اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

معالي وزير الداخلية ... إذا ما كنتش قدها ... سيبها لأهلها


se_ Elsyed

Recommended Posts

مافيش فلفصه والله

لكن قولي الشعب او الناس الطيبين عملوا إيه دلوقت عشان يمنعوا الشرطة إنها تزاول عملها ؟

يا عم ابو محمد ده دلع مموج من البشاوات

هاسألك على حاجه حضرتك عاصرتها ؟

إيه موقف الناس العاديين من رجال الجيش المصري بعد نكسة 67 ؟

طبعاً حسب الروايات والقراءات كانوا بيتعرضوا لأبشع الشتائم والوصف لو حد بس منهم كان لابس ميري في الشارع

ومع ذلك إستحملوا وبلعوا الإهانة وعادوا زي الأول وأكثر

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 105
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

وأنا بأكتب لحضرتك

الان

وعلى الهواء

برنامج الحياة والناس على قناة الحياة 2 بيذيع فيديو

إن النهادة ... برضوا وكلاكيت تاني مرة

إقتحام من البلطجية لمستشفى المطرية اليوم وإطلاق نيران وإصابات . وفي الفيديو ناس مرمية على الارض مصابة ومنهم أطباء ...

تفتكر ده طبيعي ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

إيه موقف الناس العاديين من رجال الجيش المصري بعد نكسة 67 ؟

طبعاً حسب الروايات والقراءات كانوا بيتعرضوا لأبشع الشتائم والوصف لو حد بس منهم كان لابس ميري في الشارع

ومع ذلك إستحملوا وبلعوا الإهانة وعادوا زي الأول وأكثر

لم تكن شتائم واهانات بالمعنى المعروف ، ممكن تقول تريقة ، تنكيت.

لكن مايحدث بعد 25 يناير هو إعتداء على رجال البوليس متى شعر البلطجى او الخارج على القانون ان رجل البوليس فى موقف اضعف ، حتى سائقى الميكروباص والتاكسى والشمحطجية من راكبى الملاكي اصبحوا يعتدون على رجال المرور.

مايحدث ضد رجال البوليس اصبح فعلا شيئ خطير.

فى الفيديو الذى يصور احداث مستشفى المطرية رأيت المجرمين يرتكبون جريمتهم تحت سمع وبصر رجال الشرطة ، والذين اعتادوا فى الماضى أن يتواروا عن ناظريهم.

اصبحت هناك جرأة على رجل الشرطة لالسبب سوى ان وزيرهم السابق ورئيسهم السابق ونظامهم السابق وضعوهم فى هذا الموقف.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

إيه موقف الناس العاديين من رجال الجيش المصري بعد نكسة 67 ؟

طبعاً حسب الروايات والقراءات كانوا بيتعرضوا لأبشع الشتائم والوصف لو حد بس منهم كان لابس ميري في الشارع

ومع ذلك إستحملوا وبلعوا الإهانة وعادوا زي الأول وأكثر

لم تكن شتائم واهانات بالمعنى المعروف ، ممكن تقول تريقة ، تنكيت.

لكن مايحدث بعد 25 يناير هو إعتداء على رجال البوليس متى شعر البلطجى او الخارج على القانون ان رجل البوليس فى موقف اضعف ، حتى سائقى الميكروباص والتاكسى والشمحطجية من راكبى الملاكي اصبحوا يعتدون على رجال المرور.

مايحدث ضد رجال البوليس اصبح فعلا شيئ خطير.

فى الفيديو الذى يصور احداث مستشفى المطرية رأيت المجرمين يرتكبون جريمتهم تحت سمع وبصر رجال الشرطة ، والذين اعتادوا فى الماضى أن يتواروا عن ناظريهم.

اصبحت هناك جرأة على رجل الشرطة لالسبب سوى ان وزيرهم السابق ورئيسهم السابق ونظامهم السابق وضعوهم فى هذا الموقف.

ممتاز جداً يا محمد بيه

يبقى إحنا هنا بنتكلم عن فئة ضالة .. كانت ضالة قبل الثورة ... وأصبحت أكثر ضلالاَ بعد الثورة .. وهم البلطجية والشمحطجية

يبقى يه دخل باقي الشعب في إن البشاوات يحلفوا إنهم لازم يركعوه ويخلوهم ييجوا وهما زاحفين ويبوسوا الأيادي عشان يتعطفوا ويرجعوا لشغلهم اللي بيقبضوا عليه فلوس ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

أنا لا أقصد ميليشيات يا باشمهندس .. ولكن أقصد القتلة المأجورين اللى ممكن الواحد "يكريهم" لتنفيذ جريمة قتل .. اللى بيتقال عليهم فى بلاد الفرنجة Hit man

مثل السكرى فى جريمة سوزان تميم .. مثلا

فهمتك يا سيدي

ووجود هذه الفئة طبيعي جدا في اي مجتمع بشري

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

احترت كثيرا قبل ان اكتب هذا الرد . . .

فانا هنا اطالب المسؤولين بشي من العدل ولانصاف وان لا نكون فهلويين فيما نقول .

فمصر بعد الثوره تغيرت . فلم يعد للكذب والتلاعب بالالفاض او للمنافق او للافاق مكان بييننا .

فقبل ايام قراناهنا او هناك دعوات لتعزيز السياحه وعوده السياح .. فمصر امنــه . والحمد لله مصر امنــه . .

فانااتساءل هل مصر امنه للسياح وغير امنه للمصريين.

