اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عقوبة الإعدام.... بين البقاء....و الإلغاء


الأفوكاتو

Recommended Posts

عقوبة الإعدام ... بين الإلغاء... و البقاء.

ألغت عديد من الدول عقوبة الإعدام, كما الغتها بعض الولايات الأمريكية, و استبقتها الأخرى.

و أنصار بقاء عقوبة الإعدام لهم حججهم, كما أن لدى معارضى عقوبة الإعدام حججهم أيضا.

و كثير من الدول التى ألغت عقوبة الإعدام ترفض تسليم رعاياها الذين إرتكبوا جريمة فى دولة أخرى تطبق عقوبة الإعدام, الى هذه الدولة, حتى ولو كان بين البلدين إتفاقية تسليم المجرمين.

و قبل أن نناقش إلغاء أو بقاء هذه العقوبة, دعونا أولا نتكلم عن الغرض الإجتماعى الذى توفره هذه العقوبة, ثمنناقش على ضوئها ضرورة بقائها, أو إلغائها.

فى جميع المجتمعات, المتقدمة منها و المتخلفة, توجد فلسفة عقابية, فالعقاب ليس لمجرد العقاب.و لكن لأنه توجد أهداف أبعد من مجرد الإنتقام يستهدفها المجتمع..

و الأهداف العامة, التى تتفق عليها معظم المجتمعات , تتلخص فى الآتى:

1- القصاص , أى أن من آذى المجتمع, يستحق الإيذاء بنفس المقدار.( العين بالعين)

2- الردع : و ُيوجد له شقان: الردع العام, أى ردع أو تحذير المجتمع بأكمله , حتى لا يرتكب هذه الجريمة المعاقب عليها, و الردع الخاص, أو تحذير مرتكب الجريمة من إرتكابها مرة أخرى.

3- حماية المجتمع, أى منع مرتكب الجريمة من أيذاء المحتمع طوال فترة العقوبة.

4- التأهيل, أى إعطاء المحكوم عليه فرصة لكى يعيد حساباته, و يتم تأهيله للعودة الى أحضان المجتمع بعد تدريبه على مهنة أو صنعة تنفعه بعد الإفراج عنه..

5- التثقيف, أى إتاحة الفرصة للمحكوم عليه لكى يزيد من ثقافته, و إتاحة الفرصة له لكى ينهج فى الحياة منهجا أفضل بعد الإفراج عنه.

6- الإستنكار, أى أن المجتمع بتوقيعه العقوبةيبين إستنكاره للجرم الذى اإرتكبه المحكوم عليه.

7- إحساس بالعدالة, فالمجنى عليه, و أسرته, و بقية المجتمع , سوف يزداد للقانون, لأن القانون قد حقق العدالة.

هذه هى الأهداف العامة, فإذا طبقناها على عقوبة الإعدام, سنجد أنها قد حققت بعض, و ليس كل هذه الأهداف.

إن الهدف الأول الذى تحقق هو القصاص, فلقد ارتكب الجانى جريمة, إستحق عليها الإعدام.

و لكن القصاص يقتضى أن تكون العقوبة مساوية للجرم, و فى بعض الدول, يتم توقيع عقوبة الإعدام على جرائم غير القتل, ففى بعض مدن جنوب شرق آسيا, توقع عقوبة الإعدام على مرتكبى جريمة تهريب المخدرات. و فى مصر, يجوز للمحكمة توقيع عقوبة الإعدام فى حالة إرتكاب جريمة الإغتصاب, التى تصحابها جريمة الخطف.

الهدف الثانى الذى تحقق هومنع المتهم من تكرار الجريمة التى عوقب عليها..

و لكن إذا نظرنا الى الردع العام, فإن كثير ممن ارتكبوا جريمة القتل, لم يرتدعوا, فرغم أن جميع أحكام الإعدام تملأ الصحف اليومية, فذلك لم يردعهم من إرتكاب الجريمة.

وإذا نظرنا الى الردع الخاص, فإنه لا حاجة اليه, لأن المحكوم عليه بالإعدام لن يكون معنا فى الحياة لكى نردعه.

و الإعدام قد يريح بعض القلوب التى تحس بأن العدالة قد تحققت.

