اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لا لدعوات اسقاط المجلس العسكري


Recommended Posts

مقالة بعنوان (( لا لدعوات اسقاط المجلس العسكري ))

بقلم عبد الرحمن يوسف ونقلا عن اليوم السابع :

تعود الناس منى أن أسبح ضد التيار، وتعودت أن أقول كلمة الحق ثم أصبر على ما يأتينى جراء ما قلته.

وأنا اليوم فى هذه المقالة أحب أن أقول رأيى فى أمور جرت فى ميدان التحرير خلال الفترة الماضية، خلال الاعتصام الذى بدأ فى الجمعة 8 يوليو 2011.

فى فترات ماضية من حياتى كانت السباحة ضد التيار تخلق جماهيرية كبيرة، وجعلت الناس يحسنون بى الظن، فقد كنت أقول كلاما قد يخاف أغلب الناس من سماعه، فضلا عن ترديده، ناهيك عن قوله ابتداء!

ولكن اليوم سأقول كلاما قد يتسبب بالعكس، فهو كلام سيجعلنى أسبح ضد تيار الجماهير، وليس ضد السلطة الغاشمة.

إننى أتحدث فى نقطة واحدة محددة، وهى الدعوات التى خرجت تنادى بإسقاط المجلس العسكرى، كما أسقط الرئيس المخلوع مبارك من قبل.

أنا ضد هذه الفكرة تماما، فإسقاط المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى هذه اللحظة يحمل من المفاسد أكثر بكثير مما يحمل من المصالح، وأنا هنا أتحدث عن المصالح العليا للأمة المصرية، ولا أقصد مصالح فصيل أو تيار أو شخص.

لقد اكتشفنا بعد ثلاثين عاما من الحكم المبارك أن جميع مؤسسات الدولة قد هدمت هدما منظما، وأن المؤسسة الوحيدة، التى ما زالت على قدر معقول من الانضباط والوطنية والجدية هى المؤسسة العسكرية، ولا أعتقد أنه من الحكمة أن نهدم هذه المؤسسة التى تقوم بدور وطنى فى هذه اللحظة.

ما الذى يضمن لنا - إذا سقط المجلس - ألا تتفتت قواتنا المسلحة؟

ما الذى يضمن لنا ألا يأتينا مجموعة من الضباط صغار السن، الذين لا نعرف من هم، وما يحملونه من أفكار، ولا نعرف إلى أين قد يأخذوننا؟

ما الذى يضمن أن القادم سيكون ولاؤه للثورة أصلا؟

نكمل غدا بإذن الله.

وانا اوافق الكاتب عبد الرحمن يوسف

والدعوة لاسقاط المجلس العسكري هى دعوة تضمر شر وفتنة كبيرة لمصر لا قدر الله

ومن يزرع عقول بعض الشباب بهذه الدعوة هم فلول النظام البائد

لست مع الدعوة لاسقاط المجلس العسكري

ولكن اوافق وبشدة على الضغط من اجل تصحيح مسار الثورة اول بأول والحفاظ عليها

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أنا الأخرى لا أجد خيرا فى تلك الدعوى إطلاقا ..فهناك أمور قد لا ندركها على مستوى يفوق تصوراتنا

وأرى أن لمجلس العسكرى حتى لو كان متباطئا فإنه لن يعمل للوراء أبدا ..وطبيعى أن الأمور لن تنصلح فى يوم وليلة ..

فالأمر لا يتعلق بالداخل فقط ولكنه يتعلق بالخارج أكثر

وبديهيا أن أمريكا وحلفاؤها لا يريدون نهضة ديمقراطية حقيقية للوطن العربى ومن مصلحتهم اتمام عملية الفوضى الكاملة وهذه هى البداية الحقيقية ..إنما أنا أجد فى المحاسبة والمساءلة بديلا جيدا..يعنى أنا وابن عمى ..ومفيش داعى الجيران يسمعوا صوتنا ونعطيهم الفرصة للدخول الميسر ..

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

طيب علشان بس نكون رأي

ممكن استاذي تقولنا الدعوات دي جاية من مين

يعني نعرض بس نموذج ليها

لاني انقطعت عن الانترنت الفترة اللي فاتت و مش عارفة فيه ايه

يعني هل فيه مطالب واضحة

و هل المطالب دي تقصد الجيش أم تقصد المجلس العسكري القائم بالاعمال من بعد الثورة؟

و هل هي دعوة اسقاط بالكلية ام دعوة ل "تقليص" صلاحيات المجلس العسكري و اعطاء صلاحيات اكبر لحكومة الفترة الانتقالية

مزيد من التوضيح استاذي و جزي الله حضرتك كل خير

و انا اصلا بحب كتابات عبد الرحمن يوسف بس عايزة مزيد من الايضاح في الجزئية دي و خصوصا ان احنا كنا لسه بتتناقش في تقييم "أداء" المجلس العسكري

و اخشي ما اخشاه انه يفهم منه أنها دعوة لاسقاطه

تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

ولكن اوافق وبشدة على الضغط من اجل تصحيح مسار الثورة اول بأول والحفاظ عليها

متفقة مع حضرتك جدا

الثورة لسه مخلصتشي

و تحضرني عبارة الكاتب ماركيز

"إن الثوار الذين يستريحون في الطريق إنما يحفرون قبورهم بأيديهم"

