اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما رأيكن ؟ .. ما رأيكم ؟ .. تمهلوا قبل أن تطلقوا الرصاص


أبو محمد

Recommended Posts

الكاتبة السعودية "نادين البدير" .. نجحت بامتياز فى استفزاز الرجال والنساء .. مع أن قصدها كان :

أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان.. ألم يمتدحه الرجال؟ ألا يتمنونه بالسر وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعى لم: أنا محرومة من تعدد الأزواج؟

كرروا على مسامعى ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حججاً.

وأنا أقول :

أصل الموضوع أننى قرأت أن هناك أكثر من قضية مرفوعة ضد جريدة "المصرى اليوم" تتهمها بترويج الفسق والفجور .. وذلك لأنها نشرت مقالا لكاتبة سعودية تدعو لتعدد الأزواج ، وتمكين المرأة من الزواج بأربعة رجال

قبل أن أضع لكم المقال أرجو ألا تكرروا – على حد قول الكاتبة – ذات الحجج المعروفة .. كما أرجو ألا تطلقوا رصاص اللعنات ، والأوصاف التى لا طائل من ورائها ، ولا تأثير لها سوى "فش غل" من يطلقها

فليحاول الرجال أن يفعلوا ما طلبته الكاتبة .. فليضع الرجل نفسه مكان المرأة ويعبر عن شعوره لو – فى الخيال – تحقق لنادين ما استفزت به "الرجولة" و "الأنوثة"

أنا وأزواجى الأربعة

بقلم نادين البدير ١١/ ١٢/ ٢٠٠٩

ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن.

فلتأذنوا لى بمحاكاتكم.

ائذنوا لى أن أختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار.

أختارهم مختلفى الأشكال والأحجام. أحدهم ذو لون أشقر وآخر ذو سمرة. بقامة طويلة أو ربما قصيرة. أختارهم متعددى الملل والديانات والأعراق والأوطان. وأعاهدكم أن يسود الوئام.

لن تشتعل حرب أهلية ذكورية، فالموحد امرأة.

اخلقوا لى قانوناً وضعياً أو فسروا آخر سماوياً واصنعوا بنداً جديداً ضمن بنود الفتاوى والنزوات. تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات.

فكما اقتادونى دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وأنواع مشوشة من الزيجات، فلتأذنوا لى أن أقتاد بدورى أربعة.

هكذا رحت أطالب مرة بحقى فى تعدد الأزواج أسوة بحقه فى تعدد الزوجات. استنكروها، النساء قبل الرجال. والنساء اللواتى تزوج عليهن أزواجهن أكثر من المعلقات بأحادى الزوجة. والنساء المتزوجات أكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل أطرفها من يريد الاصطفاف فى طابور أزواجى المأمولين.

أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان.. ألم يمتدحه الرجال؟ ألا يتمنونه بالسر وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعى لم: أنا محرومة من تعدد الأزواج؟

كرروا على مسامعى ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حججاً.

قالوا إنك لن تتمكنى كامرأة من الجمع جسدياً بين عدة رجال، قلت لهم الزوجة التى تخون وبائعة الهوى تفعلان أكثر، بلى أستطيع. قالوا المرأة لا تملك نفساً تؤهلها لأن تعدد. قلت: المرأة تملك شيئاً كبيراً من العاطفة، حرام أن يهدر، تملك قلباً، حرام اقتصاره على واحد. إن كان الرجل لا يكتفى جنسياً بواحدة فالمرأة لا تكتفى عاطفياً برجل.. أما عن النسب فتحليل الحمض النووى DNA سيحل المسألة. بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصراً فى تقليد الرجل أو منعه من التعدد، صار تفكيراً حقيقياً فى التعددية، التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بها.

التعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الأموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الأسرة وظهور المجتمع الأبوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الإرث وحمايته.. لأجل تلك الأسباب كان اختراع البشرية للزواج. وجاءت الأديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز.

كل الفوائد المجتمعية مكفولة به. وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به. عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس.. ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس..

جاءت حماية الأمور المادية للمجتمع من اقتصاد وأخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الأنثى والذكر. ونسى المنظمون أن الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس. لأن لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى.. أحد طقوس الزواج اليومية. وسيلة إنجاب، إثبات رجولة، كل شىء عدا أنه متعة جسدية ونفسية.

يقول الرجال: يصيبنا الملل، تغدو كأختى، لا أميل لها جنسياً مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة، اختفى الحب.

ـ الملل.. أهو قدر طبيعى لمعظم الزيجات؟

فتبدأ ما نسميها (خيانة)، ويبدأ التعدد لا لأن الرجل لا أخلاقيات له لكن لأن الملل أصابه حتى المرض، والتقاليد وأهل الدين يشرعون له الشفاء.

أما المرأة فتحجم عن الخيانة، لا لأن الملل لم يقربها، بل على العكس فى الغالب هى لم تشعر بأى لذة منذ الليلة الأولى فى هذا الزواج التقليدى المنظم. لكن لأن التقاليد وأهل الدين يأمرونها بأن تلزم بيتها و(تخرس). هل كل المتزوجات فى مجتمعاتنا الشرقية مكتفيات جنسياً؟ بالطبع لا.

