اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

السُـلْطَةُ


عشتار

Recommended Posts

السُلْطَةُ ..

تلك الكلمة الساحرة التى تتوق إليها الأنفس البشرية...وتظل فى صراع مستمر على الأرض من أجل نيلها ..تتسابق فى الوصول إليها بكل الطرق..ولا تستعصى عليها فى سبيل تحقيقها أى وسيلة ممكنة..

وامتلاك السلطة رغبة لا يختلف عليها أى إنسان..بدء من العامل وحتى رئيس الجمهورية..فهى مأرب ثمين يوفر لنا شىء من الأمن الإنسانى ومتعة الشعور بالإمتلاك..فطالما كنا من ذوى أصحاب الوجاهة والجاه ..كلما تصورنا أننا أكثر أمناً وسلاماً..

الكل يلهث خلفها وخلف ما تمنحه من جلالة وفخامة..وهكذا نظل طيلة الوقت نتطلع نحو صلاحيات أرحب وإمكانيات تحت تصرفنا أكبر..وكأن السلطة ذاتها هى الفرصة الوحيدة للإنسان لكى ينال الشرف والهيبة ويصل لأسمى مكانة..ويثبت وجوده ..

لا أحد يستطيع أن ينكر أن رحلتنا الإنسانية هى فى جزء منها رحلة إستمرار لنيل كل ما تطوله أيدينا من مباهج الحياة ومتاعها..نظل نسعى ونسعى لكى نرتقى ونعلو ونتبوء أعلى المناصب ونمتلك..نعم نمتلك..وهى الطبيعة البشرية التى خلقها الله فى الإنسان..هذا الإنسان الموكل بالتعمير والذى قد توغر صدره أحياناً المطامع المختلفة التى قد لا تكون من حقه .. فلا يهنأ له بال حتى يحصل لنفسه وحده على كل شىء وبأى طريقة ومن ثم تتجلى أبشع معانى الإنسانية عندما تشتعل غريزة الإمتلاك والأنانية والجشع وتصل لذروتها..وما السلطة سوى طريقة لتحقيق هذا الهدف ..

فالسلطة تبدو وكأنها أسلوب للحياة نفسها ومفردات للكون كله..

تذكرت هنا تلك الجدلية الأزلية..جدلية السيد والعبد ..والتى أفادت بأن الإنسان دائماً ما تكون لديه الرغبة فى أن يعترف به الآخر ولو رغماً عنه..يعترف به وبتصوراته وآرائه..بكل سماته الشخصية وفكره ومعتقداته..شىء أعلى من التقدير الذى تحتاجه النفس البشرية من حين إلى آخر..الشعور نفسه بأننا مقدرين ومستحقين لفعل الإقتدار هو شعور صحى ومطلوب..وإنما أحياناً يتزايد ويصبح مرضى محمل بكل صور الطمع والجشع..

ومن هنا ربما تنشأ تلك العلاقة الشائكة فى حكم الآخر للآخر..واحداً منهما لابد وأنه سيسيطر على الآخر وسيحاول أن يمارس عليه سلطة ما طالما أنهما داخل إطار علاقة ثنائية تجمعهما..بل وربما سحقه تماماً فى سبيل هذا الهدف..فبعض البشر أحياناً لا يرتضون عن فعل إنسحاق الآخرين فيهم بديلاً ..يستموتون كى يعطيهم الآخرون الهيبة الكاملة ..وهذا الإحساس الأنانى بالتشبع السلطوى الكامل..

ولهذا تبدو السلطة فى حقيقتها وكأنها تكثيف شديد لفعل الطبيعة البشرية والكون كله ..بدءًا من الجسد الذى يمارس سطوة وإرادة على كل أجهزته من خلال وسائله بما فى ذلك الروح أيضاً..وحتى العلاقة بين الروح والجسد تبدو فى حقيقتها علاقة جدلية..لا يستكين كل منهما للآخر..وربما يبدو الأضعف أقوى والأقوى أضعف والعكس قد يكون هو الصحيح.. عندما يكون الكاسب هو الخاسر والخاسر هو الكاسب ..وهكذا تبدو العلاقة الجدلية..

