اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مهربو الأنفاق: الحواجز المعدنية لن تعيق عملنا وسنحفر على عمق منخفض عنها


Recommended Posts

ابراهيم عيسي هنا له رد وافي وكافي للرد علي كل الخزعبلات التي تدور في مصر

إبراهيم عيسى يكتب: حوار حول الجدار

حين نتحدث عن غزة أرجو أن نتمتع جميعا بالمسئولية الأخلاقية ونتذكر أننا نحن الذين واللاتي ضيعنا غزة!

مصر حتي الخامس من يونيه 1967كانت تعين حاكما مصريا علي غزة بمثابة المحافظ يتولي شئونها ويدير أحوالها وتحمي مصر حكومة وشعبا وجيشا، غزة التي كانت تقع تحت سلطتها ومسئوليتها منذ نكبة 1948، مع صبيحة يوم خمسة يونيه تسببت مصر -وهو موضوع يطول شرحه ويتسع جرحه - في ضياع غزة من أيدي العرب!

إذن يستدعي الأمر بعضا من اللياقة والاهتمام والشعور بالمسئولية والحس الأخلاقي حين نتعامل مع غزة سواء علي المستوي السياسي أوالإعلامي والشعبي وحتي الأمني، فلابد أن تكون غزة وشعب غزة زيادة علي فلسطين كلها محل رعاية وعناية مصرية عميقة وواجبة!

الثابت فعلا الآن أن مصر تتجه بروح التخلي عن غزة إلي سيناريو التخلص من غزة!

مصر تبني جدارا حاجزا بين رفح وغزة يبدأ بعمق ثلاثين مترا تحت الأرض ومكون من حديد فولاذي، عندي سؤال هامشي لعله لا يزعج البعض: هل يا تري يتم الاستعانة في بناء جدار الحديد الفولاذي بين مصر وغزة بحديد عز؟، والواضح أن هذا الجدار جزء من الاتفاق الأمني المصري الأمريكي الإسرائيلي الذي عقدته عقب حرب إسرائيل الأخيرة علي غزة السيدة كوندوليزا رايس - طيب الله ثري ولايتها - حين كانت وزيرة خارجية أمريكا وقد بارك الاتفاق باراك أوباما بعد توليه الرئاسة!

النظام المصري عايز يخلص من ضجيج تهريب السلاح والغذاء والبضائع عبر أنفاق يحفرها الفلسطينيون من غزة إلي رفح، ويريد أن يثبت للأمريكان والإسرائيليين أنه ملتزم بالاتفاق ضد الأنفاق ويرفع يده عن أي مسئولية عن أي طلقة رصاص واحدة علي إسرائيل تنطلق من غزة!

إذن غزة بين جدارين، جدار بنته إسرائيل وجدار تبنيه مصر لتصبح غزة فعلا سجنا كبيرا محاصرا من العدو والشقيق، ومطلوب من شعب غزة الاستسلام الفوري وتسليم الحكم إلي فتح وأبومازن حتي تهنأ مصر وترتاح إسرائيل وتطمئن أمريكا!

بالمناسبة حماس في غزة لا تطلق رصاصة ولا تلقي قنبلة ولا ترمي صاروخا علي إسرائيل ولا تقذف جنود الصهاينة ولا تغير علي مستوطنة ولا تدمر دبابة إسرائيلية، فتعطلت المقاومة واكتفت بخطب جوامع وخطابات مؤتمرات احتفالية تؤكد فيها أن البندقية لم تسقط لكن البندقية للأسف أيضا لم تضرب!

طبعا مبررات المدافعين عن بناء حكومتنا لجدار بيننا وبين غزة تكمن في أن هذه هي مصلحة الأمن القومي المصري!

وكأنهم بهذه الحجة ينهون أي مناقشة ويصعقون أي معارضة، لكننا في الحقيقة لا نعرف ما الأمن القومي لمصر؟ ثم من يحدده؟

زمان كان الأمن القومي لمصر هو محاربة ومواجهة وملاحقة إسرائيل علي الأرض المصرية وفي فلسطين وفي كل شبر في العالم، ثم ارتد الأمن القومي وصارت إسرائيل صديقا حليفا!

الأمن القومي ملزم قطعا لكل مواطن لكن في الدول المحترمة والديمقراطية والتي لا يحكمها نظام مستبد يجلس علي الحكم تزويرا وتزييفا تكون مسألة الأمن القومي محددة ومفهومه ومتغيراته وثوابته موضع مناقشة شعب أوممثليه ومن ثم يستوجب الاحترام من الجميع، فمفهوم الأمن القومي يجب أن يصدر عن إجماع أغلبية ديمقراطية حقيقية وليس عافية ولا غلبة ولا رغما وفرضا من مجموعة حول حاكم أو رئيس بين حاشية!

الأمن القومي في البلد الديمقراطي تقرّه قواعد مصانة بالأغلبية أوبإجماع الشعب وبرقابة الأمة بحيث لا يسمح بلد لحاكمه أومسئوليه بالتكييف الآمن للأمن القومي، ولا استثمار احترامه والالتزام به في أبعد من غايته ولا استغلال الأمن القومي في إسكات المعارضين والرافضين!

ثم هناك لجان برلمانية ضمن مجالس تشريعية منتخبة انتخابا حرا ونزيها وبتعبير كامل عن إرادة الشعب تتابع وتراقب القائمين علي تنفيذ آليات وتداعيات الأمن القومي ومن ثم لا يخطف أحدنا الأمن القومي ويتم تعريفه بالهوي وتنفيذه بالرغبات وتلوينه وتليينه حسب الأهواء السياسية والحسابات الضيقة والشخصية!

من هنا فإن الادعاء بأن بناء جدار بين مصر وغزة هوأمن قومي أمر يستحق الاحترام، لكن ليه أمن قومي؟