بس السؤال الضغط في انهي اتجاه

و علي مين تحديدا؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

ممكن استاذي تقولنا الدعوات دي جاية من مين

يعني نعرض بس نموذج ليها

أنا كنت هناك يا ريهام من 8 يوليو ... ولقيت إن التحرير فيه ما لا يقل عن 4 منصات .. من ضمنها المنصة الرئيسية بتاعت 6 إبريل - حد يمسك تيمور من ياقة القميص وما يخلهوش يخرج من هنا حي - وفعلاً في دعوات شرسة لأسقاط المجلس العسكري والمشير تحديداً .... وبالتالي لم أتقبل تلك الدعوات وما كانتش بأسلم ودني لأي حد .. وزي ما كان في تلك الدعوات الشاذة بأعتبرها كده .. كان في هناك كلام محترم وعقلاني ومطالب مشروعة تماماً ومطلوبة لتحقيق أهداف الثورة ... ...

لإن الأمور لازم تتوزن بشكل صحيح ... فدرء المفاسد مقدم على جلب المنافع

ورؤيتي الشخصية من الأول هي إن هناك تجاوزات من المجلس العسكري وتتضح يوماً بعد يوم .. لكن مضطرين نقبلها عشان المركب تمشي ونوصل لبر الأمان اللي بيتمثل في إنتخابات برلمانية محترمة ونزيهة ومتكافئة ... ومن ثم إعداد دستور لا يُعبر عن كتلة واحده فقط ولكن يُعبر عن مصر كلها بجميع أطيافها .. ثم في النهاية إنتخابات رئاسية تفرز لنا قائد يقود السفينة كتكليف وليس تشريف .

لكن ما لا اقبله هو نبرة التعالي الموجودة لدى بعض أعضاء المجلس

وتخيلوا بقى إني مستغرب إن المشير مش عارف يلعب دور الكبير لحد دلوقت مش عارف ليه يمكن عشان عيان ؟

بمعنى إننا في الفترة دي كنا محتاجين واحد قوي الشخصية يجمع الناس حواليه ويحسسهم إن في ثورة بجد وإن في تغيير بجد

وتخيلوا إن تسربت أخبار إن لأول مرة كان المشير سيُلقي خطاب للأمة اليوم الأربعاء .. ورجعوا كذبوا الخبر

يا عم إتكلم يا عم ابوس الباريه بتاعك .. إن شالله تقرأ من ورقة .. وما ترميش كل حاجه على الراجل صاحب العيا اللي سلبت كل سلطاتة ومش عارف هو قابل على نفسه إزاي كده

وما لا أقبلة أيضاً إن كل شوية واحد من المجلس يطلع يذلنا إنهم حموا الثورة وإنهم مع الشعب وإنهم هايسلموا الحكم لسلطة مدنية منتخبة لحد دلوقت مش عارفين إمتي ...

ولا يخفي على أحد كم التخبط اللي بيعمله المجلس العسكري .. وأخره مسألة إختيار الوزراء اللي أصبحت شيء عبثي وتحس زي ما يكون واحد بيسوق عربية لأول مرة وماشي يحدف يمين وشمال ويخبط في الرصيف وبيكابر وفاهم نفسه واد بتاع فورملا ون ولا يُريد أن يستمع إلى نصائح أحد أو على الأقل يقبل إن حد يكون فاهم يقعد جنبه ويعلمه

لكن مع ده كله لأ أستطيع أن أتهمهم بالخيانة والعياذ بالله .. أو بالفساد بدون ادلة

لكن أحياناً ما يكون التباطء والتخاذل أسوء من الفساد

يعني على سبيل المثال

لو عندنا دكتور جراح في غرفة العمليات وامامة مريض ... والمريض مات منه ...

فممكن يكون الطبيب قصد وتعمد يموته .. غلاسة - إنتقام - جهل .. لأي سبب بقى .. وساعتها يكون ده فساد وجريمة ولازم يتعاقب عليها

وممكن يكون المريض مات لإن الطبيب تقاعس ووما كانش نايم امبارح كويس مثلاً وجاي بمنتهى التكاسل يعمل العملية ... أو يسيب المريض بيفرفر على الترابيزة ويروح يضرب سيجارة بني في الأستراحة مثلاً ...

إذا فالأهمال والتقاعس بيعتبر فساد برضوا لإنه بيؤدي إلى نفس النتيجة

أهو المجلس بيعمل زي الحالة الثانية دي ...

سايب الدنيا تضرب تقلب ... وبيصرح إنه صاحب القرار الأول والأخير في إختيار الوزراء ... وشوفنا على مدار 6 شهور العديد من التغييرات الوزارية من اسوء ما يكون لدرجة إن في ناس بتقول ده لو كان مبارك لسه عايش كان إختار وزراء أفضل من ذلك ..