تخجل المرأة من التصريح بأنها لا تنتشى (أو لم تعد تنتشى)، وأن ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئاً.. وتستمر بممارسة أمر تعده واجباً دينياً قد يسهم بدخولها الجنة خوفاً من أن تبوح برفضها فيلعنها زوجها وتلعنها الملائكة. سيمون دى بوفوار بقيت على علاقة حب بسارتر حتى مماتها لم يتزوجا ورغم مغامراتهما المنفردة بقيا على ذات الشعور الجارف بالحب تجاه بعضهما.

هل الأحادية فى أصلها الإنسانى خطأ؟ هل الحياة داخل منزل واحد والالتصاق الشديد هو سبب الملل؟ اختفاء عنصر التشويق.

هل صحيح أن الأجساد كلما ابتعدت يرسخ الانجذاب، وكلما اقتربت الأجساد حد التوحد اليومى ابتعدت الأرواح؟ هل من الغلط انتقالهما للحياة فى منزل مشترك؟ لماذا يدوم كثير من العلاقات خارج إطار الزواج لسنوات طويلة وحين يتم الزواج ينتهى كل ما جمعهما؟ حتى يقال (انتهت علاقتهما بالزواج) وكأنها فنيت.

هل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لأوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لإبرام تحالف المفترض أن يكون روحياً؟ أهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. أم أن تدخل الأهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها..

التعدد فى اعتقاد كثيرين هو حل لمشكلة الملل والسأم وتلبية لمشاعر الرجل، لكن فى احتكار الرجال للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداو. إذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟

إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج.. تحل أزمة الملل وحجة الرجل الأبدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحاً: ما الحل إن أصابنى الملل من جسده أو شعرت أنه أخى؟

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=236320

إخترت أن أطرح الموضوع فى باب "الأسرة والطفل" .. وليته يبقى فى نفس الباب وليس فى باب هدى الإسلام

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 80
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

قرأت الموضوع فى اوائل الاسبوع على بعض المواقع وشاهدت مدى هجوم المعلقين على الكاتبه وعلى الجريدة

بالرغم انى لست من مؤيدى تعدد الزوجات (ولست ضدة شرعا) إلا اننى اشعر بأن الكاتبة لم يحالفها الحظ فى التعبير عن رفضها للتعدد لما فيه من اذى نفسى واسرى على الاسرة وعلى المرأءة , لها الحق ان تبدى عدم ارتياحها او انزعاجها منه لكن ليس لها الحق فى المطالبة بما ليس من حقها لكى تؤيد موقفها او رأيها .

اذا اعطت لنفسها الحق فى التعدد فلتعطى لنفسها الحق فى كشف عورتها (مبدأ المساواة مع الرجل الذى تطالب به !) ولتطلب المساواة فى الميراث وغيرة .

إذا ارادت ان تقوى حجتها فعليها تناول الموضوع بشكل اجتماعى ومنطقى وليس بشكل استفزازى يضعف موقفها .

493275s8wrn8jsb5.gif

"‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} "

رابط هذا التعليق
شارك

بالرغم من اني مشغولة بشكل غير طبيعي

لكن الموضوع استفزني للرد

الحقيقة رغم اني كأي امرأة غيورة على زوجها لا تريحني فكرة أن أتخيل زوجي في أحضان امرأة أخرى

و لكن اللهم لا اعتراض

في الواقع تعدد الزوجات حق مكفول للرجل و لكنه في مصلحة المرأة قبل أن يكون في مصلحة الرجل

و ان كنت لا أرى فيه مصلحة أساسا للرجل فهو عبء على كاهله و مسئولية خطيرة نتيجة التفريط فيها أن يأتي بشق مائل يوم القيامة

فالحق أن ليس كل زواج قائم على الحب

و ليست كل امرأة غيارة

و هناك نساء يزهدن في العلاقة الجسدية و لا يعرنها التفاتا

و لسنا بصدد مناقشة الأسباب

و لكن هذا موجود

فإذا كان الزواج لا يقوم الا على الجنس

و عندما يزهد طرف في الاخر يتجه للعشيقة أو الزوجة الثانية

لكانت كارثة لتلك النوعية من النساء

و لكان ذلك خرابا للبيوت و تشريدا للأطفال

فمن مصلحة تلك المرأة أن يبقى بيتها مفتوحا و أطفالها مستقرون حتى و ان اختار زوجها امرأة أخرى لتحل محلها في قلبه

ثم من قال أن على المراة أن تصبر على رجل لا تحبه ؟؟؟

ألم يشرع الله الطلاق؟؟!!

فلتنفصل عنه و تتزوج من يروق لها

من يمنعها؟؟

إن كانت الأعراف و التقاليد لا تسمح أو تستهجن

فالشرع لم يمنع ذلك مطلقا؟

و المرأة الشريفة ذات الفطرة السليمة لا يمكنها أن تكون على علاقة بأكثر من رجل في نفس الوقت

و ان كانت أجساد بائعات الهوى تمكنهن من العبث مع عشرات الرجال

و لكن العاطفة لا يمكن أن تكون لأكثر من شخص في نفس الوقت

سواء عند الرجل أو المرأة

هناك أسباب كثيرة للتعدد

و ليست كلها بسبب الرغبة الجنسية الشديدة لدى الرجل

هذا هو الأصل

و ان كان كثير من الرجال يتخذونه ذريعة لإرضاء الشهوات و لتأديب و ربما لإذلال المرأة