ام هناك حمايه خاصه للسياح . تختلف عن الحمايه للمصريين

رابط هذا التعليق
شارك

فانااتساءل هل مصر امنه للسياح وغير امنه للمصريين.

ام هناك حمايه خاصه للسياح . تختلف عن الحمايه للمصريين

للاسف الامن غير موجود للمصريين او للاجانب

بدليل المواطن الامريكى مش فاكر كان سايح ولا صحفى اللى اخدله مطوة فى ميدان التحرير وهو بيتقلب فى كامرته

مفروض يبقى فيه تحرك اكتر من وزير الداخلية لزيادة الامن ويبدا يستفيد من الحرس الجمهورى اللى مش عارف راح فين

فيه وسائل كتيرة جدا ومتاحة كلها عشان نرجع الامن بس مش عارف مش بيتحرك ليه

وللاسف من بعد الثورة بقى دلوقتى فى بيت كل مواطن طبنجة وخزنة وخلى الناس تعيش بقى وتشوف نفسها

طول ما املى معايا معايا وفى ايدي سلاح

حافضل اجاهد وامشى وامشى من كفاح لكفاح

طول ما ايدي فى ايدك اقوم واقف واهتف واقول

حيّ حيّ على الفلاح

داري يا داري انا احميك بايمـــــانى

طول ماذراعى معايا ابني واعلي بنياني

حافضل عايش فيها بجهدي واملى ابنيها

انا روحى فداها وفدا اهلى واوطـــــاني

زاحف يا شعبي تمحي الماضي رياحك

عهــدك جوا ف قلبي والبطولة جراحك

أيامنـــــا اللي جاية وارادتنا القويـــــة

تنصرنا يا وطني ويملا الدنيا صباحك

نمشي ونمشي والعزة تعيــــــش ويانا

لأ احنا منرجعش ولاتتراجع فى خطانا

تهتف اراضينا لنا والنصر ينــــادينا

يلا بينا يلا وربــنا معانا

رابط هذا التعليق
شارك

إيه موقف الناس العاديين من رجال الجيش المصري بعد نكسة 67 ؟

طبعاً حسب الروايات والقراءات كانوا بيتعرضوا لأبشع الشتائم والوصف لو حد بس منهم كان لابس ميري في الشارع

ومع ذلك إستحملوا وبلعوا الإهانة وعادوا زي الأول وأكثر

لم تكن شتائم واهانات بالمعنى المعروف ، ممكن تقول تريقة ، تنكيت.

لكن مايحدث بعد 25 يناير هو إعتداء على رجال البوليس متى شعر البلطجى او الخارج على القانون ان رجل البوليس فى موقف اضعف ، حتى سائقى الميكروباص والتاكسى والشمحطجية من راكبى الملاكي اصبحوا يعتدون على رجال المرور.

مايحدث ضد رجال البوليس اصبح فعلا شيئ خطير.

فى الفيديو الذى يصور احداث مستشفى المطرية رأيت المجرمين يرتكبون جريمتهم تحت سمع وبصر رجال الشرطة ، والذين اعتادوا فى الماضى أن يتواروا عن ناظريهم.

اصبحت هناك جرأة على رجل الشرطة لالسبب سوى ان وزيرهم السابق ورئيسهم السابق ونظامهم السابق وضعوهم فى هذا الموقف.

كما قال الفاضل "محمد" تعرض ضباط وجنود القوات المسلحة لكل أنواع السخرية والاستهزاء وأطلقت النكات عليهم كالمطر ..

ولم يكن ذلك بذنبهم بل بذنب قياداتهم العسكرية والسياسية التى تجبرت قبل الهزيمة وأتاحت لبعض هؤلاء الجنود والضباط ممارسات لا تقل عن ممارسات شرطة ما قبل 25 يناير إن لم تزد ..

وأظنك سمعت عن حمزة البسيونى وسجنه "الحربى" الذى كان يزج فيه بالمعارضين أو حتى غير الموالين .. أمن الدولة بالنسبة لحمزة البسيونى وزبانية السجن الحربى يعتبروا ملائكة يا سى السيد

وعندما تغيرت القيادة العسكرية العليا - حتى مع بقاء القيادة السياسية مع أن القيادتان كانتا مسؤولتين عن الهزيمة وعن المرارة والذل الذى أحس بهما الشعب المصرى كله بل والشعوب العربية - تغير كل شئ ، وتوقفت السخرية .. وأهم ما فى الموضوع هو تسامح الشعب المصرى وتغلب أصوله وقيمه العليا التى مكنته وبسرعة من مساندة قواته المسلحة فى مهمتها .. لم تكن مساندة بالكلام والمقالات وبرامج التليفزيون ، بل كانت مساندة بربط الأحزمة على البطون وتحمل أزمات السلع (الضرورية للغاية) ، وتحمل غياب فلذات الأكباد والزج بهم فى المصير المجهول لإزالة آثار العدوان ..

وفى الحقيقة يجب أن أقول إن هناك تغييرا نوعيا حدث فى القوام الأساسى للقوات المسلحة إلى جانب تغيير القيادة العسكرية العليا .. فقد تحول ذلك القوام الأساسى من جنود وصغار ضباط (بتوع شمال يمين) كما كان يطلق عليهم إلى قوام من حملة المؤهلات العليا والمتوسطة قام باستيعاب السلاح القديم والحديث آنذاك ، وقام بالمجهود الرئيسى فى حرب الاستنزاف وحرب اكتوبر

بقيت نقطة لابد من ذكرها .. فقد بقيت قيادات من رتب كبيرة كما هى وتحملت عبء إعادة البناء ، ولم يقل الشعب أيامها أن هؤلاء هم قيادات الهزيمة ولابد من الخلاص منهم ، ولم تقم مظاهرات "فئوية" داخل الجيش أو خارجه تطالب بتغيير قادة الكتائب والألوية والفرق باعتبارهم من فلول الجيش المهزوم ..