ولكن..

هل هذا صحيح حقاً؟

هل السلطة إجمالاً وأبداً ما هى إلا وسيلة لتحقيق المطامع والأهداف العظمى السيادية؟

هل السلطة وسيلة شريرة تعزز الأنانية والفردانية؟

لماذ نخشى هذه الكلمة..وتقبع فى ذاكرتنا وشعورنا اللاواعى ذكريات مؤلمة عنها بحيث تشكل لدينا مرجعية سوداوية بعض الشىء وغير موضوعية عن السلطة ومن يتولون السلطة؟

هل لأن الكلمة تخاطب فينا أعمق دقائقنا الداخلية..هل تكشفنا السلطة كبشر؟..هل ترفع الغطاء عن نزعة كل منا نحو النزاهة أو الحيادية أو العدالة وعدم الأنانية ؟

وهل هذا له علاقة بالمجتمع الشرقى على وجه خاص ؟

دائماً ما كنت آتساءل بينى وبين نفسى عن هؤلاء الأشخاص الذين يتحولون تماماً إلى شخصيات أخرى لا تمت لشخصياتهم الحقيقية بصلة بمجرد أن يتبوءوا مكانة ما ..ويتحقق لهم الجاه والمال والسلطان والحاشية !!!!

ما علاقة السلطة بفطرة الإنسان؟..ما طبيعة هذا الكائن الذى فضله الله على سائر الكائنات عندما يرتقى ويرتقى؟ ما السر وراء كل هذه المتناقضات والنزعات لاسيما عندما تتغير ظروفه ويتولى سلطة ما؟

هل هى طبيعة السلطة نفسها..؟ بمعنى أن السلطة نفسها أمر يدعو للفساد..أى تفسد الحاكم ..؟

أم أن الحاكم هو الذى يوجب الفساد فى السلطة؟

كيف يا ترى تسير العلاقة الداخلية فيما بين إدارة السلطة والحاكم؟ وهل هذا يتطلب مثلاً من الحاكم أن تكون لديه مؤهلات شخصية معينة أكبر بكثير مما نتخيل بخلاف العلوم الإنسانية والتخصصية التى لابد وأنه تلقاها وبرع فيها..كيف يكون ذلك؟

وهل لوكنت مثلاً فى موقع رئيس الجمهورية ..هل كنت سأبقى على شخصيتى وفطرتى التى عرفتها لنفسى منذ ولدت..أم أن للسلطة سطوة لا تقاوم حتى على قوة الضمير والمبدأ وفى أقوى حالاتهما؟

هونفسه السؤال الذى ألقيته على بعض الأصدقاء عندما إحتدم النقاش ذات مرة عن السلطة والحكومة والمحكومين..

"هل لو كنت فى ذات المنصب وكان لديك كل هذا الجاه والسلطان والصلاحيات الواسعة كنت ستظل على نفس كلامك ومبادئك؟"

من منا يتجاهل حقيقة تغير بعض البشر تماماً ما أن يتقلدوا منصب ما..نجد هذا السلوك فى كل المؤسسات من أصغرها لأكبرها..فى محيط عملنا..فى محيط الجيران والأصدقاء..ونفاجىء أن هذا الإنسان الذى كان قريباً جداً منا قد تغير بنسبة 180 درجة..أهذا هو حقاً فعل السلطة على الناس؟

الإغواء..والجشع..!!!!!

أم أن السلطة لها بالفعل سمات يجب أن تتحقق ويتقمصها الشخص لكى ينجح فى إدارتها.. ؟

هل من ضوابط قبلية تكون بمثابة ضمانات أخلاقية ومقاييس تدرجية واضحة يمكن أن نحتكم إليها لكى نضع الشخص المناسب فى المكان المناسب دون أن نتوقع منه أى إنهيار أخلاقى أو وظيفى بعد توليه تلك السلطة؟

فانهيار السلطة معناه انهيار المجتمع..انهيار المحكومين..الفساد..موات لو صح التعبير.