فإن ذلك لم يكن الهدف الإلهي من التشريع

الكاتبة رغم أسلوبها الغير معتاد و خصوصا من امرأة سعودية يرى مجتمعها أنها آخر من يمكنه التفكير في التمرد

إلا أنها لا تطالب بتعدد الأزواج كما يبدو

و لكنها تخاطب الرجال الشهوانيين الذين يستغلون التشريع

و تقول ما لاترضاه لنفسك لا ترضاه لغيرك

و ان عليهم مراعاة مشاعر زوجاتهم

و انهن يتألمن في صمت

و لا يجهرن من عدم اشباع أزواجهن لرغباتهن العاطفية و الجسدية

حيث المرأة تهمها العاطفة قبل الجسد

بينما الرجل لا يعبر عن عاطفته إلا بجسده

في الحقيقة أرى أن الله تعالى لم يظلم أحدا من خلقه

و إذا كان أعطى الرجل حق التعدد فللمرأة حق الطلاق

لمجرد انها كرهت زوجها و لا تريد أن تكمل معه

بل أن التعدد في مصلحتها هي

لأنه لو لم يشرع

و لو كان محرما كما في العقائد الأخرى

فسيلقي الرجل بزوجته في الشارع و يشرد اطفاله

إذا قرر أن يتزوج بأخرى

و ان كان هناك من تأبى كرامتهن على الاستمرار و يطلبن الطلاق

فليست كل النساء لها نفس القدرة على اتخاذ نفس القرار

لأسباب متعددة

فأين يذهبن لو لم يبح الله تعالى التعدد؟؟!!!

و لكن الأعراف و التقاليد هي من شوهت الشرع و ظلمت المرأة

فهي لا تستهجن أن يعدد الرجل

و لكنها تستهجن أن تتطلق المرأة و تتزوج بآخر!!!

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

ا

فليحاول الرجال أن يفعلوا ما طلبته الكاتبة .. فليضع الرجل نفسه مكان المرأة ويعبر عن شعوره لو – فى الخيال – تحقق لنادين ما استفزت به "الرجولة" و "الأنوثة"

فلنتخيل سويا

عندما تحمل السيدة التى تزوجت أربعة.

لمن ينسب طفلها...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طبعا أنا عارف أن المطلوب التخيل فى أتجاه أخر... و لكن عندما حاولت فؤجئت بهذه الفكرة اللعينة.

وعندها أرتحت لأن الله أباح التعدد للرجال فقط.

تم تعديل بواسطة tantrum
رابط هذا التعليق
شارك

الكاتبة السعودية "نادين البدير" .. نجحت بامتياز فى استفزاز الرجال والنساء .. مع أن قصدها كان :

أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان..

.. أما عن النسب فتحليل الحمض النووى DNA سيحل المسألة.

الفاضلtantrum :

الكاتبة حلتها من وجهة نظرها !!

تم تعديل بواسطة سهران

من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه

كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما

و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي

رابط هذا التعليق
شارك

اسمح لي اخي الكريم ابو محمد فماقالته هذه الـ ( كاتبة ) لا يعدوا كونه ( قيء فكري ) اتعجب ان نتوقف ولو للحظة لنقاشه او محاولة تفنيد ماجاء فيه ..

عن نفسي مش هطلق الرصاص لا الآن ولا بعد التمهل .. بصراحه .. ارى ان رصاصنا اغلى من اطلاقه على هكذا ترهات ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

قرات المقال سابقا و تخيلت الكاتبة و هي تحكي عنه

ما اري الامر برمته الا نتاجا طبيعيا للكبت الرهيييييييييب الذي تعيشه الفتاة هناك

و ما اري انها الا تعرضت الي قيء شيطاني ف عقلها افرغ لنا ما نراه الان

و لكن لان الامر يستحق

و لان معظم النار من مستصغر الشرر

ف أنا اشكر الفاضل ابو محمد علي فتحه لهذا الموضوع

و لي عودة ان شاء الله و قدر

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

الكاتبة السعودية "نادين البدير" .. نجحت بامتياز فى استفزاز الرجال والنساء .. مع أن قصدها كان :

أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان..

.. أما عن النسب فتحليل الحمض النووى DNA سيحل المسألة.

الفاضلtantrum :

الكاتبة حلتها من وجهة نظرها !!

إمعانا فى نقد فرضية الكاتبة السخيفة:

لو كان أزواج السيدة أقارب فلن يكون من السهل التحديد بال DNA

هناك دوما نسية خطأ و تحليل الحامض النووى ليس بالمعجزة المعصومة من الخطأ فى إثبات النسب.

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق مع الرأى القائل إن مقال الكاتبة السعودية ناتج عن كبت شديد تعانى منه المرأة عموما والمرأة العربية خاصة ، والمرأة المسلمة على وجه أخص ..

وأرى أن الكاتبة أشبه بمن يدخل فى مفاوضات ، فيطالب بأكثر من حقه حتى يصل فى النهاية إلى حقه

الكاتبة - فى رأيى - تطلق صرخة اعتراض عالية النبرة على ما وصلت إليه فلسفة الزواج فى البيئة المحيطة بها .. فقد انحدر "الميثاق الغليظ" إلى مجرد إشباع لشهوة ، أو استعراض لفحولة ، أو استغلال للدين فى سبيل كل ذلك باستحداث صور من الزواج ، أقل ما نوصف به أنها مهينة لتلك العلاقة التى ارتضتها المجتمعات الإنسانية وباركتها الأديان .. استحدث الفقهاء "الرجال" صورا مثل زيجات المسيار والمصياف وغيرها من الصور التى اجهدوا فى سبيل تحليلها عقولهم .. وأضاعوا الوقت الثمين الذى يبذله العقلاء لكى يبينوا عوارها .