والناس ما بقتش عارفه هما بيعملوا كده ليه ؟

وليه سلبوا رئيس الوزراء كل صلاحياته اللي من بديهيات عمله بتبقى إختيار الوزراء .. مش هانقول كلهم ونضحك على نفسنا .. لكن خلوه يختار شويه عشان يحس إنه مسئول عن فريق العمل اللي هايشتغل معاه

لكن أرجع واقول إني ضد إسقاط المجلس العسكري في هذه المرحلة .. وبرضوا ضد إنهم يطولوا في الحكم عشان ما يستحلوش العملية

بالمناسبة يا رجالة .. سؤال عرضي كده وهاتركة لخيالكم ... تفتكروا بعد 6 شهور أو نقول سنة من الان .. لما يكون عندنا رئيس منتخب .. هايبقى موقف المشير إيه ؟

:

1- هايقعد في بيتهم ويعتزل الدنيا ويقول أنا عملت اللي عليه ؟

2- هايرجع وزير دفاع تاني بعد ما كان شبه رئيس بل هو رئيس بالفعل ؟

3- هايقلوظ مواد في الدستور تخلي للجيش وضع خاص في الدولة ... يعني يشيل رئيس ويجيب رئيس ويشيل حكومة ويجيب حكومة وشويه شويه نتكلم تركي وفلد خرسيس أدب سيس فلاحلار ؟

وما ينطبق على المشير ينطبق على الناس اللي معاه

إذن فالأمور كلها يجب أن تُطرح للنقاش ونفكر فيها بجدية ....

إذن إذا أرتضى العسكر في هذه المرحلة إنهم يشتغلوا في السياسة فيجب أن يضعوا في أذهانهم أنهم مستهدفون .. يعني معرضون للنقد البناء والمسائلة وهذا مقبول ومشروع في أي وقت وفي كل وقت ....

ونعود ونقولها عالية صارخة مدوية .... هناك فرق بين الجيش وبين المجلس العسكري

الجيش هو مؤسسة عسكرية مهمتها حماية البلد كلها وله كل التقدير والإحترام هو ورجالة

المجلس العسكري هو كيان مُستحدث في فترة ما حرجة من تاريخ مصر .. وهو عبارة عن معظم قادة الجيش لدينا .. وهم يُديرون البلد بشكل فعلي ويمارسون عمل سياسي بحت .. وبالتالي من حقنا ننتقدهم مثلما كنا ننتقد مبارك في عز جبروتة وسطوتة ...لإننا مش عساكر عندهم ممكن يكدرونا أو يطبقوا علينا الاحكام العسكرية وإن عسكري المخلة لا يجب أن يتحدث إلى قائدة أو يناقشة في قرار يأخذه أو إن مافيش حاجه في الجيش إسمها شورى أو ديمقراطية أو رأي يا عسكري والله الوطن بالأمر .... لإن الكلام ده هناك في الأُشلاء مش في الحياة المدينة ومش علينا أساساً .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

لا طبعا

ودي تيجي !

ده حتى احنا بنفسنا حنروح 23 يوليو الساعه 5 مساءا نحتفل بمناسبة مرور 59 على حكم للوطن !

آه يا وطن ,,

حتنطلق المسيره من امام كنتاكي في تمام الخامسة وتنتهي امام وزارة الدفاع

ونغني كلنا مع بعض اغاني اوطن وحنكون لابسين اسود في اسود مش حزن لا سمح الله لكن عشان الموضه كده !

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

حد يفهمني الأول ايه المقصود بـ "إسقاط المجلس العسكري"

هوا احنا لما نطالب بأن تقتصر مهمة العسكر على حماية الوطن من التهديدات الخارجية وضمان مدنية وديموقراطية الدولة وأن لا ينخرط الجيش في السياسة حتى لا يفسدها وتفسده نبقى احنا كده بنطالب بإسقاط المجلس.

هل لما نطلب منه منح مزيد من الصلاحيات لرئيس الوزراء الذي أتى بقبول شعبي جارف وأن يتعامل معه باعتباره المسؤول السياسي الأول في البلاد وليس مجرد مراسل وسكرتير للمجلس نبقى كده احنا ضد المجلس.

ألم تكن وكستنا في 67 بسبب انشغال قيادات الجيش بالعمل السياسي والشو الإعلامي وإهمالهم في مهامهم الأساسية؟ لماذا نصمم أن نكرر أخطاءنا؟

نحن جميعا مع المجلس العسكري ونحترم أعضاءه كقادة لجيشنا العظيم ... ولكننا لا نريد أن نهبط بهم لمستنقع السياسة وندخلهم في صفقاتها ومماحكاتها الصغيرة. وعايزين ندّي العيش لخبازه ... وخبازه هنا هو القوى السياسية والمدنيين عموما.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخت لماضة:

متفقة مع حضرتك جدا

الثورة لسه مخلصتشي

و تحضرني عبارة الكاتب ماركيز

"إن الثوار الذين يستريحون في الطريق إنما يحفرون قبورهم بأيديهم"

بس السؤال الضغط في انهي اتجاه

و علي مين تحديدا؟؟؟

الضغط يكون طبعا فى اتجاه تحقيق أهداف الثورة وحمايتها من الانحراف أو أن يصيبها الجمود والتصلب

وعلى مين : يكون طبعا الضغط على القائمين على القرار فى مصر حاليا وهم المجلس العسكري والحكومة وفى المقام الاول المجلس العسكري لانه أعلن انحيازه للثورة ومطالب الشعب وتعهد على حمايتها والعمل على نقل مصر للديموقراطية التى ضحى الشعب المصري بالدماء والاموال من اجل الوصول لها.

استاذ احمد سيف :

حد يفهمني الأول ايه المقصود بـ "إسقاط المجلس العسكري"

اعتقد مقصود بها الدعوات التى تنادي بتنحية المجلس العسكري عن ادارة الفترة الانتقالية وتشكيل مجلس رئاسي انتقالي يتولى الامر فى هذه الفترة .