خلاص فهمنا إننا مواطنون لا شأن لنا وننكتم ونخرس خالص، ماشي، لكن هل يعرف نواب الشعب بدواعي هذا الجدار وبأسبابه وبتكاليفه، ومن يدفع نفقاته، وهل هو ممول من الأمريكان أم أنه مصروف عليه من المالية المصرية، وهل أعباؤه المالية تتحملها موازنة مثقلة ومكسورة مع أزمة مالية كاسرة لظهر اقتصادنا واقتصاد العالم،؟! صحيح أعرف أن نيابة نواب الشعب عن الشعب مشكوك فيها قطعا وأن معظمهم تحت التصرف الحكومي، ومع ذلك فإن مستوجبات الشكل الديمقراطي لم تحصل ولم تتحقق أصلا رغم أن موضوعا مثل هذا لن يستغرق ثلث ساعة لتمريره في البرلمان أولتفسيره تحت القبة فسوف يمالئ الجميع ويهلل ويبارك ويلعن سنسفيل اللي بيجي لنا من غزة مع تأييد من برامج الفضائيات الخاصة والمخصوصة الذين سيلعنون مصائب غزة والفلسطينيين ويرفعون شعاراتهم الراقية والأنيقة من عينة «وإحنا مالنا بقي بالفلسطينيين وغزة.. إحنا عايزين ناكل»! كما لا أظن أن الرأي العام المصري سوف يرفض بناء جدار بيننا وبين غزة فهومهيأ تماما نتيجة عقود من غسل المخ للولع بالقصة السقيمة بتاعة إن العرب بيحقدوا علينا وكفايانا تضحيات عشان فلسطين (وهي خزعبلات كلها لا تصمد أمام مناقشة عاقلة لكن لاعقل في هذه القصة، بل وله غرامي هائم بالغوغائية ونفخ الذات ولعب دور الضحية ).

إذن يمكن للحكم في مصر الحصول علي تصفيق حاد تأييدا لبناء الجدار ومع ذلك لم يلجأ للشعب ولا لمجلس الشعب ولا حتي أعلن عن المشروع بشفافية وبوضوح وكأنه سر مقدس مع إن الإسرائيليين الصهاينة هم الذين أذاعوه وطبعا لا شيء في هذه المنطقة لا يخضع لتسليط يومي عبر كل ثانية في الأربع وعشرين ساعة من الأقمار الصناعية التجسسية الأمريكية والإسرائيلية، كما أنه من المستحيل وفق قواعد التنسيق الأمني بين مصر والأمريكان والصهاينة كذلك مع القوات الدولية الرابضة في المنطقة أن يتم بناء جدار بشكل سري خفي!

المتأمل لآلية وطريقة بناء الجدار الإسرائيلي الحاجز مع غزة والقطاع والجدار المصري الحاجز مع غزة يكتشف أن الدولة العبرية ديمقراطية مع شعبها تماما، فقد أعلنت عن المشروع وطرحته علي الكنيست وتداولته وسائل الإعلام، بل سمحت للمئات بل للآلاف من الإسرائيليين أنفسهم بالاعتراض علي بنائه بالمظاهرات والوقفات الاحتجاجية وبمحاولة إعاقته وبمقاطعة الشركات التي تبنيه، بينما في مصر هو سر من الأسرار وهو عمل كاتم الصوت وهوأمن قومي بمفهومه الذي يعني أن نخرس ونسكت ونترك هذه الموضوعات للكبار الأوصياء!

لكن دعني أتخيل أن مصر بدلا من أن تبني جدارا قررت أن تدفع حركة الاستثمار وتكسب فلوسا من غزة وشعبها!

ها هل أسالت سيرة الفلوس لعاب وشهية السادة رجال الأعمال الذين يحكموننا والذين يصدعون دماغنا عن ضرورة فتح باب الاستثمار وأن ننسي شعارات الأمة العربية الواحدة والنضال من أجل تحرير فلسطين ونتفرغ لتحرير التجارة؟!

طيب بالعقلية الربحية النفعية المادية الانتهازية نفسها التي يحبها مسئولونا (بينما حتي مبيفهموش فيها كويس )، لماذا لم تحول مصر منطقة غزة وسوقها المفتوحة والخصبة مرتعا ومسرحا للمنتجات المصرية، لماذا لم نجعل من غزة سوقا مصرية رائجة ومفتوحة تدر علينا ملايين الدولارات يوميا بتصدير كل ما تحتاجه غزة من دواء وغذاء وأجهزة كهربائية ومواد خام ومنسوجات وكتب وأدوات مكتبية ومنتجات جلدية وأسمنت وأسمدة وألف صنف وصنف؟!، فهي سوق تعج بالراغبين في الشراء ولا يستطيع أي كائن منافستك في هذه السوق وهي سوق تحبك وتريدك وتطمئن إليك وهي سوق تضم تجارا في منتهي الشطارة والمهارة وهي سوق قريبة ومصاريف شحن بضائعها منخفضة جدا وهي سوق مفهوم زبونها ومعروف احتياجاته،(كم مرة كررت كلمة سوق لأسوق المغرمين بالبيع إلي الاقتناع !!) فهمنا إن النظام في مصر لا يريد أن يدبس نفسه مع غزة! وأدركنا أنه لا يريد فتح معبر رفح!

طيب افتحه واستخدم كذلك المعابر الأخري لتجارتك وفلوسك وبضائعك وتصديرك،

لماذا يصمم النظام بحصاره لغزة أن يلجأ الغاوون للأنفاق والتهريب، هل لأن التهريب مثلا يفيد المسئولين و(التجار) أكثر؟

وقبل ما أمشي أحب أكرر سؤالي: هل يا تري الجدار الحديدي الفولاذي الذي تبنيه مصر حاجزا بين رفح وغزة يستخدم حديد عز الدخيلة ولاَّ حديداً مستورداً؟!

http://dostor.org/ar/index.php?option=com_...53&Itemid=1

cu626qztfkxg.gif

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 75
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

تذكروا جيدا هذه العبارة

إن الله يمهل ولا يهمل

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه

http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109

رابط هذا التعليق
شارك

الجدار يحتوي على مجسات تحذر من محاولات خرقه

مهندس يعمل في "الجدار الفولاذي": العمل يتم بإشراف أمريكي كامل

وتسرب المياه سيدمِّر التربة

[ 29/12/2009 - 12:49 م ]

Images2009_News_2009_December_29_89_300_0.jpg

القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام

أكد أحد كبار المهندسين المصريين الذين يعملون في بناء "الجدار الفولاذي" الذي تقيمه السلطات المصرية على الحدود مع قطاع غزة أن هناك إشرافًا أمريكيًّا كاملاً من قبل مهندسين، قيل إنهم يعملون في الجيش الأمريكي، على بناء الجدار، وأن بناء الجدار استغرق وقتًا طويلاً في الإعداد له قبل ما يزيد عن ستة أشهر، وأن عملية البناء الفعلي بدأت منذ 3 أشهر وسط حراسة أمنية مشددة.

وقال المهندس -الذي رفض الإفصاح عن اسمه، في تصريح خاص لـ"المركز الفلسطيني للإعلام" اليوم الثلاثاء-: "إنه في البداية عقد اجتماعًا مع عدد من الشخصيات الأمنية والهندسية في الحكومة، بالإضافة إلى عدد من المهندسين الأمريكيين الذين كانوا يكشفون عن عمليات حفر الأنفاق منذ العام الماضي، وقالوا لنا إن التربة على الحدود المصرية بدأت تتأثر من تزايد عدد الأنفاق؛ لذلك علينا البدء في بناء جدار يحد من عمل الأنفاق وذلك عبر حوائط فولاذية في باطن الأرض.