رأى الأخت "مغتربة مصرية" هو الأقرب لما أراه ، وإن كنت لم أفهم وصفها لحق الرجل فى التعدد بأنه فى صالح المرأة .. فليتها توضح ما تقصده بتلك الفكرة - الجديدة بالنسبة لى - ولها كل الشكر والتقدير

ولى عودة إن شاء الله .. ولكنى أحتاج لفترة استراحة قصيرة ، فمقال الكاتبة السعودية جدير بالاهتمام ..

وإلى ذلك الحين أرجو من الأخوات والأخوة المقيمين فى السعودية تأكيد معلومة قديمة عندى مفادها أن الخُلع غير مطبق هناك .. إن كانت معلومتى صحيحة فربما يكون مقال الكاتبة "نادين البدير" هو إشارة البدء لانطلاق الدعوة إلى تقنين"الخُلع"

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أتفهم تماما لماذا قامت الكاتبة بدرح الموضوع بهذا الشكل المستفز لبعض من لم يلتقطوا ماترمى اليه.

نفس فكرة العرض المستفزة فعلها جدى فى الماضى بشكل متقارب.

بالطبع هى لاتطالب بحق المرأة فى تعدد الازواج ، ولكنها فقط ارادت ان تقول ماذا لو تبدل الوضع ، هل كان الرجل ليقبل ذلك؟

كان واخاه يعيشان فى عيشة مشتركة ويعملان معا ، وكان اخوه مدخنا ، طالبه كثيرا بان يكف عن التدخين توفيرا للمال وحفاظا على الصحة .

وعندما لم يستجب اخاه ، وبينما هم جالسون أمام المدفأة ، أخرج جدى " ورقة بخمسة " خمسة قروش والقاها فى النار !!!

هنا صاح الحاضرون " انت اتجننت "

فرد لا ، لماذا تظنون اننى جننت؟

لانك تحرق المال " قالها اخيه "

فرد جدى " انت تحرق المال وتضر صدرك " وانا حرقت المال ولم يتضرر صدرى "!!! ايه رأيك تبطل تدخين احسن؟ أم احرق ورقة بخمسة كل يوم؟

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

رأى الأخت "مغتربة مصرية" هو الأقرب لما أراه ، وإن كنت لم أفهم وصفها لحق الرجل فى التعدد بأنه فى صالح المرأة .. فليتها توضح ما تقصده بتلك الفكرة - الجديدة بالنسبة لى - ولها كل الشكر والتقدير

أخي الفاضل

تعدد الزوجات ليس بفرض على كل رجل مسلم

و لكنه مباح لأهداف من شأنها إصلاح خلل ما

فكما ذكرت في مداخلتي ليس كل زواج يقوم على الحب

فهناك زيجات كثيرة تتم لأسباب كثيرة لا تدخل فيها المشاعر أو الميل العاطفي بين شخصين

قد يتزوج رجل ما و لا يجد حاجته عند المرأة التي تزوجها

لأي سبب كان

ربما كان هو من النوع الرومانسي

و كانت هي لا تعير الأمر التفاتا

و ربما كان هو من النوع العملي الذي لا يعير الرومانسية أي اهتمام و كانت هي رومانسية جدا

فيصبح بينهما حاجزا كبيرا

يجعل الرجل يبحث عن أخرى تناسبه

في هذه الحالة

يمكن أن تكون الزوجة مستقلة ماديا و يمكنها العيش بدونه

و الاستقلال الإقتصادي للمر أة ليس كافيا

لابد أن تكون مستقلة نفسيا

وعندها القدرة على البدء من جديد مع آخر

إذن لابد من وجود هذين العاملين لدى المرأة لتأخذ قرار الانفصال عن زوجها

حتى و إن اختار أخرى

و الآن ماذا عمن لا تستطيع ذلك؟؟؟

سواء ماديا

أو نفسيا

ماذا تفعل؟؟؟

من رحمة الخالق هنا

أنه سبحانه أباح للرجل أن يبحث عن أخرى و تظل الأولى في كنفه

مسئولا عنها و عن حمايتها و عن أطفالها

أليس هذا في مصلحة تلك المرأة؟؟؟

المشرع هو الله جل و علا

هو من خلق البشر كلهم على اختلافهم

و هو أعلم بهم من أنفسهم

و إذا كان تشريع ما لا يناسبني

فمن المؤكد أنه يناسب غيري

بل و قد يكون ضروريا للبعض

أرى أننا لا يجب أن نأخذ الأمور على أنفسنا فقط

ولى عودة إن شاء الله .. ولكنى أحتاج لفترة استراحة قصيرة ، فمقال الكاتبة السعودية جدير بالاهتمام ..