هوا احنا لما نطالب بأن تقتصر مهمة العسكر على حماية الوطن من التهديدات الخارجية وضمان مدنية وديموقراطية الدولة وأن لا ينخرط الجيش في السياسة حتى لا يفسدها وتفسده نبقى احنا كده بنطالب بإسقاط المجلس.

هل لما نطلب منه منح مزيد من الصلاحيات لرئيس الوزراء الذي أتى بقبول شعبي جارف وأن يتعامل معه باعتباره المسؤول السياسي الأول في البلاد وليس مجرد مراسل وسكرتير للمجلس نبقى كده احنا ضد المجلس.

ألم تكن وكستنا في 67 بسبب انشغال قيادات الجيش بالعمل السياسي والشو الإعلامي وإهمالهم في مهامهم الأساسية؟ لماذا نصمم أن نكرر أخطاءنا؟

نحن جميعا مع المجلس العسكري ونحترم أعضاءه كقادة لجيشنا العظيم ... ولكننا لا نريد أن نهبط بهم لمستنقع السياسة وندخلهم في صفقاتها ومماحكاتها الصغيرة. وعايزين ندّي العيش لخبازه ... وخبازه هنا هو القوى السياسية والمدنيين عموما.

أتفق معك

اذن المطلوب الضغط لتحقيق المطالب التي تفضلت بذكرها والتي يأتى على رأسها تحقيق أهداف الثورة وسرعة عقد الانتخابات بطريقة ديموقراطية يشهد لها العالم لنقل السلطة لحكومة مدنية يختارها الشعب المصري فى أسرع وقت ممكن حتى يعود الجيش لثكناته لكي يتفرغ لمهته الأساسية طبقا للدستور وهى حماية الوطن وترابه من الاخطار الخارجية بدلا من ارهاق الجيش وتشتيته فى الامور الداخلية المعقدة والصعبة .

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ سي السيد :

ورؤيتي الشخصية من الأول هي إن هناك تجاوزات من المجلس العسكري وتتضح يوماً بعد يوم .. لكن مضطرين نقبلها عشان المركب تمشي ونوصل لبر الأمان اللي بيتمثل في إنتخابات برلمانية محترمة ونزيهة ومتكافئة

ما قلته هو الخلاصة يا أخ سي السيد

هناك سلبيات فى ادارة المرحلة الانتقالية , ولكن هناك اضطرار لقبولها وغض الطرف عنها حتى تسير المركب ويتم عقد الانتخابات بامان .

أخي اركتكت :

لا طبعا

ودي تيجي !

ده حتى احنا بنفسنا حنروح 23 يوليو الساعه 5 مساءا نحتفل بمناسبة مرور 59 على حكم للوطن !

آه يا وطن ,,

الكاتب عبد الرحمن يوسف وانا والأخوة الاعزاء لا ندعو مثلا لأن يتولى الجيش حكم مصر

ولكن المبتغى هو ( الطناش ) عن بعض السلبيات التى تحدث فى ادارة المرحلة الانتقالية للوصول للهدف الاكبر وهو عقد الانتخابات النزيهة ونقل السلطة .

اى أن الموضوع هو نوع من الفطنة لا أكثر

وطبعا دعوتنا لاستمرار المجلس العسكري فى ادارة البلاد لا يتعارض مع الضغط واليقظة حتى تحقيق المطالب وانجاح الثورة كاملة

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

في نقطة مش واخد بالك منها يا أ/ إبراهيم

أكبر عملية ضغط علي المجلس العسكري

إنك تطالب بإسقاطه !!!

90% من اللي بيهتفوا ضد المجلس العسكري مش عايزين إسقاطه

عايزين يضغطوا عليه فقط

عايزين ميخلوش كرسي الحكم فوتيه وثير مريح

عايزين يخلوه كرسي اشواك

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

اذن المطلوب الضغط لتحقيق المطالب التي تفضلت بذكرها والتي يأتى على رأسها تحقيق أهداف الثورة وسرعة عقد الانتخابات بطريقة ديموقراطية يشهد لها العالم لنقل السلطة لحكومة مدنية يختارها الشعب المصري فى أسرع وقت ممكن حتى يعود الجيش لثكناته لكي يتفرغ لمهته الأساسية طبقا للدستور وهى حماية الوطن وترابه من الاخطار الخارجية بدلا من ارهاق الجيش وتشتيته فى الامور الداخلية المعقدة والصعبة .

كلام كويس لكن هناك عدة نقاط حضرتك مش واخد بالك منها

1- يشهد لها العالم: العالم لن يشهد على شيء لأنه وفقا لآخر تصريح للمجلس العسكري فإنه لن يسمح بالرقابة الخارجية على الانتخابات ... وهذا في حد ذاته يعطي مؤشرا غير مريح عن نوايا المجلس

2- الانتخابات والحكومة المدنية: لا شيء في الإعلان الدستوري يجبر المجلس على تسليم السلطة لحكومة مدنية أو حتى منحها مزيدا من الصلاحيات ولا حتى أن يكلف الأغلبية البرلمانية بتشكيل حكومة ... بل بالعكس هو احتكر لنفسه كافة السلطات حتى انتخاب رئيس للجمهورية ... وبالتالي لا علاقة بين انتخاب البرلمان ونقل السلطة للمدنيين.