وأكد المهندس أنه حتى الآن تمَّ بناء ما يقرب من خمسة كيلو مترات على طول الحدود على محور صلاح الدين، وأن طول المحور 10 كلم ، وتمَّ غرس الحوائط الحديدية في الأرض فيما يقرب من نصف المحور.

وأشار إلى أن الجدار يغرس على عمق (20-30)، ويتكون من صفائح حديدية صلبه طول الواحدة منها 18م وسمكها 50 سم مزود بمجسات تنبه إلى محاولات خرقه.

وحول وضع مواسير لمياه البحر في باطن الأرض قال: "هذا الأمر حقيقي، فهناك ماسورة رئيسية ضخمة تمتد من البحر غربًا بطول 10 كلم باتجاه الشرق، يتفرع منها مواسير في باطن الأرض مثقبة باتجاه الجانب الفلسطيني يفصل بين الماسورة والأخرى 30 أو 40 مترًا؛ حيث تضخ المياه في الماسورة الرئيسية من البحر مباشرة ومن ثم إلى المواسير الفرعية في باطن الأرض، وكون المواسير مثقبة باتجاه الجانب الفلسطيني؛ فإن المطلوب من هذه المواسير الفرعية إحداث تصدعات وانهيارات تؤثر في عمل الأنفاق على طول الحدود".

وأوضح أن ضخ المياه فترة طويلة من شأنه التسبب في مشكلات متفاقمة، قد تؤثر في مناطق واسعة في مدينة رفح وعلى قواعد وأساسات البناء خاصة في المنطقة المحاذية للحدود.

وأشار إلى خطورة تسرب مياه البحر في باطن الأرض، موضحًا أن المياه المالحة لها تأثير بالغ على التربة وأساسات المنشآت، وقال إن ماء البحر لو حدث أن ترسبت في باطن الأرض سيؤدي إلى انهيار التربة في مناطق واسعة بمحاذاة الحدود؛ نظرًا لأن مئات الأنفاق حفرت في تلك المنطقة، مشيرًا إلى أن التربة المصرية لن تتأثر بسبب حمايتها بالجدار المغروس في باطن الأرض.

وأكد المهنس أن غالبية العاملين في مشروع الجدار على قناعة بأنهم يقومون بعمل وطني لحماية الأراضي المصرية لأن الأنفاق التي تستخدم لنقل البضائع وتصديرها إلى غزة تستخدم أيضا في تسريب خليات "إرهابية" من غزة إلى مصر.

وأكد أن عمليات الحفر والبناء مستمرة في الجدار ولم تتوقف في أي وقت، وإنها مستمرة حتى الآن ولا تلتفت لما يدور في وسائل الإعلام، وإن البناء هو قرار سيادي وسياسي لا نقاش فيه.

تعقيب:

لقد رد أهلنا في غزة العزة على كل الأراجيف قبل أسبوع .. وخرجوا عن بكرة أبيهم مؤيدين للمقاومة ورافضين أن يأكلوها مغمسة بالذل والعار ..

الأعمى شاهد الأمواج البشرية وهي تتدفق كالتسونامي على ساحة الكتيبة ملبين نداء حماس ..

وهذا هو الاستفتاء الحقيقي ..

هذا ماقاله لي نسيبي في غزة المجد والعزة في رده على سؤالي عما إذا ماكانوا مازالوا يؤيدون موقف المقاومة ..

"ألم تشاهدنا في ساحة الكتيبة ؟ كانت كلها خضراء .. هذا هو الرد الحقيقي" ..

وعلى فكرة .. نسيبي هذا كان فتحاويا ..

كان ...........

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

من يومين فى تصريح و لا اروع لابوالغيط

قال فبه انه القافله اذا لم تصل لمصر فى يوم ٣ و تغادر يوم ٦ لن نفتح لها المعبر و عليهم الانتظار حتى نقرر فتح المعبر مره اخرى

الراجل ده محتاج متخصص فى العلاقات العامه علشان يغطى على اخطاؤه المتكرره

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

عاجل جدا ..

في اتصال هاتفي مع الأهل في غزة الليلة الماضية صرحوا لي بأن الأنفاق قد باتت جزءا من التاريخ ..

انها في مرحلة التصفية النهائية .. وقد بدأت في الانهيار الواحد تلو الآخر ..

قبل أيام قلائل انهار نفق على صاحبه الذي كان يعمل مشاركة مع الناس .. امسى ورثته مدينون بربع مليون دولار يطالب بها أصحابها الذين ليس لهم دخل في لنهيار النفق ومصرح صاحبه ..

هي مشيئة الله نافذة ..

يملي لهم فيزدادوا في غيهم وطغيانهم ..

لكن دولة الظلم ساعة .. ودولة العدل حتى قيام الساعة ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

منظمو حملة (الحرية لغزة) :

يئسنا من الحكومة المصرية فذهبنا لسفارة إسرائيل

آخر تحديث: السبت 2 يناير 2010 9:35 ص بتوقيت القاهرة

thumb_demo-4-gaza-cairo.jpg

نشطاء مصريون وأجانب يتظاهرون

أمام سفارة إسرائيل بالقاهرة

للمطالبة برفع الحصار عن غزة

تصوير : محمد حسن

ياسمين سليم - مصطفى سنجر -

واصل أعضاء مسيرة الحرية لغزة مظاهراتهم أمس فى شوارع القاهرة احتجاجا على عدم سماح السلطات المصرية لهم بالذهاب إلى غزة، حيث تجمع المئات من أعضاء الحملة أمام مقر السفارة الإسرائيلية بالجيزة وحاصر الأمن المتظاهرين على الرصيف المقابل من خلال كردون أمنى امتد بطول الرصيف.

وعقد عدد من أعضاء المسيرة المضربين عن الطعام مؤتمرا صحفيا أمس أمام نقابة الصحفيين قالوا فيه إن عددهم وصل إلى أكثر من 25 مضربا عن الطعام وأنهم لم يتراجعوا إلا بعد أن تسمح لهم الحكومة المصرية بالذهاب إلى غزة.

وهتف المتظاهرون بضرورة مقاطعة إسرائيل، كما رفعوا لافتات تطالب بوقف الإبادة الجماعية لسكان غزة، وكانت عبارة «لا تنسى غزة» هى الأعلى فى المظاهرة.