إن ما نراه الآن تغيير جوهرى .. تغيير قد فى أخلاقيات الشعب المصرى .. لا أدرى كيف أصفه فى جزء من مداخلة .. ولكنى أستطيع أن أضع لك مؤشرا يوضح ما أعنيه إلى جانب التسامح مع المهزومين الذين جرعونا مرارة الهزيمة .. أنظر إلى الملك الفاسد ، الذى استحوذ على كل ما فى مصر وتملك البلد وثروات البلد ، والذى بلغ فساده حد شراء أسلحة فاسدة للجيش والذى تسبب فى هزيمة أخرى فى 1948 ، والذى احرق بلطجية بوليسه السياسى (أمن الدولة يعنى) القاهرة فى يناير 52 .. أنظر إلى هذا الملك "المخلوع" الفاسد وجرائمه ، وانظر إلى مراسم وداعه وهو يركب المحروسة لتبحر به إلى منفاه .. وانظر وقارن ليس بمعاملة الرئيس السابق "المخلوع" ، بل بمعاملة ضباط شرطة من رتبة ملازم ونقيب عندما يُسحلون مجردين من ملابسهم .. ضباط ليسوا بالضرورة من أمن الدولة أو الأمن المركزى الذين تصدوا للمتظاهرين ، بل ربما كانوا ضباط مرور أو جمارك أو حتى دفاع مدنى .. أنظر إلى هذا وذاك وأنت تعرف ما حدث للشعب المصرى من تغيير

آسف على الإطالة .. وسأمنع نفسى عن الاسترسال لأنى أعلم أن ما قلته لن يكون على هوى بعض الزملاء الأفاضل .. سأتوقف لأننى مرهق الآن ولا أستطيع التفكير فى كلام لا يثير حفيظة "الثوار" أو "ممثلى" الثوار ..

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أنظر إلى هذا الملك "المخلوع" الفاسد وجرائمه ، وانظر إلى مراسم وداعه وهو يركب المحروسة لتبحر به إلى منفاه .. وانظر ليس لمعاملة الرئيس السابق "المخلوع" ، بل إلى معاملة ضباط شرطة من رتبة ملازم ونقيب عندما يسحلوا مجردين من ملابسهم

معليش أنا مصمم على استفزاز حضرتك مع ما لك من مكانة لدي ... وأنا طبعا لا أدعي أني أمثل الثوار ولكني أؤيدهم بالتأكيد

كان بإمكان حسني مبارك أن يحصل على النهاية التي تليق بتاريخه كما فعل الملك فاروق الذي رفض إعطاء الأوامر لحرسه الملكي بإطلاق النار وقال أتنحى عن العرش ولا تراق قطرة دم واحدة ... ولكنه - حسني - اصر على استخدام القوة وقتل شعبه وصم آذانه عن الاستماع لمطالبه وأخذ يراوغ اسابيع حتى أجبر على التنحي

أما بخصوص ضباط الشرطة فمع رفضنا لمعاقبتهم خارج إطار القانون فيجب أن نعذر الشعب الذي أذاقوه الويل والهوان وتعاملوا معه باستحقار واستحمار على مدى عقود ... لا أظن أن أسلوب تعامل البوليس مع الناس في العهد الملكي يقارن بما كان يحدث في عهد مبارك من إقحام للعصي في الموخرات وتهشيم الجماجم وانتهاك الأعراض والتصرف كمماليك خارج إطار المحاسبة

قبل أن نسأل عن التغير الذي حدث في سلوكيات الشعب علينا أن نمعن النظر في التغير الذي حدث في سلوكيات السلطة السياسية والأمنية على مدى ستين عاما من الحكم العسكري الأمني لنفهم السبب وراء شعور الكراهية نزعة التشفي والانتقام التي تسود المجتمع تجاههم

كلمه كده على جنب ... حضرتك كنت تنادي بمحاكمة عادلة وطبيعية لرموز النظام السابق وتحذر من محاكم الثورة والمحاكم الاستثنائية وهو ذاته ما دعونا اليه ... والآن أرى المفرادات قد تغيرت الى التسامح ولغة عفا الله عما سلف التي تؤدى الى اهدار قيم العدالة والمسؤولية السياسية والقانونية دون شك ... إن كنا قد ارتضينا بأن نترك العدالة تأخذ مجراها دون استثناءات تدفع باتجاه معين فلنرفض الاستثناءات في الاتجاه المعاكس أيضا ... مش كده ولا ايه؟

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ أحمد

حضرتك فعلا استفزتنى .. فبعد أن كنت قد نويت أن تكون مداخلتى هذه آخر مداخلة لى قبل أن أبتعد لفترة ما عن "المحاورات" فى أجازة .. فقد قرأت مداخلتك التى جعلتنى لا أتردد فى الرجوع عن قرارى بالامتناع عن الكتابة وبدء الأجازة

كيف تبادر إلى ذهنك أننى أدعوا إلى التسامح مع من تثبت المحاكمة العادلة أنه أجرم فى حق إنسان مصرى واحد وقتله أو أمر بقتله سواء بطريق مباشر أو غير مباشر .. كيف تبادر إلى ذهنك دعوتى إلى "عفا الله عما سلف" مع المجرمين