3- هل سيتوقف الجيش عن التدخل في شؤون السياسة بمجرد تسليم السلطة: منذ 60 عاما والجيش هو من يحكم مصر من خلف ستار رغم وجود رئيس وبرلمان وحكومة مدنية ... فلماذا نتوقع منه أن يتنازل عن هذا الوضع المميز لحكومة ستكون غالبا معزولة دوليا ومرتبكة داخليا ... شخصيا أنا أرى (وقد أكون مخطئا) أن المجلس يدفع باتجاه سيناريو يصل فيه الأصوليون الى البرلمان من أجل أن يخيف العالم بهم ويثبت له صحة كلام مبارك (البديل الوحيد لي هو الإسلاميين المتشددين) وبالتالي لا يجد صعوبة كبيرة في الانقلاب على الديموقراطية وإعادة السلطة للنظام القديم عبر بوابة الانتخابات الرئاسية.

الخلاصة: إنهاء الحكم العسكري في مصر يتطلب أكثر من مجرد انتخابات برلمانية ... ومن يتصور أن تجربة أردوجان في تحجيم دور العسكر قابلة للتكرار في مصر لا يدرك الفارق بين درجة التطور السياسي في البلدين.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

انا عندي مجموعه من المضامين الفكريه مبنيه على 3 سيناريوهات محتمله لمصر

دوله تحت حكم عسكري (و ده اللي متوقعه بشكل كبير و خايف منه)

دوله تحت حكم مدني ديمقراطي (و ده اللي اتمناه ) و لا يهدده الا استمرار الحكم العسكري

دوله تحت حكم ديني (و ده اللي استبعد حدوثه تماما) لأن من بيده السلطه حاليا عكس منهجهم الفكري تماما و لن يسمح بهذا و الأيام بيننا

و ربنا يستر

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

Will Egypt's Military Hijack its Revolution \\اضغط هنا !

دي ترجمة مقال مجلة TIME

التايم : هل يختطف العسكر ثورة مصر ؟

تعتبر تركيا بديمقراطيتها المتعددة و اقتصادها المزهر في ظل قيادة حزب إسلامي معتدل نموذجا لمرحلة ما بعد مبارك في مصر من وجهة نظر العديد من قيادات الأخوان المسلمين .

لكن أحدث المبادرات التي قامت بها المجموعة العسكرية المؤلفة من 25 عضوا يحكم البلاد منذ الإطاحة بمحمد حسني مبارك فبراير الماضي توحي بأن الجنرالات يريدون نموذجهم التركي الخاص . و هو نموذج من حقبة سابقة .. الحقبة التي استقلت بها المؤسسة العسكرية بالسيطرة على السياسة المدنية بدعوى حق الفيتو على العملية الديقراطية و التدخل في الإرادة الذاتية هذا بالإضافة إلة أنها عينت نفسها حارسا على العلمانية و المصلحة الوطنية .

فبعد أن لعبت أوراقها بحذر في الأشهر التي تلت استقالة الرئيس محمد حسني مبارك آخذة بعين الاعتبار الوضع السياسي المضطرب حينها ’ فإن الجنرالات الآن قد شكلوا ثقة كافية ليطالبوا صراحة بالسيطرة و الرقابة على السياسة المدنية في مراقبة الدستور الجديد , بل إنهم يطالبون بدور في الحياة السياسية .

الجيش و الشعب إيد واحدة .. كان الشعار الذي انطلق من ميدان التحرير و الذي تبناه المتظاهرون الذين أسقطوا مبارك , لكنه في الواقع كان نابعا عن الأمل أكثر من كونه تعبيرا عن الواقع , فالجيش كان دوما أداة في يد النظام منذ عام 1952 و بالضبط منذ قاد العقيد الملازم جمال عبد الناصر حركة الضباط الأحرار في انقلاب على النظام الملكي , و من حينها فإن كل الرؤساء الذين حكموا مصر أتو من خلال نسق القيادة العليا للقوات المسلحة . و على الرغم من أنه هو من عين هؤلاء الجنرالات فقد تمت تذكرة قائد قوات السلاح الجوي السابق محمد حسني مبارك في شهر فبراير بأنه قد حكم الفترة الماضية كلها برضاهم , و من الملاحظ ان المجلس العسكري الذي حل محله .. من الممكن جدا اعتباره تكرارا معاصرا للضباط الأحرار , هذا المجلس تتم قيادته على يد وزير الدفاع السابق المشير محمد طنطاوي و يتألف من صف الضباط نفسه الذي كان يدين بالولاء لمحمد حسني مبارك .

لكن أزمة الشتاء الماضي الثورية قد دفعت الجنرالات دفعا للإطاحة بالرئيس حسني مبارك و ذلك من أجل استعادة الاستقرار و حماية مصالح مؤسساتها الحيوية , و ذلك بدءا من الحصة العسكرية الضخمة في الاقتصاد المدني و الذي يصل إلى 1.5 مليار دولار , راتب الولايات المتحدة السنوي لضمان حفظ السلام في إسرائيل , و ليحافظ الجيش على شرعيته ليعلب دوره الهام في المجتمع فإن الجيش يتطلب الاستقرار و كان من المستحيل استعادة الاستقرار في وجود مبارك على سدة السلطة كما أن كثيرا من الجنرالات رحب بالفرصة و ذلك لاحباط خطة مبارك الخارجة عن التقاليد حيث اختار أن يكون ابنه جمال " رجل الأعمال " خليفا له عوضا عن اختيار إبنه الأكبر الذي يمتلك رتبة عسكرية .