ومن المتوقع أن يعود عدد كبير من أعضاء الحملة إلى بلادهم خلال أيام، وقال إيهاب رفيق، أحمد منظمى المسيرة «مصر رفضت المسيرة إلى غزة ومنها إلى إسرائيل لنطالب بفك الحصار عن غزة»، لذلك جئنا إلى السفارة الإسرائيلية لنطالبهم بفك الحصار، ونفى رفيق أن يكون الـ83 ناشطا الذين سافروا إلى غزة منذ يومين ممثلين عن الحملة وقال «الحكومة المصرية قدمت عرضا بسفر الـ100 ناشط فقط ونحن رفضنا وأضاف «من سافروا على مسئوليتهم الشخصية وليسوا ممثلين للمسيرة».

وفى سياق آخر، استمر نشطاء حركة الحرية لغزة الدوليين فى احتجاجهم السلمى ضد حصار غزة حتى ساعات الليل فى شوارع العريش رافعين أعلام فلسطين ولافتات منددة بالحصار.

بينما واصلت أحزاب المعارضة تحت سقف اللجنة الشعبية لحقوق المواطن اجتماعاتها الطارئة بمقر حزب التجمع فى العريش لبحث فاعليات احتجاجهم ضد الجدار الفولاذى والوجود الأمريكى فى سيناء حسب قول الناطق الإعلامى باسم اللجنة علاء الكاشف.

وفى مدينة رفح استمرت أعمال إنشاء الجدار الفولاذى دون توقف يذكر فى ظل حراسة قوات الشرطة لعمال «المقاولون العرب».

فيما ازدادت أعمال نقل البضائع إلى رفح بصورة غير مسبوقة حيث شوهدت قوافل البضائع تنطلق إلى مدينة رفح عبر الطرق الالتفافية.

وقال مصدر من العاملين فى مجال التهريب عبر الأنفاق إن التجار فى قطاع غزة بدأوا فى زيادة مخزونهم من البضائع وسط مخاوف من التأثيرات المستقبلية للجدار.

وقال إن تجار غزة طلبوا توفير عدد كبير من السلع من الوسطاء فى الجانب المصرى خصوصا الأجهزة الكهربائية والوقود وأدوات الزراعة وأغذية الأطفال، والمنسوجات، حيث تعمل الأنفاق بجميع طاقتها.

وعلى الجانب الفلسطينى أطلقت حركة حماس أمس الأول مظاهرة شعبية ضد الحصار وإنشاء الجدار.

جالت المظاهرة حول أعمال الحفر الخاصة بزرع الألواح الفولاذية دون الاقتراب منها تحت رقابة أجهزة الأمن المصرية وأفراد الأمن الداخلى التابعين لحركة حماس.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

وشهد شاهد من أهلها

هذا المقال منقول من موقع مصراوى

رام الله - محرر مصراوي - أدان الطيب عبدالرحيم أمين عام الرئاسة الفلسطينية اعتداءات حركة حماس على الحدود المصرية "الأربعاء" والتى أدت إلى استشهاد جندى مصرى برصاص قناص فلسطينى تابع لحركة حماس، مشيرا إلى أن السلطة الوطنية والشعب الفلسطينى يدينان هذا العمل الإجرامى بشدة والموجه ضد الشقيقة مصر وقواتها الأمنية.

وقال عبدالرحيم - فى تصريح الخميس- إن ما أقدم عليه بعض المسلحين فى قطاع غزة لقنص الجندى المصرى ، هو عمل مشين ، يتنافى مع كل الأخلاق والتقاليد والأعراف ، مشيرا إلى أن هذا العمل الجبان ، كان يخطط له منذ فترة ، حيث قامت القوة التنفيذية التابعة لحركة حماس قبل أيام ، بنشر عدد من القناصين على المبانى المقابلة للحدود المصرية وقاموا بإطلاق النار أكثر من مرة باتجاه الحدود المصرية.

وأشار عبدالرحيم إلى أننا حذرنا من مغبة هذه الأعمال ، إلا أن النيات المبيتة مع سبق الإصرار عند تلك الجهة وقادتها ، تؤكد أنها لا ترفض المصالحة الوطنية فقط ، بل تستهدف الإساءة والمساس بالعلاقات الأخوية التى تجمع الشعبين الفلسطينى والمصرى.

وشدد عبدالرحيم على أن ما انتهك حرمة الدم الفلسطينى ، ليس بعيدا عليه أن ينتهك حرمة الدم العربى ، ولكن هذه الممارسات ستواجه حتما بالعقاب العادل طال الزمن أو قصر

ياريت نقفل معبر رفح

أو نلغيه أحسن

حتى يتعلم هؤلاء القناصه

أن رصاص بنادقهم يجب أن يوجه لقتل الاسرائيليين

وليس لقتل الجنود المصريين

صدقونى

وإلغوا المعبر نهائيا

فهذا أبلغ رد عليهم

ونعود للمقال المنشور وأقرأه وأتعجب من تفكير بلطجيه حماس

وإقرأوا معى هذا المقطع مره أخرى

وقال عبدالرحيم - فى تصريح الخميس- إن ما أقدم عليه بعض المسلحين فى قطاع غزة لقنص الجندى المصرى ، هو عمل مشين ، يتنافى مع كل الأخلاق والتقاليد والأعراف ، مشيرا إلى أن هذا العمل الجبان ، كان يخطط له منذ فترة ، حيث قامت القوة التنفيذية التابعة لحركة حماس قبل أيام ، بنشر عدد من القناصين على المبانى المقابلة للحدود المصرية وقاموا بإطلاق النار أكثر من مرة باتجاه الحدود المصرية.

وأشار عبدالرحيم إلى أننا حذرنا من مغبة هذه الأعمال ، إلا أن النيات المبيتة مع سبق الإصرار عند تلك الجهة وقادتها ، تؤكد أنها لا ترفض المصالحة الوطنية فقط ، بل تستهدف الإساءة والمساس بالعلاقات الأخوية التى تجمع الشعبين الفلسطينى والمصرى.

