اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

يا مسيحيي مصر الجزية قادمة


Scorpion

Recommended Posts

الفاضل وايت هارت

ما يعنيني في كل ما ذكرته حضرتك هو هذه النقطة <br class="Apple-interchange-newline">

3- إخـــــــــتــــــلاف الـــــعـــــــقـــــــــائد ... لدى من يا سيدي؟ ... لدى المسلمين .... أحسنت!!!

فأنا لم أذكر لك كلمة عقائد إلا ردا على كلامك هذا عن "عقيدتكم" و "عقيدتهم"

حسناً ... فلــــــتــــــــخـــــــــــــــــارو لنا رجاء بشكل واضح وصريح ومحدد لا يحتمل أى لبس .... أى منهم (على سبيل المثال وليس الحصر) من عقيدتكم "أنتم" .. وأى منه من عقيدتهم "هم" ...

تحياتي

 

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ الفاضل وايت هارت

وضحت لحضرتك في مداخلتي السابقة ان الجزية كانت بالفعل تسقط عن كل من اشترك في الدفاع عن البلاد ، وهناك من الامثلة لذلك

بداية من وقت سيدنا عمر بن الخطاب مما لا يدع مجالا للشك و الالتباس في هذا الامر

مع كامل إحترامي لكي يا عزيزتي ... انتي هنا "توضحي" بالإنابة عن من تحديداً؟؟؟ لستي بحاجة الى "توضيح" اى شئ لي أنا .. ولكنكي فعلاً بحاجة ماسة الى "توضيح" الكثير لــ "أشقاءك" انتي ... وليكن مفهوم الإطار الموحد (الذى تحدث عنه شيخ الأزهر ويتمنى عودته!!!) والمرجعية الرسمية الواحدة للدولة الواحدة .. طالما تصرين على مسألة خلط الدين بالدولة!!!

والا بماذا أفسر على سبيل المثال وليس الحصر مثل تلك التصريحات:

أعلن الدكتور ياسر برهامي رفض التيار السلفي للدولة المدنية والعلمانية، مؤكدا أن المرجعية العليا «هي شرع الله»، منتقدا وثيقة الأزهر والمبادئ فوق الدستورية للدكتور علي السلمي، نائب رئيس الوزراء، والتي قال عنها إنها «تحمل عبارات مطاطة مثل المبادئ العليا أو الكلية للإسلام، دون الأحكام والحدود»، واصفا الوثيقة والمبادئ فوق الدستورية بأنها وُضعت لـ«خداع الأمة».

انتي لست بحاجة الى "توضيح" اى شئ لي ... يكفيني ويزيد أن اطالع على سبيل المثال لا الحصر مثل هذه التقارير عن "الإختراق" ... من إحدى ثمرات الخلط بين الدين والسياسة ... وكاننا بصدد قصة الأخوة الأعداء وليس معتنقي ذات المعتقد بل وذات المذهب !!! ... الصورة واضحة تماماً فى وجداني من قبل ذهني .. فمثل هذه الأمور وقعت فى الماضي لدى أمم وشعوب ... وكلفتهم من الغالي والنفيس الكثير جداً حتى يفهموا ويعوا النتائج الكارثية والمهلكة وعلى أجيال عديدة و يتعلموا أخيراً الدرس وينطلقوا بمنهج مختلف جذرياً أثبت ويثبت تفوقه بنسب مرتفعة جداً مقارنة بغيره ...

لكن للاسف حضرتك تركت كل هذا واتيتني ببعض المقاطع لعدة شيوخ ، و حتي هؤلاء الشيوخ منهم اثنين وهم حازم صلاح والشيخ حسان لهم نفس هذا الراي

أتيتك بهم من أين يا ترى؟! من قندهار؟!؟!؟ من تورا بورا ؟!؟!؟ من طهران؟!؟!؟

هؤلاء الشيوخ لهم من يؤمن بتعاليمهم ويريدها وسيدافعون عنهم هنا وهناك حتى آخر رمق ... وما على الا مطالعة هذا المثال دَفعُ بغي علي جمعة المصري على الإمام الألباني ... لأتلمس حجم المآساة التى انا (نحن؟!) بصددها!!! الم تكن الشرارات الاولى لحروب مهلكة ومدمرة فى الماضي من جرأ مثل هكذا مشاحانات؟؟!؟! وبعدها ننتقل الى:

من ارتباط الجزية بحماية المسلمين للمسيحيين

حماية من من ماذا وممن يا عزيزتي؟!؟!؟ التاريخ كتاب مفتوح وواضح .... الغالبية العظمى من الأخطار والحروب القديمة والمعاصرة التى تورط فيها مسلمين كانت على أساس عقائدي ديني بالمقام الأول .. أى شـــــــــــأن خـــــــــــــاص كما يدعونا العزيز "عادل أبو عمر" ... أذن بأى منطق تتحدثين عن حمايه "الغير مسلمين" من "نتائج" و"تبعات" تلك الحروب والأخطار؟!؟!؟ والمدهش بعدها الحديث عن رد الجزية اليهم فى حالة عدم تمكنهم من حمايتهم .... رد الجزية كيف فى حالة الهزيمة والخراب على الجميع؟!؟!؟ أو ربما لو انتصر العدو "الكافر" (لاقدر الله) وسبى وأستعبد الجميع ونهب كل شئ (غنائم الحرب "الدينية") هو الذى سيكون عليه رد ما دفعوه هؤلاء الذين كان من المفترض حمايتهم اليهم؟!؟!؟

لا أفهم حقيقة كيف فى عصرنا هذا وفى ظل مثل هكذا أوضاع وتكتلات وإتحادات ومعاهادات وإتفاقات عالمية بمثل هذا التنوع والقوة والمصالح والتعقيد .. ومازال لدينا هنا من "يزايد" و "يتاجر" بمثل هكذا "آليات" .. والمدهش انه هناك من يهلل ويؤيد ويُدافع فى سبيلها؟!؟!؟

عموماً ليس بيدي الا إعتبارها حرية رأى .. ووجهات نظر ... والدعاء لنا جميعاً أن يلطف بنا مما هو آت!

مما يعني سقوطها بالتزامهم بالخدمة العسكرية ، فلا اجد اي تعارض

و عموما و كما اوضح الاستاذ الفاضل عادل ابو عمر ان مؤسسة الازهر المعروفة بالوسطية هي المنوطة بهذا الامر

دعينا الاول ننتظر ونرى .. لمن ستكون "الغلبة" فى "إحتكار" المرجعية الرسمية ... لأنني بصراحة وبوجود على سبيل المثال "فتح" و"حماس" أمام عيني ... لا أثق لا بـــ "توضيحات" حضرتك .. ولا أى من الزميلات والزملاء الأعزاء مع كل الإحترام.

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل : ابو قلب ابيض

كلام حضرتك موضوعى ويستحق التأمل

حقيقه ولست الرجل المناسب او المؤهل للرد عليه

احترامى

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل وايت هارت

ما يعنيني في كل ما ذكرته حضرتك هو هذه النقطة

3- إخـــــــــتــــــلاف الـــــعـــــــقـــــــــائد ... لدى من يا سيدي؟ ... لدى المسلمين .... أحسنت!!!

فأنا لم أذكر لك كلمة عقائد إلا ردا على كلامك هذا عن "عقيدتكم" و "عقيدتهم"

حسناً ... فلــــــتــــــــخـــــــــــــــــارو لنا رجاء بشكل واضح وصريح ومحدد لا يحتمل أى لبس .... أى منهم (على سبيل المثال وليس الحصر) من عقيدتكم "أنتم" .. وأى منه من عقيدتهم "هم" ...

أعتقد يا عزيزي .. وبعد مثل هذا الشرح الوافي والمفصل من جانبي ..انك قد فهمت جيداً ما أعنيه تحديداً ... وإذا كنت قد رأيت فى إستخدامي لكلمة "عقائد" مختلفة خطأ ما .. فلما قبلتها بل واستخدمتها أنت ايضاً؟!؟!؟ صدقني أننى أعي جيداً ما أكتبه .. وأحاول أن أبذل من الجهد الكثير لإنتقاء مفرداتي و ألفاظي وكلماتي ... وقد تعمدت إستخدام هنا كلمة "معتقدات" ... وللتوضيح أكثر أنظر معي على سبيل المثال لا الحصر الى تلك الخُطبة العصماء لمفتي "المؤسسة الرسمية" التى أردت إحالتي اليها:

http://www.youtube.com/watch?v=f3DxU9AXx8w

فإذا كانت مثل هكذا خطبه .. وبها ما بها من تحريض على البُغض والكره والحرب والقتل والقتال بأسم المقدس، لا تصنف من وجهة نظرك كدعوات قتال بين أصحاب "عقائد" مختلفة .. فبماذا تسميها وتصنفها أذن؟!؟!

أما اذا كنت تصر انك لم تفهم كل ما ورد بمداخلتي بسبب استخدامي لكلمة "عقائد" .. ورفضك لها .. فما عليك اذن الا إستبدالها بكلمة مذاهب / طرق / مناهج .. أى شئ يُعجبك ... وستجد انه فى "حالتنا" (معذرة فى خيبتنا! :sad: ) لا وجود لأى فرق ... وفى إنتظار تعليقك على باقي المداخلة التى تعني كلانــــــــــــا...تعنينا جميعا!

تحياتي.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

احد نماذج المقتنعين بحازم صلاح استاذ جراحة عامة

424085_273250486088390_965825240_n.jpg

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

احد نماذج المقتنعين بحازم صلاح استاذ جراحة عامة

أنعم وأكرم ... تشرفنا :hi: ومن ثم ماذا؟!؟!؟

هل أفهم من ذلك يا عزيزتي انكي قد قررتي عدم تكملة الحوار حول فكرة الموضوع (الجزية على غير المسلمين) والإلتفات الى والتركيز على حملة "تلميع" ترشح أحد رجــــــــــــــال الديـــــــــــن للرئاسة المصرية .. وكيف كان هنا كشجيع السيما ... وانا عايز عشرة يكتفوني ... والترسو يصقف ويهلل ... هييييييييييه!!!

لقد أصاب وصدق تماماً أحد الزملاء الأعزاء عندما قال: مافيش حد هايضيع الشيخ "حازم أبو أسماعيل" الا أولاده!!!

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

احد نماذج المقتنعين بحازم صلاح استاذ جراحة عامة

أنعم وأكرم ... تشرفنا :hi: ومن ثم ماذا؟!؟!؟

هل أفهم من ذلك يا عزيزتي انكي قد قررتي عدم تكملة الحوار حول فكرة الموضوع (الجزية على غير المسلمين) والإلتفات الى والتركيز على حملة "تلميع" ترشح أحد رجــــــــــــــال الديـــــــــــن للرئاسة المصرية .. وكيف كان هنا كشجيع السيما ... وانا عايز عشرة يكتفوني ... والترسو يصقف ويهلل ... هييييييييييه!!!

لقد أصاب وصدق تماماً أحد الزملاء الأعزاء عندما قال: مافيش حد هايضيع الشيخ "حازم أبو أسماعيل" الا أولاده!!!

الاستاذ الفاضل وايت هارت

انا وضعت نموذج للمقتنعين بحازم صلاح ، و هذه المداخلة لم تكن موجهة لحضرتك فعلا ، فما يضيرك في هذا ؟ وليس لزاما عليك ان تستنتج منهاانسحابي من الحوار

بالنسبة لحوار الجزية ، لا اجد ما اقوله اكثر مما قلته و ان شئت الخص لك ما قلته

1-موضوع الجزية غير وارد حاليا ولا معني لتخوف البعض منه

2- لو اصبح حازم صلاح رئيس مصر فلن يفعل الجزية طالما المسيحيين يؤدون الخدمة العسكرية

3- لو اصبح حازم صلاح رئيس مصر فمؤسسة الازهر ستكون المرجعية للامور الدينية

4- الجزية في الاسلام كانت لحمايتهم اذا لم يشتركوا في الحروب ، سواء كان هدف الحروب اسلامي او كانت اعتداءات علي البلاد

5- منذ عهد الخليفة عمر بن الخطاب و في حالة مشاركة اهل الذمة في الحروب كانت تسقط عنهم الجزية

6- اكبر دليل علي ان الجزية مرتبطة بالمشاركة في القتال او الخدمة العسكرية اعفاء النساء والصغار و الشيوخ و الكهان و غيرهم ممن لا يستطيعون القتال منها

واخيرا تعريف الجزية

الجزية هي قدر من المال يدفعه من هو قادر على القتال من المسيحيين واليهود (أهل الذمة) في بلاد المسلمين مقابل حمايتهم ويعفى منه الكهول والنساء والاطفال والعجزة والمعاقين والذين يقاتلون في صفوف المسلمين [1] ويفرض على المسلمين دفع الزكاة التي تؤخذ من الأغنياء وترد على الفقراء والمساكين.