أنا ياسيدى أفتقد روح التسامح فى هذا الشعب مع جنود وضباط لا ذنب لهم إلا أنهم خدموا تحت إمرة قادة فاسدين .. أنا يا سيدى افتقد روح التسامح التى حلت محلها روح الرغبة فى التشفى "عمال على بطال" .. أنا محبط لغياب الوعى والعقل والذكاء الفطرى الذى تمتع به هذا الشعب .. محبط عندما أجد استعذابا للخروج على النظام وميلا لاستمرار الفوضى التى وجد البعض نفسه - التى كان يبحث عنها - فى مناخها الذى يشعرنى بالاختناق

أنا أعرف متى أسأل عن التغيير الذى حدث فى سلوكيات الشعب .. فى الحقيقة لا يهم أن أسأل قبل أو بعد أن أسأل عن سلوكيات السلطة السياسية .. فأنا عاصرت سلوكياتها على مدار أكثر من نصف قرن ، أعد قراءة مداخلتى مرة ثانية من فضلك .. تكلمت عن بعض سلوكيات الملكية ، وسلوكيات ثورة الكاكى وطبعا كلنا نرى السلوكيات هذه الأيام .. راودنى الأمل فى عودة الروح بعد تنحى مبارك ، وبعد البدء فى الانصراف وتنظيف المكان والاصلاح "الرمزى" لبعض ما أفسدته المواجهات بين الشعب والسلطة .. ولكن سرعان ما خبا الأمل ، وحل محله أسف وأسى .. أرجوك إقرأ موضوع الفاضل "محمد" بعنوان : "الحديث عن المستقبل" ..

مبسوط ؟ :) .. آديك استفزتنى .. بس مش لدرجة إنى أقول كل اللى انا عاوز أقوله ;)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد انه آن الاوان ليوم المصالحة مع الشرطة فبدون الأمن لن تكون الدولة

لا اعرف كيف يكون هذا اليوم مليونية او مسيرات للاقسام لكن اتمني ان يدعو له ائتلاف شباب الثورة والأخوان

رابط هذا التعليق
شارك

207049_10150155104735592_590675591_6794443_4153739_n.jpg

اقرأو بقى التعليق اللى عالصورة معايا

للي ميعرفهوش, ده المجرم اللواء محمد إبراهيم, زعيم عصابة الداخلية في اسكندرية, و المسئول الأول عن كل إنتهاكات تنظيمه الإرهابي تجاه المواطنين في اسكندرية

الصورة دي من جلسة السبت, الأول كانوا مخبيينه وسط عساكر أن مركزي, لولا اعتراض المحامين و إصرارهم على إن المتهمين يكونوا باينين

في آخر الجلسة في ست مقدرتش تمنع نفسها من إنها تحدف جزمتها في وشه, عزائي لجزمتها

للتوضيح: الشرطة لسة بنفس قذارتهااا, و واضح إن لا وجدي ولا العيسوي هيفرقوا عن العدلي كتير, زي ما كلنا عرفنا إن مأمور طره لسة بيدي التحة للعادلي, برضه الكلاب البوليسية القتلة مش بيحتجزوا زي كل المتهمين, و كانوا جايين جلسة السبت ببدل سواريه, و حتى واحد منهم حرك ظباط قسمه و خلاهم يعتدوا على ورشة و بيت والد أحد الشهدا بسبب تمسكه بالقصاص لإبنه, ده حتى المخبرين اللي قتلوا خالد سعيد طلع إنهم مش محتجزين في السجن زي ما النيابة أمرت, لكن بيلعبوا وسط زمايلهم في معسكر الأمن المركزي, و بيقولوا بثقة إنهم مش هيحضروا الجلسات لأنهم عارفين إن كل جهاز الشرطة ساندهم, طبعاً لأن لو حد اتاحاكم محاكمة حقيقية زمايله هيتعظوا شوية, و ده مش مطلوب بالنسبة للشرطة القمعية اللي عندنا, شايفين إن لازم يفضلوا فوق القانون

الشرطة محتاجة لتطهير جذري و إعادة هيكلة للجهاز كله

رابط هذا التعليق
شارك

أنا ياسيدى أفتقد روح التسامح فى هذا الشعب مع جنود وضباط لا ذنب لهم إلا أنهم خدموا تحت إمرة قادة فاسدين

يا سيدي الشرطة جهاز فاسد من ساسه لراسه إلا من رحم ربي ... وبرأيي ما هي إلا عصابة كبيرة يحميها القانون

فضابط الشرطة الذي يعتدي بالتعذيب على مواطن في القسم وأمين الشرطة الذي يطلب إتاوة من السائقين كلاهما لم يتلقوا أمرا من قياداتهم بذلك

وحتى لو تلقوا أوامر فإن ذلك لا يعفيهم من المسؤولية عن تنفيذها .. عايزين نخلص بقى من ثقافة "أنا عبد المأمور" ويكون كل شخص مسؤول عن خياراته وتصرفاته

كل شخص أخطأ ينبغي أن ينال جزاءه الرادع مهما كان منصبه ومركزه ... ليس انتقاما ولا تشفيا بل عدالة وردعا لمن يحلمون بعودة الأمور الى ما كانت عليه مثل من ذكروا في المداخلة السابقة