فالسلطة حياة..

كيف تعامل المسلمون الأوائل مع السلطة يا ترى ؟ كيف كانت توجهاتهم وما تركوه للبشرية بشأنها؟

السُْلْطَةُ ..

وآه من هذه الكلمة وامتدادها اللامحدود..

تبدو وكأنها السر وراء عمليه الحراك كلها فى أى مجتمع..فالسلطة هى القبضة الحديدة التى تحكم الناس بالحديد والنار..وهى تبدو كذلك صيرورة الحياة نفسها وميكانزم عملية إدارتها وعلى هذا قد لا تكون السلطة فى كل الأحوال مبعث رهبة وخوف وقمع..قد تكون مبعث سلام وأمان وتصالح..لأن هناك مجتمعات قوية وراسخة..كيف وصلت لذلك إن لم تكن سلطتها حققت لها قدراً معقولاً من التوافق والإندماج؟

أى مجتمع فى الدنيا نجده لا يخلو من النوازع والرغبات والأحزاب المختلفة ..مزيج من المطالب المتنوعة والمتناقضة والمتداخلة..ماهو دور السلطة هنا فى أعدل حالاتها ومثاليتها؟

أليس هو التوفيق بين كل تلك القوى المتعارضة بأقل الخسائر الممكنة..هذا إيجاباً

أما سلباً يتضح دورها عندما تتخذ من القمع والبطش وسيلة لها لضرب تلك القوى وقتل المجتمع المدنى فى مهده..وبذلك يكون المجتمع هشاً خاضعاً تماماً لقوة السلطة وسطوتها ..وهنا تبدو السلطة وكأنها نجحت فى تحقيق هدفها المنشود..ولكن..هل بالفعل نجحت..؟ لا يبدو لى هذا تماماً هذا لأن المجتمع حتى فى أضعف حالاته مهيب..متداخل ومتشابك جدا..صعب أن تسيطر عليه السلطة تماما..وقد ينجح فى إختراقها..وبالمقارنة تظل السلطة بكل قوتها أضعف من هذا المجتمع الضعيف لأنها سهلة الإختراق ولأنها مجهدة طيلة الوقت..ولأنها أيضاً متكتله..وذات سيادة وحداوية..وما أسهل ضربها وقتذاك والتلصص عليها..

والدليل أنها تعمل لهذا المجتمع مهما كان ضعفه ألف حساب..!!!!

ثم ماذا عن تلك القوى المتعارضة المتشاحنة..هل من حقها طيلة الوقت أن تتلصص على السلطة وتكيد لها المكائد والدسائس فتنشر الفتن والإشاعات حولها فتعطلها وتسىء لها وتمنعها عن آداء واجباتها وتدفعها نحو إستخدام العنف والبطش كوسيلة لتحقيق نوع من الإستقرار..

هل تلك القوى المعارضة على حق دائماً؟

هل المحكومون دائماً على حق؟

متى يكون من حق السلطة أن تستخدم القمع والبطش؟ وهل من حق المجتمع حقاً أن يتلصص على السلطة..؟

وهذا يدفعنا لسؤال أكثر عمقاً وهو واجبات الراعى والرعية..ماهى ؟..وهل للسلطة فى هذه الحالة طابع مقدس لا يمكن إختراقه من قبل أى قوى فى المجتمع؟

وهل تصلح المواجهة بين الراعى والرعية؟

هل للسلطة نزوات؟ إلى أى درجة نثق فى نزاهة الفعل السلطوى؟

كيف تحاسبنا السلطة وكيف نحاسبها؟

وماذا عن المرجعية الشرعية للسلطة..التاريخ الذى لا ينكر على خلفاء المسلمين مدى ما كانوا يتمتعون به من نزاهة وحكمة غير عادية فى التعامل مع الرعية وإدارة المشكلات..