و لكن, فضلا عن أن عقوبة الإعدام تطبق على جرائم لا تستحق إزهاق روح, و ما زالت مُعاقبة بالإعدام, فإن بعض الركائز التى استند أليها أنصار إلغاء عقوبة الإعدام هى الآتى:

1- لا يوجد دليل على أن جرائم القتل قد نقصت نتيجة لتوقيع عقوبة الإعدام, بل يرى البعض أن عقوبة الإعدام قد تشجع إرتكاب جرائم مثل:

الثأر,

و جرائم الشرف,

حيث يرتكب القاتل جريمته, وهو مزهوا بما ارتكب, و منتظرا نهاية حياته بلا خوف, حيث أنه يعتقد أنه قد أدى مهمة أخلاقية.

2- فى حالات كثيرة, تم إعدام أبرياء, لم يرتكبوا أية جريمة, و تم إكتشاف براءتهم بعد تنفيذ حكم الإعدام. و لعل بعض القضايا الأخيرة ألتى صدرت فيها أحكام,( شكرا لله لم يكن منها أحكام إعدام,) ثبت بعد ذلك أن المتهمين فيها كانوا أبرياء.

3-_إذا كان القتل هو جريمة بشعة, ووحشية, و عنيفة و قاسية, فكيف تضع الدولة نفسها فى مستوى مُرتكب الجريمة, و تزهق روحه؟

تلك كانت بعض النقاط التى استند إليها أنصار إلغاء عقوبة الإعدام.

أما مؤيديها, فقد عددوا الفوائد التى تعود على المجتمع من إعدام مروجى المخددرات, و خاطفى و مغتصبى النساء, فضلا عن أن القصاص هو سنة الحياة.

و لم أعرض هذا الموضوع للإستفتاء, لأنى لا أعتبر الإستفتاء وسيلة فعالة فى إثراء نقاش فى موضوع حيوى مثل هذا.

و إنى أدعوا جميع أعضاء المحاورات لكى يدلوا بدلوهم, و يقدموا أراءهم القيمة فى هذا الموضوع.

و تقبلوا تحياتى.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أما مؤيديها, فقد عددوا الفوائد التى تعود على المجتمع من إعدام مروجى المخددرات, و خاطفى و مغتصبى النساء, فضلا عن أن القصاص هو سنة الحياة.

بالإضافة للجرائم المذكورة، أعتقد أن خطف الأطفال يجب معاقبته بالقتل.

بشكل عام، أعتقد أنه يجب الإبقاء على عقوبة الإعدام للأسباب التى تفضلتم بذكرها، ولكن فى البلاد التى لم يستشرى فيها الفساد بعد فى القضاء والشرطة.

فى مصر، أصبح التعذيب عادى لإنتزاع الإعترافات، ففقد حتى سيد الأدلة أهميته، بالإضافة إلى سهولة تلفيق الأدلة.

لى تحفظات أخرى على نظام المحلفين فى إنجلترا وشمال أمريكا وم يؤثر على نزاهتهم مثل قضية O.J. Simpson الشهيرة التى تمت فيها تبرئة قاتل..... وقد يحدث العكس.

المبدأ (إعدام القاتل) مقبول بصفة عامة، مع تحفظات على تطبيقه فى بعض الحالات التى يشك فى تحقيق أركان العدالة فيها.

-_إذا كان القتل هو جريمة بشعة, ووحشية, و عنيفة و قاسية, فكيف تضع الدولة نفسها فى مستوى مُرتكب الجريمة, و تزهق روحه؟

ليس بصفة مطلقة، بل مثلا من يقتل العدو فى الحرب بطل، ومن يدفع الأذي عن شرفه بقتل من يحاول الإعتداء على أحد أقاربه مثلا بطل، فالقتل فى حد ذاته (الإعدام) ليس بالضرورة عمل وحشى.

تحياتى....

يا لجنة الحكام ... الاهلى بيدفع كام ? ...(من اقوال جماهير الدراويش الماثورة)

7_15_5v.gif

رابط هذا التعليق
شارك

لدى تعليق على هذه النقطه لو تكرمت حضرتك :

و لكن القصاص يقتضى أن تكون العقوبة مساوية للجرم

ولكن هناك جرائم لا يمكن ان يردها المجتمع او من وقعت عليه الجريمه بما يماثلها

الاغتصاب مثلا !!

وكذلك تهريب المخدرات !! خاصة ان تهريب المخدرات من نتائجه الغير مباشره ايقاع ضرر بليغ بالمتعاطين !! فهل نعطى المهرب جرعه من سمه !!