للتوضيح: الشرطة لسة بنفس قذارتهااا, و واضح إن لا وجدي ولا العيسوي هيفرقوا عن العدلي كتير, زي ما كلنا عرفنا إن مأمور طره لسة بيدي التحة للعادلي, برضه الكلاب البوليسية القتلة مش بيحتجزوا زي كل المتهمين, و كانوا جايين جلسة السبت ببدل سواريه, و حتى واحد منهم حرك ظباط قسمه و خلاهم يعتدوا على ورشة و بيت والد أحد الشهدا بسبب تمسكه بالقصاص لإبنه, ده حتى المخبرين اللي قتلوا خالد سعيد طلع إنهم مش محتجزين في السجن زي ما النيابة أمرت, لكن بيلعبوا وسط زمايلهم في معسكر الأمن المركزي, و بيقولوا بثقة إنهم مش هيحضروا الجلسات لأنهم عارفين إن كل جهاز الشرطة ساندهم, طبعاً لأن لو حد اتاحاكم محاكمة حقيقية زمايله هيتعظوا شوية, و ده مش مطلوب بالنسبة للشرطة القمعية اللي عندنا, شايفين إن لازم يفضلوا فوق القانونالشرطة محتاجة لتطهير جذري و إعادة هيكلة للجهاز كله