كل بلاد الدنيا جميلة

لكن اجمل من وطنى لا

لالالالالالا لالالا لا

وبحب الدنيادى بحالها

لكن اكتر من وطنى لا

لالالالالالا لالالالا لا

رابط هذا التعليق
شارك

وهذا جزء من الخبر المنشور فى صحيفه الأهرام

استشهاد جندي مصري في رفح بنيران قناص من حماس

بعد ساعات من إنهاء أعمال الشغب التي أثارها أعضاء قافلة شريان الحياة ـ‏3‏ في ميناء العريش‏,‏ شهدت منطقة الحدود المصرية مع قطاع غزة تطورات مؤسفة من جانب متظاهرين فلسطينيين‏,‏ وبلغت ذروتها بإطلاق النار علي جندي مصري‏,‏ مما أدي إلي استشهاده في موقعه‏.‏

وأصدرت وزارة الدفاع بيانا أعلنت فيه أن قناصا تابعا لحركة حماس أطلق النار علي المجند أحمد شعبان من قوات حرس الحدود في أثناء تمركزه في برج للمراقبة يواجه بوابة صلاح الدين‏,‏ مما أدي إلي استشهاده علي الفور‏.‏

وقد تحركت تعزيزات مصرية إلي منطقة الحدود مع القطاع لمنع أي محاولة لاختراق الحدود باتجاه مدينة رفح المصرية‏,‏ وتركزت التعزيزات عند نقطة صلاح الدين وقبالة حي البراهمة‏.‏

وأكد شهود عيان أن بضعة فلسطينيين عبروا منطقة الحدود فعليا واعتلوا برجا للمراقبة لفترة قصيرة قبل أن يعودوا أدراجهم إلي داخل قطاع غزة‏,‏ ووقع هذا في ظل مظاهرة نظمها مئات الفلسطينيين قبالة المعبر المصري‏,‏ ونددوا خلالها بما وصفوه بموقف مصر الرافض لدخول قافلة شريان الحياة ـ‏3‏ إلي القطاع‏.‏

وفي محاولة لاحتواء الموقف من الجانب الفلسطيني‏,‏ انتشر مسلحون تابعون لحكومة حماس المقالة في قطاع غزة لمنع المتظاهرين من مواصلة احتجاجهم‏.‏

وأصدر ياسر عبدربه‏,‏ أمين سر حركة فتح بيانا من رام الله أدان فيه اغتيال الجندي المصري‏,‏ ووصفه بأنه عمل غوغائي تحركه قوة خارجية بهدف الإساءة إلي العلاقات المصرية ـ الفلسطينية‏.‏

وأعلن مسئول أمن مصري بارز أن أعضاء قافلة شريان الحياة ـ‏3‏ ارتكبوا أعمالا مشينة مساء أمس الأول خلال تمترسهم داخل ميناء العريش‏.‏ وأكد المسئول الأول أن قوات الأمن المصرية تعاملت بأقصي درجات ضبط النفس مع أعضاء القافلة برغم احتلالهم أرصفة الميناء وتحريكهم شاحنتين سدوا بهما بوابة الميناء قبل أن يحطموها‏.‏

وأضرم أعضاء القافلة النار في كميات من الخشب والعبوات والإطارات‏,‏ ومنعوا قوات الإطفاء من مباشرة عملها‏,‏ الأمر الذي عرض الميناء بأكمله للخطر‏,‏ كما بدأوا في رشق أفراد الأمن ببلاط الأرصفة بعد خلعه من أرض الميناء؟‏!‏

وأسفرت أعمال الشغب في الميناء عن إصابة عشرة ضباط بجروح‏,‏ منهم لواء‏,‏ وعميد‏,‏ وعقيد‏,‏ ومقدم‏,‏ ورائد‏,‏ وخمسة ضباط برتبة ملازم أول‏,‏ بالإضافة إلي إصابة سبعة جنود‏.‏

0

0

ممكن أعرف

أيه الذنب الذى ارتكبه هذا الجندى الذى إستشهد

برصاص قناص فلسطينى

حسبنا الله ونعم الوكيل

رحم الله شهيدناوادخله جناته

و يبقى شعبنا الفلسطينى فى غزة هو

المحروم والمحاصروالفقير

وجيوب وبطون حماس هى الممتلئه

وبالله اسئلكم 60 سبارة مع القافلة فارغة ؟

طب ليه 00000 علشان تنقلات وفشخره قاده حماس 0000000

انها تجارة واضحة لتجار الحروب.

واقترح ان لا تسمح مصر لمثل هذه القوافل بالعبور من مصر وتحويل مثل المساعدات

الى وكالة الامم المتحدة حيث عن طريقها فقط تصل الى الشعب المحروم

والوكالة هى المؤهلة لذلك وليس عن طربق تجار حماس والمرتزقة والمنتفعين

الذين سرقوا الفلسطينين ويتاجرون بهمومهم

نحن بريئون من هولاء القتلة المجرمين .

ورحم الله الجندى الشهيد

وصبر أهله على فقدانه

كل بلاد الدنيا جميلة

لكن اجمل من وطنى لا

لالالالالالا لالالا لا

وبحب الدنيادى بحالها

لكن اكتر من وطنى لا

لالالالالالا لالالالا لا

رابط هذا التعليق
شارك

الله يرحم الرئيس البطل أنور السادات هو اللى كان عارف حقيقة القضية الفلسطينية ومن يتاجر بها

اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن ، واعوذ بك من العجز والكسل ، واعوذ بك من الجبن والبخل ، واعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال

اللهم اني اعوذ بك من الكفر والفقر، واعوذ بك من فتنة المحيا والممات ، واعوذ بك من عذاب القبر

اللهم عافني في بدني وعافني في سمعي وعافني في بصري

رابط هذا التعليق
شارك

ايه الغباء ده خلاص الكل مصدق ان مصر تبنى سور فولاذى بطول 10 كم وبعمق 32 متر ولم يفكر احد ان تكلفة السور مليارات الجنيهات منين مصر تجيب الميزانية دى وعلشان ايه أصلا

هذه الخبر تم تداوله عبر وسائل الاعلام الاسرائيلية ونفته الخارجية المصرية وذلك لاعطاء فرصة للعرب والاخوة الفلسطينين للتمادى فى شتمنا واهانتنا كالمعتاد

أرجو من الاخوة المصريين أصحاب العقول ان لاينجرفوا وراء الحاقدين على بلادكم واعطؤهم الفرصة للتطاول

ماقدمته مصر لفلسطين عبر كافة العصور لم ولن تقدمه أية دولة أخرى من التى تلومننا وتتهمنا بتجويع وحصار اخواننا والا فليتفضلوا هم بالمساعدة المباشرة

ياخوانى صدقونى انا فى الخارج ومعظم الناس هنا تفتح قناة الجزيرة وتتلهف لسماع خبر عن مصر للتشفى والاهانة والقاء اللوم علينا باننا من ضيع فلسطين

اتقوا الله فى بلدكم

اخوانى فى المنتدى

تعالو ندرس الموضوع من عدة زوايا اولا هدف الجدار بالنسبة لمصر كما يقول النظام الفاسد هو منع التهريب غير الشرعى من وجة نظر ابو الغيط ومبارك لا بارك الله لهم اذا افتحوا المعبر الشرعى وسوف لا يكون لاحد حجة باستمرار الانفاق