يقول د. نبيل لوقا بباوي: «إن الجزية التي فرضت على غير المسلمين في الدولة الإسلامية بموجب عقود الأمان التي وقعت معهم، إنما هي ضريبة دفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم من أي اعتداء خارجي، لإعفائهم من الاشتراك في الجيش الإسلامي حتى لا يدخلوا حرباً يدافعون فيها عن دين لا يؤمنون به. ومع ذلك فإذا اختار غير المسلم أن ينضم إلى الجيش الإسلامي برضاه فإنه يعفى من دفع الجزية».

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%A9

تحياتي

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

[quote name=ام سلمي'

timestamp='1331890322' post='836789]

الاستاذ الفاضل وايت هارت

انا وضعت نموذج للمقتنعين بحازم صلاح ، و هذه المداخلة لم تكن موجهة لحضرتك فعلا ، فما يضيرك في هذا ؟ وليس لزاما عليك ان تستنتج منهاانسحابي من الحوار

1- مايثير حفيظتي (ولا يضيرني) هو مسألة لكل مقام مقال يا عزيزتي ... "تلميع" أحد المرشحين بعينه للرئاسة ليس موضوعنا هنا على حسب ما فهمت وعلى أساسه إخترت التشارك والتفاعل به.

2- الموضوع عام نتشارك فيه جميعاً فى إحدى القضايا التى تهمنا جميعاً كمصريين ... اذا لا معنى ان يبدأ كل منا فى توجيه "خطابته" لمحاورين دوناً عن محاورين آخرين!!!

3- حالة الحوار والمقارعة والمحاججة فى هذا الموصضوع كانت قائمة بالفعل ومنذ البداية بيني وبينك ,, أذن عندما أنتظر تعليقك على أخر تفاعل بيننا وتأتيني بهذا الإعلان المدفوع ,, فأعتقد انه من الطبيعي والبديهي أن أتسائل (وليس الإستنتاج) عما تعنيه تحديداً ... أظن واضح؟!؟!

بالنسبة لحوار الجزية ، لا اجد ما اقوله اكثر مما قلته و ان شئت الخص لك ما قلته

1-موضوع الجزية غير وارد حاليا ولا معني لتخوف البعض منه

2- لو اصبح حازم صلاح رئيس مصر فلن يفعل الجزية طالما المسيحيين يؤدون الخدمة العسكرية

هل أنتي حقيقة متابعةالموضوع من بدايته؟؟؟

هل رأيتي أول مداخلة إستهل بها العزيز "سكوربيون" موضوعه؟!؟!؟

دعيني أضعها لكي ثانية .. لعل وقتك لم يتسع لمشاهدة وسماع الشيخ "حازم أبوم اسماعيل" وإفتكاسته حول "الجزية" بالمفهوم المعاصر (بدلية المواطنين المصريين الغير مسلمين!!!) .. ولنرى بعدها:

الف الف مبروك لشباب المسيحيين ...

تدفعوا الجزية حتتعفوا من الجيش

ما تدفعوهاش حتتحطوا في انيل مكان .. السودان .. ليبيا اثيبويا الصومال .. تفجر نفسك في اسرائيل

بيفكرني باللمبي .. تدفع الجزية .. تبقي حبيبي و كفاءة .. ما تدفعهاش .. يا ريت .. اعصرك و اطلع منك كام نصراني صغير

بس الذ حاجة رئيس و مش عارف ان حاصل ضرب 3x12 يبقوا 36 مش 18 يا مولانا...

اومال انا حنتخب ابو اسماعيل ليه... ده حبيبي

و بعدين اشمعني المسيحيين يعني اللي ممكن يدفعوا 3 جنيه و يتعفوا ... مش فاهم ..

حد عنده تفسير

عالعموم ... احنا داخلين علي ايام ما يعلم بيها الا ربنا

استرها يا رب

هل أنتي مكلفة/مُطالبة بوضع على لسان الشيخ "حازم أبو أسماعيل" ما لم يقله؟!؟!؟

بالله عليكي كيف تزعمين ان مسألة "الجزية" غير واردة حالياً وان الشيخ أبو اسماعيل لو أصبح رئيساً فأنه لن ًيُفعلها طالما كذا وكذا .. وكلام الرجل واضح وضوح الشمس ... وعلى خلاف ما تزعميه؟!؟!؟ أما عن باقي مداخلتك فلن أعلق عليها منعاً للتكرار خاصة انها تصنف على أساس الآراء الشخصية .. والامنيات الحالمة .. التى ليس هناك ما يُدعمها ويُساندها من على أرض الواقع المعاصر من وجهة نظري .... نحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

1331882157' post='836762']

احد نماذج المقتنعين بحازم صلاح استاذ جراحة عامة

424085_273250486088390_965825240_n.jpg

على فكرة ده مش مقياس. فى المكان اللى بشتغل فيه اكبر المهندسين و اللى متخرجين من اكبر جامعات فى امريكا سيخ من اللى بيقدسوا البقر.

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل وايت هارت

ما يعنيني في كل ما ذكرته حضرتك هو هذه النقطة

3- إخـــــــــتــــــلاف الـــــعـــــــقـــــــــائد ... لدى من يا سيدي؟ ... لدى المسلمين .... أحسنت!!!

فأنا لم أذكر لك كلمة عقائد إلا ردا على كلامك هذا عن "عقيدتكم" و "عقيدتهم"

حسناً ... فلــــــتــــــــخـــــــــــــــــارو لنا رجاء بشكل واضح وصريح ومحدد لا يحتمل أى لبس .... أى منهم (على سبيل المثال وليس الحصر) من عقيدتكم "أنتم" .. وأى منه من عقيدتهم "هم" ...

أعتقد يا عزيزي .. وبعد مثل هذا الشرح الوافي والمفصل من جانبي ..انك قد فهمت جيداً ما أعنيه تحديداً ... وإذا كنت قد رأيت فى إستخدامي لكلمة "عقائد" مختلفة خطأ ما .. فلما قبلتها بل واستخدمتها أنت ايضاً؟!؟!؟ صدقني أننى أعي جيداً ما أكتبه .. وأحاول أن أبذل من الجهد الكثير لإنتقاء مفرداتي و ألفاظي وكلماتي ... وقد تعمدت إستخدام هنا كلمة "معتقدات" ... وللتوضيح أكثر أنظر معي على سبيل المثال لا الحصر الى تلك الخُطبة العصماء لمفتي "المؤسسة الرسمية" التى أردت إحالتي اليها:

http://www.youtube.com/watch?v=f3DxU9AXx8w

فإذا كانت مثل هكذا خطبه .. وبها ما بها من تحريض على البُغض والكره والحرب والقتل والقتال بأسم المقدس، لا تصنف من وجهة نظرك كدعوات قتال بين أصحاب "عقائد" مختلفة .. فبماذا تسميها وتصنفها أذن؟!؟!

أما اذا كنت تصر انك لم تفهم كل ما ورد بمداخلتي بسبب استخدامي لكلمة "عقائد" .. ورفضك لها .. فما عليك اذن الا إستبدالها بكلمة مذاهب / طرق / مناهج .. أى شئ يُعجبك ... وستجد انه فى "حالتنا" (معذرة فى خيبتنا! :sad: ) لا وجود لأى فرق ... وفى إنتظار تعليقك على باقي المداخلة التى تعني كلانــــــــــــا...تعنينا جميعا!

تحياتي.

عزيزي

حاولت ( و قد أخطأت ) في استخدام مفرداتك لأقطع جزءا من الحوار وصولا للنقطة التي أردتها و هي وجود مؤسسة رسمية تختص بشئون المسلمين في مصر . لكن من الواضح أنك غير مقتنع بها أو أنها لم توفر لك إجابات لما تبحث عنه إذن فهي مسئولية الأزهر و مسئوليتك في الوصول لتلك الإجابات ..

و فيما يخص موضوعنا عن الجزية و التفسير الذي قدمته لك .. عذرا فقد أسأت فهم كلامي على أنه نوع من الدبلوماسية فأنا لن أجاملك على حساب ديني و لن ألوي عنق الكلمات حتى ترضى .. فهذا هو التفسير الذي أؤمن به .

يبقى لي أن أشكرك على " أشقائي " الذين شرفتني بإلحاقي عليهم وهو شرف لم أكن لأدعيه لكن أن تأتي تلك الشهادة منك فتكفيني وأدعو ان يجمعني الله بهم في الدنيا على طاعته وفي الآخرة في مستقر رحمته .

وحتى لا أكرر الخطأ نفسه مرة أخرى فاسمح لي بتسجيل اعتراضي على الجمع الذين ضممتني إليه في كلمتك " خيبتنا " و هذه ليست شخصنة بالتأكيد بل هو حقي الأصيل في رفضي أن اكون في جمعك لكنها تبقى - بلفظتك - "خيبتك" أنت أو "خيبتكم" أنتم

تحياتي

تم تعديل بواسطة عادل أبو عمر

 

رابط هذا التعليق
شارك

هل أنتي مكلفة/مُطالبة بوضع على لسان الشيخ "حازم أبو أسماعيل" ما لم يقله؟!؟!؟

بالله عليكي كيف تزعمين ان مسألة "الجزية" غير واردة حالياً وان الشيخ أبو اسماعيل لو أصبح رئيساً فأنه لن ًيُفعلها طالما كذا وكذا .. وكلام الرجل واضح وضوح الشمس ... وعلى خلاف ما تزعميه؟!؟!؟

صدقني يا استاذ وايت هارت انا لا احاول تجميل صورة حازم صلاح ولا اقول ما لم يقله ، انا انقل لك ما سمعته وفهمته من لقاءات سابقة له

وحتي هذا الفيديو في الاقتباس الذي وضعته لا يعني انه سيفرض جزية ، ولكن استفاضته في شرح هذا الموضوع لتوضيح ان الجزية لم تكن بالامر السئ ولبيان انها كانت رحمة وليست نقمة

و لو استمعت الي اخر جزء فيه ستجده يقول ما معناه ان من يريد الاشتراك في المخابرات او الحروب وخلافه فلا مشكلة ،

وعموما بالنسبة لمناظرته الاخيرة فقد وضح فيها صراحة ان الازهر الشريف هو المرجعية و انه لم يقل بفرض الجزية

أبو اسماعيل: لن أفرض الجزية أو الحجاب على المسيحيين أبدا

بامكان حضرتك المتابعة من الدقيقة 27

http://www.youtube.com/watch?v=QPI4ZRy0wC0

و تقبل تحياتي

تم تعديل بواسطة ام سلمي

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل : ابو قلب ابيض

كلام حضرتك موضوعى ويستحق التأمل

حقيقه ولست الرجل المناسب او المؤهل للرد عليه

احترامى

أشكرك يا عزيزي .... ولو انني على ثقة ومن خلال ما تكتبه هنا وهناك أنك مؤهل بالفعل لما هو أكبر كثيراً من ذلك ... ولكنها فضيلة التواضع ... أسعدني تعليقك، وسيسعدني أكثر تفاعلك معنا....

تحياتي وإحتراماتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي

حاولت ( و قد أخطأت ) في استخدام مفرداتك لأقطع جزءا من الحوار وصولا للنقطة التي أردتها و هي وجود مؤسسة رسمية تختص بشئون المسلمين في مصر . لكن من الواضح أنك غير مقتنع بها أو أنها لم توفر لك إجابات لما تبحث عنه إذن فهي مسئولية الأزهر و مسئوليتك في الوصول لتلك الإجابات ..

من الواضح يا عزيزي انك تتعمد تجاهل تماماً كل ما قمت بالرد عليك بالفعل حياله، سواء حول هذه النقطة .. أو ما "أعدت" تكراره أيضاً فى باقي مداخلتك تلك على طريقة "الإنتقاء" والإستقطاع ومن ثم محاورة نفسك !!! ... علاوة على ما سألتك عنه فيها وتجاهلته أيضاً تماماً .. وهو أسلوب أعلمه جيداً صدقني ... ولهذا فلا مفر من إعادة وضع المداخلة كاملة لك .. ومازلت فى إنتظار تعليقاتك عليها .... قد أجبتك بالتفصيل على كل ما أثرته من نقاط وبالحجه والبرهان ...

الفاضل White heart

شكرا لأن حضرتك قمت بتعديل اسم فيديو " الكافر حسان "

لست أنا من قام بعمل الكليب ورفعه حتى يتسنى لي التعديل أو التبديل .. بل أحد "أشقاءك" ... ربما قمت بالكتابة اليه عله يسمع لك .... لم أتعمد وضع هذا الكليب ... وانما هدفت منه الى التدليل على "فداحة" ما أنا (نحن؟!) بصدده ... المسألة ليست مجرد "أراء" كما يريد البعض الإيحاء ... بل رجال دين ومريدين وتابعين ومؤيدين ... بغض النظر عن إسطوانه انه لا كهانة فى الإسلام!!! ولكن ماهدفت له هو تحديداً ما ودت أن أسمعه وبوضوح سواء منك أو من غيرك كما سأبين لاحقاً.

لا أخفي على حضرتك عندما أقرأ مداخلاتك بقول يارب اغفر لنا وارحمنا ...