كان الهدف المباشر للمجلس العسكري قمع التمرد على الرغم من تصريحه بأن القوات المسلحة هم " حراس الثورة " و التي يدعون بأنهم كانوا شركاء فيها . إلا أن القوات المسلحة قد أحبطت بعنف في بعذ الأحيان المزيد من الاعتصامات و الإضرابات معتقلة أكثر من 7000 مصري بالإضافة إلى تسرب العديد من التقارير الموثوق بها عن عمليات تعذيب بعد الإطاحة بمبارك , تمت إعادة ترتيب و تسمية بعض الأجهزة الأمنية في الدولة , و جرى طرد و محاكمة بعض المسئولين لكن هناك بالكاد أي نوع من إعادة الهيكلة و التأسيس لمؤسسات مبارك الأمنية بطريقة تخدم احتياجات المجتمع الديمقراطي , بالمقابل , فهناك بوادر لمحاولة تهدئة الغضب الشعبي .

في الواقع فإن الجنرالات لا يزالون يحكمون على حسب النمط المألوف في الأنظمة العربية المستبدة التي تواجه اضطرابات المواطنين بإطلاق النار و التعديلات الحكومية , و من المهم هنا أن نؤكد على أن مجلس الوزراء لا يحمل إلا القليل من السلطة الحقيقية , لكننا لا ننسى أيضا بأن المجلس العسكري وعد بألا تتجاوز فترة إدارته لشؤون البلاد الستة أشهر ينتهي الموعد النهائي هذا في أغسطس المقبل في الواقع كان في 19 يوليو .. ذلك قبل البدء بتعيين لجنة انتخابية تحضيرا للانتخابات البرلمانية الجديدة ة التي تم تأجيلها حتى شهر نوفمبر عوضا عن سبتمبر , و أنا شخصيا لا أنتوي أن أراهن على أن الانتخابات ستقوم قبل بداية العام القادم .

ربما يكون تأجيل الانتخابات قد أثار حفيظة الإخوان المسلمين و المتوقع أنهم سيكون لهم الغلبة في الانتخابات , لكن هذا التأجيل يتماشى مع رغبات الأحزاب الليبرالية , الذين يخشون أن يغلبهم الإسلاميون الأكثر تنظيما و شعبية إذا جرت عملية التصويت في الخريف و قد استفاد الجيش من شكاوي الليبراليين ليغير أسلوبه بالنسبة للكيفية التي سيتم فيها وضع الدستور الجديد , فالخطة الأساسية كانت بأن هذه المهمة ستقع على عاتق البرلمان و الذي يخشى الليبراليون أن تكون غالبيته من الأخوان المسلمين مما يؤدي لأن يكون لهم دورا مهيمنا في كتابة الدستور , و لذا فعوضا عن ذلك فإن المجلس العسكري بدأ بتعيين خبراء ليكتبوا إعلانا للمبادئ التأسيسية للدستور , هذه المبادئ هي التي يتوقع أن تتضمن بنودا تشمل حماية المؤسسة العسكرية من الرقابة المدنية , و إعطاءه الفرصة للتدخل بصفته " الحامي للديمقراطية المصرية " .

و قد صرح أحد الجنرالات" رافضا الكشف عن إسمه " لواشنطون بوست الأسبوع الماضي " نريد نموذجا مثل تركيا , لكننا لن ندفعه قسرا " , كما أضاف قائلاً " إن مصر تحتاج لنظام كهذا لحماية ديمقراطيتها من الإسلاميين , نحن نعلم بأن الجماعات الإسلامية لا تفكر بطريقة ديقراطية " , و لا الجيش يفكر بطريقة ديمقراطية بالطبع فالمؤسسة العسكرية تتصرف على الطريقة التي تتناسب مع كونها المؤسسة التي ظلت على مدى ستة عقود أساسا للحكم الاستبدادي في البلاد .

المتظاهرون الذين نزلوا لساحة التحرير الشتاء الماضي , مواجهين بشجاعة بلطجية مبارك و قواته الأمنية , نزلوا ليضمنوا تغيير النظام , لكن من حيث تبدو الأمور الآن كل ما استطاعوا تحقيقه حتى الآن هو سلسلة من التغييرات على صعيد الناحية العملية و الأفراد و الأساليب لايزال ضمن النظام ذاته , لكن بقاء المجلس العسكري يعني أن الثورة التي أطاحت بالرئيس مبارك ستحصل على إصلاح يقوده المجلس العسكري , لا ديمقراطية حقيقية تستند إلى سيادة الشعب .

لكن لا الإسلاميين و لا أغلب الليبراليين و ة الديمقراطيين الذين قاتلوا لإسقاط مبارك على استعداد لرؤية سلطة بيد المجلس العسكري مماثلة للسلطة التي يمتلكها رجال الدين غير المنتخبين في إيران و التي تسيطر بها على البرلمان و الرئاسة في البلد , على كل حال , ربما سقوط مبارك .. ليس إلا فصلا أولا فحسب في الثورة المصرية .

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

فعليا اغلب الدول العربية تخضع للحكم العسكرى - الرئيس ماهو الا دمية مدنية لتجميل وجه الحكم العسكرى وللاسف تغير مثل هذه الانظمة هو الاصعب على الاطلاق. أنا لاارى اختلاف كبير بين مصر تحت المجلس العسكرى و مصر مبارك حتى الان.