والسؤال الأخطر الذى أود طرحة هو التكنيك الذى تعمل به السلطة؟

كيف تعمل السلطة؟

قد يكون من الأفيد أن أسأل هذا السؤال "كيف تعمل السلطة" بالمقارنة بمحاولة إيجاد تعريف لها..فالسلطة ليست كلمات جامدة ولكن تبدو أفعال إجرائية ديناميكية تخضع لعمليات تعديل وتطوير وتغيير مستمرة..

لن يفيدنا هنا وضع تعريف للسلطة بقدر ما يهمنا آلياتها..وخاصة أن الكثير من المفكرين والفلاسفة وضعوا لها تعريفات لا نهائية فيما يخص معناها بالتحديد..

ومجتمعنا الحالى بكل متغيراته يتطلب منا معرفتها عن حق فى ظل مفرداته الحالية..وعن واقع..وليس عن معرفة نظرية صماء ..ولن يتأتى هذا سوى بإدراك وسائلها ومفرداتها وآلياتها فى السياق..يعنى نفهم..ونعى ما لنا وما علينا كمحكومين..

محملة أنا بأسئلة كثيرة ..أعرف أننى ربما أثقلت عليكم بها..

ولكن..

الموضوع هام.. طويل وممتد..

وبرغم كل ذلك لم ينتهى بعد..وربما أكثر خطورة فى ظل هذه الفترة الحالية فى تاريخ مصر ..

وأنا لن أنكر أننى لدى آرائى وتصوراتى الشخصية حول السلطة وإدارتها..لدى إجابات وأفكار عنها ولكننى أود مشاركتكم وآرائكم التى تثرى الحوار بالتأكيد وتفيدنى للغاية..موضوع مثير لاشك يهمنا كلنا وأعتبرة ألف باء على طريق معرفتنا لأقل القليل عن حقوقنا السياسية..

نعم ..لابد وأن يكون لدينا ثقافة سياسية وسلطوية

وخاصة أننا جميعاً موكليين بسلطة ما سواء كنا أمهات أو آباء لأطفال أو قياديين أو قياديات فى عملنا..

كلنا ندير سلطة ونعرف لها طرائق متباينة تتجلى فى مواقف متعددة تواجهنا..

دعونا نتناقش هنا..فهذا الموضوع جد خطير..

قد يكون إنطلاقه لحراك ما..فهم أكثر شموليه للسلطة يساعدنا حتى فى التوفيق بين أجسادنا وأرواحنا..بيننا وبين أطفالنا..بيننا وبين زملائنا وأصدقائنا وجيراننا..

نحن اليوم كشعب وأفراد أصبحنا صناع قرار

دعونا من هذا المنطلق نتداخل فى النقاش..وهانحن فى خلطة الأحداث الحالية القادمة وعلى المستويين السياسى والوطنى ..الداخلى والخارجى..والتى قد تتطلب منا وعياً بمفهوم السلطة وطريقة التعامل الأسلم معها..ومعرفة ما لنا وما علينا بشأنها..

أنتظركم..مع خالص تحياتى وتقديرى

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز عشتار /

السلطة بكل صراحة هى فتنة

فانت تتكلم عن نفس بشرية امارة بالسوء ولا يملأ عينها إلا التراب , وتحب المال حبا جما وتحب النفوذ والمكانة

والسلطة تحقق لها هذه الأشياء

لذلك قليلا جدا من الأفراد (ممن يكتب الله لهم السلطة) ينجون من فتنتها

وتأكد تماما ان الفاسدين الذين نراهم الان فى السجون يحاكمون بتهم فساد لم يكن جميعهم فاسدا قبل تولي السلطة