لأني لما بشوف حضرتك بتقعد تمسك كل كلمة و "تبروزها " و ترد عليها بإسهاب شديد وبالحجج ثم تطالب الطرف الآخر بالحجة المقابلة ثم ترد على صحتها أو عدمه ... بافتكر قول الله عز وجل " ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " يعني حضرتك تخيل إن كل مسلم هيتحاسب يوم القيامة على كل كلمة قالها حتى و لو مازح كاذبا تعتبر كذبة ... يعني الشيخ حازم أوغيره من مشايخ المسلمين محاسبون تماما مثل الأستاذ الفنان عادل إمام ... مثل أي مسلم ... عقيدة المسلمين أن الحساب يوم القيامة عسير إلا على من رحم ربي ..{ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بهاوكفى بنا حاسبين}

شــــــــخـــــــــصــــــــــنـــــــــة!

عفواً ... أنت (كمحاور)طالما قررت وإخترت أن تعلق وتقارع وتحاجج .. اذن لك فقط الرأى والحجة والفكرة المطروحة أمامك .. وليس لك "أسلوب" محاورك الذى إخــــــــــتـــــــــاره بملأ إرداته ... وما هو من صميم حقه وحريته!!!

فلا داعي لأن تتعب نفسك بالبحث و التأصيل في اختلاف العقائد عند المسلمين تبعا لهوى مشايخهم .. فهذا شأن خاص بالمسلمين .. الذين من عقيدتهم أيضا أن كل شيخ أو إنسان يؤخذ عنه و يرد .. فلا معصوم إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم

1- وهذا هو بيت القصيد يا عزيزي ... الأنك تظن اني "هاو" أو "راغب" أو "اريد" الخوض فى تفاصيل عقائد غيري وما أكثرها؟!؟!؟ ... أبداً ابداً أبداً .. بل يتم إقحامها وفرضها فرضاً والتسلط والتحكم وفرض الوصايات بأسمها يا عزيزي ... لست أنا من ادعيت ان الاسلام دين ودولة ... لست انا من يريد تقنين حياة المواطنين على إختلافهم دينياً .. وما يجب وما لايجب عليه إرتداءه واكله وشربه ومشاهدته وأشكال وأنواع ووسائل ترفيهه والتفريج عن نفسه ... الخ .. الخ .. من مختلف مناحي الحياة الطبيعية والحريات!!!

2- يصبح كما تزعم شـــــــــــأن خـــــــــــــاص متى تم حصره على نطاقه الخاص .. ولكن متى تم إقحامه وإرغامه وفرضه على الدولة وعلى الجميع ... اذن فهو بهذا وبالضروري أصبح شــــــــــــــأن عــــــــــــــــام يحق للجميع كما تفضلت وذكرت فى فقرتك التالية!!!

3- إخـــــــــتــــــلاف الـــــعـــــــقـــــــــائد ... لدى من يا سيدي؟ ... لدى المسلمين .... أحسنت!!!

تخيل؟!؟!؟ إختلاف عقائد داخل عقيدة واحدة ومطلوب فرض تعاليمها على جميع الــــــــمواطـــــــــنــــــــــيـــــــــــــن ... فيأتيني محاور (مواطن) هنا وفى سياق الحوار حول شأن عــــــــــام يجمع كلانا ... شئ مشترك وليكن على سبيل المثال لا الحصر .. ما يتم عرضه فى وسائل الإعلام الـــــــــــخـــــــــــــاصــــــــة ... وقاعات السينمات الــــــــــــــخـــــــــــاصــــــــــــة ... ونختلف حيال الفرق البديهي والطبيعي بين ما هو عـــــــــــــــام وما هو خــــــــــــــاص ... فيكفي أن يعرف اننى على غير عقيدته .. وبأنني اذن من البديهي والطبيعي والمنطقي أن أرفض أن يفرض على بأى شكل من الأشكال أى شئ ... أى شئ ... أى شئ .... يتعلق بإيماناته وإعتقاداته التى هى أصلاً محل خلاف ان لم تكن محل تطاحن وتصارع بينه وبين "أشقاءه" هو (الخاص) يكفي ان يعرف اننى إخـــــــــــــتــــــــــرت شئ مغاير ومختلف عنه ... حتى تراه فجأة وقد تعظم وتعالى وتكابر ... وبدأ بمعايرتك بشكل أو بآخر .. وبدأ بالحديث بـــ "نحن" .... ويحاول (كالعادة) إخراسك بالمادة الثانية من الدستور .... وإذا ما واجهته بالحجج والمنطق وتوضيح الفرق بين ما هو عام وما هو خاص ... وأتيته حتى بأدلة حول عدم توحد الآراء حتى مع "أشقاءه" هو ... أى ما تزعمه انت ببساطة وتلقائية بأنه شأن خاص .. سكت ولم يرد ... أو يفعل مثلما تفضلت حضرتك بفعله ... أى الشخصنة ... أو التكالب ومحاولة التحوير والإغراق ... ومثل هذه التصرفات الصبيانية الصغيرة علك تيأس أو تتعب أو تنسى أو تهرب .. ليشعر بعدها بالزهو والرضا والإنتصار .. وكأن هذا هو المنتهى ... هذا هو المُراد !!!

لكن حضرتك طبعا هتقول أنا سألت بوضوح يخصني كمواطن مصري :

وبما ان حضرتك رأيت بوضوح ما عنيته تحديداً منذ البداية .. فلم يكن هناك أى داع الى جرعة الشخصنة السابقة تلك!!!

في مصر دولة المؤسسات توجد مؤسسة دينية عريقة اسمها الأزهر الشريف

نعم .. تلك المؤسسة الــــــــــــعـــــــــــــامــــــــــــة التى تمول بالكامل من دافعي ضرائب وخيرات جميع المواطنين على إختلافهم ولكنها تعني / مخصصة بالكامل فقط لأصحاب عقيدة واحدة فقط دوناً عن غيرهم من المواطنين!!!

هي المؤسسة الدينية الرسمية للدولة .. فلتتوجه حضرتك بأي سؤال يشغلك عن الإسلام إلى الأزهر الشريف ولتسترشد برأي الأزهر وفتاويه فيما يستعصي عليك فهمه من مشايخ المسلمين أو تجده متعارضا مع قناعاتك ...

لا ياعزيزي ... معذرة ... انا لا أقارع او أحاور او أحاجج هنا فى محاورات المصريين مؤسسة الأزهر .. ولم أكن لأهتم أساساً بالإسلام كعقيدة مغايرة ومختلفة لما إخترت أن أؤمن به كعقيدة وإيمان ( أى ما هو خاص ) ... لولا تلذذ وتمتع وتعمد البعض كثروا او قلوا .. وكما ذكرت بمحاولات دؤوبه لفرضه وإقحامه قحماً فى مناحي حياتي المختلفة .. أظن واضح؟!؟!؟

وفيما يخص الأزهر فقد قرأت تفسيرا لأحد علماء الأزهر الشريف في تفسير معنى كلمة ( صاغرون ) التي أوردتها حضرتك في مداخلة سابقة

ياريت حضرتك تقرا التفسير التالي

1- فيما يخص الازهر "الرسمي" يا عزيزي .. فهو هذا الموقع "الرسمي" ... طالما أردت أن تحيلني الى المؤسسة "الرسمية" .. وتحاول حصر " المرجعية" به .. ومالناش دعوة بالتانين .. فمصادرهم غير مصادر الازهر .. ومراجع تفسيراتهم غير مراجع وتفاسير الأزهر .. فهؤلاء لهم دينهم وأنتم لكم دينكم!!! إذن أرني من داخله ما تتحدث عنه .. وليس من مقاله من منتدى هنا أو موقع الشيخ هناك!!!

2- الشئ الوحيد "الدبلوماسي" (الغير محدد بوضوح) الذى وجدته وله علاقه بما نتحدث عنه هنا فى هذه النقطة .. هو ما ورد مؤخراً بشكل عابر وعلى إستحياء على لسان الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر هنا عندما قال:

حول ما رددته بعض التيارات الإسلامية بوجوب أداء الجزية لغير المسلمين أوضح شيخ الأزهر أن هذا الأمر مرجعه للشريعة الإسلامية وما تراه هيئة كبار العلماء بما يحقق الوسطية والأمان لغير المسلمين.

أعتقد انه ينتظر ويتريث حتى تضح معالم الصورة جيداً ... ونعي بيد من تحديداً ستؤول أخيراً السلطة الحاكمة؟!؟ وفى الإنتظار يا عزيزي فالأمر / الواقع الذى آراه بوضوح لا لبس فيه .. ولا تريد ولا تحب أن تراه هو ماورد على لسان الرجل نفسه فى مؤتمره الصحفي هذا:

http://www.youtube.com/watch?v=r3N1znj6-MA

أسمعت جيداً تلك الكلمات؟!؟!؟ .. دعني أعيدها عليك:

... كل الأصوات المتصدرة للدعوة فى الساحة .. وكان عندي لقاء تحضيري يا اواننا من اسبوعين ... ودعونا فيه الشيخ القرضاوي .. ودعونا فيه السلفيين ... ودعونا فيه .... على أساس اننا نعمل مؤتمر نلتقي فيه جميعاً .. وهذا المؤتمر كان بعنوان: أهل السنه والجماعة ... تحت منهم وضعنا الأشاعرة وأهل الحديث ... السلفية بكل طوائفها من أجل أن يكون هناك خطاب مو×× لا أقول موحد .. لأنه لن لم يكون لنا خطاب موحد .. ولكن كان لنا إطار موحد تختلف الخطابات فيه .. نُريد أن نعيد هذا الإطار .. والعمل مستمر .. والمؤتمر سينعقد انشاء الله . وستكونوا جميعاً فيه انشاء الله.

1- دعونا فيه الدكتور القرضاوي والسلفيين وغيرهم ... ماهى يا ترى مرجعياتهم "الرسمية" يا ترى؟!؟!؟ أهو الأزهر فعلاً؟؟؟

2- خطابات مختلفة ولكن فى إطار موحد .... هل تكرمت بتحليل تلك العبارة وتفسيرها تفسير دقيق ومفصل وبالامثلة الواقعية المعاصرة؟؟؟

3- من هنا وحتى يتحقق على أرض الواقع هذا الإطار الموحد ... فمع إحترامي لك ولباقي الزميلات والزملاء على إختلافهم ... فأنني لن أقبل "خطاب" على طريقة وهيئة "على ضمانتي" ... وأنظر الواقعة الفولانية التى ورد ذكرها فى التفسير الفولاني من ترجمة الإمام فولاني فى عهد الخليفة العلاني ... لأنه وكما هو واضح وجلي عندما آتي أنا أيضاً ومن مصادر محسوبة على ليس فقط أبناء ذات الوطن ولا أصحاب ذات المعتقد بل وحتى اصحاب ذات المذهب .. عندما آتي بأقوال وفتاوى ووقائع مغايرة ومتنوعة بل ومناقضه أحياناً .. فجأة تختفي "نون" الجماعة ... ويبدأ كل طرف ببساطة فى التجاهل التام لم آتيت به .. ومن ثم محاولة "تتويهي" وبعدها لا أحصل الا على صمت القبور!!!

4- كلمة "صاغرون" يا عزيزي لا تحتاج الى تفاسير وإجتهادات و "تجميلات" و"تخفيفات" و "دبلوماسيات"... فهي لا تعني بالتأكيد "خاضعون" .. والا لما كان هناك كلمتين مختلفتين فى اللغة .. الا اذا كانت كمثل هذا النوع من الكلمات "العبقرية" (دحا) التى تعني معنى ونقيضه فى ذات الوقت!!! الكلمة واضحة .. وكما وردت فى معجم لسان العرب تعني:

.... يقال صغر فلان يصغر صغرا وصغارا فهو صاغر إذا رضي بالضيم وأقر به قال الله تعالى حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون أي أذلاء والمصغوراء الصغار وقوله عز وجل سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله أي هم وإن كانوا أكابر في الدنيا فسيصيبهم صغار عند الله أي مذلة وقال الشافعي رحمه الله في قوله عز وجل عن يد وهم صاغرون أي يجري عليهم حكم المسلمين والصغار مصدر الصغير في القدر والصاغر الراضي بالذل والضيم والجمع صغرة وقد صغر

وبكل أسف ستتعاظم وتستفحل أكثر وأكثر مثل هذه المشاكل (الكوارث من وجهة نظري) طالما كان هناك إصرار على هذا الخلط .... بين ما هو عــــــــــام وما هو خـــــــــاص .. وسنظل الى ماشاء الله ندور وندور فى ذات الدائرة المغلقة .... الخطأ فى التطبيق!!!

