اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اخوه لنا فى الانسانيه ام ماذا؟


فــيــروز

Recommended Posts

بالامس كانت شقيقتى فى احد محلات بيع الملابس

وكانت الزبائن -من النساء لانه محل ملابس حريمى طبعا- يتعاملن مع المعروضات باهمال فتاخذ احداهن فستان مثلا وبعد ان تقيسه لا تعيده لمكانه بل يمكن ان تلقيه على الارض

كبيرة العاملات بالمحل حاولت ان تعاتب الزبائن برفق وطلبت من كل عميله ان تعيد ما لا يعجبها الى مكانه الذى اخذته منه

لكن الزبائن .. ودن من طين وودن من .. طين بردو !! taz::

فما كان من الفتاه الا ان قالت -وهى تمزح معهن حتى الآن- طيب من ستلقى بالملابس على الارض هتشوف شغلها !! flx:

الا ان احدهم .. وهو وياللهول .. رجل و ليس حتى امراه من اللاتى وجه اليهن الكلام ينفعل على العامله وكأنه عاوز يجر شكلها و خلاص .. وبدأ سيل من الشتائم و الاهانات للفتاه التى لم تستطع بالطبع ان ترد بسبب عملها الذى يجبرها على قبول مبدا "الزبون دائما على حق" .. حتى لو كان لسانه طويل ومحتاج اعادة تربيه !! :D

حين سمعت هذا الموقف تذكرت موقف مشابه حدث فى العمل من ايام قليله .. فاحد الزملاء يستلم من ادارتنا اوراق بصفه يوميه خلال العشرة ايام الاولى من كل شهر .. ومكان وجوده فى مبنى غير المبنى الذى نوجد به .. وبالطبع ارسل ال office boy بالاوراق لهذا الزميل .. هذا الزميل كان يصر خلال الشهور السابقه على ان نرسل اليه الاوراق الخاصه بكل اداره "متدبسه" على حده B) .. وكنت فى البدايه اقوم بتدبيسها بنفسى مما كان يستغرق وقت طويل و مجهود كبير .. وبالتالى بدات ارسل اليه الاوراق فى اظرف و اقول له يدبسهم هو لان ليس لدى وقت -وده حقيقى والله- لادبس الاوراق كل مره ابعتهم :huh:

زميلنا كان ينفعل بشده و يطلب منى ان اعطى امر لل office boy انه يدبسهم .. وانا بالطبع كنت ارفض لان الولد اصلا عليه شغل تانى متلتل فى البوفيه .. واقول له اتفضل انت اعطه الاوامر او اطلب من اى office boy عندك يدبس الورق او دبسه انت ما انا كنت بادبسه قبل كده !! stnd::

المهم الاسبوع الماضى كان هذا الزميل ينتظر الاوراق كالمعتاد و مستعجل عشان هيروح بها جهه حكوميه مواعيد عملها ضيقه .. وكالمعتاد ناديت الولد وبعت الورق معاه !! الولد فضل نصف ساعه ولم يذهب الا بعد ان ذهبت للبوفيه بالصدفه فوجدته والورق معه .. المهم قلت له لو سمحت انزل عشان فلان مستنيك له اكثر من نصف ساعه .. لقيت الزميل بيكلمنى فى التليفون اما الولد وصل له وفى منتهى الثوره انه اتاخر ويطلب منى معاقبته !! :P الطريف جدا ان الولد القى فى وجهه القنبله وقال له : هذا ليس عملى اصلا وانا اؤدى هذا كعمل اضافى !! عملى الاساسى فى البوفيه لعمل المشروبات وبس !! ورغم هذا الكلام -انا شخصيا لم اكن اعرفه والله- فالزميل مش عاجبه رغم انى طيبت خاطر الولد اما طلع وشرحت له ان الوقت هو الذى كان ضاغط علينا .. لكن الحقيقه طريقة معاملة زميلى للولد كانت من الاساس غير لطيفه وغير طيبه mf(