اعنى انه ليس فى كل الاحيان يمكن ان يكون القصاص مساوى للجرم

فإن كثير ممن ارتكبوا جريمة القتل, لم يرتدعوا, فرغم أن جميع أحكام الإعدام تملأ الصحف اليومية, فذلك لم يردعهم من إرتكاب الجريمة.

ولكن كيف نعرف ان من لم يرتكبوا جرائم لم يرتكبوها بسبب الردع الذى شعروا به من عقوبة الاعدام؟ ليس هناك اى مجرم تراجع عن جريمته سيعترف انه كان ناوى يقتل !! القياس تم فقط على مرتكبى جرائم وقعت بالفعل خاصة انه ليس بالامكان معرفة او قياس من امتنع عن ارتكاب الجريمه خوفا من العقوبه

حيث يرتكب القاتل جريمته, وهو مزهوا بما ارتكب, و منتظرا نهاية حياته بلا خوف, حيث أنه يعتقد أنه قد أدى مهمة أخلاقية.

لكن الحل فى هذه الحاله فى امور عديده يجب علاجها قبل ان يصل القاتل الى تلك المرحله

منها التاهيل النفسى و المجتمع الذى يحيط بالقاتل و نظرة هذا المجتمع للجريمه

القاتل لن يزهو بجريمته الا اذا كان حوله مجتمع يزينها له !! وهذا هو ما ينبغى علاجه

فى حالات كثيرة, تم إعدام أبرياء, لم يرتكبوا أية جريمة, و تم إكتشاف براءتهم بعد تنفيذ حكم الإعدام

لكن هذا فى الغالب كان لحدوث قصور او تقصير فى اجراء التحريات اللازمه .. يعنى خطا فى التطبيق

اذا كان الاعدام يجعل البعض مزهوا بنفسه او يقتل وهو يعلم انه سيموت قريبا و يستريح الا انه بدون شك يشكل رادعا لآخرين يرهبهم الموت بهذه الطريقه .. واذا كان عنصر الردع الخاص لن يتحقق بالنسبه للمجرم فعلى الاقل يتحقق عنصر العداله بالنسبه للضحيه .. فكيف يكون المجتمع رئيفا بالقاتل و يشفق ان يهدر دمه بينما لم يشفق ذلك القاتل على ضحيته !!

تم تعديل بواسطة فــيــروز

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

ده انا بأتمنى من زمان إن الإعدام يبقى علني لكي يرتدع المفسدون في في الأرض خاصة جرائم القتل والإغتصاب والسرقة بالإكراه والإتجار بالمخدرات وجرائم الفساد زي العمارة اللي وقعت في مدينة نصر كده .. ألا يستحق صاحب العمارة مع السيد اللواء رئيس الحي الذي مازال يؤكد حتى هذه اللحظة بإن ملف العمارة سليم .. ألا يستحقون الإعدام شنقاً في نفس مكان جريمتهما ؟....

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

إلغاء عقوبة الإعدام أعتقد أنها استمرار ( لأنسنة ) التصرف مع بشر

حكمت عليهم ظروفهم أن يتصرفوا بعكس ما تفق المجتمع

فكانت..... الخوزقة .... والتوسيط ..... وقطع الرأس بالسيف ..... والسحل ..... وإطلاق النار ..... والشنق ..... والكرسي الكهربائي....... والحقن

فأصبح المقابل للإعدام ........ السجن مدى الحياة

فنضمن أننا لم نقتل برئ

ثانيا لا يوجد مجرم مسؤول مسؤولية كاملة عن جرمه

ابتداء من الطبيعة الشريرة للبعض ......... التي لا دخل لهم فيها...... سواء بالوراثة أو بالبيئة

ثم الدور الرئيسي للمجتمع ... مربيا .... أو ظالما .... أو دافعا .... أو مسهلا

ممثلا ... في الأسرة.....أو الأقارب..... أو الأصدقاء .....أو الزملاء .....أو المناخ العام.................

فاكر قصة كنا نقرأها في المدرسة

عندما حكم على شخصا بالإعدام

وطلب أن يرى أمه قبل تنفيذ الحكم

وقام بقطع أذنها بأسنانه .... على ما أظن

لأنها هي التي شجعته على السرقة عندما كان طفلا ولم تنهره

وفي اعتقادي

لم تكن أبدا المبالغة في العقوبة ..... رادعا

سواء على مستوى الفرد أو المجتمع

بل قد تؤدي إلى مشاكل نفسية وجرائم أخرى

أو عدم فاعلية القوانين

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

قتل القاتل .. إحدى أحكام القصاص الواردة فى التشريع الإلهى خالق البشر والمطلع على أفئدتهم ..