ثانيا التخبط الرهيب للنظام فى كل شى حتى انة تارة ينكر انشاء الجدار وتاره يسوق علينا ابواق السلطة مثل طنطاوى وحسابة على الله وعلية من اللة ما يستحق يبرر الجدار بانة حلال وكل علماء الارض يقولون بحرمتة

ثالثا يقولون السيادة ولعن الله السيادة التى تقتل شعب مسلم وعربى وتأتمر بامر اسرائيل وامريكا وتترك الصهاينة يمرحون فى مصر بدون تاشيرة ولا ختم دخول وهذا من موقع مسئولية

رابعا ماذا بقى لنا من كرامة بين العالم بعد المهاذل المتتالية لابو العيط ومبارك وانا للاسف اخجل من اننى مصرى ولكن الناس جميعا يفرقون بين مصر الشعب الوفى لدينة وعروبتة وبين الحكومة المتخاذلة التى لا تريد الا الكرسى وفقط

رابط هذا التعليق
شارك

ابراهيم عيسي هنا له رد وافي وكافي للرد علي كل الخزعبلات التي تدور في مصر

إبراهيم عيسى يكتب: حوار حول الجدار

حين نتحدث عن غزة أرجو أن نتمتع جميعا بالمسئولية الأخلاقية ونتذكر أننا نحن الذين واللاتي ضيعنا غزة!

مصر حتي الخامس من يونيه 1967كانت تعين حاكما مصريا علي غزة بمثابة المحافظ يتولي شئونها ويدير أحوالها وتحمي مصر حكومة وشعبا وجيشا، غزة التي كانت تقع تحت سلطتها ومسئوليتها منذ نكبة 1948، مع صبيحة يوم خمسة يونيه تسببت مصر -وهو موضوع يطول شرحه ويتسع جرحه - في ضياع غزة من أيدي العرب!

هَجَّص لنا هَجَّص يا عم ابراهيم ......

صحيح غزة ضاعت سنة 67 .. لكنها الآن فى أحضان أبنائها ، وتحت سلطة شريحة من أبناء فلسطين .. لها من السلطة والسيطرة ما جعل غزة منطقة محظورة على شريحة أخرى من أبناء فلسطين ..

غزة الآن تحت أيد فلسطينية ذات سلطة تمنح الفلسطينيين وتمنعهم .. بل وتقتلهم وترميهم من حالق وتفجر بهم البنايات .. ولكن عندك حق تهجص كما يحلو لك .. فكل الهجص عند العرب مقبول .. بل ومطلوب

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

ابراهيم عيسي هنا له رد وافي وكافي للرد علي كل الخزعبلات التي تدور في مصر

إبراهيم عيسى يكتب: حوار حول الجدار

حين نتحدث عن غزة أرجو أن نتمتع جميعا بالمسئولية الأخلاقية ونتذكر أننا نحن الذين واللاتي ضيعنا غزة!

مصر حتي الخامس من يونيه 1967كانت تعين حاكما مصريا علي غزة بمثابة المحافظ يتولي شئونها ويدير أحوالها وتحمي مصر حكومة وشعبا وجيشا، غزة التي كانت تقع تحت سلطتها ومسئوليتها منذ نكبة 1948، مع صبيحة يوم خمسة يونيه تسببت مصر -وهو موضوع يطول شرحه ويتسع جرحه - في ضياع غزة من أيدي العرب!

هَجَّص لنا هَجَّص يا عم ابراهيم ......

صحيح غزة ضاعت سنة 67 .. لكنها الآن فى أحضان أبنائها ، وتحت سلطة شريحة من أبناء فلسطين .. لها من السلطة والسيطرة ما جعل غزة منطقة محظورة على شريحة أخرى من أبناء فلسطين ..

غزة الآن تحت أيد فلسطينية ذات سلطة تمنح الفلسطينيين وتمنعهم .. بل وتقتلهم وترميهم من حالق وتفجر بهم البنايات .. ولكن عندك حق تهجص كما يحلو لك .. فكل الهجص عند العرب مقبول .. بل ومطلوب

مش عارف :lol:

بس هل نوعية هذا التعليق مقبولة وبالأخص من مشرف ؟

وهل من المقبول الحديث عن العرب ونحن ومن قبلنا رسولنا صلى الله عليه وسلم وسلالته حتى أبو الأنبياء منهم؟

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

ابراهيم عيسي هنا له رد وافي وكافي للرد علي كل الخزعبلات التي تدور في مصر

إبراهيم عيسى يكتب: حوار حول الجدار

حين نتحدث عن غزة أرجو أن نتمتع جميعا بالمسئولية الأخلاقية ونتذكر أننا نحن الذين واللاتي ضيعنا غزة!

مصر حتي الخامس من يونيه 1967كانت تعين حاكما مصريا علي غزة بمثابة المحافظ يتولي شئونها ويدير أحوالها وتحمي مصر حكومة وشعبا وجيشا، غزة التي كانت تقع تحت سلطتها ومسئوليتها منذ نكبة 1948، مع صبيحة يوم خمسة يونيه تسببت مصر -وهو موضوع يطول شرحه ويتسع جرحه - في ضياع غزة من أيدي العرب!

هَجَّص لنا هَجَّص يا عم ابراهيم ......

صحيح غزة ضاعت سنة 67 .. لكنها الآن فى أحضان أبنائها ، وتحت سلطة شريحة من أبناء فلسطين .. لها من السلطة والسيطرة ما جعل غزة منطقة محظورة على شريحة أخرى من أبناء فلسطين ..

غزة الآن تحت أيد فلسطينية ذات سلطة تمنح الفلسطينيين وتمنعهم .. بل وتقتلهم وترميهم من حالق وتفجر بهم البنايات .. ولكن عندك حق تهجص كما يحلو لك .. فكل الهجص عند العرب مقبول .. بل ومطلوب

مش عارف :h!!!h:

بس هل نوعية هذا التعليق مقبولة وبالأخص من مشرف ؟

وهل من المقبول الحديث عن العرب ونحن ومن قبلنا رسولنا صلى الله عليه وسلم وسلالته حتى أبو الأنبياء منهم؟

تعجبنى أبيات الشعر فى توقيعك

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

تعجبنى أبيات الشعر فى توقيعك

وأنا كمان :recklessdrive: :h!!!h:

تم تعديل بواسطة صبح

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

عندما يصبح العناد الجاهل نمطاً مصرياً فى اتخاذ القرارات

بقلم د.حسن نافعة ١٠/ ١/ ٢٠١٠

فشل النظام المصرى فى إدارته للأزمة التى ثارت بمناسبة مرور قافلة «شريان الحياة»، التى قادها النائب البريطاني جورج جالاوى.