بشكل عام - لااتوقع حدوث تغير كبير لمصر فى الوقت الحالى فى ظل وجود المجلس العسكرى لكن من الممكن فى المستقبل القريب لو احسن الشعب اختيار ممثليه و استمرت حركة الضغط الشعبية بالمظاهرات و خلافه حتى يتم تطوير النظام بالشكل المطلوب. لكن اعتقد ان مصطلح ثورة قد سقط حيث ان تعريف الثورة هو تغير جوهرى فى السلطة او الهياكل التنظيمية فى فترة زمنية قصيرة و هو مالم يتحقق للاسف.

واعتقد ان الإعلام و مناصري المجلس العسكرى يقومون بدور سلبى بتجاهل الأخطاء و تجنب الحوار الموضوعى لتصحيح مساره.

رابط هذا التعليق
شارك

عبد الرحمن يوسف يكمل المقالة الاولى فى اصدار اليوم من جريدة اليوم السابع :

(( لا لدعوات اسقاط المجلس العسكري - الجزء الثاني ))

إن متوسط عمر المجلس (الحالى) للقوات المسلحة سيكون قرابة السبعين، والمرء فى هذه السن يرى العمر وراءه لا أمامه، والدعوة إلى إسقاط هذا المجلس قد تأتى لنا بمجلس آخر يرى العمر أمامه لا وراءه، وهذا ما حدث فى عام 1952، إذا كنا نذكر!

إسقاط المجلس العسكرى يفتح كل أبواب هذه الشرور التى ذكرتها فى المقالة السابقة، وكل ذلك من أجل مكاسب مرحلية تتعلق ببعض المحاكمات أو ببعض الإجراءات التى نختلف حول كيفية تحقيقها التحول الديمقراطى السليم.

وليس معنى ذلك أننى أدعو الشعب المصرى أو جموع الثوار إلى الاستسلام إلى ما يريده المجلس العسكرى من بعض الشطط والانفراد بالقرار، بل أدعو الجميع إلى استمرار الضغط على السادة فى المجلس لكى يمتثلوا لرأى الأمة، وقد أثبتت الأيام أنهم يستجيبون.

لست من الذين يحرصون على المعارضة فى كل وقت، ولست من الذين ينافقون الحاكم، ولن أكون من الذين ينافقون الجماهير، أو يشترون الشعبية بركوب أكثر الآراء تطرفا لكى يزايدوا على الآخرين، بل أنا أحاول أن أقول ما يرضى ضميرى، وما أراه نافعا لهذا البلد المنهك بفعل طاغية مستبد جثم على صدر الأمة ثلاثة عقود.

إن إسقاط المجلس العسكرى لا يمكن أن يدعو إليه شخص حكيم إلا فى حالة واحدة، وهى إذا ثبت بالدليل القاطع أن هذا المجلس ينوى البقاء فى الحكم، ولا ينوى تسليم السلطة لمن يختاره الشعب فى انتخابات حرة سليمة.

فى هذه الحالة -وفى هذه الحالة فقط- سأكون أول الداعين إلى إسقاط المجلس، وليحدث ساعتها ما يحدث، ولكننا لن نترك شخصا أو مجلسا يستبد بنا مرة أخرى، مهما كانت الأسباب أو الدوافع، ومهما كانت الحجج أو المعاذير.

سيقف الشعب المصرى أمام صندوق شفاف، وسيختار الشعب المصرى من يحكمه من خلال هذا الصندوق، وإذا وقفت أى قوة أو أى شخص أمام هذا الأمر فلا خيار أمام الأمة سوى أن تزيحه.

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال بريء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل توجد فى مصر قوة تقدر على مواجهة العسكر ؟

انا شايف ان هناك انحراف فى مطالب الثورة ومن يقومون عليها رغم انهم غير معروفين !!

الضغط ممكن ان يولد انفجار ودة واضح من تسليح الجيش لظباطة خارج المعسكرات (تسليمهم طبنجات وطلقات )

لو أدرك اصحاب مطالب التحرير انهم لهم وزن اقل من وزن الجيش من الناحية العسكرية والقوة لدرسو مطالبهم بعناية لكن هناك من يدفعهم دفعآ لأنهيار الثورة والقضاء عليها وهم من داخل المنظومة (الثورة ) ولهم منافع (طابور خامس ) وهم من النظام السابق مقربون لكنهم غير معروفين جيدآ

فى النهاية الجيش لن يفرط فى فرصتة التى اتت على طبق من ذهب فهل نفرط نحن فى مكتسبات تنازل عنها الجيش ويمكن ان تكبر وتتعاظم نحو الحرية من حكم العسكر ولو خطوة خطوة

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

أنا عايز أقول حاجة بس

قريبي رائد في الجيش

بيأكدلي إن 90% من الجيش قيادات و ضباط

عايزين رئيس مدني

وجهة نظرهم إن مبارك كان عسكري

و مع ذلك كان مبهدل الجيش

بالعكس الرئيس المدني هيضطر يراضي الجيش

بس برده لمح ده إنه ميمنعشي إن ممكن يكون حد ليه أطماع

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

ورؤيتي الشخصية من الأول هي إن هناك تجاوزات من المجلس العسكري وتتضح يوماً بعد يوم .. لكن مضطرين نقبلها عشان المركب تمشي ونوصل لبر الأمان اللي بيتمثل في إنتخابات برلمانية محترمة ونزيهة ومتكافئة ... ومن ثم إعداد دستور لا يُعبر عن كتلة واحده فقط ولكن يُعبر عن مصر كلها بجميع أطيافها .. ثم في النهاية إنتخابات رئاسية تفرز لنا قائد يقود السفينة كتكليف وليس تشريف .