وإلى ذلك الحين أرجو من الأخوات والأخوة المقيمين فى السعودية تأكيد معلومة قديمة عندى مفادها أن الخُلع غير مطبق هناك .. إن كانت معلومتى صحيحة فربما يكون مقال الكاتبة "نادين البدير" هو إشارة البدء لانطلاق الدعوة إلى تقنين"الخُلع"

الخلع مطبق هنا في السعودية يا أستاذي الفاضل

و للعلم في المجتمع السعودي و الخليجي عموما

المرأة تحصل على الطلاق و تتزوج بآخر و تنجب اطفالا آخرين

و تظل على علاقة بأولادها من زوجها السابق

على مرأى و مسمع الزوج الجديد

دون أن يمنعها أيهما من ذلك

عادي جدا

دون أن يجلدها المجتمع

كما يحدث في مجتمعنا

الذي يرى أن مجرد تفكير المرأة في الانفصال عن زوجها هو منتهى الإجرام

و أن عليها أن تتحمل كل ما يحدث لها

حتى توصف بالست الكاملة!!!!

حتى من يتوفى زوجها

لابد أن تجلس بدون زواج لتربي أولادها

من أجل أن يقدرها المجتمع و يحلفوا بحياتها!!!!

هذه ليست إلا ممارسات اجتماعية الشرع منها براء

الزواج سكن و مودة و رحمة

أن انتفت إحدى هذه الشروط

فالطلاق مباح

و التعدد أيضا مباح

لحماية من لا تريد الطلاق

أرجو أن أكون أوضحت وجهة نظري

تحياتي

:threat:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

تعليقى على المقالة يتفق تماماً مع تعليق الأخت "مغتربة مصرية"

لكن هناك ملحوظة عجيبة لاحظتها وهى تطوع البعض بوصف المرأة السعودية بأنها "مكبوتة"، ولا أدرى كيف وصلتم لهذا الوصف وما هى مواصفات المرأة المكبوتة ومواصفات المرأة الغير مكبوتة، وما هى الإحصائيات التى يستند عليها من استخدم هذا الوصف.

وهذا الوصف أول من بدأ يستخدمه هم دعاة البغاء للإشارة إلى أن التفريق بين الجنسين يولد الكبت وكانوا يدللون على أن الغرب ليس عنده كبت لأن عنده حرية جنسية.

فأرجوا من السادة الحضور الحذر فى إطلاق مثل هذه الأوصاف الجزافية والتى لازالت تكره طوب الأرض فينا لأننا بنحشر نفسنا فى ما لا يعنينا وعاملين نفسنا أوصياء على كل العرب وإللى إحنا شايفينه صح هم لازم يقتنعوا بيه.

تم تعديل بواسطة msayed
رابط هذا التعليق
شارك

تعليقى على المقالة يتفق تماماً مع تعليق الأخت "مغتربة مصرية"

لكن هناك ملحوظة عجيبة لاحظتها وهى تطوع البعض بوصف المرأة السعودية بأنها "مكبوتة"، ولا أدرى كيف وصلتم لهذا الوصف وما هى مواصفات المرأة المكبوتة ومواصفات المرأة الغير مكبوتة، وما هى الإحصائيات التى يستند عليها من استخدم هذا الوصف.

وهذا الوصف أول من بدأ يستخدمه هم دعاة البغاء للإشارة إلى أن التفريق بين الجنسين يولد الكبت وكانوا يدللون على أن الغرب ليس عنده كبت لأن عنده حرية جنسية.

فأرجوا من السادة الحضور الحذر فى إطلاق مثل هذه الأوصاف الجزافية والتى لازالت تكره طوب الأرض فينا لأننا بنحشر نفسنا فى ما لا يعنينا وعاملين نفسنا أوصياء على كل العرب وإللى إحنا شايفينه صح هم لازم يقتنعوا بيه.

أخى الفاضل msayed

أرجو ألا نكون ملكيين أكثر من الملك ..

الأخ الترجمان علق على الكبت فى المجتمع السعودى (مجتمع الكاتبة) .. وثنيت أنا على رأيه وزدت عليه ما أراه من وجهة نظرى

أتفق مع الرأى القائل إن مقال الكاتبة السعودية ناتج عن كبت شديد تعانى منه المرأة عموما والمرأة العربية خاصة ، والمرأة المسلمة على وجه أخص ..

ياسيدى .. التمييز موجود فى جميع أنحاء العالم .. بدليل دعاوى المساواة المنتشرة فى أكثر بلاد ذلك العالم .. هذا بوجه عام .. وخصصت أنا التمييز فى مجتمعاتنا الشرقية والعربية .. وخصصت أكثر بأسوأ أنواع التمييز .. وهو التمييز باسم الدين .. وأرى - برغم ضعف نظرى - أن هذه حقيقة من الصعب إغفالها

إذا كان رأى الفاضل الترجمان أو الفقير إلى الله ابو محمد هو ما يجعل طوب الأرض يكرهنا .. فأبشرك أن الملكيين أكثر من الملك لن يفلحوا فى جعل طوب الأرض يحبنا .. بل أستطيع وبكل ثقة أن أدعى نجاحهم فى جعل طوب الأرض يكوِّن فكرة أخرى عنا .. بعيدا عن الحب والكره

أما الكلام عن فرض الوصاية بل والحجر على آراء الغير فله مقام آخر إن شاء الله

عاجبك كده ؟ .. أدينى ما عرفتش آخد الراحة القصيرة اللى كنت طمعان فيها :h!!!h:

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الكبير أبو محمد

ماكنتش إنت المستهدف لكن جت فى الباشمهندس ياسر المرة دى، أحياناً لما أكون مستعجل بأقرأ يسرعة ثم أرد على بعض النقاط التى تعلق فى ذهنى بسرعة فلا يتضح الرد على مين لأنك لم تستهدف المرأة السعودية بالذات بل وصفت وصف عام، وهذا أقل ضرراً والتعميم أحيانا يكون مفيد ويجعل النقاش موضوعى أكثر ولا يوغر الصدور ويوقع الناس فى بعضها، المشكلة هى إن كل شعب يحكم على غيره بمنطقه، فنقول أن بناتهم مكبوتين فيرد واحد سفيه إن يناتنا فاجرات.