بعد المقدمه الطويله جدا دى وحتى لا اطيل عليكم لم لا نتعامل مع من يخدمنا سواء فى البيت او العمل او المحال العامه او دور السينما او اى مكان برفق؟ ولم ننظر اليهم على انهم اقل منا رغم انهم ولاد ناس بردو ولهم اهل يحبوهم ويهتموا لامرهم و بالتاكيد لا يرضيهم ان يتعامل احد مع ابنائهم بهذه الفظاظه؟ الم يكن الرسول يتعامل مع هؤلاء برفق وينصح ان يكون طعامهم و ملبسهم مثل من يخدمونهم !!

اينعم انا شكوت من قبل ان نفس الناس بتوع البوفيه اللى عندنا احيان كتير يتجاهلوا ما اطلبه منهم non:: لكن بردو هذا ليس معناه ان اتعامل معهم بعنف .. ويزعجنى جدا ان ارى احدهم يستقوى على هؤلاء لا لشئ الا لانهم لن يستطيعوا الدفاع عن انفسهم !! flx:

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

هذا يتوقف على نظرتنا الحقيقية لهم بعيدا عن الكلام المزوق الذي نتفاخر به أمام خلق الله - كما قلت في موضوع "هذا أقتنع به و هذا أريده" ، على نظرة الآخرين لنا كردة فعل ارتدادية على نظرتنا لهم..

و على تغيير نظرتنا لحاجات كتييييييير..فيما يخص المرأة و الرجل ، و المستوى التعليمي ، و المستوى الطبقي ، و.....و....

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

المسأله من وجهه نظرى مش مسأله اخوة ... المسأله مسأله نفوس ضعيفه مريضه!

فهذه العاملة فى المحل التجارى أو هذا العامل فى المكتب أو حارس العقار أو الخادم أو .. او .. او هم فى النهايه "عمال" .... و ليسوا شيئا أخر، كما ان غيرهم موظفين . لم أعتقد فى حياتى بوجود مهنه أهم من أخرى، كما اؤمن تماما بأننا لسنا دائما مسئولين عن ظروف و ملابسات تعليمنا أو نشئتنا....

ما ذلت أعتقد ان امامنا الكثير تعلمه فى مجتماعتنا .... فقد انتهت الألقاب مثل "بك" و "أفندينا" و "مولاى" الخ .. الخ ....ظاهريا، و لكن فعليا ما ذالت و غيرها من الأمور أضعاف مترسبه فى نفوس الكثيرين و لأسباب عديدة مختلفة.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ربنا عادل وحق وهو يمهل ولا يهمل

وأي واحد مهما علا فهناك في الدنيا الأعلى والأقوى منه ... ولو كل واحد أخد في باله إنه لو عمل كده مع عامل الشاي او عامل المحل ... إلخ فبالتأكيد فسوف يسلط عليه الله من هو أعلى وأقوى منه ليذيقه من نفس الكأس ...

ولنا في رسول الله أسوة حسنه فلم يذكر عنه مرة أنه قد عاقب خادماً او ضربه أو حتى عنفه بالكلام ....

وفعلاً هؤلاء الصنف من البشر الذين كُتب عليهم بأن يعملوا في مثل هذه الأعمال يبذلون جهداً كبيراً ويتحملون سخافات الأخرين الذين من بينهم من توجد لديه مركبات نقص فيظن نفسه قد ملك الدنيا وما عليها وبالتالي يتحكم في هذا وينهر هذا ويذل في هذا ...

وقد رويت لكم قبل ذلك الموقف الذي حدث أمامي وكنا نصلي في مسجد الشركة وبالصدفة كان معنا رئيس مجلس الإدارة والذي بفضل الله يمتلك ما يزيد عن 15 شركة .. وكان عامل الشاي الخاص بمكتبنا يقف في الصف الأول ويؤدي الصلاة بالفعل وعندما لمحه االولد قادماً أرتبك وترك الصف وتراجع إلى الخلف ليفسح له مكاناً فما كان من الرجل - اكرمه الله - إلا أن رده إلى مكانه ... وبعد الصلاة أخذ يتكلم إليه ويفهمه بإننا جميعاً بشر ومتساوون أمام الله وان ما فعله في الصلاة هو خطأ لا يجب أن يكرره ...