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

صدقني يا استاذ وايت هارت انا لا احاول تجميل صورة حازم صلاح ولا اقول ما لم يقله ، انا انقل لك ما سمعته وفهمته من لقاءات سابقة له

وحتي هذا الفيديو في الاقتباس الذي وضعته لا يعني انه سيفرض جزية ،

ولكن استفاضته في شرح هذا الموضوع لتوضيح ان الجزية لم تكن بالامر السئ ولبيان انها كانت رحمة وليست نقمة

و لو استمعت الي اخر جزء فيه ستجده يقول ما معناه ان من يريد الاشتراك في المخابرات او الحروب وخلافه فلا مشكلة ،

معذرة يا عزيزتي فى عالم الدولة والسياسة والعاملين فى حقلها لا يوجد هناك "صدقني" أو "احلفلك" أو"على ضمانتي" ...أو "إيماني" .. او "إعتقادي" ... الخ ... آسف جداً لن أصدقك .. ولم ولا أصدقه!!! وطالما تصرين على "تلميعه" ... أو ترين فيه فقط "رمز" من سوف يجسم حلم "الخلط" بين الدين والدولة ... والمحصلة النهائية المتخيلة والمرجوة من هذا الخلط (الوهم) ... أى نصرة "دين" بعينه على "أديان الأعداء المُغايرة والمختلفة"!!! أذن .. وبما اننا لسنا "على الهواء" مباشرة حيث أن كل دقيقة "بث" بتتكلف الشئ الفولاني ... إذن دعيني (وعلى راحتي) أرى "نص" كلماته هو حرفياً .. حتى نرى ونعلق بوضوح ودقة وتجنباً لشبهات التلاعب بالألفاظ والتمويه .. وآساليب مصرية طحن من "الفهلوة" و"صنعة اللطافة" وحاوريني يا كيكا :P !!!

ولنبدأ بالكليب الذى قام بوضعه العزيز "سكوربيون" الأقدم:

26 سبتمبر 2011 على قناة الناس:

... المسألة الثانية يتسائل عنها الناس بشأن الجزية ...

1- الله ينور عليك ... أحسنت يا مولانا .. بداية موفقة ... الـــــنــــــاس ... ومن هم يا ترى هؤلاء "الناس" الذين يتسائلون؟؟؟ هل هم يا ترى هؤلاء الأمريكان وحضارتهم "الظالمة" ومخترعيهم الخبثاء من "الماسونيين" المتآمرين على عقيدة واحدة فقط بعينها دوناً عن عقائد كوكب الأرض بأجمعه؟؟!!؟؟ .. أم من يتسائلون هم من الــــــمــــــواطــــــــنــــــــيـــــــــن الــــــمـــــصـــــريـــــيــــــن من دافعي الضرائب المختلفة بأنواعها؟!؟!؟

2- لماذا يا تُرى .. او ما هو دافع هؤلاء المواطنين (الناس!) لسؤالك انت (رجل الدين) مُرشح الرئاسة مثل هذا النوع تحديداً من الأسئلة؟!؟!؟ هل:

أ- لأنهم مرضى نفسيين ومصابين بالـــهــســـهـــــس؟!!؟

ب- لأنهم عنصريون وحقودين وغيرورين ويكرهون الخير والسلام ان يعم فى بلدهم ووطنهم الأم؟!؟!؟

ج- لأن هناك بالفعل وبآمانة وبالعقل وبالمنطق وعبر تاريخ قديم طوييييييل .. بل والأهم الواقع المُعاصر والمُعاش هنا وهناك ما يُدعم ويُثبت ويُبرهن بلا ما يجعل أى مجال للشك على صحة توجساتهم ومخاوفهم وقلقهم.

3- مرشح الرئاسة "الذكي" الذي يطمح للفوز بهذ المنصب ... والذى من ابجدياته ان يقدم نفسه على انه واحد من ضمن هؤلاء المواطنين (الناس!) جميعاً .. أى بالضرورة يعي ويعرف ويُدرك تماماً معظم بل كل مشاكل ومطالب والأهم مخاوف هؤلاء المواطنين جميعاً على إختلافهم .. ولا يتعرض من تلقاء نفسه من قريب أو بعيد لمشاكل والأهم لمخاوف من هم ليسوا على نفس عقيدته ولا منهجه (وما اكثرهم!) - مع ملاحظة انه هو نفسه من قبل برنامجه وأفكاره... كله قائم على هذا الأساس .. أى عقيدته هو فقط - اذ لم يتعرض الى كل ما هو شائك ومحرج من تلقاء نفسه ... ومتى تعالت الأصوات هنا وهناك وبدأت فى مواجهته بها .. ويكون رد فعله هو ما سوف نراه من كلمات .. فأنني أترك للمتلقي (الناخب) بنفسه تصنيفه وتسميته!!!

الجزية يا اخواني .. أحنا ... هو أحنا مكسوفين من القرآن والا حاجة ... أحنا محرجين ... الجزية لفظ قرآني ... تعبير قرآني .... هو احنا ... ينفع لما الواحد ... لما ربنا يقول حاجة .... يقولك لا خبي بقى أحسن ... لا ما ينفعش .. قال تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ... بأسم الله الرحمن الرحيم ... ا - ل - م - ص .. كتاب أنزل اليكم .. فلا يكن فى صدرك حرج منه .. ومش علشان تشيله لنفسك تقراه ... لتنذر به وذكرى للمؤمنين ... القرآن واضح ...

ها هو يقترب وبحذر من إحدى المناطق الشائكة مثله فى ذلك مثل جميع من سبقوه وحاولوا نفس وذات الشئ وفشلوا!!! ... ولأنني كما غيري الملايين وهو نفسه نعلم جميعاً بأن على مدى قرون وعقود وأجيال لم تنجح قط محاولات تطبيق على أرض الواقع ليس تعاليم ومنهج "القرآن" .. ولكن ولأن ما لم يتعرض له فى كلماته الهادئة ... ومروره مرور الكرام على موضع الخلل .. وأساس الداء .. وهو ان "مذهبه" لا يعتمد فقط على القرآن .. وانما ايضاً على الأحاديث ... وهى نفسها من وجهة نظري المتواضعة السكين ذو الحدين .... الباب الواسع الذى يطرقه ويفتحه كل من المُحتكرين ،والمتاجرين والمزايدين والمحاربين والمتقاتلين ممن يبرعوا بأساليب عدة .. بدء بالتلاعب بالألفاظ وإنتهاء بإستغلال حالة من حالات التكدس والتُخمه فى الروايات والأقاويل .. إستغلاله (الباب) فى لى عنق الدين (اى دين بالمناسبة) نفسه وتطويعه لتحقيق مصالح وأهداف وأطماع "أرضيه بشرية شخصية" لا تمت بصلة لا بالروحانيات ولا بتهذيب النفس ... هذا الباب الذى يُسمى (التــــــفــــــاســـــــيـــــــر) !!! ولهذا ولأنه لم يكن وحتى هذه الساعة لا يتم إستغلال هذا الباب الا بمثل هذا الشكل البشري (المتوقع والبديهي والتلقائي بالمناسبة من وجهة نظري!) فمن الطبيعي أن تترسب فى النفوس من قبل العقول وعلى مدى هذا التاريخ الطويل ما هو "يُحرج" و "يُخجل" بالفعل من وقائع وأحداث يتمنى الحالمين والواهمين ان لم يكن لها وجود ويتعاموا عنها وكأنها لم ولا تقع أو تحدث فيطلقون عليها دائما ومباشرة آكلشيه جاهز يُسمى "خطأ فى التطبيق" ... ولما توقف حتى عندها من الأساس "مولانا" عندها هنا فى هذه الفقرة من بداية حديثه عن تلك القضية، ويحاول أن "يتفنن" (يفتكس) فى تحسين صورتها وتزيينها وتجميلها وتلميعها والدفاع عنها على عكس ما هى كانت عليه بالفعل عبر التاريخ وما تعنيه حتى لغوياً فى المعاجم!!!

اللي الناس مش واخدة بالها منه ان الجزية دي قانون إعفاء من التجنيد ... الجزية دي بدلية تجنيد ... تعالى لأى واحد النهاردة .. أى شخص فى أى حتة .... قوله تعالى ابنك يدخل الجيش .. يجند ويقعد سنتين تلاتة ... مجند ويحارب ويروح فى سيناء زى ما الأخوة الكرام عليهم رحمة الله الإسرائيليين ضربوهم بالنار وقتلوهم هناك وبقم شهداء ... ومرابطين على الحدود .. وكذا ... وأبنك يروح ... ويجاهد .. ويقاتل .. ويتعطل عن شغله .. و .... و .... والا تدفعلي 18 جنيه فى السنة ... يعني ادفعلك 3 جنيه فى الشهر .. و18 جنيه فى السنة دول يديك 3 جنيه فى الشهر .. فى مقابل ان انا مارحش الجيش ... هاااا ... دة اللى كان بييقي عليه التجنيد كان بيهرب وبعدين يروح يدفع 10 آلاف .. و 20 آلف ... و 5 آلاف اللى هى غرامة التخلف عن التجنيد .. وزمان كان فيه حاجة اسمها البدلية .. ان أولاد البشاوات والأغنياء واولاد الميسورين ... بدل مايخش الجيش يروح يدفع البدلية ... يدفع البدلية دي .. اللي هى بدلية التجنيد بالآلاف .. هو فيه حاجة كدة؟

فعلاً ... هو فيه كدة برضه بالذمة إستخفاف بالعقول وتدليس وأستغلال لجهل بالتاريخ، أو قلة معلومات وثقافة للغالبية العظمى (اصوات الناخبين!!!)؟!؟!؟!؟

مولانا يعتقد ان لا أحد يملك "اليوم" الأدلة على أى شئ يقوله "يفتكسه" فبراحته بقى ؟؟ يقول اللى يقوله هو حد هايقدر يثبت عليه حاجة (روح عد شعر راسك لو مش مصدقني!!!) آسف يا "مولانا" .. يا من تشدو وتصبو الى هذا المنصب العــــــــــــــــــام .... هناك من المواطنين المصريين الذي لا شأن لك من قريب أو بعيد بمعتقداتهم الــــــــخـــــــــــاصــــــــــــة حتى تتفزلك وتحاول "تفصيل" انواع محددة من "المزيد" من القوانين التمييزية ... من هم مستيقظون تماماً ويعوا جيداً مثل هكذا "أساليب" الجلا جلا ... وبص العصفورة ... وفين السنيورة!!! "مولانا" يريد أن "نرتد" الى عصر "البدلية"الذي كان مُطبقاً ... ويا ليته حتى يريدنا ان نعود للخلف الى تلك "النسخة" المقبولة نسبياً ... وانما يريدنا أن نرتد الى الخلف .. الى حيث "نسخة" مُبتدعة (مفتكسة) قام بعمل لها رتوش (تشوهات) لتجمليها "زاعماً" و "مدعياً" ان النسخة القديمة هى التى كانت "أردأ" و "اسوأ" ومرفوضة ومكروهة .. وبها كل العبر .. مقارنة بنسخته هو "المفتكسة" ... ولهذا وبسبب أيضاً إصرار المهللين ... و "مريديه" والحالمين والواهمين والمتبارزين والمتعالين منهم. فلا مفر الا التوقف عند كل "إفتكاسة" وتسليط الضؤ بشدة عليها حتى يتسنى للجميع مشاهدة الصورة كاملة ومن جميع الزوايا ... وليكن على سبيل المثال هنا فقد عدت الى أرشيفي الخاص لأستخرج هذا المستند الأصلي "الحجه" (بعد عمل التعديلات الخاصة بحماية الخصوصية) لأبرهن على رداءة تلك "الآساليب" من أجل تحقيق "غاية" محددة وتحت عباءة الدين والمقدس!!!

tagnid_1911-12650712.jpg?ts=1331991797

1- هل قرأت جيداً يا مولانا ماهو مكتوب بوضوح فى هذا المستند الذى أردت تشويهه؟؟؟ اقرأ معي:

" .. الشخص الموضح اسمه وملحوظاته بعاليه قد التمس دفع البدل النقدي وهو مبلغ العشرين جنيهاً مصرياً المقرر قانوناً لمعافاته من الملزومية بالخدمة العسكرية وحيث انه أورد المبلغ المرقوم بخزينة " المجلس" بعلم خبر تاريخه 15 - 7 - سنة 1911

نمرة .... فقد أعطيت اليه هذه الشهادة لمعلومية معافاته من الملزومية بالخدمة العسكرية... "

تحريراً فى (إحدى المحافظات المصرية) بتاريخ 1515- 7 - 1911 .... ناظر حربية...

2- نتبين وبوضوح من صيغة هذا المستند الــــــــــعــــــــــام "الرسمي" ما يلي:

أ- أول كلمة وردت بالمستند هى كلمة "الشخص" ... واضحة وضوح الشمس ... لم يذكر المُشرع وقتها "الذمي" أو "القبطي" أو "النصراني" أو "الغير مسلم" .... بل بوضوح ذكر "الشخص" .. والدليل الأكبر ان من ضمن "الملاحظات" التى وردت فى بداية الصياغة لا وجود لخانة "الديانة" ... وهذا طبيعي وبديهي لأنه قائم على قانون "القرعة العسكرية" الذي صدر فى عهد "الخديو توفيق" فى شهر أغسطس من عام 1880 ؟؟ والذي ينص على تكليف كل مصرى بالخدمة العسكرية بدون تمييز دينى أو اجتماعى وإعفاء رجال الدين المسلمين والأقباط من التجنيد. (وليس ما يريد "إفتكاسته" اليوم مولانا بأسم الدين والمقدس!!!