قرات المقال سابقا و تخيلت الكاتبة و هي تحكي عنه ما اري الامر برمته الا نتاجا طبيعيا للكبت الرهيييييييييب الذي تعيشه الفتاة هناك

***********

فأبشرك أن الملكيين أكثر من الملك لن يفلحوا فى جعل طوب الأرض يحبنا .. بل أستطيع وبكل ثقة أن أدعى نجاحهم فى جعل طوب الأرض يكوِّن فكرة أخرى عنا .. بعيدا عن الحب والكره

مش عارف إنت ليه وصفتنى إنى ملكى أكثر من الملك، وهناك تلميح أرجو أن أكون أخطأت الفهم فيه فأنا أرفع رأسى فى كل مكان بالمبادىء وإحترام النفس والغير وكل من يتعامل معى أجبره على إحترام بلدى قبل أن يحترمنى.

أنا عندى منطق إننا علشان نحافظ على إحترام الناس لينا إللى للأسف قل جداً بسبب تصرفات الكثير مننا فلازم لا نتدخل فى خصوصيات الشعوب بفجاجة، فكلمة كبت هذه مهينة علاوة على أنها شيء لا يمكن قياسه وتأكيده حتى نتهم السعوديات بذلك ونتجنى على مجتمع كامل. وأكيد لا يقبل أى منا أن تتهم نساؤه بأنهم مكبوتات فلماذا نقبلها على غيرنا.

فما ينطبق علينا ينطبق على غيرنا، فنحن نناقش مشاكلنا مهما كانت فظيعة بكل وضوح ولكن لو تدخل غيرنا لمناقشة مشاكلنا فهذا لانقبله لأن له مدلولات أخرى، فكيف نسمح لأنفسنا بذلك.

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الكبير أبو محمد

ماكنتش إنت المستهدف لكن جت فى الباشمهندس ياسر المرة دى، أحياناً لما أكون مستعجل بأقرأ يسرعة ثم أرد على بعض النقاط التى تعلق فى ذهنى بسرعة فلا يتضح الرد على مين لأنك لم تستهدف المرأة السعودية بالذات بل وصفت وصف عام، وهذا أقل ضرراً والتعميم أحيانا يكون مفيد ويجعل النقاش موضوعى أكثر ولا يوغر الصدور ويوقع الناس فى بعضها، المشكلة هى إن كل شعب يحكم على غيره بمنطقه، فنقول أن بناتهم مكبوتين فيرد واحد سفيه إن يناتنا فاجرات.

ولا يهمك ياعزيزى .. كلنا فى الهم شرق .. أنا أيضا ذكرت اسم الفاضل "الترجمان" بدلا من الباشمهندس ياسر :flr1: لأنى كنت فاتح اتنين توبيك ولسه مخلص قراية مداخلة للفاضل "الترجمان" .. مفيهاش حاجة لما اللخبطان يتبغبغ مرة من نفسه :)

فأبشرك أن الملكيين أكثر من الملك لن يفلحوا فى جعل طوب الأرض يحبنا .. بل أستطيع وبكل ثقة أن أدعى نجاحهم فى جعل طوب الأرض يكوِّن فكرة أخرى عنا .. بعيدا عن الحب والكره

مش عارف إنت ليه وصفتنى إنى ملكى أكثر من الملك، وهناك تلميح أرجو أن أكون أخطأت الفهم فيه فأنا أرفع رأسى فى كل مكان بالمبادىء وإحترام النفس والغير وكل من يتعامل معى أجبره على إحترام بلدى قبل أن يحترمنى.

أنا عندى منطق إننا علشان نحافظ على إحترام الناس لينا إللى للأسف قل جداً بسبب تصرفات الكثير مننا فلازم لا نتدخل فى خصوصيات الشعوب بفجاجة، فكلمة كبت هذه مهينة علاوة على أنها شيء لا يمكن قياسه وتأكيده حتى نتهم السعوديات بذلك ونتجنى على مجتمع كامل. وأكيد لا يقبل أى منا أن تتهم نساؤه بأنهم مكبوتات فلماذا نقبلها على غيرنا.

فما ينطبق علينا ينطبق على غيرنا، فنحن نناقش مشاكلنا مهما كانت فظيعة بكل وضوح ولكن لو تدخل غيرنا لمناقشة مشاكلنا فهذا لانقبله لأن له مدلولات أخرى، فكيف نسمح لأنفسنا بذلك.

أنا كنت أعلق تعليقا "عاما" على ظاهرة "عامة" لاحظتها فى المداخلات على الإنترنت .. البعض أراه فى حماسة مهاجمته لسلبيات حكومية - لا ينكرها سوى عليلى البصر - يندفع فى النزول إلى "الخندق" الآخر الذى يتمترس فيه ليس من يستهدف "الحكومة" فقط .. بل يستهدف "الوطن" برمته الذى يتكون من "أرض وشعب ودولة" .. حتى وصل الأمر إلى استخدام نفس ذخيرته من ألفاظ يطلقونها على الهدف ..