وكنت عايز احكيلكم من زمان على مثل هذه المواقف ولكن أخشى ان يقال بإنه بيرسم علينا وعامل فيها عبده المهم ،

فوالله العظيم كثيراً ما يحز في نفسي مواقف تحدث نتيجة المنصب وأتذكر وقتها سيدنا عمر الفاروق بن الخطاب عندما كان يختلي بنفسه بعيداً عن أعين الناس ويضرب نفسه بالعصا ويقول لها " بَخٍ بَخٍ يا أمير المؤمنين " وعندما لمحه في مره أحد الصحابة وسأله لماذا يفعل ذلك أجابه بإنه يريد ان يُذكر نفسه من حين لآخر من هو لكي لا يأخذها الغرور بالدنيا وبالتالي يتكبر على الآخرين .. وكلنا نعرف من هو عمر بن الخطاب .... ولا حول ولا قوة إلا بالله .

فيضيق صدري كثيراً عندما أرى موظف أو عامل بسيط لا يريد أن يشاركني في المصعد الكهربائي أو يراني قادماً من بعيد فيقف أو يحاول أن يحمل عني ما في يدي .. وهي أشياء تبعث الغرور في الأنفس المريضة وتقود صاحبها إلى هاوية الخيلاء والكبر ....

واحاول دائماً الإقتداء بسيدنا عمر وأقول لنفسي بإنني كنت في يوم من الأيام موظفاً بسيطاً مثلهم ، او حتى إن لم اكن كذلك لكن في النهاية كلنا بشر ولا فضل لأحد على الاخر إلا بالعمل الطيب والتقوى..

والله يسامحك يا فيروز ...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا

حاجة تغيظ

وما الفرق بين الفراش والمدير على المستوى الشحصى

أتذكر أيام الخليج

وكان ساعى مكتبى رجل عحوز اسمه هود عربى من منطقة أهواز ايران

وكانت يده ترتعش بحكم كبر سنه وفى مرات يدلق الشاى على الأوراق بالمكتب

ولفت نظرى العاملين أن أخصص ساعى غيره من الموجودين فى القسم وكنت أرفض ولا أناديه الا بعم هود

وكان ردى هو أننا سنكبر مثله ونعانى نفس ما يعانيه ولابد من تقدير ظروفه ومساعدته

ولم أستبدله الا بعد سفره لبلده وعلمت أنه لا يستطيع العودة ومواصلة عمله وكنت دائم السؤال عنه أثناء سفره

وفى

حياتنا هنا كثيرا ما نرفض مساعدة البواب اذا كان الحمل غير ثقيل يمكن حمله وتحمله لأن الناس سواسية كأسنان المشط

ويذكرنى أخونا س س الذى سرد رواية سيدنا عمر عليه الصلاة والسلام برواية الشيخ الشعراوى رحمه الله

لما طلب من سائقه التوقف عند أحد المساجد فى غير أوقات الصلاة مما حدا بابنه الذى كان يرافقه بالنزول من السيارة وتتبعه حبا فى الاستطلاع فوجد والده الشيخ الشعراوى قد شمر عن ساعده وأخذ فى غسيل أحواض الوضوء بالمسجد بليفة وصابونة كانت معه داخل كيس

ولما سأل والده عن السبب وطلب منه التنحى عن الغسيل والقيام هو به رفض وقال له لابد أن أذل وأهين نفسى خشية أن يركبها الغرور من الذين يوقرونى ويمتدحونى ويحاولوا تقبيل يدى

وهذه فقط أمثلة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

حكاية من العالم الآخر

حكى لي أحد رؤسائي السابقين

أنه أثناء دورة تدريبية له في البنك الدولي في أوائل الخمسينات ، خرج مع بعض موظفي البنك للتنزه في يوم العطلة الأسبوعية في إحدى الغابات ، وبعد وصولهم بفترة ، وجد أن بعض الزملاء يشدون شخصا جالسا يقرأ من يديه حتى يقوم ليلعب معهم ، وعندما اقترب منهم اكتشف أن هذا الشخص هو رئيس البنك الدولي نفسه .