ب- المبلغ الموضح أعلاه ليس بالألاف كما زعم وإدعى مولانا ... بل فقط عشرون جنيهاً فى مقابل الإعفاء الكامل .. وليس شهرياً او سنوياً ... (18 جنيه سنوياً) من سن 19 عام وحتى سن التقاعد على المعاش!!! وحتى لو إدعى ان مبلغ العشرون جنيهاً فى هذا الوقت كانت تعادل الكثير وقتها ... فلن يكون أبداً على أى حال من الأحوال الآلاف كما زعم .. والدليل:

ج- ان تلك الشهادة (المستند) تخص أحد المواطنين من العامة العاديين .. وليس من أولاد الزوات والباشوات كما إدعى وزعم أيضاً "مولانا" انهم كانوا يدفعون وقتها جميعاً الألاف!!!

دة الناس بتدفع فلوس رشوة علشان تاخد آجازات ... يقولك أصل انا اصلي مودي كرافتة هدية للباشا علشان ينزلني آجازات .. وهاعمله الكهربا بتاعة بيته علشان انا كهربائي علشان ينزلني آجازات ... الله ..الله ... الله ...

وهذه هى من المفروض يا "مولانا" انها من ضمن أحد اهم اسباب قيام "الثورة" الأخيرة، والتى أتاحت لأحد مثلك أن يتشجع ويتقدم للترشيح .. أى محاربة الفساد والمحسوبية .. وانظر ماهى أفكارك وحلولك المقترحة ... معالجة ماهو سئ (الفساد المالي والإداري) بما هو أسوأ وأخطر وأكثر تخلفاً (التمييز بين المواطنين على أساس العقيدة) ... أحسنت!!!

فإذا ما جأ الإسلام وقال ان انا بأعرض عليكم عرض لطيف جداً .. انه انا بدل ما أكلفكم أيها اليهود أو ايها النصارى .. أو أيها أى حاجة عندي ..

و هوووووووب التحدث بإسم الإسلام .. يعني ما سوف يأتي بعد هذه الكلمة هو من المعلوم من الدين بالضرورة .. أى لا جدال أو نقاش .. آسف يا "مولانا" ... سيظل دائماً ابداً ما بنى على باطل - باطل !!! ... لماذا أساساً يجب على أحدهم (اى معتنق لأى دين كان خاص) أن يقفز ويبدأ بالتميز عن غيره بأى شكل أو نوع .. ويشرع فى "تقنين" حياة الآخرين الـــــعـــــــامــــــــــة المختلفين عنه عقائدياً وفق ما يتناسب ومع عقيدته وإيمانه هو وحده الخاص .. مع العلم اننا بصدد مــــــــــــــواطــــــــــــــنـــــــــــــيــــــــــــــن اصحاب أرض، وليس وافدين أو غازين أو مهاجرين؟!؟!؟

بدل مأكلفك دمك وعنقك .. دمائك وعنقك ... فى سبيل قضيتي انا ... انا الحاكم وانت موجود ... تعالى اقولك انا قررت أحارب مثلاً ... صربيا ... تعالى حاربلي ... تعالى .. تعالى انا قررت أحارب جنوب السودان .. تعالى حارب ... أنا أثيوبيا منعت عني المية قررت أحاربها ... تعالى حارب ... الله .. انت بتتكلم بناء على منهجك انت .. انما انا مش ملتزم بمنهجك ...

1- بالذمة برضه فيه كدة؟!؟!؟ فيه فى الدنيا مرشح لرئاسة "دولة" واحدة ... ولشعب واحد ... ويتكلم ويقول انا وانت وانت وانا ؟!؟!؟

فيه فى الدنيا مرشح لرئاسة دولة واحدة وشعب واحد ... يميز بالشكل الصارخ والواضح دة بين مـــــــــــــــــواطــــــــــــــنــــــــــــــيـــــــــــــه؟!؟!؟

2- فيه فى الدنيا مرشح لرئاسة دولة واحدة وشعب واحد ... ويتكلم عن اكتر من منهج حيال ما هو من المفروض انها مـــــــــــــصـــــــــالــــــــــح وأهــــــــــــــــداف ومـــــــــســــــــقــــــــبـــــــــــل مواطني دولته الواحدة .. وانت وانا وأنا وأنت؟!؟!؟

3- يا "مولانا" عصر "الغزوات" حيث الغنائم من النفائس والأموال والمجوهرات والذهب والفضة ... وما لذ وطاب من طعام وشراب وملابس ... وعبيد وجواري وملكات اليمين وأستيطان الدول وتعريبها وفرض الجزية والخوارج على شعوبها ... الخ .. الخ .. قد إنتهى ... ولم يعد فى الإمكان "اليوم" الإغارة على دول "الكافرين" و"المشركين" و"الملحدين" بهدف هدايتهم ودعوتهم لما تؤمن به ... العالم المعاصر يدور اليوم فى فلك "اقوام" و "دول" عديدة .. تختلف مفاهيم حركات "كواكبهم" تماماً عن تلك التى كانت سائدة فى العصور الغابرة!!! أما اذا كنت قد أسأت فهمك واختلط علي الأمر .. فأنا أعتذر بشدة .. وأسحب ما سبق من كلمات تنم عن "سؤ فهم" ... وبناء عليه لن يتبقى لدى الا المفهوم الآخر الطبيعي والمنطقي والذى ليس بحاجة الى التوقف عنده والإشارة والحديث لا عن منهج "سيادة الرئيس" ولا عن أنت .. وأنا ... وهو .. ونحن .. وأنتم ... وهؤلاء ... ولا عمن هم بعينهم من المواطنين المطلوب منهم ان "يدفعوا" 3جنيه فى الشهر بس يابلاش!! بدل تجنيد .. أو بدل "عتق دمهم ورقبتهم" !!!! أى ببساطة ووضوح وماهو معروف أى "رد العدوان" .... الـــــــــدفــــــــــاع يا "مولانا" عن الدولة الواحدة والشعب الواحد .... لا أكثر ولا أقل ... اليس هذا يا ترى ما عنيته وقصدته حضرتك؟!؟!؟

الإسلام دين راقي .. قاله انا هاعملك قانون إعفاء من التجنيد ... تدفع 3 جنيه فى الشهر ... 18 جنيه فى السنة وتاخد إعفاء من التجنيد ..

تقصد يا "مولانا" أن تقول "أحد" مفسري الدين الإسلامي الراقي، والذى قد يصيب وقد يُخطئ والذى هو مأجور فى الحالتين .. فهم ورأى أن يقنن "التمييز" بين مواطني الدولة الواحدة بناء على إختياراتهم لمعتقداتهم وإيمانتهم المختلفة وهذا بأسم الدين والمقدس!!!

يـــُتــــــبـــــــــــع

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

مش عايز .. تعالى على الحدود .. حارب .. تعالى على أثيوبيا .. تعال السودان ... تعال الصومال ... تعال سيناء .. تعال حارب .. هأبعتك فى قوات حفظ السلام .. وهأوديك ليبيا ... و .. زى ما انت عايز ...

:) :rolleyes: :D :unsure: mfb: :blink: mc: :Exclam: :Exclam: :Exclam:

هههههههه ... لقد أصاب تماماً العزيز "سكوربيون" لما كتب التعليق دة:

تدفعوا الجزية حتتعفوا من الجيش

ما تدفعوهاش حتتحطوا في انيل مكان .. السودان .. ليبيا اثيبويا الصومال .. تفجر نفسك في اسرائيل

بيفكرني باللمبي .. تدفع الجزية .. تبقي حبيبي و كفاءة .. ما تدفعهاش .. يا ريت .. اعصرك و اطلع منك كام نصراني صغير

1- أى حد (دولة) يا مولانا هـــــــايـــــعــــــــتـــــــدي على حدود مصر "كل" الـــــمواطــــــــنـــــــــيـــــــن هايدافعوا عنها ... مش هايستنوا حضرتك لما تقولهم تعالوا "دافعوا" عن دولتكم، وأكيد أكيد أكيد مش هايسمعوا كلام جنابك لو قلتلهم روحوا إعــــــــتـــــــدوا وحاربو هناك وهناك .. خصوصاً لو كان "مولانا" أشاد بموقف الملاكم الأمريكي العالمي "كاسيوس كلاى" سابقاً ومحمد علي كلاى لاحقا عندما اتخذ موقفه الشجاع!!!

2- قوات حفظ سلام؟!؟!؟ والله انا خايف لو (لاقدر الله) أفكار بالشكل دة ومعاها بالطبع "باقي الحزمة" بعد "المزايدات" والمنافسات والصراعات المختلفة على "الكراسي" تحت قبة المجلس الموقر ... قُننت وبدأ تطبيقها على أرض الواقع ... يزيد عدد الدول والبلدان التي مزقها الصراع ... واحدة اخرى .. ونُصبح بحاجة انفسنا الى قوات لفك الإشتباك وأخرى لحفظ السلام !!!

انما انا بأعرض عليك .... ليس هناك من يرفض هذا العرض .. ولذلك احنا دايماً لما بيذكروا هذا الكلام بيتصوروا انه قرين القسوة .. بينما هو قرين الرحمة .. وانا ضربت المثل قبل كدة مرتين تلاتة الحقيقة ... وانا الأمثلة دي انا عايزكوا تحفظوها لأنها أمثلة الناس شافتها بنفسها .. احنا كان فيه عندنا ملامكم عالمي اللى هو محمد علي .. أو محمد علي كلاي ... أظن انها تنطق كلااي افضل بعد ماكنا قد تصورنا العكس .. محمد علي دة كان ملاكم كان بطل العالم فى الملاكمة فى الوزن الثقيل وكان مسمي نفسه الأعظم وحاجة هايلة .. اسلم ... مسلم ... لما جت امريكا .. هو أمريكاني من امريكا .. لما جت أمريكا حاربت فيتنام .. كان محمد علي فى سن التجنيد ومطلوب منه يروح يتجند فى الجيش الأمريكي يحارب فيتنام فلقاها حرب ظالمة فقالهم انا ماقدرش أخش فى الحرب دي .. لأنه انا ديني يمنعني ان انا أحارب حرب فيها ظلم وكدة ... دي ضد عقيدتي .. وانتي يا أمريكا بتراعي العقائد .. فلوسمحت ما تجندونيش .. خدوه وحطوه فى السجن وحاكموه ودفعوه مبالغ طاااائلة ككفالة .. وبقم المسلمين يلموا الدولارات من بعض علشان يلموا الــ50 ألف أو الــ 100 الف دولار كفالة قضية .. 100 الف دولار؟ لقد كلفناكم أقل من هذا بكثير وقولتلك 18 جنيه فى السنة.. وماتروحش تحارب حرب فيتنام .. لذلك دي عدالة المسلمين نفسهم كانوا يتمنوا ان امريكا تعدل معاهم كدة ..

1- سامعين يا ولاد يا شطار عمو بيقول ايه؟!؟!؟ بيقولكم أحفظوا الامثلة اللى هو بيقولها دي ... علشان انتم شفتوها!!!

2- طب ويا ترى يا "مولانا" كل حروب العرب المسلمين القدامى منهم والمعاصرين مافيش ولا حرب فيهم حاربوها كان فيها ظلم وكدة برضه؟!؟!؟ والا كانوا كلهم كلهم كلهم بيهبوا وينطلقوا ويندفعوا إندفاعاً متسابقين على "نصرة المظاليم" و"بسط مبادئ العدل والرحمة" من شعوب هنا وهناك؟!؟!؟

3- مش عارف اذا كنت يا "مولانا" تابعت والا لأ مقولات الملاكم الأمريكي العالمي وقتها والا لأ بعد تصريحه لرفضه الخدمة الإلزامية كــ مستنكف ضميري ؟؟؟ ... تعال كدة نشوف الجملتين دول من فضلك:

"Why should they ask me to put on a uniform and go 10,000 miles from home and drop bombs and bullets on brown people in Vietnam while so-called Negro people in Louisville are treated like dogs?"

....

"I ain't got no quarrel with them Viet Cong ... They never called me nigger."

واضح جداً يا "مولانا" ان المسألة أكبر وأعقد من مجرد مواطن مؤمن وملتزم بتطبيق تعاليم معتقده ودينه ... وتعرض للإضطهاد بسبب معتقده ... هذا المعتقد الذى مررت عليه هو أيضاً مرور الكرام (اسلم ... مسلم!) ولا أعلم اذا كنت تعلم او لا تعلم أى إسلام هذا الذى إعتنقه وأى منظمة إسلامية تلك التى إنضم اليها وبماذا كانت تؤمن تحديداً .. هل قرأت إحدى تعاليمها:

The main belief of The Nation of Islam and its followers is that there is no other God but Allah. They teach that their founder, Master Fard Muhammad was the Mahdi.[16] and that "Allah, came in the person of W. D. Fard."