هذه حقائق واضحة لا ينبغي أن نغض الطرف عنها مهما كنا نشعر بالاختناق

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

<br><b>بسم الله الرحمن الرحيم</b><br><div align="right">الفاضل / سي السيد</div><div align="right">لكل نتيجة سبب... وها نحن الآن نشاهد السبب في سلبية الشرطة بدرجة كبيرة أمام هذه المشاهد المتكررة للبلطجة والخروج على القانون .. فهل هي سلبية أم هو عجز.</div><div align="right">هو مزيج من الأمرين معا.. مزيج من السلبية مع العجز.</div><div align="right">ضباط الشرطة مهما زادوا فهم في النهاية أقلية أمام الخارجين عن القانون.. وهذه الاختلال في ميزان القوة العددي كانت تعوضه هيبة رجل الشرطة التي كان يستمدها من كونه ممثل السلطة فكان البلطجي أو عصابات البلطجية يعلمون جميعا أن التعرض لضابط شرطة واحد هو اعتداء على السلطة وهو ما يعني انقلاب وزارة الداخلية بكل قواتها بأكملها على رؤوسهم.. فمن هنا كانت المهابة.</div><div align="right">فاكر فيلم (النمر والأنثى ) وجملة ( عايز تقتل ظابط بوليس عايز تهيج علينا الداخلية )</div><div align="right">أما الآن فلم يعد ضابط الشرطة هو ممثل السلطة، وإنما أصبح ضابط الجيش هو ممثل السلطة .. فأصبح ضابط الشرطة لا حول له ولا قوة لأنه باختصار شديد أصبح لا ثمن له .. وها قد شاهدناعددا من الفيديوهات والحوادث.. فحادثة ضابط المعادي.. هل تمت معاقبة البلطجية الذين اعتدوا عليه معاقبة علنية كما تطالب أنت دائما في حالة البلطجية الذين اعتدوا على المواطنين.</div><div align="right">حالة ضابط الشرابية وإذا كان الفيديو صحيحا .. كان من الواجب المبدئي على الجيش أن يقبض على هؤلاء المجرمين بأي ثمن .. وكان يجب إما إعدامهم أو تقطيع أيديهم وأرجلهم من خلاف.. لأنهم اعتدوا على ممثل السلطة.</div><div align="right">فمن هنا قلت أنه يجب أن يهاب المواطن ضابط الشرطة .. ليس المطلوب منه الخوف والارتعاش من رجال الشرطة .. وإنما المطلوب هو المهابة وهذه المهابة مستمدة من كون ضابط الشرطة هو ممثل السلطة.</div><div align="right">عندما تكلمت عن الإيجابيات والسلبيات لجهاز الشرطة ..</div><div align="right">أجدك عزيزي سي السيد قد جانبت الإنصاف تماما عندما تقول أن السلبيات تفوق الإيجابيات بمراحل..فإذا كانت السلبيات قد انتهت مع ثورة يناير ... فما هي الإيجابيات التي ننشدها إذن من رجال الشرطة.</div><div align="right">لا شك أن الإحساس بالأمان هو الإيجابية المفتقدة التي نطالب بعودتها .. هذا يعني أن الأمن والأمان الذي كنا نحس به قبل ثورة يناير كان من إيجابيات الشرطة .. ولهذا قلت أن العدل يقتضي أن نقر أنه لا يمر يوم واحد دون أن نستفيد من خدمات إحدى الأجهزة الشرطية.</div><div align="right">كل لحظة كنت تسير فيها في الشارع الساعة الثالثة صباحا في أمن وهدوء وراؤها رجل شرطة أو عربة دورية راكبة.</div><div align="right">كل دقيقة تسير فيها بسيارتك في مكان منظم مروريا إلى حد ما .. وراؤها رجل مرور.</div><div align="right">كل ورقة أو وثيقة استخرجتها من هيئة مدنية ( بطاقة – جواز سفر – شهادة ميلاد .. وخلافه ) وراؤها رجل شرطة يعمل في السجل المدني.</div><div align="right">لكي تعرف إيجابيات الشرطة عندنا يا سي السيد .. سل نفسك هل تأمن أي امرأة هنا في الرياض مثلا أن تسير بمفردها في الشارع ولو في عز النهار.؟</div><div align="right">الإحساس بالأمن والأمان هو الإيجابية الكبرى لوجود الشرطة.. ولكنك لم تشعر بها يا سي السيد لكونها تعد بالنسبة لك أمرا طبيعيا .. فاعتبرت هذا الأمر الطبيعي طبيعي ولا فضل فيه لأحد.. في حين أن الفضل وراؤه يرجع لرجال البوليس.</div><div align="right">تماما عندما تشاهد ثوبا أبيض فيه بقعة طينية سوداء.. فالبديهي أن عينك سوف تتجه فورا ناحية البقعة الطينية وستترك بقية بياض الثوب.. وسوف تحكم على الثوب كله بأنه متسخ نتيجة هذه البقعة الطينية الواحدة.</div><br><div align="right">أنا شخصيا تعاملت في عدة مواقف مع ضباط شرطة .. وأجزم أن كثيرا منهم أولاد ناس بجد..ويحترمون المحترم.</div><div align="right">سأذكر لك موقفا حدث معي عندما كنت في الكلية عام 99. كنت عائدا بالميكروباص إلى بلدتي وأوقفتنا لجنة شرطة يرأسها ضابط حديث التخرج أو أنه كان لا يزال في الكلية .. هذا الضابط فتح باب الميكروباص واتجه ناحيتي فورا وكأنه ينتظرني مسبقا ( بطاقتك )..بكل هدوء وثقة أخرجت له البطاقة وأتبعتها بكارنيه الكلية ( طلعت له الكارنيه لهدف معين تحقق بعد لحظات ). سلمت له البطاقة مع الكارنيه فنظر في البطاقة ثم الكارنيه وأعادهما لي بكل احترام قائلا ( اتفضل يا دكتور ).</div><div align="right">مواقف أخرى كثيرة .. هناك موقف آخر ذكرته في موضوع ( الشرطة بعد 25 يناير ).. أعيده هنا باختصار.</div><div align="right">على الطريق الزراعي السريع بنها القاهرة عام 2007 .. كنت محتاج اغير كاوتش العربية ومكنش معايا كوريك.</div><div align="right">لقيت عربية الدورية الراكبة واقفة رحت ناحيتها بهدوء وميلت على الشباك وطلبت من النقيب اللي كان فيها ( معلش يا افندم ممكن الكوريك عشان بس أغير العجلة ).. قام قايل للسواق بتاع البوكس انزل غير له العجلة .. ونزل النقيب من البوكس ووقف على الطريق عشان السواق يرفع الكنبة اللي كان قاعد عليها الظابط لأن الكوريك كان تحتها.. وفضل الظابط واقف لحد ما سواق البوكس غير لي العجلة.</div><div align="right">ومواقف أخرى كثيرة .. تعاملت فيها مع ضباط شرطة كانوا يعاملونك باحترام ما دمت لست موضع شك.</div><div align="right">هذا هو سبب قولي يا سي السيد أن هناك إيجابيات كثيرة لجهاز الشرطة كان ينبغي أن نتذكرها قبل أن نعاقب هيئة بكاملها بسبب تصرفات بعض قطاعاتها.</div><div align="right">الوضع الآن ياسيدي هو أنك تمتلك جهازا هو جهاز الشرطة لا يمكنك الاستغناء عنه.. ولا يمكنك في نفس الوقت الوصول به للصورة التي تتمناها فورا.</div><div align="right">ولا يمكن أن يتم بضغطة زر استبدال جهاز الشرطة بضباط جدد حديثي التخرج كما يطالب بهذا الإخوة الثوريون.</div><div align="right">فالحل هو أن نتصالح مع هذا الجهاز .. وأن نعلن كامل احترامنا وتقديرنا لدوره ككل... وإن حدثت تجاوزات كثيرة من بعض قطاعاته فهذه التجاوزات ينبغي أن نغفرها لهم ليس لأننا نحتاجهم .. ولكن لأن لهم بالفعل صفحات بيضاء أخرى كثيرة يمكن أن نختار واحدة منها ونجعلها صفحة البداية في الكتاب الجديد بيننا وبين الشرطة.</div><div align="right">علينا أن ندعوا لجمعة جديدة لرد جميل الشرطة طوال السنوات الطويلة الماضية ( هذا الجميل الذي لم نكن نشعر به لأننا كنا نعده أمرا طبيعيا في حين أن وراءه مجهود كبير لرجال كبار هم رجال الشرطة ).. مثلما قمنا برد الجميل لرجال الجيش لدورهم معنا خلال ثورة يناير فقط.</div><div align="right">وإذا قال البعض أن ضباط الشرطة لا يفعلون جميلا لنا بدورهم في إرساء دعائم الأمن والأمان للمجتمع لأن هناك واجبهم الذي يقبضون عليه رواتبهم .. نرد عليهم قائلين .. وما الذي فعله ضباط الجيش أيضا أكثر من واجبهم الذي يقبضون عليه رواتبهم .. أليس واجبهم حماية الشعب والوطن والتدخل بقوتهم لحسم الأمور وإعادة الاستقرار للبلاد في الظروف الاستثنائية كظروف الثورة .. أليس من واجبهم عدم إطلاق الرصاص على المصريين.. فما الذي فعلوه هم أيضا أكثر من واجبهم حتى تكون هناك جمعة رد جميل للجيش.. ولاتكون هناك جمعة مماثلة للشرطة.؟</div><div align="right">وليس غرضي من هذا التقليل من شأن ضباط الجيش أو التقليل من الدور الهام الذي لعبه الجيش في إنجاح الثورة.. ولكن غرضي هو إعادة رفعة شأن ضابط الشرطة.. فهو ليس أقل من ضابط الجيش...</div><div align="right">وإذا كانت الشرطة ممثلة في بعض قطاعاتها قد أخطأت في حق الشعب خلال ثورة يناير.. فقد عوقبت على هذا خير عقاب.. وقد شاهدنا جميعا كثيرا من الفيديوهات التي توضح ما حدث لبعض ضباط الشرطة ومقار الشرطة..</div><div align="right">أظنكم شاهدتممشهد مباحث أمن الدولة بالإسماعيلية وهو يحترق وضباطه يلقون بأنفسهم من فوق السطح.كي ينجوا من ألسنة النيران. أليس هذا بعقاب كاف ؟</div><div align="right">علينا بالفعل أن نجعل شعار المرحلة القادمة ( الشرطة في حماية الشعب ).</div><br><div align="right">على الهامش / الأخ: أحمد سيف</div><br><div align="right">الملك فاروق كان يواجه انقلابا عسكريا عام 52، وليس مظاهرات شعبية.. أي أنه كان يواجه أناسا يمتلكون السلاح ويستطيعون فورا رد النار بالنار .. فمن هنا فقياس موقف مبارك مع موقف فاروق قياس مع الفارق.. لأن مبارك واجه ثورة شعبية .. بينما فاروق واجه انقلابا عسكريا.</div><div align="right">لا نقلل من حكمة فاروق في عدم المقاومة .. ولكن لا نعلم ماذا كان سيكون رد فعله في حالة إذا ما كان الانقلاب مجرد ثورة شعبية .. هل كانت أجهزة الداخلية وقتها ستقف تتفرج ولاتقاوم المظاهرات .. أم أنها كانت ستواجهها بالنار .. وتفتح كباري النيل تحت أرجل المتظاهرين كما حدث على كوبري عباس.؟ الله أعلم.</div>