فمنهم من كان شريفا ومخلصا (قبل توليه السلطة) , بل وكان ينتقد الفاسدين مثلما ننتقدهم نحن الان ويقسم باغلظ الايمان بينه وبين نفسه انه لو وصل للسلطة فإنه لن يفعل فعلتهم, وسيراعي الله فى رعيته, وسيعمل باخلاص من اجل الوطن , ولكن للأسف جرفته فتنة السلطة ونعوذ بالله من فتنتها

والاسلام وضع امامنا الحل ولكننا لم ناخذ به لذلك حق علينا قول ربنا لأننا خالفناه

والحل الاسلامي الجميل والكافي هو :

أى انسان يسعى للسلطة ويعمل على الوصول اليها لا يتم توليته

أى نعطي السلطة للانسان الزاهد عنها , فهو يكون مامولا منه الخير اكثر من الذي يسعى اليها

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

السلطه من وجهة نظري تكليف مش تشريف

ومن يتولاها فانما هو خادم الشعب لا سيدا عليه !

ومن الخطأ ان تتجمع كل السلطة في يد شخص واحد او فئة واحدة بل الاصح ان تتفرق وان تكون مستمدة من الشعب نفسه

يعني السلطة بيد الشعب لا بيد الشخوص والهيئات

و لما كان من المستحيل ان يجتمع الملايين لادارة امورهم بانفسهم فان كل مجموعة منهم تختار نائبا يمثلهم هو عضو البرلمان

والحزب صاحب اغلبية اعضاء البرلمان هو من يشكل الحكومة التي تدير شئون الدولة

ولكي لا تتركز السلطة في يد البرلمان وحده تماشيا مع مبدأ توزيع السلطات فان الشعب ينتخب بالانتخاب المباشر رئيسا يمثله امام المحافل الدولية

ولضمان عدم تلاعب اي من عناصر السلطة السابق ذكرها ظهرت للوجود منظمات المجتمع المدني والحركات السياسية

التي بدورها تراقب وتعترض فور ظهور اي بوادر من فساد او حتى تقصير من العناصر الممثلة للسلطة

هذا الدور يعطيها الحصانه من القمع والتعسف كونها ترتكز على قاعده جماهيريه وتحظى بتأييد الشعب الذي يعلم دورها المناط بها

وتستند تلك المنظمات والحركات على وسائل الاعلام من صحافة و قنوات فضائية ومواقع انترنت من خلال لجانها الاعلامية لنشر كل انشطتها وفعالياتها على اوسع نطاق ممكن

وغالبا ما تكون القاعده من الشباب من كافة فئات و طبقات المجتمع فى كافة انحاء الوطن من أجل الخروج به من ازمته و اطلاق الحريات العامه و قواعد الممارسه السياسيه الديمقراطيه السليمه و إعادة الثقه إلى الجماهير فى كل مكان فى امكانيه إختيار مصيرها و حثها فى المشاركه فى تحديد ذلك المصير بكل الوسائل.

وغالبيتهم العظمى تنتهج طريق المقاومه السلميه و استراتيجيات حرب اللاعنف لتحقيق التغيير السلمي ان استدعت الحاجة

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 28
      هذا الموضوع لا يمت لإدارة المحاورات بحال من الأحوال .. وأى تشابه فى محتواه مع إدارة المحاورات هو من قبيل الصدفة -- إن وٌجد -- أرجوا من السادة المشاركين - فى حالة المشاركة - ان يتناولوا الموضوع بمفهوم أوسع وأعم بدءا من علاقة عامل النظافة بريس العمال .. وحتى الشعب والحكومة .. والآن إلى الموضوع .. كتبت الزميلة "سيلفر سوان" موضوعا حمل عنوان "هل بالحتميه ان يكون الحاكم او صاحب الكلمه دكتاتور؟, انظر في مرآتك قبل ان تعيب على الآخرين..." والموضوع رأيت فيه مجالا خصبا جدا للمناقشة وتبادل الأفكار .. كم
×
×
  • أضف...