هايل ... عظيم جداً خالص .... يعني على أرض الواقع مجرد سياسة (حقبة نهايات الصراعات حول عنصرية البيض ضدالسود وفى عز معمة مارتن لوثر كينج وباقي الجماعات والمنظمات والشخصيات المناهضة) وتحت عباءة الدين (مهدي منتظر .. وتجسد الذات الآلهية فى شخص مؤسس المنظمة الإسلامية) ... ركزوا يا ولاد فى كلام وأمثلة "مولانا" واحفظوها كويس خالص علشان تعرفوا تردوا على الملاحدة والمشركين والكافرين والعلمانيين والصهيونيين والماسينويين والإمبرياليين وغيرهم!!!

أعتقد يا "مولانا" انك طالما قد قررت خوض "اللعبة السياسية" وخلعت ثوب الدعاة (الخاص) .. وأرتديت ثوب السياسيين (الخاص) .. وعزمت على الترشح لهذا المنصب "الرفيع" .. إذن فمن الضروري واللازم ان تكون مُلم ومُطلع بنفسك وبشخصك بمعلومات عامة حول وقائع وأحداث التاريخ العالمي والمحلي بصفة عامة .. وبتلك التى تستشهد بها وتريد شعبك أن يحفظها بصفه خاصة!!! والا هانقضيها طول الوقت أصلهم هما اللى قالولي؟!؟!؟

اقولك على مصيبة اكبر .. مش انتم عندكم حرب أفغانستان والعراق لسة حاصلة عندكم اهو من قريب .. حرب العراق .. يا الله ... اضطر بعض العلماء المسلمين انه يطلع فتوى للأمريكان المسلمين المجندين فى الجيش الامريكي .. يا سلاااام .. شوف الفرق مابين المدنية بتاعتهم ... طلع فتوى للأمريكان المسلمين المجندين فى الجيش الأمريكي انه هما مكرهين .. الضابط أو العسكري أو المجند اللى فى الجيش الامريكي بعت للشيخ . وقاله يا مولانا انا مسلم ورايح احارب المسلم العراقي .. ومطلوب مني أقتل المسلم العراقي بسلاحي وانا المسلم الأمريكي .. ودي حرب ضد عقيدتي ولكن السلطة عندي بتجبرني على هذا .. العالم أضطر (انا طبعاً أنا.. .. انا .. انا .. كنت مختلفاً ولازلت حول هذه الفتوى)فانا بأقولك علماء أجلاء قالوله انت مكره .. لأنك لو ماعملتش كدة هاتاخذ ... وربما هاتوضع فى السجن يودوك جوانتنامو وجايز يتعرض بقى لتعذيب .. وجايز الله أعلم هايحصل ايه .. هما إعتبروا ان فيه حالة إكراه .. انظر الى مدنية أمريكا وحضارتها .. حضارة أمريكا ..

أيوة ... جينا بقى لبيت القصيد .... هى دي يا "مولانا" اللى انا مستنيها من الصبح .. الله ينور عليك .. أخيييييييييراً!!!

و العبد الفقير الى الله "وايت هارت" يا زملائي الأعزاء يرجوكم وبشدة تذكر تلك الفقرة (المصيبة على حد وصف مولانا) جيداً .. لأنني سوف أستعين بها فى نهاية ردي هذا على العزيزة "ام سلمى".

كلمتين اتنين لكن بيلخصوا قضية كبييييييييييييرة .. كلمة "هما إضطروا" ... وكلمة "انا مختلف معهم" ... ومن هم هؤلاء من يعنيهم وتحرج من ذكر أساميهم .. انهم وكما نشر فى موقع صحيفة "الشعب" المصرية: الشيخ القرضاوي والدكتور العوا وآخرون في مصر ... وأما الكلمة السحرية الأخرى والتى ذكرها بعفوية مطلقة هى كلمة "إضطروا" .... تماماً على سبيل المثال لا الحصر مثلما أصدر "الأزهر" (المؤسسة الرسمية) فى أكتوبر من عام2003 فتوى بشأن عدم شرعية "مجلس الحكم العراقي" ... وبعدما فوجئ الجميع "بإضطرار" الدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر وقتها الى تراجعه عن تلك الفتوى .... وصدور قرار للشيخ "سيد طنطاوي" شيخ الأزهر وقتها بإيقاف الشيخ "نبوي محمد العش" رئيس لجنة الفتوي عن الإفتاء وإحالته للتحقيق، لأنه هو الذى أفتي بعدم شرعية مجلس الحكم الانتقالي العراقي وحرم التعامل معه، وأكد وقتها شيخ الأزهر أن الفتوي التي صدرت ممهورة بشعار خاتم الجمهورية المصري وشعار الأزهر لا تعبر عن الأزهر الذي لا يتدخل في السياسة وسياسات الدول وقصر الإفتاء على الشأن المصري الداخلي كما اعلن وقتها!!!... وهناك أكثر من موقف مشابه بشكل او بآخر ... وما أسهل تبريرها مثلما فعل الأن "مولانا" وهو يمر عليها مرور الكرام أيضاً ..... فالبطل المسلم العالمي محمد علي كلاى تحدى حكومة دولته ورفض الإزعان والإمتثال لأوامر حكومة دولته فى الإنخراط فى إحدى حروبها كمواطن مجند فى الدولة الأمريكية بسبب دينه ومعتقده وإيمانه ... بينما رجال الدين بالأزهر "إضطروا" أن يصدروا "فتاوى" مخالفة لدينهم ومعتقدهم من وجهه نظر "مولانا" .... مدهش!!!

خللي بالك هأحكيلك اهو .. انما انا باقولك الحاجة اللى أكتر من كدة .. ان الجزية دي لا تفرض على كل إنسان .. دة تفرض على القادر على الكسب .. يعني طفل ( ؟) سنه 10 11 12 13 14 كل دي سن .... وصل بقى الى سن التجنيد .. تفرض عليه بس اذا كانت صحته كويسة .. يعني اذا كان ينفع يتجند .. طب ولو كانت مش كويسة .. يقولك غير قادر على الكسب والعمل وعنده مش عارف مرض صدري ومش عارف ايه .. وكذا .. خلاص دة لا تفرض عليه .. يا سلام .. آةة .. وحتى لو هو قادر على الكسب تفرض عليه لحد ما يكبر ويُسن وبعدها تنقطع لا تفرض على المسن ولا على العاجز ...

أحكي يا "مولانا" أحكي ... كلي آذان صاغية!

أتخيل مشهد إقتراح حزب "مولانا" تحت قبة المجلس الوقر لتقنين مثل هذا الإقتراح ... وفجأة يعترض احد النواب قائلاً: مش عارف ليه مش مرتاح للتقسيمة دي ... دي مخالفة صريحة لما كان عليه السلف الصالح ... ويقوم مستشهد بمين .. بمين .. بمين؟؟؟ خلينا نقول مثلاً بكتاب : فتوح مصر وأخبارها ... المؤلف / أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله عبد الحكم بن أعين القرشي المصري (187 هـ-257 هـ)

ذكر الجزية

قال وكان عمرو يبعث إلى عمر بن الخطاب بالجزية بعد حبس ما كان يحتاج إليه وكانت فريضة مصر كما حدثنا عثمان بن صالح عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب لحفر خلجها وإقامة جسورها وبناء قناطرها وقطع جزائرها مائة ألف وعشرين ألفا من الفعلة معهم الطور والمساحي والأداة يعتقبون ذلك لا يدعون ذلك العمل شتاء ولا صيفا

ثم كتب عمر بن الخطاب كما حدثنا عبد الملك بن مسلمة عن القاسم بن عبدالله عن عبدالله بن دينار عن عبدالله بن عمر أن يختم في رقاب أهل الذمة بالرصاص ويظهروا مناطقهم ويجزوا نواصيهم ويركبوا على الأكف عرضا ولا يضربوا الجزية إلا على من جرت عليه المواسي ولا يضربوا على النساء ولا على الولدان ولا يدعوهم يتشبهون بالمسلمين في لبوسهم.

حدثنا شعيب بن الليث حدثنا أبي عن محمد بن عبد الرحمن بن عنج أن نافعا حدثهم وحدثنا عبدالملك بن مسلمة حدثنا ابن وهب حدثني عبدالله بن عمر وعمرو بن محمد أن نافعا حدثهم عن أسلم مولى عمر أنه حدثه أن عمر كتب إلى أمراء الأجناد ألا يضربوا الجزية إلا على من جرت عليه المواسي وجزيتهم أربعون درهما على أهل الورق منهم وأربعة دنانير على أهل الذهب وعليهم من أرزاق المسلمين من الحنطة والزيت مديان من حنطة وثلاثة أقساط من زيت في كل شهر لكل إنسان كان من أهل الشام والجزيرة وودك وعسل لا أدري كم هو

ومن كان من أهل مصر فإردب كل شهر لكل إنسان لا أدري كم من الودك والعسل وعليهم من البز والكسوة التي يكسوها أمير المؤمنين الناس ويضيفون من نزل بهم من أهل الإسلام ثلاث ليال وعلى أهل العراق خمسة عشر صاعا لكل إنسان ولا أدري كم لهم من الودك وكان لا يضرب الجزية على النساء والصبيان وكان يختم في أعناق رجال أهل الجزية قال وكانت ويبة عمر بن الخطاب كما حدثنا عبد الملك عن

الليث بن سعد في ولاية عمرو بن العاص ستة أمداد.

من عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص سلام عليك فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو أما بعد فقد عجبت من كثرة كتبي إليك في إبطائك بالخراج وكتابك إلي ببنيات الطرق وقد علمت إني لست أرضى منك إلا بالحق البين ولم أقدمك إلى مصرأجعلها لك طعمة ولا لقومك ولكني وجهتك لما رجوت من توفيرك الخراج وحسن سياستك فإذا أتاك كتابي هذا فاحمل الخراج فإنما هو فيء المسلمين وعندي من قد تعلم قوم محصورون والسلام

فكتب إليه عمرو بن العاص بسم الله الرحمن الرحيم لعمر بن الخطاب من عمرو بن العاص سلام عليكم فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو أما بعد فقد أتاني كتاب أمير المؤمنين يستبطئني في الخراج ويزعم أني أعند عن الحق وأنكب عن الطريق وإني والله ما أرغب عن صالح ما تعلم ولكن أهل الأرض استنظروني إلى أن تدرك غلتهم فنظرت للمسلمين فكان الرفق بهم خيرا من أن يخرق بهم فيصيروا إلى بيع ما لا غنى بهم عنه والسلام

حدثنا عبد الله بن صالح عن الليث بن سعد أن عمرا جباها اثني عشرألف ألف قال غير الليث وجباها المقوقس قبله بسنة عشرين ألف ألف فعند ذلك كتب إليه عمر بما كتب به

قال الليث وجباها عبد الله بن سعد حين استعمله عليها عثمان أربعة عشر ألف ألف فقال عثمان لعمرو بعدما عزله عن مصر يابا عبد الله درت اللقحة بأكثر من درها الأول قال عمرو أضررتم بولدها وقال غير الليث فقال له عمرو ذلك إن لم يمت الفصيل

حدثنا هشام بن إسحاق العامري قال كتب عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص أن يسأل المقوقس عن مصر من أين تأتي عمارتها وخرابها فسأله عمرو فقال له المقوقس تأتي عمارتها وخرابها من وجوه خمسة أن يستخرج خراجها في إبان واحد عند فراغ أهلها من زروعهم ويرفع خراجها في إبان واحد عند فراغ أهلها من عصر كرومهم وتحفر في كل سنة خلجها وتسد ترعها وجسورها ولا يقبل محل أهلها يريد البغي فإذا فعل هذا فيها عمرت وإن عمل فيها بخلافها خربت ..

وبينما يُفكر "مولانا" بما طرحه سيادة النائب ويستعد للرد عليه .. يطلب نائب آخر الأذن بالكلام ويُسمح له ... فيثير مسألة "الخُراج" التى وردت فيما إستشهد به زميله .. ويُطالب بتقنينها هى الأخرى .. ويستشهد هو أيضاً بما ورد فى كتاب "المواعظ والاعتبار" المؤلف : تقي الدين المقريزي (764 هـ ـ 845 هـ) عندما كتب يقول:

أوّل من وضع على الحوانيت الخراج في الإسلام أمير المؤمنين أبو عبد الله محمد بن أبي جعفر المنصور في سنة سبع وستين ومائة وولي ذلك سعيد الجرسي.