تم تعديل بواسطة شرف الدين

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف الجيش و المسئولين الحاليين عن البلد لا يحركون ساكناً الا تحت الضغط الشعبي

على ما اعتقد تحن مجتاجين لمليونية جديدة لاعادة الامن الى الشارع فعليا عن طريق التعامل بحسم مع البلطجية فوراااا

كما نحتاج ايضا ان نواصل العمل نحن المواطنين

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

إن ما نراه الآن تغيير جوهرى .. تغيير قد فى أخلاقيات الشعب المصرى .. لا أدرى كيف أصفه فى جزء من مداخلة .. ولكنى أستطيع أن أضع لك مؤشرا يوضح ما أعنيه إلى جانب التسامح مع المهزومين الذين جرعونا مرارة الهزيمة .. أنظر إلى الملك الفاسد ، الذى استحوذ على كل ما فى مصر وتملك البلد وثروات البلد ، والذى بلغ فساده حد شراء أسلحة فاسدة للجيش والذى تسبب فى هزيمة أخرى فى 1948 ، والذى احرق بلطجية بوليسه السياسى (أمن الدولة يعنى) القاهرة فى يناير 52 .. أنظر إلى هذا الملك "المخلوع" الفاسد وجرائمه ، وانظر إلى مراسم وداعه وهو يركب المحروسة لتبحر به إلى منفاه .. وانظر وقارن ليس بمعاملة الرئيس السابق "المخلوع" ، بل بمعاملة ضباط شرطة من رتبة ملازم ونقيب عندما يُسحلون مجردين من ملابسهم .. ضباط ليسوا بالضرورة من أمن الدولة أو الأمن المركزى الذين تصدوا للمتظاهرين ، بل ربما كانوا ضباط مرور أو جمارك أو حتى دفاع مدنى .. أنظر إلى هذا وذاك وأنت تعرف ما حدث للشعب المصرى من تغيير

آسف على الإطالة .. وسأمنع نفسى عن الاسترسال لأنى أعلم أن ما قلته لن يكون على هوى بعض الزملاء الأفاضل .. سأتوقف لأننى مرهق الآن ولا أستطيع التفكير فى كلام لا يثير حفيظة "الثوار" أو "ممثلى" الثوار ..

تروح و ترجع بالسلامة ان شاء الله و اجازة سعيدة خالية من المنغصات

سؤال خطر ف بالي و قلت اسيبه للزمن و الدنيا و الايام

هل هذا التغير الذي اصابنا معشر المصريين حث ابتداءا من يناير 2011 !!!!!!!!!

ان انه نتاج غرس بدأ في 1952

تحياتي

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

كده أقدر اطالب بصوت عالي بإقالة السيد اللواء منصور العيسوي اللي تفاءلنا به خيراً

حالة إنفلات أمني رهيبة

وطبطبة وقلة أدب من الشرطة

وتراخي من السيد الوزير اللي إتضح إنه ضعيف جداً وإن بعده لاكثر من 10 سنوات عن المجال نساه مهنته

يومياً اخبار عن محاولة هروب مسجين وضرب نار ومسخرة

واليوم

هروب جميع المحتجزين بقسم الساحل بعد تبادل إطلاق نار

الثلاثاء، 3 مايو 2011 - 18:56

كتب إبراهيم أحمد

علم "اليوم السابع" من مصادر أمنية رفيعة المستوى أن جميع المتهمين المحتجزين داخل حجز قسم شرطة الساحل بالقاهرة قد تمكنوا من الهروب منذ دقائق معدودة، مساء اليوم الثلاثاء، والخروج من القسم، وذلك عقب تبادل لإطلاق النيران بين قوات الشرطة وعدد من رجال القوات المسلحة من جهة، وأهالى المحتجزين من جهة أخرى.