أتذكر أننى كتبت فى موضوع سابق أن انتماءاتنا المختلفة - كمصريين - لا تتقاطع ولا ينبغى لها أن تتقاطع .. تماما مثل الدوائر متحدة المركز .. فى القلب منها إنتماؤنا "المصرى" .. يليه - وفى خارجه - إنتماؤنا "العربى" ..يليهما - وفى الخارج منهما - انتماؤنا الدينى ... وعلى هذا فنحن مشتركون مع المجتمع السعودى فى دائرتين ، لا دائرة انتماء واحدة .. وإذا كنا نشترك معهم فى سلبية التمييز ، فمن حقنا - وبالطبع من حقهم - الكلام عن تلك السلبية كما أن من حقنا - هم ونحن - الكلام عما نفتخر به سويا ..

المشكلة تكمن فى البعض الذى لا يرى إلا دائرة واحدة .. أو الذى ينكر الدائرة التى فى القلب (دائرة الانتماء الوطنى) .. ولولا أنى لا أريد أن يتشعب الموضوع ويخرج عن سياقه لاسترسلت بذكر أمثلة (بل واقتباسها) لأدلل على ما أقول .. وربما يكفى فقط مثال العبارة الشهيرة التى خرجت من فم فضيلته : "طظ فى مصر" smk:

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

توضيح صغير

(معظم ) المرآة السعودية مدللة مرفهة عصرية تلبس احدث الموديلات وتتزين بارقى الاكسسوارات واللى بتحضر حفلات عرس او زفاف بترى وتشوف

معظم الطبقة المتوسطه من السعوديات لها سيارة خاصة بسائق وخادمة ولاتعرف طريق المطبخ ولا حتى بتربى اطفالها بل بتقوم المربيه بتربيتهم

فأى كبت تعانى منه المرأة السعودية !

هل لأنها تعيش فى مجتمع بيحافظ لها على خصوصيتها تصبح مكبوته

وهل المرأءة تتخلص من كبتها بتعرية جسدها او بأختلاطها بالذكور

قد تكون المرأءة السعودية مكبوته عاطفيا وبالذات اللاتى يعشن بنجد لما تعانية من جفاف فى المشاعر من الرجل النجدى او القبلى وقد رايت نساء كثيرات دخلن فى طور إكتآب بسبب معاملة الزوج

لكن بالنسبه لبنات الشرقيه او الحجازيات فهم اكثر تحررا من المصريات على سبيل المثال

493275s8wrn8jsb5.gif

"‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} "

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامى لجميع الناس المشاركة فى هذا الموضوع

احب اشارك بصورة اشمل واوضح نقطة (الشىء بالشء يذكر)

عندما تحدث الشيخ محمد حسان فى قضية الحجاب واكرر الحجاب وليس النقاب

قال غن بعض السافرات السافلات وربنا يهدى انهن بيقولوا ( انا مش مقتنعة بالحجاب ..... اقنعنى بالحجاب)

قام رادد حتت رد ..... مفحم ..........اللى هو اييييييييييييييه

قال يا اختى كان من باب اولى انك تقولى اقنعنى بالاسلام

طبعااااااااااااااااا لان ما ينفعش اقول انا مسلم او مسلمة وبعد كده انقى او اشوف ايه اللى يعجبنى واعمله واللى ما يعجبنيش واقول اقنعنى

طالما اننا ارتضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبالنبى رسولا لا يجوز ان نقول ده مش مقتنع بيه وده مش عارف ايه.....................!!!!!!!!!!!!!!!

فمثلا ما ينفعش اقول ليه الصبح ركعتين وليه الظهر اربعة ............. طالما اننا ارتضينا بالاسلام خلاص ننفذ ........ وهكذا الدين لا يتجزأ وليس بالمزاج

الخلاصة

بالمثل قضية تعدد الزوجات وهى لا قضية ولا حاجة انما للاسف احنا اللى بنفهم غلط وبنطبق غلط والستات اكتر من يفعل ذلك

يا اخوات .....نحن لا نلوم احساس الانثى الطبيعى ولكن لا يجوز ان ننكر ما احله الله

لا ننكر ان بعض الرجال يستعملون هذا الحق بطريقة غلط ............لكن هل هذا مبرر ان ننكر شرع الله.............هل هذا مبرر ان نقول لماذا النساء مالهمش تعدد رجال

هل هذا مبرر حتى ولو بالفرض................ مثل ما قيل

عفوااااااااااااااااااا ...................... تأدبا مع دين الله نرجو التادب

وشكرا لكم جميعا .........واعاننا الله على الخروج من الدنيا غير مفتونين

وللعلم انا مش شيخ ولا حاجة............انا عبد عايز اطلع من الدنيا على خير ولست معصوما من الخطأ

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامى لجميع الناس المشاركة فى هذا الموضوع

احب اشارك بصورة اشمل واوضح نقطة (الشىء بالشء يذكر)

عندما تحدث الشيخ محمد حسان فى قضية الحجاب واكرر الحجاب وليس النقاب

قال غن بعض السافرات السافلات وربنا يهدى انهن بيقولوا ( انا مش مقتنعة بالحجاب ..... اقنعنى بالحجاب)

وللعلم انا مش شيخ ولا حاجة............انا عبد عايز اطلع من الدنيا على خير ولست معصوما من الخطأ

؟؟؟؟؟؟؟

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

تعليقى على المقالة يتفق تماماً مع تعليق الأخت "مغتربة مصرية"

لكن هناك ملحوظة عجيبة لاحظتها وهى تطوع البعض بوصف المرأة السعودية بأنها "مكبوتة"، ولا أدرى كيف وصلتم لهذا الوصف وما هى مواصفات المرأة المكبوتة ومواصفات المرأة الغير مكبوتة، وما هى الإحصائيات التى يستند عليها من استخدم هذا الوصف.