لا أعتقد أنه من حقنا الاجتهاد فيما صدر به تشريع الهى صريح كهذا ..

ولكن واجب علينا أن نجتهد فى توفير أدوات العدالة .. والتحقق من سلامتها وسيادتها على المجتمع .. فالعدل هو القيمة العليا الأولى على رأس هرم القيم الحاكمة للنظام السياسى فى الاسلام ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

ثانيا لا يوجد مجرم مسؤول مسؤولية كاملة عن جرمه

ابتداء من الطبيعة الشريرة للبعض ......... التي لا دخل لهم فيها...... سواء بالوراثة أو بالبيئة ثم الدور الرئيسي للمجتمع ... مربيا .... أو ظالما .... أو دافعا .... أو مسهلا ....ممثلا ... في الأسرة.....أو الأقارب..... أو الأصدقاء .....أو الزملاء .....أو المناخ العام.................

منطق سليم بلا شك، تمام مثل فيلم (جعلونى مجرما) التى لا تملك عند مشاهدته إلا التعاطف مع المجرم، أو رواية (اللص والكلاب) للعملاق نجيب محفوظ التى تطرح تساؤلا هاما وهو: من اللص ومن الكلاب؟ هل اللص من يسرق المجتمع أم هو المجتمع الدى يدفع أفراده للسرقة ثم يتقمص دور الكلاب ليطارد نفس الشخص الدى تسبب المجتمع فى إفساده؟ هل الكلاب هى المجتمع الدى يطارد اللص أم اللص الدى يطارد المجتمع بجرائمه عقابا للمجتمع أو نتيجة لجرائم المجتمع فى حقه؟

فى الآخر، كلهم كلاب.....

عموما هو موضوع طويل وفلسفى وأخشى أن نبتعد عن هدف الTopic ومضمونه. فى رأيي أن حتى لو لم يكن القاتل مسئول مسئولية تامة عن ظروفه، فيجب إستئصاله كعضو فاسد .

أما عن العدل التام فى مثل هده الحالات، فلا وجود له على الأرض....

يا لجنة الحكام ... الاهلى بيدفع كام ? ...(من اقوال جماهير الدراويش الماثورة)

7_15_5v.gif

رابط هذا التعليق
شارك

على ما أظن ........ وليس لدي إحصائيات بذلك

أن معظم حالات الإعدام في التاريخ ......... كانت سياسية

لأن مرتكبي جرائم القتل العادي ...... ونتيجة لنقص الأدلة ..... يحكم عليهم بالمؤبد.... في كثير من الحالات

أما ( المتهمين السياسيين ) فعادة ما تكون الأحكام معروفة قبل المحاكمة

طبعا في الدول المتخلفة

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لجميع من شاركوا بتعليقهم, و لن أرد على أى من التعليقات,فلقد طرحت آراء مؤيدى و معارضى عقوبة الإعدام , و كان الغرض من هذا الطرح هو إتاحة الفرصة للجميع لإبداء الرأى فى هذا الموضوع المهم.

شكرا مرة أخرى للمشاركة, و أطمع فى المزيد.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

ده رأيى الشخصى و قد أكون مخطئا:

لو كانت عقوبة الإعدام الغرض منها الإنتقام أو العقاب أو الردع فالأراء السابقة -سواء مؤيدة أو معارضة- فكلها تبدو منطقية.

و لكن الله سبحانه و تعالى هو الرحمن الرحيم. و أحكامه و تشريعاته رحمة للعالمين.فهل من الممكن أن الغرض من إعدام القاتل هو التكفير عن الجريمة اللى إرتكبها لتمنع عنه عذاب أكبر و هو عذاب الآخرة؟

ثم إن العفو عن القاتل جائز لو عفا عنه ذوى المجنى عليه و -على حسب فهمى للقرآن- العفو أقرب للتقوى و اللى يعفو له أجر كبير "وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم"

فأعتقد إن إلغاء قانون الإعدام خطأ و يجب ترك العفو لأهل القتيل.

و الله أعلم

م

"و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم

اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه

اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به

اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك

اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...