيا و تأخر المجتمعات الإسلامية

اللي مش عايز يفهمها هو حر

و اكرر ..لم تعيش مجتمعاتنا الإسلامية و تجرب حلاوة و عدالة و حرية و احترام المجتمعات العلمانية الحقيقية...و بالتالي من يحكم بفسادها كالبنت العانس التي تشمئز عند سماع سيرة الزواج

تحياتي

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

برضو ايام تخلف الغرب وقبل ظهور كيان اسمه كندا او اميركا كانو يطلقون على الدوله الاسلاميه دوله او امبراطوريه الحريه .. لم يثبت التاريخ أن كان هناك مذابح لغير المسلمين او قتل اطفالهم او قطع مزروعاتهم او حرقها رغم ان الاسلام كأمبراطوريه اسلاميه أوصت قوانينه التى تقللون من شأنها ان هذا ممنوع بل ويجرم بس مش زى حقوق الانسان بتاعت الغرب يا أعزائى للمصلحه الشخصيه او للأعداء فقط تحياتى يا بتوع حقوق البشر يا سافكي الدماء باسم العلمانيه والتحضر

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.com/watch?v=CEWQjE7bbv4

الست ام كلثوم و فاصل غنائي

عايزنا نرجع زي زمان قول للزمان ارجع يا زمان

و يا سلااااام يا ست

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

وبما أنك يا عزيزى تستشهد برمز من رموز الفن أم كلثوم فأنا أهديك هذه الصوره لماهو دليلنا ودستورنا وغطاء روحنا وما سنستخدمه لأعلاء مكانه الاسلام والامه الاسلاميه ونعلم العالم كما علمناه سابقآ وسيساعدنا باعث هذا الكتاب للعالمين رحمه ونور يشفى به الذين أمنو ويكون شاهدآ على من ينكر انه الدواء لكل داء ففيه ارشادات صاحب الخلق وناشيء الدنيا علمنا اياه رسولنا ومعلمنا وشفيعنا ومخلصنا محمد بن عبد الله وكاشف غمتنا ولقد دلنا على ايامنا هذه وحظرنا من اتباع الشيطان وكم هم يحولون الباطل الى حق ويحاولون طمس حقيقه الحق بكل السبل ونحن اتباع محمد نعلم جيدآ مدى حقد اهل الشرك والضلال على امه محمد واتباعه ولهذا يحاولون هم واتباعهم الغاوون ان يكسرون عزائم الامخ وهذا محال لأن امه الاسلام هى الامه الوسط التى أضائت للعالم طريق الحريه والعداله والحمد لله الذى رزقنا الاسلام دينآ وأنعم علينا ببصيره الايمان وغفر الله لمن حارب الاسلام عن جهل او أختلط عليه امر من امور الدنيا وظن انها دار السعاده والهناء وأظن فى نفسى انك خارج عنهم أن شاء الله أخى الفاضل محمد,, ولا حول ولا قوة الا بالله

520792753.jpg

تم تعديل بواسطة ابو محمود

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...