وهذا الوصف أول من بدأ يستخدمه هم دعاة البغاء للإشارة إلى أن التفريق بين الجنسين يولد الكبت وكانوا يدللون على أن الغرب ليس عنده كبت لأن عنده حرية جنسية.

فأرجوا من السادة الحضور الحذر فى إطلاق مثل هذه الأوصاف الجزافية والتى لازالت تكره طوب الأرض فينا لأننا بنحشر نفسنا فى ما لا يعنينا وعاملين نفسنا أوصياء على كل العرب وإللى إحنا شايفينه صح هم لازم يقتنعوا بيه.

مع احترامى لجميع الناس المشاركة فى هذا الموضوع

احب اشارك بصورة اشمل واوضح نقطة (الشىء بالشء يذكر)

عندما تحدث الشيخ محمد حسان فى قضية الحجاب واكرر الحجاب وليس النقاب

قال غن بعض السافرات السافلات وربنا يهدى انهن بيقولوا ( انا مش مقتنعة بالحجاب ..... اقنعنى بالحجاب)

وللعلم انا مش شيخ ولا حاجة............انا عبد عايز اطلع من الدنيا على خير ولست معصوما من الخطأ

عندما ارى الفاظ مثل الملونة بالاحمر صدقونى اشعر بالخجل واقول خسارة الفلوس اللى بتصرفها الدولة على التعليم.

مين وفين من الناس من يدعو للبغاء ، وكيف يحق لشيخ معمم ان يصف امرأة بالسافلة.

قال الشافعي:

" احفظ لسانك أيها الإنسان لا يلدغـــــــــك إنه ثعبــان *** كم في المقابر قتيل لسانه كانت تهاب لقاءه الأقــران "

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ:

" ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله. فأخذ بلسانه وقال: كف عليك هذا. قلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم "

ياريت نختار الفاظنا وكلماتنا والا فما فائدة الحوار اذا لم نرتقى باسلوبنا ونحسن اختيار الفاظنا !!!

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

تعليقى على المقالة يتفق تماماً مع تعليق الأخت "مغتربة مصرية"

لكن هناك ملحوظة عجيبة لاحظتها وهى تطوع البعض بوصف المرأة السعودية بأنها "مكبوتة"، ولا أدرى كيف وصلتم لهذا الوصف وما هى مواصفات المرأة المكبوتة ومواصفات المرأة الغير مكبوتة، وما هى الإحصائيات التى يستند عليها من استخدم هذا الوصف.

وهذا الوصف أول من بدأ يستخدمه هم دعاة البغاء للإشارة إلى أن التفريق بين الجنسين يولد الكبت وكانوا يدللون على أن الغرب ليس عنده كبت لأن عنده حرية جنسية.

فأرجوا من السادة الحضور الحذر فى إطلاق مثل هذه الأوصاف الجزافية والتى لازالت تكره طوب الأرض فينا لأننا بنحشر نفسنا فى ما لا يعنينا وعاملين نفسنا أوصياء على كل العرب وإللى إحنا شايفينه صح هم لازم يقتنعوا بيه.

مع احترامى لجميع الناس المشاركة فى هذا الموضوع

احب اشارك بصورة اشمل واوضح نقطة (الشىء بالشء يذكر)

عندما تحدث الشيخ محمد حسان فى قضية الحجاب واكرر الحجاب وليس النقاب

قال غن بعض السافرات السافلات وربنا يهدى انهن بيقولوا ( انا مش مقتنعة بالحجاب ..... اقنعنى بالحجاب)

وللعلم انا مش شيخ ولا حاجة............انا عبد عايز اطلع من الدنيا على خير ولست معصوما من الخطأ

عندما ارى الفاظ مثل الملونة بالاحمر صدقونى اشعر بالخجل واقول خسارة الفلوس اللى بتصرفها الدولة على التعليم.

مين وفين من الناس من يدعو للبغاء ، وكيف يحق لشيخ معمم ان يصف امرأة بالسافلة.

قال الشافعي:

" احفظ لسانك أيها الإنسان لا يلدغـــــــــك إنه ثعبــان *** كم في المقابر قتيل لسانه كانت تهاب لقاءه الأقــران "

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ:

" ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله. فأخذ بلسانه وقال: كف عليك هذا. قلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم "

ياريت نختار الفاظنا وكلماتنا والا فما فائدة الحوار اذا لم نرتقى باسلوبنا ونحسن اختيار الفاظنا !!!

قوة الحجة وفظاظة القول يتناسبان تناسبا عكسيا ..

علمنا فيما سبق من مواضيع ، أن إخواننا حماة حمى الدين قد اصطلحوا على أن "سافرة" معناها "محجبة" غير "منتقبة" .... وغير "المحجبة" إسمها "متبرجة" .. فإذا كانت "المحجبات" غير "المنتقبات" سافلات ... فما حكم "المتبرجات" .. هل هن نموذج لما يدعو إليه "دعاة البغاء" ؟

اللهم رحمتك

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...