وتأتى هذه القافلة فى إطار سلسلة قوافل يسعى من خلالها نشطاء المجتمع المدنى للفت أنظار العالم إلى بشاعة الحصار الذى تفرضه إسرائيل على قطاع غزة، والعمل فى الوقت نفسه على تقديم أكبر قدر ممكن من المعونات الإنسانية للتخفيف من حجم المعاناة التى يتكبدها الشعب الفلسطينى جراء استمرار هذا الحصار الظالم.

وكان يفترض أن يتجمع فى القاهرة فى الوقت نفسه ١٤٠٠ شخصية من مختلف أنحاء العالم (بعدد ضحايا شهداء الحرب على غزة)، ثم يتوجهوا إلى رفح بالتزامن مع موعد وصول قافلة جالاوى لتنظيم وقفة تضامنية مع أهالى القطاع فى الذكرى الأولى للحرب، غير أن السلطات المصرية رفضت السماح لهم بالتوجه إلى العريش، مما دفعهم لتنظيم وقفات احتجاجية ضد السلطات المصرية فى القاهرة نفسها!

ولأن نظامنا الرسمى اعتاد تسجيل الأصفار فى إدارته للأزمات المختلفة، فمن الواضح أن جلده أصبح سميكا إلى الدرجة التى بدأ يفقد معها الإحساس بفداحة ما قد يترتب على أدائه العاجز من آثار كارثية.. غير أن الصفر الذى حصل عليه هذه المرة يبدو مختلفا عن أصفاره السابقة، لأنه جاء مخضبا بالدم، ومنذرا بعواقب مستقبلية وخيمة.

ولكى ندرك حجم الأخطاء التى ارتكبت فى إدارة هذه الأزمة دعونا نسلم جدلا بأن النائب البريطانى جورج جالاوى - مثلما زعم المتحدث الرسمى لوزارة الخارجية المصرية - لم يأت للدفاع عن قضية يؤمن بها وليس معنيا بشىء سوى البقاء فى دائرة الضوء الذى يتيحه له تقمص دور المدافع عن القضايا العربية، بل فلنذهب حتى إلى ما هو أبعد ولنفترض جدلا أيضا أن جالاوى يعمل لحساب قوى معادية لا هَمَّ لها سوى إحراج النظام المصرى وإلقاء مسؤولية تجويع الشعب الفلسطينى المحاصر فى قطاع غزة على كاهله وحده. لكن كان يتعين فى هذه الحالة أن تفطن الخارجية المصرية إلى ما يحاك لها وتختار بين بديلين:

إما رفض دخول القافلة أصلا، بحجة أن المشاركين فيها جاءوا لإثارة القلاقل وليس لتقديم معونات، أو السماح لها بالدخول مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لتمكينها من أداء مهمتها بسرعة وتفويت الفرصة على من جاء لتشويه سمعة مصر.. غير أنها اختارت بديلا آخر، عشوائيا وغير مفهوم.

وفى تقديرى أنه كان بوسع مصر الرسمية أن تتجنب الكثير مما أحدث وأساء كثيرا لسمعة مصر لو أنها كانت قد قررت منذ اللحظة الأولى التعامل بحسن نية وسمحت للقافلة بالمجىء عبر ميناء نويبع، حتى ولو لم يكن ذلك متفقا عليه من قبل، كما سمحت فى الوقت نفسه للمجموعة التى جاءت عبر القاهرة بعقد مؤتمرها الصحفى والتوجه، محاطة بالحراسة والورود إلى معبر رفح للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطينى.

وحتى بافتراض أن بعض المشاركين فى القافلة أو فى مجموعة القاهرة كان يمكن أن يستغلوا المؤتمر الصحفى للإدلاء بتصريحات معادية لموقف مصر الرسمى، وهو أمر لا يمكن استبعاده، فإن الضرر المحتمل، حتى بالمنظور الرسمى نفسه، كان يمكن أن يكون أهون كثيرا من الضرر الذى وقع فعلا بسبب الطريقة التى أدارت بها الحكومة المصرية هذه الأزمة، والذى يمكن تبين أهم أبعاده على النحو التالى:

١- بدت مصر من خلال ما جرى وكأنها الدولة الأكثر اعتراضا على تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطينى، رغم أنها ليست المسؤولة عن فرض الحصار عليه. فبينما لقيت القافلة استقبالا شعبيا ورسميا مرحبا فى تركيا وسوريا والأردن، كانت تصرفات مصر الرسمية المعرقلة لمسيرة القافلة توحى بضيق غير مبرر، وكأن القافلة وسيلة للتشهير بها وليس لمساعدة الشعب الفلسطينى أو للضغط على إسرائيل لفك الحصار المفروض عليه.

٢- أتاح الإصرار على توجه القافلة إلى ميناء العريش، بدلا من نويبع، فسحة أكبر من الوقت سمحت بتغطية إعلامية أوسع كثيرا مما كان يحلم به مخططو الحملة. وبدلا من أن تصب الحملة جام غضبها على إسرائيل، الدولة المحتلة المنتهكة لحقوق الشعب الفلسطينى والمتسببة فى تجويعه بالحصار الذى تفرضه عليه، صبت جام غضبها على مصر التى تعرقل قافلة تحمل مساعدات إنسانية لشعب شقيق محاصر!

٣- فشلت الخارجية المصرية فشلا ذريعا فى إقناع الرأى العام بسلامة الحجج التى بنت عليها قرارات وتصرفات بدت أمام الجميع متعنتة إلى حد كبير. فلم تكن هناك أسباب منطقية وراء طلب الذهاب إلى ميناء العريش محدود الإمكانيات، وكان بوسع السلطات المصرية أن تزوده بتسهيلات إضافية لضمان سرعة إنهاء الإجراءات وتوفير معاملة لائقة للضيوف، كان بإمكانها إجهاض الاحتقان الذى تطور فيما بعد إلى اشتباكات دامية. وقد أثار الحديث المتكرر عن السيادة واحترام قوانين البلاد حفيظة وسخرية الكثيرين لأن أحدا لم يحاول أو يتعمد المساس بها.

٤- تسبب تصعيد الأزمة فى خسارة مزدوجة لمصر الرسمية، باندلاع مظاهرات شعبية معادية لها فى دول يفترض أنها صديقة، من ناحية، كما أفسح المجال من ناحية أخرى أمام دول غير عربية للقيام بوساطة بدت من خلالها وكأنها أكثر رحمة بالفلسطينيين وحرصا على مصالحهم.