ماهي المعضلة هنا: لحد فين نقبل؟ يعني ننزل لحد فين ويكون مقبول؟ مش بس كده، ده المعضلة الأكبر: طب لو ماقبلناش، نقدر تعمل ايه؟ ولا حاجة في الحقيقة. لأن الجيش معاه القوة الجبرية في الدولة. لو القوات المسلحة صحيت بكرة الصبح قالت الرئيس من الجيش، ولا نقدر نعمل حاجة (المليونيات في رأيي مش حاجة، وساعتها الجيش ممكن يلعب سياسة ويفرقهم، والباقي بالقوة). فمسألة القبول أو الرفض مالهاش محل هنا لأن مالناش الخيار فيها. ده غير إن مفيش ضمانات لبر الأمان اللي بتتكلم عليه. برضه منقدرش نعمل حاجة لو ولا حاجة من دي حصلت!

بالمناسبة يا رجالة .. سؤال عرضي كده وهاتركة لخيالكم ... تفتكروا بعد 6 شهور أو نقول سنة من الان .. لما يكون عندنا رئيس منتخب .. هايبقى موقف المشير إيه ؟

:

1- هايقعد في بيتهم ويعتزل الدنيا ويقول أنا عملت اللي عليه ؟

2- هايرجع وزير دفاع تاني بعد ما كان شبه رئيس بل هو رئيس بالفعل ؟

3- هايقلوظ مواد في الدستور تخلي للجيش وضع خاص في الدولة ... يعني يشيل رئيس ويجيب رئيس ويشيل حكومة ويجيب حكومة وشويه شويه نتكلم تركي وفلد خرسيس أدب سيس فلاحلار ؟

وما ينطبق على المشير ينطبق على الناس اللي معاه

إجابتي: الجيش هيعمل كل ما في وسعه عشان ييجي رئيس جمهورية من الجيش، أو يكون تحت أمر الجيش وميقدرش يرفع عينه فيه. فمفيش قلق خالص عند الجيش من الأسئلة اللي فوق دي. وكان - في رأيي - استفتاء الفيسبوك جس نبض من الجيش عشان الموضوع ده. لو الناس عايزة الراجل بتاعنا، خير وبركة. لو مش عايزينه، يبقى نشوف صرفة مع اللي ممكن يكسب، يا نعمل معاه صفقة واتفاق، يا نشوف غيره بطريقة ما.

إذن إذا أرتضى العسكر في هذه المرحلة إنهم يشتغلوا في السياسة فيجب أن يضعوا في أذهانهم أنهم مستهدفون .. يعني معرضون للنقد البناء والمسائلة وهذا مقبول ومشروع في أي وقت وفي كل وقت ....

وهم عندهم حل وسط يجنبهم النقد. ييجي رئيس جمهورية عنده كل الولاء للقوات المسلحة، وفي نفس الوقت يشيل المسئولية ظاهريَا (زي عصام شرف دلوقتي كده). وكده تبقى السلطة الحقيقية في ايد الجيش من وراء الستار. بس لو كان فيه ديمقراطية حقيقية وكان فيه برلمان ممثل فعلاً، هتعمل ايه القوات المسلحة؟ مش عارف.

:give_rose:

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

بس لو كان فيه ديمقراطية حقيقية وكان فيه برلمان ممثل فعلاً، هتعمل ايه القوات المسلحة؟ مش عارف

عزيز الاستاذ شوشنك .. تحية طيبة

أظن الأمور تتجه نحو مجلس شعب لايحل ولايربط لانه مولود مفكك الاوصال

رأيت اليوم كيف اعلن المجلس العسكري عن انتخابات مجلس الشعب والشورى في يوم واحد وطبريقة 50 بالقائمة وخمسين بالفردي

ستكون هناك 126 دائرة للفردي و 28 دائرة للقوائم النسبية وهناك 10 يتم تعيينهم بالمجلس وسن الترشيح 25 سنة

أما في الشورى فهناك 26 دائرة للفردي و 28 للقوائم وهناك 130 عضو معينين وسن الترشيح 35 سنة

لاحظ : يشترط لتمثيل الحزب داخل البرلمان ان يحصل على 5% من الاصوات على الاقل

والانتخابات لمصريين داخل وخارج مصر

والانتخابات لاتضخع لرقابة هيئات دولية

بهذه الخلطة العجيبة يضمن المجلس العسكري ان يخرج الى النور مجلس شعب وشورى يحملون عوامل فناءهم وانقسامهم وشقاقهم من أول لحظة

لن ينفرد تيار بالقرار وبالتالي بالرؤية وبالتالي بخطط التنفيذ

سيظل الامل الوحيد في تيار توافقي يجمع التيارات .. وهذا صعب المنال

وبلغة التيار الاسلامي الذي يغلب على ظنه انه فتى المجلس العسكري المدلل : ذلك دونه خرط القتاد

تحياتي

:clappingrose:

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...