ومن جانبه أضاف عدد من شهود العيان المتواجدين أمام القسم لـ"اليوم السابع" أن عدداً كبيراً من أهالى المحتجزين قد تجمعوا منذ قليل أمام قسم شرطة الساحل، وبدءوا يتشابكون مع قوات الأمن المتواجدة بالقسم، وزادت حدة الاشتباكات بينهم حتى تطورت لتبادل لإطلاق النيران بين الطرفين، وتمكن المحتجزون بالقسم من تحطيم بوابات الحجز والخروج، وأسرعوا جميعا بالهروب.

وسنوافيكم بالتفاصيل حول أعداد الهاربين، وعما إذا كان هناك ضحايا أو مصابين نتيجة تبادل إطلاق النيران بين الأهالى والقوات الأمنية.

سيدي الوزير .. قدم إستقالتك بكرامة

السادة أعضاء المجلس العكسري .... لابد من تعيين وزير داخلية من الجيش ... ويتمتع بالقوة والحزم مع ( العدل )

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الأسئلة المُحيرة هنا

السيد الوزير كل يوم وفي كل مره يشتكي ويبتاكى من العجز في عدد جهاز الشرطة

أتسائل هنا :

1- أين جحافل الحرس الجمهوي المدربين على أعلى مستوى واللي ضاعت عليهم إيرادات قناة السويس من قديم الازل ؟

2- لماذا قامت القوات المسلحة بسحب اعداد كبييرة من الامن المركزي اللي هما في الاساس جنود قوات مسلحة وملحقين على الشرطة ؟

3- لماذا لا يتم تخريج دفعات من حقوق وخلافه على الاقل لكي يقوموا باعمال إدارية في البداية ويتفرغ بقية رجال الشرطة لضبط الامن ؟

4- هل يعلم سعادة الوزير إن بعد شهرين سيبدا الموسم الصيفي في مصر وهو موسم السياحة وعودة المغتربين .. والجميع متخوف من الحالة الامنية .. ولو أنضرب الموسم يبقى سنتوقع ثورة جياع للناس اللي إتخرب بيتها

والله يا جماعة الخير لي صديق .. هو صديق عمري .. ما بيعرفش حاجه غير إنه tour leader من سنوات طويلة .. الولد بيبكي وبييقول لي فلوسي خلصت وقربت أمد إيدي من القعدة لإن مافيش شغل

ما بالنا بالناس اللي شغالة يوم بيوم وما عندهاش أي رصيد

السيد الوزير بيقول بالنص : هانت .. كلها شهور قليلة والحالة الأمنية ترجع زي الفل

والله العظيم انا لا ليه في الشرطة او الامن ولا غيره لكن لو انا في يموقع المسئولية اللي فيه سيادة الوزير ... لأرجع الامن في أيام قليلة وبمنتهى الحزم

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

كده أقدر اطالب بصوت عالي بإقالة السيد اللواء منصور العيسوي اللي تفاءلنا به خيراً

حالة إنفلات أمني رهيبة

وطبطبة وقلة أدب من الشرطة

وتراخي من السيد الوزير اللي إتضح إنه ضعيف جداً وإن بعده لاكثر من 10 سنوات عن المجال نساه مهنته

يومياً اخبار عن محاولة هروب مسجين وضرب نار ومسخرة

واليوم

هروب جميع المحتجزين بقسم الساحل بعد تبادل إطلاق نار

الثلاثاء، 3 مايو 2011 - 18:56

كتب إبراهيم أحمد

علم "اليوم السابع" من مصادر أمنية رفيعة المستوى أن جميع المتهمين المحتجزين داخل حجز قسم شرطة الساحل بالقاهرة قد تمكنوا من الهروب منذ دقائق معدودة، مساء اليوم الثلاثاء، والخروج من القسم، وذلك عقب تبادل لإطلاق النيران بين قوات الشرطة وعدد من رجال القوات المسلحة من جهة، وأهالى المحتجزين من جهة أخرى.

ومن جانبه أضاف عدد من شهود العيان المتواجدين أمام القسم لـ"اليوم السابع" أن عدداً كبيراً من أهالى المحتجزين قد تجمعوا منذ قليل أمام قسم شرطة الساحل، وبدءوا يتشابكون مع قوات الأمن المتواجدة بالقسم، وزادت حدة الاشتباكات بينهم حتى تطورت لتبادل لإطلاق النيران بين الطرفين، وتمكن المحتجزون بالقسم من تحطيم بوابات الحجز والخروج، وأسرعوا جميعا بالهروب.

وسنوافيكم بالتفاصيل حول أعداد الهاربين، وعما إذا كان هناك ضحايا أو مصابين نتيجة تبادل إطلاق النيران بين الأهالى والقوات الأمنية.

سيدي الوزير .. قدم إستقالتك بكرامة

السادة أعضاء المجلس العكسري .... لابد من تعيين وزير داخلية من الجيش ... ويتمتع بالقوة والحزم مع ( العدل )

بأضم صوتي لصوتك .وبأُطالب بنفس المطلب

مش هايظبطها الا وزير داخليه يكون من الجيش فعلا

بس الخوف من حاجه

ان ظباط الشرطه يتفقوا انهم( يغرزوه)او (يعلموه الادب)

بمعنى علشان هوه من الجيش يبقى هايخلوه يلعن اليوم اللي بقى فيه وزير داخليه

407086_10150519470631088_583296087_9114843_428326208_n.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...