وأوّل من أحدث مالاً سوى مال الخراج بمصر أحمد بن محمد بن مدبر لما ولي خراج مصر بعد سنة خمسين ومائتين، فإنه كان من دهاة الناس، وشياطين الكتاب، فابتاع في مصر بدعاً صارت مستمرّة من بعده لا تنقض، فأحاط بالنطرون وحجر عليه بعدما كان مباحاً لجميع الناس، وقرّر على الكلأ الذي ترعاه البهائم مالاً سماه المراعي، وقرّر على ما يطعم اللّه من البحر مالاً وسماه المصايد إلى غير ذلك، فانقسم حينئذِ مال مصر إلى خراجيّ وهلاليّ، وكان الهلاليّ يعرف في زمنه وما بعده: بالمرافق والمعاون، فلما ولي الأمير أبو العباس أحمد بن طولون إمارة مصر، وأضاف إليه أمير المؤمنين المعتمد على اللّه الخراج والثغور الشامية، رغب وتنزه عن أدناس المعاون والمرافق، وكتب بإسقاطها في جميع أعماله، وكانت تبلغ بمصر خاصة، مائة ألف دينار في كل سنة، وله في ذلك خبر فيه أكبر معتبر قد ذكرته عند ذكر أخبار الجامع الطولوني من هذا الكتاب، ثم أعيدت الأموال الهلالية في أثناء الدولة الفاطمية عندما ضعفت، وصارت تعرف: بالمكوس. فلما استبدّ السلطان الناصر صلاح الدين أبو المظفر يوسف بن أيوب بملك مصر، أمر بإسقاط مكوس مصر والقاهرة. فكتب عنه القاضي الفاضل مرسوماً بذلك، وكان جملة ذلك في كل سنة: مائة ألف دينار.

تفصيلها: مكس البهار وعمالته: ثلاثة وثلاثون ألفاً وثلثمائة وأربعة وستون ديناراً، مكس البضائع والقوافل وعمالتها: تسعة آلاف وثلثمائة وخمسون ديناراً، منفلت الصناعة عن مكس البز الوارد إليها والنحاس والقزدير والمرجان والفاضلات: خمسة آلاف ومائة وثلاثة وتسعون ديناراً، الصادر عن الصناعة بمصر: ستة آلاف وستمائة وستة وستون ديناراً، سمسرة التمر: ثلثمائة دينار، الفندق بالمنية عن مكس البضائع: ثمانمائة دينار وستة وخمسون ديناراً، رسوم دار القند: ثلاثة آلاف ومائة وثمانية دنانير، رسوم الخشب الطويل والملح: ستمائة وستة وسبعون ديناراً، رسوم العلب المنسوبة إلى بلبيس والبوري: مائة دينار، رسوم التفتيش بالصناعة عن البهار وغيره: مائتان وسبعة عشر ديناراً، خيمة أرمنت عن الوارد إليها: سبعة وستون ديناراً، فندق القطن: ألفا دينار، سوق الغنم بالقاهرة ومصر والسمسرة وعبور الأغنام بالجيزة: ثلاثة آلاف وثلثمائة وأحد عشر ديناراً، عبور الأغنام والكتّان والأبقار بباب القنطرة: ألف ومائتا دينار، واجب ما ورد من الكتان الحطب إلى الصناعة: مائتا دينار، رسوم واجب الغلات كالحبوب الواردة إلى الصناعة، والمقس والمنية والجسر والتباين، ومفالت جزيرة الذهب، وطموه ومنبر الدرج: ستة آلاف دينار.

وتستمر الجلسة ,,,,

طب والزكاة؟ ... انشاء الله واحد مسلم يعيش 90 سنة بيدفع الزكاة برضه ... وهو صغير لسة الولد سنه 4 سنين .. بس وارث فلوس يدفع فلوس حتى وهو صغير .. انما دة مايدفعلوش ذكاة .. شئ .. عايز ايه؟ شئ رائع ... اذن هو متنفس حتى لا يظلم هؤلاء واحنا نفسنا ظلمنا بسبب مثل هذه الأشياء ..

فعلاً ... ومازلنا فى ذات الجلسة حيث يطلب أحد النواب الأذن بالكلمة ويُسمح له ... فيعلق على كلام "مولانا" مُقترحاً الإستفادة بخبرات "الأشقاء" فى هذا الصدد ... بدء بإنشاء الهيئة الــــــعـــــــامـــــــــــة المعنية بتولي تلك المسئولية ... وإنتهاء بما يتم إتخاذه من إجراءات فى حالات التهرب والتي زادت مؤخراً لديهم!!!

يـــُتــــــبـــــــــــع

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

زى ما قلت لحضراتكم .. لذلك .. وانما انا مش هاعرف بقى ادافع عنك .. قالهم تعالوا احنا كنا بناخد منكم الجزية فى مقابل ان احنا بنحميكم من عدوكم ... الحقيقة دلوقتي الفرس جايين بأعداد ضخمة جداً وجيوش ضخمة جداً .. والشكل كدة ان الجيش الإسلامي مش هايبقى قادر يصدهم عنكم فبالتالي اتفضلوا خدوا الفلوس اللى انتم اديتوهالنا جزية من اول ما جينالكم خالص لغاية اللحظة دي .. كلها اتفضلوا خدوها لأن احنا مش ضامنين .. قالهم ردوها ايه؟ لا طبعاً .. أهل البلد من غير المسلمين رفضوا انهم يستلموا الفلوس ... قالولهم لا مش هاناخدها .. هانحارب معاكم العدو دة علشان نمشيه علشان احنا عايزين النظام دة يستمر .. لأن النظام دة من مصلحة ولادي .. انا بأحمي بيه ولادي ..

الله ... احنا وأنتم ... عدونا وعدوكم ... ماشاء الله .. ماشاء الله .. ونعم الأفكار السديدة!!!

louay-kayali-Musicians-The-Lute-player-1222189030.jpg

يا سلام يا "مولانا" ... ولو خدنا مثال واحد بس لأصغر وأحدث دولة ظهرت فى عالمنا من اللى رصتهم فى مثالك "جنوب السودان" (9 يوليو سنة 2011) ... واللي مؤكد من وجهة نظرك الثاقبة والحكيمة انهم دولة مش من مستوانا وعلاقتنا وتحالفتنا مع دول "الأشقاء" ذات الثقل المعروف ... وجيشنا المغوار هايمحيها من على الخارطة ويرمي شعبها فى البحر فى سويعات قليلة دفاعاً عن دافعي الجزية .... عفواً دافعي "بدل تجنيد" وعصمة لدمائهم وأعناقهم وحماية لهم فى بلدنا الحبيب cl: ... واللي عايز تبعتلهم من ضمن المبعتوين "المغضوب عليهم" اللي رفضوا عرضك "الكريم" ... وهووووب ... عندما يأتينا "الرد المتين على التعنتر الرعين" من قبل حلفاء "الأعداء" الوحشين من كان ظاهراً منهم ومن كان خافياً مستتراً.... ونفقد الغالي والنفيث ونعود للخلف / الى الوراء الى فقط بضعة سنوات بسيطة ... ومعلش بقى با "أهل الذمة" قيدوا اللى دفعتوه "كبدلية" على النوتة ... فيه أوليات تانية أهم آديكوا شايفين بنفسكم ... مصر .. مصر .. مصر .. تحيا مصر ... والإستقلال التام أو الموت الزؤام ... وبضعة حروب كدة على الماشي ... ومعلش برضه بقى يا جماعة حصل كدة شوية أخطاء بسيطة سياسية وعسكرية .. وعدوان ثلاثي غاشم ... ونكسة ...وسيناريو "شد الحزام" و "عُنق الزجاجة" و"تبرعوا لسداد ديون مصر" و "خطط خمسية" .. و سلام مع العدو ..وانا الرئيس المؤمن .. والــــ شريعة الإسلامية الــــ مصدر الرئيسي للتشريع ,,, وأنفتاح ... وثورة حرامية ... وأنا الرئيس البطل الطيار صاحب الطلعة الجوية الاولى ... وإنجازات ومشاريع وعمولات وسمسرة ... وتفشي الطبقية والمحسوبية والفساد بأنواعه ... وكل يغن على ليلاه كام جيل كدة ... وهوووب ثورة جديدة حقيقية وحرية وعدالة إجتماعية ... وانا الرئيس المؤمن (حاجة تانية خالص غير اللى قبلي دول كلهم) وصدقوني يا "اخواني" ... وانتم وأحنا وهم وهؤلاء ... والشواطئ والعُرى والأباحية والفسق والفجور .. والحدود .. والحرام والحلال .. والبيبسي .. ومحمد علي كلاى .. والمساجد فى امريكا .. والحجاب فى فرنسا ... و"حضارتهم" المدنية الغربية ... الخ .. الخ ... برافو ... بارك الله فيك يا "مولانا" .. وألف ألف هنا وشفا!!!

هو رفض دة وقالي لا انا هأحارب .. أهلاً وسهلاً .. والله يروح .. انشاء الله يدخل هو فى جهاز المخابرات اللى بيعمل عمليات إنتحارية .. أبعتو جوا إسرائيل كمان .. هو حر ... اذا كان يرى انها شرفه .. دة حلو قوي .. هاتوا دي الكتائب تعالوا دخلوهم جوا البلاد اللى بنعمل فيها عمليات عسكرية و إعملوها .. فإذن هذا اوعوا (؟) او تشعروا ان لفظاً قرآنياً انت مكسوف منه .. أحنا مابنتكسفش من حاجة.

:wub: bv:- :)

ههههههه تابع للمرة الثانية تعليق العزيز "سكوربيون" البليغ:

تدفعوا الجزية حتتعفوا من الجيش

ما تدفعوهاش حتتحطوا في انيل مكان .. السودان .. ليبيا اثيبويا الصومال .. تفجر نفسك في اسرائيل

بيفكرني باللمبي .. تدفع الجزية .. تبقي حبيبي و كفاءة .. ما تدفعهاش .. يا ريت .. اعصرك و اطلع منك كام نصراني صغير

انا .. وهو ... واحنا .. وأنتم ... وهم ... ونعم المرشحين ونعم الآراء والتطمينات!!! كان هذا تعليقي المتواضع لما عبر به "مولانا" الشيخ "حازم أبو اسماعيل" بإســــــــتــــــــفــــــــــاضـــــــــــة وبكل حرية وبدون ضغوط أو مقاطعة من مذيع أو ضيف وأكثر فى البرامج الحوارية المعروفة .. وكما "تحجج" فى الكليب الأحدث (بعدها بعام) والذي قامت أيضاً العزيزة "ام سلمى" بوضعه .. فهيا بنا اليه ...

وعموما بالنسبة لمناظرته الاخيرة فقد وضح فيها صراحة ان الازهر الشريف هو المرجعية و انه لم يقل بفرض الجزية

أبو اسماعيل: لن أفرض الجزية أو الحجاب على المسيحيين أبدا

بامكان حضرتك المتابعة من الدقيقة 27

http://www.youtube.com/watch?v=QPI4ZRy0wC0

تابعت يا عزيزتي ... وللتدليل سأتناوله بذات التفصيل والدقة ... وها هى أقواله فيه:

13 مارس 2012

الجزية .. عمري ما قلت كدة . مطلقاً ولا مرة ... اللى بيحصل ايه؟ مانا هأقولك يا فندم ... مش معقولة كدة ... سألتي سؤال خليني أجاوبك ... وبعدين؟ .. وبعدين؟ انا .... اللى بيحصل انه ....أولاً .. انا صدقني حضرتك انا شديد الإعجاب بحضرتك النهاردة . مع ان انا بابقى سعيد جداً بيك .. الحقيقة اللى بيحصل فى البرامج الأخرى بيحصل كالآتي .. أنا أتكلم فى برنامجي مثلاً .. أتكلم عن 50 نقطة ... يروح مقدم البرنامج سايب الــ50 نقطه اللى انا بأتكلم فيها ويروح سألني عن النقطه الــ51 اللى انا عمري ماتكلمت فيها ابداً ... فيجي بعد ماتكلم فى كل حاجة .. طب يقوللي .. وما رأيك فى الجزية ... انا أنا عمري مانزلت جزية فى برنامجي .. ولا قولت جزية الجزية .. ولكن إجابات على اسئلة لمذيع وهو بيسئلها .. وبالتالي هذا هو ايضاً غير موجود .. ( غلوش غلوش!) ... حضرتك بتقولي فتوى الأزهر فى هذا الشأن .. بتقولي انت قولت الجزية .. مع ان فتوى الأزهر كذا .... أنا أصرح لحضرتك أهو ودجة يبقى اتفاق وعهد بأقوله وانا لسة مرشح .. ان ما يُفتي به الأزهر هو المؤسسة المخولة .... عارفة لو سمعتي كل إجاباتي هاتشكريني على كل إجابة ..

يا سلاااااام؟!؟!؟ يعني كلللل إجابتك اللى "اسهبت" فى طرح "رؤيتك" حولها وبالتفصيل منذ عام واحد تقريباً ... و3جنيه فى الشهر .. و18جنيه فى السنة ... وبدل تجنيد منعاً للإحراج وعصمة للدماء والأعناق ... وعدوكم وحمايتكم ... وانتم وأحنا .. وأنا وهو . وهم ... ونحن .. وهؤلاء .. الخ ... الخ .. كل هذا كان ماذا تحديداً ... حلقة من حلقات البرنامج الديني "الشريعة والحياة" ... أم مجرد "دردشة" وملأ لفترة بث فضائي بين برنامجين مثلاً؟!؟!؟

وهنا يازملائي سأستعين بالفقرة (المصيبة على حد وصف مولانا)التى رجوتكم وبشدة تذكرها جيداً فى لقاءه السابق الأقدم ...