وتكررت الحكاية مع أحد الزملاء حيث كان في نفس البنك الدولي في أوائل الثمانينات ، حيث كان روبرت مكنمارا رئيسا للبنك في هذا الوقت ووزيرا للدفاع الأمريكي قبل ذلك ، يصعد مع الجميع في نفس الأسانسير .

فالعملية في رأيي مرتبطة بحاجات كتيرة

فطبيعة المجتمع المصري طبقية بشكل فظيع ، وهذا ينعكس على سلوك الناس تجاه بعضهم البعض ، بنظرة يغلب عليها التعالي والتدني من فوق لتحت ومن تحت لفوق ،

حتى أن معظم حالات التعامل الطيب مع الأدنى يشوبها نظرة تبتعد عن فكرة التساوي ، وتقترب من أن تكون إشباع لنفس فكرة الطبقية بطريقة أخرى .

ولذلك تجد هناك حالات ، عندما يشذ البعض عن هذه القاعدة في العمل ، ويتصرف بطريقة يغلب عليها الإحساس بالتساوي ، فإن البعض من المرؤوسين يتصرف بطريقة غير ملائمة ،

ولهذا يكون من الأفضل التصرف بطريقة تفصل بوضوح بين ضروريات العمل والتعامل الإنساني ، الشيء الغير مطلوب في مجتمعات أخرى لأنه معروف للجميع ومستقر .

ولذلك فحدود وطبيعة العلاقات بين الرئيس والمرؤوس وبين الزبون والبائع وبين الموظف وطالب الخدمة إلخ إلخ .. لم تستقر بعد وبالتالي فهي تخضع لتعدد المفاهيم والنفسيات .

ثاني حاجة ...... الجانب النفسي ....... فالذي في الحقيقة يحترم نفسه ، بالتأكيد سيحترم غيره مهما كان ، وفي نفس الوقت لا يرضى أن يعامله الغير بشكل يجرح كبريائه مهما كان ، والعكس صحيح .

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

شريف عبد الوهاب قال :

هذا يتوقف على نظرتنا الحقيقية لهم بعيدا عن الكلام المزوق الذي نتفاخر به أمام خلق الله

الحقيقه انا نظرتى لاى حد بيحكمها شئ بسيط جدا او لنقل قاعده بسيطه للغايه "حب لاخيك ما تحب لنفسك"

انا لا احب ان يتعامل معى احد بفوقيه مهما كان موقعه او مركزه ولهذا احاول ان يكون تعاملى مع الآخرين بنفس الطريقه

وايت هارت كتب:

المسأله من وجهه نظرى مش مسأله اخوة ... المسأله مسأله نفوس ضعيفه مريضه!

مممم هى بالفعل نفوس ضعيفه كما قلت حضرتك .. وللاسف هى ظاهره منتشره بصوره ليست قليله المجتمع !! اما من حيث الاخوه فلانها درجه من العلاقات الانسانيه التى ارى انها تعنى التساوى فى كل شئ

الاخ المبجل س.س.

الحقيقه من فتره طويله كنت اود ان نناقش هذا الموضوع .. تخيل حين فتح الاستاذ الافوكاتو موضوعه المسمى "الرفق بالانسان" قلت بس هو اعفانى من الحديث فى الموضوع لكن طلع انه كان بيتكلم عن حاجه تانيه

ولو كل واحد أخد في باله إنه لو عمل كده مع عامل الشاي او عامل المحل ... إلخ فبالتأكيد فسوف يسلط عليه الله من هو أعلى وأقوى منه ليذيقه من نفس الكأس ...

