اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كيف كانت احوال مصر أيام نكسة 67 ؟


se_ Elsyed

Recommended Posts

يا أستاذ مستاء بدون شك بحثك وتحريك في الوثائق والتدقيق فيها للبحث عن حسنات الزعيم جمال عبد الناصر مقبولة جدا لكن التجربة انتهت تماما من حياتنا والمفروض ان نقيمها بحسانتها وسيئاتها ونشوف ايه النتيجة النهائية ونتحاسب عليها

يعني في حرب 67 كانت فيه معارك كبيرة وبطولات واناس فضلت ان تضحي بحياتها على الاستسلام لكن بطولتهم لم يعرفها احد ولم يسمع بها احد على الاطلاق لان الهزيمة غطت على كل شئ كويس حصل اثناء المعارك

المهم النتيجة النهائية يا عزيزي مستاء

يا ترى سمعت حديث مدام عليه صديق زوجة المرحوم يوسف صديق قائد ثورة يوليو الفعلية ومحركها ومنفذها في قناة المحور ؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 44
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

يعني في حرب 67 كانت فيه معارك كبيرة وبطولات واناس فضلت ان تضحي بحياتها على الاستسلام

وما معنى

أن يتشبث الجندى بالقتال

وقائده الملهم استسلم

والهزيمة تجب كل الحسنات وتلغى جميع المنجزات

لأن فيها الدمار والخراب والممات والذل والهوان وهى النتيجة النهائية للحكم على القائد

وبالعكس

فإن الإنتصار هو الحياة والازدهار والكرامة والعزة

ويغفر ما قبله من أخطاء

والا أنا غلطان

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

وعدنا بالحرية و الديمقراطية و ما شفناش غير عبودية و ديكتاتورية

وعدنا بالرخاء و ما شفناش إلا فقر. و الحالة اللى مصر فيها دلوقت نتيجة للنظام اللى هو فرضه علينا

وعدنا بجيش وطنى قوى و صرف كل أموال البلد على جيش إتهزم فى الحروب التلاته اللى دخلهم

أمم المصانع و الشركات اللى كانت بتنتج و بتكسب و عين ضباط يديروها و إتحاد إشتراكى فى كل مصنع و أصبحت الشركات فى حالة خسارة دائمة

كان مبدؤه "الولاء قبل الكفاءة" يعنى تنحرق البلد كلها فى سبيل إنه يبقى فى الحكم.

وعدنا بالقضاء على إسرائيل  ;)

أولا أتمنى ألا يفسد الاختلاف فى الرأى للود قضية.

لا أدرى عمن تتحدث يا أخى ؟؟؟؟

هل تتحدث عن جمال عبدالناصر ؟ أم تتحدث عمن تلاه ؟ و من تلاه ؟

هل جاء بعده - حتى الآن - الحاكم بأمره السيد سوبر مان الذى وعد ووفى بالديمقراطية و الرخاء و العزة و الكرامة للشعب المصرى ؟

أشعر أن من الاسباب القوية لتمجيد جمال عبد الناصر - خاصة ً لمن لم يعاصروه - هو تلك الكراهية الشديدة التى يتحدث بها مناهضوه !!

لقد كان أكثر أهل مكة عداءً للنبى - صلى الله عليه و سلم - هم أسياد قريش .. لأنه سوى بينهم و بين العبيد !!

و أكرر ..

لم يكن ناصر الا زعيم له ما له و عليه ما عليه .. فهو ليس معصوم من الخطأ ..

وان كان هناك - غيره - من هم معصومون من الصواب !

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف ما وضعه عبد الناصر في الدستور ونظام البلد هو مزايا تضمن للحاكم البقاء على كرسية وتضمن للموظف البسيط السيطرة واستغلال مركزة وتضمن لرئيس مجلس ادارة اي شركة قطاع عام استغلالها وأختلاس مواردها وللأسف الشعب نفسه لم يستطع ان يقول له لا

لانه عمل اتحاد اشتراكي وافهم العامل البسيط انه مظلوم والبشاوات اكلوا حقه وهو بيحافظ على حقه وعمل مجلس شعب نصفه من العمال والفلاحين علشان ما يقدرشي حد يقف امام السلطة ويشكك فيها لان مجلس الشعب الى نصفه عمال وفلاحين ها يرفضوا اي فرد يمس بالزعيم الملهم

وطبعا من جاء من بعده مشئ بنفس الاسلوب

ما الذي يجبره على التغيير

مثل بالظبط اب سرق واحد وبعد ما مات ورثه ابنه فهل تستطيع تأخذ هذا الميراث من الابن حتى لو قلت له الي ورثته دا مال حرام

هايقولك حرام على ابويا لكن انا ورثته كدا

لنا ان نضع النقط على الحروف

حركة الجيش لم تكن ثورة كما سبق لمحمد نجيب وصفها بحركة الجيش ورفض وصفها بالثورة في جميع خطبه بعد استلامه للحكم وهو الزعيم الفعلي لهذه الحركة ووجوده هو ما عطى لها شرعية داخل الجيش وبصراحة وجوده كان مطمئن الشعب ولو استمر لكان وضع مصر افضل كثيرا عن وضعها الحالي

من قام بالحركة فعلا هو يوسف صديق وبالصدفه تقابل مع عبد الناصر وعبد الحكيم وكانو ضمن قوته الفعلية والمفروض انهم بعد نجاح الحركة وتحويل مصر الى جمهورية دستورية تمشي الانتخابات كما هي بين الاحزاب ومن يتولى الحكم فعلا وله حق في تكوين الحكومة هو من يفوز في الانتخابات فعلا

لكن هذا لم يحدث حتى تاريخه

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أولا أتمنى ألا يفسد الاختلاف فى الرأى للود قضية.

لا أدرى عمن تتحدث يا أخى ؟؟؟؟

....

....

و أكرر ..

لم يكن ناصر الا زعيم له ما له و عليه ما عليه .. فهو ليس معصوم من الخطأ ..

وان كان هناك - غيره - من هم معصومون من الصواب !

لا يا سيد أبو يوسف .. الإختلاف فى الرأى على عينى و راسى و أحترم رأى الآخرين - أنا مش زى عبد الناصر: اللى يختلف معاه يبقى رجعى و إنهزامى و يستحق الإعتقال و التعذيب!

و نعم أنا باتكلم عن عبد الناصر اللى فيه ناس حبوه لأنه حدث (بشد الدال) و كرهوه لأنه كذب.

و حبوه لأنه وعد و كرهوه لأنه أخلف.

و حبوه لأنه إئتمن و كرهوه لأنه خان.

و اللى عاصروه بيكرهوه (إلا المنتفعين بالطبع) لإنهم عارفين إن الحالة اللى مصر فيها دلوقت نتيجة لحكمه هو حتى بعد ما ربنا أخده ب 34 سنة. فهو اللى قضى على الإقتصاد المصرى و على كرامة المصريين و هو -كما ذكر الأخ محمد- اللى عمل النظام اللى من شبه المستحيل تغييره دلوقت و فرضه على البلد عن طريق الإرهاب و التعذيب و سفك دماء المعارضين فى المعتقلات.

هل هذه صفات "زعامة" ؟

أنا شايف إنها أقرب إلى صفات المنافقين (كما عرفهم رسولنا عليه الصلاة و السلام) و صفات رؤساء المافيا

م

"و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم

اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه

اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به

اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك

اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...