لقد كان باستطاعة مصر الرسمية فى الواقع - ولكن من خلال رؤية وسلوك مغايرين - توظيف المناسبة لتركيز الضوء على إسرائيل باعتبارها المجرم الرئيسى المتسبب فى فرض الحصار الظالم على الشعب الفلسطينى، لكنها وبمنطق «اللى على راسه بطحة» تصرفت بعصبية عرضتها لأن تصبح «أضحوكة» الجميع ومُضغة فى كل الأفواه. ومن الواضح أنه لم يكن لدى مصر الرسمية إدراك حقيقى لأهمية الحدث، ولا لدلالاته ومغزاه، ولا لنوعية وتأثير المشاركين فيه على قطاعات واسعة من مجتمع مدنى عالمى مؤثر فى النظام الدولى.

لذا بدت غير قادرة فى ثنايا إدارتها لهذه الأزمة على صد لكمات راحت تصوب إليها من كل حدب وصوب، ومن ثم لم يكن غريبا أن تهزم فى تلك المعركة بالضربة القاضية. ولإدراك حجم الخسارة التى لحقت بمصر فى هذه الأزمة، وعلى كل الأصعدة السياسية والإعلامية وحتى الاقتصادية، يكفى أن نتأمل ما ورد فى عشرات المقالات والتعليقات والتقارير المكتوبة والمصورة التى نشرت أو بثت فى معظم وسائل الإعلام العالمية، بما فى ذلك قيام نشطاء غربيين بتوجية نداءات لمواطنيهم بالامتناع عن زيارة بلد يحكمه نظام مستبد، لا تتورع قوات الأمن فيه عن توجيه اللكمات للسيدات المتظاهرات!

ربما يكون من الظلم تحميل الخارجية المصرية مسؤولية صفر كبير، مخضب هذه المرة بدماء شهيد مصرى وعشرات الجرحى من المصريين والعرب والأجانب، حصلت عليه مصر فى هذه الأزمة. ولأن أحدا لم يعد يعرف بالضبط كيف يصنع القرار فى هذه الأيام السوداء من تاريخ مصر، فلا مناص من الاعترف بأن «العناد الجاهل» أصبح نمطا شائعا ومتكررا فى عملية اتخاذ القرارات، وفى إدارة كل أنواع الأزمات المحلية والدولية فى تلك المرحلة البائسة.

ويكفى أن نتأمل مغزى التعديل الوزارى الأخير، الذى أتى بالدكتور زكى بدر وزيرا للتعليم رغم توافر كوادر سياسية داخل الحزب الوطنى لديها دراية كاملة بالأبعاد المختلفة لملف التعليم فى مصر وتحظى بقبول عام..لندرك هذه الحقيقة المخزية.

غير أن هذا الوضع الحزين ينبغى ألا يخفى الجريمة التى ارتكبت والتى يجب ألا تمر دون عقاب، فمهما كانت الأخطاء التى وقعت فيها السلطات المصرية، أيا كانت، فى إدارتها لأزمة «قافلة شريان الحياة»، فإن هذه الأخطاء لا تبرر مطلقا جريمة إطلاق النار على الجندى المصرى الذى سقط شهيدا. فإذا صح ما تردد عن أن قناصا من حماس هو الذى أطلق النار، فيجب على حماس أن تحاكمه وأن تنزل به العقاب الذى يستحق فى حال إدانته. وعليها فى جميع الأحوال أن تشرع على الفور فى القيام بتحقيقات نزيهة وشفافة لتحديد المسؤولية فى هذه الجريمة.

لا يفوتنى هنا أن أشيد فى الوقت نفسه بحكمة ضبط النفس التى تتحلى بها قوات حرس الحدود المصرية فى مواجهة هذا الشطط. ولنا أن نتصور ما قد يحدث لو قامت القوات المصرية فى لحظة غضب بالرد على النار بالنار.. فهل هذا ما تريده بعض العناصر فى حماس؟! أرجو الانتباه واليقظة، وهما مطلوبان من كل الأطراف

رابط هذا التعليق
شارك

- فشلت الخارجية المصرية فشلا ذريعا فى إقناع الرأى العام بسلامة الحجج التى بنت عليها قرارات وتصرفات بدت أمام الجميع متعنتة إلى حد كبير. فلم تكن هناك أسباب منطقية وراء طلب الذهاب إلى ميناء العريش محدود الإمكانيات، وكان بوسع السلطات المصرية أن تزوده بتسهيلات إضافية لضمان سرعة إنهاء الإجراءات وتوفير معاملة لائقة للضيوف، كان بإمكانها إجهاض الاحتقان الذى تطور فيما بعد إلى اشتباكات دامية. وقد أثار الحديث المتكرر عن السيادة واحترام قوانين البلاد حفيظة وسخرية الكثيرين لأن أحدا لم يحاول أو يتعمد المساس بها.

٤- تسبب تصعيد الأزمة فى خسارة مزدوجة لمصر الرسمية، باندلاع مظاهرات شعبية معادية لها فى دول يفترض أنها صديقة، من ناحية، كما أفسح المجال من ناحية أخرى أمام دول غير عربية للقيام بوساطة بدت من خلالها وكأنها أكثر رحمة بالفلسطينيين وحرصا على مصالحهم.

لقد كان باستطاعة مصر الرسمية فى الواقع - ولكن من خلال رؤية وسلوك مغايرين - توظيف المناسبة لتركيز الضوء على إسرائيل باعتبارها المجرم الرئيسى المتسبب فى فرض الحصار الظالم على الشعب الفلسطينى، لكنها وبمنطق «اللى على راسه بطحة» تصرفت بعصبية عرضتها لأن تصبح «أضحوكة» الجميع ومُضغة فى كل الأفواه. ومن الواضح أنه لم يكن لدى مصر الرسمية إدراك حقيقى لأهمية الحدث، ولا لدلالاته ومغزاه، ولا لنوعية وتأثير المشاركين فيه على قطاعات واسعة من مجتمع مدنى عالمى مؤثر فى النظام الدولى.

- اسال الله الا يأتي يوم تحاصر فيه مصر ولا تجد من يمد لها يد المساعدة بعد أن شوهنا صورتنا وأصبحنا مكروهين سواء عن حق او باطل امام العالم ، ووصل بنا الحال الى ان تساوينا مع اسرائيل في كره الأخرين لنا ، وقد يكون أزيد.

(( ربنا يستر علينا ، وأخشى ان تكون الكوارث التي تحدث في مصر الفترات الماضية هي مقدمة وإنذار وغضب إلهي )))

- اللهم احفظنا أجمعين _ وفرج الكرب عنا وعن جميع المكروبين -

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...