تمام يا فندم .. هذا بالظبط ما يجب ان يكون فى نفس كل انسان وهو يتعامل مع غيره !! خاصة ان الكبر يحرمه من دخول الجنه

دكتور رجب

ملحوظه هامه موضوع التعامل مع كبار السن باحترام مهما كان موقعهم الوظيفى

اتذكر انه كان فيه معانا ساعى فى الشركه وكان شعره ابيض

فانا تخيلت انه كبير فى السن وكنت دايما اناديه يا عم فلان

فى يوم من الايام لقيت احدى زميلاتى وهى من سنى بتناديه باسمه مجردا !!

فابديت استغرابى فقالت لى : على فكره هو مش كبير فى السن زى ما انتى متخيله ده شعره ابيض من الهم !!

بس لم استطع ان اناديه من غير لقب "عم" !!

الاخ طه

انا مش عارفه لماذا مجتمعاتنا تحديدا هى التى تذخر بهذه العقد و النزعه العنصريه و الطبقيه تجاه افراد من نفس المجتمع !! هل هو رد فعل لمعاملة المحتلين لنا بعنصريه مثلا ام ماذا يمكن ان يكون؟

بالنسبه لى التعامل مع الآخرين بصوره طيبه بيكون لاسباب لا علاقه لها بالعمل .. وانما تتعلق بمشاعر الانسان وكرامته التى لا ينبغى لها ان تجرح عمدا !! او تجرح بصوره عامه ..

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

- الشركة التى أعمل بها في أمريكا تنظم عدة حملات خلال السنة لجمع التبرعات الخيرية المختلفة. من ضمن أساليب جمع التبرعات هو أن يقوم المديرون بالمناصب "العليا" بالتبرع بالعمل بكافيتريتة فرع الشركة خلال فترة الغذاء لمدة أسبوع. يحملون الأطباق لموائد الموظفين، ينظفون المقاعد و الموائد و يحملون الفضلات للقمامة، الخ. يتبرع الموظفين بالمال للمشروع الخيري مقابل ذلك.

- مديري السابق (رئيس القطاع الهندسي للشركة و نائب رئيس الشركة) كنا بنلعب "كرة قدم" معا ثلاث مرات في الأسبوع و كنت أنا مدرب الفريق أيضا و كان بيسمع كلامى بدون مناقشة!

- نفس المدير كان بيجي يساعدني في تصليح حاجات في البيت أثناء عطلة نهاية الأسبوع.

- مافيش وظيفة ساعي هنا، كله بيعمل قهوتة أو شاية بنفسة.

- عادي أن مديرتي الحالية تجيلي المكتب و أكون علي التليفون و أقول لها أني "مش فاضي".

الأمثلة عديدة!

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت فيروز

الظاهر أن الطبيعة تلعب دور كبير في هذا الموضوع

فمثلا في السعودية أعرف أن مقابلة الملك مش حكاية ، وعلى ما أظن أنهم ينادون بعضهم البعض بالأسماء المجردة

( ويفيدنا في ذلك الأخوة المقيمين في السعودية )

وفي الجزائر مثلا .......... تجد أن الساعي ينادي رئيس الجامعة .... يا سي فلان .... والعكس صحيح ...

وحدث أن وزير التعليم .... قال لأحد الطلبة ... أقعد يا جحش ...... فردها له الطالب في الحال ..... ولم يحدث شئ

فمصر تأكل من نهر واحد ... ومعزولة بصحاري وبحار من جميع الجهات .... مما يقوي الحكومة ويخلق الطبقية .........

أما المجتمعات التي تعيش على المطر ..... تعطي استقلالية عن الحكومة المركزية ........

من الملاحظات كذلك في أوروبا

أن التحرش الجسدي .... أو الضرب بمعنى أصح ..... لا تصل الخلافات إليه إلا نادرا .........

حتى في المواصلات عندما تزدحم بعض الشيء .... وعندما يحاول أحدا المرور ..... يتحاشى الاحتكاك ببقية الركاب ..... و يطلب منهم السماح بالمرور أولا ......

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...