أليس "مولانا" (رجل الدين بالأساس) الذى "إختلف" (ومازال) مختلفاً مع بعض "فتاوى" أشقائه من العلماء الكبار ... اليس لنفس الأزهر فتاوى ومواقف عديدة مشابهة ان لم تكن أقوى وأشد وقعاً وتأثيراً ... وظهرت من خلالها تلك "المصائب" على حد وصف "مولانا" ... الا وهى "الإضطرار"؟!؟!؟ ماذا عن فتوى الدكتور "سيد طنطاوي" (شيخ جامع الأزهر) رحمه الله .. فى يناير من عام 2004 بشأن مشروع الحكومة الفرنسية وقتها بمنع الشارات الدينية بانواعها فى الأماكن العامة .. ومنها الحجاب، والتي رأى الغالبية العُظمى هنا وهناك انها بمثابة نصر فيها حكومة فرنسا على حجاب مسلميها وبحجة أنه ليس من حق أي عالم مسلم أن يفتي في أمور دولة أخرى .. أم ان "مولانا" وقتها اتفق مع تلك الفتوى ولم يختلف فيها مع "المؤسسة الرسمية"؟!؟!؟ ياتُرى هل وقتها "اضطر" الدكتور "سيد طنطاوي" أن يُصدر مثل هذه الفتوى ... أم أفتى بما يمليه عليه علمه وضميره؟؟!؟!؟ بصراحة المواقف عديدة ومتنوعة يحضرني منها على سبيل المثال موقف شيخ الأزهر الأسبق "عبد الرحمن بيصار" من معاهدة السلام مع إسرائيل عام 1979 وترحيبه بها، أو مسألة تحليل الدكتور "سيد طنطاوي" شيخ الأزهر الأسبق لفوائد البنوك ... أو عندما أفتى الدكتور "علي جمعة" مفتي مصر، أو بالأحري عندما عبر عن فتوي قديمة ومعروفة - بتحريم تزيين المنازل بالتماثيل مستندا إلي الحديث الشريف الذي أورده "البُخاري" و"مسلم" بأن الملائكة لا تدخل بيتا به كلاب أو صور، وجدد الدتور "علي جمعه" تمسكه بموقفه في ندوة عقدت فى عام 2006 بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة حول الشريعة والإرهاب، عندما أشار إلي فتاوي لمفتين سابقين تحرم التماثيل، ومنهم الشيخ "هريدي" والدكتور "نصر فريد واصل"، وكذلك الشيخ "جاد الحق علي". وأكد يومها الدكتور "علي جمعة" في الندوة تحريم التماثيل إستناداً إلي أن الرأي الغالب لدي الأئمة هو تحريمها، مشيراً إلي أن هناك رأياً ضعيفاً بعدم التحريم.... وبعدها "اضطر " المفتي الدكتور "علي جمعة" وفي برنامج تلفزيوني إلي التراجع عن موقفه الرافض وفتواه التي تحرم التماثيل والصور، قائلا ما خلاصته إن هناك آراء تحرم التماثيل وأخري تبيحها، ونحن نأخذ بفكرة الإباحة مبررا ذلك بأنه الحل الأمثل للخروج من الخلاف وضرورة التعايش مع مقتضيات الظروف التي يفرضها الواقع. ... أو مثلاً عند حدوث أزمة استقبال الدكتور "سيد طنطاوي" لــ "تسفي مزائيل" (السفير الإسرائيلي السابق في مصر)عام 1997م .. وكيف أكد شيخ الأزهر وقتها في أحاديث صحفية وقتهاأنه أتصل بالحكومة المصرية ليسأل هل يستقبل السفير الإسرائيلي الذي طلب لقاءه أم لا؟؟!؟!؟ يعني "مولانا" (الدولة) يريد إحالتنا الى المؤسسة الدينية "الرسمية" ... فى حين ان "المؤسسة الدينية الرسمية" نفسها "تستأذن" أولاً من "الدولة" لترى اذا كانت فتاويها أو مواقفها او تصرفاتها الممهورة بشعار الجمهورية سيتوافق أم سيتعارض مع سياسة ومصالح الدولة !!!

ويأتي اليوم "مولانا" (الدولة) ويقول "صدقوني" يا اخواني .. انا عمري ما قلت حاجة زى كدة .. وأديني أهو بأتعهدلكم وانا لسة مرشح .. ان اللى هاتقول عليه "المؤسسة الدينية الرسمية" هو اللى هايمشي!!!

طيب صدقو يا جماعة اللى بتنقلهولنا وفهمته العزيزة "ام سلمى" من لقائات "مولانا" الشيخ حازم أبو اسماعيل المتعددة، وصدقوه هو طبعاً فى الأول .. أما أنا فمعروف مُسبقاً وبشكل لا يدع الى أى ذرة شك فى قناعاتي ومواقفي!!!

تحياتي وإحتراماتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بل تحياتي و احترامي انا لشخصك و لفكرك الرائع ...

ما كنت سأستطيع التعبير عن مخاوفي كمسيحي امام مستقبل مبهم مليء بالشعارات مثلما فعلت و شرحت بصورة رائعة تحترم عقل محاورها لا عواطفه ...

هو اسلوب يضيء كشاف ضخم في ظلمة العقول مما يجعلها احيانا تصيح مستاءة ... و لكن ما كان الصياح يمنع يومآ الحقيقة من الخروج الي النور ...

كل المودة و الأحترام و الشكر علي جهدك الواضح .

:clappingrose:

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

الف الف مبروك لشباب المسيحيين ...

تدفعوا الجزية حتتعفوا من الجيش

ما تدفعوهاش حتتحطوا في انيل مكان .. السودان .. ليبيا اثيبويا الصومال .. تفجر نفسك في اسرائيل

بيفكرني باللمبي .. تدفع الجزية .. تبقي حبيبي و كفاءة .. ما تدفعهاش .. يا ريت .. اعصرك و اطلع منك كام نصراني صغير

بس الذ حاجة رئيس و مش عارف ان حاصل ضرب 3x12 يبقوا 36 مش 18 يا مولانا...

اومال انا حنتخب ابو اسماعيل ليه... ده حبيبي

و بعدين اشمعني المسيحيين يعني اللي ممكن يدفعوا 3 جنيه و يتعفوا ... مش فاهم ..

حد عنده تفسير

عالعموم ... احنا داخلين علي ايام ما يعلم بيها الا ربنا

استرها يا رب

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الاخ العزيز سكوربيون

للاسف اختلط الحابل بالنابل واصبحت الاوضاع المحيطة معقدة للغايه، أنا لا اعلم وجه اعتراض الاخ سكوربيون

هل اعتراضك يا عزيزي على فرض الجزية من منظور إسلامي لأنها شريعة قد أقرها الله تبارك وتعالى في القرآن الكريم ؟

أم أن اعتراضك لمجرد الاعتراض دون حتى محاولة فهم ماهيه الجزية وكيفية تطبيقها وآليتها وتطورها واساليب تحصيلها ؟ !

الجزية هي أمر إللهي قد أقره الله في كتابك المقدس امتدادا في شريعة نبي الله موسى وقد اقرها ايضا داود ورضى بها السيد المسيح قبل أن يقره الله في القرآن الكريم وعليه فإن الجزية تشريع قديم جدا وهو تشريع سماوي أولاً وأخيرا وقد طبقه بني اسرائيل وعلى رأسهم موسى عليه السلام والنصارى ايضا وأولهم السيد المسيح عليه السلام.

أقرا كتابك يا عزيزي :

صموئيل الثاني 8

6. وأقام داود حاميات عسكرية في أرام دمشق، وأصبح الأراميون تابعين لداود يدفعون له الجزية، وكان الرب ينصر داود حيثما توجه...14. وأقام عدة حاميات عسكرية في جميع أرجاء أدوم، فأصبح الأدوميون تابعين لداود. وكان الرب ينصر داود حيثما توجه.15. وملك داود على كل إسرائيل فكان يحكم بالحق والعدل لكل شعبه.

القضاه 1

28. وَكَانَ لَمَّا تَشَدَّدَ إِسْرَائِيلُ أَنَّهُ وَضَعَ الْكَنْعَانِيِّينَ تَحْتَ الْجِزْيَةِ وَلَمْ يَطْرُدْهُمْ طَرْداً.

إنجيل متي 17 / 24 – 27 :

ولما وصلوا إلى كفرناحوم، دنا جباة الدرهمين إلى بطرس وقالوا له: ((أما يؤدي معلمكم الدرهمين؟ 25. قال: ((بلى )). فلما دخل البيت، بادره يسوع بقوله: ((ما رأيك، يا سمعان؟ ممن يأخذ ملوك الأرض الخراج أو الجزية؟ أمن بنيهم أم من الغرباء؟ 26. فقال: ((من الغرباء )). فقال له يسوع: ((فالبنون معفون إذا.27. ولكن لا أريد أن نكون لهم حجر عثرة، فاذهب إلى البحر وألق الشص، وأمسك أول سمكة تخرج وافتح فاها تجد فيه إستارا، فخذه وأده لهم عني وعنك )).

وإجمالاً :

سفر التثنية 20 / 10 فيقول :

(وإذا اقتربتم من مدينة لتحاربوها فاعرضوا عليها السلم أولا ، فإذا استسلمت وفتحت لكم أبوابها، فجميع سكانها يكونون لكم تحت الجزية ويخدمونكم

فعلى أي اساس لا ترضى بالجزية وكتابك المقدس هو أول من أمر بدفع الجزية حتى اليهود انفسهم وعلى رأسهم السيد المسيح وهو من نسل بني اسرائيل دفع الجزية ورضي بها لغير المؤمنين ...!!!!

وعليه قياسا فأنت واجب عليك ان يكن السيد المسيح قدوه لك وأن تدفع الجزية لغير المؤمنين ايضا ما الضير في ذلك ؟ !

من منظور آخر فإن الجزية في حد ذاتها تطورت وتطور اسلوب تحصيلها لتصبح نوع من انواع الضرائب وهي عبارة عن جزء مقتطع من المال بنسب متفواته حسب الدخل السنوي لكل فرد على حده مقابل خدمات تقدمها الدولة إلى المواطنين سواء كانت الدفاع أو غير ذلك.

فلماذا تنظر إلى الجزية على أنها تشريع إسلامي فقط لا غير والاعتراض لمجرد انها امتداد لكتابك انت يا عزيزي ؟

كثير اختلط عليهم الامر واصبحت السطحية والعصبية هي الدافع الاساسي لهذا الهجوم بهذا الاسلوب دون محاولة فهم الآخر أو حتى فهم مصادره العقائدية الدينية هذا إن كان مطلع عليها من الاساس.

إننا جميعا في امس الحاجه إلى أن نمسك السنتنا، فمن كثر كلامه كثرت اخطاءه ويجب أن يفكر الانسان قدر المستطاع قبل ان ينطق ويتفوه بكلام هنا وهناك وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد. أو كما جاء في توراه موسى الأمثال18: 21الموت والحياة في يد اللسان واحباؤه ياكلون ثمره.

والسلام عليكم

تم تعديل بواسطة AAyman
رابط هذا التعليق
شارك

حضرتك متأكد انك قريت الموضوع كله من اوله .. و لا لازم نبتدي من اول و جديد تاني ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      حسنا فعلت القيادة السياسية بتبنى خطة طموحة لاستعادة صناعة الغزل والنسيج لعرشها العالمى المفقود فهذا النوععرض المقال كاملاً
    • 0
      الدوم صناعة مصرية لاكتشاف النجومعرض الصفحة
    • 0
      منذ أن اخترع الإنسان العجلة، تسارعت وتيرة التنمية البشرية لجعل هذا العالم مكانًا أفضل للعيش فيه في زمنٍ قياسي. مع مرور الوقت، شهدنا الكثير من التقنيات الناشئة التي جعلت حياتنا بسيطة وأكثر سهولة. ولكن عام 2018 وما بعده سيكون الأكثر إثارة لعشاق التكنولوجيا والمهوسين بتقنيات المستقبل والاختراعات المستقبلية. تعرّف على أبرز الاختراعات المذهلة التي يُتوقّع أن تُولد في عام 2019 المُقبل! اختراعات مذهلة سترى النور في 2019! الحاسوب الكمي الحاسوب الكمي هو جهاز قادر على تنفيذ الحوسبة الك
    • 4
      هههههههههههههههههه برضوا هاسحب الثقة منك يا جنزر
    • 14
      الفاضل آل مصريم تحياتي لحضرتك كنت لأتفق مع حضرتك في كل كلمة في مداخلتك لولا هذه الكلمة التي بالأحمر التي غيرت من تأييدي لكلامك .. فهذه هي طامتنا في الحكم على أي شيء ( التعميم ) وكنت أثق في رأيك على ما أقرأه لحضرتك لو أن الجملة كانت بهذا الشكل ( غالب ظنى أن منهم من مسطحى الفكر ...
×
×
  • أضف...