اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

قصيدة ((المــــيدان)) للأبنودى وبصوته رووووووعة


fatfouta

Recommended Posts

انا اما سمعتها وشوفت الفيدوي فعلا بكيت...إسمعوا المعانى كويس

ربنا يرحم الشهداء لما بشوف مناظر الثورة بفتكرهم علطول...

المجد للشهداء وتحيا مــــــــــــــصر

http://www.youtube.com/watch?v=Fk_HJmPReLQ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      لو لدينا فريق عمل ينقب فى أرشيف الإذاعة المصرية التي بدأت رسميا عام 1934 لاكتشفنا دررا ولكن مع الأعرض المقال كاملاً
    • 0
      أجمل ما فيه أنه آمن بنفسه وبموهبته فآمن به ركب الشعب العربى وسار وراءه لنهاية طريق حياته وأجمل ما فى توليفةعرض المقال كاملاً
    • Guest متذوق شعر قديم
      0
      قصة قصيدة: « ليت للبراق عينا...» وهي قصة ضمن سلسلة شاعرات العرب : ليلى العفيفة للأديب الفلسطيني في المهجر : حسن عبدالقادر يحيى، ضمن مشروع إحياء التراث العربي في المهجر With Dr. Yahya: Arab Women Poets: An Arab Poem Story هذا البيت كنت أحفظه منذ الصغر ولم أكن أعرف من قاله أو المناسبة التي قيلت فيه حينها، وبعد بحث وتدقيق قبل عقدين من الزمان وجدت الإجابة عليه، وأود مشاركة القراء والقارئات العرب لمعرفة البيت وقائلته ومناسبته، والبيت يقول: ليت للبراق عينـاً فـتـرى.*.ما ألاقي من بلاء وعـنـا
    • 2
      ( الهادى آدم)  كتب قصيدة (أغدآ ألقاك) اللي قامت بغناءها أم كلثوم، لكنه لم يسمع الاغنية مطلقآ الهادى آدم سوداني تعلم في مصر وكان مرتبط بقصة حب بزميلته المصرية،  بعد انتهاء دراسته الجامعية، ذهب الهادى آدم إلي بيت زميلته لمقابلة أبيها و طلب الزواج من ابنته والد زميلته رفض بشدة بعد محاولات مستميته من الهادى آدم الهادى زعل بقا و زعل جدا، مش بس كدة، ده الهادى زعل خالص المهم بقا  الهادى لما زعل قام مسافر بلده السودان و هو زعلان و قرر انه يعيش وحيد ، و في يوم كدة حوالي الساعة المغرب ك
    • 0
      يا من هواه أعزه وأذلني ...  هذه القصيدة التي منها هذا البيت مشهورة جدآ وكثيرون لا يعرفون من قائلها .. وقائلها هو : السلطان سعيد بن الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي الدوسي الزهراني 1774م والده مؤسس دولة البوسعيدي في عُمان والشاعر هو الحاكم الثاني ومن نسله سلطان عُمان الحالي : السلطان قابوس بن سعيد ... وقد ترجم له المؤرخ: حميد بن محمد بن رزيق في تاريخه: (الفتح المبين في سيرة السادة البوسعيديين) وترجم له الشيخ نور الدين السالمي في تاريخه: (تحفة الأعيان بسيرة أهل عمان) وهذه أبيا
×
